mo Elsaid
12-25-2018, 03:10 AM
بطلة قصتنا هي انثي بمعني الكلمه وتستحق لقب إنثي عن جداره وهي سعودية الجنسيه وإسمها ساره،كانت ساره صاحبة قدر كبير من الجمال فهي تمتلك قوام ليس ممشوقا فحسب وإنما هي تشبه فرسه رهوان في خطاها تتمايل وتسحق قلوب عاشقين الجمال وراها،كانت طويله وصاحبة عيون سوداء واسعه وشعر طويل بسواد الليل يصل اللي مؤخرتها وياعيني علي مكوتها كانت كبيره ومشدوده بشكل ساحر كانت بس تمشي تخلي صاحب الزب النايم يقوم ولها بزتين يحلم بهم كل ملهوف عاشق لمص رحيق الصدر الحنون ولها بشره حنطيه يجعلك تترك لها الدنيا من اجل قبله بصراحه مش قادر اوصفها لان جمالها يفوق الوصف.
نتكلم عن شخصيتها كانت ساره منذ فتره المراهقه وهي صاحبة طاقه جنسيه كبيره كانت تحب كل ماهو متعلق بالجنس كانت تفرك كسها بعنف حتي تسيل شهوتها خمس مرات او اكثر يوميا وتشاهد الافلام الجنسيه وتقول متي يجي اليوم اللي اتزوج فيه واريح شهوتي اللي ذابحتني،إلي انا جاء اليوم المنتظر
ودي قصتها مع الرجل الاول
جاء الوقت اللي إنتظرتة ساره كتيير وتقدم ليها أحد الشبان كان يكبرها بخوالي خمس سنوات ووافق والدها بسرعه لان الشاب كان غني وصاحب اموال ومزارع وكان هيسكنها لحالها في بيت كبير ومرفق بيه مزرعه كامله وفرحت ساره كثيراا لانها واخيرا هتمارس الجنس الحقيقي وتستغني عن أصابعها اللي تعبت من كثرة مداعبة كسها الوردي المنتفخ مثل ثمرة مانجا كبيره وسط قدميها وفعلا تم الزواج بسررعه،وكان عريس ساره صاحب زب لايقارن حيث يتخطي طوله ال25سم وراس زبه منتفخ وكبير وقاعدة زبه عريضه للوهله الاولي شعرت ساره انها ستشق الي نصفين اذا دخل هذا الزب داخل كسها او حتي نصف حجمه ولكن كانت الفاجعه عندما بدأ يداعبها عريسها وفي اقل من دقيقه بدا زبه في الارتخاء حتي أنه عاني الامرين لكي يستطيع فض بكارتها وهذه مشكله عريسها انه كان لايستطيع الحفاظ علي انتصاب زبه الا دقيقه او دقيقتين وبعدها يتلاشي زبه وينسحب ويرتخي ولكل من يعلم فإن زب قصير منتصب افضل مليون مره من زب كبير مرتخي لان المرأه لاتشعر بمتعه الا اذا شعرت بقساوة وانتصاب الزب داخل كسها،ومن هنا بدأت معاناة ساره لانها تزوجت ولكن لاتشعر بأي متعه وكل الاحلام الجنسيه اللي رسمتها بخيالها تلاشت سريعا كانت تحلم أن تتناك بقوه وتتشق مكوتها مع كسها بزب قاسي لايحن ولا يسمع لأهاتها ويخرج كل طاقاتها الجنسيه ويشبع رغبتها وشهوتها التي لاتنقطع ولكن للأسف لم يحدث هذا كانت ساره تبذل مجهود كبير مع زوجها وتصل تلعق وتمص زبه نص ساعه كامله وعندما تتركه وتنسدح علي سريها وتفتح رجولها لكي تستقبل زبه إذا به يرتخي ويدخل كسها كانه عجينه طريه وأستمر هذا الحال مع ساره فتره طويله مما جعلها حزينه كئيبه تتحسر علي جمالها اللي إندفن ولا يجد من يستمتع بها ويمتعها بزبه ولكن حصل ده معاها بالصدفه لما جات عمال تشتغل عندهم في المزرعه وكان من بينهم عامل مصر في العقد الثالث من عمري وكان شاب قوي وكانت ساره تخرج تتمشي بين الجناين والورود ومن اول ماشافها العامل المصري وإشتعلت نار زبه لان ساره كانت تهيج اي حد كانت طيزها تفرق في الخطوه تحس ان في مسافه بحر كامل مابين فلقات طيزها وجسمها المليان مع بزازها الكبيره يعطوها جاذبيه وظلت نار الهيجان تقيد في جسم وزب العامل اللي كان إسمه شوكت حتي قرر إنه في يوم يهجم علي ساره واللي يحصل يحصل وف يوم تخلف عن العمال وإستخبي في المزرعه بعد كل العمال مامشيوا وانتظر حتي حلول الليل وسمع صوت سيارة زوج ساره بتخرج من البيت عشان يروح يسهر كعادته،قام شوكت ودخل من باب الخدم وتأكد إن الشغاله ذهبت غرفتها اللي في الجنينه وتسحب دخولا اللي صالة المنزل الكبيره وإذا به يشاهد ساره جالسه علي الانتريه وترتدي قميص نوم خفيف يظهر من مفاتن جسمها أكثر مايخفي وبزازها اغلبها خارجه من فتحة القميص وجالسه علي الانتريه وتمدد رجولها علي كرسي امامها وفخاذها ظاهرتين من فتحات القميص الجانبيه الواصله اللي وسطها ورائحتها الجميله تفوح في المكان،في هذه اللحظه ذهب عقل شوكت وأنتصب زبه بشده وقفذ بجوار ساره والتي تفاجئت به وقالت مين إنت وشو بدك؟ قالها أنا المجنون بيكي اللي هيموت لو ماستمتعش بحمالك الطاغي واحتضن ساره وإنهال عليها بالقبلات وهي تحاول المقاومه وتضرب شوكت بإيديها ورجليها وهو يبوس خدودها ورقبتها وبزازها ومع الحركه خرجت بزتها من القميص فالتقطها شوكت داخل فمه وصار يرضع الحلمه ويمصها وساره تقاوم وتصرخ وتقوله هتتسجن ياكلب يقولها إصرخي مافيش حد هيسمع وأتسجن بعد مانيكك مش مهم ويكمل في إحتضانها وتقبيل وجهها وخدودها ورقبتها الي ان وصل اللي شفتيها وامتصهم بعنف وساره بدات تشعر بقشعريره بداخلها وأحست نفسها هتستسلم ولكن قاومت وقامت تجري ولكن شوكت إحتضنها من الخلف وياله من احتضان فقد أحست ساره بزبه وكانه قالب من الحديد يرتطم بمكوتها من الخلف وشوكت يعتصر بزازها ويقبل رقبتها ويعض كتفها من الخلف ويضغط زبه بين فلقات طيزها واحست ساره بسخونة وقوة زبه وحرارة صدره وهو يحتضنها من الخلف وهي محرومه من الزب وبدات تشعر من لمسات شوكت برعشات تنتاب كل جسمها خصوصا عندما ادخل يده من فتحة القميص الحانبيه وأقبض كف يده علي كسها،ولكنها قاومت أيضا وحاولت الصعود إلي السلم......
انتظروا الجزء التاني
نتكلم عن شخصيتها كانت ساره منذ فتره المراهقه وهي صاحبة طاقه جنسيه كبيره كانت تحب كل ماهو متعلق بالجنس كانت تفرك كسها بعنف حتي تسيل شهوتها خمس مرات او اكثر يوميا وتشاهد الافلام الجنسيه وتقول متي يجي اليوم اللي اتزوج فيه واريح شهوتي اللي ذابحتني،إلي انا جاء اليوم المنتظر
ودي قصتها مع الرجل الاول
جاء الوقت اللي إنتظرتة ساره كتيير وتقدم ليها أحد الشبان كان يكبرها بخوالي خمس سنوات ووافق والدها بسرعه لان الشاب كان غني وصاحب اموال ومزارع وكان هيسكنها لحالها في بيت كبير ومرفق بيه مزرعه كامله وفرحت ساره كثيراا لانها واخيرا هتمارس الجنس الحقيقي وتستغني عن أصابعها اللي تعبت من كثرة مداعبة كسها الوردي المنتفخ مثل ثمرة مانجا كبيره وسط قدميها وفعلا تم الزواج بسررعه،وكان عريس ساره صاحب زب لايقارن حيث يتخطي طوله ال25سم وراس زبه منتفخ وكبير وقاعدة زبه عريضه للوهله الاولي شعرت ساره انها ستشق الي نصفين اذا دخل هذا الزب داخل كسها او حتي نصف حجمه ولكن كانت الفاجعه عندما بدأ يداعبها عريسها وفي اقل من دقيقه بدا زبه في الارتخاء حتي أنه عاني الامرين لكي يستطيع فض بكارتها وهذه مشكله عريسها انه كان لايستطيع الحفاظ علي انتصاب زبه الا دقيقه او دقيقتين وبعدها يتلاشي زبه وينسحب ويرتخي ولكل من يعلم فإن زب قصير منتصب افضل مليون مره من زب كبير مرتخي لان المرأه لاتشعر بمتعه الا اذا شعرت بقساوة وانتصاب الزب داخل كسها،ومن هنا بدأت معاناة ساره لانها تزوجت ولكن لاتشعر بأي متعه وكل الاحلام الجنسيه اللي رسمتها بخيالها تلاشت سريعا كانت تحلم أن تتناك بقوه وتتشق مكوتها مع كسها بزب قاسي لايحن ولا يسمع لأهاتها ويخرج كل طاقاتها الجنسيه ويشبع رغبتها وشهوتها التي لاتنقطع ولكن للأسف لم يحدث هذا كانت ساره تبذل مجهود كبير مع زوجها وتصل تلعق وتمص زبه نص ساعه كامله وعندما تتركه وتنسدح علي سريها وتفتح رجولها لكي تستقبل زبه إذا به يرتخي ويدخل كسها كانه عجينه طريه وأستمر هذا الحال مع ساره فتره طويله مما جعلها حزينه كئيبه تتحسر علي جمالها اللي إندفن ولا يجد من يستمتع بها ويمتعها بزبه ولكن حصل ده معاها بالصدفه لما جات عمال تشتغل عندهم في المزرعه وكان من بينهم عامل مصر في العقد الثالث من عمري وكان شاب قوي وكانت ساره تخرج تتمشي بين الجناين والورود ومن اول ماشافها العامل المصري وإشتعلت نار زبه لان ساره كانت تهيج اي حد كانت طيزها تفرق في الخطوه تحس ان في مسافه بحر كامل مابين فلقات طيزها وجسمها المليان مع بزازها الكبيره يعطوها جاذبيه وظلت نار الهيجان تقيد في جسم وزب العامل اللي كان إسمه شوكت حتي قرر إنه في يوم يهجم علي ساره واللي يحصل يحصل وف يوم تخلف عن العمال وإستخبي في المزرعه بعد كل العمال مامشيوا وانتظر حتي حلول الليل وسمع صوت سيارة زوج ساره بتخرج من البيت عشان يروح يسهر كعادته،قام شوكت ودخل من باب الخدم وتأكد إن الشغاله ذهبت غرفتها اللي في الجنينه وتسحب دخولا اللي صالة المنزل الكبيره وإذا به يشاهد ساره جالسه علي الانتريه وترتدي قميص نوم خفيف يظهر من مفاتن جسمها أكثر مايخفي وبزازها اغلبها خارجه من فتحة القميص وجالسه علي الانتريه وتمدد رجولها علي كرسي امامها وفخاذها ظاهرتين من فتحات القميص الجانبيه الواصله اللي وسطها ورائحتها الجميله تفوح في المكان،في هذه اللحظه ذهب عقل شوكت وأنتصب زبه بشده وقفذ بجوار ساره والتي تفاجئت به وقالت مين إنت وشو بدك؟ قالها أنا المجنون بيكي اللي هيموت لو ماستمتعش بحمالك الطاغي واحتضن ساره وإنهال عليها بالقبلات وهي تحاول المقاومه وتضرب شوكت بإيديها ورجليها وهو يبوس خدودها ورقبتها وبزازها ومع الحركه خرجت بزتها من القميص فالتقطها شوكت داخل فمه وصار يرضع الحلمه ويمصها وساره تقاوم وتصرخ وتقوله هتتسجن ياكلب يقولها إصرخي مافيش حد هيسمع وأتسجن بعد مانيكك مش مهم ويكمل في إحتضانها وتقبيل وجهها وخدودها ورقبتها الي ان وصل اللي شفتيها وامتصهم بعنف وساره بدات تشعر بقشعريره بداخلها وأحست نفسها هتستسلم ولكن قاومت وقامت تجري ولكن شوكت إحتضنها من الخلف وياله من احتضان فقد أحست ساره بزبه وكانه قالب من الحديد يرتطم بمكوتها من الخلف وشوكت يعتصر بزازها ويقبل رقبتها ويعض كتفها من الخلف ويضغط زبه بين فلقات طيزها واحست ساره بسخونة وقوة زبه وحرارة صدره وهو يحتضنها من الخلف وهي محرومه من الزب وبدات تشعر من لمسات شوكت برعشات تنتاب كل جسمها خصوصا عندما ادخل يده من فتحة القميص الحانبيه وأقبض كف يده علي كسها،ولكنها قاومت أيضا وحاولت الصعود إلي السلم......
انتظروا الجزء التاني