مغربي-فيرسا
06-26-2018, 09:17 AM
مرحبا، انا شاب في الخامسة و العشرين جميل انيق و مثقف ، جسم رياضي نحيف. لست بالقليل و لأي بالصولي 177 سنتم .اكتشفت ميولاتي الجنسية منذ الطفولة. لم أكن أغرم باستاذاتي بل بأستاذي عشت و انا احارب طباعي الأنثوية . لم أكن أرافق الصبيان بل جعلت من البنات رفيقاتي و صديقاتي. أصبحت أفَرِّغ طاقاتي في الدراسة فأضحيت أبرعُ تلميذ في مؤسستي و أنجب َ طالب في كُلِّيتي ، سافرت لإنجلترا لأكمل دراستي فاكتشفت ان ميولاتي الجنسية و طبيعتي المثلية ليستا جريمة في هذا البلد . بل إنهما يعتبران من ضمن الطبائع الإنسانية و اختلافا يحترم كأي اختلاف بين الأذواق . فلا يمكنك ان تُحَمّلَ شخصا مسؤولية اختلاف لون عينيه أو سواد بشرته أو بياضها، فبذات المنطق ليس من المعقول ان تُحَمّلَ مثليا ذنب طبيعة لم يكن له يدا في اختيارها . عدت الى المغرب بلدي الحبيب في هذه العطلة الصيفية. وانا كلي أمل ان اجد شخصا أو عشيقا محترَما و محترِما لذاتي. كما هو معلوم في مجتمع جد منغلق، تُعَدُّ مهمة كهذه من اصعب ما يكون. فقررت ان اخلق حسابا سريا على الفيسبوك تحت عنوان "غريب في بلدي" وتعرفت على عدة شباب اغلبهم ليسوا من الجادين بل يبحثون على العلاقات العابرة ليس الا. لكن اعتقدت ان الحظ ابتسم لي حينما تعرفت على "ن ل" كان في الثلاثين من العمر. مثقف و انيق تكلمت معه على الهاتف لمدة تجاوزت الساعة. فتوافقنا على التواعد يوم الغد بمنزلي لاني كنت اسكن وحدي بسبب سفر اسرتي الى الخارج. قضيت الليلة و انا في غاية الشوق ، احاسيس تمتزج داخلي بين الإثارة و القلق. كيف يمكن ان استقبل غريبا اجهل عنه كل شيئ او اكاد ، داخل بيتي. كيف اشرح للخادمة حضور شخص غريب؟ فقررت ان أقوم بهده الخطوة لان "ن ل" يستحق هذا ، نعم لا اعلم عنه شيئ لكن هناك حدس قوي يقول لي انه الشخص المناسب للقدوم على هكذا خطوة. نمت و انا أتخبط في افكاري ثم استيقظت صباح الْيَوْمَ التالي. احتسيت جرعة من القهوة . ثم استحممت. الساعة الرابعة مساء قدم "ن ل" الى بيتي فتحت الخادمة البيت فقلت لها انه اخ رفيقي في الخارج فدخل الى الطابق الأرضي. أقفلت الباب علينا. كان طويل القامة حسن الصورة معالم الرجولة بادية عليه و رائحة الفحولة تفوح منه. اعتقدت أني سوف يغمى علي من الإثارة . أخذ بتقبيلي بعنف بعد ان ضمني الى صدره و انا مستسلم له . يقبل شفتي بعنف و يدخل لسانه بفمي احس بلعبه يسيل في اعماق حلقي . أني مستسلم له اخد ينزع ملابسي نزع ملابسه أيضا. نزع قميصه ليظهر صدره المشعر ثم قبَّل حلماتي اللتين انتصبتا من فرط
الشهوة ضمني بقوة اليه وهو يمسك رئسي ليحكمها ويبقيها مستديرة للاعلى تجاه فمه الذي يلتهم شفتاي بعنف شهواني غريب. أخذت أمرر كفاي على ضهره المتصبب عرقا وهو قبلني برسانه و يمرره على شفتاي لم أعد احس بهما من شدة ما تعرضتا له من تقبيل حار. يقبلني و يضغط على حلمتاي بعنف في نفس الان. لما لاحظ انني لم تعد لي طاقة أخذ يدي و مررها على سرواله و يالهول مااحسست به. زبه عملاق يكاد يمزق سرواله من شدة الانتصاب. وجَّه الي نضرات حادة مليئة بالشهوة و الفحولة ثم أمرني بالاستلقاء على بطني. نزع سرواله ثم سروالي واستلقى من فوقي احسست بزبه بين فلقتاي، ثم وضع دراعه حول عنقي لأشم راحة الشهوة التي تفوح من إبطه المشعر. انها رائحة عرقه الرجولي ، ملئتني شهوة . همس في أذني و هو يلاعبها بلسانه : عجبك زبي ؟ بلكنة مغربية . فقلت له : بزااااف حبيبي. تحايلت عليه حتى اًفلتُّ من تحته و جعلته يستدير على ضهره . اخذت في لحس زبه و خصيتيه بشراهة فقد كانتا تفوحان برائحة الفحوله ثم شرعت بمص زبه العملاق أردت ان أقوم بالحنجرة العميقة لكن قُطر قضيبه اكبر من قُطْر بُلعومي ، الا انه أخذ يضغط على رأسي بقوة الى غاية ما اقتحم حنجرتي و انا اكاد اختنق كرر هذه العملية تكرارا الى ان انسحبت و عيناي تغرغران بالدموع دموع الشهوة. استلقى على ضهره و اخدت الحس جسده العرقان، من أسفل بطنه الى حلماته ثم كتفه. رائحة عرقه ازدادت قوة حيث ان الشقة اصبحت كلها تفوح برائحة عرق فحلي،قمت بتقريب انفي لأبطه و غمرتني رائحة رجلي غمرتني الشهوة أيضا. بفقمت بإلصاق انفي لإبطه و استنشقت رائحته اللتي اخدتني لعالم الشهوة كدت أغيب عن وعيي. أخذت في لعق إبط رجلي الى ان احسست برائحته تسري في أعماقي. احس بشعر إبطه على لساني و انا العق تحت دراعه الى ان نضفت إبط رجلي من عرقه. ازداد انتصاب قضيب فحلي أخذ يسيل بسائل شفاف لعقتة كان مالح المذاق . فجأة ضمني فحلي اليه قبلني وطرحني على بطني. قام بوضع فاسلين على خرمي واخد يمرر زبه على خرمي و هو متكئ فوقي فجأة احسست بزبه يخترق خرمي لم أتحكم بصوتي فصرخة صرخة قوية من شدة الالم و الشهوة في نفس الان، زبي كان منتصبا بقوة. همس "ن ل" في أذني "اصمتي يا انثاي اتريدي فضحنا؟" وضع يده على فمي و هو يدخل و يخرج بزبه في طيزي المنتفخة من الشهوة. أخذ يخصبني كالمحراث كنت لا ارى وجهه لأني مستلقي على بطني و هو فوقي . كنت ارى فقط يديه حول عنقي يحكمان قبضتي كي لا أفلت . وصلت الشهوة ذروتها فتزايدت سرعة ادخاله و إخراجه لربه في طيزي التي تعودت عليه و أصبحت تتمايل مع كل ضربة يضربها في تناغم شهواني. احسست بسائله الحار يتدفق في أعماقي فقمت انا أيضا بضخ سائلي. قام بقلبي على ضهري. ثم استلقى علي وهو كله عرق فامتزج عرقه بعرقي و منيي و قبلني.
يتبع
الشهوة ضمني بقوة اليه وهو يمسك رئسي ليحكمها ويبقيها مستديرة للاعلى تجاه فمه الذي يلتهم شفتاي بعنف شهواني غريب. أخذت أمرر كفاي على ضهره المتصبب عرقا وهو قبلني برسانه و يمرره على شفتاي لم أعد احس بهما من شدة ما تعرضتا له من تقبيل حار. يقبلني و يضغط على حلمتاي بعنف في نفس الان. لما لاحظ انني لم تعد لي طاقة أخذ يدي و مررها على سرواله و يالهول مااحسست به. زبه عملاق يكاد يمزق سرواله من شدة الانتصاب. وجَّه الي نضرات حادة مليئة بالشهوة و الفحولة ثم أمرني بالاستلقاء على بطني. نزع سرواله ثم سروالي واستلقى من فوقي احسست بزبه بين فلقتاي، ثم وضع دراعه حول عنقي لأشم راحة الشهوة التي تفوح من إبطه المشعر. انها رائحة عرقه الرجولي ، ملئتني شهوة . همس في أذني و هو يلاعبها بلسانه : عجبك زبي ؟ بلكنة مغربية . فقلت له : بزااااف حبيبي. تحايلت عليه حتى اًفلتُّ من تحته و جعلته يستدير على ضهره . اخذت في لحس زبه و خصيتيه بشراهة فقد كانتا تفوحان برائحة الفحوله ثم شرعت بمص زبه العملاق أردت ان أقوم بالحنجرة العميقة لكن قُطر قضيبه اكبر من قُطْر بُلعومي ، الا انه أخذ يضغط على رأسي بقوة الى غاية ما اقتحم حنجرتي و انا اكاد اختنق كرر هذه العملية تكرارا الى ان انسحبت و عيناي تغرغران بالدموع دموع الشهوة. استلقى على ضهره و اخدت الحس جسده العرقان، من أسفل بطنه الى حلماته ثم كتفه. رائحة عرقه ازدادت قوة حيث ان الشقة اصبحت كلها تفوح برائحة عرق فحلي،قمت بتقريب انفي لأبطه و غمرتني رائحة رجلي غمرتني الشهوة أيضا. بفقمت بإلصاق انفي لإبطه و استنشقت رائحته اللتي اخدتني لعالم الشهوة كدت أغيب عن وعيي. أخذت في لعق إبط رجلي الى ان احسست برائحته تسري في أعماقي. احس بشعر إبطه على لساني و انا العق تحت دراعه الى ان نضفت إبط رجلي من عرقه. ازداد انتصاب قضيب فحلي أخذ يسيل بسائل شفاف لعقتة كان مالح المذاق . فجأة ضمني فحلي اليه قبلني وطرحني على بطني. قام بوضع فاسلين على خرمي واخد يمرر زبه على خرمي و هو متكئ فوقي فجأة احسست بزبه يخترق خرمي لم أتحكم بصوتي فصرخة صرخة قوية من شدة الالم و الشهوة في نفس الان، زبي كان منتصبا بقوة. همس "ن ل" في أذني "اصمتي يا انثاي اتريدي فضحنا؟" وضع يده على فمي و هو يدخل و يخرج بزبه في طيزي المنتفخة من الشهوة. أخذ يخصبني كالمحراث كنت لا ارى وجهه لأني مستلقي على بطني و هو فوقي . كنت ارى فقط يديه حول عنقي يحكمان قبضتي كي لا أفلت . وصلت الشهوة ذروتها فتزايدت سرعة ادخاله و إخراجه لربه في طيزي التي تعودت عليه و أصبحت تتمايل مع كل ضربة يضربها في تناغم شهواني. احسست بسائله الحار يتدفق في أعماقي فقمت انا أيضا بضخ سائلي. قام بقلبي على ضهري. ثم استلقى علي وهو كله عرق فامتزج عرقه بعرقي و منيي و قبلني.
يتبع