Soso sucking
08-27-2019, 09:46 AM
معاكم حمدان شاب ريفي عندي 28 سنة وشي الشمس لفحاه ولو شوفت وشي تقول عليا أسمر ، لكن جسمي ابيض ومشعر على خفيف ، كنا متعودين واحنا عيال نعوم في الترعة من غير هدوم ، وفضلنا كدة لحد ما كبرنا
وفي يوم ابن عم أبويا ضحك عليا وفتحني وكان بينكني يوماتي تقريبا ، بسببه بقيت سالب ، وبعشق الأزبار تقطع لي خرم طيزي
المهم من فترة كنت معدي قريب من مكان بيع الطوب الأحمر ، وشوفت العربجي عم غريب اللي بيحمل الطوب على الكارو واقف وشالح الجلابية وساند على الكارو والجلابية تحت يده ، اتاريه واقف يترتر ، أنا قلت في عقل بالي ألف من اليمة التانية من الكارو ، وأبص على زبه
ويا لهوتي على اللي شوفته منزل اللباس تحت بيضانه وزبه مدلل فوق بيضانه الكبيرة حاجة كدة زي خرطوم المطافي كان نفسي أقرب من زبه وأمسكه بس خوفت طبعا لا تحصل مشكلة ، قعدت أمتع عيني بمنظر زبه ، وهو ثابت ما بيتحركش
بعد الموضوع ده بيومين شوفته بيركب الكارو فسألته : رايح فين يا عم غريب ؟
غريب : رايح أستحمى في الترعة
حمدان : طب ممكن تركبني معاك
غريب : اركب يا ولا
ركبت مع عم غريب وراح بينا لحتة متدارية في الترعة فيها حتة حجر وقف عليه وقالي : خلي بالك من الكيس ده
وقلع كل هدومة ونزل الترعة ، طيزه كبيرة وبزازه كبيرة وكرشة كبير بقيت قاعد اتفرج عليه وهو بيستحمى وجاب صابونة وليفة ودعك جسمه وبعد ما خلص طلب مني أديله الهدوم اللي قلعها أخدها وغسلها وطلع من الترعة وشوفت الوحش بتاعه وهو بيتمرجح فوق بيضانه بقيت بمتع عيني بمنظر جسمه وصدره المشعر
في عشة بوص هو عاملها قالي : أنا هانشر الهدمتين دول وأقيل ساعة ، تحب أروحك الأول ولا تحب تقيل لك ساعة إنت كمان
مفكرتش وقلت له : أنا هقيل أنا كمان
وفعلا عم غريب لبس جلابية من الكيس اللي اداهوني على اللحم ومفيش ثواني وسمعت شخيره ، نمت على جنبي وقعدت اتفرج على جسمه وكان نفسي أشلح له الجلابية وأمسك زبه أمصه وأشوفه وهو واقف بس مفيش ربع ساعة وكانت الجلابية مشلوحة وزبه مدلدل بين وراكه أنا شوفت كدة وما استحملتش قربت منه ومديت إيدي وبدأت أحسس عليه ويا سلام يا ولاد على جمال زبه حاجة كدة مفتخرة ، ميلت عليه وبوسته واندمجت وبدأت أمصه وبدأ يوقف ويا جمال زبه اللي طوله أكتر من شبر واتخن من لفة إيدي اندمجت مع زبه ونسيت نفسي وبقيت عمال ألحس بيضانه وهو فتح رجليه عشان أمص براحتي نمت بين رجليه ومأخدتش بالي إنه بيتحرك يعني صاحي ولما انتبهت رفعت راسي وببص عليه لاقيته مفتح عينه وبيقولي : وقفت ليه ؟
اتطمنت ونزلت على زبه مص ولحس
بعد شوية قالي : اقلع جلابيتك ووريني زبك
فعلا قمت قلعت ملط وقربت منه لاقيته ماسك زبي وبيقولي : زبك حلو ، نيكت بيه قبل كدة
ضحكت وقولت له : مرة واحدة
لاقيته رفع وسطه وقالي : طب يلا نيكني ووريني شطارتك
اتفاجأت من كلامه وقلت له : بتتكلم جد يا عم غريب
غريب : اخلص يا حمدان ، طيزي بتاكلني
فعلا نزلت بين رجليه وبليت زبي وبدأت أدخله لقيت خرمه واسع ومش محتاج أبل زبي عشان أدخله وبدأت أنيكه واستمتع بطيزه الكبيرة ، وهو مبسوط ومستمتع ، مسكت زبه وبدأت أدلكه وزبي داخل خارج في طيزه الكبيرة الواسعة بعد حوالي عشر دقايق نزلت لبني في طيزه وهو بيزوم ويوحوح من سخونة لبني
قالي : عاش الشباب ، يلا بقا نجهز طيزك لزبي
فرحت جدا ورحت نايم على بطني لاقيته جاب أنبوبة مرهم فهمت منه إنه مخدر وحط منه على صباعه وبدأ يدخل صباعه التخين بالمرهم جوا طيزي ويدلك خرمي من جوا ، حط من المرهم 3 مرات لحد ما بقيت مش حاسس بطيزي ، لاقيته قعد على ركبه وحط راس زبه على خرم طيزي وبدأ يضغط وأنا مش حاسس بأي حاجة ، وشوية ولقيته كله فوقي وزبه كله جوا طيزي وبيضانه بتخبط بين وراكي ، ما كنتش مصدق نفسي إن زب عم غريب ( اللي جبت مسطرة وقيسته بعد كدة وطلع 26 سم ) زبه كله جوة بطني
بعد ما زبه دخل كله بدأت حركة دخول وخروج زبه في طيزي تشتغل وهو فوقي بس مش محمل على جسمي ، بعد شوية قام على ركبه من غير ما يخرج زبه كله وعدلني عشان يقعد هو وانا أقعد على زبه وأنيك نفسي بيه ، وبقيت أقوم وأقعد على زبه ولما رجلي وجعتني نمنا على جنبنا وزبه داخل خارج في طيزي
جه في بالي أسأله : إلا قولي يا عم غريب ، إزاي زبك كبير كدة وخرمك واسع
غريب : مش وقته عشان أنا قربت أنطر لبني
وفعلا شوية وعم غريب ضغط جامد وحسيت بزبه وهو بينبض وبيجيب لبنه في طيزي نمت على دراعه وهو حاضني وزبه لسة في طيزي قلت له : احكي لي بقا إيه حكايتك
غريب : قوم اتشطف في الترعة ، بدل ما حد يطب علينا وتبقى فضيحة
وفعلا قمت نزلت الترعة وشطفت جسمي وفضيت لبنه اللي في بطني ، ولبست هدمتي ورجعت له ، لاقيته بيقولي : بص يا حمدان أنا مش عايز أحكي حكايتي لأيها مخلوق ، بص يا ابني لو عايز تتكيف من زبي ، ما تسألنيش إيه حكايتك
حمدان : براحتك يا عم غريب
مد إيده بالمرهم وقالي : خلي ده معاك لما تحس بوجع في طيزك ، ابقى حط منه
أخدت المرهم ومشيت ، وبقيت كل فترة أروح لعم غريب أنيكه وبعد كدة هو ينيكني
وفي يوم ابن عم أبويا ضحك عليا وفتحني وكان بينكني يوماتي تقريبا ، بسببه بقيت سالب ، وبعشق الأزبار تقطع لي خرم طيزي
المهم من فترة كنت معدي قريب من مكان بيع الطوب الأحمر ، وشوفت العربجي عم غريب اللي بيحمل الطوب على الكارو واقف وشالح الجلابية وساند على الكارو والجلابية تحت يده ، اتاريه واقف يترتر ، أنا قلت في عقل بالي ألف من اليمة التانية من الكارو ، وأبص على زبه
ويا لهوتي على اللي شوفته منزل اللباس تحت بيضانه وزبه مدلل فوق بيضانه الكبيرة حاجة كدة زي خرطوم المطافي كان نفسي أقرب من زبه وأمسكه بس خوفت طبعا لا تحصل مشكلة ، قعدت أمتع عيني بمنظر زبه ، وهو ثابت ما بيتحركش
بعد الموضوع ده بيومين شوفته بيركب الكارو فسألته : رايح فين يا عم غريب ؟
غريب : رايح أستحمى في الترعة
حمدان : طب ممكن تركبني معاك
غريب : اركب يا ولا
ركبت مع عم غريب وراح بينا لحتة متدارية في الترعة فيها حتة حجر وقف عليه وقالي : خلي بالك من الكيس ده
وقلع كل هدومة ونزل الترعة ، طيزه كبيرة وبزازه كبيرة وكرشة كبير بقيت قاعد اتفرج عليه وهو بيستحمى وجاب صابونة وليفة ودعك جسمه وبعد ما خلص طلب مني أديله الهدوم اللي قلعها أخدها وغسلها وطلع من الترعة وشوفت الوحش بتاعه وهو بيتمرجح فوق بيضانه بقيت بمتع عيني بمنظر جسمه وصدره المشعر
في عشة بوص هو عاملها قالي : أنا هانشر الهدمتين دول وأقيل ساعة ، تحب أروحك الأول ولا تحب تقيل لك ساعة إنت كمان
مفكرتش وقلت له : أنا هقيل أنا كمان
وفعلا عم غريب لبس جلابية من الكيس اللي اداهوني على اللحم ومفيش ثواني وسمعت شخيره ، نمت على جنبي وقعدت اتفرج على جسمه وكان نفسي أشلح له الجلابية وأمسك زبه أمصه وأشوفه وهو واقف بس مفيش ربع ساعة وكانت الجلابية مشلوحة وزبه مدلدل بين وراكه أنا شوفت كدة وما استحملتش قربت منه ومديت إيدي وبدأت أحسس عليه ويا سلام يا ولاد على جمال زبه حاجة كدة مفتخرة ، ميلت عليه وبوسته واندمجت وبدأت أمصه وبدأ يوقف ويا جمال زبه اللي طوله أكتر من شبر واتخن من لفة إيدي اندمجت مع زبه ونسيت نفسي وبقيت عمال ألحس بيضانه وهو فتح رجليه عشان أمص براحتي نمت بين رجليه ومأخدتش بالي إنه بيتحرك يعني صاحي ولما انتبهت رفعت راسي وببص عليه لاقيته مفتح عينه وبيقولي : وقفت ليه ؟
اتطمنت ونزلت على زبه مص ولحس
بعد شوية قالي : اقلع جلابيتك ووريني زبك
فعلا قمت قلعت ملط وقربت منه لاقيته ماسك زبي وبيقولي : زبك حلو ، نيكت بيه قبل كدة
ضحكت وقولت له : مرة واحدة
لاقيته رفع وسطه وقالي : طب يلا نيكني ووريني شطارتك
اتفاجأت من كلامه وقلت له : بتتكلم جد يا عم غريب
غريب : اخلص يا حمدان ، طيزي بتاكلني
فعلا نزلت بين رجليه وبليت زبي وبدأت أدخله لقيت خرمه واسع ومش محتاج أبل زبي عشان أدخله وبدأت أنيكه واستمتع بطيزه الكبيرة ، وهو مبسوط ومستمتع ، مسكت زبه وبدأت أدلكه وزبي داخل خارج في طيزه الكبيرة الواسعة بعد حوالي عشر دقايق نزلت لبني في طيزه وهو بيزوم ويوحوح من سخونة لبني
قالي : عاش الشباب ، يلا بقا نجهز طيزك لزبي
فرحت جدا ورحت نايم على بطني لاقيته جاب أنبوبة مرهم فهمت منه إنه مخدر وحط منه على صباعه وبدأ يدخل صباعه التخين بالمرهم جوا طيزي ويدلك خرمي من جوا ، حط من المرهم 3 مرات لحد ما بقيت مش حاسس بطيزي ، لاقيته قعد على ركبه وحط راس زبه على خرم طيزي وبدأ يضغط وأنا مش حاسس بأي حاجة ، وشوية ولقيته كله فوقي وزبه كله جوا طيزي وبيضانه بتخبط بين وراكي ، ما كنتش مصدق نفسي إن زب عم غريب ( اللي جبت مسطرة وقيسته بعد كدة وطلع 26 سم ) زبه كله جوة بطني
بعد ما زبه دخل كله بدأت حركة دخول وخروج زبه في طيزي تشتغل وهو فوقي بس مش محمل على جسمي ، بعد شوية قام على ركبه من غير ما يخرج زبه كله وعدلني عشان يقعد هو وانا أقعد على زبه وأنيك نفسي بيه ، وبقيت أقوم وأقعد على زبه ولما رجلي وجعتني نمنا على جنبنا وزبه داخل خارج في طيزي
جه في بالي أسأله : إلا قولي يا عم غريب ، إزاي زبك كبير كدة وخرمك واسع
غريب : مش وقته عشان أنا قربت أنطر لبني
وفعلا شوية وعم غريب ضغط جامد وحسيت بزبه وهو بينبض وبيجيب لبنه في طيزي نمت على دراعه وهو حاضني وزبه لسة في طيزي قلت له : احكي لي بقا إيه حكايتك
غريب : قوم اتشطف في الترعة ، بدل ما حد يطب علينا وتبقى فضيحة
وفعلا قمت نزلت الترعة وشطفت جسمي وفضيت لبنه اللي في بطني ، ولبست هدمتي ورجعت له ، لاقيته بيقولي : بص يا حمدان أنا مش عايز أحكي حكايتي لأيها مخلوق ، بص يا ابني لو عايز تتكيف من زبي ، ما تسألنيش إيه حكايتك
حمدان : براحتك يا عم غريب
مد إيده بالمرهم وقالي : خلي ده معاك لما تحس بوجع في طيزك ، ابقى حط منه
أخدت المرهم ومشيت ، وبقيت كل فترة أروح لعم غريب أنيكه وبعد كدة هو ينيكني