ناني بنوتي
06-01-2020, 06:56 AM
يا لها من متعة جميلة حين كنت مع صديقي ارضع له زبه في السيارة بتلك الحرارة الجميلة حيث حدثت الامور بطريقة غير متوقعة في ذلك الصباح و نحن متجهين الى احد الاصدقاء يسكن في مكان بعيد نوعا ما و اثناء قيادته للسيارة لاحظت ان زبه واقف . و قد سالته من باب المزاح فقط عن سبب انتصاب زبه لكن كان صريح جدا معي و اخبرني انه يريد ان ينيكني و اعتقدت انه يمزح فنحن اصدقاء و لسنا شواذ و لكن تيقنت لما فتح بنطلونه و اخرج زبه و اعجبني الزب الجميل و الذي كان منتصب بقوة و لم اجد الا ان استسلم له و طلبت منه ان يتوقف على حافة الطريق في مكان منعزول .
و لما توقف انحنيت الى زبه و امسكته بشفاهي من الراس و بدات ارضع له زبه و امص مص ساخن جدا و اسمع انينه اه اه اح اح و هو يلعب بشعري و انا ارضع بكل حرارة و اطلب منه ان يراقب الطريق حتى لا ننكشف و هو يقول لا تخف ارضع اه اه اه اكمل حبيبي اه اه و انا ارضع زبه رضع ساخن نار . و كان الشعور غريب جدا لانني لم اعتد على لعق القضبان و لست شاذ لكن منظر الزب الجميل و حلاوته كانا اقوى مني و رحت ارضع له زبه والحس و اتصرف بكل هدوء و حتى الخصيتين ابدعت في لعقهما و مصهما و فركهما و هو ينازع اه اه اك اك اك ا اكمل حبيبي هكدا اه اه اه اه
و كنت اعتقد انني حين ارضع له زبه فانه سيستمتع لوقت طويل لكني كنت مخطئ فانا بمجرد ان لحست له لدقائق معدودة احسست برعشته و اهتزازه و كان يريد ان اباعد فمي حتى يكب حليبه لكني فاجئته لما طلبت منه ان يكبه في فمي . و بدا انفجار الزب الساخن داخل فمي و كان صديقي سمير متكئ و انا امص له الزب و الحليب يسيل في فمي بانفجار كبير و انا ارضع له زبه و لا اتوقف عن المص و اللحس حتى اكملت كل حليبه المقذوف و بقيت الاعب بلساني فتحة زبه و اطلب منه ان يتركني ارضع له مرة اخرى حتى ينتصب له الزب لكنه اخبرني انه متعب و اعطاني موعد اخر نلتقي فيه
و لم اقدر ان ابقى جالس امام الزب الذي رضعته و اخرجت منه المحنة و لم ارتح الا لما خرجت امام السيارة و حلبت زبي و اخرجت الشهوة بكل حرارة و سمير كان ينظر الي و يضحك لانه كا ق اخرج محنته و كان يفهم الحالة التي كنت فيها . و لما ركبت في سيارته مرة اخرى صرنا نضحك و من يومها اصبحت احب الزب و اعشق المص و اغتنم اي فرصة اختلي فيها مع سمير حتى ارضع له زبه و احيانا اتركه ينيكني من دون ان يدخل زبه بل عن طريق حك الزب على طيزي حتى يخرج الشهوة بطريقة سطحية وساخنة لكني احب الرضع اكثر
و لما توقف انحنيت الى زبه و امسكته بشفاهي من الراس و بدات ارضع له زبه و امص مص ساخن جدا و اسمع انينه اه اه اح اح و هو يلعب بشعري و انا ارضع بكل حرارة و اطلب منه ان يراقب الطريق حتى لا ننكشف و هو يقول لا تخف ارضع اه اه اه اكمل حبيبي اه اه و انا ارضع زبه رضع ساخن نار . و كان الشعور غريب جدا لانني لم اعتد على لعق القضبان و لست شاذ لكن منظر الزب الجميل و حلاوته كانا اقوى مني و رحت ارضع له زبه والحس و اتصرف بكل هدوء و حتى الخصيتين ابدعت في لعقهما و مصهما و فركهما و هو ينازع اه اه اك اك اك ا اكمل حبيبي هكدا اه اه اه اه
و كنت اعتقد انني حين ارضع له زبه فانه سيستمتع لوقت طويل لكني كنت مخطئ فانا بمجرد ان لحست له لدقائق معدودة احسست برعشته و اهتزازه و كان يريد ان اباعد فمي حتى يكب حليبه لكني فاجئته لما طلبت منه ان يكبه في فمي . و بدا انفجار الزب الساخن داخل فمي و كان صديقي سمير متكئ و انا امص له الزب و الحليب يسيل في فمي بانفجار كبير و انا ارضع له زبه و لا اتوقف عن المص و اللحس حتى اكملت كل حليبه المقذوف و بقيت الاعب بلساني فتحة زبه و اطلب منه ان يتركني ارضع له مرة اخرى حتى ينتصب له الزب لكنه اخبرني انه متعب و اعطاني موعد اخر نلتقي فيه
و لم اقدر ان ابقى جالس امام الزب الذي رضعته و اخرجت منه المحنة و لم ارتح الا لما خرجت امام السيارة و حلبت زبي و اخرجت الشهوة بكل حرارة و سمير كان ينظر الي و يضحك لانه كا ق اخرج محنته و كان يفهم الحالة التي كنت فيها . و لما ركبت في سيارته مرة اخرى صرنا نضحك و من يومها اصبحت احب الزب و اعشق المص و اغتنم اي فرصة اختلي فيها مع سمير حتى ارضع له زبه و احيانا اتركه ينيكني من دون ان يدخل زبه بل عن طريق حك الزب على طيزي حتى يخرج الشهوة بطريقة سطحية وساخنة لكني احب الرضع اكثر