The Pharaoh
11-10-2011, 03:15 PM
لم يكن طول قضيب الستاذ محمود فقط هوالذى يمثل مشكلة بالنسبة لزوجته الشابة الجميلة المثيرة بالرغم من حبها للجنس واستمتاعها بممارسته بل إن غلظته كانت هى أكبر المشكلت، حيث كان قضيب زوجها الرجل الكبير العجوز المتصابى يصل الى حوالى الثلثين سنتيمترا ، بل وكانت غلظته وطخنه هى سلح ذو حدين ، فكانت غلظة القضيب تمثل مشكلة رهيبة ومؤلمة فى بداية كل نيكة ولقاء جنسى بينهما، وبالتدريج تتحول لتصبح أكبر عوامل المتعة والتلذذ بالقضيب النادر المهول ، حين يتمدد جدران وأغشية الكس والمهبل وتنفرد على آخرها فى كل التجاهات حتى تستطيع استيعاب هذا القضيب السطورى، وبعد وقت وكفاح ومحاولت ومناورات ترتاح زوجة محمود أفندى مع القضيب وتنهمر افرازاتها عليه باشتياق وتلذذ، حتى تتوالى رعشاتها وقذفاتها وغنجاتها متتابعة بل توقف وهى تغنج وتشهق وأحيانا تشخر شخرات استغاثة تغيب بعدها عن الوعى، ولكن أبى الستاذ محمود ليمكن أن يتم استمتاعه بالنيك أبدا إل إذا أدخل قضيبه فى طيظ زوجته بالطبع ، وهنا تكون الطامة الكبرى والستغاثات والبكاء والمحايلت والمداورات والتهديدات وكل الحيل واللعيب حتى ينزلق بعدها القضيب المخيف الى عمق طيظ ماما وهى مستسلمة لقدرها المحتوم ، تنبعث منها آهاتها ووصوتها المكتوم ، وبعد لى وآهات تبدأ غنجاتها وأصواتها تنبى ء وتدل على متعتها الفائقة وتلذذها وتبدأ فى اعطاء توجيهات واصدار توسلت للستاذ محمود ليخرج قضيبه قليل أو يحركه سريعا يمينا أو يسارا أو لعلى ولسفل حتى تمتصه بمزاج ، وسرعان ماتتسارع الشهقات لتغيب بعدها أمى عن الوعى بعد كلمتها الشهيرة (أ أ ح نازل سخن موش طايقاه ياسى محمود) ، فلشك أن غلظة قضيب أبى التى تقترب من غلظة رسغ يده كانت تمثل مشكلة كبيرة له مع أمى ومع غيرها من النساء اللتى يفوز بهن أبى مثل الست أم عزيزة جارتنا وغيرها ممن سيأتى ذكرهن فيما بعد. وبالرغم من فحولة أبى وقدرته الجنسية الفائقة وبالرغم من حالته الصحية الممتازة وقد بلغ الستين من عمره وقد أحيل الى التقاعد عن العمل الحكومى منذ أشهر قليلة ، إل أنه كان يبدوا فى الربعين من عمره بوجهه الممتلىء بالدم ، الحليق الناعم دائما ، ولعل الفضل فى ذلك يعود لتباعة ما يقرأه فى (تذكرة داوود الطبية) وفى الكتب الصفراء والمخطوطات العربية القديمة من وصفات طبية وبلدية وتقليدية ومن وصفات تقوى القضيب وتقوى الرغبات الجنسية وتطيل زمن النيك وغير ذلك ، فأصبح أبى معبود النساء فى كل مكان يذهب اليه وكثيرا ما سقطت فى شباكه الكثيرات من النساء من القريبات ومن زوجات وبنات أصدقاءه وجيرانه ولم يكن يضيع فرصة أبدا ليذيقهن من عذاب قضيبه المتتع بلحدود ، حتى أن النثى منهن كانت تظل تعانى من مشقات العلج وهى طريحة الفراش لسابيع بعد أن ينيكها أبى وخاصة فى طيظها المثيرة الجميلة ، ولكنها بمجرد أن تستعيد صحتها وتتوازن وتقدر على الوقوف على قدميها فإنها سرعان ماتأتى لبى أو تناديه وتتدلل عليه وتتوسل اليه لينيكها مرات ومرات ومرات ، وكم كان هذا ممتعا لى فقد كنت أصحبه فى كل نيكة لنه كان يعتمد على خدماتى كجهاز إنذار مبكر ، وكاتم للسرار، وناقل للرسائل وسكرتير لتنظيم المواعيد واللقاءات، أو مشاغل للبنات والولد الصغيرات من أبناء وبنات العشيقات المتناكات ، فكان من واجباتى مشاغلتهم وأحيانا أن انيكهم حتى تتفرغ أمهاتهن للنيك مع أبى. وبذلك أتيحت لى فرصة ليمكن تعويضها أو اهمالها لتعلم الكثير عن عالم الجنس عمليا بمصاحبتى لبى فى كل خطواته، وكان أبى يحبنى ويعشقنى لننى آخر العنقود ولصفاتى المميزة وجمالى الخاذ الذى كثيرا مالعب دورا كبيرا فى جذب انتباه الناث، وبداية خيوط الحديث بين أبى وبين الناث الغريبات اللتى يقابلهن أبى فى السواق أو فى الماكن العامة ، وبفضلى سرعان مايتحول الحديث الى ود وصداقة ومواعيد ولقاءات ونيك مستمر ، حتى أصبح قضيب أبى يعمل على مدار الساعة بلتوقف ، فإذا استقر فى كس أمى وطيظها فى الليل أو فى النهار فإنه يذيقها كل ملذات الحياة بفن وخبرات لمثيل لها، أصبحت أمى مدمنة لقضيب أبى تنتظره وتتهيأ له وتعد نفسها له أفضل إعداد ، ولكنها لتنفك تمل الدنيا صياحا وشكوى وعويل مما يصيبها منه ومن حجمه الكبير من عذاب وآلم تحسدها عليه كل الناث من حولنا ، وبخاصة أن حكايات أمى جعلت قضيب أبى وطرقه فى النيك أكثر شهرة من الساطير اليونانية وأكثر جاذبية للنساء من حكايات أبوزيد الهللى سلمة والظاهر بيبرس ، وبالنسبة لى أكثر رعبا من حكايات أمنا الغولة والنداهة وأبورجل مسلوخة، وقد صدقت شكاوى أمى من قضيب أبى لننى أرى بنفسى مايفعله بها وبغيرها من عشيقاته وأسمع آهاتهن وغنجهن وتوسلتهن له ليكون رقيقا بطيئا رفيقا بأكساسهن وطيازهن ، وهن ينفخن ويصوتن ويشخرن ويوحوحن وتتلوى كل منهن تحته وتعانقه وهى تستغيث وكأنا فى آلم الوضع والولدة فى أشد حالت الطلق ، حتى أعجبت بقضيب أبى ورسمت له الكثير من اللوحات وبل قمت بنحت كثير من التماثيل له من الخشب والجص والحجارة ، فأعجب بها أبى كثيرا وعرضها على عشيقاته اللتى قمن بشرائها منى فورا بأثمان مغرية مشجعة حتى يضمن سكوتى وكتمانى للسرار الخاصة بهن عن أمى وعن العالم كله. انتزع الستاذ محمود نفسه انتزاعا من بين فخذى زوجته المتعلقة المتشبثة برقبته تقول له (كمان كمان نيكة ياسى محمود اسقينى من زبرك جوة كسى كمان واروينى حبة زيادة ما أتحرمش من دخلة زبرك فى كسى ياعنية ) ، ولكنه قام منتزعا قضيبه الغليظ العملق ، وأخذ يجففه من إفرازات كسها اللمعة وكتل اللبن وقطراته التى تنساب فى خيوط على بطنها وقبة كسها بفوطة جديدة أعدتها له خصيصا قبل النيك كالعادة، وقال لها (شوفى بأة لما أقول لك ، المعاش بتاع الوزارة بقى موش مكفى يصرف على البيت والعيال اللى كبرت ومصاريفها زادت، وأنا فكرت كويس فى لموضوع دهه ، ولقيت مفيش فايدة غير إننى أستمر فى عملية التدريس ، لزم أشوف لى مدرسة خاصة قريبة تشغلنى، ولقيت إن أحسن مدرسة ممكنة هى مدرسة قريبكم السيروى اللى أخوك واخد بنته ، بس لزم تساعدينى علشان يقبل يشغلنى عنه وكمان علشان يرضى يشغلنى بمرتب محترم كبير قوى يناسب خبرتى الطويلة فى التربية والتعليم)، اعتدلت زوجته فى السرير وهى تتفحص كسها الحمر المتورم الشفتين وتسأله بعدم تركيز (طيب وأنا أساعدك إزاى؟ ايه دورى ؟) قال الستاذ محمود (بكرة لما أقابله لزم تبقى معايا، ولبسة ومتزينة على سنجة عشرة وآخر جمال وإغراء وتبينى أنوثتك ودللك) قالت زوجته الصغيرة الشابة الجميلة (يانهار أسود؟ تقصد ايه ياراجل؟) قال محمود أفندى ( كدهه وكدهه ، موش بجد يعنى ، بس لزم تلفتى نظره بجمالك وأنوثتك وريحتك وتسريحة شعرك وشياطتك ، عاوزك تدلعى عليه وتتلبونى حبتين ، ولو مسكك من بزازك أو حسس على طياظك وحاول يزنقك وياخذ منك بوسة والل حضن والل حاجة ماتتمنعيش ولتقولى حاجة واعملى نفسك موافقة معاه واوعديه تيجى له لوحدك علشان ينفرد بيكى وينيكك، تمثيل فى تمثيل بس لغاية ما يمضى معايا العقد بمرتب كبير زى أنا ما أطلبه بأة، وبعد العقد ما يبقى معايا كس امه موش راح يشوف وشك) فبهتت زوجة محمود أفندى وهمست فى ذهول (إنت راح تشغلنى مومس ياراجل وتشتغل ورايا معرص ؟ ما كانش العشم؟ لو أعرف انك كدة من قبل ما أتجوزك عمرى ماكنت اتجوزتك ولدخلت بيتك يادى الراجل ، بلش تشتغل وموش عاوزين فلوس ونموت من الجوع بشرفنا أحسن مانبيع شرفنا ياراجل، بلش وأنا أنزل أجيب لك فلوس من أبويا فى القرية تصرف منها، وممكن أشتغل خدامة فى البيوت ولكن محمود أفندى رأى أن جمال زوجته وشبابها وامتيازها فى النيك ثروة رهيبة ليمكن دفنها فى البيت له وحده مستأثرا بها ، وأنها كنوز لبد من استثمارها بالشكل الصحيح ، ولتحقيق أفضل المكاسب على الصعيد القتصادى والجتماعى أيضا ، وهكذا نادى كل شياطين الجن والحيل واللعيب وراح يهمس لزوجته وهى تهمس له مغريا لها بالمتع الجنسية وأنواع النيك والزبار الشابة الجميلة الغنية باللبن الممتع لها ، وبالهدايا من الذهب والمجوهرات والحرير والملبس وأفخر الطعمة التى ستغرقها وتغرق البيت والولد كلهم والنقلة الجتماعية الخطيرة التى سيترقى اليها جميع أفراد السرة بفضل القليل من الدلل والدلع والمياصة وساعات الرضا التى تمنحها لبعض الشباب من الغنياء أصحاب الثروات والمناصب الكبيرة، والتة تترك لها حرية اختيارهم بنفسها ليشبعوها جنسيا أول وترضى عنهم من أجمل الرجال، ولم تمض ساعتان من الهمس والجدال حتى لنت مقاومة الزوجة واستسلمت وهى تتخيل كم الزبار الهائل وأنواعها والحضان التى ستتمرغ فيها تحت سمع وبصر وموافقة زوجها وحمايته أيضا ، كم امرأة تعرفها تخون زوجها فعل وتخاف أن يعرف زوجها فيقتلها وتكون الفضيحة والعار ، بينما هى قد أتى لها زوجها يتوسل اليها أن تتناك من آخرين وأن يقف بجوار سريرها يمسك لها المنشفة واللباس ويلحس لها كسها بعد كل نيكة؟؟ وانتصر الشيطان ووافقت الزوجة. فى اليوم التالى كانت زوجة محمود أفندى تنافس ممثلت السينما فى الجمال والزينة وملبسها المثيرة ، وعطورها الفياضة حتى أن حى الدرب الحمر كله قد ترك مافى أيديهم من بيع وشراء وصناعات وانفتحت كل النوافذ تشاهد محمود أفندى وزوجته الشابة الرائعة الثارة والجمال تسير متعلقة بذراعه وترتعش أردافها وثدياها مع كل خطوة وكأنها لترتدى الكلوت ول السوتيان ول حتى الكومبليزون تحت فستانها الحريرى السماوى المزين بالزهور الجميلة الرقيقة ن وكعبها العالى يزيد حركات أردافها جمال وجاذبية ، وسوتها الصغيرة اللينة تنثنى فى رقة ودلل كراقصة هز بطن محترفة، وتهامست البنات والمهات وحقدت عليها السيدات وكرهتها العوانس والرامل والمطلقات ، ولعن الجميع أبى محمود أفندى بين حاسد وحاقد لنه يمتلك جسد هذه النثى الشابة الجميلة كممثلت أمريكا، ولم يعلم أحد منهم أن فى ذلك اليوم فقط فقد أبى احترام هذه النثى له كرجل وكإنسان وكأب ثم فقد جسدها أيضا الى البد، هذا كله انتقل لى ففقدت احترامى لهذا الرجل الذى أصبح منذ هذه اللحظة غريبا عنى. ما أن دخلت أمى وأبى وأنا وراءهم الى مكان اللقاء بمدرسة القربية البتدائية الخاصة بعد ظهر هذا اليوم وقد خلت من الجميع ال صاحب المدرسة العجوز ، وابنه الشاب مدير المدرسة وابنته الشابة النسة المدرسة بالمدرسة ، حتى أسرع الجميع يرحبون بأمى ونسوا تماما أن أبى موجود وأننى هناك معهم ، وارتفع الضغط شديدا فى عروق العجوز صاحب المدرسة ولعابه يسيل نحو أمى متحسرا على صحته التى ضاعت هدرا من سنوات طويلة قبل أن يتذوق لحم هذه النثى الشهى، وانتهز أبى الفرصه فبدأ يساوم الرجل على مرتب كبير جدا ، والرجل يستمع موافقا مذهول وهو يتأمل شفتى زوجة محمود أفندى ويلحس رقبتها وثدييها ويعتصر حلماتها وسوتها وما أن نظر بين فخذيها حتى انتصب قضيبه بقوة وارتعش واقفا بعد سنوات طوال مرت فقد فيها الحساس بقضيبه ونسى أن له قضيب البتة، وأحس البن الشاب أن أباه قد سقط صريع جمال الزوجة المثيرة ، فناداها ليحاورها فى حجرة أخرى بحجة أن يتركوا أبى محمود أفندى مع العجوز صاحب المدرسة ليتفاوضا على المرتب سرا بعيدا عن الجميع ، وأسرعت ابنته الشابة تنتزعنى أنا أيضا من المكان الى أحد الفصول لتناقشنى فى بعض دروس اللغة العربية وتعقد لى امتحانا شفهيا وعمليا فى النحو ، فذهبت معها ، ولكننى لحظت من مكانى معها أن الشاب ابن صاحب المدرسة فى الحجرة المقابلة مفتوحة الباب ، جلس ملتصقا بأمى على أريكة مقابلة للباب ، كان مبسما ياكل أمى بعينيه ، وكان قضيبه منتصبا فى جلبابه البيض الناصع البياض ، واقفا رافعا الجلباب بين فخذيه كالخيمة ، وكانت نظرات أمى الخجولة ووجهها الشديد البياض قد تحول الى لون أحمر وردى من النفعال ، وعينيها مسباتان تتأملن قضيب الشاب المنتصب ووجهه الجميل وشفتيه الحمراوتين ، وتتمنى لو أنه عانقها فورا وأخذها بين ذراعيه لينيكها ، وأقسمت بينها وبين نفسها أنه لن تقاومه لحظة، واتدركت أمى أن الفتى ليزال بكرا وخاما لتجارب له وأنه لن يقدم على أية خطوة ايجابية لينيكها أو حتى ليضمها ويقبلها ، فمالت أمى للمام بشدة وأمسكت بحذائها وخلعته من رجليها وأصبحت حافية القدمين بينما اندفع ثدياها يتدافعان متزاحمان فى فتحة ثوبها الواسعة حتى تتيح للشاب فرصة الستمتاع والنفعال بثدييها البيضين الجميلين، فاشتد هياج وانفعال الشاب فعل وأمسك قضيبه بيده يضغطه بقوة وعصبية وهو يتأمل أرداف أمى وهى منحنية على الرض وهى جالسة الى جواره ، ثم اعتدلت ببطء لتتيح له فرصة أكبر وأطول لتأمل ثدييها وبطنها الجميل، وتزحزحت أمى فى جلستها حتى التصقت به فخذها ملصق لفخذه، وكوعها يرتاح على فخذه وذراعها ملمس لبطنه وكتفها يرتاح على صدره واقترب وجهها من وجهه كثيرا ونظرت فى عينيه بدلل وهمست وهى تمسك أصابع يده بيدها تدلكها برفق وكأنها تمارس مع أصابعه العادة السرية وكأنه إصبعه الوسط قضيب تدلكه بيدها (معقول نبقى أقارب وما أعرفشى أسمك ايه؟) فاقترب الفتى كثيرا بشفتيه من شفتى أمى وهمس يريد ان يقول (اسمى .....) ولم يتم كلمته ، فقد لمست شفتا أمى شفتيه فى قبلة محمومة رقيقة ضاغطة ، كانت هى شد فتيل القنبلة الذرية التى انفجرت فى جسده ، فعانق أمى بكل قوته ، واعتصرها فى صدره واستسلمت له تغمض عينيها باستمتاع بذراعيه القويتين تحطمان عظامها وقفصها الصدرى حتى إن ثدييها قفزا خارج الفستان من قوة الضم لجسدها، وما أن رأى الفتى ثديها حرا عاريا ، حتى التهمه بفمه يمتصه بجنون، ورفع ثوب أمى عاليا فوق بطنها وامتدت يده تنتزع لباسها الكلوت من أردافها، فاتعتدلت أمى له حتى يسرع انتزاع الكلوت ، ومدت يدها الى قضيبه تتحسسه ثم ترفع ثوبه وتنتزع الكلوت من قضيبه لينطلق منفردا مشيرا بفخر واعتزاز نحو السقف، مالت أمى بالشاب وأخذته على صدرها وهى تنام للخلف ، بينما الفتى كان يعانق أمى بقوة ويقبلها وهى تبادله العناق بشدة، ورأيت يده تتحسس كسها بين فخذيها فتتحرك بسرعة لحركة يده ذهابا وعودة وكأنها تنيك يده باشتهاء، ورأيت أفخاذ أمى عارية بيضاء كالحليب ، ترتفع مفتوحة والكلوت يهبط الى الرض، بينما تنام هى على ظهرها على الكنبة المقابلة لباب الحجرة ، وأخرج الشاب قضيبه المنتصب وطعن به أمى فى كسها بقوة رهيبة وراح ينيكها بعنف وبسرعة وهى تلهث وتنفخ تعتصره فى صدرها وقد أطبقت على شفتيه تمتصهما، ونظرت الى ابنة صاحب المدرسة فوجدتها تشاهد معى أخاها الشاب الكبر منها ينيك أمى ، كانت تتحسس كسها بذهول ، فمددت يدى أتحسسه معها فتركته لى وهى تتهاوى تجلس مفتوحة متباعدة الفخذين تتحسس قضيبى القوى المنتصب ، فأسرعت أغلق باب الحجرة علينا أنا والفتاة ، وأنزلت لها الكلوت ، ورحت أقبل لها كسها وألحسه وهى ترفع لى فخذيها بترحاب ودهشة لمهاراتى وخبرتى فى مص الكس ومص البظر واللحس ، حتى بدت عليها الرعشة الشديدة القوية كالمحمومة ، فقمت فورا ودسست قضيبى فى فتحة طيظها وأخذت أدفعه فيها حتى دخل كله فيها ، وظللت أنيكها وهى تعانقنى وتتأوه تغنج تطلب المزيد من المزيد، حتى انفتح الباب ورأيت أمى تبتسم بسعادة للفتاة ، وهمست لها (تعالى زورينى ، لزم نبقى أصحاب من النهاردة ، وسامى بيحبك ولزم تيجى تشوفيه وتقعدى معه براحتك عندى فى البيت ، أخوك خلص راح ييجى لى البيت كل يوم ، تعالى معاه) فقالت الفتاة فى ذهول وهى ترتدى الكلوت وترتب ملبسها (طبعا طبعا أكيد). وأسرعنا جميعا نعود الى حيث يوجد أبى محمود أفندى مع العجوز صاحب المدرسة ، فوجدنا الشاب ابنه يقول لبيه بشكل حاسم وجاد (طبعا يا بابا ، نحن فى أشد الحاجة الى الستاذ محمود وخبراته النادرة فى التدريس والتى ليمكن تعويضها ، كما أن الجدول الدراسى عندنا مزدحم للغاية وسوف يقوم بحل مشكلتنا مع الفصول التى لنجد لها مدرسين حتى الن ، ثم أننى أريد أن أتفرغ لدراستى فى كلية الشريعة والقانون بالزهر حتى أتخرج هذا العام ، والبركة فى محمود أفندى ليعتنى هو بالمدرسة فى غيابى)، ونظرت ابنته الفتاة الجميلة الناضجة فى الثالثة والعشرين من عمرها نحوى وهى تمسك يدى تعتصرها بيدها بحرص خوفا من أن أطير منها بعيدا وقالت للعجوز أبيها ( وبالتأكيد إن وجود الستاذ محمود سيعلمنى الكثير فى فن التدريس ، كما أن المدام زوجته اللطيفة ستعلمنى الكثير من فنون الخياطة والعناية بالمنزل والمطبخ ، فقد تعرفت عليها عن قرب ولشك أنها كنز ليمكننى الستغناء عنه يا بابا) ، نظر العجوز لبنته فى دهشة لنه ليفهم سر اصرارها على الرتباط بزوجة محمود أفندى، وابنه الصغير ، بينما هو استطاع أن يفهم الى حد كبير أسرار ارتباط الشاب ابنه بزوجة محمود أفندى النثى المثيرة، فأمسك بالقلم ووقع على العقد فورا موافقا بعد تأفف وضيق على المرتب الكبير جدا الذى أصر محمود أفندى على طلبه ثمنا لخبراته فى التدريس ، وبالطبع لشياء أخرى تم التفاق عليها فى الحجرات الخرى منذ دقائق. وشرب الجميع الشربات وتعانقوا بسعادة ، وأصروا على توديع محمود أفندى وزوجته وابنه حتى الشارع بأنفسهم ، وابتسمت أمى لبن صاحب المدرسة وهمست (استنانى بكرة من الفجر). كان الشاب ابن صاحب المدرسة فضوليا وقد غرق حتى أذنيه فى حب أمى وعشقها بلحدود ، فأغرقها بالهدايا الثمينة وأغرقنى معها بالنقود والحلوى والمأكولت الشهية ، فقد أضافت أمى الى مهامى الرسمية مهمة التعريص عليها وعلى عشيقها الجديد، من تنظيم المواعيد واللقاءات ونقل الرسائل الغرامية والمواعيد ، وحراسة مكان اللقاء الجنسى وحمايتهما من أية مفاجآت ، ولكن هذه المهمة كانت أسعد من غيرها ومحببة الى قلبى لنها كانت تتيح لى فرصة اللقاء مع أخت الشاب فى نفس الوقت ، فكنت ألحس لها كسها المحبب جدا لى وكنت أنيكها فى طيظها وأفرش لها كسها وأنعم بحبها وأحضانها طوال الوقت. ولكن الفتى كان شديد الغيرة على أمى ليريد ان يلمسها أحد غيره ، فكان إذا انفرد بى فى غياب أمى يسألنى عن كل كبيرة وزصغيرة عن أمى وعن كل من تعرفه أمى وتقابله أو تدخل معه أو معها الى حجرة النوم وماذا يفعلن بكل التفاصيل الدقيقة ، حتى أبى فقد كان يسألنى الشاب عن كيفية النيك التى تحدث بين أبى وامى ، وكيف ينيكها أبى وما طول المدة ؟ ، وكم مرة ؟ وكيف كانت أمى مستمتعة بنيك أبى لها ؟ وكيف كانت تستجيب وتغنج وتتأوه وماذا قالت بالضبط أثناء نيك أبى لها ، فكنت أحكى له كل شىء بالتفصيل وبكل دقة ، فأرى قضيبه يشتعل وينبعث منه الدخان منتصبا ، فيسرع الى التليفون يطلب لقاء أمى لتأتى اليه لينيكها بكل عنف وقسوة وهى تسعد وتفرح لقوة حبه وشدة هياجه وشوقه وشبقه لكسها، فتستمتع بقضيبه وتشرب من لبنه حتى تفرغه تماما ولتتركه يقوى على الوقوف أو النتصاب وتترك الشاب طريح السرير وتغادر معى البيت فى دلل ورقة ونعومة متوردة الخدود والجسد قد ارتوى حتى شبع ، لتذهب الى أبى لتنال قضيبه الضخم الرهيب لتستمتع به بشكل آخر وبطريقة أخرى تعشقها حتى طلوع فجر اليوم التالى. حتى جاء يوم اشتكت أمى لبن صاحب المدرسة من أن أبى شديد البخل يقتر عليها وليعطيها من المال مصروفا له ، فاقترح الشاب أن يعطيها هى كل مرتب أبى لها ، وأن يطرد أبى من العمل فى المدرسة حيث أنهم ليحتاجون له حقا، بشرط أن تكثر أمى من زياراتها لبيت الشاب وشقته الخاصة به فى شارع الجيش. ووافقت أمى فورا ، وهكذا تم طرد أبى من عمله بالمدرسة ، وتسلمت أمى عملها الجديد فى سرير الشاب فى شقته الخاصة بشارع الجيش أربعة أيام أسبوعيا برفقتى طبعا، فأحس أبى بالهانة وبالضياع لحرمانه من المرتب الكبير وهو ليعلم بأن أمى كانت وراء هذه المؤامرة، ولم يفهم سر غياب أمى الكثير بعد الظهر عن البيت بحجة زياراتها للطباء وللصديقات ، بينما أصبح هو قعيد البيت معظم أوقات السبوع ، ولكنه سرعان ما أستثمر هذا الوقت فى اليقاع بكثير من الناث المثيرات لينيكهن ، حتى نادية الخادمة ذات الوجه المحروم من الجمال ولكن لن أردافها كانت كبيرة ومثيرة وبرغم ما وجده على يديها من تعذيب وإهانات.