تيريون
04-07-2019, 01:08 AM
عذرا عزيزي القاريء فهذة ليست رواية جنسية محبوكة الأحداث و إنما مقتطفات حقيقية من حياة بعض الاشخاص اسردها إليك بالتفصيل كما حدثت أو على الأقل كما أذكرها ولا أضمن لك الإستمتاع بها أو نزول المني من فرط الهياج على أحداثها ولكن ما أضمنه لك ان كلاً من الأشخاص والأحداث فيها حقيقية تماماً وربما تكون انت احد ابطالها ولا تعلم و سواء أعجبتك روايتي أم لم تعجبك فهي مجرد واقع مطلق مجرد لأحداث دارت داخل جدران بيوت أرض المحروسة و سوف أقصها لك عزيزي القاريء علي هيئة مشاهد بعضها منفصلة والأخري متصلة.
المشهد الأول: على لسان عادل
كنت في المرحلة الإعدادية لا أكاد ادري عن الجنس سوى التقبيل والتحرش وكنت أري كلا منهما عمل مقرف فالتقبيل يعني لعاب فتاة في فمي وأنا أتقزز ان أشرب من كوب ماء شرب منه غيري و أما التحرش فهو فعل سافل ينم عن عدم النخوة وعدم الرجولة ولم اكن ادري انني سوف اصبح متحرش مع مرتبة الشذوذ عن الأعراف المجتمعية والأخلاقية. كدت أنسي ان اعرفكم على أبطال قصتي و أولهم ماما المتدينة الهايجة منال 40 سنة و بابا الأستاذ علي 50 سنة وأختي الصغيرة نهال في رابعة ابتدائي.
انا كنت في حالي نايم في اوضتي و قومت بالليل اشرب سمعت صوت جاي من غرفة بابا وماما وكان بابا بيشتمها و هيا بتصوت خوفت يكونوا بيتخانقوا ودخلت المطبخ شربت بسرعة و راجع أوضتي والصالة ضلمة شدني نور أوضتهم مفتوح ..ايه ده؟؟ بابا و ماما بيتخانقوا وهما عريانين ليه ده مش خناق دول بيهزروا ..بيهزروا عريانين؟ احا انا لازم اقرب اشوف ..اوف ..ايه ده؟ ماما نايمة عالسرير علي ضهرها ورجليها مدلدلة عالأرض و بابا فوقها؟ ده نايم معاها..بينيكها زي ما بسمع من صحابي.. حصلتلي حالة دهشة ولخبطة مابقيتش عارف انا حاسس بإيه ..مدايق عشان امي بتتناك و في نفس الوقت هايج جدا لدرجة ان زبي وجعني من خبطه في السليب الأبيض السبعة اللي لابسه تحت بنطلون البيجامة بس المشكلة اني مش عارف هايج علي ايه...علي وراك ماما البيضا بياض يهبل ولا علي طيز بابا ..ايوة ماتستغربش اصل طيز بابا هيا اللي كانت عماله تترج وهوا داخل طالع في كس ماما ..بس ايه ده ؟ ده كله زب؟ طب انا عاوز اشوف كس ماما ومش عارف عشان جسم بابا مغطيها ..احا ده بيقولها يا شرموطة ..اكيد هاتقوم وتسيبه عشان شتمها..احا دي هاجت وبتقوله شرموطة وامي شرموطة و لبوة في اللحظة دي لقيت اللبن نزل من زبي جوا هدومي واتغرقت و بمجرد ما نزل لبني حسيت بقرف من نفسي ومن بابا ومن ماما وقررت لو في حاجة كدة تاني عمري ماهتفرج عليهم ابدا...
To be continued
المشهد الأول: على لسان عادل
كنت في المرحلة الإعدادية لا أكاد ادري عن الجنس سوى التقبيل والتحرش وكنت أري كلا منهما عمل مقرف فالتقبيل يعني لعاب فتاة في فمي وأنا أتقزز ان أشرب من كوب ماء شرب منه غيري و أما التحرش فهو فعل سافل ينم عن عدم النخوة وعدم الرجولة ولم اكن ادري انني سوف اصبح متحرش مع مرتبة الشذوذ عن الأعراف المجتمعية والأخلاقية. كدت أنسي ان اعرفكم على أبطال قصتي و أولهم ماما المتدينة الهايجة منال 40 سنة و بابا الأستاذ علي 50 سنة وأختي الصغيرة نهال في رابعة ابتدائي.
انا كنت في حالي نايم في اوضتي و قومت بالليل اشرب سمعت صوت جاي من غرفة بابا وماما وكان بابا بيشتمها و هيا بتصوت خوفت يكونوا بيتخانقوا ودخلت المطبخ شربت بسرعة و راجع أوضتي والصالة ضلمة شدني نور أوضتهم مفتوح ..ايه ده؟؟ بابا و ماما بيتخانقوا وهما عريانين ليه ده مش خناق دول بيهزروا ..بيهزروا عريانين؟ احا انا لازم اقرب اشوف ..اوف ..ايه ده؟ ماما نايمة عالسرير علي ضهرها ورجليها مدلدلة عالأرض و بابا فوقها؟ ده نايم معاها..بينيكها زي ما بسمع من صحابي.. حصلتلي حالة دهشة ولخبطة مابقيتش عارف انا حاسس بإيه ..مدايق عشان امي بتتناك و في نفس الوقت هايج جدا لدرجة ان زبي وجعني من خبطه في السليب الأبيض السبعة اللي لابسه تحت بنطلون البيجامة بس المشكلة اني مش عارف هايج علي ايه...علي وراك ماما البيضا بياض يهبل ولا علي طيز بابا ..ايوة ماتستغربش اصل طيز بابا هيا اللي كانت عماله تترج وهوا داخل طالع في كس ماما ..بس ايه ده ؟ ده كله زب؟ طب انا عاوز اشوف كس ماما ومش عارف عشان جسم بابا مغطيها ..احا ده بيقولها يا شرموطة ..اكيد هاتقوم وتسيبه عشان شتمها..احا دي هاجت وبتقوله شرموطة وامي شرموطة و لبوة في اللحظة دي لقيت اللبن نزل من زبي جوا هدومي واتغرقت و بمجرد ما نزل لبني حسيت بقرف من نفسي ومن بابا ومن ماما وقررت لو في حاجة كدة تاني عمري ماهتفرج عليهم ابدا...
To be continued