نهر العطش
02-15-2010, 12:20 AM
انا شاب عمري (28 )سنة وأعمل بجد لغرض تكوين حياتي بما يطمح له كل شاب وفعلا نجحت بذلك وأصبحت ميسور الحال فكنت أقضي معظم وقتي في محل عمي الذي هو عبارة عن سوبر ماركت صغير علمني التجارة ليتوسع ويصبح من المحال التي يشار لها بألاسم وفي أحد الايام شاهدت فتاة لايتجاوز عمرها العشرين سنة جميلة جدا" ذات جسم مكتنز وصدر شامخ بيضاء البشرة تجمعت فيها أحلى الصفات كانت تتسوق صحبة أمرأة في الخمسين من عمرها تقريبا" عرفت فيما بعد بأنها خالتها حيث أنها تربت لديها لوفاة والديها منذ صغرها وقد كانت تنظر لي نظرات جعلتني أنتبه اليها وأتوه عن كل شيء حولي الا هيً .. ولدى مرورها بقربي سألتني بعض الاسئلة عن قسم من المواد التي أخبرتها بأنها ستكون جاهزة بحلول يومين فأعطتني هاتفها بعد أن أخذت رقم هاتفي على أن نتواصل لمعرفة موعد التجهيز وغادرت بعد أن شغلتني بنظراتها الهائمة وفي مساء اليوم التالي وبينما كنت أفكر فيها رن هاتفي فأذا هي نفسها (عبير) وهذا أسمها أعتذرت لان موعد المكالمة كان ليلا فأخبرتها بأني مسرور لهذه المكالمة وجرنا الحديث طويلا قارب الساعة أنهيناه بموعد لقاء في اليوم التالي ودعوتها للغداء في أحد المطاعم وفعلا تم اللقاء والغداء وتجولنا سوية في أحد المتنزهات وقد عرفت من كلامي بأني الوريث الوحيد لعمي وأن الامور كلها في يدي ولم أنتبه الى دقتها في بعض المعلومات عني لاني كنت مشدوها" بها وبعطرها خاصة وأننا كنا نسير يدا بيد ثم توالت لقاءاتنا حتى أتفقنا يوما على الذهاب الى السينما وبالفعل جلسنا متلاصقين كنت منتشيا" بها خاصة" وأني لاأملك أية تجربة مع الفتيات وخلال ذلك كانت لمساتنا قد تطورت لتتحول الى قبلات حالمة ومص للشفايف مع مداعبات خفيفة على الصدر وبخلال الشهر كنا قد بدأنا نبحث عن خلوة لممارسة طقوسنا في التقبيل والهمس واللمس خاصة وأنني كنت في حالة هياج جنسي عالي حتى أتصلت بي في صباح أحد الايام وقالت لي أنها وحدها في الدار وأن خالتها سوف لن تعود قبل الثامنة مساء" فأسرعت بالخروج ووصلت الى دارها وكانت تقف على شرفة خارجية ماأن رأتني حتى أسرعت وفتحت باب الدار فدخلت مسرعا" ووجدتها كالبدر في يوم تمامه وكانت ترتدي ملابس المنزل الخفيفة وعطرها يملأ المكان وما أن أقفلت الباب حتى كنا نذوب بقبلة حارة من شفاهنا لم نقطعها الا بجلوسنا على الاريكة الموجودة في الصالة وكنت أحس بحرارة شفتيها وهي بين شفتي فسألتني هل يمكنك التأخر عن العمل والى متى فأخبرتها بأني يمكنني أن أبقى الى الوقت الذي تشاء ففرحت ونهضت لعمل عصير فواكه فتبعتها الى المطبخ وأحتضنتها من الخلف وهي تحضر العصير وبدأت بتقبيل رقبتها وأذنها بينما كانت يداي تجوب أنحاء صدرها وتتلمس ثدياها فذابت بين يدي وأحسست بأنتصاب قضيبي الذي كان ملتصقا بين فردتي طيزها حتى ظننت أنه سيمزق البنطرون وكانت هي أيضا" قد أحست بقوة أنتصابه فبدأت تتراجع بجسدها نحوي لينغرز قضيبي أكثر وهنا لم أتمالك نفسي ففتحت أزرار بنطروني وأخرجت قضيبي كما رفعت ملابسها من الخلف وأنزلت لباسها الى فخذيها وبدأت أحرك قضيبي بين فلقتيها مداعبا ثقب طيزها فتلذذنا سوية وأنحنت الى الامام أكثر فأنزلق قضيبي ليلامس شفري كسها من الخلف وشعرت بحرارة كسها وبلله حيث غرق قضيبي بسائل كسها فقالت لي لقد تعبت من الوقوف لنذهب الى حجرتي فطوقت كتفها بذراعي ومشينا متلاصقين الى حجرتها وما أن جلسنا على سريرها حتى كانت قد نزعت ملابسها وبقيت باللباس والستيان أما أنا فقد كنت قد نزعت كل ملابسي وما أن رأت قضيبي منتصبا حتى شهقت وصاحت واااااه يووووه فمددتها على السرير وبدأت أمص شفاهها وفتحت ستيانها وقمت بمص حلمات صدرها النافرة فيما كانت أصابعها تداعب شعري وتسحب رأسي لتعتصره على صدرها وكان لحركتها هذه أثر لهياجي أكثر فمددت يدي الى لباسها وسحبته بقوة سمعت صوت تمزقه فأكملت تمزيقه لتصبح عارية تماما وفاجأتني بفتح ساقيها لتدعني أدخل بجسمي بينهما ثم قامت برفع ساقيها مع سحب جسمي نحوها بوضع ذراعيها خلف ظهري وأحسست بقضيبي يحتك بكسها المبلل فلم أستطيع السيطرة على نفسي فأدخلت رأس القضيب بين شفريها ودفعته ليدخل كله ويستقر في أعماق مهبلها وبدأت أولجه فيها بسرعة فيما كانت تتلوى تحتي كالافعى مع تعالي صيحاتها آآآآه آآآآآآآآآه آآآآيه آآآوه ماأكبره وماأطيبه أدفعه أكثر أرجوك أأأأيه آآآآآي آآآي نعم أكثر آآآي أأأأوي أأأي آآآآوه آآآه ه ه وكنت منشيا لدرجة نسيت كل شيء الا اللذة والنشوة وبدأت أقذف دفقات منيي الحار داخل كسها فيما كانت تقول لالالالا أخرجه لالا آآآآه لالالالالالالا آآآآوه لاتقذف داخلي لالالالالا آووووي آآووووه وهدأت حركاتها وحركاتي وبقينا ساكنين لدقائق وبدأ قضيبي بالأنكماش وخرج من كسها مع بقايا منيي ثم تمددت جانبها وأحتضنتها ولثمت شفتيها بقبلة هادئة حالمة غفونا فيها للحظات ثم فتحت عيني لأجدها لاتزال مغمضة العينين ومسدت بيدي على وجهها ففتحت عينيها وقالت لي لماذا فعلت ذلك فقد أحبل فماذا سأفعل وهنا رفعت جسدي ونظرت الى كسها وكان غارقا بمنيي ونظرت الى قضيبي ويظهر أنها فهمت ماأريد فقالت أنا لست باكرا" ولاتتعجب فقد فقدت عذريتي نتيجة طيشي وأدخال قلم في مهبلي لحكه وحك بظري والآن ونتيجة لطيشي قد أحبل منك فما هو العمل فسحبت محرمة ورقية ومسحت قضيبي وناولتها بعض المحارم لتمسح كسها وشعرت بأني كنت هدفا" لها ولخالتها التي دبرت هذه الخلوة فقلت لها لاتخافي فلكل حادث حديث فأرتسمت علامات التعجب وقالت ماذا تقصد فقلت لها لكل شيء حل أين الحمام لنغتسل سوية ودعي الامور لساعتها فدخلنا الحمام وكان قضيبي قد بدأ ينتصب فمدت يدها ومسكته وهي تقول لاأصدق أن هذا قد دخل بيً بأكمله فقلت لها وأنا أمددها على تخت منزع الملابس الموجود في الحمام سأريك الآن كيف سيدخل بأكمله في داخلك وسيملأ رحمك منيا ثم بدأت بنيكها وهي تقول لاتجازف بقذفك داخلي أرجوك لاأريد أن أقع في مشاكل فدحست قضيبي في كسها وقلت لها لاتخافي فلكل شيء حل طالما هناك المال والاطباء ولن أتخلى عنك لنعاود اللذة حتى نرتوي فأحتضنتي وقالت خلاص طالما لن تتخلى عني ...