maher ahmed
04-24-2021, 03:37 PM
ناظر محطة القطار
انا اسمى حمادة وعندى 15 سنه
طول عمرى شبه البنات فى جسمها حتى صوتى ناعم جدا
المهم فى يوم طلبت منى ماما الذهاب الى خالتى
وهى تسكن بعيده عن مسكنا وكان لازم عليه الذهاب بالقطار
وبالفعل اخذت القطار وكان زحمة موت - المهم اخترت مكان ووقفت فيه وتحرك القطار واذا بشاب يقف خلفى
وبدا يلزق فيه وهو كان اطول منى بكتير
المهم احسست بان هذا الشاب بدا يحتك بيه من الخلف ولزق فيه من الخلف وانا ساكت بحكم زحمة القطار - استحملت
وتركته يفعل مايريد - شوية وبدات احس بقطيبه ينتصب ويتحرك على طياظى حتى وصل الى المنتصف بين الفخدين
وبداء يحركه يمين وشمال وشوية احسست بايده
على طياظى وبداء يفعص فيها ثم وضع اصبعه على الخرم وبداء يبعبص فيه
انا ساكت ومش عارف اعمل ايه - مديت ايدى للخلفلكى ازيح يده عنى ولكن لم استطع
وجده مسك يدى ووضعها على قطيبه - وكان قطيبه طويل جدا لدرجة انى نسيت نفسى
وفضلت ماسك فى قطيبه وكان هذا موافقه منى له يفعل مايريد معايا من الخلف
شوية ومسك التى شيرت بتاعى ورفعه الى اعلى ومسك الشورط وادخل ايده ومسك طياظى وبداء يتحسسها بنعومة
حتى وصل الى الخرم ووضع صوبعه عليه وبداء يتحسسه
وشوية احسست بان صوبعه بداء يدخل فى الخرم وبالفعل ادخل مقدمة صوبعه فى الخرم وبداء يدخل ويخرج
وانا خلاص مش قادر استحمل الوقفه - لدرجة انى ميلت عليه للخلف
واستطاع ادخال صوبعه بالكامل فى الخرم وبداء يضغط عليه ويدخله ويخرجه بالكامل
وشوية ووجده اخرج صوبعه - واستطاع فتح سوستة البنطلون بتاعه واخرج قطيبه ووضعه بين فخادى
بين الفلقتين واخذ يزنقه فى طياظى ومع الحركة للخلف و لللامام
وجده بينزل سائله فى الشورطوغرقت من الخلف والامام
وشوية احسست بان قطيبه نام خالص واخرجه ومسحه فى الشورط من الخلف
ثم وجده يبتعد عنى ويقترب من باب القطار للان المحطة التى سوف ينزل فيها قربت
وبالفعل نزل وانا وقفت مثل المشلول مش عارف اعمل ايه
وقربت محطتى على الوصول واقتربت من الباب ونزلت
واخذت ادور على مرحاض لكى انظف نفسى
وبالفعل وجدت المرحاض وذهبت اليه - وخلعت الشورط والسليب وبدات انطفه واذا برجل كبير فى السن يدخل عليه المرحاض وانا اقف نصف عاريا
واخذ ينظر الى طياظى وفخادى وانا اقوله فيه ايه بتبص على ايه
ثم اقترب منى وقالى انت اتفرشت فى القطار من وراء صح
ماتخفش منى - اسمع ادخل التواليت ده وانا حاى وراك
قلتله انت فاكرنى ايه - انا مش كده
انا تعرض لموقف فى القطار وخلاص
قالى انا عارف اسمع كلامى وادخل
قلت له لا - ثم وجده دفعنى بالعافية داخل التواليت واغلق الباب من الداخل
ووجده بيقلع بنطلونه والسليب وظهر قطيبه المنتصب
ثم شدنى له واخذ يقبلنى فى فمى ويمتص شفايفى ويحسس على طياظى
وانا اقاوم وهو كان اجمد منى ولم استطيع الفرار منه ولااستطيع الصراخ
لان الشورط والسليب بتاعى مازال عليه سائل الشاب
ولو صرخت حتبقى فضيحة لى وله
استسلمت للامر الواقع وتركته يفعل مايريد على امل يتركنى اذهب
ومسك بتاعى واخذ يفركه بيده ومازال يمتص شفايفى
ثم قالى ادينى ظهرك وافتح رجلك قلتله انا عمرى ماحد عمل كده معايا
قالى اسكت واسمع الكلام - مسك ايدى ووضعها على الحائط وفتح رجلى برجله ثم امسك بتاعه وحاول يدخله فى طيظى
ثم قالى اوعى تصرخ اقفل فمك - استحمل شوية لحد مايدخل ومش حاتحس بوجع تانى
استحملت وتركته يدخله وفعلا دخل راسه الاول ثم اخرجه ودفعه تانى بالكامل
ومسكنى من وسطى واخذ ينيك فيه قرابتة 10 دقائق ثم قذف بداخلى
ومازال قطيبه منتصب على الاخر وفضل ينيك فيه تانى اكتر من 15 دقيقة حتى قذف تانى
واحسست بان سائله بداء ينزل من الفتحه وغرق رجلى
وانا كنت فى شدة التعب ومش قادر اقف على رجلى
اخرج قطيبه - ثم تركنى وخرج بسرعة
قعد على التواليت استريح شوية من شدة الالم اللى فيه
ثم خرجت فلم اجده - استحملت شوية وغسلت الشورط ولبسته
ووجد نفسى مش قادر امشى من الالم اللى فيه
استحملت شوية وخرجت من الحمام للمحطة
ثم وجدت كرسى جلست عليه استريح شوية
وانا حاسست بان فتحتى مازالت مفتوحة على الاخر
اخذت افكر اعمل ايه دلوقتى - لااستطيع الذهاب الى خالتى وانا بهذة الحاله
ثم وجد رجل كبير فى السن يقترب منى وقالى مالك انت تعبان
وكان باين علية ناظر المحطة - قلت له لا ابدا انا كويس
قالى لو تعبان تعالى استريح شوية فى غرفتى وبعدين امشى
فكرت فى هذا العرض وقلت لنفسى ده راجل كبير مثل والدى
ثم قلت له ماشى عندك حق - وذهبت معاه للغرفة وكانت على رصيف المحطة لكن فى اخر الرصيف
فتح الباب وقالى ادخل - عندك كنبه افرد جسمك عليها واستريح
وانا حروح الشغل - فعلا اول ماشوفت الكنبه ارتميت عليها
من شدة التعب - وبعد فترة من الزمن احسست بان حد بيبوسنى فى شفايفى
فتحت عينى للاجد ناظر المحطة عاريا وعمال يبوسنى ويحسس علية
ومسك بتاعى وقعد يمص فيه - استغربت من افعاله ومش عارف اعمل ايه ولا اقول ايه
واخذ يمتص بزازى الكبيرة - ثم طلع على الكنبة ورفع رجلى على كتفه
وتف على ايده ودلك بتاعه ونام عليه واحسست بانه بيحاول يدخل بتاعة فى الخرم وفعلا دخل كله مرة واحده
واخذ ينيكنى بعنف ويقبلنى فى رقبتى ويمتص بزازى
ويقولى انت احلى ولد نكته لغاية دلوقتى
طيظك تجنن حلوه قوى
تركته يفعل مايريدولكن احسست بان النيك بقه طعمه حلو جدا
وشوية احسست بان الراجل بداء ينزل سائله بداخلى
ثم استريح شوية ثم قالى ادينى بقى طيظك الجميلة دى
ولف جسمى ونمت على بطنى وقعد يبوس فى طياظى ويلحسها
ويلحس فخادى لغاية مشط رجلى
ثم فتح رجلى على الاخر ونام تانى عليه وادخل قطيبة وظل ينيك فيه ختى قذف بداخلى تانى
لكن لم احس باى الم تانى - ثم قام من عليه وقالى خلاص انا شبعت منك يلة قوم والبس هدومك
وقمت ولبست هدومى وقالى اتمنى اشوفك تانى وذهبت الى خالتى
وللحكاية بقية فى الجزء التانى
وهذا فيديو خاص بى
/ />
/>
انا اسمى حمادة وعندى 15 سنه
طول عمرى شبه البنات فى جسمها حتى صوتى ناعم جدا
المهم فى يوم طلبت منى ماما الذهاب الى خالتى
وهى تسكن بعيده عن مسكنا وكان لازم عليه الذهاب بالقطار
وبالفعل اخذت القطار وكان زحمة موت - المهم اخترت مكان ووقفت فيه وتحرك القطار واذا بشاب يقف خلفى
وبدا يلزق فيه وهو كان اطول منى بكتير
المهم احسست بان هذا الشاب بدا يحتك بيه من الخلف ولزق فيه من الخلف وانا ساكت بحكم زحمة القطار - استحملت
وتركته يفعل مايريد - شوية وبدات احس بقطيبه ينتصب ويتحرك على طياظى حتى وصل الى المنتصف بين الفخدين
وبداء يحركه يمين وشمال وشوية احسست بايده
على طياظى وبداء يفعص فيها ثم وضع اصبعه على الخرم وبداء يبعبص فيه
انا ساكت ومش عارف اعمل ايه - مديت ايدى للخلفلكى ازيح يده عنى ولكن لم استطع
وجده مسك يدى ووضعها على قطيبه - وكان قطيبه طويل جدا لدرجة انى نسيت نفسى
وفضلت ماسك فى قطيبه وكان هذا موافقه منى له يفعل مايريد معايا من الخلف
شوية ومسك التى شيرت بتاعى ورفعه الى اعلى ومسك الشورط وادخل ايده ومسك طياظى وبداء يتحسسها بنعومة
حتى وصل الى الخرم ووضع صوبعه عليه وبداء يتحسسه
وشوية احسست بان صوبعه بداء يدخل فى الخرم وبالفعل ادخل مقدمة صوبعه فى الخرم وبداء يدخل ويخرج
وانا خلاص مش قادر استحمل الوقفه - لدرجة انى ميلت عليه للخلف
واستطاع ادخال صوبعه بالكامل فى الخرم وبداء يضغط عليه ويدخله ويخرجه بالكامل
وشوية ووجده اخرج صوبعه - واستطاع فتح سوستة البنطلون بتاعه واخرج قطيبه ووضعه بين فخادى
بين الفلقتين واخذ يزنقه فى طياظى ومع الحركة للخلف و لللامام
وجده بينزل سائله فى الشورطوغرقت من الخلف والامام
وشوية احسست بان قطيبه نام خالص واخرجه ومسحه فى الشورط من الخلف
ثم وجده يبتعد عنى ويقترب من باب القطار للان المحطة التى سوف ينزل فيها قربت
وبالفعل نزل وانا وقفت مثل المشلول مش عارف اعمل ايه
وقربت محطتى على الوصول واقتربت من الباب ونزلت
واخذت ادور على مرحاض لكى انظف نفسى
وبالفعل وجدت المرحاض وذهبت اليه - وخلعت الشورط والسليب وبدات انطفه واذا برجل كبير فى السن يدخل عليه المرحاض وانا اقف نصف عاريا
واخذ ينظر الى طياظى وفخادى وانا اقوله فيه ايه بتبص على ايه
ثم اقترب منى وقالى انت اتفرشت فى القطار من وراء صح
ماتخفش منى - اسمع ادخل التواليت ده وانا حاى وراك
قلتله انت فاكرنى ايه - انا مش كده
انا تعرض لموقف فى القطار وخلاص
قالى انا عارف اسمع كلامى وادخل
قلت له لا - ثم وجده دفعنى بالعافية داخل التواليت واغلق الباب من الداخل
ووجده بيقلع بنطلونه والسليب وظهر قطيبه المنتصب
ثم شدنى له واخذ يقبلنى فى فمى ويمتص شفايفى ويحسس على طياظى
وانا اقاوم وهو كان اجمد منى ولم استطيع الفرار منه ولااستطيع الصراخ
لان الشورط والسليب بتاعى مازال عليه سائل الشاب
ولو صرخت حتبقى فضيحة لى وله
استسلمت للامر الواقع وتركته يفعل مايريد على امل يتركنى اذهب
ومسك بتاعى واخذ يفركه بيده ومازال يمتص شفايفى
ثم قالى ادينى ظهرك وافتح رجلك قلتله انا عمرى ماحد عمل كده معايا
قالى اسكت واسمع الكلام - مسك ايدى ووضعها على الحائط وفتح رجلى برجله ثم امسك بتاعه وحاول يدخله فى طيظى
ثم قالى اوعى تصرخ اقفل فمك - استحمل شوية لحد مايدخل ومش حاتحس بوجع تانى
استحملت وتركته يدخله وفعلا دخل راسه الاول ثم اخرجه ودفعه تانى بالكامل
ومسكنى من وسطى واخذ ينيك فيه قرابتة 10 دقائق ثم قذف بداخلى
ومازال قطيبه منتصب على الاخر وفضل ينيك فيه تانى اكتر من 15 دقيقة حتى قذف تانى
واحسست بان سائله بداء ينزل من الفتحه وغرق رجلى
وانا كنت فى شدة التعب ومش قادر اقف على رجلى
اخرج قطيبه - ثم تركنى وخرج بسرعة
قعد على التواليت استريح شوية من شدة الالم اللى فيه
ثم خرجت فلم اجده - استحملت شوية وغسلت الشورط ولبسته
ووجد نفسى مش قادر امشى من الالم اللى فيه
استحملت شوية وخرجت من الحمام للمحطة
ثم وجدت كرسى جلست عليه استريح شوية
وانا حاسست بان فتحتى مازالت مفتوحة على الاخر
اخذت افكر اعمل ايه دلوقتى - لااستطيع الذهاب الى خالتى وانا بهذة الحاله
ثم وجد رجل كبير فى السن يقترب منى وقالى مالك انت تعبان
وكان باين علية ناظر المحطة - قلت له لا ابدا انا كويس
قالى لو تعبان تعالى استريح شوية فى غرفتى وبعدين امشى
فكرت فى هذا العرض وقلت لنفسى ده راجل كبير مثل والدى
ثم قلت له ماشى عندك حق - وذهبت معاه للغرفة وكانت على رصيف المحطة لكن فى اخر الرصيف
فتح الباب وقالى ادخل - عندك كنبه افرد جسمك عليها واستريح
وانا حروح الشغل - فعلا اول ماشوفت الكنبه ارتميت عليها
من شدة التعب - وبعد فترة من الزمن احسست بان حد بيبوسنى فى شفايفى
فتحت عينى للاجد ناظر المحطة عاريا وعمال يبوسنى ويحسس علية
ومسك بتاعى وقعد يمص فيه - استغربت من افعاله ومش عارف اعمل ايه ولا اقول ايه
واخذ يمتص بزازى الكبيرة - ثم طلع على الكنبة ورفع رجلى على كتفه
وتف على ايده ودلك بتاعه ونام عليه واحسست بانه بيحاول يدخل بتاعة فى الخرم وفعلا دخل كله مرة واحده
واخذ ينيكنى بعنف ويقبلنى فى رقبتى ويمتص بزازى
ويقولى انت احلى ولد نكته لغاية دلوقتى
طيظك تجنن حلوه قوى
تركته يفعل مايريدولكن احسست بان النيك بقه طعمه حلو جدا
وشوية احسست بان الراجل بداء ينزل سائله بداخلى
ثم استريح شوية ثم قالى ادينى بقى طيظك الجميلة دى
ولف جسمى ونمت على بطنى وقعد يبوس فى طياظى ويلحسها
ويلحس فخادى لغاية مشط رجلى
ثم فتح رجلى على الاخر ونام تانى عليه وادخل قطيبة وظل ينيك فيه ختى قذف بداخلى تانى
لكن لم احس باى الم تانى - ثم قام من عليه وقالى خلاص انا شبعت منك يلة قوم والبس هدومك
وقمت ولبست هدومى وقالى اتمنى اشوفك تانى وذهبت الى خالتى
وللحكاية بقية فى الجزء التانى
وهذا فيديو خاص بى
/ />
/>
oliver.winslow
04-25-2021, 12:36 AM
ده انا اللي حاجي اقلعك سليبك وانزل لبني على طيزك
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021