gigi1982
04-22-2018, 08:43 PM
انجي امراة مثيرة باختصار .. شفتان شهيتان ممتلئتان .. خدودها مدوره تدل طراوتهما على طراوة فرجها .. شعرها اسود فحم ناعم في تموج محبب .. بشرتها قمحيه مثيره .. جسمها ثري هو بين الامتلاء والنحافه .. صدرها ممتليء بغير ابتذال او تنفير .. وعجيزتها مدوره طريه يهتز لها قلوب الرجال اذا اهتزت !!!
زوج انجي كان رائع في السرير .. قضيب لا هو بالطويل الذي يصطدم برحمها فيؤذيها ولا هو بالقصير الذي يحتاج الى مجهود مضاعف منها لكي يلامس كل الاماكن المطلوبه .. قضيب عريض يملئ فرجها تماماً فتشعر بتأثير تعاريجه في داخل احشائها كما يجب ان يكون .. قضيب ينزل ماءه في الوقت المناسب بلا افراط او تفريط !!!
فيما عدا القضيب لا يوجد اي ميزه اخرى لذلك الزوج !!
في بداية زواجها كانت سعيده تماماً بذلك الرجل -القضيب .. فهي تعرف جيداً من صديقاتها مشكلة الرجل ذو القضيب الطويل والقصير والمنثني والذي لا ينتصب كما ينبغي والذي يقذف بسرعه والذي لا يقذف حتى يصيح الديك مع الفجر بعد ان يكون قد استهلك من تحته الخ ...
ولكن من قال ان الحياه كلها قضيب وكس !!
في كل مره كان زوجها يأتي فيها من اجازته الدورية بسبب طبيعة عمله في لمعسكرات كان يشبعها وطئ كان ينكحها نكح غرائب الابل .. كان يريد ان يشبع فرجها تماماً حتى لا تلتفت الى قضيب غيره اثناء فترات الغياب القصيره .. يشبع صدرها حتى لا يحن الى يد او فم غريب .. كان يريد ان يكف هذا الجسد عن اي صراخ حتى موعد الركوب القادم !!
لكن اين الحب ؟!! اين الرومانسيه مع عبارة : حنط في كرشك لو ما طبختيش لو مغسلتيش لو ما زفتيش ؟!!
هل تستحق انجي التي يجن الرجال عندما يروا وجهها وجسدها البديعان هذه المعامله الآليه الفظه ؟!!
ثم من قال انها ستمنح فرجها لاي عابر لو لم لم ينزل هذا البغل اخر قطرة مني في خصيتيه قبل ذهباه الى المعسكر ؟!!
ساعات طويلة تمضيها وحدها في البيت في ملل شديد .. ملت من الزيارات المتبادله مع امها واقاربها والزيارات التفتيشيه من حماتها ..
ملت من الفيسبوك والمواضيع المكررة السخيفه ومن اللايكات والاوجه المبتسمه او الضاحكة التي تخفي وراء شاشتها وجوه باكيه حزينه محتقنه ..
جربت اثناء ابحارها على الشبكة العنكبوتيه برامج الدردشه الفورية .. كانت تريد الفضفضه لاي شخص لا تعرفه .. رجل او امراه لا يهم .. تريد ان تفضفض فقط !!
وقد صادفت انجي على مواقع الدردشة خيرة شباب العالم العربي من نوعية :
ممكن انيكك ..
انا زبي 24 سم ..
انا نكت مرات اخويا ..
هاي .. زبي واقف من الصبح
انتي كم سنه ..
احلفي انك بنت ..
ممكن الحس كسك ...
انا نكت مرات ابويا ...
انا بحب اختي ..
انا سالب ممكن تنيكني ..
هاي انا ساره .. ثم بعد قليل ... مفاجاه انا مش ساره انا ولد ايه رأيك ؟!!
انتي لابسه ايه؟؟
جوزك مسافر؟؟
واحيانا كانت تظهر لها شاشات منبثقه او صور فيها قضيب شاب او جسده العاري .. شاهدت عشرات الشباب عراه ورأت عشرات القضبان بمختلف اشكالها ..
لم يعرف هؤلاء الشباب الطيبين انها في حالة شبع جنسي تام .. تريد فقط ان تبث مكنونات صدرها الجريح لشخص لا تعرفه حتى عثرت على "كيمو" !!
هكذا كان يسمي نفسه .. شاب في نهاية العشرينات سمين بدء شعر رأسه في التساقط مكتئب يعمل في مهنه مرموقه وعنده سياره فاخره "اتضح انها كورولا بعد ذلك وهو الشيء الوحيد الذي كذب فيه" .. هكذا عرف نفسه وهكذا رأته من خلال كاميرا برنامج سكايب وهو نائم على سريره بملابسه كامله .. اي نعم بملابسه كامله لاول مره !!
تحدثت معه فسمعها بصبر وحب .. تحدثا عن كل شيء عن حياتها وحياته ... في الدين والسياسه والفن .. مشاكله اليوميه ومشاكلها ..
اصبحت تنتظر موعدها معه كل يوم اثناء سفر الزوج- القضيب .. لم يحدثها كيمو عن الجنس مطلقاً بشكل مكشوف .. تحدث عن الفتيات والشبان حتى عن العاهرات اللتي صادفهن لكن بدون كلمه تشعرها انه مثل الاخرين في "الشات" ..
لم تعد انجي تستطيع الاستغناء عن كيمو صديقها وليس حبيبها .. حتى عندما حدثها عن رقتها وجمالها بل واعجابه بجمال جسدها لم يكن مبتذل ..
ثم ذهب كيمو فجأه ولم يعد ؟!! لماذا ؟!! لم تعرف انجي حتى الان وما زالت تبحث عنه في غرف الدردشه ..
زوج انجي كان رائع في السرير .. قضيب لا هو بالطويل الذي يصطدم برحمها فيؤذيها ولا هو بالقصير الذي يحتاج الى مجهود مضاعف منها لكي يلامس كل الاماكن المطلوبه .. قضيب عريض يملئ فرجها تماماً فتشعر بتأثير تعاريجه في داخل احشائها كما يجب ان يكون .. قضيب ينزل ماءه في الوقت المناسب بلا افراط او تفريط !!!
فيما عدا القضيب لا يوجد اي ميزه اخرى لذلك الزوج !!
في بداية زواجها كانت سعيده تماماً بذلك الرجل -القضيب .. فهي تعرف جيداً من صديقاتها مشكلة الرجل ذو القضيب الطويل والقصير والمنثني والذي لا ينتصب كما ينبغي والذي يقذف بسرعه والذي لا يقذف حتى يصيح الديك مع الفجر بعد ان يكون قد استهلك من تحته الخ ...
ولكن من قال ان الحياه كلها قضيب وكس !!
في كل مره كان زوجها يأتي فيها من اجازته الدورية بسبب طبيعة عمله في لمعسكرات كان يشبعها وطئ كان ينكحها نكح غرائب الابل .. كان يريد ان يشبع فرجها تماماً حتى لا تلتفت الى قضيب غيره اثناء فترات الغياب القصيره .. يشبع صدرها حتى لا يحن الى يد او فم غريب .. كان يريد ان يكف هذا الجسد عن اي صراخ حتى موعد الركوب القادم !!
لكن اين الحب ؟!! اين الرومانسيه مع عبارة : حنط في كرشك لو ما طبختيش لو مغسلتيش لو ما زفتيش ؟!!
هل تستحق انجي التي يجن الرجال عندما يروا وجهها وجسدها البديعان هذه المعامله الآليه الفظه ؟!!
ثم من قال انها ستمنح فرجها لاي عابر لو لم لم ينزل هذا البغل اخر قطرة مني في خصيتيه قبل ذهباه الى المعسكر ؟!!
ساعات طويلة تمضيها وحدها في البيت في ملل شديد .. ملت من الزيارات المتبادله مع امها واقاربها والزيارات التفتيشيه من حماتها ..
ملت من الفيسبوك والمواضيع المكررة السخيفه ومن اللايكات والاوجه المبتسمه او الضاحكة التي تخفي وراء شاشتها وجوه باكيه حزينه محتقنه ..
جربت اثناء ابحارها على الشبكة العنكبوتيه برامج الدردشه الفورية .. كانت تريد الفضفضه لاي شخص لا تعرفه .. رجل او امراه لا يهم .. تريد ان تفضفض فقط !!
وقد صادفت انجي على مواقع الدردشة خيرة شباب العالم العربي من نوعية :
ممكن انيكك ..
انا زبي 24 سم ..
انا نكت مرات اخويا ..
هاي .. زبي واقف من الصبح
انتي كم سنه ..
احلفي انك بنت ..
ممكن الحس كسك ...
انا نكت مرات ابويا ...
انا بحب اختي ..
انا سالب ممكن تنيكني ..
هاي انا ساره .. ثم بعد قليل ... مفاجاه انا مش ساره انا ولد ايه رأيك ؟!!
انتي لابسه ايه؟؟
جوزك مسافر؟؟
واحيانا كانت تظهر لها شاشات منبثقه او صور فيها قضيب شاب او جسده العاري .. شاهدت عشرات الشباب عراه ورأت عشرات القضبان بمختلف اشكالها ..
لم يعرف هؤلاء الشباب الطيبين انها في حالة شبع جنسي تام .. تريد فقط ان تبث مكنونات صدرها الجريح لشخص لا تعرفه حتى عثرت على "كيمو" !!
هكذا كان يسمي نفسه .. شاب في نهاية العشرينات سمين بدء شعر رأسه في التساقط مكتئب يعمل في مهنه مرموقه وعنده سياره فاخره "اتضح انها كورولا بعد ذلك وهو الشيء الوحيد الذي كذب فيه" .. هكذا عرف نفسه وهكذا رأته من خلال كاميرا برنامج سكايب وهو نائم على سريره بملابسه كامله .. اي نعم بملابسه كامله لاول مره !!
تحدثت معه فسمعها بصبر وحب .. تحدثا عن كل شيء عن حياتها وحياته ... في الدين والسياسه والفن .. مشاكله اليوميه ومشاكلها ..
اصبحت تنتظر موعدها معه كل يوم اثناء سفر الزوج- القضيب .. لم يحدثها كيمو عن الجنس مطلقاً بشكل مكشوف .. تحدث عن الفتيات والشبان حتى عن العاهرات اللتي صادفهن لكن بدون كلمه تشعرها انه مثل الاخرين في "الشات" ..
لم تعد انجي تستطيع الاستغناء عن كيمو صديقها وليس حبيبها .. حتى عندما حدثها عن رقتها وجمالها بل واعجابه بجمال جسدها لم يكن مبتذل ..
ثم ذهب كيمو فجأه ولم يعد ؟!! لماذا ؟!! لم تعرف انجي حتى الان وما زالت تبحث عنه في غرف الدردشه ..