هايجه جدا
03-16-2018, 06:05 PM
لم اعتد زيارة المنتديات اطلاقا ولكن شد انتباهى هذا المنتدى المتميز بكل ما تحمله الكلمة من المعانى وقررت طرح قضية كبيرة للنقاش و الوصول الى حل تسكينى ( حيث اعلم انه ليس هناك حل )
كثيرا ما نسمع عن الحب الافلاطونى ( وهو الحب غير المرتبط بالشهوة كما تذكر المراجع والكتب )
ولكن ماذا عن الجنس الافلاطونى !!! احقا هناك من يريد الجنس لاسباب غير الشهوة ؟! :ehh:
سؤال غريب وقد يراه البعض غير منطقيا بالمرة ... ولكن اراه منطقيا لأبعد الحدود و لذلك ساسرد لكم قصتى ومعاناتى لعلها تفيد وتهدى الى طريقا فى عتمة وكثرة الطرق ..
فى الاصل ارى نفسي كاتبه او ربما اتشبه بالكتاب او اتمنى ان ازيد من اوجه الارتباط بينى وبينهم نوعا ما .... تحولت حياتى من مجرد كاتبه تائهة الى Porn Star او فتاة ليل باللغة الابسط ....
سأسرد لكم واقعا دمويا تنزف له القلوب الما وهما ... وكيف تحولت حياتى ورغبتى من حبا افلاطونيا الى جنسا يحمل نفس السمة ...
الجنس الافلاطونى !!
قصة حقيقية لواقع مزيف !!
انا فتاة ادعى لمياء ( على لسان راوية القصة ) عمرى 24 سنة اعتدت على عدم الانطوائية وحرية الفكر فى حياتى لم اكن ابدا بمعزل عن الناس مهما كانت تصرفاتهم و فى احد الايام كنت فى اتوبيس النقل الجماعى المزدحم حيث لا يوجد مكان الا للمتحرشين :rolleyes: وقد شعرت بيد خفيه لا ادرى من صاحبها تمسك مؤخرتى و تحاول ادخال اصابعها بين فى خرم طيزى و خوفا من الفضيحة لم استطع ان اتكلم على الرغم من انى فتاة ملتزمة حينها ولكن تقبلت الامر و قلت ما باليد حيلة و اهون من الفضيحة .... وبمرور الوقت استطعت ان اجد احد الكراسى الخالية و جلست و عندما اتى مكان نزولى نزلت فنزل ورائى فى نفس اللحظة اثنين من الشباب ... حينها لم اربط الامور و قلت الوضع محض صدفة اننا نزلنا فى نفس المكان ... نظرت خلفى فرايت نفس الشابان يتبعانى فاصابنى الخوف ... ; كانت الساعه الحادية عشر ليلا و الطريق شبه خالى من الناس سوى القليل فقط ... حتى كدت ان اصل الى المنزل فوجدت واحد من الشباب خلفى تماما و يقولى لي لو سمحت ممكن لحظة ؟! فقلت له انتا بتكلمنى انا ؟!
قالى : هوا ايه حد غيرنا موجود فى الشارع
قلتله : طيب انا مينفعش اققف معاك انتا وانا اصلا معرفكش
قالى : انا حابب اتعرف عليكي و انا اللى كنت ماسك فيكي و مش عايز اسيبك فى الاتوبيس
قلتله انا ممكن اعملك مصيبه دلوقتى و الم عليك الناس
قالى انا قاصد خير و عايز اتجوزك بصراحه طيزك عجبتنى اوى
فى تلك اللحظة شعرت بخوف شديد و رفضت انى اكمل حوارى معاه
لحد ما قالى مش انتى لمياء اللى ساكنة فى العاشر ؟
بصيت ليه باستغراب و قلتله ده انتا متابعنى بقى
قالى انا بحبك ونفسي انام معاكى و نتجوز و نعيش و نبقي اسعد اتنين
بصراحه كلامه عجبنى وحسيت انه فعلا عاوزني و شارينى
فقلتله طيب وبعدين ؟!!
قالى انا عايز رقم تليفونك و هكلمك و اتفق معاكى ازاى هشوفك بعدك كده ..... طبعا اديتله الرقم و وصلنى لحد اول شارعنا و كنت حاسه انه فعلا خايف عليا و بيحبنى و اتطمنت ليه وبكده ينتهى الجزء الاول مين متابع ؟
................................... ............
كثيرا ما نسمع عن الحب الافلاطونى ( وهو الحب غير المرتبط بالشهوة كما تذكر المراجع والكتب )
ولكن ماذا عن الجنس الافلاطونى !!! احقا هناك من يريد الجنس لاسباب غير الشهوة ؟! :ehh:
سؤال غريب وقد يراه البعض غير منطقيا بالمرة ... ولكن اراه منطقيا لأبعد الحدود و لذلك ساسرد لكم قصتى ومعاناتى لعلها تفيد وتهدى الى طريقا فى عتمة وكثرة الطرق ..
فى الاصل ارى نفسي كاتبه او ربما اتشبه بالكتاب او اتمنى ان ازيد من اوجه الارتباط بينى وبينهم نوعا ما .... تحولت حياتى من مجرد كاتبه تائهة الى Porn Star او فتاة ليل باللغة الابسط ....
سأسرد لكم واقعا دمويا تنزف له القلوب الما وهما ... وكيف تحولت حياتى ورغبتى من حبا افلاطونيا الى جنسا يحمل نفس السمة ...
الجنس الافلاطونى !!
قصة حقيقية لواقع مزيف !!
انا فتاة ادعى لمياء ( على لسان راوية القصة ) عمرى 24 سنة اعتدت على عدم الانطوائية وحرية الفكر فى حياتى لم اكن ابدا بمعزل عن الناس مهما كانت تصرفاتهم و فى احد الايام كنت فى اتوبيس النقل الجماعى المزدحم حيث لا يوجد مكان الا للمتحرشين :rolleyes: وقد شعرت بيد خفيه لا ادرى من صاحبها تمسك مؤخرتى و تحاول ادخال اصابعها بين فى خرم طيزى و خوفا من الفضيحة لم استطع ان اتكلم على الرغم من انى فتاة ملتزمة حينها ولكن تقبلت الامر و قلت ما باليد حيلة و اهون من الفضيحة .... وبمرور الوقت استطعت ان اجد احد الكراسى الخالية و جلست و عندما اتى مكان نزولى نزلت فنزل ورائى فى نفس اللحظة اثنين من الشباب ... حينها لم اربط الامور و قلت الوضع محض صدفة اننا نزلنا فى نفس المكان ... نظرت خلفى فرايت نفس الشابان يتبعانى فاصابنى الخوف ... ; كانت الساعه الحادية عشر ليلا و الطريق شبه خالى من الناس سوى القليل فقط ... حتى كدت ان اصل الى المنزل فوجدت واحد من الشباب خلفى تماما و يقولى لي لو سمحت ممكن لحظة ؟! فقلت له انتا بتكلمنى انا ؟!
قالى : هوا ايه حد غيرنا موجود فى الشارع
قلتله : طيب انا مينفعش اققف معاك انتا وانا اصلا معرفكش
قالى : انا حابب اتعرف عليكي و انا اللى كنت ماسك فيكي و مش عايز اسيبك فى الاتوبيس
قلتله انا ممكن اعملك مصيبه دلوقتى و الم عليك الناس
قالى انا قاصد خير و عايز اتجوزك بصراحه طيزك عجبتنى اوى
فى تلك اللحظة شعرت بخوف شديد و رفضت انى اكمل حوارى معاه
لحد ما قالى مش انتى لمياء اللى ساكنة فى العاشر ؟
بصيت ليه باستغراب و قلتله ده انتا متابعنى بقى
قالى انا بحبك ونفسي انام معاكى و نتجوز و نعيش و نبقي اسعد اتنين
بصراحه كلامه عجبنى وحسيت انه فعلا عاوزني و شارينى
فقلتله طيب وبعدين ؟!!
قالى انا عايز رقم تليفونك و هكلمك و اتفق معاكى ازاى هشوفك بعدك كده ..... طبعا اديتله الرقم و وصلنى لحد اول شارعنا و كنت حاسه انه فعلا خايف عليا و بيحبنى و اتطمنت ليه وبكده ينتهى الجزء الاول مين متابع ؟
................................... ............