رافت
04-29-2013, 11:34 PM
ايمان نشأت في بيئة ريفيه مغلقه لاتقبل ان تكون البنت متحرره او تواكب الموضه واللبس المتحرر ولكن ليست مغلقه عن التعليم والاختلاط بصفه عامه وتبادل الافكار اما ايمان فكانت من بداية حياتها حالمه وعاشقه..........
انا ايمان العاشقه من صغري ؛ دى قصتى انا الحقيقيه عيشها حتى الان وانا الان عمري 28 سنه عشت الحريه التى كنت احلم بيها كسرت كل القيود والمثل طبعا عملت كل حاجه دون علم اي احد بل بالعكس كانت حياتى في القرية بانى فتاة محترمه وملتزمه ومؤدبه في اعين كل اهل القريه
معلش انا هكتب حكايتى ب****جه العاميه لانها بتدخل القلب بسرعه بعيدا عن الالفاظ الكبيره عرفت الجنس والحب من صغري لكن كانت علاقات عيالي عندما كان عمري 6 سنوات وكنت اذهب الي المدرسه في الصف الاول الابتدائي وطلبت امى في اول يوم دراسي في حياتى من ابن الجيران الذي يكبرنى باربع سنين في نفس المدرسه معي كان في الصف الرابع الابتدائي طلبت منه ان ياخد باله منى يعنى ياخدنى معه وهو رايح وهو جاي وكنت اروح واجي معه ليحمينى من رزالة العيال الاكبر منى ولانى كنت جميله من صغري وجسمى حلو وكنا واحنا رجعين من المدرسه نفضل نلعب في الطريق ونروح نجيب قصب وكان ياخدنى معه ندخل في غيط الدره وبدانا نلعب لعبة عروسه وعريس وتطورت الامور بان اخلغ الكلت وهو ايضا ويحاول يحط زبرو في كسي من الخارج بدون متعه او شهوه لاننا صغار والعمليه كلها لعب عيال واستمر الحال سنتين حتى حدث مالا يحمد عقبها بطبع قفشتنا امى في بيتنا علي سريرها عريانين بنيك بعض وكانت النتيجه انها ربطتنى من اديا ورجليا وجابت السكين وقالت انها سوف تذبحنى وهو كمان المسكين اخد علقه سخنه من امه ومحدش خلصنا من ايد امى الا جدتى بعد ان فكت قيودى وقالت لها دول عيال حرام عليكى حتموتيها
وطبعا فرقوا بيننا وكنت اروح المدرسه وحدي وهو كبر وانتقل الي الاعدادي ؛ وعندما كبر واصبح شاب ودخل مدرسة الثانوى التجاري وكنت انا في الاعدادي وكنت وقتها في سن المراهقه ومن بدري وانا جسمى فاير غير عادى عندي اثاره شديده افكر في الجنس كتير واحلم بيه اشاهد التلفزيون ويثيرنى جدا المشاهد اللي فيها بوس واحضان وكنت وانا عمري 12 سنه تظهر عليا اعراض الانوثه بدا صدري يظهر بسرعه وطيزى بدات تكبر وتظهر اكتر ورجلي ادورت اكتر ولما كنت البس البنطلون كان جسمى يبقي شكله مثير بطريقه مش عاديه واصبحت انثي مكتمله وانا عمري 13 سنه العب في كسي كتير وافكر واحلم بالجنس كتير كل لحظه ونفسي موت اتناك باي شكل لكن ازاى ودى ممنوع نهايا انى حتى اتعرف واحب زاى بنات البندر فكان همي انى ارضي نفسي بيدى
وقد حدث ما كان نفسي فيه تقرب اليا اكتر وبدا عن خوف يروادنى هو من جديد ويفكرنى بما كان بيننا في الصغر ........ بصراحه انا عاوزاه ونفسي اوفقه علي طلبه لكن كنت دايما اخاف واتردد ........ ولكن متطلبات جسدى تجعلنى اتساهل معه ووجدتنى استجيب له بسرعه اخذنى في اول لقاء بيننا عند الظهيره في غرفة المضيفه حيث لايوجد احد واحتضنى بكل اشتياق وقبلنى كان جسدى يرتعد خوفا وشوقا وقلبي ينبض بسرعه حتى كاد قلبي يتوقف من شدة النبض وبدا فعليا يضع يديه علي طيزى يدعكها وانا اتلذذ بيديه تعبث في كل جسدى المستسلم واخرج زبره ووضع يدى علي زبره ادعكه له وطلب منى اخلع كلتى خفت احسن يفقدنى عذريتى ولكنى استسلمت ايضا ان ينزل هو كلتى ويضع زبره علي كسي ويفرشه من الخارج ووعدنى باننا نتمتع كل يوم ويحافظ علي عذريتى وكان دى وعدى ليه وفجاء بكل عنف نزل شهوته علي كسي مسحت لبنه من علي كسي بسرعه وخرجنا بسرعه وتكررت لقأتنا مرات كتيره طلبت منه يخطبنى لو عاوزنى نستمر ولكنه قال لي احنا بنحب بعض واكيد حنجوز بس ازاى اطلب من اهلي اننا نجوز وانا لسه مكملتش 17 سنه وليا اربع اخوات اكبر منى لم يتزوجوا وانت لسه صغيره مكملتيش 14 سنه ازاى بس يوافقه يجوزونا
قلت له اخطبنى دلوقتى وعدنى يخطبنى بس بعد سنه ولا سنتين وخلينا دلوقتى مع بعض بصراحه زعلت منه لكن مقدرتش اسيبه لانى بشتاق للجنس بسرعه وانا مليش غيروه يبسطنى ويريحنى من شهوتى .. وفي يوم طلب منى واحنا بنمارس الجنس الخارجي طلب يدخل زبه في للاخر طبعا خفت جدا لو ده حصل كنت ممكن اضيع انا ليا اهل ارياف ممكن يقتلونى لو فقدت عذريتى ولما ملقاش فايده يعبي زبره كله في كسي طلب ينكنى في طيزى ورغم انى بكره الحكايه دى لكن وافقت وبالفعل فتح طيزى وناكنى ودخل زبره للاخر في طيزى ونزل لبنه في طيزى من جوه وتعودت علي الحكايه دى واصبح ينكنى كتير في طيزى بس المشكله كانت دايما في المكان فكنا نعمل المستحيل كل مره علشان محدش يشوفنا ولا حد يعرف حكيتنا مع بعض
واحيانا كنت الوم نفسي واقول لنفسي انا ليه بعمل في نفسي كده واخد قرار مع نفسي خلاص توبه مش هعمل كده تانى انا حاسه انو ربنا غضبان عليا لانى انسانه سيئه ومش قادره احافظ علي نفسي وسرعان ما ارجع تانى وامارس معه الجنس وفجاة سابني ودخل الجيش بعد ما خلص تعليم وانقطعت علاقتنا تماما وربنا سترها عليا بانى لم افقد عذريتى
واصبحت وحيده بلا حبيب احياننا ادخل غرفتى واقلع عريانه وافضل اتقلب علي السرير وامارس العاده السريه
انتهيت من المرحله الثانويه ودخلت كلية اداب قسم اجتماع في الجامعه في احد المحافظات وذهبت مع صديقتى من البلد لاستأجار شقه في المحافظه قرب الكليه مع صديقتان اخرتان كانن قبلنا في الجامعه واصبحت اسكن مع صديقاتى في الشقه اسافر الي البلد كل اسبوع واثناء تواجدي مع البنات صديقاتى في السكن كانت اكبرنا سلوى بنت جرئه جدا تتكلم في الجنس كثيرا بكل اباحيه وبدون ان تخجل من كلامها واما صديقتى الانتيم هند من قريتى كانت مؤدبه نوعا ما اما انا فكنت خجوله اكتر من اللازم او زاى ما بيقولو تحت السواهي دواهي احلم بالتحرر وافكر في الفجور ولكنى اظهر كاي بنت مؤدبه محترمه
كانت صدقيتنا سلوى تتكلم في كل حاجه وتحكي مغمرات البنات مع الشباب ومقالب البنات للشباب والعكس برضه البنات اللي بينضحك عليها بسهوله كنت اشعر بانى انا البنت اللي بينضحك عليها وانى بستسلم بسرعه وانبسط من الكلام الحلو
حتى لا اطيل عليكم ادخل في حكاية عشقي الثانيه
كنت طبعا احيانا ومرات كتير امارس العاده السريه وفي احد الليلي شاهدتني احد صحباتى وهي امل كنت قلعه خالص الا من قميص نوم وقالعه الكلت ونايمه تحت البطنيه علي السرير وبلعب في كسي وعندما شعرت بالنشوه ووصلت للشبق وانا مستمتعه بنفسي لاحظة صحبتى ذلك وتقربت منى وهمست في اذنى
(ارتحتى ياحببتى) بصيت عليها وضحكت وتنهدت وقلت لها كنت تعبانه .. قالتلي وارتحتى دلوقتى قلت لها ايوه قالت يابختك قلت لها نفسي بجد اجوز نفسي في راجل يرحمنى ضحكت وقالت انتى لسه صغيره بكره تجوزي وتتمتعي قلت لها انا جسمي مش مريحنى بيتعبنى وانا بحتاج الجنس باستمرار ولكن محرومه منه
بعض الشباب في الكليه كتير منهم كانوا بيتقربوا منى ويطلبوا رضاي باي شكل ويقدموا لي اي شي لكنى كنت ابتعد عن اي علاقة حب واكتفي بنظرات الاعجاب من الطلبه ولكن هذا الاعجاب لن يدوم الا العام الاول وفي العام الثانى وانا في الفرقه الثانيه واول لقاء مع حسن صديق الجامعه تعرفنا بالصدفه عندما كنت خارج الكليه لحق بي وسالنى ان كنت عاوزه اي حاجه شكرته طبعا ولكن اصر يتقرب منى ووجدتنى اتقرب منه وامشي بجواره وذهبنا كورنيش النيل واثناء ما كنا نتمشي ونتبادل الحديث قال لي انتظرينى ثوانى حتى اعود وعاد معه سندوتشات وعلب الببس اكلنا وشربنا سويا علي احد الاريكات قلت له انا اتاخرت ودعنى وواعدنى علي لقاء اخر وبالفعل تكررت لقأتنا ولاخظن صحباتى علي تأخري كل يوم وكانن يعاتبنني علي التأخر ولكن لا ابالي
تطورت علاقتى بحسن وتحولت من اعجاب للحب وكان حسن جرئ جدا لايضيع وقت صارحنى بالحب احمر وجهي ولم ينطق لسانى ووجدتنى اشعر بشي غريب في داخلي هو ما ابحث عنه الحب ابتسمت وقبلت حب حسن رجعت السكن وانا اطير من الفرحه والسعاده اخيرا وجدت من يرضينى ويرضي متطلبات جسدى الهائج
فيا حاجات بداءت معي من صغري وهي جسمى الفائر وقلبي الرقيق وعاطفتى الدياشه حيث جسمى اللي تعبنى كتير جسمي ممتلي قليلا بس مش تخين بشرتى البيضاء الناصعه خدودى الوردي وبزازى حجمهم فوق المتوسط مضمومين علي بعض بشكل منسق جميل جدا وحلماتى بارزه ولونهم وردى فاتح تقريبا كنت مغروره بجمالي وجسمى وبنات كتير كانوا بيغيروا منى بعضهن يعجبن بجمالي واخريات يحقدنا عليا
اما من الوسط جسمى منتها الاغراء طيزى كبيره شويه وطريه وناعمه جدا اما كسي اه ياكسي ياتعبنى بشفراتك المنتفخه الهايجه كلما نظرت الي كسي ادوب علي نفسي من حجمه وبياضه الوردى واحلا ما فيه انو شفراته مضمومه علي بعض ومنتفخه زاى مايكون بيتكلم عن نفسه ويقولي انتى حرمانى ليه انا عاوز اتناك وانتى حرمانى ليه يلا بقي تحرري وشبعينى ومتحرمنيش معاكى وتقليد اهلك دى هتموتنى من الجوع والعطش وانا ليا متطلبات كتيره وانتى ساكته لامته
المهم اصبر ياكسي واكيد هتتناك كتير
بدا حسن يلمح عن الحب والجنس والعلاقه اللي تطورت بسرعه اللي احضان وقبلات وكان حسن شاب في منتهي الذوق والظرف شكله وسيم وعوده فاره وجسمه جميل جرئ لايبخل عنى في شي يعطينى الحب والهدايا بسخاء كان حسن يسكن مع جدته لامه لان امه متوفيه وابوه متزوج من اخرى كان حسن يسكن مع جدته لوحده وجدته تمتلك محل لبيع الفراخ والطيور وهي من الصباح حتي المساء خارج البيت وسنحت الفرصه لحبيبي حسن بان يطلب منى اذهب معه البيت وكنت ارفض واخاف ولكن سرعان ما وافقت بعد ما اقنعنى حنقعد بس من غير اي حاجه تانيه وقالي نفسي احضنك بحريه من غير ماحد يشوفنا انتى مش نفسك تتحضنى قلتلو نفسي
كنا اتكلمنا في الحب والجنس كتير ولما يبقي الا انا نمارس الجنس في مكان لايرانا احد وعندما ذهبت معه في بيته وقفل الباب اخذنى كالمجنون في حضنه وشالنى وقبلنى في كل حته في جسمى ودعك طيزى وبزازى جلسنا انا وهو علي الكنبه نحتضن بعض ونبوس وعمل كل حاجه وضع يدى علي كسي وانا حاولت ارفض واتمنع ولكن من داخلي اتمنا وعاوزه اعمل معاه كل حاجه خايفه وعاوزه ونفسي ومتردده استسلمت له وتركته يعمل مايريد وضع يده علي كسي وبدا يدعكه بهدوء اخرج زبره نظرت الي زبره جسمى ارتعد من الخوف ومن حجم زبره صحيح مش كبير قوى لكنو قوى جدا ومنتصب من غير ما اشعر حطيت يدى عليه ولمسته وشعرت وكانى المس تيار كهربائي قوتوه 500 وات نزل حسن علي ركبه ووضع فمه علي كسي من خارج الكلت
وانا كنت جاهزه من البدايه لاننا كنا متواعدين علي القاء من اليوم اللي قبله فكنت حالقه شعر كسي ولابسه احلا طقم داخلي وحاطه برفان نفاز ويومها خرجنا من الجامعه بعد المحاضره الاوله الساعه 11 الصبح
وضع فمه علي كسي وكنت اتنهد اه اه اح اح اي اي عجبه شبقي وتنهدى قلع كل ملابسه ماعده الفانله وقلعنى كل حاجه واخذنى علي سريره طلبت منه يعمل كل حاجه بس ميفتحنيش ضحك وقال متخفيش انا جوزك وانتى مراتى وحببتى وعشيقتى ياعشقتى نام عليا ووضع اديه علي وسطي وشدنى ليه جامد واحتضنى حضن لن انساه ابدا وتنهد جامد وقال لي عاوز انيكك قلت نيكنى قلي مش حفتحك قلت ياخوفي منك قبلنى في كل مكان ومص بزازي وكسي وباس طيزى ورجلي سيحنى فيه ودوبنى خالص حط زبري علي فتحت كسي وبدا يدفعه لجوه وانا برتعد وخايفه ولكنى مستسلمه للاخر قالي عاوز افتحك وتكونى مراتي قلتلو انا مراتك افتحنى بسرعه
ضغط ظبره بقوه وانا افذع منه وعلشان يسبتنى وضع اديه علي كتافي وضغط عليا ودفع زبره مرتين او تلاته حسيت بالم شديد صرخت توهات ارجوك ارحمنى حرام عليك هموت فضل يدخل زبره لجوه لما دخله للاخر كنت بموت تحته من الالم والعذاب عذاب المتعه والحب والرغبه والشهوه
ارجوك كفايه طلعوه طلعوه بقي مش قادره وهو ولا حاسس بالمى ويكمل دفع زبره فيه لجوه كدت افقد الوعي اخرج زبري منى لما لقانى خلاص بموت بين اديه فضل يبوس فيا ويقولي معلش ياحببتى انتى حببتى ومراتى متخفيش بعد شويه دخلت الحمام غسلت الدم اللي غرق الملايه ورجعت تانى قعدنا شويه علي السري طلب ينكنى بجد وينزل لبنى فيا وفقت ينكنى ويطفي ناري وعذابي ناكنى حسيت بالم شديد لكن حسيت بمتعه ولذه نستنى الالم والعذاب ونزل شهوته فيه بعد نيكه سريعه ونزلت انا شهوتى بكل رغبتى سيبت نفسي واتفتحت واتنكت لاول مره في كسي نيكه كامله
حسن اصبح حبيب روحي وحبيب قلبي وعشيقي وجوزي من غير زواج استمرت علاقتى بحسن طوال السنه وبعد انتهاء الدراسه كنت اتحجج بانى رايحه الكليه لاحضار بعض الاوراق الخاصه بي وانا بذهب للقاء حبيبي وقضاء يوم جنسي جميل في احضان حبيبي واحيانا كانت تحضر جدته وتطرق علينا الباب كنا نلبس بسرعه ويفتح لها الباب وتساله من هذه البنت فيقول صديقتى جايه تجبلي اجندة المحاضرات فتصدقنا وبعد فتره تعرفت عليها وكانت تطلب منى احضر مرات كتيره للجلوس معها وتتركنا وتذهب للمحل ابتاعها واحنا نكمل حبنا وعلاقتنا
طلب من حسن نجوز عرفي رفضت بشده وكنت اخد حقنة منع الحمل باستمرار وطلبت من حسن كفايه نعيش عشاق لانى كنت اري فيه انه عشيق وليصلح ليكون زوج لانى كيف اتزوج رجل مارس معي الجنس مرات عديده واكتفيتى ان اكون عشيقه لحسن حبيبي وكثر خطابي في البلد لان اهل البلد لايعرفوا عنى غير انى فتاة بنت ناس محترمه ومن عيله كويسه لبسي محتشم في البلد وفي الكليه وفي الشارع ولكن هيهات من يعرف حقيقتى غير ربي ومن اعشقهم
وفي العام الثانى انفصلت عن حسن تماما ورفضت استمرار العلاقه بالرغم من انى كنت محتاجه المتعه والجنس باستمرار
وكنت ارفض اي خاطب يحضر البيت لطلب يدى لانى غير بكر ولا احب ان اخدع راجل ملوش ذنب
بعد ذلك وافقت علي الزواج
انا ايمان العاشقه من صغري ؛ دى قصتى انا الحقيقيه عيشها حتى الان وانا الان عمري 28 سنه عشت الحريه التى كنت احلم بيها كسرت كل القيود والمثل طبعا عملت كل حاجه دون علم اي احد بل بالعكس كانت حياتى في القرية بانى فتاة محترمه وملتزمه ومؤدبه في اعين كل اهل القريه
معلش انا هكتب حكايتى ب****جه العاميه لانها بتدخل القلب بسرعه بعيدا عن الالفاظ الكبيره عرفت الجنس والحب من صغري لكن كانت علاقات عيالي عندما كان عمري 6 سنوات وكنت اذهب الي المدرسه في الصف الاول الابتدائي وطلبت امى في اول يوم دراسي في حياتى من ابن الجيران الذي يكبرنى باربع سنين في نفس المدرسه معي كان في الصف الرابع الابتدائي طلبت منه ان ياخد باله منى يعنى ياخدنى معه وهو رايح وهو جاي وكنت اروح واجي معه ليحمينى من رزالة العيال الاكبر منى ولانى كنت جميله من صغري وجسمى حلو وكنا واحنا رجعين من المدرسه نفضل نلعب في الطريق ونروح نجيب قصب وكان ياخدنى معه ندخل في غيط الدره وبدانا نلعب لعبة عروسه وعريس وتطورت الامور بان اخلغ الكلت وهو ايضا ويحاول يحط زبرو في كسي من الخارج بدون متعه او شهوه لاننا صغار والعمليه كلها لعب عيال واستمر الحال سنتين حتى حدث مالا يحمد عقبها بطبع قفشتنا امى في بيتنا علي سريرها عريانين بنيك بعض وكانت النتيجه انها ربطتنى من اديا ورجليا وجابت السكين وقالت انها سوف تذبحنى وهو كمان المسكين اخد علقه سخنه من امه ومحدش خلصنا من ايد امى الا جدتى بعد ان فكت قيودى وقالت لها دول عيال حرام عليكى حتموتيها
وطبعا فرقوا بيننا وكنت اروح المدرسه وحدي وهو كبر وانتقل الي الاعدادي ؛ وعندما كبر واصبح شاب ودخل مدرسة الثانوى التجاري وكنت انا في الاعدادي وكنت وقتها في سن المراهقه ومن بدري وانا جسمى فاير غير عادى عندي اثاره شديده افكر في الجنس كتير واحلم بيه اشاهد التلفزيون ويثيرنى جدا المشاهد اللي فيها بوس واحضان وكنت وانا عمري 12 سنه تظهر عليا اعراض الانوثه بدا صدري يظهر بسرعه وطيزى بدات تكبر وتظهر اكتر ورجلي ادورت اكتر ولما كنت البس البنطلون كان جسمى يبقي شكله مثير بطريقه مش عاديه واصبحت انثي مكتمله وانا عمري 13 سنه العب في كسي كتير وافكر واحلم بالجنس كتير كل لحظه ونفسي موت اتناك باي شكل لكن ازاى ودى ممنوع نهايا انى حتى اتعرف واحب زاى بنات البندر فكان همي انى ارضي نفسي بيدى
وقد حدث ما كان نفسي فيه تقرب اليا اكتر وبدا عن خوف يروادنى هو من جديد ويفكرنى بما كان بيننا في الصغر ........ بصراحه انا عاوزاه ونفسي اوفقه علي طلبه لكن كنت دايما اخاف واتردد ........ ولكن متطلبات جسدى تجعلنى اتساهل معه ووجدتنى استجيب له بسرعه اخذنى في اول لقاء بيننا عند الظهيره في غرفة المضيفه حيث لايوجد احد واحتضنى بكل اشتياق وقبلنى كان جسدى يرتعد خوفا وشوقا وقلبي ينبض بسرعه حتى كاد قلبي يتوقف من شدة النبض وبدا فعليا يضع يديه علي طيزى يدعكها وانا اتلذذ بيديه تعبث في كل جسدى المستسلم واخرج زبره ووضع يدى علي زبره ادعكه له وطلب منى اخلع كلتى خفت احسن يفقدنى عذريتى ولكنى استسلمت ايضا ان ينزل هو كلتى ويضع زبره علي كسي ويفرشه من الخارج ووعدنى باننا نتمتع كل يوم ويحافظ علي عذريتى وكان دى وعدى ليه وفجاء بكل عنف نزل شهوته علي كسي مسحت لبنه من علي كسي بسرعه وخرجنا بسرعه وتكررت لقأتنا مرات كتيره طلبت منه يخطبنى لو عاوزنى نستمر ولكنه قال لي احنا بنحب بعض واكيد حنجوز بس ازاى اطلب من اهلي اننا نجوز وانا لسه مكملتش 17 سنه وليا اربع اخوات اكبر منى لم يتزوجوا وانت لسه صغيره مكملتيش 14 سنه ازاى بس يوافقه يجوزونا
قلت له اخطبنى دلوقتى وعدنى يخطبنى بس بعد سنه ولا سنتين وخلينا دلوقتى مع بعض بصراحه زعلت منه لكن مقدرتش اسيبه لانى بشتاق للجنس بسرعه وانا مليش غيروه يبسطنى ويريحنى من شهوتى .. وفي يوم طلب منى واحنا بنمارس الجنس الخارجي طلب يدخل زبه في للاخر طبعا خفت جدا لو ده حصل كنت ممكن اضيع انا ليا اهل ارياف ممكن يقتلونى لو فقدت عذريتى ولما ملقاش فايده يعبي زبره كله في كسي طلب ينكنى في طيزى ورغم انى بكره الحكايه دى لكن وافقت وبالفعل فتح طيزى وناكنى ودخل زبره للاخر في طيزى ونزل لبنه في طيزى من جوه وتعودت علي الحكايه دى واصبح ينكنى كتير في طيزى بس المشكله كانت دايما في المكان فكنا نعمل المستحيل كل مره علشان محدش يشوفنا ولا حد يعرف حكيتنا مع بعض
واحيانا كنت الوم نفسي واقول لنفسي انا ليه بعمل في نفسي كده واخد قرار مع نفسي خلاص توبه مش هعمل كده تانى انا حاسه انو ربنا غضبان عليا لانى انسانه سيئه ومش قادره احافظ علي نفسي وسرعان ما ارجع تانى وامارس معه الجنس وفجاة سابني ودخل الجيش بعد ما خلص تعليم وانقطعت علاقتنا تماما وربنا سترها عليا بانى لم افقد عذريتى
واصبحت وحيده بلا حبيب احياننا ادخل غرفتى واقلع عريانه وافضل اتقلب علي السرير وامارس العاده السريه
انتهيت من المرحله الثانويه ودخلت كلية اداب قسم اجتماع في الجامعه في احد المحافظات وذهبت مع صديقتى من البلد لاستأجار شقه في المحافظه قرب الكليه مع صديقتان اخرتان كانن قبلنا في الجامعه واصبحت اسكن مع صديقاتى في الشقه اسافر الي البلد كل اسبوع واثناء تواجدي مع البنات صديقاتى في السكن كانت اكبرنا سلوى بنت جرئه جدا تتكلم في الجنس كثيرا بكل اباحيه وبدون ان تخجل من كلامها واما صديقتى الانتيم هند من قريتى كانت مؤدبه نوعا ما اما انا فكنت خجوله اكتر من اللازم او زاى ما بيقولو تحت السواهي دواهي احلم بالتحرر وافكر في الفجور ولكنى اظهر كاي بنت مؤدبه محترمه
كانت صدقيتنا سلوى تتكلم في كل حاجه وتحكي مغمرات البنات مع الشباب ومقالب البنات للشباب والعكس برضه البنات اللي بينضحك عليها بسهوله كنت اشعر بانى انا البنت اللي بينضحك عليها وانى بستسلم بسرعه وانبسط من الكلام الحلو
حتى لا اطيل عليكم ادخل في حكاية عشقي الثانيه
كنت طبعا احيانا ومرات كتير امارس العاده السريه وفي احد الليلي شاهدتني احد صحباتى وهي امل كنت قلعه خالص الا من قميص نوم وقالعه الكلت ونايمه تحت البطنيه علي السرير وبلعب في كسي وعندما شعرت بالنشوه ووصلت للشبق وانا مستمتعه بنفسي لاحظة صحبتى ذلك وتقربت منى وهمست في اذنى
(ارتحتى ياحببتى) بصيت عليها وضحكت وتنهدت وقلت لها كنت تعبانه .. قالتلي وارتحتى دلوقتى قلت لها ايوه قالت يابختك قلت لها نفسي بجد اجوز نفسي في راجل يرحمنى ضحكت وقالت انتى لسه صغيره بكره تجوزي وتتمتعي قلت لها انا جسمي مش مريحنى بيتعبنى وانا بحتاج الجنس باستمرار ولكن محرومه منه
بعض الشباب في الكليه كتير منهم كانوا بيتقربوا منى ويطلبوا رضاي باي شكل ويقدموا لي اي شي لكنى كنت ابتعد عن اي علاقة حب واكتفي بنظرات الاعجاب من الطلبه ولكن هذا الاعجاب لن يدوم الا العام الاول وفي العام الثانى وانا في الفرقه الثانيه واول لقاء مع حسن صديق الجامعه تعرفنا بالصدفه عندما كنت خارج الكليه لحق بي وسالنى ان كنت عاوزه اي حاجه شكرته طبعا ولكن اصر يتقرب منى ووجدتنى اتقرب منه وامشي بجواره وذهبنا كورنيش النيل واثناء ما كنا نتمشي ونتبادل الحديث قال لي انتظرينى ثوانى حتى اعود وعاد معه سندوتشات وعلب الببس اكلنا وشربنا سويا علي احد الاريكات قلت له انا اتاخرت ودعنى وواعدنى علي لقاء اخر وبالفعل تكررت لقأتنا ولاخظن صحباتى علي تأخري كل يوم وكانن يعاتبنني علي التأخر ولكن لا ابالي
تطورت علاقتى بحسن وتحولت من اعجاب للحب وكان حسن جرئ جدا لايضيع وقت صارحنى بالحب احمر وجهي ولم ينطق لسانى ووجدتنى اشعر بشي غريب في داخلي هو ما ابحث عنه الحب ابتسمت وقبلت حب حسن رجعت السكن وانا اطير من الفرحه والسعاده اخيرا وجدت من يرضينى ويرضي متطلبات جسدى الهائج
فيا حاجات بداءت معي من صغري وهي جسمى الفائر وقلبي الرقيق وعاطفتى الدياشه حيث جسمى اللي تعبنى كتير جسمي ممتلي قليلا بس مش تخين بشرتى البيضاء الناصعه خدودى الوردي وبزازى حجمهم فوق المتوسط مضمومين علي بعض بشكل منسق جميل جدا وحلماتى بارزه ولونهم وردى فاتح تقريبا كنت مغروره بجمالي وجسمى وبنات كتير كانوا بيغيروا منى بعضهن يعجبن بجمالي واخريات يحقدنا عليا
اما من الوسط جسمى منتها الاغراء طيزى كبيره شويه وطريه وناعمه جدا اما كسي اه ياكسي ياتعبنى بشفراتك المنتفخه الهايجه كلما نظرت الي كسي ادوب علي نفسي من حجمه وبياضه الوردى واحلا ما فيه انو شفراته مضمومه علي بعض ومنتفخه زاى مايكون بيتكلم عن نفسه ويقولي انتى حرمانى ليه انا عاوز اتناك وانتى حرمانى ليه يلا بقي تحرري وشبعينى ومتحرمنيش معاكى وتقليد اهلك دى هتموتنى من الجوع والعطش وانا ليا متطلبات كتيره وانتى ساكته لامته
المهم اصبر ياكسي واكيد هتتناك كتير
بدا حسن يلمح عن الحب والجنس والعلاقه اللي تطورت بسرعه اللي احضان وقبلات وكان حسن شاب في منتهي الذوق والظرف شكله وسيم وعوده فاره وجسمه جميل جرئ لايبخل عنى في شي يعطينى الحب والهدايا بسخاء كان حسن يسكن مع جدته لامه لان امه متوفيه وابوه متزوج من اخرى كان حسن يسكن مع جدته لوحده وجدته تمتلك محل لبيع الفراخ والطيور وهي من الصباح حتي المساء خارج البيت وسنحت الفرصه لحبيبي حسن بان يطلب منى اذهب معه البيت وكنت ارفض واخاف ولكن سرعان ما وافقت بعد ما اقنعنى حنقعد بس من غير اي حاجه تانيه وقالي نفسي احضنك بحريه من غير ماحد يشوفنا انتى مش نفسك تتحضنى قلتلو نفسي
كنا اتكلمنا في الحب والجنس كتير ولما يبقي الا انا نمارس الجنس في مكان لايرانا احد وعندما ذهبت معه في بيته وقفل الباب اخذنى كالمجنون في حضنه وشالنى وقبلنى في كل حته في جسمى ودعك طيزى وبزازى جلسنا انا وهو علي الكنبه نحتضن بعض ونبوس وعمل كل حاجه وضع يدى علي كسي وانا حاولت ارفض واتمنع ولكن من داخلي اتمنا وعاوزه اعمل معاه كل حاجه خايفه وعاوزه ونفسي ومتردده استسلمت له وتركته يعمل مايريد وضع يده علي كسي وبدا يدعكه بهدوء اخرج زبره نظرت الي زبره جسمى ارتعد من الخوف ومن حجم زبره صحيح مش كبير قوى لكنو قوى جدا ومنتصب من غير ما اشعر حطيت يدى عليه ولمسته وشعرت وكانى المس تيار كهربائي قوتوه 500 وات نزل حسن علي ركبه ووضع فمه علي كسي من خارج الكلت
وانا كنت جاهزه من البدايه لاننا كنا متواعدين علي القاء من اليوم اللي قبله فكنت حالقه شعر كسي ولابسه احلا طقم داخلي وحاطه برفان نفاز ويومها خرجنا من الجامعه بعد المحاضره الاوله الساعه 11 الصبح
وضع فمه علي كسي وكنت اتنهد اه اه اح اح اي اي عجبه شبقي وتنهدى قلع كل ملابسه ماعده الفانله وقلعنى كل حاجه واخذنى علي سريره طلبت منه يعمل كل حاجه بس ميفتحنيش ضحك وقال متخفيش انا جوزك وانتى مراتى وحببتى وعشيقتى ياعشقتى نام عليا ووضع اديه علي وسطي وشدنى ليه جامد واحتضنى حضن لن انساه ابدا وتنهد جامد وقال لي عاوز انيكك قلت نيكنى قلي مش حفتحك قلت ياخوفي منك قبلنى في كل مكان ومص بزازي وكسي وباس طيزى ورجلي سيحنى فيه ودوبنى خالص حط زبري علي فتحت كسي وبدا يدفعه لجوه وانا برتعد وخايفه ولكنى مستسلمه للاخر قالي عاوز افتحك وتكونى مراتي قلتلو انا مراتك افتحنى بسرعه
ضغط ظبره بقوه وانا افذع منه وعلشان يسبتنى وضع اديه علي كتافي وضغط عليا ودفع زبره مرتين او تلاته حسيت بالم شديد صرخت توهات ارجوك ارحمنى حرام عليك هموت فضل يدخل زبره لجوه لما دخله للاخر كنت بموت تحته من الالم والعذاب عذاب المتعه والحب والرغبه والشهوه
ارجوك كفايه طلعوه طلعوه بقي مش قادره وهو ولا حاسس بالمى ويكمل دفع زبره فيه لجوه كدت افقد الوعي اخرج زبري منى لما لقانى خلاص بموت بين اديه فضل يبوس فيا ويقولي معلش ياحببتى انتى حببتى ومراتى متخفيش بعد شويه دخلت الحمام غسلت الدم اللي غرق الملايه ورجعت تانى قعدنا شويه علي السري طلب ينكنى بجد وينزل لبنى فيا وفقت ينكنى ويطفي ناري وعذابي ناكنى حسيت بالم شديد لكن حسيت بمتعه ولذه نستنى الالم والعذاب ونزل شهوته فيه بعد نيكه سريعه ونزلت انا شهوتى بكل رغبتى سيبت نفسي واتفتحت واتنكت لاول مره في كسي نيكه كامله
حسن اصبح حبيب روحي وحبيب قلبي وعشيقي وجوزي من غير زواج استمرت علاقتى بحسن طوال السنه وبعد انتهاء الدراسه كنت اتحجج بانى رايحه الكليه لاحضار بعض الاوراق الخاصه بي وانا بذهب للقاء حبيبي وقضاء يوم جنسي جميل في احضان حبيبي واحيانا كانت تحضر جدته وتطرق علينا الباب كنا نلبس بسرعه ويفتح لها الباب وتساله من هذه البنت فيقول صديقتى جايه تجبلي اجندة المحاضرات فتصدقنا وبعد فتره تعرفت عليها وكانت تطلب منى احضر مرات كتيره للجلوس معها وتتركنا وتذهب للمحل ابتاعها واحنا نكمل حبنا وعلاقتنا
طلب من حسن نجوز عرفي رفضت بشده وكنت اخد حقنة منع الحمل باستمرار وطلبت من حسن كفايه نعيش عشاق لانى كنت اري فيه انه عشيق وليصلح ليكون زوج لانى كيف اتزوج رجل مارس معي الجنس مرات عديده واكتفيتى ان اكون عشيقه لحسن حبيبي وكثر خطابي في البلد لان اهل البلد لايعرفوا عنى غير انى فتاة بنت ناس محترمه ومن عيله كويسه لبسي محتشم في البلد وفي الكليه وفي الشارع ولكن هيهات من يعرف حقيقتى غير ربي ومن اعشقهم
وفي العام الثانى انفصلت عن حسن تماما ورفضت استمرار العلاقه بالرغم من انى كنت محتاجه المتعه والجنس باستمرار
وكنت ارفض اي خاطب يحضر البيت لطلب يدى لانى غير بكر ولا احب ان اخدع راجل ملوش ذنب
بعد ذلك وافقت علي الزواج