Hala69
09-03-2020, 01:34 PM
لا شك في ان الثقافات تتغير بتغير الزمان وهذا ما جعل جنس المحارم في الوقت الحاضر من الثقافات المهمة التي تهدف لوضع المجتمعات في مكانة افضل بالاستعمال الصحيح لهذه الثقافة مع العمل على التوعية اللازمة لأثارها السلبية لتوخي الحذر والوصول الى المتعة والاهداف المنشودة منها بالطرق السليمة.
ومن الاسئلة التي تتردد كثيراً وكثيراً في اذهان الشباب سواء بالمجتمع الغربي او المجتمع العربي هو "هل تبادلني امي/اختي نفس الشعور بأنني ارغب في معاشرتها جنسياً والاستمتاع بها ؟!
الاجابة على هذا التسائل تتم بتوضيح شِقين هنا (المنطق والاحصائيات) لنبدأ اولاً بالإحصائيات :
في فرنسا وبالأخص في شهر نوفمبر 2014 قام علماء النفس بعمل اختبار لقياس نسبة النساء اللاتي فكرن يوماً في معاشرة ابنائهن واخواتهن معاً بسبب نشوة جنسية او رغبة جنسية وجائت الاحصائيات كالأتي:
30% من النساء فكرن لمرة واحدةٍ في معاشرة اخواتهن وابنائهن.
50% فكرن في معاشرة اخواتهن فقط
20% فكرن في معاشرة ابنائهن فقط
وبعد هذه الاحصائية الخطيرة يتضح لنا ان النساء مهما بلغ احترامهن وثقافتهن فإن رغبتهم الجنسية لا تخضع لهذه القيود.
وللتوضيح عن طريق المنطق دعني اسألك سؤالاً : هل تفكيرك في معاشرة امك او اختك شاذاً للغاية حتى نقول أن الأمر غير عادي ؟ بالطبع لا فهو تفكير عادي وطبيعي جداً والدليل على ذلك عالم النفس الذي قال ان الشاب في سن المراهقة حتماً سيفكر في معاشرة محارمه فمنهم من ستنقطع عنده هذه الرغبة بعد المراهقة ومنهم من ستكمل معه لمراحل متقدمة لذا فهو امر طبيعي للغاية وبالتالي فإن الانثي لا تختلف كثيراً عن الذكر في مثل نشوتها في سن المراهقة بل على العكس كلما زاد سن الانثي كلما كانت شهوتها اكبر وتأتي نشوتها اكثر.
وقالت الناصحة الامريكية جينيفر لورنس عندما سُئلت من احد الشباب عن امكانية معاشرته لأمه قالت له لا يوجد اي شئ يمنع ذلك ولا يوجد منه خطورة طالما ان العلاقة قائمة علي الحب والتراضي والادراك الكامل مع التحفظ علي عدم وجود اطفال من هذه العلاقة.
ومن الاسئلة التي تتردد كثيراً وكثيراً في اذهان الشباب سواء بالمجتمع الغربي او المجتمع العربي هو "هل تبادلني امي/اختي نفس الشعور بأنني ارغب في معاشرتها جنسياً والاستمتاع بها ؟!
الاجابة على هذا التسائل تتم بتوضيح شِقين هنا (المنطق والاحصائيات) لنبدأ اولاً بالإحصائيات :
في فرنسا وبالأخص في شهر نوفمبر 2014 قام علماء النفس بعمل اختبار لقياس نسبة النساء اللاتي فكرن يوماً في معاشرة ابنائهن واخواتهن معاً بسبب نشوة جنسية او رغبة جنسية وجائت الاحصائيات كالأتي:
30% من النساء فكرن لمرة واحدةٍ في معاشرة اخواتهن وابنائهن.
50% فكرن في معاشرة اخواتهن فقط
20% فكرن في معاشرة ابنائهن فقط
وبعد هذه الاحصائية الخطيرة يتضح لنا ان النساء مهما بلغ احترامهن وثقافتهن فإن رغبتهم الجنسية لا تخضع لهذه القيود.
وللتوضيح عن طريق المنطق دعني اسألك سؤالاً : هل تفكيرك في معاشرة امك او اختك شاذاً للغاية حتى نقول أن الأمر غير عادي ؟ بالطبع لا فهو تفكير عادي وطبيعي جداً والدليل على ذلك عالم النفس الذي قال ان الشاب في سن المراهقة حتماً سيفكر في معاشرة محارمه فمنهم من ستنقطع عنده هذه الرغبة بعد المراهقة ومنهم من ستكمل معه لمراحل متقدمة لذا فهو امر طبيعي للغاية وبالتالي فإن الانثي لا تختلف كثيراً عن الذكر في مثل نشوتها في سن المراهقة بل على العكس كلما زاد سن الانثي كلما كانت شهوتها اكبر وتأتي نشوتها اكثر.
وقالت الناصحة الامريكية جينيفر لورنس عندما سُئلت من احد الشباب عن امكانية معاشرته لأمه قالت له لا يوجد اي شئ يمنع ذلك ولا يوجد منه خطورة طالما ان العلاقة قائمة علي الحب والتراضي والادراك الكامل مع التحفظ علي عدم وجود اطفال من هذه العلاقة.