دخول

عرض كامل الموضوع : الستاذ محمود


The Pharaoh
11-10-2011, 03:15 PM
‫‬ ‫لم يكن طول قضيب الستاذ محمود فقط هوالذى يمثل مشكلة بالنسبة لزوجته‬ ‫الشابة الجميلة المثيرة بالرغم من حبها للجنس واستمتاعها بممارسته بل‬ ‫إن غلظته كانت هى أكبر المشكلت، حيث كان قضيب زوجها الرجل الكبير‬ ‫العجوز المتصابى يصل الى حوالى الثلثين سنتيمترا ، بل وكانت غلظته‬ ‫وطخنه هى سلح ذو حدين ، فكانت غلظة القضيب تمثل مشكلة رهيبة ومؤلمة فى‬ ‫بداية كل نيكة ولقاء جنسى بينهما، وبالتدريج تتحول لتصبح أكبر عوامل‬ ‫المتعة والتلذذ بالقضيب النادر المهول ، حين يتمدد جدران وأغشية الكس‬ ‫والمهبل وتنفرد على آخرها فى كل التجاهات حتى تستطيع استيعاب هذا‬ ‫القضيب السطورى، وبعد وقت وكفاح ومحاولت ومناورات ترتاح زوجة محمود‬ ‫أفندى مع القضيب وتنهمر افرازاتها عليه باشتياق وتلذذ، حتى تتوالى‬ ‫رعشاتها وقذفاتها وغنجاتها متتابعة بل توقف وهى تغنج وتشهق وأحيانا‬ ‫تشخر شخرات استغاثة تغيب بعدها عن الوعى، ولكن أبى الستاذ محمود ليمكن‬ ‫أن يتم استمتاعه بالنيك أبدا إل إذا أدخل قضيبه فى طيظ زوجته بالطبع ،‬ ‫وهنا تكون الطامة الكبرى والستغاثات والبكاء والمحايلت والمداورات‬ ‫والتهديدات وكل الحيل واللعيب حتى ينزلق بعدها القضيب المخيف الى عمق‬ ‫طيظ ماما وهى مستسلمة لقدرها المحتوم ، تنبعث منها آهاتها ووصوتها‬ ‫المكتوم ، وبعد لى وآهات تبدأ غنجاتها وأصواتها تنبى ء وتدل على متعتها‬ ‫الفائقة وتلذذها وتبدأ فى اعطاء توجيهات واصدار توسلت للستاذ محمود‬ ‫ليخرج قضيبه قليل أو يحركه سريعا يمينا أو يسارا أو لعلى ولسفل حتى‬ ‫تمتصه بمزاج ، وسرعان ماتتسارع الشهقات لتغيب بعدها أمى عن الوعى بعد‬ ‫كلمتها الشهيرة (أ أ ح نازل سخن موش طايقاه ياسى محمود) ، فلشك أن غلظة‬ ‫قضيب أبى التى تقترب من غلظة رسغ يده كانت تمثل مشكلة كبيرة له مع أمى‬ ‫ومع غيرها من النساء اللتى يفوز بهن أبى مثل الست أم عزيزة جارتنا‬ ‫وغيرها ممن سيأتى ذكرهن فيما بعد. وبالرغم من فحولة أبى وقدرته الجنسية‬ ‫الفائقة وبالرغم من حالته الصحية الممتازة وقد بلغ الستين من عمره وقد‬ ‫أحيل الى التقاعد عن العمل الحكومى منذ أشهر قليلة ، إل أنه كان يبدوا‬ ‫فى الربعين من عمره بوجهه الممتلىء بالدم ، الحليق الناعم دائما ، ولعل‬ ‫الفضل فى ذلك يعود لتباعة ما يقرأه فى (تذكرة داوود الطبية) وفى الكتب‬ ‫الصفراء والمخطوطات العربية القديمة من وصفات طبية وبلدية وتقليدية‬ ‫ومن وصفات تقوى القضيب وتقوى الرغبات الجنسية وتطيل زمن النيك وغير ذلك‬ ‫، فأصبح أبى معبود النساء فى كل مكان يذهب اليه وكثيرا ما سقطت فى‬ ‫شباكه الكثيرات من النساء من القريبات ومن زوجات وبنات أصدقاءه وجيرانه‬ ‫ولم يكن يضيع فرصة أبدا ليذيقهن من عذاب قضيبه المتتع بلحدود ، حتى أن‬ ‫النثى منهن كانت تظل تعانى من مشقات العلج وهى طريحة الفراش لسابيع‬ ‫بعد‬ ‫أن ينيكها أبى وخاصة فى طيظها المثيرة الجميلة ، ولكنها بمجرد أن‬ ‫تستعيد صحتها وتتوازن وتقدر على الوقوف على قدميها فإنها سرعان ماتأتى‬ ‫لبى أو تناديه وتتدلل عليه وتتوسل اليه لينيكها مرات ومرات ومرات ، وكم‬ ‫كان هذا ممتعا لى فقد كنت أصحبه فى كل نيكة لنه كان يعتمد على خدماتى‬ ‫كجهاز إنذار مبكر ، وكاتم للسرار، وناقل للرسائل وسكرتير لتنظيم‬ ‫المواعيد واللقاءات، أو مشاغل للبنات والولد الصغيرات من أبناء وبنات‬ ‫العشيقات المتناكات ، فكان من واجباتى مشاغلتهم وأحيانا أن انيكهم حتى‬ ‫تتفرغ أمهاتهن للنيك مع أبى. وبذلك أتيحت لى فرصة ليمكن تعويضها أو‬ ‫اهمالها لتعلم الكثير عن عالم الجنس عمليا بمصاحبتى لبى فى كل خطواته،‬ ‫وكان أبى يحبنى ويعشقنى لننى آخر العنقود ولصفاتى المميزة وجمالى‬ ‫الخاذ الذى كثيرا مالعب دورا كبيرا فى جذب انتباه الناث، وبداية خيوط‬ ‫الحديث بين أبى وبين الناث الغريبات اللتى يقابلهن أبى فى السواق أو‬ ‫فى الماكن العامة ، وبفضلى سرعان مايتحول الحديث الى ود وصداقة ومواعيد‬ ‫ولقاءات ونيك مستمر ، حتى أصبح قضيب أبى يعمل على مدار الساعة بلتوقف ،‬ ‫فإذا استقر فى كس أمى وطيظها فى الليل أو فى النهار فإنه يذيقها كل‬ ‫ملذات الحياة بفن وخبرات لمثيل لها، أصبحت أمى مدمنة لقضيب أبى تنتظره‬ ‫وتتهيأ له وتعد نفسها له أفضل إعداد ، ولكنها لتنفك تمل الدنيا صياحا‬ ‫وشكوى وعويل مما يصيبها منه ومن حجمه الكبير من عذاب وآلم تحسدها عليه‬ ‫كل الناث من حولنا ، وبخاصة أن حكايات أمى جعلت قضيب أبى وطرقه فى‬ ‫النيك أكثر شهرة من الساطير اليونانية وأكثر جاذبية للنساء من حكايات‬ ‫أبوزيد الهللى سلمة والظاهر بيبرس ، وبالنسبة لى أكثر رعبا من حكايات‬ ‫أمنا الغولة والنداهة وأبورجل مسلوخة، وقد صدقت شكاوى أمى من قضيب أبى‬ ‫لننى أرى بنفسى مايفعله بها وبغيرها من عشيقاته وأسمع آهاتهن وغنجهن‬ ‫وتوسلتهن له ليكون رقيقا بطيئا رفيقا بأكساسهن وطيازهن ، وهن ينفخن‬ ‫ويصوتن ويشخرن ويوحوحن وتتلوى كل منهن تحته وتعانقه وهى تستغيث وكأنا‬ ‫فى آلم الوضع والولدة فى أشد حالت الطلق ، حتى أعجبت بقضيب أبى ورسمت‬ ‫له الكثير من اللوحات وبل قمت بنحت كثير من التماثيل له من الخشب والجص‬ ‫والحجارة ، فأعجب بها أبى كثيرا وعرضها على عشيقاته اللتى قمن بشرائها‬ ‫منى فورا بأثمان مغرية مشجعة حتى يضمن سكوتى وكتمانى للسرار الخاصة بهن‬ ‫عن أمى وعن العالم كله.‬ ‫انتزع الستاذ محمود نفسه انتزاعا من بين فخذى زوجته المتعلقة‬ ‫المتشبثة برقبته تقول له (كمان كمان نيكة ياسى محمود اسقينى من زبرك‬ ‫جوة كسى كمان واروينى حبة زيادة ما أتحرمش من دخلة زبرك فى كسى‬ ‫ياعنية ) ، ولكنه قام منتزعا قضيبه الغليظ العملق ، وأخذ يجففه من‬ ‫إفرازات كسها اللمعة وكتل اللبن وقطراته التى تنساب فى خيوط على بطنها‬ ‫وقبة كسها بفوطة جديدة أعدتها له خصيصا قبل النيك كالعادة، وقال لها‬ ‫(شوفى بأة لما أقول لك ، المعاش بتاع الوزارة بقى موش مكفى يصرف على‬ ‫البيت والعيال اللى كبرت ومصاريفها زادت، وأنا فكرت كويس فى لموضوع دهه‬ ‫، ولقيت مفيش فايدة غير إننى أستمر فى عملية التدريس ، لزم أشوف لى‬ ‫مدرسة خاصة قريبة تشغلنى، ولقيت إن أحسن مدرسة ممكنة هى مدرسة قريبكم‬ ‫السيروى اللى أخوك واخد بنته ، بس لزم تساعدينى علشان يقبل يشغلنى عنه‬ ‫وكمان علشان يرضى يشغلنى بمرتب محترم كبير قوى يناسب خبرتى الطويلة فى‬ ‫التربية والتعليم)، اعتدلت زوجته فى السرير وهى تتفحص كسها الحمر‬ ‫المتورم الشفتين وتسأله بعدم تركيز (طيب وأنا أساعدك إزاى؟ ايه دورى ؟)‬ ‫قال الستاذ محمود (بكرة لما أقابله لزم تبقى معايا، ولبسة ومتزينة‬ ‫على سنجة عشرة وآخر جمال وإغراء وتبينى أنوثتك ودللك) قالت زوجته الصغيرة‬ ‫الشابة الجميلة (يانهار أسود؟ تقصد ايه ياراجل؟) قال محمود أفندى (‬ ‫كدهه وكدهه ، موش بجد يعنى ، بس لزم تلفتى نظره بجمالك وأنوثتك وريحتك‬ ‫وتسريحة شعرك وشياطتك ، عاوزك تدلعى عليه وتتلبونى حبتين ، ولو مسكك من‬ ‫بزازك أو حسس على طياظك وحاول يزنقك وياخذ منك بوسة والل حضن والل‬ ‫حاجة ماتتمنعيش ولتقولى حاجة واعملى نفسك موافقة معاه واوعديه تيجى له لوحدك‬ ‫علشان ينفرد بيكى وينيكك، تمثيل فى تمثيل بس لغاية ما يمضى معايا العقد‬ ‫بمرتب كبير زى أنا ما أطلبه بأة، وبعد العقد ما يبقى معايا كس امه موش‬ ‫راح يشوف وشك) فبهتت زوجة محمود أفندى وهمست فى ذهول (إنت راح تشغلنى‬ ‫مومس ياراجل وتشتغل ورايا معرص ؟ ما كانش العشم؟ لو أعرف انك كدة من‬ ‫قبل ما أتجوزك عمرى ماكنت اتجوزتك ولدخلت بيتك يادى الراجل ، بلش‬ ‫تشتغل وموش عاوزين فلوس ونموت من الجوع بشرفنا أحسن مانبيع شرفنا ياراجل، بلش‬ ‫وأنا أنزل أجيب لك فلوس من أبويا فى القرية تصرف منها، وممكن أشتغل‬ ‫خدامة فى البيوت‬ ‫ولكن محمود أفندى رأى أن جمال زوجته وشبابها وامتيازها فى النيك ثروة رهيبة ليمكن دفنها فى‬ ‫البيت له وحده مستأثرا بها ، وأنها كنوز لبد من استثمارها بالشكل الصحيح ، ولتحقيق أفضل‬ ‫المكاسب على الصعيد القتصادى والجتماعى أيضا ، وهكذا نادى كل شياطين‬ ‫الجن والحيل واللعيب وراح يهمس لزوجته وهى تهمس له مغريا لها بالمتع‬ ‫الجنسية وأنواع النيك والزبار الشابة الجميلة الغنية باللبن الممتع لها‬ ‫، وبالهدايا من الذهب والمجوهرات والحرير والملبس وأفخر الطعمة التى‬ ‫ستغرقها وتغرق البيت والولد كلهم والنقلة الجتماعية الخطيرة التى‬ ‫سيترقى اليها جميع أفراد السرة بفضل القليل من الدلل والدلع والمياصة‬ ‫وساعات الرضا التى تمنحها لبعض الشباب من الغنياء أصحاب الثروات‬ ‫والمناصب الكبيرة، والتة تترك لها حرية اختيارهم بنفسها ليشبعوها جنسيا‬ ‫أول وترضى عنهم من أجمل الرجال، ولم تمض ساعتان من الهمس والجدال حتى‬ ‫لنت مقاومة الزوجة واستسلمت وهى تتخيل كم الزبار الهائل وأنواعها‬ ‫والحضان التى ستتمرغ فيها تحت سمع وبصر وموافقة زوجها وحمايته أيضا ،‬ ‫كم امرأة تعرفها تخون زوجها فعل وتخاف أن يعرف زوجها فيقتلها وتكون‬ ‫الفضيحة والعار ، بينما هى قد أتى لها زوجها يتوسل اليها أن تتناك من‬ ‫آخرين وأن يقف بجوار سريرها يمسك لها المنشفة واللباس ويلحس لها كسها‬ ‫بعد كل نيكة؟؟ وانتصر الشيطان ووافقت الزوجة.‬ ‫فى اليوم التالى كانت زوجة محمود أفندى تنافس ممثلت السينما فى الجمال‬ ‫والزينة وملبسها المثيرة ، وعطورها الفياضة حتى أن حى الدرب الحمر كله‬ ‫قد ترك مافى أيديهم من بيع وشراء وصناعات وانفتحت كل النوافذ تشاهد‬ ‫محمود أفندى وزوجته الشابة الرائعة الثارة والجمال تسير متعلقة بذراعه‬ ‫وترتعش أردافها وثدياها مع كل خطوة وكأنها لترتدى الكلوت ول السوتيان‬ ‫ول حتى الكومبليزون تحت فستانها الحريرى السماوى المزين بالزهور‬ ‫الجميلة الرقيقة ن وكعبها العالى يزيد حركات أردافها جمال وجاذبية ،‬ ‫وسوتها الصغيرة اللينة تنثنى فى رقة ودلل كراقصة هز بطن محترفة،‬ ‫وتهامست البنات والمهات وحقدت عليها السيدات وكرهتها العوانس والرامل‬ ‫والمطلقات ، ولعن الجميع أبى محمود أفندى بين حاسد وحاقد لنه يمتلك جسد‬ ‫هذه النثى الشابة الجميلة كممثلت أمريكا، ولم يعلم أحد منهم أن فى ذلك‬ ‫اليوم فقط فقد أبى احترام هذه النثى له كرجل وكإنسان وكأب ثم فقد جسدها‬ ‫أيضا الى البد، هذا كله انتقل لى ففقدت احترامى لهذا الرجل الذى أصبح‬ ‫منذ هذه اللحظة غريبا عنى.‬ ‫ما أن دخلت أمى وأبى وأنا وراءهم الى مكان اللقاء بمدرسة القربية‬ ‫البتدائية الخاصة بعد ظهر هذا اليوم وقد خلت من الجميع ال صاحب‬ ‫المدرسة العجوز ، وابنه الشاب مدير المدرسة وابنته الشابة النسة المدرسة‬ ‫بالمدرسة ، حتى أسرع الجميع يرحبون بأمى ونسوا تماما أن أبى موجود‬ ‫وأننى هناك معهم ، وارتفع الضغط شديدا فى عروق العجوز صاحب المدرسة‬ ‫ولعابه يسيل نحو أمى متحسرا على صحته التى ضاعت هدرا من سنوات طويلة‬ ‫قبل أن يتذوق لحم هذه النثى الشهى، وانتهز أبى الفرصه فبدأ يساوم الرجل‬ ‫على مرتب كبير جدا ، والرجل يستمع موافقا مذهول وهو يتأمل شفتى زوجة‬ ‫محمود أفندى ويلحس رقبتها وثدييها ويعتصر حلماتها وسوتها وما أن نظر‬ ‫بين فخذيها حتى انتصب قضيبه بقوة وارتعش واقفا بعد سنوات طوال مرت فقد‬ ‫فيها الحساس بقضيبه ونسى أن له قضيب البتة، وأحس البن الشاب أن أباه‬ ‫قد سقط صريع جمال الزوجة المثيرة ، فناداها ليحاورها فى حجرة أخرى بحجة أن‬ ‫يتركوا أبى محمود أفندى مع العجوز صاحب المدرسة ليتفاوضا على المرتب‬ ‫سرا بعيدا عن الجميع ، وأسرعت ابنته الشابة تنتزعنى أنا أيضا من المكان‬ ‫الى أحد الفصول لتناقشنى فى بعض دروس اللغة العربية وتعقد لى امتحانا‬ ‫شفهيا وعمليا فى النحو ، فذهبت معها ، ولكننى لحظت من مكانى معها أن‬ ‫الشاب ابن صاحب المدرسة فى الحجرة المقابلة مفتوحة الباب ، جلس ملتصقا‬ ‫بأمى على أريكة مقابلة للباب ، كان مبسما ياكل أمى بعينيه ، وكان قضيبه‬ ‫منتصبا فى جلبابه البيض الناصع البياض ، واقفا رافعا الجلباب بين فخذيه‬ ‫كالخيمة ، وكانت نظرات أمى الخجولة ووجهها الشديد البياض قد تحول الى‬ ‫لون أحمر وردى من النفعال ، وعينيها مسباتان تتأملن قضيب الشاب‬ ‫المنتصب ووجهه الجميل وشفتيه الحمراوتين ، وتتمنى لو أنه عانقها فورا وأخذها‬ ‫بين ذراعيه لينيكها ، وأقسمت بينها وبين نفسها أنه لن تقاومه لحظة،‬ ‫واتدركت أمى أن الفتى ليزال بكرا وخاما لتجارب له وأنه لن يقدم على‬ ‫أية خطوة ايجابية لينيكها أو حتى ليضمها ويقبلها ، فمالت أمى للمام بشدة‬ ‫وأمسكت بحذائها وخلعته من رجليها وأصبحت حافية القدمين بينما اندفع‬ ‫ثدياها يتدافعان متزاحمان فى فتحة ثوبها الواسعة حتى تتيح للشاب فرصة‬ ‫الستمتاع والنفعال بثدييها البيضين الجميلين، فاشتد هياج وانفعال‬ ‫الشاب فعل وأمسك قضيبه بيده يضغطه بقوة وعصبية وهو يتأمل أرداف أمى وهى‬ ‫منحنية على الرض وهى جالسة الى جواره ، ثم اعتدلت ببطء لتتيح له فرصة‬ ‫أكبر وأطول لتأمل ثدييها وبطنها الجميل، وتزحزحت أمى فى جلستها حتى‬ ‫التصقت به فخذها ملصق لفخذه، وكوعها يرتاح على فخذه وذراعها ملمس‬ ‫لبطنه وكتفها يرتاح على صدره واقترب وجهها من وجهه كثيرا ونظرت فى عينيه بدلل‬ ‫وهمست وهى تمسك أصابع يده بيدها تدلكها برفق وكأنها تمارس مع أصابعه‬ ‫العادة السرية وكأنه إصبعه الوسط قضيب تدلكه بيدها (معقول نبقى أقارب‬ ‫وما أعرفشى أسمك ايه؟) فاقترب الفتى كثيرا بشفتيه من شفتى أمى وهمس‬ ‫يريد ان يقول (اسمى .....) ولم يتم كلمته ، فقد لمست شفتا أمى شفتيه فى‬ ‫قبلة محمومة رقيقة ضاغطة ، كانت هى شد فتيل القنبلة الذرية التى انفجرت‬ ‫فى جسده ، فعانق أمى بكل قوته ، واعتصرها فى صدره واستسلمت له تغمض‬ ‫عينيها باستمتاع بذراعيه القويتين تحطمان عظامها وقفصها الصدرى حتى إن‬ ‫ثدييها قفزا خارج الفستان من قوة الضم لجسدها، وما أن رأى الفتى ثديها‬ ‫حرا عاريا ، حتى التهمه بفمه يمتصه بجنون، ورفع ثوب أمى عاليا فوق‬ ‫بطنها وامتدت يده تنتزع لباسها الكلوت من أردافها، فاتعتدلت أمى له حتى‬ ‫يسرع انتزاع الكلوت ، ومدت يدها الى قضيبه تتحسسه ثم ترفع ثوبه وتنتزع‬ ‫الكلوت من قضيبه لينطلق منفردا مشيرا بفخر واعتزاز نحو السقف، مالت أمى‬ ‫بالشاب وأخذته على صدرها وهى تنام للخلف ، بينما الفتى كان يعانق أمى‬ ‫بقوة ويقبلها وهى تبادله العناق بشدة، ورأيت يده تتحسس كسها بين فخذيها‬ ‫فتتحرك بسرعة لحركة يده ذهابا وعودة وكأنها تنيك يده باشتهاء، ورأيت‬ ‫أفخاذ أمى عارية بيضاء كالحليب ، ترتفع مفتوحة والكلوت يهبط الى الرض،‬ ‫بينما تنام هى على ظهرها على الكنبة المقابلة لباب الحجرة ، وأخرج‬ ‫الشاب قضيبه المنتصب وطعن به أمى فى كسها بقوة رهيبة وراح ينيكها بعنف‬ ‫وبسرعة وهى تلهث وتنفخ تعتصره فى صدرها وقد أطبقت على شفتيه تمتصهما،‬ ‫ونظرت الى ابنة صاحب المدرسة فوجدتها تشاهد معى أخاها الشاب الكبر منها‬ ‫ينيك أمى ، كانت تتحسس كسها بذهول ، فمددت يدى أتحسسه معها فتركته لى‬ ‫وهى تتهاوى تجلس مفتوحة متباعدة الفخذين تتحسس قضيبى القوى المنتصب ،‬ ‫فأسرعت أغلق باب الحجرة علينا أنا والفتاة ، وأنزلت لها الكلوت ، ورحت‬ ‫أقبل لها كسها وألحسه وهى ترفع لى فخذيها بترحاب ودهشة لمهاراتى وخبرتى‬ ‫فى مص الكس ومص البظر واللحس ، حتى بدت عليها الرعشة الشديدة القوية‬ ‫كالمحمومة ، فقمت فورا ودسست قضيبى فى فتحة طيظها وأخذت أدفعه فيها حتى‬ ‫دخل كله فيها ، وظللت أنيكها وهى تعانقنى وتتأوه تغنج تطلب المزيد من‬ ‫المزيد، حتى انفتح الباب ورأيت أمى تبتسم بسعادة للفتاة ، وهمست لها‬ ‫(تعالى زورينى ، لزم نبقى أصحاب من النهاردة ، وسامى بيحبك ولزم تيجى‬ ‫تشوفيه وتقعدى معه براحتك عندى فى البيت ، أخوك خلص راح ييجى لى البيت‬ ‫كل يوم ، تعالى معاه) فقالت الفتاة فى ذهول وهى ترتدى الكلوت وترتب‬ ‫ملبسها (طبعا طبعا أكيد). وأسرعنا جميعا نعود الى حيث يوجد أبى محمود‬ ‫أفندى مع العجوز صاحب المدرسة ، فوجدنا الشاب ابنه يقول لبيه بشكل حاسم‬ ‫وجاد (طبعا يا بابا ، نحن فى أشد الحاجة الى الستاذ محمود وخبراته‬ ‫النادرة فى التدريس والتى ليمكن تعويضها ، كما أن الجدول الدراسى عندنا‬ ‫مزدحم للغاية وسوف يقوم بحل مشكلتنا مع الفصول التى لنجد لها مدرسين‬ ‫حتى الن ، ثم أننى أريد أن أتفرغ لدراستى فى كلية الشريعة والقانون‬ ‫بالزهر حتى أتخرج هذا العام ، والبركة فى محمود أفندى ليعتنى هو‬ ‫بالمدرسة فى غيابى)، ونظرت ابنته الفتاة الجميلة الناضجة فى الثالثة‬ ‫والعشرين من عمرها نحوى وهى تمسك يدى تعتصرها بيدها بحرص خوفا من أن‬ ‫أطير منها بعيدا وقالت للعجوز أبيها ( وبالتأكيد إن وجود الستاذ محمود‬ ‫سيعلمنى الكثير فى فن التدريس ، كما أن المدام زوجته اللطيفة ستعلمنى‬ ‫الكثير من فنون الخياطة والعناية بالمنزل والمطبخ ، فقد تعرفت عليها عن‬ ‫قرب ولشك أنها كنز ليمكننى الستغناء عنه يا بابا) ، نظر العجوز‬ ‫لبنته فى دهشة لنه ليفهم سر اصرارها على الرتباط بزوجة محمود أفندى، وابنه‬ ‫الصغير ، بينما هو استطاع أن يفهم الى حد كبير أسرار ارتباط الشاب ابنه‬ ‫بزوجة محمود أفندى النثى المثيرة، فأمسك بالقلم ووقع على العقد فورا‬ ‫موافقا بعد تأفف وضيق على المرتب الكبير جدا الذى أصر محمود أفندى على‬ ‫طلبه ثمنا لخبراته فى التدريس ، وبالطبع لشياء أخرى تم التفاق عليها‬ ‫فى الحجرات الخرى منذ دقائق. وشرب الجميع الشربات وتعانقوا بسعادة ،‬ ‫وأصروا على توديع محمود أفندى وزوجته وابنه حتى الشارع بأنفسهم ،‬ ‫وابتسمت أمى لبن صاحب المدرسة وهمست (استنانى بكرة من الفجر).‬ ‫كان الشاب ابن صاحب المدرسة فضوليا وقد غرق حتى أذنيه فى حب أمى وعشقها‬ ‫بلحدود ، فأغرقها بالهدايا الثمينة وأغرقنى معها بالنقود والحلوى‬ ‫والمأكولت الشهية ، فقد أضافت أمى الى مهامى الرسمية مهمة التعريص‬ ‫عليها وعلى عشيقها الجديد، من تنظيم المواعيد واللقاءات ونقل الرسائل‬ ‫الغرامية والمواعيد ، وحراسة مكان اللقاء الجنسى وحمايتهما من أية‬ ‫مفاجآت ، ولكن هذه المهمة كانت أسعد من غيرها ومحببة الى قلبى لنها‬ ‫كانت تتيح لى فرصة اللقاء مع أخت الشاب فى نفس الوقت ، فكنت ألحس لها‬ ‫كسها المحبب جدا لى وكنت أنيكها فى طيظها وأفرش لها كسها وأنعم بحبها‬ ‫وأحضانها طوال الوقت. ولكن الفتى كان شديد الغيرة على أمى ليريد ان‬ ‫يلمسها أحد غيره ، فكان إذا انفرد بى فى غياب أمى يسألنى عن كل كبيرة‬ ‫وزصغيرة عن أمى وعن كل من تعرفه أمى وتقابله أو تدخل معه أو معها الى‬ ‫حجرة النوم وماذا يفعلن بكل التفاصيل الدقيقة ، حتى أبى فقد كان يسألنى‬ ‫الشاب عن كيفية النيك التى تحدث بين أبى وامى ، وكيف ينيكها أبى وما‬ ‫طول المدة ؟ ، وكم مرة ؟ وكيف كانت أمى مستمتعة بنيك أبى لها ؟ وكيف‬ ‫كانت تستجيب وتغنج وتتأوه وماذا قالت بالضبط أثناء نيك أبى لها ، فكنت‬ ‫أحكى له كل شىء بالتفصيل وبكل دقة ، فأرى قضيبه يشتعل وينبعث منه‬ ‫الدخان منتصبا ، فيسرع الى التليفون يطلب لقاء أمى لتأتى اليه لينيكها‬ ‫بكل عنف وقسوة وهى تسعد وتفرح لقوة حبه وشدة هياجه وشوقه وشبقه لكسها،‬ ‫فتستمتع بقضيبه وتشرب من لبنه حتى تفرغه تماما ولتتركه يقوى على الوقوف‬ ‫أو النتصاب وتترك الشاب طريح السرير وتغادر معى البيت فى دلل ورقة‬ ‫ونعومة متوردة الخدود والجسد قد ارتوى حتى شبع ، لتذهب الى أبى لتنال‬ ‫قضيبه الضخم الرهيب لتستمتع به بشكل آخر وبطريقة أخرى تعشقها حتى طلوع‬ ‫فجر اليوم التالى.‬ ‫حتى جاء يوم اشتكت أمى لبن صاحب المدرسة من أن أبى شديد البخل يقتر‬ ‫عليها وليعطيها من المال مصروفا له ، فاقترح الشاب أن يعطيها هى كل‬ ‫مرتب أبى لها ، وأن يطرد أبى من العمل فى المدرسة حيث أنهم ليحتاجون له‬ ‫حقا، بشرط أن تكثر أمى من زياراتها لبيت الشاب وشقته الخاصة به فى شارع‬ ‫الجيش. ووافقت أمى فورا ، وهكذا تم طرد أبى من عمله بالمدرسة ، وتسلمت‬ ‫أمى عملها الجديد فى سرير الشاب فى شقته الخاصة بشارع الجيش أربعة أيام‬ ‫أسبوعيا برفقتى طبعا، فأحس أبى بالهانة وبالضياع لحرمانه من المرتب‬ ‫الكبير وهو ليعلم بأن أمى كانت وراء هذه المؤامرة، ولم يفهم سر غياب‬ ‫أمى الكثير بعد الظهر عن البيت بحجة زياراتها للطباء وللصديقات ، بينما‬ ‫أصبح هو قعيد البيت معظم أوقات السبوع ، ولكنه سرعان ما أستثمر هذا‬ ‫الوقت فى اليقاع بكثير من الناث المثيرات لينيكهن ، حتى نادية الخادمة‬ ‫ذات الوجه المحروم من الجمال ولكن لن أردافها كانت كبيرة ومثيرة وبرغم‬ ‫ما وجده على يديها من تعذيب وإهانات.‬

العميــد
05-16-2016, 07:33 AM
•.¸(¯`'•.¸, مــــع كل إحــترامي وتقــــديرى , .•'´¯) .•'´¯)
(¯`'•.¸(¯`'•.¸««««««««««««»»»»»»»»» »»¸.•'´¯).•'´¯)
--==>>>---> مشكورررررررررر ويسلمو الايادي <---<<<==--
(_¸.•'´(_¸.•'´««««««««««««»»»»»»»»» »»`'•¸_)'•.¸_)

شاطى العطش
05-16-2016, 09:32 PM
/>



/archive/index.php/t-471555.htmlقصص سكس نيك كان نفسي فيها/archive/index.php/t-9569.htmlقصص سكس زوجت الخالأختي تغري حبيبي قصص جنس rusmillion ابن اختي site:rusmillion.ruقصص سكس الجامعه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-513406.htmlقصص سكس طيزمحارم/archive/index.php/t-478527.htmlقصص ورعان اوال مره ينتك وهوا نيام يمني/archive/index.php/t-16203.html/archive/index.php/t-527604.html/archive/index.php/t-445193.htmlقصص نيك ورع بعنف لواط نيك طيزي بقوة /archive/index.php/t-145551.htmlقصص سكس جلست بحضن ابي حسيت زبره.com site:rusmillion.ruقصتي مع كس ماما المشعر/archive/index.php/t-361036.htmlقصص ورويات سكس نيك حكايتي السلسلة الثلاثة/archive/index.php/t-488242.htmlقصص محارم سكس اجزا طويله ابني اسود زبه طويله 27سم.com(//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=486761)قصص نيك الطيز بصعوبهقصص سكس ليلة راس السنه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-311452.html/archive/index.php/t-575954.htmlقصص محارم سحاق أخوات site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-35127.htmlقصص جنس مع الحرامي site:rusmillion.ruقصة نيك حصلت بل صدفه مع جارتي/archive/index.php/t-296537.htmlقصة سكس زميلتي في المدرسة/archive/index.php/t-181082.htmlقصص اطيز ممحونه/archive/index.php/t-13554.html/archive/index.php/t-459590.html/archive/index.php/t-154030.html/archive/index.php/t-264861.htmlقصص نيك بين الابن والأم ومرقبت الاب site:rusmillion.ruقصص سكس بتتناك من ابنها وبتقوله يا واد انت زبك احلى من ابوك.com site:rusmillion.ruازبارسمرقصة نيك طيزي جماعيكيف انيك طيزقصص نيك المكوه بدأ مفعول البيره عليها /archive/index.php/t-496427.htmlقصص سكس محارم يمني نسونجي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-575314.html/archive/index.php/t-561314.html/archive/index.php/t-68840.htmlقصص سكس المتسولة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-238389.html/archive/index.php/t-533628.html/archive/index.php/t-308069.htmlقصص سكس عنيف وصراخ اه اف اي اف متسلسلة site:rusmillion.ruقصص محارم مرضروايات سكس شيميل site:rusmillion.ruقصص شاب يمني ينيك عماته نيك نسوانجيقصص سوالب كوندوم نيك ابنتي. com site:rusmillion.ruقصص جنسيه اخوات site:rusmillion.ruقصص جنسيه عن بنات صنعا قصص نيك سكرتيرة والمدير/archive/index.php/t-308868.htmlرجال مع بعض سكس قصة /archive/index.php/t-32891.htmlقصص كس/archive/index.php/t-577843.html/archive/index.php/t-390327.htmlwww.قصص جنس مصوره حقیقهقصتي مع ألزوجه ألميلف ألممحونه واختهأقصص نيك شتيمه site:rusmillion.ruاحتي تدخل صباعها في طيزي وانا نايم/archive/index.php/t-410573.htmlفصص سكس الرجل الخول/archive/index.php/t-527913.html/archive/index.php/t-102053.html