MrMusic
06-23-2018, 09:33 AM
اعرفكم عليا اسمي هاني 24 سنه من القاهرة عايش لوحدي في منطقة شبة راقية حياتي كلها علي النت مش بخرج الا نادرا ولما كنت بخرج بلاقي دايما واحده بتبيع مناديل في اول الشارع كنت بشتري منها كل مرة لحد ما عرفتني هي جسمها كبير زي بتوع زمان صدرها كبير بس مشدود و طيزها تحسها كبرت من كتر القاعده لحد ما جيت في مرة كنت زهقان من الحياة لوحدي قلت انزل اتمشي و لاقيتها زي كل مرة بس المرادي عرضت عليها عرض
دخلت عليها ازيك النهارده
كويسة فينك بقالي كتير مشفتكش
قاعد لوحدي مبعملش حاجه و مبحبش انزل كتير
اه العيشة لوحدك صعبه برضو
ليه انتي عايشة لوحدك
ايوة انا و بنتي
بنتها صغيرة لسه بترضع فقلتلها امال فين جوزك
مات
طيب عندي فكرة
ايه رأيك تقعدي عندي بدل القعاد هنا مش هتحتاجي تبيعي حاجه كل المطلوب مبعرفش اهتم بالبيت و الاكل و كدا فلو ممكن تمسكيه انتي و هديكي نفس اللي بتاخديه في الشهر من بيع المناديل
بصلتي باستغراب و شك وقالتلي
متهيقلي انت عايش لوحدك من فترة اشمعنا فكرت كدا دلوقتي
مش عارف بس زهقت و عموما متخافيش انا دايما فحالي و مش بقوم من علي الكمبيوتر يعني اعتبري الشقه شقتك
نفس النظرة الغريبة بتاعتها بس المرادي قالتلي طيب لو معجبنيش الوضع همشي
فقلتلها اكيد طبعا اعملي اللي يريحك وقتها
لاقيتها قامت و بتلم حاجتها و بتوطي تجمعها لاقيت احلي فرده طيز قدامي بس ملحقتش اركز فيها عشان خفت لا تشوفني و مترضاش تيجي رحت قلتلها هاتي عنك انسي بقا الحاجات دي
شلت عنها الحاجه و هي شالت بنتها و بتمشي قدامي و طيزها بتترج من كبرها و معرفتش امسك نفسي من النظر عليها لحد ما لمحتني فقولتلها في تراب كتير عليكي قالتلي اه من القاعده و كملت مشي من غير ماتشك فحاجه
رحت البيت و دخلت هي الاول و عماله تبص علي الشقه و كل حاجه فيها زي مانا ماكنت ببص علي جسمها و كل حاجه فيها بالظبط
قلتلها ايه رأيك قالتلي جميلة و واسعه قلت فدماغي زي طيزك بالظبط
قلتلها طيب ايه رأيك تاخدي شاور جميل بقا عشان نبدأ يومنا و في هدوم امي لسه عندي تقدري تختاري اللي تحبيه
قالتلي طيب هو فين الحمام و فين الهدوم
اختارت الهدوم اللي تريحها و دخلت الحمام و سمعته وهو بيتقفل من جوا
فات يمكن ساعة جوا مش عارف بتعمل ايه كل ده
خرجت وهي لابسة عباية من بتوع امي بس عشان صدرها اكبر بكتير بقت فتحت الصدر مفتوحه للاخر و صدرها هيفرقع و طيزها متدورة ع الاخر و شعرها لسه عليه ماية بينقط علي ضهرها اللي خلانى اتاكد انها مش لابسة سنتيان
اكيد وهو سنتيان ايه اللي يتلبس علي الصدر ده ده هيفرقع لوحدو اصلا
كل ده وانا لازم اكلمها بكسوف و وشي في الارض عشان تاخد راحتها و كل ما اشوفها احط وشي في الارض عشان متفتكرش اني هبص عليها فحاجه
دخلت المطبخ تكتشفه و فات يوم و اتنين و اسبوع و اتنين و لاقيتها مرتاحه ع الاخر و واخده راحتها اكنه بيتها فعلا
و كل مرة تدخل تستحمي فيها تخرج من غير سنتيان و شعرها بينقط علي ضهرها و لابسه عباية اضيق من اللي قبلها
متعرفش هي بتختارها عشان ضيقه ولا صدرها و طيزها اللي كبار نيك علي كل الهدوم
لحد ما فـيوم داخل اوضتها اسئلها علي الغدا لاقيتها قاعدة بالسنتيان و بترضع بنتها عشان متقدرش تطلع بزها من العباية و شفت احلي صدر و اكبر حلمة سمرة وهي بتخرج منها اللبن لبنتها وبنتها تشد و الحلمة تكبر
عملت نفسي مكسوف و معلش مخدتش بالي و انتي مش قافله الباب
قالتلي مش تاخد بالك تنده الاول يمكن مش فاضية ولا بعمل حاجه زي كدا
قولتلها مجاش فبالي انه لسه بيرضع افتكرته كبير مع انه عنده حق ميسبهمش
لاقيتها ضحكت اكنها بتمشي الكلام و بتسئلني جي عايز ايه قلتلها كنت عايزك نظبط معاد نشتريلك هدوم احسن من الهدوم الضيقه عليكي دي عشان حاسسها بتضايقك فبتقولي لا مش مضايقاني فحاجه قلتلها يبقا مضايقاني انا ومشيت
فات كام يوم و انا متعود لما اكون فاضي و قاعد علي الكمبيوتر افتح افلام بورن اتسلي و لو جالي مزاج اضربها بضربها
و عشان دايما متعود اني عايش لوحدي نسيت اقفل الباب
فاتح الفيلم كان لواحد بينيك واحده برازيلية من اللي طيازهم كبيرة فشخ دي
ومزاجي مظبوط قلت اطلع بتاعي العب فيه شوية و واخد راحتي لاقيت الباب بيتفتح بعفوية و داخلة عادي مبصتش عليا حاولت اقوم بسرعه واعدل هدومي بس لما اتحركت بسرعه خدت بالها و بصلتي لاقيتها ماسك بتاعي و الفيلم شغال نيك لاقيتها بتقولي انت بتعمل ايه
معرفتش ارد فقالتلي لما تعمل كدا تاني اقفل الباب عليك انت مش لوحدك هنا و هي بتحاول تنزل عينها للارض بس ملاحظ انه بيترفع علي بتاعي كل شوية و ده اللي خلانى اسيبه عشان يبان كله وهو لسه واقف وانا بقولها معلش
فات اليوم من غير ما تدخلي الغدا ولا نتكلم
تاني يوم كانت بتتفرج علي التليفزيون فأوضتها فقلت ادخل اقعد معاها لاقيتها نايمه علي جنبها ولابسة جلابية واسعه مخلي بززها الاتنين فوق بعض و من تحت الجلابية داخله فطيزها
دخلت و سلمت عليها و قلتلها زهقان من القعاد لوحدي جيت نتسلي و رحبت بيا بنفس نظرة الشك بتاعت اول مرة
جي انام جنبها لاقيتها نامت علي ضهرها و عدلت نفسها فقلتلها مالك مش حاسك واخده راحتك قالتلي وهو بعد اللي شوفته المفروض اخد راحتي
فقولتلها اللي شفتيه عادي اي حد بيعمل كدا و مش شرط الرجالة بس و متعود اني لوحدي فنسيت اقفل الباب و اني اعيش مع حد و خصوصا واحده زيك دي حاجه تانيه لوحدها
واحدة زيي ازاي
واحدة زيك بجمالك و بجسمك ده و بالصدر اللي شفته لما كنتي بترضعي بنتك
مالها
حاجه متتنسيش صراحه ياريتني مكانه المحظوظ ده
وهي ساكته مبتتكلمش
قلتلها خلينا نكمل الفيلم احسن بدل وجع القلب
لاقيتها نامت علي جنبها زي الاول و هي بتقولي ااااه طيب
و انا نمت جنبها و كل شوية اعمل نفسي بظبط نومتي و اخبط فطيزها و كل مرة اقولها معلش و هي تسكت
بعدين قلتلها انا عايز انام لو نمت متصحنيش بقا قالتلي طيب
فات وقت وانا عامل نفسي نايم و عملت نفسي بنام علي جنبي و رميت ايدي عليها و علي صدرها الكبير و مسكت الحلمة مسكة خفيفه اكني بحضن المخده لاقيتها شالت ايدي و رجعت نمت علي ضهري و فات وقت تاني ورميت ايدي علي صدرها بس المرادي مسكت الحلمة جامد و فضلت احركها افتكرتها هتشيل ايدي لاقيتها ساكتة رحت رجعت نمت علي ضهري و اتاخرت شوية عليها و رميت ايدي تاني بس المرادي علي طيزها و بحسس عليها و هي ساكته وانا شغال تحسيس لاقيتها عدلت نفسها و نامت علي ضهرها رحت رامي نفسي ناحيت صدرها و وشي فبزها و هي ساكته رحت بايس بزها بوسة خفيفه ملقتش منها اعتراض رحت بوسته تاني و رميت ايدي علي بزها التاني امسك الحلمه سمعت منها آآآه خفيفه و كان بتاعي وقف عليها وحسيت انها خدت بالها منه عشان ايدها اتحركت عليه
وانا شغال تفعيص في بزها و فالحلمة
لاقيتها مسكت بضاني جامد غصب عني قلت ااه بصوت عالي قالتلي شفت انك صاحي و بتستهبل روح نام فأوضتك
قلت فنفسي استهبال باستهبال مش هقوم بسرعه كدا رحت ماسك حلمة بزها حطيتها فبوقي من فوق الهدوم و عضيتها خفيف وهي تقولي ياواد قوم بدل ما اخليهم يوحشوك
قلتلها لا خلاص علي ايه و سبتها و قومت
و عشان مطولش عليكو اكتر من كدا نكمل القصة فجزء تاني لو لاقيتها عجبتكو
الجزء الثاني
نكمل قصتنا بعد ما خليتني اقوم بالعافية من جنبها اروح اوضتي عشان انام او المفروض انام بس طبعا معرفتش و كل اللي في دماغي احساس حلمة صدرها فبوقي و بدأت افكر ازاي اخليها توافق وخصوصا انها مش معترضة علي اللي حصل و خدته بهزار
كل شوية اروح ابص عليها في الاوضة و الاقيها نايمه علي جنبها بنفس المنظر بزازها فوق بعض و الجلابية داخلة فطيزها اكن طيزها بتاكل الهدوم
بصيت عليها و لاقيتها بصلتي و بتقولي عايز ايه
لا مش عايز حاجه بس حبيت اتطمن انك مش زعلانه مني
لا مش زعلانه مفيش حاجه حصلت دي حاجه طبيعية زي ماقلت
لسه هدخل انام جنبها تاني قالتلي بس مش معناه انك هتنام جنبي تاني علي الاقل النهارده
استغربت من علي الاقل النهارده بس قلتلها طيب و مشيت
حاولت انام و معرفتش قلت اخد المنوم اللي باخده لما اكون قلقان و عايز انام بس فكرت ليه اخده و انام بدل ماااا... انا اروح اشوفها تاني احسن لاقيتها بنفس البصه بتقولي عايز ايه تاني قلتلها جعان ماتيجي نعمل حاجه سوي
بتقولي حاجه ايه دي بقولها حاجه اكل مش حاجه تانيه و هي تضحك علي خفيف
قالتلي طيب و رحنا المطبخ ورغم انه واسع بس انا لازق فيها فكل حاجه تمد ايدها تاخد حاجه اقولها عنك و الزق فيها عشان اجيبها و كل ماتوطي اعدي من وراها و احك بتاعي علي طيزها بسرعه و امشي او اجي من قدامها و هي موطيه و بتاعي واقف و احطه فوشها الاقيها قامت بسرعه تعمل اي حاجه تانيه
لحد ما في الاخر خليتها تعمل شاي بالعافية من كتر ما بحك فيها و قلتلها عنك انا هظبط السكر روحي انتي ارتاحي وانا هجيبلك الكوباية بتاعتك و اول ما مشيت حطيت المنوم اللي كنت هاخده في الكوباية بتاعتها و اتدهالها و قعدت اهزر معاها بالكلام عشان متحسش ان في حاجه لحد ما خلصنا و سبتها انا هروح انام محدش يصحيني
طيب ياحبيبي مش هصحيك
رحت اوضتي وانا مستني الوقت يعدي بسرعه عشان اشوف النتيجه و فعلا بعد شوية قلت اروح اشوفها عملت ايه
لاقيتها نايمه علي بطنها و رجلها لازقين في بعض خلو طيزها زي الجبل وايدها جنبها خبطت علي الباب عشان تسمع ملقتش رد فعل فدخلت انده عليها مش بترد وانا عمال ابص علي طيزها احا ايه الطيز دي بس قلت بدل ما تبقا بتستهبل عليا استهبل انا احسن و رحت ماسك طيزها اهزها و اقولها انتي كويسة ولا مالك مش بتردي ليه و هي لسه ساكته وانا امسك فطيزها اكتر
شوية شوية حركت ايدي لتحت علي فخادها وامسك فيهم و هي مفيش رد فعل رحت رفعت الجلابية لتحت طيزها
ايه الفخاد دي ملبن فخاد بيضة مربربة و مشدودة ازاي دي تبيع مناديل دي تشتغل بورن ستار
ببص علي وشها يمكن تكون صاحية عيني جت علي صدرها بزها نصه طالع بيقول ارضعني مش ناقص غير ان الحلمة تطلع و كنت هنط من غير ما افكر
بحرك ايدي علي عينها لو هتصحي و شوية نزلت ايدي علي شفايفها حاجه تستاهل التقفيش اكتر من طيزها
اتجرأت شوية و طلعت فوقها رجل يمين و رجل شمال و بتاعي علي طيزها و رفعت الجلابية اكتر عشان تظهر اكتر مش لابسة حاجه تحت و مش قادر اشوف كسها من كبر طيزها
طلعت بتاعي عشان ياخد راحته علي المنظر ده و انا شغال تحسيس عليها و احاول ادخل ايدي فيها مش نافع لازم اوسع فلقتين طيزها الاول فقلت قبل ما اعمل كدا اتاكد الاول انها لسه نايمه خالص حطيت ايدي جنب دماغها يمين و شمال و بنزل عشان ابص علي عينها بتاعي دخل تحت كسها و طيزها علطول و بدل ما كنت نازل عشان اشوفها نايمه بقيت نازل عشان انيك عدلت بتاعي بايدي حطيته تحت طيزها بالظبط و طيزها قافله عليه و اشتغلت شوية طالع نازل احساس احا وهي مش بترمش حتي
قمت عدلت نفسي و قلت لازم اجرب الشفايف دي بتمص ازاي
حطيته قدام بوقها و بدأت ادخل براحه بوقها سخن و نفسها سخن و لسانها تحسه بيعصر فيه مقدرتش استحمل كتير طلعته بسرعه و رحت علي طيزها فضيت اللي عندي عليهم و ضربتها ضربة خفيفه لاقيت طيزها موجه بتتهز رحت غطيتها و قمت و سبت لبني عليها و رحت انام
ملحقتش انام كتير صحيت علي صوت بنتها بتعيط رحت اوضتها اشوف في ايه لاقيت امها لسه نايمه علي ضهرها و رجلها عريانه و بزها طالع ع الاخر و بنتها جنبها بتعيط
ايه اللي جاب بنتها هنا اصلا عشان تعيط
مركزتش مع بنتها علي قد ما ركزت ان في لبن نازل من بزها واضح ان بنتها كانت بترضع و سابتها و نامت ولا راحت عليها نومة ولا ايه اللي حصل
قلت استهبل و اعمل اكن بنتها اللي بترضع و دخلت انا مكانها و حطيت بزها فبوقي و عضيت حلمتها براحه و هي نايمه مش بتعمل حاجه
فضلت ارضع شوية لحد ما بتاعي وقف تاني رحت مطلع بزها التاني و قلت هي لا صاحية وموافقة لا المنوم تقيل فشخ و في الناحيتين انا هنيك البزاز دي يعني هنيكها
طلعت بتاعي و حطيته بينهم و حطيت مخده تحت دماغها راسها طلعت فوق شوية و حركت بتاعي يخرج من بزازها يدخل فبوقها
احساس نيك بزازها فشيخ بس مش قد احساس اول ما يدخل فبوقها السخن و لسانها اللي تحسه بيفرز حاجه تخليك تجيبهم غصب عنك
ممسكتش نفسي كتير و نزلتهم علي صدرها و رقبتها و قمت عدلت نفسي و رحت انام من التعب نمت حتي وهو الواد بيعيط
صاحي تاني يوم عليها وهي بتزعق فيا قوم الوقت اتاخر
بفتح عيني لاقيت صدرها فوشي و بيتهز فكل مرة تزقني فيها
عملت نفسي لسه بصحي و بسلم عليها وانا مغمض عيني رحت ماسك بزها المدلدل و قافش فيه جامد لاقيتها بتقولي انت مش بتتعب حتي بعد امبارح ولسه بتمسك فيهم
عملت نفسي مستغرب كلامها و مش مستعوب حاجه لسه بفوق
لاقيتها بتمسك ايدي و تقومني و تزقني من ضهري عشان اقوم هي تزق وانا وشي يلزق فصدرها لحد ما قومت قالتلي يلا الاكل جاهز من بدري
وانا براقبها و هي بتمشي و طيزها بتتحرك معاها وافتكرت اللي حصل امبارح وبتاعي وقف وهي بتلف عشان تتاكد اني صحيت ولا لا لمحت بتاعي وبتقولي انت عايز حد يقطعهولك عشان ده مش بينام ابدا و ضحكت و هي بتمشي
صحيت غسلت وشي و ظبطت نفسي و رحنا ناكل سوي و طول مانا قاعد شايف فرق صدرها قدامي لاقيتها بتقولي هجيب بنتي ارضعها تكون انت خلصت
ولاقيتها بدل ما ترضع بنتها فالاوضة جابتها قدامي و طلعت بزها و حطيته لبنتها وانا مستغرب من اللي بيحصل و باصص و ساكت
بتقولي ايه مش ده اللي رضعت منه امبارح مستغرب ليه اكنك اول مرة تشوفه ولا فاكرني مش عارفة
ده انا قايمة اللبن فكل حته عليا طب كنت تمسح حتي بدل ما اقوم ملزقه كدا
خلص اكلك عشان انضف مكانك عشان عايزه اروح استحمي
عملت نفسي مخلص اكل بسرعه عشان اشوف اللي هيحصل
واستنيت لحد ما دخلت الحمام و مسمعتش صوت القفل من جوا فأستنيت شوية لحد ما صوت الماية بدأ و استنيت شوية تاني يمكن تكون بتستهبل
شوية و خبطت عليها ملقتهاش بترد فبنده عليها مش بترد قلت حاجه حصلتلها ففتحت الباب بسرعه و ببص لاقيتها قاعده في البانيو و فاتحه رجليها و بتلعب فنفسها وبتقولي ايه اللي دخلك وانت عارف اني بستحمي قلتلها خبطت و ندهت عليكي محدش رد خفت يحصلك حاجه
لا انا كويسة اوي
وانا باصص علي صدرها وهو غرقان صابون و ايدها اللي علي كسها مش عارف اتكلم لحد ما قالتلي اقفل الباب وتعالا
قفلت الباب و قربت منها لاقيتها مسكت بتاعي وبتقولي ايه اللي عاجبه فيا وانا مش عارف اتكلم و باصصلها
انت باصصلي ليه كدا يمكن اللي عاجبه بزازي اللي نكتها امبارح ولا طيزي اللي نزلتهم عليها
ولا شفتي اللي حسست عليها
احنا نجرب و نشوف هينزل علي مين
و راحت شادة الشورت بسرعه وانا مكنتش لابس حاجه تحته عشان عامل حسابي لما احك بتاعي فطيزها زي كل يوم
شافت بتاعي وهو نايم
هو ده بقا اللي كل ما يشوفني يقف عليا وهو مالو كدا نايم دلوقتي خايف مني اول مرة يشوفني صاحية
مسكته تلعب بيه وانا مصدوم فمش هيقف قالتلي يلا نجرب هو عاجبه ايه اكتر
وراحت حطيته فبوقها وبدأت تمص و بأيدها تشد فبضاني و هو اول ما دخل بوقها واقف وهي شغاله مص لحد ما كنت هنزل رحت ماسك دماغها مخلتهاش تتحرك و دخلته للاخر و سبته ينزل جوا و هي تشد فبضاني لحد ما خلصت
ايه كل ده شكلو كان بيحب شفايفي اكتر من صدري و طيزي
قلتلها مفيش احلي من طيزك يتجاب عليها
طيب لازم ندي لكل حاجه حقها و نجرب الاول يمكن يكون بيحب بزازي اكتر
و مسكت بتاعي وهو لسه ملحقش ينام و قامت من البانيو و هي مسكاه و نزلت علي ركبتها و حطت بتاعي بين بزازها و فتحت بوقها بتقولي مش انت بتحب كدا اكتر
من غير ما ارد عليها اشتغلت لوحدي بعدين افتكرت منظر طيزها رحت ضاربها علي طيزها جامد وسبت بزازها دخلته جوا بوقها عشان اعرف اوطي لحد طيزها اضرب فيهم و هو لسه جوا
راحت بعدتني بسرعه و قالتلي كنت هتختنقني انت عشان تنيك طيزي هتموتي
طيزي موجوده اهي شوف عايز تعمل فيها ايه
رحت ماسكها قومتها ورميتها علي الحيطه و وطت طيزها قدام بتاعي و وشها فالحيط و من غير ما افكر دخلته كله مرا واحده بسرعه لاقيتها نطت علي قدام وهي بتقول
براحه براحه مش هطير
مسكت طيزها من قدام و فضلت ارجعها عليا و بضاني تخبط فطيزها جامد و بزازها تتهز و هي شغالة آآه آآه
نيمتها علي الارض و دخلته شوية شوية و وشي فوشها بس كل تركيزي عايز ارضع تاني
مسكت بزها فبوقها اعض فيه و ارضع منها و من تحت نيك
لحد ما كنت هفضي بزازها من اللبن و حسيت اني خلاص هجيبهم
طلعت بتاعي بسرعه و حطيته علي وشها لسه هتمص رحت حطيت بضاني فوشها راحت مصتهم و نزلت علي وشها اكتر مرة انزل فيها
وهي بتضحك و بتقولي مكنتش اعرف اني لسه بسخن الناس كدا و جسمي لسه زي ماهو
و هي بتقوم طيزها فوشي رحت ضاربها جامد و هي تقول آآآي
و طولت اوي كدا عليكو مكنتش عايز اكتب كل الكمية دي عشان سهولة القراية بس نقول ايه فالادمن بقا :"D
يمكن يكون في جزء ثالث لو القصة عجبتكم
دخلت عليها ازيك النهارده
كويسة فينك بقالي كتير مشفتكش
قاعد لوحدي مبعملش حاجه و مبحبش انزل كتير
اه العيشة لوحدك صعبه برضو
ليه انتي عايشة لوحدك
ايوة انا و بنتي
بنتها صغيرة لسه بترضع فقلتلها امال فين جوزك
مات
طيب عندي فكرة
ايه رأيك تقعدي عندي بدل القعاد هنا مش هتحتاجي تبيعي حاجه كل المطلوب مبعرفش اهتم بالبيت و الاكل و كدا فلو ممكن تمسكيه انتي و هديكي نفس اللي بتاخديه في الشهر من بيع المناديل
بصلتي باستغراب و شك وقالتلي
متهيقلي انت عايش لوحدك من فترة اشمعنا فكرت كدا دلوقتي
مش عارف بس زهقت و عموما متخافيش انا دايما فحالي و مش بقوم من علي الكمبيوتر يعني اعتبري الشقه شقتك
نفس النظرة الغريبة بتاعتها بس المرادي قالتلي طيب لو معجبنيش الوضع همشي
فقلتلها اكيد طبعا اعملي اللي يريحك وقتها
لاقيتها قامت و بتلم حاجتها و بتوطي تجمعها لاقيت احلي فرده طيز قدامي بس ملحقتش اركز فيها عشان خفت لا تشوفني و مترضاش تيجي رحت قلتلها هاتي عنك انسي بقا الحاجات دي
شلت عنها الحاجه و هي شالت بنتها و بتمشي قدامي و طيزها بتترج من كبرها و معرفتش امسك نفسي من النظر عليها لحد ما لمحتني فقولتلها في تراب كتير عليكي قالتلي اه من القاعده و كملت مشي من غير ماتشك فحاجه
رحت البيت و دخلت هي الاول و عماله تبص علي الشقه و كل حاجه فيها زي مانا ماكنت ببص علي جسمها و كل حاجه فيها بالظبط
قلتلها ايه رأيك قالتلي جميلة و واسعه قلت فدماغي زي طيزك بالظبط
قلتلها طيب ايه رأيك تاخدي شاور جميل بقا عشان نبدأ يومنا و في هدوم امي لسه عندي تقدري تختاري اللي تحبيه
قالتلي طيب هو فين الحمام و فين الهدوم
اختارت الهدوم اللي تريحها و دخلت الحمام و سمعته وهو بيتقفل من جوا
فات يمكن ساعة جوا مش عارف بتعمل ايه كل ده
خرجت وهي لابسة عباية من بتوع امي بس عشان صدرها اكبر بكتير بقت فتحت الصدر مفتوحه للاخر و صدرها هيفرقع و طيزها متدورة ع الاخر و شعرها لسه عليه ماية بينقط علي ضهرها اللي خلانى اتاكد انها مش لابسة سنتيان
اكيد وهو سنتيان ايه اللي يتلبس علي الصدر ده ده هيفرقع لوحدو اصلا
كل ده وانا لازم اكلمها بكسوف و وشي في الارض عشان تاخد راحتها و كل ما اشوفها احط وشي في الارض عشان متفتكرش اني هبص عليها فحاجه
دخلت المطبخ تكتشفه و فات يوم و اتنين و اسبوع و اتنين و لاقيتها مرتاحه ع الاخر و واخده راحتها اكنه بيتها فعلا
و كل مرة تدخل تستحمي فيها تخرج من غير سنتيان و شعرها بينقط علي ضهرها و لابسه عباية اضيق من اللي قبلها
متعرفش هي بتختارها عشان ضيقه ولا صدرها و طيزها اللي كبار نيك علي كل الهدوم
لحد ما فـيوم داخل اوضتها اسئلها علي الغدا لاقيتها قاعدة بالسنتيان و بترضع بنتها عشان متقدرش تطلع بزها من العباية و شفت احلي صدر و اكبر حلمة سمرة وهي بتخرج منها اللبن لبنتها وبنتها تشد و الحلمة تكبر
عملت نفسي مكسوف و معلش مخدتش بالي و انتي مش قافله الباب
قالتلي مش تاخد بالك تنده الاول يمكن مش فاضية ولا بعمل حاجه زي كدا
قولتلها مجاش فبالي انه لسه بيرضع افتكرته كبير مع انه عنده حق ميسبهمش
لاقيتها ضحكت اكنها بتمشي الكلام و بتسئلني جي عايز ايه قلتلها كنت عايزك نظبط معاد نشتريلك هدوم احسن من الهدوم الضيقه عليكي دي عشان حاسسها بتضايقك فبتقولي لا مش مضايقاني فحاجه قلتلها يبقا مضايقاني انا ومشيت
فات كام يوم و انا متعود لما اكون فاضي و قاعد علي الكمبيوتر افتح افلام بورن اتسلي و لو جالي مزاج اضربها بضربها
و عشان دايما متعود اني عايش لوحدي نسيت اقفل الباب
فاتح الفيلم كان لواحد بينيك واحده برازيلية من اللي طيازهم كبيرة فشخ دي
ومزاجي مظبوط قلت اطلع بتاعي العب فيه شوية و واخد راحتي لاقيت الباب بيتفتح بعفوية و داخلة عادي مبصتش عليا حاولت اقوم بسرعه واعدل هدومي بس لما اتحركت بسرعه خدت بالها و بصلتي لاقيتها ماسك بتاعي و الفيلم شغال نيك لاقيتها بتقولي انت بتعمل ايه
معرفتش ارد فقالتلي لما تعمل كدا تاني اقفل الباب عليك انت مش لوحدك هنا و هي بتحاول تنزل عينها للارض بس ملاحظ انه بيترفع علي بتاعي كل شوية و ده اللي خلانى اسيبه عشان يبان كله وهو لسه واقف وانا بقولها معلش
فات اليوم من غير ما تدخلي الغدا ولا نتكلم
تاني يوم كانت بتتفرج علي التليفزيون فأوضتها فقلت ادخل اقعد معاها لاقيتها نايمه علي جنبها ولابسة جلابية واسعه مخلي بززها الاتنين فوق بعض و من تحت الجلابية داخله فطيزها
دخلت و سلمت عليها و قلتلها زهقان من القعاد لوحدي جيت نتسلي و رحبت بيا بنفس نظرة الشك بتاعت اول مرة
جي انام جنبها لاقيتها نامت علي ضهرها و عدلت نفسها فقلتلها مالك مش حاسك واخده راحتك قالتلي وهو بعد اللي شوفته المفروض اخد راحتي
فقولتلها اللي شفتيه عادي اي حد بيعمل كدا و مش شرط الرجالة بس و متعود اني لوحدي فنسيت اقفل الباب و اني اعيش مع حد و خصوصا واحده زيك دي حاجه تانيه لوحدها
واحدة زيي ازاي
واحدة زيك بجمالك و بجسمك ده و بالصدر اللي شفته لما كنتي بترضعي بنتك
مالها
حاجه متتنسيش صراحه ياريتني مكانه المحظوظ ده
وهي ساكته مبتتكلمش
قلتلها خلينا نكمل الفيلم احسن بدل وجع القلب
لاقيتها نامت علي جنبها زي الاول و هي بتقولي ااااه طيب
و انا نمت جنبها و كل شوية اعمل نفسي بظبط نومتي و اخبط فطيزها و كل مرة اقولها معلش و هي تسكت
بعدين قلتلها انا عايز انام لو نمت متصحنيش بقا قالتلي طيب
فات وقت وانا عامل نفسي نايم و عملت نفسي بنام علي جنبي و رميت ايدي عليها و علي صدرها الكبير و مسكت الحلمة مسكة خفيفه اكني بحضن المخده لاقيتها شالت ايدي و رجعت نمت علي ضهري و فات وقت تاني ورميت ايدي علي صدرها بس المرادي مسكت الحلمة جامد و فضلت احركها افتكرتها هتشيل ايدي لاقيتها ساكتة رحت رجعت نمت علي ضهري و اتاخرت شوية عليها و رميت ايدي تاني بس المرادي علي طيزها و بحسس عليها و هي ساكته وانا شغال تحسيس لاقيتها عدلت نفسها و نامت علي ضهرها رحت رامي نفسي ناحيت صدرها و وشي فبزها و هي ساكته رحت بايس بزها بوسة خفيفه ملقتش منها اعتراض رحت بوسته تاني و رميت ايدي علي بزها التاني امسك الحلمه سمعت منها آآآه خفيفه و كان بتاعي وقف عليها وحسيت انها خدت بالها منه عشان ايدها اتحركت عليه
وانا شغال تفعيص في بزها و فالحلمة
لاقيتها مسكت بضاني جامد غصب عني قلت ااه بصوت عالي قالتلي شفت انك صاحي و بتستهبل روح نام فأوضتك
قلت فنفسي استهبال باستهبال مش هقوم بسرعه كدا رحت ماسك حلمة بزها حطيتها فبوقي من فوق الهدوم و عضيتها خفيف وهي تقولي ياواد قوم بدل ما اخليهم يوحشوك
قلتلها لا خلاص علي ايه و سبتها و قومت
و عشان مطولش عليكو اكتر من كدا نكمل القصة فجزء تاني لو لاقيتها عجبتكو
الجزء الثاني
نكمل قصتنا بعد ما خليتني اقوم بالعافية من جنبها اروح اوضتي عشان انام او المفروض انام بس طبعا معرفتش و كل اللي في دماغي احساس حلمة صدرها فبوقي و بدأت افكر ازاي اخليها توافق وخصوصا انها مش معترضة علي اللي حصل و خدته بهزار
كل شوية اروح ابص عليها في الاوضة و الاقيها نايمه علي جنبها بنفس المنظر بزازها فوق بعض و الجلابية داخلة فطيزها اكن طيزها بتاكل الهدوم
بصيت عليها و لاقيتها بصلتي و بتقولي عايز ايه
لا مش عايز حاجه بس حبيت اتطمن انك مش زعلانه مني
لا مش زعلانه مفيش حاجه حصلت دي حاجه طبيعية زي ماقلت
لسه هدخل انام جنبها تاني قالتلي بس مش معناه انك هتنام جنبي تاني علي الاقل النهارده
استغربت من علي الاقل النهارده بس قلتلها طيب و مشيت
حاولت انام و معرفتش قلت اخد المنوم اللي باخده لما اكون قلقان و عايز انام بس فكرت ليه اخده و انام بدل ماااا... انا اروح اشوفها تاني احسن لاقيتها بنفس البصه بتقولي عايز ايه تاني قلتلها جعان ماتيجي نعمل حاجه سوي
بتقولي حاجه ايه دي بقولها حاجه اكل مش حاجه تانيه و هي تضحك علي خفيف
قالتلي طيب و رحنا المطبخ ورغم انه واسع بس انا لازق فيها فكل حاجه تمد ايدها تاخد حاجه اقولها عنك و الزق فيها عشان اجيبها و كل ماتوطي اعدي من وراها و احك بتاعي علي طيزها بسرعه و امشي او اجي من قدامها و هي موطيه و بتاعي واقف و احطه فوشها الاقيها قامت بسرعه تعمل اي حاجه تانيه
لحد ما في الاخر خليتها تعمل شاي بالعافية من كتر ما بحك فيها و قلتلها عنك انا هظبط السكر روحي انتي ارتاحي وانا هجيبلك الكوباية بتاعتك و اول ما مشيت حطيت المنوم اللي كنت هاخده في الكوباية بتاعتها و اتدهالها و قعدت اهزر معاها بالكلام عشان متحسش ان في حاجه لحد ما خلصنا و سبتها انا هروح انام محدش يصحيني
طيب ياحبيبي مش هصحيك
رحت اوضتي وانا مستني الوقت يعدي بسرعه عشان اشوف النتيجه و فعلا بعد شوية قلت اروح اشوفها عملت ايه
لاقيتها نايمه علي بطنها و رجلها لازقين في بعض خلو طيزها زي الجبل وايدها جنبها خبطت علي الباب عشان تسمع ملقتش رد فعل فدخلت انده عليها مش بترد وانا عمال ابص علي طيزها احا ايه الطيز دي بس قلت بدل ما تبقا بتستهبل عليا استهبل انا احسن و رحت ماسك طيزها اهزها و اقولها انتي كويسة ولا مالك مش بتردي ليه و هي لسه ساكته وانا امسك فطيزها اكتر
شوية شوية حركت ايدي لتحت علي فخادها وامسك فيهم و هي مفيش رد فعل رحت رفعت الجلابية لتحت طيزها
ايه الفخاد دي ملبن فخاد بيضة مربربة و مشدودة ازاي دي تبيع مناديل دي تشتغل بورن ستار
ببص علي وشها يمكن تكون صاحية عيني جت علي صدرها بزها نصه طالع بيقول ارضعني مش ناقص غير ان الحلمة تطلع و كنت هنط من غير ما افكر
بحرك ايدي علي عينها لو هتصحي و شوية نزلت ايدي علي شفايفها حاجه تستاهل التقفيش اكتر من طيزها
اتجرأت شوية و طلعت فوقها رجل يمين و رجل شمال و بتاعي علي طيزها و رفعت الجلابية اكتر عشان تظهر اكتر مش لابسة حاجه تحت و مش قادر اشوف كسها من كبر طيزها
طلعت بتاعي عشان ياخد راحته علي المنظر ده و انا شغال تحسيس عليها و احاول ادخل ايدي فيها مش نافع لازم اوسع فلقتين طيزها الاول فقلت قبل ما اعمل كدا اتاكد الاول انها لسه نايمه خالص حطيت ايدي جنب دماغها يمين و شمال و بنزل عشان ابص علي عينها بتاعي دخل تحت كسها و طيزها علطول و بدل ما كنت نازل عشان اشوفها نايمه بقيت نازل عشان انيك عدلت بتاعي بايدي حطيته تحت طيزها بالظبط و طيزها قافله عليه و اشتغلت شوية طالع نازل احساس احا وهي مش بترمش حتي
قمت عدلت نفسي و قلت لازم اجرب الشفايف دي بتمص ازاي
حطيته قدام بوقها و بدأت ادخل براحه بوقها سخن و نفسها سخن و لسانها تحسه بيعصر فيه مقدرتش استحمل كتير طلعته بسرعه و رحت علي طيزها فضيت اللي عندي عليهم و ضربتها ضربة خفيفه لاقيت طيزها موجه بتتهز رحت غطيتها و قمت و سبت لبني عليها و رحت انام
ملحقتش انام كتير صحيت علي صوت بنتها بتعيط رحت اوضتها اشوف في ايه لاقيت امها لسه نايمه علي ضهرها و رجلها عريانه و بزها طالع ع الاخر و بنتها جنبها بتعيط
ايه اللي جاب بنتها هنا اصلا عشان تعيط
مركزتش مع بنتها علي قد ما ركزت ان في لبن نازل من بزها واضح ان بنتها كانت بترضع و سابتها و نامت ولا راحت عليها نومة ولا ايه اللي حصل
قلت استهبل و اعمل اكن بنتها اللي بترضع و دخلت انا مكانها و حطيت بزها فبوقي و عضيت حلمتها براحه و هي نايمه مش بتعمل حاجه
فضلت ارضع شوية لحد ما بتاعي وقف تاني رحت مطلع بزها التاني و قلت هي لا صاحية وموافقة لا المنوم تقيل فشخ و في الناحيتين انا هنيك البزاز دي يعني هنيكها
طلعت بتاعي و حطيته بينهم و حطيت مخده تحت دماغها راسها طلعت فوق شوية و حركت بتاعي يخرج من بزازها يدخل فبوقها
احساس نيك بزازها فشيخ بس مش قد احساس اول ما يدخل فبوقها السخن و لسانها اللي تحسه بيفرز حاجه تخليك تجيبهم غصب عنك
ممسكتش نفسي كتير و نزلتهم علي صدرها و رقبتها و قمت عدلت نفسي و رحت انام من التعب نمت حتي وهو الواد بيعيط
صاحي تاني يوم عليها وهي بتزعق فيا قوم الوقت اتاخر
بفتح عيني لاقيت صدرها فوشي و بيتهز فكل مرة تزقني فيها
عملت نفسي لسه بصحي و بسلم عليها وانا مغمض عيني رحت ماسك بزها المدلدل و قافش فيه جامد لاقيتها بتقولي انت مش بتتعب حتي بعد امبارح ولسه بتمسك فيهم
عملت نفسي مستغرب كلامها و مش مستعوب حاجه لسه بفوق
لاقيتها بتمسك ايدي و تقومني و تزقني من ضهري عشان اقوم هي تزق وانا وشي يلزق فصدرها لحد ما قومت قالتلي يلا الاكل جاهز من بدري
وانا براقبها و هي بتمشي و طيزها بتتحرك معاها وافتكرت اللي حصل امبارح وبتاعي وقف وهي بتلف عشان تتاكد اني صحيت ولا لا لمحت بتاعي وبتقولي انت عايز حد يقطعهولك عشان ده مش بينام ابدا و ضحكت و هي بتمشي
صحيت غسلت وشي و ظبطت نفسي و رحنا ناكل سوي و طول مانا قاعد شايف فرق صدرها قدامي لاقيتها بتقولي هجيب بنتي ارضعها تكون انت خلصت
ولاقيتها بدل ما ترضع بنتها فالاوضة جابتها قدامي و طلعت بزها و حطيته لبنتها وانا مستغرب من اللي بيحصل و باصص و ساكت
بتقولي ايه مش ده اللي رضعت منه امبارح مستغرب ليه اكنك اول مرة تشوفه ولا فاكرني مش عارفة
ده انا قايمة اللبن فكل حته عليا طب كنت تمسح حتي بدل ما اقوم ملزقه كدا
خلص اكلك عشان انضف مكانك عشان عايزه اروح استحمي
عملت نفسي مخلص اكل بسرعه عشان اشوف اللي هيحصل
واستنيت لحد ما دخلت الحمام و مسمعتش صوت القفل من جوا فأستنيت شوية لحد ما صوت الماية بدأ و استنيت شوية تاني يمكن تكون بتستهبل
شوية و خبطت عليها ملقتهاش بترد فبنده عليها مش بترد قلت حاجه حصلتلها ففتحت الباب بسرعه و ببص لاقيتها قاعده في البانيو و فاتحه رجليها و بتلعب فنفسها وبتقولي ايه اللي دخلك وانت عارف اني بستحمي قلتلها خبطت و ندهت عليكي محدش رد خفت يحصلك حاجه
لا انا كويسة اوي
وانا باصص علي صدرها وهو غرقان صابون و ايدها اللي علي كسها مش عارف اتكلم لحد ما قالتلي اقفل الباب وتعالا
قفلت الباب و قربت منها لاقيتها مسكت بتاعي وبتقولي ايه اللي عاجبه فيا وانا مش عارف اتكلم و باصصلها
انت باصصلي ليه كدا يمكن اللي عاجبه بزازي اللي نكتها امبارح ولا طيزي اللي نزلتهم عليها
ولا شفتي اللي حسست عليها
احنا نجرب و نشوف هينزل علي مين
و راحت شادة الشورت بسرعه وانا مكنتش لابس حاجه تحته عشان عامل حسابي لما احك بتاعي فطيزها زي كل يوم
شافت بتاعي وهو نايم
هو ده بقا اللي كل ما يشوفني يقف عليا وهو مالو كدا نايم دلوقتي خايف مني اول مرة يشوفني صاحية
مسكته تلعب بيه وانا مصدوم فمش هيقف قالتلي يلا نجرب هو عاجبه ايه اكتر
وراحت حطيته فبوقها وبدأت تمص و بأيدها تشد فبضاني و هو اول ما دخل بوقها واقف وهي شغاله مص لحد ما كنت هنزل رحت ماسك دماغها مخلتهاش تتحرك و دخلته للاخر و سبته ينزل جوا و هي تشد فبضاني لحد ما خلصت
ايه كل ده شكلو كان بيحب شفايفي اكتر من صدري و طيزي
قلتلها مفيش احلي من طيزك يتجاب عليها
طيب لازم ندي لكل حاجه حقها و نجرب الاول يمكن يكون بيحب بزازي اكتر
و مسكت بتاعي وهو لسه ملحقش ينام و قامت من البانيو و هي مسكاه و نزلت علي ركبتها و حطت بتاعي بين بزازها و فتحت بوقها بتقولي مش انت بتحب كدا اكتر
من غير ما ارد عليها اشتغلت لوحدي بعدين افتكرت منظر طيزها رحت ضاربها علي طيزها جامد وسبت بزازها دخلته جوا بوقها عشان اعرف اوطي لحد طيزها اضرب فيهم و هو لسه جوا
راحت بعدتني بسرعه و قالتلي كنت هتختنقني انت عشان تنيك طيزي هتموتي
طيزي موجوده اهي شوف عايز تعمل فيها ايه
رحت ماسكها قومتها ورميتها علي الحيطه و وطت طيزها قدام بتاعي و وشها فالحيط و من غير ما افكر دخلته كله مرا واحده بسرعه لاقيتها نطت علي قدام وهي بتقول
براحه براحه مش هطير
مسكت طيزها من قدام و فضلت ارجعها عليا و بضاني تخبط فطيزها جامد و بزازها تتهز و هي شغالة آآه آآه
نيمتها علي الارض و دخلته شوية شوية و وشي فوشها بس كل تركيزي عايز ارضع تاني
مسكت بزها فبوقها اعض فيه و ارضع منها و من تحت نيك
لحد ما كنت هفضي بزازها من اللبن و حسيت اني خلاص هجيبهم
طلعت بتاعي بسرعه و حطيته علي وشها لسه هتمص رحت حطيت بضاني فوشها راحت مصتهم و نزلت علي وشها اكتر مرة انزل فيها
وهي بتضحك و بتقولي مكنتش اعرف اني لسه بسخن الناس كدا و جسمي لسه زي ماهو
و هي بتقوم طيزها فوشي رحت ضاربها جامد و هي تقول آآآي
و طولت اوي كدا عليكو مكنتش عايز اكتب كل الكمية دي عشان سهولة القراية بس نقول ايه فالادمن بقا :"D
يمكن يكون في جزء ثالث لو القصة عجبتكم