دخول

عرض كامل الموضوع : ام فادى جارتى ( الجزء الثالث)


l[]n
06-30-2019, 01:06 AM
ذهبت الى الحمام ونظفت نفسي .. وعدت الى غرفة النوم فارتديت ملابسي ، فهممت بالمغادرة الى غرفتي ولكن شعرت بأنه من الواجب أن أوقظ أحد أفراد الأسرة حتى يفتح الباب ومن ثم يغلقه .. فاخترت ايقاظ تلك اللبوة .. خرجت الى خارج باب غرفة النوم ورديت الباب قليلا .. طرقت الباب عدة طرقات .. قالت : مين .. قلت لها : سعيد جاركم .. قالت أهلين سعيد .. لحظة من فضلك .. نهضت لبست روب ثقيل لتغطي جسدها العاري ، فظهرت لي .. قالت : أهلين سعيد .. شو نمت هون .. وين أبو فادي ..؟ منه في الأوضة عندي .. قلت أبو فادي نايم بالصالة .. قلت لها أستأذن بار وح على غرفتي .. قالت بكير .. أعمل لك فطور وشاي .. قلت ما له لزوم .. قالت : براحتك .. مثل ما بدك .. قلت لها : لو سمحتي أفتحي لي الباب .. سارت أمامي باتجاه الباب وأطيازها تتراقص أمامي .. قلت لها : انشاء **** ما أنزعجتي من نومتي عندكم .. قالت بالعكس البيت بيتك في أي وقت .. قلت المهم مستانسة .. تجهم وجهها من السؤال .. قالت من شو مستانسة .. قلت من نومتك بدون شخير أبو فادي .. ضحكت وقالت : شخيره بينزعجوا منه الجيران مو أنا وبس .. خلاص أنا اتعودت عليه .. على فكرة سعيد .. يوم الأثنين بدي أنظف ورتب لك الغرفة .. ما تنسى تعطي المفتاح أبو فادي .. قلت لها نسخت لكم نسخة وأعطيتها أبو فادي خلوها معكم .. قالت : زين .. ماتنسى يوم الاثنين .. قالتها ونظراتها وابتسامتها تكشف كل تمثيل بدر منها تلك في مساء ليلة الاثنين فكرت في فكرة جهنمية .. قلت الحرمة أكدت لي موعد يوم الاثنين ، من المؤكد أن ابتسامتها ونظراتها الجنسية تعرض علي انتظارها بالبيت .. في الصباح قررت عدم الذهاب الى الكلية .. في تمام الساعة التاسعة احسست بأحد يفتح الباب .. لا شك بأنها هي .. عملت نفسي نائم .. هي دخلت وأغلقت الباب .. رأتني نائم .. قالت يا لهوي سعيد ما راح الكلية .. بدأت توقظني من النوم .. سعيد .. فوئ .. الساعة بقة تسعة .. ما عندك كليه .. استيقظت .. قلت بتثائب .. أهلين أم فادي .. أنا آسف اليوم ما عندي كليه .. لكن اسمحي لي أستحم والبس ثياب وأطلع من البيت على بال ما تنظفي وترتبي .. قالت : ولو ليش تخرج .. أبقى في غرفتك وأنا با كمل تنظيف .. وما تستحي أعتبرني مثل أختك .. قلت شو أختي وأنا هريتك من النيك ليلة الجمعة واليوم ناوي أركبك يا لبوة ..

ذهبت الحمام واستحميت ثم أرتديت ملابسي .. قلت لها رايح الى مكتبة الكلية وراد بعد ساعة .. تكوني أنتي كملتي الشغل .. قالت براحتك ... فخرجت ....
في تمام العاشرة هممت بالعودة الى الغرفة قلت اذا هي رغبانه في النيك باتستمر في الغرفة واذا مالها رغبة ستغادر الى بيتها بعد التنظيف .. عدت الى الغرفة .. فتحت الباب .. قالت : مين .. قلت : سعيد .. قالت آسفة بعدني ما كملت شغل .. كانت تنظف الحمام .. اتجهت نحوي بثوب مبلول من جراء طرطشت بعض مياه الحمام أثناء تنظيفه ، فجعل الثوب يلتصق بجسدها ، وجعلها أكثر اغراء .. قلت لها : أسمحي لي أفسخ ملابسي وأستلقي على سريري ريثما تكملي التنظيف .. قالت خذ راحتك .. ما بدك فطور .. قلت لها : فطرت في الكلية .. قالت : ما بدك شاي من أيدي .. فأنا عملت شاي في البراد .. قلت : الشاي ما في مشكلة با أشرب لي كاسة .. ذهبت فأحضرت لي كأسة شاي ومدتها لي ، فمديت يدي لأتناولها ، وبارتباك لامست أصابعي أصابع يدها ، أحسست بقشعريرة التلامس .. لا شك بأنها هي أيضا أحست بذلك .. حيث نظرت الى عيني .. وسحبتها بلطف .. قلت لها : شكرا وتسلمي .. من أيد ما نعدمها .. قالت : تسلم .. بس انشاء **** يعجبك الشاي .. قلت مستحيل شي من يد أم فادي ما يعجبني .. وعلى فكرة وجباتك تعجبني كثير ، بالرغم من أني خجول من كرمكم أنتي وأبو فادي .. قالت ولو أنته منا وفينا .. ولا أنته شايف حالك ضيف .. قلت : لا أبدا لكن معاملتكم تأسرني خجلا .. قالت : يبان من كلامك انك شاعر وفيلسوف .. أكيد بنات الكلية يسمعوا من حكيك الحلو .. قلت لها : يا أم فادي أنا خجول جدا أمام البنات ، فأنا عشت في أسرة محافظة .. قالت يبين عليك آدمي ...! قلت في قلبي بدأت ألبخ .. بدل ما أقربها وأشعرها برغبتي بدأت أسرد لها مثاليات يمكن تجعلها حذرة مني .. ليش أبعدها عني بعد أن اقتربت مني وفتحت لي المجال للحديث عن البنات .. لا شك بأنها أرادت جس نبضي بذلك .. يا للغباء .....! أحست بأني أفكر بشيء .. قالت : خذ راحتك على بال ما أنظف الحمام وبعدين بدي نظف ورتب غرفة النوم .. قلت لها : براحتك .. شرعت في خلع ملابسي .. كانت تسترق النظر إلى بين الفينة والأخرى وأنا أخلع ملابسي .. من حديثها ومن منظرها كان قضيبي منتصبا يكاد يصنع خيمة كبرى عبر وزاري .. هي يبدو لاحظت ذلك .. باب الحمام مقابل للغرفة .. تركته مفتوحا .. كانت ترش الحمام بواسطة أنبوب بلاستيكي .. ثوبها يزداد تبللا والتصاقا بجسدها .. كانت تدنو أحيانا لتنظف قاع الحمام فتكون مؤخرتها باتجاهي ، وعند وقوفها تلتهم فلقتيها تلافيف ثوبها ويظل مغروسا بين فلقتيها دون أن تكلف نفسها عناء سحبه ، وكأنها قاصدة أن أرى ذلك المنظر المثير .. تكررت منها تلك الحركات .. قضيبي ازداد انتصابا .. لفتت ناحيتي .. لا شك بأنها لمحت انتصابه الباين للعيان عبر قميص النوم الذي ارتديته دون سروال داخلي .. قالت وهي مبتسمة : أحم .. أحم .. لقد أكملت تنظيف الحمام .. تسمح لي أبدأ أنظف لك غرفة النوم ...؟ قلت : اتفضلي .. يمكن اساعدك .. قالت : لا مش مشكله .. خليك على التخت على بال ما نظف ...! شرعت في تنظيف وترتيب الغرفة .. قلت لها الثوب مبلل يمكن يسبب لك مرض مع ضربة الهواء .. قالت : لا متعودة هيك ما تخاف .. أكد لها حديثي أني مركز على جسدها فتمادت بحركات اغرائية جعلتني أهيج .. دنت تحت طاولت الكمبيوتر لترتب بعض الأوراق والكتب المتناثرة .. أغرتني مؤخرتها .. ترجلت من على السرير .. قلت لها : أم فادي .. ما يصير لازم أساعدك .. اقتربت منها .. قالت : ما تتعب حالك .. واستمرت في دنوها بالرغم من احساسها باقترابي منها .. قالت : ليك ها الكتب وين بدك أحطهم .. مدت بهم الى الخلف وهي مستمرة في الدنو .. أقتربت أكثر .. فأكثر .. وأنا أقول لها أي كتب .. مدت بهم أكثر .. قالت ليك هم .. اقتربت لآخذهم من يدها الممدوة الى الخلف .. تعمدت أن يلامس طرف ذكري مؤخرتها .. ظليت ممسكا بالكتب .. وازيد من ضغطي على مؤخرتها .. قائلا : وين .. وين .. أضعها ...؟ خليني أفكر يا أم فادي وين أضعها ...؟ شعرت بأنها غير ممانعه من التصاق قضيبي بمؤخرتها .. فتجرأت .. فأمسكت بالكتب ويدها فوضعتهم على ظهرها حتى لا تشعر بتعب امتدادها وثقل الكتب .. حركت بجرأة أكبر قضيبي المنتفخ كأعمى يبحث عن طريق .. دفعته بحذر بين فلقتيها .. هي لاشك بأنها أحست بذلك .. رغبت في انهاء اللعبة .. قالت ولك أمسك الكتب وحطهم وين ما بدك .. أخذت منها الكتب ، فابتعدت قليلا عنها .. هي رفعت جسدها والتفتت ناحيتي .. نظرت الي نظرة بها من تعابير الرغبة الخجولة .. مدت نظرها باستحياء لتلاحظ ذلك المارد منتصبا .. ابتسمت .. كمن تبوح بسؤال صامت .. تقول ما هذا يا سعيد ...؟ أنا من الخجل قمت ووضعت الكتب عليه لأخفيه .. هي يبدوا انزعجت من اخفائي له .. قالت : شو سعيد بدك تظل ماسك الكتب بأيدينك ...! ما تحطهم هونيك .. أشارت الى فراغ بأعلى المكتبة .. أخذتهم من يدي فارتطمت أصابعها بقضيبي كمن ترغب في ازاحة الستار المفتعل عن ذلك المارد .. سحبت الكرسي .. صعدت عليه لتصل الى تلك الخانة من المكتبة التي بها فراغ .. وضعت الكتب في الفراغ .. أثناء رفعها لجسدها في محاولة وضع الكتب زاد جسدها بروزا وأغراء .. فبانت ساقيها الممتلئتين .. قالت : سعيد ناولني بأية الكتب المرمية على الأرض وعلى الطاولة ، بدي أحطهم هونيك .. تشير الى خانة فاضية بأعلى المكتبة على اليسار .. قلت لها : بعيد عليك .. قالت : خليني أجرب ...! مديت لها ببعض الكتب .. حولت الوصول دون جدوى وأنا استمتع مع ارتفاع جسدها في كل محاولة<o ></o>>

قلت لها .. تسمحين لي أطلع على الكرسي واساعدك .. قالت : اتفضل ...! صعدت على الكرسي .. بالطبع تعمدت ذلك حتى التصق بها .. قالت : يمكن أضايقك .. بدك أياني أنزل .. قلت لها : لا خليك مكانك .. أستسلمت .. التصقت بها عنوة .. كنت أحمل بعض الكتب بيدي اليسرى .. حاولت عبثا أن أمدها الى اخانة الفارغة ، فأزيد الالتصاق بها .. هي أحست بقضيبي يخترق فلقتيها مع زيادة التصاقي بها .. قالت : بغنج مثير .. سعيد .. ما تحط الكتب بالخانة .. ولا ما بدك تحطهم .. قلت : يا أم فادي ماني قادر أحطهم .. ما تحاولي أنتي .. نظرت الي ومدت رقبتها تجاهي وقالت بصوت فيه غنج واثارة : هات اجرب لشوف .. أخذت الكتب من يدي ومدت يدها اليسرى في اتجاه الخانة .. ارتفع ثوبها المبلول ، ففارقت بين ساقيها محاولة منها بمد جسدها .. كانت محاولات عابثة منها ، ومتعمدة مني .. مع ارتفاعها أنزلق قضيبي بين فخذيها حتى شعرت بأنه لامس بوابة فرجها .. تأوهت من جراء ارتطام ذكري بفرجها .. قالت : سعيد .. دخيلك مش آدره أصل .. أمسكني يمكن أطيح من على الكرسي .. رمت برقبتها ناحية وجهي .. قالت : مشش مشش آدره .. سعيد تكفى أمسكني ... أحسست بأنها خالصة .. أمسكتها من خصرها .. ثم مددت يدي الى صدرها .. أحسست بأنها لا تلبس أي سنتيان .. فنفور ورخوة ثدييها أحسستهم بيدي .. قالت : سعيد نزلني من على الكرسي ... حملتها .. فانزلتها .. استمريت ممسكها بين يدي .. قالت خلاص سعيد .. فقت .. ما تتعب حالك .. قلت لها : كيف ..؟ أخاف تطيحي .. بدك تنامي على السرير ...؟ قالت : لا بدي أكمل تنظيف وأروح ... قلت لها : ليش أبو فادي الساعة كم يروح من العمل ...؟ قالت : لا أبو فادي اليوم ما رح يجي على الغدا لأنه سافر الصباح الى المدينة (س) وتعرف أن هذه المدينة بعيدة جدا عن هون ، وهو كمان تلفن لي وآل بأنه حيتغدى هونيك.. شريكه بالشغل عازمه على الغدا .. حديثها طمأني .. يعني يمكن تجلس معي لحد الليل .. قلت لها : ما دام كذا نظفي براحتك .. قالت : شو ما بدك أياني أروح على بيتي .. قلت لها : أنتي في بيتك .. فكرت في فكرة جهنمية .. قلت لها : يا أم فادي أنتي اليوم تعبتي كثير .. بدي أرد لك الجميل وأريحك .. قالت : كيف .. ؟ قلت لها : اذا ما عندك ما نع أعمل لك مساج يريحك ...! .. ترددت .. قالت : تعرف تعمل مساج .. قلت لها : خبير .. قالت : ما بدي أغلبك ...! قلت لها : هذا يسعدني .. حا أعمل لك مساج عمرك ما شفتيه .. قالت : ي**** وأنا واقفة .. قلت : ما فيش مشكلة وأنتي واقفة .. فاقتربت منها .. فمددت أصابع يدي الى مقدمة وجهها وبدأت بتمسيج عينيها وخديها ثم صعدت الى وجنتيها وجبهتها .. كنت أزيد التصاقي بها من الخلف مع توغلي بتمسيجها .. انتقلت الى رأسها فجعلت أصابعي تتخلل شعرها كالمشط ، حتى وصلت الى مؤخرة رأسها ، ثم خلف أذنيها .. مسجت لها أذنيها ، وقربت أنفاسي من منابت شعرها .. بدأت تتأوه .. قلت لها هل يمتعك ذلك .. قالت : وهي تدفع بمؤخرتها باتجاهي .. أنت فضيع يا سعيد ...! استمريت أمسج لها رقبتها من الأمام والخلف .. ثم سحبت يدي الى ظهرها فبدأت أدلك لها ما بين كتفيها ..يبدو أنها أحست بقضيبي ينسحب من بين فلقتيها .. لم يسعدها ذلك .. قالت : خليك ملتصق بي فحرارة جسدك أفضل مساج .. أدركت مغزى كلامها .. ألتصقت بها ثانية وجعلت قضيبي يخترق فلقتيها .. مددت يدي الاثنتين الى الأسفل .. فمسجت فخذيها محاولا رفع ثوبها الى الأعلى لأكشف مؤخرتها وأثيرها أكثر .. فعلا أوصلت ثوبها الى أعلى مؤخرتها فاكتشفت بأنها لا ترتدي سروالا (كلوتا) يعني الحرمة جاية جاهزة .. حركت يدي اليمنى بين فلقتيها ، ويدي اليسرى قابضة على نهديها .. تأوهت .. قالت مساجك فضيع .. مدت يديها وباعدت بين فلقتيها كمن تأذن للمارد أن يتوغل بشكل أكبر بين فلقتيها .. رفعت مؤخرتها .. حتى التصق ببوابة شرجها .. هي دفعت بمؤخرتها.. مددت يدي الى كسها كي أفرك لها بظرها ويزيد هيجانها .. زدت من فرك كسها وبضرها .. فأخذت كمية من سوائل كسها اللزجة ومسحت بها مؤخرتها ليسهل انزلاق قضيبي في مؤخرتها .. عدت وألصقت رأسه ببوابة طيزها .. دفعته قليلا .. أنزلق رأسه .. أطلقت صرخة ألم .. أمسكته فأخرجته من فتحة طيزها .. لفتت ناحيتي وهي ممسكة به .. قالت : وجعتني ... شو عملت .. حركت يدها عليه كمن تقيس كبره .. قلت لها : الا تريدين مساجا على السرير .. قالت : بلا ..! فسدحتها على ظهرها على السرير .. فبدأت أمسج لها نهديها ، ثم تسسللت الى سرتها .. ثم الى عانتها وهي تتأوه .. أستمريت أحرك أصابع يدي على عانتها مادا ابهامي لتصل الى بوابة فرجها .. فركت بالإبهامين ببضرها .. فاشتعلت .. قالت : أستمر يا سعيد .. أحس هونيك بوجع .. قلت في قلبي .. وجع ولا لذة ...! هي سكبت الكثير من سوائلها من جراء هيجانها .. حتى شممت ريحتها وعبقها الانثوي فازكم أنفي وجعلني أهيج وأتوق للعق رحيق كسها ... فجثوت بين ركبتيها وشرعت في لحس كسها ولعق مزيجها .. أثارها ذلك ... قالت : أنت بارع في مساجك حتى بلسانك .. قلت لها : بعدك ما شفتي شي يا أم فادي ...؟ أحسست بأنها ذابت .. قالت : ما ترفع جسدك لتعمل لي مساج بحرارة جسدك ... فهمت رسالتها .. فهي في قمة الإثارة وترغب في ولوجه داخلها .. فمددت جسدي ناحيتها وجعلت صدري يلتصق بنهديها ... هي بدورها باعدت بين فخذيها لتدع له مجالا لينسل من بوابة فرجها .. تحركت حركات مثيرة على صدرها .. مددت يدي اليمنى لأغرسه بين فخذيها .. ساعدتني حتى اصبح على فوهة كسها .. كانت المنطقة لزجة كثيرا .. رفعت هي وسطها .. وأنا بدوري دفعته .. بالرغم من المحاولات المزدوجة مني ومنها الا أن دخوله وجد بعض الصعوبة .. دفعته عدة مرات .. كانت تحس ببعض الألم ممزوجا باللذة .. تقول بالشويش علي .. على مهلك .. عم حسه كبير .. أول مرة تشير بوضوح الى كبره .. المهم استمريت في اثارتها مع محاولة دفعه ، حتى أحسست برأسه انزلق في فوهت كسها .. ما أروع أن ينسل رأس الزب في مكان ضيق مثل كس أم فادي .. أستمريت أدفعه بحذر مع أخراجه قليلا ثم دفعه ثانية .. هي أحست بلذة الحركة فقالت : دخله كله .. أدفعه الى الآخر .. دفعته رويدا رويدا .. أحسست بمتعة كبيرة لانزلاقة بصعوبة محسوسة .. بقي منه جزئه الأخير ، فدفعته بقوة أكبر حتى يستقر بقعر رحمها .. هي شهقت من اللذة والألم في آن معا .. أحسست وكأنه أغمي عليها .. فلطمت على وجهها لطمات خفيفة .. قائلا .. أم فادي .. فوقي .. أفاقت .. قالت ما تخاف .. بالعكس كنت في قمة السعادة .. صحيح دخت شوي .. ما تواخذني أول مره يخش مثل هيك زب في كسي ... قلت وذي الثانية .. اعترفت بأنه زب ، وزب كبير .. قلت لها : ليش أبو فادي عنده أصغر .. قالت : اش جاب لا جاب .. لو يعرف أن معك مثل هيك زب ما خلاك تسكن بالغرفة .. فهوه يقول لي .. هذا الشاب طيب .. ما عنده سوالف الشباب ، ويبين عليه صغير في السن .. ما يدري أن معك كل هذا .. المهم كانت تحدثني وهو مغروس الى أعماق كسها .. بدأت أحركه .. تجاوبت معي .. زدت من وتيرة دفعه واخراجة .. هاجت .. قالت : ترست لي كسي بزبك يا سعيد .. شو حلو زبك .. دخيلك نيك لي كسي أهريه من النيك له فترة ما شبع نيك .. زيد نيك .. آه .. أمممممم ... آه .. أم .. كلماتها زادتني هياجا .. فكنت أخرجه وأدفعه بقوة حتى أسمع صوت أنينها من الألم واللذة .. أرتعشت لأكثر من مرة .. قالت بصوت سكسي : نيك لي كسي .. أنا شرموطتك يا سعيد .. نيكني ..ما ترحمني .. استمريت قرابة النصف ساعة من النيك المبرح حتى أحسست بأنها أنتهت .. فقلت لها با كب .. قالت : كبه بكسي فهوه عطشان بده من يسقية .. فبدأت طلقات زبي تنطلق في أعماق كسها .. هي أحست بذلك فبدأت بالارتعاش والقبض علي بكلتا رجليها لتدفعه بشكل أكبر نحو الأعماق .. جربت النيك مع أكثر من بنت من بنات الهوى ولكني لم أشعر بلذة أعمق مما شعرت به مع أم فادي ... سحبته من كسها فلاحظت المني ينساب من كسها .. رفعت جسدها فلاحظت بانسياب المني من كسها .. قالت شو فضيع يا سعيد .. عبيت لي كسي مني .. فانقضت عليه تمصه وتحلبه بفمها .. أستمرت تمصه .. كانت فضيعة في المص والاثارة أثناء المص .. بدأت تلحس وتمص بيوضي حتى أثارتني من جديد فانتصب كالوتد .. قالت : سعيد شو هيدا .. هيدا كله خش جواتي .. ما ني مصدقة .. من أول كنت مستحية .. ألمحة وأتحسسة بخجل منك .. أما ألحين شفته .. شو سعيد زبك كبير .. ما أعتقد أن حده معه مثل زبك .. لكن شو حلو .. شو لذيذ لما ترست لي به كسي ، ما خليته عم يتنفس ..! استأذنت مني للذهاب الى الحمام ، وبسرعة شطفت آثار النيك وعادت .. انسدحت على ظهرها .. وجهت قضيبي في اتجاه فمها ، وانا أتجهت نحو كسها أي أخذنا وضع 69 فبدأت في لحس ومص كسها ، هي بالمثل بدأت مص زبي بشكل مثير حيث كنت أحس بأنها تبلعه الى بلعومها وتفرك بأصابعها الخصيتين ومنطقة ما بين فتحة الشرج والخصيتين .. فهذا جعلني هائجا وبدون ارادة كنت أثناء لحسي لكسها وبضرها كنت أعض بضرها حتى أنها كانت تطلق صرخت ألم ... لم أتحمل .. فقلت لها ممكن نغير الوضع .. قالت مثل ما تحب .. قلت لها : فرنسي .. فأخذت الوضع الفرنسي .. جثوت عند مؤخرتها فبدأت أتشمشم فلقتيها وما بين فلقتيها .. حتى وصلت الى خرم طيزها فبدأت الحس لها طيزها .. أحسست بأن هذه الحركات أثارتها وزادت من شبقها .. فلم تتمالك أعصابها .. قالت : سعيد شو فضيع ..كل مرة تثيرني أفضع من المرة اللي أبليها .. دخيلك مسج لي طيزي بلسانك .. شو فضيع لسانك .. نيك لي طيزي بلسانك شو حلو .. دلكت لها طيزها بأصابعي .. حاولت أقيس الفتحة .. دفعت اصبعين .. خشو بدون مقاومة .. دفعت بالاصبع الثالثة .. أيضا انزلقت .. أطمأنيت أن طيزها ممكن مع شوية محاولة يستظيف قضيبي .. أستمريت أمسج لها طيزها بأصابعي ... هي ذابت وانفعلت الى الآخر .. كنت أسمع صراخ صوتها من المحنة<o ="">></o>>


والى اللقاء فى الجزء الرابع

شوفوني
06-30-2019, 05:07 AM
اغلاق مكرر
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=2225&highlight=%DD%C7%CF%ED+%E3%DD%DA%E3 +%C8%C7%E1%CD%ED%E6%ED%C9+%C7%E1%CD %E6%D4+%D4%DE%CA%E5%E3+%E4%D4%E6%CA %E5



/archive/index.php/t-263988.html/archive/index.php/t-125929.htmlقصص دياثه زوجتي المنيوكه site:rusmillion.ruقصص سكس محارم كس مشعرقصص سكس لواط مساج site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-587025.html/archive/index.php/t-309756.html/archive/index.php/t-452500.htmlﻟﺒﻮﻩ ﻣﺼﺮﻳﻪ ﺑﺘﺮﻭﺡ ﻟﻌﺸﻴﻘﻬﺎ ﻭﺗﻘﻠﻊ ﻗﺪﺍﻡ ﻣﻨﻪ ﻭﺍﻟﻮﺍﺩ ﺑﻴﻠﻌﺒﻠﻬﺎ ﻓﻲ ﻛﺴﻬﺎقصص جنسيه بلهجة سودانية/archive/index.php/t-246984.htmlقصص جنس جماعي زوجتي تحب الجنس الجماعي/archive/index.php/f-9-p-340.htmlسكس ناكونيقصص سكس عرب نسوانجي حريم قيصر زوجتي شرموطة قصص نيكقصص سكس ابني وامه والاثارة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-252445.htmlقصص نيك مرات ابن خالتي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-108568.html/archive/index.php/t-30346.htmlقصص. سكس امي ومحمود صاحبيقصص سالب اول مره سكس site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-69234.htmlقصص قحاب صنعانيات نيك أطياز site:rusmillion.ruقصص سكس محارم انا واخوي site:rusmillion.ruقصص سكس زب اسود site:rusmillion.ruقصة تهيج الزبقصتي نيك اشراق يمني/archive/index.php/t-481213.htmlقصص نيك شم طيزي  ثم ناكني/archive/index.php/t-480965.htmlقصه.نيك.عاهراتارشيف قصص نيك طالبتي site:rusmillion.ruقصص سكس نيك مدمنا/archive/index.php/t-310084.html/archive/index.php/t-441444.htmlحكايا سكس شهوهالبدايه قصص سكس site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-197338.htmlقصص سكس site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-213762.html/archive/index.php/t-326541.htmlسكس قصص مستريس ساديه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-334867.htmlقصص محارم اختى شافت زبي.com/archive/index.php/t-472053.html/archive/index.php/t-2209.html/archive/index.php/t-230205.html/archive/index.php/t-261958.htmlكيف اغريت ابني ينيكنيقصص سكس بنت اختي اعلمها السواقه.com/archive/index.php/t-440120.html/archive/index.php/t-222362.htmlقصص نيك ممتعة جدا مدير يعاقب الطالبة بالنيكقصص محارم مصورة الزنبور/archive/index.php/t-41066.html/archive/index.php/t-8937.html/archive/index.php/t-261298.htmlقصص سكس انا وصديقي احمد/archive/index.php/t-83956.html/archive/index.php/t-147933.html/archive/index.php/t-118522.htmlأخت تجعل من أخوها منال /archive/index.php/t-211282.htmlقصص نيك الطيز غي المواصلات/archive/index.php/t-180377.htmlقراءه قصص سكس جديده/archive/index.php/t-411767.htmlقصص نكت أختي المتزوجه في الغربه والسفر والعلاج.com site:rusmillion.ruقصص سكس نكت اختي مع زوجها/archive/index.php/t-564451.html/archive/index.php/t-289295.html