دخول

عرض كامل الموضوع : سر الخميس(تبادل زوجات)...ب****جة المصرية ...


dr.khaloda
02-17-2018, 07:01 AM
هــــــــام جـــــــدا :

هذه الاحداث هي تمصير للقصة الاصلية سر الخميس ( تبادل زوجات ) للكاتب زياد شاهين و قد تم تمصيرها بشخصيات و كلمات و لهجة مصرية , بعد موافقة كاتبها الاصلي

القصة الاصلية ( //rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=301213 )

مع التنبية انه تم تغيير اسماء الاشخاص و خلفيتهم الاجتماعية للتتناسب اكثر مع مصرية القصة و تم تغيير بعض الاحداث البسيطة و ايضا اضافة اجزاء اخرى كبيرة كاملة للمزيد من الاثارة و المتعة .....

*********************************** *******


سر الخميس ( تبادل زوجات ) ... بلهجة و شخصيات مصرية ..

اصبح "ايهاب" و "خالد" صديقان بكل ما تحمل الكلمة من معاني, رغم انهم لم يتعرفا ببعضهم الا لما تقابلا في الغربة , حيث انهم طبيبان مصريان و لكنهم يعملان معا في السعودية في احدى المستشفيات الخاصة
و منذ بداية تعارفهم احس الاثنان انهم متقاربان جدا في الافكار و الاراء و كل شئ , و اصبحا صديقان جدا بعد وقت قصير من تعارفهم و حكى كل منهم كل تاريخة و ذكرياته للأخر وخاصة أمور الجنس , حتى المغامرات الجنسية القديمة قبل الزواج , واصبح كل منهما يحدث الآخر بأي شيء يستجد معه في حياته بدون اي خجل يذكر من الجانبين.
*****
"ايهاب" عمره الآن 38 عاماً , شاب رياضي جسمه جميل, رشيق وقوي, أسمر البشرة قليلاً , متوسط الطول و الوسامة، و متزوج من الطبيبة "مروة" (عمرها 36 سنة) و بينهم قصة حب جميلة , حيث كانت هي صديقة لبنات خاله و كان مبهور بجمالها الهاديءمن رأها معهم اول مرة , و كانت مروة خمرية البشرة ممتلئة الجسم بدون سمنة، متوسطة الطول, جسدها مثير للغاية، بزازها ممتلئان الحجم, طيزها مستديرة طرية جداً واكبر من المتوسط قليلا, شعرها قصير حتى كتفها,.
و قد عشق ايهاب مروة اكثر بعد الزواج ... حيث رأى انها تعشق الجنس و اكثر منه و لا تمانع في اي شئ فيه تجديد او تغيير لحياتهم.
و هما الآن يعيشان حياتهما شهر عسل دائم , رغم بعض المنغصات في الحياة فهذه سنة الكون , مما اضطرهم للسفر و العمل في السعوديه مع بنتهم الصغير التي كان عمرها سنتان و كانت مروة وقتها حامل في ابنها الثاني.

*******

اما "خالد" عمره كان 36 عاما , و هو ابيض البشرة, متوسط الطول و شديد الوسامة بعينيه العسليتان, و ذو جسم رياضي متناسق .
و قد تزوج خالد بطبيبة الاسنان الجذابة "هيام" (عمرها 35 سنة), و قد تعرف عليها في كليتها المتجاورة لكليته اثناء الدراسة ، وهي فتاة شديد البياض, خفيفة دم ومرحة وملامحها جميلة جداً، ذات عينين سوداوين وجسد أملس ناعم، رشيقة القوام، طويلة أطول من المتوسط , و تتميز هيام ان بزازها متوسطان, لكن طيزها كبيرة رجراجة طرية
و مع الوقت نشأت بينها و بين خالد علاقة حب رائعة وجميلة, , حتى تزوجا و عاشا معا اجمل قصة حب , و كان الاثنان يعشقان الجنس و يتمتعان مع بعضهم جدا و كانت هيام لا تحرم زوجها خالد من شئ حتى نيك " الطيز " حيث كانت تتركه يفعل ما يريد و تستمتع هي الاخرى.
و مع ضيق الظروف المادية , اضطر الاثنان للسفر و العمل في السعوديه و كان معهم وقتها بنتان صغيرتان , عمر اكبرهم 3 سنوات .

*******
في نفس المستشفى في السعودية , تقابل خالد مع ايهاب و نشأت بينهم الصداقة الشديده ,و ايضا تعمقت علاقة الزوجتين ببعضهما بحكم صداقة الزوجين رغم ان كل من الزوجتين تعمل في مكان مختلف عن بعضهم و عن ازواجهم.
و هكذا ساعدت الغربة و قرب سن الاطفال , في ان تحول العلاقة بينهم جميعا الى علاقة عائلية , فيها مشاركة بكل الامور تقريباً, ونزهات ورحلات, وزيارات متبادلة كثيرة, حيث باتوا لا يستغنون عن بعضهم ولا يحبون ان يفارقوا بعضهم.
و لان " خالد " و ايهاب " اصبحا صديقان جدا و يثقان ببعضهم , و ايضا لان الاثنان منفتحان العقل جدا و متأثرين و منبهرين بحضارة الغرب , لذلك سمح كل واحد لزوجته بخلع حجابها امام الاخر و هو امر غير موجود تقريبا في المجتمع المصري او السعودي , و لم تمانع الزواجات ايضا بذلك لانهم يحبون الحرية و ايضا منفتحات العقل و التفكير مثل ازواجهم , و كانت ايضا الزوجات تجلس مع الازواج في مكان واحد وليس الرجال في غرفة و النساء في غرفة.
كانت العائلتان متقاربتان جدا , حيث جمعتهم أفكارهم المتشابهة في أغلب أمور الحياة , لذلك حددوا يومين على الاقل من كل اسبوع ليكونوا فيها معاً,, يوم الاثنين يجتمعون في بيت ايهاب وزوجته, ويوم الخميس في بيت خالد وزوجته. واتفقوا على أن يكون الخميس بالذات يوماً مميزاً يقضون فيه وقتا جميلا, يسهرون فيه وقتاً أطول, باعتبار ان الجمعة يوم عطلة. و أثناء لقاءاتهم واجتماعهم, يتحدثون بسائر الامور, ولا بد من اختلاء الزوجتين ببعضهما تتحدثان في امور الحياة المختلفة ومن ضمنها الجنس طبعا.
و مع تكرار تلك الاجتماعات , تحولت العائلتان الى عائلة الواحده, و اصبحت الزوجات شبه متحررتات أمام الازواج ولكن ليس أمام المجتمع, فلقد كانت فترتدي الزواجات ملابس عادية وسط بين الاحتشام والاثارة دون اعتراض من الازواج الذي اصبح كل منهم يعتبر الاخر مثل اخيه.
بأختصار, اصبح العائلتان لهما مجتمعهما الخاص بعيداً عن المجتمع السعودي المنغلق المحيط بهم , و كانوا يشعرون في مجتمعم الخاص بالحرية والسعادة.
**********************************
في أحد ايام الخميس , و اثناء زيارة ايهاب و زوجته مروة لبيت خالد وهيام, وبعد شرب العصائر وبعض الحلويات, استأذنت المرأتان للذهاب الى المطبخ لاعداد العشاء, وتركتا الزوجين يتبادلان الحديث في الصالة.
كانت هيام ترتدي يومها جيبة لفوق الركبة بقليل تظهر نعومة ساقيها وانسيابهما الناعم, وجزء من فخذيها المبرومين, وبلوزة نص كم , اما مروة فكانت تلبس بنطلون فيزون ضيق رمادي يظهر مفاتن فخذيها, وبلوزة زرقاء كم طويلة تصل لمنتصف الفخذ.
و بينا خالد و ايهاب في الصالة , يتكلمون و يهزون كعادتهم , فوجئ خالد لما قال له ايهاب باسماً:
- مراتك النهارده منورة يا خالد .. ومغريه اوي ..
فوجئ خالد بهذا الكلام , و لم يكن خالد و ايهاب قد تحدثا في امور زوجاتهم من قبل بهذه الصراحة , كانوا فقط يهزورن قليلا نوعا ما بخصوص حراكات زوجاتهم و احيانا اجسامهم و لكن دون التعمق في التفاصيل , لذلك استغرب خالد عند سماعه لهذه الكلمات من ايهاب و لكنه لدهشتة شعر بشيء من الرغبة المثيرة داخله, فأبتسم و قال:
- و مراتك انت كمان ياايهاب ... منورة برده النهارده .. بالفيزون الضيق ده ..
و ايضاً شعر ايهاب بنشوة داخلية لدى سماعه كلام الغزل من خالد بزوجته.
فأبتسم ايهاب و رد :
- عندك حق يا خالود ... دايما بتشعللني و هي لبسه الفيزون ده
ثم قال مازحاً:
- اوعى تكون ياخالود .. بتتخيل و تفكر في مراتي ..
ضحك خالد و لم يجيب ايهاب , بل يكتفي بضرب كفه على فخذ ايهاب , فبادر ايهاب بالقول:
- الحلو بمراتك انت يا خالود ... بياضها الشديد ... مخليها منورة كده.
ابتسم خالد و لم يجيب على ايهاب الذي اكمل كلامه و قال :
- الحقيقة انا وانت يا خالود محظوظين بمراتتنا دي ... بحلاوتهم ... وافكارهم الجنسية اللي بتشبهنا.. هو في احلى من ان الواحد يتجوز وينيك واحده تكون بتفكر زيه بالظبط .
واتكأ ايهاب على مسند الكنبه مشبكاً يديه خلف رأسه وقال:
- ببساطة احلى حاجه في الدنيا هي النيك ... آآآآآآخ عالنيك.
فقال له خالد ضاحكا :
- ايه يا ايهاب ؟ ... احنا الظاهر هيجنا و احنا مش حاسين ... كل واحد عمال يعاكس في مراة التاني قدامه عادي ...
ضحك ايهاب وقال :
- احنا اخوات يا خالود .. مفيش بينا غيرة .. و الصراحة بقى ... مفيش حد يشوف مراتك بلبسها العادي ده .. و ميهجش عليها .. متفهمنيش غلط يا خالود .. دي حاجات بيحسها الواحد غصب عنه ...
أحس خالد بتيار من الشهوة يسري بين ضلوعه عند سماعه كلمات الغزل الجنسية بزوجته هيام من قبل ايهاب, واشتهاها اكثر واحب لو استطاع ان يضاجعها الآن وهي في المطبخ.
ثم سكت مفكراً لفترة طويلة و ينظر لايهاب, ثم اخذه جانبا و قال له بصوت منخفض:
- طالما اتكلمت بصراحة يا ايهاب ... اتكلم براحتي بقى .. واضح طبعا انك بتفكر في مراتي .. و واضح برده اني بفكر في مراتك ...
سكت ايهاب قليلا ثم :
- واضح كده فعلا ... انت عايز توصل لأيه يا خالود ..
ضحك خالد و قال :
- لا ... ولا حاجة .... بس هتوعل لو اقلت لك اني نفسي انيك مراتك ... و بحلم بيها كتير الصراحة ..
سكت ايهاب قليلا كأنه غير متوقع هذه الصراحة من خالد , ثم قال له مبتسما :
- لا عادي يا خالود ... اي راجل بيشوف ست حلوه .. بيفكر فيها ... و انا مراتي حلوه و مثيره .. انا عارف كده ... و مستحيل اقدر امنع الرجاله انها تفكر في مراتي ....
ثم سكت قليلا و اكمل كلامه مبتسما :
- و بعدين انا كمان بفكر كتير في مراتك ... و بحلم بيها و بجسمها .. مش هكدب عليك طالما فتحنا الصراحة بينا كده ..
فأبتسم خالد و كان واضحا انه سعيد بكلام صديقه
اما في المطبخ , فكان يدور حديث آخر بين الزوجتين, حيث تقول مروة:
- قوليلي رأيك بصراحه يا هيام ... ايه رأيك في جوزي ايهاب دلوقتي .. و جسمه ... بعد ما خس شويه و بقى بيروح الجيم مع جوزك خالد ؟؟
ردت هيام:
- بصراحة بقى تحفة ... رياضي كده وعضلات قويه زي جوزي ... , طيب انت ايه رأيك في خالد ؟؟
ردت مروة مباشرة :
- خالد طول عمره جسمه بيجنننن ... ابيض و جسمه رياضي و حلو اوي ... يابختك بيه الصراحة ..
ابتسمت هيام و قال :
- ايه يا مروه ... انت بتهيجي على جوزي و لا ايه ؟ .
تشعر مروة بشيء لذيذ يسري داخلها وتبتسم قائلة:
- الصراحه .. اه ... و متهيألي ... اي ست هتشوفه .. هتعمل كده ..
ابتسمت هيام بفخر ثم قال : :
- و جوزك كمان يا مروة .. عينيه فيهم شي غريب ... مليانين سكس و رغبه على طول ... تحسيه مبيشبعش من الستات ..
فقالت مروة:
- واضح انك بتهيجي على جوزي انت كمان ..
ابتمست هيام و قالت :
- لا .. مش كده ... بس بصراحة ... هو بيهيج .. طول عمري بحس ان الرجالة السمر مثيرين اكتر من الرجاله البيض ....
فقالت مروة مازحة:
- خلاص ... بسلفه ليكي ليلة ...
فضربت هيام بكفها مروة على طيزها وقالت لها:
- أه يا سافلة .. ايه الكلام ده ؟؟
فردت مروة:
- في ايه يا هيومه ... انت كمان سلفيني جوزك ليلة ... و حياتك ارجعوه لك ناسي اسمه ...
فضحكت هيام و قالت:
- هههههههههه ... عبيطة .. اصلا جوزي خالد ممكن ينيك عشر ستات في ليلة واحده و ميتعبش ..
مروة تبلع ريقها شهوة وتقول بصوت مرتجف بفعل الرغبة:
- واااااو ... برده جوزي ايهاب كده .. عايز ينيك ليل و نهار
فقالت هيام
- انا و خالد جوزي متعودين انه ينيكني .. مره او مرتين كل يوم .. ولو سيبته براحته .. هيبقوا اربع او خمس مرات .. بس انا بتعب و بهرب منه ..
تضحك الزوجتان معا لبعض الوقت , ثم يرجعان لزوجيهما وتضعان الاكل على المائدة الصغيرة وياكل الجميع, ثم يستأذن ايهاب وزوجته ويعودان الى بيتهما.

*****************
بعد السهرة وكل زوج في حضن زوجته, كان ايهاب عاري تماماً في سريره وزوجته مروة لا تلبس سوى كيلوت سترينج فقط. و كان يقبلها و يتحسس بزازها الكبيران الناعمين, ثم بعد حديث مختلف الالوان يقول ايهاب لزوجته :
- تعرفي يا مروة ان خالد بيفكر فيكي كتير ..
فقالت مروة:
- بجد ... ليه ... قالك ايه ؟؟
فقال ايهاب:
- بيقول ان جسمك طري و ناعم و مليان و مثير اوي ..
مروة تشعر بشيء يشبه الهيجان وتسرح بفكرها قليلا ثم تقول:
- و قال ايه كمان ؟
فقال لها ايهاب:
- مالك ... شايفك مهتمه بالموضوع اوي . هههههه.
فقالت مروة:
- بصراحة ايوه ... انا كواحده ست .. بحب اكون مغريه لأي راجل
فقال ايهاب:
- انت زي القمر يا مروة .. غصب عن اي حدا ... المهم ... قوليلي .. انتي و هيام اكلمتوا عن ايه لما كنتوا في المطبخ ؟؟
فضحكت مروة و قالت :
- هههه ...و لا حاجة ..
فقال ايهاب:
- ما تستعبطيش يا مروة ... يلا ..قولي ... اكلمتوا في ايه ؟
فردت مروة:
- صراحة اكلمنا في كل حاجة في السكس ... و ازاي ان انتوا الرجاله ... مبتشبعوش منه ابدا .
وسكتت قليلا ثم قالت:
- على فكرة ... هيام لمحت لي انها بتفكر فيك ... جنسيا يعني ..
فأبتسم ايهاب و قال :
- واااو ... حلو اوي .. هيام دي فرسة .. و جسمها تحفه ...
فقالت مروة:
- واضح ان انت كمان .. بتفكر في السكس معها ..
لم يرد ايهاب على مروة مباشرة , و اخذ يفكر قليلا ثم نهض جالسا على السرير, ولف يده حول رقبة مروة وباسها بخدها وقال:
- فاكرة يا مروة .. فيلم السكس اللي شفناه سوا الاسبوع اللي فات ..
فقالت مروة :
- ايوه طبعا .. اللي كان في رجلين مع مراتتهم ... و بدلوهم مع بعض و كل واحد ناك مرات التاني ... و بعد كده ناكوا كلهم مع بعض في سرير واحد ..
فقال لها ايهاب و هو ينظر في عينها مباشرة :
- طيب ... ايه رأيك في الموضوع ده ....
سكتت مروة قليلا غير مصدقه ان زوجها ايهاب فتح الموضوع التي كانت تفكر فيه في سرها فعلا من فترة , ثم قالت:
- وااااو ... انت قصدك نعمل زي الفيلم .. و نتبادل احنا مع هيام و خالد ..
فقال ايهاب :
- ايوه ... انت ايه رأيك ؟؟
سكتت مروة قليلا تفكر ثم قالت :
- لو انت معندكش مانع .. انا برده معنديش مانع ...و بصراحة ... الموضوع مثير اوي ... و غريب و في تجديد ... صح ؟؟
فقال ايهاب:
- صح اوي ... ده مجرد التفكير فيه بيهيجني ... انا مكنتش متخيل كده ..
قالت مروة (وهي بتحسس علي زبر ايهاب ) :
- ايهاب ... حبيبي ... انت نفسك تنيك هيام ... صح ؟
و فور سماع ايهاب لهذه العبارة انتصب زبره اكثر وقال:
- ياريت .. اموت وانيكها.. بس طبعا بموافقتك .
فقالت مروة (بخبث):
- انا موافقة ... بس هي توافق .
فقال ايهاب:
- و متوافقش ليه ؟ انت قولتي انه بتفكر فيا ...
فقالت مروة:
- التفكير حاجة ... و الفعل حاجة ... لما قولت لها اسلفك جوزي ليلة .. قالت لي يا سافلة ..
فضحك ايهاب و قال :
- لا ... ده دلع ستات ..شوفي ... انا هسيبلك الموضوع ده .. و انا عارف انك هتعرفي سكتها و هتقنعيها ..
فقالت مروة:
- ياريت... انا هحاول معها بكل جهدي .. الفكره بدأت تهيجيني فعلا ..
فقال ايهاب يتحسس بزاز زوجته مروة ويمصهما:
- اوك ... يلا على النيك .. يا حبي .
وبدأ ايهاب يعض كتف مروة ورقبتها ويقبلها بشفتيها وهي تذوب ببطء, ثم نزل بلسانه على بزازها الطريين يمتص رحيق حلمتيهما, ونزولا الى كسها وبدأ يلحسه بشهوة ويعض بظرها ويمتصه, يكاد يأكله أكلا , و اخذت مروة تتأوه وتقول:
- يلا نيكني يا ايهاب ... ااااه .. نيكني و انا لسه تحت تأثير موضوع التبادل اللي فكرنا فيه ..يلا نيكني ...
وناكها فعلا ايهاب اجمل نيكة يومها , ثم ناما على امل ان تقنع مروة صديقتها هيام بمبدأ التبادل خلال الايام التاليه.

********************
في بيت خالد في نفس الليلة , كان هناك حوار بينه وبين هيام زوجته,
وأخبرها بالصراحة المعتادة بينهم , بما دار بينه وبين ايهاب, وان ايهاب يفكر فيها و يتخيلها, فشهقت متفاجئة وقالت:
- بجد .. هو قالك كده ... بكل صراحة ... قال كده ؟؟
فقال خالد مبتسما :
- احنا كنا بنتكلم في السكس بوجه عام .. و بعدين الكلام جر بعضة ... و اكلمنا عليكي انت و مروة .. و ايهاب وقتها قال انه بيفكر فيكي دايما ..
فقالت له هيام :
- و انت كمان قلتله انك بتفكر في مراته برده .. صح ؟؟
فقال خالد :
- ايوه قلت له كده ... و انا كده فعلا ...ما انت عارفه ... و بعدين انا و ايهاب بقينا زي الاخيين .. و مبنخبيش حاجة على بعض ..
فردت عليه هيام :
- ايوه عارفه ... بس الكلام ده بينا على السرير ... لما بتتخيل انه بتنيك ستات تانيه غيري ... مروة و غيرها ... بس مش تروح تقول الكلام ده لجوزها ..
فرد خالد ضاحكا :
- ما قلت لك ... انا وايهاب معدش بينا غير الصراحة .. كمان هو قلي انه بيفكر في مراتي .. هكسف انا اقوله اني بفكر في مراته ...
فأبتسمت هيام و قالت :
- شكلك مبسوط انه قال لك .. انه بيفكر فيا .... عينيك فيها هيجان كبير اوي من الموضوع ده .. صح ..
فرد خالد مبتسما :
- بصراحه .. اه .. انا مكنتش متخيل كده ... بس فكره ان حد غيري بيهيج على جسمك ... بتجنني ..و بتخليني هايج عليكي اكتر و اكتر ...
و سكت قليلا ثم سألها :
- و انت ايه ... مش بتهيجك الفكرة دي برده ... ؟؟
فردت هيام بأبتسمانه دلع :
- مممممم ... هي حاجة بتهيج اكيد .. بتحسسني اكتر بانوثتي .....
ثم التفتت اليه وقبلته وعضت شفته السفلى وقالت:
- على فكرة .... مروة كمان قالت انها بتفكر فيك ....
ففرح خالد جدا و قال:
- بجد ... واااااو ... قالت لك ايه ؟؟
فقالت له هيام :
- وحياتك بجد ...
ثم حكت له بصراحتهم المعتادة عن كل ما دار بينها و بين مروة في المطبخ .

===============

يوم الاثنين التالي , تقابلوا كالعاده في بيت ايهاب,,, و ايضا كما كانوا في بيت خالد , كانوا يجلسون جميعا معا في الصاله, بينما الاطفال يلعبون سويا في احدى الحجرات الداخلية .
كانت مروة تلبس يومها جيبة قصيرة فوق الركبة قليلا, وبلوزة "كت", و كان خالد يسترق نظرات شهوانية اليها فقد بات يشتهيها كل يوم اكثر من سابقه بعد الحديث الذي دار بينه و بين زوجته يوم لقاءهم السابق.
كذلك يفعل ايهاب لا يرفع عينيه عن جسد هيام الا قليلاً, التي كانت ترتدي "برمودا" ضيق يظهر ساقيها الممتلئتين، ويبرز طيزها المثيرة و فوقه بدي ضيق .
و كانت مروة تسترق النظر ايضا من تحت لتحت الى جسم خالد زوج صديقتها, وهيام تنظر كذلك الى جسد ايهاب بشيء من الشهوة لكنها تقاوم نفسها.
بعد حديث جماعي تنتقل الزوجتان الى المطبخ كالعادة لصنع العشاء, وتخبر كل منهما الأخرى عن كل ما دار من حديث بينها وبين زوجها على الفراش المرة السابقة , و يظهر الانفعال الشهواني على ملامح مروة عند سماعها ان خالد يفكر فيها كثيرا و هو ينيك هيام زوجته و يتخيل انه ينيكها هي
و قالت لها هيام ضاحكة :
- مالك يا مروة ؟؟ .. شكلك هايجة على الاخر كده ليه ؟؟
فقالت مروة مبتسمة وخداها محمران :
- ما انت عارفه يا هيام ... انا بحب اي حاجة سكس تتعلق بيا.
فقالت هيام:
- عارفه طبعا ... ما انا كمان زيك.
فضحكت مروة و قالت :
- صحيح .. ده انت وشك جاب الوان .. لما كنتي بتقولي ان جوزي قال لجوزك انه بيفكر و بيهيج عليكي.
فتلعثمت هيام و قالت :
- عادي يعني ... اكيد هكسف لما اعرف ان في راجل غير جوزي .. بيفكر في جسمي .. و ان نفسه ينيكني ..
تضحك مروة وتحضن هيام , ثم تقبلها برقبتها, فتغمض هيام عينيها لحظات في لذة , ثم كأنها تستيقظ فجأة , فتتملص من بين يدي مروة وتضحك قائلة:
- ايه يا سفله ... انت كنت عايزة تعملي ايه ؟؟
فقالت مروة :
- بعملك زي ما جوزي ايهاب بيعمل معايا لما يحضني .. علشان تتخيلي الاحساس و انت في حضن جوزي.
وتضحكان الزوجتان الطبيبتان معاً ثم تقول مروة فجأة:
- يلا بجد .. نكمل اللعبه دي ... يلا تخيلي ان ايهاب جوزي بيحضنك...
تبتسم هيام ويحمر خداها خجلا وتقول:
- بس يا مروة ... اكسف بجد ..
فتقرصها مروة بحلمة بزها الايمن, تشهق هيام بشبه صرخة خفيفة. وتقول مروة:
- شكلك استويتي ودبتي خالص يا هيام ...
فردت هيام:
- ما هو .. انتي تدوبي الحجر بتصرفاتك دي .....
ويستمر حديث الزوجتين هكذا يتخلله احتضان مروة لهيام، وقبلة على الكتف من هنا، وقرصة بالبز من هنا، واحياناً تضربها بكفها على طيزها, او تبعبصها فيها او تمسك كسها وتشده فتتأوه هيام وتضرب مروة بمودة وتشد كسها ايضا كما هي فعلت لها وتتضاحكان.
ثم تعرض مروة على هيام بشكل بين المزح والجد فكرة تبادل الازواج, فضحكت هيام و اخبرت مروة فيما معناه انها تحب ذلك بينها وبين نفسها, ولكن في الحقيقة لا تتقبل الامر خجلاً و ايضا خوفا من نظرة المجتمع لو عرف احد بذلك.
و تستمر مروة في محاولة اقناع هيام بالامر طالما انها تحب ذلك من حيث المبدأ, وتطمئنها ان لا احد سيعلم بالامر لان ذلك يمس الجميع , هيام تسكت ثم تقول:
- لا ... مش عارفة ... صعب اوي الموضوع ده ... لا ... لأ .... انا معنديش الجرأة ان اعمل حاجة زي كده ...
وبين الحاح مروة وبين خوف هيام الداخلي وخجلها , تبقى هيام مترددة. فتقول مروة بعد تفكير:
- طيب سيبينا من موضوع ده ... ده رأيك في لعبه جديده ... اوريكي جوزي عريان ... و توريني جوزك عريان ...
فقالت هيام:
- نصورهم يعني ...
فضحكت مروة و قالت :
- لا طبعا ... ما صور الرجالة العريانه ملية النت ...انا بقول على الحقيقة...
فسألت هيام :
- طب .. و نعملها ازاي دي .؟؟
فردت مروة :
- هتيجي عندي البيت ... و هفرجك على ايهاب و هو بيستحما من خرم مفتاح الباب.
فردت هيام و هي تشعر باثارة وتفكر ثم تقول بتردد:
- مممممم ..اوك ...ز موافقة .... بس بشرط ..... افرجك انا على جوزي خالد الاول ... انت اجرأ مني .... في الحجات دي .... و لو عملتيها .. انا حمنا ... هتحمس و هعملها ...ماشي ...
فردت مروة :
- ماشي طبعا ... هو انا هرفض فرصة زي دي ...
فضحكت هيام و قالت :
- آه يا سافلة .....
*****************************
و في نفس الوقت في الصالة , كان يدور الحديث بين الزوجين خالد و ايهاب , و تكلما الاثنان بصراحة بالغة و اخبر كل منهما الاخر بما دار بينه و بين زوجته من حديث. فظهرت عليهم الاثنان علامات الفرح على وجهيهما , ثم قال خالد بعد تفكير :
- خلاص يا ايهاب .... من غير لف و دوران .... خلينا واضحين ... انت ايه موقفك النهائي ؟؟
فرد ايهاب مبتسماً :
- موقفي من ناحية ايه ؟؟؟
فقال خالد:
- ما قلنا بلاش لف ودوران يا ايهاب .... جاوبني بصراحة ..
فرد ايهاب بعد تفكير قليل:
- بصراحة انا حبيت اللي انت بتفكر فيه ....
وبعد ان تصارحا و اخرجا كل ما في قلبهم بدون خجل . و اتفقا بجدية على مبدأ تبادل الزوجتين, بقى الأمر معلقاً بكيفية اقناعهما للزوجات وخاصة هيام زوجة خالد التي لا تتقبل الموضوع بسهولة.
و بعدها كالعادة تناولوا طعام العشاء على مائدة ايهاب , وتحدثوا جميعا بعد العشاء , ثم عاد خالد وهيام الى بيتهما.
=============
و على سرير الزوجية , يتحدث ايهاب ومروة بما دار بينه وبين خالد, فتفرح مروة بالامر و الاتفاق النهائي بين زوجها و خالد , و كذلك اخبرت هي ايهاب بما دار بينها وبين هيام ففرح لذلك كثيراً, وخاصة عندما علم ان هيام وافقت على رؤيته عارياً.
ثم اخبرته مروة ان هيام اشترطت عليها ان ترى زوجها خالد عاريا اولا, فوافق ايهاب بحماس ولمع في عينيه بريق الشهوة مجدداً.
و في سرير خالد وهيام , اخبرت هيام خالد بما دار من احاديث بينها و بين مروة , و بالاتفاق السري بينهم , و قد علت على وجه خالد امارات السرور والانبساط, اما وجه هيام فأكتسى بالفرح الممزوج بالخجل والخوف. و كان خالد سعيداً جداً لأن مروة ستراه عارياً .
و في صباح اليوم التالي يتصل خالد بايهاب ويهنئا بعضهما على الخطوة الاولى باتجاه التبادل الفعلي
....................
و في اليوم التالي , يرن موبيل مروة, و تكون هيام على الخط,,,
مروة:
- ازيكي يا هيومه .... وحشتنيني
هيام:
- و انتي كمان يا مروة ... اخبارك ايه ؟؟
مروة:
- تمام ... شايفه في صوتك انبساط ... هه ابسطيني معك ....
هيام:
- تعالي زوريني النهاردة ... عندي مفاجأة حلوة.
مروة:
- آجي لوحدي ... و لا انا و ايهاب ؟
هيام:
- لا لوحدك طبعا ....
مروة:
- شوقتيني ... ايه المفاجأة ...
هيام:
- لما تيجي هتعرفي... خلاص بقى ...
مروة (تصمت قليلاً وتفكر) ثم تقول:
- طيب ... اجيلك امتى ؟
هيام:
- تعالي الساعة 4 بعد الضهر.
مروة:
- ماشي .... اوكي.
..................

و فعلا تذهب مروة لزيارة هيام في بيتها كما اتفقا في مكالمة الموبيل , و اقد استقبلتها هيام في بيتها بقميص نوم بنفسجي قصير لمنتصف الفخذ, ولا تلبس تحته شيئاً الا كيلوت صغير , بينما مروة خلعت عبائتها السوداء التي تخرج بها في الشارع و كانت تلبس تحتها جيبة ضيقة قصيرة فوق الركبة و بلوزة بأكمام خلعته ايضا و بقيت فقط بالبدي الحمالات التي كانت ترتديه تحت البلوزة.
ثم قالت مروة:
- يلا قول لي ... ايه المفاجأة ؟
فقالت هيام:
- يلا تعالي ... قومي معايا ....
تمسك بيد مروة وتتوجه بها في الممر وتقف باب الحمام, وتقول:
- المفاجأة ... هي اللي اتفقنا عليها قبل كدة ... يلا اتفرجي من فتحة الحمام..
مروة يحمر وجهها نشوة وتقول بصوت هامس مرتجف وبسمة خفيفة:
- ايه ده .. بجد .. مكنتش متصورة انك هتخدي الموضوع بجد فعلا ...
فردت هيام :
- ايوه .. بجد طبعا .... شوفي بنفسك ...
فقالت مروة :
- يعني جوزك بيستحما جوا دلوقتي ... ظبطيها ازاي كده ..
فضحكت هيام و قالت :
- قولت له مفيش مايه سخنه ... لغايه ما انتي جيتي ... و بعد قلت له المايه بقت سخنه كفايه ... فدخل يستحمي ... يلا ... شوفي بنفسك ...
مروة تشعر برغبة جنسية كبيرة للفكرة, و تنحني ببطء على خرم المفتاح,
وتقرّب عينها منه ببطء, وتنظر الى الداخل, و مزيج من المشاعر الملتهبة تختلط في صدرها, ترتجف قليلاً, تتأوه بصمت وهي تنظر من فتحة الباب, و تبدأ بدون ان تشعر تعتصر صدرها و تفرك كسها من فوق الجيبة, ثم تبلع ريقها بصعوبة, و تنظر قليلا الى هيام الى جانبها بملامح مرتبكة ثم تعود لتنظر الى جسد خالد الابيض الرياضي و هو عاري تماما في الحمام.
هيام كانت تبتسم بصمت, وتدور في راسها خمرة الشهوة لمنظر مروة وهي تفرك كسها وتتلصص على زوجها خالد, ثم قالت::
- ها ... ايه رأيك ؟
مروة كانت مرتبكة, محمرة الخدّين, لا تعرف كيف تجيب , ثم ردت بصوت شبه مبحوح:
- ايه الجمال ده يا هيام ... جسم جوزك يجنن .. يهبل...
و هنا علا صوت خالد من داخل الحمام ينادي :
- هيام, حبيبتي هيومه ..
فردت هيام عليه :
- نعم .... عايز حاجة يا حبيبي ؟؟؟
فرد خالد :
- أه .. تعالي .. ادعكيلي ضهري ...
سكتت هيام قليلا , ثم قالت لمروة:
- طيب ايه رأيك ... تدخلي له انتي ...
مروة ابتسمت و احمر وجهها وقالت بارتجاف في الصوت:
- لا يا ختي ... انا مالي .... خشي انت ... هو جوزك ولا جوزي ....
و ابتسمت هيام و قالت :
- طيب ... استنيني شويه ... ادعكله ضهره .. و اطلع لك تاني ..
فردت مروة:
- اوك ... ماشي ..يلا خشي.. .
و تفتح هيام الباب بينما مروة تبتعد عن مواجهة داخل الحمام كي لا يراها خالد وهو بالداخل , و تدخل هيام و تغلق باب الحمام خلفها , ثم مروة تعاود النظر من فتحة المفتاح,
و في الداخل , كانت هيام تفرك ظهر زوجها خالد, وتلعب بزبره بين اصابعها وتمازحه بدلع, وهو يضربها على طيزها بكف يده. ثم قال لها :
- يلا يا هيام ... اقعلي قميصك ...احسن يتبل ...
فردت هيام:
- حبي .... انا مش لابسه حاجة تحته غير الكيلوت ..
فقال خالد:
- حلو ... اقعليه هو كمان .... خليكي ملط كده خالص ..
كان خالد يعلم طبعا بوجود مروة على باب الحمام, فقد همست له هيام بذلك عندما دخلت الحمام عنده.
و ردت هيام على خالد بدلع:
- مممممم .. شكلك كده مش عايزيني ادعكلك ضهرك و بس ؟؟
خالد تبرق عيناه ببريق الشهوة ويقول بصوت عالي قليلا لكي تسمعه مروة :
- الصراحة .. انا عايزك تعمليلي حاجات كتير ..هههه
و فعلا تخلع هيام قميصها و الكيلوت , فتبقى عارية تماما مثله, و يتحسس خالد فخذيها، ثم يعتصر طيزها الكبيرة , و يقرصها في كسها, و تتأوه, و تضحك بشرمطة, لكنها تشعر بقليل من الخجل كونها تعلم أن مروة تراقبهما, و يذيد خالد من التسخين و يبدأ يمتص حلمتي بزازها,,,
مروة كانت ما زالت تنظر من فتحة الباب, انه فيلم سكسي مثير داخل الحمام, مثل الافلام التي تراها هي و زوجها ايهاب , و لكن حقيقة امامها هذه المرة , و كانت ترتعش شهوة ورغبة, و تفرك كسها بقوة, تتحسس بزازها وتفرك حلمتيهما بيدها الاخرى, و لان هيام كانت تعلم أن مروة تتلصص من ثقب الباب, كان هذا يثيرها كثيراً هي الاخرى ايضا , و كذلك يثير فيها نوعاً من الخجل تود لو يزول, فكانت تتطلع الى جهة الباب بشعور هو مزيج من الاثارة والخجل والرغبات, .
كان خالد كان يتحسس كل سنتمتر بجسم زوجته هيام, يقبل كل نقطة في جسدها الطري, يضع زبره بين فلقتي طيزها قبالة خرم المفتاح لكي تراه مروة جيداً, و التي كانت تذوب شبقاً ولهفة, يجف ريقها, تتأوه بصوت مبحوح, تفرك كسها بقوة, تفرك بزازها وحلمتيهما, تراقب كل حركة داخل الحمام بشغف.
ثم امسكت هيام زبر زوجها خالد و اخذت تدعكه على كسها , ثم نزلت و جلست امامه ,و بدأت بمص زبره ولحسه من أسفل الى اعلى وبالعكس بكل شغف وشهوة, ثم تخطف التفاتة الى ثقب المفتاح وتبتسم بخجل شهي, فتلتهب مشاعر مروة الجنسية وتتهيج كثيراً, اما هيام فتكاد تبتلع زبر زوجها حتى وصل الى داخل حلقها, وخالد يتأوه ويقول لهيام زوجته:
- حبيبتي ...أه أه .. هيجتيني اوي ... عايز انيكك دلوقتي .. .
فردت هيام بدلع:
- لا يا حبي ... خليها بليل ... انا عندي شغل في البيت دلوقتي ... كمان متنساش ان مروة قاعدة مستنياني بره من بدري ..
فيبدو على خالد الاسف , ثم يقبلها قبلة طويلة في شفتيها, و بعدها تخرج هيام لمروة بعد ان ارتدت قميصها القصير مرة اخرى و كيلوتها ..

خرج بعد قليل خالد من الحمام يلف منشفة صغيرة حول أسفل جسده,
تغطي فقط حتى منتصف فخذيه , ليجد مروة وهيام تجلسان في الصالة أمام التلفزيون, أول ما رأت مروة خالد على هذه الحالة, أحست بشهوة تسري في عروقها وتحت جلدها, و ابتسم خالد لمروة قائلاً:
- اعذريني يا مروة, افكرتكوا قاعدين بالصالون ...
فقالت هيام بابتسامة مرح :
- اه .. نسيت انبهك اننا هنعقد هنا في الصاله ... على العموم مروة مش غريبة يعني ..
و ردت مروة بتلعثم :
- اوك ... مفيش مشكلة...
فنظر خالد لها قليلا و ابتسم ثم قال :
- بس ايه الحلاوة دي النهارده .. الجيبه و البدي دول حلوين اوي عليكي ..
و هنا تذكرت مروة انها نسيت انها خلعت بلوزتها و ظلت بالبدي فقط , فقالت بارتباك خفيف و بسمة خجولة قليلا:
- اوووه .... معلش انا كمان مخدتش بالي ... نسيت نفسي و اقلعت البلوزة لما جيت من الحر .. و نسيت البسها تاني
فقال خالد:
- ولا يهمك ... كده احلى .. و انا مش غريب برده
فأبتسمت مروةو قالت بخجل:
- ههههه ....اكيد طبعا ....
و هنا قالت هيام:
- انا رايحة اجيب القهوة .... استنوني.
ثم قذفت بقبلة هوائية الى خالد وأخرى الى مروة وغادرت, و بقي خالد ومروة في الصالة وحدهما.
ثم تقدم خالد من مروة, واقترب منها حتى اصبح بينه وبينها اقل من نصف متر, ارتبكت مروة قليلاً و وقفت قبالته والدهشة تتحرك في ملامحها, كأنها تتساءل عن سر اقترابه منها الى هذا الحد و هو لا يرتدي الا منشفة حول وسطه .
ثم امسك خالد كتفها الايسر العاري بيده اليمنى, وبيده اليسرى تحسس خدها الايمن, واقترب حتى قبلها بخدها الايسر بكل جرأة, و مروة تكهرب جسدها ولم تقاوم قبلته التي تبدو و كأنها بريئة, فاحمر خداها نشوة وابتسمت قائلة بصوت منخفض بفعل التأثر:
- ههه .. ميرسي ..
ابتسم خالد ومد يده الى صدرها, لكنها لم تترك له المجال, وأزاحت يده برفق وهي تبتسم.
فقال خالد لها و هو يبتسم بلهفه:
- متهيألي كده احسن .... علشان نشيل كل الحواجز بينا ..
فردت مروة بارتباك:
- مممممم ... مش فاهمه قصدك اوي ... بس جرأتك عجباني ...
يهتز كيانه رغبة لهذه العبارة, فيقترب مرة اخرى ويمد يده ال داخل البدي الذي ترتديه مروة, و يتحسس اطراف بزازها, تمسك يده ولا تزيحها, تتردد بين رغبتها ان يتحسس بزازها, وبين ان تمنعه لخصوصية الوضع, لحظات تزيح يده برفق دون ان تبعدها كثيرا عن بزازها, و لحظات تتركه يتحسس اطراف بزازها, وبيدها هي تتحسس ظاهر كفه وساعده الرياضي بشهوة.
ثم ادخل يده اكثر الى داخل البدي حتى احتضنت كفه بزها بالكامل, وأخذت اصابعه تلاعب حلمتها, احست مروة بدوخة لذيذة, وتركت يده تعصر بزها, ورفعت راسها الى اعلى رغبة وشبقا, فألقمها شفتيه تقبيلاً , و اخذ الاثنان يقبلان بعضهم لمده دقيقه كامله دون ان تفارق شفاهم بعضها
ثم سمعا الاثنان صوت خطوات هيام قادمة، فأبتعدا عن بعضهم بسرعة لكن هيام كانت دخلت ومعها القهوة قبل ان يسحب خالد يده من داخل ملابس مروة, ورأت هذا هيام و لم تعلق، و عدلت مروة هيئتها بسرعة, و ابتسمت هيام ابتسامة ذات مغزى وجلسوا جميعا يرتشفون القهوة ويتحدثون الى ان استأذنت مروة ورجعت الى بيتها.

------------------------------


في اليوم التالي مباشرة , يرن تليفون موبيل هيام و كانت مروة ...
هيام: آلو ...
مروة: ازيك يا هيام ...
هيام: تمام ... انتي اخبارك ايه .. بعد العرض الحي بتاع امبارح ...
مروة: ههههه ... مبسوطة طبعا ... جوزك طلع سكسي اكتر ما كنت متخيلاه ..
هيام: عندك حق ... امال انا اجوزته ليه ... ده كان بيجنني من ايام الخطوبه ..
مروة: هههه ... اكيد .... المهم ... دورك انتي بقى ...
هيام (بتردد): مممممم .... مش عارفه ... متردده ..
مروة: انتي لو مجتيش .. انا ادبحك ... لازم تتممي دورك في الاتفاق ... لازم تشوفي جوزي ايهاب عريان ... زي ما شفت جوزك.
تشعر هيام بلهفة غريبة ويخفق قلبها , ثم تقول:
- خلاص ...اوك ... اجيلك بكره الساعة 4 برده.
فردت مروة:
- لا ... مش هينفع ... الاحسن تجيلي بعد ساعة من دلوقتي ..
هيام تفكر قليلاً, و تتردد بالقبول , فتقول لها مروة:
- ايه يا هيام .... سكتي ليه .... رحتي فين ؟؟
فردت هيام بتلعثم:
- لا ... بس الساعة لسه 1 الظهر ... طيب .. خلاص ..هجهز و جايه ..
فردت مروة:
- ماشي ... بس متتاخريش عليا ... اوك
يغلق الاثنان التليفون , ثم تقول هيام لزوجها :
- مروة عايزاني اروح لها بيتها بعد ساعة ...
فضحك خالد و قال :
- اكيد علشان تنفذ باقي اللعبة بتاعتكوا ... توريكي ايهاب جوزها عريان .. زي ما انتي خليتيها تشوفني عريان ...
فقالت هيام بأرتباك :
- انا بفكر مرحش ... الموضوع عملي توتر جامد ..
فقال خالد :
-لا ... لازم تروحي .. كده مروة ممكن تزعل منك ... كمان ممكن تشك ان انتي كنتي قايللي كل حاجة ... واني كنت عارف انها بتتفرج عليا و انا بستحمى ...
فضحكت هيام و قالت :
- ههههه .. يعني انت مصمم اني اروح .. مع انك عارف اني رايحة اتفرج على راجل غيرك عريان ...
ضحك خالد و قال :
- هههه .. هي اول مرة تشوفي راجل عريان غيري .. ما انتي شوفتي على النت وفي افلام السكس ... رجاله عريانه كتير ... انا يهمني هنا .. انك تحافظي على كلامك مع صاحبتك ...
ثم سكت خالد قليلا و اكمل مبتسما :
- كمان ... بيني وبينك ... الموضوع فيه اثارة برده ... بتخيلك واني بتتفرجي على ايهاب عريان ... بلاقي نفسي بهيج اوي ...
ابتسمت هيام و قالت :
- طيب .. خلاص .. هروح ... بس هدخل اخذ حمام الاول ...
و فعلا ذهبت هيام لتأخذ حمامها قبل الخروج , بينما امسك خالد موبيلها و اتصل برقم مروة و تردت مروة :
- آلو.. ايو يا هيام
فرد خالد و قال لمروة ..
- لا .... انا خالد ... ازيك يا جميل ..
ترتبك مروة قليلا ثم تقول :
- ازيك يا خالد ... بقولك ايه .. اوعى تكون بتتصل علشان تقولي ان انت مش موافق هيام تزورني النهارده..
فضحك خالد و قال لها :
- ههههه ... لا طبعا .. هو انا اقدر ارفض طلب انتي طلبتيه منها ... ده هي دخلت تستحم ... و بعدها هتجهر و هتكون عندك بعد ساعة ..
فقالت مروة:
- حلو اوي ... بس بقولك ايه .. هي ممكن تتأخر عندي شويه ...
فضحك خالد و قال:
- مش مشكلة يا حبيبتي... حتى لو هتبات كمان ....
مروة تشعر بسعادة عند سماعها كلمة حبيبتي من خالد, و أضاف خالد قائلا:
- مروة ... بقولك ايه ... عايزك انتي و ايهاب تحاولوا معها تغروها بكل الطرق النهارده ...
تعلو الدهشة وجه مروة, و تصمت قليلاً ثم تسأل خالد:
- انت قصدك ايه يا خالد ؟
فرد خالد :
- خلاص بقى يا مروة .. كل حاجة بقت واضحة ... و انا ايهاب جوزك متفقين على كل حاجة .. و مظبطين الخطة كلها ...
فسكتت مروة قليلا ثم قالت
- يعني انت امبارح كنت عارف اني بتفرج عليك من خرم باب الحمام ..
فضحك خالد و قال:
- اكيد طبعا ... هيام قالت لي بصوت واطي ... اول ما دخلت ...
فأنكسفت مروة و قالت :
- يا غلستك انت و هي ... و ايهاب جوزي عارف برده ؟؟
فرد خالد :
- هههه .. ايوه انا حكيت له كل حاجة .. امبارح بليل بعد ما مشيتي ....
فردت مروة :
- قولته كل حاجة !!! .. كل حاجة ...
فضحك خالد و قال:
- ههههه .... ايوه كل حاجة ... و عارف اننا بوسنا بعض امبارح ...
فأستغربت مروه و قالت :
- ماقليش حاجة اللئيم ده ....
فرد خالد عليها :
- انا اللي طلبت منه كده ... علشان ما تتكسفيش .. و تخافي تكملي في خطة اغراء هيام .. لكن لما طلبتيها تيجي عندكوا النهارده .. عرفت انك مكمله معانا انا و ايهاب في الخطة ...
ردت مروة (بمزيج من الانفعال الشهواني والارتباك):
- مممممم ... تمام يا خالودا ... انا مكلمه معاكوا لأخر الخطة ...
فقال خالد:
- خلاص .. يبقى احنا التلاته كدا متفقين .. وفاضل بس اقناع هيام مراتي بموضوع التبادل ده ..
فردت مروة بسرعة :
- اكيد طبعا ... هيام لازم تقتنع و توافق.
فضحك خالدو قال:
- هههههه ... شكلك مستعجلة اوي يا قمر ...
شعرت مرو بالخجل الممزوج بالرغبة , ثم قالت:
- يمكن ... بس بعينك تلمس حته مني ... قبل ما هيام توافق تدخل معانا ..
فضحك خالد و قال:
- ده بقى مهمتك انت و ايهاب النهارده ...
فرردت مروة بحماس:
- هههه .. اوك ... يلا ابعتهالي بسرعة ... و سيب الباقي علينا.
ثم اغلقت هي الخط مع خالد بعد ان تبادلا قبلتين عبر الاسلاك .. ثم ذهبت الى زوجها تعاتبه لانه اخفى عنها انه يعرف كل ما حدث امس في زيارتها لبيت خالد و هيام ..
------------------
و في الميعاد , و صلت هيام على باب بيت مروة, و تتصافحان و يحتضان بعضهم , و تستغرب هيام جدا ترى ملابس مروة في البيت , فلقد كانت مروة بيبي دول مثل المايوه و كان يكشف جزء كبير من صدرها و طيزها , اما هيام لما خلعت عبايتها فكانت تلبس تحتهم فستان ضيق قصير لمنتصف فخذها و له حملات رفيعة و صدره مفتوح يكشف اكثر من نصف بزازها , و تحته كيلوت فقط .
أول ما دخلت هيام الى الداخل احست بما يشبه برهبة و دوران لذيذ في راسها, و كانت تمشي بحذر, مبتسمة بخجل, ومروة تضحك من خجل هيام , فسحبتها من يدها وتقول:
- ههههه... مالك يا هيام ... خايفه كده ليه ؟؟؟
ردت هيام بتلعثم:
- ها .... لا .. انا مش خايفة ولا حاجة .... بس ..
فضحكت مروة:
- هههههه, من غير بسبسه ... تعالي ورايا ... و انت هتتبسطي اوي ...
تسحبها الى الداخل, تشعر هيام بشيء من الخوف الممزوج بالشبق, تبلع ريقها, تنظر الى مروة وتبتسم بخجل. مروة تبتسم ثم تتحول بسمتها الى ضحكة , ثم تقول هيام :
- هو جوزك دلوقتي في الحمام ...
فقالت مروة:
- لا ... هو اخد حمامه خلاص ... هو دلوقتي في اوده النوم ... شارب شيجارة حشيش .. و عامل دماغ تمام ... وقالع ملط ... و مستنيني ...
فردت هيام:
- بس احنا متفقناش على كده ... اتفقنا اتفرج عليه في الحمام .. زي ما انتي اتفرجتي على جوزي امبارح ..
فردت مروة و هي تقرص هيام من خدها:
- و انت هتفرق معاكي ايه .. حمام .. و لا اوده نوم ... المهم انك تشوفيه عريان و خلاص ... صح ..
فقالت هيام:
- مش عارفة ... بس فاجأتيني.
مروة:
- يلا يا حبيبتي .... بلاش كسوف ... بصي و اتفرجي.
هيام تنحني ببطء على باب الغرفة, تتراجع, تقرصها مروة بطيزها ضاحكة :
- اما انت جبانه صحيح ... انتي ماشفتنيش امبارح ببص على جوزك ازاي ..
تتشجع هيام قليلاً, تنحني مرة اخرى وتضع عينها على خرم مفتاح غرفة النوم, وتنظر , و يا للهول, ايهاب يستلقي على السرير المواجه لفتحة المفتاح, ويداعب زبره, ترتجف ثانية, تنظر الى مروة ووجهها محمر خجلا وشهوة معاً. مروة تتحسس خدود هيام وتبتسم لها مشجعة, ثم تنادي ايهاب من خارج الغرفة :
- حبيبي ... جاهز اجيلك ..
ايهاب:
- انا جاهز من بدري ... يلا بقى ...
ازاحت هيام نفسها عن الباب ودخلت مروة واغلقت الباب خلفها دون اقفال, هيام تنحني ثانية على فتحة المفتاح وتنظر, ما زال ايهاب يداعب زبره, وسمعت مروة تضحك بدلع وتقول له:
- انت ايه ... ماوركش غير زبرك تلعب فيه !!
فضحك ايهاب و قال :
- ههههه .. هو في اغلي عندي العب بيه ...
ثم جعل ايهاب زوجته مروة تنحني امامه مولية ظهرها وطيزها له, و اخذ هو يتحسس طيزها من فوق البيبي دول الذي يكشف اغلب طيزها , واخذ يبعبصها باصبعه ويحركه على فتحة طيزها, بينما هي تتأوه بدلع وتضربه على يده, فيبعدها ثم يعود ليمسكها بفلقة طيزها ويشدها, ثم شد البيبي دول قليلا عن طيزها فظهر الشق بين فلقتين طيزها بشكل مغري جداً, ثم ادخل راس اصبعه داخل فتحة طيزها, فأكلت مروة الشهوة و اخذ جسمها في الارتجاف.
هيام كانت ترى كل ذلك من ثقب المفتاح, ويتكون فوق وجهها كل الوان الطيف, من شهوة وخجل وشبق ورغبات,
ثم طلب ايهاب من زوجته مروة ان تمص له زبره , وفعلا اقتربت منه وسرقت نظرة على الباب, ثم بدأت تمص وتلحس زبر ايهاب لمدة خمس دقائق كامله حتى كاد يصل لنشوته , ثم تركته وادارت له ظهرها مرة اخرى فمد يده من الخلف الى كسها, يتحسس شفراته بانامله البارعة, ومروة تصدر الآهات تلو الآهات شهوة ولهفة, ثم من شبقها لم تتمالك نفسها فخلعت البيبي دول كاملا..
هيام رأت المنظر فجف ريقها بفعل الرغبة الشديدة, وابتل كسها كثيرا, و اخذت تراقب بكل روحها واهتمامها ولهفتها, لا تدع حركة تفوتها, واستولت عليها الشهوة, فأخذت تفرك كسها من تحت الفستان, و تدعك بزازها و هي تصدر الآهات والتأوهات العفوية الخافته
في الداخل رجعت مروة تمص زب ايهاب بجوع شديد, وتوصله الى حلقها من الداخل, وطيزها بجانب صدره فيبعبص فتحة طيزها ويلعب بكسها ويدخل اصابعه فيه, فتتمحن مروة وتتأوه, وتمص زبه بوحشية اكثر , وتلحس بيضاته بلهفة وتمصهما, ثم نهض ايهاب وطرحها على السرير, و اخذ يلتهمها تقبيلاً بشفتيها وخديها وعضاً في رقبتها وبزازها وحلمتيها, ولحساً في بطنها حول سرتها, واعلى فخذيها وبين شفرتي كسها, ومصاً شديدا في بظرها
ثم رفع ايهاب رجلي زوجته مروة على كتفيه, فتتكومت طيزها بين رجليه , فأسرع يدخل زبره في كسها بنهم شديد, ويبدأ بنيكها بكل قوته, و كانت طيزه وطيز وكس مروة تقابل فتحة المفتاح, وهيام تراقب بكل ما أوتيت من شهوات وتتنفس بصعوبة لهذا المشهد.
كان زبر ايهاب كالرمح ينزل ويخرج من كس مروة, تكاد البيضات تدخل كسها ايضا, ولم تتحمل هيام كثيرا و انزلت كيلوتها من تحت الفستان حتى الركبة, و اخذت تهري كسها فركاً وشداً, وتدخل اصابعها فيه, وتنهج بلهفة وشهوة, وتتأوه بصوت مبحوح يصدر الرغبات من بين شفتيها, و كان ايهاب بدأ يسارع نيكه لمروة زوجته ، اشارة الى انه يكاد ينزل لبنه, وما هي الا لحظات حتى بدأ يتأوه بقوه, ويبدأ لبنه يتدفق داخل كس مروة التي بدأت هي الاخرى تأتي شهوتها, فارتعش جسدها عدة مرات, وتمسكت بقوة بظهر ايهاب حتى أتت شهوتها بانفعال شديد.
وخارج الغرفة تسارع هيام من فرك كسها و اخذت ترتعش عدة مرات وقد أتت شهوتها بقوهي ايضا , و في الدالخ ينهض ايهاب مرة ثانية, ويقلب مروة على بطنها ووجهها ناحية الباب مقابل فتحة المفتاح, ويأتي من فوقها, يعضها في مناطق في ظهرها, ويقول بصوت تسمعه هيام من الخارج:
- ميرو ... يلا عايز انيكك من طيزك .. انا لسه ما شبعتش.
مروة (بصوت تسمعه هيام ايضاً) : آآآآآآآآه نيكني يا حبي في طيزي ... انا كمان لسه مشبعتش ...
و فعلا يبلل ايهاب فتحة طيز مروة بلسانه لحساً كثيراً, ثم يدخل لسانه فيها ويخرجه كأنه ينيكها بلسانه, ثم يدهن زبره بالفازلين ويضع قليلا منه على خرم طيز مروة, ويدخل زبره في طيزها ممسكاً بفلقتيها بشدة, ويبدأ بنيكها بكل قوة.
كانت مروة تتمحن وتتدلع, وايهاب ينحني على ظهرها يعضعضه ويقبل رقبتها من الخلف, ويمسكها من دقنها ويلف وجهها للوراء, يقبلها ويعضها بخدها, و كل هذا و زبره لا يتوقف عن دعك خرم طيزها.
و هيام في الخارج كانت تشاهد ملامح وجه مروة الملون بالسكس من فتحة المفتاح وترى انفعالاتها الجنسية, فأشتد الشبق وتفاعلت الشهوات داخل جسدها الذي أربكته الآحداث في غرفة نوم مروة, فخلعت كيلوتها بشكل كامل ورفسته الى جانبها, ثم رفعت فستانها الى ما فوق بطنها, وبدأت بفرك كسها مرة اخرى بكل شغف ورغبة, وتمنت بينها وبين نفسها أن تكون الآن مكان مروة, و تهيجت اكثر واكثر فبللت اصبعها و ادخلته ببطء في خرم طيزهاو هي تتأوه بمحن شديد.
و ايضا كانت مروة في الداخل تتأوه, وايهاب يسارع من نيكها في طيزها, ثم يشهق معلنا نزول لبنه للمرة الثانية في طيز زوجته, وتبادله مروة الشهقات والصرخات وتأتي شهوتها للمرة الثانية وترتعش اكثر من مرة,.
تنهض مروة وتلبس البيبي دول مرة اخرى , ثم تودع زوجها بقبله و تتركه لتخرج لهيام, تاركة ايهاب وقد ارتخى جسده بعد نيكتين متواصلتين لا راحة بينهما.
هيام لما رأت مروة تنوي الخروج ازاحت نفسها عن باب غرفة النوم, وابتعدت نحو الصالة, ناسية كيلوتها الذي خلعته, ملقى بجانب طرف اطار الباب.
مروة خرجت لهيام مبتسمة تشعر بالرضى عن أداء زوجها ايهاب الفحولي الجنسي, و تجلس معها في الصالة, حيث قالت لها هيام منبهرة:
- انت جوزك ما بيشبعش من النيك خالص ... و انا اللي كنت فاكرة ان جوزي هو اللي بس كده ..
مروة:
- ايهاب جوزي ده مجنون نيك ... و تقريبا كل مره كده ... لازم نيكتين ورا بعض على طول ...
هيام:
- ايووه ... عجبني اوي جوزك في الموضوع ده ... كان متحمس اوي ... بالذات و هو بينيكك في طيزك ... برده خالد جوزي بينكيني اكتر من مرة في اليوم ... و في كسي و في طيزي ... بس نادرا ما بنعملها زيكوا كده ... مرتين ورا بعض على طول ... الحركة دي تتحسب لجوزك الصراحة ...
فردت مروة:
- ما انا قلتلك الكلام ده قبل كده .... ايهاب عنتيل صحيح ...
و سألتها هيام:
- بقولك ايه ... هو جوزك يعرف ان انا هنا عندكو ؟؟
فردت مروة:
- لا .. ما قولتلوش خالص .. عشان اسيبه يجهز نفسه للنيكه الجامدة اللي شفتيها دي ...
كانت مروة تكذب طبعا , لانها كانت مجهزة الخطة كلها مع زوجها كما انها قالت له عن وجود هيام خارج حجة النوم اول ما دخلت غرفة النوم عنده.
ثم قالت مروة لهيام بصوت ممحون :
- هيام ... لو فعلا اداء ايهاب عجبك النهاردة ... اسلفهولك يوم .. عادي ..
ضرب هيام مروة على طيزها و قالت لها بهزار:
- اما انت سافلة و شرموطة صحيح ..
فضحكت مروة و قالت :
- فيها ايه ... ما قولتلك عادي ...
فسألت هيام مروة :
- طيب .. قوليلي ... انت بتتمني تقضي ليله مع خالد جوزي .... صح ؟؟
ردت مروة بدلع مع ضحكة عاهرة :
- ممممممم .... لا .... ههههههه.
فردت عليها هيام بغيظ و ضحك :
- كدابه ... انتي فكراني مشفتش حاجة امبارح ... ده كانت ايده جوه جدومك ... و ماسكه بزك كله
ضحكت مروة و قالت :
- عارفه انك شفتي اللي حصل امبارح ... الصراحة بقى ... انا كان نفسي في جوزك من ساعة ما شفته عريان بيستحمى .... ولما حاول معايا بعدها و لمس جسمي ... مقدرتش امنعه الصراحة ...
فتشرد هيام بافكارها, و تفكر بايهاب, و بزبره المتناسق الطول والعرض, و اخذت تفكر كثيرا بالنيكتين المتواصلتين بالكس والطيز الذي فعلهم مع زوجته مروة امام عينيها, كأنها تقول لنفسها: (ياما نفسي في نيكتين زي دول ورا بعض .... ياما نفسي اكو...............
قطعت مروة حبل افكار هيام قائلة:
- هيام, هيام, يا هيام, انت رحتي فين ؟
هيام انتبهت متفاجئة, وقالت :
- ايوه يا مروة معاكي ... كنت بتقولي ايه ؟؟
ضحكت مروة و قالت :
- ههههه ... كنت بقولك انا طالعة انشر الغسيل ده على السطح .. استنيني شوية لما ارجع ...
فردت هيام:
- طيب اوكي.... متتأخريش
كانت هيام تعرف ان سطح العمارة خاص بشقة مروة و زوجها و هم فقط من يستخدمونه و معهم مفتاحه , و كانت تتوقع ان ترتدي مروة عبايتها او تغير البيبي دول العاري التي ترتديه , و لكنها فوجئت بها تستعد للخروج للسطح بهذا المنظر و هي شبه عارية , فقالت لها :
- ايه ده يا مجنونه ... هتخرجي للسطح كده ... ده انتي تقريبا عريانه ...
ضحكت مروة و قالت :
- مفيش اي بيت بيكشف السطح عندنا الا بيت واحد... و دول راجل و ست عواجيز مبيطلعوش السطح ابدا .... و عيالهم كلهم مجوزين و ساكنين بعيد .. و مش فاضل معاهم غير ولد صغير عمره بتاع 15 سنه .
فقالت لها هيام :
- طيب .. ما هو الولد ده ممكن يشوفك كده ؟
فضحكت مروة و قالت :
- ههههه ... ما هو بيشوفني كل مرة بطلع انشر الغسيل فيها ... ده بيستنى الاوقات بفارغ الصبر .. ده ساعات بحس انه بيبات عند الشباك يستناني ..
اندهشت هيام و قالت :
- حقيقي انك شرموطة ... و ايهاب جوزك عارف الكلام ده ؟
ضحكت مروة مرة اخرى:
- عارف طبعا .. ده انا و هو بنقعد نضحك بالساعات على تصرفات الولد ده لما بيشوفني بقمصان النوم ...
استغربت هيام جدا , و فعلا صعدت مروة هكذا شبه عاريه للسطح , بينما بقيت هيام تنتظرها في الصالة
بعد ذلك خرج ايهاب من غرفة النوم عاري تماما كما ولدته امه, و لفت انتباهه طبعا الكيلوت الموجود جانب الباب , فعرف أنه لهيام لان مروة زوجته لا تمتلك أي كيلوت يشبهه لوناً أو شكلاً , فأبتسم بشغف وانتصب زبره وتوتر لمجرد رؤية كيلوت هيام, ثم أخذه وخبأه في غرفة النوم في احد الادراج.
و بعد ذلك ذهب ايهاب الى الصالة حيث هيام لوحدها, متظاهرا انه لا يعلم بوجودها بالبيت , و هناك وجدها تجلس على كرسي منفرد. , فدخل كأنه غير مهتم وزبره يتقدمه منتصباً بشدة, يا للهول, فتحت هيام فمها دهشة, و كانت مفاجأة غير متوقعة بالمرة, واختلطت احاسيسها, شهوة, ودهشة, ورغبة, وارتباكاً, وخجلاً, وتلونت ملامحها بكل الالوان. و تظاهر ايهاب بالدهشة لوجودها ايضاً, ووضع يده على زبره يغطيه وقال :
- ايه ده .. اعذريني يا هيام . ... مكنتش اعرف انك هنا عندنا ...
فردت هيام (بارتباك وخجل):
- أه ... حصل خير ... بس العيب على مروة .. كان لازم تعرفك ...
قالت كلامه و عيناه مثبته على يده التي تغطي زبره , فأبتسم ايهاب قائلاً:
- صحيح فعلا .. كان لازم تقولي ... معلش لو ضايقتك.
فقالت هيام وهي تستعيد اعصابها :
- لا .. مفيش مضايقة ولا حاجة .. اهنا زي الاهل كلنا ...
فرد ايهاب:
- اكيد طبعا ... لحظات .. اروح البس حاجة و ارجع لك ..
فردت هيام:
- طيب .. اوكي ... خد راحتك.
و ذهب ايهاب فعلا ثم عاد بسرعة وقد ارتدى تيشيرت وبنطلوناً رياضيا بدون كلابس داخلية , و مرة اخرى سلطت هيام نظراتها على زبره المنتصب المنتفخ تحت بنطلونه. و بعلت ريقها بصعوبة, و ايهاب كان يبتسم لخجلها وشهوتها, ثم تقدم اليها ببطء وهو يحادثها حتى وصل خلف الكرسي الذي تجلس عليه, و هيام تفكر و تتسأل في نفسها ( هو واقف ورايا ليه ؟؟؟ هو عايز يعمل ايه ؟؟ )
بينما هذه الافكار تدور برأس هيام , شعرت بيد ايهاب تتلمس شعرها. احست بشيء من النشوة والخجل معاً, لكنها لم تفعل شيئاً, بقيت صامتة, ثم ببطء تحسست يده اليسرى خدها الايسر وهو ما زال واقفا خلفها, فأرتجفت ارتجافة بسيطة تنبيء بشهوة كبيرة وارتباك مثير, وبنفس البطء وضع اصبعه على شفتيها, يريد اثارتها بسلاسة, حتى لا ترتبك و تخرج من الجو الذي يشعرها به..
و فعلا التهبت مشاعر هيام ولم تدري كيف فتحت فمها له كما يريد , فادخل اصبعه ببطء ايضاً داخل فمها, وحركه قليلاً على لسانها, اغمضت عينيها لذة, ولم تدري كيف بدأت تمص اصبعه, و بدأ ايهاب يشعر بنشوة كبيرة, ولذة عارمة, وجفاف في الريق, وزاد انتصاب زبره الذي يرتطم برقبتها من الخلف بين حركة واخرى. مما زاد من غيبوبتها الجنسية, وفتح شهيتها اكثر, حيث زادت من مص اصبعه متخيلة منظره و هو ينيك زوجته مروة تلك النيكة المزدوجة. ودّت لو يتمادى كثيرا حتى ينيكها تلك النيكة, لكنه تملكها الخجل والخوف.
و يتمادى ايهاب قليلاً ويمد يده اليمنى يتحسس خدها ورقبتها ثم اعلى سطح بزها الايمن , ثم تصل اصابع يده الى حلمة بزها, و تهتز هيام فعلا كأن زلزالا خفيفاً اصابها, و هان تسمع صوت خطوات مروة هابطة الدرج عن السطح, فتنتبه لنفسها كأنها كانت في غيبوبه و فاقت, و تبعد يد ايهاب بسرعة وتنهض مرتبكة.
و تدخل مروة مبتسمة وتعتذر عن تأخرها. فيبتسمان هم الاثنان ايضا لمروة و يقول لها زوجها ضاحكا :
- هاه ... ابن الجيران كان بيراقبك زي كل مرة ..
ضحكت مروة و قالت :
- اكيد .. ده ان المرة دي سمعت اهاته ... كأنه كان بيدعك بتاعه و هو بيتفرج عليا ... و من صوت الاهات تقريبا كده وصل لنشوته ..
ضحك ايهاب مع زوجته , و ابتسمت هيام على كلامهم الجرئ , ثم سألتها :
- انت مش خايفة ليكون بيصورك ...
ضحكت مروة وقالت :
- انا مش عبيطة .. انا ببقى مدياله ظهرى كل الوقت .. و لو لفيت وشي ببقى بصه في الارض و شعري مغطي وشي ...
فأبتسمت هيام لدهاء مروة , ثم قالت لها:
- بقولك ايه يا مروة ... انا لازم امشي .. انا هتأخر كده ...
فردت مروة:
- طيب يا روحي ... خلي بالك من نفسك ..
ثم مشيت مع هيام نحو الباب لتوصها , و هنا انتبهت هيام انها لا تلبس كيلوتها, وانها نسته قرب باب غرفة نوم مروة و ايهابف فقالت لمروة بصوت خافت :
- ميرو ... انا نسيت كيلوتي جنب باب اودتك ... تعالي معايا نجيبه من غير ما يحس ايهاب.
فضحكت مروة و قالت :
- ههههههه ... عيني يا عيني ... باينك كنت مولعة عالآخر ...
فتعض هيام على شفتيها وتهمس لمروة:
- وطي صوتك يا شرموطة ... انت عايزة جوزك يسمعنا ...
فضحكت مروة و قالت:
- هههههه ... طيب اوكي .. يلا نروح نجيبه....
و اتجها الاثنان نحو باب غرفة النوم, و لم تجدا شيئاً, اعادتا البحث عدة مرات دون فائدة , فنادت مروة على ايهاب زوجها وسألته:
- ايهاب .. هو انت لقيت حاجة واقعة عند باب اودتنا ؟
فرد ايهاب عليها من داخل الصالة :
- اه يا حبي .. كان في كيلوت حريمي .. قلت بتاعك اكيد .. مع اني عمري ما شفته قبل كده .. فأخده معايا هنا ...
وهنا عرفت هيام انها لن تستطيع اخذ كيلوتها مرة اخرى او اخذ كيلوت اخر من عند مروة دون ان يعرف زوجها ..فعادت هكذا الى بيتها دون كيلوت, و قد اشعرها بشبق جديد, حيث اخذت تخيل كيلوتها بيد ايهاب.

--------------------------------------
و في بيت خالد و هيام , بعد عودتها من بيت مروة , استقبل خالد زوجته هيام كالعادة بالاحضان, وسألها عن أحوال ايهاب ومروة فقالت أنهما بخير , ولم يكن خالد تكلم مع ايهاب او مروة بعد ليعرف ما حدث عندهم بالظبط.
كان خالد هايج جنسياَ جدا لإنه كان يتخيل الذي حدث في بيت ايهاب فتلقف خدود زوجته هيام وشفايفها وانهال عليهم بوابل من القبلات الساخنة, والتحسيس على كتافها وبزازها وظهرها, حتى نزلت يداه اسفل ظهرها وأخذ يشد على فلقتين طيزها, كانوا ناعمين وطريين ومتحررين كالعادة , لكن يده ما اصطدمت بأطراف الكيلوت, فاستغرب قليلا و لم يعلق
بعد ذلك أخذ هيام و جلسا على احدى كنب الصالة , ورجع يتحسس جسدها الشهي, ودخلت يده تحت فستانها لمكان كيلوتها, فما لقى كيلوت نهائيا , فتخيل انه حدث شي جنسي بينها وبين ايهاب أو مروة, فزاد انتصاب زبه وتصلبه, وسألها:
- هيام حبيبتي ... فين كيلوتك ؟؟
ارتبكت هيام , ثم ابتسمت بخجل, و تلعثمت, وقالت:
- عايزين اقولك بصراحة ؟
فرد خالد :
- اكيد طبعا.
فردت هيام بابتسامة خجل:
- مممممم ... نسيته في بيت ايهاب و مروة ...
فلم يظهر خالد اي ضيق و سألها ببساطة:
- ليه ؟؟ ايه اللي حصل ؟؟؟ و قلعتيه ليه اصلا ؟؟؟
و هنا ترددت هيام كثيرا ... ثم أخبرته بكل شئ ... و كما يعرف فلقد ذهبت لبيت مروة لتنفيد جانبها من اللعبة التي اتفقا عليها .. و لكن هناك خرجت الامور عن السيطرة قليلا .. و حكت له ما فعله ايهاب معها تماما , و بعدها قالت له :
- وحياتك اللي حصل بيني وبين ايهاب ... غصب عني .. هيجت غصب عني , .. احنا كنا فاكرين انا و مروة ... اننا نلعب لعبة مثيرة و خلاص ... بس مش عارفة الامور اتطورت للوضع ده ازاي ... متزعلش مني ...
فقال لها خالد :
- مش زعلان خالص ... حقيقي .. انتي عملتي اللي كانت هتعمله اي واحده في مكانك .. هيجانك غلبك ... عادي .. طبيعي ... احنا بشر ... و احاسيسنا بتأثر علينا جامد ..
قالت هيام ضاحكة :
- يعني انت مش زعلان ؟ .. انا بقى عارفه انك مش زعلان ليه .. علشان انا شوفتك و انت بتعمل كده برده مع مروة امبارح ... وبرده دخلت ايدك جوه هدومها و مسكت بزازها .... ولا انت فاكر اني مشفتش حاجة ..
ضحك خالد و قال :
- انا كنت حاسس انك شوفتينا ... بس حقيقي مقدرتش امسك نفسي ... بالذات ان انت عارفة اني بحلم بمروة من زمان ..
فقالت هيام :
- ايوه ... بس الكلام ده كان تخيلات بس بينا في السرير ... لما نحب نهيج نفسنا .. فتتخيل انك انت بتنيك مروة .. و ان انا بتناك من زرق ... الكلام ده كان تخيلات بس ... بس اللي حصل بينك و بين مروة كان حقيقي... و اللي حصل بيني و بين ايهاب كان حقيقي ... انا خايفة الحكاية تتطور اكتر .. و الموضوع مايبقاش نيك في التخيلات بس ..
سكت قليلا , ثم قال لها بحذر :
- و فيها ايه لو وصل لأكتر من كده ... اذا كان في التخيلات ممتع ... ما بالك بقى في الواقع ..
فردت هيام بخجل :
- لا يا حبيبي ... انا اكسف اكون مع راجل غيرك ... و بعدين لو حاجة زي دي اتعرفت .. هتبقى فضيحة طول العمر ...
فقال خالد :
- بس انتي من جواكي ... عارفة ان فكرة التبادل الحقيقي دي بتهيج ... صح ..
فأبتسمت هيام و قالت:
- ايوه .. عارفه انها بتهيج ... و بتهيجك انت بالذات .. بس توقعت لما احكيلك على اللي حصل بيني وبين ايهاب .. وتلاقي الموضوع ممكن يقلب جد مش تخيلات .. هتغير رأيك ..
فقال لها خالد :
- بالعكس ... انا انبسطت اكتر من التخيلات ...خليني اسألك بصراحة ... انتي وانتي بتتفرجي على ايهاب بينيك مروة ... اتخيلتي نفسك مكانها ... صح ؟؟
ردت هيام بكسوف و شهوة :
- بصراحة ايوه ... بس كنت مكسوفه من نفسي اوي... ايوه انا اتخيلت قبل كده ايهاب وهو بينكني ... في تخيلات السرير بتاعتنا ... بس احساسي و انا بشوفه وهو بينيك على الحقيقة ... حاجة تانية خالص ..
سعد خالد بكلامها , ثم سألها مرة اخرى :
- طيب كنت مبسوطة لما لمس جسمك ؟؟
فسكتت هيام قليلا كأنها تتذكر هذه اللحظات , ثم قالت :
- ده انا كان جسمي سايب .. ده اول راجل يلمسني غيرك .. كان شعور جديد الصراحة ... اول مره احسه في حياتي ..
و هنا قام خالد بطمأنة زوجته وطلب منها أن لا تخجل ابدا مما حدث , فهذه لذة مسروقة, وهي أروع اللذات. ثم تناول موبيله واتصل بايهاب قائلا له:
- حبيبي ايهاب .. احنا هنغير في ترتيبات بكرة الاتنين ... انتوا اللي هتيجو عندنا على العشا ... اتفقنا .
وهنا هيام تسرح في خيالها و تقول لنفسها( يا ترى ليه خالد بيغير ترتيبات كل اسبوع المعتادة و بيعزمهم على العشا دلوقتي ؟؟ .. و ليه بالذات بعد الكلام اللي لسه قايلينه لبعض ؟؟ )
و بعد ان اغلق خالد الموبيل , سألته هيام باستغراب :
- انت غيرت الترتيب ... و عزمتهم بكرة على العشا عندنا ليه ؟؟ ... انت ناوي على ايه بالظبط ؟؟
فضحك خالد و قال لها:
- مش لازم كل حاجة تفضل على طول زي ما هي ... لازم التغيير في كل حاجة ... هي دي اهم لذات الحياة ..
فردت هيام :
- طيب .. ناوي على تغير ايه تاني بكرة ؟؟
فأبتسم خالد و رد:
- بصي يا حبيبتي ... بعد المتعة اللي انتي اعترفتي انك حستيها مع ايهاب النهاردة .. عايزك توافقي تعملي اي حاجة فيها تغيير شويه .. احنا اتفقنا ان التغغير حو و مطلوب ... انت عارفة و متأكده من كده .. صدقيني كده هتمتعيني ... و هتمتعي انت كمان اوي ... و هنضيف تجديد حلو في حياتنا ..
فردت هيام بتردد :
- مممممم .. بص يا حبيبي ... ايوه انا اعترفت ان اللي حصل مع ايهاب كان في متعة جديده ليا .. و بسطني ... و موافقة اعمل اي حاجة انت عايزها ... بس تكون حاجة بسيطة ... بلاش موضوع التبادل ده دلوقتي ... سيب الموضوع للظروف .. ممكن يحصل لوحده كده ...
فوافق خالد على ذلك مرتاحاً, فهذه خطوة بالاتجاه الصحيح الجميل , و قد اثارته موافقتها المبدئية ولو على شيء بسيط جدا, فحملها بين يديه الى غرفة النوم, ثم طرحها على السرير وقام بخلع فستانها وإلقائه جانباً, وقفز فوقها كأنه طرزان, وأخذ يلتهم بزازها ويعض حلمتيهما, ويأكل أجزاء من رقبتها, وهي تقهقه بشرمطة و محن , ثم قلبها على بطنها وأدخل زبه في كسها من الخلف, وأخذ يعتصر و يدعك طيزها الكبيرة بكفيه وهي تصرخ شبقاً وشهوة. ثم أخذ يقبل ظهرها ورقبتها من الخلف كأنه سيأكلها أكلاً. وناكها حتى ارتعشت مرتين متتاليتين, فانقلب على ظهره ليأخذ قسطاً من الراحة.
فقالت له هيام وهي في غاية الرغبة:
- خالودا حبيبي .... ناكني تاني دلوقتي على طول في طيزي ... انا لسه مشبعتش اوي منك ..
فأبتسم خالد و قال لها :
- خلي الموضوع ده بكرة ... بعد ما ايهاب و مروة يروحوا من عندنا ... النهاردة نرتاح شويه .. و نحتفظ بطاقتنا ..
ظهر الندم على وجه هيام و كانت تتمنى ان يفعل معها مثلما فعل ايهاب مع مروة , ولكنها لم تقول شيئا و قررت الصبر ليوم الغد .
ثم قال لها خالد :
- بقولك ايه ... عايزين نعمل شويه تغييرات مثيرة في زيارة بكرة ... عن كل الزيارات اللي فاتت ..
فقالت هيام :
- ماشي يا حبي ... عايزنا نعمل ايه بالظبط ؟؟
فرد خال :
- خلينا نلبس براحتنا اكتر ... انا بفكر البس الشورت و التيشيرت الحمالات .. و رأيي انك انتي تلبسي ... البلوزة البمبي .. و الجيبة الزرقا القصيرة ... و بلاش كيلوت تحتها خالص ..
فقالت هيام بخجل :
- لا يا خالد بلاش .. البلوزة البمبي صدرها مفتوح اوي ... كمان الجيبة الزرقا دي ... قصيرة اوي ... دي يدوب بتوصل تحت طيزي ...كمان من غير كيلوت .. لا ... اكسف اوي
فرد خالد:
- يا حبيبي .. لازم نعمل تغيير شوية .. و الا هنزهق و نمل بسرعة من بعض .. و مفيش تغير و لا اثارة ... احسن من كده ...
فردت هيام:
- مش عارفة. .. حاسة اني هبقى مكسوفة ... خليني احسن بجينز وتيشيرت عادي نص كم ...
فقال خالد:
- لاء ... لازم تتجرأي شويه .... زي مروة ...صدقيني .. هتتبسطي ...
فقالت هيام بعد تفكير :
- مممممممم ... طيب .. خلاص ..ماشي

************************
في اليوم التالي كان الكل في بيت خالد على العشاء كما الاتفاق , و كانت الصالة تضج بالحديث والضحكات والغزل والدلع, و كان خالد يرتدي كما قرر سابقا , شورت اسود قصير و تيشيرت حمالات و ارتدت هيام فعلا الجيبة الزرقاء القصيرة جدا بدون كيلوت, و فوقها البلوزة البمبي المفتوحة , لكن الخجل كان واضح على كل ملامحها وحركاتها.
اما ايهاب فلقد غير ملابسه بعد وصوله و ارتجى ملابس اخرى كانت معه عبارة عن شورت ابيض يصل لمنتصف و تيشيرت كت , اما مروة زوجته فلقد خلعت عبائتها السوداء التي حضرت بها, وبقيت بهوت شورت بنفسجي يصل بالكاد لتحت طيزها, و عليه تشيرت حمالات قصير يكشف جزءاً من بطنها و ظهرها.
كان خالد طوال الوقت بكاد يأكل فخذي مروة بنظراته الشهوانية, و ايضا كنت مروة طوال الوقت تراقب انتفاخ زب خالد تحت الشورت, و ايضا كان ايهاب يتفحص كل جزء في جسد هيام و خاصة حيت تنحني ويظهر جزء من طيزها الممتلئة و كذلك كانت هيام تتابع الانتفاخ الامامي داخل شورت ايهاب ولكن بشيء من الخجل , ثم فجأة يعدل خالد من جلسته بجانب هيام, ويفجر مفاجأة جميلة قائلا:
- يا جماعة .. خلينا نكلم بصراحة و وضوح كلنا ... احنا كلنا دلوقتي متفقيين اننا عايزين نعمل تغيير في حياتنا ... و عايزين نخرج عن المألوف .. و نجرب حاجات جديده فيها اثارة و متعة ...
فردت مروة عليه :
- ايوه انا و زرق موافقين اوي الموضوع ده .. انت ايه اقتراحاتك بخصوص التغير ده ؟؟؟
فرد خالد :
- انا بقترح اننا نرتب المواضيع .. احنا كنا بنجتمع كلنا اتنين و خميس في كل اسبوع ... بفكر نلغي مقابلة يوم الاتنين نهائي ... و نتقابل يوم الخميس بس ... ويبقى ده اليوم اللي بنستناه من الاسبوع للاسبوع ...و نعمل حاجة مثيرة في اليوم ده .. معملنهاش قبل كده ... و بعدها نقترح الحاجة الجديدة المثيرة اللي هنعملها الخميس اللي بعده ... و نعمل عليها تصويت ... و لو الاغلبية وافقت ... ننفذ الحاجة دي فعلا يوم الخميس اللي بعده ... ايه رأيكم ؟؟؟
سادت لحظة صمت, فيها ارتياح وفرحة و تفكير, و كأن الكل ينتظر أحداً ليعلق على الاقتراح, كان اول من مزق الصمت هو ايهاب قائلاً بابتسامة تدل على الرضى:
- انا موافق طبعا .. وعجباني الفكرة دي جدا ... بس كنت عايز نخلي مقابلتنا اتنين و خميس زي الاول ..
و قالت مروة ايضا:
- و انا زي جوزي .... موافقة على الفكرة ... بس شايفة زي خالد .. اننا نلغي يوم الاتنين احسن ... علشان شوقنا من الخميس للخميس هيبقى اكبر ... وهيخلينا نستمتع و ننبسط اكتر ....
ثم قالت هيام بخجل خفيف:
- و انا برده موافقة ... لما نشوف اخرتها ايه معاكوا .. انتوا و اقتراحكتم دي ..
فضحكوا جميعا , ثم قالت مروة :
- اخرتها عسل اكيد ....
ثم قال خالد:
- طيب ... احنا دلوقتي عايزين نقترح ايه الحاجة المثيرة الجديدة ... اللي هننفذها بعد يومين ... يوم الخميس اللي جاي ..
فردت مروة :
- ابتدي انت يا خالد ... لانك صاحب الفكرة اصلا ...
فغمزها خالد ابتسامةو قال :
- اوكي ... انا عندي اقتراحين .. واحد ننفذه دلوقتي ... و واحد علشان يوم الخميس اللي جاي ..
وافق الجميع على الفكرة الجميلة, قالت هيام:
- ماشي يا حبي ... ايه اقتراحاتك ... بس ياريت متشطحش اوي .... هههههه
فرد خالد مبتسما:
- ههههه .... متخفيش يا حبي ... بموت انا في الدلع و الكسوف ده ... المهم ... انا بقترح دلوقتي ... اننا نغير في قعدتنا ... كل واحد يخلي قعدة جنب مرات التاني ... طول اجتماعنا النهاردة ... علشان نكسر الحواجز بينا اكتر ... هه .. ايه رأيكم ؟؟
ابتسمت هيام بخجل واضح, وقليل من الارتباك, و ايهاب ابتسم بفرح من يشعر بالرضى التام, ومروة بقيت ساكتة وتنظر الى خالد بعينين متوحشتي الرغبة,
و سألت مروة:
- طيب ... بالنسبة للاقتراح التاني بتاع يوم الخميس ؟؟
فرد خالد:
- متستعجليش ... حاجة حاجة ... نعمل تصويت الاول على الاقتراح ده ...
و بالفعل اقاموا التصويت , و كانت النتيجة " 3 نعم ... مقابل 1 امتناع", لان هيام امتنعت, لكن فاز القرار بالاغلبية.
و نظر ايهاب الى هيام وابتسم قائلاً بمزاح:
- اظن دلوقتي لازم تيجي تقعدي جنبي ... احنا اتفقنا لو الاغلبية وافقت على حاجة ... لازم الكل ينفذ ...
كانت هيام تداهمها احساسيس مختلطة, فرح, ارتباك, رغبة, وخجل. فقالت:
- هههه .. هعمل ايه .. هضطر انفذ ... انا مبرجعش في كلامي ...
و فعلا تبادل خالد و ايهاب الاماكن, و جلس خالد الى جانب مروة التي استقبلته بفرح وقليل من الارتباك. بينما جلس ايهاب الى جانب هيام التي استقبلته بخجل واضح , و تبادلوا الحديث بشكل طبيعي, لكن مع شيء من الاحساس بكهرباء الاثارة و الجنس ...
بينما خالد يتحدث, طوق رقبة مروة بذراعه كأنها صديق حميم, كي يزيل اي توتر, و واصل حديثه عادي , و قد احست مروة بارتياح ونشوة, وبادلته ان وضعت راسها على كتفه و لأول مرة تشعر بأن جسدها يرتجف كله من النشوة.
اما ايهاب فخلال حديثه أيضاً طوق بذراعه رقبة هيام التي اهتزت ارتباكا لكنها لم تمانع الحركة, و لأول مرة تشعر هيام أنها تسمع دقات قلبها القوية والسريعة, وبما انها لا ترتدي كيلوت تحت تنورتها القصيرة, احست بما يشبه الاحلام الرقيقة. وشعرت برطوبة في كسها الذي بدأ يتذكـّر "النيكتين المتواصلتين" من ايهاب لمروة.
ثم ابتسمت مروة و هي توجه كلامها لزوجها ايهاب ولهيام:
- يا سلام .. عاملين زي العشاق اللي بيقعدوا على الكورنيش في مصر ....
ضحك ايهاب و خالد و ابتسمت هيام بخجل و قال ايهاب وهو ويداعب دقن هيام باصابع يده التي تطوق رقبتها:
- ده علشان هيام تستاهل كل العشق و الحب... بس المهم متحسيش انتي بالغيرة مننا ...
فضحكت مروة و قالت :
- ههههه .. و اغير ليه ... انت حبيبي .. و هي حبيبتي ... و مبسوطة اوي بشكلكوا كده ..
فقالت هيام بابتسامة سعيدة وخجولة:
- ميرسي يا ايهاب على كلامك الحلو .... و انتي يا مروة لازم تبقي مبسوطة .. ما انا شيفاكي اخده راحتك اوي مع جوزي .. كأنه جوزك انتي ...
ضحكت مروة و قالت :
- الصراحة انا مبسوطة اوي .. بقعدتي كده مع خالد ... اصلا هو عسل و كلامه كل بيضحكني و يبسطني .. و حاجة حلوة اوي اننا كسرنا الروتين بتاع كل قعداتنا اللي فاتت .... و لا ايه رأيك انت يا خالودا ؟؟
كانت هذه اول مرة تنادي مروة خالد بأسم دلعه امام الجميع , و اسعد هذا خالد جدا و رد على تسائلها :
- اكيد طبعا كسر الروتين جميل ... لازم يكون لينا دنيتنا الخاصة بينا .. اللي نعمل فيها كل اللي يبسطنا و يسعدنا .. من غير من نكون مربوطين بالمجتمع و قيوده ..
ثم رجع كل من الرجلين لحديثة الخاص مع زوجة الاخر , و خلال حديث خالد و مروة , اخذ يتحسس خديها الاملسين باصابعه بشكل طبيع و قد اراح تماما كف يده الاخرى على فخذها العاري , و كانت هي تتجاوب معه بدلع و محن تام .
اما ايهاب فزاد من جرعة حركاته قليلاً مع هيام, و اخذ يتحسس رقبتها بيده التي تطوقها, وانزل اصابعه الى الاسفل قليلاً حتى لامساً اعلى بزازها التي تظهر واضحة من فتحة البلوزة البمبي , و ارتبكت هيام و توترت و هي ترى ايهاب يفعل ذلك وزوجها بجانبهم , فأزاحت يده بهدوء وابعدتها عن صدرها, فأبتسم ايهاب ولم يقل شيئاً, و لاحظ خالد كل شئ و بلاخص توتر زوجته فاستبق الامور كي لا تتفاقم و تتوتر هيام فيتوقف تطور الامور الى النحو المطلوب . فقال خالد:
- دلوقتي جيه وقت الاقتراح بتاع يوم الخميس اللي جاي ..
فردت مروة :
- ايوه ايه هوه ... انا نفسي اوي اعرف بتفكر في ايه ؟؟
لكن هيام قطعت الحديثو قالت :
- انا بقول نأجل افكار و اقتراحات جوزي الغربية دي شويه ... و نقوم نجهز العشا انا و مروة ... ماشي ..
و ضحكوا جميعاً موافقين على اقتراح هيام .
و في المطبخ كانت مروة سعيدة جداً, وقد امسكت دقن هيام بين اصبعيها و سألتها لها:
- ايه يا هيومه .. قوليلي ... ايه رأيك بجد في التغيرات اللي عملناها في قعدة النهاردة دي ؟؟؟
فردت هيام و ملامحها تعلوها الفرحة :
- ممممم ... مش بطالة ...
فتقوم مروة بقرصها بخدها وتقول لها :
- مش بطالة !!!! ... ده انتي كانت عينيكي بينطقوا من الفرح وانتي قعدة جنب جوزي ..
ردت هيام ضاحكة:
- ايوه كنت مبسوطة فعلا ... بس جوزك زودها شويه .. ده كان هيمسك بزي ... قدام جوزي ..
فضحكت مروة و قالت :
- كنتي سيبيه يمسكة يا عبيطة ... ده احساسك و هو بيعمل كده قدام جوزي .. احلى الف مرة لو عمل كده وانتوا لوحدكوا ..
ارتبكت هيام ثم سألتها :
- يعني خالد جوزي لو كان مسك بزك قدمنا .. كنتي هتوافقي و تسبيه يعمل كده ؟؟
فضحكت مروة و قالت :
- ياريت .. ده انا كنت مستنياه يعمل كده ...
فضحكت هيام و قالت :
- اه .. يا شرموطة ..
فضحكت مروة و قالت :
- ده احساسي و جوزك بيحسس على رقبتي و افخادي قدام جوزي .. كان احساس يجنن فعلا ..
تضحكان معا , وتكملان حديثهما عن اقتراح الخميس وماذا سيكون ؟. , و في نفس الوقت كان ايهاب وخالد يخططان لاقتراح الخميس وطريقة تنفيذه, دون ان يثير خجلا وارتباكا لدى هيام لكي تتقبل الموضوع.
ثم تحضر هيام ومروة من المطبخ , و معهم الطعام و يضعونه على المائدة , و اثناء انشغال هيام بالتجهيز , تمد مروة يدها بحركة هزار و ترفع جيبة هيام من الخلف امام الجميع و تكشف طيزها تماما امام الجميع لانها لا تلبس كيلوت تحت الجيبة
انكسفت هيام جدا من حركة مروة , اخذت تهزر معها و تحاول ان ترفع لها بلوزتها لتكشف لها صدرها و ترد لها حركتها , و قد اثارت تصرفاتهم ضحك و مرح الرجال , و تقبلت هيام الهزار بسعادة و لكنا سعدت لأنتصاب زبر ايهاب داخل الشورت بعد ان رأى طيزها عارية تماما لأول رغم ان ذلك لم يدوم الا ثانيتين فقط , وبعد انتهاء الهزار قالت مروة وآثار الضحك ما زالت على وجهها:
- يلا يا خالودا .. سمعنا اقتراحك ليوم الخميس قبل ما نتعشا ... علشان ناكل و احنا نفسنا مفتوحة ... هههه
ضحك خالد ثم قال :
- اوكي ..... اقتراحي ليوم الخميس .. اننا تقضي يوم الخميس اللي جاي كلنا سوا ... بره البيوت ... هنقضي اول اليوم في فسحة في حديقة الحيوان ... مع اولادنا .... بس علشان نزود الاثارة ... الستات يومها مش هتلبس حاجة تحت العبايات خالص .. و لا حتى كيلوتات ... وبعد كده هنسيب الاولاد كلها في عند ام شيماء ... و هكون انا مأجر شالية حلو بحمام سباحة ... و هناك نقضي فيه بقية اليوم لغايه بليل سوا كلنا ... ايه رأيكم ؟؟؟
رد ايهاب فورا :
- انا موافق جدا ..
و ردت مروة بعده :
- و انا موافقة برده ...
اما هيام فنظرت الى زوجها خالد بغيظ شديد ثم قالت بضحك :
- انا موافقة على كل حاجة .. ماعدا حته العبايات اللي تحتها عريانه ملط دي .. لا اكسف اوي ..
فرد خالد :
- طيب ما هي دي الاثارة المطلوبه .... ما احنا قلنا .. عايزين نعمل حاجات متهورة .. علشان نحس بالمتعة الغربية ...
فقالت هيام :
- افرض حد اخد باله ...
فقال ايهاب :
- ياريت .. امال المتعة فين لو محدش خد باله ...
فنظرت له هيام بغيظ و قالت :
- خلاص ... انا بمتنع عن التصويت ... هههه
فرد ايهاب :
- بس لازم هتنفذي ... الاقتراح فاز بالاغلبية ...
ضحكت هيام و قالت :
- طيب ما هو كل مرة هيحصل كده ... انتوا تقريبا متفقين في كل حاجة ...
فردت مروة كأنها تطمئن هيام :
- متخفيش يا هيام .. لو حسيت ان في اي اقتراح بعد كده مضايقك اوي ... هرفضة معاكي و كده مش هيتنفذ .. مبسوطة ..
فأبتسمت هيام و قالت له :
- هو ده العشم برده يا ميرو ...
ثم قالت لهم هيام :
- خلاص .. موافقة ... بتمنى بس اليوم يعدي على خير ...
وبعد ان تم الاتفاق بخير , تناول الجميع العشاء سويا وسط بعض حركات الهزار و المرح و كان الجو كله ممتلئ بالسعادة و الفرح .

*********************************** ******
( هذا المقطع القادم بالكامل كتابة dr.Khaloda و ليس في القصة الاصلية ... لأضافة المزيد من الاثارة و المتعة )



و في يوم الخميس التالي المتفق عليه , اخذت هيام تجهز في البيت و هي متردده كثيرا في موضوع لبس العباية دون اي ملابس تحتها نهائيا , و قالت خالد :
- طيب يا خالودا .. بقولك ايه .. هلبس كيلوت و سنتيان بس ..
فرد خالد :
- مينفعش يا هيام .. احنا اتفقنا من مروة و ايهاب خالض ...
فقالت هيام :
- طيب انا هكلم مروة و هقولها ...
فضحك خالد و قال :
- ما انتي كلمتيها كذا مرة الاسبوع ده .. في نفس الموضوع .. بس هي مصممة تنفذ الاقتراح بالظبط ...
فقالت هيام بغيظ :
- هي اصلا سافلة ... دي اصلا بتطلع السطح عندها علشان تنشر الغسيل .. قدام ابن الجيران بتوعها .. بقمصان النوم .. وساعات .. و بالكيلوت و السنتيان ..
فضحك خالد و قال :
- دي مش سفالة ... دي جرأة ... و حب اثارة ...
فقالت هيام محاولة اقناعه مرة اخرى :
- طيب هلبس قميص بس تحت العباية ... و مش هنقول لايهاب و مروة ...
فقال خالد :
- لا ... لا ... هتلتزمي بالاتفاق بالظبط ...عباية بس .. و مفيش حاجة تاني تحتها ... و يلا بقى ... علشان اتاخرنا عليهم ...
و اضطرت هيام راضحة ان ترتضى بالامر الواقع , فأرتدت احدى عباياتها السوداء لكن اختارت واحدة واسعة , و لم ترتدي اي شئ نهائيا تحتها , ثم ارتدت حجابها , ثم نزلت مع خالد واولادها الى السيارة و اتجهوا الى حديقة الحيوان , و كانت مروة و ايهاب و اولادهم قد سبقوهم الى هناك .
ولما وصولوا الحديقة دخلوا و تقابلوا مع ايهاب و مروة و لما رأت هيام مروة و شكل عبايتها قالت لها :
- ايه ده يا سافلة ... يعني مش كفاية انك عريانه خالص تحت العباية .. انما لابسة كمان عباية ضيقة و مخصرة ... ده انتي فجرتي ...
فقالت مروة ضاحكة و هي تتحسس جسمها من الخارج :
- بصي .. ما هو اللي ناوي يعمل حاجة متهورة .. يا يعملها صح .. يا ميعملهاش خالض ..
فردت هيام :
- طيب .. يارتني معملتهاش خالض ...
و ضحك الجميع , ثم اخذوا يتمشوا سويا في الحديقة , كان الجو مشمس و جميل و لكن كانت هناك بعض الرياح القويه , وكانت هيام تمسك عبايتها عليها بقوة و هي تقول :
- انا مش عارفة اعمل ايه ؟؟؟ ... لو سيبت العباية .. الهوا بيلزقها في جسمي .. و كل تفاصيل جسمي بتبان .. و لو مسكت العباية كويس ... بتبقى مجسمة .. و برده كل تفاصيل جسمي بتبان ... اعمل ايه بقى !!!
فضحكوا جميعا على ارتباك هيام , وقالت لها مروة :
- شوفتي بقى .. العباية الضيقة المخصرة احسن .. الهوا مش بيطيرها ..
فقالت لها هيام :
- مش محتاجة الهوا يطير عبايتك .. انت اصلا كل تفاصيل جسمك واضحة .. ده حتى فلقة طيزك متحدده ...
فضحكت مروة و قالت :
- مش مهم ... بس جد .. قوليلي ... ايه شعورك و الهوا بيضرب في كسك و طيزك جوا العبايا ...
ضحكت هيام و قالت بهزار :
- حاسة بالانتعاش ...
و اخذ الجميع يضحك على هزارهم الجميل , ثم قال ايهاب :
- ملاحظين يا جماعة .. التلات شباب السعوديين اللي واقفين هناك دول .. ما مابيشلوش عينيهم من عليكم .. يا مروة .. انتي هيام ..
انكسفت هيام جدا لما سمعت ذلك , بينما ابتسمت مروة ولم تقول شيئا و قال خالد لايهاب ضاحكا :
- انت لسه واخذ بالك دلوقتي .. دول بقالهم ساعة ماشين ورانا .. ههههه
فقالت هيام :
- يا لهوي .. انا مكسوفه اوي ...
فقالت لها مروة :
- مكسوفه ... طيب شوفيني انا هعمل ايه ..
و امام الجميع , قامت مروة و تمشت بخطوات هادئة حتى وصلت لعربة تبيع العصائر و الفشار , فأشترت منه , ثم مشيت عائده متعمدة ان تمر بالقرب جدا من الشباب الثلاثة السعوديين , و امامهم مباشرة اسقطت عمدا احدى علب العصائر و انحنت تلتقطتها و جسمها من الخلف امام عيون الشباب مباشرة , و اثناء انحنائها , تجسدت كل نقطة في طيزها امامهم كأنها لا ترتدي شي , و تعمدت التأخير قليلا في هذا الوضع , ثم اعتدلت و رجعت تجلس معهم و هي تبتسم ساخرة , و قالت لهم :
- هه .. ايه رأيكم في الاثارة دي ؟؟؟ ...
فقال لها ايهاب زوجها :
- واااااو ... انا شايف التلات شباب دلوقتي بطرف عيني ... يا عيني .... كل واحد فيهم بيحاول يخبي زبرة الواقف تحت هدومه ...هههههه
ضحك الجميع وحتى هيام ضحكت رغم كسوفها و قالت لمروة :
- ايه يا مروة .. انتي كنتي مخبية الوساخة دي كلها فين ...
ضحكت مروة وقالت ساخرة :
- كنت مخبية الوساخة دي تحت العباية ... و النهاردة علشان مفيش حاجة تحت العباية .. الوساخة طلعت ... ههههه
ضحك اجميع مروة اخرى , ثم اخذوا يتحدثون في مواضيع اخرى , اغلبها جنسية طبعا , ثم ذهبوا يتمشوا مروة اخرى , وعندما عادوا .. كان الثلاث رجال الذي يتابعونهم قد اصبحوا سته , بعد انضمام ثلاثة اخرين لهم , و هنا قال ايهاب ضاحكا لهم :
- لا .. احنا نمشي احسن .. ده كمان ساعة .. هيبقى ورانا خمسين راجل ... هه
فقال خالد :
- اوكي ... بس احتياطي .. هيام و مروة يخشوا الحمامات هنا الاول و يلبسوا نقاب و يطلعوا وسط الزحمة ... و انا و انت و الاولاد نستناههم في العربية ... علشان ممكن حد يمشى ورانا ..
و افق الجميع , و ذهبت هيام و مروة فعلا للحمامات , بينما خرج خالد و ايهاب و الاولاد , و ضحكوا هم الاثنان وهم يرون الشباب الذي كانوا يتبعونهم يقفون جميعا بالقرب من الحمامات النسائية في انتظار خروج هيام و مروة .
و انتظر خالد و زرق في السيارة حوالي عشر دقائق , ثم خرجت هيام اولا و هي ترتدي النقاب .. و لم يكن يتبعها احد واضح , و كانت عربية ايهاب اقرب , فركبت معه سريعا و كان معه اولاده و اولاد خالد و هيام كلهم , و انطلق ايهاب على الفور بينما بقى خالد وحده في سيارته منتظرا مروة , التي خرجت هي الاخرى بعد خمس دقائق مرتدية النقاب ايضا و لم يكن يتبعها واضح اي احد يتبعها ايضا , و ركبت مع خالد سريعا الذي سألها :
- في حدا ماشي وراكي ..
ضحكت مروة بسعادو وقالت :
- لا .. شيفاهم كلهم لسه واقفين جنب الحمامات ... تصدق صعبوا عليا ..
و اخذ خالد يضحك معها , ثم انطلق فورا , وبعد ان ابتعدا كثيرا عن الحديقة , خلعت مروة النقاب و كانت تضحك بكل سعادة و تقول :
- واااااو ... انا محسيتش بالاثاره دي من سنين ...
فضحك خالد و قال :
- شوفتي بقى .... هو ده الجمال و الاثارة بتاع المغامرات التهورية دي ......
صم اتصل خالد بايهاب على المحمول , واخبرة ايهاب انه سيوصل الاولاد عند حضانه ام شيماء ثم ياتي هو و هيام الى الشالية الذي استأجرة خالد , بينما انطلق خالد الى الشالية مباشرة , و طوال الطريق كانت مروة جانبة تضع قدم فوق قدم و قد رفعت العباية فوق حتى كشفت كل فخذها , و ضحكت و هي تقول :
- طالما بدأناها جرأة ... نكملها تهور ...
ضحك خالد سعيدا بجرأة مروة و مد يديه يتحسس فخذيها العاريين و قال لها :
- ياما نفسي .. هيام تتعدي منك شويه ...
ضحكت مروة و تركته يتحسس فخذيها كما يريد و قالت له :
- اصبر عليها شويه ... هيام جواها دلع جامد ... بس هي بتتكسف ... شويه و هتتعود .. و كل الدلع اللي جوه هيطلع ...
ثم اخذ هو ومروة يهزرون معا حتى وصلوا الى الشالية , و دخلوه سويا , و اراد خالد استغلال فرصة وجوده مع مروة وحدهم قبل وصول هيام و زرق , و كان الاثنان مازالا في حديقة الشالية و لم يدخلوا داخل مبنى الشاالية , أقترب خالد منها بالتدريج , ثم ضمها الى صدره و قرب وجهه من وجهها فقالت له مروة :
- انت عايز ايه .. الاقتراح مكنش فيه حاجة كده ..
فقال خالد لها و هو ينظر الى شفتيها و يتوه في جمالهم :
- انا مش فاكر اي اقتراحات دلوقتي .. انا مش شايف قصادي غير شفايفك ..
فقالت له مروة بصوت ممحون :
- شايف فيهم ايه ؟؟
فرد عليها و هو يقترب ببطء من شفايفها :
- شايف فيهم نار مولعه ...
و في لحظة حميلة , تلامست شفايف خالد و مروة لثاني مرة بعد اول قبلة لهم في بيته يوم شاهدته يستحم , و لثاني مرة يحس خالد بنعومه و ليونه شفايف مروة التي اندمجت معه في القبة بكل جوارجها و اخذت تمص و تعض شفته السفلى و هو يمص شفتها العلوية , ثم سحب خالد لسانها داخل فمه و اخذ يمص فيه بكل قوه و مروة ذائبه تماما , ثم ترك لها لسانه داخل فمها تمصه هي , وفي نفس الوقت كانت يديه تتحسس طيزها و رفع العبايه عنها حتى انكشفت كل طيزها واخذت يتحسسها بكل قوه و يعتصرها , و كل هذا و شفتيه لم تفارق شفتي مروة منذ ان تلامسا .
و استمر الوضع هكذا عدة دقائق , حتى سمعا طرق على باب الحديقة , فأجفلا الاثنان و ابتعدا عن بعضهم بسرعة , وعدلت مروة عبايتها و مسح خالد بقايا روج مروة من على شفتيه , ثم ذهب ليفتح الباب لزوجته هيام و ايهاب .
بعد دخول هيام و ايهاب , لاحظ الاثنان طبعا نهجان صدر خالد و مروة و ايضا احمرار و جوههم , و ابتسم ايهاب و لم يعلق بينما قالت هيام :
- انتو كنتوا بتعملوا ايه قبل ما نيجي ..
فقال خالد لها :
- ولا حاجة .. كنا بنجهز المكان ..
فقالت هيام بسخرية :
- بتجهزوا ايه ... اذا كان الشنط اللي معاكو لسه هنا في الجنينه .. و باب الشالية الداخلي .. لسه مقفول بالمفتاح ..
فضحكت مروة و قالت لهيام هي تضربها على طيزها لتسكت :
- احنا لسه مدخلناش جوه .. كنا واقفين شويه هنا في الجنينيه .. نستمتع بالجو الحلو ..
تأوهات هيام بقوة لضربه مروة على طيزها , طبعا لانها تلبس العباية بدون اي ملابس تحتها و الضربه جاءت مباشرة و لسعتها , ثم قالت ضاحكة :
- طيب ماشي .. انا هطنش بمزاجي ...
ضحك الجميع , ثم تعاونوا في تجهيز الشاليه بالداخل , ثم جلسوا يستريحوا و قالت هيام لهم :
- بقولكوا ايه ... مش هنكر ان مغامرة النهارده كان فيها اثارة .. بس انا قلبي كان هيقف و انا خارجة من جنينة الحيوانات ... وخايفة يكون حد من الشباب اياهم .. عرفني بالنقاب .. و مشي ورايا ... بلاش علشان خاطري .. مغامرات من دي تاني .. ماشي .
فضحك خالد وقال :
- ماشي .... خلاص يا حبي ... كده احسن ... مننساش برده ان المجتمع السعودي اللي احنا عايشين فيه ده .. مجتمع مغلق ... و مغامرات زي دي .. ممكن تودينا في مصيبة ..
فضحكت مروة و قالت :
- بس كان يوم جميل فعلا ... و كله احداث و اثارة ...
و ضحك الجميع و اخذوا يتكلمون في هذا الموضوع بعض الوقت , ثم قام خالد واحضر من شنتطة مايوهات و اعطاها لهيام و مروة , و فوجئ الاثنتان بأن المايوهات كانت بيكيني ... فسعدت مروة جدا و سألت خالد :
- جبيتها منين هنا في السعوديه دي ؟؟
فقال خالد :
- طلبتها اون لاين الخميس اللي فات .. بعد موافقتكم على الاقتراح بتاع النهارده .. و لسه واصلين امبارح بالبريد السريع ... ايه رأيكم ...
فقالت مروة .:-
- برافوا اوي .. انا كان نفسي من زمان البس مايوة بيكيني ...
و قالت هيام بسخرية و هي تتأمل المايوه الخاص بها :
- مالقتش حاجة اصغر من كده !!!! ..
ضحك الجميع و قال خالد :
- لو المايوه هيداري كل حاجة .. لازمته ايه بقى ..
و تقبلت هيام الامر في النهاية , ثم دخلت هي و مروة الى الحجرة الداخلية لأرتداء المايوهات بينما غير خالد و ايهاب ملابسهم في الخارج و ارتدوا مايوهاتهم ثم جلسوا في انتظار خروج هيام و مروة .
بعد قليل , خرجت مروة اولا و كانت المايوة البيكيني يبدو عليها رائعا و مغريا جدا , خاصة لان بزازها كبيرة فكانت كانت تبزر بشده خارج المايوة , وايضا كان طيزها المستديرة تبدو رائعة و مثيرة رغم ان كيلوت المايوة كان يخفي منها جزء كبيرا , و قد صفر خالد صفارة طويلة لما رأى مروة هكذا , و قال لايهاب :
- واااو ... يا حظك يا ايهاب .... انتي كنت بتتمتع بالجمال ده لوحدك ... كل السنين اللي فاتت دي ..
ابتسمت مروة في خجل و لم ترد , بينما قال ايهاب :
- خلاص بقى .. لو كل حاجة مشيت زي ما احنا عايزين .. الجمال ده هيبقى بتاعي و بتاعك ...
ضحك الجميع , واخذوا يهزرون قليلا و ينادون على هيام لتخرج هي الاخرى و تريهم المايوة البيكيني عليها , و لكن كان واضحا انها كانت مكسوفه , فدخلت هيام و سحبتها للخارج , و هنا صفر ايهاب صفارة طويله وهو يقول معجبا :
-وااااو ... ايه الجمال ده ... اللي بيشع بياض و حلاوة و قشطة ...
فقال مروة ضاحكة على كلام زوجها :
- بلدي اوي المعاكسة دي ...
فضحك الجميع , و استمروا يعاكسون في هيام التي كانت متألقة فعلا في البيكيني , و كان ايهاب بالذات لم يرفع عينه عنها منذ خرجت من الحجرة و بالاخص من على طيزها , لان كيلوت المايوه كان يبدو صغيرا على طيزها الكبيرة فكان واضح كل استدرات جسمها بطريقة مثيرة , جعلت زبر ايهاب يبتصب بشدة و لم يفلح المايوة الذي يرتدية في اخفاء هذا , فقال له زوجته مروة :
- امسك نفسك شويه يا حبيبي ..
ضحك الجميع مرة اخرى , ثم اتجهوا الى حمام السباحة و نزلوا فيه جميعا سويا و لم يخرجوا من الحمام لمدة ثلاث ساعات قضوها كلها في اللعب و الهزار و الحركات المثيرة , و طبعا حدثت ملامسات كثيرة كان منها الغير المتعمد و كان منها المتعمد مثل ملامسات زرق لطيز هيام و ملامسات خالد لبزاز مروة و طيزها و ايضا ملامسات مروة لزبر خالد.
و كانت اجمل لحظات المرح في حمام السباحة , لما اندمجت مروة في لعبة قذف الكرة معهم و خرجت بزازها من المايوة دون ان تحس نهائيا , فضحك الجميع و لما انتبهت ضحكت و اعادتهم الى مكانهم مرة اخرى داخل المايوة .
لكن اجمل اللحظات و اكثرها اثارة , لما كانت هيام و مروة يتصارعون على الكرة و نجحت هيام في اقتناصها , فأنتقمت منها مروة بحركة ماكرة و سحبت لها كيلوت المايوه و عرتها تماما من اسفل , و لولا انها كانت داخل المياة لكان كل شئ ظهر واضحا للجميع , لكن هذا لم يمنع ان ايهاب لم يرفع عينه من على طيزها في المياة حتى اعاد لها خالد الكيلوت و ارتدته مرة اخرى.
ولما حل الليل , خرج الجميع من حمام السباحة , وجلسوا جميعا داخل الشالية , و تناولوا العشاء سويا و الذي حضرته هيام و مروة و هم مازالوا بالبيكيني ..
و بعد العشاء , قام رقص و شغل اغاني راقصة و اعلن خالد انهم سيقيمون مسابقة في الرقص الشرقي بين هيام و مروة , و الفائزة ستأخذ موبيل جديد آيفون سيدفع ثمنه هو و ايهاب بالنصف , و طبعا وافقت مروة على الفور بينما ترددت هيام كالعادة و لكن اغراء المحمول الجديد جعلها توافق .
و فعلا قدمت هيام رقصتها اولا , بعد ان ارتدت عبايتها السوداء فوق المايوة البيكين و تحزمت حول وسطها , و لان هيام طوال عمرها تجيد الرقص , فلقد قدمت رقصة رائعه كانت كلها حركات بارعة و مهارات و ليونه واضحة جدا , حتى مروة صفقت لها بعد ان انتهت هيام من الرقص و قلت لها :
- صعب اوي اني انافس الرقص بتاعك ده ... ده انتي ولا سهير زكي .. انتي كنتي مخبية كل المواهب دي فين .
و لكن جهزت مروة نفسها للرقص سريعا , و ايضا ارتدت عبايتها السوداء فوق المايوة و لكنها لم تغلق العباية تماما مثل هيام , بل تركت نصفها العلوي مفتوح تماما و طبعا كانت بزازها الكبيرة بازرة بشده للخارج مع المايوة , و اضاف هذا لرقصتها مذاق اغرائي شديد , و كان منظر اهتزازات بزازها الكبيرة مع حركات الرقص الشديدة جعل قلب خالد يرتجف بشدة و زبرة ينتصب كالصاروخ .
و بعد انتهاء رقصة مروة , اجتمعت لجنة الحكام المكونه من خالد و ايهاب لتقرر من الفائزة , وبعد عدة مناقشات سريه بينهم تكلم ايهاب وقال :
- الصراحة كل واحدة منكم قدمت رقص تحفة ... و كل واحده فيكوا كان ليها الجو بتاعها ... يعني واحنا بنتفرج على هيام ... كنا بنتفرج على رقص زي بتاع سهير زكي و نجوى فؤاد .. فن و حركات وليونه و تناغم مع الموسيقى ... لكن مع مروة مراتي .. كأننا بنتفرج على رقصات الافراح الشعبية ... الحركات السيكسة في الرقص ... مع الاغراء بالجسم طبعا ...
ثم اكمل خالد كلام ايهاب و قال :
- رقص هيام كان حلو طبعا ... بس رقص مروة كان حلو برده .... بالرغم من اختلافهم الكبير ... بس كل واحدة رقصها كان لايق عليها .... و رقص هيام عجبنا ... و رقص مروة عجبنا برده .. لذا قررنا ان انتوا الاتنين فايزين .. و هنجيب لكم انتوا الاتنين موبيلات ايفون جديد ..
فرحت هيام و مروة جدا و باركوا لبعضهم , ثم اكملوا جميعا سهرتهم سويا لمده ساعة او ساعتين اخرتين ,كانت كلها ضحك و مرح و فكاهة , ولما اقترب ميعاد رجوعهم لبيوتهم , قالت مروة :
- يلا يا خالد .... قولنا .. ايه اقتراحك للخميس اللي جاي ...
ابتسم خالد و فكر قليلا ليرتب افكارة , ثم قال :
- اوكي ..... اقتراحي ليوم الخميس .. اننا هنجمع في البيت ... و ان الرجالة تلبس شورتات بس .. و الستات قمصان نوم مغرية ... يعني مش هيفرق اوي عن قعدتنا في الشالية النهاردة ... بس الجديد ... اننا هننفتح في حراكتنا قدام بعض شويه ... قصدي حركات السكس البسيطة .. يعني ممكن حضن ... بوسه ... ملامسة من فوق الهدوم ... بس كل واحد و مراته الاول .... وبعدين نعكس ...كل واحد و مرات التاني .... ايه رأيكوا ؟؟؟
رد ايهاب فورا :
- انا موافق جدا ..
و ردت مروة بعده :
- و انا موافقة برده ...
اما هيام فقالت قالت بضحك :
- مش عارفة اقول ايه ... بس همتنع عن التصويت ...
فضحك ايهاب و قال :
- برده مش هتفرق .. الاغلبية وافقت ..و لازم تنفذي
ضحكت هيام و قالت :
- انا خلاص ..مبقتش عارفة اعمل معاكوا ايه ..
و انتهت السهرة على ضحكات و سعادة من الجميع , ثم ركبوا سياراتهم و رجعوا اخذوا ولادهم من الحضانة و رجعوا الى بيوتهم و هم في قمة الانبساط..
---------- نهاية الجزء الاول ----------

شوفوني
02-17-2018, 07:16 AM
ما فيش حاجة اسمها تمصير القصة
هذا تكرار مخالف
انت كثير المخالفة ،اما أن تكتب شيئا من عندك أو اقرا وامشي ولا داعي لسرقة حقوق غيرك
للغلق



/archive/index.php/t-454270.html/archive/index.php/t-147933.html/archive/index.php/t-53221.htmlقصص نيك طيز النسوان اول مرة مكتمله/archive/index.php/t-589700.html/archive/index.php/t-437797.html/archive/index.php/t-439773.html/archive/index.php/t-427492.htmlقصتي لما رأيت زب إفريقي site:rusmillion.ruقصص جنسية متسلسلة القرية site:rusmillion.ruقصص نيك ولدوامه في سينما/archive/index.php/t-326214.html/archive/index.php/t-100947.html/archive/index.php/t-222206.htmlقصه ولد يغتصياب امو مكتوب حقيقيقصة نيك حمودي site:rusmillion.ruقصه سكس مع ليلى/archive/index.php/t-513180.htmlقصص سكس بلهاء/archive/index.php/t-7576.html/archive/index.php/t-428246.html/archive/index.php/t-513872.htmlقصص نيك محارم يمنيه /archive/index.php/t-6561.html/archive/index.php/t-496427.htmlقصص سكس خوات كاملة الاجزاء.com/archive/index.php/t-211086.html/archive/index.php/t-273994.htmlزبه أخترق طيزى site:rusmillion.ruقصص سكس المحارم زوجة العميد عادل وإبنهاقصص سكس حملت من بابا /archive/index.php/t-387850.htmlقصص محارم سوري انتكت من اخي وكان بعد النيك يشخ بكسي واستمتع/archive/index.php/t-41755.htmlاخته صاحبة الشخصيه قصص سكس/archive/index.php/t-199631.html/archive/index.php/t-429184.htmlقصص ساديه مراتي مسيطره site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-426066.htmlقصة متناك معرصسكس الروايات غناممنتدى نسونجي قصة انا واخي والسكايرقصص محارم ابو زوجي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-426447.html/archive/index.php/t-538648.html/archive/index.php/t-144689.html/archive/index.php/t-291122.html/archive/index.php/t-216313.html/archive/index.php/t-524685.html/archive/index.php/t-137553.htmlقصص نيك متسلسلة المساج/archive/index.php/t-345270.html/archive/index.php/t-125549.html/archive/index.php/t-266894.html/archive/index.php/t-519701.html/archive/index.php/t-324975.html/archive/index.php/t-143322.htmlقصص محارم أخوان فلسطين/archive/index.php/t-354413.htmlقصص سكس زوجتي حامل site:rusmillion.ruقصص سكس حملت من بابا /archive/index.php/t-552600.htmlاختي تمص زيي قصصقصص سكس الخلطه السريه site:rusmillion.ruصور نيك على الواقف/archive/index.php/t-425754.htmlقصص سكس محارم فلسطينيه/archive/index.php/t-451879.html/archive/index.php/t-101904.html/archive/index.php/t-305177.html/archive/index.php/t-545430.htmlقصص نيكني بترجكقصص نيك زنجي/archive/index.php/t-33771.htmlقصص سكس محارم جميع اقاربيقصص نيك ديوث مصورهقصص محارم حماها site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-144329.html/archive/index.php/t-510661.htmlقصص جنسية متسلسلة القرية site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-34987.html/archive/index.php/t-408819.htmlناكوني اربع رجال في حمام  قايقصص سكس محارم قصه انا وعائلتي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-332946.htmlقصص جنسية العروسة/archive/index.php/t-125878.htmlقصص سكس مع الحارس الشخصيقصص نيك ثلاثي/archive/index.php/t-215163.html/archive/index.php/t-93087.html/archive/index.php/t-136755.html/archive/index.php/t-100521.htmlارشيف قصص سكس صفحه 10قصص سكس خليجيه نااارقصص محارم امي انيك كسك بزاع في داخل نبي site:rusmillion.ru