عصر يوم
07-29-2016, 09:07 PM
مراتى و ابن خالتها...جزء أول
مراتى اسمها مروة حاجة كدة انما ايه قشطة جسمها مجرم و صدرها كبيرو طيزها تجنن اى راجل فى الدنيا و كانت بتموت فى الجنس كانت بتدلعنى كل يوم بقمصان النوم الجامدة اللى كانت بتجيبها و كان معندهاش مشكلة انها تتناك كل يوم فى اى وقت و فى كل حتة فى شقتنا بس انا بمرور الايام بقت عندى مشكلة كبيرة و هى انى بجيبهم بسرعة يا دوب مجرد ماحطه فى كسها اروح منزل على طول و اسيبها مخنوقة و محرومة و مش عارفة تشبع حرمانها ازاى حاولت بكل الطرق اعالج نفسى لكن مفيش فايدة و هى بقت محنوقة جدا منى و نفسها فى حد يطفى نار كسها العطشان و بعد كدة حسيت بحرمانها ده بيظهر بصورة محتلفة . كنا لما نيجى نركب المواصلات الاقيها بتبص على ازبار الرجالة اوى و تسرح فيها و الاكتر من كدة انها مش بتتضايق لو راجل عدى من وراها و لزق في طيزها و انا بقيت حاسس انى مش متضايق من الموضوع ده و كنت عايزها تشبع حرماها علشان تقصيرى معاها حتى لو كان مع راجل غريب
و جينا فى الصيف اللى فات قررت اننا نروح المصيف السنوى بتاعنا كالعادة و كنت بروح راس البر على طول انا و هى و بس لكن المرة دى لقيتها بتقولى ان خالتها نفسها تيجى معانا المرة دى و خالتها دى ست لسانها وسخ اوى و كانت بتحب مراتى اوى و كان نفسها تجوزها ابنها لكن محصلش نصيب و ابن خالها ده شاب صايع شوية و بتاع نسوان و كان هايموت على بنت خالته اللى هى مراتى المهم انها قالتلى ناخد خالتها معانا فلتلها مفيش مشكلة قالتلى بس ممكن لو توافق عصام ابنها هاييجى معانا وقتها حسيت ان الموضوع فيه انً و خالتها مش ناوية تجيبها لبر المهم وافقت انا علشان مزعلهاش و قلتلها ماشى و فعلا روحنا انا و مراتى و خالتها و ابن خالتها و خدنا شقة هناك كانت اوضتين و صالة و كل اوضه فيها سرير واحد كبير على اساس ان انا و مراتى فى اوضة و خالتها و ابن خالتها فى الاوضة التانية و لما وصلنا رتبنا حاجتنا و بدأ كل واحد يغير هدومه و طبعا مراتى كانت متعودة فى المصيف انها تلبس على راحتها اوى يعنى تلبس شورتات قصيرة و بديهات حمالات و غالباً من غير سنتيان , و طبعا اول مالبست اول طقم و خرجت من الاوضة ابن خالتها بحلق و فتح بقة و زبه وقف زى العمود و كان جرىء معاها لدرجة انه اتكلم قدامى و قالها انتى احلويتى اوى يا بنت خالتى و هى ردت عليه بشرمطة و قاتله و انت بقيت شقى اوى يا عصام و طبعا امه كانت مبسوطة اوى من اللى بيحصل ده و نفسها اوى ان عصام ابنها ينيك مراتى و وبعد كدة حصل انى كنت معدى على باب الاوضة لقيت مراتى و خالتها بيتكلموا و كان بيدور بينهم الحوار ده
خالتها : بت يا مروة ايه الحلاوة دى يا بت ده جسمك زى الملبن خسارة يضيع مع الخول بتاعك ده
مروة : يووه بقة يا خالتى متكسيفينيش و سيبينى فى اللى انا فيه
خالتها : مالك يا بت احكيلى هو انتى مش مبسوطة مع جوزك ولا ايه يا بت
مروة : جوزى !! ده بقة زى اخويا
خالتها : يا نهار اسود انتى عايزة تقوليلى يا بت انه مش بيشبعك و يطفى نار كسك المربرب ده
مروة : يا خالتى ده مش بيلمسنى غير خمس دقايق بس و يشطب بعد كدة
خالتها : يا روح خالتك ماهو لو كنتى سمعتى كلامى و خدتى ابن خالتك حبيبك كان زمانك شبعانة و غرقانة فى العسل معاه
مروة : خلاص يا خالتى ايه اللى حصل حصل و ادينى دلوقتى بندم ندم عمرى على كدة
خالتها : هو ايه اللى خلاص يا روح خالتك ماهو عصام موجود قدامك و هيتجنن عليكى و على جسمك الملبن ده
مروة : صحيح يا خالتى عصام لسة معجب بيا اوى كدة
خالتها : يا بت انتى مشوفتيهوش و هو عينه هتطلع على بزازك و انتى ماشية قدامه ده انا خدت بالى من زبره و هو واقف اصلك متعرفيش زبر عصام ابنى ده انا بحميه بنفسى و عارفة الكنز اللى بين رجليه
مروة : بس يا خالتى عيب الكلام ده بقة
خالتها : يابت يا لبوة يعنى بذمتك انتى برضه مش هتتجننى على زبه و نفسك انه ينيكك و يشبع كسك المولع ده
مروة : يا خالتى انا هاموت على عصام بس اعمل ايه و كمان ده جوزى معايا عايزانى اعمل ايه يعنى
خالتها : لأ سيبى الموضوع ده على خالتك و حياة خالتك لاخلى عصام يعوضك عن كل الحرمان ده و تنامى فى حضنة الليلة دى
انا سمعت الحوار ده و حسيت ان زبرى هينفجر من الهيجان و بقيت مش قادر ابطل اتخيل ان عصام بينيك مراتى و هى بتصرخ من حلاوة زبه فى كسها
بعد كدة بدات تخطط ام عصام للموضوع ده و فى نفس اليوم بعد الضهر قررت انزل اجيب عشا لينا كلنا و سيبت عصام و امه و مراتى معاهم و لما نزلت هما فاكرنى انى هتاخر عليهم بس انا جبت العشا بسرعة و روحت و فتحت باب الشقة و هما ماخدوش بالهم انى دخلت و بصيت من بعيد على اوضتنا لقيت عصام و امه و مراتى معاهم و فوجئت باللى بيحصل ده :
مروة قاعدة و خالتها بتقولها بت يا مروة مش هتورى خالتك الحاجات اللى جبتيها من السوق امبارح
مروة : ماشى يا خالتى بس مش دلوقتى علشان بس عصام قاعد
خالتها : ايه يا بت انتى هتتكسفى من ابن خالتك ده و انتوا صغيرين كنت بحميكم مع بعض و كنتوا بتقفوا انتوا الاتنين عراينين قدامى دلوقتى بقيتى تتكسفى يا ممحونة
مروة : يا خالتى بس عيب بقة الكلام ده عصام قاعد
عصام : ايه ياما هى ايه الحاجات ايه اللى جابتها مروة و مش عايزة توريهالى
خالتها : بنت خالتك جابت شوية قمصان نوم على كام كمليزون و شوية سنتيانات و كلوتات بس ايه تهيج اجدع راجل فيكى يا مصر
مروة : كدة برضه يا خالتى طب انا زعلانة منك
خالتها : يا ختى يا كس امك طب و حياة خالتك هاتطلعي الحاجات دى توريهالى انا و عصام و كمان هتقيسيها علشان نشوفها على جسمك الحلو ده
عصام : ايوة مروة و حياتى عندك تورينى الحاجات الحلوة دى
مروة : طيب بس لو جوزى جه هاشيلهم على طول
خالتها : يالا يا بت اتلحلحى كدة و قومى هاتى الحاجة
قامت مراتى و فتحت الدولاب و طلعت الحاجات اللى اشتريتها امبارح و كلها حاجات تهيج الحجر منها سنتيان شفاف خالص و كلوت فتلة يادوب يدارى فتحة كسها
بص عصام عليهم و اتجنن و قالها دول اكيد هياكلوا من جسمك حتة راحت امه قايلة لمروة يالا يا بت يا مروة قيسى الطقم ده
مروة : يا لهوى يا خالتى ملقيتيش غير الطقم ده ده انا لو لبسته كأنى عريانة خالص مينفعش البسه قدام عصام ابدا
خالتها قربت من ودنها و قالتلها بهمس : يا بت متضيعيش الفرصة دى ده الواد عصام زبره قايم و هايموت عليكى هيخليكى تدوقى النيك بجد مش زى اللى شفتيه مع العرص جوزك
مروة : ماشى يا خالتى بس يا عصام وحياتك تبطل شقاوة علشان انا عارفاك
عصام : حاضر يا بنت خالتى و حياتك هاقعد ساكت و رجع وطى صوته قوى و كمل : بس زوبرى هو اللى هيتكلم
دخلت مراتى الحمام و قلعت كل هدومها و لبست السنتيان و الكلوت اللى ممكن يخلوا اقوى راجل فى العالم ينهار قدامه
و طلعتلهم و هى مكسوفة شوية
خالتى شهقت و ضربت بايديها على صدرها و قالت ك يخرب عقلك يا بت ده انتى طلعتى حكاية ايه بت الصدر ده و لا السوة بتاعك اتدورى كدة يا لهوى دى طيزك هيجتنى انا شخصيا , واد يا عصام ايه رأيك فى بنت خالتك ؟ ايه واد مبلم كدة ليه جاتك نيله ده انت عرقت و حالتك بقت بالبلا , شفتى عملتى ايه فى الواد يا بت يا مروة
مروة : خلاص بقة يا خالتى انا هقوم البس هدومى
خالتها : تلبسى ايه يا بت حد يقلع الطقم الحلو ده بقولك ايه انا هاقوم اعملكوا شاى علشان انا نفسى اشرب شاى قوى
مروة : لأ يا خالتى انا هاقوم اعمله
خالتها : لأ يا روح خالتك خليكى انتى مع عصام ده انتوا محتاجين لبعض واى " و هى بتمصمص فى شفايفها "
قامت خالتها و خرجت من الاوضة و دخلت المطبخ
مروة : ايه يا عصام مالك بتبص على صدرى اوى كدة ليه مش هتبطل الشقاوة دى بقة
عصام : انتى جسمك محصلش و انا هاموت عليكى يا مروة مش قادر امسك نفسى
مروة طيب انا ممكن ارجع البس هدومى علشان تمسك نفسك
عصان ممكن اخليكى تغيرى هدومك بشرط
مروة : ايه هو ؟
عصام : انك تغيرى هدومك هنا قدامى
مروة بس اوعدنى انك تبطل شقاوة
" مروة مراتى كانت متاكدة جا ان عصام مش هيسيبها بس هى كانت بتولعه اكتر و اكتر و كانت نفسها فيه اكتر منه كمان "
مروة : ممكن يا عصام تفكلى حمالة السنتيان من ورا
عصام : امرك يا قلبى و راح مد ايده و بالراحة اوى فك السنتيان لمراتى اللى كانت مغمضة عنيها و كسها غرقان من عشل شهوتها
و بعد مافك السنتيان و نزل حمالاته راح محاوطها بايده من ورا و مسك صدرها بكل رقة و وقتها مروة كانت سلمت نفسها خالص
مروة : لأ يا عصام بلاش علشان خاطرى و حياتى عندك ,علشان خاطرى بلاش حد يشوفنا و النبى يا عصام انا مش قادرة يا عصام بس بقة انا دوخت منك
عصام : مش قادر يا مروة بزازك ملبن اوى و انا مش قادر امنع نفسى انى امسكهم بايديا
مروة : طب كفايه كدة يا عصام انت مش مسكتهم شوية خلاص بقة
عصام : لأ لسة انا عايز ارضع منهم نفسى ارضع من حلمة بزازك دلوقتى و احسك بطعمهم
مروة : يالهوى على كلامك يا عصام انا كدة هاموت منك
عصام : يالا بقة مش هتخلينى ارضع من بزك
لفت مروة و اديت وشها لعصام و راحت ماسكة بز من بزازها كانها ام هترضع ابنها و قربته من بق عصام اوى
مروة : بزازى كلها ليكى ارضع منها زى مانت عايز
هجم عصام على بزاز مراتى و فضل يا كل فى حلمة بزها و كان جعان اوى ليهم
مروة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا عصام مش قادرة حرام عليك انت بترضع من بزى ولا بتاكله ! ارحمنى انا مش قدك آآآآآآآآآآآآه يا حبيب قلبى حلمة بزى كلها فى بقك كفاية ارجوك هريت بزازى
عصام : انا لسة مشبعتش منه ده مالوش حل
مدت مروة ايدها علشان تحطها على زبر عصام اللى كان خلاص قرب يوصل لسقف الاوضه من كتر انتصابه
مروة و هى بتحسس على زبره الواقف : يالهوى ده انت تعبان اوى يا عصام اخص عليا انا تعبتك اوى كدة
عصام : اوى يا مروة و نفسى تريحينى بقة
و راح قلع الشورت و بقه زبره الكبير واقف قدام عين مراتى اللى هجمت عليه و فضلت تمص و تاكل فيه و تقول يا نهارى على حلاوة زبرك ياعصام بقة معقولة انا كنت محرومة من زبرك الحلو ده
بعد مامصت زبره رماها عصم على السرير و راح مقلعها الكلوت الى مكانش ليه لازمة اساسا و نزل بشفايفه على كسها يلحس فى زنبورها و يعضعض فيه و هى كانت بتصرخ و تقوله : آآآآآآآآآآآآه كمان يا عصام كسى مشتاق ليك اوى اهرى كسى طفى ناره قطع كسى بسنانك مش قادرة , الحقينى يا خالتى عصام بيقطع فى كسى عصام بينيكنى بلسانه مش قادرة يا خالتى هاموت منه و من لسانه اللى بيلعب فى زنبورى
عصام قام وققف على ركبه و راح ماسك زبره و حطه على شفايف كسها و قعد يدعك من برة و هى بتقوله : يالا يا عصام دخله بقة كفاية حرام عليك انت كدة بتموتنى اكتر يالا دخله بقه فى كسى , كسى عايز ياكل زبرك اكل
عصام سمع الكلام ده و هاج اكتر و راحل مرة واحد مدخله كله فى كس مروة مراتى راحت مروة مصرخة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبرك جامد اوى يا عصام
تعالى يا خالتى شوفى ابنك و هو بيقطع كسى بزبره تعالى شوفيه و هو بينكنى فى كسى من جوة
تعالى يا جوزى يا خول شوف الرجالة اللى بتنيك بجد يا لهوىىىىىىىىىىىىى تعالى يا جوزى شوف مراتك بتتناك من راجل بحق و حقيق
عصام كان شغال زى المكنة و حس انه هيجيبهم و كان لسة هيطلع زبره بس هى مسكته من طيزه و شدته اكتر ليها و قالتله : اوعى تطلعه خليك و نزل لبنك جوة كسى عايز احس بلبنك السخن فى كسى من جوة عايزاك تحبلنىىىىىىىىىىى عايز اجيب عيل منك يا عصااااااااام متحرمنيش من لبنك الحلو ده
عصام سخن اكتر و راح مصرخ و زبره انفجر بحمم من اللبن السخن جوة كس مراتى و مراتى صوتت آآآآآآآآآآآآآه لبنك سخن مولع بيلسوع كسى و راحت خدت عصام فى حضنها و ضمته اوى لصدرها و فضلت تبوس فى شفايفه و تقوله انت من النهاردة جوزى و حبيى و عشيقى و انا مراتك و عشيقتك و شرموطتك و منيوكتك انا تحت امرك يا عصام و هاعملك اللى انت عايزه بس اوعى تبعد عن حضنى ابدا و راحوا الاتنين فى النوم من كتر التعب و انا برضه كنت هاقع من طولى من كتر ماحلبت فى زبرى و انا بتفرج عليهم و غرقت الارض من تحتى لبن
مراتى اسمها مروة حاجة كدة انما ايه قشطة جسمها مجرم و صدرها كبيرو طيزها تجنن اى راجل فى الدنيا و كانت بتموت فى الجنس كانت بتدلعنى كل يوم بقمصان النوم الجامدة اللى كانت بتجيبها و كان معندهاش مشكلة انها تتناك كل يوم فى اى وقت و فى كل حتة فى شقتنا بس انا بمرور الايام بقت عندى مشكلة كبيرة و هى انى بجيبهم بسرعة يا دوب مجرد ماحطه فى كسها اروح منزل على طول و اسيبها مخنوقة و محرومة و مش عارفة تشبع حرمانها ازاى حاولت بكل الطرق اعالج نفسى لكن مفيش فايدة و هى بقت محنوقة جدا منى و نفسها فى حد يطفى نار كسها العطشان و بعد كدة حسيت بحرمانها ده بيظهر بصورة محتلفة . كنا لما نيجى نركب المواصلات الاقيها بتبص على ازبار الرجالة اوى و تسرح فيها و الاكتر من كدة انها مش بتتضايق لو راجل عدى من وراها و لزق في طيزها و انا بقيت حاسس انى مش متضايق من الموضوع ده و كنت عايزها تشبع حرماها علشان تقصيرى معاها حتى لو كان مع راجل غريب
و جينا فى الصيف اللى فات قررت اننا نروح المصيف السنوى بتاعنا كالعادة و كنت بروح راس البر على طول انا و هى و بس لكن المرة دى لقيتها بتقولى ان خالتها نفسها تيجى معانا المرة دى و خالتها دى ست لسانها وسخ اوى و كانت بتحب مراتى اوى و كان نفسها تجوزها ابنها لكن محصلش نصيب و ابن خالها ده شاب صايع شوية و بتاع نسوان و كان هايموت على بنت خالته اللى هى مراتى المهم انها قالتلى ناخد خالتها معانا فلتلها مفيش مشكلة قالتلى بس ممكن لو توافق عصام ابنها هاييجى معانا وقتها حسيت ان الموضوع فيه انً و خالتها مش ناوية تجيبها لبر المهم وافقت انا علشان مزعلهاش و قلتلها ماشى و فعلا روحنا انا و مراتى و خالتها و ابن خالتها و خدنا شقة هناك كانت اوضتين و صالة و كل اوضه فيها سرير واحد كبير على اساس ان انا و مراتى فى اوضة و خالتها و ابن خالتها فى الاوضة التانية و لما وصلنا رتبنا حاجتنا و بدأ كل واحد يغير هدومه و طبعا مراتى كانت متعودة فى المصيف انها تلبس على راحتها اوى يعنى تلبس شورتات قصيرة و بديهات حمالات و غالباً من غير سنتيان , و طبعا اول مالبست اول طقم و خرجت من الاوضة ابن خالتها بحلق و فتح بقة و زبه وقف زى العمود و كان جرىء معاها لدرجة انه اتكلم قدامى و قالها انتى احلويتى اوى يا بنت خالتى و هى ردت عليه بشرمطة و قاتله و انت بقيت شقى اوى يا عصام و طبعا امه كانت مبسوطة اوى من اللى بيحصل ده و نفسها اوى ان عصام ابنها ينيك مراتى و وبعد كدة حصل انى كنت معدى على باب الاوضة لقيت مراتى و خالتها بيتكلموا و كان بيدور بينهم الحوار ده
خالتها : بت يا مروة ايه الحلاوة دى يا بت ده جسمك زى الملبن خسارة يضيع مع الخول بتاعك ده
مروة : يووه بقة يا خالتى متكسيفينيش و سيبينى فى اللى انا فيه
خالتها : مالك يا بت احكيلى هو انتى مش مبسوطة مع جوزك ولا ايه يا بت
مروة : جوزى !! ده بقة زى اخويا
خالتها : يا نهار اسود انتى عايزة تقوليلى يا بت انه مش بيشبعك و يطفى نار كسك المربرب ده
مروة : يا خالتى ده مش بيلمسنى غير خمس دقايق بس و يشطب بعد كدة
خالتها : يا روح خالتك ماهو لو كنتى سمعتى كلامى و خدتى ابن خالتك حبيبك كان زمانك شبعانة و غرقانة فى العسل معاه
مروة : خلاص يا خالتى ايه اللى حصل حصل و ادينى دلوقتى بندم ندم عمرى على كدة
خالتها : هو ايه اللى خلاص يا روح خالتك ماهو عصام موجود قدامك و هيتجنن عليكى و على جسمك الملبن ده
مروة : صحيح يا خالتى عصام لسة معجب بيا اوى كدة
خالتها : يا بت انتى مشوفتيهوش و هو عينه هتطلع على بزازك و انتى ماشية قدامه ده انا خدت بالى من زبره و هو واقف اصلك متعرفيش زبر عصام ابنى ده انا بحميه بنفسى و عارفة الكنز اللى بين رجليه
مروة : بس يا خالتى عيب الكلام ده بقة
خالتها : يابت يا لبوة يعنى بذمتك انتى برضه مش هتتجننى على زبه و نفسك انه ينيكك و يشبع كسك المولع ده
مروة : يا خالتى انا هاموت على عصام بس اعمل ايه و كمان ده جوزى معايا عايزانى اعمل ايه يعنى
خالتها : لأ سيبى الموضوع ده على خالتك و حياة خالتك لاخلى عصام يعوضك عن كل الحرمان ده و تنامى فى حضنة الليلة دى
انا سمعت الحوار ده و حسيت ان زبرى هينفجر من الهيجان و بقيت مش قادر ابطل اتخيل ان عصام بينيك مراتى و هى بتصرخ من حلاوة زبه فى كسها
بعد كدة بدات تخطط ام عصام للموضوع ده و فى نفس اليوم بعد الضهر قررت انزل اجيب عشا لينا كلنا و سيبت عصام و امه و مراتى معاهم و لما نزلت هما فاكرنى انى هتاخر عليهم بس انا جبت العشا بسرعة و روحت و فتحت باب الشقة و هما ماخدوش بالهم انى دخلت و بصيت من بعيد على اوضتنا لقيت عصام و امه و مراتى معاهم و فوجئت باللى بيحصل ده :
مروة قاعدة و خالتها بتقولها بت يا مروة مش هتورى خالتك الحاجات اللى جبتيها من السوق امبارح
مروة : ماشى يا خالتى بس مش دلوقتى علشان بس عصام قاعد
خالتها : ايه يا بت انتى هتتكسفى من ابن خالتك ده و انتوا صغيرين كنت بحميكم مع بعض و كنتوا بتقفوا انتوا الاتنين عراينين قدامى دلوقتى بقيتى تتكسفى يا ممحونة
مروة : يا خالتى بس عيب بقة الكلام ده عصام قاعد
عصام : ايه ياما هى ايه الحاجات ايه اللى جابتها مروة و مش عايزة توريهالى
خالتها : بنت خالتك جابت شوية قمصان نوم على كام كمليزون و شوية سنتيانات و كلوتات بس ايه تهيج اجدع راجل فيكى يا مصر
مروة : كدة برضه يا خالتى طب انا زعلانة منك
خالتها : يا ختى يا كس امك طب و حياة خالتك هاتطلعي الحاجات دى توريهالى انا و عصام و كمان هتقيسيها علشان نشوفها على جسمك الحلو ده
عصام : ايوة مروة و حياتى عندك تورينى الحاجات الحلوة دى
مروة : طيب بس لو جوزى جه هاشيلهم على طول
خالتها : يالا يا بت اتلحلحى كدة و قومى هاتى الحاجة
قامت مراتى و فتحت الدولاب و طلعت الحاجات اللى اشتريتها امبارح و كلها حاجات تهيج الحجر منها سنتيان شفاف خالص و كلوت فتلة يادوب يدارى فتحة كسها
بص عصام عليهم و اتجنن و قالها دول اكيد هياكلوا من جسمك حتة راحت امه قايلة لمروة يالا يا بت يا مروة قيسى الطقم ده
مروة : يا لهوى يا خالتى ملقيتيش غير الطقم ده ده انا لو لبسته كأنى عريانة خالص مينفعش البسه قدام عصام ابدا
خالتها قربت من ودنها و قالتلها بهمس : يا بت متضيعيش الفرصة دى ده الواد عصام زبره قايم و هايموت عليكى هيخليكى تدوقى النيك بجد مش زى اللى شفتيه مع العرص جوزك
مروة : ماشى يا خالتى بس يا عصام وحياتك تبطل شقاوة علشان انا عارفاك
عصام : حاضر يا بنت خالتى و حياتك هاقعد ساكت و رجع وطى صوته قوى و كمل : بس زوبرى هو اللى هيتكلم
دخلت مراتى الحمام و قلعت كل هدومها و لبست السنتيان و الكلوت اللى ممكن يخلوا اقوى راجل فى العالم ينهار قدامه
و طلعتلهم و هى مكسوفة شوية
خالتى شهقت و ضربت بايديها على صدرها و قالت ك يخرب عقلك يا بت ده انتى طلعتى حكاية ايه بت الصدر ده و لا السوة بتاعك اتدورى كدة يا لهوى دى طيزك هيجتنى انا شخصيا , واد يا عصام ايه رأيك فى بنت خالتك ؟ ايه واد مبلم كدة ليه جاتك نيله ده انت عرقت و حالتك بقت بالبلا , شفتى عملتى ايه فى الواد يا بت يا مروة
مروة : خلاص بقة يا خالتى انا هقوم البس هدومى
خالتها : تلبسى ايه يا بت حد يقلع الطقم الحلو ده بقولك ايه انا هاقوم اعملكوا شاى علشان انا نفسى اشرب شاى قوى
مروة : لأ يا خالتى انا هاقوم اعمله
خالتها : لأ يا روح خالتك خليكى انتى مع عصام ده انتوا محتاجين لبعض واى " و هى بتمصمص فى شفايفها "
قامت خالتها و خرجت من الاوضة و دخلت المطبخ
مروة : ايه يا عصام مالك بتبص على صدرى اوى كدة ليه مش هتبطل الشقاوة دى بقة
عصام : انتى جسمك محصلش و انا هاموت عليكى يا مروة مش قادر امسك نفسى
مروة طيب انا ممكن ارجع البس هدومى علشان تمسك نفسك
عصان ممكن اخليكى تغيرى هدومك بشرط
مروة : ايه هو ؟
عصام : انك تغيرى هدومك هنا قدامى
مروة بس اوعدنى انك تبطل شقاوة
" مروة مراتى كانت متاكدة جا ان عصام مش هيسيبها بس هى كانت بتولعه اكتر و اكتر و كانت نفسها فيه اكتر منه كمان "
مروة : ممكن يا عصام تفكلى حمالة السنتيان من ورا
عصام : امرك يا قلبى و راح مد ايده و بالراحة اوى فك السنتيان لمراتى اللى كانت مغمضة عنيها و كسها غرقان من عشل شهوتها
و بعد مافك السنتيان و نزل حمالاته راح محاوطها بايده من ورا و مسك صدرها بكل رقة و وقتها مروة كانت سلمت نفسها خالص
مروة : لأ يا عصام بلاش علشان خاطرى و حياتى عندك ,علشان خاطرى بلاش حد يشوفنا و النبى يا عصام انا مش قادرة يا عصام بس بقة انا دوخت منك
عصام : مش قادر يا مروة بزازك ملبن اوى و انا مش قادر امنع نفسى انى امسكهم بايديا
مروة : طب كفايه كدة يا عصام انت مش مسكتهم شوية خلاص بقة
عصام : لأ لسة انا عايز ارضع منهم نفسى ارضع من حلمة بزازك دلوقتى و احسك بطعمهم
مروة : يالهوى على كلامك يا عصام انا كدة هاموت منك
عصام : يالا بقة مش هتخلينى ارضع من بزك
لفت مروة و اديت وشها لعصام و راحت ماسكة بز من بزازها كانها ام هترضع ابنها و قربته من بق عصام اوى
مروة : بزازى كلها ليكى ارضع منها زى مانت عايز
هجم عصام على بزاز مراتى و فضل يا كل فى حلمة بزها و كان جعان اوى ليهم
مروة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا عصام مش قادرة حرام عليك انت بترضع من بزى ولا بتاكله ! ارحمنى انا مش قدك آآآآآآآآآآآآه يا حبيب قلبى حلمة بزى كلها فى بقك كفاية ارجوك هريت بزازى
عصام : انا لسة مشبعتش منه ده مالوش حل
مدت مروة ايدها علشان تحطها على زبر عصام اللى كان خلاص قرب يوصل لسقف الاوضه من كتر انتصابه
مروة و هى بتحسس على زبره الواقف : يالهوى ده انت تعبان اوى يا عصام اخص عليا انا تعبتك اوى كدة
عصام : اوى يا مروة و نفسى تريحينى بقة
و راح قلع الشورت و بقه زبره الكبير واقف قدام عين مراتى اللى هجمت عليه و فضلت تمص و تاكل فيه و تقول يا نهارى على حلاوة زبرك ياعصام بقة معقولة انا كنت محرومة من زبرك الحلو ده
بعد مامصت زبره رماها عصم على السرير و راح مقلعها الكلوت الى مكانش ليه لازمة اساسا و نزل بشفايفه على كسها يلحس فى زنبورها و يعضعض فيه و هى كانت بتصرخ و تقوله : آآآآآآآآآآآآه كمان يا عصام كسى مشتاق ليك اوى اهرى كسى طفى ناره قطع كسى بسنانك مش قادرة , الحقينى يا خالتى عصام بيقطع فى كسى عصام بينيكنى بلسانه مش قادرة يا خالتى هاموت منه و من لسانه اللى بيلعب فى زنبورى
عصام قام وققف على ركبه و راح ماسك زبره و حطه على شفايف كسها و قعد يدعك من برة و هى بتقوله : يالا يا عصام دخله بقة كفاية حرام عليك انت كدة بتموتنى اكتر يالا دخله بقه فى كسى , كسى عايز ياكل زبرك اكل
عصام سمع الكلام ده و هاج اكتر و راحل مرة واحد مدخله كله فى كس مروة مراتى راحت مروة مصرخة : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبرك جامد اوى يا عصام
تعالى يا خالتى شوفى ابنك و هو بيقطع كسى بزبره تعالى شوفيه و هو بينكنى فى كسى من جوة
تعالى يا جوزى يا خول شوف الرجالة اللى بتنيك بجد يا لهوىىىىىىىىىىىىى تعالى يا جوزى شوف مراتك بتتناك من راجل بحق و حقيق
عصام كان شغال زى المكنة و حس انه هيجيبهم و كان لسة هيطلع زبره بس هى مسكته من طيزه و شدته اكتر ليها و قالتله : اوعى تطلعه خليك و نزل لبنك جوة كسى عايز احس بلبنك السخن فى كسى من جوة عايزاك تحبلنىىىىىىىىىىى عايز اجيب عيل منك يا عصااااااااام متحرمنيش من لبنك الحلو ده
عصام سخن اكتر و راح مصرخ و زبره انفجر بحمم من اللبن السخن جوة كس مراتى و مراتى صوتت آآآآآآآآآآآآآه لبنك سخن مولع بيلسوع كسى و راحت خدت عصام فى حضنها و ضمته اوى لصدرها و فضلت تبوس فى شفايفه و تقوله انت من النهاردة جوزى و حبيى و عشيقى و انا مراتك و عشيقتك و شرموطتك و منيوكتك انا تحت امرك يا عصام و هاعملك اللى انت عايزه بس اوعى تبعد عن حضنى ابدا و راحوا الاتنين فى النوم من كتر التعب و انا برضه كنت هاقع من طولى من كتر ماحلبت فى زبرى و انا بتفرج عليهم و غرقت الارض من تحتى لبن