jimjim
09-26-2019, 08:02 PM
حدثت هذه القصة في الزمن الماضي..حيث كان هناك الكثير من الممالك المتفرقة ولم تكن قد اكتشفت القارات بعد..تبدأ هذه القصة في إحدى تلك الممالك، حيث كان فيها وفرة في المياه والاراضي الخضراء اللتي تسلب المناظر والحدائق الغناء..كانت مزارا لعديد من الناس الذين يأتونالى هذه المملكة ليتمتعوا بخضرتها وجوها ووفرة مياهها وحدائقها..
ملك هذه البلاد اسمه كارل في الثلاثين من عمره، لكنه مازال عازبا لم يتزوج..محبوبا عند شعبه جدا لطيبتة وعدلة وحسن مهاملته لهم.مضت الايام مليئه بالسعادة على هذه البلاد وملكها وشعبها حتى صار عمر الملك 35سنة..حينها اخبره وزيرة الحكيم أن عليه ان يتزوج وينهي حياة العزوبية اللتي يعيشها فلابد له من تكوين اسرة وايضا انجاب من يرث ملكه بعد موته..تنبه الملك لكلام وزيرة فقد كان همه كله اسعاد شعبه وبناء مملكته ولم يفكر ابدا بتكوين اسرة وانجاب من يرث ملكه..امر الملك الوزير بالبحث له عن زوجة جميلة تليق ان تكون شريكته في الحكم..ويجب ان تكون محبه لشعبها وطيبه القلب مثله..وبداء البحث في جميع ارجاء المملكه عن زوجة مناسبة للملك كارل، وكانت مربية الملك السباقة لايجاد شريكه حياته المستقبلة.. كانت فتاة من اوساط الشعب من اسرة متوسطة الحال تمتلك جمالا الاهيا يجعل كل من يراها مفتونا وايضا ذات فصاحه ولسانها يستطيع ان يسلب اسماع من تكلمه..هرعت المربية نحو الملك تزف له البشرى..امر الملك باحضار اسرة الفتاه وما ان راها حتى فتن بها وتعلق قلبه بكل مافيها واختارها زوجة له..
كانت فرحة الحضور كبيرة عند سماعهم الملك يطلب منها ان تكون زوجته..الا انه كان هناك شخصين غير سعيدين بهذا القرار ويتبادلان نظرات القلق والتوتر..امها وابوها..نعم فمن المفترض انهما اسعد الناس بسماع هذا الخبر..لكنهما كانا يحاولان كبت توترهما وخوفهما اللذي كاد يظهر للملك وجلسائه..وطبعا لم يستطيعا ان يرفضا طلب الملك..ولكنهما كانا يرجوان **** في نفسهما ان تموت ابنتهما قبل ان تتزوج الملك..لماذا كل هذا الكره لابنتهما..حسنا ساخبركم بقصه ابنتهما اللتي اصبحت زوجه الملك بالفعل واللتي لايعلم احد بسرها وقصتها غير والديها..
طفولة الملكة الشيطانية..
المرأة التي ستصبح زوجة الملك تدعى سارة..وسنغوص في عقول والديها لنعرف سرها الدفين وقصتها الغامضه..كانت سارة بيضاء البشرة جميلة لها عيون زرقاء صافيه وجسم متموج وطيز نافرة مستديرة اما ضروعها فكانت بارزة تدفع صدرها كله امامها مصورة طيز اخرى مصغره على صدرها..شعرها اشقر قصير يزيد من حسنها ودلالها..لكن كان هناك عيب واحد وسر لا يعرفه غير امها وابوها عنها منذ صغر سنها..الا وهو ان سارة الجميلة منذ صغر سنها وهي تهوى العهر والمجون والفسق والشذوذ..كانها ولدت وهي محاطة بغلاف من الشهوة والعهر والرذيلة..وكان هذا سرها اللذي عمل والديها على اخفاءة عن جميع الناس لكي لا تجلب لهم المصائب او حتى تتسبب بقتلهم..
تبدأ قصتها منذ كانت في عمر السادسة..بنت جميلة دائمة الضحك والمرح لكن ابويها لاحظا امرا اخافهما..فالطفلة سارة لا تبعد يدها عن فرجها وكسها ابدا..وتظل طوال اليوم تعبث به باصابعها حتى عندما تلعب مع الاطفال في عمرها..وعندما طال هذا الامر تسبب في احراج كبير لوادليها مما دفعهما لحبسها داخل البيت وعدم السماح لها بالخروج..
ظن والديها ان حبسها بجوارهم كفيل بتاديبها وجعلها تكف عن ما تفعله..لكن الامر خالف توقعاتهم..فعند بلوغها سن الثامنه تطورت حاله سارة واصبحت تكره لبس ثيابها او ستر جسمها وتظل عارية تماما ويدها ملتصقه بكسها، حاول والديها جعلها تستر جسمها وتتوقف عن اللعب بكسها بجميع الطرق لكن بدون فائدة..وعندما يئسوا من ذلك قبلوا بالامر الواقع ولم يمانعوه طالما وهي في داخل المنزل..اما عندما كانت تخرج معهم فقد كانت تستجيب لتوسلاتهم في ارتداء ملابسها..اصبح الامر عاديا لابويها ولم يكترثا طالما تفعل مايحلوا لها داخل المنزل فقط..
صار منظرها وهي تتجول في ارجاء البيت عارية ويدها كانها متصله بكسها الوردي الجميل مقبولا لديهم..واعتقدوا ان هذا هو اخر مشكلة لهم..ولكن الايام اثبتت عكس ذلك..ومع مرور السنين شبت سارة وبلغت ال12من عمرها واخذ جسدها المثير يتشكل ويتفتح بسرعة وجمالها الاخاذ يزداد..واضافت الى عهرها شيئا جديدا وهو اختلاس النظر لغرفة والديها اثناء الليل وهو يتضاجعون ويتناكحون بحب وبمتعه..وذات ليلة وهي تختلس النظر اليهم كعادتها وفي ثورة جنسية اشتعلت بجسمها اقتحمت سارة باب غرفتهم لتقف امام سريرهم المهتز من نيك والديها،
فزع ابويها وحاولا ستر جسديهما المتعرقان وصرخ ابوها غاضبا:
–ايه قله الذوق دي..يانهار اسود...انتي بتعملي ايه هنا....وازاي تتجرئي تخشي غرفتنا من غير ما تستئذني..اطلعي بره يلعن شكلك ياعاهره يامتناكه..يلاه غوري من هنا.
ظلت سارة واقفه في مكانها غير مبالية بصراخ ابوها وقالت بكل وقاحه:
–لا يا بابا..انا مش هغور من هنا...انا عايزة ابص عليك وانته بتنكح في امي وتفشحها جامد زي ماكنت بتعمل قبل شوية..انا كنت بس ببصبص عليكوا قبل كده..بس دلوقتي عايزة اشوف كل حاجه قدام عنيا..
صدم الوالدين من ما سمعا طفلتهما تقوله..ونهضت امها كالمجنونه واتجهت نحوها غير مكترثة بجسمها المتعرق العاري الذي ظهر امام ابنتها ونزلت بكفها تضربها وتلعنها بشكل عنيف، ركضت سارة هاربه من بين يدي امها الغاضبه لغرفتها وهي تبكي لم يواصل الوالدين جلستهما الجنسية بعدها..فقد كانت ابنتهما العاهره كفيلة بتنغيص متعتهما وظلا يفكران بالحاله اللتي وصلت اليها وافسادها لعيشهما يلعنان اليوم اللذي انجباها فيه..
انقضى الليل واتى الصباح..وبعد تناول الافطار ابتدأ الوالدان يحدثان سارة التي جلست امامهم على المنضده عارية..ويخبراها انه لايصح ماتفعله وانهما قد سمحالها بالتصرف كما يحلو لها في البيت لكن هذا لا يبيح لها انتهاك خصوصيتهما..ويكفيها ما تقوم به من بقائها عارية طوال الوقت والعبث بكسها، استمر والديها ينصحانها بهدوء لمدة ساعه كامله وهي صامته تنظر اليهما حتى اعتقدا انها استوعبت الامر..مضى بقيه اليوم طبيعيا وسارة كما هي عادتها عارية تعبث بكسها..دخل المساء عليهم وتناولوا العشاء وذهب كل منهم لغرفته..لكن سارة خرجت من غرفتها نتيجه سماعها ضجه خافته..وما ان فتحت باب غرفتها حتى تبين لها مصدر هذه الضجه انها اصوات انين امها، توجهت سارة نحو غرفة والديها القريبة من غرفتها وفتحت الباب بقوة لترى ابوها ينكح امها بقوه في طيزها وهي تئن متمتعه..وما ان راوها واقفه تنظر لهم حتى تجمد والدها مكانه وزبه محشور في طيز امها..وبعد ان فاق من دهشته انتزع زبه من طيز زوجته بغضب وقفز من السرير متجه لمكان وقوف ابنته وهو يلعن ويشتم ويسب وانهمر بيده يضربها على جسدها العاري حتى تمكنت من الفرار باعجوبه من تحت يديه وذهبت لغرفتها..
جلس والدها عاريان وهما خائفان من بنتهما العاهره اللتي تستمر بتخريب حياتهم ولم ينفع معها وسائلهم المختلفه في تأديبها.. وفي اليوم الثالث كان وقت الظهرة حينما فتح ابوها باب المنزل عائدا من عمله..كانت ابنته سارة العارية تلعب بكسها في فناء المنزل وزوجته تعد الطعام في الداخل، اشار ابوها لزوجته بعينه ان تلحق به لغرفتهما بدون ان تحس سارة..فقد كان هائجا يريد ان يضاجعها فتلك البنت الملعونه تستمر باقتحام غرفتهما ليلا ومقاطعه متعتهم..وبعد دقائق من اختلاء والديها في غرفتهم نهضت سارة وكانها قد احست بهم ومشت متجهه لغرفتهم انحنت تنظر من خرم الباب لترى امها تمتص زب ابوها وهما عاريان على السرير..لم تنتظر اكثر وفتحت الباب بوقاحه ودخلا قائله:
–ههههههه..انا كنت عارفه ده..انته مش هتقدر تضحك عليا انته وماما وتفشخ كسها من غير ما اعرف..وانا قلت لك يابابا اننا عاوزه اتفرج عليك وانته بتنكح في امي وبتفشخ لحمها وتخرم كل فتحة في جسمها..ومش هسيبكوا ابدا تعملوا كده الا لما تسيبوني اتفرج عليكوا..ومش هرجع عن كلامي حتى لو بقيت اتضرب طول عمري منكوا..
اشتعل الغضب في والديها وهجما كليهما على ابنتهما الفاسقة يضربانها ويسبانها ويلعناها حتى اغمي عليها من قسوتهما.. ولكن ذلك لم يحرك اي ذرة رحمه في قلبيهما واخذاها لغرفتها واقفلوا الباب من الخارج وصرخ والدها:
–ااااه ياشرموطة يا بنت الكلب.....انتي مش ختطلعي تاني ابدا بره الاوضه دي..دنتي شيطانه وفاجرة مش بنت صغيره..انتي شيطانه..
ملك هذه البلاد اسمه كارل في الثلاثين من عمره، لكنه مازال عازبا لم يتزوج..محبوبا عند شعبه جدا لطيبتة وعدلة وحسن مهاملته لهم.مضت الايام مليئه بالسعادة على هذه البلاد وملكها وشعبها حتى صار عمر الملك 35سنة..حينها اخبره وزيرة الحكيم أن عليه ان يتزوج وينهي حياة العزوبية اللتي يعيشها فلابد له من تكوين اسرة وايضا انجاب من يرث ملكه بعد موته..تنبه الملك لكلام وزيرة فقد كان همه كله اسعاد شعبه وبناء مملكته ولم يفكر ابدا بتكوين اسرة وانجاب من يرث ملكه..امر الملك الوزير بالبحث له عن زوجة جميلة تليق ان تكون شريكته في الحكم..ويجب ان تكون محبه لشعبها وطيبه القلب مثله..وبداء البحث في جميع ارجاء المملكه عن زوجة مناسبة للملك كارل، وكانت مربية الملك السباقة لايجاد شريكه حياته المستقبلة.. كانت فتاة من اوساط الشعب من اسرة متوسطة الحال تمتلك جمالا الاهيا يجعل كل من يراها مفتونا وايضا ذات فصاحه ولسانها يستطيع ان يسلب اسماع من تكلمه..هرعت المربية نحو الملك تزف له البشرى..امر الملك باحضار اسرة الفتاه وما ان راها حتى فتن بها وتعلق قلبه بكل مافيها واختارها زوجة له..
كانت فرحة الحضور كبيرة عند سماعهم الملك يطلب منها ان تكون زوجته..الا انه كان هناك شخصين غير سعيدين بهذا القرار ويتبادلان نظرات القلق والتوتر..امها وابوها..نعم فمن المفترض انهما اسعد الناس بسماع هذا الخبر..لكنهما كانا يحاولان كبت توترهما وخوفهما اللذي كاد يظهر للملك وجلسائه..وطبعا لم يستطيعا ان يرفضا طلب الملك..ولكنهما كانا يرجوان **** في نفسهما ان تموت ابنتهما قبل ان تتزوج الملك..لماذا كل هذا الكره لابنتهما..حسنا ساخبركم بقصه ابنتهما اللتي اصبحت زوجه الملك بالفعل واللتي لايعلم احد بسرها وقصتها غير والديها..
طفولة الملكة الشيطانية..
المرأة التي ستصبح زوجة الملك تدعى سارة..وسنغوص في عقول والديها لنعرف سرها الدفين وقصتها الغامضه..كانت سارة بيضاء البشرة جميلة لها عيون زرقاء صافيه وجسم متموج وطيز نافرة مستديرة اما ضروعها فكانت بارزة تدفع صدرها كله امامها مصورة طيز اخرى مصغره على صدرها..شعرها اشقر قصير يزيد من حسنها ودلالها..لكن كان هناك عيب واحد وسر لا يعرفه غير امها وابوها عنها منذ صغر سنها..الا وهو ان سارة الجميلة منذ صغر سنها وهي تهوى العهر والمجون والفسق والشذوذ..كانها ولدت وهي محاطة بغلاف من الشهوة والعهر والرذيلة..وكان هذا سرها اللذي عمل والديها على اخفاءة عن جميع الناس لكي لا تجلب لهم المصائب او حتى تتسبب بقتلهم..
تبدأ قصتها منذ كانت في عمر السادسة..بنت جميلة دائمة الضحك والمرح لكن ابويها لاحظا امرا اخافهما..فالطفلة سارة لا تبعد يدها عن فرجها وكسها ابدا..وتظل طوال اليوم تعبث به باصابعها حتى عندما تلعب مع الاطفال في عمرها..وعندما طال هذا الامر تسبب في احراج كبير لوادليها مما دفعهما لحبسها داخل البيت وعدم السماح لها بالخروج..
ظن والديها ان حبسها بجوارهم كفيل بتاديبها وجعلها تكف عن ما تفعله..لكن الامر خالف توقعاتهم..فعند بلوغها سن الثامنه تطورت حاله سارة واصبحت تكره لبس ثيابها او ستر جسمها وتظل عارية تماما ويدها ملتصقه بكسها، حاول والديها جعلها تستر جسمها وتتوقف عن اللعب بكسها بجميع الطرق لكن بدون فائدة..وعندما يئسوا من ذلك قبلوا بالامر الواقع ولم يمانعوه طالما وهي في داخل المنزل..اما عندما كانت تخرج معهم فقد كانت تستجيب لتوسلاتهم في ارتداء ملابسها..اصبح الامر عاديا لابويها ولم يكترثا طالما تفعل مايحلوا لها داخل المنزل فقط..
صار منظرها وهي تتجول في ارجاء البيت عارية ويدها كانها متصله بكسها الوردي الجميل مقبولا لديهم..واعتقدوا ان هذا هو اخر مشكلة لهم..ولكن الايام اثبتت عكس ذلك..ومع مرور السنين شبت سارة وبلغت ال12من عمرها واخذ جسدها المثير يتشكل ويتفتح بسرعة وجمالها الاخاذ يزداد..واضافت الى عهرها شيئا جديدا وهو اختلاس النظر لغرفة والديها اثناء الليل وهو يتضاجعون ويتناكحون بحب وبمتعه..وذات ليلة وهي تختلس النظر اليهم كعادتها وفي ثورة جنسية اشتعلت بجسمها اقتحمت سارة باب غرفتهم لتقف امام سريرهم المهتز من نيك والديها،
فزع ابويها وحاولا ستر جسديهما المتعرقان وصرخ ابوها غاضبا:
–ايه قله الذوق دي..يانهار اسود...انتي بتعملي ايه هنا....وازاي تتجرئي تخشي غرفتنا من غير ما تستئذني..اطلعي بره يلعن شكلك ياعاهره يامتناكه..يلاه غوري من هنا.
ظلت سارة واقفه في مكانها غير مبالية بصراخ ابوها وقالت بكل وقاحه:
–لا يا بابا..انا مش هغور من هنا...انا عايزة ابص عليك وانته بتنكح في امي وتفشحها جامد زي ماكنت بتعمل قبل شوية..انا كنت بس ببصبص عليكوا قبل كده..بس دلوقتي عايزة اشوف كل حاجه قدام عنيا..
صدم الوالدين من ما سمعا طفلتهما تقوله..ونهضت امها كالمجنونه واتجهت نحوها غير مكترثة بجسمها المتعرق العاري الذي ظهر امام ابنتها ونزلت بكفها تضربها وتلعنها بشكل عنيف، ركضت سارة هاربه من بين يدي امها الغاضبه لغرفتها وهي تبكي لم يواصل الوالدين جلستهما الجنسية بعدها..فقد كانت ابنتهما العاهره كفيلة بتنغيص متعتهما وظلا يفكران بالحاله اللتي وصلت اليها وافسادها لعيشهما يلعنان اليوم اللذي انجباها فيه..
انقضى الليل واتى الصباح..وبعد تناول الافطار ابتدأ الوالدان يحدثان سارة التي جلست امامهم على المنضده عارية..ويخبراها انه لايصح ماتفعله وانهما قد سمحالها بالتصرف كما يحلو لها في البيت لكن هذا لا يبيح لها انتهاك خصوصيتهما..ويكفيها ما تقوم به من بقائها عارية طوال الوقت والعبث بكسها، استمر والديها ينصحانها بهدوء لمدة ساعه كامله وهي صامته تنظر اليهما حتى اعتقدا انها استوعبت الامر..مضى بقيه اليوم طبيعيا وسارة كما هي عادتها عارية تعبث بكسها..دخل المساء عليهم وتناولوا العشاء وذهب كل منهم لغرفته..لكن سارة خرجت من غرفتها نتيجه سماعها ضجه خافته..وما ان فتحت باب غرفتها حتى تبين لها مصدر هذه الضجه انها اصوات انين امها، توجهت سارة نحو غرفة والديها القريبة من غرفتها وفتحت الباب بقوة لترى ابوها ينكح امها بقوه في طيزها وهي تئن متمتعه..وما ان راوها واقفه تنظر لهم حتى تجمد والدها مكانه وزبه محشور في طيز امها..وبعد ان فاق من دهشته انتزع زبه من طيز زوجته بغضب وقفز من السرير متجه لمكان وقوف ابنته وهو يلعن ويشتم ويسب وانهمر بيده يضربها على جسدها العاري حتى تمكنت من الفرار باعجوبه من تحت يديه وذهبت لغرفتها..
جلس والدها عاريان وهما خائفان من بنتهما العاهره اللتي تستمر بتخريب حياتهم ولم ينفع معها وسائلهم المختلفه في تأديبها.. وفي اليوم الثالث كان وقت الظهرة حينما فتح ابوها باب المنزل عائدا من عمله..كانت ابنته سارة العارية تلعب بكسها في فناء المنزل وزوجته تعد الطعام في الداخل، اشار ابوها لزوجته بعينه ان تلحق به لغرفتهما بدون ان تحس سارة..فقد كان هائجا يريد ان يضاجعها فتلك البنت الملعونه تستمر باقتحام غرفتهما ليلا ومقاطعه متعتهم..وبعد دقائق من اختلاء والديها في غرفتهم نهضت سارة وكانها قد احست بهم ومشت متجهه لغرفتهم انحنت تنظر من خرم الباب لترى امها تمتص زب ابوها وهما عاريان على السرير..لم تنتظر اكثر وفتحت الباب بوقاحه ودخلا قائله:
–ههههههه..انا كنت عارفه ده..انته مش هتقدر تضحك عليا انته وماما وتفشخ كسها من غير ما اعرف..وانا قلت لك يابابا اننا عاوزه اتفرج عليك وانته بتنكح في امي وبتفشخ لحمها وتخرم كل فتحة في جسمها..ومش هسيبكوا ابدا تعملوا كده الا لما تسيبوني اتفرج عليكوا..ومش هرجع عن كلامي حتى لو بقيت اتضرب طول عمري منكوا..
اشتعل الغضب في والديها وهجما كليهما على ابنتهما الفاسقة يضربانها ويسبانها ويلعناها حتى اغمي عليها من قسوتهما.. ولكن ذلك لم يحرك اي ذرة رحمه في قلبيهما واخذاها لغرفتها واقفلوا الباب من الخارج وصرخ والدها:
–ااااه ياشرموطة يا بنت الكلب.....انتي مش ختطلعي تاني ابدا بره الاوضه دي..دنتي شيطانه وفاجرة مش بنت صغيره..انتي شيطانه..