يوكيوك
05-13-2018, 01:45 AM
[FONT="Franklin Gothic Medium"]لما كنت بطلع لطنط ام شيكه جارتى واقعد عندها فتره طويله وهى ملاحظه انى بقى سنى 22 سنه ولسه مهجتش وبقيت ولد عادى
كانت بتجبلى دايما ملابس غريبه وتلبسهالى وكانت بتعجبنى اوى وكانت تقولى متقولش لحد على اللبس ده وانا هجبلط حجات حلوه كتير وكنت بسمع كلامها
كانت تجبلى شورت واسع وتيشرتات قصيره وملابس عريانه قصيره معرفش ليه وكانت تلبسهالى طول مانا معاها ولما انزل تقلعهملى والبس لبسى
مامتى سفرت عشر ايام للغردقه وسبتنى معاها لانى مبحبش اروح
طنط حست ان لازم افهم يعنى ايه سكس باى طريقه وجتلها فكره غريبه
جارها الساكن فى الدور الاخير اونكل تونسا راجل وحيد واسمر ومنفوخ كده
لبستنى تيشرت قصير اوى وشورت قماش واسع مبين نص فلئتى من ورا ومكنتش بتلبسنى كلوت عشان الحر
وقالتلى يوكى انا هنزل اشترى حجات وهتاخر تعالى اقعدك مع اونكل تونسا فوق عنده حجات حلوه وهيدلعك لغايه مرجع
وافقت ومكنتش اعرفه واتصلت بيه وقالت له هجبلك يوكى يقعد معك اليوم قالها عنيا اكيد سرحتلى شعرى ولحظت انها بتنزلى الشورت وتقفله جامد عشان يكون على الشكل ده وكانت تقولى الموضه كده فى ملابس البيوت
خادتنى من ايدى وطلعتنى لونكل وفتح وكان لابس روي اخضر قصير ومش تحته حاجه وحطط ايدها على راسى ولعبت فى شعرى وهى بتكلمه وقالتله يوكى امور وحلو وبيسمع الكلام لكن لو زعلك اعبطه خليه شطور
قولتلها لا ياطنط انا شاطر خادنى بين ايده وقالها اطمنى شكله امور وهادى وانا بلف بص على فلقه طيزى وطنط ابتسمت لانها عارفه انها قالت له على المكان المحدد للعقاب ومشيت
دخلت مع اونكل وقالى انا كنت داخل استحمى تيجى معايا بصتله فضحك وقال بهزر
وادانى مجله قعدت اتفرج عليها للطبيعه وهو رايح فى كل مكان فى الاوضه بياخد لبسه وبعدين لحظت وانا بتفرج ان خرطومه خارج من تحت الروب واتكسفت وكان منفوخ اوى وحبل الروب اتفك وهو بيتحرك فزبره بان كله وبطنه المنفوخه زى الحوامل ولونه خمرى اوى
قال اسف انا داخل لو عزت حاجه تعالى قلى
قلت حاضر
وبعد شويه ندانى وقالى هاتلى الشورت عشان نسيته خته من فوق السرير ورحتله وقالى ادخل هاته قولتله لا هسيبه بره وفتحت حته من الباب ورميته جوا وجريت
ورجعت وانا بضحك ولقيت كرتون اعدت اتفرج عليه وكنت فى وضع فلئسه على السرير وكل طيزى الخمريه النعمه باينه وكنتش اقصد اى حاجه ومره واحده حسيت بحاجه لازقه فى خرمى البنى ورا ببص لاقيته اونكل وعريان من تحت وراس خرطومه بيبوس خرمى اتخضيت وقلت ايه ده قالى عجبك كده الشورت وقع فى الميه وكان لازم اطلع كده وقلله انت كنت بتتسحب قالى ايوه عشان هتتعاقب وشدلى الشورت لتحت وبايده 60 عبطه على طيزى جامد وانا بصرخ وكتم بقى لغايه محسيت انى هتحلب من كتر الضرب قلتله عاوز اعمل بيبيه جاب كوبايه وقالى اعمل هنا وانا مفلئس قلتله لا قالى اخرص وحط الكوبايه فى زبى القصير وضرب جامد لغايه محسيت انى خلاص هجيب لبن لقيته حط صباعين فى الخرم وبيوسع واتحلبت جامد وقالى ايه ده انت كبرت وبتتحلب قلتله اشف اخر مره قالى اسكت انت لازم تتعوض لبن وقام ولقيت خرطومه الضخم واقف على الاخر قلاله هتعمل ايه قالى متخفش مجرد هتتعشر وفلئسنى بالعفيه وانا بصرخ وضرب لغايه مشد طيزوى لورا ودخل راس الخرطوم واتحل جامد اوى لدرجه انى حسيت بحاجه بتتزق جوه وبعدين قمت ولبست وطنط جت خدتنى وقالها كان حلو وياريت تطلعيه دايما
كانت بتجبلى دايما ملابس غريبه وتلبسهالى وكانت بتعجبنى اوى وكانت تقولى متقولش لحد على اللبس ده وانا هجبلط حجات حلوه كتير وكنت بسمع كلامها
كانت تجبلى شورت واسع وتيشرتات قصيره وملابس عريانه قصيره معرفش ليه وكانت تلبسهالى طول مانا معاها ولما انزل تقلعهملى والبس لبسى
مامتى سفرت عشر ايام للغردقه وسبتنى معاها لانى مبحبش اروح
طنط حست ان لازم افهم يعنى ايه سكس باى طريقه وجتلها فكره غريبه
جارها الساكن فى الدور الاخير اونكل تونسا راجل وحيد واسمر ومنفوخ كده
لبستنى تيشرت قصير اوى وشورت قماش واسع مبين نص فلئتى من ورا ومكنتش بتلبسنى كلوت عشان الحر
وقالتلى يوكى انا هنزل اشترى حجات وهتاخر تعالى اقعدك مع اونكل تونسا فوق عنده حجات حلوه وهيدلعك لغايه مرجع
وافقت ومكنتش اعرفه واتصلت بيه وقالت له هجبلك يوكى يقعد معك اليوم قالها عنيا اكيد سرحتلى شعرى ولحظت انها بتنزلى الشورت وتقفله جامد عشان يكون على الشكل ده وكانت تقولى الموضه كده فى ملابس البيوت
خادتنى من ايدى وطلعتنى لونكل وفتح وكان لابس روي اخضر قصير ومش تحته حاجه وحطط ايدها على راسى ولعبت فى شعرى وهى بتكلمه وقالتله يوكى امور وحلو وبيسمع الكلام لكن لو زعلك اعبطه خليه شطور
قولتلها لا ياطنط انا شاطر خادنى بين ايده وقالها اطمنى شكله امور وهادى وانا بلف بص على فلقه طيزى وطنط ابتسمت لانها عارفه انها قالت له على المكان المحدد للعقاب ومشيت
دخلت مع اونكل وقالى انا كنت داخل استحمى تيجى معايا بصتله فضحك وقال بهزر
وادانى مجله قعدت اتفرج عليها للطبيعه وهو رايح فى كل مكان فى الاوضه بياخد لبسه وبعدين لحظت وانا بتفرج ان خرطومه خارج من تحت الروب واتكسفت وكان منفوخ اوى وحبل الروب اتفك وهو بيتحرك فزبره بان كله وبطنه المنفوخه زى الحوامل ولونه خمرى اوى
قال اسف انا داخل لو عزت حاجه تعالى قلى
قلت حاضر
وبعد شويه ندانى وقالى هاتلى الشورت عشان نسيته خته من فوق السرير ورحتله وقالى ادخل هاته قولتله لا هسيبه بره وفتحت حته من الباب ورميته جوا وجريت
ورجعت وانا بضحك ولقيت كرتون اعدت اتفرج عليه وكنت فى وضع فلئسه على السرير وكل طيزى الخمريه النعمه باينه وكنتش اقصد اى حاجه ومره واحده حسيت بحاجه لازقه فى خرمى البنى ورا ببص لاقيته اونكل وعريان من تحت وراس خرطومه بيبوس خرمى اتخضيت وقلت ايه ده قالى عجبك كده الشورت وقع فى الميه وكان لازم اطلع كده وقلله انت كنت بتتسحب قالى ايوه عشان هتتعاقب وشدلى الشورت لتحت وبايده 60 عبطه على طيزى جامد وانا بصرخ وكتم بقى لغايه محسيت انى هتحلب من كتر الضرب قلتله عاوز اعمل بيبيه جاب كوبايه وقالى اعمل هنا وانا مفلئس قلتله لا قالى اخرص وحط الكوبايه فى زبى القصير وضرب جامد لغايه محسيت انى خلاص هجيب لبن لقيته حط صباعين فى الخرم وبيوسع واتحلبت جامد وقالى ايه ده انت كبرت وبتتحلب قلتله اشف اخر مره قالى اسكت انت لازم تتعوض لبن وقام ولقيت خرطومه الضخم واقف على الاخر قلاله هتعمل ايه قالى متخفش مجرد هتتعشر وفلئسنى بالعفيه وانا بصرخ وضرب لغايه مشد طيزوى لورا ودخل راس الخرطوم واتحل جامد اوى لدرجه انى حسيت بحاجه بتتزق جوه وبعدين قمت ولبست وطنط جت خدتنى وقالها كان حلو وياريت تطلعيه دايما