folcan
10-16-2018, 06:11 PM
شــــــحـــــتــه
انا شحته او بمعنى اصح الاسطى شحته سواق نص نقل 39 سنة عندي عربيتي بانقل بيها خضار وفكهه من الوكايل والاسواق لفيت مصر كتير وقابلت ناس اشكال والوان وشوفت العجب الوان وشوفت الموت بعيني اكتر من مرة ولاكن انك في لحظة تحسن انك موت وانك خلاص بتتعذب وانت حى دي الاصعب في حد ذاتها حكاية غريبة حصلت لي ومكنتش اتوقع ان فيه كده كل الي كنت اعرفه وافهمه ان فيه حاجات عاديه وفي يوم كان هناك سوق معروف بالمدينة التابع لها وانا كنت قد وصلت بالليل من سفري وعربيتي محملة حمولة خضار باشكاله وانواعه وتركتها امام الوكالة بالسوق وقولت للغفير انني سوف اذهب للبيت لكي اغير ملابسي واخد دش وانام ساعتين واجي في الصباح واديته المفتاح لكي يعطيه لصاحب الوكالة ربما يحتاج ان يحرك العربية لاي مكان كمان يحب او كما نحن متعودين على ذلك وفي الصباح كان يوم السوق والشارع مزدحم جداااا وعندما اقتربت من الوكالة وكانت هناك صعوبة في المرور في الشارع لم أقصد ان احتك بسيدة واقفة لم تكن كبيرة العمر ولاكنها في أوائل الثلاثينات يبدو عليها الفتنة والجمال والجسد الممشوق ولاكن يغلب عليهم الطابع الفلاحي الذي يخفي بعض من جمالها ومفاتنها اعتذرت لها لما بدر مني بغير قصد وتحججت بطيق الطريق والزحمة فلم تقل شئ غير نظرة عادية والتفت من جديد لكي تخلص ما كانت تفعلة وذهبت للوكالة وسلمت على صاحبها واعطاني المفتاح وايضا حساب النقل كاملا وقال لي في واحد عاوزك تنقل ليه شوية ذرة اصفر توديهم المصنع نقلة كاملة وهيدفع الي هتقول عليه قولت ليه يا حاج انت عارف اني مش بانقل ذرة اساسا للمصانع علشان المصانع بتربطنا جنبها هناك وممكن نفضل يومين او تلاته وده عطل حال وقرف وصاحب النقلة مش بيدفع غير تمن نقلها وبس ودي مش بتجيب مصاريفها قال صاحب الوكالة بصراحة الرجل معرفة جامدة وليه شغل عندنا وبناخد منه ماحصيل كتير وقصدني في الموضوع ده روح انت انقل ليه النقلة والي يقصر فيه انا تحت امرك قولت خلاص ياحج الي تشوفه انا مش اقدر ارفض ليك طلب قال صاحب الوكالة تسلم يا اسطى شحته على ما تشرب الشاي يكون هو جه علشان تتفق معاه ومش تقلق ولا تخاف منه انا اضمنه برقبتي قولت يا حج انت مش تعرف غير الناس الكويسه الي زيك علشان سمعتك الي زي الدهب واحنا بنتكلم وصل حامد صاحب الذرة وكان تقريبا في مثل سني ولاكن شكله وهيئته قليل الحجم ودخل وسلم علينا وكان في كلامه جاد قوي الشخصية ولاكنه هذيل الجسد وقصير القامة بعض الشئ واتفقنا على كل شئ الفلوس وطلب مني حامد اني اروح ليه النهارده علشان احمل الذرة ومن الفجر اسافربيه للمصنع قولت ليه هأجيلك بعد ما تنزل الحملة من على ظهر العربية قال حامد حاول تتأخر شوية لان عندي لسى شوية شغل هنا في السوق ومش هاروح على طول وكمان لما اوصل البيت هاشوف ناس علشان تحمل ليك النقلة قولت طيب اجيلك على الساعة كام كده قال حامد خليك جاهز وانا هاتصل بيك قرب العصر كده قولت طيب ماشي براحتك وسيبتهم وروحت عند عربيتي ولما خلصت العربية اخدتها وطلعت على بيتي اتغدي وخدت برشامة ترمادول وشربت سيجارة حشيش ولما شافتني مراتي وانا باشرب هي عارفه ان بعد الشرب لازم انيكها فقالت للعيال ان ابوكم عاوز ينام شوية ومش عاوز دوشة اطلعوا العبوا عند العربية وخليكم جنبها علشان مافيش حد يلعب فيها او يسرق منها حاجه وخرجوا العيال بره وهيا قفلت وراهم الباب وراحت قلعت ولبست قميص نوم وجات جنبي فقولت ليها مالك يا لبوة عاوزة تتناكي ولا ايه قالت مراتي يا حبيبي انت لما بتشرب بيبقى مزاجك عالي قوي وكمان زبك بيكيفني قولت ما انا لسى نايكك امبارح بالليل لما رجعت قالت يا حبيبي ده كان واحد على السريع مسح زور يعني مش هيكون بمزاج زي دلوقتي قولت طيب بسرعة روحي اعملي شوية شاي علشان الحباية تشتغل مع السيجارة قالت مراتي احلى كباية شاي تعدل مزاجاك ومزاج زبك يا قلبي ومشيت راحت على المطبخ وبقت تلعب طيزها وهي ماشية وانا قومت قلعت كل هدومي وبقيت عريانوقعدت على السرير منتظر مراتي وبعد شوية جات ومعاها الشاي وشافتني نايم على السرير عريان وماسك زبي قالت تسلم يا حبيب قلبي اشرب انت الشاي بسرعة وولع كمان سيجارة مع الشاي وسيبلي زبك وانا هاصحيه قولت لا يا كسمك مش هاشرب سيجارة انا هاولع دبوس فين الكباية قالت مغسولة وجاهزة يا عمري في درج الكمودينو عندك ومديت ايدي فتحت الدرج وجيبت الكباية وكنت مجهز دبوس الحشيش وولعته وحطيته في الكباية وقعدت اشرب في الشاي وبابص على مراتي وهي بترضع في زبي قولت ليها لابسه القميص ليه يا كسمك هو انتي هتتناكي ولا هتعملي عرض ازياء ضحكت بشرمطة وقالت هو انت يا راجل بينك وبين الهدوم ايه مش عاوزني البس اي حاجه دايما عاوزني عريانه حتي ولو مافيش نيك برده عاوزني نايمه جنبك عريانه قولت طبعا يا كسمك يا بت المتناكة افرضي زبي وقف وانا نايم هانيمه هو كمان ازاي وانتي لابسه هاقعد لسي ادور واقلع لا طبعا مستحيل قالت مراتي اه منك يا راجل عاوز تريح زبك وتسيبني تعبانه وكسي مولع قولت هاريحك واريح كسك كمان دلوقتي يا شرموطة قالت مراتي قولي بقى عاكست نسوان في السوق برده النهارده وقتها افتكرت الست الي حكيت فيها النهارده في السوق بدون قصد وحاولت اعتذر ليها وبهرتني بجمالها الفلاحي وكنت سهمت وبحاول افتكرها قالت مراتي يالهوي هي مين دي الي ليها تأثير على زبك كده ولما افتكرتها زبك بقى زي العمود حكيت لمراتي الي حصل في السوق وعلى الست وجمالها وكنت دايما متعود انا ومراتي ان احنا نكون فري عادي ونذكر اي واحدة من الشارع بتاعنا او جارتنا المهم تكون حلوة وجسمها ناار وكانت مراتي متعوده وانا بانيكها لما تحس اني مليت ولا حاجه فكانت تقولي ايه خلاص كسي بقي مش عاجبك وعاوز تنيك كس الشرموطه جارتنا او اي حد نعرفه علشان تهيجني اكتر وانيكها تاني بعنف فهي كانت تحب العنف في النيك وانا ايضا وسألتني مراتي هي طيزها حلوة كده قولت جسمها كله نار عود صح على ابوه قالت مراتي ماهو باين تأثيرها على زبك وقامت مسكت زبي وقعدت عليه وادتني ضهرها وقالت انت حكيته في طيزها بس ولا دخلته في كسها ولا حطيت زبك بين فلقتين طيازها قولت ياريت كنت حطيته في كسها بس يادوب حكيته في طيزها قالت مراتي بس يا حبيبي انت زبك في كسها كده وبتنيكها في الشارع قدام الناس عيب كده خدها وروحوا في اي حته بعيد عن الناس كنت وقتها خلصت دبوس الحشيش والشاي والدنيا اشتغلت معايا هيجان ومسكت مراتي من ضهرها ونزلت من على السرير وخليتها توطي على السرير وانا وقفت وراها ومسكت زبي حكيته مرتين في فلقتين طيزها وهي بتقولي عيب كده الناس واقفه بتتفرج علينا روحت مدخل زبي في كس مراتي مرة واحدة وبعنف راحت مصوته جامد وبقت تقول يالهوي يالهوي انت فضحتني حرام عليك بلاش تنيكني في الشارع كده قدام الناس بزبك الكبير الي هيموتني ده وبقت تخرج احلي سيمفونية دلع وشرمطة وكلام وانا هيجت اكتر عليها لحد تعبت من الوضع وانا كمان كنت تعبت لاقيتها بتقولي كفاية انا اتفضحت وتعبت تعالى نروح في مكان بعيد عن الناس روحت مطلع زبي ووقفت مكاني وهي طلعت على السرير ونامت على ضهرها وقالت شوفت هنا احسن بعيد عن الناس وعلشان نبقي براحتنا وانا قلعت ليك كل هدومي تعالى بقى علشان تنيكني وتفشخ لي كسي وترضع في بزازي ووريني شطارتك هنا وروحت عليها وطلع على السرير ومسكت زبي ودخلته مره واحده في كسها تاني راحت مصوته وقالت حرام عليك انت دبحتني زب ده ولا سكينة وبقيت انيك فيها جامد وارضع في بزازها واعصر فيهم وبقينا من كتر النيك بننهج ولا كأننا بنجري من حد وعرقنا جامد لحد ما انتبهت على تليفوني بيرن وكان حامد المتصل رديت عليه وانا باتنفس بصعوبه وبانهج وقالي مالك فيه ايه شكلك بتنهج جامد قولت لا ابدا انا كنت نايم بس قالي ااااااه طيب على العموم الرجاله قدامها نص ساعة ويكونوا هنا علشان يحملوا الذرة قولت ليه وانا كمان ساعة بالظبط هاكون عنده على ما اخد دش واغير هدومي قالي ماشي براحتك واول الرجالة ما تيجي هاخليهم يبدأوا يعبوا الذرة في الشكاير البلاستك لحد انت ما تيجي خليك انت براحتك ساعة او اتنين بس مش اكتر من كده قولت ماشي يا حج حامد مش هتأخر عليك وهاجي على طول وحطيت التليفون على الكمودينو بس من غير ما اقفل المكالمه مش انتبهت لكده على اساس ان هو الي اتصل واكيد هو الي هيقفل ورجعت لمراتي وقولت ليها لازم نخلص بسرعة علشان عندي شغل ولازم امشي قالت هو انت هتسافر الليلة تاني قولت احتمال واحتمال اسافر الفجر على حسب ما نشوف امتي هتخلص الحموله قالت مراتي طيب يا حبيبي تروح وترجع بالسلامة وحبت مراتي تهيحني اكتر وقالت ازاي يا راجل تعمل الي انت عملته ده مش عيب عليك قولت في ايه يا شرموطه مالك قالت مراتي يعني مش كفاك تنيكني في الشارع قدام الناس كمان ترد على التليفون وانت بتنيكني افرض الراجل شافني وانت بتنيكني دى انت مش طلعت زبك من كسي وانت بتكلمه هو انت غاوى تفضحني كمان ولا ايه هيجت على كلام مراتي ونزلت فيها نيك بكل الاوضاع وسمعت منها كلام كتير يهيج لحد ما خلاص قربت انزل قولت لمراتي خلاص هانزل قالت وهي بتترجاني اني مش انزل جوه انت كده هتحبلني وانا مش عامله حسابي ده على اساس انها الست الي كانت في السوق قولت وانا خلاص بنزل وماله يا شرموطه احبلي انا عاوز انفخ بطنك وبقت مراتي تحضني جامد وتوحوح وتصوت وتقولي لبنك بيحرقني في كسي حرام عليك وتوحوح جامد لحد ما خلصت ونمت فوقها وبقيت ابوس فيها واعصر في بزازها وبعدين قولت ليها ياله قومي حضري الحمام علشان اخد دش على السريع والبس وامشي قالت مراتي حاضر يا حبيبي وقومت طلعت زبي من كسها وهي خرجت منها اها جامده وقالت انت مش بتطلع زبك دى انت بتطلع روحي معاك وبصت على زبي فلقيتها شهقت وقالت يالهوي دى انت عورتني بصيت على زبي لاقيته ملون بلون دم خفيف فقولت ماتخفيش دي حاجه بسيطه قالت مراتي وهي بتقوم بسيطة برده شكل الولية دي علقت في دماغك لدرجة انك تعورني في كسي دي مش حصلت من ليلة دخلتنا ولا مرة قولت ليها ياله يا لبوة ما انتي الي عاوزة كده ضحكنا احنا الاتنين وخرجت راحت للحمام عريانه وبعد شوية رجعت وقالت الحمام جاهز ولاقيتها بتلبس عباية على اللحم وكلوت علشان كسها كان لسى بينزل لبن وهي مش هتاخد دش لحد ما كل الى في كسها ينزل وبعدين تستحمي وانا دخلت الحمام ولبست واخدت حاجتي وسلمت عليها وسيبت ليها فلوس مصاريف لحد ما ارجع ونزلت ركبت عربيتي ومشيت روحت للحج حامد الي كان بيته في وسط الاراضي الزراعية بعيد عن العمران والقرية قابلني مقابله كويسه وقالي تعالى نقعد جوة لحد الرجاله ما يخلصوا حموله براحتهم وقعدنا شوية ولاقيت حج حامد بيقولي طبعا ليك في المزاج الف ليك سيجارة ولا تشربه دبوس قولت ليه انا لسى شارب ومش عاوز اتقل لان ممكن اسافر بعد الحموله ما تخلص ومش عاوز امشي على الطريق مسطول وعاوز ابقى فايق قال حج حامد احنا كده كده مش هتسافر الا الفجر علشان توصل على الساعة 1 لان دخول العربيات بيكون الساعة 2 علشان انت عارف الصبح بيكون فيه عربيات كتيرة بتحمل نشا وعلف وجلكوز وغيره يعني لو سافرت بعد الحمول هتوصل بدري هتفضل طول النهار قاعد خليك الفجر احسن قولت ماشي يا حج حامد الي تشوفه وقعد حامد يلف في سجاير كتيرة واداني سيجارة كنت باشرب فيها وبعد فترة لاقيت واحد من الرجالة بينادي على الحج حامد وبيقولة ان يطلع يبص على شوية ذرة علشان يشوف يحملوهم ولا لا فقالي حامد خليك براحتك البيت بيتك والشاي هيجيلك دلوقتي وانا راجع ليك برده نقعد مع بعض قولت ليه اتفضل وفضلت شوية قاعد لحد ما لقيت الي داخل وفي ايده صينية عليها الشاي مكنت عارف انطق ولا اتكلم ولا حتى ارد عليها السلام كنت حاسس اني في حلم حسيت اني ميت وده عقابي بقيت مش عارف انطق ولا اتكلم وعرقت موقف صعب بمعنى الكلمة وانا بابصل ليها فهى كانت الست الي حكيت في طيزها في السوق وانتبهت ليها بتقولي ياااه اما انت جرئ بشكل بقى تتحرش بي بالسوق وتتحك فيا وكمان جاي ورايا لحد هنا بقيت مش عارف اقول ايه غير اني احلف واقولها اني معرفهاش ولا اعرف الحج حامد نهائي ومعرفتي بالحج حامد عن طريق صاحب الوكالة ودي اول مرة اشوفه فيها واشوفك وانا معرفش انك هنا في بيته ومعرفش اساسا تبقي للحج حامد ايه قالت انا مراته قولت ايه مراته قالت ايوه مراته الي انت حكيت ودقرت في طيزها في السوق شوف انت بقى لما يعرف هيكون وضعه ايه بدل ما بيضايفك كده هيرميك بره ومش بعيد يخلص عليك ويبقي من حقه واحد اتحرش بمراته في السوق وكمان جاي وراها لحد البيت عاوزة يعمل معاك ايه يصقف ليك ولا يعملك فرح اكيد طبعا هيعملك جنازة وهتكون جنازتك قولت يا ستي انا اتاسف ليكي وقولت ليكي غصب عني وسيبتك ومشيت لو كنت باتحرش بيكي كنت فضلت وراكي ومكنتش اتاسفت قالت كلها حجج فارغة تعملوا العاملة وتقولوا غصب عنكم وتقعدوا تتاسفوا رجالة عينيها فارغة وسابتني ومشيت وبقيت قاعد لوحدي مش عارف اعمل ايه ومرعوب من الي ممكن يحصل وسمعت صوت حامد جاي من بره وهو بينادي على مراته ويسألها اذا كانت دخلت الشاي ولا لا وعرفت اسمها لما كان بينادي عليها وسمعته دلال كان اسمها لم يكن الاسم في موضعه فهي لم تكن دلال بل الجلاد وعشماوي روحي وعقابي وموتي في ايديها ظظلت مكاني افكر والاشباح تحوم امام عيني لحد ما ظننت انها اخر ساعات لي بل اخر دقايق في عمري واني داخل على عقاب بعد الموت ليس به اي رحمة عقاب لا رحمة فيه ولا توسلات ولا حتي مراعاة للاسف وظروف الموقف ودخل الحج حامد وجدني سارح مسهم مبلم وعلى وشي سواد الدنيا كلها فسالني مالك في ايه فلم انتبه ليه واجيبه فكرر على السؤال ولاكني لم اجيبه ايضا لدرجة انه قرب مني ومسك كتفي يهزني فاترعبت اول ما جات عيني في عينه وقال مالك حصل ايه وجرى ايه يخليك تايه في عالم تاني كده لدرجة مش ترد على وغيرك وغير حتي ملامح وشك قولت لا ابدا مافيش حاجه بس سرحت في موضوع كده شوفته على الطريق قالي موضوع ايه ده قولت ابدا كان هناك حادثه فظيعه وبصراحة اترعبت من المناظر الي شوفتها قالي يا راجل بلاش تفكر في الحاجات دي انت ماشي على طريق بلاش تشغل بالك بالهم ده قولت طيب قالي امسك اشرب السيجارة دي وهتبقي كويس وهتنسى وخدت السيجارة من ايده وولعتها وظللت اشرب لكي انسى ما حصل وما قد يحصل لو ان دلال حكت لزوجها ما حصل بيني وبينها في السوق وظللت مكاني اشرب في سجاير كتير وحشيش بشراهة جامدة ولاحظ حج حامد ذلك فقال لي ياعم شيل الحكاية دي من دماغك انت هتسافر على طريق علشان توصل بالسلامة ولو فضلت كده شوف سواق تاني مضمون وخليه يسافر بالعربية ولا حتى نأجلها شوية قولت ليه ولا تأجيل ولا شئ لو انا حسيت اني هابقى تعبان هاتصل على سواق صاحبي واديلة العربية يسافر بيها هو لحد ما اعصابي تهدي ولم اعرف كم من الوقت قد مضى الي ان سمعت الرجالة بره بينادوا على علشان اشوف الحمولة كويسة ولا لا وكمان نربط الحبال على الحمولة فخرجت وقولت ليهم تمام يا رجالة يالة نربط النقلة كويس علشان اخد العربية وامشي وكان في الوقت ده دلال حضرت اكل للرجالة وقعدوا ياكلوا فقال احد الرجالة ماتيجي يا اسطى تاكل معانا لسى هارد عليه فقاطعني الحج حامد وقال للرجالة كلوا انتوا بس وسيبوا الاسطى دلوقتي لاننا هناكل متأخر شوية قبل السفر لاني هاسافر معاه استغربت من كلام حج حامد متأخر ايه وهيسافر معايا ليه وسكت قولت اشوف اخرتها ايه واشوف هاطلع سليم من هنا وعلى رجلى ولا هاطلع ميت وعلى نقالة وفضلت اربط واطمن على الحبال كويس لحد ما خلصت وكانوا الرجاله خلصوا اكل وشربوا الشاي وحاسبهم حج حامد ومشيوا وانا التفت للحج وقولت ليه انا كمان هامشي يا حج علشان اشوف السواق صاحبي ده يسافر بالنقلة واروح انا اريح النهاردة فقال حج حامد تمشي تروح فين لازم نتعشى مع بعض وانا احاول معاه يمين شمال وهو رافض تماما اني امشي من غير اكل واقعد معاه شوية وقفلت عربيتي ودخلت معاه وقالي تعالي علشان اغسل ايدي مكان ما كنت ماسك الحبال على الاكل وروحت معاه للحمام وغسلت ايدي وسيبته وروحت على الغرفة الي كنا قاعدين فيها لاقيت دلال بتحط الأكل على الطبلية فدخلت وقعدت بعيد عنها ومش بابص ليها خالص مع انها كانت بتبص لي وهي بتحط الاكل فقالت لي اسمع انا هاقولك على حاجه لو نفذتها مش هاقول لحامد حاجه وهتمشي من هنا لو مش نفذتها يبقي تترحم على نفسك قولت بسرعة كأني كنت غريق ولاقيت قشاية اتعلق بيها وتنجيني من الي انا فيه حاجة ايه دي انا تحت امرك قالت اسمع كل كلام حامد ومش ترفض ليه اي طلب حتى ولو ايه كده بالظبط وقتها انا مش هاقول ليه حاجه قولت اسمع كلامه في ايه بالظبط علشان افهم لو عاوزاني اسيب ليه تمن النقلة ومش احاسبه عليها انا موافق لو ده يرضيكي قالت لالالا احنا مش بناكل عرق حد حقك هتاخده وبزياده كمان بس اي حاجه حامد يقولك عليها قوله حاضر وخلاص يعني مثلا بات هنا الليلة وامشي الفجر قوله حاضر قولت يعني ايه وابات ليه اساسا قالت يوووووة شكلك هتتعبني معاك خلاص براحتك واروح اقول لحامد على الي حصل وبدل ما تتعشي معاه هو هيعشيك من مسدسة قولت خلاص حاضر الي تشوفيه وسابتني وخرجت وبعد شوية جه حامد وقالي ياله نتعشى وقعد اكل ومكنتش عارف انا باكل ازاي ولا حتي الاكل ليه طعم في بوقي لحد ما خلصت وقومت غسلت ايدي ورجعت قعدت وجات دلال معاها الشاي وشالت الاكل وحج حامد ناولني سيجارة وقالي انت ليك في الترمادول قولت ايوة بس انا لسى واخد حباية كاملة قبل ما اجي من البيت ولسى مفعولها شغال معايا قال حامد خد برشامة كمان اهى جيت اقول لا افتكرت كلام دلال فاخد منه البرشامة وقسمتها نصين واخدت نص وشيلت النص التاني في جيبي من غير حامد ما يشوفني المهم شربت الشاي وبنتكلم انا و حج حامد قالي اتصل ياله وشوف السواق صاحبك علشان يعمل حسابه يروح بالعربيه وبلغه انه يجي ياخد العربية من هنا قولت ليه اشمعنا ما انا هاخد العربية واوقفها عند البيت عندي قالي هنا امان عن الشارع عندكم ممكن عيل يفك الحبال من غير ما تاخد بالك ولا واحد حرامي يسرق النقله من على ضهر العربيه من غير ما حد يعرف قولت مش للدرجة دي يا حج ومش تقلق قال حامد اسمع الكلام هنا امان كتير وكمان عرفه ان مفاتيح العربية هنا وكمان فلوس علشان مصاريفه ومصاريفها قولت حاضر واتصلت على السواق قالي حاضر هاطلع بيها و اديته رقم حامد علشان يبقي يتصل بيه لما يروح ياخد العربية وعرفته المكان الي فيه العربيه لما كانت واقفه بتحمل واني سيبتها هناك علشان كانوا لسى مش خلصوا حموله والناس ظبطت العربية كل شئ و هتلاقي صاحب النقلة معاه كل حاجه الفلوس والمفاتيح مش تقلق هيبقي معاك فلوس بزيادة وكمان العربية مليانة جاز يعني توصلك وترجعك كمان وقفلت مع السواق وقولت للحج حامد على الي حصل وقولت ليه لما اقوم انا كمان اروح لبيتي علشان مش اتأخر قال الحج حامد رايح فين دى احنا لسى هنسهر كمان قولت سهر ايه بس يا حج لو على السهر كنت طلعت بعربيتي وخلاص بدل ما اركبها لسواق تاني بس انت عارف اني تعبان ولازم ارتاح قال حج حامد ياعم خلاص البيت كبير زي ما انت شايف ادخل ريح في احلى غرفة قولت لالالا يا حج مافيش لزوم للتعب ده كلها نص ساعة واكون في البيت قال حج حامد لا نص ولا حتى ساعة عيب عليك يا راجل هو احنا مش هنعرف نقوم معاك بالواجب وزيادة قولت ياعم الحج انت قدها واكتر كمان وانت راجل صاحب كرم ومن بيت كرم بس سيبني على راحتي قال حج حامد ياعم هو احنا هناكلك ولو تعبان خش ارتاح ياله بقيت اكلم نفسي واقول ايه النصيبه الي وقعت فيها دي انا شكلي اتطورت وهاروح في داهية بس داهية ازاي وهو بيقولي اتصل على سواق تاني علشان يطلع بالعربية يمكن دي خطة علشان لما يخلص مني تبعد عنه الشبهات وبعدين انا لازم امشي من هنا والي يحصل يحصل فوقت على حامد بيقولي ياله لما اوريك الغرفة الي هتنام فيها قولت يا حج معليش سيبني على راحتي لاقيته راح حالف طلاق بالتلاته اني لازم ابات عنده ومافيش مجال للنقاش خلاص والموضوع انتهى قلقت اكتر حسيت بشبح الموت قدامي وبقيت انفاسي سريعة شوية وبقيت مش عارف اعمل ايه وطلعت انا وهو ودخلنا شقته هو دلال وخدني على غرفة معموله للضيوف وقالي انت هتبات هنا وانا هاجيب ليك مي علشان لو عطشت وانت نايم بس يا خسارة انت جسمك اطول من ومليان شوية عني هدومي مش هتيجي عليك قولت ليه مش تقلق يا حج انا متعود انام ساعات بهدومي ولو الحر زيادة باقلعهم وانام بالطقم الداخلي مش تقلق انت من الموضوع ده قالي خلاص براحتك البيت بيتك وشوية دلال هتجيب ليك كباية لبن علشان تشربها قولت مافيش داعي يا حج انا مش مغرم لبن قوي قالي هو احنا هنشتريه ده موجود وكتير كمان قولت خلاص ماشي يا حج الي تشوفه وسابني وخرج وبقيت افكر واقول ايه النصيبه الي وقعت فيها دي هو انا ناقص قاطعني خبط على الباب قولت ادخل وكانت دلال ومعاها اللبن على صينيه قربت مني وبتقولي خد اشرب اللبن قولت ليها عاجبك الي بيحصل ده ليه لازمته كل ده انتي عاوزة تذلي في اكتر من كده ليه قالت اهدى وهتفهم بعدين قولت اه طبعا هافهم بعدين بعدين ما تقتلوني صح راحت ضاحكة ضحكة خفيفة وقالت لو انا في نيتي اخلص منك كان من اول ما شوفتك هنا كنت خلصت ومش تعبت حالي قولت طيب ليه لازمة الي بتعمليه معايا ده قالت بقى بتنيك الشرموطة مراتك على انها انا وتخليها تقوم بدوري اتصدمت من الكلام ده وبقيت مش عارف ارد ازاي لحد ما جمعت قوتي وقولت وانتي مين عرفك بالموضوع ده قالت هاسيبك شوية تشرب اللبن وارجع تاني علشان اخد الكباية وافهمك عرفت ازاي بس ارجع الاقيك شربت نص الكباية بس علشان وانا بافهمك تشرب النص التاني ويبقي انا انتظرتك لحد ما تكمل الكبايه كلها ماشي وسابتني وخرجت وقولت يا نهار اسود ايه النصيبة دي وعرفت منين الحكاية دي هي مخاوية جن ولا ايه وبقيت مذهول من الي بيحصل وحسيت بخنقه كبيرة وقولت اطلع في البلكونة اشم شوية هوا يمكن اعرف افكر وروحت واخد معايا اللبن وزي ما قالت شربت نصها بس وسيبت نصها وفضلت واقف بافكر ومنتظرها في نفس الوقت وكنا بقينا في نص الليل لحد لما لاقيتها داخله وبتنادي على قولت ليها انا في البلكونة راحت جاية لي وقالت مالك طلعت البلكونة ليه قولت حسيت اني مخنوق وعاوز اشم هوا طلعت البلكونة قالت طيب بس لما تبقي في البلكونة ابقي اقفل وراك الشباك السلك علشانن الناموس مش يدخل وتعرف تنام كويس قولت الاول فهميني عرفتي منين الكلام ده قالت كمل اللبن وانا باكلمك ولا اقولك اشربه مره واحدة علشان مش تشرق وتموت وتجيب لينا نصيبه روحت رافع الكباية ونزلتها فاضية وقولت ليها اديني شربتها خلصيني بقى وفهميني عرفتي منين قالت سمعتك في التليفون قولت ازاي قالت بص يا سيدي علشان يكون عندك فكرة وتنفذ كل الي اقولك عليه بالحرف الواحد ومن غير ما تسأل ليه وعلشان ايه وازاي الحج حامد بتاعك ده يا سيدي يبقى الكلب بتاعي بينفذ كل الي اقوله عليه بالحرف الواحد قولت انتي بتقولي ايه قالت الي سمعته الحج حامد الي سمعته زي الجنيه الدهب وبيتناك وخول بس عارف بيتناك من مين قولت من مين قالت من البهايم عنده تحت اربع عجول فحول صح المفروض مربيهم علشان يعشروا البهايم عنده بدل ما يروح يخليهم يعشروا من بره بس للاسف الاربع عجول بيعشروا البايهم وحامد كمان قولت وانتي عرفتي ازاي الكلام ده قالت قبل ما اتجوز حامد كان هو متجوز قبلي ومش استمر جوازه علشان هو مش بيخلف فمراته طلبت الطلاق منه وطلقها بعد سنه جواز وانا كمان كنت متجوزة وجوزي مات في حادثه ومش خلفت منه اتقدم لي حامد واتجوزته و كنت راضيه بحالي وقولت ضل راجل ولا ضل حيطه مكنتش اعرف حاجه انه بالطريقه دي اول ما اتجوزته كان عادي ينام معايا مرة كل اسبوع او مرتين وكان بيخلص بسرعة وانا لسى حتى مافكرتش ابدأ اتمتع معاه لحد بعد شهر لاقيته اختلف خالص الاقيه يقولي انه نازل يطمن على البيت ويبص على البهايم وقالي جهزي نفسك لحد ما ارجعولما رجع لاقيته مرتين في الليله او ساعات مرة وكان يطول واحس بمتعة مع ان بتاعة صغير شوية عن جوزي الى مات بس حسيت بمتعة بعد كده وفضلت على الحال ده فترة طويلة قولت هو اكيد بياخد منشطات جنسية او اي حاجة من دي ومش عاوزني اعرف وبينزل ياخدها بعيد عني ويرجع قولت ما ياخد المهم انه بيمتعني وخلاص واديني عايشه بس مع الوقت ولما يبقي نايم معايا وهو عريان وكنت باحضنه واحسس على جسمه زي الي بتحفذه كده وكنت باحسس على طيزه واشده جامد علشان ينيكني صوابعي راحت بالغلط بين فلقتين طيزه على خرمه شيلت ايدي بسرعه بس لاقيت صوابعي مبلوله والبلل ده بيلزق بقي الموضوع ده بيروح ويجي في دماغي قولت لازم اتاكد واعرف في ايه واستمريت على الحال ده اسبوع كل لما ينام معايا بعد ما يرجع امد ايدي على طيزه والاقي نفس البلل واللزوجه قولت هو بيتناك ولا ايه فكرت وقولت لازم اعرف الحكاية ايه وتاني يوم سيبته ينزل ونزلت بعديه بشوية ادور عليه اشوف هو راح فين بالظبط لحد ما لاقيته في زريبة البهايم نايم تحت العجل وبيرضع في زبه قولت اكيد انتي بتهظري ازاي ده يحصل انتي عارفة لو العجل هاج وثار ده ممكن يقتله قالت ياعم انت فاكر ان احنا هنا في مصارعة الثيران ولا ايه وبعدين حامد كان بيعمل حسابه دايما كان بيربط العجل من رجليه كويس وكمان دايما يروح يأكل العجل ويشربه ميه وينضفه علشان العجل يتعود عليه المهم شوفت المنظر ده اترعبت وزي الي جاله شبه هستيريا بس فايق وحاسس بالي بيحصل لمحت البوصة الخرزان بتاعت حامد جنب الباب مسكتها وروحت عليه وفضلت اضرب في حامد واشتمه بس استغربت لما لاقيته فرحان بضربي ليه وهو بيتناك من العجل وانا شتمته وطلبت منه الطلاق ولاكنه رفض وقعد يتحايل على وانه هيفهمني الي حصل قولت اخدها فرصة واخليه الكلب بتاعي وكمان كتب لي كل املاكه الارض والبيت وكل حاجه حتي الفلوس الي في البنك حولتها لحساب انا عملته وكل ده عمله بعد ما هددته باني هافضحه ومن ساعتها قدام الناس جوزي وراجلي وسيد الناس كمان بس لوحدنا هو الكلب بتاعي وامه خدامتي قولت كمان امه قالت طبعا وبعدين يا سيدي الي حصل النهارده في السوق كان عادي بالنسبة لي لاني باشوف من ده على طول لما باروح السوق يعني شئ طبيعي بس الي مكنش طبيعي بالنسبه لي انك تحكي لمراتك على الي حصل وهى تتناكل منك على انها انا لا وايه عورتها في كسها دا انت مفتري بقى قولت وانتي سمعتي المكالمه ازاي قالت لما كان حامد بيكلمك كنت جنبه وفهم من انك كنت بتنيك مراتك لما سمعك بتنهج وانت قولت انك كنت نايم ولما خلصت معاه الكلام انت مش قفلت المكالمة ولا هو وسمعنا كل حاجه بعد ما فتح الاسبيكر وشاور لي اني مش اتكلم ولما سمعت مراتك بتتكلم كده عرفت انها بتتكلم على وانك بتنيكها على انها انا مش قولت لحامد حاجه ورتبتها مع نفسي وخليت حامد ينفذ الي قولت عليه قولت المهم وانا مالي ومال الحكاية دي جوزك وبيتناك انا مالي دي حياتكم وانتوا احرار فيها ومراتي وانا حر معاها قالت طبعا حياتنا واحنا احرار اعمل الي انا عاوزاه ومافيش كلب يقدر يرفض لي طلب مهما كان مين هو وغصب عنه قولت تقصدي ايه بالكلام ده قالت دلال ووشها كله يدل على الشدة والامر وفيه بعض الغضب قصدي ان الي اطلبه منك هتنفذه وبالحرف الواحد والا انت حر بقى في الي هيحصل ليك قولت وانتي عاوزة مني ايه بقى عاوزاني ابقي زي حامد واتناك من العجول بتاعتكم وابقى الكلب بتاعك اسف يا هانم ده لو فيها موتي مش هيحصل وعندك جوزك روحي قولي ليه قالت لا راجل وسيد الرجاله كمان ومليت دماغي وبرده هتنفذ الي انا عاوزاه حتي ولو حامد عرف بالي عملته الصبح معايا هنقول سوق وزحمة وغصب عنه انما تروح البيت وتحكي لمراتك واتنيكها على انها انا يبقي لا سوق ولا زحمة ولا غيره دى انت قاصدها بقى وبتعمل انها غصب عنك وللاسف حامد سمع بنفسه الكلام بس مش يعرف هي مين دي شوف بقى انت لو عرف وباشارة مني ايه الي هيحصل ليك قولت ايه يعني الي هيحصل قالت دلال ابدا كلها انه هيطلع المسدس الي في جيبه وهيقتلك بيه وهنقول انه كان بيدافع عن شرفه والدليل لما يعملوا ليك تحليلات هيلاقوك شارب مخدرات وكمان ايه منشط جنسي لسى مفعوله هيشتغل بعد شوية مش تقلق قولت انا مش اخدت منشطات كلها نص الحباية الترمادول وبس قالت عارفه انت شربته مع اللبن من غير ما تعرف ولان اللبن تقيل طبعا هتاخد وقت شوية لما تبدأ تشتغل لو كنت حطيتها مع الشاي كان زمانك دلوقتي مولع وزبك واقف وتصب عرق بس انا بحب اتفاهم الاول على الي انا عاوزاه وبمزاجي بحب الامور تبقي على طريقتي وبترتيبي فهمت بقى يا قمور قولت يا بنت الكلب انتي شيطان قالت يعني بعض من عند الملاك الي قدامي دلوقتي انت نسيت نفسك ولا ايه شوف انت بتعمل ايه مع مراتك بتخليها تجيب سيرة الناس وانت بتنيكها يبقي حضرتك ايه ملاك ولا شيطان يا كلب يا ابن ستين كلب مش انا الي اتشتم قولت انتي عاوزة ايه دلوقتي قالت ايوة كده اهدى وانت هتبقى مبسوط انما عافيه روحك في ايدي قولت اخلص علشان امشي من هنا قالت تمشي تروح فين يا قمر مش هتمشي من هنا الا بمزاجي برده قولت ليه بقى قالت انا حرة انت نسيت ولا ايه قولت خلصيني عاوزة ايه مني قالت اقلع هدومك الحمام خد دش انا مجهزة الحمام ليك من بدري وارجع استناني لحد ما انا كمان اخد دش واجيلك قولت ليه ده كله هو انتي عاوزة مني انام معاكي قالت كده تعجبني بدأت تفهم وانت عجبتني لما كنت بتنيك مراتك بس انا عاوزة انام مع راجل مش مع حيوان وكمان انام بصفتي انا دلال مش انتحل صفة واحدة تانية قولت وجوزك دي تبقي نصيبه قالت ملكش دعوة بجوزي انا هانزله للزريبه يتناك من العجول ومش يرجع الا لما اتصل عليه يجي علشان ينام قولت ينهار اسود دى انتي جبروت قالت جهز نفسك لحد ما ارجع وراحت دلال وكنت واقف مذهول من الي بيحصل وحاسس نفسي ميت وباتعذب على الى عملته وفضلت مكاني شوية لحد ما تعبت من التفكير وحسيت ان مفعول المنشط الجنسي بدأ يشتغل يبقي مافيش اي مفر من الحكاية دي لازم اطاوعها لحد ما اخلص وامشي من هنا وقلعت هدومي وروحت على الحمام اخدت دش ورجعت على الغرفة قاهد على السرير منتظر دلال قمر داخل علي بدر منور المكان كله ملكة جمال حورية من الجنة لابسة عباية حرير بيتي بصدر مفتوح ومحذقة على جسمها موضحه كل تفاصيل جسمها ولحد تحت الركبة بشوية اثارتني فيها ولعت النار في وقربت مني وراحت رافعة العباية وبينت كل رجليها وراحت مقربة مني وقعدت على رجلي وشي في وشها وحطت ايديها الاتنين على رقبتي وقربت مني وبقت عينها في عيني وقالت انا عاوزة احس اني ست ومرغوب فيها ونايمة في حضن راجل مش كلب بينفذ اوامر عاوزة احس الاحساس الي مراتك حسيته لما كنت بتنيكها على انها انا ومش هاغصبك على اي شئ لو عاوز بجد تمشي دلوقتي وكمان تاخد عربيتك معاك مش هامنعك ومافيش مخلوق هيمنعك بس انا عاوزك ونفس في لحظة متعة من الي مراتك كانت بتحسها بسببي لم اكن اتصور ان تلك الانثى التي كانت تكلمني من دقائق كانت مثل الشيطان تخطط وتأمر وتنهي وفي لحظة بعد انا جلست فوق رجلي وسمعت ما قالته احسست كم هي ضعيفة ومحرومه للمتعة فلم اتمالك نفسي الا وانا ابوس شفايفها واحسس على كل جسمها واعصر بزازها مره او امسك طيزها مرة اخري واخدتها نيمتها على السرير ونمت فوقها ابوس وافرش كل جسمها وخلعتها العباية وجدت جسم كالمرمر غصن ريحان يتمايل جسم لم يكن مترهل او به دهون من اثار حمل او ولاده لانها لم تخلف او تحمل من قبل فماذا رحمها بكر لم ينتج اي جنين بعد احسست انني في ليلة دخلة واني انام مع بنت عذراء مش ست كانت متجوزة مرتين لم استطع ان اسيطر على نفسي وزاد هيجاني وقلعتها كلتها وادخلت زبي في كسها وسمعت منها احلى اهت الم ومحنه وحرمان وشهوة لم اسمعها من قبل وفضلت معاها ما يقرب الساعة بفعل المنشط والحشيش والترمادول دوقتها كل معاني واساليب المتعه وهي امتعتني بصوتها العذب وغنجها الانثي الجميل ونمت بجانبها الهث من التعب فانني طوال هذا الوقت لم اتوقف لحظة الي ان نزلت في كسها ومالت على هي تحضنني وتبوس في اي مكان يقابل شفتيها وتشكرني على هذه المتعه وقمت من مكاني لكي اجيب السجاير وادخن فقالت لي لو جعان احضر ليك الاكل وناكل مع بعض قولت لا مش جعان بس نفسي اشرب شاي قالت من عيني الاتنين وقامت لبست العباية على اللحم من غير لا الستيان ولا حتي الكلت وراحت على المطبخ وبعد شوية رجعت ومعاها صينيه وعليها اطباق لانواع فاكهة وحلويات وخلافة وقالت الاول كل حاجه لحد ما اعمل الشاي وارجع وراحت دلال تجيب الشاي المهم شربت الشاي وقعدت اتكلم معاها وسألتها ليه الدور الي عملتيه ده معايا قالت كان لازم اعمل كده علشان اطمن انك تيجي طوعي وبعدها اسلمك انت زمام الامر كله قولت طيب انتي مش خايفة من جوزك قالت انا جوزي روحه في ايدي لو حبيت ادمره هادمره في لحظة بس انا باقول اديني عايشة وخلاص وانا مخلياه الكلب بتاعي وكمان بانيكه ساعات لما اكون عاوزة اتناك منه قولت ازاي يعني مش فاهم قالت ابدا قرفت من موضوع انه يروح يتناك من البهايم وبعدها يجي ينام معايا فضلت ادور على حل لحد ما في يوم واحنا بنتفرج على الاروبي شوفنا بنت بتعمل زب صناعي بالسليكون و التوبس الي هو الواقي الذكري وكانت بتحط عبارة عن سلك معدني صلب وهي بتصب السليكون في الواقي علشان يبقي صلب وفي نفس الوقت ملمس مرن وكان ده كله وبتستخدم شكل زي المصورة دائري علشان وبتحط الواقي فيه بعد ما تنفخه كويس علشان يكبر وبعدين تصب السليكون فيه وبسرعة خدت الفكرة وبعت حامد اشتري دستة انابيب سليكون وعلبة توبس كاملة وعرفته على نوع سليك كويس صلب بس مرن وقوي وراح جاب الحاجة وصبيت اول واحد وطلع حلو بس صغير اديته لامه علشان تريح نفسها بيه صبيت التاني وكان اطول منه بكتييير يمكن زي بتاع الحمار وركبنا ليه حزام وظبطته وبقيت البسه وانيكه وفي ايام كنت بانيك امه بيه لما بلاقيها هايجه انيكها واريحها وكنت ساعات اجيبهم الاتنين مع بعض وانيكهم وساعات لما كنت اتعب اخلي امه تلبس الزب وتنيكه قدامي علمتهم الادب وخليتهم كلاب مطيعه تحت رجلي قولت انتي مجنونة ودماغك دي مشكلة بس بصراحة فرسة وعاوزة خيال قشطة وعاوزة الاكل قالت طيب ما الفرسة قدامك اركبها وورينا شطارتك وكمان القشطة قدامك كل لحد ما تشبع ده لو قدرت تشبع منها ولا خلاص شبعت من مرة وعاوز تمشي وكانت بتتكلم بدلع وغنج الشرموطه قولت انا لسى مش شبعت لو كنتي انتي شبعتي امشي قالت تمشي تروح فين وتسيبني دا انت صحيت فيا كل الي مات ورجعتني بنت تاني ولسى عروسه وراحت جايه على ودخلنا في بوسة طويله محمومه بالحب والعشق والشهوة والحرمان وطالت البوسه لحد ما سابتني ونزلت على زبي ترضعه وتمص ودخلنا في رحلة جديدة من النيك العنيف وفوقنا على تليفون دلال بيرن قولت مين الي هيرن عليكي في الوقت ده قالت تلاقيه الكلب بتاعي خلاص اتناك واتكيف وعاوز يطلع ينام قولت طيب خليه يطلع ينام كفاية كده عليه حرام عليكي قالت يا حنين يا خويا لما انت حنين كده مش براحة على كسي الي انت فشخته كانت الرنة خلصت فرجع تاني حامد يرن وكانت دلال نايمة على بطنها وانا راكبها من ورا بانيك فيها بكل قوة فقالت دلال ناولني التليفون ده وجيبت التليفون لدلال وقبل ما ترد قالت لي كمل مش تقف قولت طيب استنى لما تخلصي قالت نيكني وانا بارد على ابن المتناكة ده وانا كملت وذهلت مما سمعته لما ردت على حامد وفتحت الاسبيكر وقالت يا ابن الوسخة يا متناك انت مش عارف اني مش فاضيه وان سيدك شحته بينيكني بترن عاوز ايه يا كسمك قال حامد معلش يا ستي انا اسف سامحني علشان خاطري قالت دلال اخلص بروح اهلك مش فاضيه ليك قال السواق اتصل وقال انه جاي في الطريق هيمشي بدري علشان زحمة الطريق قالت دلال طيب وايه المشكلة ما شحاته فهمك على كل شئ وسايب معاك المفتاح ورخصة العربيه والفلوس انت هتديله من معاك 500 جنية قال حامد انا فاهم ياستي وعارف بس الفلوس والمفاتيح والرخصه فوق في الشقة قالت دلال ااه يا خول يا ابن المتناكة لما عرفت انك هتتناك من العجول نزلت تجري وسيبت كل حاجه اطلع بسرعه خدهم ومش توجع دماغي واتصرف انت بنفسك قال حامد حاضر يا ستي انا خلاص طالع على السلم اهوه ممكن تفتحي لي باب الشقة قالت دلال كمان مش معاك مفتاح الشقة ده انت وقعة امك سودة بس لما السواق يمشي اخلص يا عرص بسرعة قالت دلال معلش يا حبيبي اروح افتح للمتناك ده وارجعلك قولت ماشي يا قمر سيبتها قامت ولاقيتها مسكت في ايدها حزام جلد معرفش كان مرمي فين ولا كان تحت السرير اساسا وراحت على الباب وهي عريانه وفتحت الباب ونزلت في حامد ضرب بالحزام وهي بتشتمه وهو بيترجاها ترحمه وبيتأسف ليها وهي سابته وقالت ليه لما السواق يمشي ترجع هنا بسرعة علشان اعرف اربيك من اول وجديد ويكون سيدك شحاته ناكني وخلص كنت ولعت من الي انا شايفة قدامي قومت من مكاني روحت على دلال وهي واقفه منتظرة حامد يجيب الحاجات وينزل وانا مسكتها من ورا وبليت زبي وبقيت ادخله في كسها وهي تقولي اصبر يا حبيبي لما العرص ده ياخد الحاجه وينزل قولت وانا مش صابر يا لبوة وزبي مولع قالت دلال بدلع حاسة يا حبيبي بنار زبك في كسي وبقيت انيك فيها جامد وهي تصوت باعلى صوت وتوحوح جامد واهاتها تصحي الي في البيت كله ولاقيت حامد طالع من الغرفة بيجري ناحية الباب واحنا جنبه وفي ايده الحاجات علشان يوديها للسواق لما يجي قالت دلال لحامد خلص يا كسمك بسرعه قال حامد حاضر يا ستي قالت دلال لحامد ابقي صحي المتناكه امك وخليها تطلع عاوزاها قال حامد حاضر يا ستي اروح انا بقي قالت دلال ياله غور مستني ايه وطلع حامد وقفل الباب وراه لاقيت دلال بتقولي تعالى نروح على السرير يا حبيبي لانك تعبتني وانا واقفة قولت مش هنلحق يا كسمك خلاص قربت انزل قالت دلال حرام عليك يا مفتري انت تعبتني وفشختني كنت خلاص مش قادر استحمل ولا قادر امسك نفسي من منظرها وهي بتضرب حامد جوزها وتشتمه ونزلت في كسها وزادت اهاتها ووحوحتها ولما خلصت تنزيل مقدرتش تقف على رجلها راحت قاعده في الارض وبقي لبني ينزل من كسها على البلاط وكنا بننهج احنا الاتنين روحت شايلها واخدتها وروحنا على السرير وبعد حوالى نص ساعة سمعت صوت عربيتي بتدور وشوية سمعتها بتمشي عرفت ان السواق خلاص ماشي قالت دلال خلاص العربية سافرت مش تقلق قولت لا انا مش قلقان بس قوليلي ايه رأيك عرفت اركب الفرسة قالت احلى واجدع واحسن خيال شوفته في حياتي وانت عرفت تشبع من القشطة قولت بصراحة كلت لحد ما اتمليت منها وبرده مش عارف اشبع وعاوز اكل تاني قالت دلال كل يا حبيبي براحتك انا قدامك اهوه اعمل الي انت عاوزه قولت كفاية كده دلوقتي لاني تعبت بجد من امبارح وانا بانيك فيكم انتي ومراتي وكمان مش نمت كويس انتي عارفه السفر وقرفه قالت دلال ايه عاوز تمشي ولا ايه قولت لا ابدا انا هانام شوية وابقي امشي على اخر النهار كده قالت دلال ماشي يا حبيبي وانا هانام في حضنك مش هاسيبك وبالمرة نتفرج سوى على الكلاب وهما بينيكوا بعض وجه حامد وامه وشاورت دلال لام حامد وقالت ياله يا كلبة روح البسي الزب علشان تنيكي المتناك ده شكل العجول مش شبعته لسى قالت ام حامد حاضر يا ستي وراحت خرجت من الغرفة مش عارف راحت فين وقالت دلال لحامد وانت يا متناك اقلع هدومك ولا هتتناك بيهم قال حامد حاضر هاقلع اهوه يا ستي وجات ام حامد عريانه ولابسه الزب واترعبت من منظره وطوله وراح حامد علشان يرضع الزب لامه قالت دلال انت لسى هترضع ليها يا كسمك وانتي يا بت المتناكة نكيه على طول عاوزة اتفرج بمزاج وراحت امه مسكت حامد وقعدت وراه وبقت تدخله في طيزه واستغربت لما دخل الزب بسهوله رغم تخنه في طيز حامد وانا نايم على السرير بشرب سجاير ودلال قدامي بضرب فيهم وتأمرهم بصراحة سخنت على المنظر ده وزبي وقف تاني على اخرة مسكت دلال ونيكتها تاني وبقيت اضربها على طيزها زي ما بتضرب حامد وامه بايدي وهي تصرخ جامد وبعدها نزلت ونمت مقتول من التعب محستش بحاجه خالص لحد ما صحيت من النوم الساعة 4 العصر كنت لوحدي في الشقة ملقتش حد معايا روحت على الحمام ورجعت مكاني ومسكت التليفون ورنيت على حامد وقولت ليه اني هالبس هدومي وانزل علشان امشي قال حامد انا مالي عندك الست دلال قولها وانا هابلغها انك صحيت من النوم وهي هتطلعلك على طول وقفلت معاه وقعدت ادور على هدومي مش لاقيتها استغربت راحت فين الهدوم لاقيت باب الشقة بيتفتح وكانت دلالداخلة منه قولت ليها فين هدومي قالت طيب قول صباح الخير ولا مساء الخير ولا اي سلام مش صباح من النوم بتدور على هدومك عاوز تمشي قولت معلش يا دلال لازم اروح اشوف عيالي وكمان هاتصل على السواق اكمن اشوفه عمل ايه والاخبار معاه ايه قالت دلال اتصل على مراتك واطمن عليها وقول ليها انك في الشركة وصلت ولا اي حاجه وكمان اتصل على السواق اطمن عليه وعلى عربيتك وبالنسبة لهدومك انا غسلتها وكوتها وشيلتها في الدولاب مع هدومي النضيفة روح انت بس خد دش فوق نفسك وانا هاحضر ليك احلى فطار ولا اجي اغسلك ضهرك قولت لا ياستي انا بجد تعبان من امبارح وجسمي مكسر ضحكت دلال بشرمطة وقالت وانت ورمت لي كسي بزبك وفشخته امبارح ياله ادخل الحمام استحمى واطلع استناني في الغرفة لما ارجع بالفطار ودخلت اخدت الدش بسرعة ودخلت انتظرت دلال لحد ما جابت الفطار وكانت لابسه عباية نار النار عليها قولت في عقلي شكل دلال مش هتجيبها البر تاني ومش هتسيبني امشي وايه الحل لازم اتصرف جات في دماغي فكرة اني اتصل بمراتي واقول ليها تتصل بي بعد ساعة كده وتبلغني بان اي حاجه حصلت حد تعبان حد مات البيت ولع اي نصيبه تخليني اسيب الشغل واروح ليها بالفعل اتصلت بيها لما بقيت لوحدي وفهمتها بالي هتقوله بقت مستغربة قولت هافهمك لما ارجع البيت بس اعملي الي باقولك عليه قالت حاضر واكدت عليها تتصل بعد ساعة ومش تنسى وقفلت معاها المكالمة وطلعت الحشيش من المحفظة واخدت نص الترمادول كان محطوط جنب المحفظة كانت دلال مطلعة كل الحاجة الي في جيبي وحطتهم جنبي على الكمودينو ورجعت دلال وكان معاها الشاي وشربت الشاي وقولت لدلال انا هامشي بقي اروح البيت لاني قلقان مش عارف ليه قالت قلقان من ايه قولت مش عارف حاسس ان حاجه حصلت في البيت ايه هي مش عارف قالت دلال طيب مرة واحدة بس وامشي علشان خاطري مرة واحدة بس قولت طيب واخدتها في حضني بوس وتفريش وتفعيص ونمنا على السرير بعد ما قلعتها العباية وباقي هدومها ونمت المرة دي بكل رومانسيه وبكل حب حسستها بمتعة الرومانسية بعيد عن متعة العنف فكانت تذوب بين يدي غنجا الي ان نزلت كل شهوتي فيها ونزلت جنبها بعد ما كنت فوقها وكانت بتحضن في مش عاوزة تسيبني وفضلت جنبها شوية لحد ما لقيت تليفوني بيرن وكانت مراتي كلمتها ونفذت الي قولت عليه بالحرف عملت نفسي مفزوع وقومت من على السرير بسرعة قالت دلال في ايه قولت ليها الواد الصغير وقع من على السلم وخدوه راحوا المستشفي وانا هاروح ليهم دلوقتي قالت دلال كده مراتك هتشك فيك ومعناها انك مكنتش مسافر وهتحصل مشاكل اصبر بس كده وهدي نفسك روح خد دش بسرعه وتعالي البس هدومك وانا هاخلي حامد يوصلك بالجرار بتاعنا لحد اول الطريق العمومي علشان تاخد تاكسي وتروح ليهم بس انت حاول تتأخر في الوقت علشان مافيش حد يشك ولما تسالك مراتك قولها اتصلت بسواق هيروح للعربية وانا سيبت ليه المفاتيح في الشركة قولت ليهم ماتخفيش في الظروف الطين دي مافيش حد هيسأل المهم اني اكون موجود معاهم علشان ابني انا رايح استحمى بسرعة وجريت على الحمام بامثل دور المفزوع ولما طلعت ولبست هدومي لاقيت دلال بتديني فلوس كتيرة باقول ليها ايه ده قالت انت متعرفش الظروف ايه هناك خد دول معاك ولو احتجت غيرهم اتصل على بس وانا ابعتلك كل الي انت عاوزه قولت لا مش هاخد فلوس انا مش بحب الدين ولا السلف قالت دلال هو بعد ما سلمت ليك جسمي تقولي دين وسلف امسك الفلوس بلاش هبل دي ظروف وانت مش عارف ايه الوضع بالظبط خليهم معاك احتجتهم ماشي مش احتجتهم ابقى تعالي زورني ورجعهم وبلاش الحساسية الزيادة دي سالتها كام دول قالت ياعم خدهم بس وروح كررت عليها السؤال وقولت كام دول والا مش هاخدهم قالت 10 الاف جنية يا ابودماغ ناشفة ونزلت بسرعة وكان حامد في انتظاري بالجرار الزراعي وقالي تسوق ولا اسوق انا قولت انت لسى هتعزم اوعى ياعم انا هاسوق وركبت وهو ركب جنبي وسوقت بسرعة لدرجة ان في لحظات حامد كان بيقول براحة الطريق مش عدل وكله مطبات كده انت هتقلبنا لحد ما وصلت لاول الطريق سيبته ونزلت من على الجرار وقالي ابقى اتصل بينا وطمنا قولت طيب ولاقيت تاكسي وركبت فيه واول ما ركبت خدت نفس طويل ووصلت البيت ولاقيت مراتي مستغربة جداااا بقيت قدامها في خلال ساعتين بالكتير من اتصالها لي مع ان المروفض لو انا مسافر بجد كنت وصلت على الاقل بعد 5 او 6 ساعات روحت عليها وقولت تعالي ندخل جوة في غرفتنا وانا هافهمك كل حاجه ودخلنا الغرفة وقعدنا على السرير وحكيت ليها كل حاجه من اول الي حصل في السوق لحد ما دخلت عليها دلوقتي جواها كان زعلان ولاني بحب مراتي مكنتش باخبي عليها شئ ومكنتش بحب اعمل حاجه غلط تزعلها مني ولا هي كانت بتزعلني منها وخدتها في حضني واتأسفت ليها على الي حصل وقولت ليها انه حصل غصب عني وخفت على نفسي منهم خوفت يقتلوني وكمان خوفت على سمعة الاولاد لما يقولوا ان ابوهم اتقتل علشان اتهجم على واحدة انتي فاهمة بقي ايه الي ممكن يقولوه ويدمر مستقبلهم ووعدتها اني مش هاكررها تاني لو حتى ايه حصل وبالنسبة للفلوس انا هارجعها تاني ليها بس مش هاروح هناك وتنتهي قصتي باني انام مع مراتي نفسها بشخصها هي فكانت لما تجيب سيرة حد اقول لها انتي احلى منها بلاش تقارني نفسك بيها لحد ما لاقيت مراتي بتعيط وانا نايم فوقها وتحضني جامد وراح منها الزعل وزاد حبها لي اكتر من الاول وعيشنا في سعادة وحب وبعت عربيتي لكي اتجنب مثل هذا الموقف واشتغلت بعيد عن كار العربيات نهائي وغيرت رقم تليفوني وبقيت لمراتي بس وعشت معاها في حب وسعادة لا توصف
اتمني القصة تنول رضاكم واعجابكم
انا شحته او بمعنى اصح الاسطى شحته سواق نص نقل 39 سنة عندي عربيتي بانقل بيها خضار وفكهه من الوكايل والاسواق لفيت مصر كتير وقابلت ناس اشكال والوان وشوفت العجب الوان وشوفت الموت بعيني اكتر من مرة ولاكن انك في لحظة تحسن انك موت وانك خلاص بتتعذب وانت حى دي الاصعب في حد ذاتها حكاية غريبة حصلت لي ومكنتش اتوقع ان فيه كده كل الي كنت اعرفه وافهمه ان فيه حاجات عاديه وفي يوم كان هناك سوق معروف بالمدينة التابع لها وانا كنت قد وصلت بالليل من سفري وعربيتي محملة حمولة خضار باشكاله وانواعه وتركتها امام الوكالة بالسوق وقولت للغفير انني سوف اذهب للبيت لكي اغير ملابسي واخد دش وانام ساعتين واجي في الصباح واديته المفتاح لكي يعطيه لصاحب الوكالة ربما يحتاج ان يحرك العربية لاي مكان كمان يحب او كما نحن متعودين على ذلك وفي الصباح كان يوم السوق والشارع مزدحم جداااا وعندما اقتربت من الوكالة وكانت هناك صعوبة في المرور في الشارع لم أقصد ان احتك بسيدة واقفة لم تكن كبيرة العمر ولاكنها في أوائل الثلاثينات يبدو عليها الفتنة والجمال والجسد الممشوق ولاكن يغلب عليهم الطابع الفلاحي الذي يخفي بعض من جمالها ومفاتنها اعتذرت لها لما بدر مني بغير قصد وتحججت بطيق الطريق والزحمة فلم تقل شئ غير نظرة عادية والتفت من جديد لكي تخلص ما كانت تفعلة وذهبت للوكالة وسلمت على صاحبها واعطاني المفتاح وايضا حساب النقل كاملا وقال لي في واحد عاوزك تنقل ليه شوية ذرة اصفر توديهم المصنع نقلة كاملة وهيدفع الي هتقول عليه قولت ليه يا حاج انت عارف اني مش بانقل ذرة اساسا للمصانع علشان المصانع بتربطنا جنبها هناك وممكن نفضل يومين او تلاته وده عطل حال وقرف وصاحب النقلة مش بيدفع غير تمن نقلها وبس ودي مش بتجيب مصاريفها قال صاحب الوكالة بصراحة الرجل معرفة جامدة وليه شغل عندنا وبناخد منه ماحصيل كتير وقصدني في الموضوع ده روح انت انقل ليه النقلة والي يقصر فيه انا تحت امرك قولت خلاص ياحج الي تشوفه انا مش اقدر ارفض ليك طلب قال صاحب الوكالة تسلم يا اسطى شحته على ما تشرب الشاي يكون هو جه علشان تتفق معاه ومش تقلق ولا تخاف منه انا اضمنه برقبتي قولت يا حج انت مش تعرف غير الناس الكويسه الي زيك علشان سمعتك الي زي الدهب واحنا بنتكلم وصل حامد صاحب الذرة وكان تقريبا في مثل سني ولاكن شكله وهيئته قليل الحجم ودخل وسلم علينا وكان في كلامه جاد قوي الشخصية ولاكنه هذيل الجسد وقصير القامة بعض الشئ واتفقنا على كل شئ الفلوس وطلب مني حامد اني اروح ليه النهارده علشان احمل الذرة ومن الفجر اسافربيه للمصنع قولت ليه هأجيلك بعد ما تنزل الحملة من على ظهر العربية قال حامد حاول تتأخر شوية لان عندي لسى شوية شغل هنا في السوق ومش هاروح على طول وكمان لما اوصل البيت هاشوف ناس علشان تحمل ليك النقلة قولت طيب اجيلك على الساعة كام كده قال حامد خليك جاهز وانا هاتصل بيك قرب العصر كده قولت طيب ماشي براحتك وسيبتهم وروحت عند عربيتي ولما خلصت العربية اخدتها وطلعت على بيتي اتغدي وخدت برشامة ترمادول وشربت سيجارة حشيش ولما شافتني مراتي وانا باشرب هي عارفه ان بعد الشرب لازم انيكها فقالت للعيال ان ابوكم عاوز ينام شوية ومش عاوز دوشة اطلعوا العبوا عند العربية وخليكم جنبها علشان مافيش حد يلعب فيها او يسرق منها حاجه وخرجوا العيال بره وهيا قفلت وراهم الباب وراحت قلعت ولبست قميص نوم وجات جنبي فقولت ليها مالك يا لبوة عاوزة تتناكي ولا ايه قالت مراتي يا حبيبي انت لما بتشرب بيبقى مزاجك عالي قوي وكمان زبك بيكيفني قولت ما انا لسى نايكك امبارح بالليل لما رجعت قالت يا حبيبي ده كان واحد على السريع مسح زور يعني مش هيكون بمزاج زي دلوقتي قولت طيب بسرعة روحي اعملي شوية شاي علشان الحباية تشتغل مع السيجارة قالت مراتي احلى كباية شاي تعدل مزاجاك ومزاج زبك يا قلبي ومشيت راحت على المطبخ وبقت تلعب طيزها وهي ماشية وانا قومت قلعت كل هدومي وبقيت عريانوقعدت على السرير منتظر مراتي وبعد شوية جات ومعاها الشاي وشافتني نايم على السرير عريان وماسك زبي قالت تسلم يا حبيب قلبي اشرب انت الشاي بسرعة وولع كمان سيجارة مع الشاي وسيبلي زبك وانا هاصحيه قولت لا يا كسمك مش هاشرب سيجارة انا هاولع دبوس فين الكباية قالت مغسولة وجاهزة يا عمري في درج الكمودينو عندك ومديت ايدي فتحت الدرج وجيبت الكباية وكنت مجهز دبوس الحشيش وولعته وحطيته في الكباية وقعدت اشرب في الشاي وبابص على مراتي وهي بترضع في زبي قولت ليها لابسه القميص ليه يا كسمك هو انتي هتتناكي ولا هتعملي عرض ازياء ضحكت بشرمطة وقالت هو انت يا راجل بينك وبين الهدوم ايه مش عاوزني البس اي حاجه دايما عاوزني عريانه حتي ولو مافيش نيك برده عاوزني نايمه جنبك عريانه قولت طبعا يا كسمك يا بت المتناكة افرضي زبي وقف وانا نايم هانيمه هو كمان ازاي وانتي لابسه هاقعد لسي ادور واقلع لا طبعا مستحيل قالت مراتي اه منك يا راجل عاوز تريح زبك وتسيبني تعبانه وكسي مولع قولت هاريحك واريح كسك كمان دلوقتي يا شرموطة قالت مراتي قولي بقى عاكست نسوان في السوق برده النهارده وقتها افتكرت الست الي حكيت فيها النهارده في السوق بدون قصد وحاولت اعتذر ليها وبهرتني بجمالها الفلاحي وكنت سهمت وبحاول افتكرها قالت مراتي يالهوي هي مين دي الي ليها تأثير على زبك كده ولما افتكرتها زبك بقى زي العمود حكيت لمراتي الي حصل في السوق وعلى الست وجمالها وكنت دايما متعود انا ومراتي ان احنا نكون فري عادي ونذكر اي واحدة من الشارع بتاعنا او جارتنا المهم تكون حلوة وجسمها ناار وكانت مراتي متعوده وانا بانيكها لما تحس اني مليت ولا حاجه فكانت تقولي ايه خلاص كسي بقي مش عاجبك وعاوز تنيك كس الشرموطه جارتنا او اي حد نعرفه علشان تهيجني اكتر وانيكها تاني بعنف فهي كانت تحب العنف في النيك وانا ايضا وسألتني مراتي هي طيزها حلوة كده قولت جسمها كله نار عود صح على ابوه قالت مراتي ماهو باين تأثيرها على زبك وقامت مسكت زبي وقعدت عليه وادتني ضهرها وقالت انت حكيته في طيزها بس ولا دخلته في كسها ولا حطيت زبك بين فلقتين طيازها قولت ياريت كنت حطيته في كسها بس يادوب حكيته في طيزها قالت مراتي بس يا حبيبي انت زبك في كسها كده وبتنيكها في الشارع قدام الناس عيب كده خدها وروحوا في اي حته بعيد عن الناس كنت وقتها خلصت دبوس الحشيش والشاي والدنيا اشتغلت معايا هيجان ومسكت مراتي من ضهرها ونزلت من على السرير وخليتها توطي على السرير وانا وقفت وراها ومسكت زبي حكيته مرتين في فلقتين طيزها وهي بتقولي عيب كده الناس واقفه بتتفرج علينا روحت مدخل زبي في كس مراتي مرة واحدة وبعنف راحت مصوته جامد وبقت تقول يالهوي يالهوي انت فضحتني حرام عليك بلاش تنيكني في الشارع كده قدام الناس بزبك الكبير الي هيموتني ده وبقت تخرج احلي سيمفونية دلع وشرمطة وكلام وانا هيجت اكتر عليها لحد تعبت من الوضع وانا كمان كنت تعبت لاقيتها بتقولي كفاية انا اتفضحت وتعبت تعالى نروح في مكان بعيد عن الناس روحت مطلع زبي ووقفت مكاني وهي طلعت على السرير ونامت على ضهرها وقالت شوفت هنا احسن بعيد عن الناس وعلشان نبقي براحتنا وانا قلعت ليك كل هدومي تعالى بقى علشان تنيكني وتفشخ لي كسي وترضع في بزازي ووريني شطارتك هنا وروحت عليها وطلع على السرير ومسكت زبي ودخلته مره واحده في كسها تاني راحت مصوته وقالت حرام عليك انت دبحتني زب ده ولا سكينة وبقيت انيك فيها جامد وارضع في بزازها واعصر فيهم وبقينا من كتر النيك بننهج ولا كأننا بنجري من حد وعرقنا جامد لحد ما انتبهت على تليفوني بيرن وكان حامد المتصل رديت عليه وانا باتنفس بصعوبه وبانهج وقالي مالك فيه ايه شكلك بتنهج جامد قولت لا ابدا انا كنت نايم بس قالي ااااااه طيب على العموم الرجاله قدامها نص ساعة ويكونوا هنا علشان يحملوا الذرة قولت ليه وانا كمان ساعة بالظبط هاكون عنده على ما اخد دش واغير هدومي قالي ماشي براحتك واول الرجالة ما تيجي هاخليهم يبدأوا يعبوا الذرة في الشكاير البلاستك لحد انت ما تيجي خليك انت براحتك ساعة او اتنين بس مش اكتر من كده قولت ماشي يا حج حامد مش هتأخر عليك وهاجي على طول وحطيت التليفون على الكمودينو بس من غير ما اقفل المكالمه مش انتبهت لكده على اساس ان هو الي اتصل واكيد هو الي هيقفل ورجعت لمراتي وقولت ليها لازم نخلص بسرعة علشان عندي شغل ولازم امشي قالت هو انت هتسافر الليلة تاني قولت احتمال واحتمال اسافر الفجر على حسب ما نشوف امتي هتخلص الحموله قالت مراتي طيب يا حبيبي تروح وترجع بالسلامة وحبت مراتي تهيحني اكتر وقالت ازاي يا راجل تعمل الي انت عملته ده مش عيب عليك قولت في ايه يا شرموطه مالك قالت مراتي يعني مش كفاك تنيكني في الشارع قدام الناس كمان ترد على التليفون وانت بتنيكني افرض الراجل شافني وانت بتنيكني دى انت مش طلعت زبك من كسي وانت بتكلمه هو انت غاوى تفضحني كمان ولا ايه هيجت على كلام مراتي ونزلت فيها نيك بكل الاوضاع وسمعت منها كلام كتير يهيج لحد ما خلاص قربت انزل قولت لمراتي خلاص هانزل قالت وهي بتترجاني اني مش انزل جوه انت كده هتحبلني وانا مش عامله حسابي ده على اساس انها الست الي كانت في السوق قولت وانا خلاص بنزل وماله يا شرموطه احبلي انا عاوز انفخ بطنك وبقت مراتي تحضني جامد وتوحوح وتصوت وتقولي لبنك بيحرقني في كسي حرام عليك وتوحوح جامد لحد ما خلصت ونمت فوقها وبقيت ابوس فيها واعصر في بزازها وبعدين قولت ليها ياله قومي حضري الحمام علشان اخد دش على السريع والبس وامشي قالت مراتي حاضر يا حبيبي وقومت طلعت زبي من كسها وهي خرجت منها اها جامده وقالت انت مش بتطلع زبك دى انت بتطلع روحي معاك وبصت على زبي فلقيتها شهقت وقالت يالهوي دى انت عورتني بصيت على زبي لاقيته ملون بلون دم خفيف فقولت ماتخفيش دي حاجه بسيطه قالت مراتي وهي بتقوم بسيطة برده شكل الولية دي علقت في دماغك لدرجة انك تعورني في كسي دي مش حصلت من ليلة دخلتنا ولا مرة قولت ليها ياله يا لبوة ما انتي الي عاوزة كده ضحكنا احنا الاتنين وخرجت راحت للحمام عريانه وبعد شوية رجعت وقالت الحمام جاهز ولاقيتها بتلبس عباية على اللحم وكلوت علشان كسها كان لسى بينزل لبن وهي مش هتاخد دش لحد ما كل الى في كسها ينزل وبعدين تستحمي وانا دخلت الحمام ولبست واخدت حاجتي وسلمت عليها وسيبت ليها فلوس مصاريف لحد ما ارجع ونزلت ركبت عربيتي ومشيت روحت للحج حامد الي كان بيته في وسط الاراضي الزراعية بعيد عن العمران والقرية قابلني مقابله كويسه وقالي تعالى نقعد جوة لحد الرجاله ما يخلصوا حموله براحتهم وقعدنا شوية ولاقيت حج حامد بيقولي طبعا ليك في المزاج الف ليك سيجارة ولا تشربه دبوس قولت ليه انا لسى شارب ومش عاوز اتقل لان ممكن اسافر بعد الحموله ما تخلص ومش عاوز امشي على الطريق مسطول وعاوز ابقى فايق قال حج حامد احنا كده كده مش هتسافر الا الفجر علشان توصل على الساعة 1 لان دخول العربيات بيكون الساعة 2 علشان انت عارف الصبح بيكون فيه عربيات كتيرة بتحمل نشا وعلف وجلكوز وغيره يعني لو سافرت بعد الحمول هتوصل بدري هتفضل طول النهار قاعد خليك الفجر احسن قولت ماشي يا حج حامد الي تشوفه وقعد حامد يلف في سجاير كتيرة واداني سيجارة كنت باشرب فيها وبعد فترة لاقيت واحد من الرجالة بينادي على الحج حامد وبيقولة ان يطلع يبص على شوية ذرة علشان يشوف يحملوهم ولا لا فقالي حامد خليك براحتك البيت بيتك والشاي هيجيلك دلوقتي وانا راجع ليك برده نقعد مع بعض قولت ليه اتفضل وفضلت شوية قاعد لحد ما لقيت الي داخل وفي ايده صينية عليها الشاي مكنت عارف انطق ولا اتكلم ولا حتى ارد عليها السلام كنت حاسس اني في حلم حسيت اني ميت وده عقابي بقيت مش عارف انطق ولا اتكلم وعرقت موقف صعب بمعنى الكلمة وانا بابصل ليها فهى كانت الست الي حكيت في طيزها في السوق وانتبهت ليها بتقولي ياااه اما انت جرئ بشكل بقى تتحرش بي بالسوق وتتحك فيا وكمان جاي ورايا لحد هنا بقيت مش عارف اقول ايه غير اني احلف واقولها اني معرفهاش ولا اعرف الحج حامد نهائي ومعرفتي بالحج حامد عن طريق صاحب الوكالة ودي اول مرة اشوفه فيها واشوفك وانا معرفش انك هنا في بيته ومعرفش اساسا تبقي للحج حامد ايه قالت انا مراته قولت ايه مراته قالت ايوه مراته الي انت حكيت ودقرت في طيزها في السوق شوف انت بقى لما يعرف هيكون وضعه ايه بدل ما بيضايفك كده هيرميك بره ومش بعيد يخلص عليك ويبقي من حقه واحد اتحرش بمراته في السوق وكمان جاي وراها لحد البيت عاوزة يعمل معاك ايه يصقف ليك ولا يعملك فرح اكيد طبعا هيعملك جنازة وهتكون جنازتك قولت يا ستي انا اتاسف ليكي وقولت ليكي غصب عني وسيبتك ومشيت لو كنت باتحرش بيكي كنت فضلت وراكي ومكنتش اتاسفت قالت كلها حجج فارغة تعملوا العاملة وتقولوا غصب عنكم وتقعدوا تتاسفوا رجالة عينيها فارغة وسابتني ومشيت وبقيت قاعد لوحدي مش عارف اعمل ايه ومرعوب من الي ممكن يحصل وسمعت صوت حامد جاي من بره وهو بينادي على مراته ويسألها اذا كانت دخلت الشاي ولا لا وعرفت اسمها لما كان بينادي عليها وسمعته دلال كان اسمها لم يكن الاسم في موضعه فهي لم تكن دلال بل الجلاد وعشماوي روحي وعقابي وموتي في ايديها ظظلت مكاني افكر والاشباح تحوم امام عيني لحد ما ظننت انها اخر ساعات لي بل اخر دقايق في عمري واني داخل على عقاب بعد الموت ليس به اي رحمة عقاب لا رحمة فيه ولا توسلات ولا حتي مراعاة للاسف وظروف الموقف ودخل الحج حامد وجدني سارح مسهم مبلم وعلى وشي سواد الدنيا كلها فسالني مالك في ايه فلم انتبه ليه واجيبه فكرر على السؤال ولاكني لم اجيبه ايضا لدرجة انه قرب مني ومسك كتفي يهزني فاترعبت اول ما جات عيني في عينه وقال مالك حصل ايه وجرى ايه يخليك تايه في عالم تاني كده لدرجة مش ترد على وغيرك وغير حتي ملامح وشك قولت لا ابدا مافيش حاجه بس سرحت في موضوع كده شوفته على الطريق قالي موضوع ايه ده قولت ابدا كان هناك حادثه فظيعه وبصراحة اترعبت من المناظر الي شوفتها قالي يا راجل بلاش تفكر في الحاجات دي انت ماشي على طريق بلاش تشغل بالك بالهم ده قولت طيب قالي امسك اشرب السيجارة دي وهتبقي كويس وهتنسى وخدت السيجارة من ايده وولعتها وظللت اشرب لكي انسى ما حصل وما قد يحصل لو ان دلال حكت لزوجها ما حصل بيني وبينها في السوق وظللت مكاني اشرب في سجاير كتير وحشيش بشراهة جامدة ولاحظ حج حامد ذلك فقال لي ياعم شيل الحكاية دي من دماغك انت هتسافر على طريق علشان توصل بالسلامة ولو فضلت كده شوف سواق تاني مضمون وخليه يسافر بالعربية ولا حتى نأجلها شوية قولت ليه ولا تأجيل ولا شئ لو انا حسيت اني هابقى تعبان هاتصل على سواق صاحبي واديلة العربية يسافر بيها هو لحد ما اعصابي تهدي ولم اعرف كم من الوقت قد مضى الي ان سمعت الرجالة بره بينادوا على علشان اشوف الحمولة كويسة ولا لا وكمان نربط الحبال على الحمولة فخرجت وقولت ليهم تمام يا رجالة يالة نربط النقلة كويس علشان اخد العربية وامشي وكان في الوقت ده دلال حضرت اكل للرجالة وقعدوا ياكلوا فقال احد الرجالة ماتيجي يا اسطى تاكل معانا لسى هارد عليه فقاطعني الحج حامد وقال للرجالة كلوا انتوا بس وسيبوا الاسطى دلوقتي لاننا هناكل متأخر شوية قبل السفر لاني هاسافر معاه استغربت من كلام حج حامد متأخر ايه وهيسافر معايا ليه وسكت قولت اشوف اخرتها ايه واشوف هاطلع سليم من هنا وعلى رجلى ولا هاطلع ميت وعلى نقالة وفضلت اربط واطمن على الحبال كويس لحد ما خلصت وكانوا الرجاله خلصوا اكل وشربوا الشاي وحاسبهم حج حامد ومشيوا وانا التفت للحج وقولت ليه انا كمان هامشي يا حج علشان اشوف السواق صاحبي ده يسافر بالنقلة واروح انا اريح النهاردة فقال حج حامد تمشي تروح فين لازم نتعشى مع بعض وانا احاول معاه يمين شمال وهو رافض تماما اني امشي من غير اكل واقعد معاه شوية وقفلت عربيتي ودخلت معاه وقالي تعالي علشان اغسل ايدي مكان ما كنت ماسك الحبال على الاكل وروحت معاه للحمام وغسلت ايدي وسيبته وروحت على الغرفة الي كنا قاعدين فيها لاقيت دلال بتحط الأكل على الطبلية فدخلت وقعدت بعيد عنها ومش بابص ليها خالص مع انها كانت بتبص لي وهي بتحط الاكل فقالت لي اسمع انا هاقولك على حاجه لو نفذتها مش هاقول لحامد حاجه وهتمشي من هنا لو مش نفذتها يبقي تترحم على نفسك قولت بسرعة كأني كنت غريق ولاقيت قشاية اتعلق بيها وتنجيني من الي انا فيه حاجة ايه دي انا تحت امرك قالت اسمع كل كلام حامد ومش ترفض ليه اي طلب حتى ولو ايه كده بالظبط وقتها انا مش هاقول ليه حاجه قولت اسمع كلامه في ايه بالظبط علشان افهم لو عاوزاني اسيب ليه تمن النقلة ومش احاسبه عليها انا موافق لو ده يرضيكي قالت لالالا احنا مش بناكل عرق حد حقك هتاخده وبزياده كمان بس اي حاجه حامد يقولك عليها قوله حاضر وخلاص يعني مثلا بات هنا الليلة وامشي الفجر قوله حاضر قولت يعني ايه وابات ليه اساسا قالت يوووووة شكلك هتتعبني معاك خلاص براحتك واروح اقول لحامد على الي حصل وبدل ما تتعشي معاه هو هيعشيك من مسدسة قولت خلاص حاضر الي تشوفيه وسابتني وخرجت وبعد شوية جه حامد وقالي ياله نتعشى وقعد اكل ومكنتش عارف انا باكل ازاي ولا حتي الاكل ليه طعم في بوقي لحد ما خلصت وقومت غسلت ايدي ورجعت قعدت وجات دلال معاها الشاي وشالت الاكل وحج حامد ناولني سيجارة وقالي انت ليك في الترمادول قولت ايوة بس انا لسى واخد حباية كاملة قبل ما اجي من البيت ولسى مفعولها شغال معايا قال حامد خد برشامة كمان اهى جيت اقول لا افتكرت كلام دلال فاخد منه البرشامة وقسمتها نصين واخدت نص وشيلت النص التاني في جيبي من غير حامد ما يشوفني المهم شربت الشاي وبنتكلم انا و حج حامد قالي اتصل ياله وشوف السواق صاحبك علشان يعمل حسابه يروح بالعربيه وبلغه انه يجي ياخد العربية من هنا قولت ليه اشمعنا ما انا هاخد العربية واوقفها عند البيت عندي قالي هنا امان عن الشارع عندكم ممكن عيل يفك الحبال من غير ما تاخد بالك ولا واحد حرامي يسرق النقله من على ضهر العربيه من غير ما حد يعرف قولت مش للدرجة دي يا حج ومش تقلق قال حامد اسمع الكلام هنا امان كتير وكمان عرفه ان مفاتيح العربية هنا وكمان فلوس علشان مصاريفه ومصاريفها قولت حاضر واتصلت على السواق قالي حاضر هاطلع بيها و اديته رقم حامد علشان يبقي يتصل بيه لما يروح ياخد العربية وعرفته المكان الي فيه العربيه لما كانت واقفه بتحمل واني سيبتها هناك علشان كانوا لسى مش خلصوا حموله والناس ظبطت العربية كل شئ و هتلاقي صاحب النقلة معاه كل حاجه الفلوس والمفاتيح مش تقلق هيبقي معاك فلوس بزيادة وكمان العربية مليانة جاز يعني توصلك وترجعك كمان وقفلت مع السواق وقولت للحج حامد على الي حصل وقولت ليه لما اقوم انا كمان اروح لبيتي علشان مش اتأخر قال الحج حامد رايح فين دى احنا لسى هنسهر كمان قولت سهر ايه بس يا حج لو على السهر كنت طلعت بعربيتي وخلاص بدل ما اركبها لسواق تاني بس انت عارف اني تعبان ولازم ارتاح قال حج حامد ياعم خلاص البيت كبير زي ما انت شايف ادخل ريح في احلى غرفة قولت لالالا يا حج مافيش لزوم للتعب ده كلها نص ساعة واكون في البيت قال حج حامد لا نص ولا حتى ساعة عيب عليك يا راجل هو احنا مش هنعرف نقوم معاك بالواجب وزيادة قولت ياعم الحج انت قدها واكتر كمان وانت راجل صاحب كرم ومن بيت كرم بس سيبني على راحتي قال حج حامد ياعم هو احنا هناكلك ولو تعبان خش ارتاح ياله بقيت اكلم نفسي واقول ايه النصيبه الي وقعت فيها دي انا شكلي اتطورت وهاروح في داهية بس داهية ازاي وهو بيقولي اتصل على سواق تاني علشان يطلع بالعربية يمكن دي خطة علشان لما يخلص مني تبعد عنه الشبهات وبعدين انا لازم امشي من هنا والي يحصل يحصل فوقت على حامد بيقولي ياله لما اوريك الغرفة الي هتنام فيها قولت يا حج معليش سيبني على راحتي لاقيته راح حالف طلاق بالتلاته اني لازم ابات عنده ومافيش مجال للنقاش خلاص والموضوع انتهى قلقت اكتر حسيت بشبح الموت قدامي وبقيت انفاسي سريعة شوية وبقيت مش عارف اعمل ايه وطلعت انا وهو ودخلنا شقته هو دلال وخدني على غرفة معموله للضيوف وقالي انت هتبات هنا وانا هاجيب ليك مي علشان لو عطشت وانت نايم بس يا خسارة انت جسمك اطول من ومليان شوية عني هدومي مش هتيجي عليك قولت ليه مش تقلق يا حج انا متعود انام ساعات بهدومي ولو الحر زيادة باقلعهم وانام بالطقم الداخلي مش تقلق انت من الموضوع ده قالي خلاص براحتك البيت بيتك وشوية دلال هتجيب ليك كباية لبن علشان تشربها قولت مافيش داعي يا حج انا مش مغرم لبن قوي قالي هو احنا هنشتريه ده موجود وكتير كمان قولت خلاص ماشي يا حج الي تشوفه وسابني وخرج وبقيت افكر واقول ايه النصيبه الي وقعت فيها دي هو انا ناقص قاطعني خبط على الباب قولت ادخل وكانت دلال ومعاها اللبن على صينيه قربت مني وبتقولي خد اشرب اللبن قولت ليها عاجبك الي بيحصل ده ليه لازمته كل ده انتي عاوزة تذلي في اكتر من كده ليه قالت اهدى وهتفهم بعدين قولت اه طبعا هافهم بعدين بعدين ما تقتلوني صح راحت ضاحكة ضحكة خفيفة وقالت لو انا في نيتي اخلص منك كان من اول ما شوفتك هنا كنت خلصت ومش تعبت حالي قولت طيب ليه لازمة الي بتعمليه معايا ده قالت بقى بتنيك الشرموطة مراتك على انها انا وتخليها تقوم بدوري اتصدمت من الكلام ده وبقيت مش عارف ارد ازاي لحد ما جمعت قوتي وقولت وانتي مين عرفك بالموضوع ده قالت هاسيبك شوية تشرب اللبن وارجع تاني علشان اخد الكباية وافهمك عرفت ازاي بس ارجع الاقيك شربت نص الكباية بس علشان وانا بافهمك تشرب النص التاني ويبقي انا انتظرتك لحد ما تكمل الكبايه كلها ماشي وسابتني وخرجت وقولت يا نهار اسود ايه النصيبة دي وعرفت منين الحكاية دي هي مخاوية جن ولا ايه وبقيت مذهول من الي بيحصل وحسيت بخنقه كبيرة وقولت اطلع في البلكونة اشم شوية هوا يمكن اعرف افكر وروحت واخد معايا اللبن وزي ما قالت شربت نصها بس وسيبت نصها وفضلت واقف بافكر ومنتظرها في نفس الوقت وكنا بقينا في نص الليل لحد لما لاقيتها داخله وبتنادي على قولت ليها انا في البلكونة راحت جاية لي وقالت مالك طلعت البلكونة ليه قولت حسيت اني مخنوق وعاوز اشم هوا طلعت البلكونة قالت طيب بس لما تبقي في البلكونة ابقي اقفل وراك الشباك السلك علشانن الناموس مش يدخل وتعرف تنام كويس قولت الاول فهميني عرفتي منين الكلام ده قالت كمل اللبن وانا باكلمك ولا اقولك اشربه مره واحدة علشان مش تشرق وتموت وتجيب لينا نصيبه روحت رافع الكباية ونزلتها فاضية وقولت ليها اديني شربتها خلصيني بقى وفهميني عرفتي منين قالت سمعتك في التليفون قولت ازاي قالت بص يا سيدي علشان يكون عندك فكرة وتنفذ كل الي اقولك عليه بالحرف الواحد ومن غير ما تسأل ليه وعلشان ايه وازاي الحج حامد بتاعك ده يا سيدي يبقى الكلب بتاعي بينفذ كل الي اقوله عليه بالحرف الواحد قولت انتي بتقولي ايه قالت الي سمعته الحج حامد الي سمعته زي الجنيه الدهب وبيتناك وخول بس عارف بيتناك من مين قولت من مين قالت من البهايم عنده تحت اربع عجول فحول صح المفروض مربيهم علشان يعشروا البهايم عنده بدل ما يروح يخليهم يعشروا من بره بس للاسف الاربع عجول بيعشروا البايهم وحامد كمان قولت وانتي عرفتي ازاي الكلام ده قالت قبل ما اتجوز حامد كان هو متجوز قبلي ومش استمر جوازه علشان هو مش بيخلف فمراته طلبت الطلاق منه وطلقها بعد سنه جواز وانا كمان كنت متجوزة وجوزي مات في حادثه ومش خلفت منه اتقدم لي حامد واتجوزته و كنت راضيه بحالي وقولت ضل راجل ولا ضل حيطه مكنتش اعرف حاجه انه بالطريقه دي اول ما اتجوزته كان عادي ينام معايا مرة كل اسبوع او مرتين وكان بيخلص بسرعة وانا لسى حتى مافكرتش ابدأ اتمتع معاه لحد بعد شهر لاقيته اختلف خالص الاقيه يقولي انه نازل يطمن على البيت ويبص على البهايم وقالي جهزي نفسك لحد ما ارجعولما رجع لاقيته مرتين في الليله او ساعات مرة وكان يطول واحس بمتعة مع ان بتاعة صغير شوية عن جوزي الى مات بس حسيت بمتعة بعد كده وفضلت على الحال ده فترة طويلة قولت هو اكيد بياخد منشطات جنسية او اي حاجة من دي ومش عاوزني اعرف وبينزل ياخدها بعيد عني ويرجع قولت ما ياخد المهم انه بيمتعني وخلاص واديني عايشه بس مع الوقت ولما يبقي نايم معايا وهو عريان وكنت باحضنه واحسس على جسمه زي الي بتحفذه كده وكنت باحسس على طيزه واشده جامد علشان ينيكني صوابعي راحت بالغلط بين فلقتين طيزه على خرمه شيلت ايدي بسرعه بس لاقيت صوابعي مبلوله والبلل ده بيلزق بقي الموضوع ده بيروح ويجي في دماغي قولت لازم اتاكد واعرف في ايه واستمريت على الحال ده اسبوع كل لما ينام معايا بعد ما يرجع امد ايدي على طيزه والاقي نفس البلل واللزوجه قولت هو بيتناك ولا ايه فكرت وقولت لازم اعرف الحكاية ايه وتاني يوم سيبته ينزل ونزلت بعديه بشوية ادور عليه اشوف هو راح فين بالظبط لحد ما لاقيته في زريبة البهايم نايم تحت العجل وبيرضع في زبه قولت اكيد انتي بتهظري ازاي ده يحصل انتي عارفة لو العجل هاج وثار ده ممكن يقتله قالت ياعم انت فاكر ان احنا هنا في مصارعة الثيران ولا ايه وبعدين حامد كان بيعمل حسابه دايما كان بيربط العجل من رجليه كويس وكمان دايما يروح يأكل العجل ويشربه ميه وينضفه علشان العجل يتعود عليه المهم شوفت المنظر ده اترعبت وزي الي جاله شبه هستيريا بس فايق وحاسس بالي بيحصل لمحت البوصة الخرزان بتاعت حامد جنب الباب مسكتها وروحت عليه وفضلت اضرب في حامد واشتمه بس استغربت لما لاقيته فرحان بضربي ليه وهو بيتناك من العجل وانا شتمته وطلبت منه الطلاق ولاكنه رفض وقعد يتحايل على وانه هيفهمني الي حصل قولت اخدها فرصة واخليه الكلب بتاعي وكمان كتب لي كل املاكه الارض والبيت وكل حاجه حتي الفلوس الي في البنك حولتها لحساب انا عملته وكل ده عمله بعد ما هددته باني هافضحه ومن ساعتها قدام الناس جوزي وراجلي وسيد الناس كمان بس لوحدنا هو الكلب بتاعي وامه خدامتي قولت كمان امه قالت طبعا وبعدين يا سيدي الي حصل النهارده في السوق كان عادي بالنسبة لي لاني باشوف من ده على طول لما باروح السوق يعني شئ طبيعي بس الي مكنش طبيعي بالنسبه لي انك تحكي لمراتك على الي حصل وهى تتناكل منك على انها انا لا وايه عورتها في كسها دا انت مفتري بقى قولت وانتي سمعتي المكالمه ازاي قالت لما كان حامد بيكلمك كنت جنبه وفهم من انك كنت بتنيك مراتك لما سمعك بتنهج وانت قولت انك كنت نايم ولما خلصت معاه الكلام انت مش قفلت المكالمة ولا هو وسمعنا كل حاجه بعد ما فتح الاسبيكر وشاور لي اني مش اتكلم ولما سمعت مراتك بتتكلم كده عرفت انها بتتكلم على وانك بتنيكها على انها انا مش قولت لحامد حاجه ورتبتها مع نفسي وخليت حامد ينفذ الي قولت عليه قولت المهم وانا مالي ومال الحكاية دي جوزك وبيتناك انا مالي دي حياتكم وانتوا احرار فيها ومراتي وانا حر معاها قالت طبعا حياتنا واحنا احرار اعمل الي انا عاوزاه ومافيش كلب يقدر يرفض لي طلب مهما كان مين هو وغصب عنه قولت تقصدي ايه بالكلام ده قالت دلال ووشها كله يدل على الشدة والامر وفيه بعض الغضب قصدي ان الي اطلبه منك هتنفذه وبالحرف الواحد والا انت حر بقى في الي هيحصل ليك قولت وانتي عاوزة مني ايه بقى عاوزاني ابقي زي حامد واتناك من العجول بتاعتكم وابقى الكلب بتاعك اسف يا هانم ده لو فيها موتي مش هيحصل وعندك جوزك روحي قولي ليه قالت لا راجل وسيد الرجاله كمان ومليت دماغي وبرده هتنفذ الي انا عاوزاه حتي ولو حامد عرف بالي عملته الصبح معايا هنقول سوق وزحمة وغصب عنه انما تروح البيت وتحكي لمراتك واتنيكها على انها انا يبقي لا سوق ولا زحمة ولا غيره دى انت قاصدها بقى وبتعمل انها غصب عنك وللاسف حامد سمع بنفسه الكلام بس مش يعرف هي مين دي شوف بقى انت لو عرف وباشارة مني ايه الي هيحصل ليك قولت ايه يعني الي هيحصل قالت دلال ابدا كلها انه هيطلع المسدس الي في جيبه وهيقتلك بيه وهنقول انه كان بيدافع عن شرفه والدليل لما يعملوا ليك تحليلات هيلاقوك شارب مخدرات وكمان ايه منشط جنسي لسى مفعوله هيشتغل بعد شوية مش تقلق قولت انا مش اخدت منشطات كلها نص الحباية الترمادول وبس قالت عارفه انت شربته مع اللبن من غير ما تعرف ولان اللبن تقيل طبعا هتاخد وقت شوية لما تبدأ تشتغل لو كنت حطيتها مع الشاي كان زمانك دلوقتي مولع وزبك واقف وتصب عرق بس انا بحب اتفاهم الاول على الي انا عاوزاه وبمزاجي بحب الامور تبقي على طريقتي وبترتيبي فهمت بقى يا قمور قولت يا بنت الكلب انتي شيطان قالت يعني بعض من عند الملاك الي قدامي دلوقتي انت نسيت نفسك ولا ايه شوف انت بتعمل ايه مع مراتك بتخليها تجيب سيرة الناس وانت بتنيكها يبقي حضرتك ايه ملاك ولا شيطان يا كلب يا ابن ستين كلب مش انا الي اتشتم قولت انتي عاوزة ايه دلوقتي قالت ايوة كده اهدى وانت هتبقى مبسوط انما عافيه روحك في ايدي قولت اخلص علشان امشي من هنا قالت تمشي تروح فين يا قمر مش هتمشي من هنا الا بمزاجي برده قولت ليه بقى قالت انا حرة انت نسيت ولا ايه قولت خلصيني عاوزة ايه مني قالت اقلع هدومك الحمام خد دش انا مجهزة الحمام ليك من بدري وارجع استناني لحد ما انا كمان اخد دش واجيلك قولت ليه ده كله هو انتي عاوزة مني انام معاكي قالت كده تعجبني بدأت تفهم وانت عجبتني لما كنت بتنيك مراتك بس انا عاوزة انام مع راجل مش مع حيوان وكمان انام بصفتي انا دلال مش انتحل صفة واحدة تانية قولت وجوزك دي تبقي نصيبه قالت ملكش دعوة بجوزي انا هانزله للزريبه يتناك من العجول ومش يرجع الا لما اتصل عليه يجي علشان ينام قولت ينهار اسود دى انتي جبروت قالت جهز نفسك لحد ما ارجع وراحت دلال وكنت واقف مذهول من الي بيحصل وحاسس نفسي ميت وباتعذب على الى عملته وفضلت مكاني شوية لحد ما تعبت من التفكير وحسيت ان مفعول المنشط الجنسي بدأ يشتغل يبقي مافيش اي مفر من الحكاية دي لازم اطاوعها لحد ما اخلص وامشي من هنا وقلعت هدومي وروحت على الحمام اخدت دش ورجعت على الغرفة قاهد على السرير منتظر دلال قمر داخل علي بدر منور المكان كله ملكة جمال حورية من الجنة لابسة عباية حرير بيتي بصدر مفتوح ومحذقة على جسمها موضحه كل تفاصيل جسمها ولحد تحت الركبة بشوية اثارتني فيها ولعت النار في وقربت مني وراحت رافعة العباية وبينت كل رجليها وراحت مقربة مني وقعدت على رجلي وشي في وشها وحطت ايديها الاتنين على رقبتي وقربت مني وبقت عينها في عيني وقالت انا عاوزة احس اني ست ومرغوب فيها ونايمة في حضن راجل مش كلب بينفذ اوامر عاوزة احس الاحساس الي مراتك حسيته لما كنت بتنيكها على انها انا ومش هاغصبك على اي شئ لو عاوز بجد تمشي دلوقتي وكمان تاخد عربيتك معاك مش هامنعك ومافيش مخلوق هيمنعك بس انا عاوزك ونفس في لحظة متعة من الي مراتك كانت بتحسها بسببي لم اكن اتصور ان تلك الانثى التي كانت تكلمني من دقائق كانت مثل الشيطان تخطط وتأمر وتنهي وفي لحظة بعد انا جلست فوق رجلي وسمعت ما قالته احسست كم هي ضعيفة ومحرومه للمتعة فلم اتمالك نفسي الا وانا ابوس شفايفها واحسس على كل جسمها واعصر بزازها مره او امسك طيزها مرة اخري واخدتها نيمتها على السرير ونمت فوقها ابوس وافرش كل جسمها وخلعتها العباية وجدت جسم كالمرمر غصن ريحان يتمايل جسم لم يكن مترهل او به دهون من اثار حمل او ولاده لانها لم تخلف او تحمل من قبل فماذا رحمها بكر لم ينتج اي جنين بعد احسست انني في ليلة دخلة واني انام مع بنت عذراء مش ست كانت متجوزة مرتين لم استطع ان اسيطر على نفسي وزاد هيجاني وقلعتها كلتها وادخلت زبي في كسها وسمعت منها احلى اهت الم ومحنه وحرمان وشهوة لم اسمعها من قبل وفضلت معاها ما يقرب الساعة بفعل المنشط والحشيش والترمادول دوقتها كل معاني واساليب المتعه وهي امتعتني بصوتها العذب وغنجها الانثي الجميل ونمت بجانبها الهث من التعب فانني طوال هذا الوقت لم اتوقف لحظة الي ان نزلت في كسها ومالت على هي تحضنني وتبوس في اي مكان يقابل شفتيها وتشكرني على هذه المتعه وقمت من مكاني لكي اجيب السجاير وادخن فقالت لي لو جعان احضر ليك الاكل وناكل مع بعض قولت لا مش جعان بس نفسي اشرب شاي قالت من عيني الاتنين وقامت لبست العباية على اللحم من غير لا الستيان ولا حتي الكلت وراحت على المطبخ وبعد شوية رجعت ومعاها صينيه وعليها اطباق لانواع فاكهة وحلويات وخلافة وقالت الاول كل حاجه لحد ما اعمل الشاي وارجع وراحت دلال تجيب الشاي المهم شربت الشاي وقعدت اتكلم معاها وسألتها ليه الدور الي عملتيه ده معايا قالت كان لازم اعمل كده علشان اطمن انك تيجي طوعي وبعدها اسلمك انت زمام الامر كله قولت طيب انتي مش خايفة من جوزك قالت انا جوزي روحه في ايدي لو حبيت ادمره هادمره في لحظة بس انا باقول اديني عايشة وخلاص وانا مخلياه الكلب بتاعي وكمان بانيكه ساعات لما اكون عاوزة اتناك منه قولت ازاي يعني مش فاهم قالت ابدا قرفت من موضوع انه يروح يتناك من البهايم وبعدها يجي ينام معايا فضلت ادور على حل لحد ما في يوم واحنا بنتفرج على الاروبي شوفنا بنت بتعمل زب صناعي بالسليكون و التوبس الي هو الواقي الذكري وكانت بتحط عبارة عن سلك معدني صلب وهي بتصب السليكون في الواقي علشان يبقي صلب وفي نفس الوقت ملمس مرن وكان ده كله وبتستخدم شكل زي المصورة دائري علشان وبتحط الواقي فيه بعد ما تنفخه كويس علشان يكبر وبعدين تصب السليكون فيه وبسرعة خدت الفكرة وبعت حامد اشتري دستة انابيب سليكون وعلبة توبس كاملة وعرفته على نوع سليك كويس صلب بس مرن وقوي وراح جاب الحاجة وصبيت اول واحد وطلع حلو بس صغير اديته لامه علشان تريح نفسها بيه صبيت التاني وكان اطول منه بكتييير يمكن زي بتاع الحمار وركبنا ليه حزام وظبطته وبقيت البسه وانيكه وفي ايام كنت بانيك امه بيه لما بلاقيها هايجه انيكها واريحها وكنت ساعات اجيبهم الاتنين مع بعض وانيكهم وساعات لما كنت اتعب اخلي امه تلبس الزب وتنيكه قدامي علمتهم الادب وخليتهم كلاب مطيعه تحت رجلي قولت انتي مجنونة ودماغك دي مشكلة بس بصراحة فرسة وعاوزة خيال قشطة وعاوزة الاكل قالت طيب ما الفرسة قدامك اركبها وورينا شطارتك وكمان القشطة قدامك كل لحد ما تشبع ده لو قدرت تشبع منها ولا خلاص شبعت من مرة وعاوز تمشي وكانت بتتكلم بدلع وغنج الشرموطه قولت انا لسى مش شبعت لو كنتي انتي شبعتي امشي قالت تمشي تروح فين وتسيبني دا انت صحيت فيا كل الي مات ورجعتني بنت تاني ولسى عروسه وراحت جايه على ودخلنا في بوسة طويله محمومه بالحب والعشق والشهوة والحرمان وطالت البوسه لحد ما سابتني ونزلت على زبي ترضعه وتمص ودخلنا في رحلة جديدة من النيك العنيف وفوقنا على تليفون دلال بيرن قولت مين الي هيرن عليكي في الوقت ده قالت تلاقيه الكلب بتاعي خلاص اتناك واتكيف وعاوز يطلع ينام قولت طيب خليه يطلع ينام كفاية كده عليه حرام عليكي قالت يا حنين يا خويا لما انت حنين كده مش براحة على كسي الي انت فشخته كانت الرنة خلصت فرجع تاني حامد يرن وكانت دلال نايمة على بطنها وانا راكبها من ورا بانيك فيها بكل قوة فقالت دلال ناولني التليفون ده وجيبت التليفون لدلال وقبل ما ترد قالت لي كمل مش تقف قولت طيب استنى لما تخلصي قالت نيكني وانا بارد على ابن المتناكة ده وانا كملت وذهلت مما سمعته لما ردت على حامد وفتحت الاسبيكر وقالت يا ابن الوسخة يا متناك انت مش عارف اني مش فاضيه وان سيدك شحته بينيكني بترن عاوز ايه يا كسمك قال حامد معلش يا ستي انا اسف سامحني علشان خاطري قالت دلال اخلص بروح اهلك مش فاضيه ليك قال السواق اتصل وقال انه جاي في الطريق هيمشي بدري علشان زحمة الطريق قالت دلال طيب وايه المشكلة ما شحاته فهمك على كل شئ وسايب معاك المفتاح ورخصة العربيه والفلوس انت هتديله من معاك 500 جنية قال حامد انا فاهم ياستي وعارف بس الفلوس والمفاتيح والرخصه فوق في الشقة قالت دلال ااه يا خول يا ابن المتناكة لما عرفت انك هتتناك من العجول نزلت تجري وسيبت كل حاجه اطلع بسرعه خدهم ومش توجع دماغي واتصرف انت بنفسك قال حامد حاضر يا ستي انا خلاص طالع على السلم اهوه ممكن تفتحي لي باب الشقة قالت دلال كمان مش معاك مفتاح الشقة ده انت وقعة امك سودة بس لما السواق يمشي اخلص يا عرص بسرعة قالت دلال معلش يا حبيبي اروح افتح للمتناك ده وارجعلك قولت ماشي يا قمر سيبتها قامت ولاقيتها مسكت في ايدها حزام جلد معرفش كان مرمي فين ولا كان تحت السرير اساسا وراحت على الباب وهي عريانه وفتحت الباب ونزلت في حامد ضرب بالحزام وهي بتشتمه وهو بيترجاها ترحمه وبيتأسف ليها وهي سابته وقالت ليه لما السواق يمشي ترجع هنا بسرعة علشان اعرف اربيك من اول وجديد ويكون سيدك شحاته ناكني وخلص كنت ولعت من الي انا شايفة قدامي قومت من مكاني روحت على دلال وهي واقفه منتظرة حامد يجيب الحاجات وينزل وانا مسكتها من ورا وبليت زبي وبقيت ادخله في كسها وهي تقولي اصبر يا حبيبي لما العرص ده ياخد الحاجه وينزل قولت وانا مش صابر يا لبوة وزبي مولع قالت دلال بدلع حاسة يا حبيبي بنار زبك في كسي وبقيت انيك فيها جامد وهي تصوت باعلى صوت وتوحوح جامد واهاتها تصحي الي في البيت كله ولاقيت حامد طالع من الغرفة بيجري ناحية الباب واحنا جنبه وفي ايده الحاجات علشان يوديها للسواق لما يجي قالت دلال لحامد خلص يا كسمك بسرعه قال حامد حاضر يا ستي قالت دلال لحامد ابقي صحي المتناكه امك وخليها تطلع عاوزاها قال حامد حاضر يا ستي اروح انا بقي قالت دلال ياله غور مستني ايه وطلع حامد وقفل الباب وراه لاقيت دلال بتقولي تعالى نروح على السرير يا حبيبي لانك تعبتني وانا واقفة قولت مش هنلحق يا كسمك خلاص قربت انزل قالت دلال حرام عليك يا مفتري انت تعبتني وفشختني كنت خلاص مش قادر استحمل ولا قادر امسك نفسي من منظرها وهي بتضرب حامد جوزها وتشتمه ونزلت في كسها وزادت اهاتها ووحوحتها ولما خلصت تنزيل مقدرتش تقف على رجلها راحت قاعده في الارض وبقي لبني ينزل من كسها على البلاط وكنا بننهج احنا الاتنين روحت شايلها واخدتها وروحنا على السرير وبعد حوالى نص ساعة سمعت صوت عربيتي بتدور وشوية سمعتها بتمشي عرفت ان السواق خلاص ماشي قالت دلال خلاص العربية سافرت مش تقلق قولت لا انا مش قلقان بس قوليلي ايه رأيك عرفت اركب الفرسة قالت احلى واجدع واحسن خيال شوفته في حياتي وانت عرفت تشبع من القشطة قولت بصراحة كلت لحد ما اتمليت منها وبرده مش عارف اشبع وعاوز اكل تاني قالت دلال كل يا حبيبي براحتك انا قدامك اهوه اعمل الي انت عاوزه قولت كفاية كده دلوقتي لاني تعبت بجد من امبارح وانا بانيك فيكم انتي ومراتي وكمان مش نمت كويس انتي عارفه السفر وقرفه قالت دلال ايه عاوز تمشي ولا ايه قولت لا ابدا انا هانام شوية وابقي امشي على اخر النهار كده قالت دلال ماشي يا حبيبي وانا هانام في حضنك مش هاسيبك وبالمرة نتفرج سوى على الكلاب وهما بينيكوا بعض وجه حامد وامه وشاورت دلال لام حامد وقالت ياله يا كلبة روح البسي الزب علشان تنيكي المتناك ده شكل العجول مش شبعته لسى قالت ام حامد حاضر يا ستي وراحت خرجت من الغرفة مش عارف راحت فين وقالت دلال لحامد وانت يا متناك اقلع هدومك ولا هتتناك بيهم قال حامد حاضر هاقلع اهوه يا ستي وجات ام حامد عريانه ولابسه الزب واترعبت من منظره وطوله وراح حامد علشان يرضع الزب لامه قالت دلال انت لسى هترضع ليها يا كسمك وانتي يا بت المتناكة نكيه على طول عاوزة اتفرج بمزاج وراحت امه مسكت حامد وقعدت وراه وبقت تدخله في طيزه واستغربت لما دخل الزب بسهوله رغم تخنه في طيز حامد وانا نايم على السرير بشرب سجاير ودلال قدامي بضرب فيهم وتأمرهم بصراحة سخنت على المنظر ده وزبي وقف تاني على اخرة مسكت دلال ونيكتها تاني وبقيت اضربها على طيزها زي ما بتضرب حامد وامه بايدي وهي تصرخ جامد وبعدها نزلت ونمت مقتول من التعب محستش بحاجه خالص لحد ما صحيت من النوم الساعة 4 العصر كنت لوحدي في الشقة ملقتش حد معايا روحت على الحمام ورجعت مكاني ومسكت التليفون ورنيت على حامد وقولت ليه اني هالبس هدومي وانزل علشان امشي قال حامد انا مالي عندك الست دلال قولها وانا هابلغها انك صحيت من النوم وهي هتطلعلك على طول وقفلت معاه وقعدت ادور على هدومي مش لاقيتها استغربت راحت فين الهدوم لاقيت باب الشقة بيتفتح وكانت دلالداخلة منه قولت ليها فين هدومي قالت طيب قول صباح الخير ولا مساء الخير ولا اي سلام مش صباح من النوم بتدور على هدومك عاوز تمشي قولت معلش يا دلال لازم اروح اشوف عيالي وكمان هاتصل على السواق اكمن اشوفه عمل ايه والاخبار معاه ايه قالت دلال اتصل على مراتك واطمن عليها وقول ليها انك في الشركة وصلت ولا اي حاجه وكمان اتصل على السواق اطمن عليه وعلى عربيتك وبالنسبة لهدومك انا غسلتها وكوتها وشيلتها في الدولاب مع هدومي النضيفة روح انت بس خد دش فوق نفسك وانا هاحضر ليك احلى فطار ولا اجي اغسلك ضهرك قولت لا ياستي انا بجد تعبان من امبارح وجسمي مكسر ضحكت دلال بشرمطة وقالت وانت ورمت لي كسي بزبك وفشخته امبارح ياله ادخل الحمام استحمى واطلع استناني في الغرفة لما ارجع بالفطار ودخلت اخدت الدش بسرعة ودخلت انتظرت دلال لحد ما جابت الفطار وكانت لابسه عباية نار النار عليها قولت في عقلي شكل دلال مش هتجيبها البر تاني ومش هتسيبني امشي وايه الحل لازم اتصرف جات في دماغي فكرة اني اتصل بمراتي واقول ليها تتصل بي بعد ساعة كده وتبلغني بان اي حاجه حصلت حد تعبان حد مات البيت ولع اي نصيبه تخليني اسيب الشغل واروح ليها بالفعل اتصلت بيها لما بقيت لوحدي وفهمتها بالي هتقوله بقت مستغربة قولت هافهمك لما ارجع البيت بس اعملي الي باقولك عليه قالت حاضر واكدت عليها تتصل بعد ساعة ومش تنسى وقفلت معاها المكالمة وطلعت الحشيش من المحفظة واخدت نص الترمادول كان محطوط جنب المحفظة كانت دلال مطلعة كل الحاجة الي في جيبي وحطتهم جنبي على الكمودينو ورجعت دلال وكان معاها الشاي وشربت الشاي وقولت لدلال انا هامشي بقي اروح البيت لاني قلقان مش عارف ليه قالت قلقان من ايه قولت مش عارف حاسس ان حاجه حصلت في البيت ايه هي مش عارف قالت دلال طيب مرة واحدة بس وامشي علشان خاطري مرة واحدة بس قولت طيب واخدتها في حضني بوس وتفريش وتفعيص ونمنا على السرير بعد ما قلعتها العباية وباقي هدومها ونمت المرة دي بكل رومانسيه وبكل حب حسستها بمتعة الرومانسية بعيد عن متعة العنف فكانت تذوب بين يدي غنجا الي ان نزلت كل شهوتي فيها ونزلت جنبها بعد ما كنت فوقها وكانت بتحضن في مش عاوزة تسيبني وفضلت جنبها شوية لحد ما لقيت تليفوني بيرن وكانت مراتي كلمتها ونفذت الي قولت عليه بالحرف عملت نفسي مفزوع وقومت من على السرير بسرعة قالت دلال في ايه قولت ليها الواد الصغير وقع من على السلم وخدوه راحوا المستشفي وانا هاروح ليهم دلوقتي قالت دلال كده مراتك هتشك فيك ومعناها انك مكنتش مسافر وهتحصل مشاكل اصبر بس كده وهدي نفسك روح خد دش بسرعه وتعالي البس هدومك وانا هاخلي حامد يوصلك بالجرار بتاعنا لحد اول الطريق العمومي علشان تاخد تاكسي وتروح ليهم بس انت حاول تتأخر في الوقت علشان مافيش حد يشك ولما تسالك مراتك قولها اتصلت بسواق هيروح للعربية وانا سيبت ليه المفاتيح في الشركة قولت ليهم ماتخفيش في الظروف الطين دي مافيش حد هيسأل المهم اني اكون موجود معاهم علشان ابني انا رايح استحمى بسرعة وجريت على الحمام بامثل دور المفزوع ولما طلعت ولبست هدومي لاقيت دلال بتديني فلوس كتيرة باقول ليها ايه ده قالت انت متعرفش الظروف ايه هناك خد دول معاك ولو احتجت غيرهم اتصل على بس وانا ابعتلك كل الي انت عاوزه قولت لا مش هاخد فلوس انا مش بحب الدين ولا السلف قالت دلال هو بعد ما سلمت ليك جسمي تقولي دين وسلف امسك الفلوس بلاش هبل دي ظروف وانت مش عارف ايه الوضع بالظبط خليهم معاك احتجتهم ماشي مش احتجتهم ابقى تعالي زورني ورجعهم وبلاش الحساسية الزيادة دي سالتها كام دول قالت ياعم خدهم بس وروح كررت عليها السؤال وقولت كام دول والا مش هاخدهم قالت 10 الاف جنية يا ابودماغ ناشفة ونزلت بسرعة وكان حامد في انتظاري بالجرار الزراعي وقالي تسوق ولا اسوق انا قولت انت لسى هتعزم اوعى ياعم انا هاسوق وركبت وهو ركب جنبي وسوقت بسرعة لدرجة ان في لحظات حامد كان بيقول براحة الطريق مش عدل وكله مطبات كده انت هتقلبنا لحد ما وصلت لاول الطريق سيبته ونزلت من على الجرار وقالي ابقى اتصل بينا وطمنا قولت طيب ولاقيت تاكسي وركبت فيه واول ما ركبت خدت نفس طويل ووصلت البيت ولاقيت مراتي مستغربة جداااا بقيت قدامها في خلال ساعتين بالكتير من اتصالها لي مع ان المروفض لو انا مسافر بجد كنت وصلت على الاقل بعد 5 او 6 ساعات روحت عليها وقولت تعالي ندخل جوة في غرفتنا وانا هافهمك كل حاجه ودخلنا الغرفة وقعدنا على السرير وحكيت ليها كل حاجه من اول الي حصل في السوق لحد ما دخلت عليها دلوقتي جواها كان زعلان ولاني بحب مراتي مكنتش باخبي عليها شئ ومكنتش بحب اعمل حاجه غلط تزعلها مني ولا هي كانت بتزعلني منها وخدتها في حضني واتأسفت ليها على الي حصل وقولت ليها انه حصل غصب عني وخفت على نفسي منهم خوفت يقتلوني وكمان خوفت على سمعة الاولاد لما يقولوا ان ابوهم اتقتل علشان اتهجم على واحدة انتي فاهمة بقي ايه الي ممكن يقولوه ويدمر مستقبلهم ووعدتها اني مش هاكررها تاني لو حتى ايه حصل وبالنسبة للفلوس انا هارجعها تاني ليها بس مش هاروح هناك وتنتهي قصتي باني انام مع مراتي نفسها بشخصها هي فكانت لما تجيب سيرة حد اقول لها انتي احلى منها بلاش تقارني نفسك بيها لحد ما لاقيت مراتي بتعيط وانا نايم فوقها وتحضني جامد وراح منها الزعل وزاد حبها لي اكتر من الاول وعيشنا في سعادة وحب وبعت عربيتي لكي اتجنب مثل هذا الموقف واشتغلت بعيد عن كار العربيات نهائي وغيرت رقم تليفوني وبقيت لمراتي بس وعشت معاها في حب وسعادة لا توصف
اتمني القصة تنول رضاكم واعجابكم