Mostafa GamaLL
10-19-2019, 11:00 AM
الافتراء
الجزء الأول
صحيت الصبح كالعادة حاسة بنار جواها ، نار بين فخدها ، نار مبقتش عارفة لحد امتى هتفضل تزيد و تزيد .
دنيا ، اسمها دنيا لكن هى فعلا لما بيبص عليها اى دكر بيشوف شهوة الدنيا اللى اتولدنا فيها قدام عينيه .
دنيا ١٩ سنة لكن اللى يشوفها هيلاقى أنثى كاملة متكاملة قدامه ، طولها زى مى عز الدين لكن جسمها زى ايتن عامر زمان ، كيرفى ، مشدود و لاكأنها فيتنس موودل ، الصدر طالع لقدام و واقف من غير برا و الطيز ملبن تبقا عايز تقفشها وتهريها ضرب أول ماتشوفها ولو من بعيد .
دنيا بتنزل الشارع وبتحس انها نتاية ، من أول ماسمعت الكلمة دى بتتقالها فى ودانها من ضهرها وهى فى الاتوبيس ، لما شاب غصب عنه هاج بسببها و قالها انا لو كنت اخوكى مكنتش نزلت نتاية زيك الشارع عشان طيزها مش هتستحمل البعبوص ده و غرفها واحد حست ان خرمها طلع معاه و بنطلونها هيتفرتك بسببه .
كل يوم بتحس بأنوثتها أكتر ، بفورانها أكتر ، بهياجها أكتر ، وبأن جسمها ده محتاج دكر يحطها تحته و ينيك كل حته فى جسمها .
دنيا قاومت انها تلعب فى كسها عالريق كده عشان متأخرة على كليتها ، وقامت خدت دش عشان تطفى النار اللى بين فخدها ده ، بس المصيبة ان بقية جسمها ولع .
دنيا جسمها ناعم اوى ، ناعم للدرجة اللى تخليها تهيج على نفسها من غير اى مؤثرات خارجية ، بدأت تدعك فى جسمها بدأت تحس ان حلمتها بتقف ، كسها بيتبل مش من الماية ، لأ ، ده من عسلها اللى بدأ كسها ينبض بيه ، بدأت تفتح شفايفها اللى بتحب تعضهم بسنانها من غير ماتحس وهى برا وياما خلت شباب يقولوا احا ايه البت الفرسة دى و ساعتها تاخد بالها و تمسك نفسها وهى من جواها مش قادرة .
بس للأسف احلام يقظتها انتهت على صوت مامتها وهى بتخبط عالحمام
ماما: ايه يابنتى انتى هتباتى فالحمام يلا عشان هتتأخرى على محاضراتك ولا انتى نمتى جواها
دنيا بصوت مبحوح ردت عليها : خلاص ياماما خارجة اهه
طلعت من الحمام و بدأت تلبس قدام المراية و هى بتلبس الاندر و تغطى بيه كسها الصغير اللى كل مابتشوف فيلم سكس وفيه رجالة سودا تقول انا لو مكان الممثلة دى هل كسى هيستحمل كل الزوبر ده ، ده راسه لو دخلت بس هتشقه نصين
ولبست البنطلون الجينز اللى مجسم تفاصيل فخدها و طيزها الملبن دى ، لبست البرا و البلوزة اللى مش قادرين يداروا حجم بزازها ولا تفاصيلهم ، لدرجة انها حست انها بدأت تهيج تانى ، بس مسكت نفسها تانى ولبست الكوتشى و نزلت و نسيت حتى تبوس مامتها قبل ماتخرج .
خرجت من باب الشقة ويارتها ماخرجت ، قابلت جارتها اللى فالشقة اللى قصادها
نسمة سنها ٢٩ سنة متجوزة من ٥ سنين و جارة دنيا من حوالى سنة بعد مانقلت هى وجوزها للعمارة الجديدة دى عشان شغل جوزها .
كل مادنيا بتنزل وتقابل نسمة بتحس ان نسمة نظراتها و حضنها مش طبيعى ، اول ماشافتها قالتلها
نسمة : دندونة وحشتينة بقالى ٣ أيام مشوفتكيش
وحضنتها لحد مادنيا حست ان نسمة بتضغط صدرها اوى فى بزازها اوى
دنيا بصوت بتطلعه بالعافية وهى بتحس ان جسمها بيهيج اكتر من الضغط ده كأنه ناقص ضغط بعد اللبس اللى مهيجها لوحده : اصل مكنش عندى محاضرات عشان بدأت امتحانات الميد ترم
نسمة : طب ربنا معاكى ياروحى طب يلا مش هأخرك يلا اجرى بسرعة بكوتشيكى ده بس متنسيش تعدى عليا بعد ماتخلصى الامتحان النهارده عشان عايزة اكلمك فى موضوع كده
دنيا : اوكى يانسمة ، يلا باى
بس دنيا وهى نازلة حست بالسبب اللى خلا نسمة تقولها كده ، نسمة أكلت بعنيها دنيا من ضهرها بطيزها برجلها ، حست انها عرتها بعيونها ، اللى خلى دنيا تستغرب ، مش نسمة متجوزة ، انا اه بشوف افلا ليسبيان لكن مش معقولة نسمة ليسبيان عشان متجوزة ، لكن دنيا مكنتش عارفة فعلا نسمة ايه .
وطلعا أول مانزلت الشارع كأن نسمة سلمت شيفت اكل طيز دنيا لحازم جارهم
حازم سنه ٢١ سنة لاعيب ألعاب قوى و طالب فى هندسة ، وبرغم ان دنيا فى تجارة و كليتها فى مكان وهى كليته فى مكان ، لكنه مبيقدرش يفوت اللقطة بتاعه الصبح اللى احلى من اى فيلم سكس بيتفرج عليه .
شافته وهو بيجهز نفسه عشان يمشى وراها ، بس معاه محستش انه بياكلها بعنيه ، دى حست انه بينيكها بعنيه ، بنيك طيزها الفايرة دى ، وده اللى خلاها تجر رجلها بالعافية ، و هى بتحس انها كسها بيعصر نفسه اكتر مش بس بينبض .
و الاسوء انها دايما كانت بتحس ان مش اى دكر يقدر عليها بس حازم كانت دايما بتحس ان جسمه الناشف ده هيعصرها تحته و ان زوبره هيقدر عليها
كل ده اتلم عليها وخلاها مش حاسه بنفسها غير على صوت واد عند اول الشارع بيقولها البطل رايح على فين وهو بيخرم بزازها بعنيه و حست تانى ان جسمها بقا فاير زيادة عن اللزوم .
لحد مالقت التويوتا اللى بتوصل لاقرب مترو جت فركبت وهى مش عارفة هيحصل ايه بقية اليوم اللى باين من اوله ده
الجزء الأول
صحيت الصبح كالعادة حاسة بنار جواها ، نار بين فخدها ، نار مبقتش عارفة لحد امتى هتفضل تزيد و تزيد .
دنيا ، اسمها دنيا لكن هى فعلا لما بيبص عليها اى دكر بيشوف شهوة الدنيا اللى اتولدنا فيها قدام عينيه .
دنيا ١٩ سنة لكن اللى يشوفها هيلاقى أنثى كاملة متكاملة قدامه ، طولها زى مى عز الدين لكن جسمها زى ايتن عامر زمان ، كيرفى ، مشدود و لاكأنها فيتنس موودل ، الصدر طالع لقدام و واقف من غير برا و الطيز ملبن تبقا عايز تقفشها وتهريها ضرب أول ماتشوفها ولو من بعيد .
دنيا بتنزل الشارع وبتحس انها نتاية ، من أول ماسمعت الكلمة دى بتتقالها فى ودانها من ضهرها وهى فى الاتوبيس ، لما شاب غصب عنه هاج بسببها و قالها انا لو كنت اخوكى مكنتش نزلت نتاية زيك الشارع عشان طيزها مش هتستحمل البعبوص ده و غرفها واحد حست ان خرمها طلع معاه و بنطلونها هيتفرتك بسببه .
كل يوم بتحس بأنوثتها أكتر ، بفورانها أكتر ، بهياجها أكتر ، وبأن جسمها ده محتاج دكر يحطها تحته و ينيك كل حته فى جسمها .
دنيا قاومت انها تلعب فى كسها عالريق كده عشان متأخرة على كليتها ، وقامت خدت دش عشان تطفى النار اللى بين فخدها ده ، بس المصيبة ان بقية جسمها ولع .
دنيا جسمها ناعم اوى ، ناعم للدرجة اللى تخليها تهيج على نفسها من غير اى مؤثرات خارجية ، بدأت تدعك فى جسمها بدأت تحس ان حلمتها بتقف ، كسها بيتبل مش من الماية ، لأ ، ده من عسلها اللى بدأ كسها ينبض بيه ، بدأت تفتح شفايفها اللى بتحب تعضهم بسنانها من غير ماتحس وهى برا وياما خلت شباب يقولوا احا ايه البت الفرسة دى و ساعتها تاخد بالها و تمسك نفسها وهى من جواها مش قادرة .
بس للأسف احلام يقظتها انتهت على صوت مامتها وهى بتخبط عالحمام
ماما: ايه يابنتى انتى هتباتى فالحمام يلا عشان هتتأخرى على محاضراتك ولا انتى نمتى جواها
دنيا بصوت مبحوح ردت عليها : خلاص ياماما خارجة اهه
طلعت من الحمام و بدأت تلبس قدام المراية و هى بتلبس الاندر و تغطى بيه كسها الصغير اللى كل مابتشوف فيلم سكس وفيه رجالة سودا تقول انا لو مكان الممثلة دى هل كسى هيستحمل كل الزوبر ده ، ده راسه لو دخلت بس هتشقه نصين
ولبست البنطلون الجينز اللى مجسم تفاصيل فخدها و طيزها الملبن دى ، لبست البرا و البلوزة اللى مش قادرين يداروا حجم بزازها ولا تفاصيلهم ، لدرجة انها حست انها بدأت تهيج تانى ، بس مسكت نفسها تانى ولبست الكوتشى و نزلت و نسيت حتى تبوس مامتها قبل ماتخرج .
خرجت من باب الشقة ويارتها ماخرجت ، قابلت جارتها اللى فالشقة اللى قصادها
نسمة سنها ٢٩ سنة متجوزة من ٥ سنين و جارة دنيا من حوالى سنة بعد مانقلت هى وجوزها للعمارة الجديدة دى عشان شغل جوزها .
كل مادنيا بتنزل وتقابل نسمة بتحس ان نسمة نظراتها و حضنها مش طبيعى ، اول ماشافتها قالتلها
نسمة : دندونة وحشتينة بقالى ٣ أيام مشوفتكيش
وحضنتها لحد مادنيا حست ان نسمة بتضغط صدرها اوى فى بزازها اوى
دنيا بصوت بتطلعه بالعافية وهى بتحس ان جسمها بيهيج اكتر من الضغط ده كأنه ناقص ضغط بعد اللبس اللى مهيجها لوحده : اصل مكنش عندى محاضرات عشان بدأت امتحانات الميد ترم
نسمة : طب ربنا معاكى ياروحى طب يلا مش هأخرك يلا اجرى بسرعة بكوتشيكى ده بس متنسيش تعدى عليا بعد ماتخلصى الامتحان النهارده عشان عايزة اكلمك فى موضوع كده
دنيا : اوكى يانسمة ، يلا باى
بس دنيا وهى نازلة حست بالسبب اللى خلا نسمة تقولها كده ، نسمة أكلت بعنيها دنيا من ضهرها بطيزها برجلها ، حست انها عرتها بعيونها ، اللى خلى دنيا تستغرب ، مش نسمة متجوزة ، انا اه بشوف افلا ليسبيان لكن مش معقولة نسمة ليسبيان عشان متجوزة ، لكن دنيا مكنتش عارفة فعلا نسمة ايه .
وطلعا أول مانزلت الشارع كأن نسمة سلمت شيفت اكل طيز دنيا لحازم جارهم
حازم سنه ٢١ سنة لاعيب ألعاب قوى و طالب فى هندسة ، وبرغم ان دنيا فى تجارة و كليتها فى مكان وهى كليته فى مكان ، لكنه مبيقدرش يفوت اللقطة بتاعه الصبح اللى احلى من اى فيلم سكس بيتفرج عليه .
شافته وهو بيجهز نفسه عشان يمشى وراها ، بس معاه محستش انه بياكلها بعنيه ، دى حست انه بينيكها بعنيه ، بنيك طيزها الفايرة دى ، وده اللى خلاها تجر رجلها بالعافية ، و هى بتحس انها كسها بيعصر نفسه اكتر مش بس بينبض .
و الاسوء انها دايما كانت بتحس ان مش اى دكر يقدر عليها بس حازم كانت دايما بتحس ان جسمه الناشف ده هيعصرها تحته و ان زوبره هيقدر عليها
كل ده اتلم عليها وخلاها مش حاسه بنفسها غير على صوت واد عند اول الشارع بيقولها البطل رايح على فين وهو بيخرم بزازها بعنيه و حست تانى ان جسمها بقا فاير زيادة عن اللزوم .
لحد مالقت التويوتا اللى بتوصل لاقرب مترو جت فركبت وهى مش عارفة هيحصل ايه بقية اليوم اللى باين من اوله ده