hanibil
02-15-2020, 01:33 PM
انا احمد 31 سنة هحكيلكم عن قصتي و هيا قصة واقعية حصلت
في البداية لازم اوصفلكوا نفسي ...انا طولي 183 سنتي و وزني 87 ...رياضي الي حد ما و وسيم..عايش لوحدي في احد احياء القاهرة الراقية...بشتغل في وظيفة مرموقة...زبري طولة 18 سنتي متوسط الحجم
تبدا القصة باني كنت مرتبط في الوقت ده بواحدة و كانت علاقتنا كويسة جدا ...و كنت بتمرن في جيم في نفس الحي الراقي اللي ساكن فيه ...و هيا منطقة للطبقة الراقية ...و انا بتمرن في الجيم لقيت واحد بيتمرن و كان طريقة لبسه غريبة بالنسبة للي لباقي اللي في الجيم و شكله مختلف...طوله 160 سنتي قمحي ..لابس كت و شورت ديق اوي ع جسمه..مفيش في ايده و لا رجله و لا وشه شعرة...بس اكتر حاجة شدتني ليه هيا شكل طيزه ...
انا عمري ما شوفت طيز بالجمال و الحلاوة و الاثارة دي...طيزه كانت مش كبيرة لكنها مكتنزة و ده يمكن بسبب الرياضة فلقتين طيزه عليين تحس انم بيدارو علي كنز في وسطهم
منظره و هوا بيجري ع المشاية و انا براقب طيزه و بشوفها و هيا بتتحرك لحد ما حس اني بتفرج عليه
اول مرة احس في خياتي برغبة اني انيك سالب...
روحت حاولت اتعرف و افتح معاه كلام ...لقيته بيتقل و مبيردش الصراحة الموضوع ده ولعني اكتر ..بس انا بطبعي مش من النوع اللي بيجري ورا حاجة فقولت خلاص براحته هوا مش عايز
خلصت الجيم و في كافيه كدا عبارة عن شقة جنب الجيم و كنت متفق مع ناس اعرفهم نتقابل فيه
و كانت المفاحأة...و انا جاي ادخل من مدخل العمارة الاقي الولد ده داخل و رايح لنفس المكان...سيبته يطلع قدامي ع السلمو انا بتفرج ع طيزو و هو لسه لابس الشورت و عنيا بتنهش فلحم طيزه نهش..و احنا في نص السلم قولت الاغيه شوية..فقولتله بضحك لا يخلو من الرغبة انت لسه مش عايز تتعرف عليا ؟ لقيته بصلي و بص قدامه و كانه ادايق شوية و مردش ...حسيت انه قلقان ....معرفش جبت منين الجراة دي و لقيتني بمسك ايده و هو طالع قدامي ...و بنظرة كلها رغبة و قلق بقوله انا عايز اتعرف عليك بجد
و لاول مرة يرد عليا ..طريفققته في الكلام كانت مثيرة جدا...نبرة صوت اللي فيها رغبة ممتزجة بالتوتر و القلق الخوف...قالي بس انا مش سهل كدا ان اي حد يتعرف عليا
سكت شوية و قولتله و انا مش ناوي افوت فرصة اني قابلتك و لازم اتعرف عليك
قالي تمام...قوولتله تعالي نروج اي مكان تاني نقعد فيه براحتنا ...كنت عايز اخده بعيد عن الناس اللي رايح اقابلهم ...قالي ماشي بس يكون قريب ..روحنا كافيه تاني و قعدنا
الحوار كان لذيذ جدا و من هنا اكتشفت حبي للسوالب ...حسيت بكل مشاعره في كلامه...مشاعر القلق و انا بحاول اطمنه ومشاعر الخوف و انه مش عايز اي حد انه عايز حد راقي و له مواصفات خاصة
عرضت عليه اننا نكمل كلامنا عندي في البيت و وافق بعد محايلة
دخلنا من باب العمارة و ركبنا الاسانسير و انا في الاسانسير معاه حسيت اني مش قادر لقيت نفسي بحط ايدي ع طيزه و هو لابس الشورت الرياضي ده..احلي طيز في الدنيا مسكتها طرية و مشدودة ...ابتديت ابعبصه من فوق الشورت بس لقيته بيقولي انا مبحبش كدا استني و مش عارف ايه
خليته يفتح باب الشقة و انا حاضنه من ضهرة ...دخلنا ..روحت شايله و دخلت بيه اوضة النوم...انا كنت حرفيا بقطع في هدومه من كتر الشهوة و هوا ما بين النشوة و الاستغراب لسرعة سير الاحداث بس سايبلي نفسه
قلعته الشورت و الكت و حضنته حضن من اللي بيكسر العضم ...و عمال ابوس في شفايف و ايدي علي فلقة طيزه بتفعص فيها جامد جدا
هوا بدا يسخن اوي لقيته بدا يبوس رقبتي و بطني و نزل و راح مقلعني البنطلون و منزل البوكسر
طلعله زبي واقف براس كبيرة توحي بان في انفجار هيحصل
مسك زبي و راح رافعه لفوق قعد يبوس في بيوضي و زبي جامد و هوا بيتاوه...مسك زبي و مشاه علي شفايفه براحة ...و بدا يطلع لسانه و يلحس فيه ...و مرة واحدة بدا يمص فيه بيمصه بحرقة و برغبة عمري ما حسيتها و انا ماسكه من راسه و عمال ادفس بتاعي في بؤه و ساعات بيشرق بس ديما كنت حاسس بلهفته
مش هكدب عليكو و اقولكو اني كنت بتكلم و بشتم و لا حاجة بس انا بحكيلكم حاجة حصلت بجد...انما في كل افعالنا كانت بتدل ع رغبتنا الشديدة ..رغبتي اني اركب الخول و بتاعه و رغبته انه يمارس جامد مع راجل
في الللحظة دي طلعت بتاعي المنتصب بشدة من بؤه و مكنش هاممني هوا عمل قبل كدا و لا لا و خرمه ديق و لا لامكنش هاممني حاجةلقيت نفسي برميه علي السرير و بنيمهع بطنه...و لقيته بيرفع طيزه شوية كانها بتناديني ...فتحت الفلقتين و بعدتهم عنن بعض و كانت المفاجاة الجميلة...احلي خرم طيز شوفته في حياتي ..نضيف اوي و مفيش شعره كانه منتوف ...مقدرتش اممسك نفسي ...تفيت ع خرم طيزه و علي زبري ...و بديت ادخل بتاعيفي خرمه اللي حسيت انه عايز يستوعب زبري كله...بدا يتاوه الخول اللي تحتي اهات حلوة و ناعمة و انا بتاعي بيشق طريقه في طيزو عمال يقول براحة بلاش كدا و انا بسخن اكتر
لحد ما بتاعي دخل كله.سبت بتاعي في طيزه شوية عشان يهدا ..هوا افتكر اني هديت بس مكنش يعرف اللي هيحصله و انه بداية افتراس طيزو...بديت اخبط في خرمه جامد و هوا بيتاوه اه اوف حخخخخخخخ براحة استنيو انا في برزع او بالاحري بغتصب طيزوو عمال اعض في رقبته و امسك ايد و ساعات اعدل جسمي شوية و اضربه ع طيزو و زبي مش ساكت ...عمال يخش و هو بيبص في المراية اللي قدام السرير و شايف دكره بينيك و شايف زبي و هو بيرزع فيه حسيته بيسخن اكتر ..رحت مقعده دوجي و فاتح طيزه و بديت ارزع و انا ماسك بايد شعره و ايدي التانية بتخبط طيزه و برزع في المتناك بتاعي بعنف
قولتله اجيبهم ع طيزك برا قال لا جوا...سخنت اكتر و بديت اطلع كله و ادخله عشان يحس بطول زبي كله في عمق طيزو ..و انفجر كم لبن من زبي جواه طيزو بدا يطلعه هو لبرا بالحزق و انا بتفرج ع طيزو هيا بتنزل لبني اللي ملاها
و اتواعدنا نبقي نتقابل تاني و سابلي رقم الفون بتاعه
"القصة دي حقيقية جدا"
في البداية لازم اوصفلكوا نفسي ...انا طولي 183 سنتي و وزني 87 ...رياضي الي حد ما و وسيم..عايش لوحدي في احد احياء القاهرة الراقية...بشتغل في وظيفة مرموقة...زبري طولة 18 سنتي متوسط الحجم
تبدا القصة باني كنت مرتبط في الوقت ده بواحدة و كانت علاقتنا كويسة جدا ...و كنت بتمرن في جيم في نفس الحي الراقي اللي ساكن فيه ...و هيا منطقة للطبقة الراقية ...و انا بتمرن في الجيم لقيت واحد بيتمرن و كان طريقة لبسه غريبة بالنسبة للي لباقي اللي في الجيم و شكله مختلف...طوله 160 سنتي قمحي ..لابس كت و شورت ديق اوي ع جسمه..مفيش في ايده و لا رجله و لا وشه شعرة...بس اكتر حاجة شدتني ليه هيا شكل طيزه ...
انا عمري ما شوفت طيز بالجمال و الحلاوة و الاثارة دي...طيزه كانت مش كبيرة لكنها مكتنزة و ده يمكن بسبب الرياضة فلقتين طيزه عليين تحس انم بيدارو علي كنز في وسطهم
منظره و هوا بيجري ع المشاية و انا براقب طيزه و بشوفها و هيا بتتحرك لحد ما حس اني بتفرج عليه
اول مرة احس في خياتي برغبة اني انيك سالب...
روحت حاولت اتعرف و افتح معاه كلام ...لقيته بيتقل و مبيردش الصراحة الموضوع ده ولعني اكتر ..بس انا بطبعي مش من النوع اللي بيجري ورا حاجة فقولت خلاص براحته هوا مش عايز
خلصت الجيم و في كافيه كدا عبارة عن شقة جنب الجيم و كنت متفق مع ناس اعرفهم نتقابل فيه
و كانت المفاحأة...و انا جاي ادخل من مدخل العمارة الاقي الولد ده داخل و رايح لنفس المكان...سيبته يطلع قدامي ع السلمو انا بتفرج ع طيزو و هو لسه لابس الشورت و عنيا بتنهش فلحم طيزه نهش..و احنا في نص السلم قولت الاغيه شوية..فقولتله بضحك لا يخلو من الرغبة انت لسه مش عايز تتعرف عليا ؟ لقيته بصلي و بص قدامه و كانه ادايق شوية و مردش ...حسيت انه قلقان ....معرفش جبت منين الجراة دي و لقيتني بمسك ايده و هو طالع قدامي ...و بنظرة كلها رغبة و قلق بقوله انا عايز اتعرف عليك بجد
و لاول مرة يرد عليا ..طريفققته في الكلام كانت مثيرة جدا...نبرة صوت اللي فيها رغبة ممتزجة بالتوتر و القلق الخوف...قالي بس انا مش سهل كدا ان اي حد يتعرف عليا
سكت شوية و قولتله و انا مش ناوي افوت فرصة اني قابلتك و لازم اتعرف عليك
قالي تمام...قوولتله تعالي نروج اي مكان تاني نقعد فيه براحتنا ...كنت عايز اخده بعيد عن الناس اللي رايح اقابلهم ...قالي ماشي بس يكون قريب ..روحنا كافيه تاني و قعدنا
الحوار كان لذيذ جدا و من هنا اكتشفت حبي للسوالب ...حسيت بكل مشاعره في كلامه...مشاعر القلق و انا بحاول اطمنه ومشاعر الخوف و انه مش عايز اي حد انه عايز حد راقي و له مواصفات خاصة
عرضت عليه اننا نكمل كلامنا عندي في البيت و وافق بعد محايلة
دخلنا من باب العمارة و ركبنا الاسانسير و انا في الاسانسير معاه حسيت اني مش قادر لقيت نفسي بحط ايدي ع طيزه و هو لابس الشورت الرياضي ده..احلي طيز في الدنيا مسكتها طرية و مشدودة ...ابتديت ابعبصه من فوق الشورت بس لقيته بيقولي انا مبحبش كدا استني و مش عارف ايه
خليته يفتح باب الشقة و انا حاضنه من ضهرة ...دخلنا ..روحت شايله و دخلت بيه اوضة النوم...انا كنت حرفيا بقطع في هدومه من كتر الشهوة و هوا ما بين النشوة و الاستغراب لسرعة سير الاحداث بس سايبلي نفسه
قلعته الشورت و الكت و حضنته حضن من اللي بيكسر العضم ...و عمال ابوس في شفايف و ايدي علي فلقة طيزه بتفعص فيها جامد جدا
هوا بدا يسخن اوي لقيته بدا يبوس رقبتي و بطني و نزل و راح مقلعني البنطلون و منزل البوكسر
طلعله زبي واقف براس كبيرة توحي بان في انفجار هيحصل
مسك زبي و راح رافعه لفوق قعد يبوس في بيوضي و زبي جامد و هوا بيتاوه...مسك زبي و مشاه علي شفايفه براحة ...و بدا يطلع لسانه و يلحس فيه ...و مرة واحدة بدا يمص فيه بيمصه بحرقة و برغبة عمري ما حسيتها و انا ماسكه من راسه و عمال ادفس بتاعي في بؤه و ساعات بيشرق بس ديما كنت حاسس بلهفته
مش هكدب عليكو و اقولكو اني كنت بتكلم و بشتم و لا حاجة بس انا بحكيلكم حاجة حصلت بجد...انما في كل افعالنا كانت بتدل ع رغبتنا الشديدة ..رغبتي اني اركب الخول و بتاعه و رغبته انه يمارس جامد مع راجل
في الللحظة دي طلعت بتاعي المنتصب بشدة من بؤه و مكنش هاممني هوا عمل قبل كدا و لا لا و خرمه ديق و لا لامكنش هاممني حاجةلقيت نفسي برميه علي السرير و بنيمهع بطنه...و لقيته بيرفع طيزه شوية كانها بتناديني ...فتحت الفلقتين و بعدتهم عنن بعض و كانت المفاجاة الجميلة...احلي خرم طيز شوفته في حياتي ..نضيف اوي و مفيش شعره كانه منتوف ...مقدرتش اممسك نفسي ...تفيت ع خرم طيزه و علي زبري ...و بديت ادخل بتاعيفي خرمه اللي حسيت انه عايز يستوعب زبري كله...بدا يتاوه الخول اللي تحتي اهات حلوة و ناعمة و انا بتاعي بيشق طريقه في طيزو عمال يقول براحة بلاش كدا و انا بسخن اكتر
لحد ما بتاعي دخل كله.سبت بتاعي في طيزه شوية عشان يهدا ..هوا افتكر اني هديت بس مكنش يعرف اللي هيحصله و انه بداية افتراس طيزو...بديت اخبط في خرمه جامد و هوا بيتاوه اه اوف حخخخخخخخ براحة استنيو انا في برزع او بالاحري بغتصب طيزوو عمال اعض في رقبته و امسك ايد و ساعات اعدل جسمي شوية و اضربه ع طيزو و زبي مش ساكت ...عمال يخش و هو بيبص في المراية اللي قدام السرير و شايف دكره بينيك و شايف زبي و هو بيرزع فيه حسيته بيسخن اكتر ..رحت مقعده دوجي و فاتح طيزه و بديت ارزع و انا ماسك بايد شعره و ايدي التانية بتخبط طيزه و برزع في المتناك بتاعي بعنف
قولتله اجيبهم ع طيزك برا قال لا جوا...سخنت اكتر و بديت اطلع كله و ادخله عشان يحس بطول زبي كله في عمق طيزو ..و انفجر كم لبن من زبي جواه طيزو بدا يطلعه هو لبرا بالحزق و انا بتفرج ع طيزو هيا بتنزل لبني اللي ملاها
و اتواعدنا نبقي نتقابل تاني و سابلي رقم الفون بتاعه
"القصة دي حقيقية جدا"