دخول

عرض كامل الموضوع : مكتملة التوأم الفاجر والأم الهايجه ...من جزئين


jo 4 x
06-19-2016, 05:22 PM
التوأم الفاجر والأم الهايجه
الجزء الأول
أهلآ بيكم أصدقائى أتمنى تكونوا بخير حال جيبتلكم النهارده قصه رااائعه بعنوان التوأم الفاجر والأم الهايجه القصه مكونه من جزئين أتمنى تنول إعجابكم وده الجزء الأول يلا نبدأ:

كانت تحملني الحياة بتيارها الجارف رتيبة عاديّة ليس فيها ما يثير ويفتح الشهية. كانت أيامي تمرّ عليّ كأيّ أم مصرية لم تجاوز الأربعين بفرق سنتين أرعى أبني الشاب، طارق أبن الثامنة عشرة وأخته ليلى التوأم إلاّ أنهما تؤمان غير متاشبهي الشكل على الإطلاق ولا حتى العادات وكأنهما من بطنين مختلفتين! قد يكون أملي في أبني وبنتي هما ما خففا الضغط عليّ وعلى أعصابي الذي يسببه لي زوجي الفظّ الذي لا يرحم ولا يراعي لي حقوق والذي كان يعنف بابنه وبنته لدرجة الضرب أحياناً. كان كثيراً ما يلّح عليّ ابني وبنتي في أن أكلم صادق ابيهما كي يقوم بإدخال الإنترنت إلى شقتنا وخاصة أنّ لدينا تليفون أرضي بدلاً من أن يحتاج الأبناء إلى السايبر. وبعد طول إلحاح وكهدية نجاح لطارق أدخلنا الأنترنت ليكون فاتحة إلى قصة سكس السينما الممتع لكسي وطيزي والتي سأقصها عليكم اﻵن.

المهم أنّ الأنترنت دخل بيتي وفرح طارق وليلى به فرحاً شديداً وأدمنا على الجلوس أمام أجهزة الكمبيوتر وكأنّي غير موجودة بالبيت وخاصة أنّ صادق زوجي مشغول من السابعة صباحاً إلى الواحدة صباحاً لليوم التالي في العمل ذلك إلى غير سفرياته التي جعلتني أشكّ أنها مرافق اخرى غيري أو متزوج في السرّ. كنت عندما أطرق الباب وأدخل حجرة طارق وليلى أجد وجهيهما قد علته حمرة وكأنهما كانا يفعلان شيئاً يخجلان منه أمامي وكنت أنظر إلى شاشتي جهازي الكمبيوتر فاجدهما في الوضع العادي ولم أكن أفهم كثيراً في تلك الأشياء رغم أني حاصلة على دبلوم تجارة. ذلك دفعني أن كنت أتسائل ما هو الموجود في الانترنت؟ و ما الذي جعلهما يجلسان بالساعات الطويلة أمام الشاشات؟ ذات يوم كنت انظف حجرة طارق وليلى فإذا بي أجد قرصاً صلباً وهو سي دي كما عرفت بعد ذلك ووجدته تحت مرتبة ليلى فأثار ذلك فضولي! لماذا تخبئه هكذا؟ هل هو يحتوي على شيئاً سريّاً للغاية؟ أنا لا أعلم كيف اتعامل مع تلك الأشياء ولكنّ حب الإستطلاع دفعني أن أذهب إلى صاحبتي القديمة نهاد مدرسة الرياضة وأسألها وهو ما حصل .بعد استقبالها الودود و شرب القهوة أخبرتها بغرض تواجدي فرحبت على الفور .

و أدارت الجهاز و أدخلت اليه الأسطوانة لتظهر على الشاشة أفلام سكس يشيب لها شعر الوليد و التي مثلت صدمة عمري في ابنتي الوحيدة التي لم تتعدى العشرين من العمر والتي جعلتني أنا المراة المتزوجة أثار بحضرة صاحبتي وقد تسللت يدي لكسي مما أضحك نهاد .لم أتمالك أعصابي و أخفيت خجلي أمام نهاد و فسرت لها حصولي على هذه الأسطوانة في حوزة زوجي صادق و أني أحضرتها هنا لأعرف ما فيها بدافع الفضول لا أكثر .. عدت بقدمين ثقيلتين و روحا كئيبة الى المنزل و أنا أفكر في الشخص الذي أوصل هذه الأسطوانة الى ليلى وخفت أن تكون قد تورطت بزواج عرفي مع صاحب لها في أولى جامعة فتعهدت أن أراقبها وأخيها في حجرتهما. لمّا لم تجد ليلى الإسطوانة بعد عودتها وراحت تبحث عنها كالمجنونة سالتها:” في حاجة ضايعة منك يا ليلى؟!” أجابتني بتلعثم: “ لأ .. هو انت ملقيتش سي دي هنا … دي بتاعة صاحبتي… “ اجبتها وقد امتقع لونها: “ آآه فعلاً وأنا بنضف كسرتها ورميتها … هي مهمة ولا حاجة؟!” أجابت وقد تنفست الصُعداء: “ لأ أبداً… مفيش مشكلة” وأخذت تضحك وكأنّ حملاً ثقيلاً خفّ من فوق صدرها! ولأتعرف على ما يحصل داخل الحجرة التي تضم الإنترنت وليلى وطارق كأنها علم معزول عن باقي الشقة قررت ذات يوم أن أصطنع النوم أمامهما لأتركهما يتصرفا بطبيعية لأصل الى سر حبهما الجارف للإنترنت .. و بعد أن قدما من الخارج وبعد أن تناولنا طعام الغذاء تظاهرت بالتثاؤب و توجهت الى فراشي و تمددت أصطنع وقد أخبرتهما فعلاً أني مرهقة وأني سانام. بعد انقضاء ربع ساعة وقد أحسست أنهما أغلقا باب حجرتهما توجهت على أطراف أصابعي اليها لأرى ما أشاب الشعر في رأسي وأمرّ حياتي .. نظرت الى الحجرة المظلمة الا من ضوء الكمبيوتر لأجد ليلى خالعة بنطالها و كلوتها و قد أنحنت بنصفها وركعت على اربعتها وطيزها باتجاه قضيب طارق وقد راح يسدده باتجاه طيز أخته!! كاد قلبي يكفّ عن نبضه من الصدمة أو كاد يطير شعاعاً من هولها وأحسست بحلقي يجفّ لما سمعت أصوات اهات خافتة تنبعث بوضوح من الكمبيوتر فأدركت أنهالفيلم سكس يشاهدانه بينما يمارسان سكس طياز مع بعضيهما أو سكس محارم! استمر طارق في دفع قضيبه وأخته ليلى تتاوه وتدفع بطيزها ويدها تفرك كسها الصغير المليئ بالشعر إلى أن صوّت طارق وأطلق آهات كتمها خشية أن أسمعه من فراشي!! أيضاً شاهدت ليلى ترتعش من أسفله وقد أحنى طارق ظهره وأخرج قضيب الذي تقلص طوله والمنيّ يساقط قطرات منه ومن طيز ليلى ولتستدير على عجل و تدنو من طارق داعكةقضيبه ثم تنهض لتقبله من شفتيه وكانهما عاشقين و ليسا أخوين فعدت إلى حجرة نومي وكأنّ جبال الدنيا أطبقت فوق رأسي فكدت أموت غماً وأخذت أتدبر ما أفعله وهو ما سأقصه عليكم في الجزء القادم.!

ملحوظه , هذه القصص من وحى الخيال وليس لها أى علاقه بالواقع.....
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثانى
لمّا شاهدت طارق يمارس مع ليلى سكس من خلفها وبعدما رأيتهما يتلاثمان وكأنهما عاشقين وليسا أخوين، عدت ، كما قصصت عليكم، أحمل هماً لا يطاق واويت إلى حجرة نومي اتدبر تلك المصيبة التي حطّت فوق رأسي ورأس أولادي من جراء الإنترنت و من سكس محارم شاهدته امامي بين ابنتي وابني! جالت برأسي أفكار كثيرة من بينها أن أخبر صادق اباهما غير أني تراجعت فهو عصبيّ جداً ويمكن أن يقتلهما فقررت أن أناقشهما في الموضوع غير أني وجدت أن الأمور ستتعقد أكثر وطننت أنّهما إذا عرفا بمعرفتي يمكن أن تنشا ليهما مشاكل نفسية كثيرة فتراجعت كذلك هن تلك الخطوة. قررت أن ادخل إلى عالم الإنترنت وأن اصاحبهما فأكون لهما كالصديقة وخاصة أن ابني طارق وابنتي ليلى رقيقا الطبع منطويان على ذاتيهما بعض الشيئ وكأنهما لم يكملا السادسة عشرة وليست التاسعة عشرة.
كانت صاحبتي نهاد هي التي اعانتني في فهم الإنترنت والتعامل مع جهاز الكمبيوتر فبدأت في غيبة ليلى وطارق أدخل إلى المواقع التي كان يرتادانها وكان أولهما موقع سكس محارم يتحدث عن جنس المحارم و عن الطرق المجربة للايقاع بالمحارم فكاد عقلي يدور من الإغراء الشديد واللذة التي تخلب أذهان الكبار فضلاً عن الصغار. مع مرور الأيام بدأت أدمن الأنترنت وأدمن مشاهدة أفلام سكس حتى أني كنت أفرك كسي في اليوم اكثر من عشرة مرات تنتهي عندما يعود طارق من كليته أو تعود ليلى. من مواقع سكس إلى غرف شات الإنترنت بدأت أمضي معظم وقتي وبدأت بمرور الإيام أتعرف على شاب يبلغ الثامنة والعشرين من القاهرة اسمه نشأت ، شاب مثقف حدثني عن نفسه وحدثته كذلك عن نفسي ورحت اتحادث معه على الماسنجر وعلمت منه أنه تزوج منذ ثلاث سنوات وقد طلّق زوجته حديثاً وحكيت له عن نفسي و زوجي صادق الذي أشكّ فيه أنه مرافق أو متزوج في السرّ والذي لا يقربني إلّا كل شهر مرة سريعاً وكأني جارية يمنّ عليها.
و رغم فارق السن الا أن التفاهم بيننا كان سريعاً وعجيباً جدا .و مع مرور الوقت بدأنا نمارس شات سكس أو سكس الشات واراني نفسه واريته نفسي وكنت أستمني له ويستمني لي وكمانّي بنت مراهقة وأنا في التاسعة والثلاثين من عمري! تطورت علاقتي بنشأت لتصبح اتصالات تليفونية مباشرة في فترة الصباح فقد كنت أجلس كالمراهقات مرتدية أسخن قمصان نومي نائمة على بطني معلقة قدماي في الهواء و انا أستمع الى صوته الساحر . ليس ذلك فقط بل أنّه نزل إلى مدينة الإسكندرية حيث أقيم وتجشّم عناء السفر يلقاني وننتقل بذلك من شات الأنترنت غلى سكس السينما الممتع لكسي وطيزي معاً والممتع لقضيبه بالطبع. فعلاً تعللت يوم لقائه أمام ليلى وطارق أني أزور صاحبتي ويمكن أن أبات وزوجي لا يسأل عليّ كعادته فكانت الظروف جدّ ملائمة. التقيت نشأت فكان نموزجاً للجنتلة والجسد القوي و للوسامة و الرقة و هو يمازحنيويغازلني .. و ما هي الا دقائق الا و كنا في العرض الصباحي لأحدى دور السينما الشهيرة في وسط الإسكندرية . اقتطعنا تذكرتين ولمحت نشأت يحشو يد المنظمين لقاعة السينما بالمال كأنه يرشوهم لقاء ما سيجري بيننا من سكس في السينما وأمتاعه لكسي وطيزي معاً. أضاءت الشاشة وأظلمت القاعو وانتحينا ناحية في آخر القاعة و بدأ نشأت يتحرش بي و أنا أبتسم خجل بعد أن توردت وجنتاي من جمال ما يفعل .. فقد امتدت كفاه لتتحسس بزازي من تحت الملابس وأخذ يفك أزرارا البلوزة ليصبح قبضه على بزازي أكثر تأثيرا و أعظم احساسا ..تبدّت بزازي تحت نواظر نشأت ليستمتع بهما أكثر و أكثروقد امتدت كفي اليمنى تداعب قضيبه المنتصب من فوق البنطال القماشي بقوة . بعدها همس لي نشأت أن اعدّل من ثيابي وقم هو يتحدث بصوت خافت غلى أحد العاملين ليسحبني من يدي بعدها إلى خارج القاعة ونصعد إلى الطابق الثاني حيث حجرة مظلمة قليلاً وبها اريكة جلدية وكأنها سرير. جلست فوقها وارتمى نشأت في جسدي حضنا و تقبيلا و أخذ يرفع جيبتي و يعريني من ثيابي الداخلية قبل أن يدس قضيبه الخارج من البنطال كالخنجر في ظهري .. بدأ نشأت يمارس سكس ممتع لكس و ينيكني و وأنا أستمتع بقضيب نشأت و الانغماس في الشهوة التي فرضت سيطرتها على المكان. لم أخلع شيئا من ثيابي و نشأت ينيكني بكل قوة و بزازي متدلية كلما دفع بقضيبه ارتجتا بقوة و ظل ينيكني في كسي و طيزي بمهارة و قوة . فكان كلما اشبع من شق كسي أنتقل إلى خرق طيزي وهكذا دواليك وأنا منتشية جداً إلى أن أحسست بشئ ساخن يستقر في أمعائي أدركت معه أن نشأت قد أتى بمنيّه في طيزي الساخنة! بعد أن نهض عني نشأت تناوب عليّ رجلاً آخر هو عامل السينما وكأنه يأخذ دوره ولم أكد احتج حتى ركبني الرجل وخفت أن أصوّت فافضح نفسي فاستسلمت مستمتعة بما أنا فيه من سكس السينما الممتع لكسي حيث راح يفلح كسي بعدما جلست على اربعتي ونشات يجعلني انظف له قضيبه وكأني ساقطتهما وأنا في قمة الأنتشاء الجنسي حتى أحسست بنار منيّ الرجل تكوي كسي. سريعاً غادر نشأت ومن وراءه الرجل ورحت أنا ألملم نفسي وأحسست بأزبارهما في خرمي طيزي وكسي وأنا كالعرجاء من التعب وعلمت أن ذلك ما قادني إليه شات الإنترنت.


أتمنى أن تكونوا إستمتعتم بالقصه إلى لقاء أخر سلامى


! ملحوظه , هذه القصص من وحى الخيال وليس لها أى علاقه بالواقع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ

كلي نار
06-27-2016, 09:08 AM
قصه روعه في بدايتها

عصر يوم
07-06-2016, 11:58 PM
تسلم الأيـــــــــــــــــــــــــــــــ ـادي

A555
07-07-2016, 12:03 AM
رووووووووووعه

midocapo88
03-20-2017, 02:17 AM
جميلة اوووووووي القصة

عصر يوم
03-20-2017, 12:30 PM
ـ دمجت لك الأجزاء من بداية الجزء الأول...
ـ إذا أردت كتابة أجزاء جديدة أنقر على الرابط (//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=233825) الذي بالصفحة الأولى للقصة المتسلسلة...
ـ ثم أنقر بالماوس بأعلى الصفحة الأولى من القصة المتسلسلة على الأيقونة: //rusmillion.ru/aflmsexarab/images/buttons/reply.gif
وأكتب ما تريد حتى أدمجه لك مع القصة...
ـ وقفلت الأجزاء المدموجة…
ـ من فضلك التزم بالتعليمات ولا تتعداها ليسهل الدمج....
ـ أرجو إعلامي على الخاص بأنك أضفت الجزء الجديد لأدمجه مع بقية الأجزاء ....
وتسلم الأيادي.....
تحياتي،،،،،،،،،،،،،

loudaa
03-20-2017, 03:19 PM
جميلة جدا بانتظار الجديد المثير

max222
03-20-2017, 07:30 PM
مشكوووور لو انها موجوده في المنتدي من زمان

العميــد
03-24-2017, 07:55 AM
يسلمووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووو

زوبر جاهز
12-04-2017, 09:43 PM
يسلموووووووووووووووووو

الحالم10
12-04-2017, 11:47 PM
قصة مثيرة جدا

Squall Leonhart
12-26-2017, 09:15 PM
بختك يا عم

sex yman
12-27-2017, 02:46 AM
بداية جيدة ومثيرة

نور النوري
12-27-2017, 12:49 PM
روعة سلمت اناملك

محب العشق
12-28-2017, 08:49 AM
جامده جدا تسلم ايدك

Love2bad
02-07-2020, 09:02 AM
روووووووعه ولا احلى



/archive/index.php/t-430796.html/archive/index.php/t-222361.htmlقصص نيك منقبه سعودية من امريكي site:rusmillion.ruالزوجه حنان تعشق الجنس وزوجها الضعيفقصة سكس كلبة site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-428431.html/archive/index.php/t-418893.html/archive/index.php/t-503597.htmlقصص ارجوك نيك اختي خليني نشوفها هي بتتناك site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-214551.html/archive/index.php/t-115597.html/archive/index.php/t-390598.htmlهايجات ممحونات نسوان قصص محروماتعايزة نيك بمفردي فى المنزل وعايزة شئ مثل الزب عشان اتناك بهقصص سكس هموم site:rusmillion.ruاني اتناك من اصدقاء زوجي قصص سكسقصص جنسية طويلةقصص مصواره ارشيف mom/archive/index.php/t-59255.html/archive/index.php/t-328433.htmlصورhd بنات مثيره قنصاطياز في البيتفحل و سالب من حجه اليمنمنتدانسوانجيقصص نيك قحاب. توانسة باللهجة التونسية site:rusmillion.ruقصض سكس مع بت جيرانا في الجامعة/archive/index.php/t-7905.html/archive/index.php/t-162372.htmlقصص نيك طيز مراتي/archive/index.php/t-144768.html/archive/index.php/t-189353.html/archive/index.php/t-144365.htmlقصه أحلي شي زب أخيقصص يمنيه نيك زوجة الاخقصص سكس متسلسله امهات/archive/index.php/t-374915.html/archive/index.php/t-234477.htmlقصص نيك بدريهقصص زوجه عمي المتناكهقصص لواط مذكرات مراهق مثلي في 11 جزء/archive/index.php/t-518033.htmlقصص انا وليدي بوي سكسقصص سكس محارم عذراءقصة ولد عمي فتحني ﻟﻮﺍﻁ site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-585031.htmlقصة اختي العانسxxxقصص نيك مكتوبه كتابة بنت وابوها واصحابه ينكوها/archive/index.php/t-9718.htmlسكس قصص نيك اختي مدينة فاس.comقصص شرا ميط السودا ن site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-341626.html/archive/index.php/t-591717.html/archive/index.php/t-193434.html/archive/index.php/t-100476.html/archive/index.php/t-413608.html/archive/index.php/t-533181.htmlكيفية إغراء المحارم لممارسة الجنس/archive/index.php/t-552600.htmlقصتي ابوزوجي مصريه شفت زبه.com/archive/index.php/t-561125.html/archive/index.php/t-35534.htmlقصة جعلته ديوث/archive/index.php/t-434875.htmlجعلونى عاهره 38قصص نيك جديده زوجتى واختىاحلى قصص سكس محارم يمنية تتناك من صديق زوجها وصاحب اخوانها المراهقين في اليمن site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-10158.htmlقصة ناكني اخي في البر مسافر.com/archive/index.php/t-438100.html/archive/index.php/t-174566.html/archive/index.php/t-324175.htmlقصص محارم تحت اللحاف/archive/index.php/t-300555.html/archive/index.php/t-512804.htmlمسكتني من بضاني زي شرموطة