نهر العطش
05-04-2012, 10:48 PM
أنا اسمي (ملاك) امرأة سعودية ناعمة الشعر وطويلته جدا بيضاء اللون جميلة بنسبة 85/100 طولي 180 سم وزني 62 كجم جسمي جميل لدي مؤخرة مفلطحة وعريضة وبارزة قليلاً مُخصرة وأنا ذات نهدين كبيرين . أعيش في الرياض . لم أكمل دراستي . ليس لدي إخوة ذكور كانت لدي أخت واحدة تكبرني وقد تزوجت من شخص مرموق وحنون جداً وذهبت لتعيش معه في جدة ، وأنا ربة منزل ولا أعمل ، وأبي متوفى وقد زوجتني والدتي وأنا في سن 20 سنة من شخص أصغر مني بسنتين طويل مفتول العضلات أسمر اللون كان همجياً جداً وكان يعاملني بقسوة شديدة .
وبعد سنتين من زواجي توفيت والدتي وأصبحت وحيدة ليس لدي ظهر أستند إليه إلا هذا الزوج العصبي وكان أكثر شيء يعجبني فيه ، وهي الحسنة الوحيدة في حياته والتي كنت أراها فيه ، هو أن لديه أسلوب جميل جداً في فن التعامل فقط أثناء الجماع الجنسي وأيضاً قضيبه الطويل الضخم الذي إذا رأته أي فتاة ترتعب وتموت خوفاً منه وطبعاً هذا ما حصل لي في ليلة الدخلة وهي أول مرة أرى فيها هذا الزب الوحشي ، كان زوجي في كل ليلة قبل أن يجامعني يبدأ في تسخين الموقف وتذويبي بحركاته ولمساته السحرية من قبلاته العنيفة ومص رقبتي حتى ينزل إلى نهدي الكبيرين الحجم ورضع حلماتي الوردية وعضهم وعصرهم بيديه حتى يصل إلى كسي الضيق الذي رغم ضيقه قد اعتاد على ضخامة زبه من كثر نياكتهُ لي ويطبق عليه بفمه ويلحسه ويتلذذ بلعقه وكأنه آيس كريم ويمصهُ مصا رهيبا وأبداً لا يترك لكسي مجالاً ليأخذ أنفاسه حتى تنزل مني شهوتي الأولى وبعد أن يراني قد سحت وذبلت أمامهُ فوق السرير وقد تهيأ كسي للنيك فيقوم يمسك بسيقاني ويرفعهما على كتفيه ويضرب برأس زبه على بظري عدة ضربات حتى يجعلني أسمع إيقاعاته وتغميسه بالسوائل التي نزلت من كسي ثم يمسح به من الأعلى إلى الأسفل .
وكان يَطرُب عندما يسمع سيمفونية الفقاعات وهو يمسح شفرات كسكوسي الناعم ويبدأ في إيلاج زبه الضخم الطويل وإخراجه ، وأصبح أنا كالدمية في يديه يقلبني كيفما يشاء وينكحني بجميع الوضعيات فتغمرني حالة من النشوى العارمة وأصبح مخدرة الأطراف وأعيش في عالم آخر وكأني عاهرة وظيفتي هي ( امرأةٌ للنيك فقط ) . وعلى دوام هذا الحال أصبحت لا أستطيع أن أنام إلا بعد أن يعطيني زوجي الحقنة المنومة وكأني مدمنة مخدرات وخاصة أن لديه قضيب رووعة كل بنت تتمنى أن يكون لها زوج لديه مثل هذا الزب الجميل .
وبعد مرور عشر سنوات من الزواج والحياة غير المتكافئة وبدون أبناء وذات ليلة وبعد شجار طويل مع هذا الزوج المتعجرف الذي لا يبحث إلا عن راحته الجنسية شاءت الأقدار وطلقني ولم يرحم حالتي وفي صباح اليوم الثاني رجعت مكسورة الجناح إلى منزل أبي وقد قمت بإخراج المؤجرين منه وسكنت أنا فيه لوحدي لا أب ولا أم و لا أخت ، حتى جيراننا القدامى قد ذهبوا إلى مناطق أخرى وقد قاموا بتأجير منازلهم لعزاب فأصبحت هذه المنطقة لا يقطنها سوى العزاب و الأجانب .
وقضيت أول ليلة في منزلنا القديم وحيدة وحزينة ينتابني شعور من الخوف والحرمان وبعد مرور ثلاث أيام وقد هدأت نفسي ، بعد أن رأيت بأن منزل العزاب الذي بجوار منزلي كانوا ناس طيبين وقد تعاونوا معي بشكل ايجابي وأعانوني على صيانة المنزل وكنسه وتنظيفه حيث كان منهم السباك والكهربائي والصباغ والنجار وكانوا جميعا من المصريين - أي من جنسية أجنبية - ولمساعدتي أعطوني أرقام هواتفهم وقالوا لي: في حال صادفكِ أي عائق نرجو بأن لا تترددي في الاتصال بنا إذا واجهتكِ أي مشكلة .
لكن المشكلة الحقيقية التي كانت تصادفني هي عدم استطاعتي النوم أثناء الليل وذلك لأني وبصراحة تعودت على ذلك الزب وتلك الحقنة المهبلية الكبيرة ثم توالت الليالي وأنا فوق سريري أتذكر وأحترق ويشب كسي ناراً وينكوي شوقاً فالآن ليس لديه ونيس يؤنسهُ ويطفئ نيرانه في وحدته سوى إصبعي المسكين ولا أنام حتى أقضي حاجتي الجنسية بيدي .
وبعد مرور أسبوعين في منزلي تفاجأت بأن المواسير في دورة المياه كانت تسرب الماء بشكل كبير فما كان مني إلا أن اتصلت بمنزل العزاب وطلبت من السباك الشاب المصري الصعيدي محمود أن يصلح لي المواسير التالفة فلم يتردد السباك في خدمتي وأتى على الفور بعدته .
كانت الساعة الثانية ظهراً وكان يلبس جلبابا أبيض وقد رفعه إلى ما فوق الركبة ليسهل له النزول تحت المغسلة دخل إلى الحمام وشمر عن ساعديه وأنا أقف وراءه ونزل على ركبتيه وأدخل رأسه تحت المغسلة ومد بنفسه إلى الأمام ليصل إلى المواسير فارتفع جلبابه وظهرت خصيتاه الصغيرتان فتهيجت من هذا الموقف وأنا أصلاً مثارة ، فأنزلت رأسي قليلاً حتى رأيت قضيبه الأسمر النائم فاجتاحتني الشهوة فلم أستطع منع نفسي من السقوط تحت زبه وخصيتيه الصغيرتين وبينما كان هو منهمك في تصليح المواسير تجرأت ومددت يدي بين أفخاذه وأطبقت على قضيبه وخصيتيه فالتفت لي مذعوراً فتبسمت له وقلت له: لا عليك لا تخف وأكمل عملك .
فصمت ولم ينطق بأي كلمة وراح يكمل تصليح المواسير وأنا أمسك بزبه وأدعكه له وأدلكه وأداعبه مداعبة خفيفة حتى انتصب زبه بين يدي وعندما رأيته يتبسم وقد تقبل الوضع قمت وخرجت من الحمام وخلعت جميع ملابسي سلط ملط ودخلت الحمام وهو منهمك حتى الآن في التصليح ومن خجله لا يكاد أن يرفع رأسه فنزلت بين أرجله وأنا على ظهري وقد وَسع لي الطريق حتى أصل لما أريد وكان قضيبه قد انتصب إلى أقصى حد له وكان ضخما ورائعا كقضيب طليقي فبدأت برضاعة رأس هذا القضيب ثم أدخلته قليلاً قليلاً حتى ابتلعته بأكمله في فمي وكاد يسبب لي الغصة من كبره تماما كما كان قضيب طليقي .
وأصبح السباك محمود يتأوه ــ آااه آااه يااااه وكان يقول : روعة روعة .. جامد يا مدام ملاك ، فلم تمر 5 دقائق وأنا أرضع من زبه كالعنزة الصغيرة (الصخلة) حتى صرخ السباك وأراد أن يخرج قضيبه من فمي فأمسكته من ظهره وشددت عليه حتى لا يخرجه من فمي فقذف ما في خصيتيه في فمي وكان قذفه كحنفية الماء الساخن حتى امتلاء حلقي وخرج وتدفق المني وزبه لحد الآن داخل فمي فلم أتركه قضيبه حتى نام واسترخى داخل فمي وأنا أمصه وأرضعه فقمت من تحته وجلس هو مستنداً على الحائط يأخذ أنفاسه ثم قال لي: مدام ملاك إنتي جميلة إنتي جامدة جدا .
فسألته مستغربة من سرعة قذفه ومنيه الكثير فقال لي بأنه محروم ولم يقذف ما في خصيتيه من 6 شهور ولهذا كان سريع القذف وكثير المني فعرفت أنه لن يتردد في نيكي مرة ثانية الآن ، ثم قلت له: يجب أن تبدل ملابسك المبللة . فقام وخلع قميصه فأصبحنا نحن الاثنين عراة بداخل الحمام وهو ينظر لي بتلهف وكأنه لم يصدق ما هو فيه فسحبته إلا الصالة فوقف أمامي ثم انقض علي وضمني كالنمر عندما ينقض على فريسته وبدأ يمسك بنهدي الكبيرين ويقفش فيهما ويمصهم ثم ضمني وأطبق بكلتا يديه على مؤخرتي وحملني و وضعني على طاولة الطعام وهجم على كسي لحساً وتقبيلاً حتى أنزلت على وجهه شهوتي وكان من فرط جنونه عندما رأى بأن كسي متهدل وضيق وجميل أراد أن يدخل رأسه فيه ، فأمسكت به من رأسه وسحبته على صدري وكنت أضحك بصوت عالي على ما كان يريد أن يفعله ، فرفعت أرجلي ومهدت له الطريق لنيكي فبدأ بإدخال زبه في كسي وإخراجه وناكني ببطء حتى أنزل لبنه مرة ثانية لكن هذه المرة في مهبلي في أعماق كسي وكان منيه غزيرا وساخنا ثم سقط فوقي يلهث من التعب ثم لبس ملابسه وشكرني كثيراً وخرج إلى منزله.
وفي اليوم الثاني على الساعة الثانية ظهراً رن جرس هاتف منزلي وعندما رددت عليه قال لي: أنا جارك حسنين النقاش الشاب المصري السكندري فقلت له: أهلاً بك ماذا تريد ؟ .
فقال: ألا تريدين أن أدهن لك المنزل ؟ .
فرحبت بمساعدته لي ودعوته إلى منزلي ليرى ما يحتاج وأتى على الفور ومعه البويات. وكان حسنين مصري الجنسية سكندري يلبس جلبابا واسعا فقلت له: إني أريد أن أدهن الصالة باللون الأبيض .
فقال: حاضر يا ستي إنتي بس تؤمري وأنا أنفذ .
ثم ذهبت للمطبخ لأعمل له كوب شاي وعندما عدت له رأيته قد خلع الجلباب وركب فوق الخشبة الرافعة وبدأ في دهان (طلاء) الحائط وكان يلبس سروالا أصفر واسعا وكان ممزقا من الأسفل فوقفت بجانب الخشبة الرافعة وبدأت أتحدث معه وأنا أنظر إلى الفتحة الممزقة في سرواله وتعجبت عندما بان لي قضيبه .
كان ضخماً ويا لهول ما رأيت وأظنه كان أيضاً مثل قضيب طليقي فأحسست بأن بظر كسي قد انتصب وبدأت إفرازات كسي بالنزول فتجرأت ومددت يدي أتحسس سيقانه ، وكان حسنين من النوع الأملس رجله خالية من الشعر فنظر لي وقال: مالك يا ست إنتي بتعملي إيه خلينا نشوف شغلنا بقى.
فأدخلت يدي في سرواله الواسع وقبضت على قضيبه الضخم وكان قد انتصب قليلاً ، فتبسم ونزل من فوق الخشبة وقال: باين عليكي إنك هايجة يا ولية يا سعودية يا لبوة وعاوزة تتناكي ، إحنا رجالة مصر اللي هانكيفك ..
وسحب خيط سرواله وخلعه أمامي فركعت أمامه وبدأت أقبل زبه الضخم حتى انتصب حده كنت أظن بأن طليقي يملك أكبر زب في العالم فلم اصدق ما رأيت عندما انتصب هذا الزب المصري الضخم الذي يماثل قضيب زوجي جمالا وطولا وعرضا ، وأدخلته في فمي قليلاً قليلاً ومصصته باستمتاع وتلذذ ، فسحبني وأوقفني أمامه وبدأ في نزع ملابسي كلها وبدون أي مقدمات طرحني أرضاً ورفع سيقاني ووضع قضيبه المصري على كسي السعودي الهائج وقال لي: إنتي اللي بدأتي فتحملي ما سيصيبك . وصوب قضيبه في أحشائي بضربة واحدة فشهقت وابتلعت ريقي من اللذة والاستمتاع والشهوة وبدأ يدك قضيبه في كسي دكاً مثل الحفار ومرت ساعة كاملة وهو على هذا الحال وأظن أني أنزلت شهوتي 15 مرة حتى فقدت الوعي ولم أدري ما حصل بعدها.
وعندما أفقت رأيت نفسي ممددة على السرير في غرفتي والمني يغطي صدري وأصبحت الساعة 6 مساء وخرجت ورأيته قد أنهى طلاء حائط الصالة وكان جالساً على عتبة باب الصالة يدخن السيجارة فلما رآني أبتسم وأعطاني سيجارة ودخنا معاً ، وقال لي: ألف ألف مبروك وصباحية مباركة يا عروسة والحمد *** على السلامة .
فضحكت في رضا واستمتاع وقلت له: إنت عملت فيني إيه يا بعلي ؟
ضحك وقال لي : أنا قلت لك إنتي اللي بديتي وذنبك على جنبك.
وفي اليوم الثالث اتصل بي الكهربائي المصري الصعيدي محمود وقال لي: مدام ملاك مش عايزة تعمل تشيك على كهربة البيت .
فعرفت بأن رجال مصر ، أبناء النيل العظيم ، محمود وحسنين وماهر كلهم أصبحوا يحبونني ويشتهونني ويريدون نيكي فما كان مني إلا أن أعطيت كلاً منهم مهمة لتصليح منزلي ويكون دفع أجرهم عن طريق كسي فتناوبوا في حفلة جماعية علي من الساعة الثانية ظهراً حتى الساعة الثانية عشر منتصف الليل وكلٌ بدوره وبوظيفته فأتممت صيانة منزلي وأيضاً تسليك مواسير كسي الداخلية وصيانة نفسي بالكامل.
وقرر طليقي - الذي يعمل الآن في أبها - بعد فترة أن يصالحني ، وأن نتزوج مرة أخرى ، فرفضت في البداية لكن مع إلحاحه ، وافقت .. واشترطت عليه أن أبقى في منزل أبي طوال فترة غيابه في أبها .. وكان يعود إلى الرياض في عطلته يوما واحدا كل أسبوعين ونلتقي في منزلنا .... وكان ذلك يناسبني جدا ويثيرني وبقيت على علاقتي بعشاقي المصريين الثلاثة .. أستمتع برجولتهم وفحولتهم وأحلي بأزبارهم طوال الأسبوعين (طبق الحلو) .. وأحدق بزب زوجي (طبق الحادق) ..
وبعد سنتين من زواجي توفيت والدتي وأصبحت وحيدة ليس لدي ظهر أستند إليه إلا هذا الزوج العصبي وكان أكثر شيء يعجبني فيه ، وهي الحسنة الوحيدة في حياته والتي كنت أراها فيه ، هو أن لديه أسلوب جميل جداً في فن التعامل فقط أثناء الجماع الجنسي وأيضاً قضيبه الطويل الضخم الذي إذا رأته أي فتاة ترتعب وتموت خوفاً منه وطبعاً هذا ما حصل لي في ليلة الدخلة وهي أول مرة أرى فيها هذا الزب الوحشي ، كان زوجي في كل ليلة قبل أن يجامعني يبدأ في تسخين الموقف وتذويبي بحركاته ولمساته السحرية من قبلاته العنيفة ومص رقبتي حتى ينزل إلى نهدي الكبيرين الحجم ورضع حلماتي الوردية وعضهم وعصرهم بيديه حتى يصل إلى كسي الضيق الذي رغم ضيقه قد اعتاد على ضخامة زبه من كثر نياكتهُ لي ويطبق عليه بفمه ويلحسه ويتلذذ بلعقه وكأنه آيس كريم ويمصهُ مصا رهيبا وأبداً لا يترك لكسي مجالاً ليأخذ أنفاسه حتى تنزل مني شهوتي الأولى وبعد أن يراني قد سحت وذبلت أمامهُ فوق السرير وقد تهيأ كسي للنيك فيقوم يمسك بسيقاني ويرفعهما على كتفيه ويضرب برأس زبه على بظري عدة ضربات حتى يجعلني أسمع إيقاعاته وتغميسه بالسوائل التي نزلت من كسي ثم يمسح به من الأعلى إلى الأسفل .
وكان يَطرُب عندما يسمع سيمفونية الفقاعات وهو يمسح شفرات كسكوسي الناعم ويبدأ في إيلاج زبه الضخم الطويل وإخراجه ، وأصبح أنا كالدمية في يديه يقلبني كيفما يشاء وينكحني بجميع الوضعيات فتغمرني حالة من النشوى العارمة وأصبح مخدرة الأطراف وأعيش في عالم آخر وكأني عاهرة وظيفتي هي ( امرأةٌ للنيك فقط ) . وعلى دوام هذا الحال أصبحت لا أستطيع أن أنام إلا بعد أن يعطيني زوجي الحقنة المنومة وكأني مدمنة مخدرات وخاصة أن لديه قضيب رووعة كل بنت تتمنى أن يكون لها زوج لديه مثل هذا الزب الجميل .
وبعد مرور عشر سنوات من الزواج والحياة غير المتكافئة وبدون أبناء وذات ليلة وبعد شجار طويل مع هذا الزوج المتعجرف الذي لا يبحث إلا عن راحته الجنسية شاءت الأقدار وطلقني ولم يرحم حالتي وفي صباح اليوم الثاني رجعت مكسورة الجناح إلى منزل أبي وقد قمت بإخراج المؤجرين منه وسكنت أنا فيه لوحدي لا أب ولا أم و لا أخت ، حتى جيراننا القدامى قد ذهبوا إلى مناطق أخرى وقد قاموا بتأجير منازلهم لعزاب فأصبحت هذه المنطقة لا يقطنها سوى العزاب و الأجانب .
وقضيت أول ليلة في منزلنا القديم وحيدة وحزينة ينتابني شعور من الخوف والحرمان وبعد مرور ثلاث أيام وقد هدأت نفسي ، بعد أن رأيت بأن منزل العزاب الذي بجوار منزلي كانوا ناس طيبين وقد تعاونوا معي بشكل ايجابي وأعانوني على صيانة المنزل وكنسه وتنظيفه حيث كان منهم السباك والكهربائي والصباغ والنجار وكانوا جميعا من المصريين - أي من جنسية أجنبية - ولمساعدتي أعطوني أرقام هواتفهم وقالوا لي: في حال صادفكِ أي عائق نرجو بأن لا تترددي في الاتصال بنا إذا واجهتكِ أي مشكلة .
لكن المشكلة الحقيقية التي كانت تصادفني هي عدم استطاعتي النوم أثناء الليل وذلك لأني وبصراحة تعودت على ذلك الزب وتلك الحقنة المهبلية الكبيرة ثم توالت الليالي وأنا فوق سريري أتذكر وأحترق ويشب كسي ناراً وينكوي شوقاً فالآن ليس لديه ونيس يؤنسهُ ويطفئ نيرانه في وحدته سوى إصبعي المسكين ولا أنام حتى أقضي حاجتي الجنسية بيدي .
وبعد مرور أسبوعين في منزلي تفاجأت بأن المواسير في دورة المياه كانت تسرب الماء بشكل كبير فما كان مني إلا أن اتصلت بمنزل العزاب وطلبت من السباك الشاب المصري الصعيدي محمود أن يصلح لي المواسير التالفة فلم يتردد السباك في خدمتي وأتى على الفور بعدته .
كانت الساعة الثانية ظهراً وكان يلبس جلبابا أبيض وقد رفعه إلى ما فوق الركبة ليسهل له النزول تحت المغسلة دخل إلى الحمام وشمر عن ساعديه وأنا أقف وراءه ونزل على ركبتيه وأدخل رأسه تحت المغسلة ومد بنفسه إلى الأمام ليصل إلى المواسير فارتفع جلبابه وظهرت خصيتاه الصغيرتان فتهيجت من هذا الموقف وأنا أصلاً مثارة ، فأنزلت رأسي قليلاً حتى رأيت قضيبه الأسمر النائم فاجتاحتني الشهوة فلم أستطع منع نفسي من السقوط تحت زبه وخصيتيه الصغيرتين وبينما كان هو منهمك في تصليح المواسير تجرأت ومددت يدي بين أفخاذه وأطبقت على قضيبه وخصيتيه فالتفت لي مذعوراً فتبسمت له وقلت له: لا عليك لا تخف وأكمل عملك .
فصمت ولم ينطق بأي كلمة وراح يكمل تصليح المواسير وأنا أمسك بزبه وأدعكه له وأدلكه وأداعبه مداعبة خفيفة حتى انتصب زبه بين يدي وعندما رأيته يتبسم وقد تقبل الوضع قمت وخرجت من الحمام وخلعت جميع ملابسي سلط ملط ودخلت الحمام وهو منهمك حتى الآن في التصليح ومن خجله لا يكاد أن يرفع رأسه فنزلت بين أرجله وأنا على ظهري وقد وَسع لي الطريق حتى أصل لما أريد وكان قضيبه قد انتصب إلى أقصى حد له وكان ضخما ورائعا كقضيب طليقي فبدأت برضاعة رأس هذا القضيب ثم أدخلته قليلاً قليلاً حتى ابتلعته بأكمله في فمي وكاد يسبب لي الغصة من كبره تماما كما كان قضيب طليقي .
وأصبح السباك محمود يتأوه ــ آااه آااه يااااه وكان يقول : روعة روعة .. جامد يا مدام ملاك ، فلم تمر 5 دقائق وأنا أرضع من زبه كالعنزة الصغيرة (الصخلة) حتى صرخ السباك وأراد أن يخرج قضيبه من فمي فأمسكته من ظهره وشددت عليه حتى لا يخرجه من فمي فقذف ما في خصيتيه في فمي وكان قذفه كحنفية الماء الساخن حتى امتلاء حلقي وخرج وتدفق المني وزبه لحد الآن داخل فمي فلم أتركه قضيبه حتى نام واسترخى داخل فمي وأنا أمصه وأرضعه فقمت من تحته وجلس هو مستنداً على الحائط يأخذ أنفاسه ثم قال لي: مدام ملاك إنتي جميلة إنتي جامدة جدا .
فسألته مستغربة من سرعة قذفه ومنيه الكثير فقال لي بأنه محروم ولم يقذف ما في خصيتيه من 6 شهور ولهذا كان سريع القذف وكثير المني فعرفت أنه لن يتردد في نيكي مرة ثانية الآن ، ثم قلت له: يجب أن تبدل ملابسك المبللة . فقام وخلع قميصه فأصبحنا نحن الاثنين عراة بداخل الحمام وهو ينظر لي بتلهف وكأنه لم يصدق ما هو فيه فسحبته إلا الصالة فوقف أمامي ثم انقض علي وضمني كالنمر عندما ينقض على فريسته وبدأ يمسك بنهدي الكبيرين ويقفش فيهما ويمصهم ثم ضمني وأطبق بكلتا يديه على مؤخرتي وحملني و وضعني على طاولة الطعام وهجم على كسي لحساً وتقبيلاً حتى أنزلت على وجهه شهوتي وكان من فرط جنونه عندما رأى بأن كسي متهدل وضيق وجميل أراد أن يدخل رأسه فيه ، فأمسكت به من رأسه وسحبته على صدري وكنت أضحك بصوت عالي على ما كان يريد أن يفعله ، فرفعت أرجلي ومهدت له الطريق لنيكي فبدأ بإدخال زبه في كسي وإخراجه وناكني ببطء حتى أنزل لبنه مرة ثانية لكن هذه المرة في مهبلي في أعماق كسي وكان منيه غزيرا وساخنا ثم سقط فوقي يلهث من التعب ثم لبس ملابسه وشكرني كثيراً وخرج إلى منزله.
وفي اليوم الثاني على الساعة الثانية ظهراً رن جرس هاتف منزلي وعندما رددت عليه قال لي: أنا جارك حسنين النقاش الشاب المصري السكندري فقلت له: أهلاً بك ماذا تريد ؟ .
فقال: ألا تريدين أن أدهن لك المنزل ؟ .
فرحبت بمساعدته لي ودعوته إلى منزلي ليرى ما يحتاج وأتى على الفور ومعه البويات. وكان حسنين مصري الجنسية سكندري يلبس جلبابا واسعا فقلت له: إني أريد أن أدهن الصالة باللون الأبيض .
فقال: حاضر يا ستي إنتي بس تؤمري وأنا أنفذ .
ثم ذهبت للمطبخ لأعمل له كوب شاي وعندما عدت له رأيته قد خلع الجلباب وركب فوق الخشبة الرافعة وبدأ في دهان (طلاء) الحائط وكان يلبس سروالا أصفر واسعا وكان ممزقا من الأسفل فوقفت بجانب الخشبة الرافعة وبدأت أتحدث معه وأنا أنظر إلى الفتحة الممزقة في سرواله وتعجبت عندما بان لي قضيبه .
كان ضخماً ويا لهول ما رأيت وأظنه كان أيضاً مثل قضيب طليقي فأحسست بأن بظر كسي قد انتصب وبدأت إفرازات كسي بالنزول فتجرأت ومددت يدي أتحسس سيقانه ، وكان حسنين من النوع الأملس رجله خالية من الشعر فنظر لي وقال: مالك يا ست إنتي بتعملي إيه خلينا نشوف شغلنا بقى.
فأدخلت يدي في سرواله الواسع وقبضت على قضيبه الضخم وكان قد انتصب قليلاً ، فتبسم ونزل من فوق الخشبة وقال: باين عليكي إنك هايجة يا ولية يا سعودية يا لبوة وعاوزة تتناكي ، إحنا رجالة مصر اللي هانكيفك ..
وسحب خيط سرواله وخلعه أمامي فركعت أمامه وبدأت أقبل زبه الضخم حتى انتصب حده كنت أظن بأن طليقي يملك أكبر زب في العالم فلم اصدق ما رأيت عندما انتصب هذا الزب المصري الضخم الذي يماثل قضيب زوجي جمالا وطولا وعرضا ، وأدخلته في فمي قليلاً قليلاً ومصصته باستمتاع وتلذذ ، فسحبني وأوقفني أمامه وبدأ في نزع ملابسي كلها وبدون أي مقدمات طرحني أرضاً ورفع سيقاني ووضع قضيبه المصري على كسي السعودي الهائج وقال لي: إنتي اللي بدأتي فتحملي ما سيصيبك . وصوب قضيبه في أحشائي بضربة واحدة فشهقت وابتلعت ريقي من اللذة والاستمتاع والشهوة وبدأ يدك قضيبه في كسي دكاً مثل الحفار ومرت ساعة كاملة وهو على هذا الحال وأظن أني أنزلت شهوتي 15 مرة حتى فقدت الوعي ولم أدري ما حصل بعدها.
وعندما أفقت رأيت نفسي ممددة على السرير في غرفتي والمني يغطي صدري وأصبحت الساعة 6 مساء وخرجت ورأيته قد أنهى طلاء حائط الصالة وكان جالساً على عتبة باب الصالة يدخن السيجارة فلما رآني أبتسم وأعطاني سيجارة ودخنا معاً ، وقال لي: ألف ألف مبروك وصباحية مباركة يا عروسة والحمد *** على السلامة .
فضحكت في رضا واستمتاع وقلت له: إنت عملت فيني إيه يا بعلي ؟
ضحك وقال لي : أنا قلت لك إنتي اللي بديتي وذنبك على جنبك.
وفي اليوم الثالث اتصل بي الكهربائي المصري الصعيدي محمود وقال لي: مدام ملاك مش عايزة تعمل تشيك على كهربة البيت .
فعرفت بأن رجال مصر ، أبناء النيل العظيم ، محمود وحسنين وماهر كلهم أصبحوا يحبونني ويشتهونني ويريدون نيكي فما كان مني إلا أن أعطيت كلاً منهم مهمة لتصليح منزلي ويكون دفع أجرهم عن طريق كسي فتناوبوا في حفلة جماعية علي من الساعة الثانية ظهراً حتى الساعة الثانية عشر منتصف الليل وكلٌ بدوره وبوظيفته فأتممت صيانة منزلي وأيضاً تسليك مواسير كسي الداخلية وصيانة نفسي بالكامل.
وقرر طليقي - الذي يعمل الآن في أبها - بعد فترة أن يصالحني ، وأن نتزوج مرة أخرى ، فرفضت في البداية لكن مع إلحاحه ، وافقت .. واشترطت عليه أن أبقى في منزل أبي طوال فترة غيابه في أبها .. وكان يعود إلى الرياض في عطلته يوما واحدا كل أسبوعين ونلتقي في منزلنا .... وكان ذلك يناسبني جدا ويثيرني وبقيت على علاقتي بعشاقي المصريين الثلاثة .. أستمتع برجولتهم وفحولتهم وأحلي بأزبارهم طوال الأسبوعين (طبق الحلو) .. وأحدق بزب زوجي (طبق الحادق) ..