Soso sucking
03-30-2018, 09:54 PM
قرأت هذه القصة على أحد المواقع الأمريكية فأعجبتني لذا قمت بترجمتها وأتمنى أن تعجبكم
أحداث هذه القصة حقيقة ولا تمت للخيال بصلة وقد حدثت وقائعها حين كنت أبلغ من العمر 14 عاما
حيث أن أبي لديه صديق يعمل ميكانيكي سيارات وهو أقرب أصدقاؤه إليه ولديه حمام سباحة لي مطلق الحرية في استخدامه لذا فأنا أنظفه وأقص الحشائش من حوله
ولي صديق نذهب سويا للاستحمام واللعب في حمام السباحة وفي كثير من الأحيان نستحم ونحن عرايا وكنت قد اعتدت على رؤية مؤخرته أثناء السباحة فشكلها كان يثيرني ، فبالرغم من أني لست مثليا إلا أني كنت أشتهي رؤية أرداف الشباب
وذات مرة وبينما كنا نسبح فاقتربت من صديقي والتصقت به وهو في أحد جوانب حمام السباحة وفي اعتقادي أنه لا يوجد أحد بمنزل صديق أبي فإذا بصديقي قام بالاستدارة وأعطاني ظهره ثم اتكأ على حافة حمام السباحة، فاحتضنته وتركت زبي يدخل بين شقي طيزه فلم يتحرك صديقي وظل ثابتا فبدأت أنيكه دون أن أخترق فتحة شرجه فشعرت بإحساس رائع لا يمكن وصفه وظللت أحتك به حتى قذفت ونحن في حمام السباحة
بعدها طلب مني صديقي أن يفعل معي مثلمافعلت معه ولكن خارج حمام السباحة ، فوافقت نظرا لأنه لم يمانع أن أفعل معه ما فعلت فخرجت من الحمام ونمت على بطني على الكرسي الذي بجانب حمام السباحة وجاء صديقي ونام فوقي ، فظللت أنظر إلى المنزل حتى أطمأن أنه خالي وأنه لا يوجد أحد يرانا خلال ممارسة صديقي الجنس معي فوضع زبه بين شقي أردافي فشعرت بمتعة جميلة وكان صديقي يمارس معي بصورة أقوى مما كنت أمارس معه ، وما هي إلا دقائق حتى قذف على ظهري وأردافي فغسلنا أنفسنا بالخرطوم وعدنا إلى المنزل
بعد بضعة أيام ، عدنا إلى حمام السباحة وكان صديق أبي (بوب) يعمل في ورشة السيارات وهي مظلمة ، لذا أردنا أن نمارس الجنس أنا وصديقي (كيفن) مرة أخرى
بالفعل بدأنا الممارسة واعتليت صديقي قليلا ثم تبادلنا ونام فوقي ولكن (بوب) صديق أبي خرج من ورشة السيارات وأخبرني أنه يحتاج لمساعدتي ثم طلب من صديقي أن يغادر نظرا لأنه من الممكن أن أتأخر فذهبت إلى ورشة السيارات لمساعدته في محرك كان يضعه في سيارة يصلحها فطلب مني أن أغلق الباب الجانبي للورشة
فإذا به يخبرني أنه كان بالمنزل ورأى كيفين صديقي وهو ينيكني بجوار حمام السباحة صعقت لما قاله وشعرت أن ساقي لا تستطيع أن تحملني وأني سأفقد الوعي
فقلت له وأنا أترجاه : أنا آسف ومن فضلك لاتخبر أبي بهذا الأمر
بعدها بدأت دموعي تنهمر من عيني لأني كنت خائفا ومحرجا
فإذا به يقول لي : أنا لن أقول شيئاً إذا لم تقل أنت شيئا
شعرت بارتياح حين قال لي ذلك ولكنه عقب قائلا: اخفض سروالك واكشف طيزك واعلم أنني لن أقول شيئا طالما أنك لن تقول شيئا
فلم أقل شيئا وظللت ثابتا ، فكرر طلبه بأن اخفض سروالي وأكشف طيزي ، فلم يكن أمامي إلا أن نفذت ما طلبه مني ثم طلب مني أن أعطيه ظهري فاستدرت وأعطيته ظهري فإذا به يفتح سحاب سرواله الجينز وتحرك تجاه طيزي ثم لمسها بقضيبه
فقلت له : اعلم يا عمي بوب أن صديقي كيفن لم يدخل قضيبه أبدا في طيزي ولكنه وضعه بين شقيها فقط
فقال لي : استرخي
ثم جلس أرضا وبدأ يلعق ويمص في شقي طيزي وفتحة شرجي ، فغامرني إحساس جيد ولكنني خفت لأنه وقف وضغط على ظهري كي أنحني على غطاء محرك السيارة ثم خلع سروالي من ساقي وباعد بينهما
فنظرت خلفي فإذا به يضع في يده مرطب ويدلك به قضيبه ثم توجه نحو طيزي وصوب قضيبه على فتحتي وبدأ يدخل قضيبه ويدفعه في داخلي فشعرت بلهيب في فتحتي وكأن سكينا هي التي تدخل شرجي فتوسلت إليه أن يتوقف ، فطلب مني أن استرخي وأهدأ ثم أعطاني زجاجة وطلب مني أن أشم ما فيها بأنفي وذلك أثناء تكرار محاولته لأن يخترق قضيبه فتحة شرجي وأخبرني أن هذه الزجاجة ستساعدني على الاسترخاء فعلمت أنها زجاجة (بوبرس)
وبوبرس هي كلمة عامية لمادة كيميائية تستخدم في الجنس المثلي حيث أنها تساعد العضلات التي لا تنبسط طواعية مثل عضلات الحلق والشرج على الاسترخاء
فقربت الزجاجة من أنفي وبدأت أشم ما فيها فشعرت بأن قضيبه دخل كاملا في فتحة شرجي فرفعت جسدي قليلا عن السيارة إلا أنه ضغط على أكتافي حتى أعود كما كنت وطلب مني أن استرخي وأبقى كما أنا وأن أشم بوبرس مرة ثانية حتى لا أشعر بأي ألم ففتحت له طيزي واستمتعت بنيكته لي ونمت على غطاء محرك السيارة وتركته ينيكني كما يريد
كان لديه على الحائط صورة للممثلة (فرح فاوست) كنت أحدق فيها بينما هو ينيكني فقذفت سريعا وكذلك عمي بوب قذف في فتحتي بعد 5 دقائق والتي مرت علي كأنها 5 ساعات
ما أن أخرج قضيبه مني حتى أخذت سروالي وارتديته بسرعة حتى أعود مسرعا لمنزلي فإذا بعمي بوب يقول لي :
إذا لم تقل ، فأنا لن أقل . وعد ؟
فأومأت برأسي وقلت له : وعد
عدت إلى المنزل مسرعا ودخلت الحمام وجلست على التواليت وبدأت أدفع منيه حتى يخرج مني ثم فتحت الدش ووقفت تحت ماؤه استحم
لم أكن أفكر في شيء ولكن لم يفارقني قضيب عمي بوب الذي اخترق شرجي فظللت استحم حوالي 45 دقيقة وما أن عدت لغرفتي حتى مارست العادة السرية
بعدها بدأت أمارس الجنس مع فتيات مختلفة من المدرسة ، فقبل ذلك لم أكن قد مارست الجنس إلا مرات قليلة مع بنت كنت أعرفها ولكننا انفصلنا
ولكني بعد ما حدث بدأت أذهب لمنزل عمي بوب وأتركه ينيكني وكان هو سعيد بذلك علما بأنه أكبر مني بثلاثين عاما
بعد ذلك كان يكفي أن اتصل به وأخبره أني آت لتنظيف حمام السباحة وكان هو يخبرني أنه في انتظاري وأنني إذا احتجته سأجده في ورشة إصلاح السيارات
الغريب في الأمر أنني حين كنت أذهب إاليه في ورشة السيارات لم نكن نتحدث أبدا وكأن الأمر أصبح مبنيا على طقوس معينه ، أخلع سروالي ، أعطيه ظهري ، أنحني ، يبدأ هو في نيك فتحة شرجي
وكنت أقذف ثلاث مرات دون أن ألمس قضيبي ، وكنت اعتدت على حساب عدد المرات التي كان ينيكني فيها ولكن مع مرور الوقت نسيت ذلك فقد تخطت المائة مرة
أما الآن فأنا متزوج في مدينة أخرى ومرت بي الأيام والسنون ، ومنذ حوالي 4 أشهر عدت لمدينتي حيث كانت فرصة للهرب من روتين الحياة وما أن وصلت حتى قمت بالاتصال بعمي بوب الذي لم أنسى رقمه
وما أن رد على الهاتف وأخبرته أني بالمدينة حتى صدم وظن أنني أخدعه فأخبرته أنني في زيارة للمدينة وسألته إن كان يريد تنظيف حمام السباحة خاصته ، فأجابني برده المعتاد أنني إذا كنت أريده سأجده في ورشة إصلاح السيارات
وبالفعل ذهبت إليه وبدأت في الطقوس المعتادة خفضت سروالي الجينز واعطيته ظهري وانحنيت وبدأ هو في إدخال قضيبه في فتحة شرجي وكنت وقتها أشعر بأني في غاية السعادة
صحيح أنني لم ينيكني أي رجل إلا عمي بوب وأنا لم أنيك أي شاب إلا زميل لي في الجيش ومرات قليلة قام بمص قضيبي بعض الذكور إلاأني لن أقبل برجل آخر سوى عمي بوب فهو الآن يبلغ من العمر 60 عاما وانا متأكد أنني سأذهب إليه حين أعود لبلدتي في أي وقت
أحداث هذه القصة حقيقة ولا تمت للخيال بصلة وقد حدثت وقائعها حين كنت أبلغ من العمر 14 عاما
حيث أن أبي لديه صديق يعمل ميكانيكي سيارات وهو أقرب أصدقاؤه إليه ولديه حمام سباحة لي مطلق الحرية في استخدامه لذا فأنا أنظفه وأقص الحشائش من حوله
ولي صديق نذهب سويا للاستحمام واللعب في حمام السباحة وفي كثير من الأحيان نستحم ونحن عرايا وكنت قد اعتدت على رؤية مؤخرته أثناء السباحة فشكلها كان يثيرني ، فبالرغم من أني لست مثليا إلا أني كنت أشتهي رؤية أرداف الشباب
وذات مرة وبينما كنا نسبح فاقتربت من صديقي والتصقت به وهو في أحد جوانب حمام السباحة وفي اعتقادي أنه لا يوجد أحد بمنزل صديق أبي فإذا بصديقي قام بالاستدارة وأعطاني ظهره ثم اتكأ على حافة حمام السباحة، فاحتضنته وتركت زبي يدخل بين شقي طيزه فلم يتحرك صديقي وظل ثابتا فبدأت أنيكه دون أن أخترق فتحة شرجه فشعرت بإحساس رائع لا يمكن وصفه وظللت أحتك به حتى قذفت ونحن في حمام السباحة
بعدها طلب مني صديقي أن يفعل معي مثلمافعلت معه ولكن خارج حمام السباحة ، فوافقت نظرا لأنه لم يمانع أن أفعل معه ما فعلت فخرجت من الحمام ونمت على بطني على الكرسي الذي بجانب حمام السباحة وجاء صديقي ونام فوقي ، فظللت أنظر إلى المنزل حتى أطمأن أنه خالي وأنه لا يوجد أحد يرانا خلال ممارسة صديقي الجنس معي فوضع زبه بين شقي أردافي فشعرت بمتعة جميلة وكان صديقي يمارس معي بصورة أقوى مما كنت أمارس معه ، وما هي إلا دقائق حتى قذف على ظهري وأردافي فغسلنا أنفسنا بالخرطوم وعدنا إلى المنزل
بعد بضعة أيام ، عدنا إلى حمام السباحة وكان صديق أبي (بوب) يعمل في ورشة السيارات وهي مظلمة ، لذا أردنا أن نمارس الجنس أنا وصديقي (كيفن) مرة أخرى
بالفعل بدأنا الممارسة واعتليت صديقي قليلا ثم تبادلنا ونام فوقي ولكن (بوب) صديق أبي خرج من ورشة السيارات وأخبرني أنه يحتاج لمساعدتي ثم طلب من صديقي أن يغادر نظرا لأنه من الممكن أن أتأخر فذهبت إلى ورشة السيارات لمساعدته في محرك كان يضعه في سيارة يصلحها فطلب مني أن أغلق الباب الجانبي للورشة
فإذا به يخبرني أنه كان بالمنزل ورأى كيفين صديقي وهو ينيكني بجوار حمام السباحة صعقت لما قاله وشعرت أن ساقي لا تستطيع أن تحملني وأني سأفقد الوعي
فقلت له وأنا أترجاه : أنا آسف ومن فضلك لاتخبر أبي بهذا الأمر
بعدها بدأت دموعي تنهمر من عيني لأني كنت خائفا ومحرجا
فإذا به يقول لي : أنا لن أقول شيئاً إذا لم تقل أنت شيئا
شعرت بارتياح حين قال لي ذلك ولكنه عقب قائلا: اخفض سروالك واكشف طيزك واعلم أنني لن أقول شيئا طالما أنك لن تقول شيئا
فلم أقل شيئا وظللت ثابتا ، فكرر طلبه بأن اخفض سروالي وأكشف طيزي ، فلم يكن أمامي إلا أن نفذت ما طلبه مني ثم طلب مني أن أعطيه ظهري فاستدرت وأعطيته ظهري فإذا به يفتح سحاب سرواله الجينز وتحرك تجاه طيزي ثم لمسها بقضيبه
فقلت له : اعلم يا عمي بوب أن صديقي كيفن لم يدخل قضيبه أبدا في طيزي ولكنه وضعه بين شقيها فقط
فقال لي : استرخي
ثم جلس أرضا وبدأ يلعق ويمص في شقي طيزي وفتحة شرجي ، فغامرني إحساس جيد ولكنني خفت لأنه وقف وضغط على ظهري كي أنحني على غطاء محرك السيارة ثم خلع سروالي من ساقي وباعد بينهما
فنظرت خلفي فإذا به يضع في يده مرطب ويدلك به قضيبه ثم توجه نحو طيزي وصوب قضيبه على فتحتي وبدأ يدخل قضيبه ويدفعه في داخلي فشعرت بلهيب في فتحتي وكأن سكينا هي التي تدخل شرجي فتوسلت إليه أن يتوقف ، فطلب مني أن استرخي وأهدأ ثم أعطاني زجاجة وطلب مني أن أشم ما فيها بأنفي وذلك أثناء تكرار محاولته لأن يخترق قضيبه فتحة شرجي وأخبرني أن هذه الزجاجة ستساعدني على الاسترخاء فعلمت أنها زجاجة (بوبرس)
وبوبرس هي كلمة عامية لمادة كيميائية تستخدم في الجنس المثلي حيث أنها تساعد العضلات التي لا تنبسط طواعية مثل عضلات الحلق والشرج على الاسترخاء
فقربت الزجاجة من أنفي وبدأت أشم ما فيها فشعرت بأن قضيبه دخل كاملا في فتحة شرجي فرفعت جسدي قليلا عن السيارة إلا أنه ضغط على أكتافي حتى أعود كما كنت وطلب مني أن استرخي وأبقى كما أنا وأن أشم بوبرس مرة ثانية حتى لا أشعر بأي ألم ففتحت له طيزي واستمتعت بنيكته لي ونمت على غطاء محرك السيارة وتركته ينيكني كما يريد
كان لديه على الحائط صورة للممثلة (فرح فاوست) كنت أحدق فيها بينما هو ينيكني فقذفت سريعا وكذلك عمي بوب قذف في فتحتي بعد 5 دقائق والتي مرت علي كأنها 5 ساعات
ما أن أخرج قضيبه مني حتى أخذت سروالي وارتديته بسرعة حتى أعود مسرعا لمنزلي فإذا بعمي بوب يقول لي :
إذا لم تقل ، فأنا لن أقل . وعد ؟
فأومأت برأسي وقلت له : وعد
عدت إلى المنزل مسرعا ودخلت الحمام وجلست على التواليت وبدأت أدفع منيه حتى يخرج مني ثم فتحت الدش ووقفت تحت ماؤه استحم
لم أكن أفكر في شيء ولكن لم يفارقني قضيب عمي بوب الذي اخترق شرجي فظللت استحم حوالي 45 دقيقة وما أن عدت لغرفتي حتى مارست العادة السرية
بعدها بدأت أمارس الجنس مع فتيات مختلفة من المدرسة ، فقبل ذلك لم أكن قد مارست الجنس إلا مرات قليلة مع بنت كنت أعرفها ولكننا انفصلنا
ولكني بعد ما حدث بدأت أذهب لمنزل عمي بوب وأتركه ينيكني وكان هو سعيد بذلك علما بأنه أكبر مني بثلاثين عاما
بعد ذلك كان يكفي أن اتصل به وأخبره أني آت لتنظيف حمام السباحة وكان هو يخبرني أنه في انتظاري وأنني إذا احتجته سأجده في ورشة إصلاح السيارات
الغريب في الأمر أنني حين كنت أذهب إاليه في ورشة السيارات لم نكن نتحدث أبدا وكأن الأمر أصبح مبنيا على طقوس معينه ، أخلع سروالي ، أعطيه ظهري ، أنحني ، يبدأ هو في نيك فتحة شرجي
وكنت أقذف ثلاث مرات دون أن ألمس قضيبي ، وكنت اعتدت على حساب عدد المرات التي كان ينيكني فيها ولكن مع مرور الوقت نسيت ذلك فقد تخطت المائة مرة
أما الآن فأنا متزوج في مدينة أخرى ومرت بي الأيام والسنون ، ومنذ حوالي 4 أشهر عدت لمدينتي حيث كانت فرصة للهرب من روتين الحياة وما أن وصلت حتى قمت بالاتصال بعمي بوب الذي لم أنسى رقمه
وما أن رد على الهاتف وأخبرته أني بالمدينة حتى صدم وظن أنني أخدعه فأخبرته أنني في زيارة للمدينة وسألته إن كان يريد تنظيف حمام السباحة خاصته ، فأجابني برده المعتاد أنني إذا كنت أريده سأجده في ورشة إصلاح السيارات
وبالفعل ذهبت إليه وبدأت في الطقوس المعتادة خفضت سروالي الجينز واعطيته ظهري وانحنيت وبدأ هو في إدخال قضيبه في فتحة شرجي وكنت وقتها أشعر بأني في غاية السعادة
صحيح أنني لم ينيكني أي رجل إلا عمي بوب وأنا لم أنيك أي شاب إلا زميل لي في الجيش ومرات قليلة قام بمص قضيبي بعض الذكور إلاأني لن أقبل برجل آخر سوى عمي بوب فهو الآن يبلغ من العمر 60 عاما وانا متأكد أنني سأذهب إليه حين أعود لبلدتي في أي وقت