بياع كلوتات حريمى
07-28-2014, 12:10 PM
أنور وأبنة خالته بثينه - قصة سكس للكبار فقط
أنها بثينه أبنة خالتي ووالدها توفي في حادث سير قبل 10 سنوات وكان عمرها في ذلك الوقت 28 سنة وكان صدرها كبير جدا وجسمها سكسي جذاب ، كنت أتمنى ممارسة الجنس معها كلما شاهدتها أمامي . ولكنها لم تكن تعلم باني أتمنى ذلك ، كانت بعد ما تخرجت تم تعيينها بعيداً عن اهلها وكانت في العاصمه ، وكانت تسكن في سكن خاص للطبيبات وبعد تقريباً شهرين تقدم لها أحد زملاءها في العمل وهو طبيب وعقد ****ه عليها وتزوجها وسكنا في شقه خاصه لهم ، وفي أحد الأيام وإذا بوالدتي تقول لي أن أبنة خالتك بثينه وزوجها يسلمون عليك ويريدونك أن تزورهم في شقتهم اليوم ، وفعلا ذهبت لهم وكنت مشتاق لرؤية بثينه ، ولا يهمني زوجها وفعلا طرقت الباب وإذا بزوج بثينه سليم يفتح الباب ويرحب بي ، ثم ينادي لبثينه ويقول لها ها أنور قد وصل يابثينه ، ويقول لي أعذرني أنا سوف أذهب للعمل ويخرج وبعد 5 دقائق تقريباً وصلت بثينه ، فكانت ملكه بكل معاني الكلمه فقلت لها أهلا دكتوره وأقتربت مني ولا شعوريا قمت بتقبيلها على خديها ولم تكن تمانع ، ثم قامت وأحضرت لي العصير وبعد أن شربت العصير قالت لي أنور أنت أبن خالتي فأنا محتاجه بأن تقدم لي خدمات خصوصاً أن زوجي كسول جداً ، ولا يهتم لطلباتي ، فقلت لها أنا حاضر ولكن أخشى أن يزعل زوجك مني ومنك ، فقالت لا لا أطمأن أنا أستأذنته في الموضوع ولقد قال لي كل شيء تحتاجينه أتصلي على أبن خالتك ، فكنت أفكر في قلبي وانا أنظر أليها وأقول بداخلي ( وأنا أيضاً محتاجك وبقوة ) ثم قلت لها آمري ماذا تريدين مني فأنا تحت امرك في كل وقت فقالت أريدك أن تقوم وتأخذ سيارتي إلى الورشه لكي يقوموا بتصليحها ثم إلى المغسله لكي يغسلوها ، وكانت تقول أنا عندما أذهب أتعرض إلى مضايقات من قبل بعض الميكانيكيين كذلك الزبائن ، فقلت لها لالا لن تذهبي بعد اليوم أنا من يقوم بذلك ،، وهنا تبسمت فقالت لي وهل أنت تغار علي فقلت لها أكيد أغار عليك وحتى لو تجرأ أحد في مضايقتك فأتصلي بي فوراً ، ثم قالت لي أأنت تحبني فقلت لها نعم ألست أبنة خالتي ؟ ثم قالت أنني أحترمك كثيراً فلديك الغيره علي أكثر من زوجي ، وهنا ألتزمت الصمت إلى هنا بدء زبي بالهيجان ، عندما أستأذنت لتذهب إلى غرفتها لكي تحضر النقود وأنا عيناي على طيز الدكتوره بثينه ، ثم أتت فكانت ملاك حقيقي وأعطتني النقود وفعلا قمت بتجهيز سيارتها وأحضرتها لها ، وأرجعت لها باقي نقودها ، وقلت لها تفضلي ياأميره ، وهنا ضحكت فقالت لي أنا أميره فقلت لها نعم أنتي أميره في عيوني ، ثم قالت لي أنت انسان طيب ويا بخت اللي تتزوجها ، فقلت لها لن اتزوج ؟ فقالت لماذا ؟ أنك رجل والرجل بحاجه إلى أمرأه فقلت لها ولكني صعب أن أجد بنت في نفس جمالك واخلاقك وذوقك
وكانت تنظر الي بابتسامه فكنت كلما نظرت الي كان جسدي يشتعل ولكن كنت خائف كثيرا ، فانا فكنت اشتهيها جدا لانها كانت تثير شهوتي كثيراً و كانت جذابة بجسدها ، وهنا قلتلها ما شاء **** يا بثينه أتعرفين لو أني رأيتك في الشارع أعتقد أني لن أعرفك فقالت لي ؟ كيف لا تعرفني ؟ قلت لها ما شاء **** أزددتي جمالاً فجاوبتني هذا من طيبك وخلقك ، وهنا توقفت عن مواصلة الكلام خشية أن تزعل مني ثم أنحرم من رؤيتها ، واستمريت في خدمة أبنة خالتي بثينه حتى أنه بدا زوجها يطلب مني ان أنهي له بعض أحتياجاته وتصليح سيارته .. الخ ، ولكني أقول في قلبي كل هذا من أجل عيون بثينه ، ومرت سنه ونصف وأنا على هذا الحال معها ، وكل مره أحاول أن أتكلم معها ولها عن حبي ، ولكن كنت أتردد وأقول لنفسي كيف لي أن أعبر وهي متزوجه ، ولم أسمع منها شيء يشجعني على الكلام ، وفي أحد الليالي وإذا بهاتفي الموبايل يرن الساعه 2 ليلاً وإذا ببثينه تقول لي تعال لي بسرعه وأن زوجها طردها خارج الشقه ، وهي تنتظرني بسيارتها الآن تحت العماره التي بها شقتها وأن زوجها طلقها ، وذهبت لها مسرعاً ، وبعد الحديث معها وكانت تبكي ووقمت أنا ووضعت رأسها على صدري ، ثم قلت لها تعال معي الآن ان ترتاحي وهذا الشخص لا يصلح أن يكون زوجاً لك على هذه الفعله ، فقالت إلى أين فقلت لها إلى الفندق ، يجب ان تسكني في الفندق ، حتى نفكر بما نفعله غداً ، وما ان وصلنا الفندق وطلبنا غرفه فلم نجد ، واضطررنا إلى أخذ شقه مفروشه ، وسألنا صاحب الشقه من المستأجر فقلت له أنا المستاجر وكانت بثينه واقفه جنبي ، فقال وهل المدام زوجتك فقلت له نعم ، وكنت انظر إليها وتبسمت ، ثم صعدنا ألى الشقه وقالت لي أن زوجها الحقير طردها وجميع ملابسها هناك ، فقلت لها لا عليك سوف أذهب غداً وأحضر جميع أمتعتك ، فالآن يجب عليك أن ترتاحي ، ولن تخرجي من الشقه حتى أحضر ، ثم قالت لي لا استطيع أن أنام فقلت لها هل تريديني أن أجلس معك ، فقالت لي لا أنت أذهب لكي ترتاح ، وفعلا ذهبت وفي الصباح الباكر وصلت ودخلت الشقه وكانت في الصاله نائمه ، وكانت نائمه على جنبها ومؤخرتها مرتفعه ، وهنا توقفت خلفها للحظه وأنا أتأمل هذا الطيز الرهيب ، ثم أحضرت الفطور وعملت لها شاي وجهزت لها كل شيء ، وما أن أنتهيت حتى اقتربت منها لكي أحاول أن أوقظها من النوم حسب طلبها لكي تذهب لعملها ، وما أن أستيقظت حتى نهضت ووجدت كل شيء جاهز كذلك قمت بشراء ملابس لكي ترتديهم وتذهب للعمل وكانت ملابس في قمة الروعه ، كذلك أحضرت لها ملابس داخليه ، وقالت لي ما هذا ؟ قلت إلا تريدين ان تذهبي إلى العمل ؟ فقالت نعم ، فقلت على الأقل يجب أن ترتدي الدكتوره ملابس ، إلا تعلمين أن جميع ملابسك في شقتك السابقه ، وهنا قامت وقبلتني ، ثم قالت ما هذا فقلت ملابس لكي تقومي بتغيير ملابسك على ما تصل ملابسك من الشقه ، ثم قالت لي أخاف أن الملابس قد تكون طويله او قصيره ؟ فقلت لها لا لا أطمأني أنا أعرف قياسك حتى أكثر منك ، وهنا ضحكت ثم قامت لكي تستحم ودخلت الحمام وبعد ربع ساعه اتت وإذا هي تقول لي فعلا أنك تعرف قياسي جيداً ، وقلت لها وجميع الملابس قياسهن أوكي وهنا تبسمت وقالت جميع الملابس وانا الآن أرتدي كما أحضرت لي ، ثم قبلتني وقالت لي مشكور على خدماتك لي ، وقلت لها الآن يجب ان تذهبي إلى عملك وأنا سوف اتصل على سليم لكي أحضر ملابسك ثم طلبت مني كل ممتلكاتها ، فقلت لها أوكي وقلت لها بعدما أحضر مستلزماتك سوف أذهب لأبحث عن عدة شقق لكي تختاري شقه تليق بك لكي تستأجرينها فكانت فرحه جداً بخدماتي لها ، وما أن اتصلت على زوجها سليم وأبلغته بالمطلوب فقال لي أنتظرني عند الشقه فهو جمع جميع مستلزماتها ووضعهن في حقائب وأكياس ، وأخذت جميع الأغراض وذهبت للشقه المفروشه وفتحت الحقائب وقمت بترتيب الملابس والكتب ووضعت ملابسها في الدولاب ولكن ما عذبني هو مشاهدة ملابسها الداخليه فقمت بشم رائحتهن آآآآآه ه ه وكانت ملابس مغريه جداً ، وما أن أنتهيت حتى ذهبت لأبحث لها عن شقق وبعد مروري بعدة مكاتب عقارات ، رجعت للشقه المفروشه وقد أحضرت معي غداء من أحد المطاعم ، كذلك أحضرت معي جميع ما يوضع في الثلاجه من اكل وعصائر ولحم ودجاج .. ألخ ، وأبلغت الدكتوره باني أحضرت غداء فلا تحضري معك شيئاً وفعلا بعد ربع ساعه وصلت الدكتوره وإذا بالشقه نظيفه ومرتبه والغداء بأنتظارها ثم دخلت غرفتها وإذا بجميع ملابسها مرتبه ، ثم خرجت من غرفتها وكانت تنادي أنور أنور فرديت عليها نعم ثم أقتربت مني وقامت بتقبيلي ومص شفتي ، هنا لم استطع ووضعت يدي على ظهرها من الخلف ، وضممتها إلي ثم سألتني لماذا تفعل معي كل هذا ؟؟ هنا لم اتكلم ،، ثم قالت لي أريدك أن تحدثني لماذا تعمل معي كل هذا ؟ أتحبني تكلم أتحبني وكانت تتكلم بعصبيه ؟ فقلت لها نعم نعم أحبك ، ثم وضعت يديها على وجهها وذهبت لغرفتها واغلقت الباب ، هنا قمت أنا وخرجت من الشقه وذهبت ألى منزلي ، وما أن اتى المساء حتى قمت بأحضار العشاء ودخلت شقة بثينه متسللا ووضعت الكل على الطاوله فيما يبدو أنها لا زالت نائمه في غرفتها ، ثم خرجت بدون أن تشعر بذلك ، وبعد ساعة تقريباً وإذا بها تتصل على هاتفي ولم ارد عليها وذلك خوفاً أن تكون قد تضايقت مني ، ثم قامت في عدة محاولات أخرى ولم ارد وصلت مكالماتها التي لم ارد عليها 9 مرات ثم أرسلت لي رساله وقالت لي الذي يحب عليه أن يواجه من يحب ولا يهرب ، ثم رساله أخرى قالت أنها لن تأكل ولن تتعشا حتى اصل ، وكانت الساعة تقريباً 12 مساءً ، ثم ذهبت لها وكانت في غاية حلتها واستقبلتني ولكن عيناها لم تنزل عني فقالت لي أنور هل تحبني فقلت لها لا أستطيع أن أجاوبك أخاف أن تغضبي مني ، فقالت لا لا لن أغضب ويجب أن أعرف هل تحبني ؟؟ فقلت لها نعم فتبسمت ثم قالت لي ومنذ متى فقلت لها من زمن بعيد وحتى قبل زواجك ، ثم قالت لي ولكني لم أشعر بذلك فقلت لها لأنك كنت تعتبريني صغير ولم أستطع أن أعبر عن ما في داخلي ، ثم نهضت و قالت لي وانا أحبك ، وهنا أقتربت منها وقمت بتقبيلها ووضعت يدي على ظهرها حتى وصلت يدي إلى مؤخرتها وقمت بتحسس مؤخرتها ، ثم أبتعدت عنها وقلت لها الآن يجب أن تاكلي وأنا من يقوم بتاكيلك وبيدي وفعلاً ، وبعد ما أنتهينا من الكل بدانا نتحدث ونتصارح عن حبنا لبعضنا ، وما أن وصلت الساعة 2 حتى قلت لها يجب ان ترتاحي وانا سأذهب ، عندها نظرت إلي وقالت أتذهب وحبيبتك لوحدها في الشقه ؟ فقلت لها وما العمل فقالت أريدك أن تنام معي في الشقه ، فكانت أحلى كلمه اسمعها ، دخلت نورة غرفتها وكانت خايفة ومترددة وهي عارفة اني سوف ابوسها وأنيكها ثم قمت وأجلستها على السرير وقلت لها شيلي الخجل منك ليش خجلانة ، أقتربت منها وقلت لها تعالي قالت انور انا خايفة !! وبسرعة مسكتها وقمت بتقبيلها وهي تتمحن وصرت ألحس رقبتها حتى سكتت وأصبحت تتأوه من شهوتها وكانت لابسة كل شي صدرها كان بارز و كبير ونزمتها على جنبها وصرت اللحس رقبتها شوي شوي وهي تصرخ على وتقولي اه اه اه انور كافي وهي تشد على جسمي وصرت أبوس فمها والحس لسانها نزلت لرجلها وصرت شمهم وهي نايمة على السرير وألحس راس اصابيع رجلها ومن بعدها بدأت تشد على حالها و تنفخ صدرها للأمام وتقول لي أحبك يا انور احبك و وصرت ألحس أفخاذها وقمت بنزع الفستان حتى بقيت بالكيلوت والسوتيان وهي صارت تنزع ملابسي ، المهم أصبحنا انا وهي عارين تماما قالت لي لما نزعت سروالي وبين زبي قامت ومسكته وصارت تمص زبي وتمص وتقول امممممم مموومو يلله يلله اهاهااهاهاااهااهاه وهي تمصمص بزبي وتلعب بكسها وانا مرتخي على السرير رجعت نومتها على بطنها وصرت ألحس كسها وهي تصرخ تقول لا لا لااهاه اهاهااها وتصرخ بقوة ولا أستطيع أتحمل وصرت افرك لها نهودها وكنت افركهم بقوة أتضح لي أن الدكتوره بثينه حاميه نار،، ثم قمت بفتح طيزها وبدات أشم طيزها وأبوس فتحة شرجها أدخلت لساني بطيز حبيبتي الدكتوره بثينه وهي تقول : فعلا لم أجد أجمل من هذه المتعه من قبل وتنظر إلي وتقول لي إين أنت من زمان ؟؟؟ ثم قلبتها على ظهرها ، وبدأت ألعب نهودها ووضعتت زبي بين نهودها وصرت أحكه فيهم وبقوة وهي غير مصدقة ، وكأنها تتناك لأول مره ،، وطلبت رجعت ونومتها على بطنها ووضعت على زبي وعلى باب طيزها كريم نيفيا وصرت أدخله شوي شوي وكانت فتحة طيز الدكتوره ضيقه وهي تصرخ وتقول اه اااااااااااااااااهه ارحمني انا لأول مره اتناك من الطيز وانا لا أستطيع الأنسحاب أو التراجع عن نيكها ، وهي كانت تتألم ومبسوطة في نفس الوقت وصرت أنيكها وهي تصرخ وادخله اكثر وكانت تقول طيزي طيزي ما عاد أتحمل انور طيزي صغيرة وضيقه ،، ثم قلت لها خلاص أطلع زبي من طيزك فقالت لا لا لا بس شوي شوي شوي علي حبيبي ، نيكني بحنيه ارجوك اكتر نيكني واستمريت أنيكها بهدوء حتى أدخلت كامل زبي في طيز حبيبتي الدكتوره حتى صرخت صرخة كبيرة وهنا عرفت انها جابت ظهرها ؟ ثم نزلت وبسرعه على كسها وصرت ألحس لها كسها وطيزها وهي تصرخ تركتها لترتاح قليلاً ، وقالت الآن خلاص !! وضحكت انا قلتلها لا بعد انا ما جاء ظهري ،رجعت ضحكت ورجعت حضنتها بين ايدي ورجعت نمت عليها وصرت اكبس على نهودها اعضهم ورجعت تصرخ كانت حاميه جداً وقالت لي تعرف ياأنور أن بحياتي ما أتنكت مثل هذه النيكه ؟ فقلت لها هل عجبتك النيكه فقالت لي جداً أحسست أني أستمتع بالجنس ،،، أهلكتها على الآخر وصرت ادخله بكسها و بطيزها وأنيكها وهي تصرخ وتقول نيكني نيكني لا أستطيع الأحتمال انا أريدك تنيكني حبيبي .. انا أريدك تنيكني حبيبي اه اه اه حبيبي كانت تتكلم وكانها لم تجرب النيك من قبل .. وانا أقول لها وماذا عن زوجك سليم ألم ينيكك من قبل ؟ فقالت لي لم أستمتع بالنيك إلا معك ،، وأنا انيكها أقتربت منها لأستأذنها وقلت لها هل تسمحين لي أن اسمعك كلمات بذيئه وسكسيه ، وهنا قالت لي قل لي ماتريد ،، وصرت أقول لها آخ يا شرموطة آخ ،، وردت علي تقول انا شرموطة اها انا شرموطتك حبيبي اكتر وانا ادخله بقوة وهي تصرخ ونصرخ مع بعض سويا وزبي ولع بطيزها وهي تقول لي انا شرموطة وتردد أنا دكتورة شرموطتك ،وأنا أنيكها وهي تصرخ وتصرخ ااااااااااااااااااهه اه يلله يلله أحبك اه نكيني وانا اصرخ وهنا حسيت أن جسمى رح ينتفض أخرجته من طيزها وحطيته بفمها وأنزلت ظهري وانا أصرخ صرخة قوية ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه و وأنزلت ماء زبي بفمها وهي صارت تلحس وتفرك وجهها بالمنى وتلحسهم حتى انا جلست على ظهري وهي تلحس مضى ساعتين وان انيك فيها حتى جبت ظهري اربع مرات عليها وهي كانت مبسوطة المهم من بعد ما خلصنا من غرفة النوم رحنا الحمام وصرت أسبحها وألاعب كسها وصرت أسبحها وابوسها والعب بجسمها ونهودها وطيزها ، من بعد ما خلصنا من الحمام قالت لي انور انا اليوم بالفعل كنت سعيدة ومش عارفة شو سويت وانا مش ندمانة على فعلي معك بس أخاف تبتعد عني ، فقلت لها أطمأني لن ابتعد عنك ، فأنا أحلم بك من زمن بعيد ولن أبتعد عنك مهما حصل ،، ومرت الايام وراحت الايام وانا أنيك فيها حتى يومنا هذا ولا زلت مستمراً معها اسعد لحظات عمري لانو كانت تموت بزبي وتريد رضاي لانها تقول أنت من أطفأ نار وحرارة كسي وتعرف كل ما اريده بدون أن أطلبه منك ، تعلمت السكس بفنونه مني ولا زلت أنيكها.
أنها بثينه أبنة خالتي ووالدها توفي في حادث سير قبل 10 سنوات وكان عمرها في ذلك الوقت 28 سنة وكان صدرها كبير جدا وجسمها سكسي جذاب ، كنت أتمنى ممارسة الجنس معها كلما شاهدتها أمامي . ولكنها لم تكن تعلم باني أتمنى ذلك ، كانت بعد ما تخرجت تم تعيينها بعيداً عن اهلها وكانت في العاصمه ، وكانت تسكن في سكن خاص للطبيبات وبعد تقريباً شهرين تقدم لها أحد زملاءها في العمل وهو طبيب وعقد ****ه عليها وتزوجها وسكنا في شقه خاصه لهم ، وفي أحد الأيام وإذا بوالدتي تقول لي أن أبنة خالتك بثينه وزوجها يسلمون عليك ويريدونك أن تزورهم في شقتهم اليوم ، وفعلا ذهبت لهم وكنت مشتاق لرؤية بثينه ، ولا يهمني زوجها وفعلا طرقت الباب وإذا بزوج بثينه سليم يفتح الباب ويرحب بي ، ثم ينادي لبثينه ويقول لها ها أنور قد وصل يابثينه ، ويقول لي أعذرني أنا سوف أذهب للعمل ويخرج وبعد 5 دقائق تقريباً وصلت بثينه ، فكانت ملكه بكل معاني الكلمه فقلت لها أهلا دكتوره وأقتربت مني ولا شعوريا قمت بتقبيلها على خديها ولم تكن تمانع ، ثم قامت وأحضرت لي العصير وبعد أن شربت العصير قالت لي أنور أنت أبن خالتي فأنا محتاجه بأن تقدم لي خدمات خصوصاً أن زوجي كسول جداً ، ولا يهتم لطلباتي ، فقلت لها أنا حاضر ولكن أخشى أن يزعل زوجك مني ومنك ، فقالت لا لا أطمأن أنا أستأذنته في الموضوع ولقد قال لي كل شيء تحتاجينه أتصلي على أبن خالتك ، فكنت أفكر في قلبي وانا أنظر أليها وأقول بداخلي ( وأنا أيضاً محتاجك وبقوة ) ثم قلت لها آمري ماذا تريدين مني فأنا تحت امرك في كل وقت فقالت أريدك أن تقوم وتأخذ سيارتي إلى الورشه لكي يقوموا بتصليحها ثم إلى المغسله لكي يغسلوها ، وكانت تقول أنا عندما أذهب أتعرض إلى مضايقات من قبل بعض الميكانيكيين كذلك الزبائن ، فقلت لها لالا لن تذهبي بعد اليوم أنا من يقوم بذلك ،، وهنا تبسمت فقالت لي وهل أنت تغار علي فقلت لها أكيد أغار عليك وحتى لو تجرأ أحد في مضايقتك فأتصلي بي فوراً ، ثم قالت لي أأنت تحبني فقلت لها نعم ألست أبنة خالتي ؟ ثم قالت أنني أحترمك كثيراً فلديك الغيره علي أكثر من زوجي ، وهنا ألتزمت الصمت إلى هنا بدء زبي بالهيجان ، عندما أستأذنت لتذهب إلى غرفتها لكي تحضر النقود وأنا عيناي على طيز الدكتوره بثينه ، ثم أتت فكانت ملاك حقيقي وأعطتني النقود وفعلا قمت بتجهيز سيارتها وأحضرتها لها ، وأرجعت لها باقي نقودها ، وقلت لها تفضلي ياأميره ، وهنا ضحكت فقالت لي أنا أميره فقلت لها نعم أنتي أميره في عيوني ، ثم قالت لي أنت انسان طيب ويا بخت اللي تتزوجها ، فقلت لها لن اتزوج ؟ فقالت لماذا ؟ أنك رجل والرجل بحاجه إلى أمرأه فقلت لها ولكني صعب أن أجد بنت في نفس جمالك واخلاقك وذوقك
وكانت تنظر الي بابتسامه فكنت كلما نظرت الي كان جسدي يشتعل ولكن كنت خائف كثيرا ، فانا فكنت اشتهيها جدا لانها كانت تثير شهوتي كثيراً و كانت جذابة بجسدها ، وهنا قلتلها ما شاء **** يا بثينه أتعرفين لو أني رأيتك في الشارع أعتقد أني لن أعرفك فقالت لي ؟ كيف لا تعرفني ؟ قلت لها ما شاء **** أزددتي جمالاً فجاوبتني هذا من طيبك وخلقك ، وهنا توقفت عن مواصلة الكلام خشية أن تزعل مني ثم أنحرم من رؤيتها ، واستمريت في خدمة أبنة خالتي بثينه حتى أنه بدا زوجها يطلب مني ان أنهي له بعض أحتياجاته وتصليح سيارته .. الخ ، ولكني أقول في قلبي كل هذا من أجل عيون بثينه ، ومرت سنه ونصف وأنا على هذا الحال معها ، وكل مره أحاول أن أتكلم معها ولها عن حبي ، ولكن كنت أتردد وأقول لنفسي كيف لي أن أعبر وهي متزوجه ، ولم أسمع منها شيء يشجعني على الكلام ، وفي أحد الليالي وإذا بهاتفي الموبايل يرن الساعه 2 ليلاً وإذا ببثينه تقول لي تعال لي بسرعه وأن زوجها طردها خارج الشقه ، وهي تنتظرني بسيارتها الآن تحت العماره التي بها شقتها وأن زوجها طلقها ، وذهبت لها مسرعاً ، وبعد الحديث معها وكانت تبكي ووقمت أنا ووضعت رأسها على صدري ، ثم قلت لها تعال معي الآن ان ترتاحي وهذا الشخص لا يصلح أن يكون زوجاً لك على هذه الفعله ، فقالت إلى أين فقلت لها إلى الفندق ، يجب ان تسكني في الفندق ، حتى نفكر بما نفعله غداً ، وما ان وصلنا الفندق وطلبنا غرفه فلم نجد ، واضطررنا إلى أخذ شقه مفروشه ، وسألنا صاحب الشقه من المستأجر فقلت له أنا المستاجر وكانت بثينه واقفه جنبي ، فقال وهل المدام زوجتك فقلت له نعم ، وكنت انظر إليها وتبسمت ، ثم صعدنا ألى الشقه وقالت لي أن زوجها الحقير طردها وجميع ملابسها هناك ، فقلت لها لا عليك سوف أذهب غداً وأحضر جميع أمتعتك ، فالآن يجب عليك أن ترتاحي ، ولن تخرجي من الشقه حتى أحضر ، ثم قالت لي لا استطيع أن أنام فقلت لها هل تريديني أن أجلس معك ، فقالت لي لا أنت أذهب لكي ترتاح ، وفعلا ذهبت وفي الصباح الباكر وصلت ودخلت الشقه وكانت في الصاله نائمه ، وكانت نائمه على جنبها ومؤخرتها مرتفعه ، وهنا توقفت خلفها للحظه وأنا أتأمل هذا الطيز الرهيب ، ثم أحضرت الفطور وعملت لها شاي وجهزت لها كل شيء ، وما أن أنتهيت حتى اقتربت منها لكي أحاول أن أوقظها من النوم حسب طلبها لكي تذهب لعملها ، وما أن أستيقظت حتى نهضت ووجدت كل شيء جاهز كذلك قمت بشراء ملابس لكي ترتديهم وتذهب للعمل وكانت ملابس في قمة الروعه ، كذلك أحضرت لها ملابس داخليه ، وقالت لي ما هذا ؟ قلت إلا تريدين ان تذهبي إلى العمل ؟ فقالت نعم ، فقلت على الأقل يجب أن ترتدي الدكتوره ملابس ، إلا تعلمين أن جميع ملابسك في شقتك السابقه ، وهنا قامت وقبلتني ، ثم قالت ما هذا فقلت ملابس لكي تقومي بتغيير ملابسك على ما تصل ملابسك من الشقه ، ثم قالت لي أخاف أن الملابس قد تكون طويله او قصيره ؟ فقلت لها لا لا أطمأني أنا أعرف قياسك حتى أكثر منك ، وهنا ضحكت ثم قامت لكي تستحم ودخلت الحمام وبعد ربع ساعه اتت وإذا هي تقول لي فعلا أنك تعرف قياسي جيداً ، وقلت لها وجميع الملابس قياسهن أوكي وهنا تبسمت وقالت جميع الملابس وانا الآن أرتدي كما أحضرت لي ، ثم قبلتني وقالت لي مشكور على خدماتك لي ، وقلت لها الآن يجب ان تذهبي إلى عملك وأنا سوف اتصل على سليم لكي أحضر ملابسك ثم طلبت مني كل ممتلكاتها ، فقلت لها أوكي وقلت لها بعدما أحضر مستلزماتك سوف أذهب لأبحث عن عدة شقق لكي تختاري شقه تليق بك لكي تستأجرينها فكانت فرحه جداً بخدماتي لها ، وما أن اتصلت على زوجها سليم وأبلغته بالمطلوب فقال لي أنتظرني عند الشقه فهو جمع جميع مستلزماتها ووضعهن في حقائب وأكياس ، وأخذت جميع الأغراض وذهبت للشقه المفروشه وفتحت الحقائب وقمت بترتيب الملابس والكتب ووضعت ملابسها في الدولاب ولكن ما عذبني هو مشاهدة ملابسها الداخليه فقمت بشم رائحتهن آآآآآه ه ه وكانت ملابس مغريه جداً ، وما أن أنتهيت حتى ذهبت لأبحث لها عن شقق وبعد مروري بعدة مكاتب عقارات ، رجعت للشقه المفروشه وقد أحضرت معي غداء من أحد المطاعم ، كذلك أحضرت معي جميع ما يوضع في الثلاجه من اكل وعصائر ولحم ودجاج .. ألخ ، وأبلغت الدكتوره باني أحضرت غداء فلا تحضري معك شيئاً وفعلا بعد ربع ساعه وصلت الدكتوره وإذا بالشقه نظيفه ومرتبه والغداء بأنتظارها ثم دخلت غرفتها وإذا بجميع ملابسها مرتبه ، ثم خرجت من غرفتها وكانت تنادي أنور أنور فرديت عليها نعم ثم أقتربت مني وقامت بتقبيلي ومص شفتي ، هنا لم استطع ووضعت يدي على ظهرها من الخلف ، وضممتها إلي ثم سألتني لماذا تفعل معي كل هذا ؟؟ هنا لم اتكلم ،، ثم قالت لي أريدك أن تحدثني لماذا تعمل معي كل هذا ؟ أتحبني تكلم أتحبني وكانت تتكلم بعصبيه ؟ فقلت لها نعم نعم أحبك ، ثم وضعت يديها على وجهها وذهبت لغرفتها واغلقت الباب ، هنا قمت أنا وخرجت من الشقه وذهبت ألى منزلي ، وما أن اتى المساء حتى قمت بأحضار العشاء ودخلت شقة بثينه متسللا ووضعت الكل على الطاوله فيما يبدو أنها لا زالت نائمه في غرفتها ، ثم خرجت بدون أن تشعر بذلك ، وبعد ساعة تقريباً وإذا بها تتصل على هاتفي ولم ارد عليها وذلك خوفاً أن تكون قد تضايقت مني ، ثم قامت في عدة محاولات أخرى ولم ارد وصلت مكالماتها التي لم ارد عليها 9 مرات ثم أرسلت لي رساله وقالت لي الذي يحب عليه أن يواجه من يحب ولا يهرب ، ثم رساله أخرى قالت أنها لن تأكل ولن تتعشا حتى اصل ، وكانت الساعة تقريباً 12 مساءً ، ثم ذهبت لها وكانت في غاية حلتها واستقبلتني ولكن عيناها لم تنزل عني فقالت لي أنور هل تحبني فقلت لها لا أستطيع أن أجاوبك أخاف أن تغضبي مني ، فقالت لا لا لن أغضب ويجب أن أعرف هل تحبني ؟؟ فقلت لها نعم فتبسمت ثم قالت لي ومنذ متى فقلت لها من زمن بعيد وحتى قبل زواجك ، ثم قالت لي ولكني لم أشعر بذلك فقلت لها لأنك كنت تعتبريني صغير ولم أستطع أن أعبر عن ما في داخلي ، ثم نهضت و قالت لي وانا أحبك ، وهنا أقتربت منها وقمت بتقبيلها ووضعت يدي على ظهرها حتى وصلت يدي إلى مؤخرتها وقمت بتحسس مؤخرتها ، ثم أبتعدت عنها وقلت لها الآن يجب أن تاكلي وأنا من يقوم بتاكيلك وبيدي وفعلاً ، وبعد ما أنتهينا من الكل بدانا نتحدث ونتصارح عن حبنا لبعضنا ، وما أن وصلت الساعة 2 حتى قلت لها يجب ان ترتاحي وانا سأذهب ، عندها نظرت إلي وقالت أتذهب وحبيبتك لوحدها في الشقه ؟ فقلت لها وما العمل فقالت أريدك أن تنام معي في الشقه ، فكانت أحلى كلمه اسمعها ، دخلت نورة غرفتها وكانت خايفة ومترددة وهي عارفة اني سوف ابوسها وأنيكها ثم قمت وأجلستها على السرير وقلت لها شيلي الخجل منك ليش خجلانة ، أقتربت منها وقلت لها تعالي قالت انور انا خايفة !! وبسرعة مسكتها وقمت بتقبيلها وهي تتمحن وصرت ألحس رقبتها حتى سكتت وأصبحت تتأوه من شهوتها وكانت لابسة كل شي صدرها كان بارز و كبير ونزمتها على جنبها وصرت اللحس رقبتها شوي شوي وهي تصرخ على وتقولي اه اه اه انور كافي وهي تشد على جسمي وصرت أبوس فمها والحس لسانها نزلت لرجلها وصرت شمهم وهي نايمة على السرير وألحس راس اصابيع رجلها ومن بعدها بدأت تشد على حالها و تنفخ صدرها للأمام وتقول لي أحبك يا انور احبك و وصرت ألحس أفخاذها وقمت بنزع الفستان حتى بقيت بالكيلوت والسوتيان وهي صارت تنزع ملابسي ، المهم أصبحنا انا وهي عارين تماما قالت لي لما نزعت سروالي وبين زبي قامت ومسكته وصارت تمص زبي وتمص وتقول امممممم مموومو يلله يلله اهاهااهاهاااهااهاه وهي تمصمص بزبي وتلعب بكسها وانا مرتخي على السرير رجعت نومتها على بطنها وصرت ألحس كسها وهي تصرخ تقول لا لا لااهاه اهاهااها وتصرخ بقوة ولا أستطيع أتحمل وصرت افرك لها نهودها وكنت افركهم بقوة أتضح لي أن الدكتوره بثينه حاميه نار،، ثم قمت بفتح طيزها وبدات أشم طيزها وأبوس فتحة شرجها أدخلت لساني بطيز حبيبتي الدكتوره بثينه وهي تقول : فعلا لم أجد أجمل من هذه المتعه من قبل وتنظر إلي وتقول لي إين أنت من زمان ؟؟؟ ثم قلبتها على ظهرها ، وبدأت ألعب نهودها ووضعتت زبي بين نهودها وصرت أحكه فيهم وبقوة وهي غير مصدقة ، وكأنها تتناك لأول مره ،، وطلبت رجعت ونومتها على بطنها ووضعت على زبي وعلى باب طيزها كريم نيفيا وصرت أدخله شوي شوي وكانت فتحة طيز الدكتوره ضيقه وهي تصرخ وتقول اه اااااااااااااااااهه ارحمني انا لأول مره اتناك من الطيز وانا لا أستطيع الأنسحاب أو التراجع عن نيكها ، وهي كانت تتألم ومبسوطة في نفس الوقت وصرت أنيكها وهي تصرخ وادخله اكثر وكانت تقول طيزي طيزي ما عاد أتحمل انور طيزي صغيرة وضيقه ،، ثم قلت لها خلاص أطلع زبي من طيزك فقالت لا لا لا بس شوي شوي شوي علي حبيبي ، نيكني بحنيه ارجوك اكتر نيكني واستمريت أنيكها بهدوء حتى أدخلت كامل زبي في طيز حبيبتي الدكتوره حتى صرخت صرخة كبيرة وهنا عرفت انها جابت ظهرها ؟ ثم نزلت وبسرعه على كسها وصرت ألحس لها كسها وطيزها وهي تصرخ تركتها لترتاح قليلاً ، وقالت الآن خلاص !! وضحكت انا قلتلها لا بعد انا ما جاء ظهري ،رجعت ضحكت ورجعت حضنتها بين ايدي ورجعت نمت عليها وصرت اكبس على نهودها اعضهم ورجعت تصرخ كانت حاميه جداً وقالت لي تعرف ياأنور أن بحياتي ما أتنكت مثل هذه النيكه ؟ فقلت لها هل عجبتك النيكه فقالت لي جداً أحسست أني أستمتع بالجنس ،،، أهلكتها على الآخر وصرت ادخله بكسها و بطيزها وأنيكها وهي تصرخ وتقول نيكني نيكني لا أستطيع الأحتمال انا أريدك تنيكني حبيبي .. انا أريدك تنيكني حبيبي اه اه اه حبيبي كانت تتكلم وكانها لم تجرب النيك من قبل .. وانا أقول لها وماذا عن زوجك سليم ألم ينيكك من قبل ؟ فقالت لي لم أستمتع بالنيك إلا معك ،، وأنا انيكها أقتربت منها لأستأذنها وقلت لها هل تسمحين لي أن اسمعك كلمات بذيئه وسكسيه ، وهنا قالت لي قل لي ماتريد ،، وصرت أقول لها آخ يا شرموطة آخ ،، وردت علي تقول انا شرموطة اها انا شرموطتك حبيبي اكتر وانا ادخله بقوة وهي تصرخ ونصرخ مع بعض سويا وزبي ولع بطيزها وهي تقول لي انا شرموطة وتردد أنا دكتورة شرموطتك ،وأنا أنيكها وهي تصرخ وتصرخ ااااااااااااااااااهه اه يلله يلله أحبك اه نكيني وانا اصرخ وهنا حسيت أن جسمى رح ينتفض أخرجته من طيزها وحطيته بفمها وأنزلت ظهري وانا أصرخ صرخة قوية ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اه و وأنزلت ماء زبي بفمها وهي صارت تلحس وتفرك وجهها بالمنى وتلحسهم حتى انا جلست على ظهري وهي تلحس مضى ساعتين وان انيك فيها حتى جبت ظهري اربع مرات عليها وهي كانت مبسوطة المهم من بعد ما خلصنا من غرفة النوم رحنا الحمام وصرت أسبحها وألاعب كسها وصرت أسبحها وابوسها والعب بجسمها ونهودها وطيزها ، من بعد ما خلصنا من الحمام قالت لي انور انا اليوم بالفعل كنت سعيدة ومش عارفة شو سويت وانا مش ندمانة على فعلي معك بس أخاف تبتعد عني ، فقلت لها أطمأني لن ابتعد عنك ، فأنا أحلم بك من زمن بعيد ولن أبتعد عنك مهما حصل ،، ومرت الايام وراحت الايام وانا أنيك فيها حتى يومنا هذا ولا زلت مستمراً معها اسعد لحظات عمري لانو كانت تموت بزبي وتريد رضاي لانها تقول أنت من أطفأ نار وحرارة كسي وتعرف كل ما اريده بدون أن أطلبه منك ، تعلمت السكس بفنونه مني ولا زلت أنيكها.