عايدة
04-05-2012, 04:30 PM
الجزء السادس
الجزء الأول (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=35930)
الجزء الثاني (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=35931)
الجزء الثالث (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=51299)
الجزء الرابع (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=51300)
الجزء الخامس (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=51301)
صباح اليوم التالي، وبينما كنا نتناول طعام الإفطار أنا وأمي، قرع باب البيت، فنظرت لي أمي قائلة: يمكن تكون طنط سلمى! وهمّت بالذهاب لفتح الباب، فاستبقيتها لأفتحه أنا، فالطنط سلمى متعودة كلما نتقابل تبوسني، فقد نويت اليوم أن احضنها وهي تبوسني!عندما فتحت الباب بسرعة، مستبشراً بقدوم الطنط سلمى، فإذ بالباب رجلاً كبيراً يرتدي جلباباً ويعتمر لفّة بيضاء على رأسه، وقد بدا متعباً بالرغم من مظهر البشاشة على وجهه وهو يقول لي: لازم تكون جودت! جودت مش كدة؟من سماعي لصوته، دارت بي ذاكرتي، حتماً أنه خالي منير!!! يا للهول ما الذي جاء يفعله بعد هذه السنين؟ وكنت بدأت أومئ له بالدخول حينما كانت أمي قد وصلت وتقول له: عاوز أيه يامنير؟ مش مكتفي باللي ساويتو؟ عايز أيه بعد كدة؟ فأجابها خالي وانا لازلت واقفاً وسطهم: مش كدة يا منيرة يا بنت الأصول! مش كدة يستقبلوا الناس ولو كانوا قاتلينلك قتلى! الواجب إستقبال الضيف وبعدين يسألو هوّ عاوز أيه! مش كدة ولا ايه يابن اختي ياراجل البيت يا متعلم يا متربي؟ وبكل صلافة وقوّة أجابته أمي: إحنا مش فاتحينها مضافة يا منير، إن كنت عاوز حاجة خلاص، ال.. جبر، إحنا ما عندناش! إتفضل من غير مطرود! فنظر إليّ ليرى إن كنت قادراً على التدخل لصالحه في الموضوع، إلاّ أنه لم يرَ في عيوني غير الذهول، فأشاح وجهه عني وقال لها بنبرة قاسية متوعدة وعينيه تقدح شرراً قائلاً: معليش يامنيرة، برضو انا الحق عليّ إني جتلك لحد عندك أشوف خاطرك وإتسامح منك إن كنت غلطان معاكي! ورمى كيساً كان بيده على الأرض، وقفل عائداً يزمجرلاعناً طيبة قلبه!كنت أقف مصعوقاً مشدوهاً بما يجري أمامي، ولم أكن أعلم أن أمي على هذه الدرجة من قساوة القلب بأن تقابل أخاها بعد هذه السنين الطويلة على هذا الشكل، وعندما أقفلت الباب وأنا مازلت شارد الذهن، فإذ أرى أمي جالسة على الكنبة في الصالة وهي تبكي كأم ثكلت إبنها!إقتربت منها لأعرف سرّ هذا البكاء وما إذا بالإمكان التخفيف عنها، وأنا أفكر بما كنت قد سمعته من أختي منى بأن الخلاف بين أمي وخالي كان حول العزبة، وأن أمي كسبت القضية على خالي وإنها باعت العزبة وانتهى الأمر من سنين، فهل من الممكن أن خلافاً كهذا يكون قد قسّى القلوب بين الأخ وأخته لهذه الدرجة علماً بأن ما كان بينهما من علاقات جنسية كان يجب أن يخفف كل تلك الخلافات ويدفع الى إنهاء الخلاف بالطرق الحبية؟ كنت على يقين بأن الأمور تحمل أكثر مما أعرف حتى يعيش الحقد كل تلك السنين. وعندما حاولت معرفة بعض الامور منها، تمنّت عليّ أن اتركها وحدها وأن لا أضغط عليها، وأنها بعد قليل ستهدأ وتأتي الى غرفتي.عندما دخلت غرفتي اتصلت هاتفياً باختي الكبرى منى، فأخبرتها بالذي جرى بين أمّي وخالي ومن ثمّ ما هو عليه وضع أمّي الآن، فصُعِعقت من المفاجأة وانتابها القلق كما بان من صوتها، وأعلمتني بأنها قادمة فوراً. وخلال أقل من عشر دقائق هو الوقت اللازم لمسافة الطريق بين بيتنا وبيت أختي، كانت منى على الباب وفي يدها الكيس الذي كان قد رماه خالي أمام الباب لدى مغادرته، وبينما كانت تسألني عن أمّي سألتني أيضاً عن الكيس وما إذا كان لنا، فأخذته منها وأرشدتها الى حيث كانت أمّي لاتزال تئنّ باكية والدموع مازالت تغطي وجنتيها. طلبت مني منى تركها مع أمي قليلاً فعدت الى غرفتي ففتحت الكيس لأجد به ثلاث حبّات مانجو وتفاحة واحدة وبضع حبّات فقوس. فوضعت الكيس جانباً مستغرباً الأمر، بانتظار ما ستسفر عنه المحادثات الجارية في الصالة بين أمي واختي، حيث انقضى بعض الوقت وانا في الغرفة أسير من أوّلها لآخرها قلقاً مضطرباً، حتى دخلت أختي عليّ وتقول لي أن أحضّر نفسي للخروج معها في مشوار ضروري. وعندما سألتها الى أين طلبت مني أن أرتدي ملابسي بسرعة وستخبرني الموضوع على الطريق.قبل خروجي من البيت إطمأننت على أن أمّي بخير وقد هدأت قليلاً، وعلمت أنها على بيّنة من موضوع خروجي مع منى، التي أخبرتني ونحن في السيارة أننا ذاهبان الى منزل خالي منير في حلوان، وهو منزل تعرف أختي أنه يقطن فيه منذ أن ترك الأرياف واستقر في القاهرة بعد أن دخل في عالم التجارة بدل الزراعة.إستغرق المشوار من الدّقي الى حلوان أكثر من نصف ساعة من الوقت، وكانت كل ما تقوله منى عن الموضوع هو أن المسألة ليست أكثر من محاولة يحاولها خالي لمصالحة أمّي، وان الموقف القاسي الذي اتخذته أمي منه يعود الى أنها لم يسبق لها أن قابلته منذ وقع الخلاف حول العزبة، وها هي قالت له الكلمتين اللي شايلتهم منو، فقد ارتاحت ثم ندمت على ما فعلته، وان أمّي تبكي نفسها وقد شعرت بمدى حنينها لأخيها الذي قابلته بهذه القسوة بعد كل هذه السنين. وعندما قلت لمنى عن موجودات الكيس الذي رماه خالي عند باب المنزل، تأكدت لها وجهة نظرها بأنه آتٍ الى أخته للمصالحة بقلبٍ منفتح دون أن تعلم ما هي دلالة هذا القدر من الفاكهة المهداة.عندما وصلنا الى المنزل الذي قالت منى أنه هذا هو منزل خالي، أوقفت السيارة على مقربة منه وترجلنا باتجاه مدخل العمارة فسألت أختي البوّاب عنه فأشار إليها انه يسكن في الدور التالت، إلاّ أنه لايوجد أحد في البيت الآن، وعندما حاولت أختي معرفة رقم هاتف خالي المحمول أو هاتف البيت، اعتذر البوّاب عن الجواب، وعندما حاولت أن تعرف عنه أي شيء آخر مثل أين يمكن أن يكون الآن او أين يمكن تكون عائلته، فقد أجابها وهو مستغرباً أسئلتها: غريبة ياهانم، انتي بتقولي انك بنت اختو، وعاوزاني أعرف عنو حاجات انتي ما تعرفيهاش؟ غريب يازمن! وعاود الجلوس على كرسيه وهو يلوّح برأسه مستنكراً! وبينما كنّا نهم بالمغادرة، فإذ بسيارة فارهة تتوقف وينزل منها خالي، فتركض منى باتجاهه، فتلفت نظره لهفتها عليه، فيعرفها على الفور فيتعانقان بينما الدموع تنهمر من عيون أختي منى بينما أخذ هو يربّت على كتفها بينما كان مستمراً في عناقه لها.تقدّمت أنا منهما فسلّمت عليه وعانقته، ثم دعانا الى الصعود الى شقته، والبوّاب ينظر إلينا فيتظاهر بمسح دمعة عن خدّه قائلاً: حاجة تقطّع القلب.دخلنا الى بيت خالي الواسع والمفروش فرشاً مدهشاً حيث تظهر في كل ركن من أركانه علامات الأبهة والثراء، وبعد أن قدّمت أختي منى الإعتذار لخالي عن سوء استقبال أمي له، وأنها مازالت تبكي وتنوح على عدم معانقتها لك والإطمئنان على أحوالك، قال خالي: أنا مش بلومها، يمكن الزيارة كانت مفاجأة وعملتلها صدمة، أنا كان لازم اتصل بيكي الأول، ما عليش حبيبتي عمرو الدم ما بيصير مي، انا حروحلها تاني وابوس راسها! فقالت منى له: انا بعرف انو قلبك كبير قوي، بس الماما بعتاني علشان اقولك إنها هي اللي عاوزة تجيلك وتعتذر منك! فأجابها خالي: مافيش فرق بين الأهل، تجيلي او اروحلها، مافيش فرق، طيب، شدّي همتك إنتي يا خال واعمليلنا عزومة تليق بالصلحة ديه! أيه رأيك؟ وبالمرة أجيب معايا اولاد خالك تتعرفي عليهم ويتعرّفو عليكي وعلى عمتهم وعلى النسايب الطيبين كلهم! فأجابته منى مسرورة بهذا الإقتراح: هوّا ديه اللي حيحصل! ممكن الليلة؟ فقال خالي: الليلة صعب اقدر ألم العيلة، خليها لبكرا بالليل، ماشي؟تحولت الجلسة الى حوار بين منى وخالي تخلله ذكر أسماء لم ترد أمامي في السابق، فلم يكن بوسعي أن أستوعب شيئاً عما يقولونه، علماً أنه كان فيه من الخبريات التي يسال لها اللّعاب. وعندما طلب خالي أن نبقى معه للغداء معاً، اعتذرت منى وقد تذكرت موعد عودة العيال من المدرسة وأن عليها أن تكون في البيت لإستقبالهم. وبينما كنا على الباب للمغادرة، قلت لخالي: صحيح يا خالي، بتشكرك على الهدية الحلوة ديه! فأجاب: ال.. يلعن الشيطان يا خالي، انا كنت واخد لمامتك حلوينة الموسم، ديه الفاكهة بتاعة بستان الباش مهندس مروان ابني دخلت، فقلت أجيب حلوينة الموسم علشان تكون حلوينة الصلحة، سلّم على مامتك وقولها عن لساني كل سنة وانتي طيبة. ثم غادرنا بعد أن طبع خالي قبلة على وجه منى وأخرى على وجهي، وإذ بالبشاشة عادت الى وجه منى التي يبدو أنها اشتاقت الى زبر خالها واطمأنت منه الى أنه عاد وحيداً بلا أنثى ينيكها في البيت، فهي لم يسبق لها أن ذاقت زبره داخل كسها، فهي لم تقابله حسبما فهمت منها بعد زواجها.عندما أصبحنا في السيارة في طريق العودة، قلت لها: عاوزك تترجميلي كل حرف تكلمتيه انتي وخالي، دانا كنت بينكم متل الأطرش بالزفّة، مش فاهم حاجة! ضحكت منى وقالت: اللي انت ماتعرفهوش يا حبيبي هو اني انا كنت بقابل خالي طول المدة لما وقع الخصام بينو وبين مامتك لغاية ما تجوزت، وكانت الست مراتو، تعيش إنت، فكنت انا اللي أشوف طلباتو علشان هوّا ما كنش مخلف بنات، كان مخلف اولاد وبس، ولما هو تجوز تاني صارت مراتو التانية تغير مني خاصة وانها بسنّي بالضبط خاصة لما جابتلو فاطمة، فانا قررت اني انسحب من حياتو ودا حصل قبل ما جوزي يتكلّم عليّا بشهرين او تلاتة، واللي فهمتو منو دالوقتي هو انو مراتو التانية عشقت عليه وطلقها بعد ما جابتلو بنت وولد، وانو اولادو الكبار كلهم متجوزين والامور متيسرة معاهم على التقيل، وهوّا بالأيام ديه عايش مع بنته فاطمة اللي عمرها عشر سنين وابنه خالد وعمره سبعة.نزلت أختي منى من السيارة امام مدخل العمارة التي تسكن بها، وأكملت انا طريقي الى بيتنا حيث كانت أمي تنتظرنا بفارغ الصير، فسألتني على الفور: أيه؟ قوللي هو انتو قابلتوه؟ امّال فين اختك؟ فقلت لها على الفور: اطمّني ياماما، قابلناه، وخالي راجل طيّب وكان عاوز ييجي يبوس على راسك ويطلب مسامحتك، وهوّ خلاص مش شايل منك العملة البايخة بتاعتك النهاردة! على العموم هوّ قبل عزومة منى بكرا بالليل عندها بالبيت وحيجيب معاه عيالو وعيال عيالو علشان يتعرفوا عليكي وعلينا... وقبل الانتهاء من كلامي رنّ جرس الهاتف، فقلت لها: لازم ديه منى، هي روّحت بالسّكّة.وبالفعل كانت منى على الخط وكانت بشائر الراحة واضحة على وجه أمي وهي تتكلم مع منى ولم أسمع منها سوى الحمدلله وكويس انك رحتيلو وحاضر ياحبيبتي وما انحرمش العمر منك ومن أخواتك، وكلاماً كهذا.في اليوم التالي عندما استيقظت كعادتي حوالى الثانية عشرة ظهراً، لم أجد أمي في البيت، سألت عنها عند جاراتها، فعلمت أنها خرجت منذ الصباح الباكر هي والسيدة سلمى، فاستغربت الأمر، فهذه هي المرة الاولى التي تخرج فيها امي من البيت قبل الظهر، وحوالى الساعة الواحدة والنصف تعود أمي في أجمل أبهة وشكل شاهدتها فيها خلال حياتي كلها، فصرخت قائلاً: أيه الجمال ديه كلو يا عروسة! دانت ولا ملكة جمال الكون! ايه دا كلو؟!! فظهرت عليها علامات السرور والراحة لكلماتي وقالت: بجد ياجودت تشوفني حلوة؟ رايحالي التسريحة ديه؟ فعلمت عندها انها كانت تقضي طوال الوقت في صالون نسائي استعداداً لسهرة الليلة، وأنها اشترت من الملابس الجديدة والفخمة ما يليق بأهمية المناسبة، ولم تنسى أنها لن تستطيع اليوم أن تطبخ، فقد طلبت من أحد المطاعم أن يوافينا بوجبة غداء جاهزة لي ولها الى البيت.أنا وزوج أختي وأولاد خالي وزوجاتهم كنّا الغرباء خلال السهرة كلها، أمّا السهرة كلها كانت تدور بين امي وخالي واختي منى الذين لم يكلّفوا خاطرهم الإهنمام بالغرباء سوى بأن ذكروا أسماءنا لبعضنا، ثم انصرفوا بأحاديثهم الخاصة يتكلّمون ويضحكون ويتندّرون على الأيام الخوالي، وقد تمكن زوج أختي من ترتيب أمره بأن وجد قاسماً مشتركاً بينه وبين أولاد خالي فاندمج معهم بالحديث، بينما أنا لم يبقَ لي سوى التحدث مع فاطمة وخالد أبناء خالي الصغار، فرحت أتكلّم معهم بأمور الدراسة ثم انتقلنا للحديث عن الفوازير وعن آخر نكتة واكتشفت عند فاطمة خفّة دم وروح النكتة بشكل مذهل، حتى أني شعرت في بعض الأحيان انها بتستعبطني. ثم خرجت معهما الى البلكونة بحجة عدم إزعاج الكبار وهم يتحدّثون بالضجة التي تحدثها حركة العيال، وهناك على البلكونة بدأنا نلعب براحتنا، وحين كنا بنتهاوش على الخفيف انا وفاطمة وخالد، أمسكت بها من الخلف وشددتها الى حضني، فقالت لي: أيه يا عمّ؟ خلّي بالك! لو حد شافنا يقول بنعمل حاجة وحشة!ذُهلت من كلامها، فهي لم تتجاوز سنواتها العشرة وصدرها لايظهر عليه أي مظهر من مظاهر الأنوثة، فما الذي يجعلها تفكّر بهذا الشكل؟ وهنا تذكرت ما قالته أمي مرة لأحدى جاراتها عندما كانت تخبرها عن امرأة قبطية تقول أنها شاهدت السيدة العذراء أتتها في الحلم، وهذه السيدة معروفة بأنها شرموطة وأن زوجها يسهل لها أمور شرمطتها، فقالت امي لجارتها: أكيد ديه بتكذب، على ما يقولو أهل بيروت: يتقدّس إسم العدرا منين بدا تفوت مادامك شرموطة وجوزك عكروتفهذه الطفلة التي لأبيها من المغامرات الجنسية الفاجرة ما له، وما لأمّها أيضاً بحيث أنها عشقت على زوجها، فأكيد فرخ البط عوّام، فهي لابد أنها شربت الفجور باللبن بتاع امها ومن اللبن بتاع أبوها الذي حبلت امها منه. فبكلماتها هذه جعلتني أركّز تفكيري بها جنسياً، فقد أحسست بأن الحياة أخذت تدب بقضيبي، وصرت أتعمّد الإلتصاق بها من حين لآخر، وهي تغنج لتؤكد لي من جهتها أنها على استعداد للتجاوب معي وكأنها تقول لي: أنا فاهمة اللي بتعملو، أنا مش عبيطة، بس خود بالك! وتابعنا ****و معاً حتى بعد أن أخذ خالد ركناً وغفا فيه، وعندما مسكت بها مرة وجهاً لوجه وكان قضيبي يلكزها ببطنها، قالت لي بهمس: انت تبقى ابن عمتي، مش كدة؟ فلما أجبتها بالإيجاب، قالت: يعني يصح إنك تتجوزني لما أكبر، مش كدة؟ فقلت لها: أنا جاهز اتجوزك دالوقتي لو انتي بتقبلي وما تخليش حد يعرف!! فقالت بدلع وهي مازالت بحضني: دانت مجنون رسمي، حتتجوزني ازاي؟ كدة من غير زفّة؟ فقلت لها: لما تكبري نبقى نعمل زفّة ونتجوز رسمي! فقالت: والبتاع اللي انت بتضربو ببطني، حيخش ازاي؟ مش ممكن استحمل بتاعك!هنا أدركت بأني عبيط وستين عبيط لما كنت افتكر انها لسة صغيرة، فقلت لها متلعثماً: ما هو ممكن أخللي بتاعي ينعنشك من غير ما يخش! فقالت: وأيه اللي يضمن إنك تحفظ السر وما تقولش لحد؟ أيقنت عندها أن التي كنت أظنها عصفورة وأريد الإيقاع بها، كانت هي الصياد الذي أوقعني في شراكه، وأنها هي التي كانت تخطط للوصول الى ما وصلنا إليه، فقلت لها: من الناحية ديه اطمني، المهم انتي ما تغلطيش بكلمة كدة ولا كدة! فقالت: بس بشرط، ما تخليش بتاعك يقرب ناحية بتاعي، وان كنت عاوز تنعنشني زي ما انت بتقول، يبقى بلسانك! وما تقوليش أخليه يخش من ورا! انا مش ممكن استحمل! من المؤكد أني لست الرجل الأول الذي تمارس معه، فأن تكون طفلة بهذا العمر صاحبة مزاج بالنيك وتعرف النيك على اصوله، وتعرف بمسألة الإيلاج من الخلف للمحافظة على غشاء البكارة وأن هذا الإيلاج مؤلم للبنت، فهي حتماً ذات تجارب سابقة. فقلت لها: أوامرك مطاعة! تعالي نخش الأوضة جوّا! فقالت على الفور وقد أفلتت من حضني: أيه اللي بتقولو يامنيّل؟ دانت نافوخك انضرب؟ انت ممكن تعزم على ابويا انا نروح ننام عندكم الليلة او تيجي انت وعمتي تنامو عندنا، وبالليل إتسحلب لعندك ونكون براحتنا!بنت الجنية! دانتي مخططة وموضبة كل حاجة! هذا ما قلته بنفسي وانا انظر لها بشهوة عارمة أود أن ألتهمها فوراً ثم قلت لها: هوّ دا اللي حيحصل! فدخلت الى الصالة وتوجّهت ناحية خالي الذي كان مايزال يتحدّث بمرح مع امي واختي وقلت له: يا خالي ده خالد غفي وفاطمة عاوزة تنام، انا بفكر آخدهم عندنا البيت وتيجي انت وماما ورانا، أيه رأيك؟ وكأنهما كانا يفكّران كيف سيجدان الوسيلة للإختلاء ببعضهما الليلة قبل بكرا، فاستحسنا الفكرة وشعرت بأن هذه الفكرة قد نزلت عليهما من السما، بينما نظرت منى لي بخبث وكأنها تقول لي: حينوبك أيه من إنك ترمي أمك بحضن خالك؟ فهي من المستحيل أن تفكر بما جرى بيني وبين هذه الطفلة التي لم تظهر عليها مظاهر الأنوثة بعد، فانا برأي منى الذي استمتع بكسين محترفين مثل كسها وكس امها، لايمكن أن أفكر بكس طفلة متل فاطمة الذي تعتقد بأنه لا يمكن أن أحصل منه على شيء.رحت على الفور أوقظ خالد لينزل معي الى السيارة، بينما المحتالة فاطمة بدأت تتظاهر بالنعاس وتتثاءب، الى أن غادرنا بيت اختي وتوجهنا الى بيتنا. وما أن دخلنا الى البيت وأخذت خالد الى احدى غرف النوم لينام وأقفلت عليه الباب، حتى رأيتها تقف على باب غرفتي وتقول: هي ديه الغرفة بتاعتك؟ فقلت لها: أيوة، فدخلت وراحت تقلع هدومها حتى خلعتها على الآخر وهو ما بدأت أفعله أنا، فقالت لي: تعالى الأول وريني شطارتك! إنت حتنعنشني أزاي! فاستلقت على السرير وفتحت أفخاذها ليظهر كسها الصغير المنتفخ والذي لم يبدو عليه أي شعر لاخفيف ولاكثيف، وتقول لي: ما تيجي بسرعة نعمل واحد قبل ما ييجو! فتقدمت منها بهامتي التي بدت عظيمة أمام هذا الجسد الطفولي الصغير، أبحث بين شفايف هذا الكس عن البظر، فإذ به مازال مختبئاً بين طيّات كسها، فرحت أداعب مكانه برأس لساني، وما أن لامس لساني كسها حتى قالت: أح، حلو، كمان، حلو كدة! ثم بدأ لساني رحلة الصعود والهبوط بين بظرها وفتحة كسها بينما كنت ألاعب زبري بيدي وهي تواصل الرهز تحت لساني وتقول العبارات المشجعة لي للإستمرار فيما افعله بكسها، حيث بدأ بظرها بالبروز وأصبح يتماوج تحت ضربات لساني، وهي تقول: أيوة كدة، خلّيك مركّز هنا، دانت لقطة! وبينما كانت تتشنّج وتترنّح تحت ضربات لساني على كسها، طلبت مني ان اعطيها زبري على فمها، فاستدرت ناحية رأسها بزبري المنتصب فتلقفته بيديها وراحت تلعق رأسه بلسانها الى أن وضعته بفمها وبدأت ترضعه وتمتصه بينما كان رأسه يملأ فمها للآخر. عندها قلت لها: بفكر أخلي بتاعي وبتاعك يسلّمو على بعضيهم، بتقولي أيه؟ فقالت: بس تحاسب! فاستدرت على الفور بزبري ناحية كسها ورحت أمرغه بين شفايف كسها وعلى بظرها وهي أخذت تتلوى وكأنها خبيرة تنتاك من عشرين سنة، ولاحظت أنها ابتدأت ترتعش وتعضّ المخدة بأسنانها، ثم تقول لي: حاسب ما تنزلش اللبن ما احبل! فقلت لها وانا استدرك هل هي طفلة حقاً: لا ماتخافيش مش حتحبلي! فقالت: وانت مالك؟ ما تنزلش على كسي، نزلهم على بطني وخلاص! عندها كان زبري قد أسرع من حركاته صعوداً وهبوطاً على كسها وهي تواصل التأوّه والرهز من تحت زبري، وحين شعرت باقتراب القذف، رأيتها تنتفض واستغربت انها سبقتني بالقذف والإرتعاش كأنثى عشرينية، فانفجر زبري يقذف المني بشكل عشوائي على بطنها وكسها وأفخاذها كما لم يقذف من قبل.بعد أن قذفت على جسمها الطفولي الصغير، أعطيتها فوطة كي تمسح المني قبل انسيابه على الفراش، فقالت لي: امسحهم بنفسك! فرحت أمسح لبني عن جسمها وعن كسها فازداد عجبي بأن لاحظت كتلة من منيها على باب كسها، فهل يعقل أن طفلة بهذا العمر تقذف وترتعش وهي لم تبلغ مبالغ النساء بعد؟بعدما انتهيت من مسح اللبن عنها سألتها: أنتي بتجيبي من ايمتا؟ فقالت: ايه؟ انت مستغرب أني بجيب؟ دانا كان عمري سبع سنين لما أشطّف كسي كنت ألعب بيه وما أشلش صوابعي عنو إلاّ خلّص ونزل! غريبة؟!! فقلت لها: ما اعرفش ان كانت غريبة ولاّ لأ، بس أنا كنت افتكر انو البنت لازم تكون بتجيها العادة الشهرية علشان تجيب! فقالت لي: هوّ انتو الرجالة بتعرفو حاجة عن الحريم؟ أنتو يا دوب تعرفو تدخلو البتاع اللي عندكو وخلاص! قوم يا عم قوم، دول العجايز قرّبوا يوصلو!قامت عن السرير ولمّت هدومها ودخلت الحمام تغتسل، ثم خرجت وهي ترتدي هدومها وأخبرتني أنها ستدخل تنام في الغرفة التي ينام فيها خالد، وانها هي ستكون جاهزة علشان نعمل واحد تاني اذا ما رأيت انا ان الوضع مناسب بعد نوم العجايز، فهي في أي وقت من الليل ستكون بانتظاري، ولا أتردد بإيقاظها إن كانت نائمة.أقفلت باب الغرفة ورائي بعد دخولها الى الغرفة التي ستنام بها، ودخلت الحمّام لأستحمّ، ثم خرجت بعد أن جففت جسمي وارتديت ملابس النوم، وجلست قليلاً وراء جهاز الكمبيوتر بانتظار قدوم أمي وخالي، وما هي إلاّ دقائق حتى سمعت وقع أقدام في الممر أمام غرفتي، وصوت أمي يقول هامساً: دا جودت أكيد نايم، هو ما يقفلش اوضتو إلا لما يكون عاوز ينام، فعلمت عندها أن أمي وخالي قد جاءا وانهما يريدان استعادة أيام زمان، ولكن أين سبفعلونها؟ هل ستكون عندهما الجراءة أن يقضيا الليل معاً في غرفة أمي؟ أم أنها ستعطيه غرفة النوم الأخرى ليتنايكو فيها ثم ينام كل واحد منهما بغرفة؟ ولكن بالتأكيد أنا لن أفوّت هذه الفرصة دون مشاهدة زبر خالي يقتحم كس امي!بعد عشر دقائق تقريباً، فتحت باب غرفتي بهدوء ورحت أسترق السّمع لأصوات ناتجة عن عملية النياكة التي يبدو أنها بدأت بقوة، وحين استرقت السمع، غرفت أنها صادرة من الصالة. فهما مطمئنان جداً الى أن كل من في المنزل نائم، وأبعد مكان عن غرف النوم هو الصالة، فتقدمت باتجاه الصالة على رؤوس أصابع أقدامي لأرى خالي ينام على الكنبة فوق امي ويرضع لها بصدرها بينما زبره المنتصب كالوتد على افخاذها، فقلت في نفسي أنها الفرصة المناسبة لأزيد في فجور فاطمة، فذهبت اليها في غرفتها، فوجدتها نائمة بالكيلوت فقط بحجة عدم وجود ملابس نوم بمقاسها في الدولاب، فقلت لها: عاوزة تشوفي ابوكي بينيك عمتك ازاي؟ فقلت: بجد؟ فقلت لها: قومي ورايا!لحقت فاطمة بي ووقفت معي وراء باب الصالة لنرى بكل وضوح ما الذي يجري، وبينما كنت أدعك زبري على المشاهد التي أراها، مدّت فاطمة يدها على زبري وعرفت حينها أنها كانت تلعب بكسها بيدها الأخرى، ثم قالت لي هامسة: تعالى معايا! لحقت بها دون أن أعلم الى أين، فدخلت غرفتي ونامت على السرير بعد ان خلعت كيلوتها وقالت: انا عاوزة زبرك يخش بكسي! فقلت لها: بتقولي ايه يا مجنونة! فقالت: زي ماسمعت! انا مش قادرة استحمل! انا مرة اشوف امي بتتناك من أخوها ومرة أشوف بابا بينيك اختو عاوزني ابقى بنت بنوت؟ تعالى بسرعة! كسي مولّع من جوّا! فقلت لها: النهاردة مش هينفع! العملية ديه عاوزة وقت تاني نكون لوحدينا بالبيت علشان لما تتفتحي وينزل الدم، نقدر نداريه! خلاص بأول فرصة حافتحك واخلي زبري يلعب بكسك جوا!يبدو أن كلامي عن الدم هو الذي أخافها وجعلها تهدأ وتكتفي بأن نعمل واحد تاني ومش فارقة معها اذا شاهدنا أبوها وامي بتتناك معي. حتى أنها عندما كانت جالسة في حضني ومتعمشقة برقبتي وتفرك كسها على زبري، كانت تتفوّه بكلمات نابية كثيرة وبتأوّهات بصوت عالٍ، وعندما ارتعشت من جديد وأنزلت ماء ظهرها على زبري، طلبت مني أن أبقى على الوضع نفسه لأنه عجبها جداً وهي تريد أن تجيب تاني. وهذا ما حصل الى أن كانت ترتعش الرعشة الخامسة او السادسة لا أعلم، فُتح باب الغرفة علينا لأري امي وخالي على الباب ونحن عاريين تماماً وفاطمة ترقص بحضني على زبري، فاستمرت فاطمة على ما هي عليه ولم أستطع تحريكها عن زبري، بينما سمعت الماما تقول: ايوة يا حبيبي لعبها لبنت خالك، إنما بحنيّة، ديه لسة طفلة! أنا وخالك حنام بأوضتي اذا اعتزت حاجة قوللي! وقبل أن تكمل امي كلامها كان شهيق ارتعاش فاطمة يملأ آذان أبيها وعمتها وهما يضحكان ويقولان: ديه البنت طالعة لعمتها! ثم أسمع خالي يقول لي: نيكها زي ما انت عاوز، بس لما تفتحها افتحها بشويش علشان ما تنزفش! وأحسن تكون مامتك بالبيت! بذلك أصبحت فاطمة زوجتي الشرعية، فولي أمرها سمح لي بنيكها زي ما انا عاوز، وهي كانت تطلب مني ان افتحها قبل قليل، وزبري يتشوّق للولوج في هذا الكس الشهواني لأكتشف كيف يكون كس البنت الصغيرة من جوّا، فانا لم انك سوى نسوان كبار وأكساسهن لاشك مترهلة من الحبل والولادة، وبينما كانت فاطمة تستكين في حضني وتدفن رأسها بصدري، وهي تائهة بين خجلها من أبيها وعمتها، وغير مصدّقة ما تسمعه بأذنها، فتقول لي: همّا بيتكلمو جد؟ فقلت لها: أيوة يا حبيبتي، انتي بقيتي مراتي شرعي دا ابوكي بيقوللي اني انيكك وافتحك، دانتي بكدة بقيتي مراتي بجد ومالكيش رواح من البيت ديه، من بكرا نروح انا وانتي تلمي هدومك وكتبك من بيت ابوكي وتيجي تعيشي معايا هنا!سمع العجوزان الفاجران ما قلته لفاطمة، حيث أنهما كانا قد أصبحا داخل الغرفة ويقفان فوق رأسنا، فقال خالي: ومالو، أهي فاطمة مراتك وانا حاخد المهر من امك! والتفت نحو امي وقال لها: مش كدة يامنيرة؟ فأومأت برأسها بالموافقة، وقالت لخالي: طيب ما نسيب العرسان لوحديهم! وخرجا من الغرفة وأقفلا الباب وراءهما، عندها ألقيت فاطمة على السرير على ظهرها وفتحت لها أفخاذها ورحت ألحس لها كسها من جديد وأدخل أصبعي في مدخل كسها الذي كان يتلهف لشيء يدخل فيه فأرى أن مدخل كسها ينقبض بقوة على إصبعي، ثم بدأت أمرّغ زبري على كسها الصغير المنتفخ المحمر من كثرة ما لاقاه من حفّ وفرك خلال ساعتين من الزمن، وعندما لاحظت فاطمة بأني لم أقدم على إيلاج زبري بها بعد، قالت لي: أيه ياجوزي يا حبيبي، مش حتفتحني علشان اتمتع بزبرك جوّا كسي؟ فقلت لها: حافتحك يا حبيبتي، انا زبري متشوّق انو يخش جوّاكي وكسك يعصرو ويسحب لبنو جوّا كسك، ثم رفعتها الى حضني وانا جالس متربع على السرير، وأمسكت بزبري المنتصب وأجلستها عليه، فكان رأس زبري على باب كسها بالضبط عندما طلبت منها أن تنزل عليه وتضغط شيئاً فشيئاً حتى يدخل، وعندما فعلت ما قلته لها، دخل جزء من رأس زبري بكسها، ثم قامت عنه وهي تقول: لا مش حأقدر كدة، لازم يكون في طريقة تانية، دا كسي بيدخل كلو مع زبرك لجوّا، كدة مش حينفع!حقيقة أنا ليس لي معرفة بهذا الوضع، ليس فقط عدم خبرة، إنّما بموضوع غشاء البكارة وكيفية نزعه، فكل ما أعرفه هو أن مع دخول القضيب الى الكس يزال الغشاء، إنّما كيف تتم عملية الإدخال، وما هي الطرق التي تسهل الأمر، خاصة وان البنت طفلة مازالت في العاشرة من عمرها، فهذا ما أربكني وأفقدني الإنتصاب الكبير الذي كان عليه قضيبي قبل لحظات. فقلت لها: حبيبتي حافتحك يعني حافتحك، في طريقة تانية ولاّ ما فيش انا حافتحك وأدك زبري بكسك الليلة ديه مش بكرة! ورميتها على ظهرها ورفعت سيقانها الى الأعلى وصارت طيزها في الهواء وكسها أصبح بمستوي زبري بالضبط، فمسكت زبري بيدي وصرت أمرّغه على كسها الذي يقطّر عسلاً من شدة ما أنزلت من ماء شهوتها ومن ماء فمي، وما أن استعاد زبري انتصابه ووجهته على باب كسها ودفعته دفعة جامدة، الى الداخل حتى دخل جزءاً كبيراً منه ونزل الدم من كسها يغطي زبري وانساب على أفخاذها وعلى الفراش، مترافقاً مع صرخة مكبوتة منها مع رغبة قوية بأن أدخله فيها أكثر.لم أستطع متابعة النيك قبل أن أعرف سرّ هذه الدماء الغزيرة التي انهمرت من كسها، وخشيت أن يكون في الأمر ما هو خطير، ومن دون أي تفكير، وجدت نفسي انادي الماما التي جاءت مسرعة، وما أن شاهدت الدماء على الفراش حتى زغردت وهي تقول: مبروك يا حبيبي! وقبّلتني ثم قبّلت فاطمة وهي تقول لها: مبروك يا عروسة! ده جوزك جدع! وطلبت مني امي ان ادخل الحمام انا وفاطمة لنغتسل بينما تكون هي قد نظفت السرير ورفعت الملايات الملأى بالدماء. عدت انا وفاطمة الى السرير بعد تنظيفه ورحت أضمها وأعانقها وأقبّلها بنهم شديد وهي ليست أكثر من لعبة صغيرة بين يديّ، الى أن عادت شهوتها الى كسها وبدأ زبري يعاود انتصابه ويقول لي هيا اكمل معروفك معي ودعني أدخل الى هذا الكس الطازج، فعدت أجلسها بحضني وأوجه زبري على باب كسها حيث بدأت هي تنزل عليه شيئاً فشيئاً وهي تعض على شفاهها بينما كسها يعض على زبري، وعندما دخل قسماً يسيراً منه في كسها، بدأت تصعد وتهبط عليه حتى أصبح كسها متهيّئاً لاستقبال المزيد من زبري بداخله، فصارت مع كل هبوط جديد تجعله يدخل أكثر فأكثر حتى ابتلعه كسها بالكامل، فكنت أحضنها وأعصرها بكلتا يدي بينما كانت هي تعصر زبري بكسها الضيّق وتبدأ بالتأوّه والشهيق وتتسارع عملية الهبوط والصعود على زبري وتزداد تأوّهاتها الى أن قذف زبري المني في جوفها لأحصل من هذه النيكة على لذة خارقة لعلّ أهم اسبابها ناتجة عن ما فيها من فجور شاهدته من هذه الطفلة التي أصبحت زوجتي، ومن أمّي وخالي اللذين باركوا هذا الفجور تسهيلاً لفجورهم العظيم ببعضهما البعض.أعلم بأني في هذه الليلة خسرت الموقع الذي كنت فيه بالنسبة لأمي، فأنا لم أعد النييك الرسمي لها، وأني من الآن وصاعداً فلن أنيكها إلاّ لماماً شأنها في ذلك شأن اختي منى وأختي نوال، ولكني كسبت نياكة كس جديد كان لي أنا شرف اقتحامه والولوج به لأول مرة، مع قناعتي بأني لست صاحب اول زبر يداعب كسها أو يكب لبنه عليها، أو حتى قد تكون حصلت على زبر يخترق طيزها، فهي كما هو واضح قد بدأت حياتها الجنسية الفاجرة منذ زمن بعيد، ولكن ذلك لايثير غيرتي، فإن شهوتي لها تزداد مع ازدياد شعوري بأنها قحبة بنت قحاب.إني بكل فخر، وبعد مرور سنتين على بداية أحداث هذه القصة، أجد نفسي أتدرّج لأكون زبر العيلة فكل كس من أكساس العائلة يحتاج الى زبر يتناك منه، يجد زبراً جاهزاً للإستمتاع به في كل وقت من الأوقات، فأنا ليس لدي عمل أعمله ولا وظيفة مقيّد بها، فأنا على أهبة الإستعداد دائماً لاختراق أي كس من أكساس العائلة لأمتّعها واستمتع بها، أي أني متفرّغ للنياكة اربعة وعشرين على اربعة وعشرين. وباتت نساء العائلة كلها تعرف أني انيك باقي الأكساس ولكن دون أن يتكلمن بالموضوع أو تحاول الواحدة أن تقطع برزق التانية. حتى أن أختي نوال التي أنجبت لي بنتاً من نيكتي الأولى لها، واصبح عمر إبنتي الآن أكثر من سنة، صرّحت مرة لأمي بأن هذه البنت لازم تحبها أكتر من كل أحفادها، فهي بنت بنتها وإبنها بنفس الوقت، فلم تجد أمي يومها أن تقول لها سوى: حاسبي يا فاجرة ما يوصل الكلام لجوزك! فهذا دليل على أن امي تعرف هذه الحقيقة.وإضافة الى أكساس العائلة، فقد تمكنت من أطيازهن جميعاً، وتضاف الى أطياز النساء، فقد تمكن زبري منذ أيام من اختراق طيز خالد ابن خالي الذي أصبح له من العمر تسع سنوات، فعندما صرّحت لي فاطمة ذات يوم بأنها كانت تسمح لأخيها خالد بأن يمدّ يده على كسها عندما يكونان نائمين في غرفتهما المشتركة، وتتظاهر بأنها نائمة ثم يتمادى الى أن يلحس لها كسها ويداعب زبره الصغير عليه، وأنه كان يثيرها بما يفعله فتضطر عندما تبلغ ذروة الشهوة الى أن تدخل الحمام وتمارس العادة السرية حتى تبلغ نشوتها، قلت لها أرغب بمشاهدته كيف يمكن أن يدخل زبره بكسك، شجعيه على عمله هذا واطلبي منه أن يدخل زبره بكسك!عجبتها الفكرة يومها لما فيها من فجور، ولكنها خافت من ان يفشي أمرها، فطمأنتها الى أنه لن يستطيع ذلك، فهو سيعتبر نفسه المذنب وليس انت. وقد وعدتني بتسهيل الأمر لي بأن أشاهدهما دون أن يعلم خالد بوجودي في البيت.فعندما كانت تتهاوش معه ذات يوم عندنا في البيت وعلى سريري في وقت من المفترض أن لايكون في البيت أحد سواهما، ساعدته فاطمة على أن يركب فوقها بينما كانت ترتدي قميص نوم قصير ارتفع عن سيقانها وأصبحت تحته عارية تماماً إلاّ من الكيلوت الذي يغطي كسها، وفتحت أفخاذها ليستقر خالد بوسطه كله بين أفخاذها وصارت تحرك تحته تدّعي أنها تحاول التخلص منه، بينما كانت تحرك تحت زبره وتثيره أكثر فأكثر، وعندما لم تجد ما يكفي من الشجاعة عنده للمبادرة، قالت له: قوم عني وأسيبك تشوف بزازي! فقال لها: أشوفهم الأول! فكشفت له عنهم وهي تقول: ماتقول كمان عاوز ترضع فيهم؟ فقال لها: أيوة ده اللي عاوزو!أصبح صدر فاطمة الآن واضحاً، فبزازها الجامدين مثيرين للغاية مع حلمتين صغيرتين كحلمة الولد، فقالت له: بس تحاسب شوية شوية مش باسنانك! فراح خالد يلتهم حلمات أخته ويعصر لها بزازها بيديه، بينما كان يضغط بوسطه على منطقة كسها بحركات منتظمة وهي تئن تحته وتتلوى وتقول له: بشويش يا خويا بشويش، إرضعهم بقولك مش تاكلهم! ويبدو أنه طمح الى المزيد من جسد أخته، فمدّ يده الى تحت يكشح كيلوت فاطمة عن كسها، فقالت له: بتعمل أيه ياود، يا لهوي، دانت بتقلّعني كيلوتي! مش بعيد ياود تقول عاوز إلعب بكسك وانيكك!كنت أنا أراقب ما يجري من خلف الباب، فلاحظت أن خالد قد تسمّر على صدر أخته بينما وسطه مازال بين أفخاذها، فقد صدمته كلمات اخته المباشرة والواضحة، فتراه قد احتار في تفسير هذه الكلمات وما الذي عليه فعله، فهو تعوّد على اللعب بكسها بينما تدّعي هي بأنها نائمة، وهذه هي أول مرة يعتليها فيها بهذا الشكل وتكون متجاوبة معه على المكشوف، فهل تريده أن يتابع؟ أم إنها حقيقة تستنكر فعلته؟لا أعتقد أنه فكّر كثيراً عندما قال لها: أيوة، عاوز أنيكك! فقالت له وهي تتابع عصره بين أفخاذها وتحرك تحته بغنج وإثارة: بس ديه ما يصحش يا خويا، ديه حرام! لو حد عرف حيقتلونا! فقال لها: إنتي سيبيني اعمل اللي انا عاوزه وما حدش حيعرف! أرجوكي! مش انتي أختي حبيبتي؟ وراح يقبّلها بنهم في رقبتها وعلى أنحاء صدرها ويده كانت قد بدأت تدعك لها كسها بعد أن كان قد كشح الكيلوت عنه، فقالت له: طيب انا حاسيبك تنيكني بس تسمع الكلام! تعمل اللي قولك عليه وبس! أوكي؟ فأجابها بلهفة: حاضر! فقالت له: طب قوم إقلع هدومك وتعالى لي. وبينما كان خالد يقلع هدومه كانت فاطمة قد خلعت قميص النوم الذي ترتديه وأسقطت كيلوتها عنها وانسدحت على السرير تقول له: إطلع فوقي واديني زبرك على بقي وخد كسي بلسانك! وعندما نفّذ تعليماتها كانت طيزه الصغيرة البيضاء الخالية من أي شعر والمكوّرة كأجمل من طيز أي أنثى، مصوّبة تجاهي مباشرة، بينما كان رأسه منغمساً بين أفخاذها يلتهم كسها كما تلتهم القطة الجائعة قطعة تورتة بالكريمة وضعت أمامها، بينما كانت فاطمة تداعب زبر أخيها الصغير الذي لايتجاوز طوله طول إصبع اليد، ثم تضعه كله مع بيضاته في فمها، ثم تخرجه من فمها وتلوّح به بيدها، ثم تقول له وهي في حالة شديدة من الهيجان: هوّ انت شايف البخش اللي تحت؟ دخّل صوابعك بالبخش وبعبص فيه كويس، خللي الحتة اللي فوق ببقك وارضعها ودخّل صوابعك جوّا!كانت الشهوة قد غمرتني خلال ما أشاهده من مجون زوجتي فاطمة مع أخيها، وكان زبري بدأ يتحرّك داخل كيلوتي مطالباً بالخروج لإداء واجبه مع هذين الطفلين الفاجرين الماجنين، ولإعطائهما درساً لن ينسوه بأصول الفجور والمجون. وعندما بدأت فاطمة تتأوّه تأوهات استغاثة وكأنها تطلب من أي ذكر يأتي لإنقاذها مما هي فيه لإيصالها الى رعشتها وتخليصها من الهيجان الذي أدخلها به لسان أخيها وأصابعه دون أن يدري كيف يخرجها منه، ودونما تفكير مني وجدت نفسي دخلت عليهما، وأعطيت زبري لفم فاطمة التي راحت تلتهمه على الفور بينما رحت أمرّج زبر خالد وأبعبص بطيزه. حين شعر خالد بوجود يدٍ جديدة تداعبه، رفع رأسه من بين أفخاذ فاطمة وهو ينظر باتجاهي، وبدا عليه أنه أرتعب من وجودي، فأومأت له بالإستمرار في عمله، وصرت أرطب له مدخل طيزه بلعابي حيث كان ينتفض مع كل بعصة من أصبعي بطيزه، ثم عمدت فاطمة التي عرفت ما الذي أنوي عمله الى ان تركت زبري وراحت تلحس مدخل طيز أخيها بلسانها وتدخل لسانه ببخشه بينما أنا كنت لا أزال أداعب له زبره وبيضاته، ثم مسكت فاطمة زبري بيدها وصارت تمرّر رأسه على بخش أخيها، وعندما لاحظت أن بخشه قد تلقى ما يكفي من الترطيب، أومأت لي ببدء معركة الإيلاج في هذا القعر الخام.عندما بدأ زبري رحلة الولوج في طيز خالد مع دخول رأس زبري فيه، صرخ خالد صرخة مدوية مستعظماً الأمر، فما كان مني إلاّ أن انحنيت فوقه وغمرته بينما كان رأس زبري مازال داخل طيزه، فثبّتته بقوة في حضني ثم نطحته نطحة قوية كانت كفيلة بأن يخترق زبري أحشاءه حتى الأعماق العميقة، فقد كان زبري قد دخل كله تماماً في أحشائه، فحملته بين ذراعيّ وزبري مازال يملأ طيزه، وأجلسته في حضني وصرت أرفعه عن زبري قليلاً ثم أنزله عليه، تماماً كما كان فعل معي ذاك الرجل الغليظ الذي ناكني في المركب قبل سنتين. في هذا الوقت كانت فاطمة قد غيّرت من نومتها وأصبحت تنام على بطنها أمام زبر أخيها المتدلّي أمامه، فراحت ترضعه وتلاعبه، بينما كان زبري يلعب داخل طيزه.أحسست بينما كان خالد يصعد ويهبط في حضني وزبري يملأ طيزه، أن الشهوة قد أخذت من فاطمة وأنها وصلت الى النقطة التي تكون فيها مستعدة لارتكاب جريمة لو لم يتم إطفاء شهوتها، وخفت لو أني أفرغت مائي في طيز خالد لايبقى ما يكفي لإطفاء شهوة فاطمة العارمة، فرفعت خالد من حضني وأخرجت زبري من طيزه، وطلبت منه أن ينام على ظهره وطلبت من فاطمة أن تنام فوقه بشكل متعاكس بحيث ترضع له زبره وهو يرضع لها كسها، ثم وقفت خلف طيز فاطمة التي كان خالد يلحس لها كسها بكل شهوة، ومسكت زبري بيدي ودككته في كس فاطمة التي استقبلته بالآه الصادرة من أعماقها، بينما كسها استقبل زبري بمزيد من الضمّ والعصر وإلقاء زخّات من ماء الشهوة عليه، وأصبحت ترقص نشوى أمامي وقد رفعت رأسها عن زبر أخيها لتهتم بهذا القادم الى أحشائها لإطفاء شهوتها، عندها ضممتها الى صدري، فأصبح ضهرها على صدري ويديّ تعصرانها وتداعبان ثدياها المتحجرين في صدرها، بينما زبري يملأ كسها الصغير المستمر في كبّ ماء الشهوة، وحين مددت يدي الى كسها أداعب بظرها حيث كان لسان خالد مايزال تحته يحاول لحسه بينما يراقب حركة زبري في كس أخته خروجاً ودخولاً، راحت فاطمة تشهق وتزفر وقد واتتها الرعشة متلذذة بما أصابها من فجور وما قامت به من مجون، ومع ارتعاشها وازدياد انقباضات كسها على زبري، بدأ زبري يقذف المني في كسها واستمر في القذف بعد خروجه منه، فإذ بي أشعر بخالد وقد تلقّف زبري الخارج من كس أخته ليضعه بفمه ويمتص المني منه لآخر نقطة. وحين نظرت الى الأسفل نحو ما يفعله خالد أثارني كثيراً مشهد المني على وجهه خاصة تلك الخصلة من المني المتدلية من كس أخته على وجهه.أنا الآن أخطط لنياكة كس جديد بدأ ينضج بالعائلة هو كس منال، بنت أختي منى، التي تبلغ من العمر الآن سبع سنوات، وهي تجد متعة كبيرة في أن تجلس بحضني وتتحس موقع زبري بين أفخاذي بطيزها، ودون أن تتردد في الجلوس في حضني وجهاً لوجه فاتحة أفخاذها لتستقبل زبري على كسها من فوق الملابس كلما سنحت لها الفرصة بذلك، وأجد زبري ينتصب وانا أحضنها، وأشعر بأنها تتحسس زبري بكل وعي، لكن حتماً لن أكون أنا المبادر لنياكتها، فكما قلت، فإن زبري جاهز للكس الذي يطلبه، وزبري لن يجد متعته الحقيقية إلا عندما أسمع بنت أختي تقول لي: تعالى ياخالي يا حبيبي العبلي بكسي واديني زبرك على شفايفي. فأنا استمتع بالأنثى التي تقول انا عايزة اتناك وتقول للي ينيكها: تخليني أجيب ولاّ أجيب أجلك! فعلى الرغم من كل الأكساس التي أنيكها وأجد من واجبي إشباعها، فقد اضطررت ليلة أمس بالذات الى أن أمارس العادة السرية بينما كان يتهيأ لي في خيالي أني أمرغ زبري على كس منال بنت أختي، وذلك بعد أن كانت تجلس في حضني وجهاً لوجه وتفتح أفخاذها التي تتدلّى الى جانبي، وبينما كانت تتعمشق برقبتي وترمي نفسها الى الوراء ثم تعود الى الأمام، بينما كسها ثابت في موقعه على زبري حيث كنت أشعر بأن كسها يحفّ على زبري بالضبط، فهي وإن كانت ترمي ظهرها الى الوراء وترجع به الى الأمام، إلاّ أن حركتها اللولبية بكسها على زبري كانت ثابتة فتفرك كسها على زبري متصنّعة أن حركتها عليه تتم بشكل عفوي! وكان كل شيء فيها يقول أنها تعرف ماذا فعل، من طبيعة حركتها وتركيزها على مكان محدّد بالحركة، وكذلك أنفاسها ونظرات عيونها، ولكني تحسّبت كثيراً للأمر، وقررت وضع حدٍّ لهذه المغامرة خشية أن أرتكب حماقة أندم عليها، فرفعتها من حضني رغماً عنها، ودخلت الحمام على الفور ورحت أمرّج زبري وأنا أتخايل زبري يخترق كسها الصغير، حتى قذفت المني على الأرض وأرحت أعصابي التي توترت من جراء حركات بنت أختي بكسها على زبري
الجزء الأول (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=35930)
الجزء الثاني (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=35931)
الجزء الثالث (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=51299)
الجزء الرابع (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=51300)
الجزء الخامس (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=51301)
صباح اليوم التالي، وبينما كنا نتناول طعام الإفطار أنا وأمي، قرع باب البيت، فنظرت لي أمي قائلة: يمكن تكون طنط سلمى! وهمّت بالذهاب لفتح الباب، فاستبقيتها لأفتحه أنا، فالطنط سلمى متعودة كلما نتقابل تبوسني، فقد نويت اليوم أن احضنها وهي تبوسني!عندما فتحت الباب بسرعة، مستبشراً بقدوم الطنط سلمى، فإذ بالباب رجلاً كبيراً يرتدي جلباباً ويعتمر لفّة بيضاء على رأسه، وقد بدا متعباً بالرغم من مظهر البشاشة على وجهه وهو يقول لي: لازم تكون جودت! جودت مش كدة؟من سماعي لصوته، دارت بي ذاكرتي، حتماً أنه خالي منير!!! يا للهول ما الذي جاء يفعله بعد هذه السنين؟ وكنت بدأت أومئ له بالدخول حينما كانت أمي قد وصلت وتقول له: عاوز أيه يامنير؟ مش مكتفي باللي ساويتو؟ عايز أيه بعد كدة؟ فأجابها خالي وانا لازلت واقفاً وسطهم: مش كدة يا منيرة يا بنت الأصول! مش كدة يستقبلوا الناس ولو كانوا قاتلينلك قتلى! الواجب إستقبال الضيف وبعدين يسألو هوّ عاوز أيه! مش كدة ولا ايه يابن اختي ياراجل البيت يا متعلم يا متربي؟ وبكل صلافة وقوّة أجابته أمي: إحنا مش فاتحينها مضافة يا منير، إن كنت عاوز حاجة خلاص، ال.. جبر، إحنا ما عندناش! إتفضل من غير مطرود! فنظر إليّ ليرى إن كنت قادراً على التدخل لصالحه في الموضوع، إلاّ أنه لم يرَ في عيوني غير الذهول، فأشاح وجهه عني وقال لها بنبرة قاسية متوعدة وعينيه تقدح شرراً قائلاً: معليش يامنيرة، برضو انا الحق عليّ إني جتلك لحد عندك أشوف خاطرك وإتسامح منك إن كنت غلطان معاكي! ورمى كيساً كان بيده على الأرض، وقفل عائداً يزمجرلاعناً طيبة قلبه!كنت أقف مصعوقاً مشدوهاً بما يجري أمامي، ولم أكن أعلم أن أمي على هذه الدرجة من قساوة القلب بأن تقابل أخاها بعد هذه السنين الطويلة على هذا الشكل، وعندما أقفلت الباب وأنا مازلت شارد الذهن، فإذ أرى أمي جالسة على الكنبة في الصالة وهي تبكي كأم ثكلت إبنها!إقتربت منها لأعرف سرّ هذا البكاء وما إذا بالإمكان التخفيف عنها، وأنا أفكر بما كنت قد سمعته من أختي منى بأن الخلاف بين أمي وخالي كان حول العزبة، وأن أمي كسبت القضية على خالي وإنها باعت العزبة وانتهى الأمر من سنين، فهل من الممكن أن خلافاً كهذا يكون قد قسّى القلوب بين الأخ وأخته لهذه الدرجة علماً بأن ما كان بينهما من علاقات جنسية كان يجب أن يخفف كل تلك الخلافات ويدفع الى إنهاء الخلاف بالطرق الحبية؟ كنت على يقين بأن الأمور تحمل أكثر مما أعرف حتى يعيش الحقد كل تلك السنين. وعندما حاولت معرفة بعض الامور منها، تمنّت عليّ أن اتركها وحدها وأن لا أضغط عليها، وأنها بعد قليل ستهدأ وتأتي الى غرفتي.عندما دخلت غرفتي اتصلت هاتفياً باختي الكبرى منى، فأخبرتها بالذي جرى بين أمّي وخالي ومن ثمّ ما هو عليه وضع أمّي الآن، فصُعِعقت من المفاجأة وانتابها القلق كما بان من صوتها، وأعلمتني بأنها قادمة فوراً. وخلال أقل من عشر دقائق هو الوقت اللازم لمسافة الطريق بين بيتنا وبيت أختي، كانت منى على الباب وفي يدها الكيس الذي كان قد رماه خالي أمام الباب لدى مغادرته، وبينما كانت تسألني عن أمّي سألتني أيضاً عن الكيس وما إذا كان لنا، فأخذته منها وأرشدتها الى حيث كانت أمّي لاتزال تئنّ باكية والدموع مازالت تغطي وجنتيها. طلبت مني منى تركها مع أمي قليلاً فعدت الى غرفتي ففتحت الكيس لأجد به ثلاث حبّات مانجو وتفاحة واحدة وبضع حبّات فقوس. فوضعت الكيس جانباً مستغرباً الأمر، بانتظار ما ستسفر عنه المحادثات الجارية في الصالة بين أمي واختي، حيث انقضى بعض الوقت وانا في الغرفة أسير من أوّلها لآخرها قلقاً مضطرباً، حتى دخلت أختي عليّ وتقول لي أن أحضّر نفسي للخروج معها في مشوار ضروري. وعندما سألتها الى أين طلبت مني أن أرتدي ملابسي بسرعة وستخبرني الموضوع على الطريق.قبل خروجي من البيت إطمأننت على أن أمّي بخير وقد هدأت قليلاً، وعلمت أنها على بيّنة من موضوع خروجي مع منى، التي أخبرتني ونحن في السيارة أننا ذاهبان الى منزل خالي منير في حلوان، وهو منزل تعرف أختي أنه يقطن فيه منذ أن ترك الأرياف واستقر في القاهرة بعد أن دخل في عالم التجارة بدل الزراعة.إستغرق المشوار من الدّقي الى حلوان أكثر من نصف ساعة من الوقت، وكانت كل ما تقوله منى عن الموضوع هو أن المسألة ليست أكثر من محاولة يحاولها خالي لمصالحة أمّي، وان الموقف القاسي الذي اتخذته أمي منه يعود الى أنها لم يسبق لها أن قابلته منذ وقع الخلاف حول العزبة، وها هي قالت له الكلمتين اللي شايلتهم منو، فقد ارتاحت ثم ندمت على ما فعلته، وان أمّي تبكي نفسها وقد شعرت بمدى حنينها لأخيها الذي قابلته بهذه القسوة بعد كل هذه السنين. وعندما قلت لمنى عن موجودات الكيس الذي رماه خالي عند باب المنزل، تأكدت لها وجهة نظرها بأنه آتٍ الى أخته للمصالحة بقلبٍ منفتح دون أن تعلم ما هي دلالة هذا القدر من الفاكهة المهداة.عندما وصلنا الى المنزل الذي قالت منى أنه هذا هو منزل خالي، أوقفت السيارة على مقربة منه وترجلنا باتجاه مدخل العمارة فسألت أختي البوّاب عنه فأشار إليها انه يسكن في الدور التالت، إلاّ أنه لايوجد أحد في البيت الآن، وعندما حاولت أختي معرفة رقم هاتف خالي المحمول أو هاتف البيت، اعتذر البوّاب عن الجواب، وعندما حاولت أن تعرف عنه أي شيء آخر مثل أين يمكن أن يكون الآن او أين يمكن تكون عائلته، فقد أجابها وهو مستغرباً أسئلتها: غريبة ياهانم، انتي بتقولي انك بنت اختو، وعاوزاني أعرف عنو حاجات انتي ما تعرفيهاش؟ غريب يازمن! وعاود الجلوس على كرسيه وهو يلوّح برأسه مستنكراً! وبينما كنّا نهم بالمغادرة، فإذ بسيارة فارهة تتوقف وينزل منها خالي، فتركض منى باتجاهه، فتلفت نظره لهفتها عليه، فيعرفها على الفور فيتعانقان بينما الدموع تنهمر من عيون أختي منى بينما أخذ هو يربّت على كتفها بينما كان مستمراً في عناقه لها.تقدّمت أنا منهما فسلّمت عليه وعانقته، ثم دعانا الى الصعود الى شقته، والبوّاب ينظر إلينا فيتظاهر بمسح دمعة عن خدّه قائلاً: حاجة تقطّع القلب.دخلنا الى بيت خالي الواسع والمفروش فرشاً مدهشاً حيث تظهر في كل ركن من أركانه علامات الأبهة والثراء، وبعد أن قدّمت أختي منى الإعتذار لخالي عن سوء استقبال أمي له، وأنها مازالت تبكي وتنوح على عدم معانقتها لك والإطمئنان على أحوالك، قال خالي: أنا مش بلومها، يمكن الزيارة كانت مفاجأة وعملتلها صدمة، أنا كان لازم اتصل بيكي الأول، ما عليش حبيبتي عمرو الدم ما بيصير مي، انا حروحلها تاني وابوس راسها! فقالت منى له: انا بعرف انو قلبك كبير قوي، بس الماما بعتاني علشان اقولك إنها هي اللي عاوزة تجيلك وتعتذر منك! فأجابها خالي: مافيش فرق بين الأهل، تجيلي او اروحلها، مافيش فرق، طيب، شدّي همتك إنتي يا خال واعمليلنا عزومة تليق بالصلحة ديه! أيه رأيك؟ وبالمرة أجيب معايا اولاد خالك تتعرفي عليهم ويتعرّفو عليكي وعلى عمتهم وعلى النسايب الطيبين كلهم! فأجابته منى مسرورة بهذا الإقتراح: هوّا ديه اللي حيحصل! ممكن الليلة؟ فقال خالي: الليلة صعب اقدر ألم العيلة، خليها لبكرا بالليل، ماشي؟تحولت الجلسة الى حوار بين منى وخالي تخلله ذكر أسماء لم ترد أمامي في السابق، فلم يكن بوسعي أن أستوعب شيئاً عما يقولونه، علماً أنه كان فيه من الخبريات التي يسال لها اللّعاب. وعندما طلب خالي أن نبقى معه للغداء معاً، اعتذرت منى وقد تذكرت موعد عودة العيال من المدرسة وأن عليها أن تكون في البيت لإستقبالهم. وبينما كنا على الباب للمغادرة، قلت لخالي: صحيح يا خالي، بتشكرك على الهدية الحلوة ديه! فأجاب: ال.. يلعن الشيطان يا خالي، انا كنت واخد لمامتك حلوينة الموسم، ديه الفاكهة بتاعة بستان الباش مهندس مروان ابني دخلت، فقلت أجيب حلوينة الموسم علشان تكون حلوينة الصلحة، سلّم على مامتك وقولها عن لساني كل سنة وانتي طيبة. ثم غادرنا بعد أن طبع خالي قبلة على وجه منى وأخرى على وجهي، وإذ بالبشاشة عادت الى وجه منى التي يبدو أنها اشتاقت الى زبر خالها واطمأنت منه الى أنه عاد وحيداً بلا أنثى ينيكها في البيت، فهي لم يسبق لها أن ذاقت زبره داخل كسها، فهي لم تقابله حسبما فهمت منها بعد زواجها.عندما أصبحنا في السيارة في طريق العودة، قلت لها: عاوزك تترجميلي كل حرف تكلمتيه انتي وخالي، دانا كنت بينكم متل الأطرش بالزفّة، مش فاهم حاجة! ضحكت منى وقالت: اللي انت ماتعرفهوش يا حبيبي هو اني انا كنت بقابل خالي طول المدة لما وقع الخصام بينو وبين مامتك لغاية ما تجوزت، وكانت الست مراتو، تعيش إنت، فكنت انا اللي أشوف طلباتو علشان هوّا ما كنش مخلف بنات، كان مخلف اولاد وبس، ولما هو تجوز تاني صارت مراتو التانية تغير مني خاصة وانها بسنّي بالضبط خاصة لما جابتلو فاطمة، فانا قررت اني انسحب من حياتو ودا حصل قبل ما جوزي يتكلّم عليّا بشهرين او تلاتة، واللي فهمتو منو دالوقتي هو انو مراتو التانية عشقت عليه وطلقها بعد ما جابتلو بنت وولد، وانو اولادو الكبار كلهم متجوزين والامور متيسرة معاهم على التقيل، وهوّا بالأيام ديه عايش مع بنته فاطمة اللي عمرها عشر سنين وابنه خالد وعمره سبعة.نزلت أختي منى من السيارة امام مدخل العمارة التي تسكن بها، وأكملت انا طريقي الى بيتنا حيث كانت أمي تنتظرنا بفارغ الصير، فسألتني على الفور: أيه؟ قوللي هو انتو قابلتوه؟ امّال فين اختك؟ فقلت لها على الفور: اطمّني ياماما، قابلناه، وخالي راجل طيّب وكان عاوز ييجي يبوس على راسك ويطلب مسامحتك، وهوّ خلاص مش شايل منك العملة البايخة بتاعتك النهاردة! على العموم هوّ قبل عزومة منى بكرا بالليل عندها بالبيت وحيجيب معاه عيالو وعيال عيالو علشان يتعرفوا عليكي وعلينا... وقبل الانتهاء من كلامي رنّ جرس الهاتف، فقلت لها: لازم ديه منى، هي روّحت بالسّكّة.وبالفعل كانت منى على الخط وكانت بشائر الراحة واضحة على وجه أمي وهي تتكلم مع منى ولم أسمع منها سوى الحمدلله وكويس انك رحتيلو وحاضر ياحبيبتي وما انحرمش العمر منك ومن أخواتك، وكلاماً كهذا.في اليوم التالي عندما استيقظت كعادتي حوالى الثانية عشرة ظهراً، لم أجد أمي في البيت، سألت عنها عند جاراتها، فعلمت أنها خرجت منذ الصباح الباكر هي والسيدة سلمى، فاستغربت الأمر، فهذه هي المرة الاولى التي تخرج فيها امي من البيت قبل الظهر، وحوالى الساعة الواحدة والنصف تعود أمي في أجمل أبهة وشكل شاهدتها فيها خلال حياتي كلها، فصرخت قائلاً: أيه الجمال ديه كلو يا عروسة! دانت ولا ملكة جمال الكون! ايه دا كلو؟!! فظهرت عليها علامات السرور والراحة لكلماتي وقالت: بجد ياجودت تشوفني حلوة؟ رايحالي التسريحة ديه؟ فعلمت عندها انها كانت تقضي طوال الوقت في صالون نسائي استعداداً لسهرة الليلة، وأنها اشترت من الملابس الجديدة والفخمة ما يليق بأهمية المناسبة، ولم تنسى أنها لن تستطيع اليوم أن تطبخ، فقد طلبت من أحد المطاعم أن يوافينا بوجبة غداء جاهزة لي ولها الى البيت.أنا وزوج أختي وأولاد خالي وزوجاتهم كنّا الغرباء خلال السهرة كلها، أمّا السهرة كلها كانت تدور بين امي وخالي واختي منى الذين لم يكلّفوا خاطرهم الإهنمام بالغرباء سوى بأن ذكروا أسماءنا لبعضنا، ثم انصرفوا بأحاديثهم الخاصة يتكلّمون ويضحكون ويتندّرون على الأيام الخوالي، وقد تمكن زوج أختي من ترتيب أمره بأن وجد قاسماً مشتركاً بينه وبين أولاد خالي فاندمج معهم بالحديث، بينما أنا لم يبقَ لي سوى التحدث مع فاطمة وخالد أبناء خالي الصغار، فرحت أتكلّم معهم بأمور الدراسة ثم انتقلنا للحديث عن الفوازير وعن آخر نكتة واكتشفت عند فاطمة خفّة دم وروح النكتة بشكل مذهل، حتى أني شعرت في بعض الأحيان انها بتستعبطني. ثم خرجت معهما الى البلكونة بحجة عدم إزعاج الكبار وهم يتحدّثون بالضجة التي تحدثها حركة العيال، وهناك على البلكونة بدأنا نلعب براحتنا، وحين كنا بنتهاوش على الخفيف انا وفاطمة وخالد، أمسكت بها من الخلف وشددتها الى حضني، فقالت لي: أيه يا عمّ؟ خلّي بالك! لو حد شافنا يقول بنعمل حاجة وحشة!ذُهلت من كلامها، فهي لم تتجاوز سنواتها العشرة وصدرها لايظهر عليه أي مظهر من مظاهر الأنوثة، فما الذي يجعلها تفكّر بهذا الشكل؟ وهنا تذكرت ما قالته أمي مرة لأحدى جاراتها عندما كانت تخبرها عن امرأة قبطية تقول أنها شاهدت السيدة العذراء أتتها في الحلم، وهذه السيدة معروفة بأنها شرموطة وأن زوجها يسهل لها أمور شرمطتها، فقالت امي لجارتها: أكيد ديه بتكذب، على ما يقولو أهل بيروت: يتقدّس إسم العدرا منين بدا تفوت مادامك شرموطة وجوزك عكروتفهذه الطفلة التي لأبيها من المغامرات الجنسية الفاجرة ما له، وما لأمّها أيضاً بحيث أنها عشقت على زوجها، فأكيد فرخ البط عوّام، فهي لابد أنها شربت الفجور باللبن بتاع امها ومن اللبن بتاع أبوها الذي حبلت امها منه. فبكلماتها هذه جعلتني أركّز تفكيري بها جنسياً، فقد أحسست بأن الحياة أخذت تدب بقضيبي، وصرت أتعمّد الإلتصاق بها من حين لآخر، وهي تغنج لتؤكد لي من جهتها أنها على استعداد للتجاوب معي وكأنها تقول لي: أنا فاهمة اللي بتعملو، أنا مش عبيطة، بس خود بالك! وتابعنا ****و معاً حتى بعد أن أخذ خالد ركناً وغفا فيه، وعندما مسكت بها مرة وجهاً لوجه وكان قضيبي يلكزها ببطنها، قالت لي بهمس: انت تبقى ابن عمتي، مش كدة؟ فلما أجبتها بالإيجاب، قالت: يعني يصح إنك تتجوزني لما أكبر، مش كدة؟ فقلت لها: أنا جاهز اتجوزك دالوقتي لو انتي بتقبلي وما تخليش حد يعرف!! فقالت بدلع وهي مازالت بحضني: دانت مجنون رسمي، حتتجوزني ازاي؟ كدة من غير زفّة؟ فقلت لها: لما تكبري نبقى نعمل زفّة ونتجوز رسمي! فقالت: والبتاع اللي انت بتضربو ببطني، حيخش ازاي؟ مش ممكن استحمل بتاعك!هنا أدركت بأني عبيط وستين عبيط لما كنت افتكر انها لسة صغيرة، فقلت لها متلعثماً: ما هو ممكن أخللي بتاعي ينعنشك من غير ما يخش! فقالت: وأيه اللي يضمن إنك تحفظ السر وما تقولش لحد؟ أيقنت عندها أن التي كنت أظنها عصفورة وأريد الإيقاع بها، كانت هي الصياد الذي أوقعني في شراكه، وأنها هي التي كانت تخطط للوصول الى ما وصلنا إليه، فقلت لها: من الناحية ديه اطمني، المهم انتي ما تغلطيش بكلمة كدة ولا كدة! فقالت: بس بشرط، ما تخليش بتاعك يقرب ناحية بتاعي، وان كنت عاوز تنعنشني زي ما انت بتقول، يبقى بلسانك! وما تقوليش أخليه يخش من ورا! انا مش ممكن استحمل! من المؤكد أني لست الرجل الأول الذي تمارس معه، فأن تكون طفلة بهذا العمر صاحبة مزاج بالنيك وتعرف النيك على اصوله، وتعرف بمسألة الإيلاج من الخلف للمحافظة على غشاء البكارة وأن هذا الإيلاج مؤلم للبنت، فهي حتماً ذات تجارب سابقة. فقلت لها: أوامرك مطاعة! تعالي نخش الأوضة جوّا! فقالت على الفور وقد أفلتت من حضني: أيه اللي بتقولو يامنيّل؟ دانت نافوخك انضرب؟ انت ممكن تعزم على ابويا انا نروح ننام عندكم الليلة او تيجي انت وعمتي تنامو عندنا، وبالليل إتسحلب لعندك ونكون براحتنا!بنت الجنية! دانتي مخططة وموضبة كل حاجة! هذا ما قلته بنفسي وانا انظر لها بشهوة عارمة أود أن ألتهمها فوراً ثم قلت لها: هوّ دا اللي حيحصل! فدخلت الى الصالة وتوجّهت ناحية خالي الذي كان مايزال يتحدّث بمرح مع امي واختي وقلت له: يا خالي ده خالد غفي وفاطمة عاوزة تنام، انا بفكر آخدهم عندنا البيت وتيجي انت وماما ورانا، أيه رأيك؟ وكأنهما كانا يفكّران كيف سيجدان الوسيلة للإختلاء ببعضهما الليلة قبل بكرا، فاستحسنا الفكرة وشعرت بأن هذه الفكرة قد نزلت عليهما من السما، بينما نظرت منى لي بخبث وكأنها تقول لي: حينوبك أيه من إنك ترمي أمك بحضن خالك؟ فهي من المستحيل أن تفكر بما جرى بيني وبين هذه الطفلة التي لم تظهر عليها مظاهر الأنوثة بعد، فانا برأي منى الذي استمتع بكسين محترفين مثل كسها وكس امها، لايمكن أن أفكر بكس طفلة متل فاطمة الذي تعتقد بأنه لا يمكن أن أحصل منه على شيء.رحت على الفور أوقظ خالد لينزل معي الى السيارة، بينما المحتالة فاطمة بدأت تتظاهر بالنعاس وتتثاءب، الى أن غادرنا بيت اختي وتوجهنا الى بيتنا. وما أن دخلنا الى البيت وأخذت خالد الى احدى غرف النوم لينام وأقفلت عليه الباب، حتى رأيتها تقف على باب غرفتي وتقول: هي ديه الغرفة بتاعتك؟ فقلت لها: أيوة، فدخلت وراحت تقلع هدومها حتى خلعتها على الآخر وهو ما بدأت أفعله أنا، فقالت لي: تعالى الأول وريني شطارتك! إنت حتنعنشني أزاي! فاستلقت على السرير وفتحت أفخاذها ليظهر كسها الصغير المنتفخ والذي لم يبدو عليه أي شعر لاخفيف ولاكثيف، وتقول لي: ما تيجي بسرعة نعمل واحد قبل ما ييجو! فتقدمت منها بهامتي التي بدت عظيمة أمام هذا الجسد الطفولي الصغير، أبحث بين شفايف هذا الكس عن البظر، فإذ به مازال مختبئاً بين طيّات كسها، فرحت أداعب مكانه برأس لساني، وما أن لامس لساني كسها حتى قالت: أح، حلو، كمان، حلو كدة! ثم بدأ لساني رحلة الصعود والهبوط بين بظرها وفتحة كسها بينما كنت ألاعب زبري بيدي وهي تواصل الرهز تحت لساني وتقول العبارات المشجعة لي للإستمرار فيما افعله بكسها، حيث بدأ بظرها بالبروز وأصبح يتماوج تحت ضربات لساني، وهي تقول: أيوة كدة، خلّيك مركّز هنا، دانت لقطة! وبينما كانت تتشنّج وتترنّح تحت ضربات لساني على كسها، طلبت مني ان اعطيها زبري على فمها، فاستدرت ناحية رأسها بزبري المنتصب فتلقفته بيديها وراحت تلعق رأسه بلسانها الى أن وضعته بفمها وبدأت ترضعه وتمتصه بينما كان رأسه يملأ فمها للآخر. عندها قلت لها: بفكر أخلي بتاعي وبتاعك يسلّمو على بعضيهم، بتقولي أيه؟ فقالت: بس تحاسب! فاستدرت على الفور بزبري ناحية كسها ورحت أمرغه بين شفايف كسها وعلى بظرها وهي أخذت تتلوى وكأنها خبيرة تنتاك من عشرين سنة، ولاحظت أنها ابتدأت ترتعش وتعضّ المخدة بأسنانها، ثم تقول لي: حاسب ما تنزلش اللبن ما احبل! فقلت لها وانا استدرك هل هي طفلة حقاً: لا ماتخافيش مش حتحبلي! فقالت: وانت مالك؟ ما تنزلش على كسي، نزلهم على بطني وخلاص! عندها كان زبري قد أسرع من حركاته صعوداً وهبوطاً على كسها وهي تواصل التأوّه والرهز من تحت زبري، وحين شعرت باقتراب القذف، رأيتها تنتفض واستغربت انها سبقتني بالقذف والإرتعاش كأنثى عشرينية، فانفجر زبري يقذف المني بشكل عشوائي على بطنها وكسها وأفخاذها كما لم يقذف من قبل.بعد أن قذفت على جسمها الطفولي الصغير، أعطيتها فوطة كي تمسح المني قبل انسيابه على الفراش، فقالت لي: امسحهم بنفسك! فرحت أمسح لبني عن جسمها وعن كسها فازداد عجبي بأن لاحظت كتلة من منيها على باب كسها، فهل يعقل أن طفلة بهذا العمر تقذف وترتعش وهي لم تبلغ مبالغ النساء بعد؟بعدما انتهيت من مسح اللبن عنها سألتها: أنتي بتجيبي من ايمتا؟ فقالت: ايه؟ انت مستغرب أني بجيب؟ دانا كان عمري سبع سنين لما أشطّف كسي كنت ألعب بيه وما أشلش صوابعي عنو إلاّ خلّص ونزل! غريبة؟!! فقلت لها: ما اعرفش ان كانت غريبة ولاّ لأ، بس أنا كنت افتكر انو البنت لازم تكون بتجيها العادة الشهرية علشان تجيب! فقالت لي: هوّ انتو الرجالة بتعرفو حاجة عن الحريم؟ أنتو يا دوب تعرفو تدخلو البتاع اللي عندكو وخلاص! قوم يا عم قوم، دول العجايز قرّبوا يوصلو!قامت عن السرير ولمّت هدومها ودخلت الحمام تغتسل، ثم خرجت وهي ترتدي هدومها وأخبرتني أنها ستدخل تنام في الغرفة التي ينام فيها خالد، وانها هي ستكون جاهزة علشان نعمل واحد تاني اذا ما رأيت انا ان الوضع مناسب بعد نوم العجايز، فهي في أي وقت من الليل ستكون بانتظاري، ولا أتردد بإيقاظها إن كانت نائمة.أقفلت باب الغرفة ورائي بعد دخولها الى الغرفة التي ستنام بها، ودخلت الحمّام لأستحمّ، ثم خرجت بعد أن جففت جسمي وارتديت ملابس النوم، وجلست قليلاً وراء جهاز الكمبيوتر بانتظار قدوم أمي وخالي، وما هي إلاّ دقائق حتى سمعت وقع أقدام في الممر أمام غرفتي، وصوت أمي يقول هامساً: دا جودت أكيد نايم، هو ما يقفلش اوضتو إلا لما يكون عاوز ينام، فعلمت عندها أن أمي وخالي قد جاءا وانهما يريدان استعادة أيام زمان، ولكن أين سبفعلونها؟ هل ستكون عندهما الجراءة أن يقضيا الليل معاً في غرفة أمي؟ أم أنها ستعطيه غرفة النوم الأخرى ليتنايكو فيها ثم ينام كل واحد منهما بغرفة؟ ولكن بالتأكيد أنا لن أفوّت هذه الفرصة دون مشاهدة زبر خالي يقتحم كس امي!بعد عشر دقائق تقريباً، فتحت باب غرفتي بهدوء ورحت أسترق السّمع لأصوات ناتجة عن عملية النياكة التي يبدو أنها بدأت بقوة، وحين استرقت السمع، غرفت أنها صادرة من الصالة. فهما مطمئنان جداً الى أن كل من في المنزل نائم، وأبعد مكان عن غرف النوم هو الصالة، فتقدمت باتجاه الصالة على رؤوس أصابع أقدامي لأرى خالي ينام على الكنبة فوق امي ويرضع لها بصدرها بينما زبره المنتصب كالوتد على افخاذها، فقلت في نفسي أنها الفرصة المناسبة لأزيد في فجور فاطمة، فذهبت اليها في غرفتها، فوجدتها نائمة بالكيلوت فقط بحجة عدم وجود ملابس نوم بمقاسها في الدولاب، فقلت لها: عاوزة تشوفي ابوكي بينيك عمتك ازاي؟ فقلت: بجد؟ فقلت لها: قومي ورايا!لحقت فاطمة بي ووقفت معي وراء باب الصالة لنرى بكل وضوح ما الذي يجري، وبينما كنت أدعك زبري على المشاهد التي أراها، مدّت فاطمة يدها على زبري وعرفت حينها أنها كانت تلعب بكسها بيدها الأخرى، ثم قالت لي هامسة: تعالى معايا! لحقت بها دون أن أعلم الى أين، فدخلت غرفتي ونامت على السرير بعد ان خلعت كيلوتها وقالت: انا عاوزة زبرك يخش بكسي! فقلت لها: بتقولي ايه يا مجنونة! فقالت: زي ماسمعت! انا مش قادرة استحمل! انا مرة اشوف امي بتتناك من أخوها ومرة أشوف بابا بينيك اختو عاوزني ابقى بنت بنوت؟ تعالى بسرعة! كسي مولّع من جوّا! فقلت لها: النهاردة مش هينفع! العملية ديه عاوزة وقت تاني نكون لوحدينا بالبيت علشان لما تتفتحي وينزل الدم، نقدر نداريه! خلاص بأول فرصة حافتحك واخلي زبري يلعب بكسك جوا!يبدو أن كلامي عن الدم هو الذي أخافها وجعلها تهدأ وتكتفي بأن نعمل واحد تاني ومش فارقة معها اذا شاهدنا أبوها وامي بتتناك معي. حتى أنها عندما كانت جالسة في حضني ومتعمشقة برقبتي وتفرك كسها على زبري، كانت تتفوّه بكلمات نابية كثيرة وبتأوّهات بصوت عالٍ، وعندما ارتعشت من جديد وأنزلت ماء ظهرها على زبري، طلبت مني أن أبقى على الوضع نفسه لأنه عجبها جداً وهي تريد أن تجيب تاني. وهذا ما حصل الى أن كانت ترتعش الرعشة الخامسة او السادسة لا أعلم، فُتح باب الغرفة علينا لأري امي وخالي على الباب ونحن عاريين تماماً وفاطمة ترقص بحضني على زبري، فاستمرت فاطمة على ما هي عليه ولم أستطع تحريكها عن زبري، بينما سمعت الماما تقول: ايوة يا حبيبي لعبها لبنت خالك، إنما بحنيّة، ديه لسة طفلة! أنا وخالك حنام بأوضتي اذا اعتزت حاجة قوللي! وقبل أن تكمل امي كلامها كان شهيق ارتعاش فاطمة يملأ آذان أبيها وعمتها وهما يضحكان ويقولان: ديه البنت طالعة لعمتها! ثم أسمع خالي يقول لي: نيكها زي ما انت عاوز، بس لما تفتحها افتحها بشويش علشان ما تنزفش! وأحسن تكون مامتك بالبيت! بذلك أصبحت فاطمة زوجتي الشرعية، فولي أمرها سمح لي بنيكها زي ما انا عاوز، وهي كانت تطلب مني ان افتحها قبل قليل، وزبري يتشوّق للولوج في هذا الكس الشهواني لأكتشف كيف يكون كس البنت الصغيرة من جوّا، فانا لم انك سوى نسوان كبار وأكساسهن لاشك مترهلة من الحبل والولادة، وبينما كانت فاطمة تستكين في حضني وتدفن رأسها بصدري، وهي تائهة بين خجلها من أبيها وعمتها، وغير مصدّقة ما تسمعه بأذنها، فتقول لي: همّا بيتكلمو جد؟ فقلت لها: أيوة يا حبيبتي، انتي بقيتي مراتي شرعي دا ابوكي بيقوللي اني انيكك وافتحك، دانتي بكدة بقيتي مراتي بجد ومالكيش رواح من البيت ديه، من بكرا نروح انا وانتي تلمي هدومك وكتبك من بيت ابوكي وتيجي تعيشي معايا هنا!سمع العجوزان الفاجران ما قلته لفاطمة، حيث أنهما كانا قد أصبحا داخل الغرفة ويقفان فوق رأسنا، فقال خالي: ومالو، أهي فاطمة مراتك وانا حاخد المهر من امك! والتفت نحو امي وقال لها: مش كدة يامنيرة؟ فأومأت برأسها بالموافقة، وقالت لخالي: طيب ما نسيب العرسان لوحديهم! وخرجا من الغرفة وأقفلا الباب وراءهما، عندها ألقيت فاطمة على السرير على ظهرها وفتحت لها أفخاذها ورحت ألحس لها كسها من جديد وأدخل أصبعي في مدخل كسها الذي كان يتلهف لشيء يدخل فيه فأرى أن مدخل كسها ينقبض بقوة على إصبعي، ثم بدأت أمرّغ زبري على كسها الصغير المنتفخ المحمر من كثرة ما لاقاه من حفّ وفرك خلال ساعتين من الزمن، وعندما لاحظت فاطمة بأني لم أقدم على إيلاج زبري بها بعد، قالت لي: أيه ياجوزي يا حبيبي، مش حتفتحني علشان اتمتع بزبرك جوّا كسي؟ فقلت لها: حافتحك يا حبيبتي، انا زبري متشوّق انو يخش جوّاكي وكسك يعصرو ويسحب لبنو جوّا كسك، ثم رفعتها الى حضني وانا جالس متربع على السرير، وأمسكت بزبري المنتصب وأجلستها عليه، فكان رأس زبري على باب كسها بالضبط عندما طلبت منها أن تنزل عليه وتضغط شيئاً فشيئاً حتى يدخل، وعندما فعلت ما قلته لها، دخل جزء من رأس زبري بكسها، ثم قامت عنه وهي تقول: لا مش حأقدر كدة، لازم يكون في طريقة تانية، دا كسي بيدخل كلو مع زبرك لجوّا، كدة مش حينفع!حقيقة أنا ليس لي معرفة بهذا الوضع، ليس فقط عدم خبرة، إنّما بموضوع غشاء البكارة وكيفية نزعه، فكل ما أعرفه هو أن مع دخول القضيب الى الكس يزال الغشاء، إنّما كيف تتم عملية الإدخال، وما هي الطرق التي تسهل الأمر، خاصة وان البنت طفلة مازالت في العاشرة من عمرها، فهذا ما أربكني وأفقدني الإنتصاب الكبير الذي كان عليه قضيبي قبل لحظات. فقلت لها: حبيبتي حافتحك يعني حافتحك، في طريقة تانية ولاّ ما فيش انا حافتحك وأدك زبري بكسك الليلة ديه مش بكرة! ورميتها على ظهرها ورفعت سيقانها الى الأعلى وصارت طيزها في الهواء وكسها أصبح بمستوي زبري بالضبط، فمسكت زبري بيدي وصرت أمرّغه على كسها الذي يقطّر عسلاً من شدة ما أنزلت من ماء شهوتها ومن ماء فمي، وما أن استعاد زبري انتصابه ووجهته على باب كسها ودفعته دفعة جامدة، الى الداخل حتى دخل جزءاً كبيراً منه ونزل الدم من كسها يغطي زبري وانساب على أفخاذها وعلى الفراش، مترافقاً مع صرخة مكبوتة منها مع رغبة قوية بأن أدخله فيها أكثر.لم أستطع متابعة النيك قبل أن أعرف سرّ هذه الدماء الغزيرة التي انهمرت من كسها، وخشيت أن يكون في الأمر ما هو خطير، ومن دون أي تفكير، وجدت نفسي انادي الماما التي جاءت مسرعة، وما أن شاهدت الدماء على الفراش حتى زغردت وهي تقول: مبروك يا حبيبي! وقبّلتني ثم قبّلت فاطمة وهي تقول لها: مبروك يا عروسة! ده جوزك جدع! وطلبت مني امي ان ادخل الحمام انا وفاطمة لنغتسل بينما تكون هي قد نظفت السرير ورفعت الملايات الملأى بالدماء. عدت انا وفاطمة الى السرير بعد تنظيفه ورحت أضمها وأعانقها وأقبّلها بنهم شديد وهي ليست أكثر من لعبة صغيرة بين يديّ، الى أن عادت شهوتها الى كسها وبدأ زبري يعاود انتصابه ويقول لي هيا اكمل معروفك معي ودعني أدخل الى هذا الكس الطازج، فعدت أجلسها بحضني وأوجه زبري على باب كسها حيث بدأت هي تنزل عليه شيئاً فشيئاً وهي تعض على شفاهها بينما كسها يعض على زبري، وعندما دخل قسماً يسيراً منه في كسها، بدأت تصعد وتهبط عليه حتى أصبح كسها متهيّئاً لاستقبال المزيد من زبري بداخله، فصارت مع كل هبوط جديد تجعله يدخل أكثر فأكثر حتى ابتلعه كسها بالكامل، فكنت أحضنها وأعصرها بكلتا يدي بينما كانت هي تعصر زبري بكسها الضيّق وتبدأ بالتأوّه والشهيق وتتسارع عملية الهبوط والصعود على زبري وتزداد تأوّهاتها الى أن قذف زبري المني في جوفها لأحصل من هذه النيكة على لذة خارقة لعلّ أهم اسبابها ناتجة عن ما فيها من فجور شاهدته من هذه الطفلة التي أصبحت زوجتي، ومن أمّي وخالي اللذين باركوا هذا الفجور تسهيلاً لفجورهم العظيم ببعضهما البعض.أعلم بأني في هذه الليلة خسرت الموقع الذي كنت فيه بالنسبة لأمي، فأنا لم أعد النييك الرسمي لها، وأني من الآن وصاعداً فلن أنيكها إلاّ لماماً شأنها في ذلك شأن اختي منى وأختي نوال، ولكني كسبت نياكة كس جديد كان لي أنا شرف اقتحامه والولوج به لأول مرة، مع قناعتي بأني لست صاحب اول زبر يداعب كسها أو يكب لبنه عليها، أو حتى قد تكون حصلت على زبر يخترق طيزها، فهي كما هو واضح قد بدأت حياتها الجنسية الفاجرة منذ زمن بعيد، ولكن ذلك لايثير غيرتي، فإن شهوتي لها تزداد مع ازدياد شعوري بأنها قحبة بنت قحاب.إني بكل فخر، وبعد مرور سنتين على بداية أحداث هذه القصة، أجد نفسي أتدرّج لأكون زبر العيلة فكل كس من أكساس العائلة يحتاج الى زبر يتناك منه، يجد زبراً جاهزاً للإستمتاع به في كل وقت من الأوقات، فأنا ليس لدي عمل أعمله ولا وظيفة مقيّد بها، فأنا على أهبة الإستعداد دائماً لاختراق أي كس من أكساس العائلة لأمتّعها واستمتع بها، أي أني متفرّغ للنياكة اربعة وعشرين على اربعة وعشرين. وباتت نساء العائلة كلها تعرف أني انيك باقي الأكساس ولكن دون أن يتكلمن بالموضوع أو تحاول الواحدة أن تقطع برزق التانية. حتى أن أختي نوال التي أنجبت لي بنتاً من نيكتي الأولى لها، واصبح عمر إبنتي الآن أكثر من سنة، صرّحت مرة لأمي بأن هذه البنت لازم تحبها أكتر من كل أحفادها، فهي بنت بنتها وإبنها بنفس الوقت، فلم تجد أمي يومها أن تقول لها سوى: حاسبي يا فاجرة ما يوصل الكلام لجوزك! فهذا دليل على أن امي تعرف هذه الحقيقة.وإضافة الى أكساس العائلة، فقد تمكنت من أطيازهن جميعاً، وتضاف الى أطياز النساء، فقد تمكن زبري منذ أيام من اختراق طيز خالد ابن خالي الذي أصبح له من العمر تسع سنوات، فعندما صرّحت لي فاطمة ذات يوم بأنها كانت تسمح لأخيها خالد بأن يمدّ يده على كسها عندما يكونان نائمين في غرفتهما المشتركة، وتتظاهر بأنها نائمة ثم يتمادى الى أن يلحس لها كسها ويداعب زبره الصغير عليه، وأنه كان يثيرها بما يفعله فتضطر عندما تبلغ ذروة الشهوة الى أن تدخل الحمام وتمارس العادة السرية حتى تبلغ نشوتها، قلت لها أرغب بمشاهدته كيف يمكن أن يدخل زبره بكسك، شجعيه على عمله هذا واطلبي منه أن يدخل زبره بكسك!عجبتها الفكرة يومها لما فيها من فجور، ولكنها خافت من ان يفشي أمرها، فطمأنتها الى أنه لن يستطيع ذلك، فهو سيعتبر نفسه المذنب وليس انت. وقد وعدتني بتسهيل الأمر لي بأن أشاهدهما دون أن يعلم خالد بوجودي في البيت.فعندما كانت تتهاوش معه ذات يوم عندنا في البيت وعلى سريري في وقت من المفترض أن لايكون في البيت أحد سواهما، ساعدته فاطمة على أن يركب فوقها بينما كانت ترتدي قميص نوم قصير ارتفع عن سيقانها وأصبحت تحته عارية تماماً إلاّ من الكيلوت الذي يغطي كسها، وفتحت أفخاذها ليستقر خالد بوسطه كله بين أفخاذها وصارت تحرك تحته تدّعي أنها تحاول التخلص منه، بينما كانت تحرك تحت زبره وتثيره أكثر فأكثر، وعندما لم تجد ما يكفي من الشجاعة عنده للمبادرة، قالت له: قوم عني وأسيبك تشوف بزازي! فقال لها: أشوفهم الأول! فكشفت له عنهم وهي تقول: ماتقول كمان عاوز ترضع فيهم؟ فقال لها: أيوة ده اللي عاوزو!أصبح صدر فاطمة الآن واضحاً، فبزازها الجامدين مثيرين للغاية مع حلمتين صغيرتين كحلمة الولد، فقالت له: بس تحاسب شوية شوية مش باسنانك! فراح خالد يلتهم حلمات أخته ويعصر لها بزازها بيديه، بينما كان يضغط بوسطه على منطقة كسها بحركات منتظمة وهي تئن تحته وتتلوى وتقول له: بشويش يا خويا بشويش، إرضعهم بقولك مش تاكلهم! ويبدو أنه طمح الى المزيد من جسد أخته، فمدّ يده الى تحت يكشح كيلوت فاطمة عن كسها، فقالت له: بتعمل أيه ياود، يا لهوي، دانت بتقلّعني كيلوتي! مش بعيد ياود تقول عاوز إلعب بكسك وانيكك!كنت أنا أراقب ما يجري من خلف الباب، فلاحظت أن خالد قد تسمّر على صدر أخته بينما وسطه مازال بين أفخاذها، فقد صدمته كلمات اخته المباشرة والواضحة، فتراه قد احتار في تفسير هذه الكلمات وما الذي عليه فعله، فهو تعوّد على اللعب بكسها بينما تدّعي هي بأنها نائمة، وهذه هي أول مرة يعتليها فيها بهذا الشكل وتكون متجاوبة معه على المكشوف، فهل تريده أن يتابع؟ أم إنها حقيقة تستنكر فعلته؟لا أعتقد أنه فكّر كثيراً عندما قال لها: أيوة، عاوز أنيكك! فقالت له وهي تتابع عصره بين أفخاذها وتحرك تحته بغنج وإثارة: بس ديه ما يصحش يا خويا، ديه حرام! لو حد عرف حيقتلونا! فقال لها: إنتي سيبيني اعمل اللي انا عاوزه وما حدش حيعرف! أرجوكي! مش انتي أختي حبيبتي؟ وراح يقبّلها بنهم في رقبتها وعلى أنحاء صدرها ويده كانت قد بدأت تدعك لها كسها بعد أن كان قد كشح الكيلوت عنه، فقالت له: طيب انا حاسيبك تنيكني بس تسمع الكلام! تعمل اللي قولك عليه وبس! أوكي؟ فأجابها بلهفة: حاضر! فقالت له: طب قوم إقلع هدومك وتعالى لي. وبينما كان خالد يقلع هدومه كانت فاطمة قد خلعت قميص النوم الذي ترتديه وأسقطت كيلوتها عنها وانسدحت على السرير تقول له: إطلع فوقي واديني زبرك على بقي وخد كسي بلسانك! وعندما نفّذ تعليماتها كانت طيزه الصغيرة البيضاء الخالية من أي شعر والمكوّرة كأجمل من طيز أي أنثى، مصوّبة تجاهي مباشرة، بينما كان رأسه منغمساً بين أفخاذها يلتهم كسها كما تلتهم القطة الجائعة قطعة تورتة بالكريمة وضعت أمامها، بينما كانت فاطمة تداعب زبر أخيها الصغير الذي لايتجاوز طوله طول إصبع اليد، ثم تضعه كله مع بيضاته في فمها، ثم تخرجه من فمها وتلوّح به بيدها، ثم تقول له وهي في حالة شديدة من الهيجان: هوّ انت شايف البخش اللي تحت؟ دخّل صوابعك بالبخش وبعبص فيه كويس، خللي الحتة اللي فوق ببقك وارضعها ودخّل صوابعك جوّا!كانت الشهوة قد غمرتني خلال ما أشاهده من مجون زوجتي فاطمة مع أخيها، وكان زبري بدأ يتحرّك داخل كيلوتي مطالباً بالخروج لإداء واجبه مع هذين الطفلين الفاجرين الماجنين، ولإعطائهما درساً لن ينسوه بأصول الفجور والمجون. وعندما بدأت فاطمة تتأوّه تأوهات استغاثة وكأنها تطلب من أي ذكر يأتي لإنقاذها مما هي فيه لإيصالها الى رعشتها وتخليصها من الهيجان الذي أدخلها به لسان أخيها وأصابعه دون أن يدري كيف يخرجها منه، ودونما تفكير مني وجدت نفسي دخلت عليهما، وأعطيت زبري لفم فاطمة التي راحت تلتهمه على الفور بينما رحت أمرّج زبر خالد وأبعبص بطيزه. حين شعر خالد بوجود يدٍ جديدة تداعبه، رفع رأسه من بين أفخاذ فاطمة وهو ينظر باتجاهي، وبدا عليه أنه أرتعب من وجودي، فأومأت له بالإستمرار في عمله، وصرت أرطب له مدخل طيزه بلعابي حيث كان ينتفض مع كل بعصة من أصبعي بطيزه، ثم عمدت فاطمة التي عرفت ما الذي أنوي عمله الى ان تركت زبري وراحت تلحس مدخل طيز أخيها بلسانها وتدخل لسانه ببخشه بينما أنا كنت لا أزال أداعب له زبره وبيضاته، ثم مسكت فاطمة زبري بيدها وصارت تمرّر رأسه على بخش أخيها، وعندما لاحظت أن بخشه قد تلقى ما يكفي من الترطيب، أومأت لي ببدء معركة الإيلاج في هذا القعر الخام.عندما بدأ زبري رحلة الولوج في طيز خالد مع دخول رأس زبري فيه، صرخ خالد صرخة مدوية مستعظماً الأمر، فما كان مني إلاّ أن انحنيت فوقه وغمرته بينما كان رأس زبري مازال داخل طيزه، فثبّتته بقوة في حضني ثم نطحته نطحة قوية كانت كفيلة بأن يخترق زبري أحشاءه حتى الأعماق العميقة، فقد كان زبري قد دخل كله تماماً في أحشائه، فحملته بين ذراعيّ وزبري مازال يملأ طيزه، وأجلسته في حضني وصرت أرفعه عن زبري قليلاً ثم أنزله عليه، تماماً كما كان فعل معي ذاك الرجل الغليظ الذي ناكني في المركب قبل سنتين. في هذا الوقت كانت فاطمة قد غيّرت من نومتها وأصبحت تنام على بطنها أمام زبر أخيها المتدلّي أمامه، فراحت ترضعه وتلاعبه، بينما كان زبري يلعب داخل طيزه.أحسست بينما كان خالد يصعد ويهبط في حضني وزبري يملأ طيزه، أن الشهوة قد أخذت من فاطمة وأنها وصلت الى النقطة التي تكون فيها مستعدة لارتكاب جريمة لو لم يتم إطفاء شهوتها، وخفت لو أني أفرغت مائي في طيز خالد لايبقى ما يكفي لإطفاء شهوة فاطمة العارمة، فرفعت خالد من حضني وأخرجت زبري من طيزه، وطلبت منه أن ينام على ظهره وطلبت من فاطمة أن تنام فوقه بشكل متعاكس بحيث ترضع له زبره وهو يرضع لها كسها، ثم وقفت خلف طيز فاطمة التي كان خالد يلحس لها كسها بكل شهوة، ومسكت زبري بيدي ودككته في كس فاطمة التي استقبلته بالآه الصادرة من أعماقها، بينما كسها استقبل زبري بمزيد من الضمّ والعصر وإلقاء زخّات من ماء الشهوة عليه، وأصبحت ترقص نشوى أمامي وقد رفعت رأسها عن زبر أخيها لتهتم بهذا القادم الى أحشائها لإطفاء شهوتها، عندها ضممتها الى صدري، فأصبح ضهرها على صدري ويديّ تعصرانها وتداعبان ثدياها المتحجرين في صدرها، بينما زبري يملأ كسها الصغير المستمر في كبّ ماء الشهوة، وحين مددت يدي الى كسها أداعب بظرها حيث كان لسان خالد مايزال تحته يحاول لحسه بينما يراقب حركة زبري في كس أخته خروجاً ودخولاً، راحت فاطمة تشهق وتزفر وقد واتتها الرعشة متلذذة بما أصابها من فجور وما قامت به من مجون، ومع ارتعاشها وازدياد انقباضات كسها على زبري، بدأ زبري يقذف المني في كسها واستمر في القذف بعد خروجه منه، فإذ بي أشعر بخالد وقد تلقّف زبري الخارج من كس أخته ليضعه بفمه ويمتص المني منه لآخر نقطة. وحين نظرت الى الأسفل نحو ما يفعله خالد أثارني كثيراً مشهد المني على وجهه خاصة تلك الخصلة من المني المتدلية من كس أخته على وجهه.أنا الآن أخطط لنياكة كس جديد بدأ ينضج بالعائلة هو كس منال، بنت أختي منى، التي تبلغ من العمر الآن سبع سنوات، وهي تجد متعة كبيرة في أن تجلس بحضني وتتحس موقع زبري بين أفخاذي بطيزها، ودون أن تتردد في الجلوس في حضني وجهاً لوجه فاتحة أفخاذها لتستقبل زبري على كسها من فوق الملابس كلما سنحت لها الفرصة بذلك، وأجد زبري ينتصب وانا أحضنها، وأشعر بأنها تتحسس زبري بكل وعي، لكن حتماً لن أكون أنا المبادر لنياكتها، فكما قلت، فإن زبري جاهز للكس الذي يطلبه، وزبري لن يجد متعته الحقيقية إلا عندما أسمع بنت أختي تقول لي: تعالى ياخالي يا حبيبي العبلي بكسي واديني زبرك على شفايفي. فأنا استمتع بالأنثى التي تقول انا عايزة اتناك وتقول للي ينيكها: تخليني أجيب ولاّ أجيب أجلك! فعلى الرغم من كل الأكساس التي أنيكها وأجد من واجبي إشباعها، فقد اضطررت ليلة أمس بالذات الى أن أمارس العادة السرية بينما كان يتهيأ لي في خيالي أني أمرغ زبري على كس منال بنت أختي، وذلك بعد أن كانت تجلس في حضني وجهاً لوجه وتفتح أفخاذها التي تتدلّى الى جانبي، وبينما كانت تتعمشق برقبتي وترمي نفسها الى الوراء ثم تعود الى الأمام، بينما كسها ثابت في موقعه على زبري حيث كنت أشعر بأن كسها يحفّ على زبري بالضبط، فهي وإن كانت ترمي ظهرها الى الوراء وترجع به الى الأمام، إلاّ أن حركتها اللولبية بكسها على زبري كانت ثابتة فتفرك كسها على زبري متصنّعة أن حركتها عليه تتم بشكل عفوي! وكان كل شيء فيها يقول أنها تعرف ماذا فعل، من طبيعة حركتها وتركيزها على مكان محدّد بالحركة، وكذلك أنفاسها ونظرات عيونها، ولكني تحسّبت كثيراً للأمر، وقررت وضع حدٍّ لهذه المغامرة خشية أن أرتكب حماقة أندم عليها، فرفعتها من حضني رغماً عنها، ودخلت الحمام على الفور ورحت أمرّج زبري وأنا أتخايل زبري يخترق كسها الصغير، حتى قذفت المني على الأرض وأرحت أعصابي التي توترت من جراء حركات بنت أختي بكسها على زبري