The Pharaoh
01-19-2012, 07:32 PM
المرة ده حكلمكم عن يوم في حياتي.. أغرب يوم في حياتي.. أنا قعدت 10 سنوات أشتغل لغاية ما قررت من تلات سنين إني أقعد في البيت..أنا اشتغلت في حتت كتيرة.. كلها شركات قطاع خاص.. اشتغلت الأول مدرسة لغة عربية في مدرسة خاصة بس ما عجبنيش الحال وسبتها بعد سنة.. واشتغلت في كذا شركة استيراد وتصدير وكان آخر شغل لية في شركة سياحية كبيرة وليها مكاتب في كل مكان ووبتعمل دعاية لقرى سياحية ومنتجعات وحاجات تانية.. أنا كنت شغالة في العلاقات العامة.. كانت وظيفة مرهقة جدا لكن مرتبها كبير أوي.. أنا مش محتاجة علشان جوزي عنده مكتب هندسي.. لكن كنت بحب أحقق ذاتي..
مرة جم قالولنا إننا حنطلع في مأمورية دعائية برة مصر في أمريكا.. وده أول مرة أسافر برة مصر.. وهي المرة الوحيدة..
رحنا ولايات كتيرة منها كاليفورنيا.. كنت طالعة أنا وزميلة لية اسمها بسنت عندها 28 سنة ومش متجوزة.. في آخر المهمة الجروب اللي معانا من الأجانب اقترحوا إننا نحتفل بختام الزيارة بالمرواح لشاطئ عراة.. إحنا ذهلنا.. بس بسنت قالت واااو أنا عايزة أخوض التجربة ده.. أنا كنت لسة مالبستش الحجاب لكن كنت محتشمة وعمري ما لبست ضيق ولا قصير ولا عريان.. وكمان عمري ما رحت البحر ولبست مايوه.. بصراحة أنا مش عارفة اللي حصللي ترددت بين الرفض والموافقة لكن قلنا ليهم مش إنتم حتمروا علينا الصبح؟ لو وافقنا حنيجي معاكم ولو رفضنا مش حنيجي.. وهم حيروحوا حيروحوا معانا أو مش معانا..
إحنا وافقنا وقلنا نخوض التجربة.. وفاتوا علينا الصبح بدري جدا مع شروق الشمس ورحنا على هناك.. بسنت كانت مجهزة بيكيني لبسته واتكسفت تقلع كل هدومها.. بس أنا قلعت ملط.. لأول وآخر مرة في حياتي في مكان عام.. حدث لن أنساه إني أفضل عريانة من كل هدومي ليوم كامل من أول النهار لآخره وأدام مئات من البشر.. ممكن أكتر من عشر ساعات وأنا عريانة بالكامل.. الجروب اللي معانا كله من الأجانب كان خمسة سيدات منهم أربعة معاهم أزواجهن.. والسيدات اتنين من الشغل واحدة معاها جوزها والتانية مش متجوزة وتلات رجالة من الشغل كل واحد معاه زوجته.. مش كلهم كانوا عريانين.. والشاطئ مش كله عراة.. في ناس كتير لابسين مايوهات.. بس أنا علشان مصرية أو عربية فجسمي كان مميز.. وكمان كان تلت رواد البلاج بس تقريبا هم اللي ملط.. قعدنا في مكان.. كنت مكسوفة الأول بس أخذت بسنت وقعدنا نلف الشاطئ نتفرج عليه.. ومانزلتش البحر إلا قليل أوي..
وأنا ماشية على البلاج لقيت سيدة سنها يجيب أربعين سنة لاقتها مبتسمة لية ولقيت ملامحها شرقية كانت ملط هي وجوزها.. أنا اتخضيت وخفت لحسن تكون عارفاني.. كلمتها وسألتني عن جوزي وأولادي وأنا هنا في أمريكا بعمل إيه.. هي سيدة مغربية وعندها ولدين.. وقالتلي إن أولادها عارفين انها بتيجي هنا وبيفتخروا بيها ومش بيخجلوا من اللي بتعمله مامتهم.. وقالتلي انها متعودة تيجي هنا وقالتلي لازم تيجي على طول..
المهم بعد كذا ساعة حسيت إن الموضوع عادي وإني مش مكسوفة.. اتعرفت على اتنين شباب أمريكان وكانت طبعا بسنت هي مترجمتي لإني في الإنجليزي نص نص.. بصراحة هم كانوا النقطة السودة في اليوم ده لإني قدمت معاهم بعض تنازلات ما أحبش أحكي عنها.. آسفة جدا علشان كنت في عالم تاني ومش حاسسة بنفسي.. اغفرولي..
المهم خضت التجربة.. تجربة التعري الكامل في مكان عام أمام مئات من البشر.. صحيح تجربة ممتعة ولذيذة بس في نفس الوقت مخزية جدا وحسيت إني كنت زي الحيوانات بالضبط.. عمري ما قعدت عريانة ملط في بيتي لوحدي طول المدة ده.. حتى مع جوزي بحاول أكون على بعض الحياء.. مش عارفة.. بس اللي حصل حصل.. وأنا دلوقتي بقيت محجبة وحتى قبل الحجاب كان لبسي محترم جدا وعمري ما لبست لبس ضيق أو عريان.. وأهو كل إنسان وله هفواته وغلطاته.. وأنا بعترف إني ندمانة..
جوزي زعل لما حكتله وقاللي أوعي تعملي كدة تاني.. وفعلا ما عملتهاش تاني ولا أفكر إني أعمل عمل بالشكل ده.. المهم السفر في الغربة بدون الزوج ممكن يوقع الواحدة مهما كانت في غلطات كبيرة وكتيرة.. خدوا بالكم.. وإلى اللقاء.
مرة جم قالولنا إننا حنطلع في مأمورية دعائية برة مصر في أمريكا.. وده أول مرة أسافر برة مصر.. وهي المرة الوحيدة..
رحنا ولايات كتيرة منها كاليفورنيا.. كنت طالعة أنا وزميلة لية اسمها بسنت عندها 28 سنة ومش متجوزة.. في آخر المهمة الجروب اللي معانا من الأجانب اقترحوا إننا نحتفل بختام الزيارة بالمرواح لشاطئ عراة.. إحنا ذهلنا.. بس بسنت قالت واااو أنا عايزة أخوض التجربة ده.. أنا كنت لسة مالبستش الحجاب لكن كنت محتشمة وعمري ما لبست ضيق ولا قصير ولا عريان.. وكمان عمري ما رحت البحر ولبست مايوه.. بصراحة أنا مش عارفة اللي حصللي ترددت بين الرفض والموافقة لكن قلنا ليهم مش إنتم حتمروا علينا الصبح؟ لو وافقنا حنيجي معاكم ولو رفضنا مش حنيجي.. وهم حيروحوا حيروحوا معانا أو مش معانا..
إحنا وافقنا وقلنا نخوض التجربة.. وفاتوا علينا الصبح بدري جدا مع شروق الشمس ورحنا على هناك.. بسنت كانت مجهزة بيكيني لبسته واتكسفت تقلع كل هدومها.. بس أنا قلعت ملط.. لأول وآخر مرة في حياتي في مكان عام.. حدث لن أنساه إني أفضل عريانة من كل هدومي ليوم كامل من أول النهار لآخره وأدام مئات من البشر.. ممكن أكتر من عشر ساعات وأنا عريانة بالكامل.. الجروب اللي معانا كله من الأجانب كان خمسة سيدات منهم أربعة معاهم أزواجهن.. والسيدات اتنين من الشغل واحدة معاها جوزها والتانية مش متجوزة وتلات رجالة من الشغل كل واحد معاه زوجته.. مش كلهم كانوا عريانين.. والشاطئ مش كله عراة.. في ناس كتير لابسين مايوهات.. بس أنا علشان مصرية أو عربية فجسمي كان مميز.. وكمان كان تلت رواد البلاج بس تقريبا هم اللي ملط.. قعدنا في مكان.. كنت مكسوفة الأول بس أخذت بسنت وقعدنا نلف الشاطئ نتفرج عليه.. ومانزلتش البحر إلا قليل أوي..
وأنا ماشية على البلاج لقيت سيدة سنها يجيب أربعين سنة لاقتها مبتسمة لية ولقيت ملامحها شرقية كانت ملط هي وجوزها.. أنا اتخضيت وخفت لحسن تكون عارفاني.. كلمتها وسألتني عن جوزي وأولادي وأنا هنا في أمريكا بعمل إيه.. هي سيدة مغربية وعندها ولدين.. وقالتلي إن أولادها عارفين انها بتيجي هنا وبيفتخروا بيها ومش بيخجلوا من اللي بتعمله مامتهم.. وقالتلي انها متعودة تيجي هنا وقالتلي لازم تيجي على طول..
المهم بعد كذا ساعة حسيت إن الموضوع عادي وإني مش مكسوفة.. اتعرفت على اتنين شباب أمريكان وكانت طبعا بسنت هي مترجمتي لإني في الإنجليزي نص نص.. بصراحة هم كانوا النقطة السودة في اليوم ده لإني قدمت معاهم بعض تنازلات ما أحبش أحكي عنها.. آسفة جدا علشان كنت في عالم تاني ومش حاسسة بنفسي.. اغفرولي..
المهم خضت التجربة.. تجربة التعري الكامل في مكان عام أمام مئات من البشر.. صحيح تجربة ممتعة ولذيذة بس في نفس الوقت مخزية جدا وحسيت إني كنت زي الحيوانات بالضبط.. عمري ما قعدت عريانة ملط في بيتي لوحدي طول المدة ده.. حتى مع جوزي بحاول أكون على بعض الحياء.. مش عارفة.. بس اللي حصل حصل.. وأنا دلوقتي بقيت محجبة وحتى قبل الحجاب كان لبسي محترم جدا وعمري ما لبست لبس ضيق أو عريان.. وأهو كل إنسان وله هفواته وغلطاته.. وأنا بعترف إني ندمانة..
جوزي زعل لما حكتله وقاللي أوعي تعملي كدة تاني.. وفعلا ما عملتهاش تاني ولا أفكر إني أعمل عمل بالشكل ده.. المهم السفر في الغربة بدون الزوج ممكن يوقع الواحدة مهما كانت في غلطات كبيرة وكتيرة.. خدوا بالكم.. وإلى اللقاء.