SALB SALY
07-24-2020, 10:09 AM
انا اول مرة استمعت جدا جدا جدا وطلبت التكرار ثلاث مرات
لم يكن هناك اى الم ... لذة و تشوق وطلب زيادة مستمرة
كانت تدريجية جدا سبقها تمهيد طويل و أمان وسرية
كثير من التقبيل و الضم و التحسيسية و تقبيل و لحس فتحتى الشرجية و مص قضيبه الجميل جدا جدا مبلول باللبن و مزيه اللزج المنزلق
كان أخى أكبر منى بثلاث سنوات. .. نظرت في عينيه الزرقاوتين طويلا و هو يمتص شفتى و يفرش بقضيبه فتحتى المبللة بلعابه بعد لحسه الطويل جدا لفتحتى الشرجية. ... دفعت اردافى نحو قضيبه قليلا. .. و انزلقت رأس قضيبه ببطؤ شديد داخلى تفتح بحب وحنان وإصرار وقوة وحرص و خوف و قلق فتحتنى. .... و ساعدته و فتحت له اردافى و همست .. ادخل بشويش. .. ما تخافش. ... لذيذ قوى ... و أغمضت عينى ... وتركت له جسدى يعشقه ويمتعه بفن وحب و حنان ... حتى أنزل قضيبه الضخم كله داخل بطنى. . فاعتصرته بقوة وحنان داخلى متمتعا بغلظته و حجمه المخيف داخلى و ضرب رأس قضيبه الطويل جدا أعماق أعماق أعماق بطنى فتأوهت أغنج له نظرت فى عينيه ورأيت العشق لى فهمست كمان اضرب زبرك جوايا قوى قوى قوى بس بشويش. .... وكانت دخلتنا معا لايمكن أن أنسى تفاصيلها ... وظل قضيبه داخلى يضرب ويتحرك و يصمت و ينتفض دقائق ثلاثين ممتعة. .،. عينى فى عينيه. ... شفتيه تأكل شفتى. .. امتص لسانه. .. و انتفض وانطلق يقذف لبنه الساخن ... أح ح ح ح ح..... سخن. .. سخن. ... سخن. ... لذيذ .... كمان ... هات ياحبيبى. ... هات كمااان. ... و و و ظل قضيبه داخلى اعصره بقوة. .. وعاد يتحرك و يقذف مرارا وتكرارا .، ، حتى ملا بطنى أكثر من سبع مرات متتالية ... حتى شبعت بطنى وانساب لبنه يخرج من فتحتى الشرجية مع انسحاب قضيبه منها. ..،. و نام كل منا بين ذراعى الآخر ساعة حتى الصباح وشروق الشمس ..... ابتسم وهو يقبلنى وقال (صباحية مباركة يا عروسة ) .... و كانت جولة أخرى ... لم أتركه حتى ناكنى مرات متتالية ذهبنا بعدها إلى الحمام للاستحمام معا .... بعد سبعة أشهر دعا أخى صديقه المفضل لينيكونى معا. .. فصرت عروسة للاثنين معا يتبادلان جسدى عشرة مرات يوميا لمدة ستة أشهر حتى كان الفراق رغما عننا
...
لم يكن هناك اى الم ... لذة و تشوق وطلب زيادة مستمرة
كانت تدريجية جدا سبقها تمهيد طويل و أمان وسرية
كثير من التقبيل و الضم و التحسيسية و تقبيل و لحس فتحتى الشرجية و مص قضيبه الجميل جدا جدا مبلول باللبن و مزيه اللزج المنزلق
كان أخى أكبر منى بثلاث سنوات. .. نظرت في عينيه الزرقاوتين طويلا و هو يمتص شفتى و يفرش بقضيبه فتحتى المبللة بلعابه بعد لحسه الطويل جدا لفتحتى الشرجية. ... دفعت اردافى نحو قضيبه قليلا. .. و انزلقت رأس قضيبه ببطؤ شديد داخلى تفتح بحب وحنان وإصرار وقوة وحرص و خوف و قلق فتحتنى. .... و ساعدته و فتحت له اردافى و همست .. ادخل بشويش. .. ما تخافش. ... لذيذ قوى ... و أغمضت عينى ... وتركت له جسدى يعشقه ويمتعه بفن وحب و حنان ... حتى أنزل قضيبه الضخم كله داخل بطنى. . فاعتصرته بقوة وحنان داخلى متمتعا بغلظته و حجمه المخيف داخلى و ضرب رأس قضيبه الطويل جدا أعماق أعماق أعماق بطنى فتأوهت أغنج له نظرت فى عينيه ورأيت العشق لى فهمست كمان اضرب زبرك جوايا قوى قوى قوى بس بشويش. .... وكانت دخلتنا معا لايمكن أن أنسى تفاصيلها ... وظل قضيبه داخلى يضرب ويتحرك و يصمت و ينتفض دقائق ثلاثين ممتعة. .،. عينى فى عينيه. ... شفتيه تأكل شفتى. .. امتص لسانه. .. و انتفض وانطلق يقذف لبنه الساخن ... أح ح ح ح ح..... سخن. .. سخن. ... سخن. ... لذيذ .... كمان ... هات ياحبيبى. ... هات كمااان. ... و و و ظل قضيبه داخلى اعصره بقوة. .. وعاد يتحرك و يقذف مرارا وتكرارا .، ، حتى ملا بطنى أكثر من سبع مرات متتالية ... حتى شبعت بطنى وانساب لبنه يخرج من فتحتى الشرجية مع انسحاب قضيبه منها. ..،. و نام كل منا بين ذراعى الآخر ساعة حتى الصباح وشروق الشمس ..... ابتسم وهو يقبلنى وقال (صباحية مباركة يا عروسة ) .... و كانت جولة أخرى ... لم أتركه حتى ناكنى مرات متتالية ذهبنا بعدها إلى الحمام للاستحمام معا .... بعد سبعة أشهر دعا أخى صديقه المفضل لينيكونى معا. .. فصرت عروسة للاثنين معا يتبادلان جسدى عشرة مرات يوميا لمدة ستة أشهر حتى كان الفراق رغما عننا
...