أفندينا
09-05-2012, 09:56 PM
فيمنتصف كل صيف استأجر شاليهاً على البحر أنا و أصدقائي و نذهب لنقضي أسبوعا منالسباحة و المغامرات و هذا الصيف لم يكن هناك إلا صديقي منذ الطفولة اسعد ذهبناسوية وصلنا صباحاً إلى الشاليه و وضعنا أغراضنا و لبسنا ثياب السباحة و نزلنا إلىالشط و كنت أريد ان استغل النهار من أوله لأشاهد الحسناوات و هن يتمايلن بالمايوهاتو أتصيد إحداهن و بعد ان سبحت قليلاً نمت على الرمال و بدأت أراقب من تحت نظارتيكان هناك أشكالا و ألوانا و من كل الأعمار و لكن ما لفت انتباهي هو حسناء خلاسيةكانت تتشمس بقربي كان جسمها متناسقاً و بدا لي رائعاً بعد ان لوحته الشمس فقررتمباشرة و بدون تردد ان أتعرف عليها فحملت منشفتي و اقتربت من مكانها و استلقيت علىالرمال بعد ان قلت لها صباح الخير فردت علي و أدركت من ردها انها ليست من أهاليالبلد فسألتها مغربية ؟ فأجابتني ضاحكة لا من تونس و حينها أدركت سر جمال لونبشرتها و غرابته و كنت منذ صغري أهوى الخلاسيات والسمراوات فأدركت أنها فرصتيالثمينة و بدأت أحدثها عن حبي لتونس و أهلها وزيارتي لها و أنا أحدثها كنت أراقبصدرها الأملس و بطنها الناعم و تدوير طيزها و جمال فمها و تحدثنا طويلا و سألتهاإذا كنا نستطيع اللقاء مساءً و أرشدتها إلى الشاليه و علمت إنها مع صديقاتها هنا واتفقنا على اللقاء مساء ورجعت الشاليه و أخبرت اسعد باني التقيت فتاة على الشطوأنها ستأتي و ان يتركنا على انفراد لأني أريد ان انيكها و حضرت بعض صحون الطعام وبيرة و جلست انتظر حتى سمعت جرس الباب و ذهبت و إذ بـ منال و هذا اسمها مع فتاتينأخريين في مثل جمالها أو أكثر فأدخلتهم و أخبرت اسعد أنهن ثلاثة و انه يجب انيساعدني و ان منال لي فلا يقترب و جلسنا أمام الطاولة نتسامر و نشرب من كؤوس البيرة، كانت منال تلبس تنورة قصيرة من الشيفون و بلوزة بلا ظهر و هدى تلبس شورتا وقميصا"و رشا أيضا تلبس شورتا" و بلوزة قطنية و كنت أشارك الحديث معهن ب****جةالتونسية و أنا أفكر كيف سأختلي بـ منال و كنت اجلس جنبها فرحت اقترب منها و لمسهابقصد و رأيتها تنظر ألي وعلمت أنها بدأت تثمل و كنا قد شربنا كثيراً فقلت منيساعدني في تبديل صحون الطعام فوقفت فورا و ذهبت معي إلى المطبخ و كان المطبخ وغرفتي النوم منفصلين عن الصالون و ما ان دخلنا إلى المطبخ حتى احتضنتها من ظهرها ورحت اقبل عنقها و ظهرها المكشوف و هي تتمتم بكلمات مبهمة و أصبح زبي في اشد حالاتانتعاظه فسحبتها إلى غرفة النوم و أغلقت الباب و بدأت أمصمص شفتيها و هي دائخة بينيدي و أخلعتها بلوزتها الرقيقة ليظهر صدرها أمامي جميلاً ناعمة و رحت أفرك بزازهابيدي و بعدها بلساني و ابرم لساني حول حلمتيها و هي تميل برأسها إلى الوراء وعينيها مغمضتين و شددتها نحو السرير و استلقت على ظهرها و شّلحتها تنورتها لتبقىبكلوت اسود صغير و خلعت ثيابي كلها و جئت فوقها كان زبي واقفاً كالعمود و لكني أردتان استمتع فيها كلها ففركت كسها بأصابعي بين كيلوتها وكسها فبللتني بسائلها و بدأتتتأوه و تشدني نحوها فجلست فوقها ووضعت زبي بين بزيها و صارت تشده إلى فمها و تلعقهإلى داخل تمها وأنا بقمة الإثارة فقمت عنها و جعلتها على بطنها و رحت بشبق أعصرطيزها بيدي و كانت الشمس قد تركت أثرها و مكان المايوه ظاهراً ففتحت لها طيزهاووضعت زبي فوقها و بدأت أفركه و أنا أقول لها شو هالطيز شو هالكس شو البزاز و يزيدشبقي من صوتها و آهاتها و لم أعد احتمل فرفعت طيزها إلى أعلى و حتى ظهر كسها المبللفدحشت فيه زبي و سمعت صرختها و رحت أخرجه من كسها و أعود فأدحشه و أنا امسك طيزهابيدي الاثنتين و أشدها إلي زبي حتى أفرغت سائلي على ظهرها و قمنا و مسحت لها ظهرهاو ساعدتها في لبسها و عدنا إلى الصالون و نحن نحمل صحوناً فلم نجد إلا هدى فسألناأين اسعد و رشا فقالت لقد ذهبوا في مشوار و لم اذهب معهم و رأيت خدودها حمراءفأدركت أنها كانت تراقبنا و جعلني هذا أشعر بالإثارة مرة أخرى فقلت لهما ما رأيكمان نطفئ الأضواء حتى نراقب الشط و البحر و لا يرانا احد فجلسنا على أنوار خافتة واخذت منال تداعبني و كان يبدو أنها تريد ان انيكها مرة أخرى فمددت يدي من تحتتنورتها و رحت افرك على مهل كسها و في نفس الوقت كنت أضع يدي الأخرى على شعر هدى وأنا اكلمها و هي تنظر ألي بشبق ففكرت أني لن أخسر أذا حاولت فرحت المس خدها بيدي وأنا انزلها ببطء الى عنقها و إلى صدرها وأبعدت يدي عن كس منال و أمسكت هدى و بدأتفي تقبيلها فجاءت منال من خلفي و راحت تفرك زبي من فوق الشورت حينها قلت لهم بأنناسنأخذ راحتنا أكثر في الغرفة و سرنا ثلاثتنا و أنا أمص لسان هدى و يدي تداعب منالحتى وصلنا إلى السرير و بدأت انزع ثياب هدى وبدا جسمها الممتلئ و كان لديها بزازكبيرة و خلعت ثانية ملابسي و راحت منال تلعب بزبي و أنا أمص بزاز هدى الضخمة و افركوجهي بهما و الحس الحلمتين و مددت يدي إلى كسها و رحت افركه و بعدها استلقيت علىظهري و راحت منال و وهدى تتبادلان المص و جاءت هدى و قعدت على زبي و أدخلته إلىكسها و راحت تقوم و تقعد و منال بجانبي و يدي بكسها و أصواتهما تملأ المكان و بعدان قامت هدى جعلتهما تنامان على بطنيهما و رحت انيك كس منال قليلا و انتقل إلى كسهدى و قررت ان انيك طيزيهما أيضا فرفعت طيز هدى و فتحتها حتى ظهر فتحة الطيز و رحتادحش زبي فيها و بدأت بالصراخ قليلاً و هي تقول زبك كبير و لكنها لم توقفني و ظللتادحشه حتى اختفى في طيزها و بدأت ادخله و أخرجه بهدوء و بعدها تركتها لأذهب الى طيزمنال التي كانت تفرك كسها بيدها و تنتظرني ففعلت معها مافعلته بـ هدى و لكن طيزهاكانت جاهزة و لم تمانع فرحت انيكها بطيزها بكل قوتي و أنا أقاوم حتى لا افرغ حليبيكنت أريد ان أفرغه فوق بزاز هدى و بعدما نكت طيز منال قلبتها على ظهرها و رحت انيككسها و لساني في فم هدى و يدي في كسها و أخرجت زبي من كس منال لأدخله في كس هدى وأخرجته لأفرغ حليبي فوق صدرها و استلقيت منهكاً