karakeeb
09-09-2019, 02:45 PM
دي اول قصه اكتبها في حياتي وحبيت انها تكون علي منديات نسوانجي .
(بدايتنا حبيت اعرفكم ان القصه كامله من خيال المؤلف وليس لها اي علاقه بالواقع واي تشابه بينها وبين الواقع فهو من نسج خيالك )
كنت قاعد في كافيه علي النيل في ايدي السيجاره وفنجان القهوه والموبايل فاتح نت بتصفح منتدي نسوانجي قصم القصص .
واحد هيسالني: طب ليه قاعد لوحدك ؟
للاسف انا كنت وحيد !
مكنش عندي صحاب الي اقدر اخرج معاهم ؛كنت دايما في كليتي قاعد لوحدي لو قابلت حد اعرفه ممكن اسلم عليه وكل واحد يروح في حاله .
لما كنت في الثانوي كان ليا اصحاب كتير بس من اول مادخلت كليه وكل واحد شق طريقه لوحده فاتعقدت ومحبيتش اعمل صداقات في الكليه وتنتهي بعد الكليه فبقا حاليا كل اصحابي هما اصحابي من اعضاء منتدي نسوانجي وبنسهر كل يوم علي الشات وكنت بدات اتعود علي الوحده بس الحاجه الوحيده الي مقدرتش اسيبها ابدا الجنس .
انا اسمي مصطفي ؛ عندي ٢٢ سنه .
كنت كل اجازه اسافر استغل في السياحه وبدات حكايتي في احد فنادق شرم الشيخ من تلات سنين.
كنت شغال هاوس مان (مسؤول عن نظافه الغرف )
وشغال عادي وبعمل الي بيعمله اي شاب اطلب اتصور مع الاجانب واجي احط ايدي علي طيزها وابعبصها او علي بزازها وهكذا لحد ماجت عندي واحده المانيه اسمها انكل وسكنت في غرفه ١٤ وهيا جايه لوحدها
كانت فعلا فرسه وعايزه خيال .
كان عمرها مابين ال ٢٥ ل٣٠ سنه
طولها كان حوالي ١٧٠ سم وزنها ٦٩ كم
عيونها زرقا شعرها اصفر وجسمها ابيض بياض التلج الي بنقول عليها تنور في الضلمه .
بزازها مكنتش كبيره بس كانت مدوره وجميله جدا وحلمت بزازها لونها وردي .
طيزها كانت مدوره وبارزه لورا بس مكنتش كبيره اوي بردو . ( من الاخر كانت جامده فشخ.)
جيت في يوم الساعه ٥ كنت خلصت شغل وماشي رايح السكن سلمت كل حاجه مفتاح الغرف والريبورت وخلاص همشي لقيت مديري بيلقولي ان غرفه ١٤ عايزه روب فانا حاولت اتملص بس معرفتش فرحت بيه اوديه
وصلت الغرفه وخبط كتير ولقيتها طلعالي بفوطه لفاها علي جسمها وجسمها مبلول وبالل الفوطه وخدت مني الروب وجت منزله الفوطه قدامي وانا زبي بقا مترين قدامي اول ماشفتها كدا (هو اساسا كان دايما واقف كل موصل اوضتها ) فبسالها (بالنجلش طبعا )
انا : تامري باي حاجه تاني يافندم .
انكل : معلش بس ممكن تشوف التلفزيون ماله مش شغال ( وهيا لبست الروب ) .
انا : اه تحت امرك . ودخلت ابص علي التلفزيون ولقيت انه عايز يتبرمج تاني واعمل سيرش علي القنوات لانه بنظام الوصله مفيش ريسيفر .
وظبطه وطالع لقيتها بصه علي زبي الي واقف ومكنتش واخد بالي منه .
فحاولت اخرج ولقيتها مسكتني وقفلت الباب وقلعت الروب وهوب بقت ملط قدامي .
بقيت مش عارف اعمل ايه ومرتبك فهيا لاحظت كدا فبدات هيا تقرب وشها مني ووصلت شفايفي وبدات تبوسني .
خت حوالي دقيقه مش مستوعب الي بيحصل لحد مابدات اتجاوب معاها وامص شفايفها ولسانها واقفش بايدي طيزها ورحت زقيتها علي السرير ونزلت عليها بوس ومص لا حته تقابلني فيها ماعدا بزازها واوصل اولهم وارجع وهيا تصوت وجيت حطيت ايدي علي كسها وهيا شغاله اه اممم اخخ .
بدات ارضع بزازها وحلماتها الي زي اللؤلؤ ولسه ايدي علي كسها لحد ماجابت عسلها علي ايدي حطيت ايدي في بوقها وقلعت هدومي كلها وايديتها زبي تمصه وهيا ماصدقت فضلت تمص فيه شويه رحت شايلها خليت راسها لتحت علي زبي وكسها عن بوقي وانا واقف شايلها شويه كدا ورحت منزلها علي السرير تاني نيمتها علي ضهرها وبدات افرشها وهيا تقولي دخله نيكني وصوتها يعلي وانا ولا سال فيها وفضلت كدا حوالي دقيقتين وجيت مدخل زبي مره واحده صوتها علي اكتر ولقيتها جابت .
مكنتش قادر استحمل ودي اول مره تحط زبي في كس واحده من الاحساس الي فيه محستش بنفسي غير وانا بجيب في كسها كل لبني وهيا متكلمتش نزلت عليها في حضنها شويه حوالي عشر دقايق وقمت بوستها ولبست وخرجت رحت السكن اتشطف واغير هدومي ( لاني كنت لسه بهدوم الشغل ) ونزلت المطعم كلت .
وانا حاسس ان كل الي حصل دا كان حلم ومش مصدق الي حصل .
جيت تاني يوم لقيتها معديه عليا وانا في الكولودور لقيتها جايه تحضني فقلتلها اننا هنا مينفعش وقلتلها هجيلها الساعه ١٢ عشان يكون كل زمايلي بيتغدو وانا ابقي اروح بعدهم واقول ان كان عندي شغل .
ورحتلها فعلا الساعه ١٢ كانت مستنياني واول مادخلت غبنا مع بعض في بوسه وانا بقلعها في نفس الوقت وهيا بتقلعني لحد مابقينا ملط ورميتها علي السرير وبدات ابوس في كل حته في جسمها وانا بلعب بايد في بزها الشمال وايد في بزها اليمين وقعدت ارضع في بزازها (بصراحه لو فضلت ارضع في بزازها طول عمري فانا مش هشبع منهم ) ارضع في اليمين شويه وايدي بتلعب في الشمال ولسه ايدي اليمين علي كسها لحد مانزلت لحس علي بطنها ولحد اول كسها واول مالمست كسها بلساني لقيتها جابت كل عسلها فضلت الحس كسها ومبطلتش وهيا طلبت تمص زبري .
نمت علي ضهري وهيا طلعت فوقي وضع ٦٩
فضلت الحس كسها لحد ماهيا جابت تاني في بوقي .
قمت خليتها تعمل وضع الكلبه وبدات انيكها في كسها براحه شويه وبعدان اسرع شويه لحد مالقيت نفسي قربت اجيب فخرجت زبري ونزلت الحس كسها عشان مجبش ونمت علي ضهري وخليتها تركب علي زبري وتنيك نفسها بيه لحد متعبت خليت زبي في كسها من غير ماخرجه ورحت واقف بيها بقيت انا واقف وشايلها علي ايدي من رجليها وزبي في كوسها مستحملتش كتير في الوضعةدا ولقيت نفسي هجيب قولتلها قالتلي هات علي بزازي قمت رميها علي السرير ونزلت كل لبني عليها وقمت دخلت الحمام اتشطف والبس وببص في الساعه لقيتها ٢ فطلعت اجري عشان الحق الغدا عدت الايام وبقيت كل يوم بنيك واحده شكل من الي عندي في السيكشن لحد الاجازه ماخلصت ورفضت اسيب الشغل عشان الكليه وفضلت متمسك بالشغل ومبقيتش انزل غير عشان الامتحنات لحد ماتعبت الصراحه وقدمت استقالتي من سنه وانا دلوقتي من سنه في الوحده ومن غير مامارس جنس .
خلصت كوبايه القهوه والسيجاره وقمت عشان امشي من الكافيه حاسبت وخرجت وانا بمشي للشارع وهوب لقيت عربيه نص نقل خبطل ملاكي جريت رسرعه نحيتها لقيت فيها بنتين حاولت اخرجهم بمياعده الناس الموجوده والبنتين غرقانين في دمهم وخرجناهم والاسعاف وصلت ورحت معاهم المستشفي معرفش ليه رحت بس رحت معاهم ودخلو مستشفي حكومي وكان عندهم بعض الكسور ونزيف داخلي والحمد … الدكاتره لحقوهم وهما حاليا في العنايه المركزه دورت في حاجاتهم الي معايا علي اي حاجه تولصلني لاهلهم ومسكت التلفونين معرفتش افتحهم لانهم مقفولين بباسورد حطيت السريحه في تلفوني ودورت فيها علي رقم اي حد ولقيت رقم متسجل ب mam اتصلت بيه وردت
انا : حضرتك والده مي ؟ ( عرفت الاسم من البطاقه )
الام : ايوه خير في ايه هيا فين .
انا :هيا اغمي عليها وفي مستشفي … .( معوزتش اقلقها اوي عشان متموتش فيها )
الام : انا جايه حالا وقفلت .
وصلت الام بعد حوالي نص ساعه وبتسال الدكاتره عليها وعرفوها حالتها واحالت ساره (صاحبتها)
وعرفها الدكاتره اني جبتلهم العلاج ودفعت المصاريف اللازمه .
جت بتسالني ان انا الي رنيت عليها جاوبت بالنفي واني معرفش هيا بتتكلم علي ايه وكنت حطيت الشريحه بتاعه مي في موبايلها وخرجت رحت علي البيت ونمت من التعب .
كنت خت رقم دكتور من هناك وبقيت اسال عليهم اطمن عليهم وكان بيطمني ان حالتهم في تحسن وبعد اسبوع خرجو من المستشفي .
شيلت الموضوع من دماغي ورجعت لحياتي الروتنيه .
بليل شات نسوانجي وبالنهار نايم وهكذا لحد مافي يوم لقيت رقم غريب بيرن عليا برد
انا : الو
المتصل : الو عامل ايه
انا : تمام بس مين
الام : انا دعاء والدت مي
انا : مي مين ؟!
دعاء : الي كانت عامله حادثه وانت وديتها المستشفي .
انا : معرفش انتي بتتكلمي علي ايه .وبعدين جبتي رقمي منين ؟!
الام : الرقم دا الي رن عليا وقالي انها في المستشفي .
انا : ممكن يكون حد غيري رن من تلفوني وقفلت .
بعد يومين كنت قاعد في الكافيه كالعاده وبلعب في الموبايل لعبه اون لاين لقيت حد بيسالني ممكن اقعد
انا : اسف مستني حد .(مكمتش مستني حد بس مكنتش عايز. حد يشغل تركيزي )
دعاء : طب ما يمكن مستنيني انا .
انا رفعت راسي ببص لقيتها دعاء ام مي .
من الصدمه سكت
لقيتها قعدت وبتقولي ايه بقا مش هتعرفني باسمك ؟!
سيبت التلفون وقولتلها مصطفي .
دعاء : عاشت الاسامي
انا :تسلمي ياطنط
دعاء : مش عايزنا نعرفك ليه بقا انت عملت معانا واجب كبير ولازم نردهولك .
انا :…
دعاء : هتفضل ساكت كدا كتير .
انا : انا مضطر امشي ورايا شغل .
دعاء مسكت ايدي وقالتلي اقعد .
فضلت قاعد ومش عارف اتكلم .
لقيتها بتقولي تعال معايا وخرجنا لقيت عربيه جيب سوده فخمه جدا وبتركب وبتقولي اركب .
معرفتش اعمل ايه فركبت ومش عارف ريحين علي فين …
نكمل الاجزاء الجايه بقا عشان تعبت من الكتابه .
ارجو متبخلوش عليا برايكم واهم حاجه النقد مستنيه بفارغ الصبر
الجزء الثاني
وقفنا الجزء الي فات وانا بركب معاها العربيه
فضلت ماشيه بالعربيه لحد نادي وركنت في الباركينج وقالت اسفه مش بحب قعده الكافيهات تعاله نتكلم هنا .
نزانا وقعدنا علي ترابيزه في جنينه هناك وطلبت قهوه وهيا طلبت كباتشينو
بدات تشكرني علي الي عملته مع بنتها وانا بقولها انا معملتش حاجه واي حد في مكاني كان عمل كدا ولقيتها بتطلعلي فلوس
بسالها ايه ده ؟!
دعاء : دي حق العلاج ومصاريف المستشفى الي دفعتهم .
انا كنت دفعت حوالي ظ،ظ*ظ*ظ* جنيه وهيا مطلعه مبلغ دخم
طبعا رفضت اخده منها الللوس وهيا فضلت تلح لحد ما تلفوني رن خته حجه وقولتلها هقوم ارد بعيد لانه خاص وهو لا خاص ولا بتنجان دا كان رقم غلط
خت نفسي وعملت بتكلم في التلفون وخرجت من النادي وركبت تاكسي وروحت
مبقيتش اروح الكفيه الي اتقابلنا فيه ومبقيتش ارد علي ارقام غريبه .
عدي اسبوع علي كده وكنت خارج من الشغل (شغال في شركه قسم الحسابات في القاهره وساكن لوحدي لان اهلي في البلد والشركه قريبه من الشقه الي ساكن فيها فبتمشي الشويه دول ) وانا ماشي مروح لقيت عربيه كانت هتخبطنا فانا بالرد الطبيعي شتمت الي كان سايق ونزل من العربيه وبيشتم هو كمان كان شب بتاع ظ£ظ* سنه كدا طويل يجي ظ،ظ©ظ* سم رفيع شويه .
فضل يشتم وانا اشتم لحد مامسكنا في بعض وضربته وضربني والناس جت تحوش ورحنا القسم ومضينا محضر صلح بعد ماعتزرلي وقالي ان عنده مشاكل في الشغل وعرفت ان اسمه وليد .
حلف عليا وليد انه يعزمني علي حاجه وخدني لنفس النادي. الي كنت فيه وانا عشان الموضوع مش في دماغي فمختش بالي ودخلنا قعدنا .
لقيته بيقولي
وليد: انا شغال في شركه … وصحابتها مش بتفهم حاجه في الشغل وكل يوم عايزه تصدر كذا طن والسوق وااقف وكدا (كان عندي معرفه لانه شغال في شركه منافسه للشركه الي شغال فيها )
انا : ياعم وانت مزعلك ايه مش بتقبض اخر الشهر نفز الي يتقال واسكت .
وليد : بس دي بتطلب طلبات مستحيله .
انا : هيا معندهاش اي خلفيه ولا ايه .
وليد : لا اصل الشركه بتاعت حوزها وهو مات من ست شهور وهيا مش عارفه تعمل حاجه .
وليد : اسكت عشان بنتها جايه نحيتنا .
ببص لقيت بنت كدا حوالي ظ¢ظ* سنه وموزه يعني الشعر الاسمر الناعم عيون عسلي بشره بيضه وبزاز زي البرتقانه بالظبط ومشفتش طيزها وهيا جايه نحيتنا بس بعد مالفت شوفتها كانت كبيره وبارزه حاجه كدا تهبل .
انا: دي موزه جامده فشخ .
وليد : اهدي يخرب بيتك لتسمع ولا حاجه .
انا : ايه ياعم مكثوف ليه انا بقول انها موزه فشخ .(بصوت عالي شويه )
لقيتها بصت وجايه نحيتي
وليد : طب استاذن انا (راجل اوي الواد ده )
انا : خدني معاك ��
وليد : مش كنت عاملي فيها سبع البرومبه دلوقتي .
انا : و**** لولا انها موزه كنت هفضل قاعد ولو جت اتكلمت هشتمها بس هيا موزه مش هقدر .
لقيتها واقفه جمبنا وبتقول
البنت : لو سمحت هو حضرتك كنت بتعاكسني انا .
انا : لا كدا كتير دا حاي صوتها فشيخ (بصوت مسموع )
قالتلي طب انا هودي حضرتك في داهيه .
انا : طب ايه لازمه حضرتك دي .
وليد : دي محترمه جدا ياعم بس واصله وهتوديك ورا عين الشمس .
انا : طب بص متزعلش مني .(حسيت اني زودتها شويه فحبيت الم الموضوع ) وجيت ضارب وليد في وشه قام ومسك فيا ونشتم بعض لحد ماجه امن المكان وقبل مايلمسوني قلتلهم انا خارج لوحدي وحاسبت وطلعت برا. استنيت وليد واعتزرتله وفهمته اني عملت كدا عشان نخلع من هنا .
قالي عارف. يلا بينا نخلع .
وقبل مانركب العربيه لقيت البت ومعاها اتنين ورانا والبت بتقول تقدر تعيد كلامك دلوقتي .
انا من منظر الاتنين اتخضيت بصراحه طول بعرض كدا
انا: كلام ايه ؟!
البنت : الي قولتهولي .
وجهت كلامي لواحد من الاتنين الي واقفين وقلتله
انا : انت عارف انا قولتلها ايه ؟!
قالي اه انت عاكستها
انا : لا ابدا انا قلت انها موزه بس وهيا فعلا موزه .
قلت دي من هنا وكنت راكب العربيه. انا ووليد وهربنا قبل مانتعجن وبيقولو الجري نص الجدعنه برضو
اتعرفنا انا ووليد وبقينا صحاب وعدي اكتر من اسبوعين وانا ووليد علاقتنا بتزيد وبنخرج نسهر مع بعض علي اي كافيه كل يوم .
(وليد متجوز وعنده ادم )
ورحت عند وليد البيت كان عازمني علي الغدا يوم جمعه واتعرفت علي ادم وامه نهي (مرات وليد ) طبعا مدققتش في تفاصيلها عشان صاحبي مبقاش بخونه .
وبعدها عزمته في مطعم لاني مبعرفش اطبخ ����
وعدي علي صداقتنا شهر وكان تقريبا اول صاحب ليا مش مفروضين علي بعض .
لقيت وليد بيرن عليا الساعه ظ،ظ* كدا كنت في الشغل
انا : الو
وليد : ايه ياصحبي في الشغل ولا ايه
انا : اه في حاجه
وليد : بص الزتونه يعني الهانم عايزه تشوفك .
انا : هانم مين وعايزه ايه ؟!
وليد : صاحبت الشركه بنتها هنا وعرفت شكلي ولو مقلتش عليك هينقطع عيشي
انا : لا ياصحبي ميرضنيش يتقطع عيشك هنقابلهم امتا
هو سالها بيسال امتا
وليد : بتقولك النهارده الساعه ظ¨ بليل في نفس النادي .
انا : اوك تمام هكون هناك .
وقفلت معاه وانا بفكر ايه الي هيحصل في النادي ؟
كان عندي ضغط شغل ونهايه محصول شتوي وبدايه الصيفي فمفكرتش كتير واتاخرت في الشغل في اليوم ده ويادوب روحت غيرت ورنيت علي وليد
انا : ايه ياحبي فينك
وليد : ادم تعبان رحت بيه للدكتور وانشغلت معرفتش ارن عليك
انا :طب طمني هو عامل ايه
وليد : لسه مدخلتش بس هبقي اطمنك
الا صحيح هتروح تقابلهم ولا لا
انا : هروح يعني هعمل ايه يعني
وليد : طب خلي بالك من نفسك ياصحبي
انا : وانت ابقي طمني علي ادم
وقفلت معاه وركبت تاكسي ورحت النادي وقعدت علي طربيزه في الاول عشان لو في غدر اخلع علي طول
ولقيت دعاء جت وبتسلم عليا
انا طبعا سلمت عليها وقعدتها
انا : تشربي ايه ياطنط
دعاء : انت عايز تنسيني الي عملته المره الي فاتت
انا : انسيكي ايه بس وعامل ناسي بس بستعبط
دعاء : انك تسيبني وتمشي كدا (وصف دعاء دي من الاخر كدا نسخه من جسم ليلي علوي وسنها فوق الاربعين ووشها جميل )
انا : منتي الي ارغمتيني اعمل كدا .
دعاء: ارغمتك ازاي
انا : بتديني فلوس وبترغميني اخدهم . المهم هيا بنت حضرتك عامله ايه ( بحاول اغير الموضوع )
دعاء : كويسه لحظه اجيبها تسلم عليك
انا : لا مفيش داعي ياطنط انا ماشي اساسا دلوقتي
دعاء : لا مش هتمشي ومحتاجه منك خدمه .
انا : اتفشلي تحت امرك .
دعاء : في واحد هيجي دلوقتي كان رزل علي مي ممكن تكلمه كانك اخوها يعني وتهزاه وكدا عشان هيا زعلانه اوي
انا : …
دعاء : مبتردش ليه
انا : …. (مبقتش عارف اقول ايه )
دعاء : استني نص ساعه لو مجاش امشي
انا : لا ياطنط هو مش هيجي
دعاء : نعم ليه
انا : اصله جه خلااااص
المطلوب دلوقتي اخليه يصالح بنتك صح
دعاء : اه
انا : طب ممكن تندهيلها ومش تقولي اي كلمه وهيا هنا
دعاء : ليه
انا : اصلي الي عاكستها ����
دعاء : …
انا : اندهلها ومتتكلميش بعد ازنك .
رنت عليها قالتلها تيجي قدام واول ماجت وشافتني قلت
انا : وربنا موزه اقصد انا اسف جدا
مي : انت حيوان ومتخلف
انا : انا اسف لحصرتك
ودعاء قالتلها تمشي تروح لصحابها بعد ماسالتها اذا كانت لسه زعلانه .
مي مشت وراحت لصحبتها ساره الي سالتها علي طول
ايه يابت شفتيه تاني صح احكيلي عملتي معاه ايه
مي حكت الي حصل
ساره : نعم وكنتي عماله تقولي هاخد رقمه وانا معجبه بيه
مي : اتكسفت من ماما
نرجع ليا انا ودعاء
انا : اسف ياطنط بس هيا طالعه موزه زيك فعاكستها
دعاء : زيي هههههههه دانت بتعاكسني انا كمان
انا : اسف
دعاء : عادي ولا يهمك تعال اما اعرفك عليهم
انا : لا لا
سحبتني من ايدي وانا ماشي معاها
دعاء : مي ساره تعالو. اعرفكم
مي وساره : مش دا الحيوان ال عاكسني (الي عاكس مي )
دعاء : لا دا مصطفي الي قلتلكم عليه ووداكم المستشفي ورن عليا
مي وساره مش قادرين. يتكلمو وبيبصو لبعض
دعاء : لسه زعلانه منه يامي
مي : لا ابدا وانا اسفه وشكرا علي مساعدتك لينا
عدي التعارف وقعدنا مع بعض وعرفتهم شغلي ودعاء طلبت اشتغل معاها وانا كنت رافض بس بعد الحاح وافقت عشان شغلي مكنش عاجبني بردو
اطمنت علي ادم وعرفت انه بقا كويس وعرفت وليد. اني هشتغل معاه وهكتله كل حاجه لما قعدنا مع بعض
قدمت استقالتي من شغلي وكان في شرط ظ،ظ¥ يوم قبل ماتتقبل وطول الايام دي وكل يوم دعاء تكلمني بليل فون او واتس وعلاقتنا بقت كويسه جدا كصحاب وعدو الظ،ظ¥ يوم ورحت اشتغلت مع دعاء ولقيتها مشغلاني في مركز محترم وبمرتب كويس جدا
شفت مشاكلها في الاداره وبقيت اعرفها وافهمها الشغل ماشي ازاي
وفي يوم كنت متاخر في الشركه لقيتها بترن وبتقول انها نست ورق في الشركه اجيبهولها البيت وادتني العنوان
رحت البيت الي هو فيلا ضخمه والمدخل حوالين منه جناين ودخلت لقيت دعاء لابسه بضي كت وشورت لحد الركبه ضيقين فشخ علي جسمها ومبين انه ملبن فشخ وتقريبا مش لابسه برا عشان حلماتها واقفه وبارزه اوي من البضي انا اتملكت اعصابي بالعافيه واديتها الورق وحلفت عليا اتغدي معاهم وفعلا اتغديت معاها هيا ومي الي كانت لابسه بيجاما مش ضيقه اوي بعد الاكل قامت مي تلبس عشان تخرج وجيت استازن بس هيهات مسكت فيا وقالتلي نراجع حسابات مع بعض قلتلها اني تعبان من الشغل وبعدين عشان امشي لان منظرها هيجني جدا وهيا صممت ففضلت والخدامه جابتلي قهوه وقعدنا نراجع حسابات الشركه وانا زبي هيفرتك البنطلون بسببها ولقيتها لاحظته فطلبت ادخل الحمام قالتلي قدامك علي الشمال رحت دخلت الحمام وضربت عشره عشان زبي ينام وخرجت وقعدنا نكمل حسابات لحد وانا بشرح حاجه وبحرك ايدي جت علي بزها الشمال من غير ماقصد لقيته طري اوي وهيا متكلمتش فضلت اشرح وكل شويه المس بزها عن قصد المرادي وهيا مش بتمانع وفي مره بلمس بزها ايدي جت في حلمتها البارزه لقيتها قالت اهههه وانا خلاص زبي هيفرتك البنطلون استازنت امشي وهيا رفضت بردو وبقت بتلمس زبي من البنطلون وكانه من غير قصد وكنت خايف اتجرا تكون فعلا مش قاصده لقيتها طلبت طلب غريب شويه وهو اننا نطلع فوق لان باقي الورق فوق طلعنا اوضتها الي كان فيها سرير كبير ومكتب وشاشه كبيره لقيتها جابت الورق من المكتب وقعدنا نكمل حسابات واحنا علي السرير وحطيت كل الورق علي فخدها وكل شويه المسهم وانا باخد ورقه او المس بزازها لحد ما خلاص لقيت نفسي مش قادر جيت ساكت وباصصلها في عينها وقولتلها انتي حلوه اوي النهارده قالتلي النهارده بس قلتلها لا انتي ديما قمر بس النهارده انتي بدر لقيتها سكتت وبنقرب شفايفنا من بعض لحد مالزقت شفايفي في شفايفها وروحنا في بوسه طويله وايدي يتفعص كل حته في جسمها ورحت قلغت القميص الي كنت لابسه وانا ببوسها وقلعتها البضي ونزلت لحس علي جسمها وبزازها برضع زي ماكون عيل صغير جعان ولقا بز امه (بزازها كانت ملبن بمعني الكلمه بزاز كبيره ومدوره ومشدوده وحماتها طويله ولونها بني فاتح حاجه كدا روعه ) فضلت ارضع في بزها الشمال شويه وايدي بتلعب في اليمين وهيا بتتاوه اوي وابدل من بزها الشمال لليمين واطلع علي رقبتها وابوس والحس فيها وورا ودنها وهيا خلاص في دنيا تانيه وانا بقولها بحبك وهيا مش بترد كل الي بتعمله بتتاوه بس
نزلت ايدي علي الشورت الي هيا لابساه وانا لسه ببوس والحس في وشها وجسمها وكنت بموت من الهيجان واول ماايدي لمست كسها من فوق الشورت لقيتها ارتعشت جامد واتشنجت عرفت انها جابت نزل علي بطنها بلساني والحس في سرتها وايدي بتنزل الشورت ولقيت اندر فتله في قلب من قدام علي كسها فقط
قلعتها الاندر ولقيت كس كبير في شويه شعر خفيف وزنبورها بارز زي زب طفل شفت منظره نزلت عليه مص ولحس هانيكها بلساني وهيا مش بتقول غير اههه اه احححح لحد مانزلت تاني قمت رفعت رجليها علي كتفي وفضلت افرشها بزبي وهيا مش بتتكلم بتتوحوح بس وفضلت افرشها لحد مانطقت اخيرا وقالت نيكني دخله ارجوك وهنا دخلت زبي كله مره واحده واو علي دا احساس واكني اول مره انيك كسها ضيق وسخن اوي وبيضخط علي زبي الكبير حسيته بيحلبه فضلت انيكها علي الوضع دا شويه وهيا بتتاوه فقط حاولت اغير الوضع لقيتها مش عايزه تتحرك وجابت مره تالته ففضلت انيك فيها في نفس الوضع دا شويه لحد ماقربت انزل وقلتلها هنزل قالتلي متجبش جوه طلعت زبي ونزلت كميه لبن كبيره علي بزازها ورحت نازل في حضنها شويه ولقيتها بتبعدني عنها وبتغطي نفسها وبتعيط رحت اقولها مالك ياحبيبتي زعلانه ليه .
صرخت في وشي وقالتلي اطلع بره
خفت تيجي الخدامه ونتفضح قمت لبست ونزلت
نكمل الجزء الجاي
الجزء الثالث
بعد مانكت دعاء روحت ولقيت وليد اتصل بين رنيت عليه ولقيته بيعزمني علي الغدا تاني يوم وانا وافقت ونمت
صحيت تاني يوم الصبح ونزلت الشغل ملقتش دعاء جت واستنيتها كتير مجتش رنيت عليها تلفونها مقفول كملت شغل عادي ورحت بعد الشغل مع وليد شقته ودخلنا جت نهي سلمت عليا وكانت لابسه عبايه نص كم خفيفه وضيقه جدا لدرجت ان حز الاندر كان باين انا زبي شد وبقا زي عمود النور (نهي طولها حوالي ظ،ظ¦ظ¥ ووزنها ظ§ظ* بزازها كبيره وطيزها اكبر ومفيش كرش وشعرها اسمر حرير ووشها جميل وعنيها سمرا سنها ظ¢ظ¥) خفت ياخدو بالي من هياجي وحاولت اداري بس لاحظت ان وليد لاحظ زبي وبقيت مستني رد فعله الي مكنش موجود ونهي جهزت الغدا وانا عيني مسابتش طيزها طول مابتتحرك وبقيت خلاص فاضلي لحظه واقوم اغتصبها
اتغدينا واحنا عمالين بنهزر ونضحك وتقريبا المره الاولي الي اهزر فيها مع نهي كدا وبعد الغدا نهي قامت تعمل الشاي وانا ووليد قاعدين بنهزر ونضحك ولقيته بيقولي : انت مش ناوي تخطب بقا ولا ايه
انا : قدامك عروسه
وليد : منين كنت شفت لنفسي
انا : تشوف لنفسك ايه منت متجوز اهو
وليد : يعني انت لو امك بتاكلك لحمه لحمه كل يوم لمده تلات سنين مش هزهق اكيد هتزهق مبالك بقا لو جبنه قديمه مش لحمه .
انا : احا جبنه دي احلي لحمه انت بتقول ايه
وليد : يعني انت شايفها لحمه
انا : اه طبعا ومحدش يقدر يقول غير كدا وبصراحه يابختك بيها (من جوايا كنت خايف يزعل )
وجت نهي علينا بالشاي وشربنا الشاي احنا التلاته وانا استازنت اروح ومشيت
وانا في البيت حاولت اكلم دعاء كتير وتلفونها مقفول ومكنش معايا رقم مي
تاني يوم نزلت الشغل وبردو دعاء مجتش وتلفونها مقفول
خلصت شغل وروحتلها الفيلا والبواب فتحلي الباب ودخلت واول ماوصلت باب الفيلا الي كان مفتوح لقيت قدامي شب ضهره ليا وعمال بيزعق ويشتم في مي ودعاء
انا مسكته من ضهره وقلتله خير يانجم صوتك عالي ليه
الشب : ومين انت
انا : اظن من الطبيعي عشان اقدملك نفسي تتفضل انت الاول
الشب :انا محمد خطيب مي وابن عمها
مي : لا مش خطيبي وامشي اطلع بره
محمد : لا خطيبك غصب عن الشرموطه امك
انا : لا مسمحلكش تقول علي ام خطيبتي شرموطه وانا خطيب مي ولو مطلعتش دلوقتي هزعلك
محمد : تزعل مين يابن …
مسيبتوش يكمل الكلمه وكنت ضاربه بالبوكس في منخيره والدم نزل منها ونديت البواب وسحبناه احنا الاتنين وطلعناه برا وقلت للبواب ميدخلوش تاني
ودخلت لقيت دعاء بتعيط ومي مش موجوده
انا : مالك يادودو بتعيطي ليه
دعاء : انت ليه عملت كدا
انا : عملت ايه
دعاء : مخلتوش يقول عليا شرموطه مع انك شايفني كدا
خت دعاء في حضني وقلتلها
انا : انا عمري ماشوفتك كدا انا بحترمك جدا وعارف ان الي حصل المره الي فاتت غصب عنك وعمرك ماهتقلي في نظري مهما حصل
دعاء بتعيط وهيا في حضني
انا : قوليلي بقا مين الواد دا
دعاء : دا قريب جوزي عاوز يتجوز مي وهيا رافضه وهو عارف ان ممعناش راجل فبيجي يعمل مشاكل كل فتره
انا : عيب يبقي انا موجود وتقولي ممعكوش راجل انا هبعده عن مي
مي جت وشافت امها في حضني وقالت يسلام علي الحب ياسلام
امها اتخضت وبعدت من حضني وانا ومي بنضحك
انا : مي لو الواد دا اتعرضلك تاني عرفيني بس
مي : شكرا بجد علي الي عملته
انا : انتي هبله يابنتي شكرا ايه دانتي خطيبتي (بهنر طبعا )
مي : يعني علي اخر الزمن اكون مخطوبه لواحد زيك
انا : طب هو انتي فاكراني ممكن اوافق عليكي دانتي لو اتحايلتي عليا مش هوافق ويلا هاتو الغدا عشان جعان
دعاء قامت تغسل وشها وقالت للخدامه تحط الاكل وقعدنا كلنا واحنا بنهزر ونضحك وبقا في علاقه صحوبيه اكتر بيني وبين مي وخت رقمها واديتها رقمي عشان لو رزل عليها تاني
وراجعت حسابات اليومين دول مع دعاء وبعد ماخلصت لقيت مي بتقول انها نازله وتعالي اوصلك في الطريق لو خلصتو حسابات
دعاء : لا لسه مخلصناش روحي انتي
واول ماخرجت مي مسكتني دعاء وقالتلي تعال نطلع فوق
اول مدخلنا الاوضه وقفلت الباب جيت زانقها ورا الباب وحطيت شفايفي علي شفايفها ودوبنا في بوسه طويله وايدي يتفعص في بزازها وزبي واقف علي اخره وراشق فوق كسها لاني اطول منها فضلت ابوسها شويه لحد ما قلعتها التيشرت الي كانت لابساه (هيا كانت لابسه تيشرت وبنطلون ومش ضيقين اوي ) ولقيت برا اسود علي لون بشرتها الابيض كانت روعه الصراحه
فضلت ابوس فيها ورحت علي ورا ودانها والحس وابوس فيها وودانها وانا بقولها بحبك وبموت فيكي ورحت نازل علي رقبتها بوس وانا بحاول افكلها البرا
وقلعتيهولها ونزلت امص بين بزازها وحوالين منها وصدرها كله وبعمل دواير بلساني حولين بزازها وايدي راحت علي تحت امسك كسها من فوق البنطلون واول مالمست كسها لقيتها مش قادره تسلب طولها شيلتها ورميتها علي السرير وقلعت التيشرت الي كنت لابسه علي العري ونزلت تاني نمت فوقها وبوستها من شفايفها وايدها راحت علي زبي من فوق البنطلون ونزلت تاني علي بزازها وايدي علي كسها ورحت علي بزها الشمال وبقيت بمص في كل حته فيه ما عدا حلمتها ولا الهاله بتاعتها ونفس النظام مع بزها التاني واول مالمست لساني لحلمتها لقيتها اتشنجت عرفت انها جابت فضلت ارضع في بزازها وانا بقلعها البنطلون الي ساعدتني اني اقلعهلها ونزلت بلساني علي بطنها لحس لحو اول الاندر وبقيت الحس كسها من علي الاندر الاسود المبلول بعسلها وهيا كل الي عليها توحوح اهههههههه اححح خخخخخ امممم نزلتلها الاندر وبقيت الحس كسها وانيكها بلساني وهيا مبسوطه فشخ وانا حسيت في كسها طعم اول مره احس بيه طعم غريب عن اي كس دقته قبله وهيا طلبت تمص زبي قمت قلعت البنطلون وانا واقف جت هيا طلعت زبي من البوكسر وقعدت تمص فيه ولقيت ان معندهاش اي خبره في المص فبقيت انا الي بنيك بوقها وانا متمتع فشخ لان المرادي هيا بتتجاوب معايا قمت وقفتها وانا واقف في ضهرها وقربت من المكتب خليتها تسند عليه وانا رفعت رجليها الشمال لفوق وقمت مدخل زبي في كسها وهيا بتتاوه اوي وفضلت انيك فيها في الوضع دا لحد ماجابت وحسيت انها هتقع قمت شلتها ونيمتها علي السرير علي ضهرها ورفعت رجليها لفوق وبدات ادخل زبي فيها وهيا بتتاوه وانا بنيك فيها بعنف شديد واطلع زبي وهيا تقولي دخله وانا اقولها ادخل ايه وفين وقالتلي دخل زبك في كسي رحت مدخله مره واحده وقلتلها خدي ياشرموطه وهيا اههههه انا شرموطه ومتناكه نيكني اههه طفي ناري لحد ماجابت للمره الخامسه تقريبا ولقيتها بتقولي انا مش قادره خلاص هات قلتلها لسه بدري يامتناكه وقمت عدلتها في وضع الكلبه وبدات انيكها وانا ببعبصها بصوبع وهيا خلاص مش قادره وبتقولي ارحمني انا مش حملك وانا شغال نيك ولقيت اني قربت اجيب قلتلها قالتلي هات علي طيزي وجبت علي طيزها ونزلت نمت جمبها وخت شفايفها في بوسه وهيا نايمه علي بطنها ووشها لي وقلتلها بحبك قالتلي وانا بموت فيك
فضلت نايم جمبها شويه وبعدين قمت خفت انام من الارهاق الي عندي وتيجي مي تشوفنا ودخلت الحمام افوق نفسي بميه ساقعه وخت الدش اللذيذ وقمت لبست وببصلها لقيتها نامت سبتها ونزلت روحت علي الشقه ونمت صحيت الساعه ظ¢ بليل قمت اتصلت علي مطعم بشتغل ظ¢ظ¤ ساعه وطلبت دليفري وكلت ودخلت علي النت شويه ولقيت حد باعتلي مسج علي الفيس اسم الاكونت (نيمو ) بتقولي انها تعرفني معرفه شخصيه وعايزه نبقي صحاب بس انا طنشتها وكنت هعمل بلوك بس لقيتها بعتالي صوره بزازها ومكتوب عليها بحبك يامصطفي انا اتصدمت بزازها حلوه اوي كبيره ومدوره وحلمتها وردي باين انها متجوزتش قبل كدا ففضلت اتكلم معاها وهيا قالتلي انها تعرفني وكدا وانا قلتلها هنام عشان عندي شغل الصبح وقفلت معاها وقعدت افكر مين دي لحد مادماغي كانت هتنفجر ونمت .
صحيت من النوم ونزلت الشغل وكانت دعاء موجوده فكنت كل ماخشلها المكتب امسك بزها مره او لو واقفه ابعبصها من غير ما حد ياخد باله
خلصت شغل ومشيت مع وليد الي وصلني ومشي هو انا كلت وفتحت نت لقيت نيمو مكلماني بصراحه انا فكرتها حد عندي في البلد فسايرتها واتكلمنا وعرفت منها انها متجوزه بس جوزها مش بيشبعها وكل هم جوزها هو الخرم فين وانا اقولها دا مبيفهمش ازاي يكون قدامه بزاز زي بزازك دي وميفشخهاش
عدي اسبوع وعلاقتي مع مي بقت كويسه جدا ومع نيمو بقت نيك شات ودعاء تقريبا كل مانبقي لوحدنا بنيكها .
نيمو كلمتني وقالتلي انها عايزه تشوفني بس لما اعرف انا مين لو رفضت حتي تعمل معايا حاجه امشي وانت ساكت وانا قلت ماشي
اتفقنا علي كافيه هنتقابل فيه ووانا قاعد لقيت واحده منقبه داخله عليا وقعدت وقالت انا نيمو
الصوت دا مش غريب عليا انتي مين ؟!
الجزء الرابع
اسف علي التاخير
.
.
.
نيمو : عامل ايه
انا : تمام مين بقا ؟
نيمو : (بترفع النقاب وبشوف وشها )
انا : نرمين اخبارك
نرمين : تمام (عندها ١٩ سنه طولها حوالي ١٦٠ وزنها ٥٩ بزاز صغيره بس جميله وطيز مدوره وصغيره بس بارزه )
انا : انتي اتجوزتي ولا ايه وسيبتي الدراسه .
نرمين : لا متجوزتش ولو قصدك عشان قلتلك كدا فيس كنت بحور عليك عشان كنت حابه اتاكد انك قد ثقتي ولا لا .
انا : احا وانتي مش بتثقي فيا ولا ايه ؟
نيمو : الدنيا بتغير ياصاصا وانت اتغيرت كتير عن زمان .
انا : لاتغيرت ولا حاجه
نيمو : (تلفونها رن ) الو .... اوك ..... تمام .
انا مضره امشي هنتكلم تاني باي
انا: باي
قعدت مبضون قلت اكلم وليد يجيلي نسهر شويه وقالي تعلالي البيت نسهر عنده وانا رحت وعدت الليله عادي خالص
تاني يوم في الشغل
انا : ايه ياقلبي مالك
دعاء : مفيش شويه ارهاق
انا : لا دا باينله حوار كبير بقا
دعاء : لا لا حوار ولا حاجه
انا : براحتك بس لما نخلص شغل هيكون في كلام تاني ( وسيبتها ومشيت )
بعد الشغل رحت معاها الفيله وقعدنا اتغدينا مع مي وبعد الغدا
انا : ايه ياحبيبتي مش هتحكيلي مالك بقا
دعاء : مفيش حاجه قلت
انا : مش هتعرفي تخبي عليا عينك فضحاكي
دعاء : انهارت في العياط وارتمت في حضني
انا : بس بس طب بدل ماتشيلي كل دا قوليلي اشيل معاكي
دعاء : انا تعبت ومش عارفه اعمل ايه
انا : طب احكي احكي
دعاء : كان في شغل لجوزي مكنتش اعرف عنه حاجه وفي ناس بتهددني يايقتلوني ياادفع خمسه مليون جنيه
انا : مين الناس دي
دعاء : معرفش
انا : طب مفيش اي حاجه لجوزك سابها تعرفك نظام الشغل دا
دعاء : لا هو المفتاح دا بس معرفش بتاع ايه
انا : طب هاتيه كدا ( بقلب في المفتاح واشوف بتاع ايه ) ايه المفتاح دا غريب اول مره اشوف مفتاح زيه
المفتاح كان لونه دهبي وعليه علامه زي التاج زرقا
اديتلها المفتاح وقلتلها تحاول تماطل الناس دي وانا صورت المفتاح وبقيت ادور عليه واحاول اعرف بتاع ايه وخت اسبوع تقريبا ادور لحد مامليت وجيت في يوم فاتح نت وبدور لقيت واحده صحبتي من المانيا بتكلمني
انكل: ازيك ( الكلام كله انجلش بس انا مترجمه )
انا : تمام وانتي
انكل : تمام
انا : انتي في مصر ولا ايه
انكل : اه في شرم وهززل الجيزه يومين قبل ماسافر
انا : تمام هبقي اشوفك لما تيجي الجيزه ( اديتها رقمي )
عرفت من دعاء انهم ادولها فرصه شهر واحد بس
فضلت افكر في الموضوع كاير لحد مانمت وصحيت علي رنه موبايلي الساعه اتنين بليل كان ليله جمعه برد
انا : الو
نهي : الحقني يامصطفي وليد تعبان اوي
انا : طب انا جاي حالا ( قمت لبست ونزلت ركبت تاكسي ورحت لوليد وبتاع التاكسي فشخني في الاجره ) طلعت خبطت علي الباب فتحتلي نهي ودخلت اجري اشوف وليد ماله
لقيته نايم علي السرير وبيعرق اوي ووشه احمر جدا
انا : ايه ياعم مالك
وليد : مفيش متقل في الشرب شويه بس متعرفهاش
انا : احا وعملين حوار
وليد : عادي بقا منا ميتفعش اقولها اني شارب فقلتلها ترن عليك اعمل نفسك بتديني علاج
انا : نهي هاتي كوبايه مايه احط فيها العلاج
نهي :( جت بالميه والمفاجئه لما ركزت انها لابسه قميص نوم شفاف اخضر مثير جدا يادوب تحت طيزها والاندر والبرا باينين تحته لونهم ازرق ) اتفضل الميه اهي
انا : ( واقف متنحلها ولقيت وليد بيكح ) خد اشرب حطتلك فيها الحبايه (محطيتش حاجه )
وليد (شرب الميه ونام )
انا خرجت برا الاوضه وقلت لنهي اني همشي بس هيا قالتلي لا خليك عشان لو تعب تاني وقعدت معاها وانا هايج فشخ وزبي هيفرتك البنطلون
انا : انا اسف همشي بقا عشان عندي شغل الصبح وكانت الساعه قربت من 4
نهي طب نام في اوضه الضيوف هنا متنزلش
انا دخلت نمت في اوضه الضيوف وقلعت البنطلون والقميص الي كنت لابسهم وبقيت نايم بالبوكسر بس ومتغطي بدوفيه خفيف
صحيت الصبح علي نهي بتصحيني وببص لقيت الدوفيه واقع وانا قدامها بالبوكسر بس
انا اتحرجت جدا وهيا خرجت وانا قمت لبست هدومي وطلعت لقيت وليد خارج من الحمام دخلت الحمام غسلت نفسي وخرجت فطرت ونزلت الشغل وكنت هايج فشخ
لقيت التلفون بيرن
انا : الو
انكل : هالو
انا : ايه جايه الجيزه امتا
انكل : النهارده بليل هكون في فندق .......
انا :تمام هستناكي
بليل رحت الفندق ورنيت علي انكل الي جت تقابلني في اللوبي واول ماشفتها خدنا بعض بالحضن وقعدنا
انا : وحشاني اوي
انكل : وانت كمان متيجي نطلع فوق الغرفه بتاعتي
انا : ليه هنعمل ايه فوق
انكل : ( بتحط ايدها علي بزازها ) ايه موحشاكش
انا : وحشوني يلا بينا
طلعنا انا وهيا واحنا في الاسنسير زنقتها في الركن ونزلت عليها ابوسها وايدي بتفعص في بزاوها من علي التيشىرت الي كانت لابساه ومكنتش لابسه برا فكنت حاسس اني لامس بزازها مباشر ومحسيتش بالدنيا الي علي فتحان باب الاسانسير وكان في ناس واقفه وشافونا بنت بتاع ١٧ سنه وطفل ٤ سنين
رحنا الاوضه واول ماقفلت الباب وزنقتها تاني والمرادي رفعت التيشرت وبلعب في بزازها مباشر
وهيا ايدها راحت علي زبي الي كان هيفرتك البنطلون وفضلنا كدا وبنتحرك لحد السرير جيت رميتها وقلعت هدومي وقلعتها وبقينا ملط ونزلت عليها ابوسها وايد عن كسها وايد علي بززها وفضلت انزل بوس ولحس ومص لكل وشها ولحد بزازها وانا عارف انها بتهيج منهم اوي وفصلت ارضع لحد ماجابت عسلها ونزلت علي كسها الحسه وفضلت الحس كتير وهيا بتتاوه لحد ماجابت تاني قومتها خليتها تمصلي زبي شويه وقمت عدلتها في وضع الكلبه ودخلت زبي في كسها مره واحده وبقيت انيكها بعنف شديد وهيا بتصوت من المتعه لان العنف متعتها اساسا فضلت شويه لحد ماتعبت قمت نمت علي ضهري وهيا طلعت عليه ودخلته في كسها وفضلت تنيك في نفسها شويه ولقيت نفسي هجيب فقلتلها فهيا مسمعتليش وكملت لحد ماجبت في كسها وارتمت في حضني فضلت نايم في حضنها حوالي ربع ساعه ولقيتها قايمه تمص زبي وانا قلتلها اني لازم امشي وممكن اجيلها تاني لاني كنت مشغول فشخ بالمفتاح وخلاص مفاضلش غير اسيوعين من المهله
قمت خت شور ولبست هدومي وقعدت جمبها هلي السرير وبشرب سيجاره وانا فاتح صوره المفتاح وبركز فيه علي امل الاقي اي حاجه جديده وكالعاده ملقتش حاجه بس هيا خدت بالها من الصوره وقالتلي ان دا مفتاح لدرج في مكتب في المانيا (زي مكتب امنات كدا ) اول ماقالتلي كدا بوستها ونزلت رحت لدعاء وكانت الساعه حوالي ١١ بليل وقلتلها اني لازم اسافر المانيا في اقرب وقت
دعاء : ليه
انا : المفتاح لدرج في المانيا
دعاء : طب وهتعرف توصل هناك ولا هتروح تتوه هناك وانت مش بتعرف تتكلم الماني
انا (فكرت شويه وطلعت الموبايل ورنيت علي انكل وسالتها هتسافر امتا وقالتلي كمان تلات ايام )
انا هسافر معاها بقا واهي مرشده ليا هناك واتفقنا وعدو التلت ايام مبين نيك لدعاء وانكل وتقريبا علاقتي كانت بسيطه فيهم مع وليد
سافرنا المانيا
انا : فين البتاع المكتب ده
انكل : طب استني نريح من السفر
انا : لا الاول
رحنا المكتب وكان زي البنوك كدا بس الفرق ان انت بتخش بتلاقي الي بيوصلك لحد الخزنه الي فيها الادراج ويوريك الدرج بتاعك ويخرج
انا فتحت الدرج لقيت فيه شنطه ختها وطلعت عند انكل في البيت
ونكمل الجزء الجاي وخمنو معايا كدا ايه الي ممكن الاقيه في الشنطه دي
الجزء الخامس
في شقه وليد
نهي: ملقتش طريقه بردو توقع بيها صاحبك ده ؟
وليد : مالمره الي فاتت جبتهولك وسبتكم مع بعض معرفتيش توقعيه وتخليه ينيكك ليه ؟
نهي : هو الي عامل فيها محترم واخاف اخد الخطوه الاولي يفضحني
وليد : انا بفكر اصارحه
نهي : لا لا
وليد : امال هنعمل ايه يعني
نهي : انا هوقعو بطريقتي بس لما يرجع من السفر
وليد : ازاي
نهي : سيبها عليا بس لما يجي عرفني
في مكان اخر وبالتحديد عند سارا في البيت ( صاحبت مي )
سارا : وحشتيني اوي ياقلبي ( ونزلت تلحس كس مي ومي نايمه علي ضهرها )
مي : اااااه اححح براحه ااااه
وساره مكلمه لحس ومش معبراها وقامت نامت فوقها وضع 69 والاتنين اهاتهم بتعلي لحد ماجابو ونامو جمب بعض
مي : وحشني اوي
سارا : مين دا
مي : مصطفي
سارا : ادم انتي بتحبيه كدا مقلتلوش ليه
مي : خايفه يكون مش بيحبني واخسر صداقتي بيه
سارا : مش انتي بتقولي انكم بيقتو قريبين من بعض
مي : اه وبحاول اللمحله بس ياريت بياخد باله
سارا : بصي هو بيجي عندكم كتير خليه وهو عندك في البيت هيجيه عليكي والبسي ضيق واتدلعي عليه وهو هيبقي عجينه في ايدك
مي : تفتكري كدا
سارا : اه هتشوفي
في المانيا وتحديدا بيت انكل
انا نازل نيك فيها بوضع الكلبه وزبري كله في طيزها
انكل : امنممممم ااااه احححخ خخخخ نيكني نيكني اقوي قربت اجيب حط ايدك علي كسي ادعكلي بزري وانت بتنيكني
وانا شغال نيك فيها لحد ماجبت في طيزها وقمت اتشطفت وولعت سجاره ومسكت الشنطه ومش عارف افتحها ( لانها برقم سري )
فكرت كتير وفي الاخر اتصلت بدعاء
انا : ازيك ياقلبي وحشتيني
دعاء :وانت كمان وزبك وحشني
انا : زبي بس
دعاء : كل حاجه فيك وحشتني
انا : طب بقولك انا لقيت شنطه اظن انها لجوزك بس هيا بباسورد ممكن تخمنيه معايا
دعاء : جرب كدا تاريخ ميلاده طب تاريخ ميلادي او تاريخ ميلاد مي
طب مفيش اي رقم مفضل ليه او رقم قالك عليه او حاجه
دعاء : لا مش فاكره حاجه زي دي
انا : طب انا هحاول انزل مصر بيها ويارب اعرف اعدي بيها من المطار
دعاء : طب خلي بالك من نفسك
انا : اوك باي
قعدت افكر وخايف . خايف انزل بيها مصر يكون فيها مخدرات سلاح اي حاجه شمال واتمسك بيها في المطار فضلت افكر لحد مانمت وصحيت تاني يوم الصبح بدري لقيت انكل نايمه في حضني بوستها في راسها وقمت خرجت اتمشي شويه لحد ماتعبت وقعدت علي محطه اتوبيسات في الطريق عدي نص ساعه وانا بفكر لحد مالقيت شب جاي عليا
انا : (هو مين دا كمان )
الشب : اهلا ( بيتكلم عربي )
انا : اهلا
الشب : انت تعرف الاستاذ ابراهيم محمد ( والد مي )
انا : انت مين الاول قبل ماجاوبك
الشب : انا ادوارد وكنت مساعده هنا في المانيا ولما وصلتلي معلومه انك فتحت الخزنه بتاعته وانا بدور عليك
انا : طب والمطلوب
الشب : انت الي محتاج مساعده مش انا ولما تكلمني هتلاقيني موجود والشنطه انزل بيها مصر متخافش وهتلاقي الحل هناك (ومشي )
انا :(بعد شويه تفكير لقيت اني مختش رقمه )
روحت علي بيت اونكل لقيتها صاحيه وبتحضر الفطار رحت حضنتها من ضهرها وهيا علي المطبخ وبوستها من رقبتها راحت لفه وشها ليا وغبنا في بوسه رومانسيه جميله وبعدين رحت قعدت علي السفره وهيا حطت الفطار وفطرت وعرفتها اني هنزل مصر في اول طياره ونزلت حجزت لقيت الطياره تاني يوم المغرب
عدي اليوم عادي ونكت فيه انكل حوالي اربع مرات وجه يوم السفر وودعت انكل بوس واحضان في المطار وركبت طياره ونزلت مصر وصلت بليل متاخر فروحت ومعايا الشنطه الي عديت بيها عادي ونمت
صحيت تاني يوم الضهر خت الشنطه ورحت عن دعاء الي كانت لسه في الشركه ففضلت مستنيها في الفيلا وكانت مي لسه نايمه رحت اصحيها عشان تقعد معايا واول مادخلت عليها الاوضه وقفت متنح
نايمه بقميص نوم اسمر ومرفوع لدرجه ان الاندر باين وبزازها باينين قدامي لانها مش لابسه برا فضلت متنح شويه وبعدين خرجت برا وخبطت علي الباب وهيا صحت وقامت فتحتلي بنفس اللبس واول ماشفتني قفلت الباب في وشي نزلت تحت وخمس دقايق لقيتها نازله لابسه شرت يادوب مخطي طيزها وبضي كت محزق اوي ومبين بزازها الحميله بتفاصيله ومن غير برا لان حلمت بزازها كانت باينه ( انا كنت بحب مي ومش بس بشتهيها فعشان كدا ممكن يوصفي يكون مبالغ شويه ولو حد قالي ادم بحبها ليه مقلتلهاش هقوله عشان في عقلي كنت بقول انها مستحيل تبص لواحد زيي فاشل )
انا : ( صفرت صفاره اعجاب ) امال مين القمر
مي : ( اتكسفت ووشها احمر وبصت في الارض )
انا : انتي لسا بتتكثفي مني هزعل ويلا نفطر عشان انا جعان
مي : اوك
وجابتلنا الخدامه الافطار وفطرنا واحنا ساكتين انا مبهور بجمالها وكنت هايج فشخ وهيا مكسوفه مني ودخلت علينا دعاء واحنا بناكل وقالت انها هتغير هدومها وطلعت وطلعت وراها وقفلت الباب ونزلت عليها بوس في شفايفها بهيجان فشخ وبقفش في بزازها وزبي راشق في بطنها وهيا بتحاول تبعدني وبتقول البنت تحت
انا : انا هيجان فشخ ريحيني
دعاء : طب همصهولك تحيب بسرعه
انا : اوك
نزلت طلعت زبري من البنطلون وفضلت تمص فيه حوالي عشر دقايق ولقيتها هاجت قمت قلعتها ونمت علي ضهري وخت كسها في بوقي وضع 69 وفضلت كدا لحد ماهيا جابت مرتين وانا لسه مجبتش (لانها مش بتعرف تمص كويس ودا موضحه فاول لقاء بيها )
قمت نيمتها علي ضهرها ورفعت رجليها لفوق وبدات ادخله وهيا من الهيجان نست ان بنتها برا وبدات تصوت جامد قمت نازل عليها واخد شفايفها في بوقي وفضلت انيك شويه بنفس الوضع لحد ماجبنا مع بعض انا في كسها هيا علي زبي وفضلنا في حضن بعض حوالي عشر دقايق وبعدين قمنا اتشطففنا ولبسنا ونزلنا قعدنا تحت ملقناش مي والخدامه قالت انها في اوضتها فوق ( انا في عقلي بقول هل ممكن تكون سمعتنا ؟!)
الحزء السادس
قاعد في شقتي بفكر ازاي هفتح الشنطه فحاه تلفوني رن
انا : الو
نهي : اهلا ازيك
انا : تمام وانتي
نهي : تمام
انا : خير في حاجه
نهي : يعني هو لازم سبب عشان اطمن عليك
انا : لا ابدا بس مش متعود
نهي : طب اتعود بقا
انا : حاضر
نهي : متيجي تقعد معانا شويه انت جيت من السفر بقالك يومين ومجتش تسلم عليا
انا : حاضر هجي مسافه السكه
قفلت واتصلت اشوف وليد فين عشان اروحله قالي انه في البيت وكان مع نهي وهيا بتكلمني وقلتله خلاص جايلك وركبت تاكسي وروحت
نهي فتحتلي الباب وكانت لابسه عبايه نص كم وضيقه فشخ وبارزه بزازها اوي انا شفتها هجت فشخ بس مسكت نفسي ودخلت سلمت علي وليد وقعدت معاه ونهي دخلت المطبخ تعملي عصير لاني مش بشرب شاي
في المطبخ
نهي بتصب عصير في تلات كوبيات وبتحط في كوبايه منشط جنسي للرجال
نهي : اتفضل ( واديتني الكوبايه الي شربتها) وقعدنا نحكي شويه ولعبت عشره طاوله انا ووليد ونهي قاعده معانا وانا بقيت اعرق من كتر الهيجان وزبي باين هيفرتك البنطلون حاولت اقوم امشي بس هما مسكو فيا ولقيت وليد بيقول انه هيجيب حاجه من برا وانا قلتله هاجي معاك بس رفض وقالي انت صاحب بيت وخليك قاعد ونهي قالتلي خليك عشان تعلمني اللعبه دي بتتلعب ازاي .
وليد خرج وفضلت احاول اعلم نهي اللعبه وانا هيجان فشخ وخلاص فكرت انها مرات صحبي مبقتش في دماغي وبقيت افكر ازاي انيكها وخلاص .
كنت قاعد علي كرسي وهيا علي كرسي بس قصادي والتربيزه الصغيره بينا .
بقيت احاول المس رجلي لرجلها واعملها كانها من غير قصد واعملتها اكتر من مره لحد مالقيت رجليها هيا الي بتيجي نحيتي حسيت ان في قبول من نحيتها
قلتلها تيجي تقعد جمبي عشان اعلمها احسن وجت علي الكرسي الي جمبي وبقيت كل شويه احك ايدي في ايدها لحد مخلاص مبقتش قادر جيت قايم وقافش في بزازها مره واحده لقيتها ضحكت بشرمطه رحت شاددها ومقعدها علي رجلي ووشها في وشي وختها في بوسه طويله وايدي بتعك في طيزها شويه وبزازها شويه ورحت شايلها وداخل بيها اوضه النوم ورميتها علي السرير ونزلت عليها قطعت العبايه بالطول من فوق لتحت ونزلت بوس ومص ولحس لوشها ورقبتها وحواف بزازها الي خارجه من البرا وانا هيجان فشخ وهيا بتضحك وبتقولي ادم هتموت عليا كدا مبينتش من زمان ليه .
وانا مش فاضي ارد ورحت قعدتها وقلعتها الاندر والبرا وقلعت ملط ونزلت مص في بزازها وهي بدات قوي قوي وباين عليها الهجان بدات انزل الحس ومص في بطنها وانا ونيا هيجانين فشخ نزلت علي كسها امصه والحسه واول ماشفت كسها انبهرت كس تقدر تقول عليه عمره ماتناك قبل كدا وردي وصغير ونضيف مفش شعرايه بدات امص والحس فيه لحد ماجابت مرتين من الهيجان وقمت من عليها ورفعت رجيلها ووصلتهم لحد بزازها ودخلت زبي مره واحده في كسها وهيا صوتت اوي اااااه اه اه احححححح خخخخخخخخخخخخ اممم وانا نازل نيك بعنف وهيا تصوت وانا مش مديها اي اهتمام لحد ماجابت تاني قمت عدلتها في وضع الكلبه وحطيت راس زبي علي خرم طيزها لقيتها بتشد نفسها مني وبتقولي لا طيزي لا قلت لها ما تخافيش حاول تدخله وفعلا كانت مش مفتوحه جبت زيت من على التسريحه وحطيت على خرم طيزها زيت وعلى راس زبي وبدات ادخله بالراحه ما حد ما دخلت راسه بدات هي تصوت وقفت شويه لحد ما تتعود عليه عدت دقيقه وراس زبي بس هي اللي في طيزها بدات ادخله بالراحه وهي صوت قوي تقول لي طلعه مش مستحمله وانا مش معبرها فضلت ادخل زبه لحد دخلته كله استنيت شويه لحد ما لحد ما تعودت عليه بدات انيكها بالراحه وتظهر كانت ضيقه قوي علي زبي وسخنه قوي وده هيجني اكثر فضلت ينيكها اكثر من ربع ساعه متواصله وتعبت نمت على ظهري خليتها تقعد عليه وضع الفارسه وشها كان لي وايدي عماله تلعب في بزازها وزبي كله في كسها عماله تتنطط عليه بعدين حطيت ايدي على طيزها رفعتها لفوق وبدات انيكها بسرعه شديده وهيا بتتاوه اوي وتقريبا جابت للمره السادسه لحد ماتعبت وجبت كل لبنها في كسها وهيا بتوحوح مممم اااااه لبنك سخن اوي ااحححح ايه الكميه دي دانا متجوزه خول ونامت علي صدري وزبي لسه في كسها وبيرتخي وجه في بالي وليد علي طول فقمت لبست هدومي وخرجت الصاله لافاجئ بوليد قاعد برا وبيقولي اتبسط
انا - اه اوي مراتك فاجره
وليد -بس انت قلتلي مش هتنيكها ايه الي غير رايك
انا -هيا الي متناكه بزياده ومقدرتش استحمل
وليد -تخسر الرهان يامعلم
(عارف ان معظمكم مش فاهم بس هوضح )
قبل ماوليد يعمل تعبان بيوم
وليد ـ ايه الي انت داخل عليه دا
انا ـ دا منتدي نسوانجي
وليد ـ ايه دا هو في في مصر واحد يخلي مراته تتناك قدامه
انا ـ اه في كتير وفي علي المنتدي هنا وفي علي شات المنتدي برضو
وليد ـ وانت ايه رايك فيهم
انا ـ هما حرين دي شهوتهم وهما حرين فيها
وليد ـانت ممكن تصاحب حد منهم
انا ـواصاحب سالب وخول كمان ادم راجل معايا بس ميتعداش حدوده معايا
وليد ـ طب لو صاحبك ديوث تنيك مراته او اخته
انا ـ لو صاحبي اوي لا
وليد ـليه
انا ـ عشان دي هتكون سبب اننا نخسر صحوبيتنا يعني واحنا بنهزر قدام الناس وانا قلتلك يامعرص او ياخول هتاخدها بمحمل تاني فهمت
وليد ـ طب انا مش هخسرك وعايزك تنيك مراتي
انا ـ انت اهبل يابني انت بتقول ايه
وليد ـ بقولك اني ديوث وعايزك تنيك مراتي
انا ـ لا مش هيحصل
وليد ـ ليه دا حتي هيا راديه وعيزاك وانت ستر وغطا عليا
انا ـ لا ومتتكلمش في الموضوع دا تاني
وليد ـ طب بص انا هقعدك معاها لوحدكم ولو منكتهاش ليك مني الف جنيه
انا ـ ولو نكتها ملكش حاجه .
وليد : ماشي موافق
اناـ اشطا بس قدامك تلات مرات مش هقعد معاها اكتر من كدا
وليد ـ ماشي بس برضو انت متقعدش معاها وتلاقي نفسك هجت تاخد نفسك وتمشي
انا ـ لا هقعد مش همشي
نرجع لليوم الحاضر
انا ـ بس دي جامده فشخ يلا شرقانه نيك لو نكت فيها ليل مع نهار مش هشبع منها
وببص لقيت نهي طالعه مفشوخه وبتمشي زي البطريق وبتقولي منك لله ياشيخ فشختني
وليد : مش انتي الي بتقولي عايزاه اهو استحملي بقا
انا : تلفوني رن ببص لقيتها دعاء الو
دعاء : مصيبه يامصطفي الحقني
انا : في ايه بس اهدي انا جاي حالا
........
ونكمل الجزء الجاي
(بدايتنا حبيت اعرفكم ان القصه كامله من خيال المؤلف وليس لها اي علاقه بالواقع واي تشابه بينها وبين الواقع فهو من نسج خيالك )
كنت قاعد في كافيه علي النيل في ايدي السيجاره وفنجان القهوه والموبايل فاتح نت بتصفح منتدي نسوانجي قصم القصص .
واحد هيسالني: طب ليه قاعد لوحدك ؟
للاسف انا كنت وحيد !
مكنش عندي صحاب الي اقدر اخرج معاهم ؛كنت دايما في كليتي قاعد لوحدي لو قابلت حد اعرفه ممكن اسلم عليه وكل واحد يروح في حاله .
لما كنت في الثانوي كان ليا اصحاب كتير بس من اول مادخلت كليه وكل واحد شق طريقه لوحده فاتعقدت ومحبيتش اعمل صداقات في الكليه وتنتهي بعد الكليه فبقا حاليا كل اصحابي هما اصحابي من اعضاء منتدي نسوانجي وبنسهر كل يوم علي الشات وكنت بدات اتعود علي الوحده بس الحاجه الوحيده الي مقدرتش اسيبها ابدا الجنس .
انا اسمي مصطفي ؛ عندي ٢٢ سنه .
كنت كل اجازه اسافر استغل في السياحه وبدات حكايتي في احد فنادق شرم الشيخ من تلات سنين.
كنت شغال هاوس مان (مسؤول عن نظافه الغرف )
وشغال عادي وبعمل الي بيعمله اي شاب اطلب اتصور مع الاجانب واجي احط ايدي علي طيزها وابعبصها او علي بزازها وهكذا لحد ماجت عندي واحده المانيه اسمها انكل وسكنت في غرفه ١٤ وهيا جايه لوحدها
كانت فعلا فرسه وعايزه خيال .
كان عمرها مابين ال ٢٥ ل٣٠ سنه
طولها كان حوالي ١٧٠ سم وزنها ٦٩ كم
عيونها زرقا شعرها اصفر وجسمها ابيض بياض التلج الي بنقول عليها تنور في الضلمه .
بزازها مكنتش كبيره بس كانت مدوره وجميله جدا وحلمت بزازها لونها وردي .
طيزها كانت مدوره وبارزه لورا بس مكنتش كبيره اوي بردو . ( من الاخر كانت جامده فشخ.)
جيت في يوم الساعه ٥ كنت خلصت شغل وماشي رايح السكن سلمت كل حاجه مفتاح الغرف والريبورت وخلاص همشي لقيت مديري بيلقولي ان غرفه ١٤ عايزه روب فانا حاولت اتملص بس معرفتش فرحت بيه اوديه
وصلت الغرفه وخبط كتير ولقيتها طلعالي بفوطه لفاها علي جسمها وجسمها مبلول وبالل الفوطه وخدت مني الروب وجت منزله الفوطه قدامي وانا زبي بقا مترين قدامي اول ماشفتها كدا (هو اساسا كان دايما واقف كل موصل اوضتها ) فبسالها (بالنجلش طبعا )
انا : تامري باي حاجه تاني يافندم .
انكل : معلش بس ممكن تشوف التلفزيون ماله مش شغال ( وهيا لبست الروب ) .
انا : اه تحت امرك . ودخلت ابص علي التلفزيون ولقيت انه عايز يتبرمج تاني واعمل سيرش علي القنوات لانه بنظام الوصله مفيش ريسيفر .
وظبطه وطالع لقيتها بصه علي زبي الي واقف ومكنتش واخد بالي منه .
فحاولت اخرج ولقيتها مسكتني وقفلت الباب وقلعت الروب وهوب بقت ملط قدامي .
بقيت مش عارف اعمل ايه ومرتبك فهيا لاحظت كدا فبدات هيا تقرب وشها مني ووصلت شفايفي وبدات تبوسني .
خت حوالي دقيقه مش مستوعب الي بيحصل لحد مابدات اتجاوب معاها وامص شفايفها ولسانها واقفش بايدي طيزها ورحت زقيتها علي السرير ونزلت عليها بوس ومص لا حته تقابلني فيها ماعدا بزازها واوصل اولهم وارجع وهيا تصوت وجيت حطيت ايدي علي كسها وهيا شغاله اه اممم اخخ .
بدات ارضع بزازها وحلماتها الي زي اللؤلؤ ولسه ايدي علي كسها لحد ماجابت عسلها علي ايدي حطيت ايدي في بوقها وقلعت هدومي كلها وايديتها زبي تمصه وهيا ماصدقت فضلت تمص فيه شويه رحت شايلها خليت راسها لتحت علي زبي وكسها عن بوقي وانا واقف شايلها شويه كدا ورحت منزلها علي السرير تاني نيمتها علي ضهرها وبدات افرشها وهيا تقولي دخله نيكني وصوتها يعلي وانا ولا سال فيها وفضلت كدا حوالي دقيقتين وجيت مدخل زبي مره واحده صوتها علي اكتر ولقيتها جابت .
مكنتش قادر استحمل ودي اول مره تحط زبي في كس واحده من الاحساس الي فيه محستش بنفسي غير وانا بجيب في كسها كل لبني وهيا متكلمتش نزلت عليها في حضنها شويه حوالي عشر دقايق وقمت بوستها ولبست وخرجت رحت السكن اتشطف واغير هدومي ( لاني كنت لسه بهدوم الشغل ) ونزلت المطعم كلت .
وانا حاسس ان كل الي حصل دا كان حلم ومش مصدق الي حصل .
جيت تاني يوم لقيتها معديه عليا وانا في الكولودور لقيتها جايه تحضني فقلتلها اننا هنا مينفعش وقلتلها هجيلها الساعه ١٢ عشان يكون كل زمايلي بيتغدو وانا ابقي اروح بعدهم واقول ان كان عندي شغل .
ورحتلها فعلا الساعه ١٢ كانت مستنياني واول مادخلت غبنا مع بعض في بوسه وانا بقلعها في نفس الوقت وهيا بتقلعني لحد مابقينا ملط ورميتها علي السرير وبدات ابوس في كل حته في جسمها وانا بلعب بايد في بزها الشمال وايد في بزها اليمين وقعدت ارضع في بزازها (بصراحه لو فضلت ارضع في بزازها طول عمري فانا مش هشبع منهم ) ارضع في اليمين شويه وايدي بتلعب في الشمال ولسه ايدي اليمين علي كسها لحد مانزلت لحس علي بطنها ولحد اول كسها واول مالمست كسها بلساني لقيتها جابت كل عسلها فضلت الحس كسها ومبطلتش وهيا طلبت تمص زبري .
نمت علي ضهري وهيا طلعت فوقي وضع ٦٩
فضلت الحس كسها لحد ماهيا جابت تاني في بوقي .
قمت خليتها تعمل وضع الكلبه وبدات انيكها في كسها براحه شويه وبعدان اسرع شويه لحد مالقيت نفسي قربت اجيب فخرجت زبري ونزلت الحس كسها عشان مجبش ونمت علي ضهري وخليتها تركب علي زبري وتنيك نفسها بيه لحد متعبت خليت زبي في كسها من غير ماخرجه ورحت واقف بيها بقيت انا واقف وشايلها علي ايدي من رجليها وزبي في كوسها مستحملتش كتير في الوضعةدا ولقيت نفسي هجيب قولتلها قالتلي هات علي بزازي قمت رميها علي السرير ونزلت كل لبني عليها وقمت دخلت الحمام اتشطف والبس وببص في الساعه لقيتها ٢ فطلعت اجري عشان الحق الغدا عدت الايام وبقيت كل يوم بنيك واحده شكل من الي عندي في السيكشن لحد الاجازه ماخلصت ورفضت اسيب الشغل عشان الكليه وفضلت متمسك بالشغل ومبقيتش انزل غير عشان الامتحنات لحد ماتعبت الصراحه وقدمت استقالتي من سنه وانا دلوقتي من سنه في الوحده ومن غير مامارس جنس .
خلصت كوبايه القهوه والسيجاره وقمت عشان امشي من الكافيه حاسبت وخرجت وانا بمشي للشارع وهوب لقيت عربيه نص نقل خبطل ملاكي جريت رسرعه نحيتها لقيت فيها بنتين حاولت اخرجهم بمياعده الناس الموجوده والبنتين غرقانين في دمهم وخرجناهم والاسعاف وصلت ورحت معاهم المستشفي معرفش ليه رحت بس رحت معاهم ودخلو مستشفي حكومي وكان عندهم بعض الكسور ونزيف داخلي والحمد … الدكاتره لحقوهم وهما حاليا في العنايه المركزه دورت في حاجاتهم الي معايا علي اي حاجه تولصلني لاهلهم ومسكت التلفونين معرفتش افتحهم لانهم مقفولين بباسورد حطيت السريحه في تلفوني ودورت فيها علي رقم اي حد ولقيت رقم متسجل ب mam اتصلت بيه وردت
انا : حضرتك والده مي ؟ ( عرفت الاسم من البطاقه )
الام : ايوه خير في ايه هيا فين .
انا :هيا اغمي عليها وفي مستشفي … .( معوزتش اقلقها اوي عشان متموتش فيها )
الام : انا جايه حالا وقفلت .
وصلت الام بعد حوالي نص ساعه وبتسال الدكاتره عليها وعرفوها حالتها واحالت ساره (صاحبتها)
وعرفها الدكاتره اني جبتلهم العلاج ودفعت المصاريف اللازمه .
جت بتسالني ان انا الي رنيت عليها جاوبت بالنفي واني معرفش هيا بتتكلم علي ايه وكنت حطيت الشريحه بتاعه مي في موبايلها وخرجت رحت علي البيت ونمت من التعب .
كنت خت رقم دكتور من هناك وبقيت اسال عليهم اطمن عليهم وكان بيطمني ان حالتهم في تحسن وبعد اسبوع خرجو من المستشفي .
شيلت الموضوع من دماغي ورجعت لحياتي الروتنيه .
بليل شات نسوانجي وبالنهار نايم وهكذا لحد مافي يوم لقيت رقم غريب بيرن عليا برد
انا : الو
المتصل : الو عامل ايه
انا : تمام بس مين
الام : انا دعاء والدت مي
انا : مي مين ؟!
دعاء : الي كانت عامله حادثه وانت وديتها المستشفي .
انا : معرفش انتي بتتكلمي علي ايه .وبعدين جبتي رقمي منين ؟!
الام : الرقم دا الي رن عليا وقالي انها في المستشفي .
انا : ممكن يكون حد غيري رن من تلفوني وقفلت .
بعد يومين كنت قاعد في الكافيه كالعاده وبلعب في الموبايل لعبه اون لاين لقيت حد بيسالني ممكن اقعد
انا : اسف مستني حد .(مكمتش مستني حد بس مكنتش عايز. حد يشغل تركيزي )
دعاء : طب ما يمكن مستنيني انا .
انا رفعت راسي ببص لقيتها دعاء ام مي .
من الصدمه سكت
لقيتها قعدت وبتقولي ايه بقا مش هتعرفني باسمك ؟!
سيبت التلفون وقولتلها مصطفي .
دعاء : عاشت الاسامي
انا :تسلمي ياطنط
دعاء : مش عايزنا نعرفك ليه بقا انت عملت معانا واجب كبير ولازم نردهولك .
انا :…
دعاء : هتفضل ساكت كدا كتير .
انا : انا مضطر امشي ورايا شغل .
دعاء مسكت ايدي وقالتلي اقعد .
فضلت قاعد ومش عارف اتكلم .
لقيتها بتقولي تعال معايا وخرجنا لقيت عربيه جيب سوده فخمه جدا وبتركب وبتقولي اركب .
معرفتش اعمل ايه فركبت ومش عارف ريحين علي فين …
نكمل الاجزاء الجايه بقا عشان تعبت من الكتابه .
ارجو متبخلوش عليا برايكم واهم حاجه النقد مستنيه بفارغ الصبر
الجزء الثاني
وقفنا الجزء الي فات وانا بركب معاها العربيه
فضلت ماشيه بالعربيه لحد نادي وركنت في الباركينج وقالت اسفه مش بحب قعده الكافيهات تعاله نتكلم هنا .
نزانا وقعدنا علي ترابيزه في جنينه هناك وطلبت قهوه وهيا طلبت كباتشينو
بدات تشكرني علي الي عملته مع بنتها وانا بقولها انا معملتش حاجه واي حد في مكاني كان عمل كدا ولقيتها بتطلعلي فلوس
بسالها ايه ده ؟!
دعاء : دي حق العلاج ومصاريف المستشفى الي دفعتهم .
انا كنت دفعت حوالي ظ،ظ*ظ*ظ* جنيه وهيا مطلعه مبلغ دخم
طبعا رفضت اخده منها الللوس وهيا فضلت تلح لحد ما تلفوني رن خته حجه وقولتلها هقوم ارد بعيد لانه خاص وهو لا خاص ولا بتنجان دا كان رقم غلط
خت نفسي وعملت بتكلم في التلفون وخرجت من النادي وركبت تاكسي وروحت
مبقيتش اروح الكفيه الي اتقابلنا فيه ومبقيتش ارد علي ارقام غريبه .
عدي اسبوع علي كده وكنت خارج من الشغل (شغال في شركه قسم الحسابات في القاهره وساكن لوحدي لان اهلي في البلد والشركه قريبه من الشقه الي ساكن فيها فبتمشي الشويه دول ) وانا ماشي مروح لقيت عربيه كانت هتخبطنا فانا بالرد الطبيعي شتمت الي كان سايق ونزل من العربيه وبيشتم هو كمان كان شب بتاع ظ£ظ* سنه كدا طويل يجي ظ،ظ©ظ* سم رفيع شويه .
فضل يشتم وانا اشتم لحد مامسكنا في بعض وضربته وضربني والناس جت تحوش ورحنا القسم ومضينا محضر صلح بعد ماعتزرلي وقالي ان عنده مشاكل في الشغل وعرفت ان اسمه وليد .
حلف عليا وليد انه يعزمني علي حاجه وخدني لنفس النادي. الي كنت فيه وانا عشان الموضوع مش في دماغي فمختش بالي ودخلنا قعدنا .
لقيته بيقولي
وليد: انا شغال في شركه … وصحابتها مش بتفهم حاجه في الشغل وكل يوم عايزه تصدر كذا طن والسوق وااقف وكدا (كان عندي معرفه لانه شغال في شركه منافسه للشركه الي شغال فيها )
انا : ياعم وانت مزعلك ايه مش بتقبض اخر الشهر نفز الي يتقال واسكت .
وليد : بس دي بتطلب طلبات مستحيله .
انا : هيا معندهاش اي خلفيه ولا ايه .
وليد : لا اصل الشركه بتاعت حوزها وهو مات من ست شهور وهيا مش عارفه تعمل حاجه .
وليد : اسكت عشان بنتها جايه نحيتنا .
ببص لقيت بنت كدا حوالي ظ¢ظ* سنه وموزه يعني الشعر الاسمر الناعم عيون عسلي بشره بيضه وبزاز زي البرتقانه بالظبط ومشفتش طيزها وهيا جايه نحيتنا بس بعد مالفت شوفتها كانت كبيره وبارزه حاجه كدا تهبل .
انا: دي موزه جامده فشخ .
وليد : اهدي يخرب بيتك لتسمع ولا حاجه .
انا : ايه ياعم مكثوف ليه انا بقول انها موزه فشخ .(بصوت عالي شويه )
لقيتها بصت وجايه نحيتي
وليد : طب استاذن انا (راجل اوي الواد ده )
انا : خدني معاك ��
وليد : مش كنت عاملي فيها سبع البرومبه دلوقتي .
انا : و**** لولا انها موزه كنت هفضل قاعد ولو جت اتكلمت هشتمها بس هيا موزه مش هقدر .
لقيتها واقفه جمبنا وبتقول
البنت : لو سمحت هو حضرتك كنت بتعاكسني انا .
انا : لا كدا كتير دا حاي صوتها فشيخ (بصوت مسموع )
قالتلي طب انا هودي حضرتك في داهيه .
انا : طب ايه لازمه حضرتك دي .
وليد : دي محترمه جدا ياعم بس واصله وهتوديك ورا عين الشمس .
انا : طب بص متزعلش مني .(حسيت اني زودتها شويه فحبيت الم الموضوع ) وجيت ضارب وليد في وشه قام ومسك فيا ونشتم بعض لحد ماجه امن المكان وقبل مايلمسوني قلتلهم انا خارج لوحدي وحاسبت وطلعت برا. استنيت وليد واعتزرتله وفهمته اني عملت كدا عشان نخلع من هنا .
قالي عارف. يلا بينا نخلع .
وقبل مانركب العربيه لقيت البت ومعاها اتنين ورانا والبت بتقول تقدر تعيد كلامك دلوقتي .
انا من منظر الاتنين اتخضيت بصراحه طول بعرض كدا
انا: كلام ايه ؟!
البنت : الي قولتهولي .
وجهت كلامي لواحد من الاتنين الي واقفين وقلتله
انا : انت عارف انا قولتلها ايه ؟!
قالي اه انت عاكستها
انا : لا ابدا انا قلت انها موزه بس وهيا فعلا موزه .
قلت دي من هنا وكنت راكب العربيه. انا ووليد وهربنا قبل مانتعجن وبيقولو الجري نص الجدعنه برضو
اتعرفنا انا ووليد وبقينا صحاب وعدي اكتر من اسبوعين وانا ووليد علاقتنا بتزيد وبنخرج نسهر مع بعض علي اي كافيه كل يوم .
(وليد متجوز وعنده ادم )
ورحت عند وليد البيت كان عازمني علي الغدا يوم جمعه واتعرفت علي ادم وامه نهي (مرات وليد ) طبعا مدققتش في تفاصيلها عشان صاحبي مبقاش بخونه .
وبعدها عزمته في مطعم لاني مبعرفش اطبخ ����
وعدي علي صداقتنا شهر وكان تقريبا اول صاحب ليا مش مفروضين علي بعض .
لقيت وليد بيرن عليا الساعه ظ،ظ* كدا كنت في الشغل
انا : الو
وليد : ايه ياصحبي في الشغل ولا ايه
انا : اه في حاجه
وليد : بص الزتونه يعني الهانم عايزه تشوفك .
انا : هانم مين وعايزه ايه ؟!
وليد : صاحبت الشركه بنتها هنا وعرفت شكلي ولو مقلتش عليك هينقطع عيشي
انا : لا ياصحبي ميرضنيش يتقطع عيشك هنقابلهم امتا
هو سالها بيسال امتا
وليد : بتقولك النهارده الساعه ظ¨ بليل في نفس النادي .
انا : اوك تمام هكون هناك .
وقفلت معاه وانا بفكر ايه الي هيحصل في النادي ؟
كان عندي ضغط شغل ونهايه محصول شتوي وبدايه الصيفي فمفكرتش كتير واتاخرت في الشغل في اليوم ده ويادوب روحت غيرت ورنيت علي وليد
انا : ايه ياحبي فينك
وليد : ادم تعبان رحت بيه للدكتور وانشغلت معرفتش ارن عليك
انا :طب طمني هو عامل ايه
وليد : لسه مدخلتش بس هبقي اطمنك
الا صحيح هتروح تقابلهم ولا لا
انا : هروح يعني هعمل ايه يعني
وليد : طب خلي بالك من نفسك ياصحبي
انا : وانت ابقي طمني علي ادم
وقفلت معاه وركبت تاكسي ورحت النادي وقعدت علي طربيزه في الاول عشان لو في غدر اخلع علي طول
ولقيت دعاء جت وبتسلم عليا
انا طبعا سلمت عليها وقعدتها
انا : تشربي ايه ياطنط
دعاء : انت عايز تنسيني الي عملته المره الي فاتت
انا : انسيكي ايه بس وعامل ناسي بس بستعبط
دعاء : انك تسيبني وتمشي كدا (وصف دعاء دي من الاخر كدا نسخه من جسم ليلي علوي وسنها فوق الاربعين ووشها جميل )
انا : منتي الي ارغمتيني اعمل كدا .
دعاء: ارغمتك ازاي
انا : بتديني فلوس وبترغميني اخدهم . المهم هيا بنت حضرتك عامله ايه ( بحاول اغير الموضوع )
دعاء : كويسه لحظه اجيبها تسلم عليك
انا : لا مفيش داعي ياطنط انا ماشي اساسا دلوقتي
دعاء : لا مش هتمشي ومحتاجه منك خدمه .
انا : اتفشلي تحت امرك .
دعاء : في واحد هيجي دلوقتي كان رزل علي مي ممكن تكلمه كانك اخوها يعني وتهزاه وكدا عشان هيا زعلانه اوي
انا : …
دعاء : مبتردش ليه
انا : …. (مبقتش عارف اقول ايه )
دعاء : استني نص ساعه لو مجاش امشي
انا : لا ياطنط هو مش هيجي
دعاء : نعم ليه
انا : اصله جه خلااااص
المطلوب دلوقتي اخليه يصالح بنتك صح
دعاء : اه
انا : طب ممكن تندهيلها ومش تقولي اي كلمه وهيا هنا
دعاء : ليه
انا : اصلي الي عاكستها ����
دعاء : …
انا : اندهلها ومتتكلميش بعد ازنك .
رنت عليها قالتلها تيجي قدام واول ماجت وشافتني قلت
انا : وربنا موزه اقصد انا اسف جدا
مي : انت حيوان ومتخلف
انا : انا اسف لحصرتك
ودعاء قالتلها تمشي تروح لصحابها بعد ماسالتها اذا كانت لسه زعلانه .
مي مشت وراحت لصحبتها ساره الي سالتها علي طول
ايه يابت شفتيه تاني صح احكيلي عملتي معاه ايه
مي حكت الي حصل
ساره : نعم وكنتي عماله تقولي هاخد رقمه وانا معجبه بيه
مي : اتكسفت من ماما
نرجع ليا انا ودعاء
انا : اسف ياطنط بس هيا طالعه موزه زيك فعاكستها
دعاء : زيي هههههههه دانت بتعاكسني انا كمان
انا : اسف
دعاء : عادي ولا يهمك تعال اما اعرفك عليهم
انا : لا لا
سحبتني من ايدي وانا ماشي معاها
دعاء : مي ساره تعالو. اعرفكم
مي وساره : مش دا الحيوان ال عاكسني (الي عاكس مي )
دعاء : لا دا مصطفي الي قلتلكم عليه ووداكم المستشفي ورن عليا
مي وساره مش قادرين. يتكلمو وبيبصو لبعض
دعاء : لسه زعلانه منه يامي
مي : لا ابدا وانا اسفه وشكرا علي مساعدتك لينا
عدي التعارف وقعدنا مع بعض وعرفتهم شغلي ودعاء طلبت اشتغل معاها وانا كنت رافض بس بعد الحاح وافقت عشان شغلي مكنش عاجبني بردو
اطمنت علي ادم وعرفت انه بقا كويس وعرفت وليد. اني هشتغل معاه وهكتله كل حاجه لما قعدنا مع بعض
قدمت استقالتي من شغلي وكان في شرط ظ،ظ¥ يوم قبل ماتتقبل وطول الايام دي وكل يوم دعاء تكلمني بليل فون او واتس وعلاقتنا بقت كويسه جدا كصحاب وعدو الظ،ظ¥ يوم ورحت اشتغلت مع دعاء ولقيتها مشغلاني في مركز محترم وبمرتب كويس جدا
شفت مشاكلها في الاداره وبقيت اعرفها وافهمها الشغل ماشي ازاي
وفي يوم كنت متاخر في الشركه لقيتها بترن وبتقول انها نست ورق في الشركه اجيبهولها البيت وادتني العنوان
رحت البيت الي هو فيلا ضخمه والمدخل حوالين منه جناين ودخلت لقيت دعاء لابسه بضي كت وشورت لحد الركبه ضيقين فشخ علي جسمها ومبين انه ملبن فشخ وتقريبا مش لابسه برا عشان حلماتها واقفه وبارزه اوي من البضي انا اتملكت اعصابي بالعافيه واديتها الورق وحلفت عليا اتغدي معاهم وفعلا اتغديت معاها هيا ومي الي كانت لابسه بيجاما مش ضيقه اوي بعد الاكل قامت مي تلبس عشان تخرج وجيت استازن بس هيهات مسكت فيا وقالتلي نراجع حسابات مع بعض قلتلها اني تعبان من الشغل وبعدين عشان امشي لان منظرها هيجني جدا وهيا صممت ففضلت والخدامه جابتلي قهوه وقعدنا نراجع حسابات الشركه وانا زبي هيفرتك البنطلون بسببها ولقيتها لاحظته فطلبت ادخل الحمام قالتلي قدامك علي الشمال رحت دخلت الحمام وضربت عشره عشان زبي ينام وخرجت وقعدنا نكمل حسابات لحد وانا بشرح حاجه وبحرك ايدي جت علي بزها الشمال من غير ماقصد لقيته طري اوي وهيا متكلمتش فضلت اشرح وكل شويه المس بزها عن قصد المرادي وهيا مش بتمانع وفي مره بلمس بزها ايدي جت في حلمتها البارزه لقيتها قالت اهههه وانا خلاص زبي هيفرتك البنطلون استازنت امشي وهيا رفضت بردو وبقت بتلمس زبي من البنطلون وكانه من غير قصد وكنت خايف اتجرا تكون فعلا مش قاصده لقيتها طلبت طلب غريب شويه وهو اننا نطلع فوق لان باقي الورق فوق طلعنا اوضتها الي كان فيها سرير كبير ومكتب وشاشه كبيره لقيتها جابت الورق من المكتب وقعدنا نكمل حسابات واحنا علي السرير وحطيت كل الورق علي فخدها وكل شويه المسهم وانا باخد ورقه او المس بزازها لحد ما خلاص لقيت نفسي مش قادر جيت ساكت وباصصلها في عينها وقولتلها انتي حلوه اوي النهارده قالتلي النهارده بس قلتلها لا انتي ديما قمر بس النهارده انتي بدر لقيتها سكتت وبنقرب شفايفنا من بعض لحد مالزقت شفايفي في شفايفها وروحنا في بوسه طويله وايدي يتفعص كل حته في جسمها ورحت قلغت القميص الي كنت لابسه وانا ببوسها وقلعتها البضي ونزلت لحس علي جسمها وبزازها برضع زي ماكون عيل صغير جعان ولقا بز امه (بزازها كانت ملبن بمعني الكلمه بزاز كبيره ومدوره ومشدوده وحماتها طويله ولونها بني فاتح حاجه كدا روعه ) فضلت ارضع في بزها الشمال شويه وايدي بتلعب في اليمين وهيا بتتاوه اوي وابدل من بزها الشمال لليمين واطلع علي رقبتها وابوس والحس فيها وورا ودنها وهيا خلاص في دنيا تانيه وانا بقولها بحبك وهيا مش بترد كل الي بتعمله بتتاوه بس
نزلت ايدي علي الشورت الي هيا لابساه وانا لسه ببوس والحس في وشها وجسمها وكنت بموت من الهيجان واول ماايدي لمست كسها من فوق الشورت لقيتها ارتعشت جامد واتشنجت عرفت انها جابت نزل علي بطنها بلساني والحس في سرتها وايدي بتنزل الشورت ولقيت اندر فتله في قلب من قدام علي كسها فقط
قلعتها الاندر ولقيت كس كبير في شويه شعر خفيف وزنبورها بارز زي زب طفل شفت منظره نزلت عليه مص ولحس هانيكها بلساني وهيا مش بتقول غير اههه اه احححح لحد مانزلت تاني قمت رفعت رجليها علي كتفي وفضلت افرشها بزبي وهيا مش بتتكلم بتتوحوح بس وفضلت افرشها لحد مانطقت اخيرا وقالت نيكني دخله ارجوك وهنا دخلت زبي كله مره واحده واو علي دا احساس واكني اول مره انيك كسها ضيق وسخن اوي وبيضخط علي زبي الكبير حسيته بيحلبه فضلت انيكها علي الوضع دا شويه وهيا بتتاوه فقط حاولت اغير الوضع لقيتها مش عايزه تتحرك وجابت مره تالته ففضلت انيك فيها في نفس الوضع دا شويه لحد ماقربت انزل وقلتلها هنزل قالتلي متجبش جوه طلعت زبي ونزلت كميه لبن كبيره علي بزازها ورحت نازل في حضنها شويه ولقيتها بتبعدني عنها وبتغطي نفسها وبتعيط رحت اقولها مالك ياحبيبتي زعلانه ليه .
صرخت في وشي وقالتلي اطلع بره
خفت تيجي الخدامه ونتفضح قمت لبست ونزلت
نكمل الجزء الجاي
الجزء الثالث
بعد مانكت دعاء روحت ولقيت وليد اتصل بين رنيت عليه ولقيته بيعزمني علي الغدا تاني يوم وانا وافقت ونمت
صحيت تاني يوم الصبح ونزلت الشغل ملقتش دعاء جت واستنيتها كتير مجتش رنيت عليها تلفونها مقفول كملت شغل عادي ورحت بعد الشغل مع وليد شقته ودخلنا جت نهي سلمت عليا وكانت لابسه عبايه نص كم خفيفه وضيقه جدا لدرجت ان حز الاندر كان باين انا زبي شد وبقا زي عمود النور (نهي طولها حوالي ظ،ظ¦ظ¥ ووزنها ظ§ظ* بزازها كبيره وطيزها اكبر ومفيش كرش وشعرها اسمر حرير ووشها جميل وعنيها سمرا سنها ظ¢ظ¥) خفت ياخدو بالي من هياجي وحاولت اداري بس لاحظت ان وليد لاحظ زبي وبقيت مستني رد فعله الي مكنش موجود ونهي جهزت الغدا وانا عيني مسابتش طيزها طول مابتتحرك وبقيت خلاص فاضلي لحظه واقوم اغتصبها
اتغدينا واحنا عمالين بنهزر ونضحك وتقريبا المره الاولي الي اهزر فيها مع نهي كدا وبعد الغدا نهي قامت تعمل الشاي وانا ووليد قاعدين بنهزر ونضحك ولقيته بيقولي : انت مش ناوي تخطب بقا ولا ايه
انا : قدامك عروسه
وليد : منين كنت شفت لنفسي
انا : تشوف لنفسك ايه منت متجوز اهو
وليد : يعني انت لو امك بتاكلك لحمه لحمه كل يوم لمده تلات سنين مش هزهق اكيد هتزهق مبالك بقا لو جبنه قديمه مش لحمه .
انا : احا جبنه دي احلي لحمه انت بتقول ايه
وليد : يعني انت شايفها لحمه
انا : اه طبعا ومحدش يقدر يقول غير كدا وبصراحه يابختك بيها (من جوايا كنت خايف يزعل )
وجت نهي علينا بالشاي وشربنا الشاي احنا التلاته وانا استازنت اروح ومشيت
وانا في البيت حاولت اكلم دعاء كتير وتلفونها مقفول ومكنش معايا رقم مي
تاني يوم نزلت الشغل وبردو دعاء مجتش وتلفونها مقفول
خلصت شغل وروحتلها الفيلا والبواب فتحلي الباب ودخلت واول ماوصلت باب الفيلا الي كان مفتوح لقيت قدامي شب ضهره ليا وعمال بيزعق ويشتم في مي ودعاء
انا مسكته من ضهره وقلتله خير يانجم صوتك عالي ليه
الشب : ومين انت
انا : اظن من الطبيعي عشان اقدملك نفسي تتفضل انت الاول
الشب :انا محمد خطيب مي وابن عمها
مي : لا مش خطيبي وامشي اطلع بره
محمد : لا خطيبك غصب عن الشرموطه امك
انا : لا مسمحلكش تقول علي ام خطيبتي شرموطه وانا خطيب مي ولو مطلعتش دلوقتي هزعلك
محمد : تزعل مين يابن …
مسيبتوش يكمل الكلمه وكنت ضاربه بالبوكس في منخيره والدم نزل منها ونديت البواب وسحبناه احنا الاتنين وطلعناه برا وقلت للبواب ميدخلوش تاني
ودخلت لقيت دعاء بتعيط ومي مش موجوده
انا : مالك يادودو بتعيطي ليه
دعاء : انت ليه عملت كدا
انا : عملت ايه
دعاء : مخلتوش يقول عليا شرموطه مع انك شايفني كدا
خت دعاء في حضني وقلتلها
انا : انا عمري ماشوفتك كدا انا بحترمك جدا وعارف ان الي حصل المره الي فاتت غصب عنك وعمرك ماهتقلي في نظري مهما حصل
دعاء بتعيط وهيا في حضني
انا : قوليلي بقا مين الواد دا
دعاء : دا قريب جوزي عاوز يتجوز مي وهيا رافضه وهو عارف ان ممعناش راجل فبيجي يعمل مشاكل كل فتره
انا : عيب يبقي انا موجود وتقولي ممعكوش راجل انا هبعده عن مي
مي جت وشافت امها في حضني وقالت يسلام علي الحب ياسلام
امها اتخضت وبعدت من حضني وانا ومي بنضحك
انا : مي لو الواد دا اتعرضلك تاني عرفيني بس
مي : شكرا بجد علي الي عملته
انا : انتي هبله يابنتي شكرا ايه دانتي خطيبتي (بهنر طبعا )
مي : يعني علي اخر الزمن اكون مخطوبه لواحد زيك
انا : طب هو انتي فاكراني ممكن اوافق عليكي دانتي لو اتحايلتي عليا مش هوافق ويلا هاتو الغدا عشان جعان
دعاء قامت تغسل وشها وقالت للخدامه تحط الاكل وقعدنا كلنا واحنا بنهزر ونضحك وبقا في علاقه صحوبيه اكتر بيني وبين مي وخت رقمها واديتها رقمي عشان لو رزل عليها تاني
وراجعت حسابات اليومين دول مع دعاء وبعد ماخلصت لقيت مي بتقول انها نازله وتعالي اوصلك في الطريق لو خلصتو حسابات
دعاء : لا لسه مخلصناش روحي انتي
واول ماخرجت مي مسكتني دعاء وقالتلي تعال نطلع فوق
اول مدخلنا الاوضه وقفلت الباب جيت زانقها ورا الباب وحطيت شفايفي علي شفايفها ودوبنا في بوسه طويله وايدي يتفعص في بزازها وزبي واقف علي اخره وراشق فوق كسها لاني اطول منها فضلت ابوسها شويه لحد ما قلعتها التيشرت الي كانت لابساه (هيا كانت لابسه تيشرت وبنطلون ومش ضيقين اوي ) ولقيت برا اسود علي لون بشرتها الابيض كانت روعه الصراحه
فضلت ابوس فيها ورحت علي ورا ودانها والحس وابوس فيها وودانها وانا بقولها بحبك وبموت فيكي ورحت نازل علي رقبتها بوس وانا بحاول افكلها البرا
وقلعتيهولها ونزلت امص بين بزازها وحوالين منها وصدرها كله وبعمل دواير بلساني حولين بزازها وايدي راحت علي تحت امسك كسها من فوق البنطلون واول مالمست كسها لقيتها مش قادره تسلب طولها شيلتها ورميتها علي السرير وقلعت التيشرت الي كنت لابسه علي العري ونزلت تاني نمت فوقها وبوستها من شفايفها وايدها راحت علي زبي من فوق البنطلون ونزلت تاني علي بزازها وايدي علي كسها ورحت علي بزها الشمال وبقيت بمص في كل حته فيه ما عدا حلمتها ولا الهاله بتاعتها ونفس النظام مع بزها التاني واول مالمست لساني لحلمتها لقيتها اتشنجت عرفت انها جابت فضلت ارضع في بزازها وانا بقلعها البنطلون الي ساعدتني اني اقلعهلها ونزلت بلساني علي بطنها لحس لحو اول الاندر وبقيت الحس كسها من علي الاندر الاسود المبلول بعسلها وهيا كل الي عليها توحوح اهههههههه اححح خخخخخ امممم نزلتلها الاندر وبقيت الحس كسها وانيكها بلساني وهيا مبسوطه فشخ وانا حسيت في كسها طعم اول مره احس بيه طعم غريب عن اي كس دقته قبله وهيا طلبت تمص زبي قمت قلعت البنطلون وانا واقف جت هيا طلعت زبي من البوكسر وقعدت تمص فيه ولقيت ان معندهاش اي خبره في المص فبقيت انا الي بنيك بوقها وانا متمتع فشخ لان المرادي هيا بتتجاوب معايا قمت وقفتها وانا واقف في ضهرها وقربت من المكتب خليتها تسند عليه وانا رفعت رجليها الشمال لفوق وقمت مدخل زبي في كسها وهيا بتتاوه اوي وفضلت انيك فيها في الوضع دا لحد ماجابت وحسيت انها هتقع قمت شلتها ونيمتها علي السرير علي ضهرها ورفعت رجليها لفوق وبدات ادخل زبي فيها وهيا بتتاوه وانا بنيك فيها بعنف شديد واطلع زبي وهيا تقولي دخله وانا اقولها ادخل ايه وفين وقالتلي دخل زبك في كسي رحت مدخله مره واحده وقلتلها خدي ياشرموطه وهيا اههههه انا شرموطه ومتناكه نيكني اههه طفي ناري لحد ماجابت للمره الخامسه تقريبا ولقيتها بتقولي انا مش قادره خلاص هات قلتلها لسه بدري يامتناكه وقمت عدلتها في وضع الكلبه وبدات انيكها وانا ببعبصها بصوبع وهيا خلاص مش قادره وبتقولي ارحمني انا مش حملك وانا شغال نيك ولقيت اني قربت اجيب قلتلها قالتلي هات علي طيزي وجبت علي طيزها ونزلت نمت جمبها وخت شفايفها في بوسه وهيا نايمه علي بطنها ووشها لي وقلتلها بحبك قالتلي وانا بموت فيك
فضلت نايم جمبها شويه وبعدين قمت خفت انام من الارهاق الي عندي وتيجي مي تشوفنا ودخلت الحمام افوق نفسي بميه ساقعه وخت الدش اللذيذ وقمت لبست وببصلها لقيتها نامت سبتها ونزلت روحت علي الشقه ونمت صحيت الساعه ظ¢ بليل قمت اتصلت علي مطعم بشتغل ظ¢ظ¤ ساعه وطلبت دليفري وكلت ودخلت علي النت شويه ولقيت حد باعتلي مسج علي الفيس اسم الاكونت (نيمو ) بتقولي انها تعرفني معرفه شخصيه وعايزه نبقي صحاب بس انا طنشتها وكنت هعمل بلوك بس لقيتها بعتالي صوره بزازها ومكتوب عليها بحبك يامصطفي انا اتصدمت بزازها حلوه اوي كبيره ومدوره وحلمتها وردي باين انها متجوزتش قبل كدا ففضلت اتكلم معاها وهيا قالتلي انها تعرفني وكدا وانا قلتلها هنام عشان عندي شغل الصبح وقفلت معاها وقعدت افكر مين دي لحد مادماغي كانت هتنفجر ونمت .
صحيت من النوم ونزلت الشغل وكانت دعاء موجوده فكنت كل ماخشلها المكتب امسك بزها مره او لو واقفه ابعبصها من غير ما حد ياخد باله
خلصت شغل ومشيت مع وليد الي وصلني ومشي هو انا كلت وفتحت نت لقيت نيمو مكلماني بصراحه انا فكرتها حد عندي في البلد فسايرتها واتكلمنا وعرفت منها انها متجوزه بس جوزها مش بيشبعها وكل هم جوزها هو الخرم فين وانا اقولها دا مبيفهمش ازاي يكون قدامه بزاز زي بزازك دي وميفشخهاش
عدي اسبوع وعلاقتي مع مي بقت كويسه جدا ومع نيمو بقت نيك شات ودعاء تقريبا كل مانبقي لوحدنا بنيكها .
نيمو كلمتني وقالتلي انها عايزه تشوفني بس لما اعرف انا مين لو رفضت حتي تعمل معايا حاجه امشي وانت ساكت وانا قلت ماشي
اتفقنا علي كافيه هنتقابل فيه ووانا قاعد لقيت واحده منقبه داخله عليا وقعدت وقالت انا نيمو
الصوت دا مش غريب عليا انتي مين ؟!
الجزء الرابع
اسف علي التاخير
.
.
.
نيمو : عامل ايه
انا : تمام مين بقا ؟
نيمو : (بترفع النقاب وبشوف وشها )
انا : نرمين اخبارك
نرمين : تمام (عندها ١٩ سنه طولها حوالي ١٦٠ وزنها ٥٩ بزاز صغيره بس جميله وطيز مدوره وصغيره بس بارزه )
انا : انتي اتجوزتي ولا ايه وسيبتي الدراسه .
نرمين : لا متجوزتش ولو قصدك عشان قلتلك كدا فيس كنت بحور عليك عشان كنت حابه اتاكد انك قد ثقتي ولا لا .
انا : احا وانتي مش بتثقي فيا ولا ايه ؟
نيمو : الدنيا بتغير ياصاصا وانت اتغيرت كتير عن زمان .
انا : لاتغيرت ولا حاجه
نيمو : (تلفونها رن ) الو .... اوك ..... تمام .
انا مضره امشي هنتكلم تاني باي
انا: باي
قعدت مبضون قلت اكلم وليد يجيلي نسهر شويه وقالي تعلالي البيت نسهر عنده وانا رحت وعدت الليله عادي خالص
تاني يوم في الشغل
انا : ايه ياقلبي مالك
دعاء : مفيش شويه ارهاق
انا : لا دا باينله حوار كبير بقا
دعاء : لا لا حوار ولا حاجه
انا : براحتك بس لما نخلص شغل هيكون في كلام تاني ( وسيبتها ومشيت )
بعد الشغل رحت معاها الفيله وقعدنا اتغدينا مع مي وبعد الغدا
انا : ايه ياحبيبتي مش هتحكيلي مالك بقا
دعاء : مفيش حاجه قلت
انا : مش هتعرفي تخبي عليا عينك فضحاكي
دعاء : انهارت في العياط وارتمت في حضني
انا : بس بس طب بدل ماتشيلي كل دا قوليلي اشيل معاكي
دعاء : انا تعبت ومش عارفه اعمل ايه
انا : طب احكي احكي
دعاء : كان في شغل لجوزي مكنتش اعرف عنه حاجه وفي ناس بتهددني يايقتلوني ياادفع خمسه مليون جنيه
انا : مين الناس دي
دعاء : معرفش
انا : طب مفيش اي حاجه لجوزك سابها تعرفك نظام الشغل دا
دعاء : لا هو المفتاح دا بس معرفش بتاع ايه
انا : طب هاتيه كدا ( بقلب في المفتاح واشوف بتاع ايه ) ايه المفتاح دا غريب اول مره اشوف مفتاح زيه
المفتاح كان لونه دهبي وعليه علامه زي التاج زرقا
اديتلها المفتاح وقلتلها تحاول تماطل الناس دي وانا صورت المفتاح وبقيت ادور عليه واحاول اعرف بتاع ايه وخت اسبوع تقريبا ادور لحد مامليت وجيت في يوم فاتح نت وبدور لقيت واحده صحبتي من المانيا بتكلمني
انكل: ازيك ( الكلام كله انجلش بس انا مترجمه )
انا : تمام وانتي
انكل : تمام
انا : انتي في مصر ولا ايه
انكل : اه في شرم وهززل الجيزه يومين قبل ماسافر
انا : تمام هبقي اشوفك لما تيجي الجيزه ( اديتها رقمي )
عرفت من دعاء انهم ادولها فرصه شهر واحد بس
فضلت افكر في الموضوع كاير لحد مانمت وصحيت علي رنه موبايلي الساعه اتنين بليل كان ليله جمعه برد
انا : الو
نهي : الحقني يامصطفي وليد تعبان اوي
انا : طب انا جاي حالا ( قمت لبست ونزلت ركبت تاكسي ورحت لوليد وبتاع التاكسي فشخني في الاجره ) طلعت خبطت علي الباب فتحتلي نهي ودخلت اجري اشوف وليد ماله
لقيته نايم علي السرير وبيعرق اوي ووشه احمر جدا
انا : ايه ياعم مالك
وليد : مفيش متقل في الشرب شويه بس متعرفهاش
انا : احا وعملين حوار
وليد : عادي بقا منا ميتفعش اقولها اني شارب فقلتلها ترن عليك اعمل نفسك بتديني علاج
انا : نهي هاتي كوبايه مايه احط فيها العلاج
نهي :( جت بالميه والمفاجئه لما ركزت انها لابسه قميص نوم شفاف اخضر مثير جدا يادوب تحت طيزها والاندر والبرا باينين تحته لونهم ازرق ) اتفضل الميه اهي
انا : ( واقف متنحلها ولقيت وليد بيكح ) خد اشرب حطتلك فيها الحبايه (محطيتش حاجه )
وليد (شرب الميه ونام )
انا خرجت برا الاوضه وقلت لنهي اني همشي بس هيا قالتلي لا خليك عشان لو تعب تاني وقعدت معاها وانا هايج فشخ وزبي هيفرتك البنطلون
انا : انا اسف همشي بقا عشان عندي شغل الصبح وكانت الساعه قربت من 4
نهي طب نام في اوضه الضيوف هنا متنزلش
انا دخلت نمت في اوضه الضيوف وقلعت البنطلون والقميص الي كنت لابسهم وبقيت نايم بالبوكسر بس ومتغطي بدوفيه خفيف
صحيت الصبح علي نهي بتصحيني وببص لقيت الدوفيه واقع وانا قدامها بالبوكسر بس
انا اتحرجت جدا وهيا خرجت وانا قمت لبست هدومي وطلعت لقيت وليد خارج من الحمام دخلت الحمام غسلت نفسي وخرجت فطرت ونزلت الشغل وكنت هايج فشخ
لقيت التلفون بيرن
انا : الو
انكل : هالو
انا : ايه جايه الجيزه امتا
انكل : النهارده بليل هكون في فندق .......
انا :تمام هستناكي
بليل رحت الفندق ورنيت علي انكل الي جت تقابلني في اللوبي واول ماشفتها خدنا بعض بالحضن وقعدنا
انا : وحشاني اوي
انكل : وانت كمان متيجي نطلع فوق الغرفه بتاعتي
انا : ليه هنعمل ايه فوق
انكل : ( بتحط ايدها علي بزازها ) ايه موحشاكش
انا : وحشوني يلا بينا
طلعنا انا وهيا واحنا في الاسنسير زنقتها في الركن ونزلت عليها ابوسها وايدي بتفعص في بزاوها من علي التيشىرت الي كانت لابساه ومكنتش لابسه برا فكنت حاسس اني لامس بزازها مباشر ومحسيتش بالدنيا الي علي فتحان باب الاسانسير وكان في ناس واقفه وشافونا بنت بتاع ١٧ سنه وطفل ٤ سنين
رحنا الاوضه واول ماقفلت الباب وزنقتها تاني والمرادي رفعت التيشرت وبلعب في بزازها مباشر
وهيا ايدها راحت علي زبي الي كان هيفرتك البنطلون وفضلنا كدا وبنتحرك لحد السرير جيت رميتها وقلعت هدومي وقلعتها وبقينا ملط ونزلت عليها ابوسها وايد عن كسها وايد علي بززها وفضلت انزل بوس ولحس ومص لكل وشها ولحد بزازها وانا عارف انها بتهيج منهم اوي وفصلت ارضع لحد ماجابت عسلها ونزلت علي كسها الحسه وفضلت الحس كتير وهيا بتتاوه لحد ماجابت تاني قومتها خليتها تمصلي زبي شويه وقمت عدلتها في وضع الكلبه ودخلت زبي في كسها مره واحده وبقيت انيكها بعنف شديد وهيا بتصوت من المتعه لان العنف متعتها اساسا فضلت شويه لحد ماتعبت قمت نمت علي ضهري وهيا طلعت عليه ودخلته في كسها وفضلت تنيك في نفسها شويه ولقيت نفسي هجيب فقلتلها فهيا مسمعتليش وكملت لحد ماجبت في كسها وارتمت في حضني فضلت نايم في حضنها حوالي ربع ساعه ولقيتها قايمه تمص زبي وانا قلتلها اني لازم امشي وممكن اجيلها تاني لاني كنت مشغول فشخ بالمفتاح وخلاص مفاضلش غير اسيوعين من المهله
قمت خت شور ولبست هدومي وقعدت جمبها هلي السرير وبشرب سيجاره وانا فاتح صوره المفتاح وبركز فيه علي امل الاقي اي حاجه جديده وكالعاده ملقتش حاجه بس هيا خدت بالها من الصوره وقالتلي ان دا مفتاح لدرج في مكتب في المانيا (زي مكتب امنات كدا ) اول ماقالتلي كدا بوستها ونزلت رحت لدعاء وكانت الساعه حوالي ١١ بليل وقلتلها اني لازم اسافر المانيا في اقرب وقت
دعاء : ليه
انا : المفتاح لدرج في المانيا
دعاء : طب وهتعرف توصل هناك ولا هتروح تتوه هناك وانت مش بتعرف تتكلم الماني
انا (فكرت شويه وطلعت الموبايل ورنيت علي انكل وسالتها هتسافر امتا وقالتلي كمان تلات ايام )
انا هسافر معاها بقا واهي مرشده ليا هناك واتفقنا وعدو التلت ايام مبين نيك لدعاء وانكل وتقريبا علاقتي كانت بسيطه فيهم مع وليد
سافرنا المانيا
انا : فين البتاع المكتب ده
انكل : طب استني نريح من السفر
انا : لا الاول
رحنا المكتب وكان زي البنوك كدا بس الفرق ان انت بتخش بتلاقي الي بيوصلك لحد الخزنه الي فيها الادراج ويوريك الدرج بتاعك ويخرج
انا فتحت الدرج لقيت فيه شنطه ختها وطلعت عند انكل في البيت
ونكمل الجزء الجاي وخمنو معايا كدا ايه الي ممكن الاقيه في الشنطه دي
الجزء الخامس
في شقه وليد
نهي: ملقتش طريقه بردو توقع بيها صاحبك ده ؟
وليد : مالمره الي فاتت جبتهولك وسبتكم مع بعض معرفتيش توقعيه وتخليه ينيكك ليه ؟
نهي : هو الي عامل فيها محترم واخاف اخد الخطوه الاولي يفضحني
وليد : انا بفكر اصارحه
نهي : لا لا
وليد : امال هنعمل ايه يعني
نهي : انا هوقعو بطريقتي بس لما يرجع من السفر
وليد : ازاي
نهي : سيبها عليا بس لما يجي عرفني
في مكان اخر وبالتحديد عند سارا في البيت ( صاحبت مي )
سارا : وحشتيني اوي ياقلبي ( ونزلت تلحس كس مي ومي نايمه علي ضهرها )
مي : اااااه اححح براحه ااااه
وساره مكلمه لحس ومش معبراها وقامت نامت فوقها وضع 69 والاتنين اهاتهم بتعلي لحد ماجابو ونامو جمب بعض
مي : وحشني اوي
سارا : مين دا
مي : مصطفي
سارا : ادم انتي بتحبيه كدا مقلتلوش ليه
مي : خايفه يكون مش بيحبني واخسر صداقتي بيه
سارا : مش انتي بتقولي انكم بيقتو قريبين من بعض
مي : اه وبحاول اللمحله بس ياريت بياخد باله
سارا : بصي هو بيجي عندكم كتير خليه وهو عندك في البيت هيجيه عليكي والبسي ضيق واتدلعي عليه وهو هيبقي عجينه في ايدك
مي : تفتكري كدا
سارا : اه هتشوفي
في المانيا وتحديدا بيت انكل
انا نازل نيك فيها بوضع الكلبه وزبري كله في طيزها
انكل : امنممممم ااااه احححخ خخخخ نيكني نيكني اقوي قربت اجيب حط ايدك علي كسي ادعكلي بزري وانت بتنيكني
وانا شغال نيك فيها لحد ماجبت في طيزها وقمت اتشطفت وولعت سجاره ومسكت الشنطه ومش عارف افتحها ( لانها برقم سري )
فكرت كتير وفي الاخر اتصلت بدعاء
انا : ازيك ياقلبي وحشتيني
دعاء :وانت كمان وزبك وحشني
انا : زبي بس
دعاء : كل حاجه فيك وحشتني
انا : طب بقولك انا لقيت شنطه اظن انها لجوزك بس هيا بباسورد ممكن تخمنيه معايا
دعاء : جرب كدا تاريخ ميلاده طب تاريخ ميلادي او تاريخ ميلاد مي
طب مفيش اي رقم مفضل ليه او رقم قالك عليه او حاجه
دعاء : لا مش فاكره حاجه زي دي
انا : طب انا هحاول انزل مصر بيها ويارب اعرف اعدي بيها من المطار
دعاء : طب خلي بالك من نفسك
انا : اوك باي
قعدت افكر وخايف . خايف انزل بيها مصر يكون فيها مخدرات سلاح اي حاجه شمال واتمسك بيها في المطار فضلت افكر لحد مانمت وصحيت تاني يوم الصبح بدري لقيت انكل نايمه في حضني بوستها في راسها وقمت خرجت اتمشي شويه لحد ماتعبت وقعدت علي محطه اتوبيسات في الطريق عدي نص ساعه وانا بفكر لحد مالقيت شب جاي عليا
انا : (هو مين دا كمان )
الشب : اهلا ( بيتكلم عربي )
انا : اهلا
الشب : انت تعرف الاستاذ ابراهيم محمد ( والد مي )
انا : انت مين الاول قبل ماجاوبك
الشب : انا ادوارد وكنت مساعده هنا في المانيا ولما وصلتلي معلومه انك فتحت الخزنه بتاعته وانا بدور عليك
انا : طب والمطلوب
الشب : انت الي محتاج مساعده مش انا ولما تكلمني هتلاقيني موجود والشنطه انزل بيها مصر متخافش وهتلاقي الحل هناك (ومشي )
انا :(بعد شويه تفكير لقيت اني مختش رقمه )
روحت علي بيت اونكل لقيتها صاحيه وبتحضر الفطار رحت حضنتها من ضهرها وهيا علي المطبخ وبوستها من رقبتها راحت لفه وشها ليا وغبنا في بوسه رومانسيه جميله وبعدين رحت قعدت علي السفره وهيا حطت الفطار وفطرت وعرفتها اني هنزل مصر في اول طياره ونزلت حجزت لقيت الطياره تاني يوم المغرب
عدي اليوم عادي ونكت فيه انكل حوالي اربع مرات وجه يوم السفر وودعت انكل بوس واحضان في المطار وركبت طياره ونزلت مصر وصلت بليل متاخر فروحت ومعايا الشنطه الي عديت بيها عادي ونمت
صحيت تاني يوم الضهر خت الشنطه ورحت عن دعاء الي كانت لسه في الشركه ففضلت مستنيها في الفيلا وكانت مي لسه نايمه رحت اصحيها عشان تقعد معايا واول مادخلت عليها الاوضه وقفت متنح
نايمه بقميص نوم اسمر ومرفوع لدرجه ان الاندر باين وبزازها باينين قدامي لانها مش لابسه برا فضلت متنح شويه وبعدين خرجت برا وخبطت علي الباب وهيا صحت وقامت فتحتلي بنفس اللبس واول ماشفتني قفلت الباب في وشي نزلت تحت وخمس دقايق لقيتها نازله لابسه شرت يادوب مخطي طيزها وبضي كت محزق اوي ومبين بزازها الحميله بتفاصيله ومن غير برا لان حلمت بزازها كانت باينه ( انا كنت بحب مي ومش بس بشتهيها فعشان كدا ممكن يوصفي يكون مبالغ شويه ولو حد قالي ادم بحبها ليه مقلتلهاش هقوله عشان في عقلي كنت بقول انها مستحيل تبص لواحد زيي فاشل )
انا : ( صفرت صفاره اعجاب ) امال مين القمر
مي : ( اتكسفت ووشها احمر وبصت في الارض )
انا : انتي لسا بتتكثفي مني هزعل ويلا نفطر عشان انا جعان
مي : اوك
وجابتلنا الخدامه الافطار وفطرنا واحنا ساكتين انا مبهور بجمالها وكنت هايج فشخ وهيا مكسوفه مني ودخلت علينا دعاء واحنا بناكل وقالت انها هتغير هدومها وطلعت وطلعت وراها وقفلت الباب ونزلت عليها بوس في شفايفها بهيجان فشخ وبقفش في بزازها وزبي راشق في بطنها وهيا بتحاول تبعدني وبتقول البنت تحت
انا : انا هيجان فشخ ريحيني
دعاء : طب همصهولك تحيب بسرعه
انا : اوك
نزلت طلعت زبري من البنطلون وفضلت تمص فيه حوالي عشر دقايق ولقيتها هاجت قمت قلعتها ونمت علي ضهري وخت كسها في بوقي وضع 69 وفضلت كدا لحد ماهيا جابت مرتين وانا لسه مجبتش (لانها مش بتعرف تمص كويس ودا موضحه فاول لقاء بيها )
قمت نيمتها علي ضهرها ورفعت رجليها لفوق وبدات ادخله وهيا من الهيجان نست ان بنتها برا وبدات تصوت جامد قمت نازل عليها واخد شفايفها في بوقي وفضلت انيك شويه بنفس الوضع لحد ماجبنا مع بعض انا في كسها هيا علي زبي وفضلنا في حضن بعض حوالي عشر دقايق وبعدين قمنا اتشطففنا ولبسنا ونزلنا قعدنا تحت ملقناش مي والخدامه قالت انها في اوضتها فوق ( انا في عقلي بقول هل ممكن تكون سمعتنا ؟!)
الحزء السادس
قاعد في شقتي بفكر ازاي هفتح الشنطه فحاه تلفوني رن
انا : الو
نهي : اهلا ازيك
انا : تمام وانتي
نهي : تمام
انا : خير في حاجه
نهي : يعني هو لازم سبب عشان اطمن عليك
انا : لا ابدا بس مش متعود
نهي : طب اتعود بقا
انا : حاضر
نهي : متيجي تقعد معانا شويه انت جيت من السفر بقالك يومين ومجتش تسلم عليا
انا : حاضر هجي مسافه السكه
قفلت واتصلت اشوف وليد فين عشان اروحله قالي انه في البيت وكان مع نهي وهيا بتكلمني وقلتله خلاص جايلك وركبت تاكسي وروحت
نهي فتحتلي الباب وكانت لابسه عبايه نص كم وضيقه فشخ وبارزه بزازها اوي انا شفتها هجت فشخ بس مسكت نفسي ودخلت سلمت علي وليد وقعدت معاه ونهي دخلت المطبخ تعملي عصير لاني مش بشرب شاي
في المطبخ
نهي بتصب عصير في تلات كوبيات وبتحط في كوبايه منشط جنسي للرجال
نهي : اتفضل ( واديتني الكوبايه الي شربتها) وقعدنا نحكي شويه ولعبت عشره طاوله انا ووليد ونهي قاعده معانا وانا بقيت اعرق من كتر الهيجان وزبي باين هيفرتك البنطلون حاولت اقوم امشي بس هما مسكو فيا ولقيت وليد بيقول انه هيجيب حاجه من برا وانا قلتله هاجي معاك بس رفض وقالي انت صاحب بيت وخليك قاعد ونهي قالتلي خليك عشان تعلمني اللعبه دي بتتلعب ازاي .
وليد خرج وفضلت احاول اعلم نهي اللعبه وانا هيجان فشخ وخلاص فكرت انها مرات صحبي مبقتش في دماغي وبقيت افكر ازاي انيكها وخلاص .
كنت قاعد علي كرسي وهيا علي كرسي بس قصادي والتربيزه الصغيره بينا .
بقيت احاول المس رجلي لرجلها واعملها كانها من غير قصد واعملتها اكتر من مره لحد مالقيت رجليها هيا الي بتيجي نحيتي حسيت ان في قبول من نحيتها
قلتلها تيجي تقعد جمبي عشان اعلمها احسن وجت علي الكرسي الي جمبي وبقيت كل شويه احك ايدي في ايدها لحد مخلاص مبقتش قادر جيت قايم وقافش في بزازها مره واحده لقيتها ضحكت بشرمطه رحت شاددها ومقعدها علي رجلي ووشها في وشي وختها في بوسه طويله وايدي بتعك في طيزها شويه وبزازها شويه ورحت شايلها وداخل بيها اوضه النوم ورميتها علي السرير ونزلت عليها قطعت العبايه بالطول من فوق لتحت ونزلت بوس ومص ولحس لوشها ورقبتها وحواف بزازها الي خارجه من البرا وانا هيجان فشخ وهيا بتضحك وبتقولي ادم هتموت عليا كدا مبينتش من زمان ليه .
وانا مش فاضي ارد ورحت قعدتها وقلعتها الاندر والبرا وقلعت ملط ونزلت مص في بزازها وهي بدات قوي قوي وباين عليها الهجان بدات انزل الحس ومص في بطنها وانا ونيا هيجانين فشخ نزلت علي كسها امصه والحسه واول ماشفت كسها انبهرت كس تقدر تقول عليه عمره ماتناك قبل كدا وردي وصغير ونضيف مفش شعرايه بدات امص والحس فيه لحد ماجابت مرتين من الهيجان وقمت من عليها ورفعت رجيلها ووصلتهم لحد بزازها ودخلت زبي مره واحده في كسها وهيا صوتت اوي اااااه اه اه احححححح خخخخخخخخخخخخ اممم وانا نازل نيك بعنف وهيا تصوت وانا مش مديها اي اهتمام لحد ماجابت تاني قمت عدلتها في وضع الكلبه وحطيت راس زبي علي خرم طيزها لقيتها بتشد نفسها مني وبتقولي لا طيزي لا قلت لها ما تخافيش حاول تدخله وفعلا كانت مش مفتوحه جبت زيت من على التسريحه وحطيت على خرم طيزها زيت وعلى راس زبي وبدات ادخله بالراحه ما حد ما دخلت راسه بدات هي تصوت وقفت شويه لحد ما تتعود عليه عدت دقيقه وراس زبي بس هي اللي في طيزها بدات ادخله بالراحه وهي صوت قوي تقول لي طلعه مش مستحمله وانا مش معبرها فضلت ادخل زبه لحد دخلته كله استنيت شويه لحد ما لحد ما تعودت عليه بدات انيكها بالراحه وتظهر كانت ضيقه قوي علي زبي وسخنه قوي وده هيجني اكثر فضلت ينيكها اكثر من ربع ساعه متواصله وتعبت نمت على ظهري خليتها تقعد عليه وضع الفارسه وشها كان لي وايدي عماله تلعب في بزازها وزبي كله في كسها عماله تتنطط عليه بعدين حطيت ايدي على طيزها رفعتها لفوق وبدات انيكها بسرعه شديده وهيا بتتاوه اوي وتقريبا جابت للمره السادسه لحد ماتعبت وجبت كل لبنها في كسها وهيا بتوحوح مممم اااااه لبنك سخن اوي ااحححح ايه الكميه دي دانا متجوزه خول ونامت علي صدري وزبي لسه في كسها وبيرتخي وجه في بالي وليد علي طول فقمت لبست هدومي وخرجت الصاله لافاجئ بوليد قاعد برا وبيقولي اتبسط
انا - اه اوي مراتك فاجره
وليد -بس انت قلتلي مش هتنيكها ايه الي غير رايك
انا -هيا الي متناكه بزياده ومقدرتش استحمل
وليد -تخسر الرهان يامعلم
(عارف ان معظمكم مش فاهم بس هوضح )
قبل ماوليد يعمل تعبان بيوم
وليد ـ ايه الي انت داخل عليه دا
انا ـ دا منتدي نسوانجي
وليد ـ ايه دا هو في في مصر واحد يخلي مراته تتناك قدامه
انا ـ اه في كتير وفي علي المنتدي هنا وفي علي شات المنتدي برضو
وليد ـ وانت ايه رايك فيهم
انا ـ هما حرين دي شهوتهم وهما حرين فيها
وليد ـانت ممكن تصاحب حد منهم
انا ـواصاحب سالب وخول كمان ادم راجل معايا بس ميتعداش حدوده معايا
وليد ـ طب لو صاحبك ديوث تنيك مراته او اخته
انا ـ لو صاحبي اوي لا
وليد ـليه
انا ـ عشان دي هتكون سبب اننا نخسر صحوبيتنا يعني واحنا بنهزر قدام الناس وانا قلتلك يامعرص او ياخول هتاخدها بمحمل تاني فهمت
وليد ـ طب انا مش هخسرك وعايزك تنيك مراتي
انا ـ انت اهبل يابني انت بتقول ايه
وليد ـ بقولك اني ديوث وعايزك تنيك مراتي
انا ـ لا مش هيحصل
وليد ـ ليه دا حتي هيا راديه وعيزاك وانت ستر وغطا عليا
انا ـ لا ومتتكلمش في الموضوع دا تاني
وليد ـ طب بص انا هقعدك معاها لوحدكم ولو منكتهاش ليك مني الف جنيه
انا ـ ولو نكتها ملكش حاجه .
وليد : ماشي موافق
اناـ اشطا بس قدامك تلات مرات مش هقعد معاها اكتر من كدا
وليد ـ ماشي بس برضو انت متقعدش معاها وتلاقي نفسك هجت تاخد نفسك وتمشي
انا ـ لا هقعد مش همشي
نرجع لليوم الحاضر
انا ـ بس دي جامده فشخ يلا شرقانه نيك لو نكت فيها ليل مع نهار مش هشبع منها
وببص لقيت نهي طالعه مفشوخه وبتمشي زي البطريق وبتقولي منك لله ياشيخ فشختني
وليد : مش انتي الي بتقولي عايزاه اهو استحملي بقا
انا : تلفوني رن ببص لقيتها دعاء الو
دعاء : مصيبه يامصطفي الحقني
انا : في ايه بس اهدي انا جاي حالا
........
ونكمل الجزء الجاي