النمر الافريقى
10-30-2018, 12:09 AM
اثناء أجازتي مع اهلي في القرية لم استطع الراحة بها ولا لحظة وكنت مهموماً وفي غاية القلق والأرق وذلك بسبب ماارتكبته انا في اغتصاااب ( دلال ) زوجة عمي .
وبعد مرور 4 ايام من الخوف والترقب اتصل بي عمي وكان اتصال عمي بي فجاءة فاجعة كبيرة !! لقد كنت مرتبكا !!
فقررت بعد امتلاك الشجاعة أن ارد على اتصالات عمي المتكررة وبشكل مزعج وهستيري :
أنا : آلوووو مرحبا !! مين يتكلم ؟
دلال : هلا احمد أنا عمتك دلال اكلمك من جوال عمك ( أسعد ) .
أنا : هلا عمتي سلامااات فيه شيء او مكروه حصل لعمي أسعد !
دلال : احمد عمك منوم في المستشفى مريض من يومين !! ومافيه رجل معنا في البيت .
أنا : ألف سلامة على عمي مايشوف شر أكون عندكم بعد يومين .
دلال : اوووف ارجوووك يااحمد تعاااال لازم في اقرب وقت تكون معنا في البيت ضرورري .
انا : ليه خااايفة !! مو أول مرة عمي يكون مريض ؟
دلال : احمد بصراحة انا خايفة !! بعد ماتم تنويم عمك بالمستشفى اسمع اصوات غريبة في الليل داخل البيت احس فيه اشخاص يتسللون لداخل البيت وخايفه على بناتي .
انا : اوووف فعلا الوضع خطير !!
دلال : احمد كمان انسرقت اشياء من غرفة نومي ومن البيت والسواق مايسمع الكلام .
انا : اووووف .. طيب الحين اجمع ملابسي وارتب حقيبتي واطلع بسيارتي .
دلال : ربي مايحرمني منك يااحمد !! صدقني مااقدر انام حتى تكون عندي في البيت.
انا : الليلة ياعمتي اكون عندكم .
لم اتوقع ان امسك طوق نجاة ينقذني من هذه الكارثة العظيمة لم اصدق !! هذه فرصتي أن اثبت وجودي بالبيت وان انسى كل ماحصل سابقاً وانه لاخطر يهددنا بعد اليوم .
نعم لقد كنت انا مسرورا وانطلقت سريعا بعد قطعي لأجازتي الى العاصمة وكان طريقاً شاقاً وبعيداً جداً حتى وصلت في منتصف الليل وكانت عمتي مستيقظة هي والخادمة وماأن دخلت مع الباب حتى وقفت عمتي بسعادة غامرة ترحب بي .. لقد استقبلتني عمتي استقبال حافل لم اتوقعه لم تكن عمتي دلال تلك المتشددة في وجود عمي لم تكن تلك اللبوة العنيدة ذات العصبية .. لقد كانت عمتي دلال على غير عادتها كانت بشوشه تضحك معي وادخلتني داخل البيت على غير العادة في قسم المحااارم الذي كان كل تلك المدة مغلقا بوجهي بسبب عمي .
نعم لقد ذهبت عمتي لأعداد العشاء لي في المطبخ وكنت انا جالساً في الصالة التي تكشف باب المطبخ امامي .. لقد كنت اراقب عمتي وهي تنحني لتقطيع الخضار كنت أرى تقاسيم مؤخرتها الضخمة وارى كلوتها من وراء ملابسها !! هي نفسها تلك المؤخرة البيضاء الضخمة التي ارتجت وارتعدت شطيتاها الضخمتان أمام رعشات زوبي .. لقد رأيت كسها وسرة بطنها التي اثارتني وأيقظت شيطان شهوتي .. هو نفسه الكس الذي ارتعش بظره وشفرتاه بهزهزة اصبعي وتدليلهما ولحسهما بلساني .. كيف لا وهو الكس المشعر الذي سال فوقه المني الابيض .. كيف لااحب هذا البطن وسرته وهو يحمل في احشائه جزءاً مني .. لقد كانت لحظة شهوانية صادقة .. فهل عمتي تشاطرني نفس الشعور ؟
لقد تناولنا العشاء وسط ضحكااات وفكاهة وقد خلعت عمتي نقابها امامي .. ثم بدأنا نتناقش بكل جدية عما حدث في البيت من سرقات وتلصص بعد تنويم عمي بالمستشفى وغيابي انا عن البيت .. لقد صارحتني عمتي بأن ابنتها فضة المنقبة رأت شابا اسود لون البشرة قد تسلل الى الطابق الثاني من الفيلا حيث غرف بناتها الخاصة بالنوم .. لقد صعدنا الى الطابق الثاني أنا وعمتي وابنتها المنقبة فضة التي هي من رأت اللص بشرح الموقف امامي .
وبعد الأنتهاء من معرفة المكان الذي اختبأ به اللص تبين لي وجود بقايا قطرات بيضاء من المني الابيض على الطربيزة وسقوط المزهرية وانكسارها على الارض ذهب تفكيري بأن اللص قام بأغتصاااب تهاني ولكن ماجعلني اشك هو وجود ( واقيات ذكرية ) مستعملة في سلة النفايات ومناديل متسخة وكوبين من العصير في المخبيء .
نعم لقد كنت في غاية السعادة عندما اخبرتني الخادمة بأن الخلاف تطور بين عمتي دلال وابنتها تهاني الى حد اتهام تهاني أمها دلال بتلقيبها بـ ( قحبة التاهو ) ودلال تلقب ابنـــتها تهــــــــــاني بـ ( قحبة المخيمات ) وفضيحة تهاني داخل محل الخضار بالحي وهو مغلق .
وفي احد الأيام اخبرت عمتي دلال وفضة انني سأبدأ حراسة انطلاقاً من هذه الليلة
لقد اقترب منتصف الليل وذهب الجميع للنوم ثم بدئت بالحراسة .. لقد تم اطفاء اغلب اضواء البيت وكانت اضواء البيت خافته .. وفجاءة سمعت اصوات غريبة في الطابق الثاني .
لقد صعدت الى الطابق الثاني ثم بدئت انظر من خرم باب غرفة تهاني فرأيتها عارية وهي وهي تذهب نحو السرير ثم تبعها ذلك الفحل الأسود لم استطع مشاهدة مايفعلون سوى انني كنت اسمع صوت ( صرصرة ) السرير الناتج عن حركة النياكة وكنت اسمع صوت طيز تهاني الضخمة وشحمتيها ترتج وذلك الفحل الأسود يروضها ويلجم طموحها وفسوقها وهو راكباً فلقتي طيوزها الضخمة وكان الصوت كصوت سياط البقر مما يدل على قوة وشدة نياكة ( عاصم ) لتهاني إبنة عمي التي لاتستطيع فعل شيء سوى الأنين والتأووه .
تهاني : اووووه آآآآآه اووووه .. عاصم ارجوووك خفف النيك شوي كسي ولع نااااار.
عاصم : كس أأأمك يابنت العرص .
لم انتظر تلك اللحظااات الشهوانية فقررت فتح باب الغرفة .. ثم اتت اللحظة الأخيرة فقمت بفتح الباب بقوة وبسرعة فائقة فتفاجئوااا وصعقوااا .
تهاااني : اووووووووووه .. أحمد .. اووووووووووف ااااااانفضحت .
عاصم : يااااااااااااااااااااااليتني ماعرفتك ياقحبة ولاسمعت كلامك اوووووووووه ؟
أنا : مو معقووولة !! أنتي تهااااني ابنة عمي أبنة الحسب والنسب ابنة العائلة الرفيعة الطاااهرة العفيفة المتدينة اللي كل نسوان الحي والقرية تتكلم عن شرفها النزية ونظافتها .
تهاني : اااااااه يااحمد هووو اااغتصبننني اكثر من مره وصورني وانا عارية وهددني .
عاصم : اقسم بربي يااحمد انهاااااا كااااذبة .
لم ينتهي عاصم من كلامه حتى صفعته صفعة قوية وكان واقف امامي .. ثم بكى امامي ..
لقد طلبت من عاصم أن يلبس ملابسه وان ينتظرني ثم نظرت الى تهاني التي تبكي وتتوسل إلي وهي تحاول تغطية جسمها بالشرشف الخفيف .. لكنني توعدتها فيما بعد حتى انتهي من عاصم .. وبعد الأنتهاء قمت بتصوير عاصم وهو عاري وطلبته ان نتواصل بالجوال وان يأتيني في مكان اخر للتحقيق معه لمعرفة هل قام بنيك نساء بيت عمي جميعهن ام فقط مع تهاني .. ثم قمت بتوصيله في سيارتي الى بيت اهله ووعدته بأنه اذا اعترف سأستر عليه وامسح جميع صوره .
لقد رجعت للبيت في ساعات الفجر وقابلت الخادمة التي تنتظرني وأخبرتها بأن تكتم الفضيحة ولاتتحدث بها لعمتي او اياً كان .
وفي اليوم التالي كانت تهاني تتصل بي على جوالي وكنت كثيراً ماأتجاهل كل مكالماتها ولكنني رديت عليها في احد الأيام :
أنا : آآآلوووو آآآلو ايش تريدين ياتهاني انا مشغووول .
تهاني : احمد اعرف انك زعلان !! اولاً حبيت اشكرك بكتمان الفضيحة وتسترك علي لأني اعرفك شهم ورجل أصيل يابن عمي .. وثانياً : ممكن تزورني في غرفتي احتاجك بموضوع .
أنا : طيب ياتهاني الليلة اكون عندك في غرفتك .
تهاني : طيب أنا في انتظااااارك .
واثناء منتصف الليل وبعد أن نام كل من في البيت بما فيهم الخادمة توجهت بسرعة الى غرفة تهاني وطرقت الباب ثم فتحت تهاني باب غرفتها ثم دخلت وكانت الغرفة مرتبة وجميلة وكانت نظيفة جدا ثم صافحتها وكانت ترتدي الحجاب وجلبابا طويلا يغطيها من نصف رقبتها الى اسفل ساقيها وكان محتشما جدا وجميلا وكان للجلباب ( أزرة ) من اعلى الى اسفل لم ارى شعرها ولم ارى أي شيء من مفاتن جسمها .. لقد رحبت بي ثم جلست على الكنب الوثير وكانت تهاني تقوم في أعداد فنجانين من القهوة في نفس غرفتها في مكان خاص بأعداد الشاي والقهوة لها ثم قدمت لي الفنجان بأحترام وهدوء ثم بدئنا نتجاذب الكلام :
تهاني : احمد انت تعرف ليه انا دعيتك في السرية هذه وفي منتصف الليل !! احمد وصل فينا الحال بأن جارتنا تكلم اامي وتقول : ضروري نبي لحم بلدي انتي والا بنتك تهاني الضيوف ينتظرونك الليلة وانا اعرفك يادلال وافية وطيبة وماتخيبين ظني .. شف وين وصل فينا الحااال .. احمد جارتنا ( أم خالد ) قوادة على أأأممي وأأممي تقووود على شرررفي .
أنا : عمتي دلال طلعت ( خائنة ) ياتهاني ؟
تهاني : احمد .. بيتنا بعد مرض ابوي صار مقحبة في مقحبة .
أنا : ياليتني زوجك ياتهاني كان احفظك من كلاب الليل ؟
لقد وقفت تهاني امامي وفجاااااااءة !! قامت بفرط ازرار جلبابها مرة واحدة وبسرعة فأنكشف امامي جسمها الأبيض المترهل العاري وأثدائها الضخمة تتدلى وبحلماتها الطويلة بسبب كثرة المص واللحس من لصوص الليل وبطنها الذي بدء بالترهل والنزول وسرة بطنها الكبيرة وشعر كسها الأسود الكثيف وماأثارني هو شهوتها ولبن كسها الابيض الذي بدء يسيل من دون ان تلمسه أي يد او زب مغتصب او زائر ليل .
أنا : اووووووف ايش هذااا يابنت القحبة .. وين توبتك ياكاذبة ؟
تهاني : ااااه احمد ارجووك نيكني وريحني !! اكيد ماترضى نتعرص انا وامي برى البيت .
أنا : انتي شيطانة .. جسمك نااااار وفتنة يابنت المعرصة .
لقد وقفت ثم خلعت كل ملابسي حتى اصبحت عارياً تماما وكان زوبي منتصبا غليظاً وللطول أقرب يهتز امامها وخصيتاه الضخمتان تتأرجحان .. لقد ركعت تهاني تحتي ثم قبضت بيدها نصف زوبي وقضيبي وضغطته بقوة ثم اقتربت منه فقامت بشم رأس قضيبي بأنفها ثم بعد ذلك اقتربت من الخصيتين ثم اصبحت تشمهما بأنفها ثم بدئت تلعق الخصيتين وتلتهم الكورتين بفمها وكان لسانها طويلا كالكلبة ثم بدئت بلحس زوبي مبتدئة برأسه الثعباني المنتفخ ثم شيئا فشيئا ابتلعت نصفه حتى أدخلت كامل قضيبي في فمها وادخلت جزءا منه في بلعومها ثم واصلت مص زوبي بقوة وبأستمرار فأصبح يدخل في فمها ويخرج بسرعة وكان لعابها الكثيف ينزل ويسيل على طاولة المزهرية تحتنا وكانت رعشااات الشهوة سبباً في انتفاض جسمي وارتفاع رأسي الى الأعلى .
لقد كنت انظر للأسفل وتهاني تمص قضيبي كنت انظر الى عيناها المحمرتان بسبب الأكثار من شرب الكحول وهي تبتسم وتقول : احب ممارسة الجنس مع الرجال الأقوياء .. لقد كانت تضع يديها وتغرز اظافر يديها بلطف في مؤخرتي ثم تترك مص قضيبي قليلاً وتقوم بتقبيل بطني كثيرا حتى وصلنا الى اقصى شهوتنا نحن الأثنين .. فقامت تهاني ثم خلعت كامل جلبابها وحجابها فأصبحت كالبيضة المسلوقة والمقشرة أمامي ثم ذهبت هي واخذت مشابك وربطات لربط شعرها الأسود الخليجي الناعم الطويل وكنت اتبعها كالكلب اجري خلفها ثم اركع خلفها على ركبتاي الأثنتان وهي امام ( المراية العاكسة ) ثم اقوم بوضع وجهي كاملا في طيزها البيضاء الضخمة وكنت اشم خرم طيزهااا بأنفي وكااانت تهاني تردد على مسامعي كلمااات لم ارضاها يوما ولكن رضيت بها لأطفاء شهواتي لقد كانت تقول لي :
تهااااني : شم طيزززي يااخوا القحبة هدى .
أنا : انتي الكل بالكل ياتهاني انتي اميرتي واميرة اهلي أنا خدامك وخدام اهلك .
تهاني : انتم هيك يامعشر الرجااال تتكبرون واخر شيء تجيبكم النسوان وانتم مثل الكلاب .
لم اعد اسيطر على عقلي لقد سيطرت علي تهاني وسخرتني بسهولة كالكلب الحقير تحت اقدامها نعم لقد نجحت تهاني في استدراجي اليها بل ونجحت في اذلال شخصيتي القوية في البيت حتى انها استطاعت قتل غيرتي على اختي هدى وزوجة اخي تحت ضغط الشهوة واللذة والمتعة المؤقته .. لقد صعدت تهاني السرير ثم اصبحت تضحك وتهز مؤخرتها الضخمة امامي بفسوق ومياعه .. لم استطع تحمل الكثير فصعدت خلفها فوق السرير مشتاقاً لأفراغ ذلك السم الأبيض الذي بقائه في خصيتاي يقتلني وحباً لهتك شرف تهاني ابنة عمي الملقبة بقحبة المخيمات .. لقد تواسيت امام مؤخرتها ثم ركزت قضيبي شيئا فشيئا داخل اوداج واشفار كسها المنتفخة وكانت حرارة كسها تنبعث لأحراق قضيبي حتى دخل زوبي كاملا في عمق كسها ودق نصل زوبي حتى اخره .. ثم بدء قضيبي يدخل ويخرج بسهولة داخل كسها المفتوح نعم لقد كان كس تهاني مكدودا قليلا ومتسعا على غير عادة المتزوجات في بداية الزواج لقد ضاجعها زوجها شهر ونصف قبل ان يذهب الى الخارج لأكمال دراسته وكان كسها ضيقاً في بداية استعماله ولكنه الآن واسعا ومفتوحا بشكل غريب وذلك بسبب مواعيد اخر الليل في سوبرماركة الحي تبدأ بالترقيم وتنتهي بركوب القحبة السيارة .
لقد بدئت احس باللذة العارمة لقد كان مايعيب تهاني هو كثافة شعر كسها وكذلك شعر حول خرم طيزها رغم نظافة جسمها وبريقه الأبيض الساحر .
تهاااني : اه اه اوووه اه اه .. لو حسيت بنزول لبن زوبك عاااادي كبهاا داخل كسي ماتخااف.
أنا : اووووه اه اه .. متعودة على الزناء والحرااام يابنت الكلب .
تهاني : اشتمني اطعن في شرفي انا شرموطة وافتخر .. عرصني لأصحابك .. احب الخيانة !
لقد اصبحت ادك كسها من الخلف وكانت الصرخات الخافتة تملأ الغرفة وكانت شطايا طيز تهاني الضخمة المستديرة ذات اللون اللبني الأبيض ترتج وكان لطيزها رائحة عبق مميزة يشمها الفحل ينتصب قضيبه خلال ثواني قليلة .. لقد انتهينا من وضعية الكلبة ثم اضطجعت تهاني على ظهرها ممتدة على السرير ثم رفعت بيدايا الأثنتين ساقيها ثم فتحت افخاذها ثم بدئت الحس اشفار كسها المنتفخة والطويلة وقد اطلقت لقب ( ابو بلعوم ) على كس تهاني لأنه واسع ومفتوح .. لقد احتمت النياكة واستمريت في لحس كس تهاني وهز بظرها بأصبعي وادخاله في كسها كنت ابصق عليه ثم اقوم بلحسه بلساني لقد كان العرق يتصبب مننا :
تهاني : اه اه اه اوووووه خلاص ارجوووك يااحمد نيكني وريحني يرحم ابوك اللي جابك .
أنا : طيب ياشرموطة .. اكيد راح انيكك بدل الكلاب الليل اللي اتبولت على طيزك .
لقد كان لساني يغوص في غياهب لحم كسها الراهي والتخين مخترقا شفرتيها وكنت استطعم لبن شهوتها الأبيض وهو يسيل شيئا فشيئا من عمق كسها الى الخارج لقد قمت برفع فخذيها قليلا فلحست خرم طيزها بلساني رغم بعض القرف لااريد وصفه احتراماً لمشاعر المتابعين لقصصي ولكنني كنت اتقبله بل واتشوق لتلك الرائحة وذلك الطعم الغريب ولكنه مثير !!!
لم يعد هناك مجالاً في الأنتظار لقد وصل كل واحداً منا الى شهوته القصوى فأعتدلت انا ثم رفعت ظهرها ووضعت وسادة تحتها ثم فتحت فخذيها فقمت بأدخال قضيبي في فرجها الرحيب والكريم وهو الكس الذي يتمناه كل المحرومين في الحي .. لقد بدئت ادك كسها المشعر دخولا وخروجاً حتى رأيت زبدأ ابيضاً يخرج من كسها بقطع بيضاء كثيفة يغطي قضيبي وكان ينزل على السرير الحريري وكانت تهاني تقوم بأنزال شهوتها بشكل غريب وكانت شهوتها كثيفة حتى انني كنت اضطر الى اخراج زوبي الذي تحول الى اللون الأبيض ومسحه بمنديلا ابيض كانت تهاني تعطيني اياه لأمسح به قضيبي .
لقد كنت مستمرا بالنيك وكان زوبي يدكها بقوة وكانت افخاذها البيضاء المبرومة ترتج بلحمها وشحمها الأملس الشهي والدافيء لقد كنت احتضنها كنت الحس وامص وارضع بزازاتها بعنف واقضم حلماتها بلطف كنت اقوم بتقبيل رقبتها وسرة بطنها لقد كانت تقوم بأحتضاني بيديها واقوم انا بتقبيل شفتيها ومصها بقوة كنت ادخل لساني بفمها وكانت هي تدفع بلعاب فمها بلسانها الى لساني وكنت العق لعابها الدافيء والمثير حتى احسست بالرعشة قد اقتربت ثم قالت تهاني :
تهاني : احمد لو قربت الرعشة وتبغى تنزل لبنك الأبيض ارجوووك كبها فوق شطايا طيزي .
أنا : اووووووه اقتربت الرررررعشة ..
لقد اخرجت قضيبي من كسها قبل القذف وقذفت لبن زوبي بعدها فوق مؤخرتها وقذفت ماتبقى فوق صهوة مكوتها الضخمة حتى اصبحت مؤخرتها تقطر وتسيل من السائل المنوي الأبيض ..
وعندما انتهينا :
تهاني : احمد صور طيزززي والمني الابيض يسيل منها وخذ القلم الملون هذا واكتب عليها عبارة ( اهداء للقحبات هدى ومنى ) واكتب تاريخ اليوم .
أنا : معقوووولة اختي هدى ومنى زوجة اخوي .. مااقدر اصدق ؟
تهاني : وشفيك مو مصدق يااحمد .. ايه أخختك هدى ومنى زوجة اخوك .. ولو مو مصدق شوفهم معي في قروب سميناه قروب ( زائرات للفنادق ) وانا مديرة القروب .
.
منقول
وبعد مرور 4 ايام من الخوف والترقب اتصل بي عمي وكان اتصال عمي بي فجاءة فاجعة كبيرة !! لقد كنت مرتبكا !!
فقررت بعد امتلاك الشجاعة أن ارد على اتصالات عمي المتكررة وبشكل مزعج وهستيري :
أنا : آلوووو مرحبا !! مين يتكلم ؟
دلال : هلا احمد أنا عمتك دلال اكلمك من جوال عمك ( أسعد ) .
أنا : هلا عمتي سلامااات فيه شيء او مكروه حصل لعمي أسعد !
دلال : احمد عمك منوم في المستشفى مريض من يومين !! ومافيه رجل معنا في البيت .
أنا : ألف سلامة على عمي مايشوف شر أكون عندكم بعد يومين .
دلال : اوووف ارجوووك يااحمد تعاااال لازم في اقرب وقت تكون معنا في البيت ضرورري .
انا : ليه خااايفة !! مو أول مرة عمي يكون مريض ؟
دلال : احمد بصراحة انا خايفة !! بعد ماتم تنويم عمك بالمستشفى اسمع اصوات غريبة في الليل داخل البيت احس فيه اشخاص يتسللون لداخل البيت وخايفه على بناتي .
انا : اوووف فعلا الوضع خطير !!
دلال : احمد كمان انسرقت اشياء من غرفة نومي ومن البيت والسواق مايسمع الكلام .
انا : اووووف .. طيب الحين اجمع ملابسي وارتب حقيبتي واطلع بسيارتي .
دلال : ربي مايحرمني منك يااحمد !! صدقني مااقدر انام حتى تكون عندي في البيت.
انا : الليلة ياعمتي اكون عندكم .
لم اتوقع ان امسك طوق نجاة ينقذني من هذه الكارثة العظيمة لم اصدق !! هذه فرصتي أن اثبت وجودي بالبيت وان انسى كل ماحصل سابقاً وانه لاخطر يهددنا بعد اليوم .
نعم لقد كنت انا مسرورا وانطلقت سريعا بعد قطعي لأجازتي الى العاصمة وكان طريقاً شاقاً وبعيداً جداً حتى وصلت في منتصف الليل وكانت عمتي مستيقظة هي والخادمة وماأن دخلت مع الباب حتى وقفت عمتي بسعادة غامرة ترحب بي .. لقد استقبلتني عمتي استقبال حافل لم اتوقعه لم تكن عمتي دلال تلك المتشددة في وجود عمي لم تكن تلك اللبوة العنيدة ذات العصبية .. لقد كانت عمتي دلال على غير عادتها كانت بشوشه تضحك معي وادخلتني داخل البيت على غير العادة في قسم المحااارم الذي كان كل تلك المدة مغلقا بوجهي بسبب عمي .
نعم لقد ذهبت عمتي لأعداد العشاء لي في المطبخ وكنت انا جالساً في الصالة التي تكشف باب المطبخ امامي .. لقد كنت اراقب عمتي وهي تنحني لتقطيع الخضار كنت أرى تقاسيم مؤخرتها الضخمة وارى كلوتها من وراء ملابسها !! هي نفسها تلك المؤخرة البيضاء الضخمة التي ارتجت وارتعدت شطيتاها الضخمتان أمام رعشات زوبي .. لقد رأيت كسها وسرة بطنها التي اثارتني وأيقظت شيطان شهوتي .. هو نفسه الكس الذي ارتعش بظره وشفرتاه بهزهزة اصبعي وتدليلهما ولحسهما بلساني .. كيف لا وهو الكس المشعر الذي سال فوقه المني الابيض .. كيف لااحب هذا البطن وسرته وهو يحمل في احشائه جزءاً مني .. لقد كانت لحظة شهوانية صادقة .. فهل عمتي تشاطرني نفس الشعور ؟
لقد تناولنا العشاء وسط ضحكااات وفكاهة وقد خلعت عمتي نقابها امامي .. ثم بدأنا نتناقش بكل جدية عما حدث في البيت من سرقات وتلصص بعد تنويم عمي بالمستشفى وغيابي انا عن البيت .. لقد صارحتني عمتي بأن ابنتها فضة المنقبة رأت شابا اسود لون البشرة قد تسلل الى الطابق الثاني من الفيلا حيث غرف بناتها الخاصة بالنوم .. لقد صعدنا الى الطابق الثاني أنا وعمتي وابنتها المنقبة فضة التي هي من رأت اللص بشرح الموقف امامي .
وبعد الأنتهاء من معرفة المكان الذي اختبأ به اللص تبين لي وجود بقايا قطرات بيضاء من المني الابيض على الطربيزة وسقوط المزهرية وانكسارها على الارض ذهب تفكيري بأن اللص قام بأغتصاااب تهاني ولكن ماجعلني اشك هو وجود ( واقيات ذكرية ) مستعملة في سلة النفايات ومناديل متسخة وكوبين من العصير في المخبيء .
نعم لقد كنت في غاية السعادة عندما اخبرتني الخادمة بأن الخلاف تطور بين عمتي دلال وابنتها تهاني الى حد اتهام تهاني أمها دلال بتلقيبها بـ ( قحبة التاهو ) ودلال تلقب ابنـــتها تهــــــــــاني بـ ( قحبة المخيمات ) وفضيحة تهاني داخل محل الخضار بالحي وهو مغلق .
وفي احد الأيام اخبرت عمتي دلال وفضة انني سأبدأ حراسة انطلاقاً من هذه الليلة
لقد اقترب منتصف الليل وذهب الجميع للنوم ثم بدئت بالحراسة .. لقد تم اطفاء اغلب اضواء البيت وكانت اضواء البيت خافته .. وفجاءة سمعت اصوات غريبة في الطابق الثاني .
لقد صعدت الى الطابق الثاني ثم بدئت انظر من خرم باب غرفة تهاني فرأيتها عارية وهي وهي تذهب نحو السرير ثم تبعها ذلك الفحل الأسود لم استطع مشاهدة مايفعلون سوى انني كنت اسمع صوت ( صرصرة ) السرير الناتج عن حركة النياكة وكنت اسمع صوت طيز تهاني الضخمة وشحمتيها ترتج وذلك الفحل الأسود يروضها ويلجم طموحها وفسوقها وهو راكباً فلقتي طيوزها الضخمة وكان الصوت كصوت سياط البقر مما يدل على قوة وشدة نياكة ( عاصم ) لتهاني إبنة عمي التي لاتستطيع فعل شيء سوى الأنين والتأووه .
تهاني : اووووه آآآآآه اووووه .. عاصم ارجوووك خفف النيك شوي كسي ولع نااااار.
عاصم : كس أأأمك يابنت العرص .
لم انتظر تلك اللحظااات الشهوانية فقررت فتح باب الغرفة .. ثم اتت اللحظة الأخيرة فقمت بفتح الباب بقوة وبسرعة فائقة فتفاجئوااا وصعقوااا .
تهاااني : اووووووووووه .. أحمد .. اووووووووووف ااااااانفضحت .
عاصم : يااااااااااااااااااااااليتني ماعرفتك ياقحبة ولاسمعت كلامك اوووووووووه ؟
أنا : مو معقووولة !! أنتي تهااااني ابنة عمي أبنة الحسب والنسب ابنة العائلة الرفيعة الطاااهرة العفيفة المتدينة اللي كل نسوان الحي والقرية تتكلم عن شرفها النزية ونظافتها .
تهاني : اااااااه يااحمد هووو اااغتصبننني اكثر من مره وصورني وانا عارية وهددني .
عاصم : اقسم بربي يااحمد انهاااااا كااااذبة .
لم ينتهي عاصم من كلامه حتى صفعته صفعة قوية وكان واقف امامي .. ثم بكى امامي ..
لقد طلبت من عاصم أن يلبس ملابسه وان ينتظرني ثم نظرت الى تهاني التي تبكي وتتوسل إلي وهي تحاول تغطية جسمها بالشرشف الخفيف .. لكنني توعدتها فيما بعد حتى انتهي من عاصم .. وبعد الأنتهاء قمت بتصوير عاصم وهو عاري وطلبته ان نتواصل بالجوال وان يأتيني في مكان اخر للتحقيق معه لمعرفة هل قام بنيك نساء بيت عمي جميعهن ام فقط مع تهاني .. ثم قمت بتوصيله في سيارتي الى بيت اهله ووعدته بأنه اذا اعترف سأستر عليه وامسح جميع صوره .
لقد رجعت للبيت في ساعات الفجر وقابلت الخادمة التي تنتظرني وأخبرتها بأن تكتم الفضيحة ولاتتحدث بها لعمتي او اياً كان .
وفي اليوم التالي كانت تهاني تتصل بي على جوالي وكنت كثيراً ماأتجاهل كل مكالماتها ولكنني رديت عليها في احد الأيام :
أنا : آآآلوووو آآآلو ايش تريدين ياتهاني انا مشغووول .
تهاني : احمد اعرف انك زعلان !! اولاً حبيت اشكرك بكتمان الفضيحة وتسترك علي لأني اعرفك شهم ورجل أصيل يابن عمي .. وثانياً : ممكن تزورني في غرفتي احتاجك بموضوع .
أنا : طيب ياتهاني الليلة اكون عندك في غرفتك .
تهاني : طيب أنا في انتظااااارك .
واثناء منتصف الليل وبعد أن نام كل من في البيت بما فيهم الخادمة توجهت بسرعة الى غرفة تهاني وطرقت الباب ثم فتحت تهاني باب غرفتها ثم دخلت وكانت الغرفة مرتبة وجميلة وكانت نظيفة جدا ثم صافحتها وكانت ترتدي الحجاب وجلبابا طويلا يغطيها من نصف رقبتها الى اسفل ساقيها وكان محتشما جدا وجميلا وكان للجلباب ( أزرة ) من اعلى الى اسفل لم ارى شعرها ولم ارى أي شيء من مفاتن جسمها .. لقد رحبت بي ثم جلست على الكنب الوثير وكانت تهاني تقوم في أعداد فنجانين من القهوة في نفس غرفتها في مكان خاص بأعداد الشاي والقهوة لها ثم قدمت لي الفنجان بأحترام وهدوء ثم بدئنا نتجاذب الكلام :
تهاني : احمد انت تعرف ليه انا دعيتك في السرية هذه وفي منتصف الليل !! احمد وصل فينا الحال بأن جارتنا تكلم اامي وتقول : ضروري نبي لحم بلدي انتي والا بنتك تهاني الضيوف ينتظرونك الليلة وانا اعرفك يادلال وافية وطيبة وماتخيبين ظني .. شف وين وصل فينا الحااال .. احمد جارتنا ( أم خالد ) قوادة على أأأممي وأأممي تقووود على شرررفي .
أنا : عمتي دلال طلعت ( خائنة ) ياتهاني ؟
تهاني : احمد .. بيتنا بعد مرض ابوي صار مقحبة في مقحبة .
أنا : ياليتني زوجك ياتهاني كان احفظك من كلاب الليل ؟
لقد وقفت تهاني امامي وفجاااااااءة !! قامت بفرط ازرار جلبابها مرة واحدة وبسرعة فأنكشف امامي جسمها الأبيض المترهل العاري وأثدائها الضخمة تتدلى وبحلماتها الطويلة بسبب كثرة المص واللحس من لصوص الليل وبطنها الذي بدء بالترهل والنزول وسرة بطنها الكبيرة وشعر كسها الأسود الكثيف وماأثارني هو شهوتها ولبن كسها الابيض الذي بدء يسيل من دون ان تلمسه أي يد او زب مغتصب او زائر ليل .
أنا : اووووووف ايش هذااا يابنت القحبة .. وين توبتك ياكاذبة ؟
تهاني : ااااه احمد ارجووك نيكني وريحني !! اكيد ماترضى نتعرص انا وامي برى البيت .
أنا : انتي شيطانة .. جسمك نااااار وفتنة يابنت المعرصة .
لقد وقفت ثم خلعت كل ملابسي حتى اصبحت عارياً تماما وكان زوبي منتصبا غليظاً وللطول أقرب يهتز امامها وخصيتاه الضخمتان تتأرجحان .. لقد ركعت تهاني تحتي ثم قبضت بيدها نصف زوبي وقضيبي وضغطته بقوة ثم اقتربت منه فقامت بشم رأس قضيبي بأنفها ثم بعد ذلك اقتربت من الخصيتين ثم اصبحت تشمهما بأنفها ثم بدئت تلعق الخصيتين وتلتهم الكورتين بفمها وكان لسانها طويلا كالكلبة ثم بدئت بلحس زوبي مبتدئة برأسه الثعباني المنتفخ ثم شيئا فشيئا ابتلعت نصفه حتى أدخلت كامل قضيبي في فمها وادخلت جزءا منه في بلعومها ثم واصلت مص زوبي بقوة وبأستمرار فأصبح يدخل في فمها ويخرج بسرعة وكان لعابها الكثيف ينزل ويسيل على طاولة المزهرية تحتنا وكانت رعشااات الشهوة سبباً في انتفاض جسمي وارتفاع رأسي الى الأعلى .
لقد كنت انظر للأسفل وتهاني تمص قضيبي كنت انظر الى عيناها المحمرتان بسبب الأكثار من شرب الكحول وهي تبتسم وتقول : احب ممارسة الجنس مع الرجال الأقوياء .. لقد كانت تضع يديها وتغرز اظافر يديها بلطف في مؤخرتي ثم تترك مص قضيبي قليلاً وتقوم بتقبيل بطني كثيرا حتى وصلنا الى اقصى شهوتنا نحن الأثنين .. فقامت تهاني ثم خلعت كامل جلبابها وحجابها فأصبحت كالبيضة المسلوقة والمقشرة أمامي ثم ذهبت هي واخذت مشابك وربطات لربط شعرها الأسود الخليجي الناعم الطويل وكنت اتبعها كالكلب اجري خلفها ثم اركع خلفها على ركبتاي الأثنتان وهي امام ( المراية العاكسة ) ثم اقوم بوضع وجهي كاملا في طيزها البيضاء الضخمة وكنت اشم خرم طيزهااا بأنفي وكااانت تهاني تردد على مسامعي كلمااات لم ارضاها يوما ولكن رضيت بها لأطفاء شهواتي لقد كانت تقول لي :
تهااااني : شم طيزززي يااخوا القحبة هدى .
أنا : انتي الكل بالكل ياتهاني انتي اميرتي واميرة اهلي أنا خدامك وخدام اهلك .
تهاني : انتم هيك يامعشر الرجااال تتكبرون واخر شيء تجيبكم النسوان وانتم مثل الكلاب .
لم اعد اسيطر على عقلي لقد سيطرت علي تهاني وسخرتني بسهولة كالكلب الحقير تحت اقدامها نعم لقد نجحت تهاني في استدراجي اليها بل ونجحت في اذلال شخصيتي القوية في البيت حتى انها استطاعت قتل غيرتي على اختي هدى وزوجة اخي تحت ضغط الشهوة واللذة والمتعة المؤقته .. لقد صعدت تهاني السرير ثم اصبحت تضحك وتهز مؤخرتها الضخمة امامي بفسوق ومياعه .. لم استطع تحمل الكثير فصعدت خلفها فوق السرير مشتاقاً لأفراغ ذلك السم الأبيض الذي بقائه في خصيتاي يقتلني وحباً لهتك شرف تهاني ابنة عمي الملقبة بقحبة المخيمات .. لقد تواسيت امام مؤخرتها ثم ركزت قضيبي شيئا فشيئا داخل اوداج واشفار كسها المنتفخة وكانت حرارة كسها تنبعث لأحراق قضيبي حتى دخل زوبي كاملا في عمق كسها ودق نصل زوبي حتى اخره .. ثم بدء قضيبي يدخل ويخرج بسهولة داخل كسها المفتوح نعم لقد كان كس تهاني مكدودا قليلا ومتسعا على غير عادة المتزوجات في بداية الزواج لقد ضاجعها زوجها شهر ونصف قبل ان يذهب الى الخارج لأكمال دراسته وكان كسها ضيقاً في بداية استعماله ولكنه الآن واسعا ومفتوحا بشكل غريب وذلك بسبب مواعيد اخر الليل في سوبرماركة الحي تبدأ بالترقيم وتنتهي بركوب القحبة السيارة .
لقد بدئت احس باللذة العارمة لقد كان مايعيب تهاني هو كثافة شعر كسها وكذلك شعر حول خرم طيزها رغم نظافة جسمها وبريقه الأبيض الساحر .
تهاااني : اه اه اوووه اه اه .. لو حسيت بنزول لبن زوبك عاااادي كبهاا داخل كسي ماتخااف.
أنا : اووووه اه اه .. متعودة على الزناء والحرااام يابنت الكلب .
تهاني : اشتمني اطعن في شرفي انا شرموطة وافتخر .. عرصني لأصحابك .. احب الخيانة !
لقد اصبحت ادك كسها من الخلف وكانت الصرخات الخافتة تملأ الغرفة وكانت شطايا طيز تهاني الضخمة المستديرة ذات اللون اللبني الأبيض ترتج وكان لطيزها رائحة عبق مميزة يشمها الفحل ينتصب قضيبه خلال ثواني قليلة .. لقد انتهينا من وضعية الكلبة ثم اضطجعت تهاني على ظهرها ممتدة على السرير ثم رفعت بيدايا الأثنتين ساقيها ثم فتحت افخاذها ثم بدئت الحس اشفار كسها المنتفخة والطويلة وقد اطلقت لقب ( ابو بلعوم ) على كس تهاني لأنه واسع ومفتوح .. لقد احتمت النياكة واستمريت في لحس كس تهاني وهز بظرها بأصبعي وادخاله في كسها كنت ابصق عليه ثم اقوم بلحسه بلساني لقد كان العرق يتصبب مننا :
تهاني : اه اه اه اوووووه خلاص ارجوووك يااحمد نيكني وريحني يرحم ابوك اللي جابك .
أنا : طيب ياشرموطة .. اكيد راح انيكك بدل الكلاب الليل اللي اتبولت على طيزك .
لقد كان لساني يغوص في غياهب لحم كسها الراهي والتخين مخترقا شفرتيها وكنت استطعم لبن شهوتها الأبيض وهو يسيل شيئا فشيئا من عمق كسها الى الخارج لقد قمت برفع فخذيها قليلا فلحست خرم طيزها بلساني رغم بعض القرف لااريد وصفه احتراماً لمشاعر المتابعين لقصصي ولكنني كنت اتقبله بل واتشوق لتلك الرائحة وذلك الطعم الغريب ولكنه مثير !!!
لم يعد هناك مجالاً في الأنتظار لقد وصل كل واحداً منا الى شهوته القصوى فأعتدلت انا ثم رفعت ظهرها ووضعت وسادة تحتها ثم فتحت فخذيها فقمت بأدخال قضيبي في فرجها الرحيب والكريم وهو الكس الذي يتمناه كل المحرومين في الحي .. لقد بدئت ادك كسها المشعر دخولا وخروجاً حتى رأيت زبدأ ابيضاً يخرج من كسها بقطع بيضاء كثيفة يغطي قضيبي وكان ينزل على السرير الحريري وكانت تهاني تقوم بأنزال شهوتها بشكل غريب وكانت شهوتها كثيفة حتى انني كنت اضطر الى اخراج زوبي الذي تحول الى اللون الأبيض ومسحه بمنديلا ابيض كانت تهاني تعطيني اياه لأمسح به قضيبي .
لقد كنت مستمرا بالنيك وكان زوبي يدكها بقوة وكانت افخاذها البيضاء المبرومة ترتج بلحمها وشحمها الأملس الشهي والدافيء لقد كنت احتضنها كنت الحس وامص وارضع بزازاتها بعنف واقضم حلماتها بلطف كنت اقوم بتقبيل رقبتها وسرة بطنها لقد كانت تقوم بأحتضاني بيديها واقوم انا بتقبيل شفتيها ومصها بقوة كنت ادخل لساني بفمها وكانت هي تدفع بلعاب فمها بلسانها الى لساني وكنت العق لعابها الدافيء والمثير حتى احسست بالرعشة قد اقتربت ثم قالت تهاني :
تهاني : احمد لو قربت الرعشة وتبغى تنزل لبنك الأبيض ارجوووك كبها فوق شطايا طيزي .
أنا : اووووووه اقتربت الرررررعشة ..
لقد اخرجت قضيبي من كسها قبل القذف وقذفت لبن زوبي بعدها فوق مؤخرتها وقذفت ماتبقى فوق صهوة مكوتها الضخمة حتى اصبحت مؤخرتها تقطر وتسيل من السائل المنوي الأبيض ..
وعندما انتهينا :
تهاني : احمد صور طيزززي والمني الابيض يسيل منها وخذ القلم الملون هذا واكتب عليها عبارة ( اهداء للقحبات هدى ومنى ) واكتب تاريخ اليوم .
أنا : معقوووولة اختي هدى ومنى زوجة اخوي .. مااقدر اصدق ؟
تهاني : وشفيك مو مصدق يااحمد .. ايه أخختك هدى ومنى زوجة اخوك .. ولو مو مصدق شوفهم معي في قروب سميناه قروب ( زائرات للفنادق ) وانا مديرة القروب .
.
منقول