SALB SALY
08-30-2020, 10:59 AM
كنت أنتظر عشيقتى و زميلتى دنيا فى شارع فى روكسى فى الثامنة صباحا بسيارتى لنهب إلى شقتى
دائما انتظرها على محطة المترو فى نهاية الشارع و تنزل هى من المترو تركب معايا و نتحرك على طول ،
فى هذه المرة لم تنزل من المترو .... جاءت من المحطة السابقة أو من وسط الشارع تجرجر قدميها منكوا ملابسها غير منتظمة و حالتها غير طبيعية.... تتلفت حولها فى قلق واضطراب وتحاول احتضان حقيبة يدها و تعديل ملابسها .....
قفزت فى السيارة و قالت أجرى بسرعة على البيت .... الحقنى. ... عاوزة اتشطف و اغسل كسى بسرعة
ابن الكلب ناكنى و جاب جوايا.
قذف لبن كثير قوى سخن مولع نار جوة كسى
خايفة من الحمل منه
أجرى بسرعة على البيت
و أخذت تلفت ثم ابتسمت لشاب يجرى يحاول اللحاق بالسيارة
شاور له بيديها تحيي و ترسل له القبلات فى الهواء ..... بأى بأى بأى ....
شاورت بيدها له ..... بكرة .... تانى .... بكرة .... تانى ....
نظرت .... شاب قوى جدا .... فى الثامنة عشرة من عمره. .. يرتدى جلبابا أبيض. ... عليه بقع دماء منتشرة .... ..
قالت ... هو ده ابن الكلب .... دبحنى. ... موتنى .... ناكنى .... فشخنى خالص ... بس حلو زى العسل ... انا جبت معاه عشرين مرة ورا بعض غصب عنى ...
كنت راكبة فى المترو. ... وقف جنبى .... إن قضيبه المنتصب تحت ذراعى فى جنبى ... قضيبه ضخم جدا ... رفعت دراعى .. دخل قضيبه تحت الباط و ضربه فى جنب بزى. ... انا دخت خالص
مد إيده و مسك بزازى و هو يغطينى بالجريدة المفتوحة فى إيده التانية. ... كان ح يغمى عليا. .. انت عارف لمسة بزازى تموتنى على طول ... انا جبت من عصر فى بزازى .... دخت خالص .... توسلت إليه أن يتوقف و يرحمنى. .. ضرب زبره جامد فى تحت دراعى و عصر بزازى بحنان. .. و قال لى ياللا ح ننزل المحطة .... دى ننزل ... سحبنى من ايدى. .... آخد شنطة الكتب و شنطتى من ايدى و حسبنى وراه زى النعجة. .. نزلت و انا ارتعش و خايفة .... قال ما تخافيش ... ح امتعك قوى .... ما رديتش و انا ارتعش
دخلنى عمارة بأبها موارب
طلعنى فى الاسانسير إلى السطح
و قلعنى الكلوت .... نيمنى على الأرض ... و فتح فخاذى و
انا شفت قضيبه شهقت من الخوف و الرعب .... كبير قوى قوى قوى .... بس لعابى و ريقى جرى عليه ... كسى بأة بحر ينزل وينقبض بألم شديد ....
ضرب زبره بعنف و كتم شفايفى ..... غمضت عينيا .... و غنجت له ... متعة. ... متعة .... متعة ابن الكلب متعة ....
حسيت انا جبت و عقدت أجيب على زبره زى الحنفية .... جبت ييجى مليون مرة .... ما تعدش
و فجأة هو جاب جوايا .... فيضان لبن مولع دافىء. ..
جاب أربع مرات ..... متعة بجد ... يجنن. ..
قام و راح رافع فخاذى فوق جدا جدا ......
و حط زبره على طيظى باللبن و زق زق زق ... دخل فشخنى. ... فقعت بالصوت و صرخت و قطعت له زار الجلابية. ..
ضربنى بالقلم. .... زبره داخل لغاية البيوض فى طيظى .....
سيبت له نفسى ..... وقلت جربى. ... كان نفسك تجربى نيك الطيظ ....
بدأت أتمتع بيه .... قلت له كمان .... تانى ... ناكنى وجاب جوايا فى طيظى مرتين. ...
......... و فجأة ...... واحد واقف فوق دماغى .... فى إيده مسدس
بتعملوا يا أولاد الشرموطة هنا ؟ .....
الزبون خلع زبره من طيظى. ... رمانى عالأرض. .... وطار .... اختفى فى ثوانى. ...
و الراجل أبو مسدس .... طلع زبره و قال لى مصى يا شرموطة ...... بكيت ... قال مفيش فايدة .... مصى و حياة كس امك
مصيت له ..... حلو قوى .... كبير .... نظيف جدا ... ناعم ... متعة متعة متعة
جاب اللبن و شربته كله .... قال لى
قدام واللا ورا ؟
قلت زى ما يعجبك انت
قال الاثنين ..... كسك الأول
ورفع فخاذى و ناكنى وجاب كثير قوى جوايا ....
قلت انا تعبت قوى خلاص
قال ننزل شقتى .... وأخذنى شقته و ناكنى تانى وجاب
وقلبنى على بطنى و فشخنى و ناكنى فى طيظى دمرها خالص خالص بس متعنى قوى بصراحة
طلع جاب لى شنطتى وشنطة الكتب و قال ح انتظرك بكرة ... كل يوم تيجى ... و رمى لى خمسين جنيه فى جيبى
نزلت لقيت صبى الجزار منتظرنى تحت ..... قال لى ناكك ؟ كنت عارف انه ح ينيكك و يسيبك
تعالى
و أخذنى وراء السلم تحت .......
و ناكنى تانى فى طيظى
وقعت على الأرض مغمى عليا .....
سابنى و هرب وانا ب أموت. .....
أول ما فقت .... جيت لك أجرى عليك دلوقت زى ما انت شايف ......
........ ....
دخلت الحمام ... ساعدتها تستحمى. ...
أكلت وبعد الفطار وقهوة كبيرة قوى فى كباية. ...
نامت فى حضنى .... و قالت .... معلش. ... ما تزعلش. ... ما كانش قصدي اخونك. ...
انت علمتنى الصراحة خالص. ... علشان كدة انا حكيت لك كل شىء
..... انا عاوزة اقول لك حاجة بأة لأنك سامحتنى خلاص .....
انا عاوزة الواد صبى الجزار ده ..... ينيكنى تانى كدة .... كل يوم الصبح ...بس بشرط انت تبقى موجود جنبى
.......
انا تعبانة دلوقت ....
بلاش تنيكنى انت النهاردة ....
خلليك آخر اليوم ... قبل ما أنزل نيكنى
دائما انتظرها على محطة المترو فى نهاية الشارع و تنزل هى من المترو تركب معايا و نتحرك على طول ،
فى هذه المرة لم تنزل من المترو .... جاءت من المحطة السابقة أو من وسط الشارع تجرجر قدميها منكوا ملابسها غير منتظمة و حالتها غير طبيعية.... تتلفت حولها فى قلق واضطراب وتحاول احتضان حقيبة يدها و تعديل ملابسها .....
قفزت فى السيارة و قالت أجرى بسرعة على البيت .... الحقنى. ... عاوزة اتشطف و اغسل كسى بسرعة
ابن الكلب ناكنى و جاب جوايا.
قذف لبن كثير قوى سخن مولع نار جوة كسى
خايفة من الحمل منه
أجرى بسرعة على البيت
و أخذت تلفت ثم ابتسمت لشاب يجرى يحاول اللحاق بالسيارة
شاور له بيديها تحيي و ترسل له القبلات فى الهواء ..... بأى بأى بأى ....
شاورت بيدها له ..... بكرة .... تانى .... بكرة .... تانى ....
نظرت .... شاب قوى جدا .... فى الثامنة عشرة من عمره. .. يرتدى جلبابا أبيض. ... عليه بقع دماء منتشرة .... ..
قالت ... هو ده ابن الكلب .... دبحنى. ... موتنى .... ناكنى .... فشخنى خالص ... بس حلو زى العسل ... انا جبت معاه عشرين مرة ورا بعض غصب عنى ...
كنت راكبة فى المترو. ... وقف جنبى .... إن قضيبه المنتصب تحت ذراعى فى جنبى ... قضيبه ضخم جدا ... رفعت دراعى .. دخل قضيبه تحت الباط و ضربه فى جنب بزى. ... انا دخت خالص
مد إيده و مسك بزازى و هو يغطينى بالجريدة المفتوحة فى إيده التانية. ... كان ح يغمى عليا. .. انت عارف لمسة بزازى تموتنى على طول ... انا جبت من عصر فى بزازى .... دخت خالص .... توسلت إليه أن يتوقف و يرحمنى. .. ضرب زبره جامد فى تحت دراعى و عصر بزازى بحنان. .. و قال لى ياللا ح ننزل المحطة .... دى ننزل ... سحبنى من ايدى. .... آخد شنطة الكتب و شنطتى من ايدى و حسبنى وراه زى النعجة. .. نزلت و انا ارتعش و خايفة .... قال ما تخافيش ... ح امتعك قوى .... ما رديتش و انا ارتعش
دخلنى عمارة بأبها موارب
طلعنى فى الاسانسير إلى السطح
و قلعنى الكلوت .... نيمنى على الأرض ... و فتح فخاذى و
انا شفت قضيبه شهقت من الخوف و الرعب .... كبير قوى قوى قوى .... بس لعابى و ريقى جرى عليه ... كسى بأة بحر ينزل وينقبض بألم شديد ....
ضرب زبره بعنف و كتم شفايفى ..... غمضت عينيا .... و غنجت له ... متعة. ... متعة .... متعة ابن الكلب متعة ....
حسيت انا جبت و عقدت أجيب على زبره زى الحنفية .... جبت ييجى مليون مرة .... ما تعدش
و فجأة هو جاب جوايا .... فيضان لبن مولع دافىء. ..
جاب أربع مرات ..... متعة بجد ... يجنن. ..
قام و راح رافع فخاذى فوق جدا جدا ......
و حط زبره على طيظى باللبن و زق زق زق ... دخل فشخنى. ... فقعت بالصوت و صرخت و قطعت له زار الجلابية. ..
ضربنى بالقلم. .... زبره داخل لغاية البيوض فى طيظى .....
سيبت له نفسى ..... وقلت جربى. ... كان نفسك تجربى نيك الطيظ ....
بدأت أتمتع بيه .... قلت له كمان .... تانى ... ناكنى وجاب جوايا فى طيظى مرتين. ...
......... و فجأة ...... واحد واقف فوق دماغى .... فى إيده مسدس
بتعملوا يا أولاد الشرموطة هنا ؟ .....
الزبون خلع زبره من طيظى. ... رمانى عالأرض. .... وطار .... اختفى فى ثوانى. ...
و الراجل أبو مسدس .... طلع زبره و قال لى مصى يا شرموطة ...... بكيت ... قال مفيش فايدة .... مصى و حياة كس امك
مصيت له ..... حلو قوى .... كبير .... نظيف جدا ... ناعم ... متعة متعة متعة
جاب اللبن و شربته كله .... قال لى
قدام واللا ورا ؟
قلت زى ما يعجبك انت
قال الاثنين ..... كسك الأول
ورفع فخاذى و ناكنى وجاب كثير قوى جوايا ....
قلت انا تعبت قوى خلاص
قال ننزل شقتى .... وأخذنى شقته و ناكنى تانى وجاب
وقلبنى على بطنى و فشخنى و ناكنى فى طيظى دمرها خالص خالص بس متعنى قوى بصراحة
طلع جاب لى شنطتى وشنطة الكتب و قال ح انتظرك بكرة ... كل يوم تيجى ... و رمى لى خمسين جنيه فى جيبى
نزلت لقيت صبى الجزار منتظرنى تحت ..... قال لى ناكك ؟ كنت عارف انه ح ينيكك و يسيبك
تعالى
و أخذنى وراء السلم تحت .......
و ناكنى تانى فى طيظى
وقعت على الأرض مغمى عليا .....
سابنى و هرب وانا ب أموت. .....
أول ما فقت .... جيت لك أجرى عليك دلوقت زى ما انت شايف ......
........ ....
دخلت الحمام ... ساعدتها تستحمى. ...
أكلت وبعد الفطار وقهوة كبيرة قوى فى كباية. ...
نامت فى حضنى .... و قالت .... معلش. ... ما تزعلش. ... ما كانش قصدي اخونك. ...
انت علمتنى الصراحة خالص. ... علشان كدة انا حكيت لك كل شىء
..... انا عاوزة اقول لك حاجة بأة لأنك سامحتنى خلاص .....
انا عاوزة الواد صبى الجزار ده ..... ينيكنى تانى كدة .... كل يوم الصبح ...بس بشرط انت تبقى موجود جنبى
.......
انا تعبانة دلوقت ....
بلاش تنيكنى انت النهاردة ....
خلليك آخر اليوم ... قبل ما أنزل نيكنى