حتركتو
11-11-2019, 01:29 PM
هند جارتنا
اولا انا هدخل في القصه علي طول من غير مقدمات
انا كنت بزور المنتدي نسونجي كتير واتابع القصص لاني بعشق القصص
ونا الحين سجلت في المنتيد ومحتاج رائيكم في القصه
ويلا بينا نكمل قصتنا
كانت هند تنتظرنى فى مخزن الاقمشة ترتدى عبائة سوداء تظهر تفاصيل جسدها المثير بزاز كبيرة مستديرة كفيلة بان تختبىء بوجهك بداخلها وتقسيم سوتها الظاهرة التى ينحدر الى اسفل موطن كسها المكتظ ومن الخلف تحمل طيز كبيرة عالية يطلق عليها من جمال جسدها السفلى هند قعر فمن يشاهد طيزها وهى تتحرك يقف هو وزبرة احترام لهذه الطيز
دخلت الى المخزن بعد دخولها بحوالى عشر دقائق اقتربت منها احتضنتها وهى ترتدى عبائتها وضعت شفتى على شفتيها اقبلها قبلات كثيرة حارة امص شفتيها السفلى واصعد بعد ذلك الى العليا واذوق رحيق لسانها انا اعبث بيدى فى بزازها اعصرهم عصرا قوى واضغط بزبرى على سوتها كنت اضغط على بزازها واقبل شفتيها وهى هائمة تطلب المزيد وضعت يدى فى وسطها اجذبها الى اكثر واكثر واضعا يدى من الخلف على طيزها اعصرها واقبط بيدى على تلابيبها ولم تتوقف شفتانا على البوس والمص والرضع وانا اناوب بيدى بين بزازها وبين طيزها رفعت لها العبائة اثناء تقبلى لها لاضع يدى على كلوتها ادخلت يدى من الخلف فى طيزها المس نعومتها ورونقها الجذاب وكاد زبرى ان ينفجر من حبسته فى البنطلون تركنا بعضنا البعض واقترب من مكان اخرجت مرتبة كبيرة وضعتها على الارض وخلعت كل ما ارتدية واصبحت عاريا تماما واقتربت هند وخلعت عبائتها وكانت ترتدى قميص اسود طويل ولا ترتدى حمالة الصدر ثم نزعت الكلوت وتحرر جسدها السفلى واصبحت بين يدى نكمل طريقنا فى البوس والاحضنان تكشف بزازها الالمستديرة بحلماتها الكبيرة اضع واحدة فى فمى ارضع فيها اعضها باسنانى واعصر الاخرى بيدى عصرا شيديدا يجعلها تتوجه ممسكة بزبرى تعصره بيدها وتقلبه وتدلكه صعودا وهبوطا ثم استدارت ونزلت بشفتيها على زبرى تقبله .. تقبل رأسه وتلف لسانى حول رأسة ثم تقوم بلف زبرى حول شفتيها كانت تكرر ذلك كثيرا ثم اخذت تدخل زبرى فى فمها تمصه تمص الراس فقط وترضع فيها بنهم شديد واخذت تدخل زبرى فى فمها باكملة كنت الاحظ عينها تتورم من عدم وصول الهواء لها وكانت تخرجة وتسنشق الهواء ثم تعاود مرة اخرى تبلع زبرى فى فمها يصل الى حلقها وتخرجة وتمص الراس ثم تبلع الزبر مرة اخرى الى اقصى حلقها ثم تلحس زبرى اعطتنى نصفها السفلى حتى لا ينشف كسها اخذت اضرب بيدى على طيزها التى اصبحت هى وكسها فى مواجهة مع وجهى وظهر لى كسها السمين ذو الشفرات الغليظة تبلله المياه باعدت بين ساقيها اكثر واكثر ليتضح لى جليا كسها الناعم وخرم طيزها باعدت بين فقلنيها اضع لسانى داخل كسها انتابتها النشوى ضغطت على وجهى دخل لسانى باكملة فى كسها اخذت العق بداخلها واعض على زنبورها الواضح وكلما زدت فى اللحس وادخال لسانى ومداعبة كسها كلما زادت هند فى مص زبرى وادخلة فى حلقها اكثر واكثر اصبح ماء كسها ينهمر بكثافة على وجهى ولم اتوقف عن الحس وادخال لسانى ولم تحرم طيزها من اللعب فكنت اضع اصبعى داخل خرم طيزها كانت مستمتعة ولسانها ينطق بكل عبارات السفاله والعهر ثم رفعت لسانى واخذت تحرك كسها على لسانى مع هز طيزها البيضاء الكبيرة الامر الذى اثارنى جدا واخذت اضربها على طيزها بقوة وهى تزوم وترضع فى زبرى اكثر واكثر اصبح زبرى مبلولا بلعابها فاستدارت وانا نائم على ظهرى تركب على زبرى وباعدت ساقيها فاتحة كسها امام زبرى فانزلق بسرعة رغم كبرة واصبح كسها دارا تحوى زبرى اخذت هند بجسدها السمين تتراقص على زبرى تتحرك لامام وللخلف وزبرى مغروس فى كسها وبزازها تتراقص كراقصة شعبية فى فرح بلدى وكنت اضربها بين حين واخر على بزازها الكبيرة واقرص حلماتها حتى ارهقت من الصعود والنزول على زبرى فاستلقت على ظهرها نائمة مرهقة ولكن تريد المزيد فتحت ساقيها ليظهر خرمى كسها وطيزها مفتوحين وضعت زبرى بكسها ادفعة بقوة بداخلها وهند تزوح اح اح اح اح اح اح اح اح اح اف ايوه دخله جامد كله دخله فى كسى ورم كسى كسى سخن اح اح اح اح اح اح اح انا بحب النيك اوى نيكنى اوى اوى اوى اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه وتزداد شهيتى فى نيكها ورفعت رجليها بطريقة عجيبة حيث وصل اصابع قدميها بجوار رأسها فانفشخ كسها وزبرى يدخل ويخرج بكل قوة واريحية اخذت انيكيها واهبط عليها لارضع من بزازها وهى تصرخ نيكنى وارضع بزازاى دخل زبرك فى كسى دخله كله اه اه اه اه اه اه يا كسى اح اح اح اح اح اح يا كسى عاوزه اتفشخ افشخنى اهرى كسى ابن المتناكة ده استمريت على هذا المنوال فترة كبيرة حتى غيرنا الوضع للدوجى فاعطتنى طيزها وركبت عليها من الخلف ادفع زبرى فى كسها وهى ملقاه براسها على المرتبه تزوم وتشخر وانا اقف بقدمى واضعا زبرى فى كسها انحتى قليلا للامام بتقويسة دافعا زبرى باكملة فى كسها وهى تصرخ وتزوم اح اح اح اح اف اف اف اف اف اف اف اف اف اف اف اف نيكنى اوى نيكنى حبيبى اوى اف اف اف اف اف اف اف اف اف اح اح اح اح كسى نار نار نار فى كسى ومن التعب تساقطت وبركت على المرتبة نائمة على بطنها واصبحت طيزها مرتفعة كهضبة عالية فاغرتنى طيزها التى طالما نكتها فباعدت بين فلقتيها ووضعت زبرى بداخل خرم طيزها وبمجرد دخول الرأس اخذت تصرخ اف اف اف اف اف اف اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح طيزى انشقت اه اخ واخذت بداخلة حتى استقر فى احشائها واخذت ادخل زبرى فى طيزها بشويش براحة وهى تئن وتنغج ثم اخذت ادفع بقوة وطيزها تترجرج امامى وانا انيكها دخولا وخروجا وهى تساعدى بدخول طيزها على زبرى وهى تقول دخلة وطلعة بسرعة دخلة وطلعة دخلة وطلعة اكوى طيزى المتناعة اكويها طيزى بتكلنى من قله النيك افشخها اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح اقتربت على الانزال فاخرجت زبرى وعدلتها وهى نائمة واضعا زبرى فى فمها وهى نائمة اكبسة كله فى فمها اعصر بزازها واخذت انيكها فى فمها بقوه حتى ادفع اللبن فى جوفها بالقوة فشربت منه الكثير وخرج منه على شفتيها واخذت تلعق ما خرج وتمسح زبرى من اللبن ومن بقيا كسها حتى نظف تماما ثم قمت وضربتها على بزازها
– يلا يا شرموطة البسى هدومك
– يخرب بيت زبرك كل نيكه من زبرك احلى من التانية
– اهم حاجة تكونى مبسوطه يا شرموطتى
– مبسوطة بس انا متتخيلش ببقى محتاجه لزبرك قد ايه وخصوصا لما جوزى ينيكنى
– يلا علشان الساعة بتاعة الراحة قربت تخلص
وارتديت هند ملابسها وعدلت من نفسها وخرجت كان شىء لم يكن
تعودت على نيك هند كثيرا فهى جارتى اعجبنى جسدها الفائر وشهواتها الحاضرة فى كل وقت كنت اشهدها من بعيد واعجبت بجسدها وحضرت ذات يوم الى محل الاقمشة الذى امتلكة واخذت تختار انواعا من الاقمشة وكنت احدثها بكل ادب مع ان عينى كانت حتطلع عليها وعلى جسمها وخصوصا طيزها المدورة العالية واخذت الاقمشة ودفعت نصف الثمن على ان تحضر غدا وتحضر نصفة الباقى وطبعا بما انها جارتى كان الامر عادى جدا
انقضى يومين ولم افكر اطلاقا فى باقى المبلغ المتبقى عند هند وفى الظهيرة رن هاتفى
– الو مين معايا
– ازيك معلم مختار ( هذا اسمى ) انا هند جارتك
– ازيك يا مدام
– معلش مقدرتش اجيلك علشان باقى الفلوس انت ومروح بعد اذنك اضرب الجرس وانا ابعتلك باقى الفلوس
– ليه كده يا مدام هى الدنيا طارت براحتك
– لا علشان خاطرى علشان محبش حد يبقى ليه عندى حاجة
– حاضر يا ستى زى ما تحبى
– سلام
واغلقت الهاتف ولم يدور بذهنى اى شىء فهى متزوجة ولم ترزق بالاولاد وتزوج عليها زوجها للانجاب وانجب ولدين وابقى عليها ولم يطلقها وارتدت هى بذلك ..
فى الظهيرة اغلقت المحل لتناول وجبة الغذاء واثناء صعودى العمارة تذكرت هند وتذكرت طيزها وما يطلق عليها الناس هند قعر فاقتربت من جرس شقتها وضربت الجرس ثوانى وكانت هند تقف امامى بجلباب بيتى ملون ينسدل شعرها الاسود على وجنتيها صدرها عالى تظهر الجلابية ملامحة وبعض تضاريسة بالاضافة الى ظهور جزء منه
– ازيك يا مدام
– ازيك يا معلم .. اتفضل
– لا مفيش داعى علشان اروح اتغدا واريح شويه وانزل الشغل تانى
– ميسحش يا معلم شويه شاى … ولا انت بخيل اتفضل
دخلت على استحياء وجلست فى الصالة وذهبت الى المطبخ لتقوم بعمل الشاء ثم حضرت مرة اخرى
– هو جوزك مش موجود
– جوزى بيجى كل فين وفين
– طاب ميسحش اقعد معاكى لوحدينا كلام الناس يا ست
– احنا جران يا معلم وديه كلها كوباية شاى
– لا هاتى الفلوس وبعدين الشاى اشربة وقت تانى
وقفت للاستعداد للذهاب مع العلم اننى كنت افكر فى الهجوم عليها وكشف مخابىء جسدها ولكن فكرت قبل ان اتورط فاقتربت هى واصبحت متلاصقة بجسدى
– اقعد يا معلم عيب عليك كده ( ووضعت يدها على صدرى بين فتحة الجلباب تعبث بشعر صدرى كانت هذه احدى علامات المرور الى جسدها
– حاضر يا ست هند حنقعد ونشرب الشاى علشان خاطر عيونك اللى زى العسل ديه ( رفعت يدى لاضع احدى اصبعى بجوار عينها ثم وضعت كف يدى على خدها ومازالت هلى تعبث بشعر صدرى اخذت اقلب فى خديها واستدارت يدى لاضع احدى اصبعى على شفتيها امرر صباعى عليها فاغمضت عينها
– يا معلم مش بقدر استحمل
– هو انا عملت حاجة انا بحلف بعيونك وضممتها الى وسطى وانحشرت بجسدها فى زبرى الذى نهض فى ثوانى يضرب بطنها
– يا معلم لا لا كده عيب
– العيب ان اسيبك تعبانة يا ست هند ( واقتربت لامتص شفتيها رضاعة ومص وكانت هند قد كسبت معركتها فى ادخالى شقتها )
عاملتها بكل رقة كنت اتفنن فى اظهار جسدها بكل تفاصيلة اخرجت بزازها واخذت ارضعت فيها واداعب حلماتها واضع لسانى على طرف حلماتها ثم اصبحت عارية تماما فهجمت عليها واجلستها على كنبة الصالون ارضع فيها والحس بزازها اضمهم بيدى وادفن وجهى بينهم وهى تقبلنى حتى رفعت تجلس على الكنبة بجسدها الابيض المربرب وبزازها نافره تتدلى امامى واخذت تتداعب زبرى بيدها واصبح مثل عمود الانارة فوضعت لسانها على فى التجويف الاحمر اخذت اضع لسانى فى كسها ارتشف من عسلة وادعك بزازها الكبيرة بيدى وهى تقول الم احس يا معلم قطعتلى كسى يا معلم اح اح اح اح اح كسى طفى النار يا بلسانك يا معلم فرفعت لسانى وادخلت صباعى فى كسها
– عجب يا شرموطة
– اه يا معلم عجبنى اوى بعبصنى يا معلم ورم كسى اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه
– خدى الحسى كسك يا شرموطة ( اخرجت صباعى من كسها المبلل ووضعتك فى فمها فاخذت تلحسه وتعصر صباعى فى شفتيها )
– عاوزانى ادخل زبرى
– اه يا معلم زبرك حلو نيكنى
– ايه ياشرموطة مش سامعك يا لبوه
– نيكنى يا معلم افشخنى يا معلم
– رفعت ساقيها على لتتكوم على الكنبة بجسدها السمين وتضغط على بزازها للتاكور اكثر واكثر فاتحا ساقيها ليظهر كسها المبلل بماء شهوتها فوضعت رأس زبرى على باب كسها احك فيه وامرره اعلى واسفل وهى تصرح اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه دخله بقى دخله جوه كسى اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه وانا امرر واحك بزرها راس زبرى حتى استويت ودفعت زبرى بعد ذلك فى كسها لتصرخ هند اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اح اح اح اح اح اح حلو نيكك حلو زبرك حلو يا معلم اح اح اح اح اح اح نيكنى اوى كنت انفذ كلماتها التى تستفزنى واضرب بكل قسوة فى كسها وهى تشخر باعلى صوتها احا احا احا كسى نار احا طفيها يا معلم وضممت ساقيها ليضيق كسها وانا ادخل زبرى فيه وهند تصرخ من النشوة والنيك المتواصل وعيونها تدمع من شده الشهوة وكسها اصبح بركه ماء ثم اخرجت زبرى من كسها وصعد على الكنبة ليصبح زبرى امام فمها الذى ابتلعة مرة واحدة واخذت انيكها فى فمها بكل قسوة وهى فاتحة فمها عن اخرة يسيل لعابها على بزازها وزبرى يدق فمها ويصدر صوت لعابا شخشخة كان كسها هو الذى يستقبل الزبر
نهضت هند تلف جسدها السمين البض على الكنبة تصدر لى طيزها المربرة فاتحة بيدها ليظهر كسها دفست زبرى باكلمة فى كسها من الخلف وطيزها تتراقص وتشخر كعادتها اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه نيكنى نيكنى كسى نار نيكنى يا معلم بسرعة اوى اوى اوى يا معلم دخل زبرك اوى يا معلم كانت هند نار تشتعل وزبرى يضرب كسها وطيزها تصنع قبه عالية وانا اضربها وتحمر طيزها وزبرى ينغرس فى كسها خروجا ودخولا ثم وضعت اصبعى الكبير فى خرم طيزها فصرخت اح اح اح اح اح اح بعبصنى اوى نيكنى وبعصبصنى كسى وطيزى افتح طيزى يا معلم نيكنى اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اقتربت من خرم طيزها بشفتى وقبلتها ووضعت لسانى عليه كانت مستعده بحق فرفعت زبرى على خرم طيزها بللت خرم طيزها بريقى ووضعت راس زبرى على خرم طيزها واخذت ادفعة بهدوء كانت اول مره تستقبل الزبر فى طيزها فزوجها بالكاد ينيكها فى كسها لم يذق طعم طيزها دخل زبرى فى طيزها وتعالت صراخها اح اح اح اه اه اه اه اه اه اه اه طيزى طلعة يا معلم لم اخرجة ولكن لك احركة تركته ساكنا فى طيزها حتى هدءت تماما ثم عدت الكره مره اخرى واخرجت زبرى بشويش وادخلتة مرة اخرى فعلت ذلك ثلاث اربع مرات فتعودت على زبرى داخل طيزها واخذت العب فى كسها من تحت فاستمتعت هند جامد زبرى فى طيزى وكسها بيتلعب فيه وهى تشخر اكثر احا احا احا كسى وطيزى طسى وطيزى اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اهاخذت اسرع النيك فيها وبكل قوة مع ضربها بشدة على طيزها واقتربت ان اقذف فكنت اريد ان اقذف داخل كسها فنامت على الكنبة رافعها ساقيها ودخلت ونمت عليها وزبرى ذهب الى بيته المعلوم الى كسها ونمت على جسدها الملبن اقبل واحضن واعصر بزازها وشفايفها وهى تستقبل زبرى وتضغط على وسطى من الخلف لازيد حتى اندفعت حمم زبرى فى كسها التى اصدر خوارا من كثرة اللبن واخذت اقبلها من جميع انحاء جسدها وذهبنا انا وهند الى الحمام واخذت تحمينى وهى تقول
– انت راحلى وحبيبى يا معلم انا حفضل خدامتك طول عمرى
– وانا مش حسيبك يا حته ملبن ياكلبوظه انت
وكنت اغيب بين الحين والحين وانفرد بها واوقات ابات معها فى شقتها واوقات اخرى تاتى الى مخزة الاقمشة
ومحتاج رائيكم في القصه
اولا انا هدخل في القصه علي طول من غير مقدمات
انا كنت بزور المنتدي نسونجي كتير واتابع القصص لاني بعشق القصص
ونا الحين سجلت في المنتيد ومحتاج رائيكم في القصه
ويلا بينا نكمل قصتنا
كانت هند تنتظرنى فى مخزن الاقمشة ترتدى عبائة سوداء تظهر تفاصيل جسدها المثير بزاز كبيرة مستديرة كفيلة بان تختبىء بوجهك بداخلها وتقسيم سوتها الظاهرة التى ينحدر الى اسفل موطن كسها المكتظ ومن الخلف تحمل طيز كبيرة عالية يطلق عليها من جمال جسدها السفلى هند قعر فمن يشاهد طيزها وهى تتحرك يقف هو وزبرة احترام لهذه الطيز
دخلت الى المخزن بعد دخولها بحوالى عشر دقائق اقتربت منها احتضنتها وهى ترتدى عبائتها وضعت شفتى على شفتيها اقبلها قبلات كثيرة حارة امص شفتيها السفلى واصعد بعد ذلك الى العليا واذوق رحيق لسانها انا اعبث بيدى فى بزازها اعصرهم عصرا قوى واضغط بزبرى على سوتها كنت اضغط على بزازها واقبل شفتيها وهى هائمة تطلب المزيد وضعت يدى فى وسطها اجذبها الى اكثر واكثر واضعا يدى من الخلف على طيزها اعصرها واقبط بيدى على تلابيبها ولم تتوقف شفتانا على البوس والمص والرضع وانا اناوب بيدى بين بزازها وبين طيزها رفعت لها العبائة اثناء تقبلى لها لاضع يدى على كلوتها ادخلت يدى من الخلف فى طيزها المس نعومتها ورونقها الجذاب وكاد زبرى ان ينفجر من حبسته فى البنطلون تركنا بعضنا البعض واقترب من مكان اخرجت مرتبة كبيرة وضعتها على الارض وخلعت كل ما ارتدية واصبحت عاريا تماما واقتربت هند وخلعت عبائتها وكانت ترتدى قميص اسود طويل ولا ترتدى حمالة الصدر ثم نزعت الكلوت وتحرر جسدها السفلى واصبحت بين يدى نكمل طريقنا فى البوس والاحضنان تكشف بزازها الالمستديرة بحلماتها الكبيرة اضع واحدة فى فمى ارضع فيها اعضها باسنانى واعصر الاخرى بيدى عصرا شيديدا يجعلها تتوجه ممسكة بزبرى تعصره بيدها وتقلبه وتدلكه صعودا وهبوطا ثم استدارت ونزلت بشفتيها على زبرى تقبله .. تقبل رأسه وتلف لسانى حول رأسة ثم تقوم بلف زبرى حول شفتيها كانت تكرر ذلك كثيرا ثم اخذت تدخل زبرى فى فمها تمصه تمص الراس فقط وترضع فيها بنهم شديد واخذت تدخل زبرى فى فمها باكملة كنت الاحظ عينها تتورم من عدم وصول الهواء لها وكانت تخرجة وتسنشق الهواء ثم تعاود مرة اخرى تبلع زبرى فى فمها يصل الى حلقها وتخرجة وتمص الراس ثم تبلع الزبر مرة اخرى الى اقصى حلقها ثم تلحس زبرى اعطتنى نصفها السفلى حتى لا ينشف كسها اخذت اضرب بيدى على طيزها التى اصبحت هى وكسها فى مواجهة مع وجهى وظهر لى كسها السمين ذو الشفرات الغليظة تبلله المياه باعدت بين ساقيها اكثر واكثر ليتضح لى جليا كسها الناعم وخرم طيزها باعدت بين فقلنيها اضع لسانى داخل كسها انتابتها النشوى ضغطت على وجهى دخل لسانى باكملة فى كسها اخذت العق بداخلها واعض على زنبورها الواضح وكلما زدت فى اللحس وادخال لسانى ومداعبة كسها كلما زادت هند فى مص زبرى وادخلة فى حلقها اكثر واكثر اصبح ماء كسها ينهمر بكثافة على وجهى ولم اتوقف عن الحس وادخال لسانى ولم تحرم طيزها من اللعب فكنت اضع اصبعى داخل خرم طيزها كانت مستمتعة ولسانها ينطق بكل عبارات السفاله والعهر ثم رفعت لسانى واخذت تحرك كسها على لسانى مع هز طيزها البيضاء الكبيرة الامر الذى اثارنى جدا واخذت اضربها على طيزها بقوة وهى تزوم وترضع فى زبرى اكثر واكثر اصبح زبرى مبلولا بلعابها فاستدارت وانا نائم على ظهرى تركب على زبرى وباعدت ساقيها فاتحة كسها امام زبرى فانزلق بسرعة رغم كبرة واصبح كسها دارا تحوى زبرى اخذت هند بجسدها السمين تتراقص على زبرى تتحرك لامام وللخلف وزبرى مغروس فى كسها وبزازها تتراقص كراقصة شعبية فى فرح بلدى وكنت اضربها بين حين واخر على بزازها الكبيرة واقرص حلماتها حتى ارهقت من الصعود والنزول على زبرى فاستلقت على ظهرها نائمة مرهقة ولكن تريد المزيد فتحت ساقيها ليظهر خرمى كسها وطيزها مفتوحين وضعت زبرى بكسها ادفعة بقوة بداخلها وهند تزوح اح اح اح اح اح اح اح اح اح اف ايوه دخله جامد كله دخله فى كسى ورم كسى كسى سخن اح اح اح اح اح اح اح انا بحب النيك اوى نيكنى اوى اوى اوى اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه وتزداد شهيتى فى نيكها ورفعت رجليها بطريقة عجيبة حيث وصل اصابع قدميها بجوار رأسها فانفشخ كسها وزبرى يدخل ويخرج بكل قوة واريحية اخذت انيكيها واهبط عليها لارضع من بزازها وهى تصرخ نيكنى وارضع بزازاى دخل زبرك فى كسى دخله كله اه اه اه اه اه اه يا كسى اح اح اح اح اح اح يا كسى عاوزه اتفشخ افشخنى اهرى كسى ابن المتناكة ده استمريت على هذا المنوال فترة كبيرة حتى غيرنا الوضع للدوجى فاعطتنى طيزها وركبت عليها من الخلف ادفع زبرى فى كسها وهى ملقاه براسها على المرتبه تزوم وتشخر وانا اقف بقدمى واضعا زبرى فى كسها انحتى قليلا للامام بتقويسة دافعا زبرى باكملة فى كسها وهى تصرخ وتزوم اح اح اح اح اف اف اف اف اف اف اف اف اف اف اف اف نيكنى اوى نيكنى حبيبى اوى اف اف اف اف اف اف اف اف اف اح اح اح اح كسى نار نار نار فى كسى ومن التعب تساقطت وبركت على المرتبة نائمة على بطنها واصبحت طيزها مرتفعة كهضبة عالية فاغرتنى طيزها التى طالما نكتها فباعدت بين فلقتيها ووضعت زبرى بداخل خرم طيزها وبمجرد دخول الرأس اخذت تصرخ اف اف اف اف اف اف اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح طيزى انشقت اه اخ واخذت بداخلة حتى استقر فى احشائها واخذت ادخل زبرى فى طيزها بشويش براحة وهى تئن وتنغج ثم اخذت ادفع بقوة وطيزها تترجرج امامى وانا انيكها دخولا وخروجا وهى تساعدى بدخول طيزها على زبرى وهى تقول دخلة وطلعة بسرعة دخلة وطلعة دخلة وطلعة اكوى طيزى المتناعة اكويها طيزى بتكلنى من قله النيك افشخها اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح اقتربت على الانزال فاخرجت زبرى وعدلتها وهى نائمة واضعا زبرى فى فمها وهى نائمة اكبسة كله فى فمها اعصر بزازها واخذت انيكها فى فمها بقوه حتى ادفع اللبن فى جوفها بالقوة فشربت منه الكثير وخرج منه على شفتيها واخذت تلعق ما خرج وتمسح زبرى من اللبن ومن بقيا كسها حتى نظف تماما ثم قمت وضربتها على بزازها
– يلا يا شرموطة البسى هدومك
– يخرب بيت زبرك كل نيكه من زبرك احلى من التانية
– اهم حاجة تكونى مبسوطه يا شرموطتى
– مبسوطة بس انا متتخيلش ببقى محتاجه لزبرك قد ايه وخصوصا لما جوزى ينيكنى
– يلا علشان الساعة بتاعة الراحة قربت تخلص
وارتديت هند ملابسها وعدلت من نفسها وخرجت كان شىء لم يكن
تعودت على نيك هند كثيرا فهى جارتى اعجبنى جسدها الفائر وشهواتها الحاضرة فى كل وقت كنت اشهدها من بعيد واعجبت بجسدها وحضرت ذات يوم الى محل الاقمشة الذى امتلكة واخذت تختار انواعا من الاقمشة وكنت احدثها بكل ادب مع ان عينى كانت حتطلع عليها وعلى جسمها وخصوصا طيزها المدورة العالية واخذت الاقمشة ودفعت نصف الثمن على ان تحضر غدا وتحضر نصفة الباقى وطبعا بما انها جارتى كان الامر عادى جدا
انقضى يومين ولم افكر اطلاقا فى باقى المبلغ المتبقى عند هند وفى الظهيرة رن هاتفى
– الو مين معايا
– ازيك معلم مختار ( هذا اسمى ) انا هند جارتك
– ازيك يا مدام
– معلش مقدرتش اجيلك علشان باقى الفلوس انت ومروح بعد اذنك اضرب الجرس وانا ابعتلك باقى الفلوس
– ليه كده يا مدام هى الدنيا طارت براحتك
– لا علشان خاطرى علشان محبش حد يبقى ليه عندى حاجة
– حاضر يا ستى زى ما تحبى
– سلام
واغلقت الهاتف ولم يدور بذهنى اى شىء فهى متزوجة ولم ترزق بالاولاد وتزوج عليها زوجها للانجاب وانجب ولدين وابقى عليها ولم يطلقها وارتدت هى بذلك ..
فى الظهيرة اغلقت المحل لتناول وجبة الغذاء واثناء صعودى العمارة تذكرت هند وتذكرت طيزها وما يطلق عليها الناس هند قعر فاقتربت من جرس شقتها وضربت الجرس ثوانى وكانت هند تقف امامى بجلباب بيتى ملون ينسدل شعرها الاسود على وجنتيها صدرها عالى تظهر الجلابية ملامحة وبعض تضاريسة بالاضافة الى ظهور جزء منه
– ازيك يا مدام
– ازيك يا معلم .. اتفضل
– لا مفيش داعى علشان اروح اتغدا واريح شويه وانزل الشغل تانى
– ميسحش يا معلم شويه شاى … ولا انت بخيل اتفضل
دخلت على استحياء وجلست فى الصالة وذهبت الى المطبخ لتقوم بعمل الشاء ثم حضرت مرة اخرى
– هو جوزك مش موجود
– جوزى بيجى كل فين وفين
– طاب ميسحش اقعد معاكى لوحدينا كلام الناس يا ست
– احنا جران يا معلم وديه كلها كوباية شاى
– لا هاتى الفلوس وبعدين الشاى اشربة وقت تانى
وقفت للاستعداد للذهاب مع العلم اننى كنت افكر فى الهجوم عليها وكشف مخابىء جسدها ولكن فكرت قبل ان اتورط فاقتربت هى واصبحت متلاصقة بجسدى
– اقعد يا معلم عيب عليك كده ( ووضعت يدها على صدرى بين فتحة الجلباب تعبث بشعر صدرى كانت هذه احدى علامات المرور الى جسدها
– حاضر يا ست هند حنقعد ونشرب الشاى علشان خاطر عيونك اللى زى العسل ديه ( رفعت يدى لاضع احدى اصبعى بجوار عينها ثم وضعت كف يدى على خدها ومازالت هلى تعبث بشعر صدرى اخذت اقلب فى خديها واستدارت يدى لاضع احدى اصبعى على شفتيها امرر صباعى عليها فاغمضت عينها
– يا معلم مش بقدر استحمل
– هو انا عملت حاجة انا بحلف بعيونك وضممتها الى وسطى وانحشرت بجسدها فى زبرى الذى نهض فى ثوانى يضرب بطنها
– يا معلم لا لا كده عيب
– العيب ان اسيبك تعبانة يا ست هند ( واقتربت لامتص شفتيها رضاعة ومص وكانت هند قد كسبت معركتها فى ادخالى شقتها )
عاملتها بكل رقة كنت اتفنن فى اظهار جسدها بكل تفاصيلة اخرجت بزازها واخذت ارضعت فيها واداعب حلماتها واضع لسانى على طرف حلماتها ثم اصبحت عارية تماما فهجمت عليها واجلستها على كنبة الصالون ارضع فيها والحس بزازها اضمهم بيدى وادفن وجهى بينهم وهى تقبلنى حتى رفعت تجلس على الكنبة بجسدها الابيض المربرب وبزازها نافره تتدلى امامى واخذت تتداعب زبرى بيدها واصبح مثل عمود الانارة فوضعت لسانها على فى التجويف الاحمر اخذت اضع لسانى فى كسها ارتشف من عسلة وادعك بزازها الكبيرة بيدى وهى تقول الم احس يا معلم قطعتلى كسى يا معلم اح اح اح اح اح كسى طفى النار يا بلسانك يا معلم فرفعت لسانى وادخلت صباعى فى كسها
– عجب يا شرموطة
– اه يا معلم عجبنى اوى بعبصنى يا معلم ورم كسى اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه
– خدى الحسى كسك يا شرموطة ( اخرجت صباعى من كسها المبلل ووضعتك فى فمها فاخذت تلحسه وتعصر صباعى فى شفتيها )
– عاوزانى ادخل زبرى
– اه يا معلم زبرك حلو نيكنى
– ايه ياشرموطة مش سامعك يا لبوه
– نيكنى يا معلم افشخنى يا معلم
– رفعت ساقيها على لتتكوم على الكنبة بجسدها السمين وتضغط على بزازها للتاكور اكثر واكثر فاتحا ساقيها ليظهر كسها المبلل بماء شهوتها فوضعت رأس زبرى على باب كسها احك فيه وامرره اعلى واسفل وهى تصرح اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه دخله بقى دخله جوه كسى اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه وانا امرر واحك بزرها راس زبرى حتى استويت ودفعت زبرى بعد ذلك فى كسها لتصرخ هند اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اح اح اح اح اح اح حلو نيكك حلو زبرك حلو يا معلم اح اح اح اح اح اح نيكنى اوى كنت انفذ كلماتها التى تستفزنى واضرب بكل قسوة فى كسها وهى تشخر باعلى صوتها احا احا احا كسى نار احا طفيها يا معلم وضممت ساقيها ليضيق كسها وانا ادخل زبرى فيه وهند تصرخ من النشوة والنيك المتواصل وعيونها تدمع من شده الشهوة وكسها اصبح بركه ماء ثم اخرجت زبرى من كسها وصعد على الكنبة ليصبح زبرى امام فمها الذى ابتلعة مرة واحدة واخذت انيكها فى فمها بكل قسوة وهى فاتحة فمها عن اخرة يسيل لعابها على بزازها وزبرى يدق فمها ويصدر صوت لعابا شخشخة كان كسها هو الذى يستقبل الزبر
نهضت هند تلف جسدها السمين البض على الكنبة تصدر لى طيزها المربرة فاتحة بيدها ليظهر كسها دفست زبرى باكلمة فى كسها من الخلف وطيزها تتراقص وتشخر كعادتها اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه نيكنى نيكنى كسى نار نيكنى يا معلم بسرعة اوى اوى اوى يا معلم دخل زبرك اوى يا معلم كانت هند نار تشتعل وزبرى يضرب كسها وطيزها تصنع قبه عالية وانا اضربها وتحمر طيزها وزبرى ينغرس فى كسها خروجا ودخولا ثم وضعت اصبعى الكبير فى خرم طيزها فصرخت اح اح اح اح اح اح بعبصنى اوى نيكنى وبعصبصنى كسى وطيزى افتح طيزى يا معلم نيكنى اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اقتربت من خرم طيزها بشفتى وقبلتها ووضعت لسانى عليه كانت مستعده بحق فرفعت زبرى على خرم طيزها بللت خرم طيزها بريقى ووضعت راس زبرى على خرم طيزها واخذت ادفعة بهدوء كانت اول مره تستقبل الزبر فى طيزها فزوجها بالكاد ينيكها فى كسها لم يذق طعم طيزها دخل زبرى فى طيزها وتعالت صراخها اح اح اح اه اه اه اه اه اه اه اه طيزى طلعة يا معلم لم اخرجة ولكن لك احركة تركته ساكنا فى طيزها حتى هدءت تماما ثم عدت الكره مره اخرى واخرجت زبرى بشويش وادخلتة مرة اخرى فعلت ذلك ثلاث اربع مرات فتعودت على زبرى داخل طيزها واخذت العب فى كسها من تحت فاستمتعت هند جامد زبرى فى طيزى وكسها بيتلعب فيه وهى تشخر اكثر احا احا احا كسى وطيزى طسى وطيزى اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اهاخذت اسرع النيك فيها وبكل قوة مع ضربها بشدة على طيزها واقتربت ان اقذف فكنت اريد ان اقذف داخل كسها فنامت على الكنبة رافعها ساقيها ودخلت ونمت عليها وزبرى ذهب الى بيته المعلوم الى كسها ونمت على جسدها الملبن اقبل واحضن واعصر بزازها وشفايفها وهى تستقبل زبرى وتضغط على وسطى من الخلف لازيد حتى اندفعت حمم زبرى فى كسها التى اصدر خوارا من كثرة اللبن واخذت اقبلها من جميع انحاء جسدها وذهبنا انا وهند الى الحمام واخذت تحمينى وهى تقول
– انت راحلى وحبيبى يا معلم انا حفضل خدامتك طول عمرى
– وانا مش حسيبك يا حته ملبن ياكلبوظه انت
وكنت اغيب بين الحين والحين وانفرد بها واوقات ابات معها فى شقتها واوقات اخرى تاتى الى مخزة الاقمشة
ومحتاج رائيكم في القصه