SALB SALY
08-18-2020, 11:38 PM
خلليك واقف هنا عالباب خد بالك لو حد جاى قل لنا بسرعة
رفع خالى محمود افخاذ محاسن على كتفيه و رزع قضيبه عميقا فى كسها وهو يعتصر بزازها الجميلة المنتفخ وصرخت محاسن داخل زريبة البهايم و وقفت حارسا معرصا و اشاهد و تمدد قضيبى يريد ان انيك محاسن الجميلة السمينة البيضاء الشهية انا ايضا
اقتربت منهما وقلت انا كمان عاوز انيك محاسن فقال لى خالى سوف اتركها لك تنيكها بسرعة قبل ما حد ييجى ياللا نيكها .اعترضت محاسن لاننى لسة صغير ولكن تركتني انيكها واقذف جوة كسها وانا ارتعش و اشعر بالحمى
و هربت محاسن من الزريبة
ركب خالى الحمار و ركبت امامه الحمار و حضنى فى بطنه قوى احسست بقضيه منتصبا مبلولا لزجا بين اردافى ساخنا لذيذا ، دفعنى خالى بصدره فانحنيت للامام و انفتحت طياظى فوق راس قضيبه الكبير .. دفع راس قضيبه فى فتحتى الشرجية و ضمنى الى صدره بقوة. اعطيته خدودى الساخنة و امتص شفتى بقوة و شبق و قذف لبنه الساخن اللزج يتدفق فى فتحتى الشرجية لذيذا بلا حدود و انفتحت له فتحتى تريده ان ينزلق و يدخل .. انزلق الراس الكبير باللبن المتدفق اللزج الساخن و فشخنى بقوة. تأوهت من الالم و اللذة معا ، ولكننى استمتعت وهو ينزلق عميقا. فى اعماق بطنى محشورا غليظا .. تشوهت كثيرا .. قال لى خالى محمود اصبر انا قربت اجيب جوة طيظك .. تاوهت وقلت بيوجع قوى . لذيذ قوى نيكني جوة كمان شوية ... زق قضيبه جوايا .. قلت كفاية بيوجع قوى .. عاوز أشخ... وتدفق لبن محمود خالى وملا بطنى .. قفزت وانسلت قضيبه الكبير من طيظى بصوت فرقعة.. و نزلت قطرات و خيط دم على جلباب محمود و على الكلوت بتاعى باللبن.. جلست تحت جزع شجرة جميز و افرغت طيظى من لبن محمود مخلوطا بدمائى.. نزل محمود الترعة يستحم و يغسل جلبابه ولم يكن يرتدي كلوت ابدا ... تألمت كثيرا وانفشخت... و رقدت ساعتين اتألم فى وسط حقل الذرة .. ناديت على محمود و قلت له .. تعالى نيكني تانى بسرعة ... انا عاوز زبرك ينيكني و يريحني..
و ناكنى محمود حتى قذف مرتين جوة طيظى و لكن حسن قريبنا جاء فجاة و رأى كل شىء .. و وافق محمود ان ينيكني ايضا .. و انا وافقت .. كان يوما لذيذا لن انساه و تكرر كثيرا كلما انفردت بحسن وحده او مع محمود خالى فكنت مرافقا له و مع محاسن طول
رفع خالى محمود افخاذ محاسن على كتفيه و رزع قضيبه عميقا فى كسها وهو يعتصر بزازها الجميلة المنتفخ وصرخت محاسن داخل زريبة البهايم و وقفت حارسا معرصا و اشاهد و تمدد قضيبى يريد ان انيك محاسن الجميلة السمينة البيضاء الشهية انا ايضا
اقتربت منهما وقلت انا كمان عاوز انيك محاسن فقال لى خالى سوف اتركها لك تنيكها بسرعة قبل ما حد ييجى ياللا نيكها .اعترضت محاسن لاننى لسة صغير ولكن تركتني انيكها واقذف جوة كسها وانا ارتعش و اشعر بالحمى
و هربت محاسن من الزريبة
ركب خالى الحمار و ركبت امامه الحمار و حضنى فى بطنه قوى احسست بقضيه منتصبا مبلولا لزجا بين اردافى ساخنا لذيذا ، دفعنى خالى بصدره فانحنيت للامام و انفتحت طياظى فوق راس قضيبه الكبير .. دفع راس قضيبه فى فتحتى الشرجية و ضمنى الى صدره بقوة. اعطيته خدودى الساخنة و امتص شفتى بقوة و شبق و قذف لبنه الساخن اللزج يتدفق فى فتحتى الشرجية لذيذا بلا حدود و انفتحت له فتحتى تريده ان ينزلق و يدخل .. انزلق الراس الكبير باللبن المتدفق اللزج الساخن و فشخنى بقوة. تأوهت من الالم و اللذة معا ، ولكننى استمتعت وهو ينزلق عميقا. فى اعماق بطنى محشورا غليظا .. تشوهت كثيرا .. قال لى خالى محمود اصبر انا قربت اجيب جوة طيظك .. تاوهت وقلت بيوجع قوى . لذيذ قوى نيكني جوة كمان شوية ... زق قضيبه جوايا .. قلت كفاية بيوجع قوى .. عاوز أشخ... وتدفق لبن محمود خالى وملا بطنى .. قفزت وانسلت قضيبه الكبير من طيظى بصوت فرقعة.. و نزلت قطرات و خيط دم على جلباب محمود و على الكلوت بتاعى باللبن.. جلست تحت جزع شجرة جميز و افرغت طيظى من لبن محمود مخلوطا بدمائى.. نزل محمود الترعة يستحم و يغسل جلبابه ولم يكن يرتدي كلوت ابدا ... تألمت كثيرا وانفشخت... و رقدت ساعتين اتألم فى وسط حقل الذرة .. ناديت على محمود و قلت له .. تعالى نيكني تانى بسرعة ... انا عاوز زبرك ينيكني و يريحني..
و ناكنى محمود حتى قذف مرتين جوة طيظى و لكن حسن قريبنا جاء فجاة و رأى كل شىء .. و وافق محمود ان ينيكني ايضا .. و انا وافقت .. كان يوما لذيذا لن انساه و تكرر كثيرا كلما انفردت بحسن وحده او مع محمود خالى فكنت مرافقا له و مع محاسن طول