mrla1000
02-18-2013, 05:20 PM
أعود إليكم بتتمة قصتي مع ليزا و هديل وقد وصلنا في الجزء الأول لغاية ممارستي للسحاق مع ليزا وفي النهاية إستسلمنا للنوم العميق متعانقتين , وبعد عدة ساعات إستيقظنا ودخلت ليزا للحمام وكنت أنا مستلقية على السرير وما أزال عارية , وفجأةً دخلت علي هديل , وهي متفاجئة , فقالت لي : معقول أنت وليزا؟ فابتسمت وقلت نعم , ثم رأيتها تتأملني وتنظر بإهتمام إلى جسدي , فجلست وأمسكت يدها وأجلستها بقربي دون أن نتكلم ولا كلمة وهي كانت تنظر لصدري وأنا كنت أراقب فمها وشفايفها الجميلة , ثم وضعت يدي على شعرها ورأسها فصارت تنظر في عيني , وفجأة وضعت يدها على صدري وصارت تدلكه بهدوء ثم شعرت أنها تريد أن تتكلم أو تقول شيء ولكنني مباشرة كنت قد أخذت شفتها السفلى وبدأت أمتصها بشهية وقوة ,وقد كانت لذيذة جداً , ثم أرسلت لساني داخل فمها فتلاقت ألسنتنا وصرنا نرتشف ريق بعضنا إرتشاف الظمآن للماء الزلال وكان ريقها في فمي كالعسل المصفى , ومهما طالت القبلة لم أكن أرتوي أو أكتفي منها ,أثناء ذلك كنت أخلع لها ملابسها بالتدريج حتى أصبحت عارية تماماً , فألقيتها على ظهرها ونمت فوقها معانقة لها فصار جسدانا متلاصقان بالكامل وبدأت بتقبيلها من رأسها وجبينها وعيونها ورقبتها وأنا أقول لها أنت حبيبتي أنت حياتي ,,,,إلخ , ثم تلاصقت أفواهنا في قبلة عميقة لن أنساها أبداً , ثم بدأت بامتصاص رقبتها وصدرها وألعقها بلساني حتى وصلت لبطنها وصرتها فبدأت بامتصاصها ويدي تدلك في صدرها , ثم رفعت رأسي فرأيت ليزا قد خرجت من الحمام ومباشرة وضعت فمها على فم هديل وبدأت تقبلها بحرارة ,ثم أمسكتني ليزا وجعلتني أنام على ظهري وصارت تمتص شفايفي , ثم شعرت بفم هديل بين أشفار كسي وصارت تمتصه بهدوء وحنان حتى صار جسدي يرتجف من اللذة وفم ليزا مطبقاً على فمي ولسانها في حلقي , ثم قامت ليزا وجلست فوقي وفتحت ساقيها ووضعت كسها على فمي فصرت ألحسه لها ولكنها كانت مثارة جداً ففتحت شفريها بأصابعها وأدخلت فمي داخل كسها وضغطت عليه بقوة وصارت تفرك كسها بفمي للأمام والخلف حتى صار فمي ووجهي ممتلأً من سائلها وفي النهاية قذفت شهوتها داخل فمي وهي ترتجف وتصرخ , ثم تركتنا واستلقت على السرير , وكانت هديل تمتص كسي فجعلت أمتص أنا الأخرى كسها دون وعي وبشغف شديد منتظرة ماءها حتى قذفت عسلها اللذيذ وبقينا على هذه الحال عدة مرات , ثم تعانقنا نحن الثلاثة ونمنا , ثم بعدها ألصقنا أسرتنا ببعضها وصرنا ننام دائماً مع بعضنا وبقينا نمارس السحاق مع بعضنا يومياً تقريباً حتى نهاية العام الدراسي, وهكذا كانت ليزا وهديل هما أول من مارست معهم السحاق , وفي هذا العام الدراسي كان لي تجربة سحاق فريدة مع والدة ليزا التي تبلغ من العمر آنذاك 53 سنة , ثم بعدها كانت لي تجارب كثيرة وسأكتبها لكم في مواضيعي القادمة إن تلقيت التشجيع