نهر العطش
10-03-2011, 12:18 PM
لي صديقة عزيزة اسمها دنيا وهى تعمل معي في نفس الشركة. وقد توطدت أواصر العلاقة بيننا حتى صرنا من أعز الصديقات وأصبحنا نتزاور كثيراً
دنيا تعيش مع أهلها وأخوها الذي يكبرها بخمسة أعوام. أبوها فهو في أوائل العقد السادس من عمره ولكنه محتفظ بنشاطه وحيويته، فهو يلعب التنس ويتريض يومياً بالنادي. أما أمها فهي في منتصف العقد الخامس ولكن شكلها كان يوحي أكثر بالأربعين ربيعاً، بحيث كان الناس يعتقدون أنها أخت دنيا الكبرى. صديقتي عمرها سبعة وعشرون ربيعاً
في أحد الأيام وجدت دنيا تقول لي أن أخاها معجب بي ويريد أن ينام معي، فقد كنا من الصراحة سوياً بحيث كانت تعرف كل شئ عني وعن أسلوبي في الحياة وشهوتي الجنسية التي لا يكفيها شئ. ولكني لم أكن أعرف عنها هي الكثير من الناحية الجنسية حيث كانت تخجل من التحدث معي بنفس الصراحة التي أحدثها بها
على أى حال، وافقت على طلب أخاها لأني كنت أنا معجبة به أيضاً. تقابلت أنا وأخاها عدة مرات في منزلهم في أوقات كان المنزل خالي من أفراده وكان كتوقعاتي، زبير كبير. فزبره كان تقريباً طوله عشرين سم وتخين قطره تقريباً ثمانية سم.
وكنا نقضي من أربع الى ستة ساعات مع بعض ننيك فيها بعض بلا هوادة. وفي أحد المرات سألني وائل، وهذا اسمه، سألني هل جربت أنيك أو اتناك من واحدة ست قبل ذلك. وكنت أنا رافضة لهذا الموضوع تماماً وجسدي يقشعر من مجرد ذكر هذا لأني كنت أقرف منه. وضحك وائل كثيراً وظل يحاول اقناعي بتغيير رأي وأنا رافضة بكل اصرار. وظل وائل يحاول اقناعي في كل مرة نتقابل فيها وأنا أقابله بنفس الرفض. وفي أحدى المرات وأنا في حالة من حالات الهياج الشديد نتيجة لأنه كان يلحس كسي ويبعبصني فيه وفي طيزي لمدة لا تقل عن ساعة، توسلت اليه أن ينيكني ويحط زبره في كسي بسرعة لأني حاموت من شدة الهيجان
ظل يعزبني لفترة بحركاته ثم نام على السرير وطلب مني أن أركع علي السرير بين رجليه وأمص له زبره، فوافقته على مضض وأنا استحلفه بكل غالي بأن أمصه له ثم ينيكني كما أريد. فأبتسم ابتسامة لن أنساها حتى يومنا هذا وأوماء براسه ثم دفع براسي حتى لامست شفتاى زبره الذى كان منتصباً كالحديد، منتصباً أكثر من أى مرة سابقة مما دل على أنه هايج جداً. ما أن لامست شفتاى زبره، حتى فتحت فمي وبدأت الحس له رأس زبره بلساني ثم تدريجياً صرت أدخل زبره في فمي حتى دخل كله وأحسست بشعره يداعب أنفي، وأطلق آهة طويلة ثم أمسك بشعري بشدة وبدء ينيك فمي بزبره وهو يقول لي "يا لبوة ده مش بق، ده كس وضيق كمان. لأ، ده خرم طيز ولازم يتناك لغاية ما يبان له صاحب" وكان كلامه يهيجني جداً لدرجة اني جبتهم بدون أن المس كسي. وفي غمرة تلك الأحداث بأيدي تحسس على طيزي ولكن كان لها مملمس مختلف. خفت ورفعت عيني اليه متسائلة ولكنه كان في عالم آخر من اللذة ممسكاً برأسي بقوة وهو ينيك فمي بدون رحمة
أحسست بتلك الأيدي تتحرك وتحسس على طيزي وتفلقها، ثم أحسست بأصابع رفيعة ناعمة تحسس على كسي من الخارج. وهنا أدركت أن تلك الأيدي ملك لواحدة ست من نعومتها وصغر حجمها فزعرت وحاولت أن اقف ولكن وائل كان ممسكاً براسي بقوة عجيبة وهو ينيكني في فمي بلا رحمة. وأعتقد أنه عندما أدركت صاحبة الأيدي ما أحاول أن أفعله، قررت أن تسرع من خطتها معي (كما أدركت لاحقاً) فدفعت بأصبع داخل كسي المتحرق بدأت تبعبصني في كسي مع الاستمرار في التحسيس على بزري مما أشعل ***** في كسي وأحسست بأن روحي تنسحب مني مع اقترابي من قمة النشوى، وحاولت أن أصرخ من لأعبر عن تلك الأحاسيس ولكني لم أستطيع نتيجة لأن فمي كان مليان بزبر وائل. وبدأت تلك المرأة (التي لم أكن أعرف من هى حتى الآن) في أن تداعب فتحة طيزي بطرف لسانها. وزاد هذا من هياجي وبدأت أدفع بطيزي للخلف محاولة إدخال اللسان داخل فتحة طيزي لينيكني، وأيضاً حتى أدفع بتلك الأصابع اللذيذة أكثر داخل كسي. وتحقق لي ما أردت وأحسست بهذا اللسان يدفع نفسه ويجبر فتحة طيزي على التمدد لإستقباله، وبدأت تلك المرأة المجهولة تنيكني في طيزي بلسانها وفي كسي بأصابعها وهي تدعك بزري بيدها الأخرى، وأصبحت أغلي كالبركان من شدة هياجي ورغبتي في أني أجيبهم، وفي نفس الوقت كان وائل قد أصبح كالقنبلة الموقوتة لأني أحسست بزبره يتضخم في فمي ويرتعش مما أعلن عن قرب قذفه للبنه اللذيذ. وحدث ما كنت أتوقعه، وصرخ وائل: "هاجيبهم يا هالة في بقك. هاكب لبني في بقك يا لبوة". وكأن حديثه هذا كان اشارة لي، فانجرت أنا الأخرى وجبتهم كما لم يحدث لي من قبل، وأرتعش وأنتفض جسمي كله من شدة النشوى. وبدأت أهدئ قليلاً وحاولت أن أستوعب الموقف ومعرفة شخصية تلك المرأة المجهولة، وكان وائل قد سقط على السرير ممدداً من شدة الاعياء، فأدرت رأسي لأصاب بدهشة عقدت لساني فلم أستطع معها النطق
لم تكن تلك المرأة المجهولة سوى دنيا، صديقتي، التى كانت تركع عارية تماماً خلف طيزي الذي كان لا يزال مرتفعاً في الهواء، وهي تلحس أصابعها من العسل الذى شبقته من كسي وابتسامة عريضة تعلو وجهها. وبعد مرور دقائق، بدت لي كأنها دهور سألتها: "لماذا يا دودو (كما كنت أناديها)، لماذا لم تصاريحيني بميولك تلك؟ لماذا لم تعرضي الموضوع على مباشرة ولماذا هذه الخطة الملتوية؟" فأجابت:"لقد خفت من رفضك. فأنا أحبك لدرجة الجنون وخشيت من أن ترفضي، بل وأكثر من ذلك خشيت من أتقطعي علاقتك بي تماماً، مما كان سيدمرني" ولم أدري بنفسي الا وأنا أفرد ذراعي فاتحة يداي لها حتى أحتضنها، فألقت بنفسها بين زراعي. وبدأنا نحضن بعضنا كصديقتين، ثم بدأت هي تحرك يديها على جسمي كله حتى توقفت يداها علي صدري وبدأت تحسس عليهما بكل رقة وهي تفرك الحلمات بين أصابعها كل حين وآخر، وكان ليديها ملمس واحساس مختلف عن أى رجل مارست الجنس معه من قبل. وبدون مقدمات وجدتها تضع شفتيها على فمي وبدأت تقبلني بقوة وعنف وهي تلحس شفتاى بلسانها وتضغط به عليهما حتى أفتح لها فمي. فوجدت نفسي أتجاوب معها وأفتح فمي للسانها وأبادلها بأن أدخل لساني في فمها. وأحسست بالشهوة تشتعل داخلي مرة أخرى وأدركت وقتها أني كنت أرفض شيئاً الا وهو نيك النسوان، وأدركت أيضاً أني لن أستطيع أن أعيش بدونه. وظللنا على تلك الحالة، فهي تدفع بيديها الي كسي الملتهب لتبعبصني ثم تسحب يدي ناحية كسها الذي كان مبللاً جداً وهي ترجوني في همس العاشقين أن أنيكها بأصابعي. وكنا نتمرغ على السرير وأنا مستمتعة لدرجة أني نسيت وائل تماماً, الذي كان قد بدء يستعيد نشاطه وعلى ما يبدو أن منظرنا أنا وأخته قد أشعل هياجه مرة أخرى. ومع مرور الوقت أصبحت دنيا هي المستلقية على ظهرها على السرير وأنا نائمة فوقها بجسدي، وبدأت تدفع برأسي الى أسفل جسدها (ناحية كسها) وهي تشجعني عل أن الحس لها بزازها وحلاماتها، ثم رجتني أن الحس لها كسها لأنها لا تستطيع احتمال الحالة التي وصلت لها بدون أن تجيبهم. ووجدت نفسي أتحرك الى أسفل حتى وجدت كسها الجميل أمام وجهي، وكان منظره لذيذ بشعره الخفيف جداً الذى ينتهي قبل فتحة كسها، وهو مبلل من شدة هياجها وتفوح منه رائحة غريبة لم أشمها من قبل، ولكنها زادت من احساسي بالهياج. وكالطفل الذي يفتح لعبة جديدة ويخاف عليها أن تنكسر، مددت طرف لساني لألحس لها شفايف كسها, وهي تصرخ وتقول: "حرام عليكي يا هالو، حرام عليكي ، لا، أنا هايجة قوي، الحسي لي كسي. حطي لي لسانك في كسي ونيكيني بيه. أه يا هالة، وحياتي عندك، طيب بس بوسي بزري. شايفاه واقف ازاى" فحركت لساني لألمس بزرها الذي كان منتصباً كزبر ***** الصغير وأحمر من شدة هياجها. وما أن لمس طرف لساني بزرها الملتهب الا ووجدتها تدفع بوجهي بين فخديها قائلة: "نيكيني يا لبوة، مش قادرة أستحمل، حرام عليكي. الحسي كسي ونيكيني بلسانك" وفعلاً بدأت الحس لها كسها وبزرها ثم أدخلت لساني داخل كسها الذي كان ساخناً من الداخل لدرجة غير عادية وتعجبت من الطعم الغريب لكسها ولكنه كان لذيذ أيضاً كأنه عسل فعلاً. ورحت أنيكها بلساني في كسها وأدعك لها بزرها بأصابع يدي وهي تتأوه من اللذة وتدفع برأسي أكثر بين فخذيها كأنها تريد إدخال رأسي كلها في كسها. وظللنا على تلك الحالة لفترة وجيزة، ثم أحسست بحركة فوق السرير، فرفعت عيناي لأرى منظر أدهشني أكثر من منظر دنيا وهي تلحس لي كسي. فقد كان وائل، أخو دنيا، قد وصل الى درجة عالية من الهياج وزبره كان قد أنتصب بطربقة لم أراها فيه من قبل وبدء يتحرك على السرير حتى ركع على ركبتيه بجانب رأس دنيا أخته وهو يدعك زبره بين يديه وعيناه لا تفارق منطقة كسها حيث كنت أنا أعمل جاهدة بلساني وأصابعي. وفجأة وبدون مقدمات وكأنه شيئ طبيعي جداً، رفعت دنيا رأسها حتآ أصبح وجهها أمام زبر أخيها وبطريقة طبيعية جداً أيضاً قالت له:"وائل خليني أمصه لك، أنت عارف أد ايه أنا بأحب طعم زبرك"
في تلك اللحظة أدركت ـن تلك ليست هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك، وأن علاقة دنيا بأخيها ليست كعلاقة أخ بأخته انما كعلاقة رجل بأمرأة. ,ازهلني المنظر ولكنه زاد من هياجي لسبب غريب لم أستطيع ادراكه. لعله طبيعة العلاقة التي كنت اراها أمامي مع كل المعتقدات الدينية والعادات الشرقية في مجتمعنا التي لا تبيح مثل تلك العلاقة. على أي حال وجدت نفسي أهيج أكثر وبدأت أعمل بجهد أكثر على كس وبزر دودو صاحبتي. وفي أثناء التهامي لكسها اللذيذ الذي كان يسيل منه عسلها بكميات كبيرة سمعت وائل يقول لها:"كفاية كده يا دودو، عاوز أنيك هالة في طيزها!"
وجدت نفسي لا ارادياً أرفع طيزي أكثر في الهواء وأفشخ رجلي حتي أفسح الطريق لوائل ثم أحسست بحركة مرة أخرى على السرير ورفعت عيناي لأرى وائل يتحرك ليركع خلفي، ثم أحسست برأس زبره على فتحة كسي، وهو يحسس به على فتحتي مما دفعني فوق الحافة ووجدتني أجيبهم حتي بدون أن يدخله في كسي. ثم أدخل رأس زبره داخل كسي وبدء يحركها للأمام بدون أن يدخل زبره، مما جعلني ازداد اشتعالاً وحركت طيزي في اتجاه زبره كأني أشير له أن يبدأ في النيك ولكنه ظل على هذه الحركة البطيئة داخل كسي مما كان يعزبني وفي نفس الوقت يزيد من هياجي. وفجأة دفع زبره كله مرة واحدة داخل كسي وصرخت ولكن الصرخة دوت داخل كس دنيا الذي كنت لا أزال الحسه وأنيكه بلساني، ثم أخرج زبره بالكامل ودفعه داخل خرم طيزي مرة واحدة بدون أن أكون مستعدة وصرخت صرخة أقوى من الأولى من شدة الألم ولكن في الواقع بالكاد أن تكون مسموعة خارج الغرفة. وكان وائل يعلم بمدى حبي للنيك في طيزي ولذا كان يعلم أيضاً أن الألم الذي أحسه وقتي، فترك زبره مدفون في طيزي دون حراك حتى بدأ خرم طيزي في استيعاب زبره. وبعد برهة بدأت انا في تحريك جسمي محاولة أن انيك طيزي بهذا الزبر الكبير المدفون فيها، وهنا أدرك وائل أنني صرت مستعدة للنيك فبدء بتحريك زبره ببطء في أول الامر حتى أصبح ينيكني بقوة غريبة لم أعهدها فيه من قبل. كل هذا، وأنا أنهم من كس دنيا وهى تشجع أخاها على أن ينيكني بقوة أكثر. وفي خلال دقائق معدودة كنت قد وصلت الى قمة نشوتي وجبتهم، وعندئذ أحسست بكس دودو صديقتي ينقبض على لساني وهي تدفع برأسي أكثر مابين وراكها وهي تقول:"أيوه يا هالة، هاجيبهم يا شرموطة، مش قادرة هاجيبهم على لسانك. منظرك وأخويا بينيكك في طيزك وأنت راكعة بين فخادي بتلحسيلي كسي، مش قادرة أستحمله، حاجيبههههههههههههههههههم". وأنطلقت أنا ايضاً معها في رعشة لذة أقوى من سابقتها أفقدتني وعيي لثوان قليلة أفقت بعدها ووائل مايزال ينيك طيزي، أو هكذا تصورت الى أن أدركت أن الزبر اللي في طيزي أكبرمن زبر وائل، أطول وأتخن. فرفعت عيناي لأرى وائل واقفاً أمامي جنب السرير وهو يدعك زبره بيديه وهو يبتسم ابتسامة خبيثة
أدرت رأسي لأرى من هو صاحب هذا الزبر الذي كان ينيك طيزي بلا هوادة ويالهول ما رأيت. فقد كان أبو وائل هو صاحب هذا الزبر وكان منظره وهو يتحرك خلفي غريب ولكنه مثير. ثم سمعت صوت أم وائل قادم من الجهة الأخرى وهي تقول:"وائل يا حبيبي هات لي زبرك الجميل ده وحطه لي في طيزي لحسن أنا هجت قوي من مناظر النيك اللي أنا شايفاها". فأدارت رأسي في اتجاه الصوت لأرى منظر أشعل نار الهيجان في كسي. فقد كانت أم وائل تنحني بجسمها فوق السرير وتفشخ فلقتي طيزها بيديها ووائل، ابنها، يدخل زبره المنتصب كالحديد في طيزها من الخلف وهي تتأوه من اللذة التي كانت واضحة على تعبيرات وجهها. ثم بدأت أم وائل تميل أكثر بجسمها حتى أقترب وجهها من وجه ابنتها دنيا المستلقية أمامي على السرير، وبدأت في تقبيل فمها وهي تدفع بلسانها داخل فم ابنتها لتمصه لها
أدركت أن هذه العائلة، ليست ككل العائلات التي أعرفهم، وانهم يستمتعون كلهم ببعض في نيك جماعي. وقد بقينا يومها ننيك بعض بكل التركيبات المختلفة التي يمكن تخيلها والتي لا يمكن تخيلها حتى فجر اليوم التالي والذي جعلنا نتوقف هو الارهاق الذي أصاب الجميع. وأكملنا في اليوم التالي من حيث أنتهينا في اليوم السابق، الى أن اضطررت أن انصرف لأعود الى منزلي، ولكن أصبح ذهابي الى منزل صديقتي دنيا يعني دائماً حفلة نيك مع كل أفراد العائلة
لأني قصصت عليكم هذه القصة هجت لمجرد تذكري ما حدث، لذا فأني ذاهبة الآن الى منزل صديقتي دنيا لأطفئ ***** التي اشتعلت في كسي.
دنيا تعيش مع أهلها وأخوها الذي يكبرها بخمسة أعوام. أبوها فهو في أوائل العقد السادس من عمره ولكنه محتفظ بنشاطه وحيويته، فهو يلعب التنس ويتريض يومياً بالنادي. أما أمها فهي في منتصف العقد الخامس ولكن شكلها كان يوحي أكثر بالأربعين ربيعاً، بحيث كان الناس يعتقدون أنها أخت دنيا الكبرى. صديقتي عمرها سبعة وعشرون ربيعاً
في أحد الأيام وجدت دنيا تقول لي أن أخاها معجب بي ويريد أن ينام معي، فقد كنا من الصراحة سوياً بحيث كانت تعرف كل شئ عني وعن أسلوبي في الحياة وشهوتي الجنسية التي لا يكفيها شئ. ولكني لم أكن أعرف عنها هي الكثير من الناحية الجنسية حيث كانت تخجل من التحدث معي بنفس الصراحة التي أحدثها بها
على أى حال، وافقت على طلب أخاها لأني كنت أنا معجبة به أيضاً. تقابلت أنا وأخاها عدة مرات في منزلهم في أوقات كان المنزل خالي من أفراده وكان كتوقعاتي، زبير كبير. فزبره كان تقريباً طوله عشرين سم وتخين قطره تقريباً ثمانية سم.
وكنا نقضي من أربع الى ستة ساعات مع بعض ننيك فيها بعض بلا هوادة. وفي أحد المرات سألني وائل، وهذا اسمه، سألني هل جربت أنيك أو اتناك من واحدة ست قبل ذلك. وكنت أنا رافضة لهذا الموضوع تماماً وجسدي يقشعر من مجرد ذكر هذا لأني كنت أقرف منه. وضحك وائل كثيراً وظل يحاول اقناعي بتغيير رأي وأنا رافضة بكل اصرار. وظل وائل يحاول اقناعي في كل مرة نتقابل فيها وأنا أقابله بنفس الرفض. وفي أحدى المرات وأنا في حالة من حالات الهياج الشديد نتيجة لأنه كان يلحس كسي ويبعبصني فيه وفي طيزي لمدة لا تقل عن ساعة، توسلت اليه أن ينيكني ويحط زبره في كسي بسرعة لأني حاموت من شدة الهيجان
ظل يعزبني لفترة بحركاته ثم نام على السرير وطلب مني أن أركع علي السرير بين رجليه وأمص له زبره، فوافقته على مضض وأنا استحلفه بكل غالي بأن أمصه له ثم ينيكني كما أريد. فأبتسم ابتسامة لن أنساها حتى يومنا هذا وأوماء براسه ثم دفع براسي حتى لامست شفتاى زبره الذى كان منتصباً كالحديد، منتصباً أكثر من أى مرة سابقة مما دل على أنه هايج جداً. ما أن لامست شفتاى زبره، حتى فتحت فمي وبدأت الحس له رأس زبره بلساني ثم تدريجياً صرت أدخل زبره في فمي حتى دخل كله وأحسست بشعره يداعب أنفي، وأطلق آهة طويلة ثم أمسك بشعري بشدة وبدء ينيك فمي بزبره وهو يقول لي "يا لبوة ده مش بق، ده كس وضيق كمان. لأ، ده خرم طيز ولازم يتناك لغاية ما يبان له صاحب" وكان كلامه يهيجني جداً لدرجة اني جبتهم بدون أن المس كسي. وفي غمرة تلك الأحداث بأيدي تحسس على طيزي ولكن كان لها مملمس مختلف. خفت ورفعت عيني اليه متسائلة ولكنه كان في عالم آخر من اللذة ممسكاً برأسي بقوة وهو ينيك فمي بدون رحمة
أحسست بتلك الأيدي تتحرك وتحسس على طيزي وتفلقها، ثم أحسست بأصابع رفيعة ناعمة تحسس على كسي من الخارج. وهنا أدركت أن تلك الأيدي ملك لواحدة ست من نعومتها وصغر حجمها فزعرت وحاولت أن اقف ولكن وائل كان ممسكاً براسي بقوة عجيبة وهو ينيكني في فمي بلا رحمة. وأعتقد أنه عندما أدركت صاحبة الأيدي ما أحاول أن أفعله، قررت أن تسرع من خطتها معي (كما أدركت لاحقاً) فدفعت بأصبع داخل كسي المتحرق بدأت تبعبصني في كسي مع الاستمرار في التحسيس على بزري مما أشعل ***** في كسي وأحسست بأن روحي تنسحب مني مع اقترابي من قمة النشوى، وحاولت أن أصرخ من لأعبر عن تلك الأحاسيس ولكني لم أستطيع نتيجة لأن فمي كان مليان بزبر وائل. وبدأت تلك المرأة (التي لم أكن أعرف من هى حتى الآن) في أن تداعب فتحة طيزي بطرف لسانها. وزاد هذا من هياجي وبدأت أدفع بطيزي للخلف محاولة إدخال اللسان داخل فتحة طيزي لينيكني، وأيضاً حتى أدفع بتلك الأصابع اللذيذة أكثر داخل كسي. وتحقق لي ما أردت وأحسست بهذا اللسان يدفع نفسه ويجبر فتحة طيزي على التمدد لإستقباله، وبدأت تلك المرأة المجهولة تنيكني في طيزي بلسانها وفي كسي بأصابعها وهي تدعك بزري بيدها الأخرى، وأصبحت أغلي كالبركان من شدة هياجي ورغبتي في أني أجيبهم، وفي نفس الوقت كان وائل قد أصبح كالقنبلة الموقوتة لأني أحسست بزبره يتضخم في فمي ويرتعش مما أعلن عن قرب قذفه للبنه اللذيذ. وحدث ما كنت أتوقعه، وصرخ وائل: "هاجيبهم يا هالة في بقك. هاكب لبني في بقك يا لبوة". وكأن حديثه هذا كان اشارة لي، فانجرت أنا الأخرى وجبتهم كما لم يحدث لي من قبل، وأرتعش وأنتفض جسمي كله من شدة النشوى. وبدأت أهدئ قليلاً وحاولت أن أستوعب الموقف ومعرفة شخصية تلك المرأة المجهولة، وكان وائل قد سقط على السرير ممدداً من شدة الاعياء، فأدرت رأسي لأصاب بدهشة عقدت لساني فلم أستطع معها النطق
لم تكن تلك المرأة المجهولة سوى دنيا، صديقتي، التى كانت تركع عارية تماماً خلف طيزي الذي كان لا يزال مرتفعاً في الهواء، وهي تلحس أصابعها من العسل الذى شبقته من كسي وابتسامة عريضة تعلو وجهها. وبعد مرور دقائق، بدت لي كأنها دهور سألتها: "لماذا يا دودو (كما كنت أناديها)، لماذا لم تصاريحيني بميولك تلك؟ لماذا لم تعرضي الموضوع على مباشرة ولماذا هذه الخطة الملتوية؟" فأجابت:"لقد خفت من رفضك. فأنا أحبك لدرجة الجنون وخشيت من أن ترفضي، بل وأكثر من ذلك خشيت من أتقطعي علاقتك بي تماماً، مما كان سيدمرني" ولم أدري بنفسي الا وأنا أفرد ذراعي فاتحة يداي لها حتى أحتضنها، فألقت بنفسها بين زراعي. وبدأنا نحضن بعضنا كصديقتين، ثم بدأت هي تحرك يديها على جسمي كله حتى توقفت يداها علي صدري وبدأت تحسس عليهما بكل رقة وهي تفرك الحلمات بين أصابعها كل حين وآخر، وكان ليديها ملمس واحساس مختلف عن أى رجل مارست الجنس معه من قبل. وبدون مقدمات وجدتها تضع شفتيها على فمي وبدأت تقبلني بقوة وعنف وهي تلحس شفتاى بلسانها وتضغط به عليهما حتى أفتح لها فمي. فوجدت نفسي أتجاوب معها وأفتح فمي للسانها وأبادلها بأن أدخل لساني في فمها. وأحسست بالشهوة تشتعل داخلي مرة أخرى وأدركت وقتها أني كنت أرفض شيئاً الا وهو نيك النسوان، وأدركت أيضاً أني لن أستطيع أن أعيش بدونه. وظللنا على تلك الحالة، فهي تدفع بيديها الي كسي الملتهب لتبعبصني ثم تسحب يدي ناحية كسها الذي كان مبللاً جداً وهي ترجوني في همس العاشقين أن أنيكها بأصابعي. وكنا نتمرغ على السرير وأنا مستمتعة لدرجة أني نسيت وائل تماماً, الذي كان قد بدء يستعيد نشاطه وعلى ما يبدو أن منظرنا أنا وأخته قد أشعل هياجه مرة أخرى. ومع مرور الوقت أصبحت دنيا هي المستلقية على ظهرها على السرير وأنا نائمة فوقها بجسدي، وبدأت تدفع برأسي الى أسفل جسدها (ناحية كسها) وهي تشجعني عل أن الحس لها بزازها وحلاماتها، ثم رجتني أن الحس لها كسها لأنها لا تستطيع احتمال الحالة التي وصلت لها بدون أن تجيبهم. ووجدت نفسي أتحرك الى أسفل حتى وجدت كسها الجميل أمام وجهي، وكان منظره لذيذ بشعره الخفيف جداً الذى ينتهي قبل فتحة كسها، وهو مبلل من شدة هياجها وتفوح منه رائحة غريبة لم أشمها من قبل، ولكنها زادت من احساسي بالهياج. وكالطفل الذي يفتح لعبة جديدة ويخاف عليها أن تنكسر، مددت طرف لساني لألحس لها شفايف كسها, وهي تصرخ وتقول: "حرام عليكي يا هالو، حرام عليكي ، لا، أنا هايجة قوي، الحسي لي كسي. حطي لي لسانك في كسي ونيكيني بيه. أه يا هالة، وحياتي عندك، طيب بس بوسي بزري. شايفاه واقف ازاى" فحركت لساني لألمس بزرها الذي كان منتصباً كزبر ***** الصغير وأحمر من شدة هياجها. وما أن لمس طرف لساني بزرها الملتهب الا ووجدتها تدفع بوجهي بين فخديها قائلة: "نيكيني يا لبوة، مش قادرة أستحمل، حرام عليكي. الحسي كسي ونيكيني بلسانك" وفعلاً بدأت الحس لها كسها وبزرها ثم أدخلت لساني داخل كسها الذي كان ساخناً من الداخل لدرجة غير عادية وتعجبت من الطعم الغريب لكسها ولكنه كان لذيذ أيضاً كأنه عسل فعلاً. ورحت أنيكها بلساني في كسها وأدعك لها بزرها بأصابع يدي وهي تتأوه من اللذة وتدفع برأسي أكثر بين فخذيها كأنها تريد إدخال رأسي كلها في كسها. وظللنا على تلك الحالة لفترة وجيزة، ثم أحسست بحركة فوق السرير، فرفعت عيناي لأرى منظر أدهشني أكثر من منظر دنيا وهي تلحس لي كسي. فقد كان وائل، أخو دنيا، قد وصل الى درجة عالية من الهياج وزبره كان قد أنتصب بطربقة لم أراها فيه من قبل وبدء يتحرك على السرير حتى ركع على ركبتيه بجانب رأس دنيا أخته وهو يدعك زبره بين يديه وعيناه لا تفارق منطقة كسها حيث كنت أنا أعمل جاهدة بلساني وأصابعي. وفجأة وبدون مقدمات وكأنه شيئ طبيعي جداً، رفعت دنيا رأسها حتآ أصبح وجهها أمام زبر أخيها وبطريقة طبيعية جداً أيضاً قالت له:"وائل خليني أمصه لك، أنت عارف أد ايه أنا بأحب طعم زبرك"
في تلك اللحظة أدركت ـن تلك ليست هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك، وأن علاقة دنيا بأخيها ليست كعلاقة أخ بأخته انما كعلاقة رجل بأمرأة. ,ازهلني المنظر ولكنه زاد من هياجي لسبب غريب لم أستطيع ادراكه. لعله طبيعة العلاقة التي كنت اراها أمامي مع كل المعتقدات الدينية والعادات الشرقية في مجتمعنا التي لا تبيح مثل تلك العلاقة. على أي حال وجدت نفسي أهيج أكثر وبدأت أعمل بجهد أكثر على كس وبزر دودو صاحبتي. وفي أثناء التهامي لكسها اللذيذ الذي كان يسيل منه عسلها بكميات كبيرة سمعت وائل يقول لها:"كفاية كده يا دودو، عاوز أنيك هالة في طيزها!"
وجدت نفسي لا ارادياً أرفع طيزي أكثر في الهواء وأفشخ رجلي حتي أفسح الطريق لوائل ثم أحسست بحركة مرة أخرى على السرير ورفعت عيناي لأرى وائل يتحرك ليركع خلفي، ثم أحسست برأس زبره على فتحة كسي، وهو يحسس به على فتحتي مما دفعني فوق الحافة ووجدتني أجيبهم حتي بدون أن يدخله في كسي. ثم أدخل رأس زبره داخل كسي وبدء يحركها للأمام بدون أن يدخل زبره، مما جعلني ازداد اشتعالاً وحركت طيزي في اتجاه زبره كأني أشير له أن يبدأ في النيك ولكنه ظل على هذه الحركة البطيئة داخل كسي مما كان يعزبني وفي نفس الوقت يزيد من هياجي. وفجأة دفع زبره كله مرة واحدة داخل كسي وصرخت ولكن الصرخة دوت داخل كس دنيا الذي كنت لا أزال الحسه وأنيكه بلساني، ثم أخرج زبره بالكامل ودفعه داخل خرم طيزي مرة واحدة بدون أن أكون مستعدة وصرخت صرخة أقوى من الأولى من شدة الألم ولكن في الواقع بالكاد أن تكون مسموعة خارج الغرفة. وكان وائل يعلم بمدى حبي للنيك في طيزي ولذا كان يعلم أيضاً أن الألم الذي أحسه وقتي، فترك زبره مدفون في طيزي دون حراك حتى بدأ خرم طيزي في استيعاب زبره. وبعد برهة بدأت انا في تحريك جسمي محاولة أن انيك طيزي بهذا الزبر الكبير المدفون فيها، وهنا أدرك وائل أنني صرت مستعدة للنيك فبدء بتحريك زبره ببطء في أول الامر حتى أصبح ينيكني بقوة غريبة لم أعهدها فيه من قبل. كل هذا، وأنا أنهم من كس دنيا وهى تشجع أخاها على أن ينيكني بقوة أكثر. وفي خلال دقائق معدودة كنت قد وصلت الى قمة نشوتي وجبتهم، وعندئذ أحسست بكس دودو صديقتي ينقبض على لساني وهي تدفع برأسي أكثر مابين وراكها وهي تقول:"أيوه يا هالة، هاجيبهم يا شرموطة، مش قادرة هاجيبهم على لسانك. منظرك وأخويا بينيكك في طيزك وأنت راكعة بين فخادي بتلحسيلي كسي، مش قادرة أستحمله، حاجيبههههههههههههههههههم". وأنطلقت أنا ايضاً معها في رعشة لذة أقوى من سابقتها أفقدتني وعيي لثوان قليلة أفقت بعدها ووائل مايزال ينيك طيزي، أو هكذا تصورت الى أن أدركت أن الزبر اللي في طيزي أكبرمن زبر وائل، أطول وأتخن. فرفعت عيناي لأرى وائل واقفاً أمامي جنب السرير وهو يدعك زبره بيديه وهو يبتسم ابتسامة خبيثة
أدرت رأسي لأرى من هو صاحب هذا الزبر الذي كان ينيك طيزي بلا هوادة ويالهول ما رأيت. فقد كان أبو وائل هو صاحب هذا الزبر وكان منظره وهو يتحرك خلفي غريب ولكنه مثير. ثم سمعت صوت أم وائل قادم من الجهة الأخرى وهي تقول:"وائل يا حبيبي هات لي زبرك الجميل ده وحطه لي في طيزي لحسن أنا هجت قوي من مناظر النيك اللي أنا شايفاها". فأدارت رأسي في اتجاه الصوت لأرى منظر أشعل نار الهيجان في كسي. فقد كانت أم وائل تنحني بجسمها فوق السرير وتفشخ فلقتي طيزها بيديها ووائل، ابنها، يدخل زبره المنتصب كالحديد في طيزها من الخلف وهي تتأوه من اللذة التي كانت واضحة على تعبيرات وجهها. ثم بدأت أم وائل تميل أكثر بجسمها حتى أقترب وجهها من وجه ابنتها دنيا المستلقية أمامي على السرير، وبدأت في تقبيل فمها وهي تدفع بلسانها داخل فم ابنتها لتمصه لها
أدركت أن هذه العائلة، ليست ككل العائلات التي أعرفهم، وانهم يستمتعون كلهم ببعض في نيك جماعي. وقد بقينا يومها ننيك بعض بكل التركيبات المختلفة التي يمكن تخيلها والتي لا يمكن تخيلها حتى فجر اليوم التالي والذي جعلنا نتوقف هو الارهاق الذي أصاب الجميع. وأكملنا في اليوم التالي من حيث أنتهينا في اليوم السابق، الى أن اضطررت أن انصرف لأعود الى منزلي، ولكن أصبح ذهابي الى منزل صديقتي دنيا يعني دائماً حفلة نيك مع كل أفراد العائلة
لأني قصصت عليكم هذه القصة هجت لمجرد تذكري ما حدث، لذا فأني ذاهبة الآن الى منزل صديقتي دنيا لأطفئ ***** التي اشتعلت في كسي.