ريم الممحونة
10-15-2013, 03:24 AM
القصة تدور احداثها عن السكن الداخلي الخاص بجامعة الاسكندرية ومن خلالها
يعرض
كافة طبقات المجتمع ويتعرض لكل اشكال الجنس بكل شذوذه ومحرماته وغرائبه
واعمار
ابطاله متفاوتة ليكمل به خروج القصة عن كل مألوف
فقد كان ل(مهند) اماكنه الخاصة فى ظهر غرف الطالبات و التى تطل على
الحمامات و
حيث انه كان يتحرك بحرية فى بيت الطالبات فقدكان يشاهد يومبا جميع
الطالبات فى
الحمامات حتى انه كان يضع جدول لهم فقد كان يعرف جيدا مواعيد استحمام كل
فتاة و
يعلم مواعيد حلق شعر كس كل فتاة و يعلم من منهن تمارس العادة السرية و فى
اى
وقت و من منهن لا تحلق شعر كسها بتاتا
و كل اول عام كان يبدأ فى تغيير الجدول ليرى من منهن استمرت و من غيرت
غرفتها
من هن الوافدات الجدد الى اخره حيث انه احيانا كثيرة ما كان يبيت فى بيت
الطابات عندما تكوت امه عليها الدور فى الوردية
تسلل على الى مكانه المعتاد و نظر الى جدوله فوجد ان الدور فى مرحلة
الاستكشاف
على غرفة (48) فواصل تسلله حتى وصل الى شباك الحمام فوجده مغلق و الحمام
مظلم
فاستراح لذلك و اخرج عدته و بدا فى تجديد الثقب فى الذى يشاهد منه و قد
اصبح
خبيرا فى ذلك يعلم كيف يصنع الثقب دون صوت و بزاوية كافية ان يشاهد الحمام
الصغير كله و بطريقة لا تلاحظ كثيرا حتى لا يتم اصلاحه رغم ان عملية
الاصلاح
هذه نادرا ما تستجيب لها (همت ) او حتى (عليه ) امه .
انتهى (مهند ) من صنع الثقب و بدا الانتقال لغرفة (49) و لكن ما ان خطا
خطوات
قليلة حتى اضاء نور الحمام فتراجع (مهند) و علم ان هناك عرض سيبدا فتحسس
قضيبه
الذى اخذ هو الاخر وضع الاستعداد و نظر من ثقبه ليرى (ضحى) و (نهى) يدخلان
سويا
و (نهى) تغلق باب الحمام و تسحب (ضحى) من يدها و كل منهما لا يرتدى الا
الكيلوت
فقط و (نهى ) تحمل باقى ملابسها و ملابس (ضحى) على كتفها و كانت (ضحى )
تقول فى
تلك اللحظة ل(نهى) : انا مش فاهمة …. لازمته ايه الحمام ما احنا لوحدنا
…..
هو شحططة و خلاص ؟
فقالت نهى و هى تعلق الهدوم على المكان المخصص لذلك فى الحمام : يا سلام و
لما
(هدى) و لا (سها) يجوا و يلاقونا قالعين و نايمين فى حضن بعض ؟؟ نقولهم
ايه ؟؟؟
عادى يا جماعة بنيك بعض ؟؟؟؟؟
ثم توجهت الى التواليت فانزلت غطأه و جلست عليه و مددت زراعيها ل(ضحى) و
هى
تقول : المهم …… تعالى يا قمر فى حضنى ……
و كاد (مهند) ان يجن او يخبط راسه فى الحائط أو يقتلع قضيبه الذى اخرجه من
سوستة البنطلون و هو يدلكه فى عنف فهذه اول مرة يرى شيئا بهذه الاثارة رغم
كثرة
ما رأى و اخذ يتابع (نهى) التى اجلست (ضحى) على حجرها و اخذت تقبلها فى
رومانسية العشاق ثم رفعت زراعى (ضحى ) لترى ابطها الملئ بالشعر فتهيج
كثيرا و
تمد فمها تفبل ذلك الشعر ثم سرعان ما تحول التقبيل الى لحس و مص لشعر
(ضحى)
التى كانت بين شهوتها مندهشة لحب (نهى) لذلك الشعر و أخذت تتابعها و هى
تعضعض
شعر ابطها و توسعه تشبعه من لعابها ثم تبدا فى مص هذا اللعاب مرة اخرى و
يدها
الأخرى كانت تداعب كسها و تفركه
و بالخارج كان (مهند ) يكاد يقفز من الثقب الصغير الذى صنعه عندما راى
(ضحى) و
قد ركعت على ركبتيها و (نهى) تدخل سبابتها بالكامل فى شرجها و أخذت (نهى)
تدير
اصبعها و هو لا زال فى داخل شرج (ضحى) التى كانت تتشوق لان تتذوق اصابع
نهى
داخل كسها لكن خوفا على البكارة كانت ترضى باصبعها فى شرجها و تكتفى بقدر
المتعة الغير قليل من ذلك .
و مدت (نهى) يدها الى الملابس التى علقتها و لا زال اصبعها فى شرج (ضحى )
و
اخرجت شئ ما نظرت (ضحى) اليه فراته زبر صناعى متوسط الحجم ….فزعت (ضحى )
و
قالت : لا لا لا يا (نهى) مش للدرجة دى ….ده يفرتك طيزى …انتى فاكراها
ايه
نفق ؟
فضحكت (نهى) و هى تقول : طيب اصبرى بس انتى شايفانى رحت داباه فى طيزك
…..
الطياز الحلوة دى ليها معاملات خاصة
فاستسلنت لها (ضحى) فى تردد : و هى راكعة على ركبتيها و تنظر بخوف لما
تفعله
(نهى )
اخرجت (نهى) لسانها و اخذت تلعق فى شرج (ضحى ) و تسيل عليه اللعاب و تفرج
به
شرجها حتى ادخلت بلعبابها ثلاثة اصابع وسط تأوهات (ضحى ) المختلطة بالمتعة
ثم
حاولت ادخال اصبع اخر من يدها الاخرى و هى تخرج البنصر لتضعه مكانه فاصبح
بداخل
شرج (ضحى) سبابة اليد اليمنى و سبابة و بنصر اليد اليسرى و اخذت تفتح شرج
(ضحى)
فى بطئ و تحمست قليلا فى فتحها فصرخت (ضحى ) : اح اح اح اح
فعادت (نهى) لترخى يدها قليلا و ابتسمت حين قالت لها (ضحى) : ما تدخلى
راسك
احسن ؟
و اخذت تدخل لسانها فى الفراغ بيت الأصابع داخل (ضحى) و قالت لها : (ضحى)
خدى
الزبر مصى فى شوية
أخذت (ضحى) الزبر و هى تنظر له بإستغراب شديد و بدات تلحسه بلسانها و
كانها
تستكشفه فنظرت لها (نهى) و قالت : انتى حاتحبيه فيه ؟؟؟ يا بنتى مصيه و
غرقيه
فى بقك علشان يدخل طيزك بسهولة
فنهالت (ضحى) عليه مصا و اغرقته بلعابها و تتاوه و تشتعل رغبة من اصابع
(نهى)
فى شرجها و من ملمس الزبر فى فمها و على لسانها
ثم أخذت (نهى ) الزبر بعد ان اخرجت اليد اليمنى و تناولت بها الزبر و
وضعته على
فتحة شرج (ضحة و اخرجت اصبعيها الاخرين و تدفع الزبر مكانهما و صرخت (ضحى)
و
حيث دفعت (نهى) بعدم خبرة او او بحماس معظم الزبر دفعة واحدة فى شرجها
فسقطت
(ضحى) من الألم و المفأجأة على بطنها و هى تحاول ان تفتح فخذيها حتى لا
يؤلمها
الزبر فاثار (نهى ) منظر (ضحى ) و هى و هى تفعل ذلك و فى نفس الوقت تحاول
ان
تستوعب الزبر و تتالم فتركت (نهى ) منغرس فى شرجها و ارتمت على كسها تلعقه
و
تدلكه قائلة : بحبك (يا ضحى) و باحب الكس ده قوى …. ياما نفسى افتحك يا
(ضحى
)
ثم عادت الى الزبر و رفعت (ضحى ) لتستقر على ركبتيها مرة اخرى و اخذت
تنيكها
بالزبر الصناعى بيد و اليد الخرى تفرك زنبورها حتى اتت (ضحى) شهوتها
فاخرجت
(نهى) الزبر و وضعت اصبعها الوسطى مكانه و هى تراه يمر بشرج (ضحى ) قبل ان
يعود
الى حجمه الطبيعى و حوله فراغ حتى اطبق الشرج على اصبعها فقالت ل(ضحى) :
طيزك
بقت دلوقتى نفق بجد
فابتسمت (ضحى) و هى تهز طيزها مداعبة ل(نهى) و اصبعها الذى لا زال فى
شرجها
عندما فجأة سمعتا (نهى) و (ضحى) باب الغرفة يفتح و صوت اقدام تدخل الغرفة
تسمرت
(ضحى) و انقبضت كل عضلاتها و قامت (نهى) كى ترتدى ثيابها لكن (ضحى ) كانت
فى
توترها قابضة على اصبعها داخل شرجها أخذت (نهى ) تهدئها قائلة : فى ايه يا
حبيبتى ؟؟؟؟ عادى حالبس و حاطلع و انتى تاخدى دش و حافهمهم انى كنت
بادعكلك
ظهرك افتحى الخرم بقى علشان اطلع صباعى و لا اسيبهولك شوية
هدأت (ضحى ) و اخرجت (نهى ) سبابتها و أرتدت ثيابها بينما فتحت (ضحى) الدش
و
وقفت تحته و خرجت (نهى) لتواجه (سها) التى لم تهتم كثيرا بما اذا كانتا
يكذبان
ام لا انها حتى لم تستوعب كلام ( نهى) و هى خارجة من الحمام و تقول ل(ضحى)
بصوت
يسمع (سها ) : اى خدمة يا ستى بس بعد كدة دعك الضهر ده بفلوس
و حزن (مهند) لانقطاع العرض و لكنه استمتع كثيرا ب(ضحى) و هى تمارس العادة
السرية و تمط حلماتها حتى انه قذف منيه مرتين على غير العادة اثناء تلصصه
و عاد (مهند) الى بيته مهتاج بشدة حتى ان والدته طوال الطريق تشعر بتوتره
و
تساله عن ما به و تعلل هو بالارهاق .
و لم تقتنع (علية ) بموضوع الأرهاق هذا لكن تغاضت عن الأمر و جلسا يتناولا
العشاء كالمعتاد و (مهند ) لم تغيب عنه المشاهد التى راها اليوم و قام بعد
العشاء و دخل الحمام و مارس و قذف اكثر من مرة و خرج ليجد والدته على
الكنبة
امام التلفزيون تشاهد مسلسل السابعة و النصف فجلس بجانبها و هو يحاول
متابعة
المسلسل معها لكن لم يمر مشهدين حتى ذهب فى سبات عميق و لما انتهى المسلسل
نظرت
له والدته فراته قد نام فابتسمت و همت ان تيقظه لكى ينام فى فراشه لكنها
رات
قضيبه و قد انتصب و خرج من جانب الشورت الذى كان يرتديه – فربما كان يحلم
بما
رأه اليوم – فمددت (علية) يدها فى بساطة و تلقائية لكى تدخل قضيبه داخل
الشورت
مرة اخرى لكنها ما ان لمسته حتى سرت فى جسدها قشعريرة فلم يكن قصيبه كبيرا
جدا
… بل قضيب عادى لا صغير و لا كبير … لكنه كان كقضيب ابيه عندما ينتصب
يتصلب
بقوة فيثيرها عند لمسه و لم تكن تتركه من يدها الا لتضعه فى فمها و لا
تخرجه من
فمها الا لتضعه فى كسها ….. تسمرت ( علية )للحظات و هى ممسكة بقضيب
ابنها و
تتذكر ايامها مع ابيه فقد كان الجنس معه متعة لم يكن مجددا فى الجنس بل
انه لم
يمارس معها سوى الوضع العادى و فى كسها فقط و لم يلحس لها مطلقا و لم يكن
هو
صاحب فكرة ان تمص له بل هى من ولعها بقضيبه اقترحت ذلك و اصرت …… رغم
هذا
كله فقد كان الجنس معه متعة ….. فى كل مرة متعة جديدة و كأنها الاولى و
كان
اجمل ما فيه انه يمارس الجنس برغبة دافعها الحب و ليست الرغبة المطلقة .
افاقت من شرودها لتجد نفسها لا زالت ممسكا قضيب ابنها فتاملته للحظات ثم
ادخلته
فى الشورت و هى تبتسم و تقول فى نفسها : من شابه اباه من ظلم
و تنهدت فى مرارة ثم اوقفت ولدها و اسندته حتى أوصلته الى فراشه و غطته ثم
عادت
الى التلفزيون و قد حرك قضيب ولدها الذكريات فاشعلت الرغبة كالعادة كلما
راودتها الذكريات تلك فخلعت روبها و ظلت بقميص النوم القصير الشفاف الذى
يظهر
جسدها الرشيق رغم عمرها الذى قارب على الأربعين و رغم موت زوجها منذ مدة
الا
انها لم تنسى نفسها و لم تتوقف عن الاهتمام بجمالها فلا يشير الى عمرها
الا بعض
التجاعيد الخفيفة التنى ظهرت تحت عيناها و فى رقبتها لكن حتى هذه التجاعيد
زادتها اثارة مع نهديها المتوسطين لكن مشدودان و موخرتها الصغيرة و لكن
بارزة
باختصار لم تكن (علية ) تلك الصورة التى من الممكن ان تتخيلها لأرملة منذ
سنين
مما جذب لها الكثير من الخطاب و لكنها فضلت الاعتناء بولدها .
و كالعادة ايضا حينما تراودها الرغبة احضرت فيلم فيديو من الافلام الثلاثة
التى
تحتفظ بهم من ايام زوجها
و وضعته فى الفيديو و جلست تشاهدهم لتستعيد الذكريات بطريقة واقعية اكثر و
كانت
تشاهد و تداعب كسها و زنبورها الذان كانا لا زالا ايضا يحتفظا بشبابهما و
تراودها من بين الحين و الاخر صورة قضيب ولدها (مهند ) مما زاد الرغبة
اليوم
اشتعالا فاتت شهوتها ثلاثة مرات و راحت فى سبات عميق .
استيقظ ( مهند ) صباحا ليجد (علية ) امه نائمة امام التلفزيون فى قميص
نومها
على الكنبة و لم بلفت انتباهه نهدها الخارج من القميص و لا حلماتها
المنتصبة
فهى امه ولا يثيره فيها شئ فايقظها و هو يقول : ماما فى ايه انتى لسة
نايمة
؟؟؟؟ الساعة عشرة
قامت (علية ) مفزوعة عندما علمت ان الساعة العاشرة فقد تأخرت و (همت ) لا
ترحم
حتى نائبتها فقامت مسرعة الى الحمام و هى تقول له : طيب مش تصحينى من بدرى
يا
ابنى ؟؟ البس بسرعة علشان اوصلك
فرد عليها و هو يغلق جهاز التلفزيون : لا يا ماما انا النهاردة كدة خلاص
اتكتبت
غياب … و مفيش حصص مهمة
و خرجت علية من الحمام و ارتدت ملابسها و خرجت لعملها و تركت (مهند ) الذى
بعد
ان تناول افطاره جلس ليشاهد التلفزيون فلفت انتباهه شريط فيديو فى الجهاز
…..
فخطر فى باله انه فيلم كانت تشاهده امه و نامت اثناء عرضه فتوقف ثم ارجعه
لاوله
و جلس ليشاهد الفيلم الذى توقع ان يكون للنجم ( توم كروز ) الذى تهواه امه
كثيرا
و ما ان تم عرض الفيلم حتى رأى امه على الشاشة ترقص و قد ارتدت جيب قصيرة
و
قميص مفتوح يظهر من تحته سوتيانة حمراء مثيرة سرعان ماخلعت امه القميص
لترقص و
هى تعرى اجزاء من نهديها و تغطيهما مرة اخرى و تخرج حلماتها من وراء
الستيان
لتفركهما فى اغراء و نظرات مثيرة للكاميرا ثم تغطيها مرة اخرى قبل ان تخلع
الستيانة و تلقيها مرة اخرى لتفك الجيب و تلقيه على الكاميرا و تستدير
لتشد
الكيلوت فيدخل فى داخل طيزها ليظهر جمال الفلقتين و تبدا هى فى هزها و
صفعها فى
ترغيب ثم تستدير مرة اخرى لتزيح الكيلوت عن عانتها فتظهر حليقة ملساء ثم
تغطيها
لتشد الكيلوت مرة اخرى فيدخل فى كسها و يظهر شفران رأئعان بنيان يميلان
للحمرة
و تخلع الكيلوت لتستلقى على سرير غرفة النوم الذى يعرفه جيد (مهند ) فهو
سرير
غرفة نوم والدته و تبدأ فى دعك كسها و هى تصرخ فى اثارة قائلة : بلا بقى
يا
(كمال ) حاموت انت ايه ؟؟؟؟ مابتحسش ؟؟؟!!! يلا ….. اااااه ….. اوف
ثم تشخر شخرة لا تخرج الا من عاهرة محترفة لتثبت الكاميرا و يظهر والده و
يهو
يعطيها قضيبه لتنهال عليه مصا و لحسا و تقبيلا و تصفع به خدها و تدعكه على
رقبتها و حلمتيها فى حب قبل ان تنام على ظهرها و والدها يدخله فى كسها و
يبدأ
فى نيكها حتى اتت شهوتها و هى لم تتوقف عن التأوه و الشخرات الرهيبة التى
أثارت
(مهند ) كثيرا و لم يفيق الا و الشريط قد انتهى فاغلق الجهاز و هو مذهولا
و نظر
الى قضيبه المنتصب و قد تغيرت نظرته لامه تماما .
جلست (هدى ) على السرير و هى نائمة على صدر ( سلوى ) عاريتان تماما و
(سلوى )
تدخن سيجارة قد لفتها و وضعت بها حشيش و من بين الحين و الأخر تعطى انفاس
ل(هدى) التى احبته كثيرا ثم تنهدت (هدى) و هى تداعب زبر ( سلوى ) قائلة :
انتى
طلعتيلى منين بس يا (سوسو )
فقالت (سلوى) و هى تخرج احد الانفاس فى استمتاع : من كنتاكى يا حياتى
فضحكت (هدى ) و هى تقول : طيب قوليلى يا (سوسو ) هو انتى بقيتى كدة ازاى
فتنهددت (سلوى ) : ياااه دى قصة طويلة قوى
فقامت (هدى ) من على نهديها و هى تتعلق بكتفيها فى دلع قائلة : طيب علشان
خاطرى
احكيلى
فابتسمت (سلوى ) قائلة : طيب يا ستى …. اسمعى …. انا كنت اسمى (سليم )
ابويا مصرى من اسكندرية كان بيشتغل بحار و امى طليانية قابلها هناك و
جابها هنا
و عاشوا مع بعض من غير جواز …. و لما خلفونى ابويا عرض عليها الجواز
فرفضت و
سابته و مشيت و كانت عايزانى معاها بس ابويا رفض و خاف عليا و خلانى فى
اسكندرية و لما كان بيسافر كان بيسبنى مع اخوه الصعير اللى كان لسة طالب
فى سنة
تانية حقوق و اكن هلاس خالص ما كانش بيجيب بنات فى الشقة ولا حاجة بس كان
كل
يوم يجيب صحابه و يسهروا لحد الصبح بالحشيش و الافلام السكس و براحنهم
لانه كان
عايش لوحدخ بعد جدى و جدتى ما ماتوا و اخويا طبعا مسافر و كنت انا معاهم
فى
الجو ده مذهولة بالافلام دى و كنت اسمع تعليقاتهم على طيز البت دى و كس دى
و دى
بتمص ازاى و دى بتتناك ازاى و دى بزازها عاملة ازاى ابقى حاتجنن
……….
تحيلى عيل عنده 11سنة و بيشوف يسمع كل ده …… بس انا كان اكتر حاجة
تثيرنى
لما اسمع كلامهم عن البنات اللى فى الفيلم و ماتعرفيش ليه كان بيبقى نفسى
اسمع
كلامهم ده عنى ….. يمكن لانى كان نفسى اى حد يهتم بيا و يحبنى و انا
ماليش حد
يهتم بيا …….. و فى مرة من المرات و هما بيحششوا و بيتفرجوا على
الفيلم كان
فيه بنت بترقص عريانة و عمالة تلعب فى بزازها و تفتح فى خرم طيزها …..
المهم
انا رحت قالعة و قعدت
أعمل زيها و هما عمالين يضحكوا و انا عمالة ارقص و ادور و افتح طيزى و هما
مع
الحشيش الموضوع طالب معاهم ضحك …… و ابتديت كل ما الاقى دماغهم كدة
اروح
عاملة العرض ده لغاية ما مرة واحد فيهم مد صباعه و بعبصنى فى خرم طيزى
حسيت
باحساس رهيب مش ممكن حانساه روحى اتسحبت منى بعد كدة بقيت الف عليهم واحد
واحد
و اوطيله و افتحله طيزى علشان يبعبصنى …… و ابتدوا هما يطلبوا العرض
بتاعى
لو انا تقلت و ماقمتش من نفسى و ابتديت اهتم بنفسى و اوضبلهم نقسى ….
يعنى
انضف خرم طيزى كويس و اقعد افرك فى بزبزى و حلماتى علشان يكبروا و يبقوا
زى
بتوع البنات و احط اقلام فى طيزى علشان توسع …. و ابتديت فى العرض بتاعى
اقعد
على حجر كل واحد و العب بطيزى على زبره اللى ابتديت الاحظ ان زبارهم بتقف
عليا
و كنت مبسوطة جدا …. لغاية مرة ما اتجرات و رحت مطلعة زبر واحد و قعدت
امصه
لغاية ماجابهم رحت واخدة لبنه فى بقى و بلعته …… هما بقم حايتجننوا
….. و
بقيت انا امص لكل واحد شوية …. و نسوا خالص موضوع الافلام السيكس …. و
بقيت
انا متعتهم الجنسية ….. و كانوا بيتخانقوا عليا مين اللى امصله الاول
……… و ده طبعا كان مفرحنى جدا
المهم فى مرة من المرات خلصت و كنت فى المطبخ باعملهم ساندويتشات …. و
بعدين
(ماجد ) و ده اسم واحد منهم دخل المطبخ هو كمان علشان يشرب و راح ضربنى
على
طيزى و هو بيفتح التلاجة و قالى : طيزك احلوت و كبرت قوى يا (سليم )
انا رحت قايلاله : و انت كمان يا عمو ( ماجد )
الراجل راح مخضوض و ماسك طيزه و هو عمال يبصلها و قالى : و انا كمان ايه
يا ولة
رحت ضاحكة ضحكة شرمطة و قلتله بعلقوية : و انت كمان زبرك كبر و احلو
الراجل بقى حايتجنن من علقويتى راح ضاممنى قوى لزبره لحد ما كان حايخنقنى
و هو
بيقول : بجد زبرى عاجبك يا واد يا (سليم )
قلتله : ايوة يا عمو عجبنى ….. بس براحة شوية حاتموتنى
راح سايبنى و مطلع زبره و هو قايم على اخره و قالى : طيب خد مصهولى يا
(سليم )
قلتله بدلع : يا عمو ما انا لسة مصصهولك كدة حايتبرى
قاللى و هو على اخره : يا واد مص و بطل لماضة
رحت ماسكة زبره و هات يا مص من اللى قلبك يحبه و مش مص بس لا مص بدلع و
اهات و
نظرات من اللى تخلى الراجل يجيبهم من غير مص حتى – ما انا كنت بقيت خبرة
بقى –
المهم الراجل مابقاش قادر يمسك نفسه راح ماسكنى و قالبنى على وشى و رفع
رجليا
على كتفه و بقيت ساندة على الارض بأيدى و قعد يلحس فى فتحة طيزى و انا مش
سايعانى الفرحة و حاموت من الهيجان رحت عاملة زى الافلام و قلتله : و
قلتله
نيكنى …. حطه …انا خلاص مش قادر
الراجل اخد الموضوع جد و راح وواقف و حاطط ركبى على الارض و راح دابب زبره
فى
طيزى بمنتهى الغشومية و زبره ماكانش صغير كان كبير و لولا انى كنت باوسع
طيزى و
كنت ماصاله من شوية و هو لسة لاحسلى طيزى كان ممكن يحصلى حاجة فيها
انا رحت صارخة باعلى صوتى الالم كان رهيب لكن مايخلاش من المتعة و الصرخة
دى هو
اخدها على محمل المتعة بس و فضل يطلع و يدخل زبره و انا اصرخ لحد ما جابهم
على
ضهرى و اترمى على الارض بعد ما طلع بتاعه منى بصينا لقينا بقية الشلة
بتاعة عمى
و عمى نفسه واقفين على بابا المطبخ يتفرجوا و مذهولين و اتنين منهم مطلعين
ازبارهم و بيضربوا عشرة مفيش ثانيتين و واحد منهم راح هو كمان قاعد ورايا
و
حاطط زبره فى طيزى
و من ساعتها بقيت انا المتعة الاولى مش الحشيش …. الحشيش بقى لزوم نيكى
مش
انا اللى لزوم الحشيش و كانوا عاملين جدول …. كل يوم كانوا بيبدلوا عليا
….. يعنى انا كنت كل يوم فى خمس ازبار بتنيكنى
فقالت (هدى ) التى كانت تسمع و هى تداعب زبر سلوى بيد و اليد الخرى تفرك
زنبورها : طيب و عمك كان ساكت ازاى على كل ده
فقالت (سلوى ) و هى تشعل سيجارة حشيش اخرى : عمى طول الليل ماكانش بيقربلى
و لا
يحطه فيا الا البعابيص العادية و ده ماكانش بمزاجه هما اللى كانوا متفقين
على
كدة علشان بعد ما بيروحوا بابقى انا معاه و يعمل اللى هو عايزه
فقالت (هدى ) و هى تمد فمها لتأخذ نفس من السيجاره و تخرجه عند زبر سلوى و
تلحسه : يعنى كان بينيكك
قالت (سلوى ) و هى تمرر يدها على رأس (هدى ) التى تعطى لحسة اخرى لزبرها :
عمى
كان كل يوم بعد ما يمشوا يروح واخدنى و داخل الحمام و محمينى علشان يطلع
ينيك
فيا على نضافة و يفضل ينيك فيا لحد الصبح و يكون شايل كام سيجارة على دبوس
حشيش
لزوم سهرتى معاه و هو اللى علمنى الحشيش و لما الصبح يطلع يحمينى تانى و
يفطرنى
و يودينى المدرسة و يرجع هو ينام او يروح الكلية و افضل انا فى المدرسة
بانام
على روحى و ارجع انام و اصحى على السهرة و ماكانش البرنامج ده بيتغير الا
لما
كان بابا بيجى كل 45 يوم 15 يوم نقضيهم فى نظام و مدرسة بجد و صحابه
مايجوش و
كانوا بيعدوا عليا سنة و طيزى كانت بتاكلنى جدا ….. عارفة يعنى ايه كل
يوم
اتناك من خمس رجالة و بعدين اقعد ابعبص نفسى 15 يوم .
المهم فى مرة و من الايام اللى بابا كان فيهم موجود و كنت انا تعبانة خالص
و
طيزى بتحرقنى و نفسها فى زبر و كنت ساعتها فى المدرسة و عمالة كل شوية
اهرش فى
خرم طيزى …. قام الواد (هيثم ) اللى قاعد جنبى فى التختة قاللى : فى ايه
يا
ابنى مالك عمال تهرش فى طيزك كدة ليه يا خول
انا ماصدقت رحت قايلاله و انا باوشوشه فى ودنه و باخلي شفايفى تلمس ودانه
: بس
خول يجنن صح ؟
ماقولتش كلمة كمان لقيت زبره راح قايم ….رحت انا مادة ايدى و معديها على
زبره
و رجعت تانى اسند بضهرى على التختة علشان المدرس ماياخدش باله و انا
بابتسم ل
(هيثم ) ابتسامة من الاخر معناها عايز اتناك منك
هو ماكدبش خبر يا دوب جرس الفسحة ضرب و راح واخدنى من ايدى للحمام و هناك
مصيتله زبره الصغنون جدا بالنسبة لازبار الرجالة اللى انا متعودة عليها و
لحستله بيضانه و خليته ينيكنى لحد ماجابهم و بعدين خليته ينيكنى بتلات
صوابع
علشان انا كمان اشبع المهم الواد ادمنى و فضل طول ال15 يوم ينيك فيا و حتى
لما
بابا مشى و انا بقيت باتهرى بالليل هو ماانازلش عن حقه كل يوم فى المدرسة
…….. و فى مرة لقيت وحد اكبر مننا فى المدرسة من العيال بتوع ثانوى
داخل
عليا و انا فى الحمام باشرب و قالى : وله
قلتله : ايه يا كابتن
راح مدد ايده و محسس على طيزى و غارس صباع البعبوص فيها و قاللى : ايه
الاخبار
عملت فيها زعلانة و قولتله : ايه اللى بتعمله ده يا كابتن ؟؟؟
راح قايلى : انت هاتستهبل …… ما انا عارف ان الواد هيثم بينيكك و
المدرسة
كلها عارفة ….. و انا عايز ابله …. حاتوافق و لا نخلى المدير يعرف
و طبعا ماكانش هو محتاج يهددنى علشان اوافق
و يا ستى بقت المدرسة كلها بتنيك فيا يعنى اتناك بالليل و الصبح طبعا ده
خلانى
مااشوفش مذاكرتى و اسقط 3 سنين فبابا قال انى مش نافع فى التعليم و قرر
يطلعنى
من المدرسة و يفتحلى محل بقالة اقف فيه لان مستوانا مايسمح زى ما هو قال
انى
اشتغل سباك و لا ميكانيكى لكن بقال او سوبر ماركت اشيك المهم بابا قال انه
حايفتحلى المحل ده و انا عندى 16 سنة علشان ماحدش يضحك عليا فكان قدامى
سنتين
………… عشتهم مع صحاب عمى اللى كانوا ابتدوا يزيد عليهم صحابه من
الشغل
اللى اشتغل فيه بعد ما اتخرج …. و طبعا كله بيجى على الحشيش و بعدين
يكتشف ان
طيزى امتع من الحشيش بكتير
و ابتديت طبعا اشوف الشارع و يبقى ليا صحاب فى الشارع بعد ما سيبت المدرسة
و
حبيت بنت فى الشارع و رحت صارحتها قالتلى : نعم يا اخويا ….. روح يا
شاطر
شوفلك راجل تتجوزه …… انا ( تامر ) قاللى ان المدرسة كلها بتعمل فيك
قلة
ادب …
و (تامر ) ده كان واد من العيال بتوع ثانوى و كان برده بينيكنى المهم انا
فهمت
ان انا ماانفعش للبنات خالص و ان ده التمن اللى بادفعه مقابل متعة طيزى و
حبى
للرجالة …. فقررت انى احارب كل البنات و ابقى بدالهم و فعلا خليت البت
دى
تشوف ( تامر ) و هو بينكنى و طبعا سابته .
و فضلت كدة اخطف كل العيال من البنات بتاعتهم و حتى لما بابا فتحلى المحل
كنت
موقفة فيه عيل صغير و عاملة فى المخزن حتة كدة حاطة فيها سرير لزوم
النياكة و
ماكانش يحلالى الا الرجالة المتجوزين علشان انتقم من مراتاتهم …….. و
احسسهم ان طيزى احلى الف مرة من كساس مراتاتهم ……… و كان مساعدنى
جمالى
اللى ورثاه عن امى الطليانية و طبعا شرمطتى و طيزى اللى تجنن
و المهم فى ناس فى الشارع قالوا لبابا اللى ظبطنى و فى واحد بينكنى فى
المخزن
راح قافل المحل و قاللى : يا ابن الكلب يا وسخ ….. فاضحتنا ………
انت
خلاص مالكش قعدة فى مصر انا حابعتلك لامك اهو انت شرموط زيها ……..
و بعتنى لامى اللى تفهمت الموضوع و قالتلى انه مش طبيعى لكن عادى و فى ناس
كتير
زيى و ان القرار بتاعى و اتعرفت هناك على واحد حبنى و هو اللى خلانى افكر
فى
عملية التحويل دى و بعد ما ماتت امى و هو زهق منى و سابنى رجعت مصر علشان
واحشتنى زبار الرجالة الجعانة هنا
و ماكانش فى دماغى بنات خالص يا ( هدهد ) بس لما حصل بينا اللى حصل ده
حبيتك
قوى …
فضحكت (هدى ) و قالت : يعنى مانفسكيش فى زبر دلوقتى
ضحكت (سلوى ) قائلة : لا طبعا نفسى انا ما اقدرش اعيش من غير الأزبار ….
بس
انتى حاجة تانية برده … و برده مااقدرش اعيش من غيرك
وقفت ( سها ) أمام باب شقة ( همت ) و هى تنظر فى الورقة التى بها العنوان
لتتاكد انه العنوان السليم ثم عدلت هندامها و ثنت ركبتها قليلا و هى تفتح
فخذاها و مدت يدها تتاكد من ادخال الخيارة جيد من تحت فستانها ثم ضربت
الجرس
ليفتح الباب اوتوماتيكيا و تسمع صوت (همت ) الصارم يقول : ادخلى
فدخلت لترى ( همت ) و قد جلست فى فوتيه الانتريه المواجه لبابا الشقة
مرتدية
روب اسود و تضع مساحيق على وجهها جعلتها اجمل مما هى عليه فى بيت الطالبات
…
فاغلقت (سها ) الباب و هى تنتظر اوامر (همت ) فى سكون
و فى وسط الطالبات و قفن مشرفات ينظمهن و وقفت ( همت ) رئيسة مشرفات الدار
تصرخ
بصرامة فى الميكرفون
- و زى ما قلت السنة دى الاعداد كبيرة و مش ممكن نسكنكوا زى الاول فى غرف
مفردة
او او زوجية … طالبات الكليات العلمية السنة دى حايقعدوا فى غرف زوجية و
الكليات النظرية حايسكنوا كل اربعة فى اودة و اللى تبقى تفلح فيكوا نبقى
نقعدها
فى اودة مفردة لو جابت تقدير …………….. – و أستمرت ( همت ) فى
حديثها و
تم تسكين الطابات و ما يهمنا حتى نبدأ القصة هى الغرفة ( 48 )
ففى فى داخل تلك الغرفة تم تسكين اربع طالبات ( هدى ) ( نهى ) (ضحى ) (
سها )
و كانت (سها) شاردة تتذكر اهلها الذين تركتهم بالكويت و جاءت لكى تلتحق
بالجامعة و تتذكر صديقاتها اللواتى ودعنها بكثير من الدموع و لكن لم يكن
هذا هو
سبب المها فقد كان سبب المها الحقيقى هو فراق حبيبها ( رامى ) و لم
تفراقها بعد
احداث اخر لقاء بينهما فى شقته فى منطقة السالمية حيث كانا جالسان
كعادتهما على
الاريكة امام التلفزيون و لكنها كانت فى هذة المرة ساهمة و هى ترى فى
عينيه
دموع تحاول الفرار و يحاول كبحها قائلا : يعنى مش حاشوفك الا فى الاجازة
اللى
جاية لما انزل مصر ؟ طيب حاعيش إزاى فهمينى ؟
فدفنت راسها فى صدره و اخذت تقبل شعر صدره الغزير و تبلله بدموعها فشعر
انه
يقسو عليها فرفع راسها له و هو يمد فمه ليأخذ شفتاها بين شفتيه و يقبلها
قبلة
فجرت الشهوة من سباتها فمدت هى لسانها تتلمس لسانه فى لحظة وداع فتقدم هو
بلسانه يلعق لسانها و سقف فمها و يدور به فى داخل فمها لا يترك منه جزء و
يمسح
به على اسنانها و لثتها ثم يعود به ليحتضن لسانها ثم يتراجع به تماما ليمص
شفتاها برغبة شديدة ثم اعتدل و ارقدها على الاريكة و اعتلاها و مد يده و
هو لا
زال محتضن شفتاها بين شفتيه ليلم شعرها الاسود الناعم خلف راسها ثم يقوم
بفتح
أزار قميصها ليلمح لأخر مرة ذلك النهدين الصغيرين بحلمتيهما الكبيرتان و
اللتان
وصلا لهذا الحجم بفضل رضاعته المستمرة و اليوميه لهما و فركه لهما كثيرا و
ترك
شفتاها ليقول : و مين يا (سها) بقى حايلعبلك فى الحلمات دى فى مصر
- الحلمات دى ماحدش حايلعب فيها يا حبيبى …. الحلمات دى حاتفضل مستنية
حبيبها
علشان ترضعه زى زمان
- – لا يا بت احسن تصغر انا ما صدقت وصلوا للحجم ده ده انا تعبت قوى فيهم
….
انا عايزك كل يوم و انتى نايمة تتدخلى ايدك وتفكرى فيا و تبتدى تلعبى فيهم
كدة
و بدأ يفرك الحلمات بين السبابة و الوسطى كأنه ممسك بسيجارة و يضغط عليهم
بشدة
فتبرز الحلمة من بين اصابعه بين انات (سها ) الضعيفة فيخرج لسانه ليلعق
الجزء
الظاهر منها و يعضها بأسنانه عض خفيف فتتأوه ( سها ) مرة اخرى فينتصب
قضيبه و
كانه يلبى النداء فتنتبه (سها ) لذلك فتمد يدها و تمسكه قائلة : حبيبى
عايز
يسلم عليا ؟
- لو تعرفى حالته ايه من يوم ما عرفت انك ماشية
- و ده مين حايونسه بقى و انا مسافرة ؟
- مالوش غير إيدى بقى ………..
فتمد يدها داخل الشورت الذى يرتديه (رامى) و تأخذ فى تدليك قضيبه فى حنان
فيرفع
(رامى ) جسده قليلا لتفهم (سها ) انه يريد ان يتحرر من الشورت فتقوم
بأنزاله
ليكمل هو المهمة فى أثناء ما تحرره هى من التيشيرت ايضا ليصبح عاريا تماما
و
يجلس على الكنبة لتجلس هى على الارض على ركبتيها و تبدأ فى مداعبة قضيبه و
الطبطبة عليه و (رامى) ينظر لها فى اسى فتقوم بتقبيل قضيبه و كأنها تقبل
طفل
صغير فمد(رامى) يده هو يمر بها على شعرها فى حين بدأت هى فى ادخال قضيبه
فى
فمها و إغراقه بلعابها ثم تبدأ فى مصه مرة اخرى دون ان تبتلع لعابها حتى
يمتلئ
فمها باللعاب فتعود لتخرج قضيبه من فمها و هى لا زالت ممسكة به فيظهر خيط
من
لعابها و كانه يربط قضيبه فبفمها عندما فعلت ذلك شعرت بقضيبه بين يدها
ينقبض و
يزداد صلابة فسعدت بذلك فهى تعلم انه يحب رؤية ذلك ثم عادت لتكرر فعلتها و
بين
ذلك و ذاك تقوم بتدليك قضيبه بحلقها و فمها الممتلئ بللعاب ليسمع هو الصوت
الناتج عن هذه العمليه و يزداد هياجا حتى شعرت انها لو استمرت فسوف ياتى
قضيبه
فتوقفت و مالت للخلف مستندة بيديها على الأرض و فتحت فمها ليخرج منه
لعابها
الذى اختزنته طوال عملية المص فيسيل من فهمها ليغرق ذقنها و صدرها و حتى
بطنها
و يصيب بعضه قميصها المفتوح الذى لا زالت ترتديه و هى تنظر له نظرات إغراء
و
ترمق قضيبه الذى وصل الى اشد حالات انتصابه فقرت ان تزيده انتصابا و مدت
يديها
تتدلك حلماتها بلعابها و رقبتها و خديها و لسانها يلعق شفتاها بشهوة فلم
يتمالك
( رامى ) نفسه من الهياج فقام و خلع عنها قميصها و حمل جسدها النحيف بين
زراعيه
القويتين و أنامها على ظهرها على الأريكة و خلع عنها البنطلون الجينز الذى
ترتديه ليظهر له كسها البكر واضحا يناديه برحيقه الذى يغرقه و اعجبه انها
لا
تردى كيلوت فى هذه المرة فمد فمه يرتشف من سائلها ياستمتاع تام و يعضعض
شفراتها
كما تحب هى ان يفعل و يداه منهمكة فى تدليك زنبورها بأبهامه و احست (سها )
بشهوتها تزيد فصرخت كالعادة صراخها المرتفع فمد ( رامى ) يده الحرة الى
ريموت
التلفزيون ليغطى بصوت التلفزيون على صوتها ثم
عاد الى مهمته الاولى و استمرت سها فى صراخها و رفعت ساقيها عاليا و هى
تفتحهما
باقصى ما تسطيع لتسهل له الوصول الى اقصى ما يستطيع و ارتفع ( رامى ) من
كسها
الى سرتها يداعبها بلسانه ثم نظر لها فى عينيها و هو يمد يديه الى شرجها
يداعبه
قائلا : أخبار الخرم حبيبى إيه ؟
- مشتاقلك يا روح عينى … مشتاقلك يا حبيب قلبى
- – طب لما نشوف كدة بجد و لا تهجيص
ثم قلبها على وجهها و فتح فلقتى طيزها الصغيرتين ليرى خرم طيزها المتسع
المترهل
الغير متناسب اطلاقا مع حجم (سها ) و طيزها الصغيرة و مد إبهامها يداعب
حواف
شرجها قائلا : اه صح فعلا ده مش كلام ………. الخرم ده عايز ايه يا
(سها)
- عايز زبرك يا حبيبى … عايز زبرك ياكله اكل
- عمال يوسع الخرم ده يوم بعد يوم حاجيبله منين زبر بعد كد……………
– و
سكت هنا بعدما تذكر انها اخر مرة يرى فيها هذا الخرم لمدة سنة
فقالت هى مازحة حتى لا تضيع الشهوة المتفجرة فيهما و هى تنظر لها لاوية
رقبتها
للخلف
- اهه ده بقى حايصغر حايصغر ………. حاعمله ايه ده ؟ صوابعى ماتنفعش
معاه
بعد زبرك حتى لو دخلت اربع صوابع ده انا بقيت بادخل الحمام بعد الاكل على
طول
علشان انزل اول بأول مش بأعرف امسك نفسى يا ( رامى ) لكن خلاص بقى حايصغر
و
يأخد راحته
- يا سلام أمال الخيار عملوه ليه يا علقة
فضحكت هى قائلة : اه صحيح تصدق كنت فاكراه علشان السلطة بس ؟
فضربها على طيزها بكفه قائلا : لا يا شرموطتى ليه فوايد تانية عايز الخرم
ده
ياكل كل يوم خيارة كبيرة
ثم مد لسانه يلعق لها خرم طيزها و يعدها لادخال زبره العريض به ثم بدا
بإدخال
ابهامه فى الخرم بسهولة و اخذ يكرر ذلك مرات حتى قام على ركبتيه ممسكا
بزبره
فقامت ( سها ) و ارتكزت على ركبتيها منحنية لإستقبال زبره داخل شرجها و
اخذ هو
يداعب الخرم فترة بزبره ثم ادخله دفعة واحدة فاطلقت (سها ) اهة متعة عالية
فنام
هو بجسمه على ظهرها و هو يتنفس بثقل و اندفعت انفاسه الساخنة لتحرق رقبة
(سها)
التى دارت له براسها لتاخذ شفتاه بين شفتيها و تقبله قبلة محمومة قبل ان
يعود
هو الى وضعه الاول و يستمر فى اخراج و أدخال قضيبه بشرجها ممسكا بوسطها
يدفعه و
يجذبه على وتيرة واحدة و يملأا الصالة بانات الرغبة و تأوهات الشهوة و
صرخات
الحب حتى قارب على القذف فقال لها : اجيبهم فين يا شرموطتى
- هاتهم فى كفى يا حبيبى .. انا حاتصرف بمعرفتى
و قامت مستديرة له و قد سحبت قضيبه من شرجها و ضمت راحتيها ليصب (رامى )
منيه
فى يديها و هو يتاوه و يفرك حلماتها فى عنف شديد فى حين لم تتاوه هى لفركه
حلماتها و لكن تاوهت لمنظر منيه الكثير فى راحتيها حتى انتهى هو من القذف
فمدت
يدها تتذوقه فى حرص بالغ كى لا تصرف فيه كثيرا ثم قامت بصب المنى كله فى
يد
واحدة و بدأت فى لعق اليد الفارغة من باقى المنى فلعقت راحة يدها بلسانها
طويلا
ثم بدات فى ادخال كل أصبع على حدة فى فمها لتمصه جيدا بلذة وتركيز و شهوة
حتى
انتهت و اخذت تقلب كف يدها لتتاكد من انه لا يوجد نقطة واحدة باقية ثم
التفتت
لليد الأخرى فاخذت قليل من المنى بالأبهام و السبابة و وضعتها على الحلمة
اليمنى و اخذت تدهنها به ثم فعلت نفس الشئ بالحلمة اليسرى ثم اخذت البعض
الاخر
بأربع اصابع و اخذت تدلك بهم خديها و رقبتها و جبينها و انفها و هى فى
حالة
نشوة رهيبة ثم اخدت قليلا بسبابتها و اخذت تدهن بهم شفتيها و كأنها تضع
بعض من
الروج ثم ضمت السبابة و الوسطى و و اخذت بعض المنى بهم و انحنت قليلا
لتدهن بهم
شرجها و هى تتاوه فى متعة حتى ازدادت متعتها فاخذت تدخل الاصبعين و
تخرجهما فى
شهوة ثم خافت ان يجف باقى المنى فاعتدلت و صبت باقى المنى فى فمها و نامت
على
الارض و اسندت راسها على أسفل الفوتيه المقابل للأريكة و هى تنظر ل( رامى
)
الذى ارتمى مستندا على الاريكة يتابعها و هو يداعب قضيبه و هى لم تبتلع
المنى
بعد و اخذت تتدخل المنى فى فمها و تخرج بعضا منه لتريه لهانى بلسانها و هى
تداعب زنبورها بما تبقى فى يدها من المنى و يدها الأخرى تداعب شرجها و
لاترفعها
الا لتعيد ما قد يسقط من المنى على ذقنها لتعيده و تستمر فى اخراجه
بلسانها و
صنع فقاقيع منه بفمها حتى قاربت على اتيان شهوتها فابتلعته و هى تئن انات
المتعة العالية و تتلوى صارخة حتى هدات تماما ففتحت فمها لتريه لهانى
خاليا ثم
اغلقته و ابتسمت له قائلة : شرموطتك عرفت تتصرف فى لبنك كويس يا حبيبى
؟؟؟؟
- شرموطتى حاتفضل شرموطى يا عيونى
أفاقت ( سها ) من شرودها على صوت إرتطام حقيبة (نهى) بالأرض و هى تحاول
افراغها
لترتب اغراضها فى الدولاب الخاص بها فابتسمت (نهى ) فى خجل لما تسببت فيه
من
إزعاج و هى تقول : اسفة يا جماعة
فتنهدت (سها ) و قد تركت شرودها لتقول لها : تحبى اى مساعدة ) فتبتسم (نهى
) و
هى ترفع الحقيبة من على الارض : لا ابدا دى بسيطة و بعدين ما كلكم برده
لسة
حاترتبوا شنطكم و استدارت لتبد فى فتح الحقيبة لتسرح هى الاخرى فيما تركته
ورأها فى القاهرة ………
و تذكرت (نهى) أخر لقاء لها مع (رويدا ) فى القاهرة قبل مجيئها لبيت
الطالبات
حيث كانا يجلسان سويا على ترابيزة فى المكان الهادئ بين حمام السباحة و
ملاعب
الكوركيه فى نادى الشمس و كانت (نهى) متاثرة و حزينة لمفارفتها القاهرة و
مفارقتها (رويدا) فكانت تقول لها : و حاعمل ايه بس فى إسكندرية دى من غيرك
يا
(رويدا)
- يا بت انتى محسسانى انك رايحة اخر بلاد **** ….. ده هما كلهم ساعتين و
نص و
اكون عندك ولا تكونى عندى
فترد (نهى ) فى لهفة : يعنى بجد حاتجيلى هناك يا رويدا ؟؟؟؟؟
تهز (رويدا) رأسها متعجبة و هى تخبط كف بكف : شوفى يا اختى البت المجنونة
بنت
المجانين …… و أجيلك ليه يا بنتى انتى … ما انتى حاتيجى كل اسبوع
فتطرق(نهى) برأسها فى حزن : طبعا و انتى فارق معاكى إيه ما انتى صحابك و
حبايبك
كتير ……. الدور و الباقى عليا انا اللى ماليش غيرك من يوم ما كنا
صغيرين..
من قبل المدرسة و اهالينا كانوا يروحوا الشغل و يسيبونا لوحدنا فى البيت.
و فى
المدرسة كنا سوا و على طول مع بعض فى بيت أى واحدة فينا. حتى فى الأجازات
ما
اعرفش غيرك ولا بحب غيرك .. حتى لما باكون هايجة و تعبانة مفيش حد بيطفينى
و
يهدينى غيرك لكن أنتى ……….. – و أختنق صوتها بالدموع فسكتت و هى
تحاول
حبس دموعها )
فأبتسمت ( رويدا) فى حنان فأزداد وجهها الأبيض المدور جمالا و كأنها لوحة
لرسام
حساس بروزها داخل شعرها الكستنائى القصير و قالت لها : خلاص يا بت . انا
يا
بنتى زعلانة اكتر منك .. و أنا كمان ليا مين غيرك هو انتى علشان عرفتى انى
نمت
مع البت ( لمياء ) مرة يبقى خلاص دى غلطة يا ( نهنوهة ) .. انتى الحب
الكبير يا
حبيبتى و انا بس ماكنتش عايزة أجاريكى فى الكلام ده علشان مانقلبهاش غم
لكن
انتى برده قلبتيها غم ……………….
و مدت يدها تمسح دمعتين فرا من عيون (نهى) و هى تبتسم قائلا : خلاص بقى يا
بت
…………. طيب ده أنا ناوية اشيلك كل اسبوع كيلوتاتى بعد ما تتبل و
انا
عمالة افكر فيكى بالليل و ادهالك كل أسبوع علشان تمصيها زى ما بتحبى
و مدت (رويدا) سبابتها تداعب حلمة ( نهى ) اليسرى من فوق ااتيشيرت الأبيض
صعودا
و هبوطا فتورد وجه (نهى) الخمرى و نظرت حولها فى خوف و قالت دون ان تحاول
ان
تمنع أصبع (رويدا) : بس يا (رويدا ) أحسن حد يشوفنا ………….. إحنا
فى
النا ……….. آآآه ….. فى النادى
فتجاهلت (رويدا) كلامها : اهى الحلمة وقفت اهه . و مدت يدها ناحية نهدها
الأخر
البعيد عنها قائلة : لما نشوف التانية كدة ؟
فسارعت (نهى) بإبعاد يدها و هى تقول : بس يا مجنونة بتعملى ايه ؟؟؟ الناس
فضحكت (رويدا) يا بنتى هو فى حد حوالينا غير بنتين تلاتة و مش واخدين
بالهم منا
و بعدين انت مسافرة بكرة يا جميل و لو بيت حد فينا فاضى كنا عملنا حفلة
…
يبقى مش حرام بقى ماالاعبش الحلمة اللى حاتحرم منها أسبوع بحاله
فغطست (نهى) فى مقعدها قليلا و قربت نهدها من (رويدا) قائلة : طيب ماشى بس
خلى
بالك و بلاش تهور علشان أنا لما بتعمليلى كدة بأتوه خالص و مش باحس بحاجة
-
ماشى يا روحى
و عادت (رويدا ) تداعب الحلمة و لكن هذه المرة بالسبابة و الإبهام معا و
(نهى)
كما أخبرتها بدأت تتوه فعلا فى عالم أخر مما شجع (رويدا) ان تدفع بيدها
الأخرى
على فخذ (نهى) و اخذت تدعكه بهياج محموم مكتوم و سحبت مفرش الترابيزة
قليلا على
ناحيتهما حتى تدارى ما يفعلانه و نظرت حولها للتاكد من ان لا احد يراهم و
هنا
لمحت تلك الفتاة التى تجلس وحدها و تقرا فى مجلة نسائية و شعرت (رويدا )
أنها
لا تقرأ بل تشاهدهم و اكد لها ذلك شبح الأبتسامة الذى كان يلوح على فم
الفتاة و
اعجب ذلك ( رويدا) فادخلت يدها من تحت تيشيرت (نهى) و أخذت تقبض على نهدها
الأيسر و تفرك الحلمة بوضوح لتراها الفتاة التى كفت عن التظاهر بالقرأة و
بدأت
تشاهدهم فى صراحة عندما شجعتها(رويدا) بنظرة مثيرة و هى تلعق شفتيها فى
اثارة
ثم قامت (رويدا) بوضع يدها على كس (نهى) فى حرص من فوق الجيب التى ترتديها
و
سرعان ما سحبت تلك الجيب لتعرى قليلا من فخذ (نهى) التى أخذت تهمس و هى فى
عالم
اخر و قد انسدل جفنيها فى نشوة : لا يا (رويدا) لا …. الناس …….
و سرعان ما اسكتها أحساسها باصبع الوسطى ل(رويدا) يزيح الكيلوت الرقيق و
يداعب
زنبورها مباشرة فتاوهت و زاددت نشوتها الأمر الذى جعل عين الفتاة التى
تشاهدهم
تتسع و أنفاسها تتسارع و ريقها يرفض ان تبتلعه فاخذت نفسا عميقا و هى تنظر
الى
الارض و هى تضع يددها على فخذيها و تضغط بشدة محاولة منها تهدئة نفسها فى
اللحظة التى اطلقت فيها (نهى) صرخة قاربت أن تكون فضيحة للجميع و هى تأتى
شهوتها لولا أن ( رويدا) اعقبت الصرخة بضحكة عالية و هى تقول : زى ما
باقولك
كدة صدقينى ….
و ما ان تأكدت من ان ما من احد يتابعهم الا الفتاة المشاهدة : أخرجت يدها
من كس
(نهى ) و هى مبللة بمائها و هى تقول لها : قومى يا بت حيى الجمهور
فتحت (نهى) عيونها فى استرخاء و هى تهمس : جمهور ايه ؟؟؟
و ما ان فتحت عيناها حتى انتفضت جالسة و هى تعدل من هندامها و مستشيطة
غضبا و
هى ترى (رويدا) تنظر للفتاة الأخرى فى ترغيب و هى تمص اصابعها المبللة
بماء
(نهى) فقالت :ايه ده يا( رويدا) بتستهبلى
عملانى عرض ؟- استنى بس يا بت البت دى ممكن تبقى صاحبتنا
قالتها و قامت من مكانها متجهه الى الفتاة و تركت (نهى) تتابعها فى دهشة و
إزدادت دهشتها حين رأتها تنحنى على الفتاة و تضع يدها على ذقنها تداعبها و
كأنها زير نساء يحاول الإيقاع بفتاة ساذجة
فتنهدت و هى تتحسس كسها و تقول لنفسها : لو الاقى واحدة زيك فى أسكندرية
بس
تكون مخلصة شوية ؟…….. بس دى حاتجيلى منين دى ؟؟؟- من أسيوط
افاقت (نهى ) على هذه الكلمة التى نطقتها ( ضحى ) و هى تتحدث مع ( هدى ) و
(سها
) فيبدو أنهم بدأوا التعارف فشاركتهم قائلة : و انا من ( القاهرة)
فضحكت (هدى) قائلة : يااااااااااااه صح النوم يا أنسة انتى لسة صاحية ده
احنا
كنا فقدنا الامل انك تردى علينا
و ابتسمت (سها) قائلة فى خبث : اللى واخد عقلك
و توالت الأيام و أنتظمت الفتيات فى جامعتهن و انخرطن فى حياة الجامعة و
المدينة الجامعية نهارا حتى يأتى الليل فتتمدد كل منهن على سريرها الخاص
بها
فتقوم ( سها) بمداعبة حلماتها كما كانت قد وعدت ( رامى ) و تتحس شرجها
لتتطمئن
أنه لم يضيق بعد- فهى حتى هذه اللحظة لم تجد الوقت لبدء ما طلبه منها
(رامى)
بأن تضع خيارة فى شرجها حتى لا يضيق – فتسفر تلك المداعبات عن بحر من
سوائل
شهوتها يخرج من كسها ليغرق كيلوتها و فخذيها .
اما (نهى ) فقد كانت ايضا تتداعب كسها و هى تحلم ب (رويدا) و إن كان حالها
افضل
من (سها) حيث كانت كل اسبوع ترتوى من (رويدا ) و تعود . و كان لا يعذبها
سوى
عدم إخلاص (رويدا ) لها فقد كانت (نهى) تعلم ان (رويدا ) لا تحبها كما
تحبها هى
و إنما كانت ( رويدا ) تفضلها فقط عن باقى عشيقاتها التى هى متأكدة من
وجودهن و
إن لم تعلم عن احداهن شيئا سوى علاقة (رويدا ) ب (لمياء ) و التى إكتشفتها
(نهى) مصادفة حين همست ( رويدا ) فى إحدى المرات و هى تاتى شهوتها مع
(نهى) :
احييييييييييه …….. يا (لمياء ) دخلى صوابعك جامد يا روحى – ثم أعترفت
لها
(رويدا ) بعلاقتها مع ( لمياء ) بعد ضغط شديد من ( نهى ) و هى الأن اصبحت
حانقة
على (رويدا ) و تتمنى أن تجد بديل و إن كانت تعلم انها لن تجد . فهى ليست
بالخبرة الكافية ك (رويدا ) التى تستطيع ان توقع فى شباكها من تريد .
و كانت ( ضحى ) عندما تأوى لفراشها تتذكر كلمات والدتها لها قبل سفرها
بلهجة
والدتها الصعيدية حيث ان والدة (ضحى ) ليست كأبيها من مدينة أسيوط و إنما
من
احدى القرى المجاورة لها حيث كانت تقول لها : اوعى يا بنتى لنفسك و حرصى
مليح
على نفسك و شرفك و حاوطى من جدعان اسكندرية دول كلامهم معسول و يضيع ….
حرصى
يا بنتى و أفهمى انهم كلاتهم اربع سنين تأخدى الشهادة و تعاودى و تأخدى
احسن
جدعان أسيوط أنتى مال و جمال و عيلة و شهادة كبيرة عن قريب …. حرصى يا
بنتى
على نفسك
و كانت (ضحى ) تتذكر تلك الكلمات فتضم فخذاها بشدة و كأنها تحافظ على
فرجها ثم
تهمس : حاضر يا ماما
و تغمض عيناها و تنام و لكن كل ليلة كانت تستيقظ لتجد كيلوتها مبلل بشدة
من اثر
الأحلام الجنسية التى تزورها كل ليلة من خيلاتها المكبوتة
أما (هدى) فكانت افضلهن حالا و اخفهن روحا و كانت تقرب بينهن بروحها
الخفيفة و
تسرى عنهن بنكاتها الظريفة و هذا يرجع إضافة الى روحها المرحة إلى انها
حقا لا
تشعر بالغربة . فالأسكندرية ليست بعيدة عن دمنهور مدينتها . مجرد اقل من
ساعة
بالسيارة هذا فضلا عن أن الأسكندرية ليست بالمدينة الغريبة بالنسبة لها
فلطالما
زارتها كثيرا مع اهلها و صديقاتها ….. حتى سهراتها امام الأنترنت و
مداعبتها
لنهودها و ممارسة العادة السرية طوال الليل لم تفتقدهم كثيرا حيث كانت
تمارس
العادة السرية ليلا فى فراشها بعد أن تتاكد من أن جميع زميلاتها قد خلدن
الى
النوم و كانت تتطالع المواقع الجنسية التى تهواها فى أجازتها كل اسبوع و
تعود
مختزنة فى ذاكرتها ما يكفى لممارسة العادة السرية بقية الأسبوع و قد كانت
طبيعتها الأجتماعية و مرحها كفيلا بجعلها تتكتسب العديد من الصداقات فى
الجامعة
بل و خارج الجامعة أيضا حتى انه فى هذا اليوم و كانت تجلس فى مطعم وجبات
سريعة
تتناول بعض الطعام بعيد عن طعام المدينة الجامعية المكرر و الممل و الفاقد
للطعم واللون و الرائحة -كما كانت تعلن دائما ضاحكة – كانت تجلس على
الترابيزة
المقابلة لها و القريبة منها أمراة فى اواخر العشرينات من عمرها رائعة
الجمال
قمحية اللون أو مائلة للسمرة ذات شعر أسود متوسط الطول و لكن غاية فى
النعومة
تضع مساحيق على وجهها بذوق رفيع و تتصاعد رائحة برفانها تملأ المحل و كانت
اعين
الرواد الذكور فى المحل تاكلها فقد كانت ترتدى جيب قصير جدا فوق الركبة و
بودى
ضيق جدا يزيد من بروز نهديها الكبيران و كانت الفتاة فى تلك اللحظة تستعد
لوضع
الشاليموه ( الماصة ) بين شفتيها المكتنزتان لتشرب الكولا و لكن وقع من
بين
يداها الكوب و أصاب قليل من الجيب و اغرق طعامها و اغرق الترابيزة فانفجرت
(
هدى) ضاحكة فنظرت لها المراة و هى مرتبكة فتوقفت (هدى) عن الضحك بصعوبة و
قد
شعرت بعدم لياقة ما فعلته هى تقول للمراة : متاسفة
فابتسمت المرأة و هى تقول : لا ابدا ….. ما هى فعلا حاجة تضحك . و ذهبت
لطلب
طعام اخر و عادت لكى تنتظره فكان وجدت احد عمال المطعم ينظف الترابيزة
فالتفتت
حولها لتجد ترابيزة اخرى فلم تجد واحدة خالية هنا قالت لها (هدى ) :
إتفضلى هنا
معايا
و تقدمت المراة و جلست بحانب (هدى: أنا متشكرة قوى
- لا ابدا مفيش حاجة و انا أسفة تانى إنى ضحكت ……. انا (هدى ) و حضرتك
إسمك
إيه ؟
- انا سلوى …… إنتى شكلك طالبة …..صح ؟
- اه .. فى اولى كلية اداب …. و حضرتك بتشتغلى ؟؟
- لا انا مخلصة دراسة من زمان و عايشة على إيراد ميراثى من ماما و بابا
****
يرحمهم …. كدة أريح عايشة حياتى بلا شغل ولا وجع دماغ
- يا بختك على فكرة حضرتك حلوة قوى ….. الرجالة حايكلوكى بعنيهم
ضحكت المرأة و وضعت يدها على فخذ (نهى) و هى تقول : متشكرة قوى يا ( نهى )
و
انتى كمان أمورة قوى – أه يمكن بس عايزة اخس كتير
تتطلعت (سلوى )لجسم (نهى ) الممتلئ قليلا و لكنه متناسق ثم قالت : لا أبدا
….
ليه هو الواحدة لازم تبقى رفيعة علشان تبقى حلوة ؟؟ فى رجالة كتير قوى
بيحبوا
جسمك ده و بيدوروا عليه بملقاط- متشكرة قوى حضرتك ظريفة قوى
- طيب ايه لازمة حضرتك دى ………. انا عجوزة للدرجة دى ……… ما
انفعش
ابقى صاحبتك ؟
- لا طبعا ازاى انا اسفة يا ( سلوى ) و يا ريت نبقى صحاب و بداية الصحوبية
بقى
أتفضلى كلى معايا لحد ما اكلك يجى و لما اجلك يجى انا حاكل معاكى
و أكملوا الاكل و الطعام و حكت (هدى) ل(سلوى) عن نفسها و عن بيت الطالبات
و حتى
انتهوا من الطعام عرضت (سلوى) على (هدى) ان تقوم بتوصيلها لبيت الطالبات
بسيارتها فوافقت ( هدى) و فى السيارة عندما اقتربوا من منطقة سموحة حيث
المدينة
الجامعية قالت (سلوى) : انتى يا (هدى) معاكى رقم موبايلى ما تتاخريش فى
الأتصال
بقى انا قاعدة لوحدى و فاضية على طول اتصلى حانزلك على طول و انا معايا
رقم
البيت فى دمنهور ممكن أبقى أتصل بيكى فى الأجازة …………… هو انتى
لازم
تنزلى دمنهور كل اجازة ما تخليكى الأسبوع ده أفسحك شوية فى اسكندرية ؟
- لا ما ينفعش علشان أهلى …. و بعدين انا ماباصدق اروح علشان اقعد على
الانترنت اللى انا اتحرمت منه هنا
- ايه ده ده انتى بتحبى الانترنت قوى بقى ؟
- اه جدا كان هو حياتى فى دمنهور
- و بتدخلى على ايه بقى ؟
أرتبكت ( هدى ) فمن غير المعقول ان تخبرها انها تدخل على مواقع الجنس
فالعلاقة
لا تسمح بذلك بعد فاستدركت قائلة : يعنى مواقع الأخبار و الموضة و السينما
- بس
كدة …. و لا يهمك
و غيرت (سلوى) إتجاه السيارة قائلة : و لا يكون عندك فكرة …. انسى بقى
موضع
بيت الطالبات ده و تعالى نروح عندى البيت شوية نقعد على الانترنت سوا و
ادخلى
على كل مواقع الموضة يا ستى
و فى البيت اجلست (سلوى) نهى اما الجهاز و إستأذنتها فى دقائق تغير
ملابسها و
تحضر شئ ما ليشربوه و جلست ( هدى) أمام الجهاز لا تتدرى ماذا تفعل فهى فى
حياتها لم تدخل على اى موقع غير جنسى ولا تدرى شيئا عن اى مواقع اخرى
فأثرت ان
تجلس تنتظر (سلوى ) حتى تعود و تتدخل معها فى حوارات بعيدة حتى يمر الوقت
و
تنزل لبيت الطالبات
و عادت (سلوى) قائلة : أتأخرت عليكى ؟
نظرت (هدى) فوجدت (سلوى ) قد أرتدت قميص نوم اسود حريرى لامع قصير يبرز
ساقاها
الرائعتان و قليلا من أفخاذها المصبوبتان و ذو حمالات تظهر كتفان مثيرتان
و صدر
تستطيع منه ان ترى مجرى عبير صدرها و جزء غير قليل من نهداها الثائران
فاطلقت
(هدى) صفارة قصيرة دليل على الإعجاب ثم قالت : ايه ده ؟ ده لو الرجالة
اللى
كانوا فى المطعم شافوكى كدة كانوا حايطبوا ساكتين
قالت سلوى : ميرسى قوى يا حبيبتى جسمى عجبك بجد ؟
- يهبل
وضعت (سلوى) كوبان من العصير بحانب الجهاز و هى تقول : ايه يعنى مش فاتحة
حاجة
على النت ليه ؟
ارتبكت (هدى) قليلا و هى تقول : يعنى .. مش عارفة ماليش نفس
- مالكيش نفس ايه ؟؟ ….. انتى كنتى حاتتهبلى فى العربية …. ثم قامت
بمسك
الماوس و فتحت الاكسبلور و وضعت يدها على لوحة المفاتيح فى وضع استعداد و
هى
تقول : هاه قوليلى تحبى ادخلك على موقع ايه ؟
شعرت (هدى) ان الموقف لن يمر بالسهولة التى توقعتها فقالت : يعنى اى حاجة
- اى حاجة ازاى ايه اللى انتى بتحبيه ؟؟؟
- بدأت ( هدى ) فى التصبب عرقا و بدا وجههها فى الاحمرار و التزمت الصمت و
هى
تنظر ل(سلوى) ساهمة ففهمت (سلوى ) و ابتسمت قائلة : طيب روحى اقلعى الطرحة
دى
علشان الجو حر و انتى ابتديتى تعرقى و تعالى نشوف اى حاجة
و ذهبت (هدى) فى انكسار و عادت فاردة شعرها الأسود و لكنها اطرقت ارضا
حينما
رات (سلوى) قد فتحت احد مواقع السحاق و هى تقول : تعالى مش ده اللى انتى
مكسوفة
تفتحيه
قالت ( هدى ) و هى ما زالت مطرقا ارضا : يعنى ……………. اه
………….. مش بالظبط
فضحكت (سلوى) قائلة : طيب و مالك مكسوفة قوى كدة ؟؟؟ انا كمان باحب
المواقع دى
جدا و غيرها كتير تعالى اقعدى جنبى نتفرج
جلست (هدى) بحانب (سلوى ) على الكرسى الملاصق لها امام الجهاز و قد ازالت
كلمات
(سلوى ) بعض الحرج و كانت (سلوى) قد فتحت على صور لفتاة تمص حلمة فتاة
اخرى و
احست ( هدى) ان جسمها بدا يسخن من فعل بعض الرغبة فقد كانت سريعة الإشتعال
امام
الصور الجنسية
و هنا قالت ( سلوى ) : بتحبى اللسبين و لا ندور على نوع تانى ؟
قالت (هدى) و قد زال حرجها تماما و شعرت ان ( سلوى ) مثلها : لا انا باحبه
…
انا احب اى حاجة سيكس و يا سلام لو حاجة جديدة …. و اللسبين حلو
- طيب كويس انا عندى فيلم على الجهاز ليسبين تعالى نتفرج عليه احسن من
الصور
- و شغلت (سلوى ) الفيلم و أخذوا يتابعونه و قد استندت كل منهما على ظهر
الكرسى
و ارختا جسميهما تمام و قد بدأت (هدى) تشعر بسوائلها تفور من كسها فتحرجت
من أن
تداعبه مما اشعرها بالحرج و عدم الأرتياح و لكنها نظرت إلى (سلوى) بطرف
عيناها
فوجدتها تتحسس كسها من تحت قميص النوم و احست (سلوى )بنظرات (هدى) فالتفتت
لها
قائلة : ايه يا بنتى خدى راحتك اعملى اللى انتى عايزاه تحبى اجيبلك قميص
نوم من
جوه ؟
- لا أبدا انا كدة كويسة
- طيب ما هو اصل احنا مش بنتفرج على فيلم الارض علشان تقعد تتفرجى و انتى
مربعة
اديكى كدة
- و قامت (سلوى ) و أوقفت الفيلم ثن مدت يدها بجرأة لبلوزة (هدى ) تخلعها
اياها
قائلة : اخلعى البلوزة دى علشان تعرفى تلعبى فى بزازك لو تحبى
- و انتهت من البلوزة لتمد يدها الى البنطلون الذى ترتديه (هدى ) قائلة :
و
كمان البنطلون ده اللى حابس كسك حبسة سودة
و هنا صرخت (هدى ) : لا لا لا ….. البنطلون لا
فقالت ( سلوى ) و هى تفك ازرار البنطلون : طيب بس فكى الزراير علشان تعرفى
تتدخلى ايدك و بلاش الحساسية الجامد و الكسوف ده احنا خلاص بقينا صحاب
ثم شغلت الفيلم مرة اخرى و جلست تتداعب كسها و قد بدأت (هدى ) ايضا تفتح
فخذاها
و تدخل يدها لتتداعب زنبورها المنتصب و تغير المشهد الذى كان يعرض لتتدخل
فتاة
ذات نهدان ضخمان فقالت (سلوى) : البت دى بزازها حلوة
قالت نهى بصوت مبحوح : اه عاملين زى بزازك
فقالت (سلوى) و هى تتحسس نهدها الايسر الذى كان ناحية (هدى) : لا بيتهيالى
هى
بزازها اكبر
ثم اخرجت النهد قائلة : حتى بصى
فنظرت ( هدى) و قد ازاداد هياجها من مبادرة ( سلوى ) ثم قالت : اه …. –
ثم
تنحنحت ليخرج صوتها الذى ذهب تماما من الاثارة ثم قالت : لا يمكن نفس
الحجم
فقالت (سلوى ) و هى تضغط حلماتها ليزداد حجمها : اه بس انا حلماتى اكبر و
احلى
……. صح
قالت (هدى ) و قد شعرت بمائها يتفجر شلالات من كسها و يغرق يدها التى لا
زالت
داخل كسها : اه فعلا انتى حلماتك حلوة قوى و طويلة
فقالت ( سلوى) طيب ورينى بزازك انتى كدة
و مددت يدها لسوتيان (هدى) ترفعه لأعلى لكى تحرر نهداها و كانت (هدى)
مستسلمة
لها تماما و اخذت ( سلوى ) تتحسس نهدى ( هدى) بباطن يدها و ظهر لتشعر
بنعومتهما
و هى تقول : حلوين قوى يا (هدى) و ناعمين جدا
ثم قبضت عليهما بيدها تعتصرهما قائلة : و طريين خالص يخرب عقلك دول
حايدبوا فى
ايدى
و مدت اصابعها للحلمات التى اكنت قد وصلت لاقصى حالات اتصابها و هى
تفركهما
بيديها قائلة : و الحلمات دى برده جميلة ……… ثم نظرت ل(هدى) التائهة
و
التى كانت تنظر ل(سلوى ) و تتابعها فى هيام و نشوة شديتين و قالت : ممكن
ادوقهم
لم تقدر ( هدى ) على الرد فاكتفت بان تهز راسها بالموافقة
فمدت (سلوى) لسانها تتذوق به حلمة ( هدى ) اليمنى و أخذت تدور به حول
الحلمة و
تتدلكها دائريا ثم تعض عليها باسنانها و تعضعضها بخفة ثم تحول فمها الى
الحلمة
الاخرى لتفعل بها مثل الأخرى أثناء ما تكون يدها تفرك الحلمة الاخرى التى
تركتها حتى يجف لعابها من الحلمة فتعود لتبدل الاوضاع بين الحلمتين و
أستمرت
هكذا حتى شعرت بان (هدى) قد وصلت لاقصى حالات تهيجها و تسارعت حركات يدها
التى
تداعب كسها : فتركت نهداها و نزلت على الارض على ركبتيها أمام كس (هدى) و
أخرجت
يد (هدى ) من كسها و هى تنظر لها بإبتسامة مثيرة ثم انزلت البنطلون حتى
قديها و
هى تقول : تسمحيلى يا (هدهود ) اعرف كسك بلسانى
و انزلت الكيلوت ليلحق بالبنطلون فى اخر قدمى (هدى) و قالت و هى تفرك كس
(هدى)
بيديها فتبلل من ماءها الغزير : ياااه كل ده …. ده انتى ميتة خالص …
كل ده
؟؟؟ و انا حاشرب كل ده ؟؟؟؟ثم مدت لسانها فلعقت كس (هدى) لعقة طويلة مرت
بها
على كسها من اسفل الى اعلى ثم اخذت تبتلع افرزات (هدى) و هى تنظر لها ثم
اخذت
تبتلع ريقها و كانها تتذوقه لتحكم على طعمه و قالت : ياه ده طعم قوى
…….
حتى دوقى و مدتت احدى اصابعها المبللة بماء (هدى) لفم (هدى) لتتجعلها
تتذوقه
ففتحت (هدى) فمها فى تردد لكن (سلوى) أدخلت اصبعها فى فمها فى بطء حتى
اخره و
قالت لها: اقفليه بقك عليه و مصيه قوى لأخره فاغلقت ( هدى) فمها على اصبع
(
سلوى ) و اخذت تمصه و تلعب بلسانها حوله و تبتلع مائها حتى أخرجت (سلوى)
اصبعها
من فم (هدى) و هى لا تزال مطبقة عليه و عادت الى كس ( هدى) تفرك زنبورها
بيديها
فيزداد انتصابا و افرازا و تلعق شفرتيها بلسانها و تغرقه بلعابها حتى اتت
(هدى)
شهوتها و هى تكاد تمزق حلماتها فركا و شدا و اخذت ترتفع و تهبط بوسطها على
الكرسى وصوت لحم طيزها يرتفع من اثر ارتطامه بجلد الكرسى و (سلوى ) لا
زالت
متمسكة بكسها تلعقه و تفرك زنبورها حتى صرخت ( هدى ) اعلى صرخاتها فى
نهاية
شهوتها فارتمت بظهرها على الكرسى و هى مسترخية تماما و اخذت تنظر لوجه
(سلوى)
الذى يلمع من ماء كسها الغزير و هى تقبل كسها و فخذاها حتى نظرت لها (سلوى
)
قائلة : انبسطى ؟ إبتسمت (هدى) إبتسامة ضعيفة و لكنها تشع بالسعادة : قوى
قوى
قوى قوى .. مش عارفة اقولك ايه ؟يعنى كسك انبسط لما اتعرف على لسانى قوى و
نفسى
انا كمان اعرف لسانى على كسك ………… ممكن ؟قالت (سلوى) فى ابتسامة
حانية
و هى تمرر يدها على كس( هدى) بخفة : طبعا يا حياتى ده انا كسى يتمنى بس
الساعة
دلوقتى 9.30 و لازم انزل اوصلك علشان مايقفلوش الباب أوقفت سلوى السيارة
امام
بيت الطالبات و قالت و هى تودع ( هدى ) : حاستنى تليفونك يا (هدهود )طبعا
يا
(سلوى ) انا مسافرة بكرة و أول ما ارجع حاكلمك و عيشى بقى مع النت اليومين
دول
قالت (هدى) و هى تتحسس كسها ضاحكة : نت ايه بقى هو بقى ينفع ده انتى
بهدلتى كسى
خالص صوابعى مش حاتعمله حاجة خالص بعد ما داق لسانك ابتسمت( سلوى) و
اقتربت
بشفتاها و خطفت قبلة سريعة من (هدى) التى ابتسمت لها و نزلت من السيارة
بعد ان
ودعتها و دخلت بيت الطالبات و صعدت الغرفة لتجد كل من ( سها ) و (نهى) قد
خلد
الى النوم و (ضحى ) جلست تستذكر بعض من الدروس فالقت السلام : ازيك يا
(ضحى)
نظرت ضحى الى الساعة فوجدتها العاشرة فقالت فى اقتضاب : كويسة لم تنتبه
(هدى)
الى طريقة (ضحى) الغير مرحبة فقد كانت تائهة فى استرجاع ما حدث مع (سلوى )
و
ذهبت لدولابها و اخرجت كيلوت نظيف و فوطة و هدوم النوم و دخلت الى الحمام
لتاخذ
حمام تزيل بها الكثير من مائها و الأكثر من لعاب )سلوى
و تركت ( ضحى ) خلفها تهز رأسها عجبا على تلك الفتاة المستهترة التى تعود
من
الخارج فى مثل هذا الوقت المتأخر جدا بالنسبة ل (ضحى ) .
أما ( هدى ) فقد خلعت ملابسها و راحت تتحسس أماكن لمسات (سلوى ) و هى تحلم
باللقاء القادم حينما تعود من دمنهور إنها مشتاقة جدا ان تبدأ تجربتها فى
رؤية
كس (سلوى) و مداعبته و لحسه حتى انها ضمت سبابتيها و ابهاميها معا لتشكل
شكل
الكس و تتخيلته كس (سلوى ) و أخذت تلحس ما بينهما و كأنها تلحس كس (سلوى )
و
أهاجها هذا كثيرا و لكنها كانت متشبعة جنسية و لا تريد ان تمارس العادة
السرية
ليس لذلك فقط و لكنها كانت تريد ان تظل تحت تاثير شهوتها الأخيرة مع (سلوى
) و
رأت أنها لو أستمرت فى تخيلاتها فلا جدال سوف تاتى شهوتها بطريقة أو بأخرى
فأخذت كيلوتها و راحت تغسله حتى لا تراه أمها فى دمنهور و تشك فى ألأمر
فقد
كانت أثار مغامرتها مع (سلوى ) واضحة عليه ثم دخلت الى البانيو و بدأت فى
غسل
جسدها و عندما احتاجت الى غسل ظهرها لم تستطع كعادتها منذ اتت الى
الأسكندرية
فقد إعتادت على أن تغسله لها امها و فكرت ككل مرة ان تنتظر حتى الغد و لكن
طرات
لها فكرة ان تستعين ب (ضحى) فنادت عليها : ضحى …. ضحى
فردت عليها (ضحى) من الخارج : نعم – ممكن لو سمحتى مساعدة بسيطة
- خير ؟؟؟؟
ففتحت ترباس باب الحمام و هى تقول لها : تعالى لو سمحتى
فدخلت ( ضحى ) و هى غير متوقعة تماما ان ترى ( هدى ) بكامل عريها بدون اى
ملابس
فما ان شاهدتها حتى شهقت و نظرت الى الارض و قد تصاعدت الدماء الى راسها
خجلا
فاندهشت (هدى) و ابتسمت قائلة : ايه يا بنتى مالك اتخضتى كدة ليه هو انا
ولد ما
انا بنت زى زيك
فرفعت (ضحى) عيناها من على الأرض و لكن و هى تنظر فى الأتجاه الاخر قائلة
:
انتى عايزة ايه طيب ؟
فاستدارت لها (هدى ) و هى مادة لها يدها من الخلف بالصابونة و الليفة
قائلة :
ممكن بس تتدعكيلى ضهرى ؟
و خافت (ضحى) ان ترفض مرة اخرى فتعود (هدى ) و تضحك عليها و قد تحكى
ل(سها) و
(نهى) و تصبح أضوحكة الغرفة فتقدمت و مدت يدها تجاه (هدى) و هى لا تزال لا
تنظر
لها
فقالت (هدى) متنهدة بفراغ صبر ما هو يا بنتى مش ممكن هاتدعكيلى ضهرى و
انتى مش
شايفاه ؟
فغيرت (ضحى) اتجاه عيناها الى (هدى ) التى ناولتها الصابونة و الليفة و
استدارت
تماما و تركت ( ضحى ) تدعك ظهرها و (هدى ) تلعب بقدميها فى ماء البانيو
الذى
كان قارب على الأمتلاء و بدأت (ضحى) فى دعك ظهر (هدى) و هى تنظر الى ظهرها
الممتلئ بثنيات اللحم المثيرة و شعرت برغبة فى تلمس ذلك اللحم فبدات تسند
يدها
على كتف و ظهر (هدى ) بيد و هى تدعك باليد الأخرى فشعرت بلحم (هدى) الناعم
و
شعرت بوجهها و جسدها يزدادوا سخونة رغم رذاذ الماء الذى يصيبها فيرطب الجو
و
لكنها كانت الأثارة ….و تذكرت هنا (ضحى ) ان (هدى) عارية تماما فحانت
منها
فنظرت فى تردد الى اسفل و اتسعت عيناها حينما رات طيز (هدى) الرائعة فقد
كانت
طيزها مستديرة و ممتلئة و بارزة فى شكل مثير .. إبتلعت لعابها فى صعوبة و
هى
لازالت تتامل طيز (هدى) و تمنت لو تسطيع ان تلمس تلك الطيز …….. و ما
المانع يمكن ان تتظاهر بانها تكمل لها الدعك و أتخذت قرارها الجرئ و نزلت
بيدها
بالصابونة لتغسل لها لحم طيزها من الخارج و هى حابسة انفاسها
و كانت تتمنى اذا لم تعترض (هدى ) أن تقوم بالدخول بين الفلقتين و ما ان
لامست
الصابونة طيز (هدى ) حتى ضحكت (هدى) قائلة : ايه ده كله … ايه ده كله
…؟
كمان عايزة تغسليلى طيزى ؟؟؟ لا يا ستى احسن تقولى عليا غويتك و لا حاجة
….
و عندما بدات (هدى) فى الكلام خافت (ضحى) و ارتبكت و وقعت منها الصابونة و
الليفة فى البانيو فانحنت لتلتقطهم و انحنت معها ( هدى ) أيضا فارتطم
كلتاهما
ببعض فاختل توازن (ضحى) و سقطت فى البانيو بملابسها فانفجرت (هدى) بالضحك
و هى
تقول يخرب بيتك ….ايه النيلة اللى انتى فيها دى ؟؟؟ قومى و مدت لها يدها
لكى
تساعدها فى ان تقوم و فتحت (هدى ) الدش و هى تقول : استنى بقى لما اتنشف و
اخرج
اجيبلك الهدوم و انتى اقلعى هدومك دى احسن تبردى
و خرجت (ضحى ) من البانيو و هى تلعن حظها العاثر و قامت بخلع جلابيتها
التى
كانت ترديها و وقفت بالكيلوت و هى تضع يدها على نهديها تتداريهما و اغلقت
(هدى
) الماء و التقطت الباشكير و اخذت تجفف نفسها و هى تنظر ل(ضحى ) و قالت :
طيب و
انتى مخبية بزازك ليه يا بنتى ؟؟؟؟ ما انتى شايفانى كلى على بعضى اهه ….
هو
انا حاكلك
ثم حانت منها التفاتة الى كيلوتها فرات شعيرات كس (ضحى ) الطويلة خارجة من
جانبى الكيلوت فشهقت قائلة : يخرب بيتك ؟؟؟؟ ايه ده يا بت انتى عمرك ما
حلقتى
شعرتك ؟؟؟؟
فابتلعت (ضحى) لعابها و هى تقول فى خجل : لا عمرى …. ماحدش علمنى
فهزت (هدى ) رأسها فى عجب و هى ترتدى ملابسها و تقول لها : طيب استنى لما
اجيب
العدة و أجى اعلمك
فصرخت (ضحى ) فى فزع : لا لا لا ….. تعلمينى ايه لا مش عايزة
فرفعت (هدى ) حاجبيها فى دهشة و هى تقول : طيب طيب خلاص ….. أمال لو
قلتلك
حاطاهرك كنتى عملتى ايه ؟؟؟؟
و خرجت تحضر لها ملابس اخرى و تركت (هدى ) تضع يدها على وجهها من هول ما
مرت به
.
و فى اليوم التالى ودع كل منهن (سها) و ذهب الى بلده و تركوها حيث كانت (
سها )
تظل فى بيت الطابات فى الاجازة حيث لا احد تذهب له الا خالها الذى يسكن
بحى
سبورتنج و قليلا ما كانت تذهب له لسوء العلاقة بين امها و زوجة خالها .
و فى نفس الوقت جلست (همت ) رئيسة مشرفات بيت الطالبات فى منزلها و هى
تمارس
هوايتها فى قراة خطابات الطالبات التى يرسلوها اهاليهم اليهم فقد كانت (
همت )
غير متزوجة و تعيش وحيدة بعد ان ماتت والدتها بعد والدها بعدة أعوام و كان
سن
(همت ) قد تعدى سن الزواج بكثير و لم تتزوج رغم انها فى شبابها كانت تتمتع
بقدر
من الجمال يتيح لها الزواج و لكنها لطبيعتها الحادة المتسلطة لم توفق فى
الزواج
و الان بعد ان تعدت الاربعين بعام واحد فقد سمنت و ترهلت بطنها و انتفخ
فخذاها
و ازادا حجم نهديها بكثير من الشحم و كانت (همت ) فى هذه اللحظة تفتح خطاب
ارسله (رامى ) ل(سها ) و كتب فيه :
حبيبتى سها … روح قلبى ….
ازيك يا حياتى وحشانى قوى …. ماتتخيليش يا سها الكويت من غيرك عاملة
ازاى ؟؟؟
سجن يا سها سجن فعلا
انا على فكرة سبت الشقة اللى كنت عايش فيها مش قادر … يا سها كل مكان
شايفك
فيه مفيش مكان ما نمناش فيه مع بعض ……. حتى المطبخ ….. فاكرة يا سها
يوم
المطبخ لما كنت باجرى وراكى عايز احط عصاية المكنسة فى طيزك و لحقتك فى
المطبخ
….. فاكرة ؟؟
انتى واحشانى قوى يا سها انا كاتبلك فى اخر الجواب عنوانى الجديد فى
السالمية
برده و مستنى منك الرد حالا دلوقتى
على فكرة ايه اخبار حلماتك ؟؟ زى ما قولتك بتعملى ؟؟؟؟ و الخيار يا سها
؟؟؟
اوعى يا سها لما اجى فى الاجازة الاقى خرم طيزك بقى ضيق …. حازعل قوى
…. و
بعدين الاجازة كلها شهر حالحق اوسعها تانى امتى ؟؟؟؟ دى اخدت منى سنين
مع الف سلامة يا روحى و مستنى جوابك على نار
حبيبك رامى
و طوت (همت ) الخطاب و و وجها اصبح اصفر من الاثارة و يدها الاخرى على
كسها
الذى لم يبتل هكذ منذ زمن فقد سئمت الجنس الممل الذى تراه عادة على
الانترنت من
المواقع المجانية او المواقع القليلة التى كانت مشتركة بها و كلما وجدت
موقع
لنوع جديد من الجنس اشتركت فيه و اعتادت عليه و سئمته لكن هذا مختلف انه
جنس
حقيقى واقعى و الخطاب بيدها دليل واقعيته ….. كم هى بحاجة الى الواقعية
فى الصباح سلمت (همت ) الخطابات ل(علية ) مساعدتها و هى تقول لها : وزعى
الجوابات على البنات و قوليلهم اللى عايزة تبعت جواب تكتبه و تجيبه و احنا
حانبعته و تمن الطوابع علينا كمان
- ايه ده ؟؟؟؟؟؟؟ دى اول مرة
- اهو بنساعدهم على اللع يتمر فيهم و يفلحوا
- بس معظم البنات لسة مارجعوش ؟؟؟
- مش مهم وزعيهم على اللى موجودين
و خرجت (علية ) و تركت ( همت ) تتمنى ان تكون ( سها ) من البنات التى عادت
من
الاجازة و ان تفلح خطتها
جلست (سها) كى تكتب خطابها الى (رامى ) و هى فرحة فكتبت :
حبيبى (رامى ) حبيب قلبى انا كمان ماتتخيلش عايشة ازاى هنا ؟؟؟
مشتقالك قوى يا حبيبى و عمالة اتخيل نفسى معاك فى الشقة …. اوصفلى يا
رامى
شقتك الجديدة بالظبط علشان اتخيل نفسى معاك فيها برده
و على فكرة انا كل يوم يا حبيبى بالعب فى حلماتى و هرياهم فرك …. ما
تخافش
خالص من الناحية دى …. بس حلماتى مشتاقة للسانك و انا مشتاقة للبنك قوى
قوى
قوى قوى قوى
بالنسبة للموضوع الخيار انا اسفة قوى لغاية ما وصلنى جوابك كنت لسة
مابدأتش بس
اول ما خلصت جوابك نزلت جيبت الخيار و باكتبلك دلوقتى و انا قاعدة و فى
طيزى
خيارة كبيرة قوى و مقطعة طيزى يا حبيبى و شكلى بعد كدة مش حالحق ادخل
الحمام
اصلا و حاعملها على نفسى J
و اتحطيت فى حتة موقف يا رامى علشان خاطر الخيار بتاعك ده …. حاحكيهولك
….
بص يا سيدى
رحت للبياع الخضار قلتله : لو سمحت عايزة خيار
قاللى: قد ايه .؟
انا طبعا مش عايز غير خيارتين تلاتة و ابقى اشترى تانى …
قلتله : هات ربع كيلو
قاللى : حاضر …. و راح وزنلى ربع كيلو و اداهونى
فقلتله : كام …….. – و انا ماسكة فى ايدى جنيه -
فاستغرب قوى و قاللى : مش عايزة حاجة تانية ؟؟ طماطم ؟؟؟ فلفل ؟؟؟ جرجير
؟؟؟
لزوم السلطة يعنى ؟
قلتله : لا شكرا ؟؟؟
فابتسم قوى و قالى : ده مايبقاش علشان السلطة بقى ؟
انا اتكسفت قوى يا رامى و حسيت انى مكشوفة رحت رمياله الجنيه و طلعت اجرى
لبيت
الطالبات و هو عمال يسقف ورايا و يضحك و يقول : يا حلاوتك يا خيار يا بتاع
العزارى
عاجبك كدة يا سى رامى ؟؟ طبعا تلاقيك عمال تضحك علشان يبقى يعجبك لما
نتجوز و
الناس تشاور عليا و تقول : البت ام خيارة اهيه
المهم يا حبيبى انت واحشنى قوى ……… اوعى تتأخر فى الرد يا رامى
باى يا حبيبى
حبيببتك سها
و ذهبت (سها ) وسلمت الخطاب للمشرفة ثم ذهبت الى كليتها بعد انا اخرجت
الخيارة
من طيزها و وضعت بدلا منها خيارة صغيرة تفانيا منها فى تلبية رغبة (رامى )
فى
الوقت الذى كانت (هدى) لم تعد بعد من دمنهور و عادت كل من (نهى ) و (ضحى )
و
جلسا فى الغرفة يعيدن ترتيب الدواليب الخاصة بهن مرة اخرى و كان (ضحى )
تفكر
حتى الان فى ما مرت به مع (هدى ) و كانت قد تنازلت عن مبادئها و وصايا
امها و
مارست العادة السرية اكثر من عشر مرات فى الاجازة و لم ترتوى بعد رغم ما
حصلت
عليه من متعة فى تجربتها الاولى فى مداعبة كسها كما كانت دائما ( مديحة )
صديقتها فى اسيوط تحاول ان تخبرها ان تمارسها و كيف تمارسها قبل ان تقطع (
ضحى
) علاقتها بها كى لا تفسد أخلاقها .. كل هذا و لا زالت تجربتها المهولة
بالنسبة
لها مع (هدى ) تفجر الشهوة بها و تتمنى تكرارها لكنها لا تحب طريقة (هدى )
الفجة و المستهترة فى الحوار ليتها مثل (نهى )هادئة و …….. و طرات لها
فكرة
فاستدرات ل(نهى ) قائلة : (نهى ) ممكن اكلمك فى موضوع بس محرج شوية
فنظرت لها (نهى ) و هى تغلق دولابها بعدما انتهت من ترتيبه قائلة : اتفضلى
يا
(ضحى ) … عنيا ؟
استراحت ( ضحى ) قليلا لرد (نهى ) رغم انه مجاملة متوقعة لكنه يختلف كثيرا
عن
اسلوب (هدى ) فقالت لها : اصل الصراحة كنت مرة باغير هدومى قدام ( هدى ) و
بعدين اتريقت عليا علشان موضوع كدة
ابتسمت (نهى ) قائلة : يا ستى ماتزعليش من (هدى ) ما انتى عارفها بتحب
تهرج
كتير
فقالت (ضحى ) : لا مش فكرة زعل …. الفكرة فى الموضوع اللى اتريقت عليا
فيه
فجلست ( نهى ) على سريرها و قد استبد بها الفضول قائلة : موضوع ايه ؟؟؟
اخذت (ضحى ) نفسا عميقا كى تستجمع شجاعتها و قالت و هى تفرك يديها فى خجل
:
اتريقت عليا يعنى علشان …….. علشااان…………. انا …….. مش با
……….
فقالت (نهى ) تشجعها : ايوة …. ايوة …. علشان ايه ؟
- علشان يعنى مش باحلق
فصمتت ( نهى ) و قد فهمت …. لكن الموضوع اثارها نوعا ما و لم تريد ان
يمر
هكذا فارادت ان تطول فيه فقد كانت تظن ان (ضحى ) تريد الشكوى فقط : مش
فاهمة
قصدك ايه
فقالت ضحى و قد بدا احمرار وجهها واضحا رغم سمرته فازدادت جمالا و جاذبية
:
يووه يا ( نهى ) يعنى حاكون قصدى ايه
و اشارت الى كسها بيديها و هى تنظر الى الارض قائلة : مش باحلق هنا
و اعجب ( نهى ) و اثارها خجل (ضحى ) فقالت محاولة اخجالها اكثر : طيب و هى
عرفت
منين
قالت ( ضحى ) و هى لا تزال تنظر ارضا : ما هو انا كنت باغير قدامها فشافت
الشعر
طالع من تحت ال ….
كدة يعنى …..
فبدا (نهى ) تهتاج فعلا فقالت لها : ياه هو شعر كسك طويل كدة
و انتشت (نهى ) كثيرا حينما رات الاحراج واضحا على (ضحى ) خاصا عند ذكر
كلمة
كسها و اعجبها اكثر ان تبدو جريئة اما ( ضحى ) و هى التى اعتادت ان تكون
دائما
فى موقف (ضحى ) فتقمصت شخصية (رويدا) شيئا ما و هى تقول لها : طيب عندك
مانع
اشوف و انا اقولك هى غلطانة ولا بتبالغ ؟؟؟
و لم تكن (نهى ) متوقعة ان توافق (ضحى ) و لكنها كانت تريد فقط ان تستمتع
بمنظرها و هى خجلانة
و لكن (ضحى ) مدت يدها الى جلبابها المنزلى التى ترتديه عادة فى الغرفة و
رفعته
بطء شديد و هى تتفجر خجلا و اثارة فى نفس الوقت حتى وصل الى وسطها مبينا
كيلوتها الابيض و قد خرج من وراءه شعر كسها الغزير و هى ناظرة للارض و
(نهى )
تنظر الى كيلوت (ضحى ) و ساقيها و افخاذها السمراء الصافية الخالية من اى
شعرة
بطبيعتها رغم شعر كسها الغزير التى لم تحلقه ابدا و قد تسارعت ضربات قلب
(نهى )
و جف لعابها تنحنحت كثيرا كى تقول : اه …. طيب ما هو كتير قوى فعلا يا
(ضحى )
عندها حق (هدى )
فقالت (ضحى ) و قد جلست على السير دون ان تنزل جلبابها فهى تعلم جيدا انها
لو
انزلته لن تسطيع ان تخدمها شجاعتها مرة اخرى فى انزاله و قالت : ما انا
عارفة
انها معاها حق و هى عرضت عليا تعلمنى احلقه ازاى بس انا رفضت انا الصراحة
حاسة
انها مستهترة و مش تمام …. بس فى نفس الوقت عايزة احلقه علشان ماحدش
يتريق
عليا تانى .. ففكرت اذا كان ممكن يعنى ……
و هنا فهمت (نهى ) ما ترمى اليه (ضحى ) و كادت ان تصرخ من الفرحة فهذا
اكثر
بكثير مما كانت تتوقع فلم تضيع وقت خوفا من ان تغير ( ضحى ) رايها فارتدت
ثوب
(رويدا ) مرة اخرى فهى اول مرة تصبح صاحبة خبرة امام اى احد و ذهبت الى
دولابها
و هى تقول : يا ستى دى حاجة بسيطة خالص ….. ما تقولى كدة من الاول
…………… و عمالة تلفى و تدورى
و فتحت الدولاب و اخرقت حقيبة اغراضها منه و بدات فى تمثيل دور الخبيرة
و ضعت الحقيبة على السير و اقتربت من (ضحى ) و انحنت على الارض و انزلت
كيلوتها
قليل لتكشف شعر الكس كاملا و هى تقول : ورينى بس الاول الشعر قد ايه علشان
افهم
حانعمل ايه
و رات شعر كس (ضحى ) الغزير فاثارها ذلك كثيرا فلقد كانت (رويدا ) دائما
حليقة
و اخذت (نهى ) تمر أصابعها بين شعر كس ( ضحى ) و هى تقول : مممممممممم
…. لا
ده كتير قوى فعلا
كانت (ضحى ) قد انتهت تماما فهذا اكثر بكثير من ما تتحمله ….. الأن هى
جالسة
كاشفة فخذيها و منزلة كيلوتها كاشفة شعرتها و فتاة اخرى تتفحصه
نهى : ممممممم لا كدة يا ( ضحى ) لازم نقصه الاول بالمقص و الموضوع ده مش
لازم
تتعلميه علشان انا مش حاسيبك تتطولى شعر كسك تانى كدة ابدا
و ذهبت للشنطة و اخرجت مقص صغير و عادت ل(ضحى) و رفعت جلبابها تخلعها اياه
دون
كلمة واحدة من اى منهما لتصبح (ضحى ) عارية الا من كيلوتها و اصبحت انفاس
(ضحى
) عالية و مسموعة بينما تحاملت (نهى ) حتى لا تظهر علامات الشهوة عليها
بينما
كسها بدا فى الافراز فعلا و هى تسحب (ضحى ) من يدها الى الحمام و هى تضع
يدها
حول وسط (ضحى ) قائلة : تعالى بقى للحمام علشان ما نوسخش الدنيا هنا
و توجهتا للحمام و قد بدات (نهى ) تترك يدها لنزلق الى طيز (ضحى ) و تحاول
استكشافها شيئا ما … بينما كانت ترمق بطرف عيناها نهدا (ضحى )
المتوسطتين
حجما و لكنهما نافران للامام بتقوس شهى كحبات المانجو الطازجة
و دخلتا الحمام و وقفت (ضحى) لا تعلم ماذا تفعل فامسكتها (نهى ) من
اكتافها و
ساقتها الى حافة البانيو فاجلستها عليها ثم قالت و هى تخلعها الكيلوت :
نقلع
بقى الكيلوت علشان نعرف نشتغل
و نظرت ل(ضحى) بابتسامة اذابت (ضحى ) مع انها ذات الابتسامة فى مواقف اخرى
قد
لا تعنى شيئا و بدات (نهى) فى قص شعر كسها و هى تتعمد ان تفتح شفرات (ضحى)
و
تمرر يدها لتحك زنبورها متظاهرة انها تحاول ان ترى كمية الشعر الواجب قصها
و
اثار (نهى) كس (ضحى) كثيرا رغم ان شعرها كان يمنع (نهى) من تبين تفاصيله
جبدا
الا ان ذات الشعر هو ما اثارها فهى فى حياتها لم ترى سوى كسها و كس
(رويدا) و
كلاهما حليق و تباطئت (نهى) كثيرا فى قص الشعر و نظرت الى (ضحى ) فرأتها
مغمضة
عيناها و منفرجة الشفاه و هناك خلجات و هناك بعض الانقباضات فى فى وجهها
تدل
على ان حركات ( نهى) تثيرها رق قلب (نهى) ل(ضحى) تاملت وجهها وجدته وجها
ملائكيا برئ و مثير فى ذات الوقت خصوصا و علامات التهيج هذه على وجهها
هنا فقط قررت (نهى) ان تكون (ضحى) هى حبها الجديد و البديل النهائى
ل(رويدا) و
خياناتها المستمرة و فكرت سريعا و بدات خطتها المرتجلة – أقولك حاجة يا
(ضحى)
بس مازعليش ؟ و لا تقولى عليا قليلة الادب زى ما بتقولى على (هدى )
و لم تكن (ضحى) قادرة على النطق بكلمة فهزت راسها مستفهمة بعض ان فتحت
عيناها
فى صعوبة
فاكملت (نهى ) و قد توقفت عن قص شعر كسها و بدأت تمرر اصبعها السبابة برقة
شديدة بين شفرات (ضحى) قائلة : انتى كسك جميل قوى و شكله رقيق خالص
ثم صعدت بسبابتها الى زنبور (ضحى) و هى تدعك رأسه قائلة : و الزنبور
الجميل ده
حرام يستخبى ورا الشعر ده و لو ان الشعر ده برده عامل جو يعنى
قالت (ضحى) و هى تئن فى ضعف : طيب بس علشان خاطرى بلاش اللى بتعمليه ده
….
احسن بيعمل فيا حاجات مش كويسة
فابتسمت (نهى) و قد بدا صيدها يقع فى مصيدتها و قالت و هى تتصنع الدهشة :
ياااااااه ….. معقولة ؟؟؟ كل ده علشان لعبتلك بصباعى فى زنبورك ؟؟؟ أمال
لو
عملت كدة بقى
و مدت (نهى) فمها الى كس (ضحى ) و تقدت راسا الى زنبورها و اخذت تلحسه
كثيرا
حتى تشبع بلعابها ثم اطبقت عليه تدعكه بشفتيها و هى تهز راسها و تسمع اهات
(ضحى) العالية فتشجيها و تزيدها متعة و اثارة و بدات (ضحى ) تفقد وعيها و
اتزانها فلم تعد قادرة على فرد ظهرها و اخذت تنحنى للخلف حتى قاربت ان
تسقط فى
البانيو مرة اخرى و لكن (نهى) ابعدت فمها للحظة و ابدلت مكانه يدها و مدت
يدها
الاخرى الى يد (ضحى ) فشدتها فى رفق اليها ثم انامتها على ارضية الحمام و
تمددت
فوقها فى عشق و و بدات تقبل رقبتها قبلات حانية هادئة و يداها لا زالت
تدعك
زنبورها و تتركه قليلا لتتداعب الشفرات ثم تعود اليه مرة اخرى ثم انتقلت
من
رقبتها صاعدة الى شفاتها و هى تقبل كل ما فى طريقها بنفس القبلات الرقيقة
و
عندما وصلت لشفتاها بدات تقبل الشفة السفلى بتفس الطريقة بادئة من طرف فم
(ضحى)
الى الطرف الأخرى ثم صعدت الى الشفى الاخرى و اخذت ما بين القبلة و الأخرى
تخرج
لسانها تلحس شفتها من الخارج ثم بدأ لسانها يتسلل ليلحس الشفة و يدخل داخل
فم
(ضحى) ليلتقى بلسان (ضحى ) الذى بدأ يتحرك فى هدوء ليرحب بلسان (نهى ) و
يعانقه
و احتضنت (نهى ) شفة (ضحى السفلى و اخذت تمصها فى رغبة و تجاوبت معها
(ضحى)
فاحتضنتها بزراعيها و أحتضنت شفتها العليا بنفس الشدة بكل رغباتها و
احلامها
المكبوتة و اخذت تتحس ظهر (نهى) فى تلهف و و ملمسه الناعم يثيرها و (نهى)
ايضا
اثارها تجاوب (ضحى) معها فجنت نزعت شفتيها من بين شفة (ضحى) و اخذت تقبلها
فى
كل مكان بوجهها و تلحسه …. عيناها انفها …. داخل اذنها …. و تعضعض
حلمات
اذنها و تمصهما فى حب شديد و هى تقول : انا بحبك قوى يا ضحى …. انتى مش
عارفة
انتى حاتبقى بالنسبالى ايه ؟؟؟؟ انتى من دلوقتى دنيتى كلها انا مستعدة
اعملك اى
حاجة بس اوعى تحرمينى منك او تحبى واحدة غيرى يا (ضحى)
لم تكن (ضحى) تفهم معنى هذا الكلام جيدا لكنها احست به شعرت بصدقه و احست
بحب
(نهى) الحقيقى لها مما ولد لديها شعور جارف بالحب تجاه (نهى) فاخذت تتلقى
قبلاتها و هى تحتضن راسها التى لا تستطيع تملكها جيدا من سرعة و انفعال
قبلات
(نهى ) و تئن أنات ضعيفة و اهات متعة عالية و بينهما تقول ل(نهى) : عمرى
ما
حاسيبك يا حبيبتى
و ما ان سمعت (نهى) كلمة حبيبتى حتى كادت تبكى من الانفعال و رفعت جسدها
قليلا
من على جسد (ضحى ) و أحتضنت راس (ضحى) بكفيها فى إنفعال و هى تقول لها :
بتقولى
حبيبتك ؟؟؟ بجد بتحبينى
فابتسمت لها (ضحى ) فى حب حقيقى و هى تقول لها و هى تمر بيدها على خد (
نهى )
بظهر يدها فى نعومة : و عمرى ما حاسيبك ابدا
لم تتمالك (نهى ) نفسها من الفرحة فرمت نفسها مرة اخرى فى احضان (ضحى) و
هى
تقول لها : و انا من النهاردة بتاعتك اللى تؤمرينى بيه انا موافقة عليه
….
حاعيش على طول مخلصالك بحبك يا (ضحى) بحب
بحبك بحبك بحبك بحبك بحبك
و بين كل كلمة و الاخرى هبطت (نهى) تقبل جسم (ضحى) من جبينها حتى و صلت
الى
قدميها فاخذت تقبل اصابع قدميها فى حب و وله اصبع اصبع و انتهت لتقبل باطن
قدميها لتصعد من جديد و هى تقبل باطن فخذيها حتى وصلت الى كسها فاخذت
تقبله و
تمص الشفرات الممتلئة بمياه (ضحى) التى عادت تتاوه اهات المتعة من جديد و
لسان
(نهى) يعزف على كسها بحب شديد و رغبة أشد حتى اتت (ضحى ) شهوهتها لكن
(نهى) لم
تتوقف و هى تسمع صرخات (ضحى) فى شهوتها و تشعر بانحناءات بطنها فقلبت (ضحى
)
على بطنها و اخذت تقبل فلقتى طيزها و تمسحها بلسانها و كأنها تنظفهم لها
من
ارضية الحمام ثم دخلت لبسانها تلحس ما بين الفلقتين دون ان تصل الى شرجها
و بين
لحظة و اخرى تترك قليلا من اللعاب ليخرج من فمها و يسيل فيما بين الفلقتين
متجها الى ليصب فى شرجها حتى امتلا ما بين فلقتيها باللعاب فبدات (نهى )
تسوقه
بلسانها الى شرج (ضحى) و تدخل طرف سبابتها لتوسع شرج (ضحى ) الضيق البنى
الداكن
فى لونه ليدخل اللعاب فى شرج (ضحى) و يثيرها هذا و تشعر ( نهى) باثارتها
فى
اهاتها التى تحولت الى صرخات متعة و يدها التى امتدت الى زنبورها و
حلماتها
تفركهما فى عشوائية الرغبة اللذيذة حتى دخل معظم لعابها فى داخل شرج (ضحى)
ففتحت (نهى) فلقتى طيز (ضحى) بكفيها فاتسع الشرج قليلا فوضعت ( نهى)
شفتيها على
شرج ( ضحى ) و اخذت تشفط لعابها مرة اخرى و شعرت (ضحى ) بشعور رهيب لم
تشعر به
من قبل و لم تسمع عنه و لكنه كان ممتع اقصى ما يكون الامتاع و هى تسمع صوت
شفتا
(نهى) و هى تشفط لعابها من شرجها فجعلت (ضحى ) يدها تترك حلماتها لتلحق
بيدها
الاخرى و تساعدها فى فرك زنبورها فقد كانت فى اشد الحاجة لان تاتى شهوتها
و
ادركت (نهى) هذا فمدت يدها الى كس ( ضحى) تدعك كسها من الخارج فى تناغم مع
يدا
(ضحى) التى تفرك زنبورها حتى اشتعلت (ضحى) و اتت شوهتها و هى تصرخ : نهى
نهى
بحببببببك بحببببببببببببك بحبببببببببك
فتركت (نهى) ما كانت تفعله و ارتمت من جديد فى احضان (ضحى ) و راحا فى
قبلة
طويلة تعلن عن علاقة حب تنوى ان تستمر طويلا
طوت (همت) خطاب (سها) الذى كانت قد كتبته الى (رامى) بعد ان انتهت ( همت )
من
قرأته و سمعت طرقات (علية) على باب مكتبها و كانت قد استدعتها فقالت :
ادخلى يا
(علية ) – خير
- خدى الجوابات رجعيهم للبنات
- ليه ؟
- اصلى فكرت لقيت اننا محتاجين الفلوس لحاجات تانية
- حاضر
- و بالمرة اندهيلى البنت اللى اسمها( سها بسيونى ) من أودة (48)
- من عنيا
و خرجت (علية) و تركت (همت ) و لكن هذه المرة و كانت قد تاكدت من نجاح
خطتها
لم تستطع (هدى) الانتظار و العودة الى بيت الطابات فبمجرد ما
ان لامست قدماها محطة سيدى جابر حتى توجهت الى اقرب تليفون و اتصلت
ب(سلوى) -
الو سلوى ؟ ازيك انا نهى ………….. **** يسلمك ……… انا لسة
واصلة
حالا ……… اه … و حياتك عندى ما عملت حاجة انا لسة بشنطتى ……
بجد
؟؟؟ …..يعنى تقدرى تجيلى دلوقتى ؟؟؟ ….. مش هاعطلك عن حاجة …… و
انتى
كمان وحشانى جدا ……. مش حاجة واحدة كل حاجة فيكى وحشانى يلا بقى بسرعة
…… انا مستنياكى قدام السوبرجيت
و ما هى الا دقائق و كانت (هدى ) و (سلوى) يدخلون الى شقة سلوى سويا و كل
منهما
تحاوط وسط الاخرى بذراعها و اقتادتها (سلوى) الى الردهة الطويلة و فى
منتصفها
قالت لها ( سلوى ) مشيرا الى الحمام فى نهاية الردهة : خشى انتى بقى خدى
دش لحد
ما انا اغير هدومى و اجهزلك
فقالت (هدى ) فى لهفة : نعم ؟؟؟؟ لسة حاخد دش ده انا جاية من دمنهور على
الاخر
…. ما اقدرش استنى لحظة واحدة
فضحكت ( سلوى ) فى دلع و هى تقرصها فى نهدها و قالت : بطلى دلع يا بت
….. هو
انا حاطير دى لحظة بس ….بدل العرق و التراب ده ؟؟؟
فقالت لها (هدى) و هى تتأوه فى نتعة من قرصتها : اه …. اهو انا بعد
القرصة دى
استحالة فعلا اسيبك …. انا عايزاكى كدة بعرقك و ترابك
و اخرجت لسانها و لحست ما استطاعت الوصول له من رقبة( سلوى) فمددت (سلوى)
اصبعها الوسطى الى طيز (نهى ) و ادخلته بين الفلقتين قائلة مداعبة (نهى ):
يا
علقة
فشبت (هدى) على اطراف قدمها من أثر اصبع (سلوى) الذى وصل الى شرجها و فقدت
توازنها و كادت ان تسقط و لكنها تعلقت فى ايدى (سلوى التى امتدت تلتقطها
قبل
السقوط فوجدت (هدى) نفسها جاثية على ركبتها أمام كس (سلوى ) تماما فقالت و
هى
تحتصن سلوى من وسطها و تضع خدها على فخذ ( سلوى ) قائلة : بس … اهو انا
مش
عايزة اكتر من كدة
فمدت (سلوى ) يدها تملس على شعر (هدى) قائلة : وحشتك للدرجة دى يا بت ؟؟؟
فتنهدت (هدى) تنهيدة حارة ثم قالت : وحشتينى ؟؟؟؟؟؟؟ اصلك ماتعرفيش عملتى
فيا
ايه اخر مرة
انتى لو شفتى منظر كسى حاصعب عليكى
فانحنت (سلوى ) و مددت يدها الى بنطلون (هدى) تحاول فتحه و هى تقول : صحيح
الكلام ده ؟؟ … ورينى كدة ؟؟؟
فتراجعت ( هدى ) مبتعدة و هى تقول :لا …. انا طول الاجازة بأحلم بكسك
المرة
دى دورى
و مدت يدها الى ساقى (سلوى ) العاريتين كما يحكم ذلك الجيب الكثير الذى
يشبه
سابقه تماما و بدأت تتحسس السمانتين و تمر عليهما بيديها و هى تنظر الى
(سلوى)
فى ابتسامة شوق و صعدت بيديها الى فخذي (سلوى) تقبض عليهما بيديها و كأنها
تقول
لها – هل ترى مقدار ما افتقدتك – و انتشت (هدى) بملمس أفخاذ (سلوى) الناعم
و
لحمها الطرى الذى تغوص فيه اصابعها فتترك علامات بيضاء تزول بعد قليل و
سعدت
أكثر بنظرات الحنان من (سلوى) و و انزلت (هدى ) الجيب و ساعدتها (سلوى)
برفع
قدميها بالتبادل لتأخذ هدى الجيب و تلقى به بعيدا و تمد يدها لتنزل
الكيلوت
الذى لم ترى لونه حيث مانت تنظر ل (سلوى) فى سعادة و كانما تقول لها-
أخيرا
ساراه – و انزلت الكيلوت حتى ركبتى (سلوى ) و حولت راسها تجاه كسها لترى
ما
اشتاقت له كثيرا و نظرت الى كسها بعينين جائعتين و انفاس يثقلها الترقب
و توقفت الانفاس و اتسعتا العينان ثم ضاقتا و التقت الحواجب فى محاولة
لفهم ما
تراه فقد كان امام عينا (هدى ) تماما قضيب رفيع منتصب بقامة أقرب الى
القصير
برأس نظيفة لامعة صغيرة نسبية
ففغرت فاها و لم تملك الا ان تنظر الى (سلوى) بنفس الذهول فراتها تنظر لها
مبتسمة و قد امالت رأسها الى ناحية اكتافها منتظرة رد فعلها و كأنها تقول
– هل
يعجبك هذا القضيب الصغير – فلم تجد رد لديها على نظرات (سلوى) فاعادت
النظر الى
قضيبها قد يساعدها ذلك فى شئ ما و لكن ذلك لم يزدها الا دهشة ففغرت فاها
اكثر و
هى تهز راسها قد تكون فى حلم فقررت ( سلوى ) ان تقوم هى بالمبادرة فامسكت
قضيبها و وضعته على شفاه (هدى) التى لم تتحرك و انتظرت (سلوى) قليلا حتى
قررت
ان تكمل ما بدأته فدفعت قضيبها فى رفق داخل فم (هدى) التى اثارها ملمس
القضيب
فى فمها و ان كانت لا زالت مشوشة من الدهشة و المفاجاة الا انها اغلقت
فمها على
القضيب فى بطء و دفعت بلسانها تحاول تحسسه فى حذر فاعجبها هذا و شعرت
بالدهشة
تزول و كسها تتحرك فيه الشهوة من جديد و شعرت (سلوى) بهذا فبدات تمد يدها
الى
رأس (هدى) تمر بها على شعرها و يدها الاخرى ممسكة بقضيبها تحركه داخل فم
(هدى)
و تحاور به لسانها فيحاول اللسان اللحاق به إذ انه وقع فى حبه فهو اول
قضيب
يقابله و يتعرف عليه و يحتضنه و يعطيه من لعابه و بدات (هدى) تمد يدها الى
القضيب لتساعد لسانها فى التحكم فيه فأمسكت (سلوى) براس (هدى) تحركها
ذهابا و
ايابا اذ ادركت ان قلة خبرة (هدى) لن تسعفها فى التعامل مع قضيبها و شعرت
(هدى)
بسوائلها تنساب من كسها فمدت يدها تداعب زنبورها المنتصب و تغرق يدها من
عسلها
و لم تترك (سلوى) الفرصة فمدت يدها ترفع بها بلوزة (هدى ) لتداعب حلماتها
و هى
تتاوه من دعك لسان (هدى) لقضيبها و تستمتع بأنات (هدى) المكتومة و قضيبها
فى
فمها فركت (سلوى ) حلمات (هدى ) فى رغبة فكلما زادت استمتاعها زادت فركا
لها و
تزيد (هدى) دعكا لزنبورها و اطباقا على قضيب (سلوى) و خصيتاها الصغيرتين
فى
كيسها المتدلى فى إرتخاء و شعرت (سلوى) بانها على وشك القذف فارادت ان
تطيل
المتعة قليلا فاخرقت قضيبها من فم (هدى) و اخذت تضربها به على خدودها و
شفاها
التى كلما حاولت المساك بقضيبها سارعت (سلوى) بابعده عنها مداعبة ايها
فتبتسم (
هدى) فى نشوة و تبتسم (سلوى) فى أغراء و دلع
حتى امسكت (هدى) بالقضيب تعض راسه باسنانها عضات خفيفة كعقاب ل(سلوى) على
مداعبتها فصرخت (سلوى) : احيييييييييه لا خلاص ……………. حرمت
فضحكت (هدى) و عادت لمص قضيب (سلوى) فى حنان حتى شعرت (سلوى) بانها على
وشك
القذف فجذبت رأس (هدى) الى عانتها الحليقة حتى اصبح قضيبهاالصغير باكمله
فى
داخل فم (هدى) التى تملكتها الشهوة فرااحت تدلك قضيب (سلوى) بلسانها فى
جنون
(سلوى) تفرك فى حلماتها المفلطحتان تحاول مطهما حتى اتيتا سويا و اندفع
منى
سلوى غزيرا فى فم (هدى) على غير توقعها من هذا القضيب فانساب المنى من بين
فمها
على ذقنها فاخرجت (سلوى) قضيبها و انحنت تمسك راس (هدى) باحدى يديها و
تلعق
منهيها المنساب خارج فم (هدى) و تغلق فمها بالكف الأخرى حتى لا يضيع كل
منيها و
كانها تخبرها انها تريد ان تبتلعه و فهمت (هدى) الرسالة فراحت تستحلب منى
(سلوى) من فمها المغلق باستمتاع حتى انتهت فلااحت تخلص شفتيها من كف
(سلوى)
بتقبيل هذا الكف لتفهم (سلوى) انها ابتلعت منيها فتقبل هى شفتى (هدى)
التان
يقبلن يدها و تحتضنها و هما يجلسان على أرض الردهة و يسندان ظهريهما على
الحائط
و قد أراحت ( سلوى) رأس (هدى) على ثدياها الكبيرتان فتنهدت ( هدى) و هى
تقول :
بحبك قوى ؟؟؟؟
فابتسمت (سلوى ) وهى تقول : يعنى عجبك زبرى ولا كان نفسك فى كس برده
فابتسمت (هدى) فى حيرة و هى تقول : لا …. عجبنى جدا و فرحانة قوى …..
بس
انا مش عارفة انتى دلوقتى راجل ولا ست ؟
فخبطتها (سلوى) على خدها فى رفق و هى تقول مداعبة : يا بت يا علقة فى راجل
عنده
البزاز دى برده ؟
فقالت (هدى) و هى تمسك بزبر (سلوى) قائلا : ما هو مش معقول برده تبقى ست
فاتسمت (سلوى) و ابعدت رأس (هدى) عن نهديها و هى ترفع النهدان بكفيها
قائلة :
بصى يا حبيبتى البزاز دى الأوبشت اللى مش ممكن تلاقيه مع اى راجل
ثم امسكت زبرها قائلة : و الزبر ده الأوبشن اللى مش ممكن تلاقيه مع اى ست
……….. يعنى مش مهم انا راجل ولا ست المهم انتى مبسوطة معايا ولا لا
فعادت (هدى) تحتضن (سلوى) و هى تقول : طبعا ……..مبسوطة جدا جدا جدا و
مش
عايزة راجل و لا ست عايزاكى انتى وبس
فاحتضنتها (سلوى) و هى تقول ضاحكة : عموما تقدرى تقولى عليا اتنين فى واحد
و تعالت ضحكاتهما سويا
طرقت (سها) باب مكتب ( همت ) و هى تتسال ما السبب الذى قد يستدى رئيسة
المشرفات
ان تستدعيها فى مكتبها فاتاها صوت (همت ) من الداخل : ادخل
دخلت (سها ) الى المكتب فى قلق فوجدت (همت) جالسة على مكتبها و تقرأ بعض
الأوراق فرفعت (همت) رأسها لترى الزائر فرات (سها ) واقفة امام الباب و هى
ترتدى الرننج الذى ترتديه عادة فى الغرفة فارجعت ظهرها الى الخلف و قالت
لها فى
هدوء و صرامة : انتى
(سها بسيونى ) مش كدة
فهزت (سها) رأسها فى صمت و خوف فقامت (همت) من على كرسيها و قالت ل(سها) و
هى
تلف من خلف مكتبها و تقف امامه مستندة عليه : اقفلى الباب و تعالى هنا
فاغلقت (سها) الباب و تقدمت ناحية (همت) و وقفت و القلق يأكلها حتى سحبت
(همت)صورة من خطاب (رامى )الذى ارسله لها من على المكتب خلفها ثم رمته لها
على
الأرض امام قدى (سها) و هى تقول لها : الجواب ده جالك انتى مش كدة ؟
فانحنت (سها) فى انكسار و قد وقع قلبها فى قدميها و التقطت الخطاب ثم رات
ان
افضل طريقة هى الانكار فقالت ل(همت) : لا يا مدام ……….
و ما ان سمعت همت كلمة مدام حتى احمر وجهها قائلة : ماتقوليليش يا مدام يا
بت
……..قوليلى يا افندم
فنظرت (سها)الى يد (همت) الخالية من دبلة الزواج ففطنت الى خطأها و
استدركت
قائلة فى محاولة منها ان تبدو ثابتة : اسفة يا افندم ….. الجواب ده مش
بتاعى
فابتسمت (همت) فى سخرية و هى تلتقط من على مكتبها صورة من رد (سها) و
ترميه لها
بنفس الاسلوب قائلة : غريبة قوى …! مع انك انتى اللى ردتى عليه ……
مش ده
خطك برده ولا تحبى اجيبلك الاصل تتأكدى
هنا ادركت (سها) انه لا فائدة من الانكار و المراوغة : فاطرقت فى الأرض
برأسها
و بدأت دمعتين تستعدان لان تغادر عيونها كبداية لشلال يأتى من بعدها فلم
تهتم
(همت) بدموعاه و التقطت سماعة التليفون و هى لازالت واقفة مستندة على
المكتب و
أتصلت برقم مكتبها التى تتحدث منه فسمغت صفارة المشغول فانتظرت قليلا ثم
بدأت
تتظاهر بأنها تتحدث فى التليفون مع (علية ) : الو ……………. ايوة
يا
علية ؟؟؟………….. اعمليلى جواب استدعاء ولى أمر للبنت اللى اسمها(
سها
بسيونى ) و جواب تحويل للتحقيق مع شئون الطلبة ………… اه و تعاليلى
دلوقتى حا……..
عندما سمعت (سها) تلك الكلمات كادت روحها ان تغادر جسدها فجرت الى (همت )
تتوسل
اليها و أرتمت على قدمها اليسرى تقبلهما و دموعها تتفجر من عينيها: ارجوكى
يا
افندم حضرتك مش عارفة أنا ايه اللى ممكن يحصلى لو أهلى عرفوا …………
الموت مش حايكفيهم
فشعرت (همت) بنجاح خطتها تماما و انتشت بمنظر (سها) و هى تقبل قدميها فى
ذل
فرفعت وجه (سها) من على قدمها اليسرى بباطن قدمها اليمنى و دفعتها بها
دفعة
قوية ارتمت (سها) على اثرها ارضا و قد وقع شعرها على وجهها و التصق به من
دموعها التى تغرق وجهها
فقالت (همت) : بتعيطى دلوقتى يا شرموطة ………
و جذبتها من شعرها و اوقفتها و هى تقول : مش عايزانى اقول لأاهلك ازاى
؟؟؟؟
فقالت ( سها) هى تتراجع الى الخلف خوفا من ان تمسك (همت) شعرها مرة أخرى و
هى
تقول من بين دموعها : توبة يا افندم غلطت و توبة خلاص
فقالت همت باستهتار و احتقار : توبة ؟؟؟؟ هى اللبوة بتوب يا لبوة ؟؟؟؟؟
انتىفكرانى هابلة و لا بريالة يا روح امك ….. انا حاقول لأهلك هما بقى
يخلوكى
تتوبى بمعرفتهم
شعرت (سها) ان (همت) ليس لديها اى استعداد لتسامح و شعرت انها النهاية فلم
تستطع حتى الوقف فانهارت على الكرسى الذى كان للحظ خلفها فصرخت فيها (همت)
:
امى يا بت اقفى ….. و اياكى تقعدى تانى و انتى معايا
فتحاملت (سها) على نفسها و وقفت فى صعوبة فتقدمت (همت) ناحيتها قليلا ثم
سالتها
: الواد ده فتحك من امتى يا بت ؟؟؟؟
فقالت (سها ) و هى لا زالت تبكى : ماعملش كدة يا افندم
فصرخت (همت) مرة أخرى : بطلى عياط يا قحبة ….. و اللى عيطى تانى حاوريكى
شغلك
فكتمت (سها) دموعها و هى تمسح وجهها من الدموع فقالت (همت) : يعنى ايه يا
بت ما
عملش كدة انتى هاتستهبلى تانى ولا ايه ؟
فقالت (سها) صدقينى يا افند انا لسة زى ما انا- جرى ايه يا شرموطة انتى
حاتعمليلى فيها مؤدبة مكسوفة تقولى انا لسة ماتفتحتش
فنظرت (سها)الى الأرض و هى تبتلع الاهانات الكثيرة التى تلقتها اليوم حتى
قالت
لها (همت ) يعنى كان بينيكك فى طيزك بس يا بت ؟؟؟
فهززت (سها) رأسها علامة الأيجاب و هى لا زالت تنظر الى الأرض فقالت لها
همت فى
غضب : ماتردى عليا يا بت
فقالت (سها) و هى لازالت تنظر للأرض و قد أحمر وجهها فاصبح فى لون الدم من
كثرة
الخجل و الاهانة : ايوة يا افندم
فسكتت (همت) قليلا ثم قالت : اقلعى بنطلون الترننج يا بت ورينى خرم طيزك
؟؟؟؟
فصدمت (سها) من ما سمعته و نظرت الى (همت) فى دهشة فسارعتها (همت) بصفعة
قوية
على وجهها ترك علامات اصابعها على خدها و هى تقول : فى ايه وسخة ؟؟؟؟؟
حاتصورينى يا بت الكلب الكلمة اللى اقولها تتسمع … ولا اجيب ابوكى العرص
يشوف
شغله معاكى ؟؟؟؟
فلم تستطع سها سوى ان تنظر الى الارض و تنحنى لتخلع بنطون الترننج فى
انكسار و
هى تستدير ل(همت) لكى ترى طيزها و هى تتخيل العقاب الذى ستتلقاه من (همت)
عندما
ترى الخيارة التى لا زالت فى طيزها فهى لمم تتصور ابدا ان يصل الامر ان
تخلع
البنطلون فى مكتب رئيسة المشرفات فلم تجد داعى لكى تخرج الخيارة
ضربت (همت) (سها) على راسها و هى تقول : وطى يا بت
و انحنت (سها ) و احست مع انحنائها بانفراج طيزها و محاولة الخيارة الخروج
و
حالوت التمسك بها الا ان الخيارة انزلقت من شرجها و أحدثت صوت مع خروجها و
وقعت
امام قدمى (همت) فانحنت (همت) و هى تلتقط الخيارة و قد اندهشت فعلا فهى لم
تكن
تتخيل ان الامر واقعى لهذه الدرجة و مسكت الخيارة و هى تنظر الى شرج (سها)
الواسع الذى يحاول النغلاق قليلا بعد خروج الخيارة ثم نظرت ل(سها) التى
وجدت فى
انحناءها فرصة للهرب من صفعات (همت ) على وجهها الا انها غيرت رأيها عندما
شعرت
بكف (همت) تصفعها بشدة على طيزها و هى تقول بصوت شعرت فيه (سها) ببعض
السعادة و
النشوة و ليس الغضب على ما راته : ياا شرموووووووووووووووووطة ……!!!!!
ده
الموضوع بجد بقى يا بت ….. و نظرت الخيارة اللامعة من اثر وجودها فى طيز
(سها) و قد ذبلت و تجعدت بعض الشئ و لمحت (همت) بها بعض الاثار علقت بها
من طيز
(سها) فتقدمت لرأس (سها) و وضعت الخيارة فى فمها فى عنف و هى تقول : ده
انتى
طلعتى موضوع كبير قوى يا بت
فبصقت (سها) الخيارة فورا من فمها فكبشت (همت) شعر (سها) فى قسوة و هى
تقول :
لو عملتى كدة مرة تانية حاسود عيشتك
ثم رفعتها من شعرها و هى تنظر لها قائلة : من النهاردة ماترفضيش حاجة اللى
اقولك عليه يتنفذ فورا
و انتى عارفة انا ممكن اعملك ايه ……… عندك رأى تانى ؟
هزت (سها) راسها بالنفى و هى تتألم من امساك (همت) لشعرها فتركتها (همت)
قائلة
: البسى بنطلونك
فرفعت (سها) بنطلونها و هى تسمع (همت) تقول لها : انتى بتروحى على انهى
بلد يوم
الخميس ؟- ما بروحش بافضل فى المدينة
- ليه مالكيش اهل ؟؟؟
- اهلى فى الكويت
سعدت (همت) بهذا و قالت بلهجتها الآمرة و هى تخط فى ورقة : طيب …. كويس
يوم
الخميس اللى جاى تجيلى البيت الساعة 5 العصر …….. العنوان اهه …….
يلا
غورى
فاخذت (سها) العنوان و قالت : اجى لحضرتك البيت ليه ؟؟؟؟
فتلقت على وجهها صفعة اشد من الأولى و قالت لها (همت) : قلتلك مناقشة مش
عايزة
؟؟؟؟ من دلوقتى انتى تحت امرى اللى أقوله امر مفيهوش نقاش ………. يلا
اجرى
و استدارت (سها) و توجهت الى الباب و هى تشعر بقمة الهوان و دموعاها تنهمر
فى
صمت و فتحت الباب و قبل ان تخرج نادتها (همت) : بت
فنظرت لها (سها) فقالت لها : يوم الخميس تيجى و فى خيارة فى طيزك
فهززت رأسها (سها) بالأيجاب فى صمت فسمعت صوت (همت ) يعلو و هى تتقدم
نحوها :
بتقولى ايه مش سامعة ؟
فقالت (سها) فى سرعة و خوف و هى ترفع يديها تحمى بها نفسها من اى صفعة
مفاجأة :
حاضر يا افند م- من النهاردة تقولى يا ستى ……… ماتقوليش يا افندم
دفعتها خارج المكتب و هى تقول : يلا انكشحى ….. جتك البلا
ثم اغلقت الباب و انحنت تلتقط الخيارة و اخذت تلعقها و هى تبتسم ابتسامة
النشوة
و النصر
ألقى (مهند) التحية على بواب بيت الطالبات و هو يدخل الى المدينة و يفكر
فى
جدول اعماله المشغول اليوم و كان احد أصدقائه كان ودعه على بوابة بيت
الطالبات
و هو يحسده فقد كان (مهند ) هو الفتى الوحيد الذى يبلغ من العمر 17 عاما و
قادر
على الدخول الى بيت الطالبات بحكم ان والدته هى نائبة رئيسة المشرفات مدام
(علية ) فكان يذهب لها بعد ان ينتهى من يومه الدراسى ويأكل فى مطعم
المدينة مع
الطابات و ينتظر حتى تنتهى امه من يومها و يذهبان الى البيت حيث انه لا
اخوة له
و والده متوفى من 15 عام
و كان وجوده فى بيت الطالبات امر يحسده عليه جميع ا****ه فهو يستطيع ان
يتعرف
على اى طالبة و يصادقها لكن فى حقيقة الأمر لقد كان مهند رغم وسامته و
جسمه
الجيد الجذاب للفتيات فقد كان خجولا لا يجرؤ على التحدث مع اى بنت الا و
العرق
بتصبب منه و و وجهه يحمر مما يسبب له احراجا متزايدا لكنه كان يستفيد من
وجوده
فى بيت الطالبات بشكل آخر
نظرت (همت ) ل(سها ) و هى جالسة فى كبرياء ثم قالت : اقلعى هدومك كلها يا
بت
و لم تتردد (سها ) فخلعت كامل ملابسها من الفستان و حتى الكيلوت و الحذاء
و
وقفت تنتظر امر (همت ) القادم …. فقالت (همت ) : تعالى هنا
فتقدمت (سها) حتى سمعت (همت ) تصرخ : لا
فنظرت لها فى ذعر مستفهمة … فقالت (همت ) تعاليلى و انتى بتزحفى على
ايديكى و
رجليكى
فترددت (سها) قليلا حتى رأت (همت ) تلوح لها بحزام جلدى غليظ و عريض
كاحزمة
جنود الجيش او الشرطة قائلة : على فكرة اى عقاب النهاردة مش حايرسى على
قلمين و
خلاص ….هاه …
فركعت (سها ) على الارض فورا و اخذت تحبى على اربع حتى وصلت امام (همت )
التى
قالت لها : اقعدى يا بت
فاستعدت (سها )للقيام حتى دفعتها (همت ) باحدى قدميها فى صدرها فاختل
توازنها و
سقطت على الارض و هى تسمع (همت ) تقول لها : انتى فاكرة نفسك حاتقومى
تقعدى
جنبى على الكنبة و الكرسى زى البني أمين ؟؟؟؟ انتى من هنا و رايح لما
اقولك
اقعدى ….. تقعدى على ركبك تحت رجلى زى الكلبة ….فاهمة ؟؟؟؟
فهزت (سها )رأسها بالموافقة و هى تقول : فاهمة يا افندم
فصرخت فيها (همت ) : فاهمة يا ايه ؟
فاستدركت (سها ) فى ذعر : فاهمة يا ستى
فارجعت (همت ) ظهرها لتسندها على ظهر الكرسى و فتحت الروب لتراها (سها )
عارية
تماما الا من كيلوت اسود فى لون الروب بجسدها السمين و كرشها المتدلى –
كما
وصفناها سابقا – و ان كانت اليوم ذات وجه اجمل كثيرا
المهم انها فتحت الروب و مددت ساقيها السمينتين كل ساق على كتف من اكتاف
(سها )
التى شعرت بثقل ساقى (همت ) فانحنت قليلا بجسدها لكن خوفها جعلها تتحمل و
تفرد
جسدها ثانية و هى تسمع (همت ) تقول لها غير مبالية بمعاناة (سها ) من
ساقيها -
و كأنه الامر الطبيعى ان تضع (همت ) ساقيها على كتفها : بصى يا بت
- نعم يا ستى
- انتى عارفة انك شرموطة ……… مش كدة ؟
- ايوة يا ستى
- ايوة ايه سمعينى ؟
فقالت (سها) بانكسار : ايوة انا شرموطة
- كويس ……….. و مين اللى يقدر يفضحك ؟؟؟
- انتى يا ستى
رفعت ( همت ) قدمها و صفعت (سها ) على وجهها بوجه قدميها ثم اعادتها و هى
تقول
: اسمها حضرتك يا ستى
- حضرتك يا ستى
- كويس … و لو إتفضحتى ايه اللى حايحصلك ؟
قالت و قد بدات فى البكاء : اهلى يموتونى يا ستى
قالت (همت ) بفراغ صبر و هى تفرك انف (سها ) باصابع قدميها : من غير عياط
يا بت
ستين شرموطة
فكتمت (سها ) دموعها و هى تقول : يموتونى يا ستى
- حلو …. و انا لما استر عليكى …. يبقى انقذت ايه ؟؟؟؟
- حياتى يا ستى
فانزلت (همت ) ساقيها و انحنت على (سها ) و امسكت صدغيها باصابعها فى قسوة
و هى
تقول : يبقى حياتك دى بتاعتى ….انتى من دلوقتى ملكى ؟؟؟ أعمل فيكى اللى
انا
عايزاه
فنفجرت (سها ) باكية فندفعت (همت ) تصفعها على وجهها صفعات متتالية حتى
كتمت
(سها ) دموعها و عادت (همت ) ترفع ساقيها على كتفى ( سها ) الراكعة على
ركبتيها
امامها و هى تقول : بت
- نعم يا ستى
اخذت (همت ) تصفعها بوجه قدميها على خديها يمنا و يسارا صفعات خفيفة و
كأنها
تلهو و هى تقول : بعد كدة لما اندهلك … تقوليلى – خدامتك الوسخة تحت
أمرك يا
ستى –
ثم اعادت كلمتها : بت
فقالت (سها ) و هى تكاد تموت هوانا و ذلا : خدامتك الوسخة تحت أمرك يا ستى
فقالت (همت ) : الحسيلى صوابع رجلى يا بت … عايزة انضفهم
و دفعت باصابع قدميها فى فم (سها ) و هى تمرر لسانها بين اصابع قدميها و
قد
استسلمت (سها ) لما تفعله و هى مغمضة عينها فى تقزز رهيب
حتى انتهت (همت ) فانزلت ساقيها و وقفت و ذهبت الى البوفيه و فتحت درجه و
احضرت
شيئا و هى تقول : انتى بتنضفى الصوابع كويس يا بت …. كل يوم قبل ما اروح
من
بيت الطالبات تيجى تنضفيلى صوابعى بلسانك … مفهوم
-قالت ( سها ) و لا زال طعم اصابع (همت ) فى فمها : خدامتك الوسخة تحت
امرك يا
فندم
و تبينت (سها )ان ما تمسكه (همت ) ليس الا طوق كلب حينما بدات (همت ) تربط
الطوق حول رقبتها و شدته بقسوة حتى اختنقت (سها ) و سعلت كثيرا فخففت هى
الطوق
قليلا و لكن تركته مؤلم و سحبتها ورأها تمشى على أربع و ذهبت الى الحمام و
جلست
على التواليت و هى ممسكة بطرف الطوق و (سها ) تجلس امامها على ركبتيها و
هى
تسمع صوت (همت ) و قد بدات تتبول فاطرقت برأسها أرضا فى قرف فرفعت (همت )
رأسها
من شعرها و هى تقول : قرفانة من ستك يا بت ؟ …….. بصى على كسى يا بت و
قولى
جميل قوى يا ستى
و نظرت ( سها ) الى كس ( همت ) و هى تتبول و قالت فى امتعاض : جميل قوى يا
ستى
و انتهت ( همت ) فقامت و قالت ل ( سها ) : نضفى كسى يا شرموطة
فمدت (سها ) يدها لكس (همت ) فصفعتها بقوة و هى تقول : بلسانك يا بنت
القحبة
فتلقت (سها ) الصفعة ثم مددت لسانها تلعق كس (همت ) و هى تشعر بملوحة
القطرات
المتبقية من بولها فى فمها فقالت (همت ) : ابلعى يا بت
فاستجمعت (سها ) كل قواها و بلعت ريقها و على وجهها اكثر علامات الأمتعاض
و هى
مغلقة عيناها فربتت (همت ) على رأسها و كأنها تربت على رأس كلبها و تقول :
برافو يا شرموطة
فشعرت (سها ) رغم السباب ببعض الامان من ربتة (همت ) على رأسها و مشيت
خلفها و
الطوق فى رقبتها على أربع و جلست (همت ) على الفوتيه مرة اخرى و فتحت
فخذيها و
هى تقول : تعالى يا وسخة الحسيلى ……. كسى
نظرت (سها ) الى كس (همت ) المكرمش و شفرتيها البنيتين بلون داكن و لم
تصدق
انها لعقت هذا الكس و ستلعقه مرة اخرى و لكنها تعلم العقاب فمدتت لسانها و
بدات
تلعق كسها فى رقة حتى استثارت (همت ) و دفعت بكسها فى فم (سها ) و كبشت
شعرها
فى قسوة و اخذت تفرك برأس (سها ) كسها و( سها ) مخرجة لسانها تلعق و هى فى
حيرة
بين قليل من الاثارة و كثير من الألم و القرف تشعر به و فرحت كثيرا حيث ان
(همت
) كانت سريعة الرجفة و لكنها حزنت عندما قالت (همت ) : جدعة يا شرموطة
نضفى بقى
كسى من العسل ده
و اخذت (سها) تلعق كس (همت ) و هى تستمتع بقليل من الأثارة دون ألم و كثير
من
الأذلال
ثم قالت ( همت ) : دلوقتى بقى انتى بتاعة مين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقالت ( سها ) : بتاعة ستى (همت )
فقالت ( همت ) : و ايه اللى يثبت ؟
فلم تفهم (سها ) ما الذى يجب عليها ان تفعله او تقوله و خافت من العقاب
فلم تجد
ما تقوله الا : خدامتك الوسخة تحت امرك يا ستى
سعدت ( همت ) برد (سها ) و سحبت حبل من تحت المقعد الذى تجلس عليه و بدأت
فى
ربط يدى (سها ) خلف ظهرها و قدميها : برافو عليكى يا علقة
ثم انتهت و صفعتها على طيزها و انتشت بصرختها و ذهبت و عادت بزجاجة خمر و
موس
حلاقة و ارتعبت (سها ) عندما رات الموس و اخذت تصرخ فركلتها (همت ) فى
بطنها و
هى تقول : ما هو لازم اثبات انك بتاعتي يا كس امك
و جلست (همت ) بجسدها السمين على فخذى (سها )و اخذت تكشت جلدها بالموس و
تستمتع
بصراخ (سها ) – حراااااااااااام عليكى – ااااااااااااااه –
ارحميييييييييينى –
انا خدامتك و تحت رجليكى بس بلاش كدة – و كان ذلك يثير (همت ) اكثر فتغرز
الموس
اكثر و هى تكتب على طيز ( سها ) بالموس و تنتشى بصرخاتها فتتجرع الخمر و
اذا
تملكتها الشهوة ضربتها فى اى منطقة يحلو لها ان تضربها فيها او اخرجت
الخيارة و
اخذت تصب الخمر فى شرجها فيحرق الخمر (سها ) فى شرجها فتتلوى و تصرخ
فتنتشى
(همت ) اكثر و تصب الخمر على الجراح لتغسل الدم فتتلوى (سها ) و تنتحب
فتشتعل (
همت ) و تفرك كسها بأفخاذ (سها ) حتى انتهت من الكتابة على طيز (سها )
فقامت و
فكتها و دفعتها باقدامها : قومى يا شرموطة نامى فى الحمام
…………….و
الصبح لو لقيتك هنا حاسود عيشتك ……………. اصحى الاقى الفطار جاهز
……… و الدم و القرف ده ممسوح و انتى مش هنا …….
و القت (همت ) زجاجة الخمر الفارغة فانكسرت فتابعت قائلة : و تلمى القزاز
ده
احسن ستك تتعور
ثم بصقت على وجه (سها ) و ذهبت الى غرفتها تترنح و اكوام الشحم فى مؤخرتها
و
بطنها و جانبيها يهتزان و قامت (سها ) لا تقوى على السير تجمع الزجاج وهى
ذاهبة
الى المطبخ ترميه فى القمامة فمرت بالمرأة فجال بخاطرها ان ترى ما فعلت
(همت )
بطيزها و هالها ما رأت فقد كانت طيزها مكتوب عليها بالموس ( شرموطة خاصة
بهمت )
.
جلس (مهند ) فى الحمام بمنزله يدعك قضيبه و هو يفكر فى أمه و لا يحول
بخاطره
الا كيف يراها عارية خطر له ان يصنع ثقب فى حمام المنزل لكنه طرد هذه
الفكرة
سريعا ففى المنزل مثل هذا الثقب سيتم اكتشافه سريعا و لن يكون هناك متهمين
غيره
و مع اول قطرات منيه ……….. انتبه انه بطبيعة الحال يرى جسم امه شبه
عارى
مرة كل اسبوع
نعم …. كيف لم يتنبه لذلك …
لقد كانت (عليه ) تعانى من بعض الام الظهر و قد نصحها الطبيب بدهان مرة كل
يوم
خميس يقوم (مهند ) بدهن ظهرها بأكمله و تكون هى مرتدية الستيان فقط و
مستلقية
على وجهها و لا يعلم ماذا ترتدى بالجزء السفلى حيث كانت دائما تستر هذا
الجزء
بالغطاء لكن لا بد و انها ترتدى بالكثير الكيلوت .
و ظل (مهند ) على أحر من الجمر ينتظر …..
أما (علية ) فقد تذكرت انها نسيت شريط الفيديو داخل الجهاز و عادت من
عملها
مسرعة بعد ان تججت ل(همت ) بالتعب و الأرهاق و تلقت ما تيسر من اهانات (
همت )
لتعود فتتنفس الصعداء حينما تجد الشريط فى مكانه داخل الجهاز الا ان قلبها
قد
سقط فى قدمها مرة اخرى حينما نظرت الى الشريط و هى تتوجه الى غرفة تومها
لتخبئه
فوجدت ان الشريط فى نهايته فى الوقت الذى من المفروض ان يكون الشريط فى
بدايته
حيث انها كانت تشاهده و تركته و نامت و كان من المفروض ان يرجع الشريط الى
بدايته من تلقاء نفسه …… هذا لامعنى له الا ان (مهند) قد شاهده … و
اخذت
تفكر بعد ان وضعت الشريط فى مخبأه ماذا تفعل و كيف تواجه ابنها و قد رأها
تتعرى
و تشخر و تمص كامهر العاهرات و احست بجسدها يشتعل من التوتر و اخذت تترقب
ابنها
الذى كان فى الحمام منذ دخولها حتى خرج و اخذت تراقب ردود افعاله و طريقة
كلامه
معها حتى وجدتها طبيعية فحاولت هى ان تقنع نفسها بانه لم يشاهد الشريط .
اما (مهند ) فقد ظل ينتظر يوم الخميس بفارغ صبره و هو يحلم برؤية جسد امه
شبه
عاريا و كان صبره يفرغ كثيرا فيحاول ان يدخل على امه و هى تغير ملابسها
عله يرى
شيئا الا انها كانت تنتظر حتى يخرج و يستميت هو فى التكؤ و التباطئ الا
انه لا
يجد فى النهاية الا ان يخرج و على وجهه اقصى علامات الأسى و الخيبة و
قضيبه
منتصبا واضحا للعيان من مجرد التفكير فى ان امه فستخلع ثايبها خلق هذا
الباب
الذى هو مجبر على اغلاقه خلفه فلا يجد الا ان يقفز مقتنصا الفرصة ان انحنت
امه
لوضع الاطباق اثناء الغداء ليرى جزء من نهودها او ان يسرع بنظراته ان
انحسر
ردأءها قليلا فى اى موقف او ان يطيل النظر الى اردافعها التى تضيق هى
عليها
الملابس حين تقوم بالجنس او المسح و يستكتع بجلباب المنزل حين ينحشر داخل
طيزها
اذ ما انحنت و قامت اثناء المسح و هو يحلم بان يقوم ليشده هذا الثوب
باسنانه و
يضع لسانه مكانه ……. و بالطبع شهرت (علية ) بكل هذا و لم تفلح
محاولاتها
البلهاء فى اقناع نفسها بانها اوهام فكانت تحدث نفسها بلوعة : يالهوى
…يالهوى
…يالهوى … الواد هايج عليا …. الواد هايج عليا
فترد على نفسها : هايج عليكى ايه ؟؟ يا شيخة بلاش هبل …..انتى بيتهيألك
هو بس
اللى على راسه بطحة بيحسس عليها
حتى كانت مرة تجلس معه على الترابيزة تعد هى كشوف خاصة بعملها و هو يستذكر
دروسه و كالعادة فى الايام الاخيرة كان يتعمد هو ان يوقع اقلامه و ادواته
لينحنى و يحضرها و يستمتع برؤية افخاذ انه المثيرة و لكنها فى هذه المرة
ارادت
ان تقطع الشك باليقين فقامت هى بدورها بالقاء قلم من اقلامها و انحنت
لتلتقطه و
هى تنظر الى قضيب ابنها كى ترى ان كان متهيجا عليها ام لا الا انها بمجرد
نظرها
الى قضيبه شعرت بروحها تخرج منها فلقد كان ابنها مخرجا قضيبه و يمارس
العادة
السرية اسفل الترابيزة و هو تائه تماما و فى اللحظة التى نظرت فيها امه
الى
قضيبه كان هو يقوم بقذف منيه و مغمض عيناه حتى انه لم يلحظ انها انحنت و
لا
لاحظها حتى و هى تجرى مختنقة بدموعها الى الحمام الذى اغلقت بابه خلفها و
استدارت مستندة بذراعيها عليه و هى تدفن راسها ذات العينان الدامعتان
بينهما و
تحدث نفسها همسا : احيه احيه …الواد مش بس هايج عليا … الواد بيضرب
عشرة
على امه … يعنى الواد كمان عايز ينكني …
و اخذت تلطم خديها و هى تقول : يالهوى يالهوى يالهوى …… ليه كدة بس يا
(مهند ) ليه كدة يا ابنى
و انهارت مرة اخرى على الباب و فى تلك اللحظة فقط انتبهت الى ان هناك بعض
القطرات تتساقط من كسها و برقت فى رأسها صورة قضيب ابنها و هو يقذف منيه .
جاء اخيرا يوم الخميس لينطلق (مهند ) الى عرفة نوم امه و الشوق يملاؤه و
فى يده
انبوبة الدهان الخاصة بامه فدخل عليها ليجدها مستلقية على الفراش و قد
تغطت و
على وشك النوم فقال مسرعا : يلا يا ماما
فاحابت مستفهمة : يلا ايه يا حبيبى ؟
فاجاب و هو يحاول اخفاء اهتمامه : يلا علشان ادهنلك المرهم
ففهمت امه ما يرمى اليه فقد كانت تلك المهمة من قبل مهة ثقيلة عليه يتهرب
هو
منها فقالت : لا يا حبيبى انا حاسة انى بقيت كويسة .. و بعدين تعبانة قوى
و
عايزة انام
فقال (مهند) مدافعا عن حلمه : لا ازاى يلا قومى اقلعى بلاش دلع
و بدأ يزيح عنها الغطاء ليتتصب قضيبه فور رؤيته لفخذى امه اللتان انحسر
عنهما
قميص نومها و شعرت هى بالثارة شئ ما حينما سمعته يدهوها لخلع ملابسها و
لكنها
كانت تعلم ما يريد فرفضت و استمرت فى الرفض حتى تمادى ابنها فى حماسه و
دفاعه
عن رغبته و امدت يداه الى القميص يحاول خلعه عنها قائلا : ما هو انتى
حاتدهنى
يعنى حاتدهنى ….فتقلعى لوحدك يا اما انا حاقلعك
فرأت انه على جميع الاحوال ان تخلع هى قميصها خيرا من ان يفعل هو فخلعت
القميص
و هى تشعر بمشاعر متضاربة فهى مزيج بين الخوف من ولدها و على ولدها و
الرغبة و
الشهوة التى ازدادت كثيرا عندما عقدت زراعيها تدارى بهمانهديها عن عيون
ابنها
الجائعة و استلقت على بطنها و هى لا ترتدى الا الكيلوت فقط و هى ترى ابنها
من
طرف عينيها يبحلق فى ظهرها فاعرا فاه و هو يضغط انبوب الدهان فيخرج منه
قليلا و
تلمس يداه ظهرها فى حنان و تحتضن اصابعه لحمها فى اشتياق يشعل الرغبة
داخلها و
يستدعى قطرات كسها لتتدفق منه و تزيدها تهيجا ربما اكثر من ابنها الذى ترى
قضيبه منتصبا يكاد يخترق الشورت الذى يرتديه فتتمنى هى ان تلتقطه و تخرجه
لتضعهه فى فمها و تطفئ نيرانه و نيرانها التى ازدادت اكثر حينما شعرت
باصابع
ولدها تتسلل للأجزاء الظاهرة من نهديها فتلمسهما لمسا سريعا و تعود تماما
كما
يفعل ايضا مع اردافهاو لكنه شعر بان انفاسه اصبح صوتها مسموعا فلم يجد الا
ان
يفتح اى حوار حتى لا ينفضح امره امام امه فتحرمه من تلك المتعة فقال و هو
يدعك
ظهرها: مش حرام بقى ننام و نسيب الضهر الجميل ده يتوجع ؟؟؟
و لم تكن تلك اللحظة المناسبة بالنسبة لها للحدسث حيث كانت رغبتها تجعل
صوتها
منحاشا فى حلقها فتنحنحت ثم قالت : بس يا واد بلاش قلة ادب
فقال و قد بدأ يثيره نواعا ما هذا الحوار : قلة أدب ايه بس ؟؟؟ ده انا لو
مش
ابنك كان استحالة اسيبك …. انا عارف ازاى باب يسيب الجمال ده و يموت
فابتسمت هى و هى تشعر بفيضانات كسها تبلل الفراش و تخشى ان يراها هو فضمت
فخذيها اما هو ففى اثناء حديثه وجدها فرصة كى يحك ركبيتيه بطيزها فى
محاولات
منه ان تبدو تلك الحركات غير مقصودة و لكن سواء نجح فى ذلك ام لا الا انها
لم
تستطع ان تكتم اهه انطلقت من بين شفتيها فظنها هو اهة الم فانحنى بجذعه
عليها
حتى اصبح وجهه اقرب ما يكون لوجهها و انفاسه تحرق خديها و قال : ايه يا
ماما
؟؟؟ شوفتى بقى ؟؟؟كان الحال ايه بقى لو نمنا من غير ما ندهن
و انحنى اكثر ليطبع قبلة على خديها و اثناء قبلته و لانه انحنى اكثر انغرز
قضيبه المنتصب فى طيزها فتسمر هو و تسمرت هى و تلاقت اعينهما و ظلا لثوانى
ينظران لبعضهما و لا زالت شفتاه متسمرتان على خدها و شعرت هى بقضيبه منغرز
فى
طيزها و لم تشعر الا و فلقتيها لا اراديا ينضمان ليحتتضنا قضيب ولدها الذى
لم
صدق نفسه فتحرك بشفاه الى شفاهها يقبلهما قبلات محمومة لتلتقط شفتاها هى
شفتيه
فى خبرة و تبدأ فى قبلة تروى بها عطش السنين و تبلغ شهوة (مهند ) اقصاها
فيبدأ
بتحريك قضيبه ايلاجا و خروجا فى طيز امه التى هنا انتبهت الى ما تفعل
فدفعت
ولدها بزراعها و هى تصرخ : (مهند) بس …………….ايه اللى بنعمله ده
؟؟؟؟؟؟؟؟؟ احنا اتجننا ؟؟؟؟ انا امك
و لكن هيهات فقد انتهى الامر بالنسبة له فعاد هو الى وضعه الاول و هو
يترجهاه
مقبلا ظهرها بقبلاته المحمومة : امى اه بس ان بحبك اعمل ايه ………..
مش
قادر انا حاتجنن ………..حرام عليكى يا ماما ………..انتى عارفة انا
نفسى
فيكى قد ايه ؟؟ عارف5ة باحلم بيكى قد ايه ؟؟؟
و لانت قليلا هى لكلماته فانقلبت على ظهرها و هى تحتضن خديه بكفيها قائلة
فى
حنان : انا كمان نفسى فيك قوى يا حبيبى …………..بس ماينفعش انا امك
……….فاهم يعنى ايه امك
و انعدمت فرضة التراجع تماما فور رؤية (مهند) لنهدى امه فنهال عليهما
تقبيلا و
هى تحاول منعه فى ضعف قائلة : بس يا مهند …. اسمعنى طيب …انا امك
فتوقف هو و هو يقول ناهجا نهجان الرغبة : بصى يا ماما ….انتى امى …اه
…
بس ده يخلينا نحب بعض اكتر ………احنا مالناش غير بعض ……… من
ساعة ما
وعيت على الدنيا دى و ماليش غيرك ……….يبقى ماتحرمنيش انى اعيش فى
حضنك
على طول
ثم توجه بفمه الى نهديها يمص حلماتهما و هو يقول : يعنى البزاز الحلوة دى
…مش
هى اللى رضعتنى زمان ؟؟
و نظر لها فوجدها تبتسم و هى تنظر له فى حنان قائلة : طيب مش انت اتفطمت
بقى
خلاص ؟؟؟
فابتسم هو ايضا فى فرح و القى نفسه فى احضانهالتلتقطه هى ايضا بين احضانها
و هو
يقول فى فرح : ولا عمرى حاتفطم ابدا
ثم التقط شفتاها كما علمته هى منذ لحظات و هو يمصهما و يستقبل لسان امه
الذى
اندفع داخل فمه يعانق لسانه ثم التقطت هى لسانه تمصه و تتدعوه لفمها
فيستجيب
ليدخل يجول داخله يتذوق كل جزء فيه و يعلن عشقه له و يداه تعتصران نهديها
فى حب
و يداها تمران على صدره تتحسسهما و تتذكر متعة السنوات السابقة حتى نزلت
بيدها
لتحتضن قضيبه فيفاجئ هو و لا يستطيع الا ان يترك شفاه امه و يعتصر نهديها
بقوة
اكثر ثم يستلقى على السرير و هو يتاوه : اه اه ……….. اه يا ماما
فتتركه هى و تنحنى و تنزل بجسمها كله الى قضيبه : ايه يا واد الجمال ده
كله
…. كبر امتى ده ؟؟؟ ده كان مفعوص صغير
فيفتح عينيه التان كانا قد اغلقهما من الأثارة ناظرا لها قائلا : بجد
عاجبك يا
ماما
فتقبل هى قضيبه قائلة : يجنن يا روح ماما
فيشتعل هو بقبلتها قائلا : ااااااااااااه بوسيه تانى يا ماما علشان خاطرى
فتضحك هى فى سعادة و تقبله عدة مرات بعد ان تقول : بس كدة يا عيون ماما
ثم تقول بعد عدة قبلات طويلة : يعنى شفايف ماما عارفة تبسط حبيب ماما
فيبتسم هو فى سعادة لا مثيل لها و يهز رأسه بالموافقة فتقول هى : طيب قولى
بقى
ايه رايك فى لسان ماما
و تخرج لسانه و تنزل الى خصيتاه تلعقهما من منبتهما و صعودا حتى اتمت
لعقهما
كاملا فبدأت تشفطهما داخل فمها و تستمتع بهما واحدة تلو الأخر ثم فتحت
فمها و
التهمتهما معا داخل فمها و اغلقته عليهما وهو تتدلكهما بلسانها و هى بين
الحينو
الاخر تنظر الى ولدها فتجده مغمضا عيناه غارقا فى المتعة فتزداد هى
اشتعالا و
تتفنن فى لعق خصيتاه الى ان اخرجتهما و هى تتدلكهما بما تبقى عليهما من
لعابها
و هى تنظر له مبتسمة و هو يفتح عيناه لينظر لها يرى ماذا ستفعل و يبتسم
لابتسامتها فترسل له هى قبلة فى الهواء فيرد عليها بثلاثة فتهمس له مبتسما
:
بحبك
فيرد : باموت فيكى
فتعود هى للتدلك قضيبه بيديها ثم تبدأ فى لعقه بلسانها من اسفله لأعلاه ثم
تتجه
الى قمة رأسه فتبدافى مداعبة فتحة زبره الصغير على قمته بطرف لسانها فى
دوائر
تتسع تتدريجيا حتى اصبحت تلعق رأس قضيبه كاملا و هو غارقا فى تأوهات
تزيدها
مهارة فقال : ماما حطيه فى بقك بقى
فنظرت له فى دلال و هى تهز كتفيها قائلا : لا
فينظر لها فى استعطاف : علشان خاطرى
فتبتسم و هى ترسل له قبلة اخرى فى الهواء و تضع قضيبه فى فمها باكمله و
تضغط
عليه بلسانه فى قوة و تسحبه من فمها و هى لازالت مطبقة عليه فيصرخ (مهند)
من
الشهوة لتعود هى و تكرر نفس الحركة مرتين ثم تبدأ فى مص قضيبه فى سرعة حتى
كاد
يقذف فامسك هو رأسها فى تشنج و هو ستعد للقذف فتوقفت هى و أخرجت قضيبه من
فمها
و هى تتداعب بطنه قائلة : لا مش بسرعة كدة يا حبيبى لسة ماما عايزة منك
كتير
…..
ثم تضحك و هى تقبل قضيبه قائلة : انت اللى جبته لنفسك ………… قلتلك
عايزة
انام ……..
فابتسم هو و هو يشير برأسه الى قضيبه قائلا : طيب بذمتك يا ماما … ده
احسن
ولا النوم احسن
فاحتتضنت (علية ) قضيبه بين كفها و خدها قائلة فى سعادة : ده طبعا يا قلب
ماما
فقال هو : انا مش هاسيبك ابدا يا ماما
فقالت و هى تقبل فخذه : و لا انا هاسيبك يا روح ماما – ماما تحبى الحسلك
؟؟
فقالت هى فى تردد : تعرف ؟؟؟؟
فقال و هو ينهض من مكانه و يشدها فى رفق لتنام على ظهرها : لا طبعا
………
ماعملتهاش قبل كدة …بس شوفت فى الافلام …هاجرب
فنامت هى على ظهرها و هى تفتح فخذيها فى تردد فقد كانت مقبلة على تجربة
جديدة
عليها مثل ابنها تماما فهى فى حياتها لم يلحس لها احدا كسها و استلقى
(مهند )
على بطنه واضعا رأسه امام أكس امه قائلا : ايه الجمال ده يا ماما
ثم قرب انفه من كسها و اخذ يتشممه ثم اغمض عيناه فى نشوة قائلا : ايه ده
……… ياسميييين ..؟؟ فل ؟؟؟؟؟؟؟ انتى بتحطيله ايه ؟؟
فابتسمت هى قائلة : بس يا واد بلاش بكش
فابتسم هو و هو يخرج لسانه متجها الى زنبورها يدلكه بلعقات سريعة و اصبعه
الوسطى فى اسفل كسها و يده الاخرى تفرك شفراتها و هى لا تتمالك نفسها مما
يفعله
ابنها رغم قلة خبرته الا انها كانت تجربة رهيبة بالنسبة لها ثم بدأ هو
يحتتضن
زنبورها بين شفتيه يمص ويلعق بين شفراتها و هو يتذوق فى حذر ماؤها و خطر
له ان
يجرب بلعه فشعرت هى بذلك فخافت عليه فقالت فى وهن من بين شهوتها : لا بلاش
تبلعه يا حبيبى
فبلعه هو و قد راق له طعمه قائلا : ماابلعوش ازاى ده انا مش هاشرب غيره
بعد كدة
ثم انهال على كسها يستجدى من المزيد و يشعلها شهوة و هى تملأ الغرفة صراخا
و
تقبض على شعره قائلا : اه اه اه ………… احيه يا مهند ……… لا
لا لا
لا لا بالراحة ……. اه اه … طيب واحدة واحدة ……. اووووووه اوف
اوه …
فتذكر مهند الشريط فقال لها من بين لعقه لها : اشخرى يا ماما
فقالت هى : احووووووووووووووووووووووووه
ثم اطلقت شخرة استمرت لدقيقة ثم اتت شهوتها مرة اخرى و هى تصرخ :
اححححححححححححح
و لم يتمال هو نفسه فقام و هو يضع قضيبه فى فمها مرة اخرى لتمصه للحظات ثم
اتجه
بقضيبه الى كسها يحاول ان يدخله فتساعده هى ليعرف طريقه بيدها و هى لازالت
فى
ضعف اتيان شهوتها و ما انت وجد ضالته حتى غرزه بداخلها تتدريجيا و هو
يستلقى
عليها و يسكت صرخاتها بشفتيه فى قبلات يملاؤها الحب و قضيبه يخرج و يدخل
يمتعه
و يمتعها و هى لا تتمالك نفسها فتحرك وسطها صعودا و هبوطا مع قضيبه لتزيد
من
ايلاجه و امتعاها حتى قارب هو على القذف فصاحت به و هى تاتى شهوتها للمورة
الثانية : طلعه يا (مهند ) طلعه … اوعى تجيبهم جوة
فلم يستطع هو ان يفعل شئ فمددت هى يدها تسحبه و بالكاد استطاعت عندما
ياعدها هو
قليلا و هو يقذف فانطلق منيه على فخذيها و بطنها و ارتمى هو فى احضانها
يقبلها
و هى تقبله : بحبك يا حبيبى
فمد (مهند) اصبعه ليأخذ قليلا من منيه من على فخذ امه و يضعه فى فمها
قائلا :
بحبك يا ماما …انتى اروع حاجة فى الدنيا ………مش هاسيبك ابدا
امتصت هى منيه فى متعة ثم قالت مبتسمة : يا واد يا بكاش ……. بكرة
تشوفلك بت
حلوة صغيرة و تقولى عايز اتجوزها و تسيبنى انا اكل فى نفسى
فضحك قائلا : جواز مين ………انا خلاص اتجوزتك انتى
فضحكا و هما يحتضنان بعضهما فى فرح و سعادة
انطلقت ( نهى ) بسعادة الى غرفتها لتخبر (ضحى) بالجديد فابواها مسافران
الى
الغردقة فى رحلة عمل تخص ابيها و سيصطحب امه و اخوها معه و تعللت هى
بالكلية و
المحاضرات و حينما رفض ابيها ان تجلس وحدها و اصر ان تبقى فى بيت الطابات
وجدت
الفرصة كى تستأذنه فى ان تجلس فى شقتهم بالأسكندرية على ان تحضر معها
صديقتها
(ضحى) خلال الفترة الذى سيسافروا فيها و لم يجد الاب مانعا حيث انه بهذه
الطريقة لن تكون وحدها خصوصا بعد ان زكت زوجته (ضحى) لديه حيث انها رأتها
مرة
فى بيت الطالبات حين كانت تزور (نهى) و وجدتها فتاة خجولة مؤدبة و اكدت
انها
ايضا ستوصى جارتها مدام (شوق) لتراعى الفتاتان طوال فترة وجودهما بالشقة
وحدهما
.
و ما ان علمت (ضحى ) حتى قالت لها فى خيبة امل : يا سلام ……… انتى
بقى
اهلك وافقوا و انا ماليش اهل ….؟
فقالت (نهى ) : لا ما ان عملت حسابى وو اديت لبابا نمرتكوا فى الصعيد و هو
كلم
باباكى و استأذنه و فضل يتحايل عليه و اتصاحب عليه خالص لحد ما وافق بس
عايزك
تكلميه فى التليفون علشان يديكى كام نصيحى كدة
فقفزت (ضحى) من الفرحة و هى تحتضن (نهى) التى كانت اسعد خصوصا بفرحة (ضحى
)
التى تعتبر نفسها مسؤلة عن سعادتها كشعور أى عاشق تجاه عشيقته
و فى يوم الخميس صباحا لم تذهب اى منهما الى محاضراتها و انطلقا منذ الفجر
الى
شقة نهى يكادان يطيران اليها و ما ان دخلا الى باب شقة (نهى) حتى صرختا فى
فرحة
و انطلقا الى احضان بعضهما
و (نهى) تنام على كتف (ضحى) و هى تقول : وحشتينى قوى يا (ضحى)
ثم انزلت يدها الى طيز (ضحى) تتحسسهما فى شوق ثم ادخلت يدها من وراء الجيب
الطويلة لتمر ايضا من خلال الكيلوت و تفتح لها طريقا بين الفلقتين و تمرر
يدها
بينهما تتحسس الدفء بين الفلقتين بشعرهما الغزير الذى اشتاقت له طويلة ثم
سمعت
( ضحى ) تصرخ فى صوت منخفض : يالهوى
ثم اخذت (نهى) و انحنت فى الارض فارتمت (نهى) على الارض بجانب (ضحى) و قد
سقط
قلبها فى قدميها و هى تقول : فى ايه ؟؟؟
فوجدت انظار (ضحى ) متوجهه ناحية النافذة فنظرت هى الاخرى الى النافذة
لترى من
خلال شق الستارة نافذة جارتهم (شوق ) مفتوحة و هى تجلس تشاهد التلفزيون و
بجانبها كلبها ( جاك ) فتنفست الصعداء و هى تقرص (ضحى ) فى نهدها قائلة :
وقعتى
قلبى ….. يخرب بيتك ….. فى ايه ؟؟؟
فقالت (ضحى ) ولا زالت علامات الخوف واضحة عليها : ايه اللى فى ايه ……
جارتكوا دى مش ممكن تشوفها
فقالت (نهى ) : لا مش ممكن تشوفنا …… اولا شقة طنط (شوق ) منورة و
علشان
كدة احنا شايفنها كويس لكن احنا مضلمين الشقة يعنى مش هاتعرف تشوفنا الا
لو
دققت قوى و هى ايه اللى يخليها تدقق
فتنهدت (ضحى ) فى راحة و هى تقول لها : طيب … قومى بقى اقفلى الستارة
كويس
احسن تشوفنا
فقالت نهى : لا سيبيها علشان لو شافت الستارة بتتقفل حاتعرف اننا جينا و
حاتيجى
تشوفنا عايزين حاجة ولا لأ ….. علشان ماما موصياها تاخد بالها مننا
ثم مددت يداه الى قميص (ضحى ) تفك ازراره و هى تبتسم لها فى عشق : و احنا
مش
عايزين حد يزعجنا دلوقتى ….. ولا ايه ؟؟؟؟
فابتسمت (ضحى ) فى دلال و هى تتمنع و تزيح يد (نهى ) فى دلال قائلة : طيب
استنى
شوية مستعجلة على ايه
فاستشاطت (نهى ) غيظا قائلة : شوفى البت ….. مش انتى يا بت اللى طول
السكة
عمالة تقوليلى – انا مش قادرة يا (نهى ) ———- كسى مشتاقلك يا (نهى )
——– طيزى بتاكلنى يا (نهى) ——– حلماتى ماعرفش ايه يا (نهى)
——-
لحد ما ولعتى (نهى ) واللى جابوا (نهى )
فابتسممت (ضحى) ثم فتحت قميصها الى اخره قائلة : طيب قلعينى الستيانة يا
(نهى )
فابتسمت (نهى ) فى فرح و اسرعت تمد يدها الى الستيان الا ان (ضحى ) عادت و
افلقت القميص مرة اخرى فنظرت لها ( نهى ) و قبل ان تصرخ فيها غاضبة ابتسمت
لها
(ضحى ) قائلة : طيب هاتى بوسة الاول
فانطلقت ( نهى ) تقبل فى شفتيها قبلات متهورة على شفتاها و جبينها و خديها
و
انفها و عيناها ثم استقرت فى قبلة عميقة محتضنة شفتاها فى شوق
و رفعت (ضحى ) ساقيها و لفتهما حول وسط ( نهى ) و ضمتهما فى قوة و خلصت
شفتاها
من شفتى ( نهى ) لتقول لها فى هيام : بحبك ……. عارفة قد ايه بحبك ؟؟؟؟
فقالت ( نهى ) و هى تقبل جبينها قبلات متتالية : قد ايه يا عيونى ؟؟؟؟
فقالت ( ضحى ) : قد كدة
و انطلقت الى رقبة (نهى ) تلعقهما و تمتصها مصا عميقا فلم تترك جزء لم
تقبله
شفتاها او يلعقه لسانها او يمتصه فمها و اثار هذا (نهى) فتملصت من ساقى (
ضحى )
قليلا و انزلقت الى اسفل بعض الشئ حتى وصلت الى نهدى (ضحى) فاعتصرتهما
بيديها و
حى تعض على الحلمات باسنانها و تسمع تأوهات (ضحى) تطالبها بالمزيد فينقلب
عضها
مصا حتى تكاد الحلمات تنخلع من الندين لينزلق فى فم (نهى) الذى لا يشبع
ابدا
حتى تملكت الشهوة (ضحى ) ففتحت ساقاها و هى ترفهم عاليا و صرخت و هى تشد (
نهى
) من شعرها : كسى يا ( نهى ) الحسيلى كسى حاموت
فانزلقت ( نهى ) و رفعت الجيب الى وسطها و خلعتها الكيلوت متوجهة الى كس (
ضحى
) و هى تقول لها فى صوت مبحوح من أثر الرغبة : من عيون ( نهى ) يا روح قلب
(
نهى )
و اخذت ( نهى ) تكبش من شعر كس (ضحى ) و تزيحه فى رقة لكى تفسح لفمها
طريقا الى
الكس مباشرة و ابقت على بعض الشعيرات لكى تبللهم بلاعبها و هى تلحس كس
(ضحى ) و
تمتص شفراته فهى تحب شعر كس ( ضحى ) كثيرا و تعتنى به كثيرا .
و اخذت (نهى ) زنبور (ضحى) بين شفتاها بعد ان اوسعت الشفرات مصا و تقبيلا
و
اخذت تمتصه مصا عميقا بينما كان اصبعها الوسطى ينهك شرجها خروجا و دخولا و
صرخات (ضحى) تتعالى و تكاد تمزق حلماتها و لم تهدأ حتى اتت شهوتها و نظرت
ل(نهى) فوجدت وجهها متشبعا بماء كسها فقامت هى و قلبت (نهى) على ظهرها و
نامت
هى فوقها و هى تقول لها : ممكن انظف اللى عمله كسى ؟؟؟
فابتسمت (نهى) و هى تقول مازحة : اتفضلى …. بس واحدة واحدة و بشويش لو
سمحتى
و اخرجت (ضحى ) لسانها و هى تلعق به وجه (نهى) فى بطء شديد و استمتاع اكبر
من
الطرفين حتى انتهت ( ضحى ) من تنظيف وجه (نهى ) فابتسمت قائلة : كسى عاوز
يعملها تانى ….. ممكن تساعديه تانى …… و اوعدك انضف اللى يعمله برده
فتنهدت (نهى) قائلة مداعبة (ضحى ) : و بعدين بقى فى الكس الشقى ده ؟؟؟؟
فقالت (ضحى ) فى استعطاف و هى تجارى (نهى) فى دعابتها : معلش علشان خاطرى
فقالت (نهى) و هى تفتح ساقيها و تتداعب كسها من فوق البنطلون الضيق : طيب
و
الغلبان ده مالوش نفس يعنى ؟
فضربت ( ضحى ) صدرها العارى بيدها و هى تتصنع الخضة قائلة : يالهوى …..
انا
ازاى نسيته ؟؟؟
فأخذت تفك ازار البنطلون و هى تنظر ل(نهى) مبتسمة ثم خلعت عنهعا البنطلون
لتجدها لا ترتدى كيلوت فاتسعت ابتسامتها و بادلنها (نهى) الابتسامة ذات
المعنى
و ارسلت لها قبلة فى الهواء فرددتها (ضحى) فى هيام
ثم نزلت الى كس (نهى ) و هى تحدثه قائلة : معلش يا حبيبى كسى الوحش فجعان
كان
حاينسينى حبيب قلبى خالص
ثم بدأت تمر باصابعها على كس (نهى) الحليق قائلة :بس ولا يهمك و حياتى
عندك
…. حاتشوف هادلعك ازاى النهاردة
ثم مدت اصابعها الى فمها تتذوق ماء كس (نهى) قائلة : يا حبيب قلبى …..
انا
وحشاك قوى كدة ؟؟
ثم انحنت فى عشق الى كس (نهى ) تلحس مائها المتتدفق من كسها الى ان بدأ
لسانها
يندفع الى داخل كس (نهى) قليلا فاتحا له طريق بين الشفرتين صاعدا الا ان
يلامس
الزنبور لمسا ثم يعود ادراجه الى اسفل متعمقا فى كسها اكثر و اكثر حتى
قاربت
(نهى ) على الجنون من رغبتها فى ان يعانق هذا السان المحاور زنبورها فما
ان
لامس زنبورها مرة اخرى و قبل ان يعود و يتركه اطبقت بيدها على رأس (ضحى )
تدفنها فى كسها و ترفع وسطها كى تلصقه اكثر بفم (ضحى) التى عانقت بفمها كل
ما
استطاع فمها عناقه و اخرجت لسانها تدلك به زنبور (نهى) فى سرعة مثيرة حتى
ان
(نهى) تملكتها الشهوة اكثر و اكثر فقامت و لا زال كسها ملاصق لفم (ضحى ) و
و
نامت (ضحى ) مرة أخرى على ظهرها و جلست هى بكسها على فم (ضحى ) و هى تحرك
كسها
لتساعد (ضحى ) فى مهمتها و مستندة باحدى يديها على الارض خلفها و اليد
الاخرى
تتداعب ما استطاعت الوصول له من كس (ضحى ) التى بدأت تساعدها فى الوصل الى
كسها
و هى تحرك وسطها هى الاخرى على وتيرة مداعبة اصابع (نهى ) لكسها حتى صرختا
سويا
و هما يأتيان شهوتهما و ارتمت (نهى) على ظهرها و نامت على جنبها معانقة
فخذ
(ضحى ) تقبله و رفعت (ضحى )رأسها تتامل ملامح (نهى ) العاشقة الا ان منظر
ما
استوقفها فشهقت فى دهشة و هى تنظر تجاه النافذة
فنظرت لها (نهى ) فى لامبالاة و هى تقول لها و هى لا تزال تقبل فخذها :
بطلى
هبل بقى يا بنتى ….. قولتلك هى صعب تشوفنا
فقالت (ضحى ) و هى تقول فى ذهول : اه بس انا شايفاها بقى
فقالت (نهى ) فى نفس الا مبالاة : قلتلك علشان شقتها منورة لكن احنا
……….
و لم تكمل كلامها حيث سحبت (ضحى ) فخذها من بين احضانها و هى تزحف على
بطنها
متجهة الى النافذة فى حذر فتنهدت (نهى) فى ضيق ثم ابتسمت حين رات طيز (ضحى
)
تهتز و هى تزحف فزحفت ورأها و انقضت على مؤخرتها تفتحها و هى تداعب شرجها
قائلة
: اهو الخرم الشقى ده كمان واحشنى
فتوقفت (ضحى) عنى الزحف للحظة قائلة : اتلهى و سيبى الخرم فى حاله دلوقتى
و
تعالى بصى
فاندهشت (نهى ) و زحفت بجانب (ضحى ) حتى وصلتا الى النافذة لينظروا الى
شقة
مدام (شوق ) ليجدوها قد خلعت الروب الحريرى التى كانت ترتديه و انزلت
حمالات
القميص فسقط ليترك المجال لنهدان ممتلئان بحلمات منتصبة انتصاب الشهوة و
يدها
تداعب زبر كلبها الولف الواقف بجانبها على الاريكة و هو يلهث من ما تفعله
صاحبته بزبره و يحرك ذيله فى فرحه و زبره منتصب و صاحبته تزيده انتصابا
بيد و
اليد الاخرى تربت بها على رأس كلبها
فقالت (ضحى) و هى لا تزال تنظر الى ما يحدث : هى دى بقى اللى حاتخلى بالها
مننا
يا ست (نهى) ؟؟؟؟
لم تجبها ( نهى ) فقد كانت فاغرة فمها فى ذهول و ترقب ( شوق ) و هى لا
زالت
تدعك زبر كلبها بيدها اليسرى بينما تحولت يدها الاخرى من رأسه الى كسها
تداعبه
مباعدة بين شفرتيها مدخلة اصبعها الوسطى و قد استبدت بها الشهوة الى
اقصاها
فتركت زبر كلبها و هى تسحب رأسه ناحية كسها بيد و اليد الأخرى تشير و
تطبطب بها
على كسها هامسة للكلب باسمه : (جاك ) …. يلا يا (جاك ) هنا ……..
و يبدو ان الكلب قد تم تدريبه جيدا فقد تقدم الى كسها و بدأ يلحسه بلسانه
لحسا
محترفا و كأنه عاشق قديم محترف و اعتدلت (شوق) ثم نامت على الاريكة و
باعدت بين
فخذيها لتعطى له المساحة الكافية للحس و رأت كل من (ضحى ) و (نهى) جارتهم
( شوق
) و هى تتلوى من ما يفعله بها (جاك ) و تصرخ صرخات المتعة المحمومة فانزلت
(
ضحى )يديها الى حلماتها تعتصرهما بين ابهامها و سبابتها بينما امتدت يد (
نهى )
الى جيب ( ضحى ) التى كانت لا تزال ترتديه تنزله الى فخذيها و تباعد بين
فلقتيها محاولة الوصول باصابعها اتلى شرج (ضحى ) فاحست (ضحى ) بها فدفعت
بطيزها
برفق ناحية يدها تساعدها فى الوصول الى شرجها و تتأوه فى خفوت و هى تشعر
باصبع
(نهى ) الوسطى و هو يفسح له مجالا فى شرجها فى رفق فتقول ل(نهى ) فى همس :
ناشف
قوى يا (نهى ) فتخرج (نهى ) اصبعها و تلف زراعها حول عنق ( ضحى ) و هى تضع
اصبعها على شفاة ( ضحى ) التى اخذت الاصبع فى فمها و اخذت فى مصه و
مداعبته
بلسانها كى يصبح اكثر سهولة و متعة فى مداعبة شرجها و اخذتا يكتمان
انفاسهما و
كأنما لو علت سوف تسمعهما (شوق ) و انزلت (ضحى ) يدها الى كسها الذى اخذ
يقطر
ماء على الارض اسفلها و هى لا زال تتذوق طعم شرجها من اصبع (نهى) الذى فى
فمها
و كان قبل لحظات على مشارف شرجها و اخذت تتاوه و ( نهى ) تتنهد الا ان
كلتاهما
قد شهقا و هما يريان (شوق ) و قد سحب رأس كلبها (جاك ) من على كسها فى
صعوبة و
اوقفته على الاريكة كما كان ثم نزلت براسها تحته ملتهمة زبره فى فمها دفعة
واحدة و كأنه زبر رجلها و أخذت تمصه رويدا و كلبها يصدر اصواتا بين كونه
يعوى و
بين كونه يزوم و كأنه يتاوه هو الاخر مما تفعله ( شوق ) و يطالبها بالمزيد
أو
ربما هو يبثها عشقه و يبدو انها شعرت بما يود قوله فأخرجت زبره من فمها و
نقلته
الى يدها و هى تدلكه بلعابها و مدت فمها الى رأس كلبها تقبله قبلات حانية
و هو
يحاول لعق ما يستطيع الوصول له من وجهها و استقبلت هى لعقاته بشهوة غريبة
و
أرجعت راسها للوراء لتستقبل لعقاته على رقبتها حتى اغرقها من لعابه فعادت
هى
الى زبره تمصه بينما صعدت (نهى) بيدها الاخرى الى تحت التى شيرت الذى هو
القطعة
الوحيدة المتبقية على جسدها و التى كانت تتمنى ان تخلعه لولا ان يدها
الاخرى
مشغولة فى شرج ( ضحى ) فازاحت التيشيرت قليلا و اخذت تعتصر نهديها فى رفق
تارة
و فى قوة الرغبة تارة اخرى و شعرت بان (ضحى )على وشك ان تاتى شهوتها فأخذت
تسارع بأدخال و اخراج اصبعها فى شرج (ضحى ) كى تمتعها اكثر و تساعدها فى
إتيان
شهوتها فى حين صرخت (ضحى ) فى خفوت و هى تاتى شهوتها و اخذت تقبض بشرجها و
فلقتيها على اصبع ( نهى ) الغائب داخلها . و هى ترى بعينيها النصف مغمضتان
من
أثر المتعة …. شوق و قد انتهت من مص زبر ( جاك ) و جلست على الاريكة على
أربع
و وجهت طيزها الى جاك كلبها و اخذت تصفع طيزها براحة يدها و هى تلهث مشجعة
(
جاك ) قائلة : يلا يا ( جاك ) … اح اح … هنا يا جاك ….
و لم يستغرق ( جاك ) طويلا فى فهم الامر فسرعان ما قفز برجليه الاماميتان
و
استند بهما على ظهر (شوق ) و هو يحاول ان يدخل زبره المنتصب فى داخل كسها
و
ارسلت (شوق ) يدها من اسفل الى زبره تلتقطه و تضعه على كسها و تولى هو
ادخال
زبره بدفاعته القوية و التى استمر فى القيام بها دافعا زبره فى داخل كسها
و
مخرجا اياه فى مرونة يحسده عليها الرجال و تعشقه من اجلها (شوق ) التى قد
استندت بذراعيها على الأريكة و و نامت بخدها على المسند و هى تصرخ من
المتعة و
تتاوه من الشهوة تماما مثل (نهى) التى تشاهدها و هى تشعر باصبع ( ضحى )
يداعب
زنبورها فى حنان و شهوة فتساعد هى نفسها بعصر حلماتها و فركهما حتى اتت
شهوتها
فى نفس الوقت الذى رأت فيه (شوق ) تخرج زبر ( جاك ) من كسها فيقذف بلبنه
على
ظهرها و يقفز فى لياقة الى الارض و يتركها هى تدهن ظهرها بلبنه و تنشره
على
مساحات اكبر من ظهرها ثم مدت يدها الى فمها تلعق ما عليها من لبن (جاك ) و
رات
(ضحى) هذا و كانت يدها لا تزال على كس (نهى ) فبلا شعور قرصت بشدة على
زنبور
(نهى ) من الشهوة فلم تتمالك (نهى ) نفسها حتى صرخت صرخة عالية تنبهت لها
(شوق)
و التفتت على أثرها الى شباك شقة (نهى) فرأت ظل رأس (نهى) و (ضحى) و لم
تكن فى
حاجة لأكثر من ذلك لتعلم ان (نهى) و زميلتها التى اخربتها عنها والدة (
نهى )
قد شاهدتا كل ما فعلته مع (جاك ) فصرخت هى الأخرى فى فزع و قامت تجرى الى
غرفتها و (جاك ) يجرى خلفها و هو يهز ذيله فى فرحة معتقدا انها بداية نيكة
جديدة تريدها صاحبته
أغلقت ( نهى) الشباك فى خوف و هى تقول ل(ضحى ) : ايه اللى هببتيه ده اهى
سمعتنى
و شافتنا ….. نعمل ايه دلوقتى ؟؟؟
فهزت (ضحى ) كتفيها فى لا مبلاة و هى تلاعب حلمتها : و احنا نعمل ليه
….. هو
احنا كنا بنعمل حاجة غلط ….. هى اللى تعمل و تخاف يا هابلة …… هى
اساسا
مش هاتورينا وشها خاااالص …. و هاتموت فى جلدها من فكرة انك ممكن تقولى
لاهلك
فقالت (نهى ) ضاحكة : ايه ده كله …ايه ده كله …. ايه التمكن و الثقة
دى
كلها يا ست (ضحى ) ده انتى ولا اتهزلك جفن يا بت ؟؟؟
فقالت (ضحى) و هى ترتمى فى أحضان ( نهى ) : تلميذتك يا أبلة
جلست (همت ) أمام جهاز الكمبيوتر فى منزلها و هى عارية تماما و ممسكة
بيدها
اليسرى الموبايل تحاول الاتصال ب( سها) لكى تأتى لها و باليد اليمنى تمسك
الماوس و تطالع غرف ال ( (bdsm على الياهو ماسنجر و تحاول أن تتأكد من
الكاميرا
التى قد اشترتها مؤخرا موصلة بالجهاز و تعمل على الياهو حتى ردت عليها
(سها)
فصرخت (همت) فى شراسة : ايه يا كس امك ساعة علشان تردى عليا يا منيوكة ؟
فأتاها صوت سها مرتبكا : معلش اصلى كنت فى محاضرة
ردت( همت ) بنفس الشراسة و هى مستمتعة بإرتباك سها حين ادركت انها لابد و
بين
صديقاتها : ربع ساعة تكونى عندى فى البيت
سها : حاضر يا افندم
- بتقولى ايه ؟ مش سامعة
فخفضت سها صوتها و هى تكاد تموت خوفا ان يسمعها احد زملائها : خدامتك
الوسخة
تحت امرك يا أفندم
ألقت ( همت ) الخط دون أن تلقى اى تحية الى خادمتها و على شفتيها ابتسامة
النشوة و أخذت تداعب كسها بأصابعها و هى مغمضت العينين حالمة ثم تنهدت فى
شوق
الى كل ما هو سادى ثم أخذت تصفع بطنها الممتلئة صفعات خفيفة و هى تنظر فى
ساعتها لترى كم من الوقت تبقى قبل ان تحضر خادمتها الجنسية و اعتدلت مرة
أخرى
مواجهة جهاز الكمبيوتر لترى عشرات الطلبات لمشاهدة كاميرتها قبلتهم جمعيا
و هى
مطمئنة انه فى تلك الغرفة الأوربية و فى هذا النوع الضيق الشاذ من الجنس
استحالة ان يكون هناك من يعرفها و فى خلال دقائق معدودات كانت هى نجمة تلك
الغرفة الجميع يرغب فى التحدث معها على الخاص فأخبرتهم جمعيا ان خادمتها
الجنسية ستحضر بعد قليل و فور حضورها سوف تغلق الكاميرا و تعيد فتحها مع
شخص
واحد فقط يجب ان يكون سيد او سيدة و معه خادمته او خادمها كى يقوموا بعمل
حفلة
على الكاميرات فورا اتاها الكثير من الترجيات الا تغلق الكاميرا و هى ترفض
الى
ان قال لها احدهم : لا عليكى سيدتى من انا هنا سيد و معى خادمتى و يسعدنى
ان
نقيم الحفلى معا و يسعدنى أكثر ان يكون لنا مثل هذا الجمهور فى تلك الغرفة
يقيم
من مننا اجاد إستخدام عبده و تدريبه اكثر
راقت لهمت فكرة المسابقة فإبتسمت و هى تكتب : حسنا تعجبنى تلك الفكرة على
ان
تترفق بى فانا لست الا سيدة مبتدئة مع خادمتى من بضعة أيام
أمتلئت الغرفة بعبارات التهليل و التشجيع على تلك الصفقة التى تضمن المتعة
للجميع
- حسنا لا تخافى سوف اقوم انا بإكسابك بعض المهارات التى أرى انك
تحتاجينها فى
خادمتك و لكن أخبرينى ما هى حدودك مع خادمتك
- لا حدود
- رائع
- الأن ارى ان تسمح لى بمشاهدة خادمتك حتى تأتى خادمتى القذرة
- لا مانع لدى
و قام بفتح كاميرته لنرى رجل فى الخامسة و الأربعين من عمره شاب القليل من
شعره
و لا زال متناسق القوام مما يساعد ملامحه الأوربية فى جعله وسيما الى حد
كبير و
قد كلس على فوتيه امريكى و بإحدى يديه كوب من البيرة و الأخرى بها سيجار
كوبى و
تحت قدميه فتاة فى الخامسة عشر من عمرها على الأكثر و و هى بيضاء البشرة
كما
الحليب سوداء الشعر نعامته جدا نهداها لا زالا فى اول مراحل فتنتهما ليسا
اكبر
من ليمونتين مؤخرتها صغيرة شهية تتاكد من نوعومتها من مجرد النظر و قد
تخشى
عليها من اللمس كى لا تلين فى يدك رغم العلامات الكثيرة التى تملأاها و
التى
تؤكد انها تعرضت للجلد كثيرا و كذلك فخذاها و ظهرها اما كسها فقد كان غير
واضح
بطريقة جيدا فى ذلك الوضع و هى منحنية على ركبتيها فى وضع الكلب تلحس
اصابع قدم
سيدها و بين الحين و الاخر كلما امرها سيدها بكتابة شئ على الكيبورد كتبته
ثم
وقفت على ركبتيها امام سيدها و كأنها تطلب منه الثواب على طاعتها فيصفعها
صفعة
قوية على خدها الصغير الابيض فيكتسى بالحمرة جاعلها أيه من أيات الجمال و
ينتشى
الجميع فى الغرفة من علامات الألم لعى وجه الفتاة مختلطة بعلامات السعادة
لما
نالته من ثواب تحبه و تطلبه ثم تعود لتنظيف أصابع سيدها و غسلها بريقها ثم
تعيد
شفط ريقها مرة أخرى و تبتلعه قبل أن تعود الى كتابة ما يريده سيدها على
الكيبورد .
همت : رأئعة هى خادمتك يا ( ماستر فور يو )
- شكرا لكى ( سيكسى ) و تسطتيعى ان تنادينى ( ماستر )
كثير من العبارات فى الغرفة تطلب من ماستر ان يعرض المزيد من إمكانيات
خادمته
فابتسم فى ثقة ثم امر خادمته الصغيرة بالوقوف فوقفت فى طاعة منحنية الراس
ثم
امرها بغحضار شيئا ما فانطلقت فى سرعة و عادت تعمل كرباج من النوع
المستخدم مع
الحيوانات ثم أنحنت متيحة له ان طيزها يفعل بها ما شاء و هى تبتسم له فى
سعادة
ورجاء كانها ترجوه أن يسرع بضربها فرفع كرباجه عاليا و أنهال على طيزها
بضربات
سريعة متتالية قوية اشعلت الفتاة الما و متعة رأها الجميع على وجهها و هى
تصرخ
من الالم فاشعلتهم رغبة ترجموها فى عبارات ثناء و تشجيع و مديح له و
لخادمته
الصغيرة و قرا هو العبارات المليئة بالأخطاء الإملائية فضحك كاتبا : يبدو
ان
الجميع هنا يكتب بيد واحدة
أبتسمت همت : انا ايضا أكتب بيد واحدة
- الان تاتى خادمتك فأجعليها تكتب و لا تفعلى انتى
- نعم …. سأفعل
- هلى هى جميلة خادمتك
- نعم و لكن ليس بجمال و روعة خادمتك
- هل تريدى ان ترى المزيد من خادمتى
- نعم اتوق الى ذلك
- حسنا
و امر خادمته امر أخر فقامت و هى تتحس طيزها او بمعنى اخر تتحس الخطوط
الدامية
التى احدثها للتو سيدها و تنظر ليدها فترى القليل من الدم على اصابعها
فتمتصه
فى متعة و هى تنظر الى سيدها مبتسمة إبتسامة الأطفال التى من المفترض ان
تكون
ابتسامة بريئة ثم ذهبت و عادت تحمل كوب زجاجى كالذى يمسكه سيدها و لكنه
فارغ ثم
جلست على ركبتيها امام سيدها و أمسكت زبره بعد ان كتب على لسانه فى الغرفة
:
عذرا أيها السادة لقد أحتسيت كثيرا من البيرة و الان يجب ان اتبول
و امسكت زبره مصته قليلا ثم وضعته فى الكوب و هى تنظر الى شلالات البول
التى
انطلقت تملأ الكوب الكبير و هى تلتقط بيدها بعض الرذاذ الذى يتطاير خارج
الكوب
ثم تقوم بلحسه من على يدها حتى امتلا الكوب فوضعته جانبا و أخذت تلحس راس
زبره
تنظف اياه من بقايا البول ثم كتبت على الكيبورد ما املاه عليها سيدها :
الأن
انتبهوا ايها السادة …. فالإعادة غير متاحة
ثم عادت الى الكوب و واجهت الكامير و رفعت الكوب عاليا و فتحت فمها واسعا
و
اخذت تسكب من الكوب الى فمها ببطء حتى امتلا فمها فابتلعت قليلا من بول
سيدها
ثم واجهت الكاميرا ليرى الجميع باقى البول يملأ فمها ثم قامت ببلعه و فتحت
فمها
مرة أخرى ليراه الجميع فارغا ثم قامت بتجرع باقى الكوب دفعة واحدة و
ابتلعته و
التهبت الغرفة بعبارات الثناء و كتبت همت : بارع انت فى تدريب خادمتك
- الحقيقة اننى انفقت سنوات كى تصبح هكذا
- سنوات ؟؟؟؟ انها لا تتعدى ال 15 من عمرها …. فمنذ متى و انت تتدربها
- كما اخبرتك منذ سنوات …. و الحق انها لا زالت فى ال 14 من عمرها … و
فى
الواقع ايضا انها لسيت خادمتى فقط بل هى ابنتى
- اوووووووووووه …. هذا مثير جدا
- الأكثر إثارة ستعرفينها عندما تحضر امها و تشارك فى العرض فان امها هى
خادمتى
الأولى و هى من ساعدتنى فى تدريب ابنتنا لتصبح هى تلك الخادمة الصغيرة
التى
تفتنكم
- اتحرق شوقا لارى خادمتك الكبيرة
- انها فى العمل الان …. فيجب عليها الى جانب خدمتى ان تنفق على هذا
المنزل
…. و لكنها على وشك الوصول
رن الجرس عند همت فكتب قائلة : لحظة واحدة سوف اعود حالا … يبدو ان
خادمتى
القذرة قد حضرت
- نحن بإنتظارك ( سيكسى )
قامت ( همت ) و فتحت الباب فوجدت سها فسحبتها من شعرها مباشرة و مزقت
بلوزتها
التى لاتردى تحتها سوتيان كما امرتها همت ثم قالت : اقلعى البنطلون يا بت
…
عندك شغل كتير
فقامت سها بخلع البنطلون فى خضوع و هى تنظر لسيدتها فى استعطاف قائلة :
ستى
ممكن اطلب طلب ؟
فقالت همت بعد ان نظرت الى كس سها و كأنها تستكشفه و امسكت بكتف سها
لتجعلها
تستدير و تفحصت طيزها لترى ان كان هذا سوف يعجب اصدقائها بالغرفة ام لا ثم
قال
: لا مش دلوقتى بعد ما تخلصى شغل ممكن افكر اسمعك
و جرتها بلا اى كلمة الى غرفة الكمبيوتر و سها تصرخ ثم رمتها على الأرض
أمام
الكاميرا فارتعبت سها عندما رأت الجهاز موصل بالأتنرنت و هناك عبارات مدح
عليها
و منها ماستر يقول : جميلة خادمتك جدا
فصرخت سها و هى تبحث عن شئ تستر به جسمها و تقول لهمت : لا حرام عليكى يا
ستى
… انا خدامتك طول العمر بس من غير فضايح
على غير العادة انحنت همت الى سها و ربتت على رأسها فى عطف كمن يربت على
رأس
كلب و قالت : يعنى انتى مبسوطة يا بت انك خدامتى
فقالت سها و هى تحاول ان تخفى وجهها خلف جسم همت بعيدا عن الكاميرا :
و**** يا
ستى انا فى الأول ماكانش عاجبنى بس انا ابتديت احس بشئ من المتعة طول
الكام يوم
اللى فاتوا لدرجة انى ساعات بابقى نفسى تتصلى بيا لو ماكانش فى ميعاد من
مواعيد
خدمتك ….. لكن فضايح قدام الناس لأ
ابتسمت همت فى سعادة و هى تشدها من شعرها و تريها الشاشة قائلة فى رفق :
طيب بس
يا هابلة ما تخافيش … دول كلهم اجانب .. ماحدش يعرفنا و بعدين يعنى انا
غاوية
فضايح يا كس امك … ما انا كمان قدامك اهو عريانة فى الكاميرا
فنظرت سها الى الشاشة فى حذر و كانها تتأكد ثم الى الكاميرا فى خوف : ثم
نظرت
الى همت فى قلق و خضوع قائلة : خدامتك الوسخة تحت امرك يا أفندم
سعدت همت جدا و ترجمت ذلك بصفعة قوية على وجهها ثم التهمت وجهها تقبيلا :
برافوا عليكى يا بت انا هابسطك على الاخر طول ما انتى خدامتى الوسخة
المطيعة
ثم نظرت همت الى الشاشة لترى ( ماستر ) و قد كتب قائلا : ممتاز (سيكسى )
ستكون
خفلة رائعة و ها هى خادمتى الكبيرة قد أتت ايضا لتشارك الحفلة
و فى الكاميرا ظهرت سيدة فى اواخر الثلاثينات من عمرها ترتدى ثيابا بسيطة
لكن
جذابة و تشبه كثيرا ابنتها و خلعت الجاكت الخفيف الذى كانت ترتديه و هى
تلوح فى
الكاميرا تحى الجميع ثم شرعت فى خلع قميصها و كتب ماستر : فلتبدا الحفلة
فى الصباح اخذت هدى تدق الباب بشدة الا ان استيقظت شوق فحاولت ان تيقظ اى
من
ابنها او سلوى النائمين عراه تماما الا انها لم تفلح فلبست هى الروب الخاص
بسلوى و ذهب الى الباب فنظرت من العين السحرية لترى هدى فتقول من خلف
الباب :
مين
فقول هدى فى دهشة من هذا الصوت الغريب: انا هدى , سلوى هنا
فقالت شوق : لحظة واحدة
و عادت الى سلوى و بالكاد فتحت سلوى عينيها قائلة : ايه ؟ صاحية بدرى ليه
كدة
فقالت شوق : فى واحدة على الباب اسمها هدى
فقالت سلوى و هى تجلس فاركة عينها : اه طيب دخليها لو سمحتى لغاية ما اغسل
وشى
فقالت شوق و هى تشير الى روب سلوى برسومه الجنسية : افتحلها كدة
فابتسمت سلوى و هى تمط زراعيها فى كسل : لو تحبى تفتحلها عريانة مفيش
مشاكل ..
دى صاحبتنا
عادت شوق الى الباب و احكمت اغلاق الروب قبل ان تفتح الباب لهدى التى
قابلت شوق
مبتسمة و دخلت و هى تنظر الى الروب و هى تقول : الروب ده مش غريب عليا ..
انتى
عملتى ايه فى سلوى
فضحكت شوق و هى تتبع هدى الى الصالة و تقول : ولا حاجة اهى موجود عندك جوة
فقالت سلوى و هى تجلس على الكنبة و تربع ساقيها قائلة : انتى هاتقوليلى ؟
.. ده
تلاقيها هى اللى عملت فيكى
فابتسمت شوقو هى تحسس على طيزها قائلة : و هى بتعمل بعقل ؟
ضحكت هدى ثم قالت : انتى صاحبتها من زمان
فقالت شوق : لا امبارح بس
فدخلت سلوى و هى لازالت عارية تماما : دى مامة علاء يا هدى
فقالت هدى : واو … اموت فى الجنس العائلى انا
فقال علاء و هو يدخل متثابا : يخرب بيت النت اللى مبوظلك دماغك
فقالت هدى و كأنها تلقى مفاجأة : المهم انا احتمال اعملكوا عزومة مش
هاتنسوها
ابدا
فقال علاء و قد ذهب النوم عنه : اموت فى الاكل … امتى و فين ؟
فقالت هدى : يا ابنى انسى بطنك شوية .., الموضوع جنسى بحت
فقال علاء : برده اموت فى الاكل , امتى و فين ؟
فقالت هدى : لسة مش عارفة بس لازم احكيلكوا القصة من اولها , فاكرين
زميلتى فى
بيت الطالبات اللى شفتها مع مديرة بيت الطالبات ؟
فقالت شوق : هو انتى عايشة فى بيت الطابات
فقالت هدى فى أستغراب : اه
فقالت لها شوق : تعرفى واحدة اسمها نهى سمير و احدة اسمها ضحى
فقالت هدى : اه طبعا دول زمايلى فى الاودة .. بس مش دول اللى قصدى عليهم
فنظرت شوق مبتسمة الى إبنها الذى قال لهدى : طيب احكيلنا بقى قصتك علشان
فى قصة
احنا هانحكيهالك انتى
قالت همة فى غضب : هى فاكرة نفسها مين الشرموطة بنت الكلب دى ؟ ده انا الف
عشرة
زيها فى قرطاس صغير و احطه فى طيزى و أقعد عليهم سنة مااحسش بيهم
فتنهدت سها التى تمددت عارية على الأرض و قد وضعت سيدتها قدميها عليها و
كانها
شلتة وضعت لراحة القدمين ثم قالت : ماتزعليش نفسك بس يا ستى
فعادت همت تصرخ : ماازعلش نفسى ازاى عايزانى اروح افرجها على نفسى بنت
الكلب هى
و صحابها كمان
فقالت سها : الموضوع مش كدة خالص يا ستى , هى بس عاجبها الموضوع و عايزين
يجوا
يلعبوا معانا , انا مش حكتلك هى عملت ايه معايا , و بعدين انتى ماحدش يقدر
يمسك
بسؤ يا ستى , هاتفضلى برده ست الكل , و الكل هايعاملك على انك ستى و
جايبانى
تفرجيهم عليا انا مش انتى
فاعجب همت ذلك الكلام فقامت من مكانها و هى ممسكة السلسلة التى فى نهايتها
رقبة
سها فى طوق الكلب و اخذت تسير مفكرة فى ما قالته سها و خلفها سها تحبى على
اربع
قائلة : قلتى إيه يا ستى
فقالت همت : موافقة على شرط انهم يعاملونى كلهم على انى ستى زى ما انتى
قلتى
زائد انى مش هاروح لحد هما اللى يجوا هنا الجمعة اللى جاية .
قالت هدى و هى تنهى حديثها : بس
ثم وجهت حديثها الى شوق و علاء قائلة : احكيولى انتوا بقى قصتكوا و قولولى
تعرفوا ضحى و نهى منين ؟
قالت سلوى و هى مذهولة : ضحى ايه و نهى ايه , دى بجد اكلتى خرا يا بت ؟
انا
باسمع حاجات غريبة قوى النهاردة
ثم دق جرس موبايل سلوى فردت : الو ………………… أيوة انا سلوى
مين
معيا …………ايوة موجودة اقولها مين
فسدت سلوى انفها ضاحكة و ناولت الموبايل لهدى قائلة : خدى سها عايزاكى
فأخذت سها الموبايل قائلة : الو …………. أيوة يا حبيبتى أزيك … ها
ايه
الاخبار ……..ز ايه خير … طيب دى سهلة ستك ستك احنا خاسرانين حاجة ,
دى
حتى تبقى حاجة لذيذة برده ……..ايه الحاجة التانية ………. خلاص و
احنا
موافين
ثم اخذت تعد الأفراد الموجودين فى الغرفة و قالت : اعملوا حسابكوا على 4
افراد
فاشارت شوق مسرعة لهدى برقم 6 فقالت هدى و على وجهها علامات عدم الفهم :
لا
قصدى 6 يا سها ………. اه 6 …….. خلاص اتفقنا …. أشوفك بالليل فى
الاودة
ثم خفضت صوتها بدلع قائلة و الجميع لا زال يسمعها : ابقى حوشيلى حاجة
قالت سها من الناحية الاخرى و هى لا تزال على اربع و همت واقفة الى جانبها
تستمع و قد اسندت بمرفقها على رجلها التى وضعتها على ظهر سها : من عنيا يا
قمر
ثم اغلقت الخط و وضعت الموبايل فى فمها و نظرت الى سيدتها التى التقطت
الموبايل
و طبطبت على خد سها فى رفق قائلة : شطورة يا سها
ثم تركت سلسة الطوق من يدها و اتجهت الى الحمام و جلست لتتبول فغذا بسها
تتبعها
و تضع فمها مفتوح امام كس همت الضخم و همت تحمل الكثير من لحم بطنها كى
تتيح
لسها ان تشرب بولها الذى تتدفق فى حلق سها و تبتلعه باكمله جاهدة الا تضيع
قطرة
واحدة إلا ان همت اسقطت كرشها على وجه سها ففقدت الكثير من بول سيدتها و
خرج
بعض ما كان فى فمها فلم تجد الا ان تلحس كس سيدتها منظفة إياه و ما ان
انتهت
حتى قامت همت و هى تنظر الى البول الذى انسكب على الارض قائلة : عاجبك جدا
يا
وسخة ؟
فقالت سها و هى لا تزال على اربع و قد اخفضت راسها فى أسف : خدامتك الوسخة
تحت
امرك يا افندم
فقالت همت و قد جلست على حافة البانيو : اتفضلى نظفى الارض
فاخذت سها تجمع بكفيها البول من على أرضية الحمام و ترفعه الى فمها
فترتشفه من
كفيها و همت تشاهد الى ان بقيت قطرات قليلة من البول على الارض فنظرت سها
الى
سيدتها همت التى قالت فى حزم : ماتخليش حاجة
فانحنت سها بفمها على الارض و قامت بشفط تلك القطرات بشفتيها الى ان لم
يتبقى
شئ فاخذت سها تمص أصابعها فى متعة و هى تظن ان كل شئ قد انتى الى ان همت
قالت :
نشفى الارض بقى
فقامت سلوى بمسح الارض مكان البول بخديها كثيرا الى ان احمر خديها من كثرة
المسح الى ان قالت همت : كفاية
و قامت تخرج من الحمام و خلفها سها على اربع
قالت شوق : و دى حكاية ضحى و نهى
فقالت هدى : يا بنت الايه يا ضحى , انتى يطلع منك كله ده
ثم وجهت كلامها الى شوق : بجد اتناكت من الكلب ؟
فهزت شوق راسها بالإيجاب مبتسمة فقالت هدى : طيب لما اشوفك يا ضحى
فقالت شوق فى خوف : لا اوعى … انتوا هاتقابلوا بعض عندى الاول … لو
شفتيها
قبل كدة ماتجيبيش سيرة لو سمحتى
فقالت هدى : هاقابلها عندك امتى قصدك هاقابلها عند همت
فقالت شوق : لا ما انتوا معزومين عندى يوم الخميس كلكوا
فقامت هدى و هى تقبل شوق فى شفتيها قائلة : ماشى كلامك يا قمر
فقالت شوق و هى تخلع طرحة هدى قائلة : ده انتى اللى قمر
فقام علاء قائلا : لا انا كدة كفاية قوى كفاية المدرسة ضاعت هانزل الحق
درس
الإنجليزى
فقالت شوق و هى تنحنى على زبر سلوى تاركة هدى تكشف الروب عن فخذيها و
تدلكهما
فى شهوة : طيب يا سيدى اياك تفلح بقى السنة دى
فضحكت سلوى و تنام على ظهرها تاركة زبرها لشوق و لفت يدها الى شرجها
تداعبه فى
رفق من الخارج و هى تنظر لهدى التى اعجبها شعر كس شوق فاخذت تمشطه
باصابعها
فقالت شوق لسلوى : شفتى بقى جمهور شعر كسى بيزيد ازاى
فنظرت سلوى الى إبط شوق و قد خرج الشعر من بينه واضح و قالت : و لسة لما
تشوف
شعر باطك
فنظرت هدى الى شعر باط شوق و ابتسمت قبل ان تقبل شوق قبلة فى الهواء مبدية
اعجابها به ثم تعود الى شعر كسها فى حين رفعت سلوى قدميها تداعب طيز هدى
التى
لازالت مرتدية ثيابها عادا طرحتها التى خلعتها لها شوق فوقفت هدى و خلعت
ملابسها الى ان اصبحت عارية تماما فعادت الى كس شوق الذى بدا من الواضح
جدا انه
اعجبها كثيرا فاخذت تفتح كس شوق و تدفع لسانها داخله و تجول بحرية فى ذلك
الكس
الذى اكسبه جاك اتساعا فقامت بإدخال أصبعين بسهولة فى كسها و هى تنيكها
بهم فى
حين قامت سلوى و دخلت الى غرفتها و عادت تحمل زبر صناعى و معه علبة كريم
دهنت
من الكريم قليلا على شرح هدى ثم دهنت الزبر و قامت بمداعبة شرج هدى بالزبر
ثمدفعت به فانزلق راس الزبر بسهولة مع اهة عالية من هدى التى قامت كرد فعل
بإدخال اصابعها بقوى فى كس شوق فاطلقت شوق صرخة عالية صاحبها اه إعجاب من
سلوى
أتاهم بعدها صوت علاء يقول قبل ان يخرج من المنزل : نيكة هنية يا جماعة
هاخلص
الدرس و ارجع اخد ماما لو فضل منها حاجة … باى
ابتسمت هدى لماعبة علاء و قالت و هى تحاول ادخال الإصبع الرابع فى كس شوق
: لو
فضل بقى منها حاجة
تاوهت شوق و هى تقول : راحة عليا شوية كدة بيوجع
فاخذت هدى الكريم و دهنت به كلتا يديها و هى تنظر لشوق قائلة و هى تتاوه
من نيك
سلوى لها بالزبر الصناعى : امال تعملى ايه بقى لما ادخل ايدى كلها ثم اخذت
تدهن
كس شوق بالكريم فى حين اخرجت سلوى الزبر الصناعى و نحنت تلحس كس هدى فى
نهم و
قد رفعت شوق ساقيها عاليتين لتتيح لهدى ادخال يدها التى لازالت فى بداية
الطريق
, ضمت هدى اصابعها الخمسة و اخذت تدفع بهم فى رفق فى كس شوق و هى تلفهم
يمينا و
يسارا فى نعومة فابتلع الكس الاصابع بمساعدة الكريم بسهولة و بدات شوق
تظهر على
وجهها علامات الالم عندما بدات هدى تحاول إدخال راحتها فتوقفت هدى قليلا
كى
تستوعب شوق القدر الذى دخل و لكى تستمتع هى بزبر سلوى التى تدخله الان فى
كسها
من الخلف ثم عادت تدفع راحتها التى راحت تنزلق ببطء فى كس شوق التى راحت
تصرخ
فى الم الى ان دخلت يد هدى بالكامل فراحت هدى تستعد لوضع يدها الأاخرى و
هى
تكشف عن اسنانها و تنظر الى شوق بشهوة فصرخت شوق : لا بلاش التانية ..
كفاية
كدة حرام عليكى
فقبلتها هدى قبلة فى الهواء و هى تضع أطراف اصابعها فى كسها و هى تزيحها
يدها
التى بالداخل قليلا لتفسح مكانا لليد الأخرى التى دخلت أصابعها و هدى تدفع
الراحة و شوق تعلو صرخات المها و هى تشد شعر هدى بقوى و راحت هدى هى
الاخرى
تتالم و قد اشتد نيك سلوى لها بعد أن أثارها الألم على وجه شوق مختلطا
بالمتعة
فاعطت هدى فرصة لشوق كى تستوعب اليد الجديدة فى كسها ثم تدفعها قليلا ثم
تتوقف
و تتداعب كسها بفمها و قاربت سلوى على قذف لبنها فقامت مسرعة و هى ممسكة
بزبرها
, متجهة الى شوق تريد ان تقذف لبنها فى فمها , ففتحت شوق فمها و بدات سلوى
فى
قذف لبنها الا ان شوق فجاة اخذت تقلب وجها يمينا و يسارا حيث واتتها
شهوتها حين
كانت هدىقد ادخلت كلتا يدها فى داخل كسها حتى الرسغين و اخذت تحرك احداهما
دخولا و خروجا فجاء لبن سلوى على وجه شوق و اغرقه فانحنت سلوى تلعقه من
على
وجهها حتى اخر قطرة .
دق علاء جرس الباب و هو يقلب فى ورق الدرس و يعد بعض الأعذار للمدرس كى
يقنعه
بعد عمل الواجب الذى كان قد اعطاه إياه , حتى فتح مهند الباب فصافح علاء
قائلا
: أهلا يا باشا
ثم تقدمه الى غرفة المعيشة قائلا : تعالى ادخل
فنظر علاء الى مهند و قد ارتدى شورت رياضى واسع و فانلة داخلية حملات
بيضاء و
قال : انت لابس كدة ليه هو المستر مش جاى
فقال مهند و هو يجلس على الكنبة و يفتح التلفزيون بالريموت : المستر …
يا عم
انت اصلا مش فى الدنيا , مستر سمير اعتذر النهاردة فى المدرسة و انت
ماكنتش
موجود . و لما رجعت قعدت اكلمك فى التليفون ماحدش بيرد
فقال علاء : اه … صح … كنا بايتين النهاردة عند جماعة قاريبنا
ثم قال و هو يستعد للرحيل : طيب ازوغ انا بقى
فقال مهند : ليه يا عم ما انت قاعد ؟
فقال علاء : يعنى اسيبك براحتك
فقال مهند : يعنى انت قاعد على حجرى , تعالى يا عم انا قاعد لوحدى و مفيش
حاجة
ورايا
فتحرك علاء ليجلس الى جانبه على الكنبة فوجد كيلوت حريمى مثير يخص علية ام
مهند
فالتقطه علاء قائلا : ايه ده يا عم انت كان معاك صيدة ولا ايه ؟
فاختطفه مهند قائلا و هو يضحك : بلاش قلة ادب يا حيوان .. ده بتاع امى
فاستمر علاء فى الضحك : طيب و امك مالها مدلعة نفسها كدة … و بعدين انت
مالك
خطفته كدة .. انا يعنى بتاعى هايقف على كيلوت
فقال مهند مغيظا اياه : انت أصلا عندك حاجة تقف بلا خيبة يا متناك
فقال علاء متحديا : متناك بامارة ايه ؟؟ كنت نيكتنى قبل كدة ؟؟
فقال مهند متحفزا : يعنى لازم انيكك علشان تسكت
فقال علاء و هو يستفزه : لو تعرف اعملها
فقام مهند فى سرعة و هجم على علاء قائلا : طيب و حياة امك لأقلعك البنطلون
و
اللباس و اشوف طيزك علشان صوتك ده مايطلعش تانى
و اخذ هو يحاول خلع البنطلون لعلاء و علاء يقاوم فى ميوعة معطيا لمهند
الفرصة
كى يخلعه البنطلون و اللباس فلما انتهى مهند من ذلك و وجد مقاومة علاء
ضعيفة
فاراد ان يزله اكثر فقام بفتح طيزه و وضع اصبعه الوسطى فى خرم طيز علاء
الذى
ابتلعه بسهولة و قال مهند : إيه رايك كدة يا خول
فقبض علاء بشرجه على إصبع مهند و هو يقول فى متعة : أيوة خليه كدة شوية
فقال مهند و هو منذهل : انت مبسوط
فقال علاء بنفس الطريقة و هو ينظر لمهند : اه بس طلعه و دخله بقى شوية
فقال مهند و قد انتصب زبره : لا إذا كان كدة بقى يبقى ماينفعش صباعى فى
زبرى
فقال علاء و قد نام على ظهره و رفع قدميه منتظرا مهند الذى يخلع بنطلونه :
عز
الطلب .. ده يوم المنى
فضربه مهند على فخذه بعد ان انتهى من خلع ملابسه كاملة و قال : يا خول
فقال علاء بدلع : خول قوى بس انت مش واخد بالك
فقال مهند و هو يرف ساقى علاء اكثر : طيب يلا يا خول يا حلو انت
فقام علاء بفتح فلقتى طيزه بيديه ليتيح المجال لزبر مهند الدخول بسهولة
الا انه
لم يستطيع فبصق مهند فى يده و اخذ يدلك زبره
فنظر له علاء قائلا : تحب امصهولك
فقال مهند :لا بعدين أصل ماما زمانها جاية
فارجع علاء راسه و نام بها على الكنبة و اغمض عينيه منتظر مجئ الزبر
الجديد
قائلا : طيب يلا بقى
بصق مهند مرة اخرى لكن هذه المرة فى شرج علاء المفتوح امامه ثم دفع زبره
فى طيز
علاء الذى تاوه و احتاج الامر من مهند الى دفعتين اخريتين ليدخل زبره
بالكامل
فى طيز علاء الذى اخذ يصرخ : اه جميل يا مهند … نيكنة كمان
و غرق الاثنان فى المتعة حتى أنهما لم يسمعا صوت الباب و علية تفتحه و
تدخل و
تغلقه مرة واحدة و تدخل الصالة فتجد ابنها ينيك صديقه فتصرخ فى لوعة :
مهند
…. انت ايه اللى بتهببه ده ؟
ثم دخلت تجرى الى غرفة نومها و هى تبكى فقام كلا من علاء و مهند يعيدا
غرتداء
ثيابهما و قال علاء : انا هاكت بقى
فقال مهند : لا إستنى أنا هاجيب محفظتى و البس اى حاجة و اجى أبات عندك ..
امى
هاطلع عينى و انا مش قادر اوريها وشى
فقال علاء : اوكيه بس بسرعة احسن تطلع تصوت ولا تعمل حاجة
جرى مهند الى غرفته و التقط محفظته و ضعها فى احد البنطلونات وهم ان
يرتديه
فلحقت به امه و أمسكت بكتفيه تهزهما بشدة قائلة : دى اخرتها يا مهند ,
تخونى و
مع مين مع راجل ؟
لم يدرك مهند بماذا يرد فكل الردود التى كان يعدها عند هذا لم تكن ابدا
لهذا
السبب التىغضبت منه امه لم يكن يتوقع ان أمه ستغضب فقط لكونه خانها مع رجل
,
فبدا واضحا له ان امه اصبحت تعتبره عشيقها ليس الا و منها هنا تقمص دور
العشيق
الخائن و مد يده يحيط بخصرها قائلا : الموضوع مش كدة يا ماما
فقالت و هى لا تزال غاضبة و لكن بالطريقة التى تسمح له أن يصالحها : اما
الموضوع ازاى يا سى مهند ؟
فقال مهند و هو يبتيم إبتسامة رقيقة و يقرب وجه من وجه أمه و ينظر الى
عينيها
مباشرة : يا حبيبتى اولا لازم تفهمى انك مفيش منك ابدا خالص , و ان مستحيل
اى
حد ياخدنى منك مهما كان سواء كان راجل او ست
فقالت علية فى غضب طفولى و هى تشيح بوجهها بعيدا عنه و قد بدا عليها نوعا
من
الرغبة من اقتراب مهند منها و حديثه معها بهذا الشكل : يعنى المطلوب منى
افضل
اتفرج عليك كل يوم و انت نايم مرة مع ولد و مرة مع بنت ؟
فقال لها و هو يحيط خصرها بيد و يرفع اليد الاخر ليمسك بذقنها و يجذب
وجهها
بحنان لتنظر له مرة اخرى : لا .. مش كدة .. لكن شاركينى المتعة .. اولا
احنا
واثقين من حبنا لبعض فلما نفسنا تروح لحاجة كدة ولا كدة ايه المشكلة انى
اجر و
انتى تجربى و نرجع نحلم ببعض عارفين و متاكدين ان مفيش احلى من حبنا لبعض
..
لكن لو نفسى فى واحدة او واحد او انتى نفسك فى واحدة او واحدة برده و
حرمنا
نفسنا صدقينى حبنا هايموت و هاتبوسينى و انتى بتفكرى با ترى التانى ده
امتع ولا
لأ
فقالت و هى تنظر له بدلال : يعنى من الأخر قصدك ايه ؟
فقال لها مقلدا اياها : يعنى من الاخر قصدى ايه ؟
فخفضت عيناها فى خجل و هى تضرب صدره مازحا و قد ابتسمت خجلى فضحك هو و قال
مستكملا : يعنى قصدى انى لما اسيبك تنامى مع غيرى يبقى انا متاكد من حبك و
انك
مهما كان هاترجعيلى تانى لانك بتحبينى مش لانك محتاجة الجنس و لانك بحبك
ليا مش
هاتلاقى الجنس امتع مع اى حد تانى لكن البنى ادم بيحب التغيير .
قال هذا و بدا يقبلها فى نعومة ثم ترك يده تنزلق من خصرها الى طيزها و اخذ
يرفع
طرف فستانها برف الى ان كشف عن طيزها فزحف بيده من تحت الكيلوت و اخذ
يتحسس
طيزها تارة و يعتصر لحمها تارة ثم ادخل اصبعه بين الفلقتين و وصل به الى
الخرم
السحرى فاخذ يداعبه قائلا : يعنى انا مثلا لازم ادوق الخرم ده علشان لما
اجى
انام مع علاء تانى اقوله طيز ماما احلى .. صح
فابتسمت هى فى خجل مرة اخرى فضحك هو ثم قال مصرا : صح ؟ قولى
فنظرت له فى رغبة و هى تقول : صح يا عيون ماما … انا كلى تحت امرك ..
امرنى
فاخذ مهند يراقها فى بطء و رومانسية و خطواتهما الراقصة تقربهما الى
السرير فما
ان وصلا حتى ادارها مهند و ضمها من الخلف ثم ركع على ركبتيه و دخل براسه
تحت
فستانها و أمسك كيلوتها باسنانه ينزله الى الأسفل و هو يتحسس ما يكشفه من
طيزها
من برفق و هى تتاوه فى خفوت حتى كشف طيزها بالكامل فاخذ يعضعض طيزها
فتعالت
تاوهتها حتى وصلت الى مسامع علاء الذى كان قد بدأ يمل من الانتظار و قد
اصابه
القلق فبدا يفكر فى الفرار وحده حتى لمحت عينه كيلوت علية مرة اخرى الذى
كان قد
خطفه من مهند فالتقطه و أخذ يتفحصه فراى اثار إفرازات الشهوة عليه فاثاره
ذلك و
اخذ يتشممه فى عمق و يضع لسانه على عسل عليه الجاف على كيلوتها محاولا ان
يتذوقه فانتصب زبره قبل ان ياتى الى مسامعه تاوهات علية فانتبه و اخذ
يسترق
السمع الا انه لم يسمع الا مزيد من التاوهات فاشتعل فضوله لاحقا بزبره
المشتعل
و تقدم فى بطء الى غرفة مهند ليجده و قد انام امه على وجهها فوق السرير و
خلعها
فستانها و كيلوتها و اصبحت عارية الا من سوتيانها الاسود المثير و قد
انتهى
مهند على ما يبدو من مداعبة شرج أمه و وضع زبره بين فقتى طيزها و اخذ يحكه
ذهابا و ايابا و هو مستلقى فوقها فتقدم علاء و انزل شورت مهند و بدا يتحسس
طيزه
هو الاخر فالتفت له مهند قائلا : انت جيت
فانتبهت علية و التفتت هى الأخر لترى علاء و قد لحق بالركب ففتحت فمها
لتقول شئ
خمن مهند انها ستعترض فأغلق شفتيها بشفتيه و قبلها قبلة طويلة و هو يقول :
فاكرة مبدانا ؟
فأبتسمت له و عادت تحرك طيزها مع حركة زبره و أغمضت عيناها فى حين بدا
مهند يحس
بألاثارة من مداعبة علاء لشرجه فشجع هذا علاء ان يضع يده السبابة فى شرج
مهند
فزاددت تاوهاته التى حاولة ان يكسبها ميوعة مقلدا علاء عندما كان هو ينيكه
الا
انه شعر بالالم فقرر ان يعطى نفسه راحه فتراجع قليلا الى الخلف فتوقف علاء
عن
ادخال و اخراج أصابعه حتى يستقر مهند و اخذ مهند يدلك زبره إستعدادا لوضعه
فى
شرج امه التى إستعدت لذلك و فتحت فلقتيها بيده و مددت سبابتها تداعب شرجها
منتظرة زبر إبنها حتى جهز فوضعه على فتحة طيزها و أخذت يفرك به الخرم
مرارا و
هو يفكر اكثر فى ذلك الاصبع الذى يؤلمه فى شرجه حتى قالت علية : يلا بقى
فدفع بزبره فى شرج امه و أستقر قليلا ثم بدا فى النيك مستمتعا بضيق شرج
امه
الذى ضم على زبره و زادت متعته حين أخرج علاء اصبعه من شرجه الا ان متعته
لم
تكتمل حين فتح علاء طيزه و أدخل زبره فيها فصرخ مهند : لا لا بيوجع …
فقال علاء مداعبا : امال فالح تنيك بس
فسكت مهند متحملا و اخذ يحاول نسيان الام شرجه بمتعة زبره فى طيز امه التى
اخذت
تتاوه فى متعة الا انه بعد لحظات دفع علاء بعيد ا عنه فى الم بمرفقه و هو
يقول
: لا لا مش عايز .. مش قادر
فقالت علية و هى تضحك : علشان تعرف بتعمل فيا إيه
ثم قال علاء و هو يزيحه عن امه و يأخذ مكانه قائلا : طيب حيث كدة تسمح بقى
فظهرت علامات الغضب على وجه مهند و هم ان يمنع علاء الا ان علية نظرت الى
زبر
علاء الضخم و اعجبها فمددت يدها الىيه تداعبه و هى لازالت على بطنها
مستلقية ثم
نظرت الى مهند فى لوم و هى تقول : احنا مبدانا ايه
فاستسلم علاء و ترك مكانه الى علاء الذى وضع زبره فى طيز علية و هو يقول :
على
كل حال طيزى مستنياك تكمل
فركب مهند فوق علاء مدخلا زبره فى طيزه بمرونى لا تقل عن مرونة زبر علاء
فى طيز
علية التى تصرخ من المتعة و تقول : كمان نيكونى لما يبانلى صاحب
فقال مهند و هو ينهج من الاثارة : يعنى زبر علاء امتع من زبرى
فردت علية من بين أهاتها : مين يقول كدة ؟؟ انت مفيش احلى منك
فقال مهند : ولا فى احلى منك
فدفع علاء زبر فى طيز علية دفعة قوية ثم ضم شرجه على زبر مهند بشدة و هو
يمسح
العرق من على جبينه ثم يشد شعر عليه فى شبق رافعا راسها و يلف راسه الى
الخلف
فيعض يد مهند المستندة على كتفه و يقول : الكلام ده معناه انى ماانفعش ؟
فقال مهند و هو يتاوه من العضة : فى طيز متوحشة زى دى حد يقول عنها
ماتنفعش ثم
اخرج زبره و عاد لإدخاله فى طيز علاء دفعة واحدة فصرخ علاء : ايوة كدة
حسسنى
بنفسى
و مال على عليه هامسا فى اذنها : قوليلى بينى و بينك زبرى احلى ولا زبره
فغمزت له علية ضاحكة و اخرج مهند زبره من طيز علاء و هو يقذف لبنه عليها
قائلا
: انا سامعكوا و شايفكوا سرع علا من نيكه بعد ان تحررت طيزه من زبر مهند
فاكسبه
ذلك سرعة و زاده شبق شرجه الذى اصبح خاليا جائعا مرة اخر فغرق فى قبلة
قوية عض
فيه شفة علية و هو يقذف لبنه داخل طيزها .
كان علاء يرتدى ثيابه فى سرعة حين قالت له علية و هى تقف عارية مباعدة بين
ساقيها و تثنيهما ممسكة بمنديل تجفف لبن علاء الذى ينساب منه : انت ليه
عايز
تروح .. خليك بايت معانا
فقال مهند ضاحكا : واضح ان زبرك نال الإعجاب يا عم
فقال علاء و هو يغمز له : علشان تعرف ان الخولات مش تعبانين
فقالت علية و هى تتصنع الغضب مازحة : انا باتكلم جد . خلونا نسهر سوا
فقال علاء : طيب هاجيب ماما و و نيجى نبات هنا
فقالت علية و قد اصابتها خيبة امل حاولت إخفاءها : اه اهلا و سهلا اتفضلوا
فلاحظ مهند فعلق قائلا : يا عديم الاحساس هى عايزانا نسهر سهرة جنس و متعة
تروح
تجيب امك تكلمها فى الطبيخ و الخياطة
فقال علاء و هو يربط حذائه : يا عديم المفهومية .. امى تمام التمام و مش
اقل من
امك فى اى حاجة و سهرة النيك هاتبقى رباعية
فصفقت علية فى فرح و قال مهند و هو يجذب علا خارج الغرفة قائلا : و لسة
واقف يا
حمار .. بسرعة هات ست الحسن و تعالى .. و احنا هانحضر سهرة تجنن
قالت شوق لمهند و هى تقود السيارة : يعنى السهرة النهاردة كمان متعة
فرد ضاحكا : ايه رايك فى ابنك بقى
فقالت و تربت على فخذه و تنظر للطريق : احلى إبن
فقرصها فى حلمتها قائلا : و انتى احلى ام
ثم وضع يده بين نهديها و هزهما معا فضحكت هى فى ميوعةثم أبعدت يده فى سرعة
عندما رات احد المارة يحدق بهما و قد رأى علاء و هو يعبث بصدرها و زادت من
سرعة
السيارة و عادت تقول ضاحكة بعد ان ابتعدوا : هاتفضحنا يا منيل
دخلت هدى الى الغرفة فوجدتها خالية فحزنت فقد كانت تأمل بأن تجد سها لتكمل
معها
مغامرة البراز التى إكتشفت متعتها مؤخرا فأغلقت الباب فى خيبة امل لكن
سرعان ما
إبتسمت حين سمعت صوت ما فى الحمام فندهت قائلة فى ترقب : سها
و تهلل و جه هدى حين اتاها صوت سها من الداخل : أيوة يا هدى طالعالك حالا
فحاولت هدى ان تفتح باب الحمام قائلة : لا انا ادخلك احسن
لكنها وجدت الباب مغلقا و لكنها سمعت صوت الترباس ينفتح من الداخل
ففتحتالباب و
دخلت لتجد سها و قد فتحت لها الترباس و هى ترتدى جلابية بيت قد رفعتها حتى
وسطها و امسكتها بيدها و الكيلوت قد انزلته حتى ركبتيها و ترجع الى الخلف
لتعود
و تجلس على المرحاض فاسرعت هدى توقفها و تجلس خلفها ضامة راحتيها الى
بعضهما
قائلا : مالوش لازمة الكابنيه هاتيهم فى إيدى
فنظرت سها لها فى أسف و أشارت لها برأسها الى المرحاض قائلة : خلاص ..
انتى
أصلك اتاخرتى
فنظرت سها الى المرحاض الذى كانت تجلس بجواره قائلة : كدة .. مش قلتلك
استنينى
فاتجهت سها لتجلس بجانب المرحاض فى الجهة المقابلة الى هدى و هى تقول :
ملحوقة
ثم مدت يدها الى المرحاض و التقطت احدى قطع البراز و رفعتها بين وجهها و
وجه
هدى قائلة : الحتة دى تعجبك حلوة , تعجبك ؟
فقربت هدى انفها من القطعة و هى تشمها ثم قالت : مممممممم جميلة
فاعبتها سها بأن الصقت القطعة فى انفها فما كان من هدى الى ان زادت
التصاقا
بالقطعة ثم ابتعدت و قد اصبح انفها و كانه قطعة براز اخرى و اخذت تشم فى
متعة
فى حين قامت سها الى البانيو و سدت بلاعته و وضعت قطعة البراز بين اسنانها
ثم
عادت الى هدى و اوقفتها و اخذت تخلع لها ملابسها ثم قادتها الى البانيو و
هى
تقول : نامى هنا عندى حبة ترترة لو عايزة
فنامت هدى فى البانيو و هى تنظر الى سها فى هيام و هى تخلع جلابيتها و
كيلوتها
و تدخل الى البانيوو تقف مباعدة بين رجليها فوق بطن هدى ثم انحنت مقربة
قطعة
البراز بين اسنانها الى فم هدى الذى فتحته هدى عن اخره مشتاقة الى مذاق
تلك
القطعة فاسقطتها سهافى فم هدى فقالت هدى و هى تمضغها : ممممممممم و حشنى
الطعم
ده قوى
ثم طغطت على القطعة الممضوغة فى فمها بين لسانها و سقف فمها و أخذت تستحلب
القطعة و تبتلعها و كأنها قطعة من الشيكولاة الطرية و اخذت تراقب ملامح
سها و
هى تركز محاولة إستحضار البول و هدى تداعب ساقيها فى حنان و انطلق شلال
البول
الذهبى على بطن هدى مار بذرعيها فاسرعت هدى تضم راحتيها مرة اخرى و تدخر
بعض من
البول فيهما و ترفعه الى فمها فترتشف من و تدخر فى فمه تتمضمض منه ثم
تخرجه مرة
اخرى نافورة من فمها الى نهدها و يدها تحت كس سها تدخر كمية اخرى فقالت
سها :
إبلعيه دوقيه .. مدام عاجبك الخرا ده كمان هايعجبك قوى
فرشفت هدى البول من راحتيها و اخذ تتمضمض به مرة اخرى و تمسح بالبول
المنسكب
على بطنها كسها فى شبق و هيجان و اخذت تبتلع كل لحظة كمية صغيرة من البول
و
تستشعر طعمه الذى اثبت له صحة ماقالته سها فقد اعجبها ملوحته الخفيفة و
دفئه فى
حلقها و ما يتركه من طعم فى فمها و حلقها بعد بلعه اعجبها كثيرا و لاحظت
سها
ذلك فانحنت تدلك حلمات هدى بالبول الذى عليها قائلة مش قلتلك ثم شدتها
لتقف و
نامت هى مكانها فى بولها و اوقفتها مكانها قائلة : انتى بقى عندك خرا و لا
ترترة لحبيبتك الغلبانة
فقالت هدى و احدى يديها تداعب كسها و الأخرى فى الخلف تداعب شرجها : عندى
كل
حاجة انتى تحبى نيتدى بإيه ؟
فقالت سها و هى تتمطع فى دلع مبتسمة : اللى عايز ينزل الاول و مستعجل إيه
؟
فقالت هدى و هى تثنى ركبتيها : بيتهيألى هاتأكلى الأول و بعدين تبلعى
بالبول
قالت هذا و ظهر عمود طويل من البراز من شرجها هابطا فى بطء بين راحتى سها
التى
كانت تنتظره قائلة : ياه ده انتى شكلك محوشاه من زمان ؟
فقالت هدى و هى تتاوه : من إبارح ساعة ما كنت معاكى مارضيتش ادخل الحمام
قالت سها و هى و قد اخذت تجمع العمود الذى أكتمل سقوطه فى يدها ليصبح قطعة
واحدة قبل ان يصل العمود الثانى الذى ظهرت بشائره من شرج هدى : أصيلة يا
بنت
فقالت هد ى : و قد نزل من كسها بعض الدفعات الصغيرة من البول رغما عنها :
امال
زيك
فقالت سها و هى ترفع فمها بصعوبة الى فخذى هدى تلتقط بلسانها بعض قطرات
البول
التى سالت على فخذها : طيب بس إهدى و حبة حبة كدة ماتخلصيش عصير الليمون
ده
خليه بعض الاكل
فقالت هدى : مش بإيدى
و بدا عمود البراز يهبط فى يد سها و لكن سرعان ما نقطع و هبط بعده قطعتان
صغيرتان لتبتسم هدى و هى تقول : شخة هنية تكفى مية
ثم مسحت شرجها باصابعها و مصتها و هى تتذوق برازها قائلة : يا سلام …
تسلم
الطيز اللى شخت
وضعت سها كتلة البراز الضخمة التى جمعتها على بطنها و اخذت منها قطعة
وضعتها فى
فمها و نزلت هدى اليها و اخذت قطعة هى الأخرى مضغتها و هى تفرد باقى
الكتلة على
بطن و صدر و نهدى سها فى نعومة حتى اكتسى كامل جسمها به فقامت مرة اخرى و
هى
تتبول قائلة : مش قادرة امسك نفسى اكتر من كدة
فقامت سها فى سرعة تتجرع البول من كس هدى و لكنه كان اكثر من ان تجمعه فى
فمها
او تشربه على جرعة واحدة فسقط الكثير منه فى البانيو الذى تحول الى بركة
من
البول نزلت هدى مرة اخرى لسها تحتضنها و تحك صدرها بصدرها كى تشعر ببرازها
عليه
ثم قبلتها فى فمها و اخذت ترتشف بعض قطرات البول المتبقية على شفتى سها
فاعجبتها فراحت تلعق وجه سها بالكامل بما عليه من بول ثم نزلت الى نهدى
سها
المدهونين ببرازها تمتصهما فى جنون حتى قالت سها : انا كمان جعانة
و اخذت هى الاخرى بدورها تمتص البراز من على جسم هدى و تبادلتا الادوار
كثيرا
حتى انتها البراز تقريبا من على جسمها فنامت سها على جنبها و نزلت هدى
تنام
ايضا على جنبها مقابلها و هما يبتسمان لبعضهما ثم قالت سها : متشكرة قوى
يا هدى
فاحتضنتها هدى قائلة : انتى اللى متشكرة ؟
ثم استطردت قائلة : دى هاتبقى سهرة تجنن يوم الجمعة
تقدمت شوق مبتسمة حين كان مهند يقبل يدها منحنيا فى طريقة مسرحية مرحبا
بها
قائلا : أهلا ست الحسن
ثم ضرب علاء على طيزه قائلا : اهلا بالشاطر حسن
قال شوق و هو تتقدم و تقف فى وسط صالة الجلوس : امال فين مامتك يا مهند
انا
علاء شوقنى ليها جدا
اتاها صوت علية و هى تدخل الى الصالة و قد ارتدت قطعة ملابس جنسية من قطعة
واحدة بها فراغ للنهدين يبرزان منه و مجرد فتلة من الخلف تدخل بين
الفلقتين
فتبدو الطيز عارية تماما و الظهر عار أما البطن و الارجل فمغطيان بقماش
رفيع
شفاف اسود كالقماش المستخدم فى الشربات الحريمى .
فقال علاء مصفقا : قشطة ده إحنا ليلتنا فل الليلة
و قالت شوق و هى رافعا حاجباها فى إعجاب : واو انا بقى جاية أعمل ايه جنب
القمر
ده ؟
فقالت علية تبادلها المجاملة : متشكرة قوى .. انتى كمان وشك و جسمك جنان
فقال علاء و هو يخلع عن أمه ملابسها و هى تضحك فى خلاعة و تقاومه فى ليونة
: اى
كلام قبل ما تشوفى جسمها يبقى كدب و نفاق
نظرت علية الى جسم شوق و هى معجبة فعلا بما ترى ثم تقدمت نحوها و مدت يدها
تتحسس نداها الممتلئان : عاجبنى جدا دول
فلف علاء امه ليشاهد علية و مهند طيزها قائلا : لا شوفى طيزها كمان ..
احنا
بضاعتنا بضاعة من الاخر .. مش اى كلام
فضربت شوق علاء على صدره و هى تقول فى دلع : يا واد يا صايع
تقدم مهند و هو يتحسس طيز شوق فى حين مرت علية بين فلقتي شوق باصابعها :
مش
ممكن تحننى
ثم بحركة سريعة مدت يدها الى زبر مهند ابنها المنتصب و هى تقول : و
الأزبار مش
بتجامل
ثم نظرت الى زبر علاء المنتصب من خلف البنطلون و فى زبرين هنا واقفلينك
إحتراما
فدارت شوق لتواجه علية و تمسك إحدى نهديها و تلعق حلمته فى هدوء قبل ان
تقول :
انا بيتهيألى انهم واقفين احتراما ليكى انتى
فضرب مهند امه على طيزها قائلا : خلصوا يا مزة انتى و هى
و قال علاء و هو يضرب امه مقلدا مهند قائلا : احنا هايجين عليكم انتم
الأتنين
فقالت شوق و هى تتوجع من الضربة : طيب هايجين لابسين هدومكم ليه
و قالت علية و هى تتحسس طيزها فى مكان الضربة : فالحين يضربوا و بس
ثم مدت يدها تسحب شوق ن يدها متجهين الى الانتريه تاركة مهند و علاء
يخلعون
ثيابهم و هى تقول لشوق : و لولانا كان زمانهم بيضروبوا عشارى مش طياز
نسوان زى
القمر زينا
جلست شوق و هى تنظر الى الجاتوه و الحلوة امامها و هى تقول : ايه
الجاتوهات و
العصاير دى كلها احنا جايين ضيوف .. احنا جايين نتمتع كلنا مش جايين
نتعبكم
فقالت علية : يا ستى ماتاخديش فى بالك ده كلام كدة لزوم القاعدة , تسالى
يعنى
دخل مهند الى الانتريه و التقط إحدى قطع الجاتوه و قضمها قائلا : و بعدين
الحاجات الحلوة مع الحاجات الحلوة حلوة.
تبعه علاء الذى تقدم ناحية علية و جلس على فخذيها و هو يتحسس حلمة صدرها و
يقول
: عندك حق .. ممكن ادوق ؟
فابتسمت علية و هى تقول و انت لسة هاتدوق ما انت غرفت غرف من شوية
اخذ مهند قطعة من الكريمة التى على قطعة الجاتوه و وضعها على حلمة امه و
هو
يقول لعلاء : دوقها كدة هاتلاقيها ليها طعم تانى
و ترك علاء يلحس الكريمة من على نهد امه و تقدم الى شوق و وضع باقى
الكريمة على
شعر كسها الغزير و هو يقول : و انا هاجرب غزل البنات بالكريمة
و انحنى و فتح لنفسه مجالا بين قدميه جالسا على الارض و هو يمص الكريمة من
على
شعر كسها
تثائبت ضحى و هى تقول : ايه الملل ده
فقالت نهى و هى لا تزال تقلب فى قنوات الدش : يعنى أقوم ارقصلك
فضربتها ضحى على صدرها العارى و قالت : ماتيجى نتصل بشوق لو فاضية نروح
نسهر
عندها
فالتقطت نهى التليفون قائلة و هى تضرب رقم موبايل شوق : اه ده جاك وحشك
بقى
فابتسمت فى خجل ضحى و هى تقول : يعنى مش جاك بس …الجماعة كلهم
اخذت تشوق تشاهد مهند و هو يمص الكريمة ن على شعر كسها مستمتعا و هى
مبتسمة
لإعجاب الجميع تقريبا بشعر كسها التىكانت تعتبره إهمالا و عيبا ثم اخذت
تتاوه
اذ مد مهند يده بمزيد من الكريمة و اخذ يحشو بها كسها فنظر علاء ليرى مما
تتأوه
امه فاعجبه ما فعله مهند فالتقط هو قطعتين جاتوه بعد أن انام علية على
ظهرها و
اخذ يفرك الجاتوه على بطنها و صدرها و هويقول : كدة الواحد يأكل و يشبع
فضحكت علية و هى تقول لشوق : شوفتى العيال بيعملوا إيه
ردت شوق و هى تقهقه : يا ستى سيبيهم يلعبوا
و ضحك الجميع لتعليق شوق التى رن موبايلها فالتقطه بيد و اليد الأخرى تعبث
بشعر
مهند الذى أنهمك فى دهن كامل جسدها بالكيك و الجاتوه و الكريمة و قال :
الو
…….أهلا ازيك يا حبيبتى …..و ازى ضحى ……. اه فعلا انا مش فى
البيت
…….. معلش بقى …..ولا أقولك خليكى كعايا لحظة واحدة ….
ثم كتمت سماعة التليفون بيد و باليد الأخرى زغدت مهند الذى اصبح الان
منهمكا فى
لحس ما دهنه على جسدها و هى تقول : اتلهى يا مفجوع انت و استنى شوية هو
انا
هاطير مش شايفنى باتكلم فى التليفون
فضحك مهند و لم يتوقف و قالت شوق لعلية : باقولك فى بنتين زى العسل جيرانى
ممكن
أستأذنك يجوا يشاركونا الحفلة … أصلهم كانوا فاكرنى فى البيت
فترددت علية للحظة فقال علاء و قد بدا يحشى كسها بالجاتوه : ماتخافيش دول
ثقة
فهزت راسها بالإيجاب لشوق التى عادت للتليفون قائلة : ايوة .. بصوا يا
حبايبى
خدوا العنوان ده و تعالوا .. فى سهرة هنا هاتعجبكم …..
ثم ضحكت طويلا قبل ان تقول : لا قوليلها جاك مش معايا ………. بس معايا
هنا
اللى احسن من جاك كتير ………………….. طبعا امال يعنى انا
عازماكوا
على ندوة فكرية
ثم اخذت تملى عليهم العنوان فى حين التهم كل من مهند و علاء كل ما دهنوه
على
امهاتهم من جاتوه و كريمة فقالت علية و هى تدفع علاء على الارض و تمسك
زبره و
تدهنه ببعض الجاتوه : احنا بقى مالناش نفس نأكل
فقالت شوق و هى تفعل مثلها : لا ازاى لينا و نص طبعا
قالت نهى لضحى بعد ان حاسب التاكسى الذى اوصلهم : يلا هو ده العنوان
فقالت ضحى : تفتكرى ايه الحفلة دى ….. انا خايفة يطلع بيت مشبوه
فقالت نهى : اعمل ايه فيكى بس …. يا بنتى اهمدى بقى و بطلى دماغ الافلام
دى
انا عارفة ايه اللى مضايقك فى الخروجة
ثم اخرجت لها لسانها و هى تغيظها مازحة : يا بتاعة جاك
ثم انطلقت تصعد السلم جارية و ضحى ورائها تحاول اللحاق بها لضربها
قالت شوق و هى تقوم ناظرة الى جسمها و ما عليه من بقايا الجاتوه : انا كدة
لازمنى حمام حالا.
ثم قالت لعلية : ممكن و لو دى قلة ادب
قالت علية و هى تسحبها للحمام : فى قلة أدب اكتر من اللى بنعملها دى
ثم دق جرس الباب فقالت علية : دول اكيد صحابكم افتحلهم انت يا علاء
ثم علاء ليفتح الباب فى حين دخلت علية و شوق الى الحمام و ظل مهند على
كنبة
الأنتريه منتظرا ليرى
الضيوف و كان أخر ما يتوقعه هو ما راه حين راى ضحى و نهى فضحك حتى سالت
الدموع
من عينيه و هو يصرخ باعلى صوته : تعالى يا ماما شوفى مين صحاب طنط شوق
انكمشت علية فى ركن من اركان الحمام و خافت كثيرا ان يكونوا اشخاص تعرفهم
هى
الفضيحة لا محالة ان صدق ما يقوله ولدها اما شوق فقد قلقت عندما رات رد
فعل
علية فذهبت تجرى الى الانتريه لترى ماذا يحدث فوجدت نهى و ضحى واقفتان
يضحكان
هما الاخريتان على تلك المصادفة التى جعلتهما واقفتان الان امام ابن
مدرستهما و
هو عارى تماما و ما ان وقع نظرهما على شوق و هى ملوئة بالجاتوه حتى توقفتا
عن
الضحك للحظة مذهولتان ثم استمرا فى الضحك مرة اخرى على شوق هذه المرة التى
اخذت
تضربهما على طيزهما و هى تقول : بتضحكوا على ايه يا شراميط انتوا
اخذت نهى تخلع هدومها و هى تقول لضحى : اقلعى يا بت الحفلة باين عليها
كاجوال
خالص
فخلعت ضحى هدومها و هى تقول : اما فين ابله علية
فقالت شوق : فى الحمام خايفة تطلع
قالت نهى طيب تعالى معانا يا طنط نجيبها
دخلت نهى و ضحى و شوق الى الحمام و تركوا علاء و مهند فى الانتريه و ما ان
دخلوا الى الحمام حتى صرخت علية باعلى صوتها فاقتربت منها ضحى تحسس على
ظهرها
العارى بحنان و تقبل راسها كى تهدا و تقول : مالك يا ابلة ماتخافيش ..
احنا
هانبقى صحاب و سرنا مع بعض
نامت نهى على بطنها و فتحت قدمى علية فى بطء و قد استسلمت علية لهما و
اخذت
تراقب نهى التى بدات فى لحس كس علية فى سرعة اشعلت رغبة علية فمدت يدها
تسحب
راس ضحى ناحيتها و تقبلها فى حين انحنت شوق على طيز نهى و هى تحاول ان تضع
اصابعها فى شرجها قائلة : الطيز الضيقة دى الواد علاء ماخلنيش اتمتع بيها
المرة
اللى فاتت
ثم وجدت صعوبة فى ما تفعله فالتقطت الصابونة قائلة : ده الموضوع مش سهل
تاوهت نهى من اصابع شوق التى انزلقت فى سهولة مع الصابون داخل شرجها و قد
بدات
شوق تخرجهما و تدخلهما فى الوقت الذى تركت فيه عليه شفتا ضحى و انتقلت الى
حلمة
بزها الايسر تعضعضهما و هى مستمتعة بلسان نهى الذى تدفعه داخل كسها دفع و
سمعت
شوق و هى تقول و قد جعلت طيزها ناحية ضحى و هى تهزها قائلة : و الطيز
الغلبانة
دى ماحدش عايز يلعب فيها ؟
فتركت ضحى علية تمص فى حلمتها و التقطت زجاجة عطر اسطوانية ضخمة قائلة :
الزبر
الكبير ده ينفع يدخل ؟
فقالت شوق و هى تنحنى براسها اكثر ناظرة الى ضحى من تحت ساقيها : اى حاجة
بتدخل
بعد زبر جاك و علاء و مهند
فقالت ضحى و هى تغرس الزجاجة فى قسوة داخل طيز شوق التى تصرخ : انا
ماجربتش غير
زبر جاك
فابتسمت علية و هى تداعب كس ضحى قائلة : هاتجربيهم
فامسكت ضحى يد علية و هى تنقلها لشرجها قائلة : هاجربهم طبعا
ففهمت علية انها عذراء و مددت يدها الى كس نهى و هى تقول و انتى كمان ؟
لم تفهم نهى القصد حين كانت تائهة مع اصابع شوق التى فى شرجها فاجابت عنها
ضحى
و هى تتاوه لاصابع علية التى اصبحت بكاملها داخل شرجها : ايوة و هى كمان
فلم تبعد يدها علية عن كس نهى بل اكملت فى مداعبة زنبورها الشهى
قال علاء لمهند : تعالى نروحلهم يا عم دول باين عليهم بداوا نيكة لوحدهم
فمد مهند يده الى طيز علاء يتحسسها قائلا : طيب ما تيجى نبدا احنا كمان من
غيرهم
فقال علاء مبتسما فى دلال : ده انت عجبتك طيزى بقى
قال مهند و هو يزحف باصابعه ناحية شرج علاء : ده انت انيك من امك و امى مع
بعض
فقال علاء و هو يبعد يده عن شرجه فى دلع قائلا : لا يا عم انت مابترضاش
انا
العبلك .. اللى يدى لازم ياخد
فقال مهند و قد أرتبك : اصلها بتوجع قوى يا علاء
قال علاء و هو يمسك زبر مهند و يهزه : و الملعون ده مش بيوجع
ثم اكمل و قد راى ان مهند قد قارب على الاقتناع : و بعدين يا اخى ده
الموضوع فى
الوال بس بيوجع , بعد كدة متعة بس
فقام مهند و جلس على ركبتيه فى وضع الكلب و قد ادار طيزه الى علاء قائلا :
طيب
بس براحة
فقال علاء و قد تهلل وجهه : من عنيا
دفن مهند رأسه بين يديه على الأرض و أغمض عينيه منتظرا الألم لكن علاء فى
هذه
المرة كان اكثر خبرة و مهارة فلقد قام بمداعبة شرج مهند فى لطف و رقة و هو
يراقب زبر مهند الذى بدا يستجيب لمداعبته و ينتصب و اخذ مهند يفتح عينيه و
يرفع
راسه و يفتح فمه مستمتعا و علاء يقرب فمه من شرج مهند و يسيل عليه من
لعابه
مدخلا أصبعه فى بطء شديد الى شرج مهند حتى بدا يسمع اهات متعة خافتة تصدر
من
مهند فاقل علاء و قد ادخل عقلة تقريبا فى شرج مهند : ايه رأيك بقى ؟
قال مهند فى صوت خافت من المتعة : حلو قوى .. مش بيوجع على قد ما بيمتع
….
العبلى فى زبرى
مد علاء يده الى زبر مهند الذى انتصب بشدة و اخذ يدلكه فى سرعة و قد بلل
يده
بلعابه فبدا مهند يصل الى ذروة الإثارة قد لم يشعر باصبع علاء الذى كان قد
دخل
باكمله فى شرجه و بدا ينيكه به فى سرعة أيضا او ربما هو يشعر و يستمتع و
من
الاثارة لا يقوى على التعليق .
و فى الحمام كانت الاهات قد ملأته حتى قالت شوق و تمسك يد ضحى التى لا
زالت
تدفع بالزجاجة عميقا فى شرجها : كفاية يا بنتى انتى ماعندكيش رحمة
ثم قالت : يلا بينا نروح للعيال برة
قاموا جميعا و اتجهو الى الصالة حيث علاء و مهند و ما ان راوا ما يفعلوه
حتى
ضربت نهى على صدرها قائلة : يالهوى هو مفيش رجالة سليمة خلاص
فنظر لها مهند مرتبكا و لا زال علاء منهمكا فى نيكه بإصبعه و ضحكت شوق و
هى
تتجه ناحيتهما و لا زالت الزجاجة مغروزة فى شرجها ثم جلست على ركبتيها خلف
ابنها علاء و وضعت اصابعها فى شرجه و هى تقول : اه بس ده لسة مستجد
ثم ضربت على طيز ابنها بيدها و لازالت اصابع يدها الاخرى فى شرجه : ده بقى
القديم
فقال علاء و هو يهز طيزه : القدية تحلى
فتقدمت علية تسحب مهند و توقفه و هى تقول : طيب اقلبوا رجالة بقى علشان فى
اربع
قمرات محتاجينكوا
و اجلست ابنها على الفوتيه و جلست على ركبتيها تمص له فى حين سحبت شوق
اصابعها
من شرج ابنها ثم امسكت هى الاخرى زبره الضخم و اشارت به الى ضحى و سها
قائلة
مين ياخد ده و مين ياخد التانى فاتجهت نهى الى مهند و هى تدفع ضحى ناحية
علاء
قائلة : انا جربت ده هاجرب التانى
ثم جلست بجانب علية و اخذت تلحس بيضان مهند و اتجهت ضحى الى علاء الذى كان
قد
انهمك فى مص حلمات امه حتى بدات ضحى فى مص زبره فنظر لها قائلا : ازيك يا
بت يا
سمرا انتى
ثم مد يده يتحسس شعرها الغزير ثم التفت الى مهند قائلا : يا عم خد واحدة
من
اللى بشعر دول و هاتى واحدة من اللى عندك يبقى كل واحد معاه اتنين مشكل
فابتسم له مهند قائلا : خلاص ابعتلى واحدة و انا ابعتلك واحدة
فقال علاء و هو يدفع امه ناحيته : خد امى .. اهى عندى على طول
فقال مهند و هى يفعل نفس الشئ مع علية : على رأيك
قامت علية متجهة ناحية علاء متصنعة الغضب و هى تقول الى شوق التى تتجه الى
مهند
: شوفى يا ختى العيال
فابتسمت لها شوق و هى تتعداها و تصفعها بيدها على طيزها التى تهتز فتهتز
معها
الزجاجة المعلقة بها قائلة : غلطانة فينا اللى تفتح رجلها لابنها تانى
كان علاء قد وضع ضحى فى وضع الكلبة و ادخل زبره القوى فى شرجها فى الوقت
الذى
وصلت فيه عليه فباعدت بين ساقيها و وقفت فوق ضحى حيث اصبحت ضحى بين ساقيها
و
انحنت علية مقدمة طيزها الى علاء الذى بدا فى لحس شرجها هابطا الى كسها
بلسانه
ثم صاعدا مرة اخرى و بين هذا و ذاك يصفع طيز علية مرة و الاخر يصفع طيز
ضحى
اللتان اختلطت صراختهما بصرخات شوق التى اخرجت الزجاجة من شرجها و امسكتها
بيدها تلعقها و تمص عنقها و قد أختلطت ببعض البراز من شرجها فى حين أعطت
ظهرها
لمهند و جلست على زبره و قد اخلته فى كسها و اخذت تتقافز فوقه و نهى تقف
على
زراعى الفوتيه مباعدة بين فخذيها و انحنت بركبتيها قليلا حتى يصل كسها الى
فم
مهند الذى اخذ يأكل و يلحس فيه بنهم .
أخذت علية مكان ضحى فى حين أخذت ضحى نفس الوضع و لكن وضعت طيزها امام فم
علية
التى أخذت تلحس لها شرجها فى حين تولت ضحى امر كسها بيدها و اندمجت فى
الاهات
حتى أنطلقت منها دون قصد شخرة قوية جعلت علية تبتسم و هى تضربها على طيزها
قائلة : انا نضحت عليكى الظاهر
ثم اطلقت هى الاخرى شخرة اقوى و هى ترتعش بالشهوة فابتسمت نهى لما سمعته و
نزلت
من على الفوتيه و وقفت بجانب و مهند و اخذت اصبعه و اخذت تمص فيه ثم أدارت
ظهرها تضعه فى شرجها و هى تدعك كسها بيدها و رجعت شوق بظهرها الى الحلف
تعض فى
كتف علاء و قد اتت شهوتها الى الاخرى و قامت من عليه و سحبت نهى و وضعتها
على
على الارض امام زبر مهند كى تمص له و اخذت هى تنيكها بزجاجة الشامبو فى
شرجها و
تداعب كسها بيدها حتى اتت نهى شهوتها فى نفس الوقت مع ضحى فاخذت شوق مهند
من
يده و مددته بجانب علاء و اخذ الاربعة يمصوا فى زبر علاء و مهند حتى قذ
الاثنان
لبنهم على وجه شوق و علية فقالت علية : يلا يا بنات الحسوه من على وشنا
قبل ما
ينشف
قالت علية و قد اندمجت البنتان فى لحس اللبن من على وجهيهما : حلاوته و هو
طازة
قالت هدى لسلوى التى كانت تقود سيارتها باتجاه بيت شوق : مش المفروض كنا
نتصل
ولا حاجة
فقالت سلوى : نتصل ليه هو هبل .. ما هى عزمتنا امبارح و محددلنا الميعاد
و فى بيت شوق كانت علية و شوق قد ارتدوا ثياب سهرة عارية و قصيرة و أرتدت
ضحى و
نهى مايوهات بيكينى مثيرة فى حين كان علاء و مهند عاريين تماما فقالت علية
و هى
تنظر الى ما يرتديه الجميع : انتى ايه اللى انتى عملاه فى العيال ده يا
شوق
فقالت شوق و هى تقرص حلمة مهند : بذمتك مش شكلهم يجنن
دق جرس الباب فقالت شوق و هى متجهة الى الباب : تمام كدة الحفلة تبدا
دخلت هدى مسرعة متجهة الى ضحى و نهى التان استغرقتا فى الضحك عند مشاهدتها
قائلة : شفتوا بقى ان بيت الطالبات ده احسن مكان يخرج شراميط
فجرا مهند الى امه و وقف خلفها ممسكا نهديها النصف عاريين من فستانها و
اخذ
يهزهما قائلا : اذا كان رب البيت بالدف ضاربا
فنظرت هدى الى علية و مهند مندهشة قائلة : اهو ده جديد بقى
فقالت ضحى و هى تخلع ثياب هدى : اظن منظرك مش حلو كدة
قالت نهى و هى تشارك ضحى : كدة مش ناقصنا غير سها
فقالت هدى و هى تدعك بزها و قد اصبحت عارية تماما : ولا ناقصنا ولا حاجة
بركة
الاودة تتلم
فقالت سلوى و هى تخلع ملابسها هى الاخرى : و نسيتى المديرة بتاعتكو اللى
اسمها
عصمت
فقالت هدى و هى تقول : عصمت ايه اسمها همت و بعدين انا نسيت اعرفكم على
سلوى
فصرخت ضحى : همت ؟؟؟
فقالت هدى و هى تنزع جيبة سلوى : هاحكيلكوا كل حاجة بس المهم دلوقتى
ثم اخرجت زبر سلوى لتراه ضحى و نهى و علية و مهند و يشهقوا فى صوت واحد و
هدى
تقول : اقدملكوا احلى صدفة فى حياتى
قالت نهى و قد استمعت للتو الى قصة همت و سها من هدى : يا نهار اسود سها ؟
فى نفس الوقت قالت علية : يا نهار اسود همت ؟
ادارت شوق جاهز الكاسيت على أغنية راقصة ثم سحبت يد علية قائلة : كفاية
حواديت
بقى و هاناخدك انتى و مهند معانا بكرة
و اخذتا علية و شوق يرقصوا رقص شرقى بخلاعة و هما يخلعان ملابسهما المثيرة
قطعة
تلو الاخرى فى حين مالت سلوى على أذن علاء و هى تشعل سيجارة حشيش و تهمس
ناظرة
الى مهند : هو الواد ده طيز و زبر ولا زبر بس
إبتسم علاء و هو يقول : هو كان زبر بس , لغاية امبارح كنت باعمل لطيزه
تليين
ثم امسك زبرها الذى لازال متدليا خارج الكيلوت و قد بدا ينتصب : بس مع
الزبر ده
ياكل قوى
قامت سلوى و جلست بجانب مهند و هى تعطيه سيجارة الحشيش و تحسس على فخذيه
قائلة
: مساء الخير على الجميل
فقال علاء و هو ياخذ مكان سلوى فيصبح بجانب هدى : مهند لقاله معجبين …
عقبالى
فقالت هدى و هى تمسك زبره : ورينا امكانياتك
فقال علاء : يعنى ماشوفتيهاش قبل كدة
فقالت هى مازحة : انا باقول يمكن تكون عندك فرصة و زودت امكانياتك
فقال لها و هو يقف و يدير لها طيزه : الامكانيات كلها هنا
فى حين قامت كل من ضحى و نهى يشاركان شوق و علية الرقص و قد انتهيتا من
خلع
ملابسهما و بداتا فى خلع مايهوات ضحى و نهى ثم اتجهت شوق و فتحت زجاجة
بيرة و
اخذت تسكبها على نهى و ضحى و علية فانطلقت كل منهن فى لحس البيرة من على
جسم
الاخرى ثم فتحت شوق زجاجة اخرى و سكبتها على جسدها و شاركتهم اللحس
فى حين كانت سلوى قد وضعت سيجارة الحشيش فى شرجها و قدمت طيزها الى مهند و
هى
واقفة فى حين اخذ مهند يشم الحشيش من السيجارة و هو يتحسس طيزها فلمحتهما
شوق
فاتجهت الى زبر سلوى و جلست على ركبتيها لتلتقط زبر سلوى فى فمها قائلة :
ممكن
يا قمر
فابتسمت لها سلوى مشجعة
ثم نظرت الى ضحى التى نامت على الأرض و قد جلست علية بكسها على فمها و ضحى
تلحس
لها كسها و يدها مرتفعة تفرك حلماتها و نهى تنيكها بزجاجة البيرة و تحك
كسها
باصابع قدم ضحى التى تجلس عليه
ا فى حين وقف علاء و قد جلست خلفه هدى تمص بلسانها شرجه و يدها ملتفة تدلك
له
زبره
اما سلوى فقد ادارت شوق ووضعت زبرها فى كسها تنيكها ثم صرخت : اح
…اححححححححح
ثم مدت يدها فى سرعة تنزع سيجارة الحشيش من شرجها اذ انتهت و لسعتها ثم
قالت
لمهند و هى تضربه على راسه : اصحى يا مسطول
فضحك مهند و هو يقول طيب انا هاحضرلك مرهم ندهن بيه اللسعة
ثم جعلها تنحنى و وضع زبره فى طيزها و بدا فى النيك فى حين انزلقت شوق الى
الاسفل قليلا كى تتمكن من الاستمرار فى المص و سلوى تتعالى صرخاتها
مستمتعة
بزير مهند فى شرجها
اخرجت هدى اصابعها من طيز علاء فوجدت البراز قد لوثها فاخذت تلحسه و تنظف
اصابعها و علاءقد استدار ينظر لها قائلا : غريبة انتى يا بت
فمدت يدها تمسك زبره و تمصه قائلة : الغريب كله تشوفه بكرة
يا ابنى
اتت علية شهوتها و سال عسلها على وجه ضحى فتركت هدى زبر علاء و تقدمت الى
وجه
ضحى و هى تحبى و اخذت تلحس عسل علية من على وجه ضحى فتبعها علاء واضعا
زبره فى
شرجها فصرخت هى فى الم و عضت ضحى فى خدها فاحمر كثيرا رغم سمارها فى حين
صرخت
سلوى و هى تقذف لبنها فى على ظهر شوق و هى تشعر بلبن مهند يقذفه داخلها
فاستدارت تمص زبرها واضعة اصابعها فى شرجه و هى تقول : المرة اللى جاية
عايزة
اجرب الطيز دى
فابتسم لها و هو يرى امه تاخذ لبن سلوى من على ظهرها بيدها و تمصه من
اصابعها و
ثم اتجهت الى نهى التى نامت على ظهرها على الارض تاركا علية تخرج زجاجة
البيرة
من شرجها و اخذت هى تدعك زنبورها فساعدتها شوق حتى اتت شهوهتها ثم التفوا
جميعا
حول علاء منتظرين ان يقذف لبنه على ظهر هدى التى لا زالت تقبل ضحى فيما
عادا
مهند الذى اتجه الى طيز علاء و وضع زبره فى شرجه قائلا : قفشتك
فاتجهت سلوى هى الاخرى واضعة زبرها فى طيز مهند قائلة : انا باقول نخلى
دلوقتى
المرة اللى جاية
و لم يدم ذلك طويلا اذ سرعان ما قذف علاء لبنه و ارتمى على الارض متعبا
فخرج من
طيزه زبر مهند فقام مهند يجرى و سلوى ورائه يضحكان و سلوى : هانيكك يعنى
هانيكك
تاركين الجميع يلعقوا لبن علاء من على ظهر ضحى
استيقظ الجميع فى وقت متاخر على صوت هدى المرتفع و هى تتحدث مع سهافى
التليفون
قائلة : ايوة فى اتنين كمان ……. اتنين بس ….. وافقت …… طيب تمام
ساعة
واحدة و نكون عندكم
ثم اغلفت الخط و قالت للجميع : يلا بسرعة اجهزوا الجماعة مستنينا بعد ساعة
وقف الجميع امام باب شقة همت و ضربت هدى الجرس و انتظروا حتى انفتح الباب
ليجدوا امامهم سها و عارية تماما الا من كادليز الذى يستعمله الاطفال و قد
ربط
عنقها بطوق الكلب و تدلت منه السلسلة و هى واقفة على ركبتيها قائلة فى
خضوع
الخدم : اتفضلوا
دخل الجميه مذهولين و كانما دخلوا فجاة فى فيلم اجنبى سادى ثم أغلقت سها
الباب
و عادت تحبوا تقودهم الى الصالة التى راوها خالية تمام من اى قطعت اثاث
تراصت
فقط شلت اسفنجية على شكل دائرة و فرشت كامل الصالة بمشمع نايلون شفاف و
قالت
سها : اتفضلوا لحظة واحد هابلغ ستى
ثم تركتهم و اتجهت الى الداخل و هى ايضا تحبو و قبل ان يفوقوا من دهشتهم
عادت
سها و هى تقول : ستى بتقول مش هاتطلع و فى واحد منكوا لسة لابس هدومه
فبدا الجميع فى صمت يخلع ثيابه و اخذت سها تاخذ منهم الثياب بفمها و تضعها
على
ترابيزة وضعت خارج الصالة حتى انتهى الجميع فقالت سها و هى تلهث من
المجهود :
كدة تمام لحظة ابلغ ستى ان اوامرها اتنفذت
و ذهبت و كان اول مت تكلم هدى التى قالت و هى تحك كسها فى لذة : دى الليلة
شكلها لية فل
فتحت شوق فمها لتنطق بكلمة الا انها اغلقته مرة اخرى اذ سمعوا صوت الباب
ينفتح
و نظر الجميع ليروا همت و قد ارتدت روبها الاسود و مسكت بيده سلسة الطوق و
باليد الأخرى كرباج سودانى طويل و و تجر خلفها سها و قد شدت السلسة و
جعلتها
قصيرة بحيث كانت سها يتم جرها جرا و قد ضاق الطوق على رقبتها بشده حتى
انها
كادت تختنق الا ان همت توقفت فى و سط الحلقة و لاحظت وجود علية و تعرفت
على وجه
ضحى و خمنت ان يكون الباقون من بيت الطالبات كما تعرفت بالطبع على مهند
ابن
علية الا انها لم تبين على وجهها اى نوع من الارتباك و ظلت واقفة رافعة
رأسها
فى شموخ كانها زعيم سياسى او قائد عسكرى و جلست سها على قدميها فى وضع
القرفصاء
و سندت بكفيها على الارض كأنها كلبة و قالت للجميع : لازم دلوقتى تقفوا و
تنحنوا لستى قبل ما تبتدى تعرض عليكوا ازاى هى مرنتنى علشان اكون خدامتها
الوسخة المطيعة
فوقف الجميع و انحنوا فى تعجب عادجا سلوى التى كانت تكتم ضحكاتها لكنها
سرعان
ما ابتلعتها عندما صوبت لها همت نظرة نارية و عاد الجميع للجلوس و قد
بداوا
يتشوقون لذلك العرض الذى سيبدأ فى الحال و كانت اكثرهم تهيجا هدى
هنا قالت همت بنفس العظمة بعد ان جلس الجميع : اهلا بيكم فى بيتى .. انا
عزماكوا النهاردة علشان تشوفوا خدامتى الوسخة دة بتخدمنى ازاى .. و علشان
برده
تشاركونا متعتنا اللى مالهاش حدود .. و وجودكوا هنا معناه انكوا موافقين و
الموافقة دى غير قابلة للتراجع
كانت تقول تلك الكلمات و قد بدات سها فى لحس اصابع قدميها و ما بينهم فى
حين
استمرت همت : و الحقيقة انا باستخدم خدامتى مش بس لخدمتى لكن لاشباع اى
رغبة
جوايا … من رغباتى اللى باموت فيها التعذيب
ثم ضربت ضربات خفيفى على طيز سها دون ان تنظر لها فاستدارت سها على اربع
ايضا و
ادرات طيزها الى الجلوس و خلعت البامبرز الذى ترتديه و وضعته جانبا فراى
الجميع
بوضوح نقش همت على طيزها ثم اكملت همت : و اللى انتوا شايفينه ده تقدروا
تقولوا
عليه صك الملكية اللى يثبت ان الوسخة دى مش خدامتى بس لكن ملكى كليا
ثم رفعت كرباجها فى الهواء فاصدر صوتا رهيبا مخيفا شهق له الجميع و نزلت
به
بضربه قوية على طيز سها التى فورا ادمت و ظهرت الدماء خفيفة فقالت همت :
روعة
الكرباج السودانى انه بيبان اثره فورا .. انا لولا ان قلبى رهيف كنت
استخدمت
الكرباج السودانى المحشى ازاز بس صعبت عليا الوسخة
ثم نظرت الى طيز سها و تابعت : و طبعا بعد ما السيدة تضرب خدامتها واجب
على
الخدامة ايه ؟
فأنحنت سها على قدمى همت تقبلها و هى تقول : شكرا يا ستى
عندما كانت همت تتابع : واجب عليها الشكر
ثم رفعت الكرباج مرة اخرى و هوت به على طيز سها لتترك اثرا اخر و تتعالى
الشهقات مصاحبة لصرخات فى هذه المرة مع صوت انات سها تحت الالم و عادت سها
بعدها تقبل قدمى همت قائلة و هى تبكى : شكرا يا ستى
قالت همت : بطلى عياط يا بت صوتك مزعج
ثم اشارت لها ناحية حقيبة و ضعت خارج الصالة فكتمت سها صوت بكائها فى
صعوبة و
ذهبت تحبو الى الى الحقيبة مسكتها باسنانها و احضرتها الى سيدتها فاخذتها
منها
و همت و قالت قومى اقفى
فوقفت سها محنية الرأس و قد شبكت كفيها فى خضوع امام سيدتها التى اخرجت من
الحقيبة حبل من الالياف الطبيعية الخشنة و وضعت يدا سها خلف ظهرها و
ربطتهم ثم
ندهت على هدى قائلة : تعالى هنا
فاتت هدى و هى قلقة و خائفة فاعطتها همت باقى الحبل و قالت لها : اربطي
رجليها
فانحنت هدى عند قدمى سها و اخذت تربط قدميها برفق فزغدتها همت فى بطنها
قائلة :
اربطيها جامد
صرخت هدى من الخضة و قالت : حاضر
و اخذت تربط قدمى سها بشدة فى حين كانت همت تتابع قائلة : مش لازم ابدا
السيد
او السيدة تنحنى لاى سبب من الاسباب .
انتهت هدى و وقفت تنتظر ما تقوله همت فقالت همت بعد ان نظرت الى ما فعلته
قائلة
: شاطرة
ثم ضربتها بيدها على طيزها بقوة قائلة : ارجعى مكانك
تاوهت هدى من الصفعة و هى تتحسس طيزها ثم ابتسمت فى متعة و انحنت قبلت يد
همت و
هى تقول : شكرا يا ستى
و عادت الى مكانها و الجميع يرقبها بدهشة و جلست بجانب سلوى التى قرصتها
فى
حلمتها قائلة : طيب مش تقولى انك ليكى فى اللون ده , و انا كنت اولى
فاجابتها فى همس : و حياتك عندى انا اصلا ما كنتش اعرف
ثم انتبهوا الى همت و قد اخرجت من حقيبتها سلسة معدنية ينتهى طرفيها بمشبك
معدنى قوى شبكت كل مشبك بحلمة من حلمات سها التى اخذت تضغط على شفتها فى
البداية من الالم ثم بدات فى الصراخ مرة اخرى عندما اخذت سيدتها تضغط
بيدها على
المشبك فيضغط هو بدوره على حلمتيها فيزداد الالم بجنون ثم اخرجت همت مشبك
مماثل
و اصبح الالم لا يحتمل عندما ضمت همت شفتى كس سها و وضعت احدى طرفى السلسة
لمنتهى بمشبك فى شفرتين مغلقة اياهما ثم تركت الطرف الأخر فهوى بثقله يشد
كس
سها فى قوة
تجاهلت همت صرخات سها تماما و قلبت وجهها بين الحضور ثم أشارت الى علية
قائلة :
تعالى
فقامت علية فإذا بهمت تجبرها بقسوة على ان تقف على ركبتيها بان دفعت كتفها
لأسفل بقوة فركعت علية بحيث اصبح نهديها اما كس سها فأخذت همت الطرف الاخر
من
السلسة التى كانت تركتها من قليل وارادت ان تضعها فى حلمة علية التى اعرضت
و
قالت صارخة : لا لا لا
فنظرت لها نظرة نارية اخرى فى صمت و ندهت الى علاء قائلة : تعالى
فاتى علاء فقالت لها همت اربط ايديها و رجليها زى الوسخة الاولانية
فشرعت علية فى القيام فعادت همت تدفعها فى كتفيها لتستمر واقفة على
ركبتيها و
ندهت الىنهى : تعالى يا بت امسكيها لغاية ما يربطها
فقامت نهى و فعلت ما قالت همت الى ان انتهى علاء من ربط علية فقالت همت
لعلاء و
نهى : اقفوا هنا على جنب دلوقتى فنفذا علاء و نهى الامر فى حين شبكت همت
المشبك
فى احدى حلمتى علية التى اصبحت دموعها تجرى و صرخاتها تعلو ثم ندهت الى
شوق
فتقدت فقالت لها : خدى شمعتين من الشنطة و ولعيهم
ففعلت فاخذت منها واحدة و احتفظت هى بالاخرى ثم ندهت على سلوى فاتت سلوى
مترددة
فاعتطها الشمعة الاخرى ثم التفتت الى علاء و نهى قائلة لهم : ديروا وشوشكم
ادونى طيازكم و ارفعوا اديكم على الحيط
ثم ندهت على ضحى و مهند قائلة : تعالوا
فعندما اتوا اعطت كل منهم خرزانة و قالت تضربوا طيازهم بالخرزانة دى على
طيازهم
و ضهرهم و عايزة اسمع صواتهم اذا نزلوا ايديهم او اتحركوا زودوا الضرب
ثم وجهت كلامها الى شوق و سلوى قائلة : بالشمعة المولعة فى ايديكم كل ما
تسمعوا
صوات الاتنين اللى بيضربوا دول
ثم وجهت كلامها الى شوق قائلة : تقربى شمعتك من بطن خدامتى الوسخة
ثم الى سلوى : و انتى تقربيها من بطن اللى واقفة على ركبها دى
ثم صفعت سها على طيزها قائلة : ابداوا .
انهال كل من مهند و ضحى على طيز علاء و نهى فى لا رحمة و ارتفع صوات علاء
و نهى
و هم يحاولوا الا ينزلوا يديهم و الا يتحركوا كي لا يزيد الألم
فى حين اخذت تقرب كل من سلوى و شوق الشمعتين كما اخبرتهم همت فتلسع شمعة
شوق
بطن سها فتبتعد الى الخلف فيؤلمها كسها المربوط بحلمة علية التى تلسعها
شمعة
سلوى التى تقترب بسرعة فى بطنها فتبتعد الى الخلف فتؤلمها حلمتها ايضا
فيعودا
كل من علية و سها الى الخلف و هكذا يصرخا يبكيا و تقهقه همت .
فصفعت همت طيز سها مر اخرى قائلة : كفاية
ثم اخذت بعض المشابك المعنية بدون سلاسل و اخذت تشبكهم فى السلاسل المقيدة
لحلمات سها و المقيدة لحمة علية و كس سها و اخذت تنظر لهما مبتسمة و هن
يتلون
من الالم و سها تتقافز فى الم و تثنى ركبتيها و تفردهما ثم نظرت الى هدى
قائلة
: تعالى
اتت هدى مسرعة فقالت همت و هى تشير لها على علاء و نهى : اقفى جنب دول و
ادينا
طيزك برده ثم قال لشوق و مهند و ضحى و سلوى : فى الشنطة هاتلاقوا دوبارة
مغموسة
فى سبرتوا كل واحد ياخد كام دوبارة طويلة
ففعلوا فى حين هى ذهبت الى نهى و علاء و هدى و قالت : اللى اضربه على طيزه
يقول
اسمه
و اخذت تضربهم على طيازهم و كل منهم يصرخ باسمه
ثم نظرت الى شوق و سلوى و مهند و ضحى قائلة و هى تشير الى نهى و علاء و
هدى
اربطوا طرف كل دوبارة فى حلماتهم و و بعد كدة خدوا دوبارة تانية و حطوها
فى
طيازهم و تانى و حطوها فى كسهم و الواد ده حطوا فى طيزه و ارطوا زبره و
سيبوه
الاطراف التانية مدلدلة
فانهمكوا هم فى ما قالته همت فى حين اخذت هى تضع اصابعها فى شرج علية فى
عنف و
تبصق على وجهها فيسيل لعابها حتى يصل الى فم علية فتجبرها على فتحه و
ابتلاه و
كذا فعلت مع سها حتى انتهى كل من سلوى و شوق و ضحى و مهند من ما يفعلوه
فامسكت
هى خرزانة و ضربت بها طيز سها قائلة ولوعوا الدوبارة كلها ففعلوا و هى
تقتقه و
على منظر كل من نهى و علاء و هدى و قد اخذوا يلصقون اجسامهم بالحائط و
يتقلبون
على الارض محاولين اطفاء الدوبارة قبل ان تصل الى اجسامهم فتلسعهم
الدوبارة فى
المكان الذى يطفئون به الدوبارة ثم امرت علاء و هدى بفك السلاسل من علية و
سها
و اخذت تشد حلماتهم التى اصبحت زرقاء بعنف ثم امرت بفك حبالهم ثم اخذت تصف
كل
من علاء و هدى و نهى و علية و سها فى صف و امرتهم ان ينحنوا معطينها
طيازهم و
جعلت كل من مهند و شوق و ضحى و سلوى يمسك خرزانة و اشارت توزع كل منهم على
واحد
من الذين فى الصف فاشارت الى شوق قائلة : علاء
و الى ضحى قائلة : هدى
و الى سلوى قائلة : نهى
و الى مهند قائلة : و انت طبعا علية و انا مع خدامتى و نشوف مين فينا
هايخلى
طيز اللى معاه تحمر اكتر
و انهالوا على اطياز الاخرين ضربا حتى احمرت اطيازهم جميعا و وقعوا على
الارض
يتلوون من الالم و قد اصبحت اطيازهم بلون الدم و صراخهم يصم الاذان فقالت
همت :
كفاية , دلوقتى مدام فيسوا ووقعوا على الارض
, خليكوا زى ما انتوا ناموا على بطنكم و الزقوا روسكم فى روس بعض و
اعملولى
داير فى النص
ففعلوا وقفت هى فى نص الدائرة و اثنت ركبتيها مباعدة بين فخذيها فاتحة
فلقتى
طيزها و بدات فى التبرز و هى تقول : دلوقتى كل واحد منكم بعدى هايجى يشخ
اللى
يقدر عليه هنا
و بدا بعدها كل منهم يتبرز حتى اصبح هناك جبل صغير من البراز فقالت همت :
دلوقتى زى ما كنا موزعينهم كل واحد يمسك راس اللى معاه و يجبره ياكل الشخة
او
على الاقل يمرغ وشه فيها بس المهم الخرا ده كله يخلص
فبدا كل منهم يفعل ذلك : و كانت هدى و سها اكثر من اكل من البراز اما نهى
و
علاء فقد تذوقوا ما لا باس بع فى المرة الاولى اما علية فلقد تقيات طوال
الفترة
و همت تصرخ : الترجيع اللى رجعته علية ده يخلص برده
حتى انتهى قدر لا باس منه من البراز فقالت همت : كدة كفاية , دلوقتى نخلى
فى
قلوبنا رحمة و نغسلهم وشهم و وقفت فوق وجه سها تتبول فوقه ففعل الجميع
مثلها و
انتهوا فقالت : دلوقتى تكملوا الخرا و تبلعوا بالطرطرة
ثم اكملت : و بعد كدة يبقى الحفلة خلصت , و المرات اللى جاية ممكن تبدلوا
الادوار حسب رغابتكم , باى
ثم ضربت طيز سها بقدميها قائلة : خلصى و مشى الضيوف و نضفى المكان و
تعاليلى
جوة
فقالت سها و قد أمتلا فمها بالبراز : خدامتك الوسخة تحت امرك يا افندم
و أستمرت القاءات بينهم ثنائية و ثلاثية و رباعية و حفلات جماعية , إلا ان
كما
ترون و اكيد انكم قد شعرتم أن الأمور بدأت تسير على وتيرة واحدة حتى اننى
مللت من تتبع اخبارهم و روايتها لكم
يعرض
كافة طبقات المجتمع ويتعرض لكل اشكال الجنس بكل شذوذه ومحرماته وغرائبه
واعمار
ابطاله متفاوتة ليكمل به خروج القصة عن كل مألوف
فقد كان ل(مهند) اماكنه الخاصة فى ظهر غرف الطالبات و التى تطل على
الحمامات و
حيث انه كان يتحرك بحرية فى بيت الطالبات فقدكان يشاهد يومبا جميع
الطالبات فى
الحمامات حتى انه كان يضع جدول لهم فقد كان يعرف جيدا مواعيد استحمام كل
فتاة و
يعلم مواعيد حلق شعر كس كل فتاة و يعلم من منهن تمارس العادة السرية و فى
اى
وقت و من منهن لا تحلق شعر كسها بتاتا
و كل اول عام كان يبدأ فى تغيير الجدول ليرى من منهن استمرت و من غيرت
غرفتها
من هن الوافدات الجدد الى اخره حيث انه احيانا كثيرة ما كان يبيت فى بيت
الطابات عندما تكوت امه عليها الدور فى الوردية
تسلل على الى مكانه المعتاد و نظر الى جدوله فوجد ان الدور فى مرحلة
الاستكشاف
على غرفة (48) فواصل تسلله حتى وصل الى شباك الحمام فوجده مغلق و الحمام
مظلم
فاستراح لذلك و اخرج عدته و بدا فى تجديد الثقب فى الذى يشاهد منه و قد
اصبح
خبيرا فى ذلك يعلم كيف يصنع الثقب دون صوت و بزاوية كافية ان يشاهد الحمام
الصغير كله و بطريقة لا تلاحظ كثيرا حتى لا يتم اصلاحه رغم ان عملية
الاصلاح
هذه نادرا ما تستجيب لها (همت ) او حتى (عليه ) امه .
انتهى (مهند ) من صنع الثقب و بدا الانتقال لغرفة (49) و لكن ما ان خطا
خطوات
قليلة حتى اضاء نور الحمام فتراجع (مهند) و علم ان هناك عرض سيبدا فتحسس
قضيبه
الذى اخذ هو الاخر وضع الاستعداد و نظر من ثقبه ليرى (ضحى) و (نهى) يدخلان
سويا
و (نهى) تغلق باب الحمام و تسحب (ضحى) من يدها و كل منهما لا يرتدى الا
الكيلوت
فقط و (نهى ) تحمل باقى ملابسها و ملابس (ضحى) على كتفها و كانت (ضحى )
تقول فى
تلك اللحظة ل(نهى) : انا مش فاهمة …. لازمته ايه الحمام ما احنا لوحدنا
…..
هو شحططة و خلاص ؟
فقالت نهى و هى تعلق الهدوم على المكان المخصص لذلك فى الحمام : يا سلام و
لما
(هدى) و لا (سها) يجوا و يلاقونا قالعين و نايمين فى حضن بعض ؟؟ نقولهم
ايه ؟؟؟
عادى يا جماعة بنيك بعض ؟؟؟؟؟
ثم توجهت الى التواليت فانزلت غطأه و جلست عليه و مددت زراعيها ل(ضحى) و
هى
تقول : المهم …… تعالى يا قمر فى حضنى ……
و كاد (مهند) ان يجن او يخبط راسه فى الحائط أو يقتلع قضيبه الذى اخرجه من
سوستة البنطلون و هو يدلكه فى عنف فهذه اول مرة يرى شيئا بهذه الاثارة رغم
كثرة
ما رأى و اخذ يتابع (نهى) التى اجلست (ضحى) على حجرها و اخذت تقبلها فى
رومانسية العشاق ثم رفعت زراعى (ضحى ) لترى ابطها الملئ بالشعر فتهيج
كثيرا و
تمد فمها تفبل ذلك الشعر ثم سرعان ما تحول التقبيل الى لحس و مص لشعر
(ضحى)
التى كانت بين شهوتها مندهشة لحب (نهى) لذلك الشعر و أخذت تتابعها و هى
تعضعض
شعر ابطها و توسعه تشبعه من لعابها ثم تبدا فى مص هذا اللعاب مرة اخرى و
يدها
الأخرى كانت تداعب كسها و تفركه
و بالخارج كان (مهند ) يكاد يقفز من الثقب الصغير الذى صنعه عندما راى
(ضحى) و
قد ركعت على ركبتيها و (نهى) تدخل سبابتها بالكامل فى شرجها و أخذت (نهى)
تدير
اصبعها و هو لا زال فى داخل شرج (ضحى) التى كانت تتشوق لان تتذوق اصابع
نهى
داخل كسها لكن خوفا على البكارة كانت ترضى باصبعها فى شرجها و تكتفى بقدر
المتعة الغير قليل من ذلك .
و مدت (نهى) يدها الى الملابس التى علقتها و لا زال اصبعها فى شرج (ضحى )
و
اخرجت شئ ما نظرت (ضحى) اليه فراته زبر صناعى متوسط الحجم ….فزعت (ضحى )
و
قالت : لا لا لا يا (نهى) مش للدرجة دى ….ده يفرتك طيزى …انتى فاكراها
ايه
نفق ؟
فضحكت (نهى) و هى تقول : طيب اصبرى بس انتى شايفانى رحت داباه فى طيزك
…..
الطياز الحلوة دى ليها معاملات خاصة
فاستسلنت لها (ضحى) فى تردد : و هى راكعة على ركبتيها و تنظر بخوف لما
تفعله
(نهى )
اخرجت (نهى) لسانها و اخذت تلعق فى شرج (ضحى ) و تسيل عليه اللعاب و تفرج
به
شرجها حتى ادخلت بلعبابها ثلاثة اصابع وسط تأوهات (ضحى ) المختلطة بالمتعة
ثم
حاولت ادخال اصبع اخر من يدها الاخرى و هى تخرج البنصر لتضعه مكانه فاصبح
بداخل
شرج (ضحى) سبابة اليد اليمنى و سبابة و بنصر اليد اليسرى و اخذت تفتح شرج
(ضحى)
فى بطئ و تحمست قليلا فى فتحها فصرخت (ضحى ) : اح اح اح اح
فعادت (نهى) لترخى يدها قليلا و ابتسمت حين قالت لها (ضحى) : ما تدخلى
راسك
احسن ؟
و اخذت تدخل لسانها فى الفراغ بيت الأصابع داخل (ضحى) و قالت لها : (ضحى)
خدى
الزبر مصى فى شوية
أخذت (ضحى) الزبر و هى تنظر له بإستغراب شديد و بدات تلحسه بلسانها و
كانها
تستكشفه فنظرت لها (نهى) و قالت : انتى حاتحبيه فيه ؟؟؟ يا بنتى مصيه و
غرقيه
فى بقك علشان يدخل طيزك بسهولة
فنهالت (ضحى) عليه مصا و اغرقته بلعابها و تتاوه و تشتعل رغبة من اصابع
(نهى)
فى شرجها و من ملمس الزبر فى فمها و على لسانها
ثم أخذت (نهى ) الزبر بعد ان اخرجت اليد اليمنى و تناولت بها الزبر و
وضعته على
فتحة شرج (ضحة و اخرجت اصبعيها الاخرين و تدفع الزبر مكانهما و صرخت (ضحى)
و
حيث دفعت (نهى) بعدم خبرة او او بحماس معظم الزبر دفعة واحدة فى شرجها
فسقطت
(ضحى) من الألم و المفأجأة على بطنها و هى تحاول ان تفتح فخذيها حتى لا
يؤلمها
الزبر فاثار (نهى ) منظر (ضحى ) و هى و هى تفعل ذلك و فى نفس الوقت تحاول
ان
تستوعب الزبر و تتالم فتركت (نهى ) منغرس فى شرجها و ارتمت على كسها تلعقه
و
تدلكه قائلة : بحبك (يا ضحى) و باحب الكس ده قوى …. ياما نفسى افتحك يا
(ضحى
)
ثم عادت الى الزبر و رفعت (ضحى ) لتستقر على ركبتيها مرة اخرى و اخذت
تنيكها
بالزبر الصناعى بيد و اليد الخرى تفرك زنبورها حتى اتت (ضحى) شهوتها
فاخرجت
(نهى) الزبر و وضعت اصبعها الوسطى مكانه و هى تراه يمر بشرج (ضحى ) قبل ان
يعود
الى حجمه الطبيعى و حوله فراغ حتى اطبق الشرج على اصبعها فقالت ل(ضحى) :
طيزك
بقت دلوقتى نفق بجد
فابتسمت (ضحى) و هى تهز طيزها مداعبة ل(نهى) و اصبعها الذى لا زال فى
شرجها
عندما فجأة سمعتا (نهى) و (ضحى) باب الغرفة يفتح و صوت اقدام تدخل الغرفة
تسمرت
(ضحى) و انقبضت كل عضلاتها و قامت (نهى) كى ترتدى ثيابها لكن (ضحى ) كانت
فى
توترها قابضة على اصبعها داخل شرجها أخذت (نهى ) تهدئها قائلة : فى ايه يا
حبيبتى ؟؟؟؟ عادى حالبس و حاطلع و انتى تاخدى دش و حافهمهم انى كنت
بادعكلك
ظهرك افتحى الخرم بقى علشان اطلع صباعى و لا اسيبهولك شوية
هدأت (ضحى ) و اخرجت (نهى ) سبابتها و أرتدت ثيابها بينما فتحت (ضحى) الدش
و
وقفت تحته و خرجت (نهى) لتواجه (سها) التى لم تهتم كثيرا بما اذا كانتا
يكذبان
ام لا انها حتى لم تستوعب كلام ( نهى) و هى خارجة من الحمام و تقول ل(ضحى)
بصوت
يسمع (سها ) : اى خدمة يا ستى بس بعد كدة دعك الضهر ده بفلوس
و حزن (مهند) لانقطاع العرض و لكنه استمتع كثيرا ب(ضحى) و هى تمارس العادة
السرية و تمط حلماتها حتى انه قذف منيه مرتين على غير العادة اثناء تلصصه
و عاد (مهند) الى بيته مهتاج بشدة حتى ان والدته طوال الطريق تشعر بتوتره
و
تساله عن ما به و تعلل هو بالارهاق .
و لم تقتنع (علية ) بموضوع الأرهاق هذا لكن تغاضت عن الأمر و جلسا يتناولا
العشاء كالمعتاد و (مهند ) لم تغيب عنه المشاهد التى راها اليوم و قام بعد
العشاء و دخل الحمام و مارس و قذف اكثر من مرة و خرج ليجد والدته على
الكنبة
امام التلفزيون تشاهد مسلسل السابعة و النصف فجلس بجانبها و هو يحاول
متابعة
المسلسل معها لكن لم يمر مشهدين حتى ذهب فى سبات عميق و لما انتهى المسلسل
نظرت
له والدته فراته قد نام فابتسمت و همت ان تيقظه لكى ينام فى فراشه لكنها
رات
قضيبه و قد انتصب و خرج من جانب الشورت الذى كان يرتديه – فربما كان يحلم
بما
رأه اليوم – فمددت (علية) يدها فى بساطة و تلقائية لكى تدخل قضيبه داخل
الشورت
مرة اخرى لكنها ما ان لمسته حتى سرت فى جسدها قشعريرة فلم يكن قصيبه كبيرا
جدا
… بل قضيب عادى لا صغير و لا كبير … لكنه كان كقضيب ابيه عندما ينتصب
يتصلب
بقوة فيثيرها عند لمسه و لم تكن تتركه من يدها الا لتضعه فى فمها و لا
تخرجه من
فمها الا لتضعه فى كسها ….. تسمرت ( علية )للحظات و هى ممسكة بقضيب
ابنها و
تتذكر ايامها مع ابيه فقد كان الجنس معه متعة لم يكن مجددا فى الجنس بل
انه لم
يمارس معها سوى الوضع العادى و فى كسها فقط و لم يلحس لها مطلقا و لم يكن
هو
صاحب فكرة ان تمص له بل هى من ولعها بقضيبه اقترحت ذلك و اصرت …… رغم
هذا
كله فقد كان الجنس معه متعة ….. فى كل مرة متعة جديدة و كأنها الاولى و
كان
اجمل ما فيه انه يمارس الجنس برغبة دافعها الحب و ليست الرغبة المطلقة .
افاقت من شرودها لتجد نفسها لا زالت ممسكا قضيب ابنها فتاملته للحظات ثم
ادخلته
فى الشورت و هى تبتسم و تقول فى نفسها : من شابه اباه من ظلم
و تنهدت فى مرارة ثم اوقفت ولدها و اسندته حتى أوصلته الى فراشه و غطته ثم
عادت
الى التلفزيون و قد حرك قضيب ولدها الذكريات فاشعلت الرغبة كالعادة كلما
راودتها الذكريات تلك فخلعت روبها و ظلت بقميص النوم القصير الشفاف الذى
يظهر
جسدها الرشيق رغم عمرها الذى قارب على الأربعين و رغم موت زوجها منذ مدة
الا
انها لم تنسى نفسها و لم تتوقف عن الاهتمام بجمالها فلا يشير الى عمرها
الا بعض
التجاعيد الخفيفة التنى ظهرت تحت عيناها و فى رقبتها لكن حتى هذه التجاعيد
زادتها اثارة مع نهديها المتوسطين لكن مشدودان و موخرتها الصغيرة و لكن
بارزة
باختصار لم تكن (علية ) تلك الصورة التى من الممكن ان تتخيلها لأرملة منذ
سنين
مما جذب لها الكثير من الخطاب و لكنها فضلت الاعتناء بولدها .
و كالعادة ايضا حينما تراودها الرغبة احضرت فيلم فيديو من الافلام الثلاثة
التى
تحتفظ بهم من ايام زوجها
و وضعته فى الفيديو و جلست تشاهدهم لتستعيد الذكريات بطريقة واقعية اكثر و
كانت
تشاهد و تداعب كسها و زنبورها الذان كانا لا زالا ايضا يحتفظا بشبابهما و
تراودها من بين الحين و الاخر صورة قضيب ولدها (مهند ) مما زاد الرغبة
اليوم
اشتعالا فاتت شهوتها ثلاثة مرات و راحت فى سبات عميق .
استيقظ ( مهند ) صباحا ليجد (علية ) امه نائمة امام التلفزيون فى قميص
نومها
على الكنبة و لم بلفت انتباهه نهدها الخارج من القميص و لا حلماتها
المنتصبة
فهى امه ولا يثيره فيها شئ فايقظها و هو يقول : ماما فى ايه انتى لسة
نايمة
؟؟؟؟ الساعة عشرة
قامت (علية ) مفزوعة عندما علمت ان الساعة العاشرة فقد تأخرت و (همت ) لا
ترحم
حتى نائبتها فقامت مسرعة الى الحمام و هى تقول له : طيب مش تصحينى من بدرى
يا
ابنى ؟؟ البس بسرعة علشان اوصلك
فرد عليها و هو يغلق جهاز التلفزيون : لا يا ماما انا النهاردة كدة خلاص
اتكتبت
غياب … و مفيش حصص مهمة
و خرجت علية من الحمام و ارتدت ملابسها و خرجت لعملها و تركت (مهند ) الذى
بعد
ان تناول افطاره جلس ليشاهد التلفزيون فلفت انتباهه شريط فيديو فى الجهاز
…..
فخطر فى باله انه فيلم كانت تشاهده امه و نامت اثناء عرضه فتوقف ثم ارجعه
لاوله
و جلس ليشاهد الفيلم الذى توقع ان يكون للنجم ( توم كروز ) الذى تهواه امه
كثيرا
و ما ان تم عرض الفيلم حتى رأى امه على الشاشة ترقص و قد ارتدت جيب قصيرة
و
قميص مفتوح يظهر من تحته سوتيانة حمراء مثيرة سرعان ماخلعت امه القميص
لترقص و
هى تعرى اجزاء من نهديها و تغطيهما مرة اخرى و تخرج حلماتها من وراء
الستيان
لتفركهما فى اغراء و نظرات مثيرة للكاميرا ثم تغطيها مرة اخرى قبل ان تخلع
الستيانة و تلقيها مرة اخرى لتفك الجيب و تلقيه على الكاميرا و تستدير
لتشد
الكيلوت فيدخل فى داخل طيزها ليظهر جمال الفلقتين و تبدا هى فى هزها و
صفعها فى
ترغيب ثم تستدير مرة اخرى لتزيح الكيلوت عن عانتها فتظهر حليقة ملساء ثم
تغطيها
لتشد الكيلوت مرة اخرى فيدخل فى كسها و يظهر شفران رأئعان بنيان يميلان
للحمرة
و تخلع الكيلوت لتستلقى على سرير غرفة النوم الذى يعرفه جيد (مهند ) فهو
سرير
غرفة نوم والدته و تبدأ فى دعك كسها و هى تصرخ فى اثارة قائلة : بلا بقى
يا
(كمال ) حاموت انت ايه ؟؟؟؟ مابتحسش ؟؟؟!!! يلا ….. اااااه ….. اوف
ثم تشخر شخرة لا تخرج الا من عاهرة محترفة لتثبت الكاميرا و يظهر والده و
يهو
يعطيها قضيبه لتنهال عليه مصا و لحسا و تقبيلا و تصفع به خدها و تدعكه على
رقبتها و حلمتيها فى حب قبل ان تنام على ظهرها و والدها يدخله فى كسها و
يبدأ
فى نيكها حتى اتت شهوتها و هى لم تتوقف عن التأوه و الشخرات الرهيبة التى
أثارت
(مهند ) كثيرا و لم يفيق الا و الشريط قد انتهى فاغلق الجهاز و هو مذهولا
و نظر
الى قضيبه المنتصب و قد تغيرت نظرته لامه تماما .
جلست (هدى ) على السرير و هى نائمة على صدر ( سلوى ) عاريتان تماما و
(سلوى )
تدخن سيجارة قد لفتها و وضعت بها حشيش و من بين الحين و الأخر تعطى انفاس
ل(هدى) التى احبته كثيرا ثم تنهدت (هدى) و هى تداعب زبر ( سلوى ) قائلة :
انتى
طلعتيلى منين بس يا (سوسو )
فقالت (سلوى) و هى تخرج احد الانفاس فى استمتاع : من كنتاكى يا حياتى
فضحكت (هدى ) و هى تقول : طيب قوليلى يا (سوسو ) هو انتى بقيتى كدة ازاى
فتنهددت (سلوى ) : ياااه دى قصة طويلة قوى
فقامت (هدى ) من على نهديها و هى تتعلق بكتفيها فى دلع قائلة : طيب علشان
خاطرى
احكيلى
فابتسمت (سلوى ) قائلة : طيب يا ستى …. اسمعى …. انا كنت اسمى (سليم )
ابويا مصرى من اسكندرية كان بيشتغل بحار و امى طليانية قابلها هناك و
جابها هنا
و عاشوا مع بعض من غير جواز …. و لما خلفونى ابويا عرض عليها الجواز
فرفضت و
سابته و مشيت و كانت عايزانى معاها بس ابويا رفض و خاف عليا و خلانى فى
اسكندرية و لما كان بيسافر كان بيسبنى مع اخوه الصعير اللى كان لسة طالب
فى سنة
تانية حقوق و اكن هلاس خالص ما كانش بيجيب بنات فى الشقة ولا حاجة بس كان
كل
يوم يجيب صحابه و يسهروا لحد الصبح بالحشيش و الافلام السكس و براحنهم
لانه كان
عايش لوحدخ بعد جدى و جدتى ما ماتوا و اخويا طبعا مسافر و كنت انا معاهم
فى
الجو ده مذهولة بالافلام دى و كنت اسمع تعليقاتهم على طيز البت دى و كس دى
و دى
بتمص ازاى و دى بتتناك ازاى و دى بزازها عاملة ازاى ابقى حاتجنن
……….
تحيلى عيل عنده 11سنة و بيشوف يسمع كل ده …… بس انا كان اكتر حاجة
تثيرنى
لما اسمع كلامهم عن البنات اللى فى الفيلم و ماتعرفيش ليه كان بيبقى نفسى
اسمع
كلامهم ده عنى ….. يمكن لانى كان نفسى اى حد يهتم بيا و يحبنى و انا
ماليش حد
يهتم بيا …….. و فى مرة من المرات و هما بيحششوا و بيتفرجوا على
الفيلم كان
فيه بنت بترقص عريانة و عمالة تلعب فى بزازها و تفتح فى خرم طيزها …..
المهم
انا رحت قالعة و قعدت
أعمل زيها و هما عمالين يضحكوا و انا عمالة ارقص و ادور و افتح طيزى و هما
مع
الحشيش الموضوع طالب معاهم ضحك …… و ابتديت كل ما الاقى دماغهم كدة
اروح
عاملة العرض ده لغاية ما مرة واحد فيهم مد صباعه و بعبصنى فى خرم طيزى
حسيت
باحساس رهيب مش ممكن حانساه روحى اتسحبت منى بعد كدة بقيت الف عليهم واحد
واحد
و اوطيله و افتحله طيزى علشان يبعبصنى …… و ابتدوا هما يطلبوا العرض
بتاعى
لو انا تقلت و ماقمتش من نفسى و ابتديت اهتم بنفسى و اوضبلهم نقسى ….
يعنى
انضف خرم طيزى كويس و اقعد افرك فى بزبزى و حلماتى علشان يكبروا و يبقوا
زى
بتوع البنات و احط اقلام فى طيزى علشان توسع …. و ابتديت فى العرض بتاعى
اقعد
على حجر كل واحد و العب بطيزى على زبره اللى ابتديت الاحظ ان زبارهم بتقف
عليا
و كنت مبسوطة جدا …. لغاية مرة ما اتجرات و رحت مطلعة زبر واحد و قعدت
امصه
لغاية ماجابهم رحت واخدة لبنه فى بقى و بلعته …… هما بقم حايتجننوا
….. و
بقيت انا امص لكل واحد شوية …. و نسوا خالص موضوع الافلام السيكس …. و
بقيت
انا متعتهم الجنسية ….. و كانوا بيتخانقوا عليا مين اللى امصله الاول
……… و ده طبعا كان مفرحنى جدا
المهم فى مرة من المرات خلصت و كنت فى المطبخ باعملهم ساندويتشات …. و
بعدين
(ماجد ) و ده اسم واحد منهم دخل المطبخ هو كمان علشان يشرب و راح ضربنى
على
طيزى و هو بيفتح التلاجة و قالى : طيزك احلوت و كبرت قوى يا (سليم )
انا رحت قايلاله : و انت كمان يا عمو ( ماجد )
الراجل راح مخضوض و ماسك طيزه و هو عمال يبصلها و قالى : و انا كمان ايه
يا ولة
رحت ضاحكة ضحكة شرمطة و قلتله بعلقوية : و انت كمان زبرك كبر و احلو
الراجل بقى حايتجنن من علقويتى راح ضاممنى قوى لزبره لحد ما كان حايخنقنى
و هو
بيقول : بجد زبرى عاجبك يا واد يا (سليم )
قلتله : ايوة يا عمو عجبنى ….. بس براحة شوية حاتموتنى
راح سايبنى و مطلع زبره و هو قايم على اخره و قالى : طيب خد مصهولى يا
(سليم )
قلتله بدلع : يا عمو ما انا لسة مصصهولك كدة حايتبرى
قاللى و هو على اخره : يا واد مص و بطل لماضة
رحت ماسكة زبره و هات يا مص من اللى قلبك يحبه و مش مص بس لا مص بدلع و
اهات و
نظرات من اللى تخلى الراجل يجيبهم من غير مص حتى – ما انا كنت بقيت خبرة
بقى –
المهم الراجل مابقاش قادر يمسك نفسه راح ماسكنى و قالبنى على وشى و رفع
رجليا
على كتفه و بقيت ساندة على الارض بأيدى و قعد يلحس فى فتحة طيزى و انا مش
سايعانى الفرحة و حاموت من الهيجان رحت عاملة زى الافلام و قلتله : و
قلتله
نيكنى …. حطه …انا خلاص مش قادر
الراجل اخد الموضوع جد و راح وواقف و حاطط ركبى على الارض و راح دابب زبره
فى
طيزى بمنتهى الغشومية و زبره ماكانش صغير كان كبير و لولا انى كنت باوسع
طيزى و
كنت ماصاله من شوية و هو لسة لاحسلى طيزى كان ممكن يحصلى حاجة فيها
انا رحت صارخة باعلى صوتى الالم كان رهيب لكن مايخلاش من المتعة و الصرخة
دى هو
اخدها على محمل المتعة بس و فضل يطلع و يدخل زبره و انا اصرخ لحد ما جابهم
على
ضهرى و اترمى على الارض بعد ما طلع بتاعه منى بصينا لقينا بقية الشلة
بتاعة عمى
و عمى نفسه واقفين على بابا المطبخ يتفرجوا و مذهولين و اتنين منهم مطلعين
ازبارهم و بيضربوا عشرة مفيش ثانيتين و واحد منهم راح هو كمان قاعد ورايا
و
حاطط زبره فى طيزى
و من ساعتها بقيت انا المتعة الاولى مش الحشيش …. الحشيش بقى لزوم نيكى
مش
انا اللى لزوم الحشيش و كانوا عاملين جدول …. كل يوم كانوا بيبدلوا عليا
….. يعنى انا كنت كل يوم فى خمس ازبار بتنيكنى
فقالت (هدى ) التى كانت تسمع و هى تداعب زبر سلوى بيد و اليد الخرى تفرك
زنبورها : طيب و عمك كان ساكت ازاى على كل ده
فقالت (سلوى ) و هى تشعل سيجارة حشيش اخرى : عمى طول الليل ماكانش بيقربلى
و لا
يحطه فيا الا البعابيص العادية و ده ماكانش بمزاجه هما اللى كانوا متفقين
على
كدة علشان بعد ما بيروحوا بابقى انا معاه و يعمل اللى هو عايزه
فقالت (هدى ) و هى تمد فمها لتأخذ نفس من السيجاره و تخرجه عند زبر سلوى و
تلحسه : يعنى كان بينيكك
قالت (سلوى ) و هى تمرر يدها على رأس (هدى ) التى تعطى لحسة اخرى لزبرها :
عمى
كان كل يوم بعد ما يمشوا يروح واخدنى و داخل الحمام و محمينى علشان يطلع
ينيك
فيا على نضافة و يفضل ينيك فيا لحد الصبح و يكون شايل كام سيجارة على دبوس
حشيش
لزوم سهرتى معاه و هو اللى علمنى الحشيش و لما الصبح يطلع يحمينى تانى و
يفطرنى
و يودينى المدرسة و يرجع هو ينام او يروح الكلية و افضل انا فى المدرسة
بانام
على روحى و ارجع انام و اصحى على السهرة و ماكانش البرنامج ده بيتغير الا
لما
كان بابا بيجى كل 45 يوم 15 يوم نقضيهم فى نظام و مدرسة بجد و صحابه
مايجوش و
كانوا بيعدوا عليا سنة و طيزى كانت بتاكلنى جدا ….. عارفة يعنى ايه كل
يوم
اتناك من خمس رجالة و بعدين اقعد ابعبص نفسى 15 يوم .
المهم فى مرة و من الايام اللى بابا كان فيهم موجود و كنت انا تعبانة خالص
و
طيزى بتحرقنى و نفسها فى زبر و كنت ساعتها فى المدرسة و عمالة كل شوية
اهرش فى
خرم طيزى …. قام الواد (هيثم ) اللى قاعد جنبى فى التختة قاللى : فى ايه
يا
ابنى مالك عمال تهرش فى طيزك كدة ليه يا خول
انا ماصدقت رحت قايلاله و انا باوشوشه فى ودنه و باخلي شفايفى تلمس ودانه
: بس
خول يجنن صح ؟
ماقولتش كلمة كمان لقيت زبره راح قايم ….رحت انا مادة ايدى و معديها على
زبره
و رجعت تانى اسند بضهرى على التختة علشان المدرس ماياخدش باله و انا
بابتسم ل
(هيثم ) ابتسامة من الاخر معناها عايز اتناك منك
هو ماكدبش خبر يا دوب جرس الفسحة ضرب و راح واخدنى من ايدى للحمام و هناك
مصيتله زبره الصغنون جدا بالنسبة لازبار الرجالة اللى انا متعودة عليها و
لحستله بيضانه و خليته ينيكنى لحد ماجابهم و بعدين خليته ينيكنى بتلات
صوابع
علشان انا كمان اشبع المهم الواد ادمنى و فضل طول ال15 يوم ينيك فيا و حتى
لما
بابا مشى و انا بقيت باتهرى بالليل هو ماانازلش عن حقه كل يوم فى المدرسة
…….. و فى مرة لقيت وحد اكبر مننا فى المدرسة من العيال بتوع ثانوى
داخل
عليا و انا فى الحمام باشرب و قالى : وله
قلتله : ايه يا كابتن
راح مدد ايده و محسس على طيزى و غارس صباع البعبوص فيها و قاللى : ايه
الاخبار
عملت فيها زعلانة و قولتله : ايه اللى بتعمله ده يا كابتن ؟؟؟
راح قايلى : انت هاتستهبل …… ما انا عارف ان الواد هيثم بينيكك و
المدرسة
كلها عارفة ….. و انا عايز ابله …. حاتوافق و لا نخلى المدير يعرف
و طبعا ماكانش هو محتاج يهددنى علشان اوافق
و يا ستى بقت المدرسة كلها بتنيك فيا يعنى اتناك بالليل و الصبح طبعا ده
خلانى
مااشوفش مذاكرتى و اسقط 3 سنين فبابا قال انى مش نافع فى التعليم و قرر
يطلعنى
من المدرسة و يفتحلى محل بقالة اقف فيه لان مستوانا مايسمح زى ما هو قال
انى
اشتغل سباك و لا ميكانيكى لكن بقال او سوبر ماركت اشيك المهم بابا قال انه
حايفتحلى المحل ده و انا عندى 16 سنة علشان ماحدش يضحك عليا فكان قدامى
سنتين
………… عشتهم مع صحاب عمى اللى كانوا ابتدوا يزيد عليهم صحابه من
الشغل
اللى اشتغل فيه بعد ما اتخرج …. و طبعا كله بيجى على الحشيش و بعدين
يكتشف ان
طيزى امتع من الحشيش بكتير
و ابتديت طبعا اشوف الشارع و يبقى ليا صحاب فى الشارع بعد ما سيبت المدرسة
و
حبيت بنت فى الشارع و رحت صارحتها قالتلى : نعم يا اخويا ….. روح يا
شاطر
شوفلك راجل تتجوزه …… انا ( تامر ) قاللى ان المدرسة كلها بتعمل فيك
قلة
ادب …
و (تامر ) ده كان واد من العيال بتوع ثانوى و كان برده بينيكنى المهم انا
فهمت
ان انا ماانفعش للبنات خالص و ان ده التمن اللى بادفعه مقابل متعة طيزى و
حبى
للرجالة …. فقررت انى احارب كل البنات و ابقى بدالهم و فعلا خليت البت
دى
تشوف ( تامر ) و هو بينكنى و طبعا سابته .
و فضلت كدة اخطف كل العيال من البنات بتاعتهم و حتى لما بابا فتحلى المحل
كنت
موقفة فيه عيل صغير و عاملة فى المخزن حتة كدة حاطة فيها سرير لزوم
النياكة و
ماكانش يحلالى الا الرجالة المتجوزين علشان انتقم من مراتاتهم …….. و
احسسهم ان طيزى احلى الف مرة من كساس مراتاتهم ……… و كان مساعدنى
جمالى
اللى ورثاه عن امى الطليانية و طبعا شرمطتى و طيزى اللى تجنن
و المهم فى ناس فى الشارع قالوا لبابا اللى ظبطنى و فى واحد بينكنى فى
المخزن
راح قافل المحل و قاللى : يا ابن الكلب يا وسخ ….. فاضحتنا ………
انت
خلاص مالكش قعدة فى مصر انا حابعتلك لامك اهو انت شرموط زيها ……..
و بعتنى لامى اللى تفهمت الموضوع و قالتلى انه مش طبيعى لكن عادى و فى ناس
كتير
زيى و ان القرار بتاعى و اتعرفت هناك على واحد حبنى و هو اللى خلانى افكر
فى
عملية التحويل دى و بعد ما ماتت امى و هو زهق منى و سابنى رجعت مصر علشان
واحشتنى زبار الرجالة الجعانة هنا
و ماكانش فى دماغى بنات خالص يا ( هدهد ) بس لما حصل بينا اللى حصل ده
حبيتك
قوى …
فضحكت (هدى ) و قالت : يعنى مانفسكيش فى زبر دلوقتى
ضحكت (سلوى ) قائلة : لا طبعا نفسى انا ما اقدرش اعيش من غير الأزبار ….
بس
انتى حاجة تانية برده … و برده مااقدرش اعيش من غيرك
وقفت ( سها ) أمام باب شقة ( همت ) و هى تنظر فى الورقة التى بها العنوان
لتتاكد انه العنوان السليم ثم عدلت هندامها و ثنت ركبتها قليلا و هى تفتح
فخذاها و مدت يدها تتاكد من ادخال الخيارة جيد من تحت فستانها ثم ضربت
الجرس
ليفتح الباب اوتوماتيكيا و تسمع صوت (همت ) الصارم يقول : ادخلى
فدخلت لترى ( همت ) و قد جلست فى فوتيه الانتريه المواجه لبابا الشقة
مرتدية
روب اسود و تضع مساحيق على وجهها جعلتها اجمل مما هى عليه فى بيت الطالبات
…
فاغلقت (سها ) الباب و هى تنتظر اوامر (همت ) فى سكون
و فى وسط الطالبات و قفن مشرفات ينظمهن و وقفت ( همت ) رئيسة مشرفات الدار
تصرخ
بصرامة فى الميكرفون
- و زى ما قلت السنة دى الاعداد كبيرة و مش ممكن نسكنكوا زى الاول فى غرف
مفردة
او او زوجية … طالبات الكليات العلمية السنة دى حايقعدوا فى غرف زوجية و
الكليات النظرية حايسكنوا كل اربعة فى اودة و اللى تبقى تفلح فيكوا نبقى
نقعدها
فى اودة مفردة لو جابت تقدير …………….. – و أستمرت ( همت ) فى
حديثها و
تم تسكين الطابات و ما يهمنا حتى نبدأ القصة هى الغرفة ( 48 )
ففى فى داخل تلك الغرفة تم تسكين اربع طالبات ( هدى ) ( نهى ) (ضحى ) (
سها )
و كانت (سها) شاردة تتذكر اهلها الذين تركتهم بالكويت و جاءت لكى تلتحق
بالجامعة و تتذكر صديقاتها اللواتى ودعنها بكثير من الدموع و لكن لم يكن
هذا هو
سبب المها فقد كان سبب المها الحقيقى هو فراق حبيبها ( رامى ) و لم
تفراقها بعد
احداث اخر لقاء بينهما فى شقته فى منطقة السالمية حيث كانا جالسان
كعادتهما على
الاريكة امام التلفزيون و لكنها كانت فى هذة المرة ساهمة و هى ترى فى
عينيه
دموع تحاول الفرار و يحاول كبحها قائلا : يعنى مش حاشوفك الا فى الاجازة
اللى
جاية لما انزل مصر ؟ طيب حاعيش إزاى فهمينى ؟
فدفنت راسها فى صدره و اخذت تقبل شعر صدره الغزير و تبلله بدموعها فشعر
انه
يقسو عليها فرفع راسها له و هو يمد فمه ليأخذ شفتاها بين شفتيه و يقبلها
قبلة
فجرت الشهوة من سباتها فمدت هى لسانها تتلمس لسانه فى لحظة وداع فتقدم هو
بلسانه يلعق لسانها و سقف فمها و يدور به فى داخل فمها لا يترك منه جزء و
يمسح
به على اسنانها و لثتها ثم يعود به ليحتضن لسانها ثم يتراجع به تماما ليمص
شفتاها برغبة شديدة ثم اعتدل و ارقدها على الاريكة و اعتلاها و مد يده و
هو لا
زال محتضن شفتاها بين شفتيه ليلم شعرها الاسود الناعم خلف راسها ثم يقوم
بفتح
أزار قميصها ليلمح لأخر مرة ذلك النهدين الصغيرين بحلمتيهما الكبيرتان و
اللتان
وصلا لهذا الحجم بفضل رضاعته المستمرة و اليوميه لهما و فركه لهما كثيرا و
ترك
شفتاها ليقول : و مين يا (سها) بقى حايلعبلك فى الحلمات دى فى مصر
- الحلمات دى ماحدش حايلعب فيها يا حبيبى …. الحلمات دى حاتفضل مستنية
حبيبها
علشان ترضعه زى زمان
- – لا يا بت احسن تصغر انا ما صدقت وصلوا للحجم ده ده انا تعبت قوى فيهم
….
انا عايزك كل يوم و انتى نايمة تتدخلى ايدك وتفكرى فيا و تبتدى تلعبى فيهم
كدة
و بدأ يفرك الحلمات بين السبابة و الوسطى كأنه ممسك بسيجارة و يضغط عليهم
بشدة
فتبرز الحلمة من بين اصابعه بين انات (سها ) الضعيفة فيخرج لسانه ليلعق
الجزء
الظاهر منها و يعضها بأسنانه عض خفيف فتتأوه ( سها ) مرة اخرى فينتصب
قضيبه و
كانه يلبى النداء فتنتبه (سها ) لذلك فتمد يدها و تمسكه قائلة : حبيبى
عايز
يسلم عليا ؟
- لو تعرفى حالته ايه من يوم ما عرفت انك ماشية
- و ده مين حايونسه بقى و انا مسافرة ؟
- مالوش غير إيدى بقى ………..
فتمد يدها داخل الشورت الذى يرتديه (رامى) و تأخذ فى تدليك قضيبه فى حنان
فيرفع
(رامى ) جسده قليلا لتفهم (سها ) انه يريد ان يتحرر من الشورت فتقوم
بأنزاله
ليكمل هو المهمة فى أثناء ما تحرره هى من التيشيرت ايضا ليصبح عاريا تماما
و
يجلس على الكنبة لتجلس هى على الارض على ركبتيها و تبدأ فى مداعبة قضيبه و
الطبطبة عليه و (رامى) ينظر لها فى اسى فتقوم بتقبيل قضيبه و كأنها تقبل
طفل
صغير فمد(رامى) يده هو يمر بها على شعرها فى حين بدأت هى فى ادخال قضيبه
فى
فمها و إغراقه بلعابها ثم تبدأ فى مصه مرة اخرى دون ان تبتلع لعابها حتى
يمتلئ
فمها باللعاب فتعود لتخرج قضيبه من فمها و هى لا زالت ممسكة به فيظهر خيط
من
لعابها و كانه يربط قضيبه فبفمها عندما فعلت ذلك شعرت بقضيبه بين يدها
ينقبض و
يزداد صلابة فسعدت بذلك فهى تعلم انه يحب رؤية ذلك ثم عادت لتكرر فعلتها و
بين
ذلك و ذاك تقوم بتدليك قضيبه بحلقها و فمها الممتلئ بللعاب ليسمع هو الصوت
الناتج عن هذه العمليه و يزداد هياجا حتى شعرت انها لو استمرت فسوف ياتى
قضيبه
فتوقفت و مالت للخلف مستندة بيديها على الأرض و فتحت فمها ليخرج منه
لعابها
الذى اختزنته طوال عملية المص فيسيل من فهمها ليغرق ذقنها و صدرها و حتى
بطنها
و يصيب بعضه قميصها المفتوح الذى لا زالت ترتديه و هى تنظر له نظرات إغراء
و
ترمق قضيبه الذى وصل الى اشد حالات انتصابه فقرت ان تزيده انتصابا و مدت
يديها
تتدلك حلماتها بلعابها و رقبتها و خديها و لسانها يلعق شفتاها بشهوة فلم
يتمالك
( رامى ) نفسه من الهياج فقام و خلع عنها قميصها و حمل جسدها النحيف بين
زراعيه
القويتين و أنامها على ظهرها على الأريكة و خلع عنها البنطلون الجينز الذى
ترتديه ليظهر له كسها البكر واضحا يناديه برحيقه الذى يغرقه و اعجبه انها
لا
تردى كيلوت فى هذه المرة فمد فمه يرتشف من سائلها ياستمتاع تام و يعضعض
شفراتها
كما تحب هى ان يفعل و يداه منهمكة فى تدليك زنبورها بأبهامه و احست (سها )
بشهوتها تزيد فصرخت كالعادة صراخها المرتفع فمد ( رامى ) يده الحرة الى
ريموت
التلفزيون ليغطى بصوت التلفزيون على صوتها ثم
عاد الى مهمته الاولى و استمرت سها فى صراخها و رفعت ساقيها عاليا و هى
تفتحهما
باقصى ما تسطيع لتسهل له الوصول الى اقصى ما يستطيع و ارتفع ( رامى ) من
كسها
الى سرتها يداعبها بلسانه ثم نظر لها فى عينيها و هو يمد يديه الى شرجها
يداعبه
قائلا : أخبار الخرم حبيبى إيه ؟
- مشتاقلك يا روح عينى … مشتاقلك يا حبيب قلبى
- – طب لما نشوف كدة بجد و لا تهجيص
ثم قلبها على وجهها و فتح فلقتى طيزها الصغيرتين ليرى خرم طيزها المتسع
المترهل
الغير متناسب اطلاقا مع حجم (سها ) و طيزها الصغيرة و مد إبهامها يداعب
حواف
شرجها قائلا : اه صح فعلا ده مش كلام ………. الخرم ده عايز ايه يا
(سها)
- عايز زبرك يا حبيبى … عايز زبرك ياكله اكل
- عمال يوسع الخرم ده يوم بعد يوم حاجيبله منين زبر بعد كد……………
– و
سكت هنا بعدما تذكر انها اخر مرة يرى فيها هذا الخرم لمدة سنة
فقالت هى مازحة حتى لا تضيع الشهوة المتفجرة فيهما و هى تنظر لها لاوية
رقبتها
للخلف
- اهه ده بقى حايصغر حايصغر ………. حاعمله ايه ده ؟ صوابعى ماتنفعش
معاه
بعد زبرك حتى لو دخلت اربع صوابع ده انا بقيت بادخل الحمام بعد الاكل على
طول
علشان انزل اول بأول مش بأعرف امسك نفسى يا ( رامى ) لكن خلاص بقى حايصغر
و
يأخد راحته
- يا سلام أمال الخيار عملوه ليه يا علقة
فضحكت هى قائلة : اه صحيح تصدق كنت فاكراه علشان السلطة بس ؟
فضربها على طيزها بكفه قائلا : لا يا شرموطتى ليه فوايد تانية عايز الخرم
ده
ياكل كل يوم خيارة كبيرة
ثم مد لسانه يلعق لها خرم طيزها و يعدها لادخال زبره العريض به ثم بدا
بإدخال
ابهامه فى الخرم بسهولة و اخذ يكرر ذلك مرات حتى قام على ركبتيه ممسكا
بزبره
فقامت ( سها ) و ارتكزت على ركبتيها منحنية لإستقبال زبره داخل شرجها و
اخذ هو
يداعب الخرم فترة بزبره ثم ادخله دفعة واحدة فاطلقت (سها ) اهة متعة عالية
فنام
هو بجسمه على ظهرها و هو يتنفس بثقل و اندفعت انفاسه الساخنة لتحرق رقبة
(سها)
التى دارت له براسها لتاخذ شفتاه بين شفتيها و تقبله قبلة محمومة قبل ان
يعود
هو الى وضعه الاول و يستمر فى اخراج و أدخال قضيبه بشرجها ممسكا بوسطها
يدفعه و
يجذبه على وتيرة واحدة و يملأا الصالة بانات الرغبة و تأوهات الشهوة و
صرخات
الحب حتى قارب على القذف فقال لها : اجيبهم فين يا شرموطتى
- هاتهم فى كفى يا حبيبى .. انا حاتصرف بمعرفتى
و قامت مستديرة له و قد سحبت قضيبه من شرجها و ضمت راحتيها ليصب (رامى )
منيه
فى يديها و هو يتاوه و يفرك حلماتها فى عنف شديد فى حين لم تتاوه هى لفركه
حلماتها و لكن تاوهت لمنظر منيه الكثير فى راحتيها حتى انتهى هو من القذف
فمدت
يدها تتذوقه فى حرص بالغ كى لا تصرف فيه كثيرا ثم قامت بصب المنى كله فى
يد
واحدة و بدأت فى لعق اليد الفارغة من باقى المنى فلعقت راحة يدها بلسانها
طويلا
ثم بدات فى ادخال كل أصبع على حدة فى فمها لتمصه جيدا بلذة وتركيز و شهوة
حتى
انتهت و اخذت تقلب كف يدها لتتاكد من انه لا يوجد نقطة واحدة باقية ثم
التفتت
لليد الأخرى فاخذت قليل من المنى بالأبهام و السبابة و وضعتها على الحلمة
اليمنى و اخذت تدهنها به ثم فعلت نفس الشئ بالحلمة اليسرى ثم اخذت البعض
الاخر
بأربع اصابع و اخذت تدلك بهم خديها و رقبتها و جبينها و انفها و هى فى
حالة
نشوة رهيبة ثم اخدت قليلا بسبابتها و اخذت تدهن بهم شفتيها و كأنها تضع
بعض من
الروج ثم ضمت السبابة و الوسطى و و اخذت بعض المنى بهم و انحنت قليلا
لتدهن بهم
شرجها و هى تتاوه فى متعة حتى ازدادت متعتها فاخذت تدخل الاصبعين و
تخرجهما فى
شهوة ثم خافت ان يجف باقى المنى فاعتدلت و صبت باقى المنى فى فمها و نامت
على
الارض و اسندت راسها على أسفل الفوتيه المقابل للأريكة و هى تنظر ل( رامى
)
الذى ارتمى مستندا على الاريكة يتابعها و هو يداعب قضيبه و هى لم تبتلع
المنى
بعد و اخذت تتدخل المنى فى فمها و تخرج بعضا منه لتريه لهانى بلسانها و هى
تداعب زنبورها بما تبقى فى يدها من المنى و يدها الأخرى تداعب شرجها و
لاترفعها
الا لتعيد ما قد يسقط من المنى على ذقنها لتعيده و تستمر فى اخراجه
بلسانها و
صنع فقاقيع منه بفمها حتى قاربت على اتيان شهوتها فابتلعته و هى تئن انات
المتعة العالية و تتلوى صارخة حتى هدات تماما ففتحت فمها لتريه لهانى
خاليا ثم
اغلقته و ابتسمت له قائلة : شرموطتك عرفت تتصرف فى لبنك كويس يا حبيبى
؟؟؟؟
- شرموطتى حاتفضل شرموطى يا عيونى
أفاقت ( سها ) من شرودها على صوت إرتطام حقيبة (نهى) بالأرض و هى تحاول
افراغها
لترتب اغراضها فى الدولاب الخاص بها فابتسمت (نهى ) فى خجل لما تسببت فيه
من
إزعاج و هى تقول : اسفة يا جماعة
فتنهدت (سها ) و قد تركت شرودها لتقول لها : تحبى اى مساعدة ) فتبتسم (نهى
) و
هى ترفع الحقيبة من على الارض : لا ابدا دى بسيطة و بعدين ما كلكم برده
لسة
حاترتبوا شنطكم و استدارت لتبد فى فتح الحقيبة لتسرح هى الاخرى فيما تركته
ورأها فى القاهرة ………
و تذكرت (نهى) أخر لقاء لها مع (رويدا ) فى القاهرة قبل مجيئها لبيت
الطالبات
حيث كانا يجلسان سويا على ترابيزة فى المكان الهادئ بين حمام السباحة و
ملاعب
الكوركيه فى نادى الشمس و كانت (نهى) متاثرة و حزينة لمفارفتها القاهرة و
مفارقتها (رويدا) فكانت تقول لها : و حاعمل ايه بس فى إسكندرية دى من غيرك
يا
(رويدا)
- يا بت انتى محسسانى انك رايحة اخر بلاد **** ….. ده هما كلهم ساعتين و
نص و
اكون عندك ولا تكونى عندى
فترد (نهى ) فى لهفة : يعنى بجد حاتجيلى هناك يا رويدا ؟؟؟؟؟
تهز (رويدا) رأسها متعجبة و هى تخبط كف بكف : شوفى يا اختى البت المجنونة
بنت
المجانين …… و أجيلك ليه يا بنتى انتى … ما انتى حاتيجى كل اسبوع
فتطرق(نهى) برأسها فى حزن : طبعا و انتى فارق معاكى إيه ما انتى صحابك و
حبايبك
كتير ……. الدور و الباقى عليا انا اللى ماليش غيرك من يوم ما كنا
صغيرين..
من قبل المدرسة و اهالينا كانوا يروحوا الشغل و يسيبونا لوحدنا فى البيت.
و فى
المدرسة كنا سوا و على طول مع بعض فى بيت أى واحدة فينا. حتى فى الأجازات
ما
اعرفش غيرك ولا بحب غيرك .. حتى لما باكون هايجة و تعبانة مفيش حد بيطفينى
و
يهدينى غيرك لكن أنتى ……….. – و أختنق صوتها بالدموع فسكتت و هى
تحاول
حبس دموعها )
فأبتسمت ( رويدا) فى حنان فأزداد وجهها الأبيض المدور جمالا و كأنها لوحة
لرسام
حساس بروزها داخل شعرها الكستنائى القصير و قالت لها : خلاص يا بت . انا
يا
بنتى زعلانة اكتر منك .. و أنا كمان ليا مين غيرك هو انتى علشان عرفتى انى
نمت
مع البت ( لمياء ) مرة يبقى خلاص دى غلطة يا ( نهنوهة ) .. انتى الحب
الكبير يا
حبيبتى و انا بس ماكنتش عايزة أجاريكى فى الكلام ده علشان مانقلبهاش غم
لكن
انتى برده قلبتيها غم ……………….
و مدت يدها تمسح دمعتين فرا من عيون (نهى) و هى تبتسم قائلا : خلاص بقى يا
بت
…………. طيب ده أنا ناوية اشيلك كل اسبوع كيلوتاتى بعد ما تتبل و
انا
عمالة افكر فيكى بالليل و ادهالك كل أسبوع علشان تمصيها زى ما بتحبى
و مدت (رويدا) سبابتها تداعب حلمة ( نهى ) اليسرى من فوق ااتيشيرت الأبيض
صعودا
و هبوطا فتورد وجه (نهى) الخمرى و نظرت حولها فى خوف و قالت دون ان تحاول
ان
تمنع أصبع (رويدا) : بس يا (رويدا ) أحسن حد يشوفنا ………….. إحنا
فى
النا ……….. آآآه ….. فى النادى
فتجاهلت (رويدا) كلامها : اهى الحلمة وقفت اهه . و مدت يدها ناحية نهدها
الأخر
البعيد عنها قائلة : لما نشوف التانية كدة ؟
فسارعت (نهى) بإبعاد يدها و هى تقول : بس يا مجنونة بتعملى ايه ؟؟؟ الناس
فضحكت (رويدا) يا بنتى هو فى حد حوالينا غير بنتين تلاتة و مش واخدين
بالهم منا
و بعدين انت مسافرة بكرة يا جميل و لو بيت حد فينا فاضى كنا عملنا حفلة
…
يبقى مش حرام بقى ماالاعبش الحلمة اللى حاتحرم منها أسبوع بحاله
فغطست (نهى) فى مقعدها قليلا و قربت نهدها من (رويدا) قائلة : طيب ماشى بس
خلى
بالك و بلاش تهور علشان أنا لما بتعمليلى كدة بأتوه خالص و مش باحس بحاجة
-
ماشى يا روحى
و عادت (رويدا ) تداعب الحلمة و لكن هذه المرة بالسبابة و الإبهام معا و
(نهى)
كما أخبرتها بدأت تتوه فعلا فى عالم أخر مما شجع (رويدا) ان تدفع بيدها
الأخرى
على فخذ (نهى) و اخذت تدعكه بهياج محموم مكتوم و سحبت مفرش الترابيزة
قليلا على
ناحيتهما حتى تدارى ما يفعلانه و نظرت حولها للتاكد من ان لا احد يراهم و
هنا
لمحت تلك الفتاة التى تجلس وحدها و تقرا فى مجلة نسائية و شعرت (رويدا )
أنها
لا تقرأ بل تشاهدهم و اكد لها ذلك شبح الأبتسامة الذى كان يلوح على فم
الفتاة و
اعجب ذلك ( رويدا) فادخلت يدها من تحت تيشيرت (نهى) و أخذت تقبض على نهدها
الأيسر و تفرك الحلمة بوضوح لتراها الفتاة التى كفت عن التظاهر بالقرأة و
بدأت
تشاهدهم فى صراحة عندما شجعتها(رويدا) بنظرة مثيرة و هى تلعق شفتيها فى
اثارة
ثم قامت (رويدا) بوضع يدها على كس (نهى) فى حرص من فوق الجيب التى ترتديها
و
سرعان ما سحبت تلك الجيب لتعرى قليلا من فخذ (نهى) التى أخذت تهمس و هى فى
عالم
اخر و قد انسدل جفنيها فى نشوة : لا يا (رويدا) لا …. الناس …….
و سرعان ما اسكتها أحساسها باصبع الوسطى ل(رويدا) يزيح الكيلوت الرقيق و
يداعب
زنبورها مباشرة فتاوهت و زاددت نشوتها الأمر الذى جعل عين الفتاة التى
تشاهدهم
تتسع و أنفاسها تتسارع و ريقها يرفض ان تبتلعه فاخذت نفسا عميقا و هى تنظر
الى
الارض و هى تضع يددها على فخذيها و تضغط بشدة محاولة منها تهدئة نفسها فى
اللحظة التى اطلقت فيها (نهى) صرخة قاربت أن تكون فضيحة للجميع و هى تأتى
شهوتها لولا أن ( رويدا) اعقبت الصرخة بضحكة عالية و هى تقول : زى ما
باقولك
كدة صدقينى ….
و ما ان تأكدت من ان ما من احد يتابعهم الا الفتاة المشاهدة : أخرجت يدها
من كس
(نهى ) و هى مبللة بمائها و هى تقول لها : قومى يا بت حيى الجمهور
فتحت (نهى) عيونها فى استرخاء و هى تهمس : جمهور ايه ؟؟؟
و ما ان فتحت عيناها حتى انتفضت جالسة و هى تعدل من هندامها و مستشيطة
غضبا و
هى ترى (رويدا) تنظر للفتاة الأخرى فى ترغيب و هى تمص اصابعها المبللة
بماء
(نهى) فقالت :ايه ده يا( رويدا) بتستهبلى
عملانى عرض ؟- استنى بس يا بت البت دى ممكن تبقى صاحبتنا
قالتها و قامت من مكانها متجهه الى الفتاة و تركت (نهى) تتابعها فى دهشة و
إزدادت دهشتها حين رأتها تنحنى على الفتاة و تضع يدها على ذقنها تداعبها و
كأنها زير نساء يحاول الإيقاع بفتاة ساذجة
فتنهدت و هى تتحسس كسها و تقول لنفسها : لو الاقى واحدة زيك فى أسكندرية
بس
تكون مخلصة شوية ؟…….. بس دى حاتجيلى منين دى ؟؟؟- من أسيوط
افاقت (نهى ) على هذه الكلمة التى نطقتها ( ضحى ) و هى تتحدث مع ( هدى ) و
(سها
) فيبدو أنهم بدأوا التعارف فشاركتهم قائلة : و انا من ( القاهرة)
فضحكت (هدى) قائلة : يااااااااااااه صح النوم يا أنسة انتى لسة صاحية ده
احنا
كنا فقدنا الامل انك تردى علينا
و ابتسمت (سها) قائلة فى خبث : اللى واخد عقلك
و توالت الأيام و أنتظمت الفتيات فى جامعتهن و انخرطن فى حياة الجامعة و
المدينة الجامعية نهارا حتى يأتى الليل فتتمدد كل منهن على سريرها الخاص
بها
فتقوم ( سها) بمداعبة حلماتها كما كانت قد وعدت ( رامى ) و تتحس شرجها
لتتطمئن
أنه لم يضيق بعد- فهى حتى هذه اللحظة لم تجد الوقت لبدء ما طلبه منها
(رامى)
بأن تضع خيارة فى شرجها حتى لا يضيق – فتسفر تلك المداعبات عن بحر من
سوائل
شهوتها يخرج من كسها ليغرق كيلوتها و فخذيها .
اما (نهى ) فقد كانت ايضا تتداعب كسها و هى تحلم ب (رويدا) و إن كان حالها
افضل
من (سها) حيث كانت كل اسبوع ترتوى من (رويدا ) و تعود . و كان لا يعذبها
سوى
عدم إخلاص (رويدا ) لها فقد كانت (نهى) تعلم ان (رويدا ) لا تحبها كما
تحبها هى
و إنما كانت ( رويدا ) تفضلها فقط عن باقى عشيقاتها التى هى متأكدة من
وجودهن و
إن لم تعلم عن احداهن شيئا سوى علاقة (رويدا ) ب (لمياء ) و التى إكتشفتها
(نهى) مصادفة حين همست ( رويدا ) فى إحدى المرات و هى تاتى شهوتها مع
(نهى) :
احييييييييييه …….. يا (لمياء ) دخلى صوابعك جامد يا روحى – ثم أعترفت
لها
(رويدا ) بعلاقتها مع ( لمياء ) بعد ضغط شديد من ( نهى ) و هى الأن اصبحت
حانقة
على (رويدا ) و تتمنى أن تجد بديل و إن كانت تعلم انها لن تجد . فهى ليست
بالخبرة الكافية ك (رويدا ) التى تستطيع ان توقع فى شباكها من تريد .
و كانت ( ضحى ) عندما تأوى لفراشها تتذكر كلمات والدتها لها قبل سفرها
بلهجة
والدتها الصعيدية حيث ان والدة (ضحى ) ليست كأبيها من مدينة أسيوط و إنما
من
احدى القرى المجاورة لها حيث كانت تقول لها : اوعى يا بنتى لنفسك و حرصى
مليح
على نفسك و شرفك و حاوطى من جدعان اسكندرية دول كلامهم معسول و يضيع ….
حرصى
يا بنتى و أفهمى انهم كلاتهم اربع سنين تأخدى الشهادة و تعاودى و تأخدى
احسن
جدعان أسيوط أنتى مال و جمال و عيلة و شهادة كبيرة عن قريب …. حرصى يا
بنتى
على نفسك
و كانت (ضحى ) تتذكر تلك الكلمات فتضم فخذاها بشدة و كأنها تحافظ على
فرجها ثم
تهمس : حاضر يا ماما
و تغمض عيناها و تنام و لكن كل ليلة كانت تستيقظ لتجد كيلوتها مبلل بشدة
من اثر
الأحلام الجنسية التى تزورها كل ليلة من خيلاتها المكبوتة
أما (هدى) فكانت افضلهن حالا و اخفهن روحا و كانت تقرب بينهن بروحها
الخفيفة و
تسرى عنهن بنكاتها الظريفة و هذا يرجع إضافة الى روحها المرحة إلى انها
حقا لا
تشعر بالغربة . فالأسكندرية ليست بعيدة عن دمنهور مدينتها . مجرد اقل من
ساعة
بالسيارة هذا فضلا عن أن الأسكندرية ليست بالمدينة الغريبة بالنسبة لها
فلطالما
زارتها كثيرا مع اهلها و صديقاتها ….. حتى سهراتها امام الأنترنت و
مداعبتها
لنهودها و ممارسة العادة السرية طوال الليل لم تفتقدهم كثيرا حيث كانت
تمارس
العادة السرية ليلا فى فراشها بعد أن تتاكد من أن جميع زميلاتها قد خلدن
الى
النوم و كانت تتطالع المواقع الجنسية التى تهواها فى أجازتها كل اسبوع و
تعود
مختزنة فى ذاكرتها ما يكفى لممارسة العادة السرية بقية الأسبوع و قد كانت
طبيعتها الأجتماعية و مرحها كفيلا بجعلها تتكتسب العديد من الصداقات فى
الجامعة
بل و خارج الجامعة أيضا حتى انه فى هذا اليوم و كانت تجلس فى مطعم وجبات
سريعة
تتناول بعض الطعام بعيد عن طعام المدينة الجامعية المكرر و الممل و الفاقد
للطعم واللون و الرائحة -كما كانت تعلن دائما ضاحكة – كانت تجلس على
الترابيزة
المقابلة لها و القريبة منها أمراة فى اواخر العشرينات من عمرها رائعة
الجمال
قمحية اللون أو مائلة للسمرة ذات شعر أسود متوسط الطول و لكن غاية فى
النعومة
تضع مساحيق على وجهها بذوق رفيع و تتصاعد رائحة برفانها تملأ المحل و كانت
اعين
الرواد الذكور فى المحل تاكلها فقد كانت ترتدى جيب قصير جدا فوق الركبة و
بودى
ضيق جدا يزيد من بروز نهديها الكبيران و كانت الفتاة فى تلك اللحظة تستعد
لوضع
الشاليموه ( الماصة ) بين شفتيها المكتنزتان لتشرب الكولا و لكن وقع من
بين
يداها الكوب و أصاب قليل من الجيب و اغرق طعامها و اغرق الترابيزة فانفجرت
(
هدى) ضاحكة فنظرت لها المراة و هى مرتبكة فتوقفت (هدى) عن الضحك بصعوبة و
قد
شعرت بعدم لياقة ما فعلته هى تقول للمراة : متاسفة
فابتسمت المرأة و هى تقول : لا ابدا ….. ما هى فعلا حاجة تضحك . و ذهبت
لطلب
طعام اخر و عادت لكى تنتظره فكان وجدت احد عمال المطعم ينظف الترابيزة
فالتفتت
حولها لتجد ترابيزة اخرى فلم تجد واحدة خالية هنا قالت لها (هدى ) :
إتفضلى هنا
معايا
و تقدمت المراة و جلست بحانب (هدى: أنا متشكرة قوى
- لا ابدا مفيش حاجة و انا أسفة تانى إنى ضحكت ……. انا (هدى ) و حضرتك
إسمك
إيه ؟
- انا سلوى …… إنتى شكلك طالبة …..صح ؟
- اه .. فى اولى كلية اداب …. و حضرتك بتشتغلى ؟؟
- لا انا مخلصة دراسة من زمان و عايشة على إيراد ميراثى من ماما و بابا
****
يرحمهم …. كدة أريح عايشة حياتى بلا شغل ولا وجع دماغ
- يا بختك على فكرة حضرتك حلوة قوى ….. الرجالة حايكلوكى بعنيهم
ضحكت المرأة و وضعت يدها على فخذ (نهى) و هى تقول : متشكرة قوى يا ( نهى )
و
انتى كمان أمورة قوى – أه يمكن بس عايزة اخس كتير
تتطلعت (سلوى )لجسم (نهى ) الممتلئ قليلا و لكنه متناسق ثم قالت : لا أبدا
….
ليه هو الواحدة لازم تبقى رفيعة علشان تبقى حلوة ؟؟ فى رجالة كتير قوى
بيحبوا
جسمك ده و بيدوروا عليه بملقاط- متشكرة قوى حضرتك ظريفة قوى
- طيب ايه لازمة حضرتك دى ………. انا عجوزة للدرجة دى ……… ما
انفعش
ابقى صاحبتك ؟
- لا طبعا ازاى انا اسفة يا ( سلوى ) و يا ريت نبقى صحاب و بداية الصحوبية
بقى
أتفضلى كلى معايا لحد ما اكلك يجى و لما اجلك يجى انا حاكل معاكى
و أكملوا الاكل و الطعام و حكت (هدى) ل(سلوى) عن نفسها و عن بيت الطالبات
و حتى
انتهوا من الطعام عرضت (سلوى) على (هدى) ان تقوم بتوصيلها لبيت الطالبات
بسيارتها فوافقت ( هدى) و فى السيارة عندما اقتربوا من منطقة سموحة حيث
المدينة
الجامعية قالت (سلوى) : انتى يا (هدى) معاكى رقم موبايلى ما تتاخريش فى
الأتصال
بقى انا قاعدة لوحدى و فاضية على طول اتصلى حانزلك على طول و انا معايا
رقم
البيت فى دمنهور ممكن أبقى أتصل بيكى فى الأجازة …………… هو انتى
لازم
تنزلى دمنهور كل اجازة ما تخليكى الأسبوع ده أفسحك شوية فى اسكندرية ؟
- لا ما ينفعش علشان أهلى …. و بعدين انا ماباصدق اروح علشان اقعد على
الانترنت اللى انا اتحرمت منه هنا
- ايه ده ده انتى بتحبى الانترنت قوى بقى ؟
- اه جدا كان هو حياتى فى دمنهور
- و بتدخلى على ايه بقى ؟
أرتبكت ( هدى ) فمن غير المعقول ان تخبرها انها تدخل على مواقع الجنس
فالعلاقة
لا تسمح بذلك بعد فاستدركت قائلة : يعنى مواقع الأخبار و الموضة و السينما
- بس
كدة …. و لا يهمك
و غيرت (سلوى) إتجاه السيارة قائلة : و لا يكون عندك فكرة …. انسى بقى
موضع
بيت الطالبات ده و تعالى نروح عندى البيت شوية نقعد على الانترنت سوا و
ادخلى
على كل مواقع الموضة يا ستى
و فى البيت اجلست (سلوى) نهى اما الجهاز و إستأذنتها فى دقائق تغير
ملابسها و
تحضر شئ ما ليشربوه و جلست ( هدى) أمام الجهاز لا تتدرى ماذا تفعل فهى فى
حياتها لم تدخل على اى موقع غير جنسى ولا تدرى شيئا عن اى مواقع اخرى
فأثرت ان
تجلس تنتظر (سلوى ) حتى تعود و تتدخل معها فى حوارات بعيدة حتى يمر الوقت
و
تنزل لبيت الطالبات
و عادت (سلوى) قائلة : أتأخرت عليكى ؟
نظرت (هدى) فوجدت (سلوى ) قد أرتدت قميص نوم اسود حريرى لامع قصير يبرز
ساقاها
الرائعتان و قليلا من أفخاذها المصبوبتان و ذو حمالات تظهر كتفان مثيرتان
و صدر
تستطيع منه ان ترى مجرى عبير صدرها و جزء غير قليل من نهداها الثائران
فاطلقت
(هدى) صفارة قصيرة دليل على الإعجاب ثم قالت : ايه ده ؟ ده لو الرجالة
اللى
كانوا فى المطعم شافوكى كدة كانوا حايطبوا ساكتين
قالت سلوى : ميرسى قوى يا حبيبتى جسمى عجبك بجد ؟
- يهبل
وضعت (سلوى) كوبان من العصير بحانب الجهاز و هى تقول : ايه يعنى مش فاتحة
حاجة
على النت ليه ؟
ارتبكت (هدى) قليلا و هى تقول : يعنى .. مش عارفة ماليش نفس
- مالكيش نفس ايه ؟؟ ….. انتى كنتى حاتتهبلى فى العربية …. ثم قامت
بمسك
الماوس و فتحت الاكسبلور و وضعت يدها على لوحة المفاتيح فى وضع استعداد و
هى
تقول : هاه قوليلى تحبى ادخلك على موقع ايه ؟
شعرت (هدى) ان الموقف لن يمر بالسهولة التى توقعتها فقالت : يعنى اى حاجة
- اى حاجة ازاى ايه اللى انتى بتحبيه ؟؟؟
- بدأت ( هدى ) فى التصبب عرقا و بدا وجههها فى الاحمرار و التزمت الصمت و
هى
تنظر ل(سلوى) ساهمة ففهمت (سلوى ) و ابتسمت قائلة : طيب روحى اقلعى الطرحة
دى
علشان الجو حر و انتى ابتديتى تعرقى و تعالى نشوف اى حاجة
و ذهبت (هدى) فى انكسار و عادت فاردة شعرها الأسود و لكنها اطرقت ارضا
حينما
رات (سلوى) قد فتحت احد مواقع السحاق و هى تقول : تعالى مش ده اللى انتى
مكسوفة
تفتحيه
قالت ( هدى ) و هى ما زالت مطرقا ارضا : يعنى ……………. اه
………….. مش بالظبط
فضحكت (سلوى) قائلة : طيب و مالك مكسوفة قوى كدة ؟؟؟ انا كمان باحب
المواقع دى
جدا و غيرها كتير تعالى اقعدى جنبى نتفرج
جلست (هدى) بحانب (سلوى ) على الكرسى الملاصق لها امام الجهاز و قد ازالت
كلمات
(سلوى ) بعض الحرج و كانت (سلوى) قد فتحت على صور لفتاة تمص حلمة فتاة
اخرى و
احست ( هدى) ان جسمها بدا يسخن من فعل بعض الرغبة فقد كانت سريعة الإشتعال
امام
الصور الجنسية
و هنا قالت ( سلوى ) : بتحبى اللسبين و لا ندور على نوع تانى ؟
قالت (هدى) و قد زال حرجها تماما و شعرت ان ( سلوى ) مثلها : لا انا باحبه
…
انا احب اى حاجة سيكس و يا سلام لو حاجة جديدة …. و اللسبين حلو
- طيب كويس انا عندى فيلم على الجهاز ليسبين تعالى نتفرج عليه احسن من
الصور
- و شغلت (سلوى ) الفيلم و أخذوا يتابعونه و قد استندت كل منهما على ظهر
الكرسى
و ارختا جسميهما تمام و قد بدأت (هدى) تشعر بسوائلها تفور من كسها فتحرجت
من أن
تداعبه مما اشعرها بالحرج و عدم الأرتياح و لكنها نظرت إلى (سلوى) بطرف
عيناها
فوجدتها تتحسس كسها من تحت قميص النوم و احست (سلوى )بنظرات (هدى) فالتفتت
لها
قائلة : ايه يا بنتى خدى راحتك اعملى اللى انتى عايزاه تحبى اجيبلك قميص
نوم من
جوه ؟
- لا أبدا انا كدة كويسة
- طيب ما هو اصل احنا مش بنتفرج على فيلم الارض علشان تقعد تتفرجى و انتى
مربعة
اديكى كدة
- و قامت (سلوى ) و أوقفت الفيلم ثن مدت يدها بجرأة لبلوزة (هدى ) تخلعها
اياها
قائلة : اخلعى البلوزة دى علشان تعرفى تلعبى فى بزازك لو تحبى
- و انتهت من البلوزة لتمد يدها الى البنطلون الذى ترتديه (هدى ) قائلة :
و
كمان البنطلون ده اللى حابس كسك حبسة سودة
و هنا صرخت (هدى ) : لا لا لا ….. البنطلون لا
فقالت ( سلوى ) و هى تفك ازرار البنطلون : طيب بس فكى الزراير علشان تعرفى
تتدخلى ايدك و بلاش الحساسية الجامد و الكسوف ده احنا خلاص بقينا صحاب
ثم شغلت الفيلم مرة اخرى و جلست تتداعب كسها و قد بدأت (هدى ) ايضا تفتح
فخذاها
و تدخل يدها لتتداعب زنبورها المنتصب و تغير المشهد الذى كان يعرض لتتدخل
فتاة
ذات نهدان ضخمان فقالت (سلوى) : البت دى بزازها حلوة
قالت نهى بصوت مبحوح : اه عاملين زى بزازك
فقالت (سلوى) و هى تتحسس نهدها الايسر الذى كان ناحية (هدى) : لا بيتهيالى
هى
بزازها اكبر
ثم اخرجت النهد قائلة : حتى بصى
فنظرت ( هدى) و قد ازاداد هياجها من مبادرة ( سلوى ) ثم قالت : اه …. –
ثم
تنحنحت ليخرج صوتها الذى ذهب تماما من الاثارة ثم قالت : لا يمكن نفس
الحجم
فقالت (سلوى ) و هى تضغط حلماتها ليزداد حجمها : اه بس انا حلماتى اكبر و
احلى
……. صح
قالت (هدى ) و قد شعرت بمائها يتفجر شلالات من كسها و يغرق يدها التى لا
زالت
داخل كسها : اه فعلا انتى حلماتك حلوة قوى و طويلة
فقالت ( سلوى) طيب ورينى بزازك انتى كدة
و مددت يدها لسوتيان (هدى) ترفعه لأعلى لكى تحرر نهداها و كانت (هدى)
مستسلمة
لها تماما و اخذت ( سلوى ) تتحسس نهدى ( هدى) بباطن يدها و ظهر لتشعر
بنعومتهما
و هى تقول : حلوين قوى يا (هدى) و ناعمين جدا
ثم قبضت عليهما بيدها تعتصرهما قائلة : و طريين خالص يخرب عقلك دول
حايدبوا فى
ايدى
و مدت اصابعها للحلمات التى اكنت قد وصلت لاقصى حالات اتصابها و هى
تفركهما
بيديها قائلة : و الحلمات دى برده جميلة ……… ثم نظرت ل(هدى) التائهة
و
التى كانت تنظر ل(سلوى ) و تتابعها فى هيام و نشوة شديتين و قالت : ممكن
ادوقهم
لم تقدر ( هدى ) على الرد فاكتفت بان تهز راسها بالموافقة
فمدت (سلوى) لسانها تتذوق به حلمة ( هدى ) اليمنى و أخذت تدور به حول
الحلمة و
تتدلكها دائريا ثم تعض عليها باسنانها و تعضعضها بخفة ثم تحول فمها الى
الحلمة
الاخرى لتفعل بها مثل الأخرى أثناء ما تكون يدها تفرك الحلمة الاخرى التى
تركتها حتى يجف لعابها من الحلمة فتعود لتبدل الاوضاع بين الحلمتين و
أستمرت
هكذا حتى شعرت بان (هدى) قد وصلت لاقصى حالات تهيجها و تسارعت حركات يدها
التى
تداعب كسها : فتركت نهداها و نزلت على الارض على ركبتيها أمام كس (هدى) و
أخرجت
يد (هدى ) من كسها و هى تنظر لها بإبتسامة مثيرة ثم انزلت البنطلون حتى
قديها و
هى تقول : تسمحيلى يا (هدهود ) اعرف كسك بلسانى
و انزلت الكيلوت ليلحق بالبنطلون فى اخر قدمى (هدى) و قالت و هى تفرك كس
(هدى)
بيديها فتبلل من ماءها الغزير : ياااه كل ده …. ده انتى ميتة خالص …
كل ده
؟؟؟ و انا حاشرب كل ده ؟؟؟؟ثم مدت لسانها فلعقت كس (هدى) لعقة طويلة مرت
بها
على كسها من اسفل الى اعلى ثم اخذت تبتلع افرزات (هدى) و هى تنظر لها ثم
اخذت
تبتلع ريقها و كانها تتذوقه لتحكم على طعمه و قالت : ياه ده طعم قوى
…….
حتى دوقى و مدتت احدى اصابعها المبللة بماء (هدى) لفم (هدى) لتتجعلها
تتذوقه
ففتحت (هدى) فمها فى تردد لكن (سلوى) أدخلت اصبعها فى فمها فى بطء حتى
اخره و
قالت لها: اقفليه بقك عليه و مصيه قوى لأخره فاغلقت ( هدى) فمها على اصبع
(
سلوى ) و اخذت تمصه و تلعب بلسانها حوله و تبتلع مائها حتى أخرجت (سلوى)
اصبعها
من فم (هدى) و هى لا تزال مطبقة عليه و عادت الى كس ( هدى) تفرك زنبورها
بيديها
فيزداد انتصابا و افرازا و تلعق شفرتيها بلسانها و تغرقه بلعابها حتى اتت
(هدى)
شهوتها و هى تكاد تمزق حلماتها فركا و شدا و اخذت ترتفع و تهبط بوسطها على
الكرسى وصوت لحم طيزها يرتفع من اثر ارتطامه بجلد الكرسى و (سلوى ) لا
زالت
متمسكة بكسها تلعقه و تفرك زنبورها حتى صرخت ( هدى ) اعلى صرخاتها فى
نهاية
شهوتها فارتمت بظهرها على الكرسى و هى مسترخية تماما و اخذت تنظر لوجه
(سلوى)
الذى يلمع من ماء كسها الغزير و هى تقبل كسها و فخذاها حتى نظرت لها (سلوى
)
قائلة : انبسطى ؟ إبتسمت (هدى) إبتسامة ضعيفة و لكنها تشع بالسعادة : قوى
قوى
قوى قوى .. مش عارفة اقولك ايه ؟يعنى كسك انبسط لما اتعرف على لسانى قوى و
نفسى
انا كمان اعرف لسانى على كسك ………… ممكن ؟قالت (سلوى) فى ابتسامة
حانية
و هى تمرر يدها على كس( هدى) بخفة : طبعا يا حياتى ده انا كسى يتمنى بس
الساعة
دلوقتى 9.30 و لازم انزل اوصلك علشان مايقفلوش الباب أوقفت سلوى السيارة
امام
بيت الطالبات و قالت و هى تودع ( هدى ) : حاستنى تليفونك يا (هدهود )طبعا
يا
(سلوى ) انا مسافرة بكرة و أول ما ارجع حاكلمك و عيشى بقى مع النت اليومين
دول
قالت (هدى) و هى تتحسس كسها ضاحكة : نت ايه بقى هو بقى ينفع ده انتى
بهدلتى كسى
خالص صوابعى مش حاتعمله حاجة خالص بعد ما داق لسانك ابتسمت( سلوى) و
اقتربت
بشفتاها و خطفت قبلة سريعة من (هدى) التى ابتسمت لها و نزلت من السيارة
بعد ان
ودعتها و دخلت بيت الطالبات و صعدت الغرفة لتجد كل من ( سها ) و (نهى) قد
خلد
الى النوم و (ضحى ) جلست تستذكر بعض من الدروس فالقت السلام : ازيك يا
(ضحى)
نظرت ضحى الى الساعة فوجدتها العاشرة فقالت فى اقتضاب : كويسة لم تنتبه
(هدى)
الى طريقة (ضحى) الغير مرحبة فقد كانت تائهة فى استرجاع ما حدث مع (سلوى )
و
ذهبت لدولابها و اخرجت كيلوت نظيف و فوطة و هدوم النوم و دخلت الى الحمام
لتاخذ
حمام تزيل بها الكثير من مائها و الأكثر من لعاب )سلوى
و تركت ( ضحى ) خلفها تهز رأسها عجبا على تلك الفتاة المستهترة التى تعود
من
الخارج فى مثل هذا الوقت المتأخر جدا بالنسبة ل (ضحى ) .
أما ( هدى ) فقد خلعت ملابسها و راحت تتحسس أماكن لمسات (سلوى ) و هى تحلم
باللقاء القادم حينما تعود من دمنهور إنها مشتاقة جدا ان تبدأ تجربتها فى
رؤية
كس (سلوى) و مداعبته و لحسه حتى انها ضمت سبابتيها و ابهاميها معا لتشكل
شكل
الكس و تتخيلته كس (سلوى ) و أخذت تلحس ما بينهما و كأنها تلحس كس (سلوى )
و
أهاجها هذا كثيرا و لكنها كانت متشبعة جنسية و لا تريد ان تمارس العادة
السرية
ليس لذلك فقط و لكنها كانت تريد ان تظل تحت تاثير شهوتها الأخيرة مع (سلوى
) و
رأت أنها لو أستمرت فى تخيلاتها فلا جدال سوف تاتى شهوتها بطريقة أو بأخرى
فأخذت كيلوتها و راحت تغسله حتى لا تراه أمها فى دمنهور و تشك فى ألأمر
فقد
كانت أثار مغامرتها مع (سلوى ) واضحة عليه ثم دخلت الى البانيو و بدأت فى
غسل
جسدها و عندما احتاجت الى غسل ظهرها لم تستطع كعادتها منذ اتت الى
الأسكندرية
فقد إعتادت على أن تغسله لها امها و فكرت ككل مرة ان تنتظر حتى الغد و لكن
طرات
لها فكرة ان تستعين ب (ضحى) فنادت عليها : ضحى …. ضحى
فردت عليها (ضحى) من الخارج : نعم – ممكن لو سمحتى مساعدة بسيطة
- خير ؟؟؟؟
ففتحت ترباس باب الحمام و هى تقول لها : تعالى لو سمحتى
فدخلت ( ضحى ) و هى غير متوقعة تماما ان ترى ( هدى ) بكامل عريها بدون اى
ملابس
فما ان شاهدتها حتى شهقت و نظرت الى الارض و قد تصاعدت الدماء الى راسها
خجلا
فاندهشت (هدى) و ابتسمت قائلة : ايه يا بنتى مالك اتخضتى كدة ليه هو انا
ولد ما
انا بنت زى زيك
فرفعت (ضحى) عيناها من على الأرض و لكن و هى تنظر فى الأتجاه الاخر قائلة
:
انتى عايزة ايه طيب ؟
فاستدارت لها (هدى ) و هى مادة لها يدها من الخلف بالصابونة و الليفة
قائلة :
ممكن بس تتدعكيلى ضهرى ؟
و خافت (ضحى) ان ترفض مرة اخرى فتعود (هدى ) و تضحك عليها و قد تحكى
ل(سها) و
(نهى) و تصبح أضوحكة الغرفة فتقدمت و مدت يدها تجاه (هدى) و هى لا تزال لا
تنظر
لها
فقالت (هدى) متنهدة بفراغ صبر ما هو يا بنتى مش ممكن هاتدعكيلى ضهرى و
انتى مش
شايفاه ؟
فغيرت (ضحى) اتجاه عيناها الى (هدى ) التى ناولتها الصابونة و الليفة و
استدارت
تماما و تركت ( ضحى ) تدعك ظهرها و (هدى ) تلعب بقدميها فى ماء البانيو
الذى
كان قارب على الأمتلاء و بدأت (ضحى) فى دعك ظهر (هدى) و هى تنظر الى ظهرها
الممتلئ بثنيات اللحم المثيرة و شعرت برغبة فى تلمس ذلك اللحم فبدات تسند
يدها
على كتف و ظهر (هدى ) بيد و هى تدعك باليد الأخرى فشعرت بلحم (هدى) الناعم
و
شعرت بوجهها و جسدها يزدادوا سخونة رغم رذاذ الماء الذى يصيبها فيرطب الجو
و
لكنها كانت الأثارة ….و تذكرت هنا (ضحى ) ان (هدى) عارية تماما فحانت
منها
فنظرت فى تردد الى اسفل و اتسعت عيناها حينما رات طيز (هدى) الرائعة فقد
كانت
طيزها مستديرة و ممتلئة و بارزة فى شكل مثير .. إبتلعت لعابها فى صعوبة و
هى
لازالت تتامل طيز (هدى) و تمنت لو تسطيع ان تلمس تلك الطيز …….. و ما
المانع يمكن ان تتظاهر بانها تكمل لها الدعك و أتخذت قرارها الجرئ و نزلت
بيدها
بالصابونة لتغسل لها لحم طيزها من الخارج و هى حابسة انفاسها
و كانت تتمنى اذا لم تعترض (هدى ) أن تقوم بالدخول بين الفلقتين و ما ان
لامست
الصابونة طيز (هدى ) حتى ضحكت (هدى) قائلة : ايه ده كله … ايه ده كله
…؟
كمان عايزة تغسليلى طيزى ؟؟؟ لا يا ستى احسن تقولى عليا غويتك و لا حاجة
….
و عندما بدات (هدى) فى الكلام خافت (ضحى) و ارتبكت و وقعت منها الصابونة و
الليفة فى البانيو فانحنت لتلتقطهم و انحنت معها ( هدى ) أيضا فارتطم
كلتاهما
ببعض فاختل توازن (ضحى) و سقطت فى البانيو بملابسها فانفجرت (هدى) بالضحك
و هى
تقول يخرب بيتك ….ايه النيلة اللى انتى فيها دى ؟؟؟ قومى و مدت لها يدها
لكى
تساعدها فى ان تقوم و فتحت (هدى ) الدش و هى تقول : استنى بقى لما اتنشف و
اخرج
اجيبلك الهدوم و انتى اقلعى هدومك دى احسن تبردى
و خرجت (ضحى ) من البانيو و هى تلعن حظها العاثر و قامت بخلع جلابيتها
التى
كانت ترديها و وقفت بالكيلوت و هى تضع يدها على نهديها تتداريهما و اغلقت
(هدى
) الماء و التقطت الباشكير و اخذت تجفف نفسها و هى تنظر ل(ضحى ) و قالت :
طيب و
انتى مخبية بزازك ليه يا بنتى ؟؟؟؟ ما انتى شايفانى كلى على بعضى اهه ….
هو
انا حاكلك
ثم حانت منها التفاتة الى كيلوتها فرات شعيرات كس (ضحى ) الطويلة خارجة من
جانبى الكيلوت فشهقت قائلة : يخرب بيتك ؟؟؟؟ ايه ده يا بت انتى عمرك ما
حلقتى
شعرتك ؟؟؟؟
فابتلعت (ضحى) لعابها و هى تقول فى خجل : لا عمرى …. ماحدش علمنى
فهزت (هدى ) رأسها فى عجب و هى ترتدى ملابسها و تقول لها : طيب استنى لما
اجيب
العدة و أجى اعلمك
فصرخت (ضحى ) فى فزع : لا لا لا ….. تعلمينى ايه لا مش عايزة
فرفعت (هدى ) حاجبيها فى دهشة و هى تقول : طيب طيب خلاص ….. أمال لو
قلتلك
حاطاهرك كنتى عملتى ايه ؟؟؟؟
و خرجت تحضر لها ملابس اخرى و تركت (هدى ) تضع يدها على وجهها من هول ما
مرت به
.
و فى اليوم التالى ودع كل منهن (سها) و ذهب الى بلده و تركوها حيث كانت (
سها )
تظل فى بيت الطابات فى الاجازة حيث لا احد تذهب له الا خالها الذى يسكن
بحى
سبورتنج و قليلا ما كانت تذهب له لسوء العلاقة بين امها و زوجة خالها .
و فى نفس الوقت جلست (همت ) رئيسة مشرفات بيت الطالبات فى منزلها و هى
تمارس
هوايتها فى قراة خطابات الطالبات التى يرسلوها اهاليهم اليهم فقد كانت (
همت )
غير متزوجة و تعيش وحيدة بعد ان ماتت والدتها بعد والدها بعدة أعوام و كان
سن
(همت ) قد تعدى سن الزواج بكثير و لم تتزوج رغم انها فى شبابها كانت تتمتع
بقدر
من الجمال يتيح لها الزواج و لكنها لطبيعتها الحادة المتسلطة لم توفق فى
الزواج
و الان بعد ان تعدت الاربعين بعام واحد فقد سمنت و ترهلت بطنها و انتفخ
فخذاها
و ازادا حجم نهديها بكثير من الشحم و كانت (همت ) فى هذه اللحظة تفتح خطاب
ارسله (رامى ) ل(سها ) و كتب فيه :
حبيبتى سها … روح قلبى ….
ازيك يا حياتى وحشانى قوى …. ماتتخيليش يا سها الكويت من غيرك عاملة
ازاى ؟؟؟
سجن يا سها سجن فعلا
انا على فكرة سبت الشقة اللى كنت عايش فيها مش قادر … يا سها كل مكان
شايفك
فيه مفيش مكان ما نمناش فيه مع بعض ……. حتى المطبخ ….. فاكرة يا سها
يوم
المطبخ لما كنت باجرى وراكى عايز احط عصاية المكنسة فى طيزك و لحقتك فى
المطبخ
….. فاكرة ؟؟
انتى واحشانى قوى يا سها انا كاتبلك فى اخر الجواب عنوانى الجديد فى
السالمية
برده و مستنى منك الرد حالا دلوقتى
على فكرة ايه اخبار حلماتك ؟؟ زى ما قولتك بتعملى ؟؟؟؟ و الخيار يا سها
؟؟؟
اوعى يا سها لما اجى فى الاجازة الاقى خرم طيزك بقى ضيق …. حازعل قوى
…. و
بعدين الاجازة كلها شهر حالحق اوسعها تانى امتى ؟؟؟؟ دى اخدت منى سنين
مع الف سلامة يا روحى و مستنى جوابك على نار
حبيبك رامى
و طوت (همت ) الخطاب و و وجها اصبح اصفر من الاثارة و يدها الاخرى على
كسها
الذى لم يبتل هكذ منذ زمن فقد سئمت الجنس الممل الذى تراه عادة على
الانترنت من
المواقع المجانية او المواقع القليلة التى كانت مشتركة بها و كلما وجدت
موقع
لنوع جديد من الجنس اشتركت فيه و اعتادت عليه و سئمته لكن هذا مختلف انه
جنس
حقيقى واقعى و الخطاب بيدها دليل واقعيته ….. كم هى بحاجة الى الواقعية
فى الصباح سلمت (همت ) الخطابات ل(علية ) مساعدتها و هى تقول لها : وزعى
الجوابات على البنات و قوليلهم اللى عايزة تبعت جواب تكتبه و تجيبه و احنا
حانبعته و تمن الطوابع علينا كمان
- ايه ده ؟؟؟؟؟؟؟ دى اول مرة
- اهو بنساعدهم على اللع يتمر فيهم و يفلحوا
- بس معظم البنات لسة مارجعوش ؟؟؟
- مش مهم وزعيهم على اللى موجودين
و خرجت (علية ) و تركت ( همت ) تتمنى ان تكون ( سها ) من البنات التى عادت
من
الاجازة و ان تفلح خطتها
جلست (سها) كى تكتب خطابها الى (رامى ) و هى فرحة فكتبت :
حبيبى (رامى ) حبيب قلبى انا كمان ماتتخيلش عايشة ازاى هنا ؟؟؟
مشتقالك قوى يا حبيبى و عمالة اتخيل نفسى معاك فى الشقة …. اوصفلى يا
رامى
شقتك الجديدة بالظبط علشان اتخيل نفسى معاك فيها برده
و على فكرة انا كل يوم يا حبيبى بالعب فى حلماتى و هرياهم فرك …. ما
تخافش
خالص من الناحية دى …. بس حلماتى مشتاقة للسانك و انا مشتاقة للبنك قوى
قوى
قوى قوى قوى
بالنسبة للموضوع الخيار انا اسفة قوى لغاية ما وصلنى جوابك كنت لسة
مابدأتش بس
اول ما خلصت جوابك نزلت جيبت الخيار و باكتبلك دلوقتى و انا قاعدة و فى
طيزى
خيارة كبيرة قوى و مقطعة طيزى يا حبيبى و شكلى بعد كدة مش حالحق ادخل
الحمام
اصلا و حاعملها على نفسى J
و اتحطيت فى حتة موقف يا رامى علشان خاطر الخيار بتاعك ده …. حاحكيهولك
….
بص يا سيدى
رحت للبياع الخضار قلتله : لو سمحت عايزة خيار
قاللى: قد ايه .؟
انا طبعا مش عايز غير خيارتين تلاتة و ابقى اشترى تانى …
قلتله : هات ربع كيلو
قاللى : حاضر …. و راح وزنلى ربع كيلو و اداهونى
فقلتله : كام …….. – و انا ماسكة فى ايدى جنيه -
فاستغرب قوى و قاللى : مش عايزة حاجة تانية ؟؟ طماطم ؟؟؟ فلفل ؟؟؟ جرجير
؟؟؟
لزوم السلطة يعنى ؟
قلتله : لا شكرا ؟؟؟
فابتسم قوى و قالى : ده مايبقاش علشان السلطة بقى ؟
انا اتكسفت قوى يا رامى و حسيت انى مكشوفة رحت رمياله الجنيه و طلعت اجرى
لبيت
الطالبات و هو عمال يسقف ورايا و يضحك و يقول : يا حلاوتك يا خيار يا بتاع
العزارى
عاجبك كدة يا سى رامى ؟؟ طبعا تلاقيك عمال تضحك علشان يبقى يعجبك لما
نتجوز و
الناس تشاور عليا و تقول : البت ام خيارة اهيه
المهم يا حبيبى انت واحشنى قوى ……… اوعى تتأخر فى الرد يا رامى
باى يا حبيبى
حبيببتك سها
و ذهبت (سها ) وسلمت الخطاب للمشرفة ثم ذهبت الى كليتها بعد انا اخرجت
الخيارة
من طيزها و وضعت بدلا منها خيارة صغيرة تفانيا منها فى تلبية رغبة (رامى )
فى
الوقت الذى كانت (هدى) لم تعد بعد من دمنهور و عادت كل من (نهى ) و (ضحى )
و
جلسا فى الغرفة يعيدن ترتيب الدواليب الخاصة بهن مرة اخرى و كان (ضحى )
تفكر
حتى الان فى ما مرت به مع (هدى ) و كانت قد تنازلت عن مبادئها و وصايا
امها و
مارست العادة السرية اكثر من عشر مرات فى الاجازة و لم ترتوى بعد رغم ما
حصلت
عليه من متعة فى تجربتها الاولى فى مداعبة كسها كما كانت دائما ( مديحة )
صديقتها فى اسيوط تحاول ان تخبرها ان تمارسها و كيف تمارسها قبل ان تقطع (
ضحى
) علاقتها بها كى لا تفسد أخلاقها .. كل هذا و لا زالت تجربتها المهولة
بالنسبة
لها مع (هدى ) تفجر الشهوة بها و تتمنى تكرارها لكنها لا تحب طريقة (هدى )
الفجة و المستهترة فى الحوار ليتها مثل (نهى )هادئة و …….. و طرات لها
فكرة
فاستدرات ل(نهى ) قائلة : (نهى ) ممكن اكلمك فى موضوع بس محرج شوية
فنظرت لها (نهى ) و هى تغلق دولابها بعدما انتهت من ترتيبه قائلة : اتفضلى
يا
(ضحى ) … عنيا ؟
استراحت ( ضحى ) قليلا لرد (نهى ) رغم انه مجاملة متوقعة لكنه يختلف كثيرا
عن
اسلوب (هدى ) فقالت لها : اصل الصراحة كنت مرة باغير هدومى قدام ( هدى ) و
بعدين اتريقت عليا علشان موضوع كدة
ابتسمت (نهى ) قائلة : يا ستى ماتزعليش من (هدى ) ما انتى عارفها بتحب
تهرج
كتير
فقالت (ضحى ) : لا مش فكرة زعل …. الفكرة فى الموضوع اللى اتريقت عليا
فيه
فجلست ( نهى ) على سريرها و قد استبد بها الفضول قائلة : موضوع ايه ؟؟؟
اخذت (ضحى ) نفسا عميقا كى تستجمع شجاعتها و قالت و هى تفرك يديها فى خجل
:
اتريقت عليا يعنى علشان …….. علشااان…………. انا …….. مش با
……….
فقالت (نهى ) تشجعها : ايوة …. ايوة …. علشان ايه ؟
- علشان يعنى مش باحلق
فصمتت ( نهى ) و قد فهمت …. لكن الموضوع اثارها نوعا ما و لم تريد ان
يمر
هكذا فارادت ان تطول فيه فقد كانت تظن ان (ضحى ) تريد الشكوى فقط : مش
فاهمة
قصدك ايه
فقالت ضحى و قد بدا احمرار وجهها واضحا رغم سمرته فازدادت جمالا و جاذبية
:
يووه يا ( نهى ) يعنى حاكون قصدى ايه
و اشارت الى كسها بيديها و هى تنظر الى الارض قائلة : مش باحلق هنا
و اعجب ( نهى ) و اثارها خجل (ضحى ) فقالت محاولة اخجالها اكثر : طيب و هى
عرفت
منين
قالت ( ضحى ) و هى لا تزال تنظر ارضا : ما هو انا كنت باغير قدامها فشافت
الشعر
طالع من تحت ال ….
كدة يعنى …..
فبدا (نهى ) تهتاج فعلا فقالت لها : ياه هو شعر كسك طويل كدة
و انتشت (نهى ) كثيرا حينما رات الاحراج واضحا على (ضحى ) خاصا عند ذكر
كلمة
كسها و اعجبها اكثر ان تبدو جريئة اما ( ضحى ) و هى التى اعتادت ان تكون
دائما
فى موقف (ضحى ) فتقمصت شخصية (رويدا) شيئا ما و هى تقول لها : طيب عندك
مانع
اشوف و انا اقولك هى غلطانة ولا بتبالغ ؟؟؟
و لم تكن (نهى ) متوقعة ان توافق (ضحى ) و لكنها كانت تريد فقط ان تستمتع
بمنظرها و هى خجلانة
و لكن (ضحى ) مدت يدها الى جلبابها المنزلى التى ترتديه عادة فى الغرفة و
رفعته
بطء شديد و هى تتفجر خجلا و اثارة فى نفس الوقت حتى وصل الى وسطها مبينا
كيلوتها الابيض و قد خرج من وراءه شعر كسها الغزير و هى ناظرة للارض و
(نهى )
تنظر الى كيلوت (ضحى ) و ساقيها و افخاذها السمراء الصافية الخالية من اى
شعرة
بطبيعتها رغم شعر كسها الغزير التى لم تحلقه ابدا و قد تسارعت ضربات قلب
(نهى )
و جف لعابها تنحنحت كثيرا كى تقول : اه …. طيب ما هو كتير قوى فعلا يا
(ضحى )
عندها حق (هدى )
فقالت (ضحى ) و قد جلست على السير دون ان تنزل جلبابها فهى تعلم جيدا انها
لو
انزلته لن تسطيع ان تخدمها شجاعتها مرة اخرى فى انزاله و قالت : ما انا
عارفة
انها معاها حق و هى عرضت عليا تعلمنى احلقه ازاى بس انا رفضت انا الصراحة
حاسة
انها مستهترة و مش تمام …. بس فى نفس الوقت عايزة احلقه علشان ماحدش
يتريق
عليا تانى .. ففكرت اذا كان ممكن يعنى ……
و هنا فهمت (نهى ) ما ترمى اليه (ضحى ) و كادت ان تصرخ من الفرحة فهذا
اكثر
بكثير مما كانت تتوقع فلم تضيع وقت خوفا من ان تغير ( ضحى ) رايها فارتدت
ثوب
(رويدا ) مرة اخرى فهى اول مرة تصبح صاحبة خبرة امام اى احد و ذهبت الى
دولابها
و هى تقول : يا ستى دى حاجة بسيطة خالص ….. ما تقولى كدة من الاول
…………… و عمالة تلفى و تدورى
و فتحت الدولاب و اخرقت حقيبة اغراضها منه و بدات فى تمثيل دور الخبيرة
و ضعت الحقيبة على السير و اقتربت من (ضحى ) و انحنت على الارض و انزلت
كيلوتها
قليل لتكشف شعر الكس كاملا و هى تقول : ورينى بس الاول الشعر قد ايه علشان
افهم
حانعمل ايه
و رات شعر كس (ضحى ) الغزير فاثارها ذلك كثيرا فلقد كانت (رويدا ) دائما
حليقة
و اخذت (نهى ) تمر أصابعها بين شعر كس ( ضحى ) و هى تقول : مممممممممم
…. لا
ده كتير قوى فعلا
كانت (ضحى ) قد انتهت تماما فهذا اكثر بكثير من ما تتحمله ….. الأن هى
جالسة
كاشفة فخذيها و منزلة كيلوتها كاشفة شعرتها و فتاة اخرى تتفحصه
نهى : ممممممم لا كدة يا ( ضحى ) لازم نقصه الاول بالمقص و الموضوع ده مش
لازم
تتعلميه علشان انا مش حاسيبك تتطولى شعر كسك تانى كدة ابدا
و ذهبت للشنطة و اخرجت مقص صغير و عادت ل(ضحى) و رفعت جلبابها تخلعها اياه
دون
كلمة واحدة من اى منهما لتصبح (ضحى ) عارية الا من كيلوتها و اصبحت انفاس
(ضحى
) عالية و مسموعة بينما تحاملت (نهى ) حتى لا تظهر علامات الشهوة عليها
بينما
كسها بدا فى الافراز فعلا و هى تسحب (ضحى ) من يدها الى الحمام و هى تضع
يدها
حول وسط (ضحى ) قائلة : تعالى بقى للحمام علشان ما نوسخش الدنيا هنا
و توجهتا للحمام و قد بدات (نهى ) تترك يدها لنزلق الى طيز (ضحى ) و تحاول
استكشافها شيئا ما … بينما كانت ترمق بطرف عيناها نهدا (ضحى )
المتوسطتين
حجما و لكنهما نافران للامام بتقوس شهى كحبات المانجو الطازجة
و دخلتا الحمام و وقفت (ضحى) لا تعلم ماذا تفعل فامسكتها (نهى ) من
اكتافها و
ساقتها الى حافة البانيو فاجلستها عليها ثم قالت و هى تخلعها الكيلوت :
نقلع
بقى الكيلوت علشان نعرف نشتغل
و نظرت ل(ضحى) بابتسامة اذابت (ضحى ) مع انها ذات الابتسامة فى مواقف اخرى
قد
لا تعنى شيئا و بدات (نهى) فى قص شعر كسها و هى تتعمد ان تفتح شفرات (ضحى)
و
تمرر يدها لتحك زنبورها متظاهرة انها تحاول ان ترى كمية الشعر الواجب قصها
و
اثار (نهى) كس (ضحى) كثيرا رغم ان شعرها كان يمنع (نهى) من تبين تفاصيله
جبدا
الا ان ذات الشعر هو ما اثارها فهى فى حياتها لم ترى سوى كسها و كس
(رويدا) و
كلاهما حليق و تباطئت (نهى) كثيرا فى قص الشعر و نظرت الى (ضحى ) فرأتها
مغمضة
عيناها و منفرجة الشفاه و هناك خلجات و هناك بعض الانقباضات فى فى وجهها
تدل
على ان حركات ( نهى) تثيرها رق قلب (نهى) ل(ضحى) تاملت وجهها وجدته وجها
ملائكيا برئ و مثير فى ذات الوقت خصوصا و علامات التهيج هذه على وجهها
هنا فقط قررت (نهى) ان تكون (ضحى) هى حبها الجديد و البديل النهائى
ل(رويدا) و
خياناتها المستمرة و فكرت سريعا و بدات خطتها المرتجلة – أقولك حاجة يا
(ضحى)
بس مازعليش ؟ و لا تقولى عليا قليلة الادب زى ما بتقولى على (هدى )
و لم تكن (ضحى) قادرة على النطق بكلمة فهزت راسها مستفهمة بعض ان فتحت
عيناها
فى صعوبة
فاكملت (نهى ) و قد توقفت عن قص شعر كسها و بدأت تمرر اصبعها السبابة برقة
شديدة بين شفرات (ضحى) قائلة : انتى كسك جميل قوى و شكله رقيق خالص
ثم صعدت بسبابتها الى زنبور (ضحى) و هى تدعك رأسه قائلة : و الزنبور
الجميل ده
حرام يستخبى ورا الشعر ده و لو ان الشعر ده برده عامل جو يعنى
قالت (ضحى) و هى تئن فى ضعف : طيب بس علشان خاطرى بلاش اللى بتعمليه ده
….
احسن بيعمل فيا حاجات مش كويسة
فابتسمت (نهى) و قد بدا صيدها يقع فى مصيدتها و قالت و هى تتصنع الدهشة :
ياااااااه ….. معقولة ؟؟؟ كل ده علشان لعبتلك بصباعى فى زنبورك ؟؟؟ أمال
لو
عملت كدة بقى
و مدت (نهى) فمها الى كس (ضحى ) و تقدت راسا الى زنبورها و اخذت تلحسه
كثيرا
حتى تشبع بلعابها ثم اطبقت عليه تدعكه بشفتيها و هى تهز راسها و تسمع اهات
(ضحى) العالية فتشجيها و تزيدها متعة و اثارة و بدات (ضحى ) تفقد وعيها و
اتزانها فلم تعد قادرة على فرد ظهرها و اخذت تنحنى للخلف حتى قاربت ان
تسقط فى
البانيو مرة اخرى و لكن (نهى) ابعدت فمها للحظة و ابدلت مكانه يدها و مدت
يدها
الاخرى الى يد (ضحى ) فشدتها فى رفق اليها ثم انامتها على ارضية الحمام و
تمددت
فوقها فى عشق و و بدات تقبل رقبتها قبلات حانية هادئة و يداها لا زالت
تدعك
زنبورها و تتركه قليلا لتتداعب الشفرات ثم تعود اليه مرة اخرى ثم انتقلت
من
رقبتها صاعدة الى شفاتها و هى تقبل كل ما فى طريقها بنفس القبلات الرقيقة
و
عندما وصلت لشفتاها بدات تقبل الشفة السفلى بتفس الطريقة بادئة من طرف فم
(ضحى)
الى الطرف الأخرى ثم صعدت الى الشفى الاخرى و اخذت ما بين القبلة و الأخرى
تخرج
لسانها تلحس شفتها من الخارج ثم بدأ لسانها يتسلل ليلحس الشفة و يدخل داخل
فم
(ضحى) ليلتقى بلسان (ضحى ) الذى بدأ يتحرك فى هدوء ليرحب بلسان (نهى ) و
يعانقه
و احتضنت (نهى ) شفة (ضحى السفلى و اخذت تمصها فى رغبة و تجاوبت معها
(ضحى)
فاحتضنتها بزراعيها و أحتضنت شفتها العليا بنفس الشدة بكل رغباتها و
احلامها
المكبوتة و اخذت تتحس ظهر (نهى) فى تلهف و و ملمسه الناعم يثيرها و (نهى)
ايضا
اثارها تجاوب (ضحى) معها فجنت نزعت شفتيها من بين شفة (ضحى) و اخذت تقبلها
فى
كل مكان بوجهها و تلحسه …. عيناها انفها …. داخل اذنها …. و تعضعض
حلمات
اذنها و تمصهما فى حب شديد و هى تقول : انا بحبك قوى يا ضحى …. انتى مش
عارفة
انتى حاتبقى بالنسبالى ايه ؟؟؟؟ انتى من دلوقتى دنيتى كلها انا مستعدة
اعملك اى
حاجة بس اوعى تحرمينى منك او تحبى واحدة غيرى يا (ضحى)
لم تكن (ضحى) تفهم معنى هذا الكلام جيدا لكنها احست به شعرت بصدقه و احست
بحب
(نهى) الحقيقى لها مما ولد لديها شعور جارف بالحب تجاه (نهى) فاخذت تتلقى
قبلاتها و هى تحتضن راسها التى لا تستطيع تملكها جيدا من سرعة و انفعال
قبلات
(نهى ) و تئن أنات ضعيفة و اهات متعة عالية و بينهما تقول ل(نهى) : عمرى
ما
حاسيبك يا حبيبتى
و ما ان سمعت (نهى) كلمة حبيبتى حتى كادت تبكى من الانفعال و رفعت جسدها
قليلا
من على جسد (ضحى ) و أحتضنت راس (ضحى) بكفيها فى إنفعال و هى تقول لها :
بتقولى
حبيبتك ؟؟؟ بجد بتحبينى
فابتسمت لها (ضحى ) فى حب حقيقى و هى تقول لها و هى تمر بيدها على خد (
نهى )
بظهر يدها فى نعومة : و عمرى ما حاسيبك ابدا
لم تتمالك (نهى ) نفسها من الفرحة فرمت نفسها مرة اخرى فى احضان (ضحى) و
هى
تقول لها : و انا من النهاردة بتاعتك اللى تؤمرينى بيه انا موافقة عليه
….
حاعيش على طول مخلصالك بحبك يا (ضحى) بحب
بحبك بحبك بحبك بحبك بحبك
و بين كل كلمة و الاخرى هبطت (نهى) تقبل جسم (ضحى) من جبينها حتى و صلت
الى
قدميها فاخذت تقبل اصابع قدميها فى حب و وله اصبع اصبع و انتهت لتقبل باطن
قدميها لتصعد من جديد و هى تقبل باطن فخذيها حتى وصلت الى كسها فاخذت
تقبله و
تمص الشفرات الممتلئة بمياه (ضحى) التى عادت تتاوه اهات المتعة من جديد و
لسان
(نهى) يعزف على كسها بحب شديد و رغبة أشد حتى اتت (ضحى ) شهوهتها لكن
(نهى) لم
تتوقف و هى تسمع صرخات (ضحى) فى شهوتها و تشعر بانحناءات بطنها فقلبت (ضحى
)
على بطنها و اخذت تقبل فلقتى طيزها و تمسحها بلسانها و كأنها تنظفهم لها
من
ارضية الحمام ثم دخلت لبسانها تلحس ما بين الفلقتين دون ان تصل الى شرجها
و بين
لحظة و اخرى تترك قليلا من اللعاب ليخرج من فمها و يسيل فيما بين الفلقتين
متجها الى ليصب فى شرجها حتى امتلا ما بين فلقتيها باللعاب فبدات (نهى )
تسوقه
بلسانها الى شرج (ضحى) و تدخل طرف سبابتها لتوسع شرج (ضحى ) الضيق البنى
الداكن
فى لونه ليدخل اللعاب فى شرج (ضحى) و يثيرها هذا و تشعر ( نهى) باثارتها
فى
اهاتها التى تحولت الى صرخات متعة و يدها التى امتدت الى زنبورها و
حلماتها
تفركهما فى عشوائية الرغبة اللذيذة حتى دخل معظم لعابها فى داخل شرج (ضحى)
ففتحت (نهى) فلقتى طيز (ضحى) بكفيها فاتسع الشرج قليلا فوضعت ( نهى)
شفتيها على
شرج ( ضحى ) و اخذت تشفط لعابها مرة اخرى و شعرت (ضحى ) بشعور رهيب لم
تشعر به
من قبل و لم تسمع عنه و لكنه كان ممتع اقصى ما يكون الامتاع و هى تسمع صوت
شفتا
(نهى) و هى تشفط لعابها من شرجها فجعلت (ضحى ) يدها تترك حلماتها لتلحق
بيدها
الاخرى و تساعدها فى فرك زنبورها فقد كانت فى اشد الحاجة لان تاتى شهوتها
و
ادركت (نهى) هذا فمدت يدها الى كس ( ضحى) تدعك كسها من الخارج فى تناغم مع
يدا
(ضحى) التى تفرك زنبورها حتى اشتعلت (ضحى) و اتت شوهتها و هى تصرخ : نهى
نهى
بحببببببك بحببببببببببببك بحبببببببببك
فتركت (نهى) ما كانت تفعله و ارتمت من جديد فى احضان (ضحى ) و راحا فى
قبلة
طويلة تعلن عن علاقة حب تنوى ان تستمر طويلا
طوت (همت) خطاب (سها) الذى كانت قد كتبته الى (رامى) بعد ان انتهت ( همت )
من
قرأته و سمعت طرقات (علية) على باب مكتبها و كانت قد استدعتها فقالت :
ادخلى يا
(علية ) – خير
- خدى الجوابات رجعيهم للبنات
- ليه ؟
- اصلى فكرت لقيت اننا محتاجين الفلوس لحاجات تانية
- حاضر
- و بالمرة اندهيلى البنت اللى اسمها( سها بسيونى ) من أودة (48)
- من عنيا
و خرجت (علية) و تركت (همت ) و لكن هذه المرة و كانت قد تاكدت من نجاح
خطتها
لم تستطع (هدى) الانتظار و العودة الى بيت الطابات فبمجرد ما
ان لامست قدماها محطة سيدى جابر حتى توجهت الى اقرب تليفون و اتصلت
ب(سلوى) -
الو سلوى ؟ ازيك انا نهى ………….. **** يسلمك ……… انا لسة
واصلة
حالا ……… اه … و حياتك عندى ما عملت حاجة انا لسة بشنطتى ……
بجد
؟؟؟ …..يعنى تقدرى تجيلى دلوقتى ؟؟؟ ….. مش هاعطلك عن حاجة …… و
انتى
كمان وحشانى جدا ……. مش حاجة واحدة كل حاجة فيكى وحشانى يلا بقى بسرعة
…… انا مستنياكى قدام السوبرجيت
و ما هى الا دقائق و كانت (هدى ) و (سلوى) يدخلون الى شقة سلوى سويا و كل
منهما
تحاوط وسط الاخرى بذراعها و اقتادتها (سلوى) الى الردهة الطويلة و فى
منتصفها
قالت لها ( سلوى ) مشيرا الى الحمام فى نهاية الردهة : خشى انتى بقى خدى
دش لحد
ما انا اغير هدومى و اجهزلك
فقالت (هدى ) فى لهفة : نعم ؟؟؟؟ لسة حاخد دش ده انا جاية من دمنهور على
الاخر
…. ما اقدرش استنى لحظة واحدة
فضحكت ( سلوى ) فى دلع و هى تقرصها فى نهدها و قالت : بطلى دلع يا بت
….. هو
انا حاطير دى لحظة بس ….بدل العرق و التراب ده ؟؟؟
فقالت لها (هدى) و هى تتأوه فى نتعة من قرصتها : اه …. اهو انا بعد
القرصة دى
استحالة فعلا اسيبك …. انا عايزاكى كدة بعرقك و ترابك
و اخرجت لسانها و لحست ما استطاعت الوصول له من رقبة( سلوى) فمددت (سلوى)
اصبعها الوسطى الى طيز (نهى ) و ادخلته بين الفلقتين قائلة مداعبة (نهى ):
يا
علقة
فشبت (هدى) على اطراف قدمها من أثر اصبع (سلوى) الذى وصل الى شرجها و فقدت
توازنها و كادت ان تسقط و لكنها تعلقت فى ايدى (سلوى التى امتدت تلتقطها
قبل
السقوط فوجدت (هدى) نفسها جاثية على ركبتها أمام كس (سلوى ) تماما فقالت و
هى
تحتصن سلوى من وسطها و تضع خدها على فخذ ( سلوى ) قائلة : بس … اهو انا
مش
عايزة اكتر من كدة
فمدت (سلوى ) يدها تملس على شعر (هدى) قائلة : وحشتك للدرجة دى يا بت ؟؟؟
فتنهدت (هدى) تنهيدة حارة ثم قالت : وحشتينى ؟؟؟؟؟؟؟ اصلك ماتعرفيش عملتى
فيا
ايه اخر مرة
انتى لو شفتى منظر كسى حاصعب عليكى
فانحنت (سلوى ) و مددت يدها الى بنطلون (هدى) تحاول فتحه و هى تقول : صحيح
الكلام ده ؟؟ … ورينى كدة ؟؟؟
فتراجعت ( هدى ) مبتعدة و هى تقول :لا …. انا طول الاجازة بأحلم بكسك
المرة
دى دورى
و مدت يدها الى ساقى (سلوى ) العاريتين كما يحكم ذلك الجيب الكثير الذى
يشبه
سابقه تماما و بدأت تتحسس السمانتين و تمر عليهما بيديها و هى تنظر الى
(سلوى)
فى ابتسامة شوق و صعدت بيديها الى فخذي (سلوى) تقبض عليهما بيديها و كأنها
تقول
لها – هل ترى مقدار ما افتقدتك – و انتشت (هدى) بملمس أفخاذ (سلوى) الناعم
و
لحمها الطرى الذى تغوص فيه اصابعها فتترك علامات بيضاء تزول بعد قليل و
سعدت
أكثر بنظرات الحنان من (سلوى) و و انزلت (هدى ) الجيب و ساعدتها (سلوى)
برفع
قدميها بالتبادل لتأخذ هدى الجيب و تلقى به بعيدا و تمد يدها لتنزل
الكيلوت
الذى لم ترى لونه حيث مانت تنظر ل (سلوى) فى سعادة و كانما تقول لها-
أخيرا
ساراه – و انزلت الكيلوت حتى ركبتى (سلوى ) و حولت راسها تجاه كسها لترى
ما
اشتاقت له كثيرا و نظرت الى كسها بعينين جائعتين و انفاس يثقلها الترقب
و توقفت الانفاس و اتسعتا العينان ثم ضاقتا و التقت الحواجب فى محاولة
لفهم ما
تراه فقد كان امام عينا (هدى ) تماما قضيب رفيع منتصب بقامة أقرب الى
القصير
برأس نظيفة لامعة صغيرة نسبية
ففغرت فاها و لم تملك الا ان تنظر الى (سلوى) بنفس الذهول فراتها تنظر لها
مبتسمة و قد امالت رأسها الى ناحية اكتافها منتظرة رد فعلها و كأنها تقول
– هل
يعجبك هذا القضيب الصغير – فلم تجد رد لديها على نظرات (سلوى) فاعادت
النظر الى
قضيبها قد يساعدها ذلك فى شئ ما و لكن ذلك لم يزدها الا دهشة ففغرت فاها
اكثر و
هى تهز راسها قد تكون فى حلم فقررت ( سلوى ) ان تقوم هى بالمبادرة فامسكت
قضيبها و وضعته على شفاه (هدى) التى لم تتحرك و انتظرت (سلوى) قليلا حتى
قررت
ان تكمل ما بدأته فدفعت قضيبها فى رفق داخل فم (هدى) التى اثارها ملمس
القضيب
فى فمها و ان كانت لا زالت مشوشة من الدهشة و المفاجاة الا انها اغلقت
فمها على
القضيب فى بطء و دفعت بلسانها تحاول تحسسه فى حذر فاعجبها هذا و شعرت
بالدهشة
تزول و كسها تتحرك فيه الشهوة من جديد و شعرت (سلوى) بهذا فبدات تمد يدها
الى
رأس (هدى) تمر بها على شعرها و يدها الاخرى ممسكة بقضيبها تحركه داخل فم
(هدى)
و تحاور به لسانها فيحاول اللسان اللحاق به إذ انه وقع فى حبه فهو اول
قضيب
يقابله و يتعرف عليه و يحتضنه و يعطيه من لعابه و بدات (هدى) تمد يدها الى
القضيب لتساعد لسانها فى التحكم فيه فأمسكت (سلوى) براس (هدى) تحركها
ذهابا و
ايابا اذ ادركت ان قلة خبرة (هدى) لن تسعفها فى التعامل مع قضيبها و شعرت
(هدى)
بسوائلها تنساب من كسها فمدت يدها تداعب زنبورها المنتصب و تغرق يدها من
عسلها
و لم تترك (سلوى) الفرصة فمدت يدها ترفع بها بلوزة (هدى ) لتداعب حلماتها
و هى
تتاوه من دعك لسان (هدى) لقضيبها و تستمتع بأنات (هدى) المكتومة و قضيبها
فى
فمها فركت (سلوى ) حلمات (هدى ) فى رغبة فكلما زادت استمتاعها زادت فركا
لها و
تزيد (هدى) دعكا لزنبورها و اطباقا على قضيب (سلوى) و خصيتاها الصغيرتين
فى
كيسها المتدلى فى إرتخاء و شعرت (سلوى) بانها على وشك القذف فارادت ان
تطيل
المتعة قليلا فاخرقت قضيبها من فم (هدى) و اخذت تضربها به على خدودها و
شفاها
التى كلما حاولت المساك بقضيبها سارعت (سلوى) بابعده عنها مداعبة ايها
فتبتسم (
هدى) فى نشوة و تبتسم (سلوى) فى أغراء و دلع
حتى امسكت (هدى) بالقضيب تعض راسه باسنانها عضات خفيفة كعقاب ل(سلوى) على
مداعبتها فصرخت (سلوى) : احيييييييييه لا خلاص ……………. حرمت
فضحكت (هدى) و عادت لمص قضيب (سلوى) فى حنان حتى شعرت (سلوى) بانها على
وشك
القذف فجذبت رأس (هدى) الى عانتها الحليقة حتى اصبح قضيبهاالصغير باكمله
فى
داخل فم (هدى) التى تملكتها الشهوة فرااحت تدلك قضيب (سلوى) بلسانها فى
جنون
(سلوى) تفرك فى حلماتها المفلطحتان تحاول مطهما حتى اتيتا سويا و اندفع
منى
سلوى غزيرا فى فم (هدى) على غير توقعها من هذا القضيب فانساب المنى من بين
فمها
على ذقنها فاخرجت (سلوى) قضيبها و انحنت تمسك راس (هدى) باحدى يديها و
تلعق
منهيها المنساب خارج فم (هدى) و تغلق فمها بالكف الأخرى حتى لا يضيع كل
منيها و
كانها تخبرها انها تريد ان تبتلعه و فهمت (هدى) الرسالة فراحت تستحلب منى
(سلوى) من فمها المغلق باستمتاع حتى انتهت فلااحت تخلص شفتيها من كف
(سلوى)
بتقبيل هذا الكف لتفهم (سلوى) انها ابتلعت منيها فتقبل هى شفتى (هدى)
التان
يقبلن يدها و تحتضنها و هما يجلسان على أرض الردهة و يسندان ظهريهما على
الحائط
و قد أراحت ( سلوى) رأس (هدى) على ثدياها الكبيرتان فتنهدت ( هدى) و هى
تقول :
بحبك قوى ؟؟؟؟
فابتسمت (سلوى ) وهى تقول : يعنى عجبك زبرى ولا كان نفسك فى كس برده
فابتسمت (هدى) فى حيرة و هى تقول : لا …. عجبنى جدا و فرحانة قوى …..
بس
انا مش عارفة انتى دلوقتى راجل ولا ست ؟
فخبطتها (سلوى) على خدها فى رفق و هى تقول مداعبة : يا بت يا علقة فى راجل
عنده
البزاز دى برده ؟
فقالت (هدى) و هى تمسك بزبر (سلوى) قائلا : ما هو مش معقول برده تبقى ست
فاتسمت (سلوى) و ابعدت رأس (هدى) عن نهديها و هى ترفع النهدان بكفيها
قائلة :
بصى يا حبيبتى البزاز دى الأوبشت اللى مش ممكن تلاقيه مع اى راجل
ثم امسكت زبرها قائلة : و الزبر ده الأوبشن اللى مش ممكن تلاقيه مع اى ست
……….. يعنى مش مهم انا راجل ولا ست المهم انتى مبسوطة معايا ولا لا
فعادت (هدى) تحتضن (سلوى) و هى تقول : طبعا ……..مبسوطة جدا جدا جدا و
مش
عايزة راجل و لا ست عايزاكى انتى وبس
فاحتضنتها (سلوى) و هى تقول ضاحكة : عموما تقدرى تقولى عليا اتنين فى واحد
و تعالت ضحكاتهما سويا
طرقت (سها) باب مكتب ( همت ) و هى تتسال ما السبب الذى قد يستدى رئيسة
المشرفات
ان تستدعيها فى مكتبها فاتاها صوت (همت ) من الداخل : ادخل
دخلت (سها ) الى المكتب فى قلق فوجدت (همت) جالسة على مكتبها و تقرأ بعض
الأوراق فرفعت (همت) رأسها لترى الزائر فرات (سها ) واقفة امام الباب و هى
ترتدى الرننج الذى ترتديه عادة فى الغرفة فارجعت ظهرها الى الخلف و قالت
لها فى
هدوء و صرامة : انتى
(سها بسيونى ) مش كدة
فهزت (سها) رأسها فى صمت و خوف فقامت (همت) من على كرسيها و قالت ل(سها) و
هى
تلف من خلف مكتبها و تقف امامه مستندة عليه : اقفلى الباب و تعالى هنا
فاغلقت (سها) الباب و تقدمت ناحية (همت) و وقفت و القلق يأكلها حتى سحبت
(همت)صورة من خطاب (رامى )الذى ارسله لها من على المكتب خلفها ثم رمته لها
على
الأرض امام قدى (سها) و هى تقول لها : الجواب ده جالك انتى مش كدة ؟
فانحنت (سها) فى انكسار و قد وقع قلبها فى قدميها و التقطت الخطاب ثم رات
ان
افضل طريقة هى الانكار فقالت ل(همت) : لا يا مدام ……….
و ما ان سمعت همت كلمة مدام حتى احمر وجهها قائلة : ماتقوليليش يا مدام يا
بت
……..قوليلى يا افندم
فنظرت (سها)الى يد (همت) الخالية من دبلة الزواج ففطنت الى خطأها و
استدركت
قائلة فى محاولة منها ان تبدو ثابتة : اسفة يا افندم ….. الجواب ده مش
بتاعى
فابتسمت (همت) فى سخرية و هى تلتقط من على مكتبها صورة من رد (سها) و
ترميه لها
بنفس الاسلوب قائلة : غريبة قوى …! مع انك انتى اللى ردتى عليه ……
مش ده
خطك برده ولا تحبى اجيبلك الاصل تتأكدى
هنا ادركت (سها) انه لا فائدة من الانكار و المراوغة : فاطرقت فى الأرض
برأسها
و بدأت دمعتين تستعدان لان تغادر عيونها كبداية لشلال يأتى من بعدها فلم
تهتم
(همت) بدموعاه و التقطت سماعة التليفون و هى لازالت واقفة مستندة على
المكتب و
أتصلت برقم مكتبها التى تتحدث منه فسمغت صفارة المشغول فانتظرت قليلا ثم
بدأت
تتظاهر بأنها تتحدث فى التليفون مع (علية ) : الو ……………. ايوة
يا
علية ؟؟؟………….. اعمليلى جواب استدعاء ولى أمر للبنت اللى اسمها(
سها
بسيونى ) و جواب تحويل للتحقيق مع شئون الطلبة ………… اه و تعاليلى
دلوقتى حا……..
عندما سمعت (سها) تلك الكلمات كادت روحها ان تغادر جسدها فجرت الى (همت )
تتوسل
اليها و أرتمت على قدمها اليسرى تقبلهما و دموعها تتفجر من عينيها: ارجوكى
يا
افندم حضرتك مش عارفة أنا ايه اللى ممكن يحصلى لو أهلى عرفوا …………
الموت مش حايكفيهم
فشعرت (همت) بنجاح خطتها تماما و انتشت بمنظر (سها) و هى تقبل قدميها فى
ذل
فرفعت وجه (سها) من على قدمها اليسرى بباطن قدمها اليمنى و دفعتها بها
دفعة
قوية ارتمت (سها) على اثرها ارضا و قد وقع شعرها على وجهها و التصق به من
دموعها التى تغرق وجهها
فقالت (همت) : بتعيطى دلوقتى يا شرموطة ………
و جذبتها من شعرها و اوقفتها و هى تقول : مش عايزانى اقول لأاهلك ازاى
؟؟؟؟
فقالت ( سها) هى تتراجع الى الخلف خوفا من ان تمسك (همت) شعرها مرة أخرى و
هى
تقول من بين دموعها : توبة يا افندم غلطت و توبة خلاص
فقالت همت باستهتار و احتقار : توبة ؟؟؟؟ هى اللبوة بتوب يا لبوة ؟؟؟؟؟
انتىفكرانى هابلة و لا بريالة يا روح امك ….. انا حاقول لأهلك هما بقى
يخلوكى
تتوبى بمعرفتهم
شعرت (سها) ان (همت) ليس لديها اى استعداد لتسامح و شعرت انها النهاية فلم
تستطع حتى الوقف فانهارت على الكرسى الذى كان للحظ خلفها فصرخت فيها (همت)
:
امى يا بت اقفى ….. و اياكى تقعدى تانى و انتى معايا
فتحاملت (سها) على نفسها و وقفت فى صعوبة فتقدمت (همت) ناحيتها قليلا ثم
سالتها
: الواد ده فتحك من امتى يا بت ؟؟؟؟
فقالت (سها ) و هى لا زالت تبكى : ماعملش كدة يا افندم
فصرخت (همت) مرة أخرى : بطلى عياط يا قحبة ….. و اللى عيطى تانى حاوريكى
شغلك
فكتمت (سها) دموعها و هى تمسح وجهها من الدموع فقالت (همت) : يعنى ايه يا
بت ما
عملش كدة انتى هاتستهبلى تانى ولا ايه ؟
فقالت (سها) صدقينى يا افند انا لسة زى ما انا- جرى ايه يا شرموطة انتى
حاتعمليلى فيها مؤدبة مكسوفة تقولى انا لسة ماتفتحتش
فنظرت (سها)الى الأرض و هى تبتلع الاهانات الكثيرة التى تلقتها اليوم حتى
قالت
لها (همت ) يعنى كان بينيكك فى طيزك بس يا بت ؟؟؟
فهززت (سها) رأسها علامة الأيجاب و هى لا زالت تنظر الى الأرض فقالت لها
همت فى
غضب : ماتردى عليا يا بت
فقالت (سها) و هى لازالت تنظر للأرض و قد أحمر وجهها فاصبح فى لون الدم من
كثرة
الخجل و الاهانة : ايوة يا افندم
فسكتت (همت) قليلا ثم قالت : اقلعى بنطلون الترننج يا بت ورينى خرم طيزك
؟؟؟؟
فصدمت (سها) من ما سمعته و نظرت الى (همت) فى دهشة فسارعتها (همت) بصفعة
قوية
على وجهها ترك علامات اصابعها على خدها و هى تقول : فى ايه وسخة ؟؟؟؟؟
حاتصورينى يا بت الكلب الكلمة اللى اقولها تتسمع … ولا اجيب ابوكى العرص
يشوف
شغله معاكى ؟؟؟؟
فلم تستطع سها سوى ان تنظر الى الارض و تنحنى لتخلع بنطون الترننج فى
انكسار و
هى تستدير ل(همت) لكى ترى طيزها و هى تتخيل العقاب الذى ستتلقاه من (همت)
عندما
ترى الخيارة التى لا زالت فى طيزها فهى لمم تتصور ابدا ان يصل الامر ان
تخلع
البنطلون فى مكتب رئيسة المشرفات فلم تجد داعى لكى تخرج الخيارة
ضربت (همت) (سها) على راسها و هى تقول : وطى يا بت
و انحنت (سها ) و احست مع انحنائها بانفراج طيزها و محاولة الخيارة الخروج
و
حالوت التمسك بها الا ان الخيارة انزلقت من شرجها و أحدثت صوت مع خروجها و
وقعت
امام قدمى (همت) فانحنت (همت) و هى تلتقط الخيارة و قد اندهشت فعلا فهى لم
تكن
تتخيل ان الامر واقعى لهذه الدرجة و مسكت الخيارة و هى تنظر الى شرج (سها)
الواسع الذى يحاول النغلاق قليلا بعد خروج الخيارة ثم نظرت ل(سها) التى
وجدت فى
انحناءها فرصة للهرب من صفعات (همت ) على وجهها الا انها غيرت رأيها عندما
شعرت
بكف (همت) تصفعها بشدة على طيزها و هى تقول بصوت شعرت فيه (سها) ببعض
السعادة و
النشوة و ليس الغضب على ما راته : ياا شرموووووووووووووووووطة ……!!!!!
ده
الموضوع بجد بقى يا بت ….. و نظرت الخيارة اللامعة من اثر وجودها فى طيز
(سها) و قد ذبلت و تجعدت بعض الشئ و لمحت (همت) بها بعض الاثار علقت بها
من طيز
(سها) فتقدمت لرأس (سها) و وضعت الخيارة فى فمها فى عنف و هى تقول : ده
انتى
طلعتى موضوع كبير قوى يا بت
فبصقت (سها) الخيارة فورا من فمها فكبشت (همت) شعر (سها) فى قسوة و هى
تقول :
لو عملتى كدة مرة تانية حاسود عيشتك
ثم رفعتها من شعرها و هى تنظر لها قائلة : من النهاردة ماترفضيش حاجة اللى
اقولك عليه يتنفذ فورا
و انتى عارفة انا ممكن اعملك ايه ……… عندك رأى تانى ؟
هزت (سها) راسها بالنفى و هى تتألم من امساك (همت) لشعرها فتركتها (همت)
قائلة
: البسى بنطلونك
فرفعت (سها) بنطلونها و هى تسمع (همت) تقول لها : انتى بتروحى على انهى
بلد يوم
الخميس ؟- ما بروحش بافضل فى المدينة
- ليه مالكيش اهل ؟؟؟
- اهلى فى الكويت
سعدت (همت) بهذا و قالت بلهجتها الآمرة و هى تخط فى ورقة : طيب …. كويس
يوم
الخميس اللى جاى تجيلى البيت الساعة 5 العصر …….. العنوان اهه …….
يلا
غورى
فاخذت (سها) العنوان و قالت : اجى لحضرتك البيت ليه ؟؟؟؟
فتلقت على وجهها صفعة اشد من الأولى و قالت لها (همت) : قلتلك مناقشة مش
عايزة
؟؟؟؟ من دلوقتى انتى تحت امرى اللى أقوله امر مفيهوش نقاش ………. يلا
اجرى
و استدارت (سها) و توجهت الى الباب و هى تشعر بقمة الهوان و دموعاها تنهمر
فى
صمت و فتحت الباب و قبل ان تخرج نادتها (همت) : بت
فنظرت لها (سها) فقالت لها : يوم الخميس تيجى و فى خيارة فى طيزك
فهززت رأسها (سها) بالأيجاب فى صمت فسمعت صوت (همت ) يعلو و هى تتقدم
نحوها :
بتقولى ايه مش سامعة ؟
فقالت (سها) فى سرعة و خوف و هى ترفع يديها تحمى بها نفسها من اى صفعة
مفاجأة :
حاضر يا افند م- من النهاردة تقولى يا ستى ……… ماتقوليش يا افندم
دفعتها خارج المكتب و هى تقول : يلا انكشحى ….. جتك البلا
ثم اغلقت الباب و انحنت تلتقط الخيارة و اخذت تلعقها و هى تبتسم ابتسامة
النشوة
و النصر
ألقى (مهند) التحية على بواب بيت الطالبات و هو يدخل الى المدينة و يفكر
فى
جدول اعماله المشغول اليوم و كان احد أصدقائه كان ودعه على بوابة بيت
الطالبات
و هو يحسده فقد كان (مهند ) هو الفتى الوحيد الذى يبلغ من العمر 17 عاما و
قادر
على الدخول الى بيت الطالبات بحكم ان والدته هى نائبة رئيسة المشرفات مدام
(علية ) فكان يذهب لها بعد ان ينتهى من يومه الدراسى ويأكل فى مطعم
المدينة مع
الطابات و ينتظر حتى تنتهى امه من يومها و يذهبان الى البيت حيث انه لا
اخوة له
و والده متوفى من 15 عام
و كان وجوده فى بيت الطالبات امر يحسده عليه جميع ا****ه فهو يستطيع ان
يتعرف
على اى طالبة و يصادقها لكن فى حقيقة الأمر لقد كان مهند رغم وسامته و
جسمه
الجيد الجذاب للفتيات فقد كان خجولا لا يجرؤ على التحدث مع اى بنت الا و
العرق
بتصبب منه و و وجهه يحمر مما يسبب له احراجا متزايدا لكنه كان يستفيد من
وجوده
فى بيت الطالبات بشكل آخر
نظرت (همت ) ل(سها ) و هى جالسة فى كبرياء ثم قالت : اقلعى هدومك كلها يا
بت
و لم تتردد (سها ) فخلعت كامل ملابسها من الفستان و حتى الكيلوت و الحذاء
و
وقفت تنتظر امر (همت ) القادم …. فقالت (همت ) : تعالى هنا
فتقدمت (سها) حتى سمعت (همت ) تصرخ : لا
فنظرت لها فى ذعر مستفهمة … فقالت (همت ) تعاليلى و انتى بتزحفى على
ايديكى و
رجليكى
فترددت (سها) قليلا حتى رأت (همت ) تلوح لها بحزام جلدى غليظ و عريض
كاحزمة
جنود الجيش او الشرطة قائلة : على فكرة اى عقاب النهاردة مش حايرسى على
قلمين و
خلاص ….هاه …
فركعت (سها ) على الارض فورا و اخذت تحبى على اربع حتى وصلت امام (همت )
التى
قالت لها : اقعدى يا بت
فاستعدت (سها )للقيام حتى دفعتها (همت ) باحدى قدميها فى صدرها فاختل
توازنها و
سقطت على الارض و هى تسمع (همت ) تقول لها : انتى فاكرة نفسك حاتقومى
تقعدى
جنبى على الكنبة و الكرسى زى البني أمين ؟؟؟؟ انتى من هنا و رايح لما
اقولك
اقعدى ….. تقعدى على ركبك تحت رجلى زى الكلبة ….فاهمة ؟؟؟؟
فهزت (سها )رأسها بالموافقة و هى تقول : فاهمة يا افندم
فصرخت فيها (همت ) : فاهمة يا ايه ؟
فاستدركت (سها ) فى ذعر : فاهمة يا ستى
فارجعت (همت ) ظهرها لتسندها على ظهر الكرسى و فتحت الروب لتراها (سها )
عارية
تماما الا من كيلوت اسود فى لون الروب بجسدها السمين و كرشها المتدلى –
كما
وصفناها سابقا – و ان كانت اليوم ذات وجه اجمل كثيرا
المهم انها فتحت الروب و مددت ساقيها السمينتين كل ساق على كتف من اكتاف
(سها )
التى شعرت بثقل ساقى (همت ) فانحنت قليلا بجسدها لكن خوفها جعلها تتحمل و
تفرد
جسدها ثانية و هى تسمع (همت ) تقول لها غير مبالية بمعاناة (سها ) من
ساقيها -
و كأنه الامر الطبيعى ان تضع (همت ) ساقيها على كتفها : بصى يا بت
- نعم يا ستى
- انتى عارفة انك شرموطة ……… مش كدة ؟
- ايوة يا ستى
- ايوة ايه سمعينى ؟
فقالت (سها) بانكسار : ايوة انا شرموطة
- كويس ……….. و مين اللى يقدر يفضحك ؟؟؟
- انتى يا ستى
رفعت ( همت ) قدمها و صفعت (سها ) على وجهها بوجه قدميها ثم اعادتها و هى
تقول
: اسمها حضرتك يا ستى
- حضرتك يا ستى
- كويس … و لو إتفضحتى ايه اللى حايحصلك ؟
قالت و قد بدات فى البكاء : اهلى يموتونى يا ستى
قالت (همت ) بفراغ صبر و هى تفرك انف (سها ) باصابع قدميها : من غير عياط
يا بت
ستين شرموطة
فكتمت (سها ) دموعها و هى تقول : يموتونى يا ستى
- حلو …. و انا لما استر عليكى …. يبقى انقذت ايه ؟؟؟؟
- حياتى يا ستى
فانزلت (همت ) ساقيها و انحنت على (سها ) و امسكت صدغيها باصابعها فى قسوة
و هى
تقول : يبقى حياتك دى بتاعتى ….انتى من دلوقتى ملكى ؟؟؟ أعمل فيكى اللى
انا
عايزاه
فنفجرت (سها ) باكية فندفعت (همت ) تصفعها على وجهها صفعات متتالية حتى
كتمت
(سها ) دموعها و عادت (همت ) ترفع ساقيها على كتفى ( سها ) الراكعة على
ركبتيها
امامها و هى تقول : بت
- نعم يا ستى
اخذت (همت ) تصفعها بوجه قدميها على خديها يمنا و يسارا صفعات خفيفة و
كأنها
تلهو و هى تقول : بعد كدة لما اندهلك … تقوليلى – خدامتك الوسخة تحت
أمرك يا
ستى –
ثم اعادت كلمتها : بت
فقالت (سها ) و هى تكاد تموت هوانا و ذلا : خدامتك الوسخة تحت أمرك يا ستى
فقالت (همت ) : الحسيلى صوابع رجلى يا بت … عايزة انضفهم
و دفعت باصابع قدميها فى فم (سها ) و هى تمرر لسانها بين اصابع قدميها و
قد
استسلمت (سها ) لما تفعله و هى مغمضة عينها فى تقزز رهيب
حتى انتهت (همت ) فانزلت ساقيها و وقفت و ذهبت الى البوفيه و فتحت درجه و
احضرت
شيئا و هى تقول : انتى بتنضفى الصوابع كويس يا بت …. كل يوم قبل ما اروح
من
بيت الطالبات تيجى تنضفيلى صوابعى بلسانك … مفهوم
-قالت ( سها ) و لا زال طعم اصابع (همت ) فى فمها : خدامتك الوسخة تحت
امرك يا
فندم
و تبينت (سها )ان ما تمسكه (همت ) ليس الا طوق كلب حينما بدات (همت ) تربط
الطوق حول رقبتها و شدته بقسوة حتى اختنقت (سها ) و سعلت كثيرا فخففت هى
الطوق
قليلا و لكن تركته مؤلم و سحبتها ورأها تمشى على أربع و ذهبت الى الحمام و
جلست
على التواليت و هى ممسكة بطرف الطوق و (سها ) تجلس امامها على ركبتيها و
هى
تسمع صوت (همت ) و قد بدات تتبول فاطرقت برأسها أرضا فى قرف فرفعت (همت )
رأسها
من شعرها و هى تقول : قرفانة من ستك يا بت ؟ …….. بصى على كسى يا بت و
قولى
جميل قوى يا ستى
و نظرت ( سها ) الى كس ( همت ) و هى تتبول و قالت فى امتعاض : جميل قوى يا
ستى
و انتهت ( همت ) فقامت و قالت ل ( سها ) : نضفى كسى يا شرموطة
فمدت (سها ) يدها لكس (همت ) فصفعتها بقوة و هى تقول : بلسانك يا بنت
القحبة
فتلقت (سها ) الصفعة ثم مددت لسانها تلعق كس (همت ) و هى تشعر بملوحة
القطرات
المتبقية من بولها فى فمها فقالت (همت ) : ابلعى يا بت
فاستجمعت (سها ) كل قواها و بلعت ريقها و على وجهها اكثر علامات الأمتعاض
و هى
مغلقة عيناها فربتت (همت ) على رأسها و كأنها تربت على رأس كلبها و تقول :
برافو يا شرموطة
فشعرت (سها ) رغم السباب ببعض الامان من ربتة (همت ) على رأسها و مشيت
خلفها و
الطوق فى رقبتها على أربع و جلست (همت ) على الفوتيه مرة اخرى و فتحت
فخذيها و
هى تقول : تعالى يا وسخة الحسيلى ……. كسى
نظرت (سها ) الى كس (همت ) المكرمش و شفرتيها البنيتين بلون داكن و لم
تصدق
انها لعقت هذا الكس و ستلعقه مرة اخرى و لكنها تعلم العقاب فمدتت لسانها و
بدات
تلعق كسها فى رقة حتى استثارت (همت ) و دفعت بكسها فى فم (سها ) و كبشت
شعرها
فى قسوة و اخذت تفرك برأس (سها ) كسها و( سها ) مخرجة لسانها تلعق و هى فى
حيرة
بين قليل من الاثارة و كثير من الألم و القرف تشعر به و فرحت كثيرا حيث ان
(همت
) كانت سريعة الرجفة و لكنها حزنت عندما قالت (همت ) : جدعة يا شرموطة
نضفى بقى
كسى من العسل ده
و اخذت (سها) تلعق كس (همت ) و هى تستمتع بقليل من الأثارة دون ألم و كثير
من
الأذلال
ثم قالت ( همت ) : دلوقتى بقى انتى بتاعة مين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقالت ( سها ) : بتاعة ستى (همت )
فقالت ( همت ) : و ايه اللى يثبت ؟
فلم تفهم (سها ) ما الذى يجب عليها ان تفعله او تقوله و خافت من العقاب
فلم تجد
ما تقوله الا : خدامتك الوسخة تحت امرك يا ستى
سعدت ( همت ) برد (سها ) و سحبت حبل من تحت المقعد الذى تجلس عليه و بدأت
فى
ربط يدى (سها ) خلف ظهرها و قدميها : برافو عليكى يا علقة
ثم انتهت و صفعتها على طيزها و انتشت بصرختها و ذهبت و عادت بزجاجة خمر و
موس
حلاقة و ارتعبت (سها ) عندما رات الموس و اخذت تصرخ فركلتها (همت ) فى
بطنها و
هى تقول : ما هو لازم اثبات انك بتاعتي يا كس امك
و جلست (همت ) بجسدها السمين على فخذى (سها )و اخذت تكشت جلدها بالموس و
تستمتع
بصراخ (سها ) – حراااااااااااام عليكى – ااااااااااااااه –
ارحميييييييييينى –
انا خدامتك و تحت رجليكى بس بلاش كدة – و كان ذلك يثير (همت ) اكثر فتغرز
الموس
اكثر و هى تكتب على طيز ( سها ) بالموس و تنتشى بصرخاتها فتتجرع الخمر و
اذا
تملكتها الشهوة ضربتها فى اى منطقة يحلو لها ان تضربها فيها او اخرجت
الخيارة و
اخذت تصب الخمر فى شرجها فيحرق الخمر (سها ) فى شرجها فتتلوى و تصرخ
فتنتشى
(همت ) اكثر و تصب الخمر على الجراح لتغسل الدم فتتلوى (سها ) و تنتحب
فتشتعل (
همت ) و تفرك كسها بأفخاذ (سها ) حتى انتهت من الكتابة على طيز (سها )
فقامت و
فكتها و دفعتها باقدامها : قومى يا شرموطة نامى فى الحمام
…………….و
الصبح لو لقيتك هنا حاسود عيشتك ……………. اصحى الاقى الفطار جاهز
……… و الدم و القرف ده ممسوح و انتى مش هنا …….
و القت (همت ) زجاجة الخمر الفارغة فانكسرت فتابعت قائلة : و تلمى القزاز
ده
احسن ستك تتعور
ثم بصقت على وجه (سها ) و ذهبت الى غرفتها تترنح و اكوام الشحم فى مؤخرتها
و
بطنها و جانبيها يهتزان و قامت (سها ) لا تقوى على السير تجمع الزجاج وهى
ذاهبة
الى المطبخ ترميه فى القمامة فمرت بالمرأة فجال بخاطرها ان ترى ما فعلت
(همت )
بطيزها و هالها ما رأت فقد كانت طيزها مكتوب عليها بالموس ( شرموطة خاصة
بهمت )
.
جلس (مهند ) فى الحمام بمنزله يدعك قضيبه و هو يفكر فى أمه و لا يحول
بخاطره
الا كيف يراها عارية خطر له ان يصنع ثقب فى حمام المنزل لكنه طرد هذه
الفكرة
سريعا ففى المنزل مثل هذا الثقب سيتم اكتشافه سريعا و لن يكون هناك متهمين
غيره
و مع اول قطرات منيه ……….. انتبه انه بطبيعة الحال يرى جسم امه شبه
عارى
مرة كل اسبوع
نعم …. كيف لم يتنبه لذلك …
لقد كانت (عليه ) تعانى من بعض الام الظهر و قد نصحها الطبيب بدهان مرة كل
يوم
خميس يقوم (مهند ) بدهن ظهرها بأكمله و تكون هى مرتدية الستيان فقط و
مستلقية
على وجهها و لا يعلم ماذا ترتدى بالجزء السفلى حيث كانت دائما تستر هذا
الجزء
بالغطاء لكن لا بد و انها ترتدى بالكثير الكيلوت .
و ظل (مهند ) على أحر من الجمر ينتظر …..
أما (علية ) فقد تذكرت انها نسيت شريط الفيديو داخل الجهاز و عادت من
عملها
مسرعة بعد ان تججت ل(همت ) بالتعب و الأرهاق و تلقت ما تيسر من اهانات (
همت )
لتعود فتتنفس الصعداء حينما تجد الشريط فى مكانه داخل الجهاز الا ان قلبها
قد
سقط فى قدمها مرة اخرى حينما نظرت الى الشريط و هى تتوجه الى غرفة تومها
لتخبئه
فوجدت ان الشريط فى نهايته فى الوقت الذى من المفروض ان يكون الشريط فى
بدايته
حيث انها كانت تشاهده و تركته و نامت و كان من المفروض ان يرجع الشريط الى
بدايته من تلقاء نفسه …… هذا لامعنى له الا ان (مهند) قد شاهده … و
اخذت
تفكر بعد ان وضعت الشريط فى مخبأه ماذا تفعل و كيف تواجه ابنها و قد رأها
تتعرى
و تشخر و تمص كامهر العاهرات و احست بجسدها يشتعل من التوتر و اخذت تترقب
ابنها
الذى كان فى الحمام منذ دخولها حتى خرج و اخذت تراقب ردود افعاله و طريقة
كلامه
معها حتى وجدتها طبيعية فحاولت هى ان تقنع نفسها بانه لم يشاهد الشريط .
اما (مهند ) فقد ظل ينتظر يوم الخميس بفارغ صبره و هو يحلم برؤية جسد امه
شبه
عاريا و كان صبره يفرغ كثيرا فيحاول ان يدخل على امه و هى تغير ملابسها
عله يرى
شيئا الا انها كانت تنتظر حتى يخرج و يستميت هو فى التكؤ و التباطئ الا
انه لا
يجد فى النهاية الا ان يخرج و على وجهه اقصى علامات الأسى و الخيبة و
قضيبه
منتصبا واضحا للعيان من مجرد التفكير فى ان امه فستخلع ثايبها خلق هذا
الباب
الذى هو مجبر على اغلاقه خلفه فلا يجد الا ان يقفز مقتنصا الفرصة ان انحنت
امه
لوضع الاطباق اثناء الغداء ليرى جزء من نهودها او ان يسرع بنظراته ان
انحسر
ردأءها قليلا فى اى موقف او ان يطيل النظر الى اردافعها التى تضيق هى
عليها
الملابس حين تقوم بالجنس او المسح و يستكتع بجلباب المنزل حين ينحشر داخل
طيزها
اذ ما انحنت و قامت اثناء المسح و هو يحلم بان يقوم ليشده هذا الثوب
باسنانه و
يضع لسانه مكانه ……. و بالطبع شهرت (علية ) بكل هذا و لم تفلح
محاولاتها
البلهاء فى اقناع نفسها بانها اوهام فكانت تحدث نفسها بلوعة : يالهوى
…يالهوى
…يالهوى … الواد هايج عليا …. الواد هايج عليا
فترد على نفسها : هايج عليكى ايه ؟؟ يا شيخة بلاش هبل …..انتى بيتهيألك
هو بس
اللى على راسه بطحة بيحسس عليها
حتى كانت مرة تجلس معه على الترابيزة تعد هى كشوف خاصة بعملها و هو يستذكر
دروسه و كالعادة فى الايام الاخيرة كان يتعمد هو ان يوقع اقلامه و ادواته
لينحنى و يحضرها و يستمتع برؤية افخاذ انه المثيرة و لكنها فى هذه المرة
ارادت
ان تقطع الشك باليقين فقامت هى بدورها بالقاء قلم من اقلامها و انحنت
لتلتقطه و
هى تنظر الى قضيب ابنها كى ترى ان كان متهيجا عليها ام لا الا انها بمجرد
نظرها
الى قضيبه شعرت بروحها تخرج منها فلقد كان ابنها مخرجا قضيبه و يمارس
العادة
السرية اسفل الترابيزة و هو تائه تماما و فى اللحظة التى نظرت فيها امه
الى
قضيبه كان هو يقوم بقذف منيه و مغمض عيناه حتى انه لم يلحظ انها انحنت و
لا
لاحظها حتى و هى تجرى مختنقة بدموعها الى الحمام الذى اغلقت بابه خلفها و
استدارت مستندة بذراعيها عليه و هى تدفن راسها ذات العينان الدامعتان
بينهما و
تحدث نفسها همسا : احيه احيه …الواد مش بس هايج عليا … الواد بيضرب
عشرة
على امه … يعنى الواد كمان عايز ينكني …
و اخذت تلطم خديها و هى تقول : يالهوى يالهوى يالهوى …… ليه كدة بس يا
(مهند ) ليه كدة يا ابنى
و انهارت مرة اخرى على الباب و فى تلك اللحظة فقط انتبهت الى ان هناك بعض
القطرات تتساقط من كسها و برقت فى رأسها صورة قضيب ابنها و هو يقذف منيه .
جاء اخيرا يوم الخميس لينطلق (مهند ) الى عرفة نوم امه و الشوق يملاؤه و
فى يده
انبوبة الدهان الخاصة بامه فدخل عليها ليجدها مستلقية على الفراش و قد
تغطت و
على وشك النوم فقال مسرعا : يلا يا ماما
فاحابت مستفهمة : يلا ايه يا حبيبى ؟
فاجاب و هو يحاول اخفاء اهتمامه : يلا علشان ادهنلك المرهم
ففهمت امه ما يرمى اليه فقد كانت تلك المهمة من قبل مهة ثقيلة عليه يتهرب
هو
منها فقالت : لا يا حبيبى انا حاسة انى بقيت كويسة .. و بعدين تعبانة قوى
و
عايزة انام
فقال (مهند) مدافعا عن حلمه : لا ازاى يلا قومى اقلعى بلاش دلع
و بدأ يزيح عنها الغطاء ليتتصب قضيبه فور رؤيته لفخذى امه اللتان انحسر
عنهما
قميص نومها و شعرت هى بالثارة شئ ما حينما سمعته يدهوها لخلع ملابسها و
لكنها
كانت تعلم ما يريد فرفضت و استمرت فى الرفض حتى تمادى ابنها فى حماسه و
دفاعه
عن رغبته و امدت يداه الى القميص يحاول خلعه عنها قائلا : ما هو انتى
حاتدهنى
يعنى حاتدهنى ….فتقلعى لوحدك يا اما انا حاقلعك
فرأت انه على جميع الاحوال ان تخلع هى قميصها خيرا من ان يفعل هو فخلعت
القميص
و هى تشعر بمشاعر متضاربة فهى مزيج بين الخوف من ولدها و على ولدها و
الرغبة و
الشهوة التى ازدادت كثيرا عندما عقدت زراعيها تدارى بهمانهديها عن عيون
ابنها
الجائعة و استلقت على بطنها و هى لا ترتدى الا الكيلوت فقط و هى ترى ابنها
من
طرف عينيها يبحلق فى ظهرها فاعرا فاه و هو يضغط انبوب الدهان فيخرج منه
قليلا و
تلمس يداه ظهرها فى حنان و تحتضن اصابعه لحمها فى اشتياق يشعل الرغبة
داخلها و
يستدعى قطرات كسها لتتدفق منه و تزيدها تهيجا ربما اكثر من ابنها الذى ترى
قضيبه منتصبا يكاد يخترق الشورت الذى يرتديه فتتمنى هى ان تلتقطه و تخرجه
لتضعهه فى فمها و تطفئ نيرانه و نيرانها التى ازدادت اكثر حينما شعرت
باصابع
ولدها تتسلل للأجزاء الظاهرة من نهديها فتلمسهما لمسا سريعا و تعود تماما
كما
يفعل ايضا مع اردافهاو لكنه شعر بان انفاسه اصبح صوتها مسموعا فلم يجد الا
ان
يفتح اى حوار حتى لا ينفضح امره امام امه فتحرمه من تلك المتعة فقال و هو
يدعك
ظهرها: مش حرام بقى ننام و نسيب الضهر الجميل ده يتوجع ؟؟؟
و لم تكن تلك اللحظة المناسبة بالنسبة لها للحدسث حيث كانت رغبتها تجعل
صوتها
منحاشا فى حلقها فتنحنحت ثم قالت : بس يا واد بلاش قلة ادب
فقال و قد بدأ يثيره نواعا ما هذا الحوار : قلة أدب ايه بس ؟؟؟ ده انا لو
مش
ابنك كان استحالة اسيبك …. انا عارف ازاى باب يسيب الجمال ده و يموت
فابتسمت هى و هى تشعر بفيضانات كسها تبلل الفراش و تخشى ان يراها هو فضمت
فخذيها اما هو ففى اثناء حديثه وجدها فرصة كى يحك ركبيتيه بطيزها فى
محاولات
منه ان تبدو تلك الحركات غير مقصودة و لكن سواء نجح فى ذلك ام لا الا انها
لم
تستطع ان تكتم اهه انطلقت من بين شفتيها فظنها هو اهة الم فانحنى بجذعه
عليها
حتى اصبح وجهه اقرب ما يكون لوجهها و انفاسه تحرق خديها و قال : ايه يا
ماما
؟؟؟ شوفتى بقى ؟؟؟كان الحال ايه بقى لو نمنا من غير ما ندهن
و انحنى اكثر ليطبع قبلة على خديها و اثناء قبلته و لانه انحنى اكثر انغرز
قضيبه المنتصب فى طيزها فتسمر هو و تسمرت هى و تلاقت اعينهما و ظلا لثوانى
ينظران لبعضهما و لا زالت شفتاه متسمرتان على خدها و شعرت هى بقضيبه منغرز
فى
طيزها و لم تشعر الا و فلقتيها لا اراديا ينضمان ليحتتضنا قضيب ولدها الذى
لم
صدق نفسه فتحرك بشفاه الى شفاهها يقبلهما قبلات محمومة لتلتقط شفتاها هى
شفتيه
فى خبرة و تبدأ فى قبلة تروى بها عطش السنين و تبلغ شهوة (مهند ) اقصاها
فيبدأ
بتحريك قضيبه ايلاجا و خروجا فى طيز امه التى هنا انتبهت الى ما تفعل
فدفعت
ولدها بزراعها و هى تصرخ : (مهند) بس …………….ايه اللى بنعمله ده
؟؟؟؟؟؟؟؟؟ احنا اتجننا ؟؟؟؟ انا امك
و لكن هيهات فقد انتهى الامر بالنسبة له فعاد هو الى وضعه الاول و هو
يترجهاه
مقبلا ظهرها بقبلاته المحمومة : امى اه بس ان بحبك اعمل ايه ………..
مش
قادر انا حاتجنن ………..حرام عليكى يا ماما ………..انتى عارفة انا
نفسى
فيكى قد ايه ؟؟ عارف5ة باحلم بيكى قد ايه ؟؟؟
و لانت قليلا هى لكلماته فانقلبت على ظهرها و هى تحتضن خديه بكفيها قائلة
فى
حنان : انا كمان نفسى فيك قوى يا حبيبى …………..بس ماينفعش انا امك
……….فاهم يعنى ايه امك
و انعدمت فرضة التراجع تماما فور رؤية (مهند) لنهدى امه فنهال عليهما
تقبيلا و
هى تحاول منعه فى ضعف قائلة : بس يا مهند …. اسمعنى طيب …انا امك
فتوقف هو و هو يقول ناهجا نهجان الرغبة : بصى يا ماما ….انتى امى …اه
…
بس ده يخلينا نحب بعض اكتر ………احنا مالناش غير بعض ……… من
ساعة ما
وعيت على الدنيا دى و ماليش غيرك ……….يبقى ماتحرمنيش انى اعيش فى
حضنك
على طول
ثم توجه بفمه الى نهديها يمص حلماتهما و هو يقول : يعنى البزاز الحلوة دى
…مش
هى اللى رضعتنى زمان ؟؟
و نظر لها فوجدها تبتسم و هى تنظر له فى حنان قائلة : طيب مش انت اتفطمت
بقى
خلاص ؟؟؟
فابتسم هو ايضا فى فرح و القى نفسه فى احضانهالتلتقطه هى ايضا بين احضانها
و هو
يقول فى فرح : ولا عمرى حاتفطم ابدا
ثم التقط شفتاها كما علمته هى منذ لحظات و هو يمصهما و يستقبل لسان امه
الذى
اندفع داخل فمه يعانق لسانه ثم التقطت هى لسانه تمصه و تتدعوه لفمها
فيستجيب
ليدخل يجول داخله يتذوق كل جزء فيه و يعلن عشقه له و يداه تعتصران نهديها
فى حب
و يداها تمران على صدره تتحسسهما و تتذكر متعة السنوات السابقة حتى نزلت
بيدها
لتحتضن قضيبه فيفاجئ هو و لا يستطيع الا ان يترك شفاه امه و يعتصر نهديها
بقوة
اكثر ثم يستلقى على السرير و هو يتاوه : اه اه ……….. اه يا ماما
فتتركه هى و تنحنى و تنزل بجسمها كله الى قضيبه : ايه يا واد الجمال ده
كله
…. كبر امتى ده ؟؟؟ ده كان مفعوص صغير
فيفتح عينيه التان كانا قد اغلقهما من الأثارة ناظرا لها قائلا : بجد
عاجبك يا
ماما
فتقبل هى قضيبه قائلة : يجنن يا روح ماما
فيشتعل هو بقبلتها قائلا : ااااااااااااه بوسيه تانى يا ماما علشان خاطرى
فتضحك هى فى سعادة و تقبله عدة مرات بعد ان تقول : بس كدة يا عيون ماما
ثم تقول بعد عدة قبلات طويلة : يعنى شفايف ماما عارفة تبسط حبيب ماما
فيبتسم هو فى سعادة لا مثيل لها و يهز رأسه بالموافقة فتقول هى : طيب قولى
بقى
ايه رايك فى لسان ماما
و تخرج لسانه و تنزل الى خصيتاه تلعقهما من منبتهما و صعودا حتى اتمت
لعقهما
كاملا فبدأت تشفطهما داخل فمها و تستمتع بهما واحدة تلو الأخر ثم فتحت
فمها و
التهمتهما معا داخل فمها و اغلقته عليهما وهو تتدلكهما بلسانها و هى بين
الحينو
الاخر تنظر الى ولدها فتجده مغمضا عيناه غارقا فى المتعة فتزداد هى
اشتعالا و
تتفنن فى لعق خصيتاه الى ان اخرجتهما و هى تتدلكهما بما تبقى عليهما من
لعابها
و هى تنظر له مبتسمة و هو يفتح عيناه لينظر لها يرى ماذا ستفعل و يبتسم
لابتسامتها فترسل له هى قبلة فى الهواء فيرد عليها بثلاثة فتهمس له مبتسما
:
بحبك
فيرد : باموت فيكى
فتعود هى للتدلك قضيبه بيديها ثم تبدأ فى لعقه بلسانها من اسفله لأعلاه ثم
تتجه
الى قمة رأسه فتبدافى مداعبة فتحة زبره الصغير على قمته بطرف لسانها فى
دوائر
تتسع تتدريجيا حتى اصبحت تلعق رأس قضيبه كاملا و هو غارقا فى تأوهات
تزيدها
مهارة فقال : ماما حطيه فى بقك بقى
فنظرت له فى دلال و هى تهز كتفيها قائلا : لا
فينظر لها فى استعطاف : علشان خاطرى
فتبتسم و هى ترسل له قبلة اخرى فى الهواء و تضع قضيبه فى فمها باكمله و
تضغط
عليه بلسانه فى قوة و تسحبه من فمها و هى لازالت مطبقة عليه فيصرخ (مهند)
من
الشهوة لتعود هى و تكرر نفس الحركة مرتين ثم تبدأ فى مص قضيبه فى سرعة حتى
كاد
يقذف فامسك هو رأسها فى تشنج و هو ستعد للقذف فتوقفت هى و أخرجت قضيبه من
فمها
و هى تتداعب بطنه قائلة : لا مش بسرعة كدة يا حبيبى لسة ماما عايزة منك
كتير
…..
ثم تضحك و هى تقبل قضيبه قائلة : انت اللى جبته لنفسك ………… قلتلك
عايزة
انام ……..
فابتسم هو و هو يشير برأسه الى قضيبه قائلا : طيب بذمتك يا ماما … ده
احسن
ولا النوم احسن
فاحتتضنت (علية ) قضيبه بين كفها و خدها قائلة فى سعادة : ده طبعا يا قلب
ماما
فقال هو : انا مش هاسيبك ابدا يا ماما
فقالت و هى تقبل فخذه : و لا انا هاسيبك يا روح ماما – ماما تحبى الحسلك
؟؟
فقالت هى فى تردد : تعرف ؟؟؟؟
فقال و هو ينهض من مكانه و يشدها فى رفق لتنام على ظهرها : لا طبعا
………
ماعملتهاش قبل كدة …بس شوفت فى الافلام …هاجرب
فنامت هى على ظهرها و هى تفتح فخذيها فى تردد فقد كانت مقبلة على تجربة
جديدة
عليها مثل ابنها تماما فهى فى حياتها لم يلحس لها احدا كسها و استلقى
(مهند )
على بطنه واضعا رأسه امام أكس امه قائلا : ايه الجمال ده يا ماما
ثم قرب انفه من كسها و اخذ يتشممه ثم اغمض عيناه فى نشوة قائلا : ايه ده
……… ياسميييين ..؟؟ فل ؟؟؟؟؟؟؟ انتى بتحطيله ايه ؟؟
فابتسمت هى قائلة : بس يا واد بلاش بكش
فابتسم هو و هو يخرج لسانه متجها الى زنبورها يدلكه بلعقات سريعة و اصبعه
الوسطى فى اسفل كسها و يده الاخرى تفرك شفراتها و هى لا تتمالك نفسها مما
يفعله
ابنها رغم قلة خبرته الا انها كانت تجربة رهيبة بالنسبة لها ثم بدأ هو
يحتتضن
زنبورها بين شفتيه يمص ويلعق بين شفراتها و هو يتذوق فى حذر ماؤها و خطر
له ان
يجرب بلعه فشعرت هى بذلك فخافت عليه فقالت فى وهن من بين شهوتها : لا بلاش
تبلعه يا حبيبى
فبلعه هو و قد راق له طعمه قائلا : ماابلعوش ازاى ده انا مش هاشرب غيره
بعد كدة
ثم انهال على كسها يستجدى من المزيد و يشعلها شهوة و هى تملأ الغرفة صراخا
و
تقبض على شعره قائلا : اه اه اه ………… احيه يا مهند ……… لا
لا لا
لا لا بالراحة ……. اه اه … طيب واحدة واحدة ……. اووووووه اوف
اوه …
فتذكر مهند الشريط فقال لها من بين لعقه لها : اشخرى يا ماما
فقالت هى : احووووووووووووووووووووووووه
ثم اطلقت شخرة استمرت لدقيقة ثم اتت شهوتها مرة اخرى و هى تصرخ :
اححححححححححححح
و لم يتمال هو نفسه فقام و هو يضع قضيبه فى فمها مرة اخرى لتمصه للحظات ثم
اتجه
بقضيبه الى كسها يحاول ان يدخله فتساعده هى ليعرف طريقه بيدها و هى لازالت
فى
ضعف اتيان شهوتها و ما انت وجد ضالته حتى غرزه بداخلها تتدريجيا و هو
يستلقى
عليها و يسكت صرخاتها بشفتيه فى قبلات يملاؤها الحب و قضيبه يخرج و يدخل
يمتعه
و يمتعها و هى لا تتمالك نفسها فتحرك وسطها صعودا و هبوطا مع قضيبه لتزيد
من
ايلاجه و امتعاها حتى قارب هو على القذف فصاحت به و هى تاتى شهوتها للمورة
الثانية : طلعه يا (مهند ) طلعه … اوعى تجيبهم جوة
فلم يستطع هو ان يفعل شئ فمددت هى يدها تسحبه و بالكاد استطاعت عندما
ياعدها هو
قليلا و هو يقذف فانطلق منيه على فخذيها و بطنها و ارتمى هو فى احضانها
يقبلها
و هى تقبله : بحبك يا حبيبى
فمد (مهند) اصبعه ليأخذ قليلا من منيه من على فخذ امه و يضعه فى فمها
قائلا :
بحبك يا ماما …انتى اروع حاجة فى الدنيا ………مش هاسيبك ابدا
امتصت هى منيه فى متعة ثم قالت مبتسمة : يا واد يا بكاش ……. بكرة
تشوفلك بت
حلوة صغيرة و تقولى عايز اتجوزها و تسيبنى انا اكل فى نفسى
فضحك قائلا : جواز مين ………انا خلاص اتجوزتك انتى
فضحكا و هما يحتضنان بعضهما فى فرح و سعادة
انطلقت ( نهى ) بسعادة الى غرفتها لتخبر (ضحى) بالجديد فابواها مسافران
الى
الغردقة فى رحلة عمل تخص ابيها و سيصطحب امه و اخوها معه و تعللت هى
بالكلية و
المحاضرات و حينما رفض ابيها ان تجلس وحدها و اصر ان تبقى فى بيت الطابات
وجدت
الفرصة كى تستأذنه فى ان تجلس فى شقتهم بالأسكندرية على ان تحضر معها
صديقتها
(ضحى) خلال الفترة الذى سيسافروا فيها و لم يجد الاب مانعا حيث انه بهذه
الطريقة لن تكون وحدها خصوصا بعد ان زكت زوجته (ضحى) لديه حيث انها رأتها
مرة
فى بيت الطالبات حين كانت تزور (نهى) و وجدتها فتاة خجولة مؤدبة و اكدت
انها
ايضا ستوصى جارتها مدام (شوق) لتراعى الفتاتان طوال فترة وجودهما بالشقة
وحدهما
.
و ما ان علمت (ضحى ) حتى قالت لها فى خيبة امل : يا سلام ……… انتى
بقى
اهلك وافقوا و انا ماليش اهل ….؟
فقالت (نهى ) : لا ما ان عملت حسابى وو اديت لبابا نمرتكوا فى الصعيد و هو
كلم
باباكى و استأذنه و فضل يتحايل عليه و اتصاحب عليه خالص لحد ما وافق بس
عايزك
تكلميه فى التليفون علشان يديكى كام نصيحى كدة
فقفزت (ضحى) من الفرحة و هى تحتضن (نهى) التى كانت اسعد خصوصا بفرحة (ضحى
)
التى تعتبر نفسها مسؤلة عن سعادتها كشعور أى عاشق تجاه عشيقته
و فى يوم الخميس صباحا لم تذهب اى منهما الى محاضراتها و انطلقا منذ الفجر
الى
شقة نهى يكادان يطيران اليها و ما ان دخلا الى باب شقة (نهى) حتى صرختا فى
فرحة
و انطلقا الى احضان بعضهما
و (نهى) تنام على كتف (ضحى) و هى تقول : وحشتينى قوى يا (ضحى)
ثم انزلت يدها الى طيز (ضحى) تتحسسهما فى شوق ثم ادخلت يدها من وراء الجيب
الطويلة لتمر ايضا من خلال الكيلوت و تفتح لها طريقا بين الفلقتين و تمرر
يدها
بينهما تتحسس الدفء بين الفلقتين بشعرهما الغزير الذى اشتاقت له طويلة ثم
سمعت
( ضحى ) تصرخ فى صوت منخفض : يالهوى
ثم اخذت (نهى) و انحنت فى الارض فارتمت (نهى) على الارض بجانب (ضحى) و قد
سقط
قلبها فى قدميها و هى تقول : فى ايه ؟؟؟
فوجدت انظار (ضحى ) متوجهه ناحية النافذة فنظرت هى الاخرى الى النافذة
لترى من
خلال شق الستارة نافذة جارتهم (شوق ) مفتوحة و هى تجلس تشاهد التلفزيون و
بجانبها كلبها ( جاك ) فتنفست الصعداء و هى تقرص (ضحى ) فى نهدها قائلة :
وقعتى
قلبى ….. يخرب بيتك ….. فى ايه ؟؟؟
فقالت (ضحى ) ولا زالت علامات الخوف واضحة عليها : ايه اللى فى ايه ……
جارتكوا دى مش ممكن تشوفها
فقالت (نهى ) : لا مش ممكن تشوفنا …… اولا شقة طنط (شوق ) منورة و
علشان
كدة احنا شايفنها كويس لكن احنا مضلمين الشقة يعنى مش هاتعرف تشوفنا الا
لو
دققت قوى و هى ايه اللى يخليها تدقق
فتنهدت (ضحى ) فى راحة و هى تقول لها : طيب … قومى بقى اقفلى الستارة
كويس
احسن تشوفنا
فقالت نهى : لا سيبيها علشان لو شافت الستارة بتتقفل حاتعرف اننا جينا و
حاتيجى
تشوفنا عايزين حاجة ولا لأ ….. علشان ماما موصياها تاخد بالها مننا
ثم مددت يداه الى قميص (ضحى ) تفك ازراره و هى تبتسم لها فى عشق : و احنا
مش
عايزين حد يزعجنا دلوقتى ….. ولا ايه ؟؟؟؟
فابتسمت (ضحى ) فى دلال و هى تتمنع و تزيح يد (نهى ) فى دلال قائلة : طيب
استنى
شوية مستعجلة على ايه
فاستشاطت (نهى ) غيظا قائلة : شوفى البت ….. مش انتى يا بت اللى طول
السكة
عمالة تقوليلى – انا مش قادرة يا (نهى ) ———- كسى مشتاقلك يا (نهى )
——– طيزى بتاكلنى يا (نهى) ——– حلماتى ماعرفش ايه يا (نهى)
——-
لحد ما ولعتى (نهى ) واللى جابوا (نهى )
فابتسممت (ضحى) ثم فتحت قميصها الى اخره قائلة : طيب قلعينى الستيانة يا
(نهى )
فابتسمت (نهى ) فى فرح و اسرعت تمد يدها الى الستيان الا ان (ضحى ) عادت و
افلقت القميص مرة اخرى فنظرت لها ( نهى ) و قبل ان تصرخ فيها غاضبة ابتسمت
لها
(ضحى ) قائلة : طيب هاتى بوسة الاول
فانطلقت ( نهى ) تقبل فى شفتيها قبلات متهورة على شفتاها و جبينها و خديها
و
انفها و عيناها ثم استقرت فى قبلة عميقة محتضنة شفتاها فى شوق
و رفعت (ضحى ) ساقيها و لفتهما حول وسط ( نهى ) و ضمتهما فى قوة و خلصت
شفتاها
من شفتى ( نهى ) لتقول لها فى هيام : بحبك ……. عارفة قد ايه بحبك ؟؟؟؟
فقالت ( نهى ) و هى تقبل جبينها قبلات متتالية : قد ايه يا عيونى ؟؟؟؟
فقالت ( ضحى ) : قد كدة
و انطلقت الى رقبة (نهى ) تلعقهما و تمتصها مصا عميقا فلم تترك جزء لم
تقبله
شفتاها او يلعقه لسانها او يمتصه فمها و اثار هذا (نهى) فتملصت من ساقى (
ضحى )
قليلا و انزلقت الى اسفل بعض الشئ حتى وصلت الى نهدى (ضحى) فاعتصرتهما
بيديها و
حى تعض على الحلمات باسنانها و تسمع تأوهات (ضحى) تطالبها بالمزيد فينقلب
عضها
مصا حتى تكاد الحلمات تنخلع من الندين لينزلق فى فم (نهى) الذى لا يشبع
ابدا
حتى تملكت الشهوة (ضحى ) ففتحت ساقاها و هى ترفهم عاليا و صرخت و هى تشد (
نهى
) من شعرها : كسى يا ( نهى ) الحسيلى كسى حاموت
فانزلقت ( نهى ) و رفعت الجيب الى وسطها و خلعتها الكيلوت متوجهة الى كس (
ضحى
) و هى تقول لها فى صوت مبحوح من أثر الرغبة : من عيون ( نهى ) يا روح قلب
(
نهى )
و اخذت ( نهى ) تكبش من شعر كس (ضحى ) و تزيحه فى رقة لكى تفسح لفمها
طريقا الى
الكس مباشرة و ابقت على بعض الشعيرات لكى تبللهم بلاعبها و هى تلحس كس
(ضحى ) و
تمتص شفراته فهى تحب شعر كس ( ضحى ) كثيرا و تعتنى به كثيرا .
و اخذت (نهى ) زنبور (ضحى) بين شفتاها بعد ان اوسعت الشفرات مصا و تقبيلا
و
اخذت تمتصه مصا عميقا بينما كان اصبعها الوسطى ينهك شرجها خروجا و دخولا و
صرخات (ضحى) تتعالى و تكاد تمزق حلماتها و لم تهدأ حتى اتت شهوتها و نظرت
ل(نهى) فوجدت وجهها متشبعا بماء كسها فقامت هى و قلبت (نهى) على ظهرها و
نامت
هى فوقها و هى تقول لها : ممكن انظف اللى عمله كسى ؟؟؟
فابتسمت (نهى) و هى تقول مازحة : اتفضلى …. بس واحدة واحدة و بشويش لو
سمحتى
و اخرجت (ضحى ) لسانها و هى تلعق به وجه (نهى) فى بطء شديد و استمتاع اكبر
من
الطرفين حتى انتهت ( ضحى ) من تنظيف وجه (نهى ) فابتسمت قائلة : كسى عاوز
يعملها تانى ….. ممكن تساعديه تانى …… و اوعدك انضف اللى يعمله برده
فتنهدت (نهى) قائلة مداعبة (ضحى ) : و بعدين بقى فى الكس الشقى ده ؟؟؟؟
فقالت (ضحى ) فى استعطاف و هى تجارى (نهى) فى دعابتها : معلش علشان خاطرى
فقالت (نهى) و هى تفتح ساقيها و تتداعب كسها من فوق البنطلون الضيق : طيب
و
الغلبان ده مالوش نفس يعنى ؟
فضربت ( ضحى ) صدرها العارى بيدها و هى تتصنع الخضة قائلة : يالهوى …..
انا
ازاى نسيته ؟؟؟
فأخذت تفك ازار البنطلون و هى تنظر ل(نهى) مبتسمة ثم خلعت عنهعا البنطلون
لتجدها لا ترتدى كيلوت فاتسعت ابتسامتها و بادلنها (نهى) الابتسامة ذات
المعنى
و ارسلت لها قبلة فى الهواء فرددتها (ضحى) فى هيام
ثم نزلت الى كس (نهى ) و هى تحدثه قائلة : معلش يا حبيبى كسى الوحش فجعان
كان
حاينسينى حبيب قلبى خالص
ثم بدأت تمر باصابعها على كس (نهى) الحليق قائلة :بس ولا يهمك و حياتى
عندك
…. حاتشوف هادلعك ازاى النهاردة
ثم مدت اصابعها الى فمها تتذوق ماء كس (نهى) قائلة : يا حبيب قلبى …..
انا
وحشاك قوى كدة ؟؟
ثم انحنت فى عشق الى كس (نهى ) تلحس مائها المتتدفق من كسها الى ان بدأ
لسانها
يندفع الى داخل كس (نهى) قليلا فاتحا له طريق بين الشفرتين صاعدا الا ان
يلامس
الزنبور لمسا ثم يعود ادراجه الى اسفل متعمقا فى كسها اكثر و اكثر حتى
قاربت
(نهى ) على الجنون من رغبتها فى ان يعانق هذا السان المحاور زنبورها فما
ان
لامس زنبورها مرة اخرى و قبل ان يعود و يتركه اطبقت بيدها على رأس (ضحى )
تدفنها فى كسها و ترفع وسطها كى تلصقه اكثر بفم (ضحى) التى عانقت بفمها كل
ما
استطاع فمها عناقه و اخرجت لسانها تدلك به زنبور (نهى) فى سرعة مثيرة حتى
ان
(نهى) تملكتها الشهوة اكثر و اكثر فقامت و لا زال كسها ملاصق لفم (ضحى ) و
و
نامت (ضحى ) مرة أخرى على ظهرها و جلست هى بكسها على فم (ضحى ) و هى تحرك
كسها
لتساعد (ضحى ) فى مهمتها و مستندة باحدى يديها على الارض خلفها و اليد
الاخرى
تتداعب ما استطاعت الوصول له من كس (ضحى ) التى بدأت تساعدها فى الوصل الى
كسها
و هى تحرك وسطها هى الاخرى على وتيرة مداعبة اصابع (نهى ) لكسها حتى صرختا
سويا
و هما يأتيان شهوتهما و ارتمت (نهى) على ظهرها و نامت على جنبها معانقة
فخذ
(ضحى ) تقبله و رفعت (ضحى )رأسها تتامل ملامح (نهى ) العاشقة الا ان منظر
ما
استوقفها فشهقت فى دهشة و هى تنظر تجاه النافذة
فنظرت لها (نهى ) فى لامبالاة و هى تقول لها و هى لا تزال تقبل فخذها :
بطلى
هبل بقى يا بنتى ….. قولتلك هى صعب تشوفنا
فقالت (ضحى ) و هى تقول فى ذهول : اه بس انا شايفاها بقى
فقالت (نهى ) فى نفس الا مبالاة : قلتلك علشان شقتها منورة لكن احنا
……….
و لم تكمل كلامها حيث سحبت (ضحى ) فخذها من بين احضانها و هى تزحف على
بطنها
متجهة الى النافذة فى حذر فتنهدت (نهى) فى ضيق ثم ابتسمت حين رات طيز (ضحى
)
تهتز و هى تزحف فزحفت ورأها و انقضت على مؤخرتها تفتحها و هى تداعب شرجها
قائلة
: اهو الخرم الشقى ده كمان واحشنى
فتوقفت (ضحى) عنى الزحف للحظة قائلة : اتلهى و سيبى الخرم فى حاله دلوقتى
و
تعالى بصى
فاندهشت (نهى ) و زحفت بجانب (ضحى ) حتى وصلتا الى النافذة لينظروا الى
شقة
مدام (شوق ) ليجدوها قد خلعت الروب الحريرى التى كانت ترتديه و انزلت
حمالات
القميص فسقط ليترك المجال لنهدان ممتلئان بحلمات منتصبة انتصاب الشهوة و
يدها
تداعب زبر كلبها الولف الواقف بجانبها على الاريكة و هو يلهث من ما تفعله
صاحبته بزبره و يحرك ذيله فى فرحه و زبره منتصب و صاحبته تزيده انتصابا
بيد و
اليد الاخرى تربت بها على رأس كلبها
فقالت (ضحى) و هى لا تزال تنظر الى ما يحدث : هى دى بقى اللى حاتخلى بالها
مننا
يا ست (نهى) ؟؟؟؟
لم تجبها ( نهى ) فقد كانت فاغرة فمها فى ذهول و ترقب ( شوق ) و هى لا
زالت
تدعك زبر كلبها بيدها اليسرى بينما تحولت يدها الاخرى من رأسه الى كسها
تداعبه
مباعدة بين شفرتيها مدخلة اصبعها الوسطى و قد استبدت بها الشهوة الى
اقصاها
فتركت زبر كلبها و هى تسحب رأسه ناحية كسها بيد و اليد الأخرى تشير و
تطبطب بها
على كسها هامسة للكلب باسمه : (جاك ) …. يلا يا (جاك ) هنا ……..
و يبدو ان الكلب قد تم تدريبه جيدا فقد تقدم الى كسها و بدأ يلحسه بلسانه
لحسا
محترفا و كأنه عاشق قديم محترف و اعتدلت (شوق) ثم نامت على الاريكة و
باعدت بين
فخذيها لتعطى له المساحة الكافية للحس و رأت كل من (ضحى ) و (نهى) جارتهم
( شوق
) و هى تتلوى من ما يفعله بها (جاك ) و تصرخ صرخات المتعة المحمومة فانزلت
(
ضحى )يديها الى حلماتها تعتصرهما بين ابهامها و سبابتها بينما امتدت يد (
نهى )
الى جيب ( ضحى ) التى كانت لا تزال ترتديه تنزله الى فخذيها و تباعد بين
فلقتيها محاولة الوصول باصابعها اتلى شرج (ضحى ) فاحست (ضحى ) بها فدفعت
بطيزها
برفق ناحية يدها تساعدها فى الوصول الى شرجها و تتأوه فى خفوت و هى تشعر
باصبع
(نهى ) الوسطى و هو يفسح له مجالا فى شرجها فى رفق فتقول ل(نهى ) فى همس :
ناشف
قوى يا (نهى ) فتخرج (نهى ) اصبعها و تلف زراعها حول عنق ( ضحى ) و هى تضع
اصبعها على شفاة ( ضحى ) التى اخذت الاصبع فى فمها و اخذت فى مصه و
مداعبته
بلسانها كى يصبح اكثر سهولة و متعة فى مداعبة شرجها و اخذتا يكتمان
انفاسهما و
كأنما لو علت سوف تسمعهما (شوق ) و انزلت (ضحى ) يدها الى كسها الذى اخذ
يقطر
ماء على الارض اسفلها و هى لا زال تتذوق طعم شرجها من اصبع (نهى) الذى فى
فمها
و كان قبل لحظات على مشارف شرجها و اخذت تتاوه و ( نهى ) تتنهد الا ان
كلتاهما
قد شهقا و هما يريان (شوق ) و قد سحب رأس كلبها (جاك ) من على كسها فى
صعوبة و
اوقفته على الاريكة كما كان ثم نزلت براسها تحته ملتهمة زبره فى فمها دفعة
واحدة و كأنه زبر رجلها و أخذت تمصه رويدا و كلبها يصدر اصواتا بين كونه
يعوى و
بين كونه يزوم و كأنه يتاوه هو الاخر مما تفعله ( شوق ) و يطالبها بالمزيد
أو
ربما هو يبثها عشقه و يبدو انها شعرت بما يود قوله فأخرجت زبره من فمها و
نقلته
الى يدها و هى تدلكه بلعابها و مدت فمها الى رأس كلبها تقبله قبلات حانية
و هو
يحاول لعق ما يستطيع الوصول له من وجهها و استقبلت هى لعقاته بشهوة غريبة
و
أرجعت راسها للوراء لتستقبل لعقاته على رقبتها حتى اغرقها من لعابه فعادت
هى
الى زبره تمصه بينما صعدت (نهى) بيدها الاخرى الى تحت التى شيرت الذى هو
القطعة
الوحيدة المتبقية على جسدها و التى كانت تتمنى ان تخلعه لولا ان يدها
الاخرى
مشغولة فى شرج ( ضحى ) فازاحت التيشيرت قليلا و اخذت تعتصر نهديها فى رفق
تارة
و فى قوة الرغبة تارة اخرى و شعرت بان (ضحى )على وشك ان تاتى شهوتها فأخذت
تسارع بأدخال و اخراج اصبعها فى شرج (ضحى ) كى تمتعها اكثر و تساعدها فى
إتيان
شهوتها فى حين صرخت (ضحى ) فى خفوت و هى تاتى شهوتها و اخذت تقبض بشرجها و
فلقتيها على اصبع ( نهى ) الغائب داخلها . و هى ترى بعينيها النصف مغمضتان
من
أثر المتعة …. شوق و قد انتهت من مص زبر ( جاك ) و جلست على الاريكة على
أربع
و وجهت طيزها الى جاك كلبها و اخذت تصفع طيزها براحة يدها و هى تلهث مشجعة
(
جاك ) قائلة : يلا يا ( جاك ) … اح اح … هنا يا جاك ….
و لم يستغرق ( جاك ) طويلا فى فهم الامر فسرعان ما قفز برجليه الاماميتان
و
استند بهما على ظهر (شوق ) و هو يحاول ان يدخل زبره المنتصب فى داخل كسها
و
ارسلت (شوق ) يدها من اسفل الى زبره تلتقطه و تضعه على كسها و تولى هو
ادخال
زبره بدفاعته القوية و التى استمر فى القيام بها دافعا زبره فى داخل كسها
و
مخرجا اياه فى مرونة يحسده عليها الرجال و تعشقه من اجلها (شوق ) التى قد
استندت بذراعيها على الأريكة و و نامت بخدها على المسند و هى تصرخ من
المتعة و
تتاوه من الشهوة تماما مثل (نهى) التى تشاهدها و هى تشعر باصبع ( ضحى )
يداعب
زنبورها فى حنان و شهوة فتساعد هى نفسها بعصر حلماتها و فركهما حتى اتت
شهوتها
فى نفس الوقت الذى رأت فيه (شوق ) تخرج زبر ( جاك ) من كسها فيقذف بلبنه
على
ظهرها و يقفز فى لياقة الى الارض و يتركها هى تدهن ظهرها بلبنه و تنشره
على
مساحات اكبر من ظهرها ثم مدت يدها الى فمها تلعق ما عليها من لبن (جاك ) و
رات
(ضحى) هذا و كانت يدها لا تزال على كس (نهى ) فبلا شعور قرصت بشدة على
زنبور
(نهى ) من الشهوة فلم تتمالك (نهى ) نفسها حتى صرخت صرخة عالية تنبهت لها
(شوق)
و التفتت على أثرها الى شباك شقة (نهى) فرأت ظل رأس (نهى) و (ضحى) و لم
تكن فى
حاجة لأكثر من ذلك لتعلم ان (نهى) و زميلتها التى اخربتها عنها والدة (
نهى )
قد شاهدتا كل ما فعلته مع (جاك ) فصرخت هى الأخرى فى فزع و قامت تجرى الى
غرفتها و (جاك ) يجرى خلفها و هو يهز ذيله فى فرحة معتقدا انها بداية نيكة
جديدة تريدها صاحبته
أغلقت ( نهى) الشباك فى خوف و هى تقول ل(ضحى ) : ايه اللى هببتيه ده اهى
سمعتنى
و شافتنا ….. نعمل ايه دلوقتى ؟؟؟
فهزت (ضحى ) كتفيها فى لا مبلاة و هى تلاعب حلمتها : و احنا نعمل ليه
….. هو
احنا كنا بنعمل حاجة غلط ….. هى اللى تعمل و تخاف يا هابلة …… هى
اساسا
مش هاتورينا وشها خاااالص …. و هاتموت فى جلدها من فكرة انك ممكن تقولى
لاهلك
فقالت (نهى ) ضاحكة : ايه ده كله …ايه ده كله …. ايه التمكن و الثقة
دى
كلها يا ست (ضحى ) ده انتى ولا اتهزلك جفن يا بت ؟؟؟
فقالت (ضحى) و هى ترتمى فى أحضان ( نهى ) : تلميذتك يا أبلة
جلست (همت ) أمام جهاز الكمبيوتر فى منزلها و هى عارية تماما و ممسكة
بيدها
اليسرى الموبايل تحاول الاتصال ب( سها) لكى تأتى لها و باليد اليمنى تمسك
الماوس و تطالع غرف ال ( (bdsm على الياهو ماسنجر و تحاول أن تتأكد من
الكاميرا
التى قد اشترتها مؤخرا موصلة بالجهاز و تعمل على الياهو حتى ردت عليها
(سها)
فصرخت (همت) فى شراسة : ايه يا كس امك ساعة علشان تردى عليا يا منيوكة ؟
فأتاها صوت سها مرتبكا : معلش اصلى كنت فى محاضرة
ردت( همت ) بنفس الشراسة و هى مستمتعة بإرتباك سها حين ادركت انها لابد و
بين
صديقاتها : ربع ساعة تكونى عندى فى البيت
سها : حاضر يا افندم
- بتقولى ايه ؟ مش سامعة
فخفضت سها صوتها و هى تكاد تموت خوفا ان يسمعها احد زملائها : خدامتك
الوسخة
تحت امرك يا أفندم
ألقت ( همت ) الخط دون أن تلقى اى تحية الى خادمتها و على شفتيها ابتسامة
النشوة و أخذت تداعب كسها بأصابعها و هى مغمضت العينين حالمة ثم تنهدت فى
شوق
الى كل ما هو سادى ثم أخذت تصفع بطنها الممتلئة صفعات خفيفة و هى تنظر فى
ساعتها لترى كم من الوقت تبقى قبل ان تحضر خادمتها الجنسية و اعتدلت مرة
أخرى
مواجهة جهاز الكمبيوتر لترى عشرات الطلبات لمشاهدة كاميرتها قبلتهم جمعيا
و هى
مطمئنة انه فى تلك الغرفة الأوربية و فى هذا النوع الضيق الشاذ من الجنس
استحالة ان يكون هناك من يعرفها و فى خلال دقائق معدودات كانت هى نجمة تلك
الغرفة الجميع يرغب فى التحدث معها على الخاص فأخبرتهم جمعيا ان خادمتها
الجنسية ستحضر بعد قليل و فور حضورها سوف تغلق الكاميرا و تعيد فتحها مع
شخص
واحد فقط يجب ان يكون سيد او سيدة و معه خادمته او خادمها كى يقوموا بعمل
حفلة
على الكاميرات فورا اتاها الكثير من الترجيات الا تغلق الكاميرا و هى ترفض
الى
ان قال لها احدهم : لا عليكى سيدتى من انا هنا سيد و معى خادمتى و يسعدنى
ان
نقيم الحفلى معا و يسعدنى أكثر ان يكون لنا مثل هذا الجمهور فى تلك الغرفة
يقيم
من مننا اجاد إستخدام عبده و تدريبه اكثر
راقت لهمت فكرة المسابقة فإبتسمت و هى تكتب : حسنا تعجبنى تلك الفكرة على
ان
تترفق بى فانا لست الا سيدة مبتدئة مع خادمتى من بضعة أيام
أمتلئت الغرفة بعبارات التهليل و التشجيع على تلك الصفقة التى تضمن المتعة
للجميع
- حسنا لا تخافى سوف اقوم انا بإكسابك بعض المهارات التى أرى انك
تحتاجينها فى
خادمتك و لكن أخبرينى ما هى حدودك مع خادمتك
- لا حدود
- رائع
- الأن ارى ان تسمح لى بمشاهدة خادمتك حتى تأتى خادمتى القذرة
- لا مانع لدى
و قام بفتح كاميرته لنرى رجل فى الخامسة و الأربعين من عمره شاب القليل من
شعره
و لا زال متناسق القوام مما يساعد ملامحه الأوربية فى جعله وسيما الى حد
كبير و
قد كلس على فوتيه امريكى و بإحدى يديه كوب من البيرة و الأخرى بها سيجار
كوبى و
تحت قدميه فتاة فى الخامسة عشر من عمرها على الأكثر و و هى بيضاء البشرة
كما
الحليب سوداء الشعر نعامته جدا نهداها لا زالا فى اول مراحل فتنتهما ليسا
اكبر
من ليمونتين مؤخرتها صغيرة شهية تتاكد من نوعومتها من مجرد النظر و قد
تخشى
عليها من اللمس كى لا تلين فى يدك رغم العلامات الكثيرة التى تملأاها و
التى
تؤكد انها تعرضت للجلد كثيرا و كذلك فخذاها و ظهرها اما كسها فقد كان غير
واضح
بطريقة جيدا فى ذلك الوضع و هى منحنية على ركبتيها فى وضع الكلب تلحس
اصابع قدم
سيدها و بين الحين و الاخر كلما امرها سيدها بكتابة شئ على الكيبورد كتبته
ثم
وقفت على ركبتيها امام سيدها و كأنها تطلب منه الثواب على طاعتها فيصفعها
صفعة
قوية على خدها الصغير الابيض فيكتسى بالحمرة جاعلها أيه من أيات الجمال و
ينتشى
الجميع فى الغرفة من علامات الألم لعى وجه الفتاة مختلطة بعلامات السعادة
لما
نالته من ثواب تحبه و تطلبه ثم تعود لتنظيف أصابع سيدها و غسلها بريقها ثم
تعيد
شفط ريقها مرة أخرى و تبتلعه قبل أن تعود الى كتابة ما يريده سيدها على
الكيبورد .
همت : رأئعة هى خادمتك يا ( ماستر فور يو )
- شكرا لكى ( سيكسى ) و تسطتيعى ان تنادينى ( ماستر )
كثير من العبارات فى الغرفة تطلب من ماستر ان يعرض المزيد من إمكانيات
خادمته
فابتسم فى ثقة ثم امر خادمته الصغيرة بالوقوف فوقفت فى طاعة منحنية الراس
ثم
امرها بغحضار شيئا ما فانطلقت فى سرعة و عادت تعمل كرباج من النوع
المستخدم مع
الحيوانات ثم أنحنت متيحة له ان طيزها يفعل بها ما شاء و هى تبتسم له فى
سعادة
ورجاء كانها ترجوه أن يسرع بضربها فرفع كرباجه عاليا و أنهال على طيزها
بضربات
سريعة متتالية قوية اشعلت الفتاة الما و متعة رأها الجميع على وجهها و هى
تصرخ
من الالم فاشعلتهم رغبة ترجموها فى عبارات ثناء و تشجيع و مديح له و
لخادمته
الصغيرة و قرا هو العبارات المليئة بالأخطاء الإملائية فضحك كاتبا : يبدو
ان
الجميع هنا يكتب بيد واحدة
أبتسمت همت : انا ايضا أكتب بيد واحدة
- الان تاتى خادمتك فأجعليها تكتب و لا تفعلى انتى
- نعم …. سأفعل
- هلى هى جميلة خادمتك
- نعم و لكن ليس بجمال و روعة خادمتك
- هل تريدى ان ترى المزيد من خادمتى
- نعم اتوق الى ذلك
- حسنا
و امر خادمته امر أخر فقامت و هى تتحس طيزها او بمعنى اخر تتحس الخطوط
الدامية
التى احدثها للتو سيدها و تنظر ليدها فترى القليل من الدم على اصابعها
فتمتصه
فى متعة و هى تنظر الى سيدها مبتسمة إبتسامة الأطفال التى من المفترض ان
تكون
ابتسامة بريئة ثم ذهبت و عادت تحمل كوب زجاجى كالذى يمسكه سيدها و لكنه
فارغ ثم
جلست على ركبتيها امام سيدها و أمسكت زبره بعد ان كتب على لسانه فى الغرفة
:
عذرا أيها السادة لقد أحتسيت كثيرا من البيرة و الان يجب ان اتبول
و امسكت زبره مصته قليلا ثم وضعته فى الكوب و هى تنظر الى شلالات البول
التى
انطلقت تملأ الكوب الكبير و هى تلتقط بيدها بعض الرذاذ الذى يتطاير خارج
الكوب
ثم تقوم بلحسه من على يدها حتى امتلا الكوب فوضعته جانبا و أخذت تلحس راس
زبره
تنظف اياه من بقايا البول ثم كتبت على الكيبورد ما املاه عليها سيدها :
الأن
انتبهوا ايها السادة …. فالإعادة غير متاحة
ثم عادت الى الكوب و واجهت الكامير و رفعت الكوب عاليا و فتحت فمها واسعا
و
اخذت تسكب من الكوب الى فمها ببطء حتى امتلا فمها فابتلعت قليلا من بول
سيدها
ثم واجهت الكاميرا ليرى الجميع باقى البول يملأ فمها ثم قامت ببلعه و فتحت
فمها
مرة أخرى ليراه الجميع فارغا ثم قامت بتجرع باقى الكوب دفعة واحدة و
ابتلعته و
التهبت الغرفة بعبارات الثناء و كتبت همت : بارع انت فى تدريب خادمتك
- الحقيقة اننى انفقت سنوات كى تصبح هكذا
- سنوات ؟؟؟؟ انها لا تتعدى ال 15 من عمرها …. فمنذ متى و انت تتدربها
- كما اخبرتك منذ سنوات …. و الحق انها لا زالت فى ال 14 من عمرها … و
فى
الواقع ايضا انها لسيت خادمتى فقط بل هى ابنتى
- اوووووووووووه …. هذا مثير جدا
- الأكثر إثارة ستعرفينها عندما تحضر امها و تشارك فى العرض فان امها هى
خادمتى
الأولى و هى من ساعدتنى فى تدريب ابنتنا لتصبح هى تلك الخادمة الصغيرة
التى
تفتنكم
- اتحرق شوقا لارى خادمتك الكبيرة
- انها فى العمل الان …. فيجب عليها الى جانب خدمتى ان تنفق على هذا
المنزل
…. و لكنها على وشك الوصول
رن الجرس عند همت فكتب قائلة : لحظة واحدة سوف اعود حالا … يبدو ان
خادمتى
القذرة قد حضرت
- نحن بإنتظارك ( سيكسى )
قامت ( همت ) و فتحت الباب فوجدت سها فسحبتها من شعرها مباشرة و مزقت
بلوزتها
التى لاتردى تحتها سوتيان كما امرتها همت ثم قالت : اقلعى البنطلون يا بت
…
عندك شغل كتير
فقامت سها بخلع البنطلون فى خضوع و هى تنظر لسيدتها فى استعطاف قائلة :
ستى
ممكن اطلب طلب ؟
فقالت همت بعد ان نظرت الى كس سها و كأنها تستكشفه و امسكت بكتف سها
لتجعلها
تستدير و تفحصت طيزها لترى ان كان هذا سوف يعجب اصدقائها بالغرفة ام لا ثم
قال
: لا مش دلوقتى بعد ما تخلصى شغل ممكن افكر اسمعك
و جرتها بلا اى كلمة الى غرفة الكمبيوتر و سها تصرخ ثم رمتها على الأرض
أمام
الكاميرا فارتعبت سها عندما رأت الجهاز موصل بالأتنرنت و هناك عبارات مدح
عليها
و منها ماستر يقول : جميلة خادمتك جدا
فصرخت سها و هى تبحث عن شئ تستر به جسمها و تقول لهمت : لا حرام عليكى يا
ستى
… انا خدامتك طول العمر بس من غير فضايح
على غير العادة انحنت همت الى سها و ربتت على رأسها فى عطف كمن يربت على
رأس
كلب و قالت : يعنى انتى مبسوطة يا بت انك خدامتى
فقالت سها و هى تحاول ان تخفى وجهها خلف جسم همت بعيدا عن الكاميرا :
و**** يا
ستى انا فى الأول ماكانش عاجبنى بس انا ابتديت احس بشئ من المتعة طول
الكام يوم
اللى فاتوا لدرجة انى ساعات بابقى نفسى تتصلى بيا لو ماكانش فى ميعاد من
مواعيد
خدمتك ….. لكن فضايح قدام الناس لأ
ابتسمت همت فى سعادة و هى تشدها من شعرها و تريها الشاشة قائلة فى رفق :
طيب بس
يا هابلة ما تخافيش … دول كلهم اجانب .. ماحدش يعرفنا و بعدين يعنى انا
غاوية
فضايح يا كس امك … ما انا كمان قدامك اهو عريانة فى الكاميرا
فنظرت سها الى الشاشة فى حذر و كانها تتأكد ثم الى الكاميرا فى خوف : ثم
نظرت
الى همت فى قلق و خضوع قائلة : خدامتك الوسخة تحت امرك يا أفندم
سعدت همت جدا و ترجمت ذلك بصفعة قوية على وجهها ثم التهمت وجهها تقبيلا :
برافوا عليكى يا بت انا هابسطك على الاخر طول ما انتى خدامتى الوسخة
المطيعة
ثم نظرت همت الى الشاشة لترى ( ماستر ) و قد كتب قائلا : ممتاز (سيكسى )
ستكون
خفلة رائعة و ها هى خادمتى الكبيرة قد أتت ايضا لتشارك الحفلة
و فى الكاميرا ظهرت سيدة فى اواخر الثلاثينات من عمرها ترتدى ثيابا بسيطة
لكن
جذابة و تشبه كثيرا ابنتها و خلعت الجاكت الخفيف الذى كانت ترتديه و هى
تلوح فى
الكاميرا تحى الجميع ثم شرعت فى خلع قميصها و كتب ماستر : فلتبدا الحفلة
فى الصباح اخذت هدى تدق الباب بشدة الا ان استيقظت شوق فحاولت ان تيقظ اى
من
ابنها او سلوى النائمين عراه تماما الا انها لم تفلح فلبست هى الروب الخاص
بسلوى و ذهب الى الباب فنظرت من العين السحرية لترى هدى فتقول من خلف
الباب :
مين
فقول هدى فى دهشة من هذا الصوت الغريب: انا هدى , سلوى هنا
فقالت شوق : لحظة واحدة
و عادت الى سلوى و بالكاد فتحت سلوى عينيها قائلة : ايه ؟ صاحية بدرى ليه
كدة
فقالت شوق : فى واحدة على الباب اسمها هدى
فقالت سلوى و هى تجلس فاركة عينها : اه طيب دخليها لو سمحتى لغاية ما اغسل
وشى
فقالت شوق و هى تشير الى روب سلوى برسومه الجنسية : افتحلها كدة
فابتسمت سلوى و هى تمط زراعيها فى كسل : لو تحبى تفتحلها عريانة مفيش
مشاكل ..
دى صاحبتنا
عادت شوق الى الباب و احكمت اغلاق الروب قبل ان تفتح الباب لهدى التى
قابلت شوق
مبتسمة و دخلت و هى تنظر الى الروب و هى تقول : الروب ده مش غريب عليا ..
انتى
عملتى ايه فى سلوى
فضحكت شوق و هى تتبع هدى الى الصالة و تقول : ولا حاجة اهى موجود عندك جوة
فقالت سلوى و هى تجلس على الكنبة و تربع ساقيها قائلة : انتى هاتقوليلى ؟
.. ده
تلاقيها هى اللى عملت فيكى
فابتسمت شوقو هى تحسس على طيزها قائلة : و هى بتعمل بعقل ؟
ضحكت هدى ثم قالت : انتى صاحبتها من زمان
فقالت شوق : لا امبارح بس
فدخلت سلوى و هى لازالت عارية تماما : دى مامة علاء يا هدى
فقالت هدى : واو … اموت فى الجنس العائلى انا
فقال علاء و هو يدخل متثابا : يخرب بيت النت اللى مبوظلك دماغك
فقالت هدى و كأنها تلقى مفاجأة : المهم انا احتمال اعملكوا عزومة مش
هاتنسوها
ابدا
فقال علاء و قد ذهب النوم عنه : اموت فى الاكل … امتى و فين ؟
فقالت هدى : يا ابنى انسى بطنك شوية .., الموضوع جنسى بحت
فقال علاء : برده اموت فى الاكل , امتى و فين ؟
فقالت هدى : لسة مش عارفة بس لازم احكيلكوا القصة من اولها , فاكرين
زميلتى فى
بيت الطالبات اللى شفتها مع مديرة بيت الطالبات ؟
فقالت شوق : هو انتى عايشة فى بيت الطابات
فقالت هدى فى أستغراب : اه
فقالت لها شوق : تعرفى واحدة اسمها نهى سمير و احدة اسمها ضحى
فقالت هدى : اه طبعا دول زمايلى فى الاودة .. بس مش دول اللى قصدى عليهم
فنظرت شوق مبتسمة الى إبنها الذى قال لهدى : طيب احكيلنا بقى قصتك علشان
فى قصة
احنا هانحكيهالك انتى
قالت همة فى غضب : هى فاكرة نفسها مين الشرموطة بنت الكلب دى ؟ ده انا الف
عشرة
زيها فى قرطاس صغير و احطه فى طيزى و أقعد عليهم سنة مااحسش بيهم
فتنهدت سها التى تمددت عارية على الأرض و قد وضعت سيدتها قدميها عليها و
كانها
شلتة وضعت لراحة القدمين ثم قالت : ماتزعليش نفسك بس يا ستى
فعادت همت تصرخ : ماازعلش نفسى ازاى عايزانى اروح افرجها على نفسى بنت
الكلب هى
و صحابها كمان
فقالت سها : الموضوع مش كدة خالص يا ستى , هى بس عاجبها الموضوع و عايزين
يجوا
يلعبوا معانا , انا مش حكتلك هى عملت ايه معايا , و بعدين انتى ماحدش يقدر
يمسك
بسؤ يا ستى , هاتفضلى برده ست الكل , و الكل هايعاملك على انك ستى و
جايبانى
تفرجيهم عليا انا مش انتى
فاعجب همت ذلك الكلام فقامت من مكانها و هى ممسكة السلسلة التى فى نهايتها
رقبة
سها فى طوق الكلب و اخذت تسير مفكرة فى ما قالته سها و خلفها سها تحبى على
اربع
قائلة : قلتى إيه يا ستى
فقالت همت : موافقة على شرط انهم يعاملونى كلهم على انى ستى زى ما انتى
قلتى
زائد انى مش هاروح لحد هما اللى يجوا هنا الجمعة اللى جاية .
قالت هدى و هى تنهى حديثها : بس
ثم وجهت حديثها الى شوق و علاء قائلة : احكيولى انتوا بقى قصتكوا و قولولى
تعرفوا ضحى و نهى منين ؟
قالت سلوى و هى مذهولة : ضحى ايه و نهى ايه , دى بجد اكلتى خرا يا بت ؟
انا
باسمع حاجات غريبة قوى النهاردة
ثم دق جرس موبايل سلوى فردت : الو ………………… أيوة انا سلوى
مين
معيا …………ايوة موجودة اقولها مين
فسدت سلوى انفها ضاحكة و ناولت الموبايل لهدى قائلة : خدى سها عايزاكى
فأخذت سها الموبايل قائلة : الو …………. أيوة يا حبيبتى أزيك … ها
ايه
الاخبار ……..ز ايه خير … طيب دى سهلة ستك ستك احنا خاسرانين حاجة ,
دى
حتى تبقى حاجة لذيذة برده ……..ايه الحاجة التانية ………. خلاص و
احنا
موافين
ثم اخذت تعد الأفراد الموجودين فى الغرفة و قالت : اعملوا حسابكوا على 4
افراد
فاشارت شوق مسرعة لهدى برقم 6 فقالت هدى و على وجهها علامات عدم الفهم :
لا
قصدى 6 يا سها ………. اه 6 …….. خلاص اتفقنا …. أشوفك بالليل فى
الاودة
ثم خفضت صوتها بدلع قائلة و الجميع لا زال يسمعها : ابقى حوشيلى حاجة
قالت سها من الناحية الاخرى و هى لا تزال على اربع و همت واقفة الى جانبها
تستمع و قد اسندت بمرفقها على رجلها التى وضعتها على ظهر سها : من عنيا يا
قمر
ثم اغلقت الخط و وضعت الموبايل فى فمها و نظرت الى سيدتها التى التقطت
الموبايل
و طبطبت على خد سها فى رفق قائلة : شطورة يا سها
ثم تركت سلسة الطوق من يدها و اتجهت الى الحمام و جلست لتتبول فغذا بسها
تتبعها
و تضع فمها مفتوح امام كس همت الضخم و همت تحمل الكثير من لحم بطنها كى
تتيح
لسها ان تشرب بولها الذى تتدفق فى حلق سها و تبتلعه باكمله جاهدة الا تضيع
قطرة
واحدة إلا ان همت اسقطت كرشها على وجه سها ففقدت الكثير من بول سيدتها و
خرج
بعض ما كان فى فمها فلم تجد الا ان تلحس كس سيدتها منظفة إياه و ما ان
انتهت
حتى قامت همت و هى تنظر الى البول الذى انسكب على الارض قائلة : عاجبك جدا
يا
وسخة ؟
فقالت سها و هى لا تزال على اربع و قد اخفضت راسها فى أسف : خدامتك الوسخة
تحت
امرك يا افندم
فقالت همت و قد جلست على حافة البانيو : اتفضلى نظفى الارض
فاخذت سها تجمع بكفيها البول من على أرضية الحمام و ترفعه الى فمها
فترتشفه من
كفيها و همت تشاهد الى ان بقيت قطرات قليلة من البول على الارض فنظرت سها
الى
سيدتها همت التى قالت فى حزم : ماتخليش حاجة
فانحنت سها بفمها على الارض و قامت بشفط تلك القطرات بشفتيها الى ان لم
يتبقى
شئ فاخذت سها تمص أصابعها فى متعة و هى تظن ان كل شئ قد انتى الى ان همت
قالت :
نشفى الارض بقى
فقامت سلوى بمسح الارض مكان البول بخديها كثيرا الى ان احمر خديها من كثرة
المسح الى ان قالت همت : كفاية
و قامت تخرج من الحمام و خلفها سها على اربع
قالت شوق : و دى حكاية ضحى و نهى
فقالت هدى : يا بنت الايه يا ضحى , انتى يطلع منك كله ده
ثم وجهت كلامها الى شوق : بجد اتناكت من الكلب ؟
فهزت شوق راسها بالإيجاب مبتسمة فقالت هدى : طيب لما اشوفك يا ضحى
فقالت شوق فى خوف : لا اوعى … انتوا هاتقابلوا بعض عندى الاول … لو
شفتيها
قبل كدة ماتجيبيش سيرة لو سمحتى
فقالت هدى : هاقابلها عندك امتى قصدك هاقابلها عند همت
فقالت شوق : لا ما انتوا معزومين عندى يوم الخميس كلكوا
فقامت هدى و هى تقبل شوق فى شفتيها قائلة : ماشى كلامك يا قمر
فقالت شوق و هى تخلع طرحة هدى قائلة : ده انتى اللى قمر
فقام علاء قائلا : لا انا كدة كفاية قوى كفاية المدرسة ضاعت هانزل الحق
درس
الإنجليزى
فقالت شوق و هى تنحنى على زبر سلوى تاركة هدى تكشف الروب عن فخذيها و
تدلكهما
فى شهوة : طيب يا سيدى اياك تفلح بقى السنة دى
فضحكت سلوى و تنام على ظهرها تاركة زبرها لشوق و لفت يدها الى شرجها
تداعبه فى
رفق من الخارج و هى تنظر لهدى التى اعجبها شعر كس شوق فاخذت تمشطه
باصابعها
فقالت شوق لسلوى : شفتى بقى جمهور شعر كسى بيزيد ازاى
فنظرت سلوى الى إبط شوق و قد خرج الشعر من بينه واضح و قالت : و لسة لما
تشوف
شعر باطك
فنظرت هدى الى شعر باط شوق و ابتسمت قبل ان تقبل شوق قبلة فى الهواء مبدية
اعجابها به ثم تعود الى شعر كسها فى حين رفعت سلوى قدميها تداعب طيز هدى
التى
لازالت مرتدية ثيابها عادا طرحتها التى خلعتها لها شوق فوقفت هدى و خلعت
ملابسها الى ان اصبحت عارية تماما فعادت الى كس شوق الذى بدا من الواضح
جدا انه
اعجبها كثيرا فاخذت تفتح كس شوق و تدفع لسانها داخله و تجول بحرية فى ذلك
الكس
الذى اكسبه جاك اتساعا فقامت بإدخال أصبعين بسهولة فى كسها و هى تنيكها
بهم فى
حين قامت سلوى و دخلت الى غرفتها و عادت تحمل زبر صناعى و معه علبة كريم
دهنت
من الكريم قليلا على شرح هدى ثم دهنت الزبر و قامت بمداعبة شرج هدى بالزبر
ثمدفعت به فانزلق راس الزبر بسهولة مع اهة عالية من هدى التى قامت كرد فعل
بإدخال اصابعها بقوى فى كس شوق فاطلقت شوق صرخة عالية صاحبها اه إعجاب من
سلوى
أتاهم بعدها صوت علاء يقول قبل ان يخرج من المنزل : نيكة هنية يا جماعة
هاخلص
الدرس و ارجع اخد ماما لو فضل منها حاجة … باى
ابتسمت هدى لماعبة علاء و قالت و هى تحاول ادخال الإصبع الرابع فى كس شوق
: لو
فضل بقى منها حاجة
تاوهت شوق و هى تقول : راحة عليا شوية كدة بيوجع
فاخذت هدى الكريم و دهنت به كلتا يديها و هى تنظر لشوق قائلة و هى تتاوه
من نيك
سلوى لها بالزبر الصناعى : امال تعملى ايه بقى لما ادخل ايدى كلها ثم اخذت
تدهن
كس شوق بالكريم فى حين اخرجت سلوى الزبر الصناعى و نحنت تلحس كس هدى فى
نهم و
قد رفعت شوق ساقيها عاليتين لتتيح لهدى ادخال يدها التى لازالت فى بداية
الطريق
, ضمت هدى اصابعها الخمسة و اخذت تدفع بهم فى رفق فى كس شوق و هى تلفهم
يمينا و
يسارا فى نعومة فابتلع الكس الاصابع بمساعدة الكريم بسهولة و بدات شوق
تظهر على
وجهها علامات الالم عندما بدات هدى تحاول إدخال راحتها فتوقفت هدى قليلا
كى
تستوعب شوق القدر الذى دخل و لكى تستمتع هى بزبر سلوى التى تدخله الان فى
كسها
من الخلف ثم عادت تدفع راحتها التى راحت تنزلق ببطء فى كس شوق التى راحت
تصرخ
فى الم الى ان دخلت يد هدى بالكامل فراحت هدى تستعد لوضع يدها الأاخرى و
هى
تكشف عن اسنانها و تنظر الى شوق بشهوة فصرخت شوق : لا بلاش التانية ..
كفاية
كدة حرام عليكى
فقبلتها هدى قبلة فى الهواء و هى تضع أطراف اصابعها فى كسها و هى تزيحها
يدها
التى بالداخل قليلا لتفسح مكانا لليد الأخرى التى دخلت أصابعها و هدى تدفع
الراحة و شوق تعلو صرخات المها و هى تشد شعر هدى بقوى و راحت هدى هى
الاخرى
تتالم و قد اشتد نيك سلوى لها بعد أن أثارها الألم على وجه شوق مختلطا
بالمتعة
فاعطت هدى فرصة لشوق كى تستوعب اليد الجديدة فى كسها ثم تدفعها قليلا ثم
تتوقف
و تتداعب كسها بفمها و قاربت سلوى على قذف لبنها فقامت مسرعة و هى ممسكة
بزبرها
, متجهة الى شوق تريد ان تقذف لبنها فى فمها , ففتحت شوق فمها و بدات سلوى
فى
قذف لبنها الا ان شوق فجاة اخذت تقلب وجها يمينا و يسارا حيث واتتها
شهوتها حين
كانت هدىقد ادخلت كلتا يدها فى داخل كسها حتى الرسغين و اخذت تحرك احداهما
دخولا و خروجا فجاء لبن سلوى على وجه شوق و اغرقه فانحنت سلوى تلعقه من
على
وجهها حتى اخر قطرة .
دق علاء جرس الباب و هو يقلب فى ورق الدرس و يعد بعض الأعذار للمدرس كى
يقنعه
بعد عمل الواجب الذى كان قد اعطاه إياه , حتى فتح مهند الباب فصافح علاء
قائلا
: أهلا يا باشا
ثم تقدمه الى غرفة المعيشة قائلا : تعالى ادخل
فنظر علاء الى مهند و قد ارتدى شورت رياضى واسع و فانلة داخلية حملات
بيضاء و
قال : انت لابس كدة ليه هو المستر مش جاى
فقال مهند و هو يجلس على الكنبة و يفتح التلفزيون بالريموت : المستر …
يا عم
انت اصلا مش فى الدنيا , مستر سمير اعتذر النهاردة فى المدرسة و انت
ماكنتش
موجود . و لما رجعت قعدت اكلمك فى التليفون ماحدش بيرد
فقال علاء : اه … صح … كنا بايتين النهاردة عند جماعة قاريبنا
ثم قال و هو يستعد للرحيل : طيب ازوغ انا بقى
فقال مهند : ليه يا عم ما انت قاعد ؟
فقال علاء : يعنى اسيبك براحتك
فقال مهند : يعنى انت قاعد على حجرى , تعالى يا عم انا قاعد لوحدى و مفيش
حاجة
ورايا
فتحرك علاء ليجلس الى جانبه على الكنبة فوجد كيلوت حريمى مثير يخص علية ام
مهند
فالتقطه علاء قائلا : ايه ده يا عم انت كان معاك صيدة ولا ايه ؟
فاختطفه مهند قائلا و هو يضحك : بلاش قلة ادب يا حيوان .. ده بتاع امى
فاستمر علاء فى الضحك : طيب و امك مالها مدلعة نفسها كدة … و بعدين انت
مالك
خطفته كدة .. انا يعنى بتاعى هايقف على كيلوت
فقال مهند مغيظا اياه : انت أصلا عندك حاجة تقف بلا خيبة يا متناك
فقال علاء متحديا : متناك بامارة ايه ؟؟ كنت نيكتنى قبل كدة ؟؟
فقال مهند متحفزا : يعنى لازم انيكك علشان تسكت
فقال علاء و هو يستفزه : لو تعرف اعملها
فقام مهند فى سرعة و هجم على علاء قائلا : طيب و حياة امك لأقلعك البنطلون
و
اللباس و اشوف طيزك علشان صوتك ده مايطلعش تانى
و اخذ هو يحاول خلع البنطلون لعلاء و علاء يقاوم فى ميوعة معطيا لمهند
الفرصة
كى يخلعه البنطلون و اللباس فلما انتهى مهند من ذلك و وجد مقاومة علاء
ضعيفة
فاراد ان يزله اكثر فقام بفتح طيزه و وضع اصبعه الوسطى فى خرم طيز علاء
الذى
ابتلعه بسهولة و قال مهند : إيه رايك كدة يا خول
فقبض علاء بشرجه على إصبع مهند و هو يقول فى متعة : أيوة خليه كدة شوية
فقال مهند و هو منذهل : انت مبسوط
فقال علاء بنفس الطريقة و هو ينظر لمهند : اه بس طلعه و دخله بقى شوية
فقال مهند و قد انتصب زبره : لا إذا كان كدة بقى يبقى ماينفعش صباعى فى
زبرى
فقال علاء و قد نام على ظهره و رفع قدميه منتظرا مهند الذى يخلع بنطلونه :
عز
الطلب .. ده يوم المنى
فضربه مهند على فخذه بعد ان انتهى من خلع ملابسه كاملة و قال : يا خول
فقال علاء بدلع : خول قوى بس انت مش واخد بالك
فقال مهند و هو يرف ساقى علاء اكثر : طيب يلا يا خول يا حلو انت
فقام علاء بفتح فلقتى طيزه بيديه ليتيح المجال لزبر مهند الدخول بسهولة
الا انه
لم يستطيع فبصق مهند فى يده و اخذ يدلك زبره
فنظر له علاء قائلا : تحب امصهولك
فقال مهند :لا بعدين أصل ماما زمانها جاية
فارجع علاء راسه و نام بها على الكنبة و اغمض عينيه منتظر مجئ الزبر
الجديد
قائلا : طيب يلا بقى
بصق مهند مرة اخرى لكن هذه المرة فى شرج علاء المفتوح امامه ثم دفع زبره
فى طيز
علاء الذى تاوه و احتاج الامر من مهند الى دفعتين اخريتين ليدخل زبره
بالكامل
فى طيز علاء الذى اخذ يصرخ : اه جميل يا مهند … نيكنة كمان
و غرق الاثنان فى المتعة حتى أنهما لم يسمعا صوت الباب و علية تفتحه و
تدخل و
تغلقه مرة واحدة و تدخل الصالة فتجد ابنها ينيك صديقه فتصرخ فى لوعة :
مهند
…. انت ايه اللى بتهببه ده ؟
ثم دخلت تجرى الى غرفة نومها و هى تبكى فقام كلا من علاء و مهند يعيدا
غرتداء
ثيابهما و قال علاء : انا هاكت بقى
فقال مهند : لا إستنى أنا هاجيب محفظتى و البس اى حاجة و اجى أبات عندك ..
امى
هاطلع عينى و انا مش قادر اوريها وشى
فقال علاء : اوكيه بس بسرعة احسن تطلع تصوت ولا تعمل حاجة
جرى مهند الى غرفته و التقط محفظته و ضعها فى احد البنطلونات وهم ان
يرتديه
فلحقت به امه و أمسكت بكتفيه تهزهما بشدة قائلة : دى اخرتها يا مهند ,
تخونى و
مع مين مع راجل ؟
لم يدرك مهند بماذا يرد فكل الردود التى كان يعدها عند هذا لم تكن ابدا
لهذا
السبب التىغضبت منه امه لم يكن يتوقع ان أمه ستغضب فقط لكونه خانها مع رجل
,
فبدا واضحا له ان امه اصبحت تعتبره عشيقها ليس الا و منها هنا تقمص دور
العشيق
الخائن و مد يده يحيط بخصرها قائلا : الموضوع مش كدة يا ماما
فقالت و هى لا تزال غاضبة و لكن بالطريقة التى تسمح له أن يصالحها : اما
الموضوع ازاى يا سى مهند ؟
فقال مهند و هو يبتيم إبتسامة رقيقة و يقرب وجه من وجه أمه و ينظر الى
عينيها
مباشرة : يا حبيبتى اولا لازم تفهمى انك مفيش منك ابدا خالص , و ان مستحيل
اى
حد ياخدنى منك مهما كان سواء كان راجل او ست
فقالت علية فى غضب طفولى و هى تشيح بوجهها بعيدا عنه و قد بدا عليها نوعا
من
الرغبة من اقتراب مهند منها و حديثه معها بهذا الشكل : يعنى المطلوب منى
افضل
اتفرج عليك كل يوم و انت نايم مرة مع ولد و مرة مع بنت ؟
فقال لها و هو يحيط خصرها بيد و يرفع اليد الاخر ليمسك بذقنها و يجذب
وجهها
بحنان لتنظر له مرة اخرى : لا .. مش كدة .. لكن شاركينى المتعة .. اولا
احنا
واثقين من حبنا لبعض فلما نفسنا تروح لحاجة كدة ولا كدة ايه المشكلة انى
اجر و
انتى تجربى و نرجع نحلم ببعض عارفين و متاكدين ان مفيش احلى من حبنا لبعض
..
لكن لو نفسى فى واحدة او واحد او انتى نفسك فى واحدة او واحدة برده و
حرمنا
نفسنا صدقينى حبنا هايموت و هاتبوسينى و انتى بتفكرى با ترى التانى ده
امتع ولا
لأ
فقالت و هى تنظر له بدلال : يعنى من الأخر قصدك ايه ؟
فقال لها مقلدا اياها : يعنى من الاخر قصدى ايه ؟
فخفضت عيناها فى خجل و هى تضرب صدره مازحا و قد ابتسمت خجلى فضحك هو و قال
مستكملا : يعنى قصدى انى لما اسيبك تنامى مع غيرى يبقى انا متاكد من حبك و
انك
مهما كان هاترجعيلى تانى لانك بتحبينى مش لانك محتاجة الجنس و لانك بحبك
ليا مش
هاتلاقى الجنس امتع مع اى حد تانى لكن البنى ادم بيحب التغيير .
قال هذا و بدا يقبلها فى نعومة ثم ترك يده تنزلق من خصرها الى طيزها و اخذ
يرفع
طرف فستانها برف الى ان كشف عن طيزها فزحف بيده من تحت الكيلوت و اخذ
يتحسس
طيزها تارة و يعتصر لحمها تارة ثم ادخل اصبعه بين الفلقتين و وصل به الى
الخرم
السحرى فاخذ يداعبه قائلا : يعنى انا مثلا لازم ادوق الخرم ده علشان لما
اجى
انام مع علاء تانى اقوله طيز ماما احلى .. صح
فابتسمت هى فى خجل مرة اخرى فضحك هو ثم قال مصرا : صح ؟ قولى
فنظرت له فى رغبة و هى تقول : صح يا عيون ماما … انا كلى تحت امرك ..
امرنى
فاخذ مهند يراقها فى بطء و رومانسية و خطواتهما الراقصة تقربهما الى
السرير فما
ان وصلا حتى ادارها مهند و ضمها من الخلف ثم ركع على ركبتيه و دخل براسه
تحت
فستانها و أمسك كيلوتها باسنانه ينزله الى الأسفل و هو يتحسس ما يكشفه من
طيزها
من برفق و هى تتاوه فى خفوت حتى كشف طيزها بالكامل فاخذ يعضعض طيزها
فتعالت
تاوهتها حتى وصلت الى مسامع علاء الذى كان قد بدأ يمل من الانتظار و قد
اصابه
القلق فبدا يفكر فى الفرار وحده حتى لمحت عينه كيلوت علية مرة اخرى الذى
كان قد
خطفه من مهند فالتقطه و أخذ يتفحصه فراى اثار إفرازات الشهوة عليه فاثاره
ذلك و
اخذ يتشممه فى عمق و يضع لسانه على عسل عليه الجاف على كيلوتها محاولا ان
يتذوقه فانتصب زبره قبل ان ياتى الى مسامعه تاوهات علية فانتبه و اخذ
يسترق
السمع الا انه لم يسمع الا مزيد من التاوهات فاشتعل فضوله لاحقا بزبره
المشتعل
و تقدم فى بطء الى غرفة مهند ليجده و قد انام امه على وجهها فوق السرير و
خلعها
فستانها و كيلوتها و اصبحت عارية الا من سوتيانها الاسود المثير و قد
انتهى
مهند على ما يبدو من مداعبة شرج أمه و وضع زبره بين فقتى طيزها و اخذ يحكه
ذهابا و ايابا و هو مستلقى فوقها فتقدم علاء و انزل شورت مهند و بدا يتحسس
طيزه
هو الاخر فالتفت له مهند قائلا : انت جيت
فانتبهت علية و التفتت هى الأخر لترى علاء و قد لحق بالركب ففتحت فمها
لتقول شئ
خمن مهند انها ستعترض فأغلق شفتيها بشفتيه و قبلها قبلة طويلة و هو يقول :
فاكرة مبدانا ؟
فأبتسمت له و عادت تحرك طيزها مع حركة زبره و أغمضت عيناها فى حين بدا
مهند يحس
بألاثارة من مداعبة علاء لشرجه فشجع هذا علاء ان يضع يده السبابة فى شرج
مهند
فزاددت تاوهاته التى حاولة ان يكسبها ميوعة مقلدا علاء عندما كان هو ينيكه
الا
انه شعر بالالم فقرر ان يعطى نفسه راحه فتراجع قليلا الى الخلف فتوقف علاء
عن
ادخال و اخراج أصابعه حتى يستقر مهند و اخذ مهند يدلك زبره إستعدادا لوضعه
فى
شرج امه التى إستعدت لذلك و فتحت فلقتيها بيده و مددت سبابتها تداعب شرجها
منتظرة زبر إبنها حتى جهز فوضعه على فتحة طيزها و أخذت يفرك به الخرم
مرارا و
هو يفكر اكثر فى ذلك الاصبع الذى يؤلمه فى شرجه حتى قالت علية : يلا بقى
فدفع بزبره فى شرج امه و أستقر قليلا ثم بدا فى النيك مستمتعا بضيق شرج
امه
الذى ضم على زبره و زادت متعته حين أخرج علاء اصبعه من شرجه الا ان متعته
لم
تكتمل حين فتح علاء طيزه و أدخل زبره فيها فصرخ مهند : لا لا بيوجع …
فقال علاء مداعبا : امال فالح تنيك بس
فسكت مهند متحملا و اخذ يحاول نسيان الام شرجه بمتعة زبره فى طيز امه التى
اخذت
تتاوه فى متعة الا انه بعد لحظات دفع علاء بعيد ا عنه فى الم بمرفقه و هو
يقول
: لا لا مش عايز .. مش قادر
فقالت علية و هى تضحك : علشان تعرف بتعمل فيا إيه
ثم قال علاء و هو يزيحه عن امه و يأخذ مكانه قائلا : طيب حيث كدة تسمح بقى
فظهرت علامات الغضب على وجه مهند و هم ان يمنع علاء الا ان علية نظرت الى
زبر
علاء الضخم و اعجبها فمددت يدها الىيه تداعبه و هى لازالت على بطنها
مستلقية ثم
نظرت الى مهند فى لوم و هى تقول : احنا مبدانا ايه
فاستسلم علاء و ترك مكانه الى علاء الذى وضع زبره فى طيز علية و هو يقول :
على
كل حال طيزى مستنياك تكمل
فركب مهند فوق علاء مدخلا زبره فى طيزه بمرونى لا تقل عن مرونة زبر علاء
فى طيز
علية التى تصرخ من المتعة و تقول : كمان نيكونى لما يبانلى صاحب
فقال مهند و هو ينهج من الاثارة : يعنى زبر علاء امتع من زبرى
فردت علية من بين أهاتها : مين يقول كدة ؟؟ انت مفيش احلى منك
فقال مهند : ولا فى احلى منك
فدفع علاء زبر فى طيز علية دفعة قوية ثم ضم شرجه على زبر مهند بشدة و هو
يمسح
العرق من على جبينه ثم يشد شعر عليه فى شبق رافعا راسها و يلف راسه الى
الخلف
فيعض يد مهند المستندة على كتفه و يقول : الكلام ده معناه انى ماانفعش ؟
فقال مهند و هو يتاوه من العضة : فى طيز متوحشة زى دى حد يقول عنها
ماتنفعش ثم
اخرج زبره و عاد لإدخاله فى طيز علاء دفعة واحدة فصرخ علاء : ايوة كدة
حسسنى
بنفسى
و مال على عليه هامسا فى اذنها : قوليلى بينى و بينك زبرى احلى ولا زبره
فغمزت له علية ضاحكة و اخرج مهند زبره من طيز علاء و هو يقذف لبنه عليها
قائلا
: انا سامعكوا و شايفكوا سرع علا من نيكه بعد ان تحررت طيزه من زبر مهند
فاكسبه
ذلك سرعة و زاده شبق شرجه الذى اصبح خاليا جائعا مرة اخر فغرق فى قبلة
قوية عض
فيه شفة علية و هو يقذف لبنه داخل طيزها .
كان علاء يرتدى ثيابه فى سرعة حين قالت له علية و هى تقف عارية مباعدة بين
ساقيها و تثنيهما ممسكة بمنديل تجفف لبن علاء الذى ينساب منه : انت ليه
عايز
تروح .. خليك بايت معانا
فقال مهند ضاحكا : واضح ان زبرك نال الإعجاب يا عم
فقال علاء و هو يغمز له : علشان تعرف ان الخولات مش تعبانين
فقالت علية و هى تتصنع الغضب مازحة : انا باتكلم جد . خلونا نسهر سوا
فقال علاء : طيب هاجيب ماما و و نيجى نبات هنا
فقالت علية و قد اصابتها خيبة امل حاولت إخفاءها : اه اهلا و سهلا اتفضلوا
فلاحظ مهند فعلق قائلا : يا عديم الاحساس هى عايزانا نسهر سهرة جنس و متعة
تروح
تجيب امك تكلمها فى الطبيخ و الخياطة
فقال علاء و هو يربط حذائه : يا عديم المفهومية .. امى تمام التمام و مش
اقل من
امك فى اى حاجة و سهرة النيك هاتبقى رباعية
فصفقت علية فى فرح و قال مهند و هو يجذب علا خارج الغرفة قائلا : و لسة
واقف يا
حمار .. بسرعة هات ست الحسن و تعالى .. و احنا هانحضر سهرة تجنن
قالت شوق لمهند و هى تقود السيارة : يعنى السهرة النهاردة كمان متعة
فرد ضاحكا : ايه رايك فى ابنك بقى
فقالت و تربت على فخذه و تنظر للطريق : احلى إبن
فقرصها فى حلمتها قائلا : و انتى احلى ام
ثم وضع يده بين نهديها و هزهما معا فضحكت هى فى ميوعةثم أبعدت يده فى سرعة
عندما رات احد المارة يحدق بهما و قد رأى علاء و هو يعبث بصدرها و زادت من
سرعة
السيارة و عادت تقول ضاحكة بعد ان ابتعدوا : هاتفضحنا يا منيل
دخلت هدى الى الغرفة فوجدتها خالية فحزنت فقد كانت تأمل بأن تجد سها لتكمل
معها
مغامرة البراز التى إكتشفت متعتها مؤخرا فأغلقت الباب فى خيبة امل لكن
سرعان ما
إبتسمت حين سمعت صوت ما فى الحمام فندهت قائلة فى ترقب : سها
و تهلل و جه هدى حين اتاها صوت سها من الداخل : أيوة يا هدى طالعالك حالا
فحاولت هدى ان تفتح باب الحمام قائلة : لا انا ادخلك احسن
لكنها وجدت الباب مغلقا و لكنها سمعت صوت الترباس ينفتح من الداخل
ففتحتالباب و
دخلت لتجد سها و قد فتحت لها الترباس و هى ترتدى جلابية بيت قد رفعتها حتى
وسطها و امسكتها بيدها و الكيلوت قد انزلته حتى ركبتيها و ترجع الى الخلف
لتعود
و تجلس على المرحاض فاسرعت هدى توقفها و تجلس خلفها ضامة راحتيها الى
بعضهما
قائلا : مالوش لازمة الكابنيه هاتيهم فى إيدى
فنظرت سها لها فى أسف و أشارت لها برأسها الى المرحاض قائلة : خلاص ..
انتى
أصلك اتاخرتى
فنظرت سها الى المرحاض الذى كانت تجلس بجواره قائلة : كدة .. مش قلتلك
استنينى
فاتجهت سها لتجلس بجانب المرحاض فى الجهة المقابلة الى هدى و هى تقول :
ملحوقة
ثم مدت يدها الى المرحاض و التقطت احدى قطع البراز و رفعتها بين وجهها و
وجه
هدى قائلة : الحتة دى تعجبك حلوة , تعجبك ؟
فقربت هدى انفها من القطعة و هى تشمها ثم قالت : مممممممم جميلة
فاعبتها سها بأن الصقت القطعة فى انفها فما كان من هدى الى ان زادت
التصاقا
بالقطعة ثم ابتعدت و قد اصبح انفها و كانه قطعة براز اخرى و اخذت تشم فى
متعة
فى حين قامت سها الى البانيو و سدت بلاعته و وضعت قطعة البراز بين اسنانها
ثم
عادت الى هدى و اوقفتها و اخذت تخلع لها ملابسها ثم قادتها الى البانيو و
هى
تقول : نامى هنا عندى حبة ترترة لو عايزة
فنامت هدى فى البانيو و هى تنظر الى سها فى هيام و هى تخلع جلابيتها و
كيلوتها
و تدخل الى البانيوو تقف مباعدة بين رجليها فوق بطن هدى ثم انحنت مقربة
قطعة
البراز بين اسنانها الى فم هدى الذى فتحته هدى عن اخره مشتاقة الى مذاق
تلك
القطعة فاسقطتها سهافى فم هدى فقالت هدى و هى تمضغها : ممممممممم و حشنى
الطعم
ده قوى
ثم طغطت على القطعة الممضوغة فى فمها بين لسانها و سقف فمها و أخذت تستحلب
القطعة و تبتلعها و كأنها قطعة من الشيكولاة الطرية و اخذت تراقب ملامح
سها و
هى تركز محاولة إستحضار البول و هدى تداعب ساقيها فى حنان و انطلق شلال
البول
الذهبى على بطن هدى مار بذرعيها فاسرعت هدى تضم راحتيها مرة اخرى و تدخر
بعض من
البول فيهما و ترفعه الى فمها فترتشف من و تدخر فى فمه تتمضمض منه ثم
تخرجه مرة
اخرى نافورة من فمها الى نهدها و يدها تحت كس سها تدخر كمية اخرى فقالت
سها :
إبلعيه دوقيه .. مدام عاجبك الخرا ده كمان هايعجبك قوى
فرشفت هدى البول من راحتيها و اخذ تتمضمض به مرة اخرى و تمسح بالبول
المنسكب
على بطنها كسها فى شبق و هيجان و اخذت تبتلع كل لحظة كمية صغيرة من البول
و
تستشعر طعمه الذى اثبت له صحة ماقالته سها فقد اعجبها ملوحته الخفيفة و
دفئه فى
حلقها و ما يتركه من طعم فى فمها و حلقها بعد بلعه اعجبها كثيرا و لاحظت
سها
ذلك فانحنت تدلك حلمات هدى بالبول الذى عليها قائلة مش قلتلك ثم شدتها
لتقف و
نامت هى مكانها فى بولها و اوقفتها مكانها قائلة : انتى بقى عندك خرا و لا
ترترة لحبيبتك الغلبانة
فقالت هدى و احدى يديها تداعب كسها و الأخرى فى الخلف تداعب شرجها : عندى
كل
حاجة انتى تحبى نيتدى بإيه ؟
فقالت سها و هى تتمطع فى دلع مبتسمة : اللى عايز ينزل الاول و مستعجل إيه
؟
فقالت هدى و هى تثنى ركبتيها : بيتهيألى هاتأكلى الأول و بعدين تبلعى
بالبول
قالت هذا و ظهر عمود طويل من البراز من شرجها هابطا فى بطء بين راحتى سها
التى
كانت تنتظره قائلة : ياه ده انتى شكلك محوشاه من زمان ؟
فقالت هدى و هى تتاوه : من إبارح ساعة ما كنت معاكى مارضيتش ادخل الحمام
قالت سها و هى و قد اخذت تجمع العمود الذى أكتمل سقوطه فى يدها ليصبح قطعة
واحدة قبل ان يصل العمود الثانى الذى ظهرت بشائره من شرج هدى : أصيلة يا
بنت
فقالت هد ى : و قد نزل من كسها بعض الدفعات الصغيرة من البول رغما عنها :
امال
زيك
فقالت سها و هى ترفع فمها بصعوبة الى فخذى هدى تلتقط بلسانها بعض قطرات
البول
التى سالت على فخذها : طيب بس إهدى و حبة حبة كدة ماتخلصيش عصير الليمون
ده
خليه بعض الاكل
فقالت هدى : مش بإيدى
و بدا عمود البراز يهبط فى يد سها و لكن سرعان ما نقطع و هبط بعده قطعتان
صغيرتان لتبتسم هدى و هى تقول : شخة هنية تكفى مية
ثم مسحت شرجها باصابعها و مصتها و هى تتذوق برازها قائلة : يا سلام …
تسلم
الطيز اللى شخت
وضعت سها كتلة البراز الضخمة التى جمعتها على بطنها و اخذت منها قطعة
وضعتها فى
فمها و نزلت هدى اليها و اخذت قطعة هى الأخرى مضغتها و هى تفرد باقى
الكتلة على
بطن و صدر و نهدى سها فى نعومة حتى اكتسى كامل جسمها به فقامت مرة اخرى و
هى
تتبول قائلة : مش قادرة امسك نفسى اكتر من كدة
فقامت سها فى سرعة تتجرع البول من كس هدى و لكنه كان اكثر من ان تجمعه فى
فمها
او تشربه على جرعة واحدة فسقط الكثير منه فى البانيو الذى تحول الى بركة
من
البول نزلت هدى مرة اخرى لسها تحتضنها و تحك صدرها بصدرها كى تشعر ببرازها
عليه
ثم قبلتها فى فمها و اخذت ترتشف بعض قطرات البول المتبقية على شفتى سها
فاعجبتها فراحت تلعق وجه سها بالكامل بما عليه من بول ثم نزلت الى نهدى
سها
المدهونين ببرازها تمتصهما فى جنون حتى قالت سها : انا كمان جعانة
و اخذت هى الاخرى بدورها تمتص البراز من على جسم هدى و تبادلتا الادوار
كثيرا
حتى انتها البراز تقريبا من على جسمها فنامت سها على جنبها و نزلت هدى
تنام
ايضا على جنبها مقابلها و هما يبتسمان لبعضهما ثم قالت سها : متشكرة قوى
يا هدى
فاحتضنتها هدى قائلة : انتى اللى متشكرة ؟
ثم استطردت قائلة : دى هاتبقى سهرة تجنن يوم الجمعة
تقدمت شوق مبتسمة حين كان مهند يقبل يدها منحنيا فى طريقة مسرحية مرحبا
بها
قائلا : أهلا ست الحسن
ثم ضرب علاء على طيزه قائلا : اهلا بالشاطر حسن
قال شوق و هو تتقدم و تقف فى وسط صالة الجلوس : امال فين مامتك يا مهند
انا
علاء شوقنى ليها جدا
اتاها صوت علية و هى تدخل الى الصالة و قد ارتدت قطعة ملابس جنسية من قطعة
واحدة بها فراغ للنهدين يبرزان منه و مجرد فتلة من الخلف تدخل بين
الفلقتين
فتبدو الطيز عارية تماما و الظهر عار أما البطن و الارجل فمغطيان بقماش
رفيع
شفاف اسود كالقماش المستخدم فى الشربات الحريمى .
فقال علاء مصفقا : قشطة ده إحنا ليلتنا فل الليلة
و قالت شوق و هى رافعا حاجباها فى إعجاب : واو انا بقى جاية أعمل ايه جنب
القمر
ده ؟
فقالت علية تبادلها المجاملة : متشكرة قوى .. انتى كمان وشك و جسمك جنان
فقال علاء و هو يخلع عن أمه ملابسها و هى تضحك فى خلاعة و تقاومه فى ليونة
: اى
كلام قبل ما تشوفى جسمها يبقى كدب و نفاق
نظرت علية الى جسم شوق و هى معجبة فعلا بما ترى ثم تقدمت نحوها و مدت يدها
تتحسس نداها الممتلئان : عاجبنى جدا دول
فلف علاء امه ليشاهد علية و مهند طيزها قائلا : لا شوفى طيزها كمان ..
احنا
بضاعتنا بضاعة من الاخر .. مش اى كلام
فضربت شوق علاء على صدره و هى تقول فى دلع : يا واد يا صايع
تقدم مهند و هو يتحسس طيز شوق فى حين مرت علية بين فلقتي شوق باصابعها :
مش
ممكن تحننى
ثم بحركة سريعة مدت يدها الى زبر مهند ابنها المنتصب و هى تقول : و
الأزبار مش
بتجامل
ثم نظرت الى زبر علاء المنتصب من خلف البنطلون و فى زبرين هنا واقفلينك
إحتراما
فدارت شوق لتواجه علية و تمسك إحدى نهديها و تلعق حلمته فى هدوء قبل ان
تقول :
انا بيتهيألى انهم واقفين احتراما ليكى انتى
فضرب مهند امه على طيزها قائلا : خلصوا يا مزة انتى و هى
و قال علاء و هو يضرب امه مقلدا مهند قائلا : احنا هايجين عليكم انتم
الأتنين
فقالت شوق و هى تتوجع من الضربة : طيب هايجين لابسين هدومكم ليه
و قالت علية و هى تتحسس طيزها فى مكان الضربة : فالحين يضربوا و بس
ثم مدت يدها تسحب شوق ن يدها متجهين الى الانتريه تاركة مهند و علاء
يخلعون
ثيابهم و هى تقول لشوق : و لولانا كان زمانهم بيضروبوا عشارى مش طياز
نسوان زى
القمر زينا
جلست شوق و هى تنظر الى الجاتوه و الحلوة امامها و هى تقول : ايه
الجاتوهات و
العصاير دى كلها احنا جايين ضيوف .. احنا جايين نتمتع كلنا مش جايين
نتعبكم
فقالت علية : يا ستى ماتاخديش فى بالك ده كلام كدة لزوم القاعدة , تسالى
يعنى
دخل مهند الى الانتريه و التقط إحدى قطع الجاتوه و قضمها قائلا : و بعدين
الحاجات الحلوة مع الحاجات الحلوة حلوة.
تبعه علاء الذى تقدم ناحية علية و جلس على فخذيها و هو يتحسس حلمة صدرها و
يقول
: عندك حق .. ممكن ادوق ؟
فابتسمت علية و هى تقول و انت لسة هاتدوق ما انت غرفت غرف من شوية
اخذ مهند قطعة من الكريمة التى على قطعة الجاتوه و وضعها على حلمة امه و
هو
يقول لعلاء : دوقها كدة هاتلاقيها ليها طعم تانى
و ترك علاء يلحس الكريمة من على نهد امه و تقدم الى شوق و وضع باقى
الكريمة على
شعر كسها الغزير و هو يقول : و انا هاجرب غزل البنات بالكريمة
و انحنى و فتح لنفسه مجالا بين قدميه جالسا على الارض و هو يمص الكريمة من
على
شعر كسها
تثائبت ضحى و هى تقول : ايه الملل ده
فقالت نهى و هى لا تزال تقلب فى قنوات الدش : يعنى أقوم ارقصلك
فضربتها ضحى على صدرها العارى و قالت : ماتيجى نتصل بشوق لو فاضية نروح
نسهر
عندها
فالتقطت نهى التليفون قائلة و هى تضرب رقم موبايل شوق : اه ده جاك وحشك
بقى
فابتسمت فى خجل ضحى و هى تقول : يعنى مش جاك بس …الجماعة كلهم
اخذت تشوق تشاهد مهند و هو يمص الكريمة ن على شعر كسها مستمتعا و هى
مبتسمة
لإعجاب الجميع تقريبا بشعر كسها التىكانت تعتبره إهمالا و عيبا ثم اخذت
تتاوه
اذ مد مهند يده بمزيد من الكريمة و اخذ يحشو بها كسها فنظر علاء ليرى مما
تتأوه
امه فاعجبه ما فعله مهند فالتقط هو قطعتين جاتوه بعد أن انام علية على
ظهرها و
اخذ يفرك الجاتوه على بطنها و صدرها و هويقول : كدة الواحد يأكل و يشبع
فضحكت علية و هى تقول لشوق : شوفتى العيال بيعملوا إيه
ردت شوق و هى تقهقه : يا ستى سيبيهم يلعبوا
و ضحك الجميع لتعليق شوق التى رن موبايلها فالتقطه بيد و اليد الأخرى تعبث
بشعر
مهند الذى أنهمك فى دهن كامل جسدها بالكيك و الجاتوه و الكريمة و قال :
الو
…….أهلا ازيك يا حبيبتى …..و ازى ضحى ……. اه فعلا انا مش فى
البيت
…….. معلش بقى …..ولا أقولك خليكى كعايا لحظة واحدة ….
ثم كتمت سماعة التليفون بيد و باليد الأخرى زغدت مهند الذى اصبح الان
منهمكا فى
لحس ما دهنه على جسدها و هى تقول : اتلهى يا مفجوع انت و استنى شوية هو
انا
هاطير مش شايفنى باتكلم فى التليفون
فضحك مهند و لم يتوقف و قالت شوق لعلية : باقولك فى بنتين زى العسل جيرانى
ممكن
أستأذنك يجوا يشاركونا الحفلة … أصلهم كانوا فاكرنى فى البيت
فترددت علية للحظة فقال علاء و قد بدا يحشى كسها بالجاتوه : ماتخافيش دول
ثقة
فهزت راسها بالإيجاب لشوق التى عادت للتليفون قائلة : ايوة .. بصوا يا
حبايبى
خدوا العنوان ده و تعالوا .. فى سهرة هنا هاتعجبكم …..
ثم ضحكت طويلا قبل ان تقول : لا قوليلها جاك مش معايا ………. بس معايا
هنا
اللى احسن من جاك كتير ………………….. طبعا امال يعنى انا
عازماكوا
على ندوة فكرية
ثم اخذت تملى عليهم العنوان فى حين التهم كل من مهند و علاء كل ما دهنوه
على
امهاتهم من جاتوه و كريمة فقالت علية و هى تدفع علاء على الارض و تمسك
زبره و
تدهنه ببعض الجاتوه : احنا بقى مالناش نفس نأكل
فقالت شوق و هى تفعل مثلها : لا ازاى لينا و نص طبعا
قالت نهى لضحى بعد ان حاسب التاكسى الذى اوصلهم : يلا هو ده العنوان
فقالت ضحى : تفتكرى ايه الحفلة دى ….. انا خايفة يطلع بيت مشبوه
فقالت نهى : اعمل ايه فيكى بس …. يا بنتى اهمدى بقى و بطلى دماغ الافلام
دى
انا عارفة ايه اللى مضايقك فى الخروجة
ثم اخرجت لها لسانها و هى تغيظها مازحة : يا بتاعة جاك
ثم انطلقت تصعد السلم جارية و ضحى ورائها تحاول اللحاق بها لضربها
قالت شوق و هى تقوم ناظرة الى جسمها و ما عليه من بقايا الجاتوه : انا كدة
لازمنى حمام حالا.
ثم قالت لعلية : ممكن و لو دى قلة ادب
قالت علية و هى تسحبها للحمام : فى قلة أدب اكتر من اللى بنعملها دى
ثم دق جرس الباب فقالت علية : دول اكيد صحابكم افتحلهم انت يا علاء
ثم علاء ليفتح الباب فى حين دخلت علية و شوق الى الحمام و ظل مهند على
كنبة
الأنتريه منتظرا ليرى
الضيوف و كان أخر ما يتوقعه هو ما راه حين راى ضحى و نهى فضحك حتى سالت
الدموع
من عينيه و هو يصرخ باعلى صوته : تعالى يا ماما شوفى مين صحاب طنط شوق
انكمشت علية فى ركن من اركان الحمام و خافت كثيرا ان يكونوا اشخاص تعرفهم
هى
الفضيحة لا محالة ان صدق ما يقوله ولدها اما شوق فقد قلقت عندما رات رد
فعل
علية فذهبت تجرى الى الانتريه لترى ماذا يحدث فوجدت نهى و ضحى واقفتان
يضحكان
هما الاخريتان على تلك المصادفة التى جعلتهما واقفتان الان امام ابن
مدرستهما و
هو عارى تماما و ما ان وقع نظرهما على شوق و هى ملوئة بالجاتوه حتى توقفتا
عن
الضحك للحظة مذهولتان ثم استمرا فى الضحك مرة اخرى على شوق هذه المرة التى
اخذت
تضربهما على طيزهما و هى تقول : بتضحكوا على ايه يا شراميط انتوا
اخذت نهى تخلع هدومها و هى تقول لضحى : اقلعى يا بت الحفلة باين عليها
كاجوال
خالص
فخلعت ضحى هدومها و هى تقول : اما فين ابله علية
فقالت شوق : فى الحمام خايفة تطلع
قالت نهى طيب تعالى معانا يا طنط نجيبها
دخلت نهى و ضحى و شوق الى الحمام و تركوا علاء و مهند فى الانتريه و ما ان
دخلوا الى الحمام حتى صرخت علية باعلى صوتها فاقتربت منها ضحى تحسس على
ظهرها
العارى بحنان و تقبل راسها كى تهدا و تقول : مالك يا ابلة ماتخافيش ..
احنا
هانبقى صحاب و سرنا مع بعض
نامت نهى على بطنها و فتحت قدمى علية فى بطء و قد استسلمت علية لهما و
اخذت
تراقب نهى التى بدات فى لحس كس علية فى سرعة اشعلت رغبة علية فمدت يدها
تسحب
راس ضحى ناحيتها و تقبلها فى حين انحنت شوق على طيز نهى و هى تحاول ان تضع
اصابعها فى شرجها قائلة : الطيز الضيقة دى الواد علاء ماخلنيش اتمتع بيها
المرة
اللى فاتت
ثم وجدت صعوبة فى ما تفعله فالتقطت الصابونة قائلة : ده الموضوع مش سهل
تاوهت نهى من اصابع شوق التى انزلقت فى سهولة مع الصابون داخل شرجها و قد
بدات
شوق تخرجهما و تدخلهما فى الوقت الذى تركت فيه عليه شفتا ضحى و انتقلت الى
حلمة
بزها الايسر تعضعضهما و هى مستمتعة بلسان نهى الذى تدفعه داخل كسها دفع و
سمعت
شوق و هى تقول و قد جعلت طيزها ناحية ضحى و هى تهزها قائلة : و الطيز
الغلبانة
دى ماحدش عايز يلعب فيها ؟
فتركت ضحى علية تمص فى حلمتها و التقطت زجاجة عطر اسطوانية ضخمة قائلة :
الزبر
الكبير ده ينفع يدخل ؟
فقالت شوق و هى تنحنى براسها اكثر ناظرة الى ضحى من تحت ساقيها : اى حاجة
بتدخل
بعد زبر جاك و علاء و مهند
فقالت ضحى و هى تغرس الزجاجة فى قسوة داخل طيز شوق التى تصرخ : انا
ماجربتش غير
زبر جاك
فابتسمت علية و هى تداعب كس ضحى قائلة : هاتجربيهم
فامسكت ضحى يد علية و هى تنقلها لشرجها قائلة : هاجربهم طبعا
ففهمت علية انها عذراء و مددت يدها الى كس نهى و هى تقول و انتى كمان ؟
لم تفهم نهى القصد حين كانت تائهة مع اصابع شوق التى فى شرجها فاجابت عنها
ضحى
و هى تتاوه لاصابع علية التى اصبحت بكاملها داخل شرجها : ايوة و هى كمان
فلم تبعد يدها علية عن كس نهى بل اكملت فى مداعبة زنبورها الشهى
قال علاء لمهند : تعالى نروحلهم يا عم دول باين عليهم بداوا نيكة لوحدهم
فمد مهند يده الى طيز علاء يتحسسها قائلا : طيب ما تيجى نبدا احنا كمان من
غيرهم
فقال علاء مبتسما فى دلال : ده انت عجبتك طيزى بقى
قال مهند و هو يزحف باصابعه ناحية شرج علاء : ده انت انيك من امك و امى مع
بعض
فقال علاء و هو يبعد يده عن شرجه فى دلع قائلا : لا يا عم انت مابترضاش
انا
العبلك .. اللى يدى لازم ياخد
فقال مهند و قد أرتبك : اصلها بتوجع قوى يا علاء
قال علاء و هو يمسك زبر مهند و يهزه : و الملعون ده مش بيوجع
ثم اكمل و قد راى ان مهند قد قارب على الاقتناع : و بعدين يا اخى ده
الموضوع فى
الوال بس بيوجع , بعد كدة متعة بس
فقام مهند و جلس على ركبتيه فى وضع الكلب و قد ادار طيزه الى علاء قائلا :
طيب
بس براحة
فقال علاء و قد تهلل وجهه : من عنيا
دفن مهند رأسه بين يديه على الأرض و أغمض عينيه منتظرا الألم لكن علاء فى
هذه
المرة كان اكثر خبرة و مهارة فلقد قام بمداعبة شرج مهند فى لطف و رقة و هو
يراقب زبر مهند الذى بدا يستجيب لمداعبته و ينتصب و اخذ مهند يفتح عينيه و
يرفع
راسه و يفتح فمه مستمتعا و علاء يقرب فمه من شرج مهند و يسيل عليه من
لعابه
مدخلا أصبعه فى بطء شديد الى شرج مهند حتى بدا يسمع اهات متعة خافتة تصدر
من
مهند فاقل علاء و قد ادخل عقلة تقريبا فى شرج مهند : ايه رأيك بقى ؟
قال مهند فى صوت خافت من المتعة : حلو قوى .. مش بيوجع على قد ما بيمتع
….
العبلى فى زبرى
مد علاء يده الى زبر مهند الذى انتصب بشدة و اخذ يدلكه فى سرعة و قد بلل
يده
بلعابه فبدا مهند يصل الى ذروة الإثارة قد لم يشعر باصبع علاء الذى كان قد
دخل
باكمله فى شرجه و بدا ينيكه به فى سرعة أيضا او ربما هو يشعر و يستمتع و
من
الاثارة لا يقوى على التعليق .
و فى الحمام كانت الاهات قد ملأته حتى قالت شوق و تمسك يد ضحى التى لا
زالت
تدفع بالزجاجة عميقا فى شرجها : كفاية يا بنتى انتى ماعندكيش رحمة
ثم قالت : يلا بينا نروح للعيال برة
قاموا جميعا و اتجهو الى الصالة حيث علاء و مهند و ما ان راوا ما يفعلوه
حتى
ضربت نهى على صدرها قائلة : يالهوى هو مفيش رجالة سليمة خلاص
فنظر لها مهند مرتبكا و لا زال علاء منهمكا فى نيكه بإصبعه و ضحكت شوق و
هى
تتجه ناحيتهما و لا زالت الزجاجة مغروزة فى شرجها ثم جلست على ركبتيها خلف
ابنها علاء و وضعت اصابعها فى شرجه و هى تقول : اه بس ده لسة مستجد
ثم ضربت على طيز ابنها بيدها و لازالت اصابع يدها الاخرى فى شرجه : ده بقى
القديم
فقال علاء و هو يهز طيزه : القدية تحلى
فتقدمت علية تسحب مهند و توقفه و هى تقول : طيب اقلبوا رجالة بقى علشان فى
اربع
قمرات محتاجينكوا
و اجلست ابنها على الفوتيه و جلست على ركبتيها تمص له فى حين سحبت شوق
اصابعها
من شرج ابنها ثم امسكت هى الاخرى زبره الضخم و اشارت به الى ضحى و سها
قائلة
مين ياخد ده و مين ياخد التانى فاتجهت نهى الى مهند و هى تدفع ضحى ناحية
علاء
قائلة : انا جربت ده هاجرب التانى
ثم جلست بجانب علية و اخذت تلحس بيضان مهند و اتجهت ضحى الى علاء الذى كان
قد
انهمك فى مص حلمات امه حتى بدات ضحى فى مص زبره فنظر لها قائلا : ازيك يا
بت يا
سمرا انتى
ثم مد يده يتحسس شعرها الغزير ثم التفت الى مهند قائلا : يا عم خد واحدة
من
اللى بشعر دول و هاتى واحدة من اللى عندك يبقى كل واحد معاه اتنين مشكل
فابتسم له مهند قائلا : خلاص ابعتلى واحدة و انا ابعتلك واحدة
فقال علاء و هو يدفع امه ناحيته : خد امى .. اهى عندى على طول
فقال مهند و هى يفعل نفس الشئ مع علية : على رأيك
قامت علية متجهة ناحية علاء متصنعة الغضب و هى تقول الى شوق التى تتجه الى
مهند
: شوفى يا ختى العيال
فابتسمت لها شوق و هى تتعداها و تصفعها بيدها على طيزها التى تهتز فتهتز
معها
الزجاجة المعلقة بها قائلة : غلطانة فينا اللى تفتح رجلها لابنها تانى
كان علاء قد وضع ضحى فى وضع الكلبة و ادخل زبره القوى فى شرجها فى الوقت
الذى
وصلت فيه عليه فباعدت بين ساقيها و وقفت فوق ضحى حيث اصبحت ضحى بين ساقيها
و
انحنت علية مقدمة طيزها الى علاء الذى بدا فى لحس شرجها هابطا الى كسها
بلسانه
ثم صاعدا مرة اخرى و بين هذا و ذاك يصفع طيز علية مرة و الاخر يصفع طيز
ضحى
اللتان اختلطت صراختهما بصرخات شوق التى اخرجت الزجاجة من شرجها و امسكتها
بيدها تلعقها و تمص عنقها و قد أختلطت ببعض البراز من شرجها فى حين أعطت
ظهرها
لمهند و جلست على زبره و قد اخلته فى كسها و اخذت تتقافز فوقه و نهى تقف
على
زراعى الفوتيه مباعدة بين فخذيها و انحنت بركبتيها قليلا حتى يصل كسها الى
فم
مهند الذى اخذ يأكل و يلحس فيه بنهم .
أخذت علية مكان ضحى فى حين أخذت ضحى نفس الوضع و لكن وضعت طيزها امام فم
علية
التى أخذت تلحس لها شرجها فى حين تولت ضحى امر كسها بيدها و اندمجت فى
الاهات
حتى أنطلقت منها دون قصد شخرة قوية جعلت علية تبتسم و هى تضربها على طيزها
قائلة : انا نضحت عليكى الظاهر
ثم اطلقت هى الاخرى شخرة اقوى و هى ترتعش بالشهوة فابتسمت نهى لما سمعته و
نزلت
من على الفوتيه و وقفت بجانب و مهند و اخذت اصبعه و اخذت تمص فيه ثم أدارت
ظهرها تضعه فى شرجها و هى تدعك كسها بيدها و رجعت شوق بظهرها الى الحلف
تعض فى
كتف علاء و قد اتت شهوتها الى الاخرى و قامت من عليه و سحبت نهى و وضعتها
على
على الارض امام زبر مهند كى تمص له و اخذت هى تنيكها بزجاجة الشامبو فى
شرجها و
تداعب كسها بيدها حتى اتت نهى شهوتها فى نفس الوقت مع ضحى فاخذت شوق مهند
من
يده و مددته بجانب علاء و اخذ الاربعة يمصوا فى زبر علاء و مهند حتى قذ
الاثنان
لبنهم على وجه شوق و علية فقالت علية : يلا يا بنات الحسوه من على وشنا
قبل ما
ينشف
قالت علية و قد اندمجت البنتان فى لحس اللبن من على وجهيهما : حلاوته و هو
طازة
قالت هدى لسلوى التى كانت تقود سيارتها باتجاه بيت شوق : مش المفروض كنا
نتصل
ولا حاجة
فقالت سلوى : نتصل ليه هو هبل .. ما هى عزمتنا امبارح و محددلنا الميعاد
و فى بيت شوق كانت علية و شوق قد ارتدوا ثياب سهرة عارية و قصيرة و أرتدت
ضحى و
نهى مايوهات بيكينى مثيرة فى حين كان علاء و مهند عاريين تماما فقالت علية
و هى
تنظر الى ما يرتديه الجميع : انتى ايه اللى انتى عملاه فى العيال ده يا
شوق
فقالت شوق و هى تقرص حلمة مهند : بذمتك مش شكلهم يجنن
دق جرس الباب فقالت شوق و هى متجهة الى الباب : تمام كدة الحفلة تبدا
دخلت هدى مسرعة متجهة الى ضحى و نهى التان استغرقتا فى الضحك عند مشاهدتها
قائلة : شفتوا بقى ان بيت الطالبات ده احسن مكان يخرج شراميط
فجرا مهند الى امه و وقف خلفها ممسكا نهديها النصف عاريين من فستانها و
اخذ
يهزهما قائلا : اذا كان رب البيت بالدف ضاربا
فنظرت هدى الى علية و مهند مندهشة قائلة : اهو ده جديد بقى
فقالت ضحى و هى تخلع ثياب هدى : اظن منظرك مش حلو كدة
قالت نهى و هى تشارك ضحى : كدة مش ناقصنا غير سها
فقالت هدى و هى تدعك بزها و قد اصبحت عارية تماما : ولا ناقصنا ولا حاجة
بركة
الاودة تتلم
فقالت سلوى و هى تخلع ملابسها هى الاخرى : و نسيتى المديرة بتاعتكو اللى
اسمها
عصمت
فقالت هدى و هى تقول : عصمت ايه اسمها همت و بعدين انا نسيت اعرفكم على
سلوى
فصرخت ضحى : همت ؟؟؟
فقالت هدى و هى تنزع جيبة سلوى : هاحكيلكوا كل حاجة بس المهم دلوقتى
ثم اخرجت زبر سلوى لتراه ضحى و نهى و علية و مهند و يشهقوا فى صوت واحد و
هدى
تقول : اقدملكوا احلى صدفة فى حياتى
قالت نهى و قد استمعت للتو الى قصة همت و سها من هدى : يا نهار اسود سها ؟
فى نفس الوقت قالت علية : يا نهار اسود همت ؟
ادارت شوق جاهز الكاسيت على أغنية راقصة ثم سحبت يد علية قائلة : كفاية
حواديت
بقى و هاناخدك انتى و مهند معانا بكرة
و اخذتا علية و شوق يرقصوا رقص شرقى بخلاعة و هما يخلعان ملابسهما المثيرة
قطعة
تلو الاخرى فى حين مالت سلوى على أذن علاء و هى تشعل سيجارة حشيش و تهمس
ناظرة
الى مهند : هو الواد ده طيز و زبر ولا زبر بس
إبتسم علاء و هو يقول : هو كان زبر بس , لغاية امبارح كنت باعمل لطيزه
تليين
ثم امسك زبرها الذى لازال متدليا خارج الكيلوت و قد بدا ينتصب : بس مع
الزبر ده
ياكل قوى
قامت سلوى و جلست بجانب مهند و هى تعطيه سيجارة الحشيش و تحسس على فخذيه
قائلة
: مساء الخير على الجميل
فقال علاء و هو ياخذ مكان سلوى فيصبح بجانب هدى : مهند لقاله معجبين …
عقبالى
فقالت هدى و هى تمسك زبره : ورينا امكانياتك
فقال علاء : يعنى ماشوفتيهاش قبل كدة
فقالت هى مازحة : انا باقول يمكن تكون عندك فرصة و زودت امكانياتك
فقال لها و هو يقف و يدير لها طيزه : الامكانيات كلها هنا
فى حين قامت كل من ضحى و نهى يشاركان شوق و علية الرقص و قد انتهيتا من
خلع
ملابسهما و بداتا فى خلع مايهوات ضحى و نهى ثم اتجهت شوق و فتحت زجاجة
بيرة و
اخذت تسكبها على نهى و ضحى و علية فانطلقت كل منهن فى لحس البيرة من على
جسم
الاخرى ثم فتحت شوق زجاجة اخرى و سكبتها على جسدها و شاركتهم اللحس
فى حين كانت سلوى قد وضعت سيجارة الحشيش فى شرجها و قدمت طيزها الى مهند و
هى
واقفة فى حين اخذ مهند يشم الحشيش من السيجارة و هو يتحسس طيزها فلمحتهما
شوق
فاتجهت الى زبر سلوى و جلست على ركبتيها لتلتقط زبر سلوى فى فمها قائلة :
ممكن
يا قمر
فابتسمت لها سلوى مشجعة
ثم نظرت الى ضحى التى نامت على الأرض و قد جلست علية بكسها على فمها و ضحى
تلحس
لها كسها و يدها مرتفعة تفرك حلماتها و نهى تنيكها بزجاجة البيرة و تحك
كسها
باصابع قدم ضحى التى تجلس عليه
ا فى حين وقف علاء و قد جلست خلفه هدى تمص بلسانها شرجه و يدها ملتفة تدلك
له
زبره
اما سلوى فقد ادارت شوق ووضعت زبرها فى كسها تنيكها ثم صرخت : اح
…اححححححححح
ثم مدت يدها فى سرعة تنزع سيجارة الحشيش من شرجها اذ انتهت و لسعتها ثم
قالت
لمهند و هى تضربه على راسه : اصحى يا مسطول
فضحك مهند و هو يقول طيب انا هاحضرلك مرهم ندهن بيه اللسعة
ثم جعلها تنحنى و وضع زبره فى طيزها و بدا فى النيك فى حين انزلقت شوق الى
الاسفل قليلا كى تتمكن من الاستمرار فى المص و سلوى تتعالى صرخاتها
مستمتعة
بزير مهند فى شرجها
اخرجت هدى اصابعها من طيز علاء فوجدت البراز قد لوثها فاخذت تلحسه و تنظف
اصابعها و علاءقد استدار ينظر لها قائلا : غريبة انتى يا بت
فمدت يدها تمسك زبره و تمصه قائلة : الغريب كله تشوفه بكرة
يا ابنى
اتت علية شهوتها و سال عسلها على وجه ضحى فتركت هدى زبر علاء و تقدمت الى
وجه
ضحى و هى تحبى و اخذت تلحس عسل علية من على وجه ضحى فتبعها علاء واضعا
زبره فى
شرجها فصرخت هى فى الم و عضت ضحى فى خدها فاحمر كثيرا رغم سمارها فى حين
صرخت
سلوى و هى تقذف لبنها فى على ظهر شوق و هى تشعر بلبن مهند يقذفه داخلها
فاستدارت تمص زبرها واضعة اصابعها فى شرجه و هى تقول : المرة اللى جاية
عايزة
اجرب الطيز دى
فابتسم لها و هو يرى امه تاخذ لبن سلوى من على ظهرها بيدها و تمصه من
اصابعها و
ثم اتجهت الى نهى التى نامت على ظهرها على الارض تاركا علية تخرج زجاجة
البيرة
من شرجها و اخذت هى تدعك زنبورها فساعدتها شوق حتى اتت شهوهتها ثم التفوا
جميعا
حول علاء منتظرين ان يقذف لبنه على ظهر هدى التى لا زالت تقبل ضحى فيما
عادا
مهند الذى اتجه الى طيز علاء و وضع زبره فى شرجه قائلا : قفشتك
فاتجهت سلوى هى الاخرى واضعة زبرها فى طيز مهند قائلة : انا باقول نخلى
دلوقتى
المرة اللى جاية
و لم يدم ذلك طويلا اذ سرعان ما قذف علاء لبنه و ارتمى على الارض متعبا
فخرج من
طيزه زبر مهند فقام مهند يجرى و سلوى ورائه يضحكان و سلوى : هانيكك يعنى
هانيكك
تاركين الجميع يلعقوا لبن علاء من على ظهر ضحى
استيقظ الجميع فى وقت متاخر على صوت هدى المرتفع و هى تتحدث مع سهافى
التليفون
قائلة : ايوة فى اتنين كمان ……. اتنين بس ….. وافقت …… طيب تمام
ساعة
واحدة و نكون عندكم
ثم اغلفت الخط و قالت للجميع : يلا بسرعة اجهزوا الجماعة مستنينا بعد ساعة
وقف الجميع امام باب شقة همت و ضربت هدى الجرس و انتظروا حتى انفتح الباب
ليجدوا امامهم سها و عارية تماما الا من كادليز الذى يستعمله الاطفال و قد
ربط
عنقها بطوق الكلب و تدلت منه السلسلة و هى واقفة على ركبتيها قائلة فى
خضوع
الخدم : اتفضلوا
دخل الجميه مذهولين و كانما دخلوا فجاة فى فيلم اجنبى سادى ثم أغلقت سها
الباب
و عادت تحبوا تقودهم الى الصالة التى راوها خالية تمام من اى قطعت اثاث
تراصت
فقط شلت اسفنجية على شكل دائرة و فرشت كامل الصالة بمشمع نايلون شفاف و
قالت
سها : اتفضلوا لحظة واحد هابلغ ستى
ثم تركتهم و اتجهت الى الداخل و هى ايضا تحبو و قبل ان يفوقوا من دهشتهم
عادت
سها و هى تقول : ستى بتقول مش هاتطلع و فى واحد منكوا لسة لابس هدومه
فبدا الجميع فى صمت يخلع ثيابه و اخذت سها تاخذ منهم الثياب بفمها و تضعها
على
ترابيزة وضعت خارج الصالة حتى انتهى الجميع فقالت سها و هى تلهث من
المجهود :
كدة تمام لحظة ابلغ ستى ان اوامرها اتنفذت
و ذهبت و كان اول مت تكلم هدى التى قالت و هى تحك كسها فى لذة : دى الليلة
شكلها لية فل
فتحت شوق فمها لتنطق بكلمة الا انها اغلقته مرة اخرى اذ سمعوا صوت الباب
ينفتح
و نظر الجميع ليروا همت و قد ارتدت روبها الاسود و مسكت بيده سلسة الطوق و
باليد الأخرى كرباج سودانى طويل و و تجر خلفها سها و قد شدت السلسة و
جعلتها
قصيرة بحيث كانت سها يتم جرها جرا و قد ضاق الطوق على رقبتها بشده حتى
انها
كادت تختنق الا ان همت توقفت فى و سط الحلقة و لاحظت وجود علية و تعرفت
على وجه
ضحى و خمنت ان يكون الباقون من بيت الطالبات كما تعرفت بالطبع على مهند
ابن
علية الا انها لم تبين على وجهها اى نوع من الارتباك و ظلت واقفة رافعة
رأسها
فى شموخ كانها زعيم سياسى او قائد عسكرى و جلست سها على قدميها فى وضع
القرفصاء
و سندت بكفيها على الارض كأنها كلبة و قالت للجميع : لازم دلوقتى تقفوا و
تنحنوا لستى قبل ما تبتدى تعرض عليكوا ازاى هى مرنتنى علشان اكون خدامتها
الوسخة المطيعة
فوقف الجميع و انحنوا فى تعجب عادجا سلوى التى كانت تكتم ضحكاتها لكنها
سرعان
ما ابتلعتها عندما صوبت لها همت نظرة نارية و عاد الجميع للجلوس و قد
بداوا
يتشوقون لذلك العرض الذى سيبدأ فى الحال و كانت اكثرهم تهيجا هدى
هنا قالت همت بنفس العظمة بعد ان جلس الجميع : اهلا بيكم فى بيتى .. انا
عزماكوا النهاردة علشان تشوفوا خدامتى الوسخة دة بتخدمنى ازاى .. و علشان
برده
تشاركونا متعتنا اللى مالهاش حدود .. و وجودكوا هنا معناه انكوا موافقين و
الموافقة دى غير قابلة للتراجع
كانت تقول تلك الكلمات و قد بدات سها فى لحس اصابع قدميها و ما بينهم فى
حين
استمرت همت : و الحقيقة انا باستخدم خدامتى مش بس لخدمتى لكن لاشباع اى
رغبة
جوايا … من رغباتى اللى باموت فيها التعذيب
ثم ضربت ضربات خفيفى على طيز سها دون ان تنظر لها فاستدارت سها على اربع
ايضا و
ادرات طيزها الى الجلوس و خلعت البامبرز الذى ترتديه و وضعته جانبا فراى
الجميع
بوضوح نقش همت على طيزها ثم اكملت همت : و اللى انتوا شايفينه ده تقدروا
تقولوا
عليه صك الملكية اللى يثبت ان الوسخة دى مش خدامتى بس لكن ملكى كليا
ثم رفعت كرباجها فى الهواء فاصدر صوتا رهيبا مخيفا شهق له الجميع و نزلت
به
بضربه قوية على طيز سها التى فورا ادمت و ظهرت الدماء خفيفة فقالت همت :
روعة
الكرباج السودانى انه بيبان اثره فورا .. انا لولا ان قلبى رهيف كنت
استخدمت
الكرباج السودانى المحشى ازاز بس صعبت عليا الوسخة
ثم نظرت الى طيز سها و تابعت : و طبعا بعد ما السيدة تضرب خدامتها واجب
على
الخدامة ايه ؟
فأنحنت سها على قدمى همت تقبلها و هى تقول : شكرا يا ستى
عندما كانت همت تتابع : واجب عليها الشكر
ثم رفعت الكرباج مرة اخرى و هوت به على طيز سها لتترك اثرا اخر و تتعالى
الشهقات مصاحبة لصرخات فى هذه المرة مع صوت انات سها تحت الالم و عادت سها
بعدها تقبل قدمى همت قائلة و هى تبكى : شكرا يا ستى
قالت همت : بطلى عياط يا بت صوتك مزعج
ثم اشارت لها ناحية حقيبة و ضعت خارج الصالة فكتمت سها صوت بكائها فى
صعوبة و
ذهبت تحبو الى الى الحقيبة مسكتها باسنانها و احضرتها الى سيدتها فاخذتها
منها
و همت و قالت قومى اقفى
فوقفت سها محنية الرأس و قد شبكت كفيها فى خضوع امام سيدتها التى اخرجت من
الحقيبة حبل من الالياف الطبيعية الخشنة و وضعت يدا سها خلف ظهرها و
ربطتهم ثم
ندهت على هدى قائلة : تعالى هنا
فاتت هدى و هى قلقة و خائفة فاعطتها همت باقى الحبل و قالت لها : اربطي
رجليها
فانحنت هدى عند قدمى سها و اخذت تربط قدميها برفق فزغدتها همت فى بطنها
قائلة :
اربطيها جامد
صرخت هدى من الخضة و قالت : حاضر
و اخذت تربط قدمى سها بشدة فى حين كانت همت تتابع قائلة : مش لازم ابدا
السيد
او السيدة تنحنى لاى سبب من الاسباب .
انتهت هدى و وقفت تنتظر ما تقوله همت فقالت همت بعد ان نظرت الى ما فعلته
قائلة
: شاطرة
ثم ضربتها بيدها على طيزها بقوة قائلة : ارجعى مكانك
تاوهت هدى من الصفعة و هى تتحسس طيزها ثم ابتسمت فى متعة و انحنت قبلت يد
همت و
هى تقول : شكرا يا ستى
و عادت الى مكانها و الجميع يرقبها بدهشة و جلست بجانب سلوى التى قرصتها
فى
حلمتها قائلة : طيب مش تقولى انك ليكى فى اللون ده , و انا كنت اولى
فاجابتها فى همس : و حياتك عندى انا اصلا ما كنتش اعرف
ثم انتبهوا الى همت و قد اخرجت من حقيبتها سلسة معدنية ينتهى طرفيها بمشبك
معدنى قوى شبكت كل مشبك بحلمة من حلمات سها التى اخذت تضغط على شفتها فى
البداية من الالم ثم بدات فى الصراخ مرة اخرى عندما اخذت سيدتها تضغط
بيدها على
المشبك فيضغط هو بدوره على حلمتيها فيزداد الالم بجنون ثم اخرجت همت مشبك
مماثل
و اصبح الالم لا يحتمل عندما ضمت همت شفتى كس سها و وضعت احدى طرفى السلسة
لمنتهى بمشبك فى شفرتين مغلقة اياهما ثم تركت الطرف الأخر فهوى بثقله يشد
كس
سها فى قوة
تجاهلت همت صرخات سها تماما و قلبت وجهها بين الحضور ثم أشارت الى علية
قائلة :
تعالى
فقامت علية فإذا بهمت تجبرها بقسوة على ان تقف على ركبتيها بان دفعت كتفها
لأسفل بقوة فركعت علية بحيث اصبح نهديها اما كس سها فأخذت همت الطرف الاخر
من
السلسة التى كانت تركتها من قليل وارادت ان تضعها فى حلمة علية التى اعرضت
و
قالت صارخة : لا لا لا
فنظرت لها نظرة نارية اخرى فى صمت و ندهت الى علاء قائلة : تعالى
فاتى علاء فقالت لها همت اربط ايديها و رجليها زى الوسخة الاولانية
فشرعت علية فى القيام فعادت همت تدفعها فى كتفيها لتستمر واقفة على
ركبتيها و
ندهت الىنهى : تعالى يا بت امسكيها لغاية ما يربطها
فقامت نهى و فعلت ما قالت همت الى ان انتهى علاء من ربط علية فقالت همت
لعلاء و
نهى : اقفوا هنا على جنب دلوقتى فنفذا علاء و نهى الامر فى حين شبكت همت
المشبك
فى احدى حلمتى علية التى اصبحت دموعها تجرى و صرخاتها تعلو ثم ندهت الى
شوق
فتقدت فقالت لها : خدى شمعتين من الشنطة و ولعيهم
ففعلت فاخذت منها واحدة و احتفظت هى بالاخرى ثم ندهت على سلوى فاتت سلوى
مترددة
فاعتطها الشمعة الاخرى ثم التفتت الى علاء و نهى قائلة لهم : ديروا وشوشكم
ادونى طيازكم و ارفعوا اديكم على الحيط
ثم ندهت على ضحى و مهند قائلة : تعالوا
فعندما اتوا اعطت كل منهم خرزانة و قالت تضربوا طيازهم بالخرزانة دى على
طيازهم
و ضهرهم و عايزة اسمع صواتهم اذا نزلوا ايديهم او اتحركوا زودوا الضرب
ثم وجهت كلامها الى شوق و سلوى قائلة : بالشمعة المولعة فى ايديكم كل ما
تسمعوا
صوات الاتنين اللى بيضربوا دول
ثم وجهت كلامها الى شوق قائلة : تقربى شمعتك من بطن خدامتى الوسخة
ثم الى سلوى : و انتى تقربيها من بطن اللى واقفة على ركبها دى
ثم صفعت سها على طيزها قائلة : ابداوا .
انهال كل من مهند و ضحى على طيز علاء و نهى فى لا رحمة و ارتفع صوات علاء
و نهى
و هم يحاولوا الا ينزلوا يديهم و الا يتحركوا كي لا يزيد الألم
فى حين اخذت تقرب كل من سلوى و شوق الشمعتين كما اخبرتهم همت فتلسع شمعة
شوق
بطن سها فتبتعد الى الخلف فيؤلمها كسها المربوط بحلمة علية التى تلسعها
شمعة
سلوى التى تقترب بسرعة فى بطنها فتبتعد الى الخلف فتؤلمها حلمتها ايضا
فيعودا
كل من علية و سها الى الخلف و هكذا يصرخا يبكيا و تقهقه همت .
فصفعت همت طيز سها مر اخرى قائلة : كفاية
ثم اخذت بعض المشابك المعنية بدون سلاسل و اخذت تشبكهم فى السلاسل المقيدة
لحلمات سها و المقيدة لحمة علية و كس سها و اخذت تنظر لهما مبتسمة و هن
يتلون
من الالم و سها تتقافز فى الم و تثنى ركبتيها و تفردهما ثم نظرت الى هدى
قائلة
: تعالى
اتت هدى مسرعة فقالت همت و هى تشير لها على علاء و نهى : اقفى جنب دول و
ادينا
طيزك برده ثم قال لشوق و مهند و ضحى و سلوى : فى الشنطة هاتلاقوا دوبارة
مغموسة
فى سبرتوا كل واحد ياخد كام دوبارة طويلة
ففعلوا فى حين هى ذهبت الى نهى و علاء و هدى و قالت : اللى اضربه على طيزه
يقول
اسمه
و اخذت تضربهم على طيازهم و كل منهم يصرخ باسمه
ثم نظرت الى شوق و سلوى و مهند و ضحى قائلة و هى تشير الى نهى و علاء و
هدى
اربطوا طرف كل دوبارة فى حلماتهم و و بعد كدة خدوا دوبارة تانية و حطوها
فى
طيازهم و تانى و حطوها فى كسهم و الواد ده حطوا فى طيزه و ارطوا زبره و
سيبوه
الاطراف التانية مدلدلة
فانهمكوا هم فى ما قالته همت فى حين اخذت هى تضع اصابعها فى شرج علية فى
عنف و
تبصق على وجهها فيسيل لعابها حتى يصل الى فم علية فتجبرها على فتحه و
ابتلاه و
كذا فعلت مع سها حتى انتهى كل من سلوى و شوق و ضحى و مهند من ما يفعلوه
فامسكت
هى خرزانة و ضربت بها طيز سها قائلة ولوعوا الدوبارة كلها ففعلوا و هى
تقتقه و
على منظر كل من نهى و علاء و هدى و قد اخذوا يلصقون اجسامهم بالحائط و
يتقلبون
على الارض محاولين اطفاء الدوبارة قبل ان تصل الى اجسامهم فتلسعهم
الدوبارة فى
المكان الذى يطفئون به الدوبارة ثم امرت علاء و هدى بفك السلاسل من علية و
سها
و اخذت تشد حلماتهم التى اصبحت زرقاء بعنف ثم امرت بفك حبالهم ثم اخذت تصف
كل
من علاء و هدى و نهى و علية و سها فى صف و امرتهم ان ينحنوا معطينها
طيازهم و
جعلت كل من مهند و شوق و ضحى و سلوى يمسك خرزانة و اشارت توزع كل منهم على
واحد
من الذين فى الصف فاشارت الى شوق قائلة : علاء
و الى ضحى قائلة : هدى
و الى سلوى قائلة : نهى
و الى مهند قائلة : و انت طبعا علية و انا مع خدامتى و نشوف مين فينا
هايخلى
طيز اللى معاه تحمر اكتر
و انهالوا على اطياز الاخرين ضربا حتى احمرت اطيازهم جميعا و وقعوا على
الارض
يتلوون من الالم و قد اصبحت اطيازهم بلون الدم و صراخهم يصم الاذان فقالت
همت :
كفاية , دلوقتى مدام فيسوا ووقعوا على الارض
, خليكوا زى ما انتوا ناموا على بطنكم و الزقوا روسكم فى روس بعض و
اعملولى
داير فى النص
ففعلوا وقفت هى فى نص الدائرة و اثنت ركبتيها مباعدة بين فخذيها فاتحة
فلقتى
طيزها و بدات فى التبرز و هى تقول : دلوقتى كل واحد منكم بعدى هايجى يشخ
اللى
يقدر عليه هنا
و بدا بعدها كل منهم يتبرز حتى اصبح هناك جبل صغير من البراز فقالت همت :
دلوقتى زى ما كنا موزعينهم كل واحد يمسك راس اللى معاه و يجبره ياكل الشخة
او
على الاقل يمرغ وشه فيها بس المهم الخرا ده كله يخلص
فبدا كل منهم يفعل ذلك : و كانت هدى و سها اكثر من اكل من البراز اما نهى
و
علاء فقد تذوقوا ما لا باس بع فى المرة الاولى اما علية فلقد تقيات طوال
الفترة
و همت تصرخ : الترجيع اللى رجعته علية ده يخلص برده
حتى انتهى قدر لا باس منه من البراز فقالت همت : كدة كفاية , دلوقتى نخلى
فى
قلوبنا رحمة و نغسلهم وشهم و وقفت فوق وجه سها تتبول فوقه ففعل الجميع
مثلها و
انتهوا فقالت : دلوقتى تكملوا الخرا و تبلعوا بالطرطرة
ثم اكملت : و بعد كدة يبقى الحفلة خلصت , و المرات اللى جاية ممكن تبدلوا
الادوار حسب رغابتكم , باى
ثم ضربت طيز سها بقدميها قائلة : خلصى و مشى الضيوف و نضفى المكان و
تعاليلى
جوة
فقالت سها و قد أمتلا فمها بالبراز : خدامتك الوسخة تحت امرك يا افندم
و أستمرت القاءات بينهم ثنائية و ثلاثية و رباعية و حفلات جماعية , إلا ان
كما
ترون و اكيد انكم قد شعرتم أن الأمور بدأت تسير على وتيرة واحدة حتى اننى
مللت من تتبع اخبارهم و روايتها لكم