zebaw
12-17-2018, 02:33 AM
انا و امى مارسنا الجنس سوا بعد محاولات كتيرة و اسباب مختلفة خليتها توافق يطول شرحها.
انا و هى مقتنعين ان افضل طريقة لخروجها من الازمة الرئيسية اللى خلتها توافق هى انها تمارس الجنس اللى محرومة منه من فترة كبيرة اوى و انا الوحيد اللى اقدر اساعدها فى الموضوع ده.
المكان: اوضة نوم امى و انا جنبها
كانت هى محرجه منى و انا كمان, لكن عشان نكسر الاحراج ده لازم نقلع.
بدات انا و قلعت التيشيرت و البنطلون و فضلت بالبوكسر و بعدين هى بدات تقلع هدومها,
خلعت التشيرت اللي كانت لابساه بحكم انها بتحب تقعد بتشيرتات في البيت
و قلعت البنطلون البيتى و فضلت بالكلوت و السنتيال اللى انا مقدرتش امسك نفسي و قربت منها و خلعته من عليها علشان بزازها تنط قدامى
وصف جسم امى: جسمها مش زى معظم الامهات لاها بتحب تلعب رياضهه و مهتمه بجسمها, لونها قمحي فاتح, بزازها كبار لكنمش عملاقين, مدورين و حلماتها بارزين لبره و حوالين الحلمه دايره بنى فاتح, بطنها رفيعه شويه او متوسطه, طيزها و هنا احلى حاج فيها مدوره و مفتوله لبره و خرمها طرى بحكم حبها للنيك الخلفي, كسها بظره متوسط لكن بارز و لونه بنى لكن من جوه احمر.
انا بعد ماقلعتها مسكت بزازها بفعص فيهم و قربت من بزها الشمال ارضعه من حلماتها و بايدى التانيه نازل على بظرها لعب, كل ده و هى مستسلمالى تماما
على الوضع ده هى نامت على ضهرها و انا فوقيها ماسك بزازها تفعيص و لحس و مص في حلماتها لدرجة انها نزلت لبن من بزازها و بعدين دفنت وشي بين بزازها و هى ماسكه ضهرى و بعدين طلعت راسي من بين بزازها و بوستها من شفايفها بوسه تعتبر هى اللى شالت الحاجز بينا.
هى قعدت على ركبها فوق السرير و انا نفس الكلام بس وراها حاضنها و ماسك بزازها بلعب فيهم و وشي عن رقبتها ببوسها و هى بتتاوه و انا بقولها كلام مدح في بزازها و جسمها.
نيتها على ضهرها و انا تحتها بلحس بظرها و كسها اللى كانو غرقانين على اخرهم من مية كسها, الحس و امص و ابعبص في كسها لفتره.
هى جاتلها الرعشه كذا مره و ساحت تماما و قالتلى انها عاوزه تستريح و تمص زبي, اتعدلت انا وقفت على الارض و هى قاعده على طرف السرير و حاطه زبى على شفايفها بتبوس اسه و تمصه و بعدين تخرجه و كانها بتستطعمه و تعيد تانى و فى النص كانت تحطه بين بزازها تدعكه.
بعد ماقربت انى اقذف قلتلها و هى قالتلى انها مش عاوزانى اقذف دلوقتى فاسابت زبى يهدى شويه, بعدها انا نمت على ضهرى ز هى قعدت على زبي و فاتحه رجليها و مديالى ضهرها و انا حاضنها من ورا و ماسك بزازها و هى تطلع و تنزل عليه و تتاوه اه اااااه اه اه اه اااااه كمان اااااه, و انا زودت الهيجان عليها بايدى بلعب في في بظرها و بدعهولها و هى بتتناك من زبى و تتنطط عليه, غيرنا الوضع و بقت هى راكعه قدامى و طيزها عند زبى و انا بانيكها في خرم طيزها عللى حد طلبها لانها نفسها تتناك من طيزها زى زمان, واجهتنى صعوبات فى الاول ان خرمها كان ضيق شويه لكنه وسع فى الاخر لحجم زبى و فضلت انيكها فى طيزها فترة مش كبيرة لان بسبب قوة مسك طيزها و خرمها في زبى قذفت كل لبنى جواها, بعد ماخرجت كل لبنى كنت منهك جدا و تعبان شبه مغمى عليا من قوة النيك.
نمت على ضهرى و هى خرجت اللبن من طيزها و جت فى حضنى بتشكرنى على انى متعتها اخيرا بعد فترة من الحرمان و باستنى تانى لكن المرادى بوسه طويلة .
انا و هى مقتنعين ان افضل طريقة لخروجها من الازمة الرئيسية اللى خلتها توافق هى انها تمارس الجنس اللى محرومة منه من فترة كبيرة اوى و انا الوحيد اللى اقدر اساعدها فى الموضوع ده.
المكان: اوضة نوم امى و انا جنبها
كانت هى محرجه منى و انا كمان, لكن عشان نكسر الاحراج ده لازم نقلع.
بدات انا و قلعت التيشيرت و البنطلون و فضلت بالبوكسر و بعدين هى بدات تقلع هدومها,
خلعت التشيرت اللي كانت لابساه بحكم انها بتحب تقعد بتشيرتات في البيت
و قلعت البنطلون البيتى و فضلت بالكلوت و السنتيال اللى انا مقدرتش امسك نفسي و قربت منها و خلعته من عليها علشان بزازها تنط قدامى
وصف جسم امى: جسمها مش زى معظم الامهات لاها بتحب تلعب رياضهه و مهتمه بجسمها, لونها قمحي فاتح, بزازها كبار لكنمش عملاقين, مدورين و حلماتها بارزين لبره و حوالين الحلمه دايره بنى فاتح, بطنها رفيعه شويه او متوسطه, طيزها و هنا احلى حاج فيها مدوره و مفتوله لبره و خرمها طرى بحكم حبها للنيك الخلفي, كسها بظره متوسط لكن بارز و لونه بنى لكن من جوه احمر.
انا بعد ماقلعتها مسكت بزازها بفعص فيهم و قربت من بزها الشمال ارضعه من حلماتها و بايدى التانيه نازل على بظرها لعب, كل ده و هى مستسلمالى تماما
على الوضع ده هى نامت على ضهرها و انا فوقيها ماسك بزازها تفعيص و لحس و مص في حلماتها لدرجة انها نزلت لبن من بزازها و بعدين دفنت وشي بين بزازها و هى ماسكه ضهرى و بعدين طلعت راسي من بين بزازها و بوستها من شفايفها بوسه تعتبر هى اللى شالت الحاجز بينا.
هى قعدت على ركبها فوق السرير و انا نفس الكلام بس وراها حاضنها و ماسك بزازها بلعب فيهم و وشي عن رقبتها ببوسها و هى بتتاوه و انا بقولها كلام مدح في بزازها و جسمها.
نيتها على ضهرها و انا تحتها بلحس بظرها و كسها اللى كانو غرقانين على اخرهم من مية كسها, الحس و امص و ابعبص في كسها لفتره.
هى جاتلها الرعشه كذا مره و ساحت تماما و قالتلى انها عاوزه تستريح و تمص زبي, اتعدلت انا وقفت على الارض و هى قاعده على طرف السرير و حاطه زبى على شفايفها بتبوس اسه و تمصه و بعدين تخرجه و كانها بتستطعمه و تعيد تانى و فى النص كانت تحطه بين بزازها تدعكه.
بعد ماقربت انى اقذف قلتلها و هى قالتلى انها مش عاوزانى اقذف دلوقتى فاسابت زبى يهدى شويه, بعدها انا نمت على ضهرى ز هى قعدت على زبي و فاتحه رجليها و مديالى ضهرها و انا حاضنها من ورا و ماسك بزازها و هى تطلع و تنزل عليه و تتاوه اه اااااه اه اه اه اااااه كمان اااااه, و انا زودت الهيجان عليها بايدى بلعب في في بظرها و بدعهولها و هى بتتناك من زبى و تتنطط عليه, غيرنا الوضع و بقت هى راكعه قدامى و طيزها عند زبى و انا بانيكها في خرم طيزها عللى حد طلبها لانها نفسها تتناك من طيزها زى زمان, واجهتنى صعوبات فى الاول ان خرمها كان ضيق شويه لكنه وسع فى الاخر لحجم زبى و فضلت انيكها فى طيزها فترة مش كبيرة لان بسبب قوة مسك طيزها و خرمها في زبى قذفت كل لبنى جواها, بعد ماخرجت كل لبنى كنت منهك جدا و تعبان شبه مغمى عليا من قوة النيك.
نمت على ضهرى و هى خرجت اللبن من طيزها و جت فى حضنى بتشكرنى على انى متعتها اخيرا بعد فترة من الحرمان و باستنى تانى لكن المرادى بوسه طويلة .