norashemale
07-07-2015, 01:12 AM
الخادمة و زوجها
بعد انقضاء شهر العسل الذي زقت خلاله لأول مرة في حياتي حلاوة النيك عبر جميع فتحات جسمي سافر زوجي إلي دبي للحاق بعمله هناك على أمل اللقاء السريع بعد أن تركني في حراسة والديه في بيتهم الكبير المحاط بالحدائق الشاسعة.
كل شيء هناك كان تحت أمري، إلا من يطفأ شهوتي العارمة التي كنت اجهلها قبل أن أتزوق زبر زوجي الذي هجرني بعد أن فتحنى وتركني لمصيري ولذكرياتي معه خلال شهر العسل.
بعد صيام الدهر لمدة ثلاثة شهور لم أعد أتمالك نفسي كنت ارغب في شيء يملأ هذا الفراغ الذي يحرفني في كسي وهذه الشهوة العارمة التي كانت تحرقني فبدأت أستخدم أي شيء يشبه ويذكرني يزبر زوجي الحبيب وهداني تفكيري إلى استخدام الخيار والباذنجان.
وبدأ موسم الحصاد، وكان والد زوجي يخرج مبكرا كل صباح مع إشراقه الشمس ولا يعود إلا بعد غروبها إلى المنزل.
وفي أحد الأيام سافرت حماتي إلى القاهرة حيث دخلت أختها المستشفي فلم يبقي في الدار إلا أنا والخادمة وزوجها ووالد زوجي.
وكان اليوم التالي لمغادرتها يوم من الأيام الشديدة الحرارة وكنت اشعر بنار الشهوة تأكلني من الداخل فلم استطع أن أتمالك نفسي أكثر من ذلك. لم يكن هناك أحد بالمنزل نزلت إلى المطبخ ووجدت سله من الخيار الطازج فقمت باختيار واحدة كبيرة وصعدت سريعا إلى غرفتي.
لم أبالي بإغلاق باب غرفتي بشكل كامل فلم يكن هناك أحد غيري بالمنزل وضعت موسيقي صاخبة. وبدأت في التخلص من ملابسي وأنا أتراقص مع لأنغم النارية تماما كراقصة سترب تيز محترفة وبدأت بمداعبة حلماتي ثم رميت جسدي المولع على السرير وبدأت أتلمس حلمتي اليسرى الحساسة وبدأت أشعر بسائل كسي ينهمر من فتحته كنت اشعر باللذة غير طبيعية كم كنت اتمني أن يكون زوجي هنا بقربي!!! ومع زيادة شهوتي وأسرعت بمد أصابعي لأسفل وهي تبحث عن زنبوري المنتصب الذي خرج إلى النور كزبر صبي صغير من بين شفتي كسي المنتوف المتورم. وبدأت أتنهد بشدة وأنا أدفع الخيارة في كسي دخولا وخروجا.
شعرت بتيار هواء يداعب كسي وفي نفس الوقت شعرت بأن هناك أحد يتجسس علي.
يا للهول صدمت رأيت زوج الخادمة يقف عند باب غرفتي ونظراته تلتهمني ولا يرفع عينية عن يدي التي تداعب كسي؟؟؟ كان يقف في حالة ذهول تام ووجم
أنت بتعمل إيه هنا يا حمار؟ دخلت زاي؟
بقالي 10 دقائق أبضرب الجرز وما حدش رد
بتبص عليا كده ليه يا حمار
انتي بتعمل ايه بالضبط؟
حاولت تجميع قواي كنت أحاول بشتي الطرق تغطية جسمي العاري بغطاء السرير من نظراته الحارقة سحبت يدي ونسيت الخيارة المغموسة في كسي وانقطعت شهوتي في ثانية قبل أن أتمكن من تفريغ شوتي.
قمت مسرعة أجري في اتجاه دورة المياه الملحقة بغرفتي ولم انتبه إلى الخيارة التي بدأت تنزلق من مهبلي لتقع علي الأرض وتنزلق على الأرض وتقف بين قدمي زوج الشغالة وهي تلمع بعسل كسي....... تسمرت في مكاني ولم أدري ماذا أفعل نظرت إلى الأرض وأنا لا اقدر على النظر إلى وجهه ......
أنا أسفه جدا، أرجوك ما تفضحنيش
إيه اللي أنتي بتعمليه؟ ليه كده؟
خلاص مش راح أعمل كده تاني
ليه كده يا مدام، خيارة؟؟؟
أعمل إيه
عندك حق، مش راح أقول لحد أي حاجة ومش راح أقول للحج اللي أنا شفته
أشكرك على كرمك
بس أنا عندي سؤال
أتفضل
ليه بتستخدمي خيارة في الوقت اللي فيه حاجات تانية طبيعية أحسن منها
قصدك إيه بالضبط
يعني أنا ممكن أساعدك لغاية ما جوزك يرجع بالسلامة أو تسافري له!!
في حركة سريعة رفع جلبابه لأعلي
اعتقد أن ده أفضل من مليون خيارة، إيه رأيك تجربيه؟
صدمت من هول المفاجئة ومن هول الصدمة ومن هول ما رأيت!! كنت أنظر إلى زبر كبير وسميك فطول زبر زوجي لا يتعدي 16 سم أما الزبر الذي أراه أمامي فطوله لا يقل عن طول المسطرة وقطره رهيب. وقفت ساكنة لا أتحرك وفجأة شعرت أني انجذب تجاه هذه الحية الكبيرة كأني في حلم. شعرت بأني أترك ملاءة السرير التي كانت تحميني وتغطي جسمي لكي تقع على الأرض وأدوس عليها وأنا أتجه دون شعور نحو هذا العمود الرهيب.
ابتسم زوج الخادمة ولم يتحرك بل وقف ساكنا يترقب ما سيحدث؟
قمت بمد يدي للأمام أتحسس هذا العمود البشري لكي أتأكد أنه حقيقي فشعرت بوهج كبير وسخونة غير طبيعية ينبعثان منه. نظرت إلى عينيه فرأيته مغمض العينين وهو يتلذذ من لمسة يدي الناعمة على زبره. لم أتخيل ولو للحظة واحدة أن يتمتع أي رجل بزبر بهذا الحجم لم أتمكن من إحاطة هذا العامود البشري الذي كان يبعث حوله حرارة كادت أن تحرق يدي. نزلت برأسي أقبل رأسه الناعمة وفتحت فمي على أخره لكي أتزوق طعم هذه الرأس الملساء الحمراء اللون ولكن للأسف لم أتمكن فبدأت في تمرير لساني عليه ونظرت إلى فتحته فكانت أكبر مما تخيلت. بدأت أتحسس هذا الزبر الرهيب فشعرت بحركة بالقرب منى وإذ بي أجده يخلع ملابسه تماما. رأيت جسمه لأول مرة رأيت جسم رياضي رسمت عليه عضلات لا يتمتع بها سوي أبطال كمال الأجسام.
رفعني أحمد كالريشة من أسفل إبطي حتى وصلت شفتي إلى شفتيه وبدأ في تقبيلي فذبت فيها ودون تفكير بادلته القبلة كأني لم أقبل أحد من قبل. شعرت أن هذا الرجل لديه خبرة عالية في كيفية التعامل مع النساء. التصق جسدي الهزيل بجسده القوي شعرت بسخونة وبحجم زبره الضخم على بطني فقمت بتطويق عنقه بذراعي مما سهل عليه وضع يديه تحت فلقتي طيزي ورفعني لأعلي وبدأت أصابعه تبحث عن زنبوري الملتهب وعن فتحة كسي. كنت أحاول أن ارفع نفسي لأعلي لكي أصل إلى نهاية هذا الزبر الرهيب وحتى أتذوق إحساس ملامسة رأس زبره على فتحة كسي الذي كان يفرز شلالا من ماءه استعدادا لاستقبال واحتضان هذا الوحش بين أغشيته الحساسة تطفئ ناره الملتهبة.
بدأ أحمد يتحرك تجاه السرير وهو يحملني وفي نفس الوقت كنت أحاول الصعود لأعلي لكي أجلس على زبره وأدخله إلى أعماقي ولكنه لم يسمح بذلك فقد وضعني برفق على مرتبة السرير وطلع إلى جانبي وهو يحصر زبره بيني وبينه ويجعلني اشعر بالنار المنبعثة منه ويزيد من شوقي إلى أن أطفئ ظمئ بحليبه. فجأة ترك أحمد شفتي نزل مباشرة إلى كسي وما هي إلى لحظة ولم أشعر إلا وهو يلتهم زنبوري أو زبري الصغير في فمه. صرخت بعلو صوتي ولم أبالي أن يسمعني أحد من هول المفاجئة. كان أحمد حريف في مداعبة زنبوري وكنت أمسك ملاءة السرير بيدي بعد أن أغلقت فخذي على رأسه آملة ألا يتركني أبدا. كنت أصرخ بأعلي صوتي من اللذة ولا أدري ما يحدث لجسدي كنت أشعر بأن راسي تتأرجح يمينا ويسارا
يخرب بيتك بتعمل فيا إيه يا مجنون أهههههههههههه مش قادرة راح ايجبهم
وبون انتظار قمت بإنزال كم هائل من سائل كسي تماما كأني أتبول لم اشعر مع زوجي بمثل هذه النشوة كنت أعتقد أن زوجي خبير نيك ولكني اكتشفت أنه لا خبرة له مقارنة .به
رفع أحمد ساقي إلى أعلى ووضعهما على كتفيه استعدادا لإدخال هذا الوحش إلى كسي الملتهب. شعرت برأس زبره الساخن وهو يلمس و يدغدغ فتحة مهبلي بدأ أحمد في تفريش كسي فكان يداعب زنبوري برأس زبره الناعم ثم بنزل به لأسفل حتى يصل إلى خرم طيزي ويطرق بابه ثم يعود أدراجه. عجيب هذا الرجل يعرف كيف يمسك نفسه ولا يأتي بمائه سريعا. استمر أحمد على هذا المنوال لفترة وأنا أصرخ بعلو صوتي وأشعر بدوران من النشوة واستمر مائي ينهمر بدون أي تحكم مني. فصرخت مرة أخري بأعلى صوتي.
يخرب بيتك أنت بتعمل فيا ايه بالضبط حرام عليك
طبعا لم يرد أحمد واستمر في تعذيبي كنت أحاول في كل مرة يصل رأس زبره أمام فتحة كسي أن أتقدم للأمام لكي أدفعه إلى داخلي ولكنه كان ينسحب ويبعده عن فتحتي.
بدأت قوايا تخور لم أعد أشعر بشيء من حولي إلى بهذا الوحش الذي ينزلق على أكثر جزء في إحساس لدي أي أنثي. كم تمنيت أن يشعر نساء العالم بنفس هذا الشعور معي ولكني رفضت أن يشاركني أحد هذا الشعور.
فجأة توقف أحمد عند فتحة كسي ال زلق وبدأ في دفعه إلى داخلي شعرت برأسه الساخن ينزلق إلى داخلي وكم كنت أتشوق لاحتضانه داخلي ولكن بدأت أشعر بألم نظرا لأني ضيقة أصلا ومن ناحية أخري حجم زبر أحمد الرهيب.
بدون إنذار توقف أحمد وأخذ وضعية 69 وبدأ في لحس كسي مرة ثانية وأنا أفتح فمي إلى أقصي درجة له لأستقبل جزء بسيط من هذا الوحش المفترس. انفجرت مرة ثانية وثالثة دون أن يأتي بظهره في فمي. وكما بدأ توقف وجعلني أأخذ وضعية الكلب فهي أكثر الوضعيات متعة لدي الرجل الأنثى أيضا أدخل أحمد زبره في كسي بدون مشاكل ولم أشعر بأي ألم نظرا للبلل الذي ينزل منه بغزارة وبدأ يدخل ويخرج زبره من كسي لزمن زمنية ضاعت من تاريخي. وأنزلت مائي المرة تلو الأخرى كان في هذه الأثناء يأخذ زنبوري بين أصبعيه ويفركه وفجأة توقف.
أنا خلاص مش قادر راح أجيب
لا يا مجنون مش في كسي ممكن أحبل على بزازي
دون انتظار سحبت جسمي للأمام في الوقت المناسب وما هي إلا ثانية واحدة وشعرت بكم هائل من الحليب الحار جدا يضرب أردافي وأنتقلبت على ظهري لكي استقبل باقي حليبه على بطني وبزازي وفمي.
لم أشعر بشيء بعد ذلك فقد فقدت الوعي لفترة وانزلقت في ثبات عميق لم أفق منه إلا بعد ساعتين.
تكررت لقاءاتي مع أحمد حتى سافرت إلى زوجي في دبي.
لفن ابدااااااااااااااع
والردود بتعنى التقيم .........والتقيم بيعنى ذيادة الابداع
بعد انقضاء شهر العسل الذي زقت خلاله لأول مرة في حياتي حلاوة النيك عبر جميع فتحات جسمي سافر زوجي إلي دبي للحاق بعمله هناك على أمل اللقاء السريع بعد أن تركني في حراسة والديه في بيتهم الكبير المحاط بالحدائق الشاسعة.
كل شيء هناك كان تحت أمري، إلا من يطفأ شهوتي العارمة التي كنت اجهلها قبل أن أتزوق زبر زوجي الذي هجرني بعد أن فتحنى وتركني لمصيري ولذكرياتي معه خلال شهر العسل.
بعد صيام الدهر لمدة ثلاثة شهور لم أعد أتمالك نفسي كنت ارغب في شيء يملأ هذا الفراغ الذي يحرفني في كسي وهذه الشهوة العارمة التي كانت تحرقني فبدأت أستخدم أي شيء يشبه ويذكرني يزبر زوجي الحبيب وهداني تفكيري إلى استخدام الخيار والباذنجان.
وبدأ موسم الحصاد، وكان والد زوجي يخرج مبكرا كل صباح مع إشراقه الشمس ولا يعود إلا بعد غروبها إلى المنزل.
وفي أحد الأيام سافرت حماتي إلى القاهرة حيث دخلت أختها المستشفي فلم يبقي في الدار إلا أنا والخادمة وزوجها ووالد زوجي.
وكان اليوم التالي لمغادرتها يوم من الأيام الشديدة الحرارة وكنت اشعر بنار الشهوة تأكلني من الداخل فلم استطع أن أتمالك نفسي أكثر من ذلك. لم يكن هناك أحد بالمنزل نزلت إلى المطبخ ووجدت سله من الخيار الطازج فقمت باختيار واحدة كبيرة وصعدت سريعا إلى غرفتي.
لم أبالي بإغلاق باب غرفتي بشكل كامل فلم يكن هناك أحد غيري بالمنزل وضعت موسيقي صاخبة. وبدأت في التخلص من ملابسي وأنا أتراقص مع لأنغم النارية تماما كراقصة سترب تيز محترفة وبدأت بمداعبة حلماتي ثم رميت جسدي المولع على السرير وبدأت أتلمس حلمتي اليسرى الحساسة وبدأت أشعر بسائل كسي ينهمر من فتحته كنت اشعر باللذة غير طبيعية كم كنت اتمني أن يكون زوجي هنا بقربي!!! ومع زيادة شهوتي وأسرعت بمد أصابعي لأسفل وهي تبحث عن زنبوري المنتصب الذي خرج إلى النور كزبر صبي صغير من بين شفتي كسي المنتوف المتورم. وبدأت أتنهد بشدة وأنا أدفع الخيارة في كسي دخولا وخروجا.
شعرت بتيار هواء يداعب كسي وفي نفس الوقت شعرت بأن هناك أحد يتجسس علي.
يا للهول صدمت رأيت زوج الخادمة يقف عند باب غرفتي ونظراته تلتهمني ولا يرفع عينية عن يدي التي تداعب كسي؟؟؟ كان يقف في حالة ذهول تام ووجم
أنت بتعمل إيه هنا يا حمار؟ دخلت زاي؟
بقالي 10 دقائق أبضرب الجرز وما حدش رد
بتبص عليا كده ليه يا حمار
انتي بتعمل ايه بالضبط؟
حاولت تجميع قواي كنت أحاول بشتي الطرق تغطية جسمي العاري بغطاء السرير من نظراته الحارقة سحبت يدي ونسيت الخيارة المغموسة في كسي وانقطعت شهوتي في ثانية قبل أن أتمكن من تفريغ شوتي.
قمت مسرعة أجري في اتجاه دورة المياه الملحقة بغرفتي ولم انتبه إلى الخيارة التي بدأت تنزلق من مهبلي لتقع علي الأرض وتنزلق على الأرض وتقف بين قدمي زوج الشغالة وهي تلمع بعسل كسي....... تسمرت في مكاني ولم أدري ماذا أفعل نظرت إلى الأرض وأنا لا اقدر على النظر إلى وجهه ......
أنا أسفه جدا، أرجوك ما تفضحنيش
إيه اللي أنتي بتعمليه؟ ليه كده؟
خلاص مش راح أعمل كده تاني
ليه كده يا مدام، خيارة؟؟؟
أعمل إيه
عندك حق، مش راح أقول لحد أي حاجة ومش راح أقول للحج اللي أنا شفته
أشكرك على كرمك
بس أنا عندي سؤال
أتفضل
ليه بتستخدمي خيارة في الوقت اللي فيه حاجات تانية طبيعية أحسن منها
قصدك إيه بالضبط
يعني أنا ممكن أساعدك لغاية ما جوزك يرجع بالسلامة أو تسافري له!!
في حركة سريعة رفع جلبابه لأعلي
اعتقد أن ده أفضل من مليون خيارة، إيه رأيك تجربيه؟
صدمت من هول المفاجئة ومن هول الصدمة ومن هول ما رأيت!! كنت أنظر إلى زبر كبير وسميك فطول زبر زوجي لا يتعدي 16 سم أما الزبر الذي أراه أمامي فطوله لا يقل عن طول المسطرة وقطره رهيب. وقفت ساكنة لا أتحرك وفجأة شعرت أني انجذب تجاه هذه الحية الكبيرة كأني في حلم. شعرت بأني أترك ملاءة السرير التي كانت تحميني وتغطي جسمي لكي تقع على الأرض وأدوس عليها وأنا أتجه دون شعور نحو هذا العمود الرهيب.
ابتسم زوج الخادمة ولم يتحرك بل وقف ساكنا يترقب ما سيحدث؟
قمت بمد يدي للأمام أتحسس هذا العمود البشري لكي أتأكد أنه حقيقي فشعرت بوهج كبير وسخونة غير طبيعية ينبعثان منه. نظرت إلى عينيه فرأيته مغمض العينين وهو يتلذذ من لمسة يدي الناعمة على زبره. لم أتخيل ولو للحظة واحدة أن يتمتع أي رجل بزبر بهذا الحجم لم أتمكن من إحاطة هذا العامود البشري الذي كان يبعث حوله حرارة كادت أن تحرق يدي. نزلت برأسي أقبل رأسه الناعمة وفتحت فمي على أخره لكي أتزوق طعم هذه الرأس الملساء الحمراء اللون ولكن للأسف لم أتمكن فبدأت في تمرير لساني عليه ونظرت إلى فتحته فكانت أكبر مما تخيلت. بدأت أتحسس هذا الزبر الرهيب فشعرت بحركة بالقرب منى وإذ بي أجده يخلع ملابسه تماما. رأيت جسمه لأول مرة رأيت جسم رياضي رسمت عليه عضلات لا يتمتع بها سوي أبطال كمال الأجسام.
رفعني أحمد كالريشة من أسفل إبطي حتى وصلت شفتي إلى شفتيه وبدأ في تقبيلي فذبت فيها ودون تفكير بادلته القبلة كأني لم أقبل أحد من قبل. شعرت أن هذا الرجل لديه خبرة عالية في كيفية التعامل مع النساء. التصق جسدي الهزيل بجسده القوي شعرت بسخونة وبحجم زبره الضخم على بطني فقمت بتطويق عنقه بذراعي مما سهل عليه وضع يديه تحت فلقتي طيزي ورفعني لأعلي وبدأت أصابعه تبحث عن زنبوري الملتهب وعن فتحة كسي. كنت أحاول أن ارفع نفسي لأعلي لكي أصل إلى نهاية هذا الزبر الرهيب وحتى أتذوق إحساس ملامسة رأس زبره على فتحة كسي الذي كان يفرز شلالا من ماءه استعدادا لاستقبال واحتضان هذا الوحش بين أغشيته الحساسة تطفئ ناره الملتهبة.
بدأ أحمد يتحرك تجاه السرير وهو يحملني وفي نفس الوقت كنت أحاول الصعود لأعلي لكي أجلس على زبره وأدخله إلى أعماقي ولكنه لم يسمح بذلك فقد وضعني برفق على مرتبة السرير وطلع إلى جانبي وهو يحصر زبره بيني وبينه ويجعلني اشعر بالنار المنبعثة منه ويزيد من شوقي إلى أن أطفئ ظمئ بحليبه. فجأة ترك أحمد شفتي نزل مباشرة إلى كسي وما هي إلى لحظة ولم أشعر إلا وهو يلتهم زنبوري أو زبري الصغير في فمه. صرخت بعلو صوتي ولم أبالي أن يسمعني أحد من هول المفاجئة. كان أحمد حريف في مداعبة زنبوري وكنت أمسك ملاءة السرير بيدي بعد أن أغلقت فخذي على رأسه آملة ألا يتركني أبدا. كنت أصرخ بأعلي صوتي من اللذة ولا أدري ما يحدث لجسدي كنت أشعر بأن راسي تتأرجح يمينا ويسارا
يخرب بيتك بتعمل فيا إيه يا مجنون أهههههههههههه مش قادرة راح ايجبهم
وبون انتظار قمت بإنزال كم هائل من سائل كسي تماما كأني أتبول لم اشعر مع زوجي بمثل هذه النشوة كنت أعتقد أن زوجي خبير نيك ولكني اكتشفت أنه لا خبرة له مقارنة .به
رفع أحمد ساقي إلى أعلى ووضعهما على كتفيه استعدادا لإدخال هذا الوحش إلى كسي الملتهب. شعرت برأس زبره الساخن وهو يلمس و يدغدغ فتحة مهبلي بدأ أحمد في تفريش كسي فكان يداعب زنبوري برأس زبره الناعم ثم بنزل به لأسفل حتى يصل إلى خرم طيزي ويطرق بابه ثم يعود أدراجه. عجيب هذا الرجل يعرف كيف يمسك نفسه ولا يأتي بمائه سريعا. استمر أحمد على هذا المنوال لفترة وأنا أصرخ بعلو صوتي وأشعر بدوران من النشوة واستمر مائي ينهمر بدون أي تحكم مني. فصرخت مرة أخري بأعلى صوتي.
يخرب بيتك أنت بتعمل فيا ايه بالضبط حرام عليك
طبعا لم يرد أحمد واستمر في تعذيبي كنت أحاول في كل مرة يصل رأس زبره أمام فتحة كسي أن أتقدم للأمام لكي أدفعه إلى داخلي ولكنه كان ينسحب ويبعده عن فتحتي.
بدأت قوايا تخور لم أعد أشعر بشيء من حولي إلى بهذا الوحش الذي ينزلق على أكثر جزء في إحساس لدي أي أنثي. كم تمنيت أن يشعر نساء العالم بنفس هذا الشعور معي ولكني رفضت أن يشاركني أحد هذا الشعور.
فجأة توقف أحمد عند فتحة كسي ال زلق وبدأ في دفعه إلى داخلي شعرت برأسه الساخن ينزلق إلى داخلي وكم كنت أتشوق لاحتضانه داخلي ولكن بدأت أشعر بألم نظرا لأني ضيقة أصلا ومن ناحية أخري حجم زبر أحمد الرهيب.
بدون إنذار توقف أحمد وأخذ وضعية 69 وبدأ في لحس كسي مرة ثانية وأنا أفتح فمي إلى أقصي درجة له لأستقبل جزء بسيط من هذا الوحش المفترس. انفجرت مرة ثانية وثالثة دون أن يأتي بظهره في فمي. وكما بدأ توقف وجعلني أأخذ وضعية الكلب فهي أكثر الوضعيات متعة لدي الرجل الأنثى أيضا أدخل أحمد زبره في كسي بدون مشاكل ولم أشعر بأي ألم نظرا للبلل الذي ينزل منه بغزارة وبدأ يدخل ويخرج زبره من كسي لزمن زمنية ضاعت من تاريخي. وأنزلت مائي المرة تلو الأخرى كان في هذه الأثناء يأخذ زنبوري بين أصبعيه ويفركه وفجأة توقف.
أنا خلاص مش قادر راح أجيب
لا يا مجنون مش في كسي ممكن أحبل على بزازي
دون انتظار سحبت جسمي للأمام في الوقت المناسب وما هي إلا ثانية واحدة وشعرت بكم هائل من الحليب الحار جدا يضرب أردافي وأنتقلبت على ظهري لكي استقبل باقي حليبه على بطني وبزازي وفمي.
لم أشعر بشيء بعد ذلك فقد فقدت الوعي لفترة وانزلقت في ثبات عميق لم أفق منه إلا بعد ساعتين.
تكررت لقاءاتي مع أحمد حتى سافرت إلى زوجي في دبي.
لفن ابدااااااااااااااع
والردود بتعنى التقيم .........والتقيم بيعنى ذيادة الابداع