zoom123kh
10-18-2019, 08:36 AM
bوقعت احداث هذة القصة وانا في عمر ال 35 وان كانت بدايتها الحقيقية وانا في مرحلة المراهقة وعمري حوالي 15 سنة ,, كانت هدي أو طنط هدى كما كنت اناديها وهي صديقة والدتي بالتبعية لشقيقتها الكبرى وكانت تكبرني بحوالي 10 اعوام أو أزيد قليلا وكنت شديد الاعجاب بها وبجسدها فهي صاحبة وجه جميل وجسد فارع ممشوقة القوام وتشبة إلى حد كبير الفنانة يسرا في كل تفاصيلها وتضاريسها في بدايتها الفنية وكنت دائما ما انتهز فرصة تواجدها عندنا للجلوس بجوارها والالتصاق بجسدها الدافىء دائما والتحسيس عليها وكانت تعتبرني صغيرا وكأني أخوها الصغير ولم تكن تعلم أني بعد انصرافها أذهب إلى غرفتي أو الحمام لأمارس العادة السرية وانا اتخيلها في احضاني افعل بها ما اشاء واتذوق كل جزء بجسدها..... كما كانت شقيقتها الكبرى ليلي لبوة قوي في تصرفاتها وضحكاتها وكم استمنيت عليها ايضاً ولكن هدى كانت الأكثر استحواذاً على افكاري واحلامي كمراهق ,,, إلا ان ذلك لم يدم طويلا حيث تزوجت هدى وسافرت مع زوجها لأحدى الدول العربية ولم أعد اسمع عنها شيئاً ولكن هذا لم يمنعني من ممارسة العادة السرية عليها العديد من المرات .... وبعد حوالي 20 عاماً وانا في النادي الاجتماعي المشترك به وهو من اكبر نوادي الاسكندرية شاهدتها أمامي فجأة تجلس على المائدة المواجهه لي تشرب فنجان من القهوة وقد ازدادت جمالا ونضجا وامتلأ جسمها قليلا مما زاده إثارة ,, نظرت تجاهي ولكن لم تعرفني لطول السنين وظللت اراقبها وعندما تأكدت انه لا احد معها لطول الفترة التي قضتها بمفردها قمت وتوجهت اليها .. مساء الخير .. اجابت مساء الخير. مش برضه حضرتك مدام هدي ولا تحبي اقولك يا طنط زي زمان؟ (طبعاً انا اصبحت رجل وايه طنط دي) بصت لي بصة غيظ وقالت طنط ؟؟ حضرتك مين ان شاء ***** قلت معاكي حق متعرفنيش أنا رامي ابن صاحبتك (فلانة) اندهشت وقالت مش ممكن ايه ده انت فعلا كبرت وبقيت راجل ومعرفتكش شكلك اتغير شوية بس برافو عليك انك عرفتني مع اني كبرت واتغيرت قلت كبرتي بس احلويتي اكتر وبعدين شكلك مش ممكن يروح من بالي ولا بعد 100 سنة .. ضحكت وقالت اقعد اتفضل وفضلنا نسترجع الذكريات وسألت عن أمي وأبويا ,اخي الأصغر والأسرة كلها وانا كمان سألتها عن شقيقتها ليلي وعرفت انها اتطلقت من سنتين وعندها ولد متجوز وبالسعودية قلت وانا زيك مطلق من سنتين برضه وعندي ولد في أولى اعدادي ومضى الوقت سريعا في حديث جميل وضحك وذكريات وتبادلنا ارقام التليفونات والموبايلات واتفقنا على الاتصال والتواصل واستذنت للانصراف عرضت توصيلها بسيارتي ولكن اخبرتني ان معها سيارتها وانصرفت وعدت لمنزلي الذي اقيم فيه بمفردي بعد ان طلقت زوجتي نانا ولم استطع ان امنع نفسي من التفكير فيها وانا اتخيلها في سريري نتمتع سويا ووصلت لشدة الهياج وانتصب زبري لأقصى درجاته حتى مارست عليها العادة السرية في هذا العمر رغم ان سريري لم يكن يخلو من النساء بصفة شبة يومية منذ حصولي على الحرية من سجن الزوجية .. ومنعت نفسي من الاتصال بها لأرى ماذا سيحدث مر اليوم الاول وفي اليوم الثاني وانا بمكتبي مساءاً رن الموبايل نظرت وجدت رقمها الذي سجلته باسمها اجبتها اهلا انا قلت مش هتتصلي وماحبتش اضايقك قالت لا معقول ما اتصلش بس امبارح كنت مشغولة وماحبتش اقلقك ف الليل قلت اتصلي ف اي وقت اولا انا بسهر للفجر ولو نايم يبقى مفيش اجمل من صوتك اصحى عليه ضحكت ضحكة حلوة قوي وقالت و***** ضحكتني وانا زهقانة وقلت اكلمك ندردش شوية قلت وليه الزهق ايه رأيك نخرج نتمش ونتعشى ف أي مكان قالت موافقة قلت خلاص امر عليكي كمان ساعة يعني على 9 بس البيت فين وفعلا وصفتلي البيت وهو ف احد الاحياء الراقية بالاسكندرية وساعة بالضبط وكنت بكلمها من تحت البيت ونزلت ايه ده جمال وشياكة وجسم يجنن ترتدي بلوزة سوداء شفافة وجيب قصير فوق الركبة وزراير البلوزة مفتوحة وارى صدرها من الفتحة كما ارى سنتيانها الاسود الذي لا يخبىء سوى الحلمتان المنتصبتان كعادتهما منذ عرفتها نزلت لمصافحتها وفتحت باب السيارة ودخلت بجانبي وانا اقولها ايه القمر ده .. احمر وجهها ولم تعلق اههههههههههه مش مصدق انها جنبي وانا امني نفسي ان احلامي ممكن تتحقق وانيكها وبقيت اختلس النظر الى فخادها اللي بانوا للمنتصف وكذلك بزازها واخدنا نتحدث ونتبادل الضحكات والقفشات واللمسات واشعلنا سيجارتين ونحن نتمشى بالسيارة على الكورنيش وبعد ذلك توجهنا الى احد المطاعم الشهيرة الهادئة وكانت المقاعد عبارة عن أريكة دائرية وجلسنا متجاورين وطلبنا عصائر لحين تجهيز العشاء واخذنا نتبادل الضحكات والنكات وانا التهمها بعيناي وامسكت يدها كثيرا ولمست فخدها اكثر من مرة وكنت ف شدة الهياج عليها وهي بتقولي انت مفيش فايدة لسه شقي وبتموت ف الستات واثناء هزارنا وخبطها بيدها على فخدي اصطدمت بزبري المنتصب وحالته صعب قوي ضحكت وقات اسفة غصب عني قلتلها انت ما تتأسفيش على أي حاجة انت تعملي كل اللي نفسك فيه قالت نفسي ايه لا و**** ده غصب عني قلتلها خلاص محصلش حاجة. وبعد ان تناولنا العشاء كانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل وقالت لازم تروح لأنها اتأخرت وفعلا انصرفنا ونحن ف الطريق سألتني إذا كنت اتناول مشروبات من عدمه فأخبرتها ممكن في المناسبات فقط وعند وصولنا لمنزلها قالت ماتيجي تشرب حاجة طبعا ما صدقت وطلعت معاها كانت شقتها ذات طابع رومانسي جداً من حيث الفرش والأضاءة والديكورات وقامت بتشغيل موسيقى هادئة وقالت تحب تشرب ايه قلت اللي هتشربي منه قالت اوكي اتفضل وانا بس اغير واجي اعمل لنا كاسين وذهبت لغرفتها وانا كنت مزنوق وعاوز ادخل الحمام وسألتها عن مكانه اجابتني انه امام غرفتها وعند توجهي كان باب غرفتها مواربا وشاهدتها تخلع ملابسها ف المراّة ودخلت الحمام افرغت زبري مما كان بداخله من مياه من شدة الهياج وعند خروجي كانت بالأنتريه تعد الشراب وما اروع ما رأيت كانت ترتدي روب اسود طويل شفاف مفتوح من قدميها وحتى كسها واسفله قميص نوم اسود طويل لا يكشف شىء من سيقانها ولكن صدر القميص كان مفتوح قوي ويظهر منه كامل صدرها تقريبا عدا الحلمتان وكل ذلك من اسفل الروب وجلسنا كل على فوتيه متقابلين وناولتني كأس واشعلنا سجائرنا واخذنا نتحدث ونسترجع الذكريات وكيف اني كنت صغيرا واخبرتها عن مدى اعجابي بها هي وشقيقتها ليلى وانا صغير وان كنت اهيم بها كثيرا عن ليلي التي كنت اشعر انها بعمر أمي وقالت ده انت كنت مجرم بقى واحنا مش عارفين وفكرتها بالكلب اللي كان عندنا لما مسك رجلها وفضل ينيك فيها كأنها أنثاه ماتت على روحها من الضحك وقالت تلاقيك انت اللي كنت مسلطه عليا واستمرينا على هذا الحال حوالي ساعتين والجو رائع ومثير مع الموسيقى والاضاءة الخافتة جدا وكنت التهم جسدها بعيناي وزبري واقف على أخره ما بينامش ومش عارف اعمل ايه مستني فرصة امتلكها فيها وما تقدرش تتهرب وانا كنت صبور قوي ف الامور دي وتناولنا حوالي 3 كؤوس لكل منا ووجدت الساعة تجاوزت الثانية والنصف قلتلها الوقت جري بسرعة ولابد امشي اولا عشانك ترتاحي والجيران ماتتكلمش وثانيا عندي شغل الصبح . وفعلا ودعتها على وعد بتكرار اللقاء وعند وصولي لسيارتي اكتشفت اني نسيت مفاتيحي عندها وقمت بالاتصال بها وطلبت مني الصعود وفعلا صعدت وجدتها فاتحة الباب ومنتظراني حتى لا استعمل الجرس حتى لا يشعر الجيران بشىء وكانت قد نزعت الروب وبقيت بقميص النوم وكاد زبري ان يقذف من منظرها وانتصب على اشده مما رأيت فصدرها الرائع أمامي بكل تفاصيله اهههههه ما اجمله اراه بكل وضوح حتى الحلمتان منتصبتان وظاهرتان من اسفل قميص النوم حيث اكتشفت انها بدون سنتيان كما كانت افخادها رائعة واري كيلوتها البيكيني الاسود بكل وضوح تلعثمت امام هذا الجمال والأثارة ولم انطق سوي بكلمة اسف معلش قالت يظهر الويسكي عمل مفعوله معاك وكنت قد تناولت مفاتيحي وتوجهت للخروج واجبتها بصراحة انت اللي مفعولك طير عقلي مش الويسكي وهنا تلاقت عيوننا في نظرة أقوي من أي كلمات ولم يفعل اي منا شيئا ووجدنا انفسنا غارقان في قبلة ملتهبة شفاة تلتهم كل منها الأخرى ولسانان يلعبان ويمرحان سويا وصدرها بيدي وهي تحتضنني بقوة وزبري يضغط على كسها وانا اضغطها كلها على الحائط ونتحرك معا للأمام والخلف وقامت بغلق الباب بقدمها وتوجهنا للداخل لغرفة نومها ومازلنا في قبلتنا وكلا منا يروي ظمأه من ريق ولعاب الأخر وماألذ لعابها فقد شربت منه كثيرا وهي كذلك ونمنا على السرير وانا فوقها اقبل والحس وجهها واذنيها وخدودها ورقبتها وهي تتأوه و تئن وتشدني عليها بقوة واشعر بنار كسها واصبحت افرشها من فوق الملابس واقولها بحبك يا هدى من زمان هموت عليكي ياما حلمت بيكي واتمنيتك قالت انت خطير تجنن ياريت ده حصل من زمان قلت انا ماصدقت شوفتك كانت بزازها خرجت بكاملها من كتر الفرك والعصر فيهم نزلت عليهم اقبلهم والحسهم وامص وارضع ف الحلمات المنتصبة اهههههههههه حلوين قوي يا هدى بزازك تجنن تقولي انت اللي تجنن ارضع كمان يا قلبي وانزلت حمالات القميص واخذت اسحبه لأسفل وانا الحس واقبل كل جزء يظهر لي من لحمها الأبيض الناعم حتى اخرجت القميص من قدميها واخذت اقبل اصابهعا والحسها وامصهم واحد واحد وهي تتلوي وتقولي اححححححححححححححححححححح بموت من كده يخرب عقلك واصعد بلساني وشفايفي الى ساقيها وركبتيها وفخديها وما اجملهما وانعمهما حتى وصلت للكيلوت وقمت بسحبه واصبحت امامي حورية عارية تماما قمت بخلع ملابسي انا ايضا مثلها وانمتها على ظهرها واكملت لحسي لجسمها حتى وصلت لطيزها واخذت ابوس فيها وانا بقولها طول عمري هموت عليها ونفسي المسها وابوسها تقولي اهي بقت بتاعتك وبين ايديك وفتحت الفلقتين ودخلت بوجهي بينهما ابوس واشم والحس الخرم واغرقه بلعابي وادخل لساني ف خرم طيزها لقيتها اخخخخخخخخخخ اخخخخخخخخخ اههههههههههههههه تعبانة قوي بقالي كتير هات زبرك شوية نزلت من عليها وقفت جنب السرير مسكت زبري وقالت كبير و طخين ده يكيف قوي وفضلت تبوس وتلحس فيه ولسانها خبرة ف اللحس وتدخله ف فتحة راس زبري وانا مش قادر اقف من الارتعاش والهيجان واخدته كله تمصه وتدلك البيض وتمصهم واحدة واحدة لقيت نفسي قربت انزل لبني سحبته منها وقالت ليه عاوزاه قلت نفسي ف حاجة قالت تأمر قلت عاوز تجيبي كسك علي فمي الحس وانيك فيه بلساني لحد ماتجيبي ف بقي واشرب وارتوي من عسلك راحت قايمة ومنيماني مكانها على ظهري وقعدت على وشي كسها كله كان على بقي وفتحته بأيديها على اخره كان لونه احمر قوي من جوه نزلت لحس فيه ومص ف زنبورها وبنيكها ف قلب كسها بلساني ودخلت صباعين ف طيزها وايدي التانية بتعصر ف بزازها وهي اخر هيجان ومولعة وصوتها واهاتها مالين البيت وتقولي احححححححححححوووووووووووووووووه مش قادره حرام عليك الحس كمان حرك صباعك قوي ف طيزي متعني متعني قوي عوضني الحرمان قلتلها العرص جوزك ده طلقك ازاي قالت خول ابن وسخة ولا عمره حيلاقي زي كسي قلت من حظي ونصيبي قالت طب يالا عاوزة اجيب قلت هاتي املي بقي وشربيني عطشان لعسل كسك غرقيني كلي وبقت تحرك كسها جامد على شفايفي وتقلي هغرقك ححمي امك بعسلي حدوقك اللي عمرك ما دوقته اهههههههههه اههههههههههههههه اححححححححححححح اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ بجيببببببببب خلاص بكب ف بقك اشرب اشرب ونزلت بكسها وطيزها كلها على وشي ورعشتها شديدة قوي وماسكة راسي دفساها ف كسها قوي ومن كتر هيجانها لقيت كمان طلعت بعض البول وهي بتجيب وتصرخ وتقول معلش غصب عني مش قادرة اتحكم ف نفسي قلت ولا يهمك كل حاجة منك بموت فيها وروحت منيمها ع السرير وخدتها ف حضني وفضلت ابوس فيها وهي بقت تلحس ف وشي وشفايفي قلت عجبك طعم عسلك وشختك قالت اه بجد طعمهم يهيج وراحت نازلة بين فخادي ماسكة زبري تبوس وتلحس وتمص فيه وانا مستوي على اخري راحت طالعة فوقي ونزلت بكسها على زبري بشويش قوي وتنزل بحنية لحد مادخلته كله واخدت تطلع وتنزل وتقولي لسه مشبعتش نيكني كمان ومتعني بزبرك قلت انت هايجة قوي قالت وحياة امك قوي قوي هايجة ومتناكة ولبوة وبموت ف النيك والزبر الجامد مسكتها من ضهرها وخليتها تحت مني من غير ما طلع زبري منها ورفعت رجليها الاتنين وضمتهم علي بعض وانا على ركبي وادخل واطلع وانيك ف كسها اللي بقي عبارة عن بركة من المياة من كتر مانزلت وروحت مدخل صباع ف طيزها اححححححححححح اخخخخخخخخخخخخخخخخخ طب نيك بقى يا ابن الوسخة املا كسي لبن وحياة امك لوماجبتش معايا انت حر اهبدني جامد يا رامي اخبط ف الدلمة من جوه احححححححححححححححححححوه مش قادرة وانا كمان مش قادر جننتيني بلبونتك وعلوئيتك انت نار مرة حكاية طول عمرك فرسة نيك كمان كمان اههههههههه يا هدي يالا سوا يالا نيك ياوسخ كب وريني لبنك سخن ازاي اححححححححححححححححححح اههههههههههههههههههههه اهه سوا اهه اههههههههههههههههههههههههههه اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ نزله كله اههههههههههههه بموت فيك وانا بعشقك تجنني وامتلأ كسها بلبني واخذ يسيل منه الى الخارج وانزلت قدميها واخدتها ف حضني واستكملت الشفاة متعتها وكنا ما نزال نرتعش نحن الاثنان وزبري ادخلته بين فخديها ولم نشعر بشىء وروحنا ف نوم عميق حتى الصباح ولم اذهب لعملي وقضينا اليوم معا مارسنا خلاله الجنس ما يزيد على ال6 مرات واستمرت علاقتنا حوالي العام حيث اخبرتني انها سوف تتزوج ثانية وستنتقل لبلد أخر ومازالت اتصالتنا مستمرة نطمن على بعض ولكن لم يحدث بينا شىء منذ زواجها .,,,,,,,,,,,,,أرجو ان تنال رضاكم واعجابكم ,,,,,,,,,,,