عاشق رورو
11-05-2017, 07:50 PM
الجزء الأول
كنت قاعد بتفرج على ماتش كرة في الدوري لما رن جرس التليفون الارضي .. و مكنتش عاوز ارد لان مش عاوز ازعاج و انا بتفرج على الماتش .. لكن لاقيت صوت ياسمين مراتي الحامل بتنادي عليا من اوضة النوم ان ارد على التليفون .. فاضطريت ارفع السماعة و انا مخنوق و ارد ..
كانت حماتي بتعزمنا على الغدا عندها يوم الجمعه و انا حاولت اتهرب منها و اقولها خليها مرة تانية لان يوم الاجازة مش بحب انزل من البيت بس هي صممت و قالت ان كل العيلة هتكون موجودة و لازم نروح .. المهم وافقت على مضض و انا مخنوق اصلا .. و ناديت مراتي ياسمين تكلم امها عشان ارجع للماتش .. و قعدوا يتكلموا شويه لحد ما قفلت معاها المكالمة .. و جت ياسمين قعدت جنبي و حطت صوابعها على شعري و تمشي بصوابعها بمنتهي الهدوء و هي بتقولي خلاص يوم الجمعه هنروح عند ماما عشان اخواتي البنات جايين و اهي فرصة اشوفهم عشان بقالى فترة مقضياها معاهم تليفونات و بس قلت لها خلاص ماشي .. قالت لك بحبك اوى و قعدت تبوس فى خدي و تحت وداني و نزلت علي رقبتى بالراحة .. قلت لها كفاية كده انا مش عاوز اهيج .. الدكتور قايل مفيش علاقة تحصل لحد الولادة .. قالت يا حبيبي هريحك بايدي .. حطيت ايدي من فوق قميصها على صدرها المنفوخ بسبب الحمل و شديتها من الحلمة قالت اااه بصوت مكتوم و قربت بشفايفي من شفايفها و اخدت شفتها التحتانية بين شفايفي امص فيها بالراحة اوى .. شويه و نزلت بايدى بين فخادها و دخلتها تحت القميص و حطيت صوابعي على شق كسها فوق قماش الاندر و حركت ايدى على الكس بهدوء و هي مدت ايدها على الشورت بتاعي و مسكت زبي بالقماش بتاع الشورت اللى انتصب جامد اوى و بعدها دخلت ايدها جوه الشورت و مسكته و بتدعك فيه اوى و شفايفي بتاكل شفايفها و قلت لها مش عاوز ارتاح بايدك انا اشتقت لكسك يا قلبي عاوز انيكك بقه عاوز اقطع كسك بزبي .. هي اتنهدت اوى و روحها راحت منها و لاقيت العسل غرق قماش الاندر بتاعها و بترتعش جامد .. لما لاقيتها كده خفت على الحمل من اى رعشة جنسية تحصل لها و اضطريت انهي الموقف و اهديها و انا هموت و انيكها خاصة ان بقالي اكتر من شهرين مفيش اى علاقة بأمر الدكتور و انا مش بحب اعمل العادة السرية الا قليل اوى ..
عدي كام يوم و بقينا يوم الجمعه و اخدنا فاكهة و حلويات و وصلنا عند حماتي و كان هناك اخوات مراتي البنات عبير الكبيرة و سنها 37 سنة و بنتها رضوي اللى عندها 15 سنة و جوزها مكنش موجود لانه ضابط جيش و بينزل اجازات قليلة و كانت موجود الاخت التانية ريم و سنها 25 سنة و ابنها اللى عنده 6 شهور و جوزها مكنش موجود لانه شغال فى الكويت و كان موجود اخو مراتي اشرف و مراته ساره و سنها 28 سنة و ولاده الاتنين صغيرين و انا و مراتي الحامل و طبعا حماتي ..
كلنا متعودين لما نروح عند حماتي بنبقي على حريتنا
الستات تقعد بلبس البيت العبابات الجيل او البناطيل الفيزون و البديهات و انا و اشرف نقعد بالشورتات خاصة اننا فى فصل الصيف .. و بنتعامل على ان كلنا اخوات ..
كانت الستات فى المطبخ بتجهز الغدا و انا و اشرف قعدنا نلعب طاولة فى الصالة على بال ما يجهزوا الغدا
.. سمعت حد جاي و رفعت عيني من الطاولة لاقيت ريم داخلة بالشاى لابسة عباية خليجي و ريم جسمها ابيض محمر على خفيف جمالها رهيب و صدرها اجمل ما فيها و شعرها الاسود نازل على جبينها و عينيها كلها سحر و شفايفها زى حبات الكريز .. لعنت فى سري جوزها اللى سايبها و مسافر و مبقتش مركز فى اللعب و هي قربت و وطت تحط الصنية قدمنا و لما وطت صدرها و الشق بين بزازها بان .. يااااه بياض ايه ده و صدر ايه ده .. حجم بزها زى الاناناس الكبير .. حسيت ان انفاسي ارتبكت و زبي بدأ يقف شويه شويه .. مكنتش قادر خلاص و كنت خايف اشرف ياخد باله بس مخدتش باله و هى حطت الصنية و مشيت و طيزها بترقص بايقاع منتظم قدامي .. عملت نفسي تعبان و قلت لاشرف انا هدخل اوضه النوم الصغيرة امدد فيها شويه لان بيت حماتي كبير و فيه 3 غرف نوم و متعودين اننا عادى ننام فى اى اوضه .. استنيت لحد ما زبي هدى شويه و قمت دخلت اوضه النوم .. فتحت الباب بسرعة و دخلت علطول و قفلت ورايا الباب .. و سمعت صوت شهقة جامدة اوى .. سمعت حد جاي و رفعت عيني من الطاولة لاقيت ريم داخلة بالشاى لابسة عباية خليجي و ريم جسمها ابيض محمر على خفيف جمالها رهيب و صدرها اجمل ما فيها و شعرها الاسود نازل على جبينها و عينيها كلها سحر و شفايفها زى حبات الكريز .. لعنت فى سري جوزها اللى سايبها و مسافر و مبقتش مركز فى اللعب و هي قربت و وطت تحط الصنية قدمنا و لما وطت صدرها و الشق بين بزازها بان .. يااااه بياض ايه ده و صدر ايه ده .. حجم بزها زى الاناناس الكبير .. حسيت ان انفاسي ارتبكت و زبي بدأ يقف شويه شويه .. مكنتش قادر خلاص و كنت خايف اشرف ياخد باله بس مخدتش باله و هى حطت الصنية و مشيت و طيزها بترقص بايقاع منتظم قدامي .. عملت نفسي تعبان و قلت لاشرف انا هدخل اوضه النوم الصغيرة امدد فيها شويه لان بيت حماتي كبير و فيه 3 غرف نوم و متعودين اننا عادى ننام فى اى اوضه .. استنيت لحد ما زبي هدى شويه و قمت دخلت اوضه النوم .. فتحت الباب بسرعة و دخلت علطول و قفلت ورايا الباب .. و سمعت صوت شهقة جامدة اوى ..
( انتظروا الجزء الثاني قريبا )
كنت قاعد بتفرج على ماتش كرة في الدوري لما رن جرس التليفون الارضي .. و مكنتش عاوز ارد لان مش عاوز ازعاج و انا بتفرج على الماتش .. لكن لاقيت صوت ياسمين مراتي الحامل بتنادي عليا من اوضة النوم ان ارد على التليفون .. فاضطريت ارفع السماعة و انا مخنوق و ارد ..
كانت حماتي بتعزمنا على الغدا عندها يوم الجمعه و انا حاولت اتهرب منها و اقولها خليها مرة تانية لان يوم الاجازة مش بحب انزل من البيت بس هي صممت و قالت ان كل العيلة هتكون موجودة و لازم نروح .. المهم وافقت على مضض و انا مخنوق اصلا .. و ناديت مراتي ياسمين تكلم امها عشان ارجع للماتش .. و قعدوا يتكلموا شويه لحد ما قفلت معاها المكالمة .. و جت ياسمين قعدت جنبي و حطت صوابعها على شعري و تمشي بصوابعها بمنتهي الهدوء و هي بتقولي خلاص يوم الجمعه هنروح عند ماما عشان اخواتي البنات جايين و اهي فرصة اشوفهم عشان بقالى فترة مقضياها معاهم تليفونات و بس قلت لها خلاص ماشي .. قالت لك بحبك اوى و قعدت تبوس فى خدي و تحت وداني و نزلت علي رقبتى بالراحة .. قلت لها كفاية كده انا مش عاوز اهيج .. الدكتور قايل مفيش علاقة تحصل لحد الولادة .. قالت يا حبيبي هريحك بايدي .. حطيت ايدي من فوق قميصها على صدرها المنفوخ بسبب الحمل و شديتها من الحلمة قالت اااه بصوت مكتوم و قربت بشفايفي من شفايفها و اخدت شفتها التحتانية بين شفايفي امص فيها بالراحة اوى .. شويه و نزلت بايدى بين فخادها و دخلتها تحت القميص و حطيت صوابعي على شق كسها فوق قماش الاندر و حركت ايدى على الكس بهدوء و هي مدت ايدها على الشورت بتاعي و مسكت زبي بالقماش بتاع الشورت اللى انتصب جامد اوى و بعدها دخلت ايدها جوه الشورت و مسكته و بتدعك فيه اوى و شفايفي بتاكل شفايفها و قلت لها مش عاوز ارتاح بايدك انا اشتقت لكسك يا قلبي عاوز انيكك بقه عاوز اقطع كسك بزبي .. هي اتنهدت اوى و روحها راحت منها و لاقيت العسل غرق قماش الاندر بتاعها و بترتعش جامد .. لما لاقيتها كده خفت على الحمل من اى رعشة جنسية تحصل لها و اضطريت انهي الموقف و اهديها و انا هموت و انيكها خاصة ان بقالي اكتر من شهرين مفيش اى علاقة بأمر الدكتور و انا مش بحب اعمل العادة السرية الا قليل اوى ..
عدي كام يوم و بقينا يوم الجمعه و اخدنا فاكهة و حلويات و وصلنا عند حماتي و كان هناك اخوات مراتي البنات عبير الكبيرة و سنها 37 سنة و بنتها رضوي اللى عندها 15 سنة و جوزها مكنش موجود لانه ضابط جيش و بينزل اجازات قليلة و كانت موجود الاخت التانية ريم و سنها 25 سنة و ابنها اللى عنده 6 شهور و جوزها مكنش موجود لانه شغال فى الكويت و كان موجود اخو مراتي اشرف و مراته ساره و سنها 28 سنة و ولاده الاتنين صغيرين و انا و مراتي الحامل و طبعا حماتي ..
كلنا متعودين لما نروح عند حماتي بنبقي على حريتنا
الستات تقعد بلبس البيت العبابات الجيل او البناطيل الفيزون و البديهات و انا و اشرف نقعد بالشورتات خاصة اننا فى فصل الصيف .. و بنتعامل على ان كلنا اخوات ..
كانت الستات فى المطبخ بتجهز الغدا و انا و اشرف قعدنا نلعب طاولة فى الصالة على بال ما يجهزوا الغدا
.. سمعت حد جاي و رفعت عيني من الطاولة لاقيت ريم داخلة بالشاى لابسة عباية خليجي و ريم جسمها ابيض محمر على خفيف جمالها رهيب و صدرها اجمل ما فيها و شعرها الاسود نازل على جبينها و عينيها كلها سحر و شفايفها زى حبات الكريز .. لعنت فى سري جوزها اللى سايبها و مسافر و مبقتش مركز فى اللعب و هي قربت و وطت تحط الصنية قدمنا و لما وطت صدرها و الشق بين بزازها بان .. يااااه بياض ايه ده و صدر ايه ده .. حجم بزها زى الاناناس الكبير .. حسيت ان انفاسي ارتبكت و زبي بدأ يقف شويه شويه .. مكنتش قادر خلاص و كنت خايف اشرف ياخد باله بس مخدتش باله و هى حطت الصنية و مشيت و طيزها بترقص بايقاع منتظم قدامي .. عملت نفسي تعبان و قلت لاشرف انا هدخل اوضه النوم الصغيرة امدد فيها شويه لان بيت حماتي كبير و فيه 3 غرف نوم و متعودين اننا عادى ننام فى اى اوضه .. استنيت لحد ما زبي هدى شويه و قمت دخلت اوضه النوم .. فتحت الباب بسرعة و دخلت علطول و قفلت ورايا الباب .. و سمعت صوت شهقة جامدة اوى .. سمعت حد جاي و رفعت عيني من الطاولة لاقيت ريم داخلة بالشاى لابسة عباية خليجي و ريم جسمها ابيض محمر على خفيف جمالها رهيب و صدرها اجمل ما فيها و شعرها الاسود نازل على جبينها و عينيها كلها سحر و شفايفها زى حبات الكريز .. لعنت فى سري جوزها اللى سايبها و مسافر و مبقتش مركز فى اللعب و هي قربت و وطت تحط الصنية قدمنا و لما وطت صدرها و الشق بين بزازها بان .. يااااه بياض ايه ده و صدر ايه ده .. حجم بزها زى الاناناس الكبير .. حسيت ان انفاسي ارتبكت و زبي بدأ يقف شويه شويه .. مكنتش قادر خلاص و كنت خايف اشرف ياخد باله بس مخدتش باله و هى حطت الصنية و مشيت و طيزها بترقص بايقاع منتظم قدامي .. عملت نفسي تعبان و قلت لاشرف انا هدخل اوضه النوم الصغيرة امدد فيها شويه لان بيت حماتي كبير و فيه 3 غرف نوم و متعودين اننا عادى ننام فى اى اوضه .. استنيت لحد ما زبي هدى شويه و قمت دخلت اوضه النوم .. فتحت الباب بسرعة و دخلت علطول و قفلت ورايا الباب .. و سمعت صوت شهقة جامدة اوى ..
( انتظروا الجزء الثاني قريبا )