الام تثير ابنها وتتناك وتحمل منه انتقاما من أبوه

[elzbeer]

الام تثير ابنها وتتناك وتحمل منه انتقاما من أبوه اللى كرهته (كل قصص حقيقه من الحياه)
هذه القصه أقسم بما هو غالى عندى بأن هذه قصه حقيقيه وليست من خيال مؤلف قصص جنسيه نبدا فى البدايه من اولها وكالعاده
أتصال من احدى السيدات تطلب التعارف على الايميل وحديث متبادل بينى وبينها واطلب موبايلها ترفض الاول ولاكن بعد ما اتكلمنا وخدنا على بعض أخذت الموبايل وعرفت منها انها متجوزه ولها 3 اولاد ولد فى السابعه عشره من عمر مرحله ثانويه دراسيه وبنيتن فى الاعدادى والابتدائى وأبنتها الكبرى التى فى الاعداديه فهى صديقه لأمها حميمه واكتر وكل اسرارها معاها
المهم طلبت منها المقابله طلبت منى نخلى المقابله فى وقتها وطلبت منى أن تطمنلى قوى وتخدنى صديق حميم وفعلا توطدت الصداقه حتى سألتنى فى مره لو الام حبت تنتقم من الاب تقصد الزوج فى انها تمارس الجنس مع ابنها حبا فى اذلال والانتقام من جوزها ابو اولادها سألتها عن السبب حكت لى انها منذ ان تزوجته فهو شريب خمر دائم الاهانه لها ولآسرتها امام الجميع من الجيران والاقارب ولا يقدر جرح شعورها واحساسها وكرامتها قدام اولادها ولا حتى قدام غريب ولا قريب ودائما يحضر من عمله او من خارج البيت يلا مخمورا على اخره يسحبها بالضرب والشتيمه قدام اولادها ويدخل بها باى غرفه وفى اى وقت ينكها ويشتمها ويضربها قدام اولادها وتخرج من تحتيه مضروبه ومشتومه ومفضوحه قدام اولادها وفى يوم رأت أبنها اثناء ما ابوها بيسحبها وبيشتمها ودخل بيه ينكها وعند خروجها لاحظت حاله غير طبيعيه من أبنها الولد مرتبك وعيناه زايغه ومش قادر يحطهم فى عينها وتركت الموضوع لا حطت ولا ودت فيها وفى يوم كانت نائمه والاب كالعاده راجع سكرانه ولما صحيت وجدت الاب بيشدها كالعاده ودخلت معاها وكان الاب تقريبا متقل الشرب قوى دخلت معاه ولم يحدث شىء من نيك ولا اى شىء من شده عدم وعيه من شرب الخمر فى تلك الليله فكان بيطوح ولا دارى بنفسه نهائى خرجت فوجئت بالابن ورا باب الغرفه بيتسلط عليهم ومطلع زبره بيحلبه
ولما فوجىء بامه امامه جرى وهو بيدارى نفسه دخلت وراه الام صفعته على وجه وقعدت تبكى وتندب حظها بالزوج المخمور والذى دائما مش فى وعيه والذى اهدر ادميتها وكرمتها وادميته قدام الاود ولاكن فكرت بعدها ومن كرهها لآبو الاود فكرت بالانتقام منه بأبنها بأن تمارصس الجنس وتتناك من أبها على سرير أبوه وظلت تثير فى الابن وتلبس امامه الملابس المثيره تحكى له ما يفعله ابوه معاها ومدى كرها لآبوه وتطلب منه أنه اصبح راجلها ويحميها من ابوه وفى يوم خرجو البنيتن للمدرسه والاب لعمله وظلت هيه لوحدها والابن نائم وهداها تفكيرها لقلع هدومها لآثارت أبنها قوى وخرجت من غرفتها شبه عاريه وظلت تعمل نفسها بتغسل الهدوم لحد ما الابن صحى ووجد امه بلبس مثير جدا والابن لم ينجرا عليها سوى يعمل نفسه خارج يدخل الحمام حتى يسرق نظره لجسم امه حتى انها بدات هى فى خطوات اكتر اثاره لآبنها وانها خلاص اخدت القرار نهائى للانتقام من الاب فى ان ابنها ينكها وتذل الاب
راحت ندهت على ابنها قلتله تعالى خرج الملابس المخزنه من فوق الدولاب حضر الابن وهو بترقب جسم امه وهيه تلبس قميص نوم ولم يكن تحتيه لا كلوت ولا سنتيانه وكل معالم جسمها واضحه وحتى طيزها الكبيره واضح بروزها للخف وباين فلق طيزها واضح من تحت القميص الشفاف ولما اقترب الابن من الدولاب وفتح باب الدولا واذا بالام تسبقه وتوطى قدامه فجاه بحركه فيها خبره الست لما تعوز تثير وتخرج الشاب او الراجل من شعوره حتى انه ينس صوابه او حتى مين اللى هيه امامه وجعلت من طيزها تضغط على زبر أبنها وفلق طيزها يغوص فيه زبر ابنها من على القميص والذى لم بتحمل الابن هذا الوضع المثير وأذا به بحركه غير اراديه وسريعه جدا لمراهق ملهوف يرفع لها قميص النوم من على طيزها وتصبح عاريه امامه وعلى الفور ينزل بنطلون الترنج ويحاول يدفع بزره بكس امه ولكنه لا ينجح ولا يعرف كجهله بالجنس ولكن الام شعرت بزب أبنها لمس شفرات كسها ولم ينجح او يفلح فى أيلاج زبره بدخول كس الام وعلى الفور أعتدلت الام من وضعيه التوطيه تشخط فيه وتشتمه وتقله بتعمل ايه انا امك ياكلب وتصفعه للمره التانيه على وجه صفعه قويه تبكيه من شده الالم ويجرى الابن للغرفه القريبه منه يبكى ويترعش من الخوف من اللى حصل ومن رد فعل الام وقد فاق من صفعت الالم على وجه من امه ولاكن فى هذه اللحظه حدث للام ما لاتتوقعه فقد لمش زبر ابنه شفرات كسها جعلها كسها بدا فى سيلان سائل لزج كاير يجعل كسها غير تفتح ويقفل من شده هيجانه على الزب
هذا الجزء الاول من القصه وقسم حقيقيه قصه حقيقه وتكلمتها كنت انا فيها ومع الام والابن
للجميع انتظرو تكلمه القصه وشكرا