احا 123
02-04-2020, 11:36 PM
.. اقسم انه ما سوف أرويه انه حقيقة وليس تأليف ..تدور احداث هذه القصة في احدي احياء القاهرة الراقية كنت عندما بدأت احداث هذه القصة ابلغ من العمر 15 او 16 سنه كان يوجد لدينا في البيت أعمال بناء وكان هناك عمال وكنت انا اجلس معهم اغلب الوقت لانني انا الوحيد المتفرغ وكان يوجد البنا الذي يبني الطوب وكان معه الصبي بتاعه وكان اسمه محمود من الصعيد حوالي22 سنه فا كنا واخدين علي بعض وكنت بساعد معاهم وفي احدا المرات طلعنا انا ومحمود فوق السطح لجلب بعض الطوب فقال لي انه يريد ان يتبول واخرج زبره وأول ما اخرج زبره أدهشتني حجمه كان حوالي 25سم او يزيد وكان تخين فاخذت ابص له دون انا يأخذ باله وقال لي انظر الي زبي انه كبير وأخذ يلعب فيه يغريني به علشان انا طيزي كبيرة وكدا وبعدها بي كام يوم كنت انا وهو فقط كان لسا مجاش حد فأخذ يتحرش بي ويبعبصني ويخرج زبه من المنطلون ويقول أنظر الي زبي وانا بلعب فيه ويلزق في وانا افلت منه بلبونة وفي اليوم التالي طلعنا تاني للوضة ولاكن انا كنت مكرر أني اتناك منه فقلت له سوف اتبول فأخرجت زبري وأنزلت المنطلون الي أسفل شوية لكي يبان جزء من طيزي فاتي هو الي جانبي وآخرج زبه وقال لي زبك صغير بص زبي اكبر ازاي وفجأة ادخل يده في طيزي وأخذ يبعبصني وانا اتصنع انني اريد انا افلت منه ولاكن قد استسلمت له فشد المنطلون ولزق زبه بي فرادي طيزي الكبيرة واخده يحركه طوليا وانا أتمحن زي اللبؤة وبعدها لف وقال لي مص زبي فاخذت زبه في بقي ولم يدخل منه الا جزء صغير جدا الرأس فقط بسبب كبره وبعدها لفني وأخذ يدلكه تاني وقال لي أخله في خرمك فوافقت انا لانني كنت أظن انه سوف يدخل بسهولة لن اكن اعلم وقتها انه المفروض أكون نوسع الخرم وذلك بسبب صغر سني فاول ما ادخله تألمت جدا وبعدت عنه فامسك بي وحاول ان يدخله تاني فلم يدخل منه الا جزء صغير جدا من الرأس وبعدها بدا في القذف فدخل جزء من لبنه في خرمي والجزء الاخر علي الخرم من الخارج ولبسنا ونزلنا وانا خرمي واجعني جدا وبعدها بي يومين كان اخر يوم شغل ليه عندنا فا طلعنا فوق في الاوضة وقلعت فأراد ان يدخله فا رفضت وقلت له من حركه من الخارج فقط فاخذ يحركه علي خرمي ولف وقعدت امص في زبه لغاية ما نزلهم في بقي فا شربتهم وكنت حزين جدا انه اخر يوم لديه عندنا لم اكتفي به .. تفاعل بقا علشان احكي قصتي مع بتاع المحارة واقسم لكم انه هذه القصة حقيقة وليست من وحي الخيال وقصتي مع بتاع المحارة حقيقة أيضًا .