امجداحمد
04-25-2017, 06:42 PM
سيرتي في الجيش
دخلت الجيش كجندي مكلف في الشهر التاسع من عام 1990 وبعد بعد مرور اشهر بسيطة قامت حرب عاصفة الصحراء والتي فقدت بها اول حبيب هو حبيب قلبي كرار ابن خالتي فكنت امر بظرف نفسي جدا صعب ونتيجة هذا الوضع النفسي وظروف البلد الصعبة. بعد ايام من انتهاء الحرب نزلت في إجازة بعد تواجدي داخل الوحدة العسكرية لمدة اشهر بسبب الحرب ولم اعد للجيش
واعتبرت هارباً من الخدمة العسكرية، وبعد مضى عدة اشهر وبالتحديد اول الخريف اي في مطلع الشهر العاشر تم القاء القبض علي وتسفيري الى وحدتي العسكرية.
وصلت لهناك، ولاحظت حدوث تغيرات كثيرة، منها الوحدة في مقر جديد كبير نسبيا، والموقف اي سجن الوحدة في نفس باب النظام، وكل الحرس وامراء الحرس كانوا معي واصدقاء مقربون جدا مني، وقد افادوني كثيرا وبصورة كبيرة جدا... المهم كنت لا ادخل الموقف الا دقائق معدودة طوال اليوم، فقط في اوقات التفتيش الدوري والروتيني المعتادة، اما باقي الوقت اكون معهم في غرفة الحرس بحجة الاشغال والادامة، والى وقت المنام في اخر الليل، فقد كنت انام في غرفتهم. ولكن لم تدوم هذه الحالة اكثر من 15 يوما حيث تم جلب جندي ملقي القبض عليه بتهمة الهروب ايضا، ولكونه لم يباشر في وحدتنا غير ايام معدودة قبل هروبه لذلك لم يكن محل ثقة الجميع. عندها تم حجزنا انا وهو طوال اليوم وكنا لا نخرج الا في فترة جلب الطعام من مطبخ الوحدة.
المهم وصل وسام (وكان هذا اسمه الحقيقي) عصرا وبعد اجراء إجراءات الاستلام القانونية دخلنا الموقف بوضع مزري نتيجة التسفير من مكان لأخر حتى وصوله عندنا في هذه الوحدة. وفور دخولنا الموقف اعطيته ملابس نظيفة وملابس داخلية جديدة، فدخل للحمام المرفق داخل الموقف، وكان هذا حالة نادرة، وجود حمام ومرافق صحية داخل موقف عسكري. خرج من الحمام وهو في وضع افضل، لكنه ما يزال كث الشعر واللحية. جلسنا نتسامر ونتعارف ولو بشكل مختصر على مائدة العشاء الذي كنت قد خرجت وجلبته اثناء وجوده بالحمام. وفي صباح اليوم الثاني وبعد تناول وجبة الافطار، رافقته الى الوحدة الطبية ليتم فحصه من قبل المفرزة الطبية وحلاقة شعر راسه ولحيته، بينما انا اطالع احدى الجرائد، منتظرا اياه. وفي هذه الاثناء انفتح الباب واطل وسام، فاندهشت من منظره بعد الحلاقة، والتغيير الذي حصل عليه، فذهب الى الحمام واستحم وخرج، وكم زادت دهشتي عند خروجه من الحمام يااااااااااااااااااااا**** كم جميل هو، فهو بنفس طولي تقريبا، 170 سم، وجسم معتدل، مع افخاذ ممتلئة، وصدر ممتلئ وبارز، وبشرة بيضاء تميل للاحمرار، املس، يشبه جسم النساء في نعومته. ورغم هذه الاوصاف والجمال الذي يمتلكه لم افكر باي شيء جنسي اتجاهه لعدة اسباب: ومنها لم اكن بعد قد وصلت لمرحلة العشق والتعلق والرغبة الجنسية مع الشباب والرجال مثل ما وصلت له فيما بعد. والمطّلع على سيرتي سيجد اني كنت فيها اغلب الوقت الطرف السالب ولم اكن انا المبادر باي علاقة يعني لم اكن اعرف كيف ابدأ مع المقابل العلافة، والسب المهم والاهم هو تحذير كرار الشديد والمستمر لي طول العامين الماضيين الفاصلة بين دخولي ودخلوه الجيش عن عدم اقامة اي علاقة جنسية بالجيش مع اي كان لانعدام الثقة وخوفا ان تنكشف هذه العلاقة وما يتبعها من فضائح وتبعات قانونية شديدة تصل للحكم لخمسة اعوام سجن وشهر.
مضت الايام الأربعة او الخمسة من قدوم وسام روتينية قاتلة، نقضي اغلب الوقت بالصمت كل على فراشه وحتى عندما نجلس ونتحدث يكون الكلام في امور جدا عادية، او يقدم لي المزيد من الشكر على ما قدمته له من مساعدات مالية او طعام وملابس، وانه سوف يرد لي كل هذا بمجرد ما يصل خبر وصوله لأهله وأصدقائه وانا من جانبي كنت انهي الكلام بطريقة واخرى حتى لا يشعر هو باني صاحب فضل كبير عليه. وفي مساء اليوم السادس وبمجرد ما ان وصله لنا خبر من صديقي الجندي الذي يعمل في بدالة الوحدة، انه اخيرا استطاع ان يتصل بصديق وسام واعلمه بوجوده هنا حيث اعطاني وسام ارقام بيت اهله وصديقه في ليلة وصوله، وانا بدوري اعطيتها لصديقي جندي البدالة وطلبت منه الاتصال بهذه الارقام.
قضينا هذه الليلة بفرح بسبب هذا الاتصال ولم ننم الى بوقت متأخر ولم نستيقظ الا عندما فتح باب الموقف صديقي المقرب جدا وطلب من وسام الخروج لوجود زائر له. خرج مسرعا وهو فرح جدا، وانا خرجت معه بحجة جلب طعام الفطور والادامة. دخل وسام عرفة الحرس للمواجهة، بينما توجهت برفقة صديقي باسم للمبطخ لجلب الفطور، حيث علمت من باسم وحسب مشاهدته من طعام والبسة جلبها له الشباب الثلاثة اصدقاء وسام، تدل على ان مستواهم المادي عالي جدا، يضاهي مستواي المادي بكثير. وفي هذه اللحظة صدقت ما قاله وسام عن وضعه المالي العالي، والذي كنت في شك منه. وعندما عدنا انا وباسم من المطبخ، دخلنا نحن ايضا وتعرفنا بهؤلاء الاقمار الثلاثة، اصدقاء وسام، لقد كانوا فعلا ثلاثة اقمار هههههههههههههههه... لقد جلسوا وجلسنا قترة طويلة معهم تجاوزت فترة المقرر بكثير، شعر فيها الحرس بالحرج، فبادرت انا الى انهاء الزيارة على امل الرجوع مرة اخرى لزيارة وسام. عدنا انا ووسام الى الموقف محملين بأكياس من الحجم الكبير جدا المسماة الحجم العائلي وكان يساعدنا بذلك كل من باسم وخالد، وهم من الحرس، وكل واحد يحمل 6 اكياس ثقيلة. ومع دخولنا الموقف اخذ وسام يفرز الاكياس ومحتوياتها التي كانت تختوي على كميات تفوق الوصف من الاطعمة المطبوخة في ارقى مطاعم بغداد، ومن معلبات لا يعرفها الا ابناء الطبقة العليا المترفة، كذلك الملابس والسكائر كانت من النوع الفاخر. وكان من بين الاكياس كيس لاحظت اهتمام وسام الكبير به، وبقي فرزه اخر الاكياس، وعند فتحه علمت السبب: فقد كان فيه مبلغ كبير من المال، وقد اصر على اعادة ما قد صرفته عليه، بينما انا ارفض لعدم حاجتي اليه، وقد كنت في قرارة نفسي قد قررت اشراكه معي بكل ما املك لأننا في نفس الموقف وعلى نفس المركب، وعندما رأى اصراري على الرفض، قال: لا انسى ما قدمته لي من مساعدة، واقترح ان نتشارك بكل شيء، بعد ان لا حظ الدعم الذي قدمته له، اثناء قدومه.
لكني في الحقيقة لم اكن افكر بهذا الفارق الاجتماعي قدر تفكيري الذي صار مشغولا بأحد الاقمار الثلاثة الذي والذي كان وحسب تقديري اصغر منا بحدود 4 او 5 سنوات، فقد كان جميلا جداً، وشكل لا يصدق، ااااااااااااه كم اتمنى ان يرى يوسف، وهذا كان اسمه، واتقصد بذكر اسمه الحقيقي لعله يشاهد قصتي هذه ويتذكر ويعرف من اكون وان يتصل بي، ورغم شرودي لم يشعر بي وسام. وبين ليلة وضحاها، ومع تطور المعرفة بيننا، بدأ حديثنا يتغير، صار يتحول الى الجنس والعلاقات الجنسية، وبسبب حذري الشديد لم افصح له عن ميولي الجنسية وعلاقاتي السابقة، بينما هو كان مستمرا في الحديث عن الجنس وكان بالتأكيد يتقصد ذلك علني اتحرك، وهذا ما عرفته لاحقاً. وهو بدوره لم يفصح الكثير حول ميوله وعلاقته ورغباته الجنسية الا الشي النزير، لكن الملاحظ عليه انه كان يتعمد ويتقصد اثارة موضوع الجنس طول هذا الاسبوع حتى يوم الزيارة القادم وكنت اعزو السبب انه شعر او شك باهتمامي بيوسف او انه بسبب شعوره بشيء مني اتجاه يوسف او ان السبب انه مرتاح نفسيا بسب الزيارة له.
وجاءت الزيارة القادمة وجاء يوسف، وكان جل اهتمامي، وامنيتي ان اراه، وتحقق مرادي، فقد جاء مع صديق وسام الذي اتى معه في الزيارة السابقة، واثنين من اخوان وسام. اما انا فقد جاء لزيارتي ثلاثة من اخوتي وصديق لي. وقد جلسنا جميعا في غرفة الحرس، واستغليت الفرصة اغلب الوقت في التفرس والتطلع في وجه يوسف، كي اشبع منه. وعند انتهاء الزيارة عدنا الى الموقف، واغراضنا معنا، بعد ان تركنا ما يكفي من الطعام للحرس، مع بعض الهدايا.
ثم بدأ يلمح، وفي منتصف الليل، الى انه يعاني من الام في ظهره، ولم يذكر اسفل ظهره، فقلت له لو اخبرتني قبل هذا الوقت لكان من الممكن الذهاب الى وحدة الطبابة وان يعالجوك. فقال: كلا كل الذي احتاجه تدليك بسيط، ويذهب الالم.
قلت: بان لي خبرة في تدليك الظهر فانا كنت اقوم بتدليك ظهر عمي وساقيه عندما كان يشكو من الم فيهما، نتيجة اصابته بجراح خلال الحرب العراقية الايرانية. عندها قال وهو يلف وينقلب على بطنه: هيا اذن .. اعمل لي مساج !
بدأت بعمل المساج، وبدون اي قصد او رغبة جنسية، ولكن بعد فترة لاحظت ان أهات وسام واوجاعه قد تغيرت، وكأنها آهات هيجان جنسي، وليس آهات الم. ارتبكت ولم اعرف ماذا افعل ؟ هل استمر ؟ ام ادخل معه على الخط ؟ وان دخلت معه اجواء الرغبة ماذا سيحصل ان سلمته نفسي ؟!
كانت صعبة ومرعبة هذه الفكرة. وعلى فرض اشترطت عليه ان نمارس التبادل، فهل سيرفض الفكرة ؟ وماذا سيكون موقفي ان كان شعوري كله محض من الخيال، نتيجة رغبتي وهيجاني ؟ ولكن ... ايقنت بعد فترة ان هذه من المستحيل ان تكون آهات الم... انها آهات رغبة وشهوة محبوسة منذ ايام واسابيع ان لم تكن لأشهر وانا الخبير بها. كل هذه الأسئلة والافكار كانت تراودني بينما انا مستمر في عمل المساج، واذا بي جالس على طيز وسام وقضيبي منتصب ويداي على كتفيه اتحرك ببطء شديد ورومانسية الى الامام والخلف، وبكل حركة الى الامام يدخل عيري المنتصب بين فلقتي طيزه وعندما ارجع يخرج من طيزه. لقد تفاجأت بهذا الوضع الذي انا فيه وكيف حصل لا اراديا من دون وعي وادراك من، وللحال ازداد قلقي من موقف وسام مني، ونحن بهذا الموقف المفضوح، فنظرت مباشرة الى وجه وسام والى عينيه لأتبين وضعه وموقفه من كل ما يجري، فاستغربت عندما لاحظت انه هائم في عالم وردي... عالم ثان... مغمض العينين، يمسح شفتيه بلسانه ويعض شفته السفلة بأسنانه ويتأوه بكل رغبة وخدر ونشوة انثوية، وصار يمسك بسروالي الرياضي ويسحبني بقوة الى الامام لكي يطبق عيري ويدخل بين فلقتي طيزه. كل هذا ونحن لانزال نرتدي ملابسنا، ثم صار يتأوه ويتمتم علنا ويقول: آآآآآآه آآآآآآآآآي حبيبي هيا ارحني من عذابي ومن المي وشهوتي الازلية... وبسرعة وقوة ورغبة جامحة من قبلنا نحن الاثنين، ومع ريح وعواصف رغبتنا المجنونة اضطجعت فوقه وامسكت من طيزه افركها، وقلت: سأريحك حبيبي واريح كل اوجاعك !
اجاب: آآآآآآآآآه انني تحتك وتحت امرك افعل ما تشاء، واطلب ما تشاء !
وبقوة وسرعة رفع مؤخرته الى الاعلى وهو لا يزال منبطحا على وجهه، وانزل لباسه الى الاسفل وفتح فردتي طيزه بيديه الى الجانبين حتى بانت فتحة طيزه لي، فكانت ردة فعلي سريعة فأخرجت قضيبي ووضعت راسه على الفتحة ثم دفعته ليدخل مباشرة في طيزه، وحال دخول راس عيري سحب يده ووضعها في فمه يعضها من شدة الالم والوجع الذي تسببه دخول راس قضيبي في فتحته، فقربت شفاهي من اذنه وانفاسي تتصاعد بشدة وقلت له: اسف اسف جدا حبيب قلب، لقد اثرتني جدا وجعلتني ارغب فيك لهذه الدرجة !
قال: عادي .. عادي لا يهمك وجعي، ولكن على مهلك !
توقفت عن الحركة واخذت اقبل رقبته وخده والحس اسفل اذنه واذا به يندمج معي وعاد الى الآهات من جديد، تحت تأثير لساني وشفتاي، واثناء ذلك لاحظت انه اخذ يرخي طيزه ومن ثم يقبض على عيري ويحرك جسمه الى الاعلى والى الاسفل ببطء وكأنه يطلب مني ان ابدأ بالنيك، بالرهز، وادخال عيري في طيزه اكثر واكثر. اخذت انيك وارهز في طيزه وانا ما زلت منشغلا بتقبيل رقبته وخده آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه ومن شدة هيجاني ورغبتي ولأنني لم امارس من مدة طويلة فقد صرت اقذف في طيزه وخرج لبني كالشلال يملأ طيزه آآآآآآآي آآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه وهو يقلص ويقبض على عيري بكل ما اوتي به من قوة... اكملت قذفي وبقيت فوقه مسترخيا حتى تقلص قضيبي وخرج من طيزه. نهضت من على ظهره واتجهت الى فراشي غير مصدق ما حدث معي. كذلك نهض هو وذهب الى الحمام واغتسل ورجع الى فراشه... ثم لفنا الصمت وهدوء الليل حتى استيقظت على صوت فتح الباب صباحاً.
مر هذا اليوم طبيعياً، نتكلم ونتصرف كباقي الايام، ومن دون الاشارة الى الذي حصل في ليلة امس، حتى جاء الليل بداخل الموقف، وبعد احاديث طويلة لم للجنس فيها اي مكان قال احدنا للأخر : تصبح على خير !
قلت في قرارة نفسي : اي خير يكون في الصباح، كل الخير هو في الليل حيث المتعة والنيك، وما عشناه الليلة الماضية وفي مثل هذا الوقت. مددت يد الى حيث قضيبي وصرت اداعبه من تحت الغطاء وارغب في اعيش مرة اخرى حلم البارحة، وان اكون هذه المرة انا المتناك آآآآآآآآآآآآآآه كم انا راغب ومحتاج بذلك. كنت افكر في هذا ووجهي على الحائط بينما ظهري باتجاه وسام كما هي عادتي ولكن وفي لحظة ادرت وجهي ونظرت اليه وكان نائما ككل يوم ولكني شعرت به يتقلب مثلي، وكانه يريد مني ان ابادر هذا اليوم ايضا. تشجعت وتحركت ثم وقفت ونزعت كل ملابسي وبقيت في اللباس الداخلي فقط، واتجهت الى الحمام مشعرا اياه بحركتي وبلبسي غير المعهود اثناء النوم. دخلت الحمام وخرجت واذا بفكرتي تثمر حيث لاحظته ينزع ملابسه وتركها واضحة للعين بقربه، ولم يبقي شيئا على جسمه سوى لباسه الداخلي، ثم اضطجع على بطنه وكان لباسه مسحوبا وبقصد الى الاسفل قليلا. تحركت ووقفت قربه واذا به يحرك طيزه الى الاعلى والاسفل، فتمددت بجانبه ووجهي عند مؤخرته ... سحبت لباسه الى الاسفل بينما اكمل هو نزعه وبخفة... آآآآآآآآآآه ما اجمل هذه الطيز البيضاء التي امامي وما اطيب ملمسها، فأخذت اشمها واقبلها وافركها برومانسية آآآآآآآآآآآآآه ما اروعها، وبنما انا منشغل بطيزه خرجت منه آهة طويلة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه عندها اخذت اقبل وامص والحس بقوة، ثم باعدت بين فلقتي طيزه حتى بانت فتحته فأدخلت لساني فيها، ثم تذكرت ان خصيتاه قريبتان، فأنزلت فمي الى الاسفل وفتحت رجليه بقوة واذا بخصيتيه امامي فلحستهن بجنون واخذت ادخل وبالتناوب بيضاته في فمي وامصهما آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ثم حرك نفسه قليلا ليظهر قضيبه الذي كان في حدود 20 سم ابيض ذو راس وردي محمر وبسمك طبيعي.... آآآآآآآآآآآآآآآآه كم عشقته في تلك اللحظة، وبحركة من يدي طلبت منه ان يضطجع على ظهره، ففعل ما اردت، فاخذت عيره بيدي، احضنه واشمه واقبله واضعه على وجهي اتحسس نعومته ودفئه وعندما ادخلت عيره في فمي كي ارضعه طلب ان انام عكسه كي يستطيع هو ايضا ان يرضع عيري، وصرنا نرضع احدنا للأخر حتى قذفنا معا وفي نفس اللحظة في افواه بعضنا وشربنا مقذوفنا.... سألني وعيره لا يزال في فمي: هل شربت ؟ انا شربت لبنك !
أجبته : انا ايضا شربتها وبلعتها قبلك!
سألني : هل انت مفتوح مثلي ؟
اجبت : نعم، انا مفتوح ولكن اعرض منك !
قال : هذا يعني اننا سنرتاح الى الصباح !
وحصل كما قال... كم ناكني ؟ لا اتذكر. وكم نكته ؟ لا اتذكر. لقد فعلنا وعشنا فلما من افلام اللواط، الى الصباح. ومن شروق شمس الصباح سقطت كل الحواجز وذهب الخجل بيننا واخذنا نتكلم ونتسامر بالذي جرى بيننا بكل سعادة وفرح، وصرنا نقوم بهذا العمل كل ليلة ولمدة 9 اشهر امضيناها معا داخل السجن، حتى صدر العفو العام وخرجنا من السجن، حيث تم منحنا اجازة لمدة 10 ايام، عدت فيها للدوام المنتظم والمستمر ولكن وسام لم يعد واختفى ولم اعد اراه الى يومي هذا. اما انا فبعد عودتي للدوام وبعد اقل من 3 اشهر صدر امر نقلي من بغداد الى آمرية احدى الصنوف بإحدى الفرق وحسب صنفي، وكانت تقع في احدى المحافظات البعيدة عن بغداد. باشرت هناك حيث سأعيش شهر عسل من جديد فإلى اللقاء في شهر العسل ....
امجد احمد
دخلت الجيش كجندي مكلف في الشهر التاسع من عام 1990 وبعد بعد مرور اشهر بسيطة قامت حرب عاصفة الصحراء والتي فقدت بها اول حبيب هو حبيب قلبي كرار ابن خالتي فكنت امر بظرف نفسي جدا صعب ونتيجة هذا الوضع النفسي وظروف البلد الصعبة. بعد ايام من انتهاء الحرب نزلت في إجازة بعد تواجدي داخل الوحدة العسكرية لمدة اشهر بسبب الحرب ولم اعد للجيش
واعتبرت هارباً من الخدمة العسكرية، وبعد مضى عدة اشهر وبالتحديد اول الخريف اي في مطلع الشهر العاشر تم القاء القبض علي وتسفيري الى وحدتي العسكرية.
وصلت لهناك، ولاحظت حدوث تغيرات كثيرة، منها الوحدة في مقر جديد كبير نسبيا، والموقف اي سجن الوحدة في نفس باب النظام، وكل الحرس وامراء الحرس كانوا معي واصدقاء مقربون جدا مني، وقد افادوني كثيرا وبصورة كبيرة جدا... المهم كنت لا ادخل الموقف الا دقائق معدودة طوال اليوم، فقط في اوقات التفتيش الدوري والروتيني المعتادة، اما باقي الوقت اكون معهم في غرفة الحرس بحجة الاشغال والادامة، والى وقت المنام في اخر الليل، فقد كنت انام في غرفتهم. ولكن لم تدوم هذه الحالة اكثر من 15 يوما حيث تم جلب جندي ملقي القبض عليه بتهمة الهروب ايضا، ولكونه لم يباشر في وحدتنا غير ايام معدودة قبل هروبه لذلك لم يكن محل ثقة الجميع. عندها تم حجزنا انا وهو طوال اليوم وكنا لا نخرج الا في فترة جلب الطعام من مطبخ الوحدة.
المهم وصل وسام (وكان هذا اسمه الحقيقي) عصرا وبعد اجراء إجراءات الاستلام القانونية دخلنا الموقف بوضع مزري نتيجة التسفير من مكان لأخر حتى وصوله عندنا في هذه الوحدة. وفور دخولنا الموقف اعطيته ملابس نظيفة وملابس داخلية جديدة، فدخل للحمام المرفق داخل الموقف، وكان هذا حالة نادرة، وجود حمام ومرافق صحية داخل موقف عسكري. خرج من الحمام وهو في وضع افضل، لكنه ما يزال كث الشعر واللحية. جلسنا نتسامر ونتعارف ولو بشكل مختصر على مائدة العشاء الذي كنت قد خرجت وجلبته اثناء وجوده بالحمام. وفي صباح اليوم الثاني وبعد تناول وجبة الافطار، رافقته الى الوحدة الطبية ليتم فحصه من قبل المفرزة الطبية وحلاقة شعر راسه ولحيته، بينما انا اطالع احدى الجرائد، منتظرا اياه. وفي هذه الاثناء انفتح الباب واطل وسام، فاندهشت من منظره بعد الحلاقة، والتغيير الذي حصل عليه، فذهب الى الحمام واستحم وخرج، وكم زادت دهشتي عند خروجه من الحمام يااااااااااااااااااااا**** كم جميل هو، فهو بنفس طولي تقريبا، 170 سم، وجسم معتدل، مع افخاذ ممتلئة، وصدر ممتلئ وبارز، وبشرة بيضاء تميل للاحمرار، املس، يشبه جسم النساء في نعومته. ورغم هذه الاوصاف والجمال الذي يمتلكه لم افكر باي شيء جنسي اتجاهه لعدة اسباب: ومنها لم اكن بعد قد وصلت لمرحلة العشق والتعلق والرغبة الجنسية مع الشباب والرجال مثل ما وصلت له فيما بعد. والمطّلع على سيرتي سيجد اني كنت فيها اغلب الوقت الطرف السالب ولم اكن انا المبادر باي علاقة يعني لم اكن اعرف كيف ابدأ مع المقابل العلافة، والسب المهم والاهم هو تحذير كرار الشديد والمستمر لي طول العامين الماضيين الفاصلة بين دخولي ودخلوه الجيش عن عدم اقامة اي علاقة جنسية بالجيش مع اي كان لانعدام الثقة وخوفا ان تنكشف هذه العلاقة وما يتبعها من فضائح وتبعات قانونية شديدة تصل للحكم لخمسة اعوام سجن وشهر.
مضت الايام الأربعة او الخمسة من قدوم وسام روتينية قاتلة، نقضي اغلب الوقت بالصمت كل على فراشه وحتى عندما نجلس ونتحدث يكون الكلام في امور جدا عادية، او يقدم لي المزيد من الشكر على ما قدمته له من مساعدات مالية او طعام وملابس، وانه سوف يرد لي كل هذا بمجرد ما يصل خبر وصوله لأهله وأصدقائه وانا من جانبي كنت انهي الكلام بطريقة واخرى حتى لا يشعر هو باني صاحب فضل كبير عليه. وفي مساء اليوم السادس وبمجرد ما ان وصله لنا خبر من صديقي الجندي الذي يعمل في بدالة الوحدة، انه اخيرا استطاع ان يتصل بصديق وسام واعلمه بوجوده هنا حيث اعطاني وسام ارقام بيت اهله وصديقه في ليلة وصوله، وانا بدوري اعطيتها لصديقي جندي البدالة وطلبت منه الاتصال بهذه الارقام.
قضينا هذه الليلة بفرح بسبب هذا الاتصال ولم ننم الى بوقت متأخر ولم نستيقظ الا عندما فتح باب الموقف صديقي المقرب جدا وطلب من وسام الخروج لوجود زائر له. خرج مسرعا وهو فرح جدا، وانا خرجت معه بحجة جلب طعام الفطور والادامة. دخل وسام عرفة الحرس للمواجهة، بينما توجهت برفقة صديقي باسم للمبطخ لجلب الفطور، حيث علمت من باسم وحسب مشاهدته من طعام والبسة جلبها له الشباب الثلاثة اصدقاء وسام، تدل على ان مستواهم المادي عالي جدا، يضاهي مستواي المادي بكثير. وفي هذه اللحظة صدقت ما قاله وسام عن وضعه المالي العالي، والذي كنت في شك منه. وعندما عدنا انا وباسم من المطبخ، دخلنا نحن ايضا وتعرفنا بهؤلاء الاقمار الثلاثة، اصدقاء وسام، لقد كانوا فعلا ثلاثة اقمار هههههههههههههههه... لقد جلسوا وجلسنا قترة طويلة معهم تجاوزت فترة المقرر بكثير، شعر فيها الحرس بالحرج، فبادرت انا الى انهاء الزيارة على امل الرجوع مرة اخرى لزيارة وسام. عدنا انا ووسام الى الموقف محملين بأكياس من الحجم الكبير جدا المسماة الحجم العائلي وكان يساعدنا بذلك كل من باسم وخالد، وهم من الحرس، وكل واحد يحمل 6 اكياس ثقيلة. ومع دخولنا الموقف اخذ وسام يفرز الاكياس ومحتوياتها التي كانت تختوي على كميات تفوق الوصف من الاطعمة المطبوخة في ارقى مطاعم بغداد، ومن معلبات لا يعرفها الا ابناء الطبقة العليا المترفة، كذلك الملابس والسكائر كانت من النوع الفاخر. وكان من بين الاكياس كيس لاحظت اهتمام وسام الكبير به، وبقي فرزه اخر الاكياس، وعند فتحه علمت السبب: فقد كان فيه مبلغ كبير من المال، وقد اصر على اعادة ما قد صرفته عليه، بينما انا ارفض لعدم حاجتي اليه، وقد كنت في قرارة نفسي قد قررت اشراكه معي بكل ما املك لأننا في نفس الموقف وعلى نفس المركب، وعندما رأى اصراري على الرفض، قال: لا انسى ما قدمته لي من مساعدة، واقترح ان نتشارك بكل شيء، بعد ان لا حظ الدعم الذي قدمته له، اثناء قدومه.
لكني في الحقيقة لم اكن افكر بهذا الفارق الاجتماعي قدر تفكيري الذي صار مشغولا بأحد الاقمار الثلاثة الذي والذي كان وحسب تقديري اصغر منا بحدود 4 او 5 سنوات، فقد كان جميلا جداً، وشكل لا يصدق، ااااااااااااه كم اتمنى ان يرى يوسف، وهذا كان اسمه، واتقصد بذكر اسمه الحقيقي لعله يشاهد قصتي هذه ويتذكر ويعرف من اكون وان يتصل بي، ورغم شرودي لم يشعر بي وسام. وبين ليلة وضحاها، ومع تطور المعرفة بيننا، بدأ حديثنا يتغير، صار يتحول الى الجنس والعلاقات الجنسية، وبسبب حذري الشديد لم افصح له عن ميولي الجنسية وعلاقاتي السابقة، بينما هو كان مستمرا في الحديث عن الجنس وكان بالتأكيد يتقصد ذلك علني اتحرك، وهذا ما عرفته لاحقاً. وهو بدوره لم يفصح الكثير حول ميوله وعلاقته ورغباته الجنسية الا الشي النزير، لكن الملاحظ عليه انه كان يتعمد ويتقصد اثارة موضوع الجنس طول هذا الاسبوع حتى يوم الزيارة القادم وكنت اعزو السبب انه شعر او شك باهتمامي بيوسف او انه بسبب شعوره بشيء مني اتجاه يوسف او ان السبب انه مرتاح نفسيا بسب الزيارة له.
وجاءت الزيارة القادمة وجاء يوسف، وكان جل اهتمامي، وامنيتي ان اراه، وتحقق مرادي، فقد جاء مع صديق وسام الذي اتى معه في الزيارة السابقة، واثنين من اخوان وسام. اما انا فقد جاء لزيارتي ثلاثة من اخوتي وصديق لي. وقد جلسنا جميعا في غرفة الحرس، واستغليت الفرصة اغلب الوقت في التفرس والتطلع في وجه يوسف، كي اشبع منه. وعند انتهاء الزيارة عدنا الى الموقف، واغراضنا معنا، بعد ان تركنا ما يكفي من الطعام للحرس، مع بعض الهدايا.
ثم بدأ يلمح، وفي منتصف الليل، الى انه يعاني من الام في ظهره، ولم يذكر اسفل ظهره، فقلت له لو اخبرتني قبل هذا الوقت لكان من الممكن الذهاب الى وحدة الطبابة وان يعالجوك. فقال: كلا كل الذي احتاجه تدليك بسيط، ويذهب الالم.
قلت: بان لي خبرة في تدليك الظهر فانا كنت اقوم بتدليك ظهر عمي وساقيه عندما كان يشكو من الم فيهما، نتيجة اصابته بجراح خلال الحرب العراقية الايرانية. عندها قال وهو يلف وينقلب على بطنه: هيا اذن .. اعمل لي مساج !
بدأت بعمل المساج، وبدون اي قصد او رغبة جنسية، ولكن بعد فترة لاحظت ان أهات وسام واوجاعه قد تغيرت، وكأنها آهات هيجان جنسي، وليس آهات الم. ارتبكت ولم اعرف ماذا افعل ؟ هل استمر ؟ ام ادخل معه على الخط ؟ وان دخلت معه اجواء الرغبة ماذا سيحصل ان سلمته نفسي ؟!
كانت صعبة ومرعبة هذه الفكرة. وعلى فرض اشترطت عليه ان نمارس التبادل، فهل سيرفض الفكرة ؟ وماذا سيكون موقفي ان كان شعوري كله محض من الخيال، نتيجة رغبتي وهيجاني ؟ ولكن ... ايقنت بعد فترة ان هذه من المستحيل ان تكون آهات الم... انها آهات رغبة وشهوة محبوسة منذ ايام واسابيع ان لم تكن لأشهر وانا الخبير بها. كل هذه الأسئلة والافكار كانت تراودني بينما انا مستمر في عمل المساج، واذا بي جالس على طيز وسام وقضيبي منتصب ويداي على كتفيه اتحرك ببطء شديد ورومانسية الى الامام والخلف، وبكل حركة الى الامام يدخل عيري المنتصب بين فلقتي طيزه وعندما ارجع يخرج من طيزه. لقد تفاجأت بهذا الوضع الذي انا فيه وكيف حصل لا اراديا من دون وعي وادراك من، وللحال ازداد قلقي من موقف وسام مني، ونحن بهذا الموقف المفضوح، فنظرت مباشرة الى وجه وسام والى عينيه لأتبين وضعه وموقفه من كل ما يجري، فاستغربت عندما لاحظت انه هائم في عالم وردي... عالم ثان... مغمض العينين، يمسح شفتيه بلسانه ويعض شفته السفلة بأسنانه ويتأوه بكل رغبة وخدر ونشوة انثوية، وصار يمسك بسروالي الرياضي ويسحبني بقوة الى الامام لكي يطبق عيري ويدخل بين فلقتي طيزه. كل هذا ونحن لانزال نرتدي ملابسنا، ثم صار يتأوه ويتمتم علنا ويقول: آآآآآآه آآآآآآآآآي حبيبي هيا ارحني من عذابي ومن المي وشهوتي الازلية... وبسرعة وقوة ورغبة جامحة من قبلنا نحن الاثنين، ومع ريح وعواصف رغبتنا المجنونة اضطجعت فوقه وامسكت من طيزه افركها، وقلت: سأريحك حبيبي واريح كل اوجاعك !
اجاب: آآآآآآآآآه انني تحتك وتحت امرك افعل ما تشاء، واطلب ما تشاء !
وبقوة وسرعة رفع مؤخرته الى الاعلى وهو لا يزال منبطحا على وجهه، وانزل لباسه الى الاسفل وفتح فردتي طيزه بيديه الى الجانبين حتى بانت فتحة طيزه لي، فكانت ردة فعلي سريعة فأخرجت قضيبي ووضعت راسه على الفتحة ثم دفعته ليدخل مباشرة في طيزه، وحال دخول راس عيري سحب يده ووضعها في فمه يعضها من شدة الالم والوجع الذي تسببه دخول راس قضيبي في فتحته، فقربت شفاهي من اذنه وانفاسي تتصاعد بشدة وقلت له: اسف اسف جدا حبيب قلب، لقد اثرتني جدا وجعلتني ارغب فيك لهذه الدرجة !
قال: عادي .. عادي لا يهمك وجعي، ولكن على مهلك !
توقفت عن الحركة واخذت اقبل رقبته وخده والحس اسفل اذنه واذا به يندمج معي وعاد الى الآهات من جديد، تحت تأثير لساني وشفتاي، واثناء ذلك لاحظت انه اخذ يرخي طيزه ومن ثم يقبض على عيري ويحرك جسمه الى الاعلى والى الاسفل ببطء وكأنه يطلب مني ان ابدأ بالنيك، بالرهز، وادخال عيري في طيزه اكثر واكثر. اخذت انيك وارهز في طيزه وانا ما زلت منشغلا بتقبيل رقبته وخده آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه ومن شدة هيجاني ورغبتي ولأنني لم امارس من مدة طويلة فقد صرت اقذف في طيزه وخرج لبني كالشلال يملأ طيزه آآآآآآآي آآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه وهو يقلص ويقبض على عيري بكل ما اوتي به من قوة... اكملت قذفي وبقيت فوقه مسترخيا حتى تقلص قضيبي وخرج من طيزه. نهضت من على ظهره واتجهت الى فراشي غير مصدق ما حدث معي. كذلك نهض هو وذهب الى الحمام واغتسل ورجع الى فراشه... ثم لفنا الصمت وهدوء الليل حتى استيقظت على صوت فتح الباب صباحاً.
مر هذا اليوم طبيعياً، نتكلم ونتصرف كباقي الايام، ومن دون الاشارة الى الذي حصل في ليلة امس، حتى جاء الليل بداخل الموقف، وبعد احاديث طويلة لم للجنس فيها اي مكان قال احدنا للأخر : تصبح على خير !
قلت في قرارة نفسي : اي خير يكون في الصباح، كل الخير هو في الليل حيث المتعة والنيك، وما عشناه الليلة الماضية وفي مثل هذا الوقت. مددت يد الى حيث قضيبي وصرت اداعبه من تحت الغطاء وارغب في اعيش مرة اخرى حلم البارحة، وان اكون هذه المرة انا المتناك آآآآآآآآآآآآآآه كم انا راغب ومحتاج بذلك. كنت افكر في هذا ووجهي على الحائط بينما ظهري باتجاه وسام كما هي عادتي ولكن وفي لحظة ادرت وجهي ونظرت اليه وكان نائما ككل يوم ولكني شعرت به يتقلب مثلي، وكانه يريد مني ان ابادر هذا اليوم ايضا. تشجعت وتحركت ثم وقفت ونزعت كل ملابسي وبقيت في اللباس الداخلي فقط، واتجهت الى الحمام مشعرا اياه بحركتي وبلبسي غير المعهود اثناء النوم. دخلت الحمام وخرجت واذا بفكرتي تثمر حيث لاحظته ينزع ملابسه وتركها واضحة للعين بقربه، ولم يبقي شيئا على جسمه سوى لباسه الداخلي، ثم اضطجع على بطنه وكان لباسه مسحوبا وبقصد الى الاسفل قليلا. تحركت ووقفت قربه واذا به يحرك طيزه الى الاعلى والاسفل، فتمددت بجانبه ووجهي عند مؤخرته ... سحبت لباسه الى الاسفل بينما اكمل هو نزعه وبخفة... آآآآآآآآآآه ما اجمل هذه الطيز البيضاء التي امامي وما اطيب ملمسها، فأخذت اشمها واقبلها وافركها برومانسية آآآآآآآآآآآآآه ما اروعها، وبنما انا منشغل بطيزه خرجت منه آهة طويلة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه عندها اخذت اقبل وامص والحس بقوة، ثم باعدت بين فلقتي طيزه حتى بانت فتحته فأدخلت لساني فيها، ثم تذكرت ان خصيتاه قريبتان، فأنزلت فمي الى الاسفل وفتحت رجليه بقوة واذا بخصيتيه امامي فلحستهن بجنون واخذت ادخل وبالتناوب بيضاته في فمي وامصهما آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ثم حرك نفسه قليلا ليظهر قضيبه الذي كان في حدود 20 سم ابيض ذو راس وردي محمر وبسمك طبيعي.... آآآآآآآآآآآآآآآآه كم عشقته في تلك اللحظة، وبحركة من يدي طلبت منه ان يضطجع على ظهره، ففعل ما اردت، فاخذت عيره بيدي، احضنه واشمه واقبله واضعه على وجهي اتحسس نعومته ودفئه وعندما ادخلت عيره في فمي كي ارضعه طلب ان انام عكسه كي يستطيع هو ايضا ان يرضع عيري، وصرنا نرضع احدنا للأخر حتى قذفنا معا وفي نفس اللحظة في افواه بعضنا وشربنا مقذوفنا.... سألني وعيره لا يزال في فمي: هل شربت ؟ انا شربت لبنك !
أجبته : انا ايضا شربتها وبلعتها قبلك!
سألني : هل انت مفتوح مثلي ؟
اجبت : نعم، انا مفتوح ولكن اعرض منك !
قال : هذا يعني اننا سنرتاح الى الصباح !
وحصل كما قال... كم ناكني ؟ لا اتذكر. وكم نكته ؟ لا اتذكر. لقد فعلنا وعشنا فلما من افلام اللواط، الى الصباح. ومن شروق شمس الصباح سقطت كل الحواجز وذهب الخجل بيننا واخذنا نتكلم ونتسامر بالذي جرى بيننا بكل سعادة وفرح، وصرنا نقوم بهذا العمل كل ليلة ولمدة 9 اشهر امضيناها معا داخل السجن، حتى صدر العفو العام وخرجنا من السجن، حيث تم منحنا اجازة لمدة 10 ايام، عدت فيها للدوام المنتظم والمستمر ولكن وسام لم يعد واختفى ولم اعد اراه الى يومي هذا. اما انا فبعد عودتي للدوام وبعد اقل من 3 اشهر صدر امر نقلي من بغداد الى آمرية احدى الصنوف بإحدى الفرق وحسب صنفي، وكانت تقع في احدى المحافظات البعيدة عن بغداد. باشرت هناك حيث سأعيش شهر عسل من جديد فإلى اللقاء في شهر العسل ....
امجد احمد