فاتن المنيوكة
08-30-2020, 02:54 AM
عشان تقدر تتابع احداث السلسلة الجديدة لازم تقرا احداث السلسلة القديمة واللينك بتاعها اهو:
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=361109
الجزء الأول:
ماكنتش حابب ابدًا اني ارجع اكتب تاني وكأن مفيش حاجة حصلت، ماكنتش عارف ارجع اقول اية بعد غياب سنتين كاملين عن تكملة السلسلة وبعد ما فيه ناس كتير كانت متابعة ومتحمسة للأحداث وفجاءة كل حاجة وقفت بدون ابداء اسباب، بس انا طمعان فيكم انكم تقبلوا اعتذاري وتتفهموا حاجة مهمة وهي:
ان مفيش حاجة جديدة تقريبا حصلت في الاحداث من ساعة ما بطلت كتابة ودة كان الدافع الأساسي اللي خلاني اوقف، كل حاجة بقت مملة وسخيفة، وكل احلامي وطموحاتي الجنسية اتعطلت بدون سبب اقدر افهمه، خلوني اشرحلكم الاول يمكن تعذروني، اخر مرة سمعتوا عني فيها لما كنت بزني ف لحم اختي ف الحمام وجوزها وبابا نايمين ف الصالة بعد ما حاولت انيك امي وفشلت لما عرفت بأنها منهارة نفسيًا بسبب ان بابا خانها مع خالتي، ودي كانت اجمل لحظات حياتي الجنسية، لما كنت بتحرش بأمي بالرغم انها مانعت بشدة ولما كنت بنيك اختي بكل حب وشرمطة وانا مغفل جوزها الخول، بس ماكنتش اعرف ساعتها ان دي هتبقي نهاية سعادتي بلحم محارمي.
كان فيه اتفاق ما بيني وبين امي انها هتخليني اتمتع بيها بس لو خليت خالتي تبعد عن ابويا، وانا ساعتها فكرت ان انا اشغل خالتي بنفسي بس كل الافكار دي انهارت، جوز خالتي اللي حكيتلكوا عليه انه عصبي ورجعي جدا حس بأن مراته بتخونه وبدأ يضربها بشدة لغاية ما عورها ف مرة، دة خلاهم يتطلقوا، امي افتكرت ان دة هيخلي خالتي تقرب أكتر لابويا وكانت عايزاني اشغلها بسرعة قبل ما المصيبة تحصل وابويا يسيب امي، لكن امي كانت غلطانة وخالتي بعدت اكتر عن ابويا لما حست انه هو السبب ف خراب بيتها وسافرت الصعيد عند اهلها، ساعتها اتفاقي مع امي اتلغى لاني ما عملتش حاجة ف الموضوع، وشدت عليا لما حاولت المس طيزها ف مرة وانا ف المطبخ ف قامت قررت قرار هيغير حياتي:
امي قررت تجوزني.. اه تجوزني عشان ابعد عنها ومافكرش فيها تاني، بس انا رفضت بشدة بس امي خيرتني يا الجواز يا تطردني من البيت، ماكنش عندي خيار تاني ف اتخطبت، الخطوبة كانت كارثة بالنسبة لاختي حبيبتي سارة اللي ماكنتش عيزاني الا ليها، ماكنتش عايزة واحدة تاخدني منها، حاولت اطمنها كتير لكنها هددتني وقالتلي
"عمري ما هسمحك لو سيبتني وخطبتها.. لو خطبت البت دي مش هتلمسني تاني.. انت فاهم؟ حتي لو دة معناه اني هبطل امارس الجنس خالص" وفعلا نشفت دمغها وما خليتنيش المسها تاني.
دة الوضع لغاية دلوقتي.. سنتين مروا وانا قاعد ف شقة لوحدي برة البيت لغاية ما اتجوز عشان امي مش عيزاني اقربلها واختي غضبت عليا ف تقدروا دلوقتي تشوفوا ان النجاح الكبير اللي كنت عاملة مع اختي ومحاولاتي اللي كانت هتنجح مع امي كلها قلبت بغم ونكد وفشل كبير، ف كنت هكتبلكوا عن اية بظبط؟ وكستي وخبتي الكبيرة بعد ما كنت ف نعيم حقيقي؟ دة انا كنت بنيك اختي علي الاقل كل اسبوع ودلوقتي مش طايل حتي خطيبتي!
خطيبتي كانت بصراحة ومن غير زعل متخلفة وقبيحة وحتي ساعات بحسها مش طيقاني لما بقربلها، امي كانت بتنتقم مني.. باينة جدا، بس انا ماعنديش حاجة اعملها الا اني اماطل واحاول اطول ف وقت الخطوبة لغاية لما الاقي حل، مش جايز امي ترضي عني وترجعني ف حضنها تاني، بس مش حضنها بس لا، ترجعني لكسها الطري البينك اللي كله عسل اللي ماعرفتش اشوفه الا مرة واحدة دخلت فيها زبري كله ف كسها وبعدها صرخت وزعقت فيا، جايز المرة اللي جيا مش هتزعق وتاخدة ف كسها تاني وتالت وتقولي "ااااااااه اجمد.. اجمد.. نيك اجمد من كدة يا حبيبي."
ايوة الحلم لسة جوايا، والمشهد اللي كان ما بين امي فاتن واختي سارة لما كانوا بينيكوا بعض يوم فرحها لسة ما فارقش خيالي، المشهد اللي بدأ كل حاجة، بس معلش.. مسيري ارجع تاني.
طيب يعني انا دلوقتي جي اقولكوا اني فشلت وبس كدة؟ لا... استنوا عليا...
بعد كل الفترة دي امي كانت منعاني ارجع البيت وطبعا اختي ما بتردش عليا نهائي وطبعا خطيبتي ما بتعبرنيش، فضلت فترة دوقت فيها طعم الوحدة واللي كانت شديدة اوي عليا، وحسيت بشوية ندم عن اللي انا عملته، انا خسرت كل حاجة تقريبا حتي مستقبلي اللي هيبقي مع وحدة بنت وسخة شكلها ما بتحبنيش اصلا، مع ذالك كنت بضرب عشرة علي طول تقريبا طالما انا بقيت فاضي كدة وبابا كان بيبعتلي مصروفي كل شوية ولا عندي شغله ولا مشغلة، كنت بتخيلني نايم مع امي وبتمتعني وبمتعها مرة ومرة تانية تخيلتني نايم مع امي وخالتي واختي مرة واحدة وبننيك ف وبنبوس ف بعض بعنف، ومرة تانية تخيلتني بنيك اختي سارة وكانت بطل نيك كالعادة وجوزها بيبص علينا وغضبان من اللي بيشوفه.. بس طبعا كل دي خيالات واوهام ف دماغي بسبب عزلتي الشديدة.
بس ف يوم حصل حاجة مهمة.. صحيت علي تليفون ولما رديت: "الو!"
رد عليا صوت رجالي بس كان واطي جدا وحسيته متضايق "الو.. ازيك يا احمد."
"انا كويس.. معلش علّي صوتك شوية.. مين معايا؟"
"بقالنا كتير ما تكلمناش بس انا محتجلك تحللي مشكلة ضروري.. انا اسامة جوز اختك."
اتعدلت ف مكاني بسرعة وعدلت صوتي وانا بقول باندهاش والفرح باين ف صوتي "اسامة!!!!"
"اختك ما تعرفش اني بكلمك بس ارجوك ساعدني."
"خير يا اسامة قلقتني."
"انا عارف انك مش ف البيت عشان كدة كلمتك.. انا عايز احل الموضوع بعيد عن ابوك وامك عشان الموضوع ما يكبرش."
"اقدر اساعدك ازاي؟"
"انا واختك سارة بقالنا فترة كبيرة متخانقين ومش عارف اصالحها.. مش عارف اعمل معاها اية."
قولت بخبث "واضح ان الموضوع ما ينفعش ف التليفون.. انا جايلك."
"اه بظبط.. تعلالي فورا يا احمد.. انت اللي ممكن تحللي المشكلة دي."
قفلت التلفون معاه وقومت والفرحة مش سيعاني، اختي ماكنتش بتدخلني بيتها لما حاولت اصالحها اكتر من مرة من ساعة ما خطبت وما عرفتش، وماكنتش متخيل ان اسامة هو اللي يكلمني ويدخلني بيته بكل سهولة كدة عشان انا عارف ان مفيش بيني وبينه عمار، يقوم يديني تذكرة مجانية كدة لكس سارة مرة تانية! بس يا تر سارة هترضي نبقي سوا تاني ولا هتعصلج دماغها؟ ممكن يكون كل دة يرجع طموحي الجنسي ف امي مرة تانية.. مين عارف.
بليل قومت استحميت كويس ونضفت زوبري من الشعر وعملت حلاقة جديدة وحطيت برفان ونزلت روحت لبيت اختي حبيبتي سارة كانت الساعة 10 بليل وكنت متعمد اروح متأخر، اللي فتحلي كان اسامة بنفسه، والبيت كان هادي جدا ومعظمه مضلم ومش شايفة كويس.. هس هس.
"خير يا اسامة.. اتخانقتوا لية؟"
اسامة كان مبتسم ابتسامة غريبة "انت صدقت ولا اية؟
"صدقت اية؟"
"بصراحة انا عامل فيك مقلب عشان تيجي علي طول وما تتأخرش زي عوايدك وبرضة اتأخرت.. النهاردة كان عيد ميلاد اختك وكنت عاملها مفجاءة بس انت فوت عيد الميلاد.. تعالي اقعد بقي لغاية ما اختك تشوفلك صرفة معاك.. يا ساااارة... ساااااارة."
الصدمة كانت كبيرة عليا، مش هخلي برضة الموضوع دة يأثر فيا.. اينعم انا كنت متخيل انهم متخانقين ف المسألة كانت هتبقي سهلة بس مش مشكلة.. انا دخلت البيت اخيرا بعد غياب كبير.
اختي ما كانتش مصدومة لما شافتني، دخلت سلمت عليا عادي من بعيد لبعيد بس بلطف برضة، كانت لبسة لبس خروج عشان الحفلة، بنطلوت جينز ضيق علي طيزها المدورة وتي شيرت اسود واسع بس بزازهم فيها مكورين ومركزين، لسة بطل زي مر هي، تتناك بعنف وما حدش يقولها لا..
اسامة قال "ما قولتلهاش اني هجيبك عشان افاجئها هي كمان.. عارف انكم بقالكوا كتير ما شوفتوش بعض." وراح حاضنها من وسطها زي الحبايب والعشاق.. وهي ابتسمتله وباسته من خده بحنية، بصتلهم وحسيت بغيرة شديدة.. شكلهم مع بعض كدة صدمني، كنت متخيل ان علاقتهم منهارة.. وانا هاجي انيك وامشي، بس واضح اني لسة بتوهم.
كلام سارة كان عادي جدا.. سألتني عن خطيبتي والشقة والشغل اللي لسة ما استلمتوش وعن بابا بيكلمني ولا لا.. عادي جدا.. ابتسامتها ما فرقتهاش طول القعدة وانا اجاباتي كلها كان مضمونها اني سعيد جدا، ومفيش اي مشاكل ف حياتي، كل كلمة كانت زي الصدمة ورا صدمة ورا صدمة ومش عارف اعمل اية، شكلها فعلا سعيدة مع اسامة مش زي ما توقعت، معقول الواد البضان دة عرف يسعدها بجد؟ ماكنش عندش شك ف دة، هم الاتنين متناغمين جدا مع بعض، اي حاجة بيقولها هي كانت بتضحك عليها من قلبها، املي بيروح مني ثانية ورا ثانية ومش عارف اعمل اية.
لما جيت امشي حصل اخيرا اللي انا مستنيه، طلب مني اسامة اني ابات معاهم النهاردة، اول ما طلب مني الطلب دة حسيت ان اختي اتضايقت، قامت بعدها بلحظات ودخلت اوضتها، وافقت بيأس رغم اني حسيت ان مفيش فايدة فعلا.. دخلت اوضة الاطفال واسامة دخل لمراته، انا فاكر اوضة الاطفال دي كويس من سنتين اية اللي حصل فيها، كانت امتع لحظات حياتي لما اختي سلمتلي نفسها وهي لبسة الترينج الازرق القطيفة وقعدت ارزع ف كسها وارزع ف كسها لغاية ما كان جوزها ف الاوضة التانية هيسمع صوت صراخها ف نص الليل، وانا كنت بسكتها ببوسة عنيفة بوصل فيها لساني بلسانها وبنتبادي لعاب بعض وصوتها طالع برضة، ايام ما تتنسيش.. ومفيش حاجة دايمة.
قعدت ادلك زوبري بهدوء وببطء وانا بتخيلها معايا تاني، بعد ربع ساعة زهقت وقمت بكل هدوء وخرجت من الاوضة، ماكنش فيه حد ف الشقة، اتمنيت من قلبي انها تكون نامت ومايكونوش بيعملوا اللي ف بالي، بس طبعا دة ما حصلش بمجرد ما قربت من باب اوضتهم سمعت صوت صراخ واهات سارة بس واطي شوية "اااااااه حبيبي ااااااااااااه حبيبي.. نيك." لسة سفلة زي ما هي.
فضلت ادلك زوبري علي صوتها مع اني حسيت بحزن انها لقيت نفسها مع الحيوان دة بس انا فعلا هيجان عليها، فضلت اضرب عشرة علي صوت اهاتها الممحونة وقربت من خرم الباب بحاول اشوف اي حاجة بس فشلت، لقيت بس رجليهم واسامة فوق وبيعمل الوضع العادي وهاتك يا نيك "ااااااااه.. ااااااااه." فضلت الاهات مستمرة لغاية ما سمعت اسامة قال حاجة ما صدقتهاش ف الاول بس سمعتها تاني "مبسوطة يا بنتي.. مبسوطة من بابا وهو بينيكك كدههه"
المشكلة انها ردت عليه "ااااااااه يا بابا.... اااااااه كس بنتك حلو؟؟ حلو؟؟"
كل واحد فيهم بيمثل ف role play علي انهم ف علاقة محارم!
الجزء الثاني
اللي بيخلي أي حد يميل لعلاقات المحارم هو احساس جوا نفس البني ادم ومستحيل تكون رفاهية عند أي حد، كمية الضغط النفسي اللي بيتحط علي اللي زيينا من المجتمع والناس مرعبة، ف مستحيل تكون مجرد رفاهية، هو حاجة غريزة جوانا بنكتشفها وبنخليها تكبر لغاية ما تبقي متعة واثارة ويا سلام لو خليناها حقيقة مع واحدة من محارمك المقربين، وبدأت علاقة جنسية حقيقية معاها، دة بعيد عن الواقع بس مش مستحيل.
ممكن علاقة المحارم تكون ممتعة لو الطرفين قبلوا بيها هتبقي اكتر علاقة أمنة ودائمة في الدنيا، الرابطة بينك وبين محارمك مش مجرد ارتباط او جواز او حتي صداقة غرامية، كل العلاقات دي ممكن تبقي مؤقتة وسهل جدا تسيبوا بعض، انما علاقة المحارم هتروح منها فين؟! دي صلة رحم، أخوة او أمومة أو أبوية، ف انتوا مهما عملتوا ف بعض هتلفوا وهتلفوا وهترجعوا تاني ودي فكرة ممتعة جدا بعيدًا عن الخوف اللي بيبقي موجود ف أي علاقة تانية، لا وفوق كل دة مفيش مسؤوليات عند أي طرف، ف احنا هنمتع بعض ف السر ومافيش حد له عند التاني حاجة لاننا صعب اننا نعلن جوازنا مثلا! وهو دة اللي انا حاولت افهمه لاختي حبيبتي سارة اني مستحيل اسيبها دة احنا اخوات! بس هي ركبت دماغها والغيرة خدتها مني.
ودلوقتي سارة قررت تكوّن علاقة محارم لنفسها بس خيالية، مفيهاش طعم الاثارة الحقيقية اللي كانت ما بيني وما بينها، علاقة محارم بيمثل فيها جوزها انه ابوها وهي بنته الصغيرة، فكرة حلوة يا سارة بس عمرها ما هتوصل للمتعة الحقيقية، يا ترى دي فكرة منك عشان تنسيني؟ ولا عشان حاجة تانية.. ولا انتي نسيتي فعلا؟ انا دماغي هتشيط.. وحاسس ان الموضوع دة مش ف صالحي خالص، يعني حتى سارة ماخلتش جوزها ينيكها على انه اخوها وتفكر فيه على انه انا وساعتها احاول ارجع العلاقة تاني بس لا دي بتفكر ف ابوها! او علي الاقل خيالات ابوها، لانه مش شرط انها تكون بتفكر ف بابا الحقيقي.
ساعتها ماكنتش بفكر كتير، كنت بسمع اختي بتتمنيك وبتتشرمط باكتر كلام وسخ ممكن تسمعه من اي شرموطة، كنت بدعك زبري بسرعة اوي وهي بتتأوة وبتنطق كلمة بابا وهي بتتناك، هموت واشوفها وهي عريانة دلوقتي، كان نفسي ابقي مكان الخول اللي جوا دة، الواد دة امه دعياله وكسم حظي اللي خلاني ف الحالة دي، يا ترى جسمها بقى عامل ازاي دلوقتي؟ الجينز كان ماسك عليها جامد بس ف الحقيقة ماكنتش عايز ابص علي جسمها كتير وهي قاعدة معايا عشان ما تفتكرنيش واقع، لازم افرض شخصيتي برضة، بس عموما اللي انا شفته كان فاجر نيك، البت سارة بقت أفجر وأفجر من سنتين، بس هتأكد لما اشوفها تاني.
لما صحيت الصبح بدري تعمدت اني افضل نايم وما اعرفش حد اني صحيت، كنت سامع اسامة برة بيفطر عشان يروح الشغل، بعدها بشوية سمعت سارة بتقوله "خلاص هتنزل؟"
"اه يا حبيبتي."
"اه ما تنساش تجيب معاك حد يصلح اكرة باب اوضتنا عشان اتكسرت ف ايدي الصبح.. مش عارفة اقفل الباب."
قالها "حاضر يا حبيبتي.. اه ولما يصحى اخوكي سلميلي عليه وقوليله لازم تيجي تاني."
سارة اتلجلجت شوية وهي بتقول "ط.. طيب ما تصحيه وينزل معاك علي الاقل توصله."
"يا سارة الراجل نايم ما بقالوش كام ساعة.. دة ضيف عندنا خليه يستريح." الواد اسامة بعد الجملة دي علي ف نظري اوي.
"طيب يا اسامة دة ساكن بعيد وماعهوش عربية.. ما تخليهوش يتبهدل ف المواصلات.. ما توصله لأقرب نقطة يا اسامة ينوبك ثواب." يا بنت العرص!
قام دخل الخول الاوضة اللي انا نايم فيها، وحاول يصحيني براحه وانا عامل نفسي نايم وبشخر، لما ما صحتش هزني جامد، عملت نفسي مخضوض "ايييية! اييييية! خير يا اسامة."
"لا موخذة.. لا موخذة.. يخربيتك يا سارة خلتيني اقلق الراجل.. انا بس كنت عايز اوصلك ولا تحب تكمل نوم؟"
"معلش يا اسامة ساعتين كمان وانزل علي طول."
"لا يا حبيبي خد راحتك دة بيتك.. لو عزت تستناني ونقعد مع بعض شوية بليل يكون احسن." هو دة العشم برضة يا جوز اختي.
سابني وخرج والدنيا هديت خااالص بعدها، وكأن الشقة فضيت تماما.. يكونش الهدوء اللي بيسبق العاصفة؟ خرجت من الاوضة براحة مالقتش حد، ببص يمين شمال بلح.. فاضي، شقة اختي كبيرة فيها 4 اوض وطرقتين بيوصلوا علي 3 صالات وحمامين، بصيت ف اول صالتين والحمامين والمطبخ واختي مش موجودة، تكونش نزلت؟ روحت داخل الصالة التالتة ببص يمين مفيش حاجة ببص شمال علي طرف الاوضة اتخضيت من المنظر! لقيت اختي سارة متكومة علي نفسها ف وضع الجنين علي الكنبة وبتبصلي وشكلها خايف وكأنها بتحمي نفسها مني.
قولتلها "مالك يا سارة؟"
"مفيش."
"قاعدة كدة لية بس؟" قربتلها خطوة ف اتحركت بسرعة بعيد عني.
"انتي خايفة من احمد حبيبك؟" سكتت وما اتكلمتش "اية يا سارة انا عمري ما هعمل حاجة انتي مش عيزاها."
"انا مش خايفة منك."
"اخوكي ما وحشكيش؟ دة انا بقالي سنتين ما شوفتكيش.. اية اللي جرالك؟ دة انتي كنتي دايبة فيا."
"اللي عملناه كان غلطة."
"اللي عملناه كان احلي حاجة حصلتلي."
"انا خنت جوزي مع اكتر واحد ما ينفعش اخونه معاه.. لو سمحت سيبني وما تقربليش تاني."
"طيب حاضر.. هسيبك." روحت للناحية التانية من الصالة وقعدت علي الارض ف مواجهتها "بعدت عنك خالص اهو.. انتي مبسوطة ف حياتك؟"
"انت شايف اية؟"
سكت وما ردتش وفضلت باصص ف عنيها، قامت من مكانها وهي بتقول "انا داخلة اجيب حاجة من جوة.. لو سمحت ما تجيش ورايا." قامت داخلة اوضة نومها، بصيت واتفاجئت اني ماخدتش بالي خالص! سارة كانت لابسة نفس الترنج القطيفة الازرق اللي كانت لابساه وانا بنيكها اول مرة! مجرد التفكير ف الموضوع خلى زبري يقف! طيازها الطرية وهي ماشية وبتدلع يمين وشمال خلاني الاحظ قد اية طيازها احلوت.. بجد حسسها مليت وبقت چيلي اكتر!
قمت وراها بسرعة قبل ما تقفل الباب علي نفسها، سارة دخلت بهدوء وقفلت الباب وهي مش واخدة بالها اني وراها، وواضح انها نسيت ان اكرة الباب مكسورة، دخلت وراها لقيتها واقفة عند الدولاب بتاعها وبتحاول تفتح سوستة جاكت الترنج بتاعها.
بدون تفكير حضنتنها من ضهرها وهمست ف ودانها "لبسالي نفس الترنج اللي كنتي لبساه اول مرة كنا مع بعض فيها يا وتكة."
اتخضت شوية بس رد فعلها ماكنش عنيف، شالت ايدي من وسطها وقالتلي بصوت واطي عكس المتوقع "احمممد.. لو سمحت اخرج."
"عايزة تغيري هدومك؟ تحبي اساعدك؟" قومت فاتحلها سوستة الجاكت لحد الاخر وظهر فلقتين بزازها البيض الجمال وحاولت المسهم بلطف.
"لا لا لا لا.. مش هنعمل كدة تاني." قالت بنفس التون الهادي قمت انا غارس زبي ف طيزها الكيرڤي من فوق بنطلونها القطيفة وبوستها من رقبتها برقة.
همست تاني "يعني مش عايزة تتعلمي؟ انتي عايزة اخوكي زي ما اخوكي عايزك."
فلتت من ايدي ووقعت علي الارض وبعدين زحفت علي السرير وكأنه مش قصدها، قمت ناطت فوقها بسرعة وفضلت ابوس ف رقبتها، عملت نفسها بتتألم جامد وهامس ف وداتها من جديد "كفاية عذاب بقي حرام عليكي." حكيت زبي ف كسها من فوق الهدوم من جديد وانا لسة ببوس ف راقبتها وايدي بتحاول تحرر بزازها من سنتيانها وهي لسة بتقاوم "كفاية.. كفاية."
قومت قايلها "طيب من فوق الهدوم بس.. ماحدش هيقلع.. ماحدش هيعمل حاجة اهو." فرفعت فخدتها بأيدي اليمين وعملت مدة مع فخدتها الشمال، بقيت رافع رجلها الاتنين من علي السرير وابتديت ارزع ف زبي من فوق الهدوم والسرير بيتهز بينا "اااااه.... اااااه.... ااااه." صوتها رج الاوضة.
"سمعيني صوتك يا سارة.. سمعيني صوتك يا اختي." لكن سارة ما اتكلمتش فضلت تتأوة كدة وانا عمال بنيك فيها من فوق الهدوم وانا حاسس ان كسها بقي كله عسل والدنيا بتبقي لزجة كل مرة بحطه فيها مع ان كل دة فوق الهدوم "اااااه... اااه."
قومت قايم وعدلتها من مكانها، وبقي طيزها الكيرڤي ناحيتي، ابتديت احسس عليها واضربها كان سبانك "وحشتيني اوي.. وحشتيني اوي يا اختي." حاولت اقلها البنطلون لكن مسكت فيه بسرعة "خلاص حاضر حاضر." قمت انا اللي طلعت زبي من حبسته ورزعته ما بين فخادها وفضلت افرش بزبي بكل حنان وانا ببوس ف رقبتها من ورا! الجنة رجعتلي ما بين ايديا تاني. "ااااااه هجيبهم ما بين فخادك يا سارة."
//rusmillion.ru/aflmsexarab/showthread.php?t=361109
الجزء الأول:
ماكنتش حابب ابدًا اني ارجع اكتب تاني وكأن مفيش حاجة حصلت، ماكنتش عارف ارجع اقول اية بعد غياب سنتين كاملين عن تكملة السلسلة وبعد ما فيه ناس كتير كانت متابعة ومتحمسة للأحداث وفجاءة كل حاجة وقفت بدون ابداء اسباب، بس انا طمعان فيكم انكم تقبلوا اعتذاري وتتفهموا حاجة مهمة وهي:
ان مفيش حاجة جديدة تقريبا حصلت في الاحداث من ساعة ما بطلت كتابة ودة كان الدافع الأساسي اللي خلاني اوقف، كل حاجة بقت مملة وسخيفة، وكل احلامي وطموحاتي الجنسية اتعطلت بدون سبب اقدر افهمه، خلوني اشرحلكم الاول يمكن تعذروني، اخر مرة سمعتوا عني فيها لما كنت بزني ف لحم اختي ف الحمام وجوزها وبابا نايمين ف الصالة بعد ما حاولت انيك امي وفشلت لما عرفت بأنها منهارة نفسيًا بسبب ان بابا خانها مع خالتي، ودي كانت اجمل لحظات حياتي الجنسية، لما كنت بتحرش بأمي بالرغم انها مانعت بشدة ولما كنت بنيك اختي بكل حب وشرمطة وانا مغفل جوزها الخول، بس ماكنتش اعرف ساعتها ان دي هتبقي نهاية سعادتي بلحم محارمي.
كان فيه اتفاق ما بيني وبين امي انها هتخليني اتمتع بيها بس لو خليت خالتي تبعد عن ابويا، وانا ساعتها فكرت ان انا اشغل خالتي بنفسي بس كل الافكار دي انهارت، جوز خالتي اللي حكيتلكوا عليه انه عصبي ورجعي جدا حس بأن مراته بتخونه وبدأ يضربها بشدة لغاية ما عورها ف مرة، دة خلاهم يتطلقوا، امي افتكرت ان دة هيخلي خالتي تقرب أكتر لابويا وكانت عايزاني اشغلها بسرعة قبل ما المصيبة تحصل وابويا يسيب امي، لكن امي كانت غلطانة وخالتي بعدت اكتر عن ابويا لما حست انه هو السبب ف خراب بيتها وسافرت الصعيد عند اهلها، ساعتها اتفاقي مع امي اتلغى لاني ما عملتش حاجة ف الموضوع، وشدت عليا لما حاولت المس طيزها ف مرة وانا ف المطبخ ف قامت قررت قرار هيغير حياتي:
امي قررت تجوزني.. اه تجوزني عشان ابعد عنها ومافكرش فيها تاني، بس انا رفضت بشدة بس امي خيرتني يا الجواز يا تطردني من البيت، ماكنش عندي خيار تاني ف اتخطبت، الخطوبة كانت كارثة بالنسبة لاختي حبيبتي سارة اللي ماكنتش عيزاني الا ليها، ماكنتش عايزة واحدة تاخدني منها، حاولت اطمنها كتير لكنها هددتني وقالتلي
"عمري ما هسمحك لو سيبتني وخطبتها.. لو خطبت البت دي مش هتلمسني تاني.. انت فاهم؟ حتي لو دة معناه اني هبطل امارس الجنس خالص" وفعلا نشفت دمغها وما خليتنيش المسها تاني.
دة الوضع لغاية دلوقتي.. سنتين مروا وانا قاعد ف شقة لوحدي برة البيت لغاية ما اتجوز عشان امي مش عيزاني اقربلها واختي غضبت عليا ف تقدروا دلوقتي تشوفوا ان النجاح الكبير اللي كنت عاملة مع اختي ومحاولاتي اللي كانت هتنجح مع امي كلها قلبت بغم ونكد وفشل كبير، ف كنت هكتبلكوا عن اية بظبط؟ وكستي وخبتي الكبيرة بعد ما كنت ف نعيم حقيقي؟ دة انا كنت بنيك اختي علي الاقل كل اسبوع ودلوقتي مش طايل حتي خطيبتي!
خطيبتي كانت بصراحة ومن غير زعل متخلفة وقبيحة وحتي ساعات بحسها مش طيقاني لما بقربلها، امي كانت بتنتقم مني.. باينة جدا، بس انا ماعنديش حاجة اعملها الا اني اماطل واحاول اطول ف وقت الخطوبة لغاية لما الاقي حل، مش جايز امي ترضي عني وترجعني ف حضنها تاني، بس مش حضنها بس لا، ترجعني لكسها الطري البينك اللي كله عسل اللي ماعرفتش اشوفه الا مرة واحدة دخلت فيها زبري كله ف كسها وبعدها صرخت وزعقت فيا، جايز المرة اللي جيا مش هتزعق وتاخدة ف كسها تاني وتالت وتقولي "ااااااااه اجمد.. اجمد.. نيك اجمد من كدة يا حبيبي."
ايوة الحلم لسة جوايا، والمشهد اللي كان ما بين امي فاتن واختي سارة لما كانوا بينيكوا بعض يوم فرحها لسة ما فارقش خيالي، المشهد اللي بدأ كل حاجة، بس معلش.. مسيري ارجع تاني.
طيب يعني انا دلوقتي جي اقولكوا اني فشلت وبس كدة؟ لا... استنوا عليا...
بعد كل الفترة دي امي كانت منعاني ارجع البيت وطبعا اختي ما بتردش عليا نهائي وطبعا خطيبتي ما بتعبرنيش، فضلت فترة دوقت فيها طعم الوحدة واللي كانت شديدة اوي عليا، وحسيت بشوية ندم عن اللي انا عملته، انا خسرت كل حاجة تقريبا حتي مستقبلي اللي هيبقي مع وحدة بنت وسخة شكلها ما بتحبنيش اصلا، مع ذالك كنت بضرب عشرة علي طول تقريبا طالما انا بقيت فاضي كدة وبابا كان بيبعتلي مصروفي كل شوية ولا عندي شغله ولا مشغلة، كنت بتخيلني نايم مع امي وبتمتعني وبمتعها مرة ومرة تانية تخيلتني نايم مع امي وخالتي واختي مرة واحدة وبننيك ف وبنبوس ف بعض بعنف، ومرة تانية تخيلتني بنيك اختي سارة وكانت بطل نيك كالعادة وجوزها بيبص علينا وغضبان من اللي بيشوفه.. بس طبعا كل دي خيالات واوهام ف دماغي بسبب عزلتي الشديدة.
بس ف يوم حصل حاجة مهمة.. صحيت علي تليفون ولما رديت: "الو!"
رد عليا صوت رجالي بس كان واطي جدا وحسيته متضايق "الو.. ازيك يا احمد."
"انا كويس.. معلش علّي صوتك شوية.. مين معايا؟"
"بقالنا كتير ما تكلمناش بس انا محتجلك تحللي مشكلة ضروري.. انا اسامة جوز اختك."
اتعدلت ف مكاني بسرعة وعدلت صوتي وانا بقول باندهاش والفرح باين ف صوتي "اسامة!!!!"
"اختك ما تعرفش اني بكلمك بس ارجوك ساعدني."
"خير يا اسامة قلقتني."
"انا عارف انك مش ف البيت عشان كدة كلمتك.. انا عايز احل الموضوع بعيد عن ابوك وامك عشان الموضوع ما يكبرش."
"اقدر اساعدك ازاي؟"
"انا واختك سارة بقالنا فترة كبيرة متخانقين ومش عارف اصالحها.. مش عارف اعمل معاها اية."
قولت بخبث "واضح ان الموضوع ما ينفعش ف التليفون.. انا جايلك."
"اه بظبط.. تعلالي فورا يا احمد.. انت اللي ممكن تحللي المشكلة دي."
قفلت التلفون معاه وقومت والفرحة مش سيعاني، اختي ماكنتش بتدخلني بيتها لما حاولت اصالحها اكتر من مرة من ساعة ما خطبت وما عرفتش، وماكنتش متخيل ان اسامة هو اللي يكلمني ويدخلني بيته بكل سهولة كدة عشان انا عارف ان مفيش بيني وبينه عمار، يقوم يديني تذكرة مجانية كدة لكس سارة مرة تانية! بس يا تر سارة هترضي نبقي سوا تاني ولا هتعصلج دماغها؟ ممكن يكون كل دة يرجع طموحي الجنسي ف امي مرة تانية.. مين عارف.
بليل قومت استحميت كويس ونضفت زوبري من الشعر وعملت حلاقة جديدة وحطيت برفان ونزلت روحت لبيت اختي حبيبتي سارة كانت الساعة 10 بليل وكنت متعمد اروح متأخر، اللي فتحلي كان اسامة بنفسه، والبيت كان هادي جدا ومعظمه مضلم ومش شايفة كويس.. هس هس.
"خير يا اسامة.. اتخانقتوا لية؟"
اسامة كان مبتسم ابتسامة غريبة "انت صدقت ولا اية؟
"صدقت اية؟"
"بصراحة انا عامل فيك مقلب عشان تيجي علي طول وما تتأخرش زي عوايدك وبرضة اتأخرت.. النهاردة كان عيد ميلاد اختك وكنت عاملها مفجاءة بس انت فوت عيد الميلاد.. تعالي اقعد بقي لغاية ما اختك تشوفلك صرفة معاك.. يا ساااارة... ساااااارة."
الصدمة كانت كبيرة عليا، مش هخلي برضة الموضوع دة يأثر فيا.. اينعم انا كنت متخيل انهم متخانقين ف المسألة كانت هتبقي سهلة بس مش مشكلة.. انا دخلت البيت اخيرا بعد غياب كبير.
اختي ما كانتش مصدومة لما شافتني، دخلت سلمت عليا عادي من بعيد لبعيد بس بلطف برضة، كانت لبسة لبس خروج عشان الحفلة، بنطلوت جينز ضيق علي طيزها المدورة وتي شيرت اسود واسع بس بزازهم فيها مكورين ومركزين، لسة بطل زي مر هي، تتناك بعنف وما حدش يقولها لا..
اسامة قال "ما قولتلهاش اني هجيبك عشان افاجئها هي كمان.. عارف انكم بقالكوا كتير ما شوفتوش بعض." وراح حاضنها من وسطها زي الحبايب والعشاق.. وهي ابتسمتله وباسته من خده بحنية، بصتلهم وحسيت بغيرة شديدة.. شكلهم مع بعض كدة صدمني، كنت متخيل ان علاقتهم منهارة.. وانا هاجي انيك وامشي، بس واضح اني لسة بتوهم.
كلام سارة كان عادي جدا.. سألتني عن خطيبتي والشقة والشغل اللي لسة ما استلمتوش وعن بابا بيكلمني ولا لا.. عادي جدا.. ابتسامتها ما فرقتهاش طول القعدة وانا اجاباتي كلها كان مضمونها اني سعيد جدا، ومفيش اي مشاكل ف حياتي، كل كلمة كانت زي الصدمة ورا صدمة ورا صدمة ومش عارف اعمل اية، شكلها فعلا سعيدة مع اسامة مش زي ما توقعت، معقول الواد البضان دة عرف يسعدها بجد؟ ماكنش عندش شك ف دة، هم الاتنين متناغمين جدا مع بعض، اي حاجة بيقولها هي كانت بتضحك عليها من قلبها، املي بيروح مني ثانية ورا ثانية ومش عارف اعمل اية.
لما جيت امشي حصل اخيرا اللي انا مستنيه، طلب مني اسامة اني ابات معاهم النهاردة، اول ما طلب مني الطلب دة حسيت ان اختي اتضايقت، قامت بعدها بلحظات ودخلت اوضتها، وافقت بيأس رغم اني حسيت ان مفيش فايدة فعلا.. دخلت اوضة الاطفال واسامة دخل لمراته، انا فاكر اوضة الاطفال دي كويس من سنتين اية اللي حصل فيها، كانت امتع لحظات حياتي لما اختي سلمتلي نفسها وهي لبسة الترينج الازرق القطيفة وقعدت ارزع ف كسها وارزع ف كسها لغاية ما كان جوزها ف الاوضة التانية هيسمع صوت صراخها ف نص الليل، وانا كنت بسكتها ببوسة عنيفة بوصل فيها لساني بلسانها وبنتبادي لعاب بعض وصوتها طالع برضة، ايام ما تتنسيش.. ومفيش حاجة دايمة.
قعدت ادلك زوبري بهدوء وببطء وانا بتخيلها معايا تاني، بعد ربع ساعة زهقت وقمت بكل هدوء وخرجت من الاوضة، ماكنش فيه حد ف الشقة، اتمنيت من قلبي انها تكون نامت ومايكونوش بيعملوا اللي ف بالي، بس طبعا دة ما حصلش بمجرد ما قربت من باب اوضتهم سمعت صوت صراخ واهات سارة بس واطي شوية "اااااااه حبيبي ااااااااااااه حبيبي.. نيك." لسة سفلة زي ما هي.
فضلت ادلك زوبري علي صوتها مع اني حسيت بحزن انها لقيت نفسها مع الحيوان دة بس انا فعلا هيجان عليها، فضلت اضرب عشرة علي صوت اهاتها الممحونة وقربت من خرم الباب بحاول اشوف اي حاجة بس فشلت، لقيت بس رجليهم واسامة فوق وبيعمل الوضع العادي وهاتك يا نيك "ااااااااه.. ااااااااه." فضلت الاهات مستمرة لغاية ما سمعت اسامة قال حاجة ما صدقتهاش ف الاول بس سمعتها تاني "مبسوطة يا بنتي.. مبسوطة من بابا وهو بينيكك كدههه"
المشكلة انها ردت عليه "ااااااااه يا بابا.... اااااااه كس بنتك حلو؟؟ حلو؟؟"
كل واحد فيهم بيمثل ف role play علي انهم ف علاقة محارم!
الجزء الثاني
اللي بيخلي أي حد يميل لعلاقات المحارم هو احساس جوا نفس البني ادم ومستحيل تكون رفاهية عند أي حد، كمية الضغط النفسي اللي بيتحط علي اللي زيينا من المجتمع والناس مرعبة، ف مستحيل تكون مجرد رفاهية، هو حاجة غريزة جوانا بنكتشفها وبنخليها تكبر لغاية ما تبقي متعة واثارة ويا سلام لو خليناها حقيقة مع واحدة من محارمك المقربين، وبدأت علاقة جنسية حقيقية معاها، دة بعيد عن الواقع بس مش مستحيل.
ممكن علاقة المحارم تكون ممتعة لو الطرفين قبلوا بيها هتبقي اكتر علاقة أمنة ودائمة في الدنيا، الرابطة بينك وبين محارمك مش مجرد ارتباط او جواز او حتي صداقة غرامية، كل العلاقات دي ممكن تبقي مؤقتة وسهل جدا تسيبوا بعض، انما علاقة المحارم هتروح منها فين؟! دي صلة رحم، أخوة او أمومة أو أبوية، ف انتوا مهما عملتوا ف بعض هتلفوا وهتلفوا وهترجعوا تاني ودي فكرة ممتعة جدا بعيدًا عن الخوف اللي بيبقي موجود ف أي علاقة تانية، لا وفوق كل دة مفيش مسؤوليات عند أي طرف، ف احنا هنمتع بعض ف السر ومافيش حد له عند التاني حاجة لاننا صعب اننا نعلن جوازنا مثلا! وهو دة اللي انا حاولت افهمه لاختي حبيبتي سارة اني مستحيل اسيبها دة احنا اخوات! بس هي ركبت دماغها والغيرة خدتها مني.
ودلوقتي سارة قررت تكوّن علاقة محارم لنفسها بس خيالية، مفيهاش طعم الاثارة الحقيقية اللي كانت ما بيني وما بينها، علاقة محارم بيمثل فيها جوزها انه ابوها وهي بنته الصغيرة، فكرة حلوة يا سارة بس عمرها ما هتوصل للمتعة الحقيقية، يا ترى دي فكرة منك عشان تنسيني؟ ولا عشان حاجة تانية.. ولا انتي نسيتي فعلا؟ انا دماغي هتشيط.. وحاسس ان الموضوع دة مش ف صالحي خالص، يعني حتى سارة ماخلتش جوزها ينيكها على انه اخوها وتفكر فيه على انه انا وساعتها احاول ارجع العلاقة تاني بس لا دي بتفكر ف ابوها! او علي الاقل خيالات ابوها، لانه مش شرط انها تكون بتفكر ف بابا الحقيقي.
ساعتها ماكنتش بفكر كتير، كنت بسمع اختي بتتمنيك وبتتشرمط باكتر كلام وسخ ممكن تسمعه من اي شرموطة، كنت بدعك زبري بسرعة اوي وهي بتتأوة وبتنطق كلمة بابا وهي بتتناك، هموت واشوفها وهي عريانة دلوقتي، كان نفسي ابقي مكان الخول اللي جوا دة، الواد دة امه دعياله وكسم حظي اللي خلاني ف الحالة دي، يا ترى جسمها بقى عامل ازاي دلوقتي؟ الجينز كان ماسك عليها جامد بس ف الحقيقة ماكنتش عايز ابص علي جسمها كتير وهي قاعدة معايا عشان ما تفتكرنيش واقع، لازم افرض شخصيتي برضة، بس عموما اللي انا شفته كان فاجر نيك، البت سارة بقت أفجر وأفجر من سنتين، بس هتأكد لما اشوفها تاني.
لما صحيت الصبح بدري تعمدت اني افضل نايم وما اعرفش حد اني صحيت، كنت سامع اسامة برة بيفطر عشان يروح الشغل، بعدها بشوية سمعت سارة بتقوله "خلاص هتنزل؟"
"اه يا حبيبتي."
"اه ما تنساش تجيب معاك حد يصلح اكرة باب اوضتنا عشان اتكسرت ف ايدي الصبح.. مش عارفة اقفل الباب."
قالها "حاضر يا حبيبتي.. اه ولما يصحى اخوكي سلميلي عليه وقوليله لازم تيجي تاني."
سارة اتلجلجت شوية وهي بتقول "ط.. طيب ما تصحيه وينزل معاك علي الاقل توصله."
"يا سارة الراجل نايم ما بقالوش كام ساعة.. دة ضيف عندنا خليه يستريح." الواد اسامة بعد الجملة دي علي ف نظري اوي.
"طيب يا اسامة دة ساكن بعيد وماعهوش عربية.. ما تخليهوش يتبهدل ف المواصلات.. ما توصله لأقرب نقطة يا اسامة ينوبك ثواب." يا بنت العرص!
قام دخل الخول الاوضة اللي انا نايم فيها، وحاول يصحيني براحه وانا عامل نفسي نايم وبشخر، لما ما صحتش هزني جامد، عملت نفسي مخضوض "ايييية! اييييية! خير يا اسامة."
"لا موخذة.. لا موخذة.. يخربيتك يا سارة خلتيني اقلق الراجل.. انا بس كنت عايز اوصلك ولا تحب تكمل نوم؟"
"معلش يا اسامة ساعتين كمان وانزل علي طول."
"لا يا حبيبي خد راحتك دة بيتك.. لو عزت تستناني ونقعد مع بعض شوية بليل يكون احسن." هو دة العشم برضة يا جوز اختي.
سابني وخرج والدنيا هديت خااالص بعدها، وكأن الشقة فضيت تماما.. يكونش الهدوء اللي بيسبق العاصفة؟ خرجت من الاوضة براحة مالقتش حد، ببص يمين شمال بلح.. فاضي، شقة اختي كبيرة فيها 4 اوض وطرقتين بيوصلوا علي 3 صالات وحمامين، بصيت ف اول صالتين والحمامين والمطبخ واختي مش موجودة، تكونش نزلت؟ روحت داخل الصالة التالتة ببص يمين مفيش حاجة ببص شمال علي طرف الاوضة اتخضيت من المنظر! لقيت اختي سارة متكومة علي نفسها ف وضع الجنين علي الكنبة وبتبصلي وشكلها خايف وكأنها بتحمي نفسها مني.
قولتلها "مالك يا سارة؟"
"مفيش."
"قاعدة كدة لية بس؟" قربتلها خطوة ف اتحركت بسرعة بعيد عني.
"انتي خايفة من احمد حبيبك؟" سكتت وما اتكلمتش "اية يا سارة انا عمري ما هعمل حاجة انتي مش عيزاها."
"انا مش خايفة منك."
"اخوكي ما وحشكيش؟ دة انا بقالي سنتين ما شوفتكيش.. اية اللي جرالك؟ دة انتي كنتي دايبة فيا."
"اللي عملناه كان غلطة."
"اللي عملناه كان احلي حاجة حصلتلي."
"انا خنت جوزي مع اكتر واحد ما ينفعش اخونه معاه.. لو سمحت سيبني وما تقربليش تاني."
"طيب حاضر.. هسيبك." روحت للناحية التانية من الصالة وقعدت علي الارض ف مواجهتها "بعدت عنك خالص اهو.. انتي مبسوطة ف حياتك؟"
"انت شايف اية؟"
سكت وما ردتش وفضلت باصص ف عنيها، قامت من مكانها وهي بتقول "انا داخلة اجيب حاجة من جوة.. لو سمحت ما تجيش ورايا." قامت داخلة اوضة نومها، بصيت واتفاجئت اني ماخدتش بالي خالص! سارة كانت لابسة نفس الترنج القطيفة الازرق اللي كانت لابساه وانا بنيكها اول مرة! مجرد التفكير ف الموضوع خلى زبري يقف! طيازها الطرية وهي ماشية وبتدلع يمين وشمال خلاني الاحظ قد اية طيازها احلوت.. بجد حسسها مليت وبقت چيلي اكتر!
قمت وراها بسرعة قبل ما تقفل الباب علي نفسها، سارة دخلت بهدوء وقفلت الباب وهي مش واخدة بالها اني وراها، وواضح انها نسيت ان اكرة الباب مكسورة، دخلت وراها لقيتها واقفة عند الدولاب بتاعها وبتحاول تفتح سوستة جاكت الترنج بتاعها.
بدون تفكير حضنتنها من ضهرها وهمست ف ودانها "لبسالي نفس الترنج اللي كنتي لبساه اول مرة كنا مع بعض فيها يا وتكة."
اتخضت شوية بس رد فعلها ماكنش عنيف، شالت ايدي من وسطها وقالتلي بصوت واطي عكس المتوقع "احمممد.. لو سمحت اخرج."
"عايزة تغيري هدومك؟ تحبي اساعدك؟" قومت فاتحلها سوستة الجاكت لحد الاخر وظهر فلقتين بزازها البيض الجمال وحاولت المسهم بلطف.
"لا لا لا لا.. مش هنعمل كدة تاني." قالت بنفس التون الهادي قمت انا غارس زبي ف طيزها الكيرڤي من فوق بنطلونها القطيفة وبوستها من رقبتها برقة.
همست تاني "يعني مش عايزة تتعلمي؟ انتي عايزة اخوكي زي ما اخوكي عايزك."
فلتت من ايدي ووقعت علي الارض وبعدين زحفت علي السرير وكأنه مش قصدها، قمت ناطت فوقها بسرعة وفضلت ابوس ف رقبتها، عملت نفسها بتتألم جامد وهامس ف وداتها من جديد "كفاية عذاب بقي حرام عليكي." حكيت زبي ف كسها من فوق الهدوم من جديد وانا لسة ببوس ف راقبتها وايدي بتحاول تحرر بزازها من سنتيانها وهي لسة بتقاوم "كفاية.. كفاية."
قومت قايلها "طيب من فوق الهدوم بس.. ماحدش هيقلع.. ماحدش هيعمل حاجة اهو." فرفعت فخدتها بأيدي اليمين وعملت مدة مع فخدتها الشمال، بقيت رافع رجلها الاتنين من علي السرير وابتديت ارزع ف زبي من فوق الهدوم والسرير بيتهز بينا "اااااه.... اااااه.... ااااه." صوتها رج الاوضة.
"سمعيني صوتك يا سارة.. سمعيني صوتك يا اختي." لكن سارة ما اتكلمتش فضلت تتأوة كدة وانا عمال بنيك فيها من فوق الهدوم وانا حاسس ان كسها بقي كله عسل والدنيا بتبقي لزجة كل مرة بحطه فيها مع ان كل دة فوق الهدوم "اااااه... اااه."
قومت قايم وعدلتها من مكانها، وبقي طيزها الكيرڤي ناحيتي، ابتديت احسس عليها واضربها كان سبانك "وحشتيني اوي.. وحشتيني اوي يا اختي." حاولت اقلها البنطلون لكن مسكت فيه بسرعة "خلاص حاضر حاضر." قمت انا اللي طلعت زبي من حبسته ورزعته ما بين فخادها وفضلت افرش بزبي بكل حنان وانا ببوس ف رقبتها من ورا! الجنة رجعتلي ما بين ايديا تاني. "ااااااه هجيبهم ما بين فخادك يا سارة."