الصوفى
03-16-2018, 08:02 PM
سأكتب حتى تنطفىء كل النيران التى بداخلى ،
الجنس قبل أن يكون شهوة فهو جمال ، الجنس حين تدخل به الشهوة تفسده الجنس أسمى من الشهوة ، الجنس مش معناه إنك تحط زبك فى كسها وخلاص الجنس احساس مايعشر به الإ الذين أدمنوا الرومانسية
اتعرفت على أية عن طريق الفيسبوك كانت فعلا أية . كلمتها عن فكرتى عن الجنس وعن الشهوة وعن الرومانسية وهيا كانت معجبة بالكلام جدا وكانت موافقانى الرأى واتفقنا إننا نتقابل فى كافيه وكان لقاء عمرى فى حياتى ما هنساه
كنا فى كافيه فى المشاية فى المنصورة على النيل والمكان هادى جدا . سلمت عليها وقعدنا مع بعض اتكلمنا شوية وطلبنا عصير ، أنا كنت كلمتها عن إن اللمسة من الايد على المناطق الحساسة أهم من الزب نفسه فى الكس وهيا ما اقتنعتش اووى ، قالتلى يالا ورينى اللى كلمتنى عنه دا.
وبدون مقدمات استملت شفيفها . كانت قبلة نسيتنا الدنيا والعالم الشفتين فى معركة مع بعض واللسان مشترك فى المعركة بل هو القائد بتاعها ، كنا بنبوس بعض بضميير أووووى كنت مشتاق أبوسها وهيا كمان . وفى وقت ما بنبوس بعض كانت ايدنا فى معركة هيا كمان . ايديا كانت عند صدرها كان فعلا صدر رهييييب عمرى ما شفت صدر كبير اووى كداا وجميل وملبن بالشكل دا كانت ايديا فعيلا بتفعص فى صدرها والايد التانية كانت عمالة تتنقل من طيزها ل كسها من فوق البنطلون كان فعلا موقف رهيب حاولت ادخل ايدى فى البنطلون بس كان ضيق جدا فاكتفيت بأنى أعملها كل دا من فوق . وهيا كانت فى ملكوت تانى . كانت عشاقة فعلا ايدها ماسابتش زوبرى طول ما احنا بنبوس بعض كأنها خايفة يضيع منها كانت ماسكة عليه جامد اووى لدرجة انها كل لما تشد عليه يزيد فى الانتصاب اكتر
ماكنش ينفع نستمر فى الكافيه اكتر من كدا ، قالتلى أنا عايشة لوحدى تعالى معايا ، أنا أهلى بره مصر وعايشة مع جدتى وهيا كفيفة . قلتلها أوك وفعلا أخدنا تاكس وركبنا جنب بعض فى الكنبة اللى ورا وسواق التاكس راجل كبير نظرة على قده اول لما ركبنا مسكت ايدى قوى وقالتلى بحبك ... يااااااه اول لما سمعتها بوستها اوووى عضيت على شفايفها من كتر اللذة اللى شعرت بيها لما قالتلى بحبك .. طول الطريق كنا بنهزر وبنضحك على اى حاجة كنا فعلا عاشقين بعض
وصلنا عند البيت وانا حاسبت التاكس . كان بيت مكون من 4 أدوار قالتلى جدتى فى الدور الاول ماتعملش صوت عشان ماتحسش انه فى حد معايا . وفعلا فتحت الباب جدتها قالتها: انتى جيتى يا أية ردت أيوا يا نانا طلعنا الدور التالت قالتلى اانا عايشة هنا . اول ما فتحت الباب شفت جنة . بيت نظيف ومرتب ومتناسق وكله تحف .. بس أكتر حاجة عجبتنى الصور كإنى كنت فى بيت اوروبى صور كوبى لدافنشى وبكاسو وبعض الادباء حاجة بجد رووعة
قلتلى اعتبر نفسك فى بيتك قلتلها يا ريت دا بيتى هههههه
قالتلى ثوانى هاغير واجى لكن هيا اتفجأت برد فعلى أنا قربت منها ومسكت شفايها بسنانى وعملنا تانى نفس اللى عملناه فى الكافية بس بحرية أكتر . كانت ايد كل واحد فعلا فى كل منطقة فى جسم التانى ايديا على ضهرها وبنزل على طيزها وماسك فى كل فلقة فيهم بايديا و بحرك ايدى عليهم بعنف ونازل فيها بعبصة بصباعى على الخرم بتاعها وهيا ايديها على ضهرى بتضمنى اووى .. أنا قلعهتا الشميز بتاعها وهيا كمان كنا بنعمل دا كله واحنا بنبوس بعض . نيمتها على الأنترية وخلاص حصلت على مرادى شوفت الصدر اللى حيرنى لمدة طويلة . مش هاقدر اوصفلكم قد ايه كان طرى وناعم وكأنه قطعة تلج بيضا جدا بجد صدر زى اللى الرسامين بيرسموه . انا سبت شفايفها ونزلت على رقبتها ياااه على أأأأأأأأأأه اللى طلعهتها .. فضلت أبوس فى رقابتها واعض فيها و مع كل عضة كانت الاهات بتزيد منها وايديها عاملة تقطع فى ضهرى من كتر متعتها بالعض، قربت من اذها وهمست فيهم أنا بعشق كل حتة فى جسمك و مسكت فى شحمة الاذن بتاعتها بجد احساس رهيييب ..
نزلت على صدرها يااه كل لما افتكر المنظر وانا بمصلها ، عبارة عن قطعة من الكيك المحلى بالكريمة ، بزها الابيض كان محتاج من زمان لايد تعذبه مسكت حلمتها بسنانى و هى عاملة تحتى تتلوى كالبوة التى تحتاج زبر حبيبها كى يخترق عذريتها، كانت ماسكة زبى بايديها كأنها لقيت كنز عزيز مع كل عضة كانت بتمسك اكتر و انا ازيد فى العض اكتر و اكتر و صوتها بيزيد مع كل حركة ليا و بتقولى ارحمنى .. كنت غايب تماما عن الوعى كل اللى بعمله بمصلها حلمتها والايد التانية بتدعك الحلمة التانية وهيا مغمضة عنيها وبتقول أأأة .. أأة لو سمعها جبل ينهد وانا فى وسط دا كله وايديا عند حلمتها والحلمة التانية ببوسها سمعنا خبط على الباب وصوت واحدة بتنده عليها بتقولها افتحى يا أية أنا اسراء
أكملكم بقيت القصة فى الجزء التانى
رودوك هاتشجعنى أكتر
الجنس قبل أن يكون شهوة فهو جمال ، الجنس حين تدخل به الشهوة تفسده الجنس أسمى من الشهوة ، الجنس مش معناه إنك تحط زبك فى كسها وخلاص الجنس احساس مايعشر به الإ الذين أدمنوا الرومانسية
اتعرفت على أية عن طريق الفيسبوك كانت فعلا أية . كلمتها عن فكرتى عن الجنس وعن الشهوة وعن الرومانسية وهيا كانت معجبة بالكلام جدا وكانت موافقانى الرأى واتفقنا إننا نتقابل فى كافيه وكان لقاء عمرى فى حياتى ما هنساه
كنا فى كافيه فى المشاية فى المنصورة على النيل والمكان هادى جدا . سلمت عليها وقعدنا مع بعض اتكلمنا شوية وطلبنا عصير ، أنا كنت كلمتها عن إن اللمسة من الايد على المناطق الحساسة أهم من الزب نفسه فى الكس وهيا ما اقتنعتش اووى ، قالتلى يالا ورينى اللى كلمتنى عنه دا.
وبدون مقدمات استملت شفيفها . كانت قبلة نسيتنا الدنيا والعالم الشفتين فى معركة مع بعض واللسان مشترك فى المعركة بل هو القائد بتاعها ، كنا بنبوس بعض بضميير أووووى كنت مشتاق أبوسها وهيا كمان . وفى وقت ما بنبوس بعض كانت ايدنا فى معركة هيا كمان . ايديا كانت عند صدرها كان فعلا صدر رهييييب عمرى ما شفت صدر كبير اووى كداا وجميل وملبن بالشكل دا كانت ايديا فعيلا بتفعص فى صدرها والايد التانية كانت عمالة تتنقل من طيزها ل كسها من فوق البنطلون كان فعلا موقف رهيب حاولت ادخل ايدى فى البنطلون بس كان ضيق جدا فاكتفيت بأنى أعملها كل دا من فوق . وهيا كانت فى ملكوت تانى . كانت عشاقة فعلا ايدها ماسابتش زوبرى طول ما احنا بنبوس بعض كأنها خايفة يضيع منها كانت ماسكة عليه جامد اووى لدرجة انها كل لما تشد عليه يزيد فى الانتصاب اكتر
ماكنش ينفع نستمر فى الكافيه اكتر من كدا ، قالتلى أنا عايشة لوحدى تعالى معايا ، أنا أهلى بره مصر وعايشة مع جدتى وهيا كفيفة . قلتلها أوك وفعلا أخدنا تاكس وركبنا جنب بعض فى الكنبة اللى ورا وسواق التاكس راجل كبير نظرة على قده اول لما ركبنا مسكت ايدى قوى وقالتلى بحبك ... يااااااه اول لما سمعتها بوستها اوووى عضيت على شفايفها من كتر اللذة اللى شعرت بيها لما قالتلى بحبك .. طول الطريق كنا بنهزر وبنضحك على اى حاجة كنا فعلا عاشقين بعض
وصلنا عند البيت وانا حاسبت التاكس . كان بيت مكون من 4 أدوار قالتلى جدتى فى الدور الاول ماتعملش صوت عشان ماتحسش انه فى حد معايا . وفعلا فتحت الباب جدتها قالتها: انتى جيتى يا أية ردت أيوا يا نانا طلعنا الدور التالت قالتلى اانا عايشة هنا . اول ما فتحت الباب شفت جنة . بيت نظيف ومرتب ومتناسق وكله تحف .. بس أكتر حاجة عجبتنى الصور كإنى كنت فى بيت اوروبى صور كوبى لدافنشى وبكاسو وبعض الادباء حاجة بجد رووعة
قلتلى اعتبر نفسك فى بيتك قلتلها يا ريت دا بيتى هههههه
قالتلى ثوانى هاغير واجى لكن هيا اتفجأت برد فعلى أنا قربت منها ومسكت شفايها بسنانى وعملنا تانى نفس اللى عملناه فى الكافية بس بحرية أكتر . كانت ايد كل واحد فعلا فى كل منطقة فى جسم التانى ايديا على ضهرها وبنزل على طيزها وماسك فى كل فلقة فيهم بايديا و بحرك ايدى عليهم بعنف ونازل فيها بعبصة بصباعى على الخرم بتاعها وهيا ايديها على ضهرى بتضمنى اووى .. أنا قلعهتا الشميز بتاعها وهيا كمان كنا بنعمل دا كله واحنا بنبوس بعض . نيمتها على الأنترية وخلاص حصلت على مرادى شوفت الصدر اللى حيرنى لمدة طويلة . مش هاقدر اوصفلكم قد ايه كان طرى وناعم وكأنه قطعة تلج بيضا جدا بجد صدر زى اللى الرسامين بيرسموه . انا سبت شفايفها ونزلت على رقبتها ياااه على أأأأأأأأأأه اللى طلعهتها .. فضلت أبوس فى رقابتها واعض فيها و مع كل عضة كانت الاهات بتزيد منها وايديها عاملة تقطع فى ضهرى من كتر متعتها بالعض، قربت من اذها وهمست فيهم أنا بعشق كل حتة فى جسمك و مسكت فى شحمة الاذن بتاعتها بجد احساس رهيييب ..
نزلت على صدرها يااه كل لما افتكر المنظر وانا بمصلها ، عبارة عن قطعة من الكيك المحلى بالكريمة ، بزها الابيض كان محتاج من زمان لايد تعذبه مسكت حلمتها بسنانى و هى عاملة تحتى تتلوى كالبوة التى تحتاج زبر حبيبها كى يخترق عذريتها، كانت ماسكة زبى بايديها كأنها لقيت كنز عزيز مع كل عضة كانت بتمسك اكتر و انا ازيد فى العض اكتر و اكتر و صوتها بيزيد مع كل حركة ليا و بتقولى ارحمنى .. كنت غايب تماما عن الوعى كل اللى بعمله بمصلها حلمتها والايد التانية بتدعك الحلمة التانية وهيا مغمضة عنيها وبتقول أأأة .. أأة لو سمعها جبل ينهد وانا فى وسط دا كله وايديا عند حلمتها والحلمة التانية ببوسها سمعنا خبط على الباب وصوت واحدة بتنده عليها بتقولها افتحى يا أية أنا اسراء
أكملكم بقيت القصة فى الجزء التانى
رودوك هاتشجعنى أكتر