خشن نار
01-22-2021, 09:41 PM
2
أستفقنا من غفلتنا وهي تقول مش قلتلك أنه عسل وتحدتنا قليلآ عن جمال اللحظه وبعدها طلبت تريد تطعم من العسل مره أخرى ولم تكن مثل أول مره فقد تقمسنا أكثر في العسل. شرعت أنا في الأقتراب منها هذه المره ورحنا في قبله احلا من الأولى فعلا أعترف أنني غشيم في المداعبه فهذه أول مره أعيش لحظه مثل هذه.فقط كنت أشاهدها في الأفلام وتعلمث منها فن التقبيل الحقيقي كنا بدايتآ التقبيل بالشفاه وشرعنا في مص الشفاه السفليه ثم العلوية ثم أحسست بيديها تتبثب رأسي وسحبت لساني لبين شفايفها وبدأت بمصة وأنا فعلت مثلها سحبت لسانها فمصيته
وأنزلت يديها اليمنى تمسح صدري وأخرى على شعري وهي ذائبه
من حاله الهياج التى تنتابها وأنزلت يديها الى عضوي السجين تتحسس ذلك الذكر المستيقظ أساسا من وقت ذخولي هذه الغرفه وقد صنع خيمة ويدها الأخرى بدأت تداعب صدرها الصغير البارز مع كل شهيق وزفير أخدت يدي وحطتهم على صدرها كي أتحسسهم فعلت ذلك وأعجبني لمس ذلك التدي الضغير وحلماته البارزه دعكت عليهم بأصابعي فأصدرت أول آهه فأخدت أدعك بحنيه وكلما دعكت بقوه قليلا الأ وأصرت آهه تجنني حضنتها من ظهرها ومازلنا في نفس الوضعية وأجلستها على حجري يعني أنا جالس في الديوان العربي الأرضي وهي مؤخرتها على عضوي يفصل بينهم الملابس فقط ومددت يدي أتلمس ظهرها ومؤخرتها بحنيه
شرعت هي بقلع فانيلتي وتعريه صدري وأخدت تقبلني في رأسي وخدي ورقبتي وصلت لشفاتي مسكتها من رأسها وتبثها وشرعت أمص شفايفها ولسانها مصآ جنونيا لم أترك شفاهها ولسانها الأ عندما عضتني بشفتي العليا فغيرت أتجاهي نحو صدرها بيدي أزاحت يدي عنها وشرعت باكمال تقبيلي وصولا لصدري أرادت أنتزاع ملابسها فلم أتركها بل قمت أنا بأنتزاعه وساعدتني برفع خصرها لأخراجه منها كليا ويالهول مارأيت تديين أبيضين حلمات شديده الأنتصاب بطن مشدوده وذلك العش الذي يغطيه كلسون أبيض لم أراه بعد دعنا الأن فيما لدينا
أخدت تدييها بيدي على اللحم أفعص فيهم فأغمضت عيناها فأقتربت بلساني من التدي اقبله وأمتصة بحنية وأحرك لساني على حلماتها فتتآوه وتحرك خصرها نحو عضوي كل ما مصصت ولحست كل ماكانت حركتها أكثر وأكثر
قالت أريد ان أراه
قلت ما هو
قالت لاتستعبط .هذا اللى يتحرك تحتي
قلت لا أعلم
قالت آآه زبك
فقامت ونزعت عني بنطالي والبوكسر
قمت لها وأخدتها بحضني وأزحت عنها الكلسون وقلت لها كذا نحن متعادلين رجعت حضنتها وعضوي كان يضرب ببطنها جلست القرفصاء وأخدت تقبل عضوي وتلحس رأسه قبل أدخاله حلقها جلست أيضا وأخدتها تجلس علي حجري دون أدخال عضوي لعشها قالت فهمتك يا خطير
تبثث عضوي بيدها بأتجاه بطني وجلست بكسها على عضوي بشكل افقي كانت سوائلها كافيه لزحلقة عضوي ذهابآ وأيابآ كم هي ممتعة هذه الحركه وأخدت تمسك شفرات كسها وتفتحهم ومددت يدي أتجاه بظرها أحك صباعي فيه فلم تحتمل المفاجآه فصرخت بقوه آآآآه وأتت رعشتها،،
قالت ألم أقل أنك خطير
وقامت وجعلتها بوضعيه 69 المعروفه أحتضنت عضوي بيديها وصارت تلحسه بلسانها وتمتصه بين شفتيها وأنا أنا أدخلت لساني بين شفرات عضوها ولحست أحلا عش. احلا وضع انا الحس لها وهي تمص لا ادري كم أستقرقنا مده على هذا الوضع بعدها اتعدلت وصارت جهتي وجلست على خصري تم ارتفعت ومدت يدها ناحيه عضوي وشرعت بأدخاله بكسها الذي كان جاهز بسوائلها اللزجه لعمليه الأيلاج وادخلت الرأس لتستوعب بداية شعورها بأحساس المتعه. تم جلست وأدخلته الى نصفه وقليلا ودخل كاملآ سكنت حركتها فتآوهت بلذه جعلت عضوي يشتد أكثر بداخلها سكنت حركتها قليلآ الى ان استجمعت قواها تم شرعت تعلو وتهبط على نفس الوتيره
أستفقنا من غفلتنا وهي تقول مش قلتلك أنه عسل وتحدتنا قليلآ عن جمال اللحظه وبعدها طلبت تريد تطعم من العسل مره أخرى ولم تكن مثل أول مره فقد تقمسنا أكثر في العسل. شرعت أنا في الأقتراب منها هذه المره ورحنا في قبله احلا من الأولى فعلا أعترف أنني غشيم في المداعبه فهذه أول مره أعيش لحظه مثل هذه.فقط كنت أشاهدها في الأفلام وتعلمث منها فن التقبيل الحقيقي كنا بدايتآ التقبيل بالشفاه وشرعنا في مص الشفاه السفليه ثم العلوية ثم أحسست بيديها تتبثب رأسي وسحبت لساني لبين شفايفها وبدأت بمصة وأنا فعلت مثلها سحبت لسانها فمصيته
وأنزلت يديها اليمنى تمسح صدري وأخرى على شعري وهي ذائبه
من حاله الهياج التى تنتابها وأنزلت يديها الى عضوي السجين تتحسس ذلك الذكر المستيقظ أساسا من وقت ذخولي هذه الغرفه وقد صنع خيمة ويدها الأخرى بدأت تداعب صدرها الصغير البارز مع كل شهيق وزفير أخدت يدي وحطتهم على صدرها كي أتحسسهم فعلت ذلك وأعجبني لمس ذلك التدي الضغير وحلماته البارزه دعكت عليهم بأصابعي فأصدرت أول آهه فأخدت أدعك بحنيه وكلما دعكت بقوه قليلا الأ وأصرت آهه تجنني حضنتها من ظهرها ومازلنا في نفس الوضعية وأجلستها على حجري يعني أنا جالس في الديوان العربي الأرضي وهي مؤخرتها على عضوي يفصل بينهم الملابس فقط ومددت يدي أتلمس ظهرها ومؤخرتها بحنيه
شرعت هي بقلع فانيلتي وتعريه صدري وأخدت تقبلني في رأسي وخدي ورقبتي وصلت لشفاتي مسكتها من رأسها وتبثها وشرعت أمص شفايفها ولسانها مصآ جنونيا لم أترك شفاهها ولسانها الأ عندما عضتني بشفتي العليا فغيرت أتجاهي نحو صدرها بيدي أزاحت يدي عنها وشرعت باكمال تقبيلي وصولا لصدري أرادت أنتزاع ملابسها فلم أتركها بل قمت أنا بأنتزاعه وساعدتني برفع خصرها لأخراجه منها كليا ويالهول مارأيت تديين أبيضين حلمات شديده الأنتصاب بطن مشدوده وذلك العش الذي يغطيه كلسون أبيض لم أراه بعد دعنا الأن فيما لدينا
أخدت تدييها بيدي على اللحم أفعص فيهم فأغمضت عيناها فأقتربت بلساني من التدي اقبله وأمتصة بحنية وأحرك لساني على حلماتها فتتآوه وتحرك خصرها نحو عضوي كل ما مصصت ولحست كل ماكانت حركتها أكثر وأكثر
قالت أريد ان أراه
قلت ما هو
قالت لاتستعبط .هذا اللى يتحرك تحتي
قلت لا أعلم
قالت آآه زبك
فقامت ونزعت عني بنطالي والبوكسر
قمت لها وأخدتها بحضني وأزحت عنها الكلسون وقلت لها كذا نحن متعادلين رجعت حضنتها وعضوي كان يضرب ببطنها جلست القرفصاء وأخدت تقبل عضوي وتلحس رأسه قبل أدخاله حلقها جلست أيضا وأخدتها تجلس علي حجري دون أدخال عضوي لعشها قالت فهمتك يا خطير
تبثث عضوي بيدها بأتجاه بطني وجلست بكسها على عضوي بشكل افقي كانت سوائلها كافيه لزحلقة عضوي ذهابآ وأيابآ كم هي ممتعة هذه الحركه وأخدت تمسك شفرات كسها وتفتحهم ومددت يدي أتجاه بظرها أحك صباعي فيه فلم تحتمل المفاجآه فصرخت بقوه آآآآه وأتت رعشتها،،
قالت ألم أقل أنك خطير
وقامت وجعلتها بوضعيه 69 المعروفه أحتضنت عضوي بيديها وصارت تلحسه بلسانها وتمتصه بين شفتيها وأنا أنا أدخلت لساني بين شفرات عضوها ولحست أحلا عش. احلا وضع انا الحس لها وهي تمص لا ادري كم أستقرقنا مده على هذا الوضع بعدها اتعدلت وصارت جهتي وجلست على خصري تم ارتفعت ومدت يدها ناحيه عضوي وشرعت بأدخاله بكسها الذي كان جاهز بسوائلها اللزجه لعمليه الأيلاج وادخلت الرأس لتستوعب بداية شعورها بأحساس المتعه. تم جلست وأدخلته الى نصفه وقليلا ودخل كاملآ سكنت حركتها فتآوهت بلذه جعلت عضوي يشتد أكثر بداخلها سكنت حركتها قليلآ الى ان استجمعت قواها تم شرعت تعلو وتهبط على نفس الوتيره