Ramyomar
10-22-2018, 07:21 PM
كان توّاقاً لمؤخرتي التي ابت ان تفارق خياله... قالها هو بعظمة لسانه وهو يعانقني في غرفته التي تقع في احدى اسطح العمارة التي تقع منزوية على احدى جوانب السوق الذي اعتدت ان اتسوق منه. صار يقبلني ويداه تعبث من تحت ملابسي بظهري ليمدها داخل بنطلوني ويمسك بكلتا فلقتي شادني الى قضيبه المنتصب، وبين لحظة واخرى يدفع برأس بإصبعه ليلامس فتحة طيزي، لأخرُّ صريع الشهوة بين يديه وهو يقبل رقبتي ... يقبل ويهمس : احبك ... ما اروع نعومة وملمس مؤخرتك التي كنت احلم بلمسها وها انت قد حققت حلمي !
ـ هل تحب الطيز؟ همست له بينما هو منكب على تقبيل رقبتي وانفاسه الدافئة تضربها وتزيد من لوعتي
ـ انني اذوب في حلاوة الطيز... وطيزك كان قد شدني اليه بعد ان عرضته لي على الكمبوتر، وصار لا يفارق مخيلتي.
كانت الصدفة وراء معرفتي به من خلال صفحة التعارف. فبعد ان اتفقنا على عرض اجسامنا لبعضنا على الكام اعجبت بصورة قضيبه وهو اعجب بصورة مؤخرتي. ولحسن الحظ تبين انه ساكن بالقرب من حارتنا. طالب في المرحلة الجامعية قد استأجر على قدر مدخوله الشهري غرفة بسيطة ووحيدة على سطح احدى العمارات.
ـ انك تحمل قضيباً جميلا... قلت هذا وامسكت مقدمته المنتفخة من فوق بنطلونه وصرت ادعكه بينما هو مستمر في عناقي ويديه ممسكتان بفلقتي طيزي.
ـ وانت تحمل اروع مؤخرة... هيا ادرها باتجاه قضيبي. قال هذا بينما التف ورائي وحضنني من الخلف.
صرت انزع الحزام والسحاب واخلع البنطلون حتى سقط الى تحت الركبتين بينما وقف هو ينزع هو ايضاً وليسقط بنطلونه هو الاخر تحت ركبتيه، ومن ثم يلصق قضيبه على مؤخرتي...
ـ آآآآآآآآآآآآآآآه لقد انتظرته طويلا ... انتظرت نعومة ملمسه ودفئ حرارته.
ـ انني من زمن بعيد لم امارس الجنس. قال هذا وصار يحك قضيبه في مؤخرتي ويتأوه من الشهوة !
ارتميت الى الوراء بين ذراعيه وصار صدره وقضيبه يتلويان ويحتكان على ظهري ومؤخرتي. صرت اشعر بابتلال راس قضيبه الذي مده في ساقية فلقتي طيزي.
ـ هيا ادخله في طيزي ...
امسك قضيبه ووجه راسه باتجاه الخرم يبحث عنه حتى التصق راسه عليه، عندها ادخل يديه من تحت ابطي وحضنني بينما راس قضيبه واقف على خرمي، ثم اخذ يدفع راس قضيبه في داخلي.
ـ آآآآآآآآآه ه ه ....آآآآآآآآآه ه ه ادخله ... هيا ادخله .. آآآآآآآآآآآآآآآآه ه ه ه
ـ انه داخل طيزك بالكامل ... حبيبي.
وصار ينيك وقوفاً الى الامام والخلف، يدخل قضيبه ويخرجه، اساعده عندما يدفع قضيبه الى الامام بينما ادفع طيزي الى الخلف لترتطم بعانته محدثه دويا خفيفاً ذو صوت مغري يزيد من شهوتنا ومتعتنا معاً... وما هي الا دقائق حتى ازدادت وتيرة وسرعة النيك وبدأت انفاسه تتسارع ...
ـ آآآآآآآآآآآآآه ه ه .... آححححححح
لقد صار يقذف منيه داخلي ويعصرني ويشدني اليه بقوة ويدفع بقضيبه الى اقصاه ... لقد امتلأت مؤخرتي بحليبه الساخن حتى صار يخرج منها وينساب ما بين افخاذي من الخلف. تركته ملتصقاً بي حتى افرغ منيه داخل مؤخرتي وبدأ قضيبه يرتخي، عندها امسكت بمناديل ورقية بيضاء وصرت امسح وانظف مؤخرتي، بينما اتجه هو الى الحمام لينظف قضيبه. بعد ان انتهيت من التنظيف واثناء ارتدائي ملابسي سمعته وهو يقول: انك تحمل مؤخرة رائعة
اجبته: شكراً لهذا الاطراء
قال: انه ليس اطراء ولكنها حقيقة، ثم اردف متسائلاً متى ستأتي مرة اخرى ؟
قلت: متى تريد ؟
اجاب : غداً مساءً، ولكن عندي طلب ؟
اجبت: وما هو ؟
قال: لي صديق لم يمارس الجنس لحد الآن هل لك رغبة ان تمنحه فرصة للتمتع معك لأول مرة ؟
قلت : هل تعني انكما تمارسان معي في نفس الوقت ؟
اجاب: نعم
قلت : وكيف يبدو صديقك هذا ؟
اجاب: انه اسمر البشرة ... زنجي الطلعة !
كدت اطير من الفرحة لأنني ومنذ زمن كنت ارغب بممارسة الجنس مع شاب اسمر، لكنني لم اظهر فرحتي بل اعلمته انني سأفكر بطلبه هذا.
قال: ان وافقت فقط اتصل هاتفيا واعلمني... وافضل ان تعلمني اليوم بعد ان تفكر في الامر وتتخذ قرارك.
خرجت بعد ان ودعته انني سأتصل به واعلمه بقراري. كنت فرحاً بهذا التطور ومتلهفاً لخوض غمار اول تجربة جنسية مع زنجي. وفي المساء اتصلت به ابلغته موافقتي على ممارسة الجنس معه ومع الاسمر في نفس الوقت.
وفي مساء اليوم التالي اتجهت الى السوق ومنه عرجت بحذر على العمارة، وحال اقترابي من بابها نظرت خلسة بكل الاتجاهات وانسللت الى داخلها بعد تأكدي من عدم مراقبة احد لي. صعدت الدرج وكلي شوق لملاقاة الاسمر. وقفت امام الشقة الصغيرة المنفردة على سطح العمارة وطرقت الباب طرقات خفيفة. وللحال انفتح الباب واستقبلني الطالب الجامعي، وكان جالساً في الغرفة صديقه الاسمر.
ـ اقدم لك صديقي صبحي، ثم اتجه الى صبحي وقال اقدم لك صاحب اجمل طيز.
ضحك الاسمر وضحكنا معا، ثم رددنا سوية انا وصبحي .. اهلا وسهلا. كان من الواضح انتفاخ مقدمة بنطلون صبحي، ومن نبرات صوته المرتجفة انها المرة الاولى التي سيمارس الجنس. وبعد ان جلسنا ثلاثتنا تحدثنا قليلا، وقف الطالب الجامعي وقال انني سأدخل الحمام، ثم نظر الي وقال: اهتم قليلا بصبحي لأنه خجول.
علمت ماذا يجول في خاطره، فأجبته بضحكة مطمئنا اياه. دخل هو الى الحمام وبقيت انا والاسمر وحدنا. نظرت اليه وانا جالس ثم قلت له: هيا تعال اقترب مني !
ترك مقعده واقترب مني ببطء وقضيبه يكاد يخرج من مكانه... توقف عندي ... امسكت بفخذيه اتحسسهما، ومقرباً بوجهي من قضيبه حتى الصق شفتاي على قضيبه من خلف البنطلون. صار يرتجف من هول الشهوة، عندها بدأت بفتح الحزام وازرار البنطلون وانزال السحاب، ثم سحبته الى الاسفل مع لباسه الداخلي ليظهر قضيبه الاسمر المستقيم بسمك ثابت فقد كان طوله في حدود 20 سم، ما اروعه من قضيب، امسكته بيدي ووضعته على خدي وصرت اقبله بينما هو لا يزال يرتجف ثم احطه بشفاهي ورضعت راسه... سمعته يتأوه بصوت خافت ... ثم ادخلته في فمي وصرت امص وما هي الا لحظات ومن دون سابق انذار انطلقت قذائف لبنه بكثافة تضرب سقف فمي وتملئه بمنيه الكثيف، وهو يصيح آآآآآآآآآآآحححححح آآآآآآآآآآآآآآآححححححح آآآآآآآآآآآآآآآححححححح ممسكاً راسي بقوة وبكلتا يديه يدفع قضيبه الى اقصاه داخل فمي، حتى افرغه، عندها خمدت ثائرته لكن قضيبه ظل منتصباً. اخرجت قضيبه من فمي واتجهت الى الحمام مع خروج صاحبي منه. رميت منيه من فمي واغتسلت وخرجت من الحمام وانا متلهف له مرة اخرى.
قال الطالب الجامعي لصاحبه: اني ارى قضيبك لا يزال منتصباً ألم ترتوي بعد ؟
اجاب صبحي: كلا، انني ارغب ارتوي بعد، ارغب في نياكته من طيزه !
عندها اقترح الطالب ان نتعرى نحن الثلاثة... تعرينا وجلس الطالب على كرسي وفتح رجليه وقضيبه منتصباً بين رجليه، ثم اشار الي ان اتقدم واضع قضيبه في فمي... تقدمت باتجاهه وجلست على ركبتي ما بين ارجله... امسكت قضيبه وصرت ارضعه... وبينما انا كذلك شعرت بالتصاق جسد صبحي الناري على ظهري وقضيبه الساخن على مؤخرتي بينما راحت انامله تتحرك على كتفي وشفاهه تقبل ظهري. صار قضيبه يبحث عن فتحة طيزي... مددت يدي الى الوراء وامسكت بقضيبه ووضعت رأسه على خرمي... عندها صار يدفع حتى ادخل راسه ... اخرجه ثم دفعه مرة اخرى ولكن هذه المرة ادخل نصفه وصار ينيك ببطء ... سحبه من طيزي ودفعه مرة اخرى الى الامام حتى اطبقت عانته على طيزي، حينها امسكني من وركي وصار ينيك ذهابا وايابا وهو يتأوه آآآآآآآه ه آآآآآآآه ه اوووووف اوووووف ... كل هذا وانا لا ازال منهمكاً في مص قضيب الطالب... ثم طلب من صبحي ان يتوقف عن النيك وطلب مني ان استلقي على ظهري على حافة السرير... استلقيت على ظهري بينما هو امسك بكلتا رجلي ورفعهما الى الاعلى حتى بانت له فتحة طيزي عندها وضع قضيبه فيها وصار يدفعه الى الداخل حتى ادخله بالكامل في مؤخرتي وصار ينيك ذهابا وايابا وصبحي واقف الى جنبه ممسكا قضيبه يحلبه...توقف صاحبي عن النياكة ونظر الى صبحي وانسحب الى الوراء... بدوره امسك صبحي رجلي ورفعهما الى الاعلى وتقدم دافعا قضيبه الى داخلي وصار ينيك وينيك... حتى اوقفه الطالب الجامعي وطلب مني ان انام على بطني على السرير، وكان سرير لنفر واحد، وطلب من صبحي ان يقف على الجانب الاخر من السرير. انبطحت على وجهي على السرير وصار احدهما على يمين السرير والاخر على يساره... ثم صعد الطالب على ظهري ... لم يكلفه عناء كبيرا فقد ادخل قضيبه في مؤخرتي واخذ يصعد وينزل بينما قضيبه في طيزي... استمر هكذا لمدة ثلاث دقائق ثم تركني ليفسح المجال لصبحي ليقوم بدوره بنفس الدور الذي لعبه صاحبه حيث صعد هو الاخر على ظهري مدخلا قضيبه ومباشرا في النيك... وهكذا ظلوا يبادلون الادوار حتى انهاها صبحي بقذف سائله في داخلي بعدما كان قد سبقه صاحبه بدقيقة واحدة... لقد امتلأت طيزي بلبنيهما الساخن المثير...
ـ هل تحب الطيز؟ همست له بينما هو منكب على تقبيل رقبتي وانفاسه الدافئة تضربها وتزيد من لوعتي
ـ انني اذوب في حلاوة الطيز... وطيزك كان قد شدني اليه بعد ان عرضته لي على الكمبوتر، وصار لا يفارق مخيلتي.
كانت الصدفة وراء معرفتي به من خلال صفحة التعارف. فبعد ان اتفقنا على عرض اجسامنا لبعضنا على الكام اعجبت بصورة قضيبه وهو اعجب بصورة مؤخرتي. ولحسن الحظ تبين انه ساكن بالقرب من حارتنا. طالب في المرحلة الجامعية قد استأجر على قدر مدخوله الشهري غرفة بسيطة ووحيدة على سطح احدى العمارات.
ـ انك تحمل قضيباً جميلا... قلت هذا وامسكت مقدمته المنتفخة من فوق بنطلونه وصرت ادعكه بينما هو مستمر في عناقي ويديه ممسكتان بفلقتي طيزي.
ـ وانت تحمل اروع مؤخرة... هيا ادرها باتجاه قضيبي. قال هذا بينما التف ورائي وحضنني من الخلف.
صرت انزع الحزام والسحاب واخلع البنطلون حتى سقط الى تحت الركبتين بينما وقف هو ينزع هو ايضاً وليسقط بنطلونه هو الاخر تحت ركبتيه، ومن ثم يلصق قضيبه على مؤخرتي...
ـ آآآآآآآآآآآآآآآه لقد انتظرته طويلا ... انتظرت نعومة ملمسه ودفئ حرارته.
ـ انني من زمن بعيد لم امارس الجنس. قال هذا وصار يحك قضيبه في مؤخرتي ويتأوه من الشهوة !
ارتميت الى الوراء بين ذراعيه وصار صدره وقضيبه يتلويان ويحتكان على ظهري ومؤخرتي. صرت اشعر بابتلال راس قضيبه الذي مده في ساقية فلقتي طيزي.
ـ هيا ادخله في طيزي ...
امسك قضيبه ووجه راسه باتجاه الخرم يبحث عنه حتى التصق راسه عليه، عندها ادخل يديه من تحت ابطي وحضنني بينما راس قضيبه واقف على خرمي، ثم اخذ يدفع راس قضيبه في داخلي.
ـ آآآآآآآآآه ه ه ....آآآآآآآآآه ه ه ادخله ... هيا ادخله .. آآآآآآآآآآآآآآآآه ه ه ه
ـ انه داخل طيزك بالكامل ... حبيبي.
وصار ينيك وقوفاً الى الامام والخلف، يدخل قضيبه ويخرجه، اساعده عندما يدفع قضيبه الى الامام بينما ادفع طيزي الى الخلف لترتطم بعانته محدثه دويا خفيفاً ذو صوت مغري يزيد من شهوتنا ومتعتنا معاً... وما هي الا دقائق حتى ازدادت وتيرة وسرعة النيك وبدأت انفاسه تتسارع ...
ـ آآآآآآآآآآآآآه ه ه .... آححححححح
لقد صار يقذف منيه داخلي ويعصرني ويشدني اليه بقوة ويدفع بقضيبه الى اقصاه ... لقد امتلأت مؤخرتي بحليبه الساخن حتى صار يخرج منها وينساب ما بين افخاذي من الخلف. تركته ملتصقاً بي حتى افرغ منيه داخل مؤخرتي وبدأ قضيبه يرتخي، عندها امسكت بمناديل ورقية بيضاء وصرت امسح وانظف مؤخرتي، بينما اتجه هو الى الحمام لينظف قضيبه. بعد ان انتهيت من التنظيف واثناء ارتدائي ملابسي سمعته وهو يقول: انك تحمل مؤخرة رائعة
اجبته: شكراً لهذا الاطراء
قال: انه ليس اطراء ولكنها حقيقة، ثم اردف متسائلاً متى ستأتي مرة اخرى ؟
قلت: متى تريد ؟
اجاب : غداً مساءً، ولكن عندي طلب ؟
اجبت: وما هو ؟
قال: لي صديق لم يمارس الجنس لحد الآن هل لك رغبة ان تمنحه فرصة للتمتع معك لأول مرة ؟
قلت : هل تعني انكما تمارسان معي في نفس الوقت ؟
اجاب: نعم
قلت : وكيف يبدو صديقك هذا ؟
اجاب: انه اسمر البشرة ... زنجي الطلعة !
كدت اطير من الفرحة لأنني ومنذ زمن كنت ارغب بممارسة الجنس مع شاب اسمر، لكنني لم اظهر فرحتي بل اعلمته انني سأفكر بطلبه هذا.
قال: ان وافقت فقط اتصل هاتفيا واعلمني... وافضل ان تعلمني اليوم بعد ان تفكر في الامر وتتخذ قرارك.
خرجت بعد ان ودعته انني سأتصل به واعلمه بقراري. كنت فرحاً بهذا التطور ومتلهفاً لخوض غمار اول تجربة جنسية مع زنجي. وفي المساء اتصلت به ابلغته موافقتي على ممارسة الجنس معه ومع الاسمر في نفس الوقت.
وفي مساء اليوم التالي اتجهت الى السوق ومنه عرجت بحذر على العمارة، وحال اقترابي من بابها نظرت خلسة بكل الاتجاهات وانسللت الى داخلها بعد تأكدي من عدم مراقبة احد لي. صعدت الدرج وكلي شوق لملاقاة الاسمر. وقفت امام الشقة الصغيرة المنفردة على سطح العمارة وطرقت الباب طرقات خفيفة. وللحال انفتح الباب واستقبلني الطالب الجامعي، وكان جالساً في الغرفة صديقه الاسمر.
ـ اقدم لك صديقي صبحي، ثم اتجه الى صبحي وقال اقدم لك صاحب اجمل طيز.
ضحك الاسمر وضحكنا معا، ثم رددنا سوية انا وصبحي .. اهلا وسهلا. كان من الواضح انتفاخ مقدمة بنطلون صبحي، ومن نبرات صوته المرتجفة انها المرة الاولى التي سيمارس الجنس. وبعد ان جلسنا ثلاثتنا تحدثنا قليلا، وقف الطالب الجامعي وقال انني سأدخل الحمام، ثم نظر الي وقال: اهتم قليلا بصبحي لأنه خجول.
علمت ماذا يجول في خاطره، فأجبته بضحكة مطمئنا اياه. دخل هو الى الحمام وبقيت انا والاسمر وحدنا. نظرت اليه وانا جالس ثم قلت له: هيا تعال اقترب مني !
ترك مقعده واقترب مني ببطء وقضيبه يكاد يخرج من مكانه... توقف عندي ... امسكت بفخذيه اتحسسهما، ومقرباً بوجهي من قضيبه حتى الصق شفتاي على قضيبه من خلف البنطلون. صار يرتجف من هول الشهوة، عندها بدأت بفتح الحزام وازرار البنطلون وانزال السحاب، ثم سحبته الى الاسفل مع لباسه الداخلي ليظهر قضيبه الاسمر المستقيم بسمك ثابت فقد كان طوله في حدود 20 سم، ما اروعه من قضيب، امسكته بيدي ووضعته على خدي وصرت اقبله بينما هو لا يزال يرتجف ثم احطه بشفاهي ورضعت راسه... سمعته يتأوه بصوت خافت ... ثم ادخلته في فمي وصرت امص وما هي الا لحظات ومن دون سابق انذار انطلقت قذائف لبنه بكثافة تضرب سقف فمي وتملئه بمنيه الكثيف، وهو يصيح آآآآآآآآآآآحححححح آآآآآآآآآآآآآآآححححححح آآآآآآآآآآآآآآآححححححح ممسكاً راسي بقوة وبكلتا يديه يدفع قضيبه الى اقصاه داخل فمي، حتى افرغه، عندها خمدت ثائرته لكن قضيبه ظل منتصباً. اخرجت قضيبه من فمي واتجهت الى الحمام مع خروج صاحبي منه. رميت منيه من فمي واغتسلت وخرجت من الحمام وانا متلهف له مرة اخرى.
قال الطالب الجامعي لصاحبه: اني ارى قضيبك لا يزال منتصباً ألم ترتوي بعد ؟
اجاب صبحي: كلا، انني ارغب ارتوي بعد، ارغب في نياكته من طيزه !
عندها اقترح الطالب ان نتعرى نحن الثلاثة... تعرينا وجلس الطالب على كرسي وفتح رجليه وقضيبه منتصباً بين رجليه، ثم اشار الي ان اتقدم واضع قضيبه في فمي... تقدمت باتجاهه وجلست على ركبتي ما بين ارجله... امسكت قضيبه وصرت ارضعه... وبينما انا كذلك شعرت بالتصاق جسد صبحي الناري على ظهري وقضيبه الساخن على مؤخرتي بينما راحت انامله تتحرك على كتفي وشفاهه تقبل ظهري. صار قضيبه يبحث عن فتحة طيزي... مددت يدي الى الوراء وامسكت بقضيبه ووضعت رأسه على خرمي... عندها صار يدفع حتى ادخل راسه ... اخرجه ثم دفعه مرة اخرى ولكن هذه المرة ادخل نصفه وصار ينيك ببطء ... سحبه من طيزي ودفعه مرة اخرى الى الامام حتى اطبقت عانته على طيزي، حينها امسكني من وركي وصار ينيك ذهابا وايابا وهو يتأوه آآآآآآآه ه آآآآآآآه ه اوووووف اوووووف ... كل هذا وانا لا ازال منهمكاً في مص قضيب الطالب... ثم طلب من صبحي ان يتوقف عن النيك وطلب مني ان استلقي على ظهري على حافة السرير... استلقيت على ظهري بينما هو امسك بكلتا رجلي ورفعهما الى الاعلى حتى بانت له فتحة طيزي عندها وضع قضيبه فيها وصار يدفعه الى الداخل حتى ادخله بالكامل في مؤخرتي وصار ينيك ذهابا وايابا وصبحي واقف الى جنبه ممسكا قضيبه يحلبه...توقف صاحبي عن النياكة ونظر الى صبحي وانسحب الى الوراء... بدوره امسك صبحي رجلي ورفعهما الى الاعلى وتقدم دافعا قضيبه الى داخلي وصار ينيك وينيك... حتى اوقفه الطالب الجامعي وطلب مني ان انام على بطني على السرير، وكان سرير لنفر واحد، وطلب من صبحي ان يقف على الجانب الاخر من السرير. انبطحت على وجهي على السرير وصار احدهما على يمين السرير والاخر على يساره... ثم صعد الطالب على ظهري ... لم يكلفه عناء كبيرا فقد ادخل قضيبه في مؤخرتي واخذ يصعد وينزل بينما قضيبه في طيزي... استمر هكذا لمدة ثلاث دقائق ثم تركني ليفسح المجال لصبحي ليقوم بدوره بنفس الدور الذي لعبه صاحبه حيث صعد هو الاخر على ظهري مدخلا قضيبه ومباشرا في النيك... وهكذا ظلوا يبادلون الادوار حتى انهاها صبحي بقذف سائله في داخلي بعدما كان قد سبقه صاحبه بدقيقة واحدة... لقد امتلأت طيزي بلبنيهما الساخن المثير...