saleb bamota
01-09-2018, 08:24 PM
اهلا بيكم هحكلكم اول جزء من قصتي
في الاول احب اعرفكم بنفسي انا ايمن حامد 19 سنه في معهد فني صناعي عايش مع اخويا احمد 22سنه في تجاره (هو طويل شويه عنيه سوده عنده دقن خفيفه وبيحب يهزر جدا ودا كان السبب في ان البنات حبته واغلب صحابه بنات )وامي سحر 40 سنه (متوسطه الطول شعرها مش اسود ناعم زي الحرير وعنيها عسليه مش بيضه اوي وبزازها مش مليانه اكبر من الصغير بشويه وطيزها مدوره متوسطه وبحكم ان ابويا بيسافر كتير للعمل (مهندس في الامارات) فلازالت محتفظه بجمال جسمها مش مربربه اللي يشوفها من جمالها يقول عليها مش متجوزه )تبدأ احداث القصه منذ 6 سنوات لما كنت في اولي اعدادي اتعرفت علي صديق جديد طارق (شاب ابيض وعنيه خضرا صاحب جسم رياضي والاهم انه متفوق دراسيا )تعرفت عليه وكان بيجي عندي عشان نزاكر وتطورت علاقتنا وبقي يجي عندي نلعب وتطورت علاقتنا اكتر واكتر فبقي يجي عندي يوم وانا اروحله يوم وبقينا اكتر من الاخوات وعشان كان بيجي عندي كتير امي بقت تسلم عليه عادي وتقعد تتكلم معاه وتهزر وبعد 3 سنوات من صداقتنا نقلنا لشقه اوسع واحلي في منطقه ابعد من منطقه طارق وده احزنني جدا وانتقلنا لعماره وسكنا في الدور 6 الاخير وجه طارق يزورنا الشقه عباره عن حمام واسع كاشف البيت كله وغرفتين وصاله وغرفه للضيوف غرفه الضيوف ليها بابين بان من بره الشقه وباب من الصاله الغرفتين خليناهم غرف نوم غرفه ليا انا واخويا وغرفه لامي امي اختاره الغرفه اللي قدام اوضه الضيوف والصاله حطينا فيها التليفزيون لما طارق جه يزورنا كنا لسه بنرتب البيت وامي بتمسح امي فتحت الباب لطارق وسلمت عليه وقالتلو خش اقعد واقعدنا انا وهو في الصاله عشان اوضه الضيوف لسه متفرشتش ولاحظت ان طارق بيبص علي طيز امي وهي مميله بتمسح وبيتحجج باي حاجه اروح اجيبهاله عشان يبص علي طيزها وامي اليوم ده كانت لابسه عبايه بيت خفيفه قولتله يلا ننزل عقبال ما امي تخلص مسيح نزل وهو مخنوق ومضايق
لما جه الليل وامي مسحت ووضبت الاوض وركبنا البيبان قعدت علي اللاب بتاعي بتفرج علي سكس زي كل يوم بس اليوم ده كان مختلف لاني شفت فيلم لكلب لابس لبس بنات و السيده بتاعته بتذلو وبتعلمه ازاي يمص الزب ويتصرف زي البنات حسيت بمتعه رهيبه ومقدرتش انام ولا افكر غير في اني لابس لبس بناتي وبتشرمط زيهم بقيت استني لحد امي تستحمي وبحكم ان الغساله في الحمام بتسيب هدومها في الغساله بدخل وراها البس كلوتها وسنتيانتها واقعد اتخيل فحل بينيكني لحد ما اضرب واستريح نسيت اوصفلكم نفسي انا طالع شبه ابويا تخين كرشي وبزازي مدلدله وطيزي كبيره والي حد ما مشعر بحلق شعر طيزي وزبي باستمرار بزازي الاول كانت عملالي مشكله بس دلوقتي لا ساعدتني كتير في لبس السنتيانات وعشان امي بزازها مش كبار اوي كانت سنتيانتها الي حد ما مناسبه نسيت اوصفلكم لبس امي في الشارع بناطيل مسكه في طيزها ومبينه حلاوه طيزها المدوره او عبايه علي الكلوت وبتمشي جمبي رافعه العبايه ومبينه لحم رجليها الابيض لما بنيجي نعدي من حته فيها مايه تفضل تقولي مش عارفه بيرشو مايه كتير في الشارع كده ليه هفضل انا رافعه العبايه كده كتير في البيت بقي بتلبس لبسها اما شورت او قميص خفيف لفوق الركبه وكلوتها بيبقي باين قعدت سنتين بستني لحد اما تستحمي عشان البس لبسها لحد اما بقيت في تالته ثانوي ومبرحش المدرسه بحجه ان كل الناس مش بتروح واني هقعد في البيت ازاكر ومن حظي الحلو امي شغاله محاميه وبتمشي تروح الشغل مش بتيجي غير الساعه 1 واخويا بيروح الجامعه وبيخرج مع البنات صحابه او في كورس فببقي في البيت لوحدي كانت احلي سنه في حياتي بقيت كل يوم اخلي امي تصحيني الساعه6 هي واخويا يمشو وانا اروح البس لبسها واقعد في الشقه شويه شويه وبقيت بفتح كام للفحول وافرجهم علي طيزي وبزازي وانا لابس قمصان امي طارق زياراته قلت اوي بسبب اني سكنت في منطقه بعيده ولكن كان بيجي يقعد معايا 4 5 ساعات وكان مكانه المفضل الكرسي اللي قدام الباب الباب كان جرار مش باب عادي وكان مهما قفلته الهوا بيفتح جزء صغير منه في الصيف وفي الشتا كان بيفتحه علي اخره في الاول لاحظت حاجه غريبه انه بيلعب معايا جيم ولا حاجه ويرجع يقعد قدام الباب يقولي تعبت مش قادر العب تاني ويسبني قاعد وبعدين لاحظت انه بيبص من الباب علي امي ولقيته بيتحجج باي حاجه عشان اطلع اجيبها امي بتحب تنام وهي بتتفرج علي التليفزيون اللي هو في الصاله فبتبقي نايمه علي بطنها في نص الصاله وهو قاعد عمال يبصبص عليها الباب وعمال يبص علي فخادها البيضه الموضوع مضايقنيش بالعكس كان نفسي ابقي انا مكان امي واهيجه اكتر المهم كنا بنشوي يوم انا وامي واخويا وعزمته يجي ياكل معانا بما اننا اخر دور فالسطح بتاعنا فبنطلع علي السطح نشوي براحتنا المهم امي اليوم ده كانت لابسه قميص لفوق الركبه عليه اسبونج بوب وعلشان امي محترمه ومينفعش تطلع قدامه كده لبست عبايه خفيفه جدا علي القميص قولت لطارق اطلع استنانا علي السطح لما نيجي طلعت انا اول واحد بعديه وفرشنا الارض فوق علشان نقعد براحتنا وامي جت بالاطباق وعلشان مفيش نور فوق جبنا لامبه وخدنالها واصله من شقتنا وبسبب ان السطح مفيهوش اي حاجه غير سور اضطرينا نحط اللامبه علي الارض واول ما امي وققفت قدامها كانت ولا كانها لابسه العبايه مش لابسه غير القميص اللي عليه اسبونج بوب ولقيت طارق باصصلها جامد وعنيه وسعت وزبه قام وكان باين اوي من تحت البنطلون لقيته قام جري وقف جمب امي وقالها عنك انتي يا ام ايمن وشوفتو بيحك فيها ولما حطينا الاكل قعد جمبيها وهي كل شويه تقولو كل يا حبيبي ولا مكسوف مني لو مكسوف مني ممكن انزل وهو يضحك ويقولها لا طبعا
انتظرو الجزء الثاني
الجزء الثاني
هلا حبايبي اليوم هنكمل الجزء التاني من قصتي
كلنا وقعدنا نتكلم شويه وبعدين طارق مشي ومن ساعتها لقيت طارق بدا يزورني اكتر من الاول ويقعد معايا كتير ويفوت عليا نروح الدروس مع بعض ولكن في حاجه اتغيرت بقي بيستغل اي فرصه عشان يحك في طيزي وكأنه مش قاصد وجه في مره بيهزر معايا قام ضربني علي طيزي وقالي يحلاوه امك يا لبوه وضحك خدتها بضحك بس بصراحه هيجني اوووي وطيزي ولعت من الضربه دي وجه في مره قالي عاوز اروح الحمام ومحدش كان في البيت الا انا وهو امي كان عند خالتي دخلته الحمام وقعدت ابص عليه من خرم الحمام لقيته رايح نحيه الغساله شويه لقيته قلع البنطلون وقعد علي قعده الحمام وشفت زبو وهو واقف وهو عمال يشم كلوت امي اللي لقاه في الغساله ولقيته لفه علي زبو وبدأ يضرب بيه وانا كنت هولع من المنظر ومن زبو التخين نزلت بنطلوني وبدأت ابعبص نفسي واتخيله بينكني لقيته مره واحده بص علي خرم الباب انا بعدت بسرعه بس هو كان لاحظني لبس هدومه وطلع من الحمام وقعدت جمبي عادي خالص ولا كأن حاجه حصلت وبعد شويه بدأ يتكلم
هو:عارف انا بحب ايه في الحريم (وكنا بنتكلم مع بعض عادي في المواضيع دي)
انا: ايه
هو: اللي طيازهم مدوره ومش كبيره اوي ومتبقاش تخينه وعندها كرش بص زي امك بالظبط
سكت معرفتش ارد اقول ايه لقيته جه قعد جمبي وقالي ايه ساكت ليه قولتله لا مفيش اتفاجأت من كلامك قالي ايه رايك في زبي مش انت بردو كنت بتتفرج عليه من خرم الحمام وبدأ يحسس علي فخادي وايده تتسلل لطيزي مردتش عليه وفضلت ساكت مش قادر لا اتحرك ولااتكلم مش مستوعب الموقف اللي انا فيه لقيته باسني في بؤي وقالي لا يا لبوه عاوزك تشتغلي معايا متفضليش سابته كده قلتله اعمل ايه قالي متعملش حاجه وقام باسني تاني من بؤي ودخل لسانه وبدأت الحس لسانه لقيته فتح سوسته البنطلون وطلع زبه وقالي مصيه يا شرموطه نزلت مص فيه قالي مصي بشرمطه ولبونه اكتر وبدأ فعلا اتلبون وامص زبو الكبير وهو بدأ يقلعني البنطلون ويحسس علي طيزي ومن غير اي مقدمات رزعني بعبوص اتنطرت من علي زبه واقعد احسس علي طيزي واقوله اي اي وجعني اوي براحه قالي وجعك يا شرموطه لسه لما ادخل زبي في طيزك وقلع هدومه كلها وقلعني هدومي وقالي ادخلي البسي طقم من عند اللبوه امك ضحكت بشرمطه وقولتله ثواني واجهز جريت علي اوضه امي ولبست كلتها وسنتيانه من عندها وحطيت روج من عندها ولسه هخرج لقيته واقف علي الباب بيقولي تهبلي يا روحي وقام زقني وقعني علي سرير امي ونزل بوس ومص في شفايفي وايده علي بزازي عمال يدعك فيهم وانا هموت في ايده من كتر الهيجان شويه ونزل علي بزازي لحس حلمه بزي وبعضين مص براحه شويه شويه وبدأ يعض ويشد حلماتي جامد واناعمال اقوله ااااااااه اااااااااااااااااه اححححححححححح اوووووووووووووووف جااااااااامد اااااااااااااااااه وفي الاخر نيمني علي بطني ورفع القميص وقالي الكلوت علي طيزك يجنن يا لبوه نزل الكلوت وتف علي خرمي وبدأ يحط صباعه يدخله ويطلعه براحه شويه شويه بدأ يدخل صباعه جامد وبسرعه وبعدين حط صباعين وبعدين تلاته ولقيته بيقولي اجهز عشان هيجعك جامد واول ماحط راس زبي في خرم طيزي رقعت بالصوت زي الشراميط وهو ضربني علي طيزي جامد وقالي اسكتي هتفضحينا وبدأ يدخل زبو ويخرجه الاول بالراحه وببطئ شديد وبعد شويه بقي يحطه جامد وبسرعه وعمال يضربني علي طيزي لحد ما حسيت انها اتقطعت من كتر الضرب وبعد مده عدت عليا كأنها سنه حسيت بحاجه سخنه اوي نزلت جوه طيزي وبتحرقني قالي ارفعي طيزك لفوق ونزلي راسك لتحت اوعي تتحركي للبن يقع من طيزك وانا ثانيه وجي راح جاب كبايه وحطها تحت طيزي وقالي اتعدلي اتعدلت وهو قفل طيزي بسرعه وقالي حرام اللبن كله يطلع من طيزك والشويه اللي وقعو من طيزك نزلو في الكبايه وخلاني اشربهم وبعدين قالي الكلوت بتاع امك حلو اوي علي طيزك مش عاوز اشوفك غير بيه يا شرموطه لسه بقوله مش هينفع لقيته ضربني بالقلم علي وشي وقالي بزعيق انا قولت متلبسش غير كلوتات امك يبقي هي كلمه واحده فاهمه ولا لا قولتله امي هتعرف لما تيجي تخرج ابقي اسرق كلوت من كلوتتها والبسه ولما تيجي رجعه مكانه بس لو جيت في مره لقيتك مش لابس كلوتها هنيكك في الشارع وهخلي اللي يسوي واللي ويسواش ينيكك ومن ساعتها وهو كل اما يفوت عليا نروح الدرس لازم يطمن اني لابس كلوت امي الاول وبقي يبعبصني في الرايحه والجايه ولما بيجي عندي البيت بيقولي متقفلش الباب اوي يا عرص عاوز اتفرج علي حلاوه امك وكذا مره كنت بعمل نفسي بجيب حاجه من الصاله عشان افتح الباب وهو يشوف امي ولما ادخل اعمل نفسي نسيت اقفل الباب ولما امي تنادي عليا علشان اقفله اتحجج اني بلعب مع طارق عشان هي تقوم تقفله وطارق يشوفها اقرب وكان كل مره تيجي تقفل الباب يضحكلها ويقولها ازيك ترد عليه وهي بتقفل الباب بسرعه الحمد لله وانت عامل ايه ودايما يقولي هنيكها قدامك في مره وقعدنا سنه علي كده سنه كل اما اجي اخرج معاه اسرق كلوت امي واخرج بيه سنه عمال يبعبصني ويعاملني كأني شرموطه صراحه حاسس معاه بمتعه متتوصفش
في الاول احب اعرفكم بنفسي انا ايمن حامد 19 سنه في معهد فني صناعي عايش مع اخويا احمد 22سنه في تجاره (هو طويل شويه عنيه سوده عنده دقن خفيفه وبيحب يهزر جدا ودا كان السبب في ان البنات حبته واغلب صحابه بنات )وامي سحر 40 سنه (متوسطه الطول شعرها مش اسود ناعم زي الحرير وعنيها عسليه مش بيضه اوي وبزازها مش مليانه اكبر من الصغير بشويه وطيزها مدوره متوسطه وبحكم ان ابويا بيسافر كتير للعمل (مهندس في الامارات) فلازالت محتفظه بجمال جسمها مش مربربه اللي يشوفها من جمالها يقول عليها مش متجوزه )تبدأ احداث القصه منذ 6 سنوات لما كنت في اولي اعدادي اتعرفت علي صديق جديد طارق (شاب ابيض وعنيه خضرا صاحب جسم رياضي والاهم انه متفوق دراسيا )تعرفت عليه وكان بيجي عندي عشان نزاكر وتطورت علاقتنا وبقي يجي عندي نلعب وتطورت علاقتنا اكتر واكتر فبقي يجي عندي يوم وانا اروحله يوم وبقينا اكتر من الاخوات وعشان كان بيجي عندي كتير امي بقت تسلم عليه عادي وتقعد تتكلم معاه وتهزر وبعد 3 سنوات من صداقتنا نقلنا لشقه اوسع واحلي في منطقه ابعد من منطقه طارق وده احزنني جدا وانتقلنا لعماره وسكنا في الدور 6 الاخير وجه طارق يزورنا الشقه عباره عن حمام واسع كاشف البيت كله وغرفتين وصاله وغرفه للضيوف غرفه الضيوف ليها بابين بان من بره الشقه وباب من الصاله الغرفتين خليناهم غرف نوم غرفه ليا انا واخويا وغرفه لامي امي اختاره الغرفه اللي قدام اوضه الضيوف والصاله حطينا فيها التليفزيون لما طارق جه يزورنا كنا لسه بنرتب البيت وامي بتمسح امي فتحت الباب لطارق وسلمت عليه وقالتلو خش اقعد واقعدنا انا وهو في الصاله عشان اوضه الضيوف لسه متفرشتش ولاحظت ان طارق بيبص علي طيز امي وهي مميله بتمسح وبيتحجج باي حاجه اروح اجيبهاله عشان يبص علي طيزها وامي اليوم ده كانت لابسه عبايه بيت خفيفه قولتله يلا ننزل عقبال ما امي تخلص مسيح نزل وهو مخنوق ومضايق
لما جه الليل وامي مسحت ووضبت الاوض وركبنا البيبان قعدت علي اللاب بتاعي بتفرج علي سكس زي كل يوم بس اليوم ده كان مختلف لاني شفت فيلم لكلب لابس لبس بنات و السيده بتاعته بتذلو وبتعلمه ازاي يمص الزب ويتصرف زي البنات حسيت بمتعه رهيبه ومقدرتش انام ولا افكر غير في اني لابس لبس بناتي وبتشرمط زيهم بقيت استني لحد امي تستحمي وبحكم ان الغساله في الحمام بتسيب هدومها في الغساله بدخل وراها البس كلوتها وسنتيانتها واقعد اتخيل فحل بينيكني لحد ما اضرب واستريح نسيت اوصفلكم نفسي انا طالع شبه ابويا تخين كرشي وبزازي مدلدله وطيزي كبيره والي حد ما مشعر بحلق شعر طيزي وزبي باستمرار بزازي الاول كانت عملالي مشكله بس دلوقتي لا ساعدتني كتير في لبس السنتيانات وعشان امي بزازها مش كبار اوي كانت سنتيانتها الي حد ما مناسبه نسيت اوصفلكم لبس امي في الشارع بناطيل مسكه في طيزها ومبينه حلاوه طيزها المدوره او عبايه علي الكلوت وبتمشي جمبي رافعه العبايه ومبينه لحم رجليها الابيض لما بنيجي نعدي من حته فيها مايه تفضل تقولي مش عارفه بيرشو مايه كتير في الشارع كده ليه هفضل انا رافعه العبايه كده كتير في البيت بقي بتلبس لبسها اما شورت او قميص خفيف لفوق الركبه وكلوتها بيبقي باين قعدت سنتين بستني لحد اما تستحمي عشان البس لبسها لحد اما بقيت في تالته ثانوي ومبرحش المدرسه بحجه ان كل الناس مش بتروح واني هقعد في البيت ازاكر ومن حظي الحلو امي شغاله محاميه وبتمشي تروح الشغل مش بتيجي غير الساعه 1 واخويا بيروح الجامعه وبيخرج مع البنات صحابه او في كورس فببقي في البيت لوحدي كانت احلي سنه في حياتي بقيت كل يوم اخلي امي تصحيني الساعه6 هي واخويا يمشو وانا اروح البس لبسها واقعد في الشقه شويه شويه وبقيت بفتح كام للفحول وافرجهم علي طيزي وبزازي وانا لابس قمصان امي طارق زياراته قلت اوي بسبب اني سكنت في منطقه بعيده ولكن كان بيجي يقعد معايا 4 5 ساعات وكان مكانه المفضل الكرسي اللي قدام الباب الباب كان جرار مش باب عادي وكان مهما قفلته الهوا بيفتح جزء صغير منه في الصيف وفي الشتا كان بيفتحه علي اخره في الاول لاحظت حاجه غريبه انه بيلعب معايا جيم ولا حاجه ويرجع يقعد قدام الباب يقولي تعبت مش قادر العب تاني ويسبني قاعد وبعدين لاحظت انه بيبص من الباب علي امي ولقيته بيتحجج باي حاجه عشان اطلع اجيبها امي بتحب تنام وهي بتتفرج علي التليفزيون اللي هو في الصاله فبتبقي نايمه علي بطنها في نص الصاله وهو قاعد عمال يبصبص عليها الباب وعمال يبص علي فخادها البيضه الموضوع مضايقنيش بالعكس كان نفسي ابقي انا مكان امي واهيجه اكتر المهم كنا بنشوي يوم انا وامي واخويا وعزمته يجي ياكل معانا بما اننا اخر دور فالسطح بتاعنا فبنطلع علي السطح نشوي براحتنا المهم امي اليوم ده كانت لابسه قميص لفوق الركبه عليه اسبونج بوب وعلشان امي محترمه ومينفعش تطلع قدامه كده لبست عبايه خفيفه جدا علي القميص قولت لطارق اطلع استنانا علي السطح لما نيجي طلعت انا اول واحد بعديه وفرشنا الارض فوق علشان نقعد براحتنا وامي جت بالاطباق وعلشان مفيش نور فوق جبنا لامبه وخدنالها واصله من شقتنا وبسبب ان السطح مفيهوش اي حاجه غير سور اضطرينا نحط اللامبه علي الارض واول ما امي وققفت قدامها كانت ولا كانها لابسه العبايه مش لابسه غير القميص اللي عليه اسبونج بوب ولقيت طارق باصصلها جامد وعنيه وسعت وزبه قام وكان باين اوي من تحت البنطلون لقيته قام جري وقف جمب امي وقالها عنك انتي يا ام ايمن وشوفتو بيحك فيها ولما حطينا الاكل قعد جمبيها وهي كل شويه تقولو كل يا حبيبي ولا مكسوف مني لو مكسوف مني ممكن انزل وهو يضحك ويقولها لا طبعا
انتظرو الجزء الثاني
الجزء الثاني
هلا حبايبي اليوم هنكمل الجزء التاني من قصتي
كلنا وقعدنا نتكلم شويه وبعدين طارق مشي ومن ساعتها لقيت طارق بدا يزورني اكتر من الاول ويقعد معايا كتير ويفوت عليا نروح الدروس مع بعض ولكن في حاجه اتغيرت بقي بيستغل اي فرصه عشان يحك في طيزي وكأنه مش قاصد وجه في مره بيهزر معايا قام ضربني علي طيزي وقالي يحلاوه امك يا لبوه وضحك خدتها بضحك بس بصراحه هيجني اوووي وطيزي ولعت من الضربه دي وجه في مره قالي عاوز اروح الحمام ومحدش كان في البيت الا انا وهو امي كان عند خالتي دخلته الحمام وقعدت ابص عليه من خرم الحمام لقيته رايح نحيه الغساله شويه لقيته قلع البنطلون وقعد علي قعده الحمام وشفت زبو وهو واقف وهو عمال يشم كلوت امي اللي لقاه في الغساله ولقيته لفه علي زبو وبدأ يضرب بيه وانا كنت هولع من المنظر ومن زبو التخين نزلت بنطلوني وبدأت ابعبص نفسي واتخيله بينكني لقيته مره واحده بص علي خرم الباب انا بعدت بسرعه بس هو كان لاحظني لبس هدومه وطلع من الحمام وقعدت جمبي عادي خالص ولا كأن حاجه حصلت وبعد شويه بدأ يتكلم
هو:عارف انا بحب ايه في الحريم (وكنا بنتكلم مع بعض عادي في المواضيع دي)
انا: ايه
هو: اللي طيازهم مدوره ومش كبيره اوي ومتبقاش تخينه وعندها كرش بص زي امك بالظبط
سكت معرفتش ارد اقول ايه لقيته جه قعد جمبي وقالي ايه ساكت ليه قولتله لا مفيش اتفاجأت من كلامك قالي ايه رايك في زبي مش انت بردو كنت بتتفرج عليه من خرم الحمام وبدأ يحسس علي فخادي وايده تتسلل لطيزي مردتش عليه وفضلت ساكت مش قادر لا اتحرك ولااتكلم مش مستوعب الموقف اللي انا فيه لقيته باسني في بؤي وقالي لا يا لبوه عاوزك تشتغلي معايا متفضليش سابته كده قلتله اعمل ايه قالي متعملش حاجه وقام باسني تاني من بؤي ودخل لسانه وبدأت الحس لسانه لقيته فتح سوسته البنطلون وطلع زبه وقالي مصيه يا شرموطه نزلت مص فيه قالي مصي بشرمطه ولبونه اكتر وبدأ فعلا اتلبون وامص زبو الكبير وهو بدأ يقلعني البنطلون ويحسس علي طيزي ومن غير اي مقدمات رزعني بعبوص اتنطرت من علي زبه واقعد احسس علي طيزي واقوله اي اي وجعني اوي براحه قالي وجعك يا شرموطه لسه لما ادخل زبي في طيزك وقلع هدومه كلها وقلعني هدومي وقالي ادخلي البسي طقم من عند اللبوه امك ضحكت بشرمطه وقولتله ثواني واجهز جريت علي اوضه امي ولبست كلتها وسنتيانه من عندها وحطيت روج من عندها ولسه هخرج لقيته واقف علي الباب بيقولي تهبلي يا روحي وقام زقني وقعني علي سرير امي ونزل بوس ومص في شفايفي وايده علي بزازي عمال يدعك فيهم وانا هموت في ايده من كتر الهيجان شويه ونزل علي بزازي لحس حلمه بزي وبعضين مص براحه شويه شويه وبدأ يعض ويشد حلماتي جامد واناعمال اقوله ااااااااه اااااااااااااااااه اححححححححححح اوووووووووووووووف جااااااااامد اااااااااااااااااه وفي الاخر نيمني علي بطني ورفع القميص وقالي الكلوت علي طيزك يجنن يا لبوه نزل الكلوت وتف علي خرمي وبدأ يحط صباعه يدخله ويطلعه براحه شويه شويه بدأ يدخل صباعه جامد وبسرعه وبعدين حط صباعين وبعدين تلاته ولقيته بيقولي اجهز عشان هيجعك جامد واول ماحط راس زبي في خرم طيزي رقعت بالصوت زي الشراميط وهو ضربني علي طيزي جامد وقالي اسكتي هتفضحينا وبدأ يدخل زبو ويخرجه الاول بالراحه وببطئ شديد وبعد شويه بقي يحطه جامد وبسرعه وعمال يضربني علي طيزي لحد ما حسيت انها اتقطعت من كتر الضرب وبعد مده عدت عليا كأنها سنه حسيت بحاجه سخنه اوي نزلت جوه طيزي وبتحرقني قالي ارفعي طيزك لفوق ونزلي راسك لتحت اوعي تتحركي للبن يقع من طيزك وانا ثانيه وجي راح جاب كبايه وحطها تحت طيزي وقالي اتعدلي اتعدلت وهو قفل طيزي بسرعه وقالي حرام اللبن كله يطلع من طيزك والشويه اللي وقعو من طيزك نزلو في الكبايه وخلاني اشربهم وبعدين قالي الكلوت بتاع امك حلو اوي علي طيزك مش عاوز اشوفك غير بيه يا شرموطه لسه بقوله مش هينفع لقيته ضربني بالقلم علي وشي وقالي بزعيق انا قولت متلبسش غير كلوتات امك يبقي هي كلمه واحده فاهمه ولا لا قولتله امي هتعرف لما تيجي تخرج ابقي اسرق كلوت من كلوتتها والبسه ولما تيجي رجعه مكانه بس لو جيت في مره لقيتك مش لابس كلوتها هنيكك في الشارع وهخلي اللي يسوي واللي ويسواش ينيكك ومن ساعتها وهو كل اما يفوت عليا نروح الدرس لازم يطمن اني لابس كلوت امي الاول وبقي يبعبصني في الرايحه والجايه ولما بيجي عندي البيت بيقولي متقفلش الباب اوي يا عرص عاوز اتفرج علي حلاوه امك وكذا مره كنت بعمل نفسي بجيب حاجه من الصاله عشان افتح الباب وهو يشوف امي ولما ادخل اعمل نفسي نسيت اقفل الباب ولما امي تنادي عليا علشان اقفله اتحجج اني بلعب مع طارق عشان هي تقوم تقفله وطارق يشوفها اقرب وكان كل مره تيجي تقفل الباب يضحكلها ويقولها ازيك ترد عليه وهي بتقفل الباب بسرعه الحمد لله وانت عامل ايه ودايما يقولي هنيكها قدامك في مره وقعدنا سنه علي كده سنه كل اما اجي اخرج معاه اسرق كلوت امي واخرج بيه سنه عمال يبعبصني ويعاملني كأني شرموطه صراحه حاسس معاه بمتعه متتوصفش