عاشق الناس
06-03-2020, 07:08 PM
انا مريم ٢٣ سنة من عائلة متوسطة الحال و محترمين جدا طبعا سبب اني اكتب قصصي هنا هو اني حبيت ابطل و اطلع شهوتي في الكتابة أو حته اقرأ قصص مهما كانت نوع القصص حكايتي بدأت من ٣ سنين و تحديد في أول سنة ليا في جامعة لما خرجت من منطقتي و بدأت اتعامل مع الناس في المترو و المواصلات كنت في حالي جدا و كنت ملتزمة لدرجة مجنونة انزل ٧ الصبح علشان اول محاضره و علي البيت عدل كان ليا واحدة صاحبتي اتعرفت عليها اسمها مادونا كانت ساكنة جمبي و برضوا في حالها كنا نروح و نيجي مع بعض بس كان في حاجة بدأت أفكر فيها زي ما اكون اول مرة اشوفها الولاد الي بتهزر مع بنات و الي بتجري وارة واد و هزار في تحسيس علي الجسم و علشان اعرفكم اكتر علي جسمي انا من النوع المتعب في النيك و مش بمدح في نفسي دة بشهادة الناس ههههه انا بزازي كبيرة و طيزي حجمها كبير شوية حاجة كدة كيرڤي كنت بشوف نظرات الشهوة في عين الولاد لحد اول نيكه ليا انا ديما لما كنت افكر في فارس احلامي اقول يبقي غني و الحاجات ديه لكن كلل مغمراتي كانت مع الطبقة بتاعتي بحب ادعلهم ههه المهم كان فيه شاب اسمه احمد دة كان شغال في كفاتريا الجامعة علشان مطولش عليكم احمد دة جرئ لدرجة اني قولتله انا مش دينك و لا انت ديني و رغم كدة انت بتحاول تفتح كلام رد عليا بجرائه وقالي الجنس ملوش دين الكلمة ديه فضلت صدمة عندي و من هنا بدأت افتح النت و اعرف أن الجنس أو السكس بقي بالبلدي بدأت اتفرج علي افلام انا مش هقول ليكم اني جاهلة في الجنس لا طبعا كنت عارفه حاجات الي اي بنت عارفاها لكن المرة ديه حسيت اني بعرق و في مياه في كسي و حاجات كدة بتتغير جوايا لدرجة أن رجلي خدتني تاني لأحمد علي اساس اني بشتري منه حاجة بس هو كان فاهم و قالي أنه هيخلص شغله كمان ساعة و عايز يتكلم معايا و بعد ساعة كنت مستنياه في محطة مترو زي اتفقنا و ملخص كلامنا أنه قالي لو حبه تجربي في طيزك تيجي الجامعة بدري في محاضرة الصبح الي محدش بيحضرها كتير و هو هيظبط واحد بيقف علي حمامات الجامعة كنت مترددة جدا بس الشهوة ودتني برجلي دخلنا الحمام و قفل علينا كنت بترعش من الخوف قالي اهدف و بدأ يحسس. علي شعري و يمسح دموعي الي بدأت تنزل و قالي لو حبه تخرجي انا مش هزعل و كأن محصلش حاجة بس كان لساني واقف كدة و سكت بدأ يبوس خدي و رقبتي و مع اول بوسة في حياتي في شفتي روحت خالص البوية طولت بس هو قالي مفيش وقت اقلعي علشان ادخله نزلت البنطلون كان چينز و ضيق انا اصلا بلبسه بالعافية نزل لحد تحت طيزي كدة و بدأ هو يخلع و انا مدياه ضهره و حسيت بحاجة بتمشي علي فلقتي و بدون مقدمات دخل بتاعة فيا و حط ايدو علي بوقي كان خبرة فضل يدخل في طيزي و انا في الاول كنت في وجع رهيب بس مفيش كتيرة الوجع دة اتحول لمتعة و بقيت بوطي اكتر علشان احس بزبه الي بيخترق طيزي و لحمها الي بيتهز و هو نازل تفعيص و يقولي طيزك جامدة انا بعشق طيزك انا خدام طيزك انا هخلي خرم طيزك ماسورة و لما حس أنه هيجبهم خرج بتاعة و نزلهم علي الارض و لبس و خرج و انا ظبط نفسي و خرجت و الصراحة كنت في حالة غريبة ملهاش اي وصف من اني محترمة و شرموطة أو متناكة او مش عارفه مالي بس كل الي عرفته اني بقيت مدمنة نيك طيز و خاصة بعد يومين لما حسيت اني يحصل فيا نفس الي حصل و اتفقت مع احمد تاني و كان في نفس مكانا حمام الجامعة بس المرة ديه طلب مني أنه يصورني رفضت قالي أنه مش هيجيب وشي كل الي هيعمله هيصور زبه و هو بيدخل في طيزي و أفقت و هو نازل نيك فيا وانا في دنيا تاني وقف و قالي أنه هيخرج و في واحد لازم يخش مكانه اتخضيت و قولت ليه مستحيل قال دة سيد الي حامي لينا الدنيا و لو رفضنا هيفضحنا مكنتش اقدر اعترض خرج احمد و دخل سيد و خد تليفون احمد كمل حملة النيك و التصوير و لو عجبتكم حكايتي هكمل ليكم في أجزاء تاني